الخميس، مايو 14

حدث في قسنطينة

حدث في قسنطينة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
*بالامس كان الصحفي الرياضي الراحل ....قبلة الصحافيين والبارحة كان الصحافي الاذاعي رابح بلميلي قبلة الصحافيين واليوم الصحافي بوغني قبلة الصحافيين في عيد الصحافة والغريب ان جمعية صحافة الغد جعلت اسماء الصحافيين المتوفيين سجل تجاري للتسول لدي الوالي واذ نتاسف في عيد الحريات ان تقدم تذاكر السفر العمرة للعجائزوتهمل عائلة بوغني وغيرها من عائلات الصحافة في قسنطينة ومما زاد اسفي ان هناك جمعية صحفية لاصدقاء الرئيس وجمعية صحافة الغد وبين الجمعيتين نلاحظ ان صحافة الغد اصبحت ناطق رسمي للوالي وليست ناطق رسمي مدافع عن ماساة الصحافيين في المحاكم وغيرها وانني عندما ادركت ان طاقم صحافة الغد يمثل شباب ابعد خلق عن مهنة الصحافة وعليه نرجو فتح ملف الصحافيين الحقيقين
*دشنت صحيفة الوالي مراة قسنطينة عددها الاخير بمشروع خيالي حول باردو ولقد اعتقدنا انفسنا امام عاصمة دبي لولا جسر سيدي راشد المهم ان هدم جنان التشينة حسب المحللين هو تهرب الوالي من هدم الشطر الرابع لباردو لانه يضم شخصيات استطاعت ان توقف امبراطورية الوالي الغريب ان الوالي خصص حافلتين من المدينة الجديدة الى باب القنطرة مخصصة لجنان التشينة علما ان عددهم 10تلميذ وعموما فان غرق سيارتين في نفق الجامعة الاسلامية وتحويل مسار الطراماوي عبر الجامعة المركزية ورفض اويحي المصادقة على 23مشروع لوالي قسنطينة دليل على ماساة المدينة الضائعة





قسنطينة في 2ماي 2009


الرسالة العاجلة الى المذيعة الراحلة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدتي المذيعة الراحلة
"الشابة امينة "
بعد التحية والسلام
ماكنت اعتقد ان الشباب يعمدون اشهار رحيلهم بينما يحافظ شيوخ الدهر على مناصبهم
وليس بعيدا عن ماساة الرحيل المفاجئ للمذيعة الشابة امينة التي صدمتنا عشية الخميس الرياضي بعد قرار اعلان رحيلها المفاجئ بعد نهاية الاذاعة الثقافية واذ نقف حياري في بلد يرحل شبابه بالنفي الاجباري والموت الانتحاري والاقصاء الاجتماعي بينما يبقي شيوخه صامدون في مناصبهم وكان القدر جعل الجزائر بلد الشيوخ وليست بلد الشباب
وبين دموع الوداع والوقفة الحائرة للمذيعة فلة تبقي قضية الرحيل الفجائي للمذيعة امينة اللغز الحائر خاصة واذاعة قسنطينة عاشت موجة الاقصاءات الاعلامية ضد الطاقات الشبانية حتي اصبحت الاسماء الجامدة ديكور الحصص الاذاعية وكلنا يتذكر ان احدهم قدم نفسه كشاب ثم رئيس جمعية ثم محافظ للمهرجان ثم مواطن وبين هذا النموذج والنماذج الضائعة من شباب لا يعرفون من اذاعتهم الا اخبار الرياضة في حين حقوقهم الانسانية ضائعة .
سيدتي المذيعة الراحلة
ان اذاعتك فقدت فيك حماسك ولو ادركت قيمتك الثقافية ما ارغمتك على الرحيل حينما حاولت الدفاع عن مواقفك في حصة التهاني والاغاني لكن يظهر ان مستقبل شبابنا في المقابر ومصير شيوخنا في الملاهي وشكرا


قسنطينة في 6ماي 2009

حقائق وفضائح
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

عندما تتحول الحركات التصحيحية للمجتمع المدني الى لعبة سياسية في ايادي الولاة فتلك ماساة ممثلي الدولة الذين تجاهلوا وظائفهم الحقيقية وامسوا مدافعين عن مصالحهم التجارية
وهكذا جاءت الندوة الصحفية للعطافي لنكتشف ان المشاريع وهمية وخيالية بعدما اصبحت العقارات توزع كهدايا على احباب الولاية وبعيدا عن التصريحات الحقيقية للعطافي فاننا نقف حائرين اما م تهديد الوالي للعطافي للسجن وكان الحقائق اصبحت قذائف لايجوز الحديث عنها ثم صدمنا عندما اعلن الوالي في ذكري عيد الصحافة عن تاسيس مجلس ولائي للجمعيات معلنا بذلك القصف القانوني للمجتمع المدني بعدما قصف مدينة قسنطينة قصفا تاريخيا بعد مجازر الهدم الشامل للثراث المعماري لمدينة قسنطينة وبعيدا عن دعوة بوتفليقة للصحافة بفتح ملفات الفساد المحلي هاهي صحافتنا المحلية تعلن حربها على العطافي لتبدع رسالة وهمية في صحيفة اخر ساعة وتتحول ابراجالصحافة الى منبر للحركات التصحيحيةلمجتمع العطافي ورغم ان الحقائق التي ذكرها العطافي تتداولها معظم الالسنة من المشاريع الوهمية والاكاذيب الخرافية فان صراخات مخيمات باردو والتشريد القصري لملاكي باردو والترحيل الانتقامي لسكان جنان التشينة حقائق عينية ثثبثها الصورة الصحفية والمقالة الانشائية لكن يظهر ان كلمة حقائق وفضائح اصبحت بمثابة تهمة القذف مادام امبراطورية والي بلدية قسنطينة لاتعرف من التسير الا الهدم ومن البناء الا المتاجرة العقارية ولقد وقفت مثحدثا مع سكان باردو وتجار ملعب بن عبد المالك فما رايت الا غضبا شعبيا جسدته تصريحات العطافي المجسدة في وثائق رسمية ولو ادرك المتعاطفين مع الوالي في قطاع الثقافة والعمران ان المشاريع الوهمية لوالي قسنطينة تخفي فضائح كبري من تبيض الاموال العمومية واستغلال نفوذمنصب عمومي في بناء امبراطورية عقارية واسالوا سكان غرداية لتعلموا انهم يدفعون ضريبة استبداد بوضياف وشكرا


قسنطينة في 6ماي2009
التهنئة العظمي لاذاعة قسنطينة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سادتي الافاضل
بعد التحية والسلام
بمناسبة عيد الحريات المفقودة اتقدم باحر التهاني لاذاعتكم بمناسبة تعينكم الصحفية الجديدة ابتسام فصيح كما جاء على لسان المذيعة وسام كما لاانسي تعينكم للمذيعة الجديدة امينة قربوعة مثلما جاء على لسان بن عبد الله زين الدين وبين المنصبين الجديدين المعبران عن عالم ابداع الاسماء تاتي فرحتنا الكبري ببروز الاسم الاعلامي الجديد في عالم التنشيط المذيعة امينة شاهيناز التي برزت على سطح الاحداث لنكتشف ان هناك اصوات اذاعية مخصصة لللازمات امثال شاهيناز وحياة بوزيدي فهذان النموذجان يستغلان ايام كوارث المنتجين وكان شاهيناز وحياة تدفعان اخطاء المسيرين في اداعة وطبعا لن احدثكم عن استعانة اداعة بشاهيناز ايام نتائج مسابقة رمضان الاولي بعد ما كثرث الانتقادات ضد معد الحصة نورالدين بشكري الذي ورط ادارة الانتاج في مشاكل هروب المستمعين ومع ذلك مازال بطل مسابقة رمضان بامتياز وكان للراسبين حياة انتفاعية ثانية في اذاعة قسنطينة
سادتي الافاضل
لقد جاء الرحيل المفاجئي للمذيعة امينة كلغز محير خاصة وبشائر استقالاتها بارزة في خطبة رحيلها الاذاعي ومهما تعددت الاسباب فان اذاعة قسنطينة اصبحت تعاني فقر الطاقات البشرية وهكذا فبعد الفترة الذهبية لجمهور المذيعات وما بينهما من عهدة معتز والمذيعات التسعة هاهي الفترة الاذاعية تكشف لنا عن المذيعة فلة والاقزام السبعة الذين وجدوا انفسهم حياري بعد الرحيل الاداري لمراد بوكرزازة الى اذاعة جيجل والرحيل الاضظرار ي للمذيعة امينة التي جعلت من رحيلها ازمة اذاعية كبري وكان بالازمة الانسانية ابرزت بريقها لتختفي المذيعات الاحتياطيات وتصبح المذيعة شاهيناز امينة نموذج للتضحية الاعلامية في زمن جزائر المعجزات التي انجبت نماذج احتياطية لكنها فشلت في ابداع البدائل الاستراتجية وشتان بين ضحكات شاهيناز ودموع امينة واخبار حياة
قسنطينة في 27افريل2009
افتحوا ملف ادباء المحاكم "اديب يتاجر في المحاكم ومواطن يهمش في المجامع"
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

انه لمن العار ان يساوم اديب في المحاكم بحثا عن المال لتحقيق الشهرة وهكذا فان المشكلة ان الاديب نور العروبة ميلاط اتفقنا على مقال امدني بالمعلومات نشرتها في الانترنيت اشتهر خرج الى الوجود الثقافي وبعدما تحصل على الجوائز واصبح اسم فاعل يضرب المثقفين في الشوارع ويطاردهم في شارع عبان رمضان ثم يتقدم امامهم طالبا العفو وبعد العفو اجد نفسي متهما في قضية قذف على كلمة شاعر اسرائيلي علما ان المقال نشرته سنة 2005
ونحن في 2009
ثم ان الاديب تناسي يوم جاءني باحثا عن الشهرة بجميع الوسائل والان ها انا اجد متهما لكوني اخرجته من عزلته وجعلته شاعرا والغريب انه يطالب تعويض ب20مليون ولو علم انني خسرت عليه من ميزانيتي في الانترنيت فانه سوف يكتشف انه بطرحه للقضية في العدالة فتح ملف ادباء المحاكم الذين يبحثون عن الشهرة مقابل اهانة الاخرين





الى مكتب الفجر قسنطينة
031928101
افتحوا ملف ادباء المحاكم
انه لمن العار ان يعجز اديب على النقاش
فيستغل التكنولوجيا لابداع قضية قذف ضد صديقه لتتحول كلمة عادية شاعر اسرائيلي الى تهمة قذف علما ان المقال يعتبر ارشيف صدر سنة 2005
وبعد ما حقق الاديب احلامه تدكر مقالة صديقه التي خرج بها للوجود ليقدم برفع قضية على طريقة المحامين وبعدما اكدلي الاديب انه تنازل على القضية فاذا بي افاجئي باخ الاديب الذي اصبح محامي يرفع قضية قذف على عبارة "شاعر اسرائيلي"
تتداولها جميع الصحف العالمية محاولا بذلك الحصول على الاموال
خاصة وقانون القذف يمكنك من الحصول على اموال مادامت الكلمة تؤل حسب الاهواء المهم ان القضية تكمن في ان اخ الاديب استغل وظيفة المحامي ليحصد شهرة خاصة وان كلمة اسرائيلي تجلب له شهرة اعلامية وبعيدا عن الاحكام السياسية اذا علمنا ان طرح القضية قد يعصف بالسياسة الجزائرية خاصة حينما تتحول كلمة اسرائيلي الى قذف علما ان الكلمة متداولة في القران والصحافة وبحسب الاديب فان كل من ينطق كلمة اسرائيلي في الصحافة يرفع ضده الاديب القضية وهنا الخطورة المهم انه لا يوجد قانون خاص بالانترنيت كما ان المقال قديم والاديب حقق الاهداف فلماذا يحي قضية في مثل هذه الفترة ثم ان مطالب الاديب بمساومات كلمة اسرائيلي ب100مليون تعبير عن المطلب التجاري وهنا الكارثة ثم ان هناك قانون قدم للبرلمان حول كلمة اسرائيل وتجريم كل ناطق لها فرفضها البرلمان فكيف طبقتها المحكمة اذا علمنا ان القران فضل بني اسرائيل وختاما نرجو كشف فضيحة ادباء المحاكم الذين يستغلون العدالة لمصالحهم الشخصية وشكرا نورالدين بوكعباش قسنطينة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق