اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على تهديم دار سيطروان صبيحة الخميس الاسود والمقاول الجزائري يفتح الطريق الفاصلة بين بودربالة وسان جان لاسكات اصوات تهديم قسنطينة عمرانيا والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين الصمت السياسي خوفا من الكلام السياسي تحت شعار اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمارالجزائرييسمعنا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهافت رجال الجزائر على ترشيح نساء الجزائر للانتخابات الرئاسية 2014بحثا عن
الحنان العاطفي السياسي المفقود من طرف رجال رؤساء الجزائر مند خمسين سنة ميلادية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف نساء عين السمارة في الحواجز الامنية للحديث مع الصحافي الاداعي نورالدين زغيش مبعوث حصة الحوار المفتوح الى السدود الامنية لرجال الدرك الوطني بمنطقة عين اسمارة واالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان الخروب من الرئيس الامريكي اوباما بانشاء قاعدة عسكرية ومطار
مدني لسكان الخروب الاميركية في منطقة وادي حميمين ويدك ران امريكا استقرت في منطقة الخروب واشئت قاعدة امريكية في الخروب اعترافا من امريكا بعظمة الانسان الخروبي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية امينة تباني من رجال الدرك الوطني بفك الخناق المروري في منطقة الحامة بوزيان ليتمكن مدير التشغيل لسكان قسنطينة من حضور حصة اضاءات
الاداعية ويدكر ان الصحافية استعانت بالمكالمة الهاتفية مع مدير التشغيل لقسنطينة اثنناء الاختناق المروري بمنطقة الحامة بوزيان وشر البلية مايبكي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة يوميات لقناة لانديكس التلفزيونية ان السبب الرئيسي للانتشار ظاهرة الكلام الفاحش بين سكان قسنطينة نساءا ورجالا سببه المجاعة العاطفية الجنسيسة حيث يلجا الجنسين الى تعويض الممارسة الجنسية العاطفية بالكلام الفاحش الجنسي وللعلم فان حصة يوميات اصطدمت بتناقضات حيث كشف مواطن من ورقلة انه لم يكتشف ظاهرة الكلام الفاحش في قسنطينة بينما دهبت مواطنة سطايفية قادمة لشراء اشرطة الفرقاني الى انعدام الكلام الفاحش في قسنطينة ويدك ران الكلام الفاحش لغة الشخصيات السياسية الجزائرية تاريخيا قبل سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء اداعة قسنطينة معظم برامجها الاعلامية بعد اندلاع الحملة الانتخابية االسياسية بين ابن التلفزيون والاداعة القسنطينية سعيداني وابن الشعب الجزائري المجهول مدين حيث كثفت من الاغاني وقلصت من لغة الكلام الاداعي في انتظار القرارات الرسمية الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتشار الشكوك بين الجزائريين بعد تصريحات الجنرال سعيداني في الصحافة الالكترونية
حيث تجنب الجزائريين حديث المقاهي والحمامات والاسواق الشعبية بعدما تبين لهم انهم يعيشون محاصرين نفسيا واجتماعيا سريا مند الاستقلال السياسيوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاط اوراق الصحافة الجزائرية المكتوبة بين مساندة الجنرال ومعارضة المواطن البسيط ويدك ران تصريحات الجنرال سعيداني كشفت ان الصحافة الجزائرية تسير من طرف الجنرالات السبع وليس من طرف صحافيين خماسين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الشعب الجزائري نائم بامتياز والسلطة السياسية مريضة بامتياز ورئيس يفكر في الرقدة الرابعة السياسية نائما والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنقل السلطة الجزائرية الوهمية صرعاتها من كواليس المرادية الى مباني المدارس الجزائرية بحثا عن الوقت الضائع لفك طلاسم التصريحات الفجائية لابن النظام الجزائري سعيداني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف نساء الجزائر ان رجال الجزائر يتحفظون على حياتهم الجنسية السياسية مع زوجاتهم بسبب بحثهم عن المصالح الاقتصادية بشتي الطرق الجنسية العاطفية مع نساء الجزائر السياسيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان رجال الجزائر يبيعون نسائهم جنسيا من اجل منصب سياسي وان نساء الجززائر يبيعون رجالهم من اجل قبلة جنسية سياسية من زعيم جزائري تاريخي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين الجهل القضائي للصحافة الجزائرية في قضية مدين سعيداني بوتفليقة حيث اكدت الصحف ان القضية من صلاحيات المحكمة المدنية لكن الحقيقة ان القضية من صلاحيات محاكم امن الدولة الجزائرية والمحاكم العسكرية باعتبار الضحية مدين موظف بسيط في وزارة الدفاع الجزائرية ويخضع للنظام العسكري وليس للقانون الجزائري المدني بخلاف البطل سعيداني حيث يخضع لقونين المحاكم المدنية والغريب ان حملة سعيداني كشفت جهل الصحافة الجزائرية بوجود دولتين في الجزائر دولة مدنية ناقصة الحريات ودولة عسكرية ثبحث عن الحريات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اموال
النفط الجزائري السبب الرئيسي للصراع بين رجال الجزائر السرية ورجال الجزائر
الوهمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على تهديم دار سيطروان صبيحة الخميس الاسود والمقاول الجزائري يفتح الطريق الفاصلة بين بودربالة وسان جان لاسكات اصوات تهديم قسنطينة عمرانيا والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين الصمت السياسي خوفا من الكلام السياسي تحت شعار اسكتوا لاتتكلموا ان الاستعمارالجزائرييسمعنا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهافت رجال الجزائر على ترشيح نساء الجزائر للانتخابات الرئاسية 2014بحثا عن
الحنان العاطفي السياسي المفقود من طرف رجال رؤساء الجزائر مند خمسين سنة ميلادية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف نساء عين السمارة في الحواجز الامنية للحديث مع الصحافي الاداعي نورالدين زغيش مبعوث حصة الحوار المفتوح الى السدود الامنية لرجال الدرك الوطني بمنطقة عين اسمارة واالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان الخروب من الرئيس الامريكي اوباما بانشاء قاعدة عسكرية ومطار
مدني لسكان الخروب الاميركية في منطقة وادي حميمين ويدك ران امريكا استقرت في منطقة الخروب واشئت قاعدة امريكية في الخروب اعترافا من امريكا بعظمة الانسان الخروبي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية امينة تباني من رجال الدرك الوطني بفك الخناق المروري في منطقة الحامة بوزيان ليتمكن مدير التشغيل لسكان قسنطينة من حضور حصة اضاءات
الاداعية ويدكر ان الصحافية استعانت بالمكالمة الهاتفية مع مدير التشغيل لقسنطينة اثنناء الاختناق المروري بمنطقة الحامة بوزيان وشر البلية مايبكي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة يوميات لقناة لانديكس التلفزيونية ان السبب الرئيسي للانتشار ظاهرة الكلام الفاحش بين سكان قسنطينة نساءا ورجالا سببه المجاعة العاطفية الجنسيسة حيث يلجا الجنسين الى تعويض الممارسة الجنسية العاطفية بالكلام الفاحش الجنسي وللعلم فان حصة يوميات اصطدمت بتناقضات حيث كشف مواطن من ورقلة انه لم يكتشف ظاهرة الكلام الفاحش في قسنطينة بينما دهبت مواطنة سطايفية قادمة لشراء اشرطة الفرقاني الى انعدام الكلام الفاحش في قسنطينة ويدك ران الكلام الفاحش لغة الشخصيات السياسية الجزائرية تاريخيا قبل سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء اداعة قسنطينة معظم برامجها الاعلامية بعد اندلاع الحملة الانتخابية االسياسية بين ابن التلفزيون والاداعة القسنطينية سعيداني وابن الشعب الجزائري المجهول مدين حيث كثفت من الاغاني وقلصت من لغة الكلام الاداعي في انتظار القرارات الرسمية الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتشار الشكوك بين الجزائريين بعد تصريحات الجنرال سعيداني في الصحافة الالكترونية
حيث تجنب الجزائريين حديث المقاهي والحمامات والاسواق الشعبية بعدما تبين لهم انهم يعيشون محاصرين نفسيا واجتماعيا سريا مند الاستقلال السياسيوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاط اوراق الصحافة الجزائرية المكتوبة بين مساندة الجنرال ومعارضة المواطن البسيط ويدك ران تصريحات الجنرال سعيداني كشفت ان الصحافة الجزائرية تسير من طرف الجنرالات السبع وليس من طرف صحافيين خماسين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الشعب الجزائري نائم بامتياز والسلطة السياسية مريضة بامتياز ورئيس يفكر في الرقدة الرابعة السياسية نائما والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنقل السلطة الجزائرية الوهمية صرعاتها من كواليس المرادية الى مباني المدارس الجزائرية بحثا عن الوقت الضائع لفك طلاسم التصريحات الفجائية لابن النظام الجزائري سعيداني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف نساء الجزائر ان رجال الجزائر يتحفظون على حياتهم الجنسية السياسية مع زوجاتهم بسبب بحثهم عن المصالح الاقتصادية بشتي الطرق الجنسية العاطفية مع نساء الجزائر السياسيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان رجال الجزائر يبيعون نسائهم جنسيا من اجل منصب سياسي وان نساء الجززائر يبيعون رجالهم من اجل قبلة جنسية سياسية من زعيم جزائري تاريخي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين الجهل القضائي للصحافة الجزائرية في قضية مدين سعيداني بوتفليقة حيث اكدت الصحف ان القضية من صلاحيات المحكمة المدنية لكن الحقيقة ان القضية من صلاحيات محاكم امن الدولة الجزائرية والمحاكم العسكرية باعتبار الضحية مدين موظف بسيط في وزارة الدفاع الجزائرية ويخضع للنظام العسكري وليس للقانون الجزائري المدني بخلاف البطل سعيداني حيث يخضع لقونين المحاكم المدنية والغريب ان حملة سعيداني كشفت جهل الصحافة الجزائرية بوجود دولتين في الجزائر دولة مدنية ناقصة الحريات ودولة عسكرية ثبحث عن الحريات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اموال
النفط الجزائري السبب الرئيسي للصراع بين رجال الجزائر السرية ورجال الجزائر
الوهمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الفنانين الجزائريين جواسيس سيااسين بامتياز في السياسة الجزائرية ويدكر ان الطبال سعيداني والمغني مناعي ارتقي بفضل المخرج التلفزيوني محمد حازرلي ماضيا وللعلم فان الجزائريين فقدوا ثقتهم في الفنانين الجزائريين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديد الاديب المجهول نورالعروبة ميلاط المواطن نورالدين بوكعباش برجال المخابرات الجزائرية الثقافية مقابل حدف مقال في شبكة الانترنيت يكشف مدح الشاعر االمجنون ميلاط لدولة اسرائيل ويدكر ان الاديب المخابراتي ادخل المواطن محكمة قسنطينةو لم يحضر المحاكمة لمكونه ابن النظام
الجزائري وللعلم فان ادباء الجزائريين اصبحوا جواسيس على الحركة الثقافية بفضل الشيتة الثقافية
لرجال الجزائر السرية والاسباب مجهولة وللعلم فان الشاعر المجنون نورالعروبة ميلاط اصبح يخوف المواطنيين الفقراء الى الشعب برجال المخابرات في الساحة الثقافية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطيننة ان سبب ارتداء نساء قسنطينة للملاية السوداء يعود الى حزنهم على والد امراة من الجزائر العاصمة شهد صالح باي ضد ابيها شهادة زور فكان ان اصدر الداي حسين قرار باعدام ابيها في الجزائر العاصمة ولخزنها على ابيها ضحية شهادة الزور لصالح باي امرت احد خدمها بالانتقام من صالح باي في قسنطينة فارسلت مرسولها ليتم اعدام صالح باي من طرف مرسول امراة الجزائر العاصمة في ساحة سوق العاصر بقسنطينة بعد القاء القبض عليه في شارع الرود فرانس وهكدا تزامن ارتداء ملاية قسنطينة مع تضامن نساء قسنطينة مع بنت الجزائر العاصمة التي شهد صالح باي ضد ابيها زورا وهنا نقف متسائلين حول اغنية صالح باي التي تنسب الى امراة كدلك لدكر شخصية ام هانتي وعلاقتها ببيايات قسنطينة وهكدا نكتشف ان نساء قسنطينة ارتدين الملاية السوداء تضامنا مع نساء الجزائر ضد اعدام رجال الجزائر العاصمة ظلما بناءا على شهادة الزور لباي قسنطينة صالح باي صديق يهود قسنطينة والاسباب مجهولةو
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز في ركن قهوة الصباح الرياضية راضية فرتول زعيمة الفريق النسوي القسنطيني التي لاتملك وقتا للراحة النفسية بسبب انشغالاتها الرياضية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الداي حسين والي قسنطينة يفكر في تمديد ساعات عمل تجار قسنطينة ليلا بدل الانشغال بتظاهرة قسنطينة عاهرة الدعارة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة ابتسام في حصة ماسي قسنطينة ان تجار قسنطينة يرفضون فتح محلاتهم ليلا بسبب غياب بيوت الدعارة الجنسية في وسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
قسنطينة 2014 . ناس عايشة في قصور و ناس عايشة في قبور ...
و ما أريح القبور التي اليها كلنا ذاهبون ...
أبكي و أتحسر ... ربي يكون في عون كل محتاج ... رحمتك بهم يا رب ...
/أمير/
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان تصريحات الفنان الجزائري سعيداني كشفت عن تواجد المخابرات الجزائرية في الصحافة والعدالة والاحزاب لكنه تناسي تواجد رجال المخابرات الجزائرية في المقاهي والاسواق والاعراس والمقابر و الفرق الموسيقية الغنائية ايام الزيارات الرئاسية للولايات الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغاناء الجزائرين عن هواتفهم النقالة بعد تصريحات الفنان سعيدانمي بمراقبة السلطات الجزائرية للمكالمات الهعاتفية للجزائريين عبر هواتفهم النقالة والجزائريين يقررون رمي هواتفهم النقالة في المزابل وتعويضها بالاتصالات الهاتفية من محلات الطاكسيفون الجزائرية السرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانقسام الجزائريين بين مؤيد لتصريحات الفنان سعيداني الغنائية ومعارض
لتصفيقات الصحافة الجزائرية المساندة لزعيم جنرالات الصحف الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث شجارات داخل طراماوي قسنطينة عشية الجمعة الاسلامي بين اطفال الرياضة الجزائرية واحد ركاب الطراماوي بسبب صيحات اطفال الرياضة بين خط الحي الجامعي منتوري وحي خزندار ويدكر ان شركة طراماوي اصبحت تنقل اطفال قسنطينة مجانا بين الخطوط الكهربائية بعد هروب المسافرين الى حافلات النقل العمومي جماعات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان تصريحات الفنان الجزائري سعيداني كشفت عن تواجد المخابرات الجزائرية في الصحافة والعدالة والاحزاب لكنه تناسي تواجد رجال المخابرات الجزائرية في المقاهي والاسواق والاعراس والمقابر و الفرق الموسيقية الغنائية ايام الزيارات الرئاسية للولايات الجزائرية والاسباب مجهولة
http://www.google.com/cse?cx=partner-pub-8468667023722738%3A1482618892&ie=UTF-8&sa=%D8%A8%D8%AD%D8%AB&q=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%84%D9%8A&siteurl=www.echoroukonline.com%2Fara%2F&ref=www.echoroukonline.com%2Fara%2Farticles%2F194477.html&ss=6595j9012649j12#gsc.tab=0&gsc.q=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%84%D9%8A&gsc.page=1
أكد
أمس أحد رواد تجارة "الترفاس" المعروف علميا بالكمأ بالأبيض سيدي الشيخ
بان هذا النبات النادر ارتفع سعره إلى مستويات غير مسبوقة هذه الأيام تأرجح
عند سقف 10 ألاف دج للكيلوغرام الواحد ..هذا النبات الذي تأخر ظهوره خلال
الموسم الحالي بسبب موجة الجفاف التي تعصف منذ مدة بجل المراعي الجنوبية
التي ينمو بها "الترفاس" الذي له فوائد صحية كبيرة ويقبل عليه الأجانب
بكثرة لأغراض صيدلانية وبغض النظر عن أهميته الغذائية حيث يحوله السكان
المحليون إلى أطباق شهية .. وندرة نبات "الترفاس" بمناطق تواجده جعله ورقة
رابحة للتجار نظرا لإرتفاع سعره ومن أهم منافعه العلاجية تقوية البصر كما
ذكر في الأحاديث النبوية ((ماء الكمأة شفاء للعين )) ومنذ أن بدأ يظهر
بنسبة قليلة ينظم يوميا معظم المواطنين بمناطق ولاية البيض رحلات للبحث عن
الترفاس بالمراعي الجنوبية لاسيما في أعقاب تساقطت زخات من الأمطار خلال
الخريف الماضي لجلبه وعرضه بالأسواق
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الفنانين الجزائريين جواسيس سيااسين بامتياز في السياسة الجزائرية ويدكر ان الطبال سعيداني والمغني مناعي ارتقي بفضل المخرج التلفزيوني محمد حازرلي ماضيا وللعلم فان الجزائريين فقدوا ثقتهم في الفنانين الجزائريين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديد الاديب المجهول نورالعروبة ميلاط المواطن نورالدين بوكعباش برجال المخابرات الجزائرية الثقافية مقابل حدف مقال في شبكة الانترنيت يكشف مدح الشاعر االمجنون ميلاط لدولة اسرائيل ويدكر ان الاديب المخابراتي ادخل المواطن محكمة قسنطينةو لم يحضر المحاكمة لمكونه ابن النظام
الجزائري وللعلم فان ادباء الجزائريين اصبحوا جواسيس على الحركة الثقافية بفضل الشيتة الثقافية
لرجال الجزائر السرية والاسباب مجهولة وللعلم فان الشاعر المجنون نورالعروبة ميلاط اصبح يخوف المواطنيين الفقراء الى الشعب برجال المخابرات في الساحة الثقافية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطيننة ان سبب ارتداء نساء قسنطينة للملاية السوداء يعود الى حزنهم على والد امراة من الجزائر العاصمة شهد صالح باي ضد ابيها شهادة زور فكان ان اصدر الداي حسين قرار باعدام ابيها في الجزائر العاصمة ولخزنها على ابيها ضحية شهادة الزور لصالح باي امرت احد خدمها بالانتقام من صالح باي في قسنطينة فارسلت مرسولها ليتم اعدام صالح باي من طرف مرسول امراة الجزائر العاصمة في ساحة سوق العاصر بقسنطينة بعد القاء القبض عليه في شارع الرود فرانس وهكدا تزامن ارتداء ملاية قسنطينة مع تضامن نساء قسنطينة مع بنت الجزائر العاصمة التي شهد صالح باي ضد ابيها زورا وهنا نقف متسائلين حول اغنية صالح باي التي تنسب الى امراة كدلك لدكر شخصية ام هانتي وعلاقتها ببيايات قسنطينة وهكدا نكتشف ان نساء قسنطينة ارتدين الملاية السوداء تضامنا مع نساء الجزائر ضد اعدام رجال الجزائر العاصمة ظلما بناءا على شهادة الزور لباي قسنطينة صالح باي صديق يهود قسنطينة والاسباب مجهولةو
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز في ركن قهوة الصباح الرياضية راضية فرتول زعيمة الفريق النسوي القسنطيني التي لاتملك وقتا للراحة النفسية بسبب انشغالاتها الرياضية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الداي حسين والي قسنطينة يفكر في تمديد ساعات عمل تجار قسنطينة ليلا بدل الانشغال بتظاهرة قسنطينة عاهرة الدعارة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة ابتسام في حصة ماسي قسنطينة ان تجار قسنطينة يرفضون فتح محلاتهم ليلا بسبب غياب بيوت الدعارة الجنسية في وسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
قسنطينة 2014 . ناس عايشة في قصور و ناس عايشة في قبور ...
و ما أريح القبور التي اليها كلنا ذاهبون ...
أبكي و أتحسر ... ربي يكون في عون كل محتاج ... رحمتك بهم يا رب ...
/أمير/
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان تصريحات الفنان الجزائري سعيداني كشفت عن تواجد المخابرات الجزائرية في الصحافة والعدالة والاحزاب لكنه تناسي تواجد رجال المخابرات الجزائرية في المقاهي والاسواق والاعراس والمقابر و الفرق الموسيقية الغنائية ايام الزيارات الرئاسية للولايات الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغاناء الجزائرين عن هواتفهم النقالة بعد تصريحات الفنان سعيدانمي بمراقبة السلطات الجزائرية للمكالمات الهعاتفية للجزائريين عبر هواتفهم النقالة والجزائريين يقررون رمي هواتفهم النقالة في المزابل وتعويضها بالاتصالات الهاتفية من محلات الطاكسيفون الجزائرية السرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانقسام الجزائريين بين مؤيد لتصريحات الفنان سعيداني الغنائية ومعارض
لتصفيقات الصحافة الجزائرية المساندة لزعيم جنرالات الصحف الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث شجارات داخل طراماوي قسنطينة عشية الجمعة الاسلامي بين اطفال الرياضة الجزائرية واحد ركاب الطراماوي بسبب صيحات اطفال الرياضة بين خط الحي الجامعي منتوري وحي خزندار ويدكر ان شركة طراماوي اصبحت تنقل اطفال قسنطينة مجانا بين الخطوط الكهربائية بعد هروب المسافرين الى حافلات النقل العمومي جماعات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان تصريحات الفنان الجزائري سعيداني كشفت عن تواجد المخابرات الجزائرية في الصحافة والعدالة والاحزاب لكنه تناسي تواجد رجال المخابرات الجزائرية في المقاهي والاسواق والاعراس والمقابر و الفرق الموسيقية الغنائية ايام الزيارات الرئاسية للولايات الجزائرية والاسباب مجهولة
http://www.google.com/cse?cx=partner-pub-8468667023722738%3A1482618892&ie=UTF-8&sa=%D8%A8%D8%AD%D8%AB&q=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%84%D9%8A&siteurl=www.echoroukonline.com%2Fara%2F&ref=www.echoroukonline.com%2Fara%2Farticles%2F194477.html&ss=6595j9012649j12#gsc.tab=0&gsc.q=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A%D9%84%D9%8A&gsc.page=1
الترفاس بمليون للكيلوغرام بالبيض!
> بلواسع ج
09-02-2014
Maisons menaçant ruine à la vielle ville
Des dizaines de familles en danger
le 09.02.14 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© photo: el watan
Ce n’est pas une gageure, mais un devoir à accomplir le plus vite possible : sauver ces familles en danger de mort et sauvegarder ce patrimoine qui est l’identité même de la ville.
Depuis une dizaine d’années, les vieilles bâtisses dans la vieille
ville, notamment dans le quartier Souika, séparé en deux par la rue
Mellah Slimane, ne cessent de connaître une sérieuse dégradation. Une
situation qui a été accélérée par la vague des démolitions entamées en
février 2005. Un fait confirmé par les urbanistes et dont les
conséquences sont encore perceptibles à ce jour. Dans ces maisons
menacées, des familles nombreuses continuent d’y vivre.
Selon une étude réalisée à Constantine par un bureau spécialisé, présentée en 2012, lors d’une rencontre sur la stratégie retenue pour la réhabilitation de la vieille ville, l’on saura que 136 habitations menaçant ruine demeurent toujours occupées, ceci sans parler des commerces se trouvant à proximité. «Cette situation dure depuis plusieurs années, les fissures des murs extérieurs sont devenues importantes, alors que les toitures laissent passer les eaux de pluie ; nous vivons la peur au ventre, notamment durant l’hiver, où l’effondrement peut survenir à n’importe quel moment», nous dira un habitant du quartier d’Essayeda, traversé par la rue Abdellah Bey. Notre interlocuteur qui nous sert de guide nous invite à être témoin d’un cas insolite. Il s’agit de la maison dite Dar Bendali, devenue par la suite Dar Benbakir, plus connue actuellement par Dar El Mezabi, dont l’accès se trouve à l’impasse située à quelques pas de la mosquée Sidi Moghrof. «La construction à l’architecture arabo-mauresque a fait l’objet d’une opération de réhabilitation entamée en 2008, mais qui semble prendre beaucoup de temps. Selon les témoignages de ceux qui connaissent bien les lieux, la dégradation qui a touché cette maison a atteint un degré où toute tentative de réhabilitation est devenue délicate», nous dira notre guide. «La maison a subi les conséquences des infiltrations des eaux souterraines avant 2005 au point où des parties entières du sol se sont détachées; malgré tous nos appels à l’époque en direction des autorités pour sauver les lieux, nous n’avons eu aucune réponse», affirme un habitant du quartier d’Essayeda.
Des effondrements fréquents
Le plus grave est que cette bâtisse a vu l’effondrement d’une partie de sa façade du côté de la rue Abdellah Bey, alors que les échafaudages sont encore sur place. «Même les autres parties de la maison sont menacées, et cela risque de faire l’effet de dominos pour les maisons avoisinantes», nous indique un riverain qui nous invite à faire un tour du côté de la rue Cirta située juste à proximité, où l’on peut voir qu’un mur entier est supporté à l’aide de grands madriers. «C’est l’envers du décor», nous dira un riverain. «Comment voulez-vous que des familles entières continuent de vivre ici sous la menace et continuer d’attendre un relogement qui tarde à venir, malgré les victimes enregistrées ces deux dernières années», poursuit-il.
Ce décor est demeuré inchangé depuis des années dans les ruelles de la vieille ville. Les multiples rapports des services de la Protection civile, révélés suite aux multiples opérations de reconnaissance menées surtout suite aux intempéries, affirment que la situation a atteint un seuil critique. Des maisons continuent de hanter le quotidien des habitants à la rue Bekhouche Abdesslam (ex-Bedot), située au fameux Sabat El Bouchaibi, mais aussi à la rue des Cousins Kerouaz, dite Zenkat Lamamra, à la rue Benzgoutta, à Zenket El Mesk, Sidi Bzar, Echat, Sidi Abdelmoumene et dans d’autres sites comme Sidi Djeliss et Rahbet Essouf. Pour les comités de quartiers de ces lieux, la seule solution pour mettre fin au calvaire de ces dizaines de familles est de procéder à leur relogement ,surtout que ces dernières ont été déjà recensées et se sont vues remettre les bons d’affectation. Mais l’attente a trop duré.
Selon une étude réalisée à Constantine par un bureau spécialisé, présentée en 2012, lors d’une rencontre sur la stratégie retenue pour la réhabilitation de la vieille ville, l’on saura que 136 habitations menaçant ruine demeurent toujours occupées, ceci sans parler des commerces se trouvant à proximité. «Cette situation dure depuis plusieurs années, les fissures des murs extérieurs sont devenues importantes, alors que les toitures laissent passer les eaux de pluie ; nous vivons la peur au ventre, notamment durant l’hiver, où l’effondrement peut survenir à n’importe quel moment», nous dira un habitant du quartier d’Essayeda, traversé par la rue Abdellah Bey. Notre interlocuteur qui nous sert de guide nous invite à être témoin d’un cas insolite. Il s’agit de la maison dite Dar Bendali, devenue par la suite Dar Benbakir, plus connue actuellement par Dar El Mezabi, dont l’accès se trouve à l’impasse située à quelques pas de la mosquée Sidi Moghrof. «La construction à l’architecture arabo-mauresque a fait l’objet d’une opération de réhabilitation entamée en 2008, mais qui semble prendre beaucoup de temps. Selon les témoignages de ceux qui connaissent bien les lieux, la dégradation qui a touché cette maison a atteint un degré où toute tentative de réhabilitation est devenue délicate», nous dira notre guide. «La maison a subi les conséquences des infiltrations des eaux souterraines avant 2005 au point où des parties entières du sol se sont détachées; malgré tous nos appels à l’époque en direction des autorités pour sauver les lieux, nous n’avons eu aucune réponse», affirme un habitant du quartier d’Essayeda.
Des effondrements fréquents
Le plus grave est que cette bâtisse a vu l’effondrement d’une partie de sa façade du côté de la rue Abdellah Bey, alors que les échafaudages sont encore sur place. «Même les autres parties de la maison sont menacées, et cela risque de faire l’effet de dominos pour les maisons avoisinantes», nous indique un riverain qui nous invite à faire un tour du côté de la rue Cirta située juste à proximité, où l’on peut voir qu’un mur entier est supporté à l’aide de grands madriers. «C’est l’envers du décor», nous dira un riverain. «Comment voulez-vous que des familles entières continuent de vivre ici sous la menace et continuer d’attendre un relogement qui tarde à venir, malgré les victimes enregistrées ces deux dernières années», poursuit-il.
Ce décor est demeuré inchangé depuis des années dans les ruelles de la vieille ville. Les multiples rapports des services de la Protection civile, révélés suite aux multiples opérations de reconnaissance menées surtout suite aux intempéries, affirment que la situation a atteint un seuil critique. Des maisons continuent de hanter le quotidien des habitants à la rue Bekhouche Abdesslam (ex-Bedot), située au fameux Sabat El Bouchaibi, mais aussi à la rue des Cousins Kerouaz, dite Zenkat Lamamra, à la rue Benzgoutta, à Zenket El Mesk, Sidi Bzar, Echat, Sidi Abdelmoumene et dans d’autres sites comme Sidi Djeliss et Rahbet Essouf. Pour les comités de quartiers de ces lieux, la seule solution pour mettre fin au calvaire de ces dizaines de familles est de procéder à leur relogement ,surtout que ces dernières ont été déjà recensées et se sont vues remettre les bons d’affectation. Mais l’attente a trop duré.
Arslan Selmane
Rassemblement de soutien à la moudjahida Zohra Drif
“La Révolution de 54 est un bien collectif le plus précieux”
Par : Hafida Ameyar
Plusieurs femmes ont lancé un
appel en faveur de la promulgation d’une “loi criminalisant le
révisionnisme historique et toute atteinte aux symboles de la Révolution
de 1954”.
Cet appel fait suite à la polémique provoquée dernièrement par Yacef Saâdi, un des principaux chefs de la Zone autonome d’Alger (ZAA), pendant la guerre de Libération nationale, qui a accusé publiquement la moudjahida Zohra Drif d’avoir trahi Ali La Pointe et ses compagnons de lutte, cachés en septembre 1957 à La Casbah (Alger). Sur initiative d’un groupe d’une vingtaine de femmes, dont la poétesse et romancière Zineb Laouedj, la chef de cabinet au ministère de la Culture, Zéhira Yahi, et l’avocate Mounia Meslem, un rassemblement des Algériennes “pour la défense du rôle et de la mémoire des chahidate et moudjahidate de la guerre de Libération nationale” s’est tenu hier matin à la salle El-Mouggar. Des centaines de femmes et de jeunes filles appartenant à diverses tendances politiques et venues des différentes wilayas du pays, dont des représentantes du mouvement associatif, des militantes de partis politiques, des écrivaines, des journalistes et des artistes, ont participé à ce regroupement. La présence de Mme Drif-Bitat aux côtés d’autres moudjahidate, de la ministre de la Culture, Khalida Toumi, de la porte-parole du RND, Nouara Djaâfar, de la secrétaire générale du PT, Louisa Hanoune, et de femmes parlementaires n’est pas passée inaperçue.
Dans leurs interventions, les femmes qui se sont succédé à la tribune ont appelé à “la protection”, voire à “la défense de notre mémoire nationale”, en insistant sur le principe de “l’Algérie avant tout”. Certaines, comme Me Meslem, ont évoqué “une ligne rouge” à ne pas dépasser, afin d’éviter de traîner dans la boue les noms des combattants et des martyrs de la Révolution de novembre 54. “Nous sommes dans un État qui a ses institutions et nous parlons la langue de Larbi Ben M’hidi. Nous ne tolérons plus que l’on porte atteinte aux symboles de notre Révolution”, a déclaré l’avocate. Cette dernière a invité les citoyens algériens à “se constituer en partie civile” pour ester en justice tous ceux qui chercheraient à nuire la Révolution de 54. S’adressant aux parlementaires présentes, elle proposera la promulgation d’une loi “criminalisant toute personne ou partie qui veut ternir la Révolution et ses symboles, ainsi que l’histoire de l’Algérie”.
Une suggestion plébiscitée à coups de youyous et d’applaudissements, et qui sera renouvelée par les intervenantes suivantes. D’autres propositions ont été soumises à l’assistance, telles que la création d’une association nationale pour la sauvegarde de la mémoire des moudjahidate et des chahidate, et celle d’un observatoire national et/ou d’un centre de recherche chargé de recenser, de suivre et de contribuer à la production d’ouvrages sur la guerre de Libération nationale, à commencer par les acteurs et témoins vivants de ce pan de notre histoire. Du haut de la tribune, des oratrices ont insisté sur “la continuité de la lutte” des moudjahidate par les générations de femmes post-Indépendance. D’aucunes ont appelé à “la vigilance” face aux “agressions” internes et externes visant à déstabiliser le pays, à “semer le doute dans l’esprit du peuple algérien et surtout chez la jeunesse”, et même à provoquer “un conflit fratricide”. D’autres ont souligné l’importance du rôle de l’historien, et rappelé, concernant Yacef Saâdi, que ce dernier s’était déjà distingué par des accusations portées à l’encontre des femmes moudjahidate, à l’exemple de l’ex-condamnée à mort, Djamila Bouhired (en 2009), et de l’ancienne combattante torturée, Louisette Ighilahriz (en 2001), avant de s’en prendre cette fois à Zohra Drif et à Fatiha Hattari, la femme de Mustapha Bouhired. “La Révolution est le bien collectif le plus précieux, on ne peut pas l’acheter ni le vendre”, a soutenu la ministre de la Culture. Selon Mme Toumi, “un peuple qui accepte que sa mère soit insultée ou humiliée est un peuple qui sera à son tour insulté et humilié”.
H. ACet appel fait suite à la polémique provoquée dernièrement par Yacef Saâdi, un des principaux chefs de la Zone autonome d’Alger (ZAA), pendant la guerre de Libération nationale, qui a accusé publiquement la moudjahida Zohra Drif d’avoir trahi Ali La Pointe et ses compagnons de lutte, cachés en septembre 1957 à La Casbah (Alger). Sur initiative d’un groupe d’une vingtaine de femmes, dont la poétesse et romancière Zineb Laouedj, la chef de cabinet au ministère de la Culture, Zéhira Yahi, et l’avocate Mounia Meslem, un rassemblement des Algériennes “pour la défense du rôle et de la mémoire des chahidate et moudjahidate de la guerre de Libération nationale” s’est tenu hier matin à la salle El-Mouggar. Des centaines de femmes et de jeunes filles appartenant à diverses tendances politiques et venues des différentes wilayas du pays, dont des représentantes du mouvement associatif, des militantes de partis politiques, des écrivaines, des journalistes et des artistes, ont participé à ce regroupement. La présence de Mme Drif-Bitat aux côtés d’autres moudjahidate, de la ministre de la Culture, Khalida Toumi, de la porte-parole du RND, Nouara Djaâfar, de la secrétaire générale du PT, Louisa Hanoune, et de femmes parlementaires n’est pas passée inaperçue.
Dans leurs interventions, les femmes qui se sont succédé à la tribune ont appelé à “la protection”, voire à “la défense de notre mémoire nationale”, en insistant sur le principe de “l’Algérie avant tout”. Certaines, comme Me Meslem, ont évoqué “une ligne rouge” à ne pas dépasser, afin d’éviter de traîner dans la boue les noms des combattants et des martyrs de la Révolution de novembre 54. “Nous sommes dans un État qui a ses institutions et nous parlons la langue de Larbi Ben M’hidi. Nous ne tolérons plus que l’on porte atteinte aux symboles de notre Révolution”, a déclaré l’avocate. Cette dernière a invité les citoyens algériens à “se constituer en partie civile” pour ester en justice tous ceux qui chercheraient à nuire la Révolution de 54. S’adressant aux parlementaires présentes, elle proposera la promulgation d’une loi “criminalisant toute personne ou partie qui veut ternir la Révolution et ses symboles, ainsi que l’histoire de l’Algérie”.
Une suggestion plébiscitée à coups de youyous et d’applaudissements, et qui sera renouvelée par les intervenantes suivantes. D’autres propositions ont été soumises à l’assistance, telles que la création d’une association nationale pour la sauvegarde de la mémoire des moudjahidate et des chahidate, et celle d’un observatoire national et/ou d’un centre de recherche chargé de recenser, de suivre et de contribuer à la production d’ouvrages sur la guerre de Libération nationale, à commencer par les acteurs et témoins vivants de ce pan de notre histoire. Du haut de la tribune, des oratrices ont insisté sur “la continuité de la lutte” des moudjahidate par les générations de femmes post-Indépendance. D’aucunes ont appelé à “la vigilance” face aux “agressions” internes et externes visant à déstabiliser le pays, à “semer le doute dans l’esprit du peuple algérien et surtout chez la jeunesse”, et même à provoquer “un conflit fratricide”. D’autres ont souligné l’importance du rôle de l’historien, et rappelé, concernant Yacef Saâdi, que ce dernier s’était déjà distingué par des accusations portées à l’encontre des femmes moudjahidate, à l’exemple de l’ex-condamnée à mort, Djamila Bouhired (en 2009), et de l’ancienne combattante torturée, Louisette Ighilahriz (en 2001), avant de s’en prendre cette fois à Zohra Drif et à Fatiha Hattari, la femme de Mustapha Bouhired. “La Révolution est le bien collectif le plus précieux, on ne peut pas l’acheter ni le vendre”, a soutenu la ministre de la Culture. Selon Mme Toumi, “un peuple qui accepte que sa mère soit insultée ou humiliée est un peuple qui sera à son tour insulté et humilié”.
09-02-2014 10:56
on n'est en 2014
fauter le camps vous êtes tous des traitres ,les combattants soit ils
sont mort soit ils sont retournées dans leurs campagnes ,vous vous
prenez pour des combattants (es) a vous voir au vous entendre on n'a
envie de vomir ;la jeunesse souffre a cause de vous...dégagez
#5
09-02-2014 10:51
ou est la place de la
femme algérienne aujourd'hui ! la citoyenneté lui a a été retirée dès
l'indépendance avec le honteux code de la famille et le voile qu'on a
mis sur sa voix et son corps;les chouhadates ont donné vainement leur
vie pour que leurs filles et petites filles subissent la hogra des
hommes. honte à vous !
#4
09-02-2014 10:50
Si elle est innocente
elle n´a rien à craindre je suppose. Quelles preuves a Yacef Saadi pour
avancer de telles accusations? Ce n'est qu'en Algérie que l'ont essais
d'étouffer les scandales ou de masquer la vérité en les rendant sujets
tabous comme il est devenu tabou et même passible de poursuite
judiciaire de parler des victimes de la décennie noire. Les événements
ne deviennent histoire que lorsqu´ils sont débattus, clarifiés et que la
justice est faite.
#3
09-02-2014 10:41
Bravo Femmes ! Vous
êtes l'avenir de l'homme. Et vous en donner la preuve par vos luttes
permanentes contre la misogynie et toute forme de domination. Encore
bravo !
#2
09-02-2014 10:35
Est-ce que tous ces individus qui vont applaudir ces gens qui viennent proposer des textes liberticides et antidémocratiqu es, se rendent-ils compte de ce qu'ils font ?
L'Histoire n'est pas une religion et l'Histoire du recouvrement de l'indépendance algérienne est loin d'avoir été écrite.
Aujourd'hui c'est l'image de carte postale qui prévaut. Comme pour toute instauration d'un nouveau régime celui-ci est exhalté et glorifié, la réalité historique ne peut se satisfaire de cette écriture et cette proposition est un non-sens imbécile.
L'Histoire n'est pas une religion et l'Histoire du recouvrement de l'indépendance algérienne est loin d'avoir été écrite.
Aujourd'hui c'est l'image de carte postale qui prévaut. Comme pour toute instauration d'un nouveau régime celui-ci est exhalté et glorifié, la réalité historique ne peut se satisfaire de cette écriture et cette proposition est un non-sens imbécile.
#1
09-02-2014 10:29
Les parents d'élèves de la ferme des «Trois Martyrs», sur la route
Constantine-El Khroub, à mi-chemin entre les quartiers de Chaabersas et
Lejdour, nous ont fait part, hier, de leur désarroi, à propos de la situation
faite à leurs enfants dépourvus de transport scolaire depuis plus de 45 jours
déjà. «Nous endurons le martyr dans le froid glacial, les pluies et tous les
risques de la traversée de la rivière Boumerzoug en crue. Nous sommes toujours
livrés aux caprices et aux exigences des taxis fraudeurs pour assurer le
transpsort de nos enfants vers les établissements scolaires, situés dans les
quartiers de Boumerzoug et du 4ème Kilomètre. Et notre calvaire ne semble pas
avoir de fin», nous ont expliqué, avec angoisse, hier au téléphone, des
résidents de la ferme.
Intervenant pour appuyer leurs doléances, le président de l'association de quartier, M. Kaâbouche Farouk, a pointé du doigt les services de l'APC de Constantine en disant : «chaque année, c'est pratiquement le même scénario : on arrête le transport des enfants en pleine saison scolaire pour procéder au renouvellement des contrats avec les transporteurs. Et comme la procédure administrative est assez longue, ce sont nos enfants qui supportent les conséquences. Pourquoi l'APC de Constantine n'adopte pas la même procédure que celle d'El-Khroub dont les responsables veillent toujours à ce que les contrats avec les transporteurs soient renouvelés avant le début de l'année scolaire ?».
Au nombre de 200, environ, les enfants de la ferme des ‘Trois Martyrs' qui attendent toujours la construction d'un CEM et un lycée dans leur village, sont scolarisés dans les établissements des quartiers Boumerzoug et 4ème Kilomètre, situés à l'intérieur du périmètre urbain de la ville de Constantine. «A la limite, nous pouvons supporter les dépenses engendrées par le transport des enfants qui empruntent les taxis de la fraude (20 et 40 DA la place, selon la course), mais ce sont les déplacements qui font vivre dans l'angoisse des accidents. Ajoutez à cela la fatigue qui influe sur les études des enfants», se plaint un parent qui a 3 enfants scolarisés. «Mes deux enfants qui sont scolarisés au 4ème Kilomètre, sont obligés de transiter par la gare routière pour changer de taxi et rejoindre leur établissement», explique un autre.
Interrogé, hier, le Dr Messai, vice-président de l'APC de Constantine chargé des Affaires éducatives, culturelles et scolaires, a répondu que la procédure de renouvellement des contrats de transport scolaire avec les partenaires est arrivée au stade de la finalisation. «L'avis d'attribution provisoire est paru, le samedi 1er février, dans la presse, et il nous faut attendre le délai de 10 jours prévu par la réglementation pour les éventuels recours. Aussi, je peux, d'ores et déjà, avancer que le transport reprendra avant la fin de cette semaine», a assuré le représentant de l'APC.
أعلن الصحافي عمار شكار، ترشّحه للرئاسيات المقبلة، لينضمّ بذلك إلى قائمة
بعض المترشحين الأحرار الذين قرّروا بدورهم دخول المعترك الانتخابي المقبل.
عمار شكار كشف في ندوة صحفية عن مضمون برنامجه السياسي والذي يركز أساسا
على تقديم كل أشكال الدعم لمختلف وسائل الإعلام دون تمييز، لكونه على دراية
تامة بالمشاكل التي يعاني منها هذا القطاع...
فهل تصريحات شكار تنمّ عن قناعة شخصية، أم أنه يريد توظيف أوراقه لكسب الصحافيين الذين يلعبون دورا كبيرا في قلب موازين القوى في مثل هذه المناسبات؟

Au saut du lit je
suis ahuri de lire des inepties de ces femmes qui sont la ruine de
l'Algérie tant elles sont incultes et youyoutent pour un oui ou pour un
non.
Elles ont oublié que leurs mères et grands mères ont été dépouillées par le pouvoir via le sinistre sandok ed tadamoun.
Elles ont oublié que c'est à cause d'elle que Bouteflika est au pouvoir depuis si longtemps sans résultat pour le reste des citoyens.
Et elles font tout pour que ce dernier, même handicapé du cerveau, comme elles, se représente. Leur organisation soit-disant féminine, n'a-t-elle pas appelé à un nouveau mandat.
Et lorsqu'elles veulent honorer la révolution, c'est qu'elles en profitent au détriment des autres citoyens qui eux, végètent dans la misère.
Il ne suffit pas d'être dans les salons algérois pour oublier le reste du pays. Ces femmes sont bêtes et elles le resteront, misogynie car, ailleurs qu'en Algérie, des femmes sont premier ministre et même président, chose que nous ne verrons jamais en Algérie, pays d'islamistes et de tordus.
Elles ont oublié que leurs mères et grands mères ont été dépouillées par le pouvoir via le sinistre sandok ed tadamoun.
Elles ont oublié que c'est à cause d'elle que Bouteflika est au pouvoir depuis si longtemps sans résultat pour le reste des citoyens.
Et elles font tout pour que ce dernier, même handicapé du cerveau, comme elles, se représente. Leur organisation soit-disant féminine, n'a-t-elle pas appelé à un nouveau mandat.
Et lorsqu'elles veulent honorer la révolution, c'est qu'elles en profitent au détriment des autres citoyens qui eux, végètent dans la misère.
Il ne suffit pas d'être dans les salons algérois pour oublier le reste du pays. Ces femmes sont bêtes et elles le resteront, misogynie car, ailleurs qu'en Algérie, des femmes sont premier ministre et même président, chose que nous ne verrons jamais en Algérie, pays d'islamistes et de tordus.
Ferme des «Trois Martyrs»: Le désarroi des parents d'élèves
par A. Mallem
Intervenant pour appuyer leurs doléances, le président de l'association de quartier, M. Kaâbouche Farouk, a pointé du doigt les services de l'APC de Constantine en disant : «chaque année, c'est pratiquement le même scénario : on arrête le transport des enfants en pleine saison scolaire pour procéder au renouvellement des contrats avec les transporteurs. Et comme la procédure administrative est assez longue, ce sont nos enfants qui supportent les conséquences. Pourquoi l'APC de Constantine n'adopte pas la même procédure que celle d'El-Khroub dont les responsables veillent toujours à ce que les contrats avec les transporteurs soient renouvelés avant le début de l'année scolaire ?».
Au nombre de 200, environ, les enfants de la ferme des ‘Trois Martyrs' qui attendent toujours la construction d'un CEM et un lycée dans leur village, sont scolarisés dans les établissements des quartiers Boumerzoug et 4ème Kilomètre, situés à l'intérieur du périmètre urbain de la ville de Constantine. «A la limite, nous pouvons supporter les dépenses engendrées par le transport des enfants qui empruntent les taxis de la fraude (20 et 40 DA la place, selon la course), mais ce sont les déplacements qui font vivre dans l'angoisse des accidents. Ajoutez à cela la fatigue qui influe sur les études des enfants», se plaint un parent qui a 3 enfants scolarisés. «Mes deux enfants qui sont scolarisés au 4ème Kilomètre, sont obligés de transiter par la gare routière pour changer de taxi et rejoindre leur établissement», explique un autre.
Interrogé, hier, le Dr Messai, vice-président de l'APC de Constantine chargé des Affaires éducatives, culturelles et scolaires, a répondu que la procédure de renouvellement des contrats de transport scolaire avec les partenaires est arrivée au stade de la finalisation. «L'avis d'attribution provisoire est paru, le samedi 1er février, dans la presse, et il nous faut attendre le délai de 10 jours prévu par la réglementation pour les éventuels recours. Aussi, je peux, d'ores et déjà, avancer que le transport reprendra avant la fin de cette semaine», a assuré le représentant de l'APC.
صحافي لرئاسة الجزائر
فهل تصريحات شكار تنمّ عن قناعة شخصية، أم أنه يريد توظيف أوراقه لكسب الصحافيين الذين يلعبون دورا كبيرا في قلب موازين القوى في مثل هذه المناسبات؟
عدد القراءات: 292
|
الشرطة حرّرت بوحجة ومعزوزي من القاعة
اشتباكات عنيفة بين موالين ومعارضين لسعداني بخنشلة
طارق . م
2014/02/08
(آخر تحديث: 2014/02/08 على 21:17)
عمار سعداني الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني
شهدت قاعة
دار الثقافة علي سوايعي بخنشلة أمس على هامش احتضانها للقاء التحضيري
للانتخابات الرئاسية القادمة، اندلاع مواجهات عنيفة بين المناضلين المؤيدين
للأمين العام للحزب عمار سعداني، ومطالبين برحيله، وقد أقدم مناضلون بحزب
جبهة التحرير الوطني بطرد كل من السعيد بوحجة، ومصطفى معزوزي من داخل
القاعة، مباشرة بعد الانتهاء من تدخلهما أمام الحاضرين.
أصدق ما قاله وزير العدل السابق، أمس لصحيفة ”الوطن” الجزائرية،
أن الأمين العام للأفالان سعداني زاره في مكتبه بالوزارة وطلب منه إبعاد
اسم شكيب خليل من ملف سوناطراك 2 المفتوح أمام العدالة، لأنني شخصيا وفي
لقاء مع سعداني في مكتبه بحيدرة يوم عقد اتفاق بين الجبهة وحزب عمار غول
”تاج”، قال لي فيما قال، إن عزل محمد شرفي من على رأس وزارة العدل سببه ملف
سوناطراك 2، ولأنه تجرأ وطرح القضية أمام الأنتربول لملاحقة خليل في غياب
رئيس الجمهورية.
نعم قال لي سعداني إن شكيب خليل مظلوم وهو أحسن وزير عرفته الجزائر وأنه نزيه وهو من أدخل الأموال للجزائر، وأكثر من ذلك قارن بين خليل وإسعد ربراب وقال لي ”أيهما في رأيك أكثر خطورة على البلاد، شكيب أم ربراب؟”، قلب بسذاجة ”طبعا خليل لأنه هرب الأموال”، قال ”لا! بل ربراب الذي أكل الدنيا”!؟ قلت ربراب أمواله هنا وهو يوظف جزائريين، صحيح أن البنوك تقرض ربراب لكنه هو وأمواله هنا؟
فرد رجل الأفالان بغضب قائلا ”لا”! وأضاف أتدرين لماذا عزلوا شكيب خليل؟ نعم، أضاف، عاقبوه لأن الرئيس كان سيعيّنه رئيسا للحكومة، لأنه هو من ”جاب له” - هكذا قال - العهدة الثانية من أمريكا، وأمريكا هي التي فرضت على الجيش أن يبقى بوتفليقة رئيسا”.
نعم هذا ما قاله سعداني لي حرفيا عن شكيب خليل ونظرته للعدالة وعقاب شرفي لأنه اعتقد أن الرئيس لما يتكلم عن محاربة الفساد كان صادقا، عندما قال إنه لن يتسامح مع من ثبت تورطهم في قضايا الفساد.
نعم العهدة الرئاسية الثانية ”جابها” شكيب خليل من أمريكا، والمقابل كان قانون المحروقات الذي أعطى فيه شكيب خليل لأمريكا حق استغلال ما فوق الأرض وما تحتها، وكان سيرهن البلاد لولا وقوف الرجال له بالمرصاد، القانون الذي صادق عليه البرلمان في عهد سعداني لما كان رئيسا للمجلس الشعبي الوطني، وما كان ليسحب لو لم يتدخل الرئيس الفنزويلي الراحل شافيز والضغط على بوتفليقة لإلغائه، وكذا وقوف بعض الوطنيين الأحرار ومنهم لويزة حنون.
لم أقل هذا في حينه، لأني كنت أحرص دائما على صيانة الأمانة وألا أخون ثقة من يسر لي بأمر، لكن ما دامت البلاد كلها صارت رهينة مصالح زمرة سعداني، فلن أسكت.
حدة حزام
قال محمد بوسنان، في تصريح لـ”الفجر”، ”أيعقل فخامة الرئيس.. أن يقتني المغرب طائرات تجسس ويقوي ترسانته وأنت تحيل ضباطا ذوي خبرة تخرجوا من كبريات المدارس”، وتابع ردا على هجوم سعداني على دائرة الأمن والاستعلام، واستهداف رئيسها الفريق محمد مدين، أنها تصريحات غير مسؤولة، تلقاها من دوائر باتت معروفة لدى الجميع، ”لا يهمها إلا تكريس العهدة الرابعة لمصالح شخصية لا علاقة لها بمصلحة البلاد”. وأضاف المتحدث الذي أكد أنه حذّر الرئيس بوتفليقة عدة مرات من حاشيته، أنه يحق للرئيس بوتفليقة الترشح لعهدة رابعة، لكن يجب تقديم ملف طبي وفق ما تقتضيه قوانين الجمهورية والشروط الدستورية، لافتا إلى أن الجميع يعرف اليوم الحالة الصحية للرئيس، وأنه غير قادر على الاستمرار في الحكم. ودعا المتحدث الذي زار مقر ”الفجر”، لتسجيل وقفة إزاء ما بدر عن أمين عام الأفالان، الرئيس بوتفليقة على مراجعة قرار الترشح لعهدة رابعة وفق ما يروج له سعداني. من جهة أخرى، كشف رئيس الحركة الجمعوية والمجتمع المدني عن إنشاء التحالف الوطني من أجل إنقاذ الجزائر الذي يضم في صفوفه لحد الآن، ما يقارب 10 أحزاب سياسية، و15 منظمة من المجتمع المدني.
وأجمع أعضاء من الاتحاد الوطني للحركة الجمعوية، بوداودي عبد الوهاب، أمين نصيب وبورقوبة مراد، أن التطاول على المؤسسة العسكرية من قبل سعداني، يخدم أجندات أجنبية، مشددين على أن المؤسسة العسكرية هي الضامن الوحيد لاستقرار الجزائر، وأشاروا إلى أن تصريحاته أدت إلى حالة من الانشقاق داخل قيادات هذه المؤسسة، ما يستوجب على كل الجزائريين، والساسة العمل على التصدي لمثل هذه الفتن التي يراد بها ضرب وحدة الجزائر.
ف. ز. حمادي
صدق من قال أن ” المرأة” هي معيار صادق جدا للتعرف على درجة حرية أي مجتمع، ومؤشر لضبط اتجاه وهوية المشروع الذي يتبناه أي شعب، لأن الجزائر التي ترفع فيها شعارات حقوق النساء السياسية وتزهو أنها الدولة الوحيدة تقريبا في العالم العربي وإفريقيا التي وصلت فيها نسبة تمثيل النساء في المجالس السياسية إلى 33 في المائة، ما يزال فيها الرجل السياسي يعتبر أن مرافقه زوجته له في الفضاء العام ضد قيم المجتمع، وأن الأعراف الاجتماعية لا تسمح له بإظهار ”حريمه” في الفضاء العام. وهو ذات المجتمع الذي يتحدث من جهة أخرى عن نفوذ نساء في الكواليس، يعني ما تزال المرأة في الجزائر تلعب دور ”مادام دليلة” عندما يتعلق الأمر بالسياسة.
تبدو علاقة النساء بالسياسية في الجزائر ملتبسة وغير مفهومة، لأن حضور الجزائريات في الأحزاب والمجالس المنتخبة وحتى الحكومة لا يعكس مساهماتهن وثقلهن السياسي في تاريخ البلد منذ القديم، فالجزائر عرفت قائدات جيوش وملكات حرب وسياسيات وقائدات ثوريات حيرن العالم أمثال صوفي نسبة والكاهنة وفاطمة نسومر وجميلة بوحيرد ومامية شنتوف وغيرهن، فكيف لبلد أدت فيه النساء هذه الأدوار ثم يأتي من يقول مرافقة المرأة في الفضاء العام هو ضد قيم المجتمع وضد الحرمة؟ ورغم الحضور النسوي الجزائري في الفضاء العام بل في هرم القيادة، إلا أن علاقة الرجال والنساء بالسياسية ظلت دائما علاقات مطلية بطبقات سميكة من المساحيق التي يتم عادة ارتدائها في المناسبات العامة، حيث يتم تداول خطاب موجه للاستهلاك العام وإعطاء صورة عن المجتمع المتفتح الذي يشجع خروج النساء للعمل وممارسة السياسية بشرط أن لا تكون تلك المرأة أخت أو زوجة المتحدث، لأن السياسي الذي يرفع في حملته وخطابه شعار ”فسح المجال أمام النساء” يعتبر أن خروج ومرافقة زوجته له في الخرجات الرسمية أو الحفلات العامة أمرا خارج تقاليد المجتمع، فمثلا مولود حمروش الذي كان مرشحا لرئاسيات 1999 رفض طلب حوار مع زوجته، وعبد الله جاب الله رفضت زوجته التي رشحت لانتخابات مجلس الشعب أن تضع صورتها في الجريدة في حوار صحفي ووضعت صورة زوجها، بن فليس أيضا وفي انتخابات 1999 كانت ابنته هي التي رافقته أمام الكاميرات لأداء واجبه الانتخابي رغم أن زوجته إطار ومثقفة. وكان نور الدين بوكروح رئيس حزب التجديد الجزائري هو الوحيد الذي كانت زوجته ترافقه في خرجاته الانتخابية وحتى عندما كان يذهب إلى مكتب الانتخاب كان يخرج متأبطا ذراع زوجته. وقبل عام كان أحمد أويحيى قبل انسحابه من الساحة الحزبية قد ذهب لتمثيل الجزائر في ألعاب لندن رفقة زوجته وكانت صورته تلك حديث مواقع التواصل الاجتماعي كاستثناء جزائري، وقبله لم نشاهد أي مسؤول جزائري ترافقه زوجته في الفضاء العام.
ويرد البعض تحفظ القادة الجزائريين على إخراج زوجاتهم إلى الفضاء العام إلى تركيبة المجتمع من جهة ولارتباط المجال السياسي بالمكائد والدسائس والمرأة هي باب أو نافذة يمكن أن تنفذ منها المكائد بسهولة، فالمجال السياسي في الجزائر هو رمزيا قرين بالمكائد والدسائس التي تجعل المرأة حتى في حال مشاركتها في إدارة اللعبة مجرد ”خضرة فوق طعام”، لأن القرار السياسي عادة لا يحسم في المجالس الرسمية لكن في أروقة الظل قد لا يسمح للمرأة بدخولها بحكم وظائف اجتماعية ظلت لصيقة بها، فهذه عضو مجلس الأمة والمجاهدة الزهرة ظريف بيطاط قد أكدت في لقاء إعلامي سابق عن الموضوع أن المرأة لا يمكنها أن تؤثر في القرار السياسي، ليس لأنها غير كفء بل لأن القرار السياسي في الجزائر دائما يحسم في أماكن أخرى غير المجالس قد لا تصل إليها المرأة.
لهذا فعادة الكثير من رجال السياسة يبررون عدم إخراج زوجاتهم إلى الفضاء العام بالأعراف الاجتماعية. فسعيد بوحجة من جبهة التحرير الوطني يؤكد أن زوجته لا ترافقه في خرجاته الانتخابية ليس لعدم ثقته فيها لكن أعراف المجتمع وثقافته وحسبه المجتمع الجزائري له قواعد لا تسمح لرجل السياسية بأن يصطحب زوجته، لأن هذا في نظر المجتمع أن زوجته تتدخل في أموره السياسية وهي التي تسيره، وهذا طبعا لا يجعل بوحجة ضد عمل المرأة السياسي، بل بالعكس من ذلك تماما يشجع النساء على اقتحام المجال السياسي إلى جانب الرجل. كيف لرجل سياسة يدعم عمل المرأة بالسياسة ثم يرفض اصطحاب زوجته في الفضاء العام؟ تناقض جزائري لن نجده له تفسيرا بسهولة.
الوزيرة السابقة زهور ونيسي ترجع هذا التناقض إلى عقدة موجودة لدى الرجل الجزائري حتى لو كان مثقفا، فزهور ونيسي التي كانت أول امرأة استوزرت في الجزائر المستقلة ومارست السياسية في وقت كان خروج النساء للعمل جريمة، تؤكد أن الرجال في الجزائر حتى لو كانوا سياسيين ومثقفين يفضلون دائما الزواج بطريقة أجدادهم، لهذا يلجأون إلى حجب نسائهم حتى لو كن ذات مستوى ثقافي عال، وهذا تحت ستار عدم التدخل في السياسية وانتصارا لعقلية السي السيد.
عدم التدخل في السياسية كما تراه زهور ونيسي لا يعني أبدا أن زوجات المسؤولين لا يتدخلن في صناعة القرار السياسي عندما يمكنهن ذلك، وهي تعطي مثالا عن تشديد الرئيس الراحل هواري بومدين على مسؤوليه ووزرائه على عدم الزواج بأجنبيات لإمكانية تأثير هذا الجانب على الممارسة السياسية للمسؤول، كما أن زوجة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، حسب زهور ونيسي، كانت تحاول من حين لآخر التدخل في عمل غيرها، رغم أنها كانت بعيدة نسبيا عن الأنظار خاصة بعد حادثة الصورة التي نشرتها الصحافة الفرنسية يومها لزوجة الشاذلي وهي ترقص مع الملك برودوي واضطرت السفارة الجزائرية لشراء كل أعداد المجلة وإحراقها.
ومن يومها أدخل الشاذلي بن جديد زوجته بيت الحريم وقل ظهورها، لكن هذا لم يمنع أبدا تسرب أخبار عن محاولة حليمة إحكام قبضتها على بعض جوانب الإدارة السياسية، خاصة وأنها كانت جد مقربة من ليلى الطيب التي سبق أن رشحتها لتدريس إحدى أبناء الشاذلي بن جديد قبل أن تتحول من مدرسة ابن الرئيس إلى زوجته، فصار الشارع الجزائري ينكت ”ليلى الطيب وحليمة تأكل”.
ورغم أن الكثير من المراقبين يرجعون سبب امتناع السياسي الجزائري عن مرافقة زوجته في الفضاء العام إلى الأمور المرتبطة بأمور الدين والعقيدة، لكن فاتح ربيعي، إطار في حزب النهضة، يرى أن هذا يتعلق أولا وقبل كل شيء بالفهم الخاطئ للنصوص الدينية، مؤكدا أن نساء زعماء النهضة مثلا يرافقن أزواجهن في التجمعات الانتخابية والعمل الحزبي وهن حاضرات بقوة، بحيث يشتغل سياسيو النهضة مع أزواجهم وهذا لأن النهضة، يقول ربيعي، تؤمن بدور المرأة في حياة زوجها ربما هذا ما يفسر، حسب ربيعي، التواجد المكثف للنساء في العمل الحزبي في الأحزاب الإسلامية التي تتهمها عادة التيارات الأخرى بكونها تستعمل المرأة كورقة سياسية، وهذا اتهام يرفضه ربيعي ويعتبر الأمر متعلقا بقناعة وخط عمل يستند إلى النصوص القرآنية التي أعطت للمرأة حقوقها وعاملتها على قدم المساواة مع الرجل، واعتبر التطور الحاصل في استيعاب الأحزاب الإسلامية في الوطن العربي لهذا الجانب مؤشر خير ينم عن فهم وتطور في تفكير الإسلاميين.
جلول جودي من حزب العمال قال أن الظاهرة ليست عامة وأعطى مثالا عن حزب العمال وعن نفسه شخصيا، حيث أكد أنه كمنتخب وكمناضل ترافقه زوجته في كل خرجاته سواء كان للتصويت أو لحضور التجمعات الحزبية، كما ترافق عادة زوجات ومناضلات حزب العمال أزواجهن ويرافقن أزواجهن أيضا في الحملات الانتخابية أو التجمعات السياسية. واعتبر جودي هذا الأمر طبيعيا وبديهيا ويدخل في صلب أداء المرأة لأدوارها داخل المجتمع.
زهية منصر
حيث
قام عدد منهم بالتدخل بالقوة والمطالبة برحيل الأمين العام لأسباب ربطها
المناضلون بتصريحاته الأخيرة وتطاوله على المؤسسة العسكرية، كما طلب
مناضلون السعيد بوحجة بعدم قدومه في المستقبل إلى خنشلة، وأعضاء المحافظة
الولائية بالانسحاب، مهددين باقتحام مقر الحزب بالقوة وطرد كل أعضاء
القيادة الحالية التي أنهكت مستقبل الحزب بخنشلة.. وقد وتدخلت مصالح الأمن
بالقوة.
ثلاثة أنواع من شيتا المثقفين |
السبت, 08 فبراير 2014 18:29 |
ومن
يومها، أصبح هذا المصطلح قوي الحضور، له دلالات في قاموس الخطاب السياسي
والإعلامي الجزائري، جاء مفهوم (الشيتة) ليغطي حاجة الخطاب السياسي لتوصيف
واقع إجتماعي مختل وغير نظيف، حيث الولاء قبل التفكير، حيث الطاعة قبل
النقاش، وبسرعة استطاعت (الشيتة) كمفهوم أن تدخل الخطاب بالعربية
وبالفرنسية وبالأمازيغية على حد سواء.
حين
التفكير في مفهوم (الشيتة)، علينا أن نفرق ما بين سلوك المواطن البسيط
الذي قد يهلل ويصفق دون إدراك لفعله، وهذا ناتج عن حالة هيمنة الوعي الزائف
الغالب في المجتمع والقادم من المدرسة ومن الدين السياسي، وسلوك المثقف
(الشيتوي) الذي يمارس هذا الفعل مع سبق الإصرار و الترصد.
وعلينا
أيضا، أن نفرق ما بين الولاء لفلسفة ما والذي هو مغامرة فكرية قابلة للنقد
والمراجعات باستمرار والولاء للأشخاص، الذي هو حالة مرضية وعبودية جديدة.
في
الجزائر، ثلاثة أنواع من الشيتات، وهي ماركات وطنية مسجلة، وكل شيتة لها
مواصفاتها ولها ثمنها، ولها أسلوبها وأتحدث هنا عن شيتة المثقف:
أولا:
شيتا المثقف المعرب: وهو الذي ظل يشيتي منذ الإستقلال ولا يزال يشيتي
ومآله التهميش الدائم أو أطراف الولائم وقد ورث ثقافة الشيتة من التراث
العربي الذي مركزه علاقة السلطان بالمثقف المتمثل في صورة الشاعر، حيث
غالبية الشعراء كانوا شياتين للملوك والأمراء، منذ الإبتدائي لا يقرأ
التلميذ من الشعر العربي إلا قصائد المدح في الخلفاء والملوك والأمراء وهذا
الحال المريض ثقافيا أنتج مصالحة داخلية مع ثقافة المدح لدى المثقف
المعرب، ومع ذلك فالشيات المعرب في بلادنا يشبه (بيرو عراب) Bureau Arabe في الزمن الكولونيالي، والشيات المثقف المعرب هو بورصة بئيسة من الدرجة الثانية في سوق الإدارة و السياسة.
ثانيا:
شيتا المثقف الفرنكفوني: وهما نوعان الشياتون الذين يعيشون بالخارج
والشياتون الذين يقيمون بالداخل الخارجي، والعمل بينهما على ما يظهر عليه
من تناقض، إلا أنه منسجم ومتناسق ومتكامل، وهي شيتة ببورصة عالية القيمة،
بورصة باليورو، وذات فعالية في المردود الإعلامي والمؤسساتي، ويراهن عليها
الحكام كثيرا، وعليها طلب كثير، والشيات المثقف الفرنكوفوني شيات محتشم.
ثالثا:
شيتا المثقف الأمازيغي: وهي شيتة جديدة الظهور في بلادنا، برزت مع طغيان
نظام الريع وارتفاع سعر البترول، ودخول الثقافة واللغة الأمازيغية في
اللعبة السياسية ونظام الحكم، وبالمقابل، هي شيتة قليلة ومحتشمة ولذلك فهي
مطلوبة بشكل جنوني، وقد بدأت في السنوات الأخيرة تتراكم في السوق الوطنية
الثقافية، وبدأ الشياتون يتكاثرون بشكل غريب ومريب.
ومع
كل ذلك، يجب أن أقول حتى لا أتهم بالتعميم: إن هناك بعض بقايا الفحولة في
بعض ما تبقى من المثقف المعرب وهناك بقايا قلاع الحصانة من المفرنسين الذين
لم يفقدوا وصايا كاتب ياسين وهناك أيضا مثقفو المقاومة من الأمازيغ
الشرفاء من لا يزال على درب محمد أركون والدا المولود معمري.
كان الجمهور
العباسي، هذا الخميس، على الساعة الخامسة مساء، على موعد مع العرض المسرحي
صواعد، والذي كان بمثابة العرض العام لمسرحية من إنتاج المسرح الجهوي
لمعسكر بقاعة المسرح الجهوي سيدي بلعباس، والتي بدت قبلة يتوافد عليها -إلى
جانب الجمهور العباسي- نخبة لا يستهان بها من الفنانين من كافة أنحاء
الوطن..
أمين الزاوي
|
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_08-02-2014
هذا ما قاله لي ”سعداني”!؟
نعم قال لي سعداني إن شكيب خليل مظلوم وهو أحسن وزير عرفته الجزائر وأنه نزيه وهو من أدخل الأموال للجزائر، وأكثر من ذلك قارن بين خليل وإسعد ربراب وقال لي ”أيهما في رأيك أكثر خطورة على البلاد، شكيب أم ربراب؟”، قلب بسذاجة ”طبعا خليل لأنه هرب الأموال”، قال ”لا! بل ربراب الذي أكل الدنيا”!؟ قلت ربراب أمواله هنا وهو يوظف جزائريين، صحيح أن البنوك تقرض ربراب لكنه هو وأمواله هنا؟
فرد رجل الأفالان بغضب قائلا ”لا”! وأضاف أتدرين لماذا عزلوا شكيب خليل؟ نعم، أضاف، عاقبوه لأن الرئيس كان سيعيّنه رئيسا للحكومة، لأنه هو من ”جاب له” - هكذا قال - العهدة الثانية من أمريكا، وأمريكا هي التي فرضت على الجيش أن يبقى بوتفليقة رئيسا”.
نعم هذا ما قاله سعداني لي حرفيا عن شكيب خليل ونظرته للعدالة وعقاب شرفي لأنه اعتقد أن الرئيس لما يتكلم عن محاربة الفساد كان صادقا، عندما قال إنه لن يتسامح مع من ثبت تورطهم في قضايا الفساد.
نعم العهدة الرئاسية الثانية ”جابها” شكيب خليل من أمريكا، والمقابل كان قانون المحروقات الذي أعطى فيه شكيب خليل لأمريكا حق استغلال ما فوق الأرض وما تحتها، وكان سيرهن البلاد لولا وقوف الرجال له بالمرصاد، القانون الذي صادق عليه البرلمان في عهد سعداني لما كان رئيسا للمجلس الشعبي الوطني، وما كان ليسحب لو لم يتدخل الرئيس الفنزويلي الراحل شافيز والضغط على بوتفليقة لإلغائه، وكذا وقوف بعض الوطنيين الأحرار ومنهم لويزة حنون.
لم أقل هذا في حينه، لأني كنت أحرص دائما على صيانة الأمانة وألا أخون ثقة من يسر لي بأمر، لكن ما دامت البلاد كلها صارت رهينة مصالح زمرة سعداني، فلن أسكت.
حدة حزام
أعلن عن تحالف وطني لإنقاذ الجزائر، رئيس الحركة الجمعوية والمجتمع المدني لـ”الفجر”:
”لولا الجيش والجنرال توفيق لكنت مازلت ترقص بـ”الڤندورة” و”المحارم” يا سعداني
المغرب يعزّز قدراته العسكرية والرئيس بوتفليقة يُحيل خيرة أبناء الجيش على التقاعد
خاطب رئيس الاتحاد الوطني للحركة الجمعوية والمجتمع المدني، محمد بوسنان، الأمين العام للأفالان، تعقيبا على تهجمه على الـ”دياراس”، ورئيسها الفريق محمد مدين، بالقول إنه ”لولا الجيش وهؤلاء الجنرالات لكنت مازلت ترقص بالڤندورة والمحارم”، واستنكر إعفاء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عددا من ضباط الجيش من مهامهم، في مثل هذه الظروف الإقليمية والجهوية الحساسة التي تمر بها المنطقة، في وقت يعزز فيه المغرب قدراته التسليحية.قال محمد بوسنان، في تصريح لـ”الفجر”، ”أيعقل فخامة الرئيس.. أن يقتني المغرب طائرات تجسس ويقوي ترسانته وأنت تحيل ضباطا ذوي خبرة تخرجوا من كبريات المدارس”، وتابع ردا على هجوم سعداني على دائرة الأمن والاستعلام، واستهداف رئيسها الفريق محمد مدين، أنها تصريحات غير مسؤولة، تلقاها من دوائر باتت معروفة لدى الجميع، ”لا يهمها إلا تكريس العهدة الرابعة لمصالح شخصية لا علاقة لها بمصلحة البلاد”. وأضاف المتحدث الذي أكد أنه حذّر الرئيس بوتفليقة عدة مرات من حاشيته، أنه يحق للرئيس بوتفليقة الترشح لعهدة رابعة، لكن يجب تقديم ملف طبي وفق ما تقتضيه قوانين الجمهورية والشروط الدستورية، لافتا إلى أن الجميع يعرف اليوم الحالة الصحية للرئيس، وأنه غير قادر على الاستمرار في الحكم. ودعا المتحدث الذي زار مقر ”الفجر”، لتسجيل وقفة إزاء ما بدر عن أمين عام الأفالان، الرئيس بوتفليقة على مراجعة قرار الترشح لعهدة رابعة وفق ما يروج له سعداني. من جهة أخرى، كشف رئيس الحركة الجمعوية والمجتمع المدني عن إنشاء التحالف الوطني من أجل إنقاذ الجزائر الذي يضم في صفوفه لحد الآن، ما يقارب 10 أحزاب سياسية، و15 منظمة من المجتمع المدني.
وأجمع أعضاء من الاتحاد الوطني للحركة الجمعوية، بوداودي عبد الوهاب، أمين نصيب وبورقوبة مراد، أن التطاول على المؤسسة العسكرية من قبل سعداني، يخدم أجندات أجنبية، مشددين على أن المؤسسة العسكرية هي الضامن الوحيد لاستقرار الجزائر، وأشاروا إلى أن تصريحاته أدت إلى حالة من الانشقاق داخل قيادات هذه المؤسسة، ما يستوجب على كل الجزائريين، والساسة العمل على التصدي لمثل هذه الفتن التي يراد بها ضرب وحدة الجزائر.
ف. ز. حمادي
التعليقات (7 تعليقات سابقة) :
Hakim : France
Vous êtes des chiyatines, nous voulons un Etat civil ,les
militaires doivent retourner à leurs casernes, le choix doit être au
peuple souverain, nous voulons une personnalité civile qui commande
l'armée comme dans les Etats respectueux,aussi une personnalité civile à
la tête des services secrets, que tous les responsables politiques ou
militaires qui ont depassé les 65 ans rentrent chez eux laisesez la
place à la nouvelle generation. on en a marre de vous, vous menez le
pays vers une vraie catastrophe , vous n'êtes même pas capable à assurer
un litre de lait pour les citoyens bandes d'incapables;Ni ToUFIK NI
BOUTEFLIKA VIVE LE PEUPLE SOUVERAIN.
عبدالحق عبد ربه : الجزائر
يجب وضع حد للمهازل على كل المستويات ومن قبل الاشخاص و
الهيئات و الفئات وليس من قبل فلان و علان او لصالع زيد او بوزيد.الحق يجب
ان يقال هو ان هذه مسرحية لتمرير الانتخابات في جو من قلة الاستقرارلتمكين
لما هو ينادي له الشياتين من الطرفين بانه هو من اتى بالاستقرار و كلاهما
وجهة لعملة واحدة وهو النظام الفاسد. الحق بين و الباطل بين فاتقوا الشيتة
يا من تشيتون للشخصين المتخاصمين. فالاول رئيس حزب النظام الذي رئيسه
القائد الاعلى للجيش و وزير الدفاع و الثان قائد مؤسسة امنية تابعة للجيش
الوطني الشعبي الذي قائده الاعلى الرئيس. فما دخلكم يا شيتين من الطرفين.
كنا نامل ان تصل الامور الى هذا الهزال و هذا العبث و هذه الفضائح...
لكنها حدثت و راجت رائحتها كامل الكرة الارضية. اما انتم يا من تدافعون
على الشخصين ان كنتم حقيقة تحبون الخير للوطن حقا فلا تشعلوا النيران و
اتركوا القضية لاصحاب النظام وهم الغريمان و رئيسهم الاعلى سياسيا و
عسكريا . فليحكم بينهم و لتنتهي هذه المسرحية في بيت النظام و ابقوا انتم و
شيتكم بعيد و لا تشعلوا نيران الفتن لان الجزائر لكل الجزائريين وليست
فقط لمن تشيتون.لهم. اما للذي يتكلم ويقول للرئيس كيف تحيل بعض الجنرالات
على التقاعد وهو المدني و الذي لا يفهم كعه من بعه و يتدخل في المؤسسة
العسكرية و قائدها الاعلى ووزير الدفاع. اليست هذه وقاحة اكثر من وقاحة
سعيداني نفسه . انت شيات و الايحق لك ان تستنكر شيء و تاتي مثله و هذا عيب
وعار عليك كبير. المؤسسة العسكرية فوق الجميع و ملك لكل الشعب الجزاري و لا
يحق لانسنا ان يتدخل في شؤونها الا من خول له الدستور ذلك و ذلك واضح وضوح
الشمس و لا يختلف عليه فاهمان لقدهما و لحدودهما و لا يشيتون و يقولون
الحق ولو كان مرا. ارجعوا الى مستوياتكم و افهموا حدودكم و استحوا و كل
يعمل في مجاله و اتركوا مؤسسة الجيش لاصحابها فلا تخلطون فيها باسم موالاة
فلان او علان ؟ فهي تسيرها القوانين و النظم و لا تحتاج لشيتة كل من
يزمرون و يطبلون لصالح الفريق توفيق و لا من يساندون الدرابكي سعيداني و
المنادين للهردة الرابعة . من رقى سعيداني الى ما هوعليه اليوم؟ اليس هم
من يريد ان ينال منهم و يتدخل في صلاحيتهم وهم قادة هذا النظام بشقيه
العسكري و السياسي . بربكم كيف نفسر رجل لا مستوى سياسي و لا علمي و لا
ثقافي و نراه يتقلدمناصب راقية و هامة وصوله لرئاسة البرلمان و من بعدها
عين على راس حزب السلطة و النظام الافلان و كما يقولون هم كذبا و بهتانا
حزب الاغلبية الشعبية . لو لم يكون له دعم كبير و حماية من قبل القائد
العام للقوات المسلحة و وزير الدفاع و الفريق توفي قائد مصالح الامن و
الاستعلام. لقد شهد شاهد من اهلها و اصدق كلام ما قاله هذا الرئيس الجمعوي
بوسنان منتقدا الطبال سعيدني :" ”لولا الجيش والجنرال توفيق لكنت مازلت
ترقص بـ"الڤندورة” و”المحارم".
boumediene : oran
تصريح في عمق الصراحة و تحليل بدقة للوضع الحالي الدي تمر به الجزائر على الصعيد الا قليمي و الجهوي.
عمر : الجزائر
يااخي بارك الله فيك نحن في عصر المغنين والبندارة والدرابكة
والشطاحين والشياتين اذا كان الشعب صادق مع الله ندعو الله يامر عزرائئل
بقبض روح....حتي نتهني من تكسار الراس
fenneck : France
Cela vous étonne il vient d'où le clan du président tous ils
sont du clan de oujda il ya un problème si nos meilleurs généraux sont
mis a la retraite ceux qui ont combattus le terrorismes aveugle mr le
président a mis fin a leurs fonctions c'est la question centrale du
problème qui a ordonné cette décision le président moi je pense qu'il
est inapte a exercé ces fonctions donc il ne peu plus commandé un pays
ni ces institutions ni prendre aucune décision il faut le mettre lui a
la retraite et non pas ces valeureux généraux ou les vrai algériens qui
travail nuits et jours pour la sécurité de notre cher Algérie donc je
suis d'accords avec les dires de ce monsieur et le générale medienne et
les valeureux généraux loyale envers leur pays prennent leurs décisions
annulé toutes les décrets signé par un président inapte a la parole et
les actes et levé de leurs fonctions tout les traitres qui puissent
nuire a la stabilité et la sécurité de notre pays c'est leurs travail et
leurs devoir en tant que protecteurs et défenseurs de ce dernier j'aime
mon pays et je donnerai ma vie pour mon pays mais quand je vois ce
genre de danger qui guette notre sécurité je proteste et c'est le devoir
de chaque algérien jaloux pour son pays et qui aime son armé et toutes
les institutions qui le composent alors de grâce mr medienne il est de
votre devoir de défendre notre pays comme vos prédécesseurs n'oublie pas
que vous avez fait votre serment défendre la nation et la sécurité de
notre pays et ce frontières des ennemis de l'extérieur et de l'intérieur
wallah yakoum maak wa ykawik ala adiane lablad Tahia al djazair
عدد القراءات: 292
|
مادام دليلة” في المجالس المنتخبة وحرمة إذا كانت زوجة
قادة الجزائر مع اقتحام المرأة للمجال السياسي شرط أن لا تكون زوجتهم
صدق من قال أن ” المرأة” هي معيار صادق جدا للتعرف على درجة حرية أي مجتمع، ومؤشر لضبط اتجاه وهوية المشروع الذي يتبناه أي شعب، لأن الجزائر التي ترفع فيها شعارات حقوق النساء السياسية وتزهو أنها الدولة الوحيدة تقريبا في العالم العربي وإفريقيا التي وصلت فيها نسبة تمثيل النساء في المجالس السياسية إلى 33 في المائة، ما يزال فيها الرجل السياسي يعتبر أن مرافقه زوجته له في الفضاء العام ضد قيم المجتمع، وأن الأعراف الاجتماعية لا تسمح له بإظهار ”حريمه” في الفضاء العام. وهو ذات المجتمع الذي يتحدث من جهة أخرى عن نفوذ نساء في الكواليس، يعني ما تزال المرأة في الجزائر تلعب دور ”مادام دليلة” عندما يتعلق الأمر بالسياسة.
تبدو علاقة النساء بالسياسية في الجزائر ملتبسة وغير مفهومة، لأن حضور الجزائريات في الأحزاب والمجالس المنتخبة وحتى الحكومة لا يعكس مساهماتهن وثقلهن السياسي في تاريخ البلد منذ القديم، فالجزائر عرفت قائدات جيوش وملكات حرب وسياسيات وقائدات ثوريات حيرن العالم أمثال صوفي نسبة والكاهنة وفاطمة نسومر وجميلة بوحيرد ومامية شنتوف وغيرهن، فكيف لبلد أدت فيه النساء هذه الأدوار ثم يأتي من يقول مرافقة المرأة في الفضاء العام هو ضد قيم المجتمع وضد الحرمة؟ ورغم الحضور النسوي الجزائري في الفضاء العام بل في هرم القيادة، إلا أن علاقة الرجال والنساء بالسياسية ظلت دائما علاقات مطلية بطبقات سميكة من المساحيق التي يتم عادة ارتدائها في المناسبات العامة، حيث يتم تداول خطاب موجه للاستهلاك العام وإعطاء صورة عن المجتمع المتفتح الذي يشجع خروج النساء للعمل وممارسة السياسية بشرط أن لا تكون تلك المرأة أخت أو زوجة المتحدث، لأن السياسي الذي يرفع في حملته وخطابه شعار ”فسح المجال أمام النساء” يعتبر أن خروج ومرافقة زوجته له في الخرجات الرسمية أو الحفلات العامة أمرا خارج تقاليد المجتمع، فمثلا مولود حمروش الذي كان مرشحا لرئاسيات 1999 رفض طلب حوار مع زوجته، وعبد الله جاب الله رفضت زوجته التي رشحت لانتخابات مجلس الشعب أن تضع صورتها في الجريدة في حوار صحفي ووضعت صورة زوجها، بن فليس أيضا وفي انتخابات 1999 كانت ابنته هي التي رافقته أمام الكاميرات لأداء واجبه الانتخابي رغم أن زوجته إطار ومثقفة. وكان نور الدين بوكروح رئيس حزب التجديد الجزائري هو الوحيد الذي كانت زوجته ترافقه في خرجاته الانتخابية وحتى عندما كان يذهب إلى مكتب الانتخاب كان يخرج متأبطا ذراع زوجته. وقبل عام كان أحمد أويحيى قبل انسحابه من الساحة الحزبية قد ذهب لتمثيل الجزائر في ألعاب لندن رفقة زوجته وكانت صورته تلك حديث مواقع التواصل الاجتماعي كاستثناء جزائري، وقبله لم نشاهد أي مسؤول جزائري ترافقه زوجته في الفضاء العام.
ويرد البعض تحفظ القادة الجزائريين على إخراج زوجاتهم إلى الفضاء العام إلى تركيبة المجتمع من جهة ولارتباط المجال السياسي بالمكائد والدسائس والمرأة هي باب أو نافذة يمكن أن تنفذ منها المكائد بسهولة، فالمجال السياسي في الجزائر هو رمزيا قرين بالمكائد والدسائس التي تجعل المرأة حتى في حال مشاركتها في إدارة اللعبة مجرد ”خضرة فوق طعام”، لأن القرار السياسي عادة لا يحسم في المجالس الرسمية لكن في أروقة الظل قد لا يسمح للمرأة بدخولها بحكم وظائف اجتماعية ظلت لصيقة بها، فهذه عضو مجلس الأمة والمجاهدة الزهرة ظريف بيطاط قد أكدت في لقاء إعلامي سابق عن الموضوع أن المرأة لا يمكنها أن تؤثر في القرار السياسي، ليس لأنها غير كفء بل لأن القرار السياسي في الجزائر دائما يحسم في أماكن أخرى غير المجالس قد لا تصل إليها المرأة.
لهذا فعادة الكثير من رجال السياسة يبررون عدم إخراج زوجاتهم إلى الفضاء العام بالأعراف الاجتماعية. فسعيد بوحجة من جبهة التحرير الوطني يؤكد أن زوجته لا ترافقه في خرجاته الانتخابية ليس لعدم ثقته فيها لكن أعراف المجتمع وثقافته وحسبه المجتمع الجزائري له قواعد لا تسمح لرجل السياسية بأن يصطحب زوجته، لأن هذا في نظر المجتمع أن زوجته تتدخل في أموره السياسية وهي التي تسيره، وهذا طبعا لا يجعل بوحجة ضد عمل المرأة السياسي، بل بالعكس من ذلك تماما يشجع النساء على اقتحام المجال السياسي إلى جانب الرجل. كيف لرجل سياسة يدعم عمل المرأة بالسياسة ثم يرفض اصطحاب زوجته في الفضاء العام؟ تناقض جزائري لن نجده له تفسيرا بسهولة.
الوزيرة السابقة زهور ونيسي ترجع هذا التناقض إلى عقدة موجودة لدى الرجل الجزائري حتى لو كان مثقفا، فزهور ونيسي التي كانت أول امرأة استوزرت في الجزائر المستقلة ومارست السياسية في وقت كان خروج النساء للعمل جريمة، تؤكد أن الرجال في الجزائر حتى لو كانوا سياسيين ومثقفين يفضلون دائما الزواج بطريقة أجدادهم، لهذا يلجأون إلى حجب نسائهم حتى لو كن ذات مستوى ثقافي عال، وهذا تحت ستار عدم التدخل في السياسية وانتصارا لعقلية السي السيد.
عدم التدخل في السياسية كما تراه زهور ونيسي لا يعني أبدا أن زوجات المسؤولين لا يتدخلن في صناعة القرار السياسي عندما يمكنهن ذلك، وهي تعطي مثالا عن تشديد الرئيس الراحل هواري بومدين على مسؤوليه ووزرائه على عدم الزواج بأجنبيات لإمكانية تأثير هذا الجانب على الممارسة السياسية للمسؤول، كما أن زوجة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، حسب زهور ونيسي، كانت تحاول من حين لآخر التدخل في عمل غيرها، رغم أنها كانت بعيدة نسبيا عن الأنظار خاصة بعد حادثة الصورة التي نشرتها الصحافة الفرنسية يومها لزوجة الشاذلي وهي ترقص مع الملك برودوي واضطرت السفارة الجزائرية لشراء كل أعداد المجلة وإحراقها.
ومن يومها أدخل الشاذلي بن جديد زوجته بيت الحريم وقل ظهورها، لكن هذا لم يمنع أبدا تسرب أخبار عن محاولة حليمة إحكام قبضتها على بعض جوانب الإدارة السياسية، خاصة وأنها كانت جد مقربة من ليلى الطيب التي سبق أن رشحتها لتدريس إحدى أبناء الشاذلي بن جديد قبل أن تتحول من مدرسة ابن الرئيس إلى زوجته، فصار الشارع الجزائري ينكت ”ليلى الطيب وحليمة تأكل”.
ورغم أن الكثير من المراقبين يرجعون سبب امتناع السياسي الجزائري عن مرافقة زوجته في الفضاء العام إلى الأمور المرتبطة بأمور الدين والعقيدة، لكن فاتح ربيعي، إطار في حزب النهضة، يرى أن هذا يتعلق أولا وقبل كل شيء بالفهم الخاطئ للنصوص الدينية، مؤكدا أن نساء زعماء النهضة مثلا يرافقن أزواجهن في التجمعات الانتخابية والعمل الحزبي وهن حاضرات بقوة، بحيث يشتغل سياسيو النهضة مع أزواجهم وهذا لأن النهضة، يقول ربيعي، تؤمن بدور المرأة في حياة زوجها ربما هذا ما يفسر، حسب ربيعي، التواجد المكثف للنساء في العمل الحزبي في الأحزاب الإسلامية التي تتهمها عادة التيارات الأخرى بكونها تستعمل المرأة كورقة سياسية، وهذا اتهام يرفضه ربيعي ويعتبر الأمر متعلقا بقناعة وخط عمل يستند إلى النصوص القرآنية التي أعطت للمرأة حقوقها وعاملتها على قدم المساواة مع الرجل، واعتبر التطور الحاصل في استيعاب الأحزاب الإسلامية في الوطن العربي لهذا الجانب مؤشر خير ينم عن فهم وتطور في تفكير الإسلاميين.
جلول جودي من حزب العمال قال أن الظاهرة ليست عامة وأعطى مثالا عن حزب العمال وعن نفسه شخصيا، حيث أكد أنه كمنتخب وكمناضل ترافقه زوجته في كل خرجاته سواء كان للتصويت أو لحضور التجمعات الحزبية، كما ترافق عادة زوجات ومناضلات حزب العمال أزواجهن ويرافقن أزواجهن أيضا في الحملات الانتخابية أو التجمعات السياسية. واعتبر جودي هذا الأمر طبيعيا وبديهيا ويدخل في صلب أداء المرأة لأدوارها داخل المجتمع.
زهية منصر
من هي المرأة التي سميت باسمها "مقبرة العالية"؟ ولماذا سميت المقبرة بـ "العالية"؟
لا تجد جزائريا إلاّ وسمع عن مقبرة بضواحي الجزائر العاصمة اسمها "العالية"، هذه المقبرة التي أخذت شهرة واسعة بين مختلف فئات الشعب الجزائري..
المشاهدات :
4628
0
11
آخر تحديث :
11:15 | 2014-02-08
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
لا تجد جزائريا إلاّ وسمع
عن مقبرة بضواحي الجزائر العاصمة اسمها "العالية"، هذه المقبرة التي أخذت
شهرة واسعة بين مختلف فئات الشعب الجزائري، وهي المقبرة التي حوّت جثامين
شخصيات ورؤساء وزعماء ومواطنين، وأصبحت أشهر مقبرة في الجزائر على مرّ
السنوات الماضية.
غير أنّ التهميش في كتب التاريخ طال المرأة التي وهبت حياتها لخدمة الفقراء واليتامى، والتي وهبت قطعة الأرض المتواجدة حاليا في العاصمة كمقبرة لدفن الموتى المسلمين في العهد الاستعماري، والتي سمّيت المقبرة باسمها العالية ، والتي أضحت الآن المقبرة الرسمية التي يدفن فيها العامة بجوار الزعماء والرؤساء الجزائريين. وتعتبر هذه المرأة النايلية، واسمها الحقيقي عالية حمزة، من النساء اللواتي سخّرن ثروتهن لخدمة الفقراء والمحتاجين في الفترة مابين 1891 إلى غاية 1932.
"عالية حمزة"، المرأة التي امتلكت ثروة طائلة، استغلت كثير منها في خدمة الفقراء ومساعدة المحتاجين، بقيت طيلة السنوات الماضية مجهولة لدى كثير من الجزائريين الذين لا يعرفون عنها سوى اسمها، وبقي هذا الاسم "عالية" يتردد في مسامع الجميع ويذكر أمام أسماء شخصيات وزعماء ورؤساء، فكلما ودعت الجزائر شخصية تاريخية من الشخصيات التي صنعت تاريخها، إلاّ وذكرت معها "العالية".
ولدت سنة 1886 بمنطقة سور الغزلان ولاية البويرة وهي ابنة محمد بوترعة وفاطمة شعبان وكانت تعرف بثرائها الكبير وعملها للخير وكفالتها لليتيم ..تربت في منطقة سور الغزلان لأبوين ثريين جدا وكان لها أخ وحيد يسمى عيسى وأخت وحيدة تسمى حبارى وعند وفاة والدهم اقتسموا ثروته وعملت في مجال التجارة لتتوسع ثروتها وتملك آلاف الهكتارات من الأراضي
"مقبرة العالية"، القطعة الأرضية التي وهبتها "عالية حمزة" وقفا لجميع المسلمين من أجل دفن موتاهم، تبلغ مساحتها 800 ألف متر مربع، يقدر ثمنها حاليا بأكثر من 80 ألف مليار سنتيم.
وقد حوت هذه المقبرة جثمان، رؤساء الجزائر مثل هواري بومدين، أحمد بن بلة، الشاذلي بن جديد، وعلي كافي، كما كانت هذه المقبرة محجّا لكبار الشخصيات السياسية الجزائرية والعربية والعالمية، حيث تشهد حضور رؤساء وزعماء العرب والعالم كلما حلّت مناسبة أليمة بفقدان شخصية تاريخية أو سياسية ثقيلة.
صورة المرأة الزاهدة "حمزة عالية"'

اللوحة الرئيسية على مدخل "مقبرة العالية'

مدخل "مقبرة العالية'

الطريق المؤدي إلى "مقبرة العالية"

قبر الرئيس الراحل محمد بوضياف بـ "مربع الشهداء' في مقبرة العالية

غير أنّ التهميش في كتب التاريخ طال المرأة التي وهبت حياتها لخدمة الفقراء واليتامى، والتي وهبت قطعة الأرض المتواجدة حاليا في العاصمة كمقبرة لدفن الموتى المسلمين في العهد الاستعماري، والتي سمّيت المقبرة باسمها العالية ، والتي أضحت الآن المقبرة الرسمية التي يدفن فيها العامة بجوار الزعماء والرؤساء الجزائريين. وتعتبر هذه المرأة النايلية، واسمها الحقيقي عالية حمزة، من النساء اللواتي سخّرن ثروتهن لخدمة الفقراء والمحتاجين في الفترة مابين 1891 إلى غاية 1932.
"عالية حمزة"، المرأة التي امتلكت ثروة طائلة، استغلت كثير منها في خدمة الفقراء ومساعدة المحتاجين، بقيت طيلة السنوات الماضية مجهولة لدى كثير من الجزائريين الذين لا يعرفون عنها سوى اسمها، وبقي هذا الاسم "عالية" يتردد في مسامع الجميع ويذكر أمام أسماء شخصيات وزعماء ورؤساء، فكلما ودعت الجزائر شخصية تاريخية من الشخصيات التي صنعت تاريخها، إلاّ وذكرت معها "العالية".
ولدت سنة 1886 بمنطقة سور الغزلان ولاية البويرة وهي ابنة محمد بوترعة وفاطمة شعبان وكانت تعرف بثرائها الكبير وعملها للخير وكفالتها لليتيم ..تربت في منطقة سور الغزلان لأبوين ثريين جدا وكان لها أخ وحيد يسمى عيسى وأخت وحيدة تسمى حبارى وعند وفاة والدهم اقتسموا ثروته وعملت في مجال التجارة لتتوسع ثروتها وتملك آلاف الهكتارات من الأراضي
"مقبرة العالية"، القطعة الأرضية التي وهبتها "عالية حمزة" وقفا لجميع المسلمين من أجل دفن موتاهم، تبلغ مساحتها 800 ألف متر مربع، يقدر ثمنها حاليا بأكثر من 80 ألف مليار سنتيم.
وقد حوت هذه المقبرة جثمان، رؤساء الجزائر مثل هواري بومدين، أحمد بن بلة، الشاذلي بن جديد، وعلي كافي، كما كانت هذه المقبرة محجّا لكبار الشخصيات السياسية الجزائرية والعربية والعالمية، حيث تشهد حضور رؤساء وزعماء العرب والعالم كلما حلّت مناسبة أليمة بفقدان شخصية تاريخية أو سياسية ثقيلة.
صورة المرأة الزاهدة "حمزة عالية"'
اللوحة الرئيسية على مدخل "مقبرة العالية'
مدخل "مقبرة العالية'
الطريق المؤدي إلى "مقبرة العالية"
قبر الرئيس الراحل محمد بوضياف بـ "مربع الشهداء' في مقبرة العالية
من و هدوء و خدمات إسعاف داخل العربات
الترامواي غيّر سلوك الوهرانيين
> حياة ب
09-02-2014
لم يكن سكان ولاية وهران يتوقعون أن يحدث الترامواي تغييرا كبيرا في حياتهم اليومية و خاصة في تنقلاتهم بعدما كانوا طيلة فترة الأشغال يتذمرون من الإزعاج الذي أحدثته الآلات و الجرافات وما سببته من اختناق مروري دام حوالي 4 سنوات و كانت المخاوف أكبر مما سيحدثه الترامواي بعد تشغيله من عرقلة في حركة السير و شلل عبر الطرقات بما أن مساره اكتسح جل و أهم الشوارع بمدينة وهران و البلديات المجاورة لها .
و اشتغل الترامواي و أصبح شيئا فشيئا أهم و أفضل وسيلة نقل لسكان وهران بشهادة أغلب مستعمليه بحيث تغير رأيهم تماما حول هذه الوسيلة الجديدة لأنها خلصتهم نهائيا من معاناتهم اليومية مع الناقلين الخواص و يكفي أن نستعمل الترامواي مرة أو مرتين فقط لندرك مدى الاختلاف الكبير بين الوسيلتين و أن السفر عبر الترامواي مريح و آمن فعلا .
و رحلته تنطلق من أول محطة بحي الصباح شرق ولاية وهران حيث يترقب الناس وصول العربة حسب التوقيت المبين على اللوح الالكتروني ، و في الموعد المحدد تصل و يركب الناس دون تدافع أو قلق و من تم تبدأ الرحلة مرورا بعدة محطات و في كل مرة يصدر الترامواي جرس إنذار ليعلم الناس بقدومه أو للتنبيه و داخل العربة يشغل شريط يذكر الركاب باتجاهها وباقتراب المحطة الموالية .
و عند كل مفترق طرق نجد أعوان مؤسسة سيترام مجندين في كل الأوقات و حتى في الأيام الممطرة و الباردة لفتح طريق الترام و تسهيل تنقله عبر الخط حتى لا يتعطل الركاب عن مواعيدهم و مصالحهم و حفاظا أيضا على مستوى الخدمة التي تعهدت مؤسسة التسيير بتوفيرها لزبائنها .
و لا يمكن لهذه الوسيلة الجديدة أن ترقى بخدمة النقل العمومي و الحضري بولاية وهران دون أن يتهذب سلوك الناس و يتحلّوا بروح المسؤولية و ترسخ في أدهانهم ثقافة الترامواي.وما يلاحظه الراكب أن سلوك الناس يتغير فعلا لمجرد صعودهم إلى العربة فلا يسمع فيها لغوا ولا عراكا بين المواطنين و المراقبين أو حتى مع السائق لكن لا يزال البعض يتحايلون و يتهربون من دفع ثمن التذكرة أو التأشير عليها وهو ما دفع مؤسسة سيترام إلى تكثيف المراقبة بكل العربات و في كل الأوقات لإفشال مثل هذه المحاولات .
كما تصدر تصرفات أخرى منبوذة عن بعض الناس فمنهم من يعيد استعمال تذكرة شخص آخر ظنا منه انه بذلك حقق مغنما لكن الحقيقة أنه لا يضرّ إلا نفسه فالتهرب من دفع تسعيرة الخدمة سيكون له نتائج سلبية جدا على المؤسسة و على المتهربين الذي سيحرمون نفسهم و غيرهم من هذه الخدمة ،حيث قالت مصادر من سيترام بان نسبة الغش و التهرب تظل مرتفعة بعد مرور شهور من دخول الترام مجال الاستغلال التجاري كما أن المؤسسة تشغل المئات من العمال و رواتبهم مرهونة بما تحصده الخزينة .
و ليس هذا فقط ما يحتاج إلى تصحيح و توعية فالكثير من توجيهات المؤسسة لا تحترم داخل العربات و منها عدم استعمال الكراسي المخصصة للمعاقين أو الشيوخ أو النساء الحوامل فعادة ما نرى شبابا أو أطفالا جالسين عليها و من يكبرونهم سنا أو المرضى أو الحوامل واقفون و في بعض الأوقات تحدث لبعضهم وعكات صحية أو إغماءات أو ضيق في التنفس أو غير ذلك فيتدخل أعوان الحراسة لطلب الإسعاف لنقلهم من العربة إلى المستشفى لتلقي العلاج و من حسن حظهم أن خدمة الإسعاف موجودة بترامواي وهران .
و من التوجيهات الأخرى عدم الأكل أو الشرب داخل العربات و هذه أيضا لا تحترم حتى من قبل بعض الطلبة و المتعلمين لذلك يحرس العمال على نظافة العربات بإزالة ما يخلفه الركاب وراءهم بعد كل رحلة.
و مهما يكن يظل الترام أفضل وسيلة نقل بدون منازع بشهادة سكان وهران فيكفيه أنه خلصهم من الازدحام الذي كثيرا ما يقلقهم و يفقدهم صبرهم عند تنقلهم إلى وسط المدينة أو حي المدينة الجديدة أو أحياء أخرى كما بدد مخاوفهم من السرقات و الاعتداءات حتى في الليل .
ردحذفأخبار تم تأكيدها رسميا
السعيداني المعروف بالدرابكي ما قال كلامه الأخير في المخابرات الجزائريه وبالخصوص في مديرها توفيق إلا بسبب توصله أو "أوصلوا اليه" أخبار مفادها أن توفيق يود تصفيته.الذي أوصل له هذه الأخبار هو الشيخ رشيد لعلالي والذي هو من نفس المدينه للسعيداني أي واد سوف.فكان السعيداني سباقا الي "خدش" توفيق ...
فان ظهر مستقبلا بان الشيخ رشيد لعلالي تم تنصيبه مكان توفيق,فاعلموا بكل تأكيد بأن ما سبق وورد أعلاه فهو صحيح ومؤكد!
شكرا!
مذيعات ومراسلو القنوات الجزائري