اخر خبر
31/07/2011 19:03
هجوم كاسح على المحلات في قسنطينة للفوز بمسابقة من يشتري اكثر في شهر رمضان2011
اخر خبر
31/07/2011 19:02
الاداعات المحلية تعلن التوبة الاسلامية وتصبح اداعات اسلامية في شهر رمضان ارضاء للدوق الاستهلاكي للمستمعين
اخر خبر
31/07/2011 19:00
نساء الجزائر يطالبون وزارة الشوون الدينية بتاجيل روية هلال رمضان الى غاية الزواج الاجتماعي
اخر خبر
31/07/2011 18:59
نساء الجزائر يعلن الصيام عن الماكياج بعد روية هلال الجمال في الفضبية
اخر خبر
31/07/2011 18:57
وزارة الشؤؤن الدينية تعلن مسابقة احسن صائم في رمضان بقيمة مليار سنتيم
اخر خبر
31/07/2011 18:52
سواح الشواطئ يطالبون وزارة الشوؤن الدينية بتاجيل صباح رمضان الى يوم الثلاثاء لاسباب سياحية
سكان سيدي راشد عامة
ردحذف***يقول الأستاذ عبد الحميد إبراهيم بن علي قادري(سيدي راشد المؤرخ 20/09/2001)
سكن بقرية سيدي راشد عدد من الأفراد تفرعت عنهم أسر وعائلات، تجاورت و تصاهرت فيما بينها، و أصبحت تنتمي كلها إلى قرية سيدي راشد التي تنتسب إلى ضريح ، فمنهم من جاء من تماسين وهم الأكثر، و منهم من جاء من تبسبست ، ومن هم من جاء من نزلة تڤرت ، و منهم من جاء من القرى الدارسة كتالة ، و منهم من جاء من الجريد تونس، و منهم من جاء من أولاد دراج، و منهم من جاء من المغرب و منه من جاء سائحا، فضلا عن أحفاد سيدي راشد نفسه،و أشهره العائلات التي سكنت سيدي راشد وتنتمي إليه نسبا و موالاة هي: قادري: نسبة إلى جدهم عبد القادر بن الصالح بن السايح. و بن السايح:نسبة إلى جدهم السايح بن أحمد بن السايح و العلوي : نسبة إلى جدهم علي بن العابد بن أحمد و الزروق: نسبة إلى جدهم الزروق بن أحمد بن السايح بن أحمد الزروق.و الجودي: نسبة إلى جدهم الجودي بن سالم بن العابد بن أحمد. و بن علي: نسبة إلى جدهم علي بن محمد بن ناصر و بن الزاوي. بن الزاوي: نسبة إلى جدهم الزاوي بن محمد بن الزاوي و بن ناصر : نسبة إلى جدهم ناصر بن محمد الزاوي و بن طالب: نسبة إلى جدهم الطالب الذي كان يعلم القرآن الكريم إلى أبناء القرية راشدي:نسبة إلى صاحب الضريح وهم أبناء الطالب بورحلة:نسبة إلى جدهم الملقب بورحلة و مراكشي: نسبة لمدينة مراكش بالمغرب الذي جاء منها الجد الأول و بن سلطان و ڤاسمي و محمدي و تقيوس و نسبة لقصر تقيوس الجريد تونس و خميسي و التلاوي: نسبة لقصر تالة و النيهي و التواتي و بريالة و الهامل ولكل عائلة من هذه العائلات أتباع بالولاء، عاشت معها في وئام و فخر و اعتزاز بنسبها إلى سيدي راشد ، ومن طبيعة الحياة في هذه القرية، أن الوافد عليها يجد الاستئناس بأهلها و المعاملة الحسنة منهم ، يصاهرونه،و يحسنون جواره،وبطول الزمن يندمج فيهم فيصير راشدي مثلهم ، فلا تسمع إلا عمي و عمتي ، وسيدي ولالة ، ولم تعد تفرق بين أبناء سيدي راشد من غيرهم ، لولا الحبس، و تقسيمه الذي قسم بين الأبناء الأصلين، لا ضاع النسب.