السبت، مايو 30

الى انيس رحماني صحيفة النهار

واصل نضالك الاعلامي يا انيس فانك بطل الصحافة الجزائرية
ماكنت اتقد ان يواصل بونجمة مسيرته السياسية بعد فضيحة الزعيم الثوري وكما دجهشت حينما يصبح المنهزم سياسيا بطل الربع الساعة الاخيرة والغريب انه من الاجدر من بونجمة ان يقدم اوراق استقالاته من الساحة السياسية ويسترجع اموال الدولة الضائعة عند الاسرة الثورية المزيفة ومن عجائب بونجمة انه مصمم بالقضاء على صحافي جزائري بسيط يدعي انيس رحماني وهنا الكارثة السياسية حينما تكشف الحقيقة فضائح زعيم سياسي تاجر بابناء الشهداء وحصل على منافع ثم حينما كشفت حقيقته هاجم صحافي وبدل ان يفدم اوراق استقالته الى الشعب ويقدم اموال الى خزينة الدولة التي منحت اموال الشباب البطاليين الى اسرة ثورية مزيفة مثلما يتداوله الشارع الجزائري وهنا اتدكر حادثة لي مع اديب جزائري يدعي نورالعروبة ميلاط حيث جاءني باكيا لاعلن اشهار لشخصه عبر الانترنيت سنة 2003ونظرا لغيرتي على الادباء المهمشين كتبت مقالي عبر الانترنيت بعنوان الاديب القسنطيني فاخد الاديب المقال وبني به مجده الادبي وبعد تمحص اكتشفت ان الاديب يتهم الاديبة احلام مستغانمي باليهودية وهنا وجدت نفسي اغير موقفي فوضعت عنوان الاديب الاسرائيلي بناءا على مطالعاتي لافكار اديب جزائري ودلك سنة 2005وماكاديقرا عنوان المقال حتي تهجم على شخصي في وسط المدينة واصبح يهدد شخصي صباح مساءا ليكملها برفع دعوي قضائية بدعوي القذف بدعوي الثقادم وتخيلوا معي المبتدا والخبر قذف من طرف اديب اعتبر احلام مستغانمي في رواياتها يهودية المهم ان استغل كرمي فرفع القضية ضدي بحجة انه اديب وان عطلت حياته الادبية واستمرت الاحداث لاجد نفسي مطالبا بمبلغ 20مليون على كلمة اسرائيلي وبستة اشهر حبس نافدة لكونه يكرهني ويريد ني على طريقة بونجمة مادام القضاء على الحقيقة يبدع راحة البال والغريب ان الاديب تصرف بعقلية الشهم بونجمة الدي ضيع نجمة الوطنية بصراحة صحيفة النهار وبين تهمة الاديب نورالعروبة لشخصي بالقدف بعد 5سنوات مادام الارشيف يحاكم في بلادي وبين تصميم بونجمة على المسح التاريخي لشخصية الصحفي المواطن انيس رحماني نقف متسائلين لمادا يتحول الزعيم السياسي وممثل الشعب في البرلمان الى مجنون السلطة ويمسي الصحفي البسيط ضحية اكاديب اشباح السياسين وان تصرف نورالعروبة ضد شخصي واتهامي بالقدف لكوني جعلته شاعرا نبيا بلغة الاديان وتصرف الزعيم الوطني والمناضل من الريع الجزائري ضد صراحة صحيفة دليل على افلاس السياسين الجزائرين وانني اري ان قمر النهار كشف النجوم المزيفة في السماء الجزائرية الطاهرة بجهاد المواطنين البسطاء في سبيل انقاد مسيرة السفينة الجزائرية من الضياع التاريخي وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري قسنطينة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق