الأحد، يناير 29

الاخبار العاجلة لضياع الدولة الجزائرية في قطرة ماء وقطعة جليد وحفرة عملاقة ووحكومة فالسة ووزراءعاجزون وولاة بائعون للعقارات الارضية لاحباب السلطة الجزائرية والاسباب مجهولة





اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لضياع  الدولة الجزائرية  في  قطرة ماء  وقطعة جليد وحفرة  عملاقة ووحكومة  فالسة  ووزراءعاجزون وولاة  بائعون  للعقارات  الارضية    لاحباب  السلطة  الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف حصة  اداعية  بقسنطينة ان  منطقة  الجناح بسيدي  عبد العزيز عبارة عن ميناء  روماني  ويدكر ان الحصة الاداعية اكتشفت  ان  الاتراك  حرروا سكان  جيجل    وابدعوا صناعة  الخبز و  الزراعة وللعلم  فان   جيجل  مشهورة بصناعة الخبز مند  الاتراك   كما ان  اللهجة  الجيجليجية  قريبة  من  اللهجات  التركية  ومن غريب الصدف ان  الحصة الاداعية    اكتشف ان   اثار  جيجل الرومانية في   ميناء البطاح  بالجناح  ثثير  تساؤلات  ويدكران  الحصة  الاداعية انتقلت  من الحديث الاداعيعن حياة  مؤرخ  الى الحديث عن اثار  جيجل  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لحضور السعيد بوتفليقة  الى جنازة  الوزير بلعايب  وقناة النهار تخصص ارسال تلفزيوني مباشرلجنازة  وزيرالتجارة  الجزائري  المظلوم  ويدكران جنازة بلعايب جعلت الوزراء  مواطنين والمواطنيين  شخصيات  سياسية  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  حصة اداعية بقسنطينة  ان سكان قسنطينة  جائعون للسكن الاجتماعي  والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتقديم  المديعة   سلمي  تحيات الصباح  للمستمعة  الوحيدة  الزهراء   لقناة قسنطينة والاسباب  مجهولة




يوسف شقرة يقرر زيارة سكيكدة من أجل قضية الاعتداء على إينال

مئات الشكاوي تسقط على طاولة وزير الثقافة

 


تصوير فاتح قيدوم
ما تزال قضية الشاعرة صورية إينال تصنع الحدث ليس بولاية سكيكدة فقط بل على مستوى المجالس الأدبية والثقافية بالوطن العربي، بعدما حظيت القضية بمتابعة كبيرة من قبل الأسرة الأدبية العربية التي دعمت موقف الشاعرة “ صورية إينال” التي تعرضت لتعنيف واعتداء من قبل رب عملها مدير قصر الثقافة و الفنون بمدينة سكيكدة.
حياة بودينار

وفي تطور جديد للقضية التي تطرقت إليها “ آخر ساعة “ سابقا “ فإن رئيس اتحاد الكتاب الجزائريين “ يوسف شقرة” سيصل لولاية سكيكدة قريبا من أجل إيجاد حل للقضية، ومناصرة الشاعرة التي اعتبر شعراء الجزائر وأدباءها أن ما تعرضت له “إهانة” لهم جميعا، سيما أن الاعتداء وقع داخل صرح ثقافي من المفترض أن يعبر عن سمو ورقي وثقافة في التعامل و ليس عنفا وجبروتا وتعنتا.ويأتي موقف” شقرة” بعدما- حسب الصفحة الرسمية لاتحاد الكتاب الجزائريين- قام الأخير بإيصال الشاعرة لمكتب وزير الثقافة عز الدين ميهوبي الذي التقت به و تطرق خلاله لمختلف القضايا ومن بينها – حتما- قضيتها التي أسالت الكثير من الحبر.

صورية إينال تؤكد أنها لن تتنازل عن حقها

في تصريح خصت به جريدة “ آخر ساعة” أكدت الشاعرة “صورية اينال” أنها لن تتنازل عن قضيتها، وأنها رفضت كل محاولات الصلح بينها وبين مديرها الذي عنفها واعتدى عليها، مكذبة كل الأقاويل التي تحدثت عن توصلها لاتفاق مع غريمها، وصرحت “ اينال “ أنها لم تتحدث لأي جريدة ولم تصدر أي بيان صحفي، وأن كل ما قيل على لسانها عبر مختلف وسائل الإعلام تلفيق، موضحة أنها ستناضل من أجل أخذ حقها، ولن تتراجع لغاية إعادة الاعتبار لها و لقصر الثقافة.

مكتب وزير الثقافة يغرق بالشكاوي

ذكرت مصادر “ لـ آخر ساعة “ أن وزير الثقافة “ عز الدين ميهوبي” تلقى العشرات من الرسائل من مواطنين مهتمين بالجانب الثقافي، تحدث أصحابها عن تدهور الوضع الثقافي بمدينة سكيكدة، منددين بمنح حق تسيير المؤسسات الثقافية لأسماء لا تربطها بهذا الجانب أية علاقة، متمنين إعادة النظر في منح كراسي تسيير المراكز والمؤسسات الثقافية لأشخاص على مستوى المسؤولية الموكلة لهم. يشار إلى أن عمال قصر الثقافة والفنون بمدينة سكيكدة قد نظموا حركة احتجاجية عشية رأس السنة للمطالبة برحيل المدير لتماديه في إهانتهم وعدم إحترامهم وتسييره القصر و كأنه ثكنة عسكرية وليس قصرا للثقافة والفنون ونشر الأدب والمحبة، ليتفاجأ الأخير بحمل الموظفين لافتات بينهم “ صورية اينال” التي حاول أن يأخذ منها اللافتة وعندما قاومت عنفها واعتدى عليها بالضرب قبل أن تستنجد بزملائها الرجال الذين حموها من هجوم المدير – حسب التقرير الموجود على طاولة الوزير عز الدين ميهوبيوخلصوها من بين يديه، ما جعل الطبقة المثقفة تنفجر وتطالب بدورها برحيل المدير ومنح حق تسيير المراكز والمنشآت الثقافية لأصحاب الاختصاص.ومن المنتظر أن يتدخل الوزير ميهوبي في القضية سيما أنه غير راض عما حدث وشعر بإحراج شديد عقب علمه بالخبر، ليؤكد تدخله القريب لإعادة الأمور إلى نصابها.







أصوات تنادي برحيل ميهوبي

لم تمر التصريحات الأخيرة لوزير الثقافة عز الدين ميهوبي مرور الكرام على الساحة الثقافية الجزائرية، خصوصا عند أهل المسرح الذين طالبوا برحيله، حيث لم يتقبلوا ما أسموه بتهجم الوزير عليهم الذي وصف أعمالهم بالمسرحيات المدرسية، وهو الأمر الذي ثار عليه المسرحيون قائلين بأن هذه التصريحات غير مسؤولة خصوصا إذا كانت صادرة من المسؤول الأول عن قطاع الثقافة في الجزائر.
 



الجزائر- حذرت النقابة الوطنية المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي والتقني السلطات العمومية وعلى رأسها وزيرة التربية من خطورة الوضع بمنطقة تندوف كون مديرة التربية تمارس التمييز والجهوية ضد الأساتذة المطالبين بحقوقهم المشروعة، بل وتلفق ضدهم تهما باطلة وتسلط عليهم الترهيب والتخويف سعيا منها لتفكيك لحمتهم وتضامنهم في الدفاع عن مطالبهم، وحملتها المسؤولية كاملة عن أي انزلاق قد يحدث، مطالبة  بن غبريط
بالتدخل العاجل والفوري لوضع حد لهذا النموذج السيئ في تسيير قطاع ولائي.
وقال المنسق الوطني لنقابة"السنابست" مزيان مريان إنه "في الوقت الذي تسهر الوصاية على فتح أبواب الحوار مع الشركاء الاجتماعيين وتحث المسؤولين المحليين على مستوى مديريات التربية على ذلك وهو ما ترجمته المراسلة الأخيرة الصادرة عن الأمانة العامة للوزارة والموجهة إلى مديري التربيّة عبر ولايات الوطن، تفاجأنا بتصرفات المسؤولة الأولى عن قطاع التربيّة بولاية تندوف، متحدية بذلك الجميع: الوالي، وزيرة التربيّة، النقابة... خارقة كل قوانين الجمهورية ودستورها."
وأمام هذا التعسف المعلن يستغرب المتحدث صمت الوصاية وانتهاجها سياسة الهروب إلى الأمام بخصوص سلوكا ت وتصرفات مديرة التربية بولاية تندوف والتي "ليست وليدة اليوم بل إنّ حلقات مسلسلها ضد المعركة النضالية لممثلي نقابتنا له أكثر من سنة رغم أننا بلغنا الملف للوصاية في عديد المناسبات وهو ما نعتبره تشجيعا وتكريسا للرداءة التي باتت تنخر القطاع وتهز استقراره".
ودعا مريان وزارة التربيّة الوطنيّة إلى مشاركتهم وفتح تحقيق في أقرب الآجال في الأحداث المتطورة والخطيرة بقطاع التربية بتندوف، مصرا على الدفاع عن منخرطيه وجميع عمال القطاع بكل السبل القانونية، داعيا الأساتذة  عبر مختلف ولايات الوطن إلى  التضامن اللامشروط مع زملائهم والاستعداد لدعم حركتهم الاحتجاجية ومناصرتهم ضد التعسف والرداءة التي أبتلي بها القطاع .





من أصل 1554 قضية اعتداء
229 إمرأة تعرضت للضرب والجرح العمدي في ظرف سنة
فصلت الجهات القضائية في تورط 27 الف شخص في قضايا عديدة من بينها الجرائم الالكترونية ، حيث تتصدر وهران المدن الغربية من خلال تسجيل 129 قضية تمت معالجة 94 منها بارتفاع عن السنة التي قبلها، حيث باتت الشبكة الإلكترونية ملاذا للعديد من الشبكات الضالعة في استغلالها بغرض التهديد او نشر معلومات كاذبة وغيرها من وسائل التواصل التي أصبحت تستغل بطرق غير قانونية وتهدد الأشخاص إما بالإبتزاز أو غير ذلك من الوسائل.
وقد شهدت المحاكم بمختلف مدن الغرب الجزائري خلال السنة إحالة 27 الف متورط على وكيل الجمهورية بسبب قضايا تتعلق بالجرائم الالكترونية والاقتصادية والمالية وفق ما كشفت عنه حصيلة نشاط المصلحة الجهوية لشرطة الغرب في تقريرها السنوي. بالمقابل فيما يخص القضايا التي تخص الجرائم المالية والاقتصادية تمكنت شرطة الغرب من تسجيل 1554 قضية تصب مجملها في قضايا ابرام الصفقات المشبوهة وقضايا التزوير و استعمال المزور وتبديد المال العام والإختلاسات وغيرها حيث شهدت وهران تسجيل 144 قضية في هذا السياق خلال السنة الماضية . بالمقابل تتصدر ولاية تيارت الريادة في القضايا المالية بحكم الطابع الفلاحي للولاية، حيث تم تسجيل تورط 6301 من بينهم 14 أجنبيا. أما فيما يتعلق بالجرائم المتعلقة بالضرب و الجرح العمدي تم تسجيل 1521 قضية بوهران لوحدها من اجمالي 6819 قضية بغرب البلاد، في حين سجلت 229 قضية تخص الضرب و الجرح ضد المرأة و الآداب العامة، وباتت الجرائم المتعلقة بالممتلكات و السرقات حيزا كبيرا من نشاط مصالح الشرطة بالغرب بتسجيل 3556 قضية تخص السرقات الخاصة بممتلكات الاشخاص، في حين قدرت السرقات البسيطة بحسب حصيلة النشاط في هذا السياق بـ7920 قضية . بالمقابل شهدت وهران خلال سنة 2016 ما يصل إلى 9 جرائم قتل بشعة راح ضحيتها أشخاص أبرياء بارتفاع عن السنة عن سنة 2015 التي شهدت عملية قتل واحدة من اجمالي 47 عملية قتل شهدتها مدن الغرب خلال سنة 2016.




امرأة تعترف لزوجها على الهواء: خنتك مع 1000 رجل خلال 6 سنوات!






بــقلـم بــقلـم :   س. بوعشرية
يـــوم :   2017-01-29
مختل عقليا يضرم النار داخل مصلحة الأرشيف بقباضة الضرائب ببلعباس
[إصابة عون أمن بحروق وخسائر مادية معتبرة ]

 



    شب في حدود الساعة الخامسة والنصف من صباح أمس حريق مهول بمصلحة الأرشيف بقباضة الضرائب بسيدي بلعباس والتي تكبدت خسائر مادية معتبرة بعدما اندلعت ألسنة اللهب في إحدى القاعات بالطابق الثالث لتزحف إلى  قاعة أخرى ولولا التدخل السريع لعناصر الحماية المدنية
لانتشرت ألسنة اللهب إلى باقي المكاتب والقاعات.
و قد خلف الحريق إصابة عون الأمن الذي كان مداوما ليلة الحادثة بحروق نقل على إثرها إلى مصلحة
الاستعجالات بالمستشفى الجامعي "حساني عبد القادر" .
و قد بين التحقيق الأولي الذي باشرته
مصالح الشرطة بشأنه أن متشردا يعاني من اضطرابات عقلية هو من قام بهذا
الفعل وذلك بعدما قام بتسلق الجدار الخارجي للمبنى وتسلل إلى داخله وقام
بإضرام النار داخل القاعة المخصصة للأرشيف حسبما كشفت عنه مصادر أمنية.


                                                   
:
  س. بوعشرية

يـــوم :   2017-01-29

مختل عقليا يضرم النار داخل مصلحة الأرشيف بقباضة الضرائب ببلعباس

[إصابة عون أمن بحروق وخسائر مادية معتبرة ]

  



    شب في حدود الساعة الخامسة والنصف من صباح أمس حريق مهول بمصلحة الأرشيف بقباضة الضرائب بسيدي بلعباس والتي تكبدت خسائر مادية معتبرة بعدما اندلعت ألسنة اللهب في إحدى القاعات بالطابق الثالث لتزحف إلى  قاعة أخرى ولولا التدخل السريع لعناصر الحماية المدنية
لانتشرت ألسنة اللهب إلى باقي المكاتب والقاعات.
و قد خلف الحريق إصابة عون الأمن الذي كان مداوما ليلة الحادثة بحروق نقل على إثرها إلى مصلحة
الاستعجالات بالمستشفى الجامعي "حساني عبد القادر" .
و قد بين التحقيق الأولي الذي باشرته
مصالح الشرطة بشأنه أن متشردا يعاني من اضطرابات عقلية هو من قام بهذا
الفعل وذلك بعدما قام بتسلق الجدار الخارجي للمبنى وتسلل إلى داخله وقام
بإضرام النار داخل القاعة المخصصة للأرشيف حسبما كشفت عنه مصادر أمنية.


                                                    



تم تشييع جثمانه اليوم

الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا!

 

تم تشييع جثمانه اليوم

الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا!




ووري الثرى، جثمان الفقيد وزير التجارة بختي بلعايب، قبل قليل، بمقبرة الشراقة في الجزائر العاصمة، وسط حضور قوي للوزراء وعدد من كبار مسؤولي الدولة، وكثير من المواطنين ممن عدّد خصال الراحل ويعدون مناقبه بعد أن وافته المنية، حسبما رصدته "الشروق نيوز".
وكان الفقيد بختي بلعايب، الّذي تولى منصبه كوزير في جويلية 2015 خلفا لعمارة بن يونس يتابع علاجا طبيا منذ الـ18 جانفي الجاري، في حين عيّن وزير السكن عبد المجيد تبون لضمان نيابة وزارة التجارة.
بختي بلعايب، الذي ولد في 22 أوت 1953 في ثنية الحد (تيسميلت) متزوج واب لثلاثة أبناء متحصل على شهادة العلوم التجارية من المعهد الوطني للتجارة (جوان 1977). وقد تولى عدة مناصب بوزارة التجارة كنائب مدير بوازرة التجارة (ديسمبر 1982-جويلية 1989)، ومدير مركزي للتجارة (جويلية 1989-اوت 1990) ومدير عام للتنظيم التجاري (أوت 1990-اكتوبر 1991)، قبل أن يتولى مهام مكلف بالدراسات بوزارة المؤسسة الصغيرة والمتوسطة (نوفمبر 1992-افريل 1994).
كما تم تكليفه بمهمة لدى رئيس الحكومة (افريل 1994 -سبتمبر 1996).  وتولى بلعايب ولأول مرة منصب وزير التجارة بين سبتمبر 1996 وديسمبر 1999.

 ل الحقول مطلوبة! يرجى منكم احترام الآداب العامة في الحوار.
  • تعليق 23923

    نورالدين بوكعباش ضحية جزائرية
    لا افهم عبارة الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا! فهل قناة الشروق تنتقم من وزير التجارة لانه حارب جماعة البواخر ام ان قناة الشروق تخلصت نهائيا من شخصية صريحة تحارب الكدب السياسي نرجو من قناة الشروق تقديم الاعتدارلعائلة الوزير المغتال بلعايب لان عبارة تودع بلعايب نهائيا توحي ان اطراف سياسية اعلنت فرحتها برحيل بلعايب نهائيا لكونها تحررت من افكاره وعموما ان استعمال قناة تلفزيونية عبارة نهائيا يعبرعن موقف سياسيلاطراف من السلطة الغارقة فيظلمات سفينة سلال الغارقة اقتصاديا وتجاريا وختاما نطالب قناة لشروق بالتخلص نهائيا من الافكار القاتلة
    وشكرا
    نورالدين بوكعباش
    ضحية جزائرية
    قسنطينة في 28جانفي 2017
    قسنطينة عاصمة الجنائز السياسية الجزائرية
  • تعليق 23925

    نورالدين بوكعباش
    لا افهم عبارة الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا! فهل قناة الشروق تنتقم من وزير التجارة لانه حارب جماعة البواخر ام ان قناة الشروق تخلصت نهائيا من شخصية صريحة تحارب الكدب السياسي نرجو من قناة الشروق تقديم الاعتدارلعائلة الوزير المغتال بلعايب لان عبارة تودع بلعايب نهائيا توحي ان اطراف سياسية اعلنت فرحتها برحيل بلعايب نهائيا لكونها تحررت من افكاره وعموما ان استعمال قناة تلفزيونية عبارة نهائيا يعبرعن موقف سياسيلاطراف من السلطة الغارقة فيظلمات سفينة سلال الغارقة اقتصاديا وتجاريا وختاما نطالب قناة لشروق بالتخلص نهائيا من الافكار القاتلة
    وشكرا
    نورالدين بوكعباش
    ضحية جزائرية
    قسنطينة في 28جانفي 2017
    قسنطينة عاصمة الجنائز السياسية الجزائرية
    ماهكدا تتخلص قناة الشروق الاخبارية نهائيا من وزير التجارة الجزائري الراحل بلعايب يا جماعة الشروق التجارية







  • العبد الضعيف
    نورالدين كعباش سفيه ، و لا يعرف ما معني أرض الشهداء عار عليك المساس بالوطن وأن تسوقك أهوائك للإستنجاد بمن يحاربون الإسلام والهويةالوطنية ، سامحك الله .
    • تعليق 23945

      كريم
      مس الفساد و المفسدين ولم يمس الوطن لان للوطن رب و ابناء الزواولة يحموه!! اقرا مليح الفساد وخليك من الوطن
    • تعليق 23948

      اخوكم
      والله قتلتونا بهذي ارض الشهداء بما انها ارض الشهداء فلماذا لا تصنعونها كما ارادها الشهداء جمهورية جزائرية دولة عصرية في اطار المبادئ الاسلامية ام انه تشراك فم وخلاص.
  • تعليق 23936

    zambrito
    slm ,moi ce president la je crois q il est bon ,prceque j attend de lui q il crache sur les visage des pouvoir arab ,et voir ce qui vont faire ,il a demarer ,et accune reaction ,selam
  • تعليق 23951

    salem amine
    عقدة النقص
    بسبب عجزنا وضعفنا تولدت لدينا مشاعر النقص والدنو أمام أنفسنا وأمام الأمم الأخرى. نحن لا نشعر بالعز والفخار أمام الشعوب الأخرى، وينتابنا عادة الشعور بالتقزم أمام الآخرين، وتظهر علينا علامات التسليم للآخر على اعتبار أنه أكثر فهما واستيعابا ومعرفة.
    وهذا واضح عندما يأتينا جربوع من دول غربية بصفة خبير فنحمله ونرقص به، بينما لدينا من الخبراء والعارفين من هم أرقى منه بكثير لكننا لا نثق بهم ولا بقدراتهم. الآخر هو صاحب العلم والابتكار، أما العربي فهو مجرد مستهلك يقتات على ما يبوح به الآخر من معارف وخبرات.






تحت إطار سياسة الهجرة المنتهجة

ترامـــب يطرد الجزائرييـــــن!




جاءت الجزائر ضمن قائمة الـ23 دولة المعنية بسياسة الهجرة التي انتهجها الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، والمتعلقة بالهجرة الانتقائية ورفض الأجانب والمقيمين العديمي الوثائق بالبقاء بالولايات المتحدة الأمريكية.
وكشف دونالد ترامب، عن تدابير جديدة إزاء المهاجرين الغير شرعيين، وشرع في إحصائهم والتحضير لترحيلهم الفوري من التراب الأمريكي.  حيث تطرق خلال حملته الانتخابية، في شهر سبتمبر، إن 23 دولة ترفض استقبال مواطنيها المعنيين بالترحيل من أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، وهدّد بترحيلهم الإجباري، مشيرا إن ”الولايات المتحدة الأمريكية ليست ملزمة باحتضان المجرمين الرافضين مغادرة أراضيها”.
وقد نقلت جريدة ”لوس أنجولاس تايمز” أن الرئيس الجديد دونالد ترامب، قد صنف الجزائر ضمن الدول الـ23 المعنية برفض استقبال المهاجرين الغير شرعيين.
وذكر التقرير الجديد إن ”هناك 23 دولة ترفض استقبال المهاجرين المعنيين بالطرد من الولايات المتحدة الأمريكية وهي أفغانستان، الجزائر، الصين، إيران، العراق، ليبيا، الصومال، وزيمبابوي ودول أخرى”.
ولم يكشف دونالد ترامب، حتى الساعة عن الإجراءات العملية التي سيتخذها من أجل إرغام تلك الدول على استقبال رعاياها. فيما جاء في تقرير جديد لـ”فوكس نيوز” أن بريان بابين، نائب بولاية تكساس الأمريكية، اقترح على الإدارة الأمريكية وضع قانون ينص على منع منح التأشيرات لرعايا الدول التي لم تتعامل بجدية مع طلبات استقبال المهاجرين الغير شرعيين، بالإضافة إلى توقيف المساعدات عن تلك الدول

 ءت الجزائر ضمن قائمة الـ23 دولة المعنية بسياسة الهجرة التي انتهجها الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، والمتعلقة بالهجرة الانتقائية ورفض الأجانب والمقيمين العديمي الوثائق بالبقاء بالولايات المتحدة الأمريكية.
وكشف دونالد ترامب، عن تدابير جديدة إزاء المهاجرين الغير شرعيين، وشرع في إحصائهم والتحضير لترحيلهم الفوري من التراب الأمريكي.  حيث تطرق خلال حملته الانتخابية، في شهر سبتمبر، إن 23 دولة ترفض استقبال مواطنيها المعنيين بالترحيل من أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، وهدّد بترحيلهم الإجباري، مشيرا إن ”الولايات المتحدة الأمريكية ليست ملزمة باحتضان المجرمين الرافضين مغادرة أراضيها”.
وقد نقلت جريدة ”لوس أنجولاس تايمز” أن الرئيس الجديد دونالد ترامب، قد صنف الجزائر ضمن الدول الـ23 المعنية برفض استقبال المهاجرين الغير شرعيين.
وذكر التقرير الجديد إن ”هناك 23 دولة ترفض استقبال المهاجرين المعنيين بالطرد من الولايات المتحدة الأمريكية وهي أفغانستان، الجزائر، الصين، إيران، العراق، ليبيا، الصومال، وزيمبابوي ودول أخرى”.
ولم يكشف دونالد ترامب، حتى الساعة عن الإجراءات العملية التي سيتخذها من أجل إرغام تلك الدول على استقبال رعاياها. فيما جاء في تقرير جديد لـ”فوكس نيوز” أن بريان بابين، نائب بولاية تكساس الأمريكية، اقترح على الإدارة الأمريكية وضع قانون ينص على منع منح التأشيرات لرعايا الدول التي لم تتعامل بجدية مع طلبات استقبال المهاجرين الغير شرعيين، بالإضافة إلى توقيف المساعدات عن تلك الدول.
  • تعليق 23922

    جزايري
    اطردوهم من الصحرا, لانهم ينهبون ثرواتنا ليلا ونهار ونرجوا من كل المطروديين الالتحاق ببل لعور وقتال ملل الكفر وطردهم من اراضينا صاغريين
    • تعليق 23943

      عمر
      اطردوا شركات البترول الامريكية التى تنهب خيراتنا.
  • تعليق 23924

    نورالدين بوكعباش
    تحية الى الرئيس الامريكي ترامب
    تحية الى الرئيس الامريكي ترامب
    بعد التحية والسلام
    يسرني ان اتقدم لهده التهنئة الى الشعب الامريكي بمناسبة دخول الرئيس الامريكي ترامب ابواب البيت الابيض راجيا منه مواصلة مشروع تطهير البلدان العربية من الانظمة العربية الفاسدة مع تجميد الاموال العربية المهربة من طرف القيادات العربية الى امريكا وراجيا من حكومة ترامب نشر الاموال العربية والاملاك العقارية للشخصيات الجزائرية في البنوك العالمية ومتنيا في الختام اعلان حملة عسكرية لتظهير الدولة الجزائرية من المافيا السياسية والاقتصادية مادامت افكار الرئيس ترامب معادية للانظمة العربية الاستبدادية كما اتمني ان تعلن امريكا الحرب على المفسدين في اجهزة الحكومة الجزائرية عبر اصدار مراسيم بسجن مهربي الاموال الجزائرية في السجون الاميريكة وختاما ان الجزائريين ينتظرون فرارات صارمة من الرئيس ترامب ضد الحكومات الجزئارية الفالسة وختاما ان الجزائريين يباركون انتصار الخكمة الاميريكية على الفساد العربي وشكرا
    بقلم نورالدين بوكعباش
    مواطن جزائري من قسنطينة عاصمة الفساد السياسي الجزائري
    قسنطينة في 22جانفي
    2017
    • تعليق 23934

      ما يحتاج
      والله انك لمسكين يا سي نور الدين بوكعباش ولا ازيد ولا انقص.
  • تعليق 23929

    عمر
    أحسن حل هو أن يتحد كل المسلمين بقطع كل العلاقات مع أمريكا و منع منح التأشيرة حتى لمسؤوليهم و سنرى بعدها كيف سيسقط ذالك المهرج الدكتاتور
  • تعليق 23932

    العبد الضعيف
    نورالدين كعباش سفيه ، و لا يعرف ما معني أرض الشهداء عار عليك المساس بالوطن وأن تسوقك أهوائك للإستنجاد بمن يحاربون الإسلام والهويةالوطنية ، سامحك الله .
    • تعليق 23945

      كريم
      مس الفساد و المفسدين ولم يمس الوطن لان للوطن رب و ابناء الزواولة يحموه!! اقرا مليح الفساد وخليك من الوطن
    • تعليق 23948

      اخوكم
      والله قتلتونا بهذي ارض الشهداء بما انها ارض الشهداء فلماذا لا تصنعونها كما ارادها الشهداء جمهورية جزائرية دولة عصرية في اطار المبادئ الاسلامية ام انه تشراك فم وخلاص.
  • تعليق 23936

    zambrito
    slm ,moi ce president la je crois q il est bon ,prceque j attend de lui q il crache sur les visage des pouvoir arab ,et voir ce qui vont faire ,il a demarer ,et accune reaction ,selam
  • تعليق 23951

    salem amine
    عقدة النقص
    بسبب عجزنا وضعفنا تولدت لدينا مشاعر النقص والدنو أمام أنفسنا وأمام الأمم الأخرى. نحن لا نشعر بالعز والفخار أمام الشعوب الأخرى، وينتابنا عادة الشعور بالتقزم أمام الآخرين، وتظهر علينا علامات التسليم للآخر على اعتبار أنه أكثر فهما واستيعابا ومعرفة.
    وهذا واضح عندما يأتينا جربوع من دول غربية بصفة خبير فنحمله ونرقص به، بينما لدينا من الخبراء والعارفين من هم أرقى منه بكثير لكننا لا نثق بهم ولا بقدراتهم. الآخر هو صاحب العلم والابتكار، أما العربي فهو مجرد مستهلك يقتات على ما يبوح به الآخر من معارف وخبرات.
.
عقدة النقص
بسبب عجزنا وضعفنا تولدت لدينا مشاعر النقص والدنو أمام أنفسنا وأمام الأمم الأخرى. نحن لا نشعر بالعز والفخار أمام الشعوب الأخرى، وينتابنا عادة الشعور بالتقزم أمام الآخرين، وتظهر علينا علامات التسليم للآخر على اعتبار أنه أكثر فهما واستيعابا ومعرفة.
وهذا واضح عندما يأتينا جربوع من دول غربية بصفة خبير فنحمله ونرقص به، بينما لدينا من الخبراء والعارفين من هم أرقى منه بكثير لكننا لا نثق بهم ولا بقدراتهم. الآخر هو صاحب العلم والابتكار، أما العربي فهو مجرد مستهلك يقتات على ما يبوح به الآخر من معارف وخبرات
.
  • العبد الضعيف
    نورالدين كعباش سفيه ، و لا يعرف ما معني أرض الشهداء عار عليك المساس بالوطن وأن تسوقك أهوائك للإستنجاد بمن يحاربون الإسلام والهويةالوطنية ، سامحك الله .
    • تعليق 23945

      كريم
      مس الفساد و المفسدين ولم يمس الوطن لان للوطن رب و ابناء الزواولة يحموه!! اقرا مليح الفساد وخليك من الوطن
    • تعليق 23948

      اخوكم
      والله قتلتونا بهذي ارض الشهداء بما انها ارض الشهداء فلماذا لا تصنعونها كما ارادها الشهداء جمهورية جزائرية دولة عصرية في اطار المبادئ الاسلامية ام انه تشراك فم وخلاص.
  • تعليق 23936

    zambrito
    slm ,moi ce president la je crois q il est bon ,prceque j attend de lui q il crache sur les visage des pouvoir arab ,et voir ce qui vont faire ,il a demarer ,et accune reaction ,selam
  • تعليق 23951

    salem amine
    عقدة النقص
    بسبب عجزنا وضعفنا تولدت لدينا مشاعر النقص والدنو أمام أنفسنا وأمام الأمم الأخرى. نحن لا نشعر بالعز والفخار أمام الشعوب الأخرى، وينتابنا عادة الشعور بالتقزم أمام الآخرين، وتظهر علينا علامات التسليم للآخر على اعتبار أنه أكثر فهما واستيعابا ومعرفة.
    وهذا واضح عندما يأتينا جربوع من دول غربية بصفة خبير فنحمله ونرقص به، بينما لدينا من الخبراء والعارفين من هم أرقى منه بكثير لكننا لا نثق بهم ولا بقدراتهم. الآخر هو صاحب العلم والابتكار، أما العربي فهو مجرد مستهلك يقتات على ما يبوح به الآخر من معارف وخبرات
    .

السبت، يناير 28

ماهكدا تتخلص قناة الشروق الاخبارية نهائيا من وزير التجارة الجزائري الراحل بلعايب يا جماعة الشروق التجارية

لا افهم  عبارة   الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا!    فهل  قناة   الشروق  تنتقم  من  وزير  التجارة  لانه  حارب   جماعة البواخر  ام  ان قناة  الشروق تخلصت  نهائيا  من   شخصية   صريحة   تحارب  الكدب  السياسي نرجو  من قناة  الشروق  تقديم  الاعتدارلعائلة الوزير  المغتال  بلعايب  لان عبارة   تودع  بلعايب  نهائيا  توحي ان اطراف  سياسية اعلنت   فرحتها  برحيل  بلعايب   نهائيا  لكونها  تحررت  من  افكاره  وعموما  ان  استعمال  قناة تلفزيونية  عبارة  نهائيا  يعبرعن موقف سياسيلاطراف  من السلطة الغارقة فيظلمات   سفينة   سلال  الغارقة  اقتصاديا  وتجاريا  وختاما  نطالب قناة  لشروق  بالتخلص  نهائيا  من الافكار  القاتلة 
وشكرا
نورالدين  بوكعباش 
ضحية   جزائرية  
قسنطينة    في 27جانفي  2017
 

قسنطينة  عاصمة  الجنائز  السياسية  الجزائرية

 لا افهم  عبارة   الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا!    فهل  قناة   الشروق  تنتقم  من  وزير  التجارة  لانه  حارب   جماعة البواخر  ام  ان قناة  الشروق تخلصت  نهائيا  من   شخصية   صريحة   تحارب  الكدب  السياسي نرجو  من قناة  الشروق  تقديم  الاعتدارلعائلة الوزير  المغتال  بلعايب  لان عبارة   تودع  بلعايب  نهائيا  توحي ان اطراف  سياسية اعلنت   فرحتها  برحيل  بلعايب   نهائيا  لكونها  تحررت  من  افكاره  وعموما  ان  استعمال  قناة تلفزيونية  عبارة  نهائيا  يعبرعن موقف سياسيلاطراف  من السلطة الغارقة فيظلمات   سفينة   سلال  الغارقة  اقتصاديا  وتجاريا  وختاما  نطالب قناة  لشروق  بالتخلص  نهائيا  من الافكار  القاتلة
وشكرا
نورالدين  بوكعباش
ضحية   جزائرية 
قسنطينة    في 28جانفي  2017
قسنطينة  عاصمة  الجنائز  السياسية  الجزائرية


 لا افهم  عبارة   الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا!    فهل  قناة   الشروق  تنتقم  من  وزير  التجارة  لانه  حارب   جماعة البواخر  ام  ان قناة  الشروق تخلصت  نهائيا  من   شخصية   صريحة   تحارب  الكدب  السياسي نرجو  من قناة  الشروق  تقديم  الاعتدارلعائلة الوزير  المغتال  بلعايب  لان عبارة   تودع  بلعايب  نهائيا  توحي ان اطراف  سياسية اعلنت   فرحتها  برحيل  بلعايب   نهائيا  لكونها  تحررت  من  افكاره  وعموما  ان  استعمال  قناة تلفزيونية  عبارة  نهائيا  يعبرعن موقف سياسيلاطراف  من السلطة الغارقة فيظلمات   سفينة   سلال  الغارقة  اقتصاديا  وتجاريا  وختاما  نطالب قناة  لشروق  بالتخلص  نهائيا  من الافكار  القاتلة
وشكرا
نورالدين  بوكعباش
ضحية   جزائرية 
قسنطينة    في 28جانفي  2017
قسنطينة  عاصمة  الجنائز  السياسية  الجزائرية


 https://tv.echoroukonline.com/article/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%80%D9%80%D9%80%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D8%AF%D9%91%D8%B9-%D8%A8%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A8-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A7/

تم تشييع جثمانه اليوم

الجزائـــر…تودّع بلعايــــب نهائيا!




ووري الثرى، جثمان الفقيد وزير التجارة بختي بلعايب، قبل قليل، بمقبرة الشراقة في الجزائر العاصمة، وسط حضور قوي للوزراء وعدد من كبار مسؤولي الدولة، وكثير من المواطنين ممن عدّد خصال الراحل ويعدون مناقبه بعد أن وافته المنية، حسبما رصدته "الشروق نيوز".
وكان الفقيد بختي بلعايب، الّذي تولى منصبه كوزير في جويلية 2015 خلفا لعمارة بن يونس يتابع علاجا طبيا منذ الـ18 جانفي الجاري، في حين عيّن وزير السكن عبد المجيد تبون لضمان نيابة وزارة التجارة.
بختي بلعايب، الذي ولد في 22 أوت 1953 في ثنية الحد (تيسميلت) متزوج واب لثلاثة أبناء متحصل على شهادة العلوم التجارية من المعهد الوطني للتجارة (جوان 1977). وقد تولى عدة مناصب بوزارة التجارة كنائب مدير بوازرة التجارة (ديسمبر 1982-جويلية 1989)، ومدير مركزي للتجارة (جويلية 1989-اوت 1990) ومدير عام للتنظيم التجاري (أوت 1990-اكتوبر 1991)، قبل أن يتولى مهام مكلف بالدراسات بوزارة المؤسسة الصغيرة والمتوسطة (نوفمبر 1992-افريل 1994).
كما تم تكليفه بمهمة لدى رئيس الحكومة (افريل 1994 -سبتمبر 1996).  وتولى بلعايب ولأول مرة منصب وزير التجارة بين سبتمبر 1996 وديسمبر 1999.




الاخبار العاجلة لعقد ابناء المجاهدين واحفاد مناضلي حزب التحريرالوطني اجتماع سياسي عاطفي بقاعة الخحليفة بقسنطينة ويدكران ابناء مناضلي حزب جبهة التحرير اعلنوا عن تاسيس منظمة ابناء المجاهدين ويدكران الجزائر يغيش فيها المجاهدين الاموات بقبورهم والمجاهدين الاحياءببطاقة انخراطهم والامتيازات االسياسيية والاقتصادية وللعلم فان الدولة الجزائرية انشئت الاداعات المحلية من اجل توظيف ابناء المجاهدين الاحياء ويدكران فرنسا تعتبر المجاهدين الجزائرين الاحياءوالاموات برتبة ارهابيين حسب الوثائق الرسمية التاريخية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاحتفال   سكان قسنطينة  بدكري اغتيال  المواطن  الجزائري  عبد الحق  بن حمودة  ويدكر ان الزعيم بن حمودة  حاول تاسيس  حزب  سياسي  للعمال الجزائريين  فوجد  نفسه   زائر  لمقبرة الجزائر وللعلم فان  دكري وفاة  بن حمودة تزامنت مع  جنازة  الوزير  بلعايب   المعارض لحزب  اويحي وهكد  ا يحتفل  حزب اويحي    بدكري رحيل مؤسسه الرسمي بقسنطينة و
يشيع  جنازة   احدي    معارضيه  في الجزائر العاصمة  ومن غريب  الصدف  ان  قسنطينة  عاشت دكري  رحيل   ابن  الخروب   مهري   وشر البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة    لعقد  ابناء  المجاهدين  واحفاد  مناضلي حزب التحريرالوطني  اجتماع  سياسي عاطفي
 بقاعة  الخحليفة بقسنطينة ويدكران  ابناء  مناضلي  حزب جبهة التحرير اعلنوا عن تاسيس  منظمة  ابناء  المجاهدين  ويدكران  الجزائر  يغيش فيها  المجاهدين  الاموات بقبورهم  والمجاهدين الاحياءببطاقة انخراطهم  والامتيازات  االسياسيية والاقتصادية وللعلم  فان  الدولة  الجزائرية  انشئت  الاداعات  المحلية من اجل توظيف ابناء  المجاهدين  الاحياء  ويدكران  فرنسا  تعتبر  المجاهدين  الجزائرين  الاحياءوالاموات برتبة ارهابيين حسب  الوثائق الرسمية  التاريخية والاسباب  مجهولة




 J.A.









TANZANIE - Jakaya Kikwete - Chef de l'État

3 195 euros par mois Source : Wikipedia

NIGERIA - Muha

RDC - Joseph Kabila - Chef de l'État

4 000 euros par mois Le montant affiché ne prend pas en compte les indemnités, primes et autres prises en charge de frais personnels.
Source : Jeune Afrique

mmadu Buhari - Chef de l'État

2 600 euros par mois Source : Annonce faite par le porte-parole, le 12 juillet 2015

MALI - Ibrahim Boubacar Keïta - Chef de l'État

5 335 euros par mois Avant le coup d'État du 22 mars 2012 contre Amadou Toumani Touré (ATT), le chef de l'État malien percevait 5 335 euros par mois et avait droit à 4 000 euros d'indemnité mensuelle forfaitaire.
Source : Journal du Mali



RDC - Joseph Kabila - Chef de l'État

4 000 euros par mois Le montant affiché ne prend pas en compte les indemnités, primes et autres prises en charge de frais personnels.
Source : Jeune Afrique

NIGERIA - Muhammadu Buhari - Chef de l'État

2 600 euros par mois Source : Annonce faite par le porte-parole, le 12 juillet 2015

MALI - Ibrahim Boubacar Keïta - Chef de l'État

5 335 euros par mois Avant le coup d'État du 22 mars 2012 contre Amadou Toumani Touré (ATT), le chef de l'État malien percevait 5 335 euros par mois et avait droit à 4 000 euros d'indemnité mensuelle forfaitaire.
Source : Journal du Mali

TUNISIE - Beji Caïd Essebsi - Chef de l'État

13 712 euros par mois Le président a annoncé un prochaine réforme pour réduire ce salaire et limiter ou supprimer les avantages des présidents à la retraite.
Source : Jeune Afrique

MAROC - Mohammed VI - Roi

N.C. Outre son argent privé, ses palais, ou encore ses frais de déplacement, Mohammed VI perçoit chaque mois un salaire prélevé sur une "liste civile" - qui sert également à rétribuer les membres de sa famille proche.
Source : Tel Quel


LIBYE - Ali Zeidan - Chef de gouvernement

7 345 euros par mois Source : Jeune Afrique

ALGÉRIE - Abdelaziz Bouteflika - Chef de l'État

6 334 euros par mois

Bouteflika, Ouattara, Kabila… Quels sont les salaires officiels des dirigeants africains ?




Jeune Afrique vous propose de découvrir les salaires officiels et les différents avantages octroyés aux dirigeants africains. Qui est le mieux payé ? Le plus avantagé ? Le mieux loti ? Réponses avec notre carte interactive.
Vous êtes nombreux à réagir dans les commentaires en vous étonnant de la faiblesse de certaines des sommes que nous indiquons. Nous précisons donc que nous avons choisi de recenser uniquement les salaires officiels des chefs d’État.
S’attaquer aux salaires et avantages officiels octroyés aux chefs d’État et de gouvernement africains n’est pas chose aisée. La tâche s’avère même particulièrement délicate dans certains pays. Parmi les plus opaques, sur lesquels nous n’avons réussi à glaner aucune information : le Soudan, la Gambie, l’Érythrée, par exemple.
Certains pays de la bande sahélienne (Mauritanie, Niger, Tchad…) s’illustrent également par leur opacité. Tandis que d’autres jouent du salaire du patron pour aller dans le sens du vent. Comme Muhammadu Buhari, qui, le 11 juillet, a fait savoir qu’il ne toucherait que la moitié du salaire de son prédécesseur.
La palme de la transparence revient en revanche aux États d’Afrique de l’Est, centrale et australe, et tout particulièrement aux pays anglophones. Certains, comme le Rwanda ou le Nigeria, publient aux yeux de tous, dans des textes officiels, les montants des salaires présidentiels.
Officiellement, le chef d’État le mieux payé est le Sud-Africain Jacob Zuma, avec une rémunération mensuelle de 19 765 euros. Le plus « petit » salaire officiel est celui du Camerounais Paul Biya, rémunéré 200 euros par mois pour son mandat de président. À titre de comparaison internationale, Barack Obama a un salaire mensuel de 24 264 euros par mois, François Hollande de 13 764 euros par mois, et Vladimir Poutine de 7 460 euros.
Cliquez sur les pays pour connaître le salaire du chef de l’État.
 
Passez votre souris sur les diagrammes pour afficher les résultats.
D’après nos résultats, la grande majorité des dirigeants africains sont payés entre 2 500 et 8 000 euros par mois. À ces chiffres s’ajoutent bien évidemment diverses indemnités mensuelles et de nombreux avantages liés à la fonction, qui selon les pays, sont plus ou moins secrets.
Dans la Gazette officielle rwandaise n°46 bis datée du 12 novembre 2012, il est ainsi précisé que Paul Kagamé dispose d’une « résidence présidentielle avec tous les équipements nécessaires », de cinq véhicules de fonction ou encore de « frais de représentation au service à la charge de l’État ». Mais le Rwanda est une exception. Dans la majorité des cas, les avantages en nature ne sont pas précisés dans les textes de lois.
Notre enquête, basée sur les sources de la rédaction de Jeune Afrique mais aussi sur des articles de presse locaux, ne prétend pas être exhaustive. Elle sera mise à jour régulièrement selon les réactions que cette carte ne manquera pas de susciter.

___
Benjamin Roger, carte réalisée par Elena Blum







 http://www.jeuneafrique.com/mag/386910/politique/algerie-bouteflika-del-mouradia-cimetiere-del-alia-escale/

Algérie : Bouteflika, « d’El-Mouradia au cimetière d’El-Alia sans escale »



À mi-parcours du quatrième mandat du président, le débat ne porte déjà plus sur sa capacité à le terminer mais sur l’éventualité, martelée par ses proches et ses soutiens, d’un nouveau bail à El-Mouradia.
La scène se passe peu de temps après l’élection d’Abdelaziz Bouteflika à la présidence de la République, en avril 1999. Mohamed Chérif Messaadia, pur apparatchik du FLN, président du Conseil de la nation (Sénat) d’avril 2001 à sa mort, en juin 2002, évoque avec son médecin traitant sa longue amitié avec Bouteflika, qu’il connaît depuis la fin des années 1950, quand les deux hommes furent chargés par l’état-major de l’Armée de libération nationale (ALN) d’ouvrir un front au Mali.
Parlant de la vision et de la conception du pouvoir du président, Messaadia glisse cette phrase à son docteur : « Bouteflika, c’est d’El-Mouradia à El-Alia, sans escale… » Comprendre : il ne quittera le palais de la présidence que pour le repos éternel au cimetière d’El-Alia, aux côtés des martyrs de la révolution et de certains de ses prédécesseurs. Lancé comme une boutade, le propos de Messaadia, qui, comme son vieil ami, a connu la disgrâce après les émeutes d’octobre 1988 puis une longue traversée du désert avant d’être réhabilité, résonne aujourd’hui comme une quasi-prophétie.
Remise en question de l’aptitude à gouverner
Au pouvoir depuis presque dix-sept ans, Abdelaziz Bouteflika, 80 ans au printemps prochain, n’est pas près de se retirer. Il y a quelques mois, le débat tournait autour de sa capacité à terminer son quatrième mandat (2014-2019). Mettant en doute son aptitude à gouverner compte tenu de ses problèmes de santé consécutifs à l’accident vasculaire cérébral (AVC) qu’il avait subi en avril 2013, certains opposants évoquaient une vacance du pouvoir.
D’autres détracteurs, encore plus virulents, pressaient l’armée d’intervenir pour l’écarter de ses fonctions en s’appuyant sur l’article 102 de la nouvelle Constitution, lequel prévoit l’impeachment du chef de l’État en cas de maladie grave et de longue durée. On tablait alors sur une période de transition dont l’institution militaire se serait portée garante. En d’autres termes, Bouteflika serait tôt ou tard sur le départ, et sa succession engagée.
Prétendants à la succession
À mi-parcours de ce fameux quatrième mandat qui a fait couler beaucoup d’encre, le débat a changé de nature. Aujourd’hui, il tourne autour d’un nouveau bail au palais d’El-Mouradia, un cinquième mandat dont les plus fervents partisans sont des proches et des soutiens du président, qui l’évoquent avec de plus en plus d’insistance. C’est Djamel Ould Abbès, porté à la tête du FLN en octobre dernier en remplacement d’Amar Saadani, qui a ouvert le bal. Très proche de la famille présidentielle, Ould Abbès juge « évident que le parti désigne son président [Bouteflika est le président d’honneur du FLN] comme candidat à la présidentielle de 2019 ».
À ceux qui écarquillent les yeux en l’entendant envisager cette perspective, Ould Abbès répond avec un certain agacement : « Je ne suce pas mon pouce, je ne suis pas un écolier. J’ai de longues années de militantisme derrière moi. Il faut prendre mes propos au sérieux. » Il n’est manifestement pas le seul à les prendre au sérieux. Ancien ministre, qui faisait partie de la garde prétorienne du raïs, et actuel sénateur du tiers présidentiel, Amar Tou considère qu’un cinquième mandat est « une nécessité » pour le pays.
« Ce qui n’a pas été encore réalisé en cette période de crise doit être terminé », argue-t-il. Jamais avare d’un soutien au président, Amara Benyounes, lui aussi ex-ministre, plaide dans le même sens, même s’il prend soin de préciser que l’échéance est encore loin et que la décision revient au seul concerné. On s’en doute. Naturellement, ce dernier ne se prononce pas sur le sujet. Pas plus qu’il ne donne publiquement la moindre indication sur ses intentions futures ni sur d’éventuels prétendants qui pourraient concourir à sa succession.
Un personnage complexe
Quiconque prétendrait connaître l’agenda futur d’Abdelaziz Bouteflika serait bien présomptueux, comme le confirment ses proches. Une vieille amie du président prenait un jour le thé à Paris avec un ambassadeur occidental. Informelle, l’entrevue tournait autour de la situation en Algérie, ainsi que des projets et des intentions du chef de l’État concernant l’avenir. « J’aimerais bien savoir ce qui se trame », s’interrogeait le diplomate.
Son interlocutrice lui rétorqua avec un sourire malicieux : « Il n’y a que Dieu et lui qui sachent ce qu’il va faire. » « Moi, je sais, et Dieu, un peu », aurait d’ailleurs déclaré un jour Bouteflika, non sans une pointe d’humour, pour résumer ses intentions. C’est dire si ce vieux briscard, dont la carrière est aussi riche qu’incomparable et qui est un acteur majeur de l’histoire politique de son pays depuis plus d’un demi-siècle, est imprévisible, fascinant, mystérieux et déroutant.
Depuis son retour aux affaires, en 1999, après une longue disgrâce, Abdelaziz Bouteflika n’a jamais fait mystère de son ambition de durer. À peine s’était-il installé à El-Mouradia qu’il lançait à son directeur de cabinet, Ali Benflis, cette phrase qui illustre toute son appétence pour le pouvoir : « Nous allons faire deux mandats, puis modifier la Constitution. »
Il a tenu parole. En novembre 2008, il a fait amender la loi fondamentale promulguée en 1996 par son prédécesseur, Liamine Zéroual, laquelle limitait à deux le nombre de mandats présidentiels. Quelques mois plus tard, il est réélu pour un troisième mandat. Au général Mohamed Mediène, dit « Toufik », alors patron du puissant Département du renseignement et de la sécurité (DRS, dissous en janvier 2016) et désormais à la retraite, Bouteflika a justifié sa volonté de rester aux commandes de l’État en ces termes : « Je n’ai pas terminé mon programme. »
Garant de la stabilité nationale
En avril 2014, alors qu’il s’apprêtait à rempiler pour un quatrième exercice en dépit d’une santé fragile, il avait brandi le même argument, soulignant, en outre, la nécessité de mettre l’Algérie à l’abri du chaos et de l’instabilité.
« Bouteflika est convaincu qu’il est né pour commander, dit l’un de ses anciens ministres. Il a gardé une grande amertume et nourri une rancune tenace à l’égard des militaires qui l’avaient écarté à la mort de Boumédiène, en 1978, lui préférant l’un des leurs, le colonel Chadli Bendjedid. Il pensait que la succession lui revenait tout naturellement. » Un cacique du FLN qui a géré plusieurs portefeuilles ministériels au cours des deux dernières décennies met en avant une autre dimension chère au chef l’État : la notion d’homme providentiel.
« Bouteflika a souvent évoqué comme exemple le président tunisien Ben Ali [chassé du pouvoir en janvier 2011], explique-t-il. C’est un zaïm qui n’aime pas partager ses prérogatives. S’il écoute et consulte, il se range rarement à l’avis des autres. » Adepte d’un régime ultraprésidentiel, Bouteflika a une conception plutôt monarchiste du pouvoir.
« Sa longue fréquentation des monarchies et émirats du Golfe arabe l’a converti au modèle de la présidence à vie, même si celui-ci est passé de mode, avance un diplomate algérien. Ceux qui gravitent autour du pouvoir l’ont d’ailleurs très bien compris et assimilé. Aujourd’hui, chacun s’empresse, non pas de soutenir son programme, mais de prêter allégeance à sa personne. On est presque dans le culte de la personnalité. Ce qui n’est pas pour lui déplaire. »
Contrôle des renseignements et de la sécurité
Au cours des dix-sept dernières années, Bouteflika a patiemment travaillé à reformater le système politique, au point d’avoir réussi à en changer le logiciel. Les généraux influents qui faisaient et défaisaient les présidents depuis l’indépendance ? Tous ont été écartés ou mis à la retraite, ou sont décédés. L’armée, colonne vertébrale du régime ? Elle est définitivement sous sa coupe. Les services d’intelligence qui constituaient un pouvoir parallèle, omniscient et redoutable ? Ils ont été dissous, puis restructurés en une seule entité placée sous le contrôle direct de la présidence.
Le gouvernement ? Il coordonne et applique le programme du président sans barguigner. Les divers clans qui se partageaient et se disputaient les centres de décision ? Il n’en reste plus qu’un seul : le cercle présidentiel. Les médias, à qui leur hostilité à son égard au cours des deux premiers mandats conférait un vrai contre-pouvoir ? Ils ont été domestiqués. Le monde des affaires et de l’argent ? Il s’est rangé derrière le clan du président. Même le siège de la présidence, située sur les hauteurs d’Alger, a symboliquement changé de lieu.
Bouteflika ne s’y rend que deux ou trois fois par an pour y tenir le Conseil des ministres. Depuis l’été 2013, il a en effet élu domicile à Zeralda, sur le littoral ouest de la capitale. C’est dans cette résidence ultrasécurisée que le président vit, travaille, se soigne et reçoit ses collaborateurs et ses hôtes étrangers. Pourquoi un Bouteflika maître de son destin céderait-il demain à un autre tout ce système qu’il a inlassablement œuvré à mettre en place ?
L’impossible renonciation
Pourtant, que de fois n’a-t-il songé à passer la main. Que de fois n’a-t-il évoqué la possibilité de s’éloigner du pouvoir. D’abord en 2007. Deux ans après l’ulcère hémorragique qui a failli lui coûter la vie en novembre 2005, il confiait à l’un de ses amis la tâche de réfléchir à une période de transition. Alors que la présidence avait acquis une vaste propriété dans la banlieue de Genève, qui aurait éventuellement servi de lieu de villégiature au futur retraité, cette personnalité menait des consultations discrètes à Alger pour former la nouvelle équipe qui dirigerait cette transition. Le président s’étant ravisé, le projet a été abandonné.
Bouteflika fit part une seconde fois de son intention de passer le flambeau dans la foulée des révolutions qui ont balayé les pouvoirs en Tunisie et en Égypte durant l’hiver 2011. Devant un parterre de hauts responsables qui lui demandaient de promulguer, conformément à ses engagements, une nouvelle Constitution, il évoqua sa lassitude et son envie d’ailleurs. Une nouvelle loi fondamentale ? « Ce sera pour un jeune dirigeant qui me succédera », avait-il dit en substance.
Trois mois plus tard, le président déclarait à Sétif devant un millier de personnes qu’il était temps que la génération de vieux dirigeants qui truste le pouvoir depuis 1962 transmette le relais aux plus jeunes. Laissant ainsi entendre que l’heure était venue pour lui d’organiser l’alternance. Mais il n’en fera rien. La troisième fois que le raïs laissera entrevoir la possibilité de quitter le pouvoir remonte à 2013. Fragilisé par son état de santé, il avait alors fait part à différents interlocuteurs de son intention de ne pas briguer un quatrième mandat.
L’un de ses visiteurs rapporte qu’au cours d’une longue entrevue avec lui, en février 2014, il osa la question que tout le monde se posait. « Monsieur le président, allez-vous être candidat ? » Tassé dans son fauteuil roulant et tirant sur peignoir, celui-ci répondit avec un air de résignation : « Vous me voyez me représenter dans cet état ? » Coup de bluff ? Pressions de son entourage ? Désir irrépressible de se maintenir ? Toujours est-il que vingt jours après cette audience, Abdelaziz Bouteflika était officiellement candidat à la présidentielle de 2014. On connaît la suite.
Une santé fragile
« Son appétence pour le pouvoir va l’inciter à se représenter en 2019, décrypte Abdelaziz Rahabi, diplomate et ancien ambassadeur au Mexique et en Espagne. Mais sa maladie pourrait l’en empêcher. » Vraiment ? Si le dossier médical du chef de l’État reste l’un des secrets les mieux gardés de la République, sa santé fragile ne constitue plus un handicap rédhibitoire pour une éventuelle candidature. Du moins pour ses proches, qui sont nombreux à assurer que son état de santé s’est amélioré. Djamel Ould Abbès jure même que le président recommencera à marcher dans les prochains mois.
Son incapacité à voyager à l’étranger et à s’adresser directement à ses compatriotes ? Elle ne l’a pas empêché de faire un quatrième mandat. Le fait qu’il exerce ses fonctions dans un fauteuil roulant ? « Vous voyez bien qu’il a repris ses sorties sur le terrain en visitant la Grande Mosquée d’Alger ou en inaugurant la nouvelle ville de Sidi Abdellah, plaide l’un de ses soutiens. Ceux qui pensent qu’il est proche de la retraite se trompent. »
Ses partisans expliquent encore que le pays est bien dirigé malgré une crise financière aiguë qui fait craindre des lendemains incertains. Paradoxalement, cette crise qui frappe l’Algérie en raison de l’effondrement de ses revenus pétroliers pourrait servir d’argument pour un cinquième mandat. L’actuel exercice a été dicté par l’impératif d’assurer la stabilité du pays, dit-on. Le prochain le serait par la nécessité de gérer un contexte socio-économique délicat et potentiellement explosif.
Alliés fidèles, possibles successeurs 
« Préparer sa succession, c’est donner déjà l’impression qu’il est sur le départ, analyse un initié du sérail. Il n’est pas dans cette disposition d’esprit là. » Le modèle de la présidence à vie écarte l’idée d’une succession choisie et préparée, observe un ministre qui a longtemps côtoyé le raïs. À l’instar de tous ses prédécesseurs, Bouteflika n’a pas préparé de dauphin. Mais, contrairement à eux, lui a eu tout le loisir de le faire. Il ne l’a pas fait. Y a-t-il songé ?
« Je n’ai pas de favori », avait-il glissé à l’une de ses connaissances à l’hiver 2014. Mais Abdelaziz Bouteflika n’est pas éternel. S’il venait à disparaître avant ou après la fin de son quatrième mandat, qui pourrait briguer le fauteuil présidentiel ? Les prétendants ne manquent pas. Dans un pays dont la colonne vertébrale demeure l’institution militaire, les regards se portent vers Ahmed Gaïd Salah, 76 ans, chef d’état-major de l’armée et vice-ministre de la Défense.
Nourrit-il une ambition présidentielle ? Bouteflika ne l’exclut pas. À l’un de ses proches, qui venait de rendre visite à Gaïd Salah au printemps 2014, le président murmura avec malice : « Vous avez trouvé un homme en campagne, n’est-ce pas ? » Certains confient avoir entendu Gaïd dire : « Si ce n’est pas le président, ça sera ses frères. Ou alors moi… »
Mais la fidélité de ce général à l’égard du chef de l’État ne peut pas être prise en défaut. Bouteflika vivant, Gaïd Salah ne prendra aucune initiative pouvant laisser penser qu’il vise la place du chef. D’ailleurs, ces derniers temps, il ne rate pas une occasion pour exprimer sa loyauté et celle de l’armée envers le président.
S’il demeure fidèle au chef de l’État, le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, 68 ans, n’en est pas moins présenté comme un autre potentiel successeur. À l’automne 2013, à l’époque où le doute planait encore sur l’avenir politique de Bouteflika, Sellal s’y voyait déjà. Ses atouts ? Sa proximité avec le cercle présidentiel, les réseaux d’influence qu’il a tissés au cours des quatre dernières années à la tête de l’exécutif, ou encore son expérience au sommet de l’État.
Ses handicaps ? L’usure du pouvoir, ses difficultés à trouver les bonnes solutions à la crise, de multiples couacs qui sapent la cohésion de son équipe depuis plusieurs mois. Tout cela mine sa crédibilité au point que des rumeurs récurrentes le donnent comme partant après les législatives du printemps 2017. Voire avant. Son rival, Ahmed Ouyahia, chef de cabinet de la présidence et secrétaire général du Rassemblement national démocratique (RND), fait également partie de la galerie des prétendants.
Il l’était déjà à l’automne 1998, au moment où le président Liamine Zéroual, dont il était le chef de gouvernement entre 1995 et 1998, avait annoncé sa démission anticipée. Depuis, le nom d’Ouyahia revient à chaque fois que le débat sur la succession de Bouteflika agite le Landerneau algérois. Ahmed Ouyahia, né en Kabylie deux ans avant le début de la guerre d’indépendance, successeur ? « Ce serait bien, un président kabyle, aurait dit de lui un jour Bouteflika. Mais il est très impopulaire. » Son impopularité, qu’il assume d’ailleurs avec une certaine fierté, n’est pas son seul handicap.
Les dirigeants et les militants du FLN, autre matrice du pouvoir, ne sont pas vraiment enclins à accepter que la présidence revienne à une personnalité qui ne soit pas issue des rangs du vieux parti. Cela ne s’est jamais produit depuis que l’Algérie est indépendante. « Bouteflika joue avec leurs nerfs en démultipliant les potentiels successeurs, se gausse un ex-ministre. À chacun il laisse entendre qu’il a des chances de prendre un jour sa place. Pour finir, il reste seul maître de toutes les cartes. Sauf de celle du temps. »

Saïd, l’autre Bouteflika

«Il s’est préparé, a fondé un parti politique, a été adoubé. Et va lui succéder… » Depuis presque huit ans, le destin de Saïd Bouteflika, 59 ans en janvier, fait l’objet de toutes les supputations. Et pour cause : son rôle clé au sein du cercle présidentiel alimente tous les fantasmes. Conseiller spécial à la présidence, proche du milieu des affaires, Saïd jouit de la confiance absolue de son frère aîné. À la faveur de la maladie de ce dernier et de son effacement du devant de la scène, cet universitaire aussi muet qu’une tombe est devenu l’interface entre le chef de l’État et les grandes institutions.
Certains le considèrent comme une sorte de président bis. De lui on dit qu’il nomme et démet les ministres, préfets et ambassadeurs. On lui prête aussi une fortune considérable. Pourtant, plusieurs membres du gouvernement assurent qu’il n’en est rien. « Je n’ai jamais reçu un coup de fil de Saïd Bouteflika », jure l’un d’eux, qui a occupé un poste régalien. Un autre minimise cette prétendue grande influence.
« Bouteflika a une trop haute idée de la fonction présidentielle pour permettre à son frère d’empiéter sur ses pouvoirs. Saïd Bouteflika est un épouvantail que certains agitent pour décrédibiliser le chef de l’État. »
Des ambitions présidentielles ? Les amis de l’intéressé, qui refuse d’accorder le moindre entretien aux journalistes, en sourient. Son frère aîné en sourit moins. À l’été 2015, quand de nouvelles rumeurs prêtent à Saïd l’intention inavouée de lui succéder, le président convoque son chef de cabinet, Ahmed Ouyahia, pour le sommer de les démentir. Le 7 juillet, Ouyahia met les points sur les i : « Je ne pense pas que le peuple algérien soit un peuple royaliste, ni que le moudjahid Bouteflika ait des visions monarchistes. Ceux qui connaissent Saïd Bouteflika savent qu’il n’est candidat à rien. »







 http://www.jeuneafrique.com/mag/296341/politique/algerie-gouverne-vraiment-bouteflika/

Algérie : comment gouverne vraiment Bouteflika

On le dit malade et affaibli, voire incapable d'exercer pleinement ses fonctions. Qu'en est-il réellement ? Enquête exclusive dans les coulisses du pouvoir.
Station balnéaire du Club des pins, sur le littoral ouest d’Alger, lundi 28 avril 2014. Abdelaziz Bouteflika, réélu une semaine plus tôt pour un quatrième mandat, quitte la tribune après avoir prêté serment devant les hauts responsables de l’État, les membres du gouvernement et le corps diplomatique. Dans l’une des salles du Palais des nations, il s’entretient en aparté avec Louisa Hanoune, secrétaire générale du Parti des travailleurs (PT). Opposante au verbe haut, jamais avare de critiques à l’égard du gouvernement, cette « dame de fer » a pourtant l’oreille du président. Durant une quarantaine de minutes, ils passent en revue divers sujets. Louisa Hanoune décline l’invite à rejoindre le gouvernement d’Abdelmalek Sellal, demande au chef de l’État, dont le nouveau mandat commence officiellement ce jour-là, de faire un geste symbolique en prononçant la dissolution de l’Assemblée nationale issue des élections de mai 2012.
Surtout, elle dénonce les attaques du secrétaire général du FLN, Amar Saadani, contre le général Mohamed Mediène, dit Toufik, patron du Département du renseignement et de la sécurité (DRS), qui sera finalement limogé en septembre 2015. D’une voix à peine audible, Bouteflika évoque ses projets pour les cinq ans à venir, s’inquiète du moral de ses compatriotes, avant de glisser à son interlocutrice, à propos de ses collaborateurs, cette phrase qui aura plus tard une grande résonance médiatique : « Ils me mentent, chuchote le président. Ils me ramènent de faux rapports. »
Pendant une année et demie, Louisa Hanoune se gardera de faire état publiquement de la confidence de Bouteflika. Mais en novembre 2015, elle décide de sortir de son silence lorsque la présidence de la République oppose une fin de non-recevoir à la demande d’audience qu’elle avait introduite avec un groupe de plusieurs personnalités afin de s’assurer que le chef de l’État exerce réellement ses prérogatives en toute connaissance de cause. Depuis, un débat enflammé agite les états-majors politiques, les médias, les réseaux sociaux et même les chancelleries étrangères accréditées à Alger. Des pouvoirs parallèles ont-ils usurpé les prérogatives du président ? La santé fragile du chef de l’État constitue-t-elle un handicap rédhibitoire pour gérer les affaires du pays ? Bref, est-ce bien le président élu qui dirige l’Algérie ?
J.A.
Un président physiquement très faible
Bouteflika, 79 ans en mars prochain, donne l’image d’un homme au-dessus des tumultes qui agitent la scène politique. On le dit malade, lui murmure qu’il va beaucoup mieux. Des rumeurs fantaisistes le disent mourant, il réapparaît deux minutes au journal télévisé aux côtés du diplomate Lakhdar Brahimi ou d’Ahmed Gaïd Salah, son vice-ministre de la Défense. Son bulletin de santé ? C’est le secret le mieux gardé de la République. À preuve, la résidence de Zeralda, où il s’est installé dès juillet 2013 après quatre-vingts jours d’hospitalisation à Paris à la suite d’un accident vasculaire cérébral, est aussi bien protégée que Fort Knox. Depuis l’incident qui a impliqué, en juillet 2015, un lieutenant de la garde présidentielle et coûté leur poste à deux généraux, la sécurité autour du compound a été considérablement renforcée.
Dans cette résidence bordée par un parc forestier et dotée de toutes les commodités, Zhor, ancienne sage-femme et sœur du président, ne quitte pas son grand frère d’une semelle. Sur place, une équipe médicale veille sur lui vingt-quatre heures sur vingt-quatre. Des médecins chinois, dont un acupuncteur, viennent régulièrement pour superviser sa rééducation, alors qu’une esthéticienne est aux petits soins, particulièrement avant les audiences présidentielles. Si ce patient qui aime à prendre l’air marin sur les balcons de sa résidence a quelque peu retrouvé la mobilité de ses deux bras, la paralysie qui affecte ses membres inférieurs l’oblige à travailler dans un fauteuil. Sa voix est devenue si faible qu’il porte un micro discrètement attaché à sa joue droite et relié à des haut-parleurs. Pour des raisons liées davantage à un manque de confidentialité qu’à la qualité des soins, le recours aux services de l’hôpital militaire d’Aïn Naadja, sur les hauteurs d’Alger, est aujourd’hui proscrit.
Il se rend aussi, en toute discrétion, à Genève, où un avion, mis à sa disposition par des amis émiratis, l’attend pour gagner notamment l’Allemagne et y suivre des traitements
Pour les contrôles médicaux de routine, le président se rend donc à Grenoble, dans le sud-est de la France, dans la clinique où officie Jacques Monségu, son fidèle cardiologue depuis une dizaine d’années. Pour étouffer les rumeurs – en mai 2013, deux journaux qui avaient annoncé que Bouteflika avait sombré dans un coma profond ont été interdits -, la présidence prend désormais le soin de communiquer, a minima bien sûr, sur ses brèves escapades médicales. Mais la France n’est pas le seul pays où le président se rend pour traiter ses ennuis de santé.
Accompagné seulement d’un garde du corps, il se rend aussi, en toute discrétion, à Genève, où un avion, mis à sa disposition par des amis émiratis, l’attend pour gagner notamment l’Allemagne et y suivre des traitements. Si les handicaps physiques l’obligent à garder le fauteuil, il est intellectuellement aussi alerte qu’au début de sa présidence, en 1999. « Il a une mémoire d’éléphant », dit de lui l’une de ses anciennes ministres. Selon les jours, Bouteflika peut se montrer très prolixe, au point de surprendre ses visiteurs. « Il se souvient de certains faits et détails qui remontent aux années 1960, confie un ambassadeur occidental. Son cerveau fonctionne bien, même si le président peut parfois sembler détaché, hagard ou le regard tourné vers l’intérieur. »
Un diplomate français qualifie de « stratosphérique » la discussion entre Bouteflika et François Hollande lors de la visite éclair de ce dernier à Alger, en juin 2015. « Le président peut tenir quatre à cinq heures pendant un Conseil des ministres, témoigne un membre du gouvernement. Je n’ai pas de doute sur ses capacités intellectuelles. On ne peut tout de même pas lui demander d’avoir, à l’approche de ses 80 ans, la force de Barack Obama ! »
Une communication sous contrôle
Il reçoit, donc il dirige. Les partisans du raïs aiment à faire croire que les audiences qu’il accorde à ses partenaires étrangers sont autant de preuves qu’il jouit de toutes ses facultés, qu’il assume pleinement ses fonctions ou qu’il n’est pas isolé sur le plan international. Simples rendez-vous protocolaires dans d’autres contrées, elles servent de preuves pour démentir les supputations sur les absences prolongées du président ou sur la dégradation de sa santé. Exercice obligé pour certains visiteurs étrangers, ces audiences peuvent être fastidieuses. Les hôtes doivent patienter dans le salon d’honneur avant d’être reçus. « L’attente peut durer longtemps, assure un représentant diplomatique à Alger. Le Premier ministre d’un pays de la rive nord de la Méditerranée a dû patienter deux heures pour être reçu deux minutes. »
Les journalistes ne sont pas admis, alors que le travail des photographes est étroitement cadré. Lors de la visite de Hollande, une seule caméra de France 2 a été autorisée à filmer pendant quarante secondes avant que le caméraman soit prié de quitter les lieux. « Quand la journaliste a insisté pour tourner encore d’autres images, le protocole présidentiel a coupé la lumière dans la salle », se souvient un responsable qui accompagnait Hollande. Moins les journalistes en savent, mieux on gardera le secret sur l’état de santé réel du président. Mais pour l’opposition et une partie de l’opinion, ces audiences lassent. « Bouteflika ne s’est plus adressé directement à son peuple depuis mai 2012, il ne voyage plus et tient trois Conseils des ministres par an, note un opposant. Pour donner l’illusion qu’il dirige encore, on le montre pendant deux minutes au JT. Et même là, il ne s’exprime pas. C’est la fonction présidentielle qui est déconsidérée. »
Zeralda, siège quasi officiel de la présidence
C’est à partir de cette résidence de Zeralda, transformée en siège quasi officiel de la présidence, que Bouteflika gère les affaires du pays. Autour de lui, un cercle très restreint de collaborateurs. Ayant totalement déserté ses bureaux au palais d’El-Mouradia, le président s’appuie donc sur trois hommes dont la fidélité et le dévouement n’ont jamais été pris à défaut : Logbi Habba, secrétaire général de la présidence, le « soldat serviteur » Ahmed Ouyahia, directeur de cabinet à la présidence, et Mohamed Rougab, secrétaire particulier. À ses trois sherpas s’ajoute Benamor Zerhouni, la plume du président. Depuis son AVC, en 2013, ce dernier ne s’adresse à ses compatriotes que par lettres interposées. Du coup, le poids de Zerhouni s’est accru. « Il est souvent au bout du fil avec le président, qui lui voue une confiance aveugle, affirme l’un de ses amis. Le fait que tous les deux soient de Tlemcen n’est pas étranger à cette complicité. »
Comment Bouteflika travaille-t-il avec son Premier ministre, Abdelmalek Sellal, qu’on dit las et désenchanté ? Si les deux hommes sont en contact permanent, ils se voient peu. « Bouteflika se réunit rarement avec ses Premiers ministres, reconnaît l’un de ses anciens collaborateurs. Les longs tête-à-tête l’ennuient souverainement. Il privilégie le portable. Il donne ses instructions, recadre ses ministres ou s’enquiert de l’avancement des dossiers par téléphone. » Un ancien ministre des Transports se souvient encore d’un coup de fil reçu à 2 heures du matin. « Le président m’a réveillé pour connaître l’avancement des travaux dans un aéroport, raconte-t-il. D’une digression à l’autre, la discussion a duré trois heures, au point qu’avant de raccrocher il avait oublié pourquoi il m’avait appelé. »
Bouteflika consulte ses proches, mais rarement, sinon jamais, ses chefs de l’exécutif, observe un initié du sérail
Même les nominations ou les limogeages des Premiers ministres sont annoncés aux intéressés par téléphone. Le 23 juin 2008, Abdelaziz Belkhadem a appris son éviction par un coup de fil du secrétaire particulier du président qui lui a demandé de descendre le lendemain au palais du gouvernement pour faire la passation de consignes avec Ahmed Ouyahia. En 2014, Sellal a reçu la liste de son nouveau gouvernement par fax, avant de renvoyer le même document au chef du DRS, qui apprendra inopinément l’arrivée de trois nouveaux ministres, à l’Intérieur, aux Finances et à l’Énergie. « Comme tous ses prédécesseurs, Sellal n’a pas été associé à la formation de son équipe, observe un initié du sérail. Bouteflika consulte ses proches, mais rarement, sinon jamais, ses chefs de l’exécutif. »
Deux ex- avouent avoir reçu des mains du président la liste complète de leur gouvernement sans pouvoir ajouter ou biffer un seul nom. « Bouteflika vous dira : « Travaillez avec cette équipe quelques mois, ensuite vous pourrez nommer vos hommes », raconte un ex-ministre. Sauf qu’il ne vous donnera jamais l’occasion de le faire. » Le recours au téléphone est encore plus systématique maintenant que le président s’est installé durablement à Zeralda.
Les maillons forts de l’entourage de Bouteflika
Il est un homme qui constitue un autre rouage important de ce cercle présidentiel : Ahmed Gaïd Salah, vice-ministre de la Défense et chef d’état-major de l’armée. « Bouteflika le convoque régulièrement pour se coordonner avec lui avant de prendre des décisions majeures », avance un bon connaisseur du « système ». C’est peu dire que l’imposant patron de l’armée, qui rêve d’un destin national, est d’un soutien sans faille. Avant de soutenir le quatrième mandat de Bouteflika, Gaïd Salah l’avait d’abord protégé contre les opposants, qui réclamaient à cor et à cri l’application de l’article 88 de la Constitution, lequel prévoit la destitution du président en cas de maladie grave.
Entre les deux hommes, le compagnonnage a commencé au début du deuxième quinquennat. « Bouteflika a récupéré Gaïd Salah en 2004 en lui mettant sous les yeux un document dans lequel l’ex-patron du DRS, Mohamed Mediène, préconisait de le mettre à la retraite, explique un ancien gradé. Depuis, Gaïd lui jure fidélité. Pour démanteler le DRS et limoger son patron, le président s’est largement appuyé sur lui en exploitant l’animosité entre les deux généraux. L’état-major a d’ailleurs été renforcé en récupérant certaines directions qui relevaient du DRS. » Grâce au dévouement de Gaïd Salah, Bouteflika a désormais la haute main sur l’armée, à l’endroit de laquelle il nourrissait tant de suspicion.
Mais le maillon le plus fort autour duquel s’articule ce cercle n’est autre que Saïd Bouteflika, 58 ans, frère cadet et conseiller spécial à la présidence. Universitaire dans une autre vie, l’homme a vu son rôle s’étoffer depuis l’hospitalisation de son grand frère, en 2005, pour un ulcère hémorragique. Dix ans plus tard, il passe, à tort ou à raison, pour une sorte de président par procuration. Avec sa sœur Zhor, Saïd est le seul à avoir un accès direct et permanent au président. Certains l’accusent de verrouiller les voies de communication en direction de son frère aîné et de le couper de ses amis. D’autres le soupçonnent de décider au nom du président, de nommer ministres et préfets, voire d’imiter la signature du chef de l’État pour signer des décrets. D’une discrétion absolue, Saïd décline toute demande d’entretien, contribuant ainsi à épaissir le mystère autour de lui.
Je ne pense pas que le peuple algérien soit un peuple monarchiste, ni que le moudjahid Bouteflika ait des visions monarchistes, affirme Ouyahia
Influence surestimée ? Un ministre qui a récemment quitté le gouvernement jure qu’il n’a jamais constaté la moindre interférence de sa part. « Le président, que je connais, a une très haute idée de ses fonctions, décrypte-t-il. Il ne permettrait pas à son frère de s’immiscer dans ses prérogatives. » Un autre qui a été écarté d’un ministère de souveraineté acquiesce. « Depuis 2001, je n’ai pas eu le moindre contact avec Saïd dans le cadre de mes fonctions, note-t-il. Je suis étonné que l’on dise que c’est lui qui donne des instructions. » Même l’ancien chef du DRS juge en privé que la puissance du frère cadet est exagérée. « Bouteflika ne partagerait jamais le pouvoir, pas même avec le Bon Dieu, ironise l’une de ses connaissances. Il n’empêche que certains prennent des décisions et parlent en son nom. Nous voudrions donc savoir qui dirige la maison Algérie. »
La puissance prêtée à Saïd est telle que ce grand timide est suspecté de manœuvrer pour succéder à son frère. Bien sûr, ces rumeurs ont fini par parvenir aux oreilles de ce dernier. Si bien que lors de l’été 2015, il convoque Ahmed Ouyahia. « Si Ahmed, je sais qui a sorti ces rumeurs, lui dit Bouteflika. Je vous demande de les démentir dans la presse. » Aussitôt dit, aussitôt fait. Le 7 juillet, le directeur de cabinet nie les intentions successorales du frère cadet : « Je ne pense pas que le peuple algérien soit un peuple monarchiste, ni que le moudjahid Bouteflika ait des visions monarchistes, corrige Ouyahia. Ceux qui connaissent Saïd Bouteflika savent que ce n’est pas quelqu’un qui est en train de jouer dans cette élection. »
Certes, la mise au point a le mérite de dissiper les doutes sur les intentions du frère conseiller, mais elle n’a pas pour autant mis un terme au débat sur le style de gouvernance de Bouteflika. C’est même le président en personne qui a donné à ses opposants une nouvelle occasion de le remettre en question. Lundi 11 janvier, un communiqué de la présidence annonce que le Conseil des ministres approuve l’avant-projet de révision de la nouvelle Constitution. À minuit, une dépêche de l’agence officielle indique que le président a décidé d’amender l’article 51 sur l’interdiction faite aux binationaux d’accéder à de hautes fonctions, alors que ce point n’avait pas été soulevé lors dudit conseil. Louisa Hanoune saisit la balle au bond. « Nous sommes face à une expression claire et officielle du pouvoir parallèle, déclare-t-elle. Nous avons un Conseil des ministres de l’ombre. »