الثلاثاء، ديسمبر 2

الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين باي قسنطينة توزيع السكن الاحتماعي ليلة اول ديسمبر 2014بسبب اندلاع احداث قبائل المدينة الجديدة بين سكان الشاوية وسكان سكيكدة يدكر ان جمعيات الاحياء تسير بتعليمات من الولاة رؤساء الدوائر للعلم فان الزيارة الفجائية لوالي قسنطينة الى المدينة الضائعة ثثبث ان احداث قبائل المدينة الجديدة هدفها توقيف عملية التووزيع السكن الاجتماعي والغائها بسبب خوف السلطات الرسمية من غضب سكان قسنطينة على مشاريع الدعارة العربية والاسباب مجهولة




 اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين باي قسنطينة توزيع السكن الاحتماعي ليلة اول ديسمبر 2014بسبب اندلاع احداث قبائل المدينة الجديدة بين سكان الشاوية وسكان سكيكدة يدكر ان جمعيات الاحياء تسير بتعليمات من الولاة رؤساء الدوائر للعلم فان الزيارة الفجائية لوالي قسنطينة الى المدينة الضائعة ثثبث ان احداث قبائل المدينة الجديدة هدفها توقيف عملية التووزيع السكن الاجتماعي والغائها بسبب خوف السلطات الرسمية من غضب سكان قسنطينة على مشاريع الدعارة العربية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان والي قسنطينة وظف احداث المدينة الجديدة في 1دسيمبر 2014ليلغي توزيع السكن الاجتماعي خوفا من حرق سكان قسنطينة مشاريع الثقافة الربية يدكر ان والي قسنطينة شخصية ضعيفة تتميز بالخوف من اصدار القرارات المصيرية كما انه يفضل الحلول السهلة للعلم فان سكان قسنطينة اكتشفوا اكدوبة والي وسطمدينة قسنطينة العاجز عن توزيع السكن الاجتماعي والقادر علىمراقبة اموال مشاريع الدعارة العربية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوجيه حصة تلفزيونية استدعاءات لضيوفهالحضور حصة حول افات الشعب الجزائري في قناة اليتيمة ومنشط الحصة يكتشف ان الحصة وجهت دعوات وليس استدعاءات والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان احداث المدينة الجديدة لعبة بين ادارة قسنطينة وجمعيات احياء المدينة الجديدة لتاخير عمليات توزيع السكن الاجتماعي المجاني بقسنطينة بسبب  خوف  والي وسط المدينة الثقافية من احداث شغب تحصد وتدمر مشاريع قسنطينة للدعارة العربية للعلم فان سكان قسنطينة يطالبون والي قسنطينة رسميا بالاستقالة من ادارة سكان قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض سمير قنز مخرج تلفزيون قسنطينة الاجالبة على سؤال لحصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الزعيم بن زقوطة امام دار الثقافة الخليفة يتسول لتقبيل وزيرة الثقافة جنسيا والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين باي قسنطينة توزيع السكن الاحتماعي ليلة اول ديسمبر 2014بسبب اندلاع احداث قبائل المدينة الجديدة بين سكان الشاوية وسكان سكيكدة يدكر ان جمعيات الاحياء تسير بتعليمات من الولاة رؤساء الدوائر للعلم فان الزيارة الفجائية لوالي قسنطينة الى المدينة الضائعة ثثبث ان احداث قبائل المدينة الجديدة هدفها توقيف عملية التووزيع السكن الاجتماعي والغائها بسبب خوف السلطات الرسمية من غضب سكان قسنطينة على مشاريع الدعارة العربية والاسباب مجهولة










































 




الوالي و مدير الأمن الولائي يعلنان عن تعزيزات استثنائية لاستعادة الأمن طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 01 ديسمبر 2014
عدد القراءات: 424
تقييم المستخدمين: / 2
سيئجيد 
عمليات تمشيط واسعة و حملة توقيفات بالوحدة الجوارية رقم 14 بعلي منجلي
أعلن أمس والي ولاية قسنطينة ومدير الأمن الولائي عن تعزيزات أمنية مكثفة وخطة تدخل بالوحدة الجوارية رقم 14  تعتمد على عمليات تمشيط واسعة للعمارات ومحيطها وهدم الأكواخ القصديرية التي تستخدم لأغراض تجارية مع شن حملة توقيفات لحاملي الأسلحة البيضاء  لوضع حد للمواجهات التي يشهدها الحي منذ أكثر من أسبوع بشكل متسارع، فيما طالب السكان بالترحيل وتدخل الدرك وتحدثوا عن وقوعهم تحت تأثير أعمال إجرامية منظمة يخطط لها بشكل محكم من طرف عصابات تهدد الأمن العام وتستهدف الممتلكات والأشخاص تحت غطاء المواجهات. التطورات الخطيرة للوضع الأمني بالوحدة الجوارية رقم 14 ليلة الأحد إلى الاثنين دفعت بالوالي إلى التنقل إلى الحي رفقة مدير الأمن الولائي و قائد المجموعة الولائية للدرك و ممثل عن القطاع العسكري إضافة إلى  مندوبي القطاعات الحضرية للمدينة الجديدة علي منجلي ورئيس الدائرة، حيث عقد لقاء بمقر الأمن الحضري غاب عنه ممثلو المرحلين من فج الريح، و اقتصر الحضور على جمعيات تتحدث بإسم المرحلين من واد الحد وسكان عمارات تقع في نقطة تتوسط عمارات الجهتين المتناحرتين،  ما جعل اللقاء يتحول إلى ما يشبه المحاكمة للمرحلين من فج الريح، حيث قال متحدثون عن الطرف الآخر أنهم دائما في حالة دفاع عن النفس بسبب ما يقولون عنه الاستفزازات و الاعتداءات، التي يؤكدون أنها تطال الأطفال والنساء والرجال على حد سواء، وأنها لا تتوقف عند العنف اللفظي وإنما تترجم بأفعال الرشق بالحجارة ورمي أشياء حادة و الاعتداءات بالضرب و اعتراض طريق الطلبة والتلاميذ والعمال.
وفسر متدخلون الوضع بأنه ليس مجرد مواجهات وإنما عمل إجرامي منظم يعتمد على تحضير مسبق ومدروس وخطط  يستخدم فيها أطفال ومراهقون لإلهاء السكان قبل الانقضاض عليهم من طرف فئة لا تظهر إلا في ساعات متأخرة من الليل وفي جنح الظلام، حيث كشف مواطنون أن الفاعلين يرتدون زيا شبيها بزي الهيئات النظامية ويرتدون خوذات ويستعملون أسلحة يتم تخزينها في غابة مجاورة تسمى غابة "البلوط"، وهي نقطة يفيد من تحدثوا إلى الوالي أنها تشبه غرفة العمليات وتحتوي "كازمات" تخفى بها أسلحة بيضاء من كل الأنواع لا تظهر إلا ليلا، وأفاد متدخلون آخرون أن الحي يحاصر بشكل مفاجئ وشامل والعصابات تتحرك في شكل مجموعات لغلق المنافذ وجعل عملية التدخل الأمني شبه مستحيلة، وأكدوا أن الفاعلين يركنون سياراتهم بعيدا أو يتحركون بدراجات نارية.
كما ساق المرحلون من واد الحد اتهامات باستمالة العصابات لأطفال ومراهقين وإغرائهم بمبالغ مالية و استخدام الأكواخ القصديرية المنتشرة داخل الوحدة، والتي تستعمل لأغراض تجارية، في إخفاء الأسلحة البيضاء و استخدامها للتجمع قبل الهجوم، وأشار بعضهم أن المحلات الواقعة أسفل العمارات تشكل خطرا كبيرا كونها تستخدم لدخول البنايات بعد هدم الجدران الفاصلة بينها وبين الطوابق الأرضية.
وتقاطعت تدخلات من يقطنون في العمارات التي تتوسط منطقتي فج الريح وواد الحد مع باقي السكان في كون حياتهم في خطر وتحدث  كثيرون أن أمراض الضغط والسكري و الاضطرابات النفسية قد ظهرت في أوساط الأطفال إضافة إلى تسجيل عاهات في المواجهات وإصابات شوهت الكثيرين، كما وردت تصريحات بشأن هجر البعض لأحيائهم بسبب حالة الرعب السائدة من رمي الزجاجات الحارقة وملاحقة العصابات للسكان إلى داخل الشقق ومحاولات مداهمة للمنازل بغرض السرقة، وأفادوا أنهم لا ينامون ليلا حيث أصبحوا يشكلون فرقا للحراسة ليلا لحماية عائلاتهم.
وإن حاول المتدخلون تحميل مسؤولية الأحداث للمرحلين من فج الريح فإن قليلين منهم اعترفوا بأن العنف من الجهتين، بينما كانت مديرة المتوسطة صريحة في كلامها بالحديث عن عصابات من الطرفين وقالت أن ذلك أثر على سير قطاع التعليم، حيث توقفت الدراسة أمس في ثاني يوم من الامتحانات وفي كل مرة تتجدد فيها الأحداث يتم منع التلاميذ من الالتحاق بمقاعد الدراسة إما بالقوة أو بسبب الخوف السائد داخل الحي، وقالت المديرة أنه تم ليلة الأحد التسلل إلى المؤسسة والقيام بأفعال تخريب بعد ضرب الحارس مع تسجيل محاولة سرقة تجهيزات إعلام آلي، وصرح الحارس أنه قد فر من السكن الإلزامي داخل المؤسسة إلى وجهة أخرى.
وقد قوبل الوالي بتجمع ضخم بالقرب من الأمن الحضري أين تمت المطالبة بالترحيل أو إقامة حواجز إسمنتية بين الجهتين فيما طرح مطلب تعزيز التدخل الأمني بقوات من الدرك لفرض السيطرة على المكان.
وقد تنقل الوالي و مسؤولي المصالح الأمنية والعسكرية والمنتخبين إلى داخل الحي أين قام بمعاينة تبعات المواجهات من حرق لواجهات العمارات وشرفات ووقف على أكوام من الحجارة المرمية في المنطقة التي تتوسط العمارات والتي يسميها السكان ساحة التحرير، أين لاحظنا بقايا زجاجات حارقة ومواد حادة وقضبان معدنية وزجاج نوافذ مهشم، إضافة إلى سيارات محروقة ووجدنا أن حاويات المزابل قد تم تفريغ ما بداخلها و استعمالها في الاعتداءات.
كما بدا الجزء الذي يقطنه المرحلون من فج الريح خاليا إلا من نساء كن في الشرفات، ولاحظنا وجود أطفال ومراهقين فوق عمارات الجهتين كانوا بصدد رمي الحجارة، وبدت علامات التدهور على الحي الذي وقع تحت تأثير حالة غير مسبوقة من العنف بداية من رمضان ما قبل الماضي وإلى غاية يوم أمس،  تخللتها فترات هدوء لكن في كل مرة تتجدد الأحداث وتبقى أسبابها غير معروفة لكن نتائجها ظاهرة على سلوكات السكان الانفعالية وحالة القطيعة بين سكان الحي الواحد وعلى العمارات و الفضاءات المحيطة بها.
مدير الأمن الولائي: السكان مطالبون بتسليم الأسلحة البيضاء و المحظورة
مدير الأمن الولائي عبد الكريم وابري طمأن من حضروا الاجتماع بأن الأمن سيتعزز ووجه تعليمات فورية ببدء التدخل  لكنه طالب السكان بالانخراط في العمل وعدم التواطؤ في عملية إخفاء الفارين أثناء مطاردتهم، مشيرا بأن عمليات سابقة تأثرت بوجود من يفتحون منازلهم للمعتدين الذين يتسللون داخل العمارات ويجدون من يأويهم،  وأكد بأنه لن يتم ترك أية ثغرة لتجدد العنف لكن ذلك يحدث بمساعدة السكان والتبليغ عن المشبوهين والمشاركين في الاعتداءات لأن الأمر يتعلق بسكان من الحي،  وشدد على ضرورة منع الأولياء لأبنائهم من حمل أسلحة بيضاء ومحظورة وتسليمها لمراكز الأمن لتسهيل عملية جمعها محذرا بأن الخطة الأمنية التي تعتمد على تعزيزات ستكون بتمشيط الحي ومداهمة الأماكن المشبوهة وأن الأمر يصل حد تفتيش شقق وأنه سيتم التدخل بأقصى ما يمكن للتحكم في الوضع و استعادة الأمن.
الوالي يرفض مطلب الترحيل ويهدد مثيري الشغب بالمطاردة
والي الولاية السيد حسين واضح ذكر بأنه تم السنة الماضية القيام بمساع  للتعرف على أسباب المواجهات  دون الحصول على إجابات حول الأسباب،وطالب الأولياء بضبط النفس وعدم الانسياق وراء العنف، وقال، المسؤول متوجها إلى من يؤكدون أنهم ضحية بأن أي رد فعل سيضعهم في نفس المرتبة مع المعتدين، مؤكدا بأن التواجد الأمني سيتم تكثيفه  وأن مثيري الشغب سيطاردون مع القيام بحملة توقيفات،  لكنه حذر من المشاركة في إيوائهم أو عدم التبليغ عنهم ، و اعتبر مطلب الترحيل حلا غير مناسب ولا ينهي المشكلة طالما هناك مشكل سوء جوار أو عدم تقبل للآخر داخل الفضاء الواحد، لكن الوالي في المقابل طالب المواطنين بالتبليغ  وعدم السكوت عن ما يجري.
كما وجه تعليمات لرئيس الدائرة بهدم الأكواخ التي أقيمت داخل الحي بداية الأسبوع المقبل على أبعد تقدير وفسر عدم فتح المحلات بالحالة الأمنية السائدة والتي لا تسمح بممارسة أي نشاط وعاد للحديث عن دور الأسرة.
نرجس.ك * تصوير: الشريف قليب

سكان هجروا الشقق وتلاميذ لم يجروا الامتحانات في يومها الثاني
تحطيم و حرق سيارات في أعنف مواجهات عرفها الحي
شهدت الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة ليلة الأحد إلى الاثنين مواجهات عنيفة بين بعض الشباب، تسببت في تحطيم وحرق عدد من السيارات، وهو ما استدعى تدخل أعوان مكافحة الشغب، قبل تنقل رئيس أمن الولاية، ثم الوالي صبيحة أمس. وكانت الفوضى السمة البارزة بالوحدة الجوارية 14 بعلي منجلي صبيحة أمس، من خلال انتشار مخلفات المواجهات وأثار الرشق الكثيف بزجاجات "المولوتوف" وبقايا الحجارة على الطرقات، فضلا على استعمال حاويات القمامة لغلق الطرقات. وحسب ما أكده بعض السكان المتجمعين قرب مركز الشرطة بالوحدة الجوارية رقم 14، فإن مواجهات أمس الأول انطلقت حوالي منتصف الليل، عندما أقدم مجهولون على قطع التيار الكهربائي عن أعمدة الإنارة العمومية، وهي الخطوة التي سبقت حلقات سابقة لأحداث الشغب ، قبل أن يباشر ملثمون رشق المارة والشقق بزجاجات المولوتوف. وتحدث عدد من السكان أن العصابات تتخذ من غابة قريبة ملجأ لها، ومكانا لتحضير هجوم كل ليلة، قبل أن يتطوّر الوضع إلى قطع الطرقات، مؤكدين أن عددا من المشاغبين أصبحوا يتسللون عبر عمارات الوحدة الجوارية رقم 13 وصولا إلى مفترق الطرق لرشق السيارات القادمة من علي منجلي وسط وعين سمارة بالحجارة.
مواجهات ليلة الأحد إلى الاثنين، عرفت أيضا قيام عصابات بتحطيم زجاج عدد من السيارات، حيث بدت آثار إستعمال  سيوف على زجاج بعض المركبات واضحة، فضلا على حرق 3 مركبات بعد رشقها بزجاجات "المولوتوف" ويتعلق الأمر بـ "رونو اكسبريس"، "رونو 21" و"رونو ماستير".
كما كشف أحد السكان أن عمارات تتوسط الوحدة الجوارية اقتحمت ليلة أمس الأول من قبل مجموعات من زارعي الرعب، وهو ما خلف حالة من الهلع وسط العائلات، خصوصا الأطفال الصغار، والذين أغمي على بعضهم من شدة التأثر بمشاهد العنف التي يشهدها الحي كل ليلة.
وفي تصعيد غير مسبوق، واصلت العصابات اعتداءاتها على مواطنين حتى صبيحة أمس، حيث عمد مشاغبون إلى غلق الطريق المؤدي نحو الوحديتن الجواريتين 13 و14، ورشق بعض السيارات بالحجارة، ما استدعى عودة عناصر مكافحة الشغب التي أعادت الحركة إلى الطريق الذي يشهد حركة كبيرة خصوصا في الفترة الصباحية.
كما شهدت فترة وجود والي قسنطينة حسين واضح بالوحدة الجوارية 14، رشقا من قبل بعض المراهقين بالحجارة من فوق إحدى العمارات، في حين تحدث مواطنون عن محاولات حرق بعض الشقق من خلال رشق شرفاتها بزجاجات "المولوتوف"، وهو ما يدل حسبهم على تحدي واضح من طرف هذه العصابات ضد أمن وسلامة السكان. وتوقفت الدراسة، أمس، بكافة مدارس الوحدة الجوارية 14، لامتناع التلاميذ عن التحاق بالأقسام، رغم أن ذلك يتزامن مع  ثاني أيام الامتحانات، حيث لم تستثن الاعتداءات المؤسسات التعليمية، من خلال رشق النوافذ بالحجارة، فضلا على تخوّف الأولياء على سلامة أبنائهم. وكان يوم أمس، يوم عطلة إجبارية لجميع العمال والموظفين، حيث فضل أغلب سكان الوحدة الجوارية 14 عدم التنقل إلى عملهم، لتخوفهم من تجدد المواجهات، وهو ما أكده أرباب العائلات الذين قالوا أنهم يفضلون البقاء بالقرب من منازلهم مخافة تعرض أبنائهم أو عائلاتهم لأي مكروه. كما أشار عدد ممن تحدثنا إليهم أن الكثير من العائلات القاطنة بالنقاط الساخنة والتي تشهد المواجهات عادة قد هجرت منازلها، وفضلت الانتقال للعيش عند الأقارب، بعد أن عاشت الجحيم في الأيام القليلة الماضية.
للإشارة فإن الوحدة الجوارية 14 شهدت هدوءا نسبيا بعد زيارة الوالي، وسط تعزيزات أمنية كبيرة، وبحضور عناصر مكافحة الشغب وأعوان الشرطة القضائية بالزيين الرسمي والمدني، مع حديث عن إجراءات خاصة لإعادة الأمن، في انتظار وصول تعزيزات إضافية من خارج الولاية وفق ما أفادت به مصادر أمنية.
عبد الله ب * تصوير: الشريف قليب

 http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif5.gif

 http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif1.gif





 http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif3.gif




 http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif4.gifhttp://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif

http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/p01nnnnnnnnn.gif

Condamné à 5 ans de prison ferme le matin

Le DG de Moka-Lux arrêté aux frontières tunisiènnes le soir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.11.14 | 10h00 Réagissez
 
 La société est spécialisée dans l’importation, le montage et la vente des produits électroménagers
La société est spécialisée dans...

Les investigations de la Gendarmerie ont révélé que plus de deux millions d’euros ont été transférés depuis 2005 jusqu’à 2011 en ayant recours aux fausses déclarations douanières.

Le président de la chambre pénale près la Cour de justice de Constantine, Fateh Kébir, a condamné, jeudi, en appel Messaadi El Moatassim Billah, propriétaire de la Sarl Moka-Lux et son fournisseur à 5 ans de prison ferme, une peine assortie d’un mandat d’arrêt, alors qu’un douanier  a écopé de 3 ans de prison ferme.
Deux autres cadres respectivement des services des impôts, Righi Abdelhamid et de l’agence nationale de développement d’investissement (Andi) Souames Hamadi, trois employés de Moka-Lux, dont deux femmes, ainsi qu’un expert-comptable ont bénéficié d’un acquittement, avons-nous appris de sources judiciaires. Les mis en cause étaient poursuivis, chacun en ce qui le concerne, pour blanchiment d’argent, infraction au change, non-rapatriement de devises et fausses déclarations douanières.
Le procureur de la République près la même instance judiciaire a requis à leur encontre, la semaine dernière, 10 ans de prison ferme avec mandat d’arrêt. Quelques heures à peine après l’annonce du verdict, l’accusé principal Messaadi El Moatassim Billah a été arrêté au poste frontalier Algéro-tunisien d’Oum Tboul (El Tarf) par la police des frontières (PAF), alors qu’il s’apprêtait à quitter le pays en compagnie d’un importateur de vêtements constantinois.
Cette affaire remonte à l’été 2011 quand une enquête a été déclenchée par la Gendarmerie nationale de Annaba. Les investigations ont permis d’établir que la société Moka-Lux avait effectué 24 opérations d’importation d’équipements électroménagers en trois années à partir du port de Annaba. Cependant, aucune opération de rapatriement de devises n’avait été effectuée en retour.
A cela il faut ajouter une opération d’exportation d’importants lots d’équipements électroménagers vers la Tunisie. Mieux encore, les Gendarmes enquêteurs avaient réussi à estimer à plus de deux millions d’euros la somme des devises transférées depuis 2005 jusqu’à 2011 en ayant recours aux fausses déclarations douanières. Un manque à gagner de quelque 460 millions de dinars qu’avait subi alors le Trésor public, estiment les mêmes enquêteurs.
Placé sous mandat de dépôt durant près de deux années, il avait été  acquitté en première instance par le pôle judiciaire spécialisé de Constantine. Insatisfait, le procureur de la République avait introduit un appel dont le procès a été traité et le verdict prononcé jeudi par la chambre pénale près la Cour de justice de Constantine. La SARL Moka-Lux, est une société privée spécialisée dans l’importation, le montage et la vente des produits électroménagers.
Son siège social est implanté à la zone industrielle Meboudja, relevant de la commune d’El Bouni, dans la wilaya de Annaba. Ces dernières années, elle a diversifié ses activités pour se verser dans le commerce des véhicules de luxe dont le showroom est situé près de l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba.
Mohamed Fawzi Gaïdi

Séminaire du CNOA à l’université Mentouri

Après le tapage médiatique, le flop

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.12.14 | 10h00 Réagissez

L’évènement, tant attendu, s’est terminé en queue de poisson.

En dépit du tapage médiatique sur  la tenue d’un séminaire international  commémorant le 20ème anniversaire de l’adoption de la législation en matière d’urbanisme et d’architecture à l’université Mentouri, la manifestation en question, organisée samedi à l’université Mentouri, a été un véritable flop.
Les organisateurs, à savoir le conseil local de l’ordre des architectes (CLOA), ont été dépassés visiblement par les événements, dont le point d’orgue constituait finalement la visite du ministre des Travaux publics, Abdelkader Kadi. Ce dernier, arrivé vers 11h, devait présider à l’ouverture du séminaire. Mais dès le départ de la délégation ministérielle en début d’après-midi, les organisateurs se sont retrouvés devant une salle quasiment  vide.
La présidente du CLOA, Lamia Djeradi, a bien tenté de rameuter ses troupes pour pouvoir enfin entamer vers 14h les  travaux du séminaire, mais la dispersion était totale. La majorité des convives avaient quitté  l’auditorium Mohamed-Seddik Benyahia ou ont préféré, à l’instar du président du conseil national de l’ordre des architectes, Chorfi Jamel, accompagner le ministre dans sa tournée d’inspection à travers la ville de Constantine. Par ailleurs et à l’occasion de ce séminaire, les étudiants du département d’architecture de l’université de Constantine système LMD  ont réservé, un accueil bien particulier au ministre des travaux publics,  et la délégation qui l’accompagnait.
Les  étudiants, bien encadrés par des agents de sécurité de l’université, ont organisé en effet un sit-in à l’entrée de l’auditorium pour exiger la reconnaissance de leur diplôme par le conseil national de l’ordre des architectes (CNOA)  dont le président, Chorfi  Djamel, faisait partie de la délégation.
Les protestataires brandissaient des pancartes où on pouvait lire «Nous exigeons la reconnaissance de nos diplômes et l’agrément pour pouvoir exercer notre profession », mais aussi «Jusqu’à quand le CNOA restera sourd à nos revendications». Un message qui semble-t-il n’a pas trouvé d’écho auprès du président du CNOA ou la présidente du CLOA, Lamia Djerradi, qui n’ont même pas daigné jeter un regard aux étudiants frondeurs.
Il est vrai que les représentants du CNOA et du CLOA étaient trop occupés à réserver le meilleur accueil à leurs prestigieux invités. L’un des étudiants en colère nous dira à propos de ce séminaire: «C’est une provocation. Le conseil de l’ordre des architectes organise un séminaire à l’université alors qu’il nous refuse, à nous les étudiants en LMD l’agrément pour l’exercice de la profession malgré les récentes instructions du ministre de l’enseignement supérieur et de la recherche scientifique enjoignant le CNOA de reconnaître nos diplômes».
F. Raoui

lace Benhamadi Mohamed Ameziane

Un projet pour réaliser 158 locaux d’artisanat

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.12.14 | 10h00 Réagissez

Le projet de réalisation de 158 locaux d’artisanat en matériaux légers à la place Benhamadi Mohamed Ameziane, plus connue par Rahbet Ledjmal, semble être sur la bonne voie, selon Nabil Gaham, responsable du cabinet d’architecture chargé de l’étude et du suivi de la réhabilitation du fondouk Béni Abbes, situé sur la même place.

Selon notre interlocuteur, l’étude est presque finalisée et la proposition soumise aux autorités a été très bien accueillie, notamment par le wali, qui veut lever toutes les contraintes qui continuent de bloquer cette opération. «Nous avons proposé d’exploiter la terrasse se trouvant à la rue des Frères Ahssane, juste derrière le siège de la BNA de la place de la Brèche où nous projetons construire 158 locaux d’artisanat en matériaux légers ; et nous pourrons porter le nombre à 200 locaux si nous pourrons disposer des espaces situés au rez-de-chaussée abritant autrefois une imprimerie», précise le chargé de suivi de cette opération.
Pour Nabil Gaham, le projet est réalisable, et permettra d’assurer la continuité des activités pour les artisans et autres commerçants du fondouk Béni Abbes. «Cette délocalisation nous permettra de libérer le fondouk et engager sérieusement les travaux de réhabilitation des lieux qui menacent ruine; en même temps, nous assurons un espace d’activité en plein centre-ville aux concernés», notera-t-il. En attendant la concrétisation de ce projet, l’on saura que les artisans et les commerçants du fondouk Béni Abbes semblent favorables pour leur délocalisation qui sera provisoire, surtout qu’après laréhabilitation du fondouk, ils pourront rejoindre leurs locaux et exercer dans de meilleures conditions.
Après, les locaux réalisés seront exploités pour abriter d’autres artisans de la ville. Pour rappel, le projet de réhabilitation du fondouk Béni Abbes, inscrit dans le plan de sauvegarde de la vieille ville, parrainé par l’OGEBC, dans la cadre de la manifestation culturelle de 2015, a été lancé au mois de janvier dernier avec la phase de prospection et de diagnostic des constructions. Mais l’opération n’a pas avancé en raison de la non-délocalisation des 170 artisans et commerçants qui occupent les lieux.

S. A.

Des camions de la DTP utilisés frauduleusement

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.12.14 | 10h00 Réagissez

En dépit des réclamations de certains riverains auprès des autorités locales, et les promesses du directeur des travaux publics (DTP) de diligenter une enquête sur l’utilisation des camions de cette direction dans des travaux non autorisés, la situation reste toujours la même.

Pour rappel, des camions de la DTP viennent sur le site d’El Ghorab pour déverser les gravats afin de construire de nouveaux accès. Selon Larbi Boudjenana, l’un des propriétaires des terrains agricoles au site mentionné, ces camions ont été utilisés frauduleusement par les gens qui ont lancé des travaux de constructions illicites à El Ghorab.
«Après avoir dénoncé les conducteurs de ces camions pour utilisation personnelle des biens de l’Etat, ils se sont éclipsés pendant une courte période et maintenant ils reviennent chaque week-end pour terminer leurs travaux», a témoigné notre interlocuteur. D’où viennent ces gravats et comment ces conducteurs font sortir les camions de la DTP sans être contrôlés ? Où en est l’enquête lancée par les services de la wilaya en coordination avec la direction de l’environnement ?
Y. S.




Elle a besoin d’un injecteur pour mettre fin à ses souffrances

Le cri de détresse de Nedjoua Chemlal

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.12.14 | 10h00 6 réactions

Nous l’avons rencontrée au service de médecine infantile du CHU de Constantine. Elle, c’est Nedjoua Chemlal, âgée de 13 ans, souffrant d’une anémie chronique depuis l’âge de 6 mois.

Sa mère Hadda nous raconte la souffrance de sa fille qui s’est vue enlever la rate alors qu’elle avait à peine 10 mois. «Ma fille a connu des épreuves très dures avec la maladie ; nous souffrons moi et son père pour lui assurer les traitements prescrits par les médecins, sinon elle risque de voir son cas s’aggraver», raconte-t-elle, très peinée. La fille est soumise à un traitement drastique. En raison de son anémie, Nedjoua a besoin d’une pochette de sang chaque 21 jours.
Ces transfusions fréquentes lui causent une hausse du taux du fer et des plaquettes dans le sang. Pour ne pas souffrir, Nedjoua devra recevoir quotidiennement des injections de Deferal, un médicament prescrit pour éliminer des excès de fer dans le sang. Pour la petite Nedjoua, c’est un véritable calvaire.
«Nous devons parcourir chaque jour 10 km, matin et après-midi, entre notre maison au village Saidia Rabah et la polyclinique de Oued Zenati, dans la wilaya de Guelma, pour que Nedjoua reçoive son injection de Desferal et puisse supporter son traitement», raconte sa mère. Une épreuve très difficile pour une fille qui tient aussi à poursuivre ses cours.
Sa mère Hadda se dit épuisée, elle qui travaillait chez des familles pour aider un mari journalier à nourrir six enfants. Les frais de traitement de Nedjoua, les examens médicaux, les analyses et les radios sont devenues un fardeau pour la famille. Pour alléger les souffrances de leur fille, la famille de Nedjoua a besoin d’une pompe à perfusion miniaturisée portable, utilisée pour administrer le Desferal à leur fille à la maison pendant la nuit.
Ce qui permettra à Nedjoua de poursuivre normalement ses cours. «L’appareil coûte 220 000 DA ; il n’est pas commercialisé en Algérie, mais il est disponible en Tunisie, selon certains cas qui souffrent de la même maladie que ma fille, et qui ont été soulagés après son acquisition», poursuit la mère de Nedjoua. Cette dernière espère trouver aide auprès des âmes charitables pour se procurer cet appareil et mettre fin à ses souffrances.
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 6
plagemondial   le 01.12.14 | 19h28
autre solution
bonjour,
pouvez vous transmettre a cette famille l'information selon laquelle un medicament sous forme de cachet soluble existe et qui remplace la pompe et les injections de desferal. ces cachet à prendre quotidiennemnt ameliore les conditions de vie et peuvent meme normaliser la vie de ces malades. il faut s'adresser au CHU pour y acceder.
 
grosdoigts   le 01.12.14 | 17h33
sans commentaire nous attendonts
merci de publier son de compte ccp nous avons était très toucher par cette appel a l'aide HB
 
concern   le 01.12.14 | 17h08
no comment
oui la moindre des choses
un numéro de ccp
 
IVOIRE   le 01.12.14 | 15h42
OFFREZ NOUS UN MOYEN DE L'AIDER
Je suis aussi maman et je ne supporte pas la souffrance de cette enfant.
Comment peut-on l'aider ?
MERCI POUR ELLE
 
moualfa   le 01.12.14 | 13h16
Scandaleux
Je suis outrée par l'attitude d'un grand pays qui fait 6 fois la France et par certains dirigeant . On laisse une fillette souffrir et le père qui malheureusement ne peut pas offrir ce qui ce doit à sa fille malade.Je trouve inadmissible ! Alors que certains se font soigner pour une crise cardiaque à l'étranger pourquoi cette différence ou est la démocratie ou est la république ?
Je suis corps et âme avec cette fille ! Donnez moi cher rédacteur le Nom de cette famille et pourrais les aider !
De ma part je lui souhaite une guérison au plus vite ! Nedjoua je viendrais inchaalah te rendre visite !!!
 
sahli47   le 01.12.14 | 11h56
je demande
je demande à la rédaction du journal de bien vouloir nous afficher le n° de compte CCP de la famille pour que nous puissions l'aider merci.
 


Fanny Colonna inhumée hier à Constantine

Dernier hommage à une Algérienne

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.11.14 | 10h00 3 réactions
 
 La regréttée Fanny Colonna
La regréttée Fanny Colonna

Fanny Colonna a été inhumée, hier, au cimetière chrétien de Constantine, conformément à sa volonté. L’écrivaine et chercheure, décédée mercredi 20 novembre à l’âge de 80 ans, a été accompagnée dans son dernier voyage de retour en Algérie par ses enfants et petits-enfants.

Ils étaient nombreux aussi, parmi ses amis et ceux qui ont été dans sa proximité intellectuelle, à lui rendre un dernier hommage lors de la cérémonie de recueillement. Avec des roses et des mots simples, les gens présents à l’enterrement ont affirmé leur reconnaissance et leur respect envers cette grande dame.
Les professeurs Abdelmadjid Merdaci et Nadir Boumaza, l’artiste Ahmed Benyahia ou encore l’universitaire Adel Abderrazak ont témoigné chacun avec ses mots et son expérience de la sollicitude de Colonna, l’universitaire, et son amour pour l’Algérie.  En choisissant l’Algérie pour se reposer éternellement, Fanny Colonna a signé un dernier acte hautement symbolique envers le pays qui l’a vu naître et qu’elle a toujours porté dans son cœur.
Cet amour qu’«elle a exprimé tout au long des années 1990 et jusqu’à son dernier souffle, a transformé sa vie de manière à lui donner un sens que la mort ne peut lui ravir», a souligné l’historien Mohamed Harbi dans un hommage qu’il lui a rendu dernièrement à Paris, lors de la célébration religieuse en mémoire de cette spécialiste de l’Algérie.
Fanny était une Algérienne. Née à Theniet El Had en 1934, elle n’a quitté l’Algérie qu’en 1993. Sa brillante carrière universitaire, elle l’a dédiée presque totalement à l’étude des populations du Maghreb et de l’Algérie en particulier. Elle est l’auteure de plusieurs ouvrages de référence, notamment : Algérie 1830-1962. Quand l’exil efface jusqu’au nom de l’ancêtre, Meunier, les moines et le bandit : des vies quotidiennes dans l’Aurès (Algérie) du XXe siècle : récits et Récits de la province égyptienne : une ethnographie Sud-Sud.
Fanny, anthropologue, sociologue et islamologue, ancienne directrice de recherche au Centre national de la recherche scientifique (CNRS, France), était une spécialiste des Aurès qu’elle avait parcourus, comme avant elle Germaine Tillion. Il convient de signaler que les autorités locales ont apporté une aide précieuse hier en facilitant l’entrée du cercueil à l’aéroport de Constantine.
Nouri Nesrouche
 
 
Vos réactions 3
Cherouf   le 01.12.14 | 12h29
Hommage à Fanny Colonna
Allah yarham'ha ! Paix à son âme !
Repose en paix chez toi à Constantine, Chère Fanny, auprès de celles et ceux que tu as toujours aimés, et qui ne t'oublierons jamais.
 
simsim   le 30.11.14 | 19h41
UNE FEMME ALGERIENNE
Repose en paix Fanny!
 
ALIALIALI   le 30.11.14 | 16h25
F.Colonna
Allah Yarhamha!

Constantine : les autres articles

Marchés de proximité à Constantine : Des milliards pour des structures inexploitées Réagissez

 

Trois voitures brûlées à l’UV 14 de Ali Mendjeli Réagissez

 

Elle a besoin d’un injecteur pour mettre fin à ses souffrances : Le cri de détresse de Nedjoua Chemlal 6

 

Place Benhamadi Mohamed Ameziane : Un projet pour réaliser 158 locaux d’artisanat Réagissez

 

Mouvement associatif à Constantine : 1233 associations sur 4000 sont conformes à la loi Réagissez

 

Séminaire du CNOA à l’université Mentouri : Après le tapage médiatique, le flop Réagissez

 

Des camions de la DTP utilisés frauduleusement Réagissez

 

Fanny Colonna inhumée hier à Constantine : Dernier hommage à une Algérienne 3

 

Condamné à 5 ans de prison ferme le matin : Le DG de Moka-Lux arrêté aux frontières tunisiènnes le soir Réagissez

Constructions illicites : Le site d’El Ghorab menacé

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.12.14 | 10h00 Réagissez
 
 Le  payasage bucolique va disparaître sous le béton
Le  payasage bucolique va disparaître sous le béton

Face à l’abattage des milliers d’arbres fruitiers, face à toutes ces constructions anarchiques  sur les terres agricoles, et vu le silence des autorités locales, le site de Sidi M’hamed El Ghorab est sérieusement menacé.

Selon le témoignage de Larbi Boudjnana, notre guide et l’un des propriétaires des terrains à El Ghorab, des personnes ayant acquis ces terrains ont entamé les travaux sans avoir des permis de construire, et sans prendre  en considération les risques de glissement qui peuvent survenir. «Je me demande pourquoi les autorités n’ont pas réagi après l’abattage de 2000 arbres.
En plus, une note a été publiée par le ministère de l’Habitat au mois de juillet 2002, et qui détermine les normes des constructions rurales, mais elle n’est jamais respectée», a déclaré notre interlocuteur. Selon ce dernier, ces terrains d’une superficie de 640 ha, appartenant aux héritiers Bendjelloul, sont déclarés Houbous, c’est-à-dire qu’ils ne peuvent être ni loués, ni vendus.
Et pourtant 200 ha ont été vendus récemment. Tout a commencé durant l’année 2000 quand l’un des héritiers a voulu récupérer les terrains vendus au profit de Mr Larbi Boudjenana sans le rembourser. «C’est aberrant, comment j’achète un terrain, je le cultive pendant des années, et je le donne gratuitement ?» a-t-il fulminé. Ce dernier nous a déclaré que certains héritiers vendent les terres actuellement avec des actes illégaux, dont nous avons une copie.
Et il a ajouté : «Je me suis retrouvé dans un combat avec les héritiers, mais aussi avec certains acheteurs. Ces derniers veulent faire passer les conduites des eaux usées à travers mes terres agricoles. Même la source naturelle va disparaître et il y a risque que son eau se mélange avec les eaux usées». Notre interlocuteur nous a avoué qu’il a saisi l’APC de Constantine pour mettre fin à ce scandale, mais en vain, alors que cette catastrophe écologique prend de l’ampleur chaque jour.
Contacté à ce sujet, le maire de Constantine nous a fourni, à travers la cellule de communication de l’APC, les précisions suivantes : « Toutes les constructions sur les terrains agricoles à El Ghorab ont été réalisées de manière illicite. C’est la raison pour laquelle l’APC va établir un procès d’infraction contre ces gens.
Les services de l’APC vont se préparer en collaboration avec les forces publiques (la police de l’urbanisme et la Gendarmerie), pour l’opération de démolition. Mais concernant le cas de Larbi Boudjenana, et le passage de conduite sur son terrain, cela ne fait pas partie des prérogatives de l’APC ; il faut voir avec la justice».
Yousra Salem


http://elwatan.com/images/2014/11/30/el-ghorab-2_2537173.jpg

Mouvement associatif à Constantine

1233 associations sur 4000 sont conformes à la loi

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.12.14 | 10h00 Réagissez

Sur les 4000 associations recensées dans la wilaya de Constantine, seules 1232 ont été retenues après la mise à niveau réalisée conformément à la loi 12/06 du 12 janvier 2012 relative aux associations.

Ce chiffre révélé hier, au forum de la radio locale, indique que les trois quarts de ces associations ont disparu de la circulation ; c’est dire tout le cafouillage qui prévalait quant à leur gestion. A propos de gestion, nous avons voulu savoir plus sur les crédits qui leur ont été alloués depuis des années auprès de la responsable du service des associations à la direction de la réglementation et des affaires générales (DRAG).
Aucune réponse ne nous a été donnée. Sur un autre registre, nous avons sollicité la même responsable au sujet des associations de quartiers qui ont poussé comme des champignons à la faveur de leur participation avec la wilaya pour la distribution des logements sociaux, et là aussi, aucune réponse convaincante ne nous a été fournie au regard de graves dépassements enregistrés à l’occasion de la confection des listes des éventuels bénéficiaires.
Une situation, faut-il le rappeler, qui a porté atteinte à plusieurs personnes, mais la représentativité de ces comités de quartiers plus que douteuse avait pénalisé un grand nombre de demandeurs de logements sociaux au profit de personnes favorisées et souvent de manière indue. Sur un autre registre, l’octroi d’un local où peuvent activer les membres de ces associations reste une réelle problématique, surtout par l’inexistence d’une adresse bien précise auprès de l’administration.
L’on a remarqué que les membres de certaines d’entre-elles agissent dans des cafés, voire au bas des immeubles et c’est ce manque d’un véritable siège qui engendre toutes ces défections et autres déviations. Rien ne semble avoir été prévu dans ce sens et c’est ce vide qui profite à beaucoup d’associations qui font plus dans l’évènementiel et le conjoncturel.
N. Benouar




http://bkdesign-dz.com/wasl/02-12-2014/pdf.jpg







أربعون حالة سجلت ببئر الجير و30 اخرى بالسانيا وارزيو
الكبد الفيروسي ينهش أجساد 140 طفلا بمستشفى كانستيل بوهران
كشفت مصادر من محيط مستشفى طب الأطفال عبد القادر بوخروفة كنستال بوهران عن أنه تم إحصاء 140 حالة تتعلق بالكبد الفيروسي " أ" وسط الأطفال الصغار خاصة الفئات المتمدرسة عبر المدارس والإكماليات من خلال إقبال التلاميذ على شرب مياه الصهاريج المتواجدة بالمؤسسات التربوي وكذا إقبال غالبية سكان الأحياء الشعبية والمجمعات السكينة بالمناطق المائية على إقتناء مياه الصهاريج المتنقلة التي تبيع المياه عبر الشوارع وبلديات الولاية، حيث تم تسجيل أعلى معدلات للإصابة ببلدية بئر الجير.
حيث تم إحصاء 40 حالة تنحدر من بلدية بئر الجير التي تعرف نموا سكانيا كبيرا حيث سجل عدد الضحايا في المناطق التي تعرف نموا قصديريا بضواحي أحياء بن داود 1 و 2 وغيرها من المناطق التي يروج فيها انتشار بيع مياه الصهاريج المتنقلة والتي غالبا ما تحمل مياها ملوثة وهو ما يزيد من تفاقم داء الكبد الفيروسي في ظل غياب التحقيقات الميدانية حول انتشار الداء حيث تم تسجيل ما يقارب 30 حالة بكل من بلديتي ارزيو و السانيا، وهي البلديات الأكثر تضررا من الداء من جهة أخرى تعد مياه صهاريج المؤسسات التربوية من أهم المسببات لإصابة التلاميذ المتمدرسين عقب تقرير اللجنة الولائية للتربية بالمجلس الشعبي الولائي بوهران الذي أوضح أن نسبة الأمراض المتنقلة عن طريق لمياه باتت تسجل بمختلف المدراس التي تغيب بها النظافة خاصة فيما يتعلق بإقبال الأطفال والتلاميذ على شرب مياه الحنفيات أو من مياه الصهاريج التي طالها الصدأ يحدث هذا بالرغم من الحملات التحسيسية وتحذيرات الجهات الطبية المختصة من ضرورة التصدي لظاهرة بيع مياه الصهاريج المتنقلة المعروفة " بالماء حلو " غير أن رواجها لا يزال يفرض نفسه بكثير عبر شوارع عاصمة الغرب الجزائري التي باتت تعج بشاحنات نقل هذه المياه وبيعها عبر المجمعات السكنية وفي أوساط الأحياء الشعبية ما ينذر بإنفجار قنبلة صحية خاصة وسط الأطفال الصغار، ناهيك عن تراكم المياه دون تنظيف الصهاريج على مستوى محلات بيع "الما حلو "التي باتت تفرض منطقها وقانونها الخاص من منطلق أن أهم أسباب انتشار المرض ترجع عادة إلى مياه الشرب وتحديدا المياه الملوثة التي تهدد صحة الإنسان، ناهيك عن انتشار الحيوانات الضالة وفي مقدمتها الكلاب الضالة، خاصة تلك غير الملقحة والتي تشكل خطورة على صحة الإنسان مما يستدعي نهج درب الوقاية من خلال الغسل الجيد للخضر والفواكه بعناية والحرص الشديد على تنظيف اليدين لتفادي الوباء. هذا الوباء الخبيث والشديد العدوى أضحى يتربص بالعديد من المواطنين بعاصمة الغرب الجزائري، مما قد يؤثر على وضعيتهم الصحية حيث دق الأطباء والمختصون ناقوس الخطر جراء ارتفاع عدد المصابين بهذا أداء خاصة نوع "أ" و"ب " الأمر الذي يستدعي تكفلا طبيا شديدا وحريصا لاحتواء المرض الذي صنف في خانة الفيروسات الخطيرة حيث أصبح هذا الداء الخبيث يحتل المرتبة الثانية بعد داء الأيدز الخطير. ناهيك عن الغلاء الفاحش للدواء الفيروسي الخاص بعلاج مرضى الكبد الذي يبلغ سقف 140 مليون سنتيم سنويا لكل مريض. وهي ضريبة مكلفة جدا خاصة فيما يخص المعوزين الذين لا يتحملون أعباء العلاج نظرا لغلاء ثمن الأدوية والمضادات الحيوية مما يشكل الخطر المحدق بهم في حالة عدم تتبع الدواء بانتظام مما يعرضهم للموت في حالة الإصابة بالسرطان أو تفاقم حالات المصابين بوباء الكبد الفيروسي وتأثيراته على الصحة. وفي مضمار متصل كشفت تقارير أخرى أن هناك 90 بالمائة من المصابين يمكنهم الشفاء من هذا الفيروس في حين هناك 10 بالمائة من المتأثرين بالوباء لا يستطيعون النجاة من تأثيرات هذا الداء والذي قد يتطور إلى تلييف الكبد مما قد يسبب سرطان الكبد وقد يحمل المصاب بهذا الفيروس ويصبح بذلك مؤهلا لنقله للآخرين وذلك عن طريق المعاشرة الجنسية مثلا، اللعاب ، استعمال ابر الوشم والحقن خاصة فيما يتعلق بتبادل ابر الحقن المشترك من خلال تعاطي المخدرات، وحتى عند قيام الشخص بالحجامة التي باتت وسيلة للعلاج عند العديد من المواطنين الذين يجهلون خطورة هذه العملية التي يجب أن تتم تحت الوصاية الطبية واعتماد الشروط الطبية والوقائية، على خلفية أن فيروس التهاب الكبد سريع العدوى بين الأشخاص، كما يتشابه انتقال هذا المرض مع وباء السيدا في حالة انتقاله من الأم إلى الجنين عن طريق الولادة الطبيعية والرضاعة، كما ينتشر بين أفراد العائلة عن طريق الخلط في استعمال فرش الأسنان والحلاقة فيما لا يؤدي اللمس العادي أو المصافحة إلى انتشار العدوى.في سياق أخر تشير دراسات أخرى أن هناك 2.5 بالمائة من الأشخاص مرشحون لحمل فيروس التهاب الكبد الحاد من نوع ب وهو اشد الأنواع خطورة جراء العدوى على مستوى المؤسسات الاستشفائية التي تغيب بها النظافة والتي لا تتخذ بها التدابير الوقائية اللازمة لتفادي انتشار العدوى. ك بودومي



عصابات تستهدف 12 موزع كهربائي في ظرف شهر و القائمة مفتوحة
خفافيش الليل تغرق وهران في الظلام
عادت في الآونة الأخيرة ظاهرة التعدي على المنشآت الكهربائية لكن هاته المرة بشكل أخطر حيث علمنا من مصادر مطلعة أن هناك مجموعة إجرامية مجهولة الهوية صارت تستهدف بشكل كبير غرف المحولات الكهربائية للحصول على موزع الطاقة المنخفض الذي يتعدى سعره في السوق التجارية ال20 مليون سنتيم ، و هي المعطيات التي جعلت خفافيش الليل تنفذ مخططاتها الإجرامية بهدف الحصول على تلك المعدات الكهربائية .
غير ان الغريب في أمر هاته العمليات أن العصابة محترفة و تملك دراية واسعة عن الكهرباء بدليل أن أفرادها قبل الإستحواد على ذلك الموزع يبطلون مرور التيار عبر المحول الكهربائي لتفادي التكهرب ، ثم ينزعونه بسهولة بالإضافة إلى حسن إختيارهم للمناطق التي تتواجد بها تلك الغرف الكهربائية و التي تكون في الغالب بعيدة عن الأعين و هو ما جعلها تنجح لحد الساعة في سرقة 12 موزع لحد الساعة من دون أن تكشف مصالح الشرطة العلمية هوياتهم ، و لا حتى كاميرات المراقبة مما يؤكد أن العصابة محترفة ، و قد بادرت مصالح مؤسسة سونلغاز إلى تحسيس المواطنين من سكان الأحياء التي تعرضت لتلك الهجمات للتعاون مع مصالح الشركة و كذا الامن لوضع حد لهاته الشبكة الإجرامية التي تبين كل المعطيات أنها تلجأ لبيع تلك المعدات لمؤسسات خاصة تعمل خارج الولاية ، و هو ما قد يجر إلى توريط أسماء ثقيلة في حال توم تفكيك هاته المجموعة .و يذكر الجميع ما وقع السنة الماضية بحي ميرامار حين أقدم مجهولون على سرقة سماعة الغاز التي تتواجد أسفل عمارة الإقامة بيري كونها تحتوي على شرائح من النحاس الخالص ،لينتهي الأمر بوقوع حادث تسرب خطير للغاز كادت أن تقضي على المنطقة برمَتها في حال نشوب إنفجار . صادق.ف

http://alwaslonline.com/photo/3643.jpg

فيما تعمد العصابات إلى حرق وقطع أشجار غابة ولبان طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 01 ديسمبر 2014
عدد القراءات: 87
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
سكان عين السبت بسطيف ينتظرون وصول الغاز الطبيعي
يشتكي سكان بلدية السبت الواقعة أقصى شمال شرق سطيف، من مشكل انعدام الغاز الطبيعي، مما أرق يومياتهم في ظل البرودة الشديدة التي تعرفها المنطقة هذه الأيام، نظرا لوقوعها في منطقة جبلية بين جبال «بابور» الشاهقة الإرتفاع وجبال «سطاح» بمنطقة ولبان بمحاذاة حدود ولاية جيجل. وتضم بلدية عين السبت قرابة 20 ألف نسمة، عرفت في السنوات الأخيرة عودة سكانها بعد أن هجروها في العشرية السوداء، وتعرف حاليا حركية كبيرة لكونها منطقة عبور هامة تقع بمحاذاة الطريق الولائي رقم 77 الرابط بين سطيف وصولا إلى جيجل.
وحسب ممثلي السكان والجمعيات المحلية الناشطة، فإن عودة الحياة للبلدية لم يسايره تخصيص مشاريع تنموية هامة، تحفز السكان على البقاء وتحث الآخرين على العودة إلى موطنهم الأصلي. ويبقى المطلب الأساسي حسبهم توفير الغاز الطبيعي الغائب عن المنازل، على الرغم من الوعود التي تلقوها خلال الحملة الانتخابية لمحليات 2012، بحيث لم يتم لحد الآن ربط المنازل بهذه المادة الحيوية.
و يضطر المئات من السكان إلى طرق بدائية للتدفئة، مثل الاحتطاب صيفا وتجفيف الخشب لاستغلاله شتاء، إضافة إلى استعمال مادة المازوت أو غاز البوتان، لكن كل هذه الطرق التقليدية لها سلبياتها وأضرارها مثل الاختناقات المسجلة في صفوف السكان وكذا القضاء على الثروة الغابية، حيث تستغل بعض العصابات حاجة السكان للحطب في استنزاف غابة ولبان المجاورة، مستغلين جنج الظلام هروبا من مراقبة حراس الغابات، رغم أنها تعتبر بمثابة رئة المنطقة وتستقطب المئات من السواح صيفا نظرا لطبيعتها الخلابة والعذراء،  ويقومون بالقطع العشوائي أو الحرق للأشجار خصوصا الفلين والصنوبر الحلبي من حين لآخر للاستفادة من الفحم.
وناشد المجتمع المدني في بلدية عين السبت بضرورة الإسراع بربط المنازل بمادة الغاز الطبيعي وتوفير كل ظروف الحياة الكريمة للسكان، وكذا المحافظة على البيئة والثروة الغابية.
لدى اتصالنا برئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية عين السبت، قال بأن مصالحه تقوم بضبط كافة الإجراءات للاستفادة من مشروع ربط قرابة 45 من المائة من منازل سكان البلدية، كمشروع أوّلي بمادة الغاز الطبيعي قبل السنة المقبلة، بمبلغ إجمالي قارب 40 مليار سنتيم، أما بخصوص القطع العشوائي للثورة الغابية، قال بأنه على علم بهذه الممارسات وتمت مراسلة مديرية الغابات في هذا الصدد وتم تكثيف الدوريات للقبض على العصابات التي تقوم بهذه الممارسات التي يعاقب عليها القانون.                         رمزي تيوري

مدير نشر جريدة الـ سيتويان الفرنسية اعمر إغيرغاوا في ذمة الله

img033انتقل الزميل الصحفي مدير نشر يومية الـ ” le citoyen ” اعمر إغيرغاوا إلى رحمة الله صباح أمس الاثنين بمستشفى مصطفى باشا ، بالجزائر العاصمة إثر مرض أقعده الفراش مدة زمنية . وسيوارى المرحوم الثرى اليوم بمقبرة ” سيدي يحي ” بالمرادية.
اعمر إيقرقاوة من مواليد 29 أكتوبر 1953 بأزفون وهو أب لطفل . وهو من رواد الصحافة في الجزائر . تحصل المرحوم على شهادة ليسانس في اللغة الفرنسية سنة 1984 ومنه بدأ مساره المهني حيث عمل كأستاذ لغة فرنسية بثانوية خروبة من 1984 إلى 1990 ، لينتقل بعد ذلك للعمل في عدة جرائد مستقلة، أولها صحافي مراسل بيومية” dépêche de Kabylie”، ثم صحافي لمدة سنة في جريدة “match week-end ” عام 2002 ، صحافي بجريدة “El- watan” سنة 2003، صحافي مصحح بجريدة الـ ” LE CITOYEN” سنة 2004 لمدة 6 اشهر. ومن ثم تقلّد منصب مدير نشر ليومية الـ” ” CETOYEN” إلى أن انتقل الى رحمة الله.ولقي نبأ وفاة الزميل المرحوم ” اعمر ايقرقاوة ” حسرة وسط الساحة الإعلامية وخاصة زملاؤه في جريدتي المواطن والـ ” le citoyen ” ، حيث تقدم مدير يومية المواطن وكافة الطاقم العامل بها بأزكى كلمات التعازي راجين من المولى أن يسكنه فاسح جنانه. ومن بين السياسيين تقدم وزير الاتصال “حميد قرين” بتعازيهم الخالصة لعائلة الفقيد إيقرقاوة ..اللهــــم .. يا حنَّان ، يا منَّان ، يا واسع الغفران ، اغفر له و ارحمه ، وعافه واعف عنه ،وأكرم نزله ، ووسع مدخله ، واغسله بالماء و الثلج و البرد ، ونقِّه من الذنوب والخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من الدنس….
إن لله وإن إليه راجعون


الصورة للمرشح السابق لرئاسيات 2014 رجل الأعمال رشيد نكاز مستسلما للنعاس على ما يبدو.
http://wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/ko437.jpg

التمـاس الحبـس النافـذ لطبيبـة وممرضـة بتهمـة نسيـان ضمادتيـن داخـل بطـن مريضـة طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 02 ديسمبر 2014
عدد القراءات: 217
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
التمس أمس ممثل الحق العام لمحكمة الزيادية، عقوبة الحبس النافذ في حق طبيبة و ممرضة تعملان بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، بعد اتهامهما بنسيان ضمادتين طبيتين داخل بطن مريضة أجريت لها عملية قيصرية. حيثيات القضية تعود إلى شهر جوان من السنة الماضية، حيث تم تحويل الضحية من عيادة أمراض النساء والتوليد بسيدي مبروك إلى المستشفى الجامعي بقسنطينة، وكانت في حالة خطيرة، حسب ما أفادت به الطبيبة المتهمة، التي تعمل مقيمة في سنتها الرابعة، حيث صرحت خلال الجلسة بأن الضحية كانت تعاني نزيفا إثر تمزق الكيس المائي الحاوي للجنين، ما استدعى إجراء عملية قيصرية استعجاليه أنقذ على إثرها الجنين ورحم المريضة. وأضافت بأنها كانت تضع الضمادات خلال العملية لوقف النزيف الذي كان حادا، بعدما كانت تقدمها لها الممرضة، فيما قالت بأن العملية الثانية التي أجراها فريق طبي آخر للضحية بعد أيام قليلة من الولادة، كانت بسبب التعفن وليس الضمادتين التي تم نسيانهما. الممرضة صرحت بأنها كانت رفقة الطبيبة وقت إجراء العملية، وقالت إلى أن مهمتها تقديم الأدوات إلى الجراح خلال العملية، لتضيف بأنها خرجت من الغرفة إلى غرفة أخرى، وعادت بعد ذلك لتجد أن الطاقم يقوم بإعادة خياطة بطن المريضة، مضيفة بأن حساب عدد الضمادات المستعملة من مهمة الطبيب والممرضة. الممثل القانوني للمستشفى قال في وقت سابق لوكيل الجمهورية بأن العملية الثانية أجريت، إثر اكتشاف قطعتين من الشاش تركتا داخل جسد الضحية، فيما قالت الضحية، التي غابت عن الجلسة، بأنها لم تطلع عن سبب إخضاعها لعملية ثانية. محاميا المتهمتين التمسا البراءة، فيما طالب وكيل الجمهورية بمعاقبتهما بـ 6 أشهر حبسا نافذا وغرامة مالية عن جنحة التقصير الطبي المؤدي إلى الإضرار بالسلامة الجسدية للأشخاص، وتأجل الحكم إلى جلسة الأسبوع ما بعد القادم.
سامي ح



الوالي و مدير الأمن الولائي يعلنان عن تعزيزات استثنائية لاستعادة الأمن طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 01 ديسمبر 2014
عدد القراءات: 393
تقييم المستخدمين: / 2
سيئجيد 
عمليات تمشيط واسعة و حملة توقيفات بالوحدة الجوارية رقم 14 بعلي منجلي
أعلن أمس والي ولاية قسنطينة ومدير الأمن الولائي عن تعزيزات أمنية مكثفة وخطة تدخل بالوحدة الجوارية رقم 14  تعتمد على عمليات تمشيط واسعة للعمارات ومحيطها وهدم الأكواخ القصديرية التي تستخدم لأغراض تجارية مع شن حملة توقيفات لحاملي الأسلحة البيضاء  لوضع حد للمواجهات التي يشهدها الحي منذ أكثر من أسبوع بشكل متسارع، فيما طالب السكان بالترحيل وتدخل الدرك وتحدثوا عن وقوعهم تحت تأثير أعمال إجرامية منظمة يخطط لها بشكل محكم من طرف عصابات تهدد الأمن العام وتستهدف الممتلكات والأشخاص تحت غطاء المواجهات. التطورات الخطيرة للوضع الأمني بالوحدة الجوارية رقم 14 ليلة الأحد إلى الاثنين دفعت بالوالي إلى التنقل إلى الحي رفقة مدير الأمن الولائي و قائد المجموعة الولائية للدرك و ممثل عن القطاع العسكري إضافة إلى  مندوبي القطاعات الحضرية للمدينة الجديدة علي منجلي ورئيس الدائرة، حيث عقد لقاء بمقر الأمن الحضري غاب عنه ممثلو المرحلين من فج الريح، و اقتصر الحضور على جمعيات تتحدث بإسم المرحلين من واد الحد وسكان عمارات تقع في نقطة تتوسط عمارات الجهتين المتناحرتين،  ما جعل اللقاء يتحول إلى ما يشبه المحاكمة للمرحلين من فج الريح، حيث قال متحدثون عن الطرف الآخر أنهم دائما في حالة دفاع عن النفس بسبب ما يقولون عنه الاستفزازات و الاعتداءات، التي يؤكدون أنها تطال الأطفال والنساء والرجال على حد سواء، وأنها لا تتوقف عند العنف اللفظي وإنما تترجم بأفعال الرشق بالحجارة ورمي أشياء حادة و الاعتداءات بالضرب و اعتراض طريق الطلبة والتلاميذ والعمال.
وفسر متدخلون الوضع بأنه ليس مجرد مواجهات وإنما عمل إجرامي منظم يعتمد على تحضير مسبق ومدروس وخطط  يستخدم فيها أطفال ومراهقون لإلهاء السكان قبل الانقضاض عليهم من طرف فئة لا تظهر إلا في ساعات متأخرة من الليل وفي جنح الظلام، حيث كشف مواطنون أن الفاعلين يرتدون زيا شبيها بزي الهيئات النظامية ويرتدون خوذات ويستعملون أسلحة يتم تخزينها في غابة مجاورة تسمى غابة "البلوط"، وهي نقطة يفيد من تحدثوا إلى الوالي أنها تشبه غرفة العمليات وتحتوي "كازمات" تخفى بها أسلحة بيضاء من كل الأنواع لا تظهر إلا ليلا، وأفاد متدخلون آخرون أن الحي يحاصر بشكل مفاجئ وشامل والعصابات تتحرك في شكل مجموعات لغلق المنافذ وجعل عملية التدخل الأمني شبه مستحيلة، وأكدوا أن الفاعلين يركنون سياراتهم بعيدا أو يتحركون بدراجات نارية.
كما ساق المرحلون من واد الحد اتهامات باستمالة العصابات لأطفال ومراهقين وإغرائهم بمبالغ مالية و استخدام الأكواخ القصديرية المنتشرة داخل الوحدة، والتي تستعمل لأغراض تجارية، في إخفاء الأسلحة البيضاء و استخدامها للتجمع قبل الهجوم، وأشار بعضهم أن المحلات الواقعة أسفل العمارات تشكل خطرا كبيرا كونها تستخدم لدخول البنايات بعد هدم الجدران الفاصلة بينها وبين الطوابق الأرضية.
وتقاطعت تدخلات من يقطنون في العمارات التي تتوسط منطقتي فج الريح وواد الحد مع باقي السكان في كون حياتهم في خطر وتحدث  كثيرون أن أمراض الضغط والسكري و الاضطرابات النفسية قد ظهرت في أوساط الأطفال إضافة إلى تسجيل عاهات في المواجهات وإصابات شوهت الكثيرين، كما وردت تصريحات بشأن هجر البعض لأحيائهم بسبب حالة الرعب السائدة من رمي الزجاجات الحارقة وملاحقة العصابات للسكان إلى داخل الشقق ومحاولات مداهمة للمنازل بغرض السرقة، وأفادوا أنهم لا ينامون ليلا حيث أصبحوا يشكلون فرقا للحراسة ليلا لحماية عائلاتهم.
وإن حاول المتدخلون تحميل مسؤولية الأحداث للمرحلين من فج الريح فإن قليلين منهم اعترفوا بأن العنف من الجهتين، بينما كانت مديرة المتوسطة صريحة في كلامها بالحديث عن عصابات من الطرفين وقالت أن ذلك أثر على سير قطاع التعليم، حيث توقفت الدراسة أمس في ثاني يوم من الامتحانات وفي كل مرة تتجدد فيها الأحداث يتم منع التلاميذ من الالتحاق بمقاعد الدراسة إما بالقوة أو بسبب الخوف السائد داخل الحي، وقالت المديرة أنه تم ليلة الأحد التسلل إلى المؤسسة والقيام بأفعال تخريب بعد ضرب الحارس مع تسجيل محاولة سرقة تجهيزات إعلام آلي، وصرح الحارس أنه قد فر من السكن الإلزامي داخل المؤسسة إلى وجهة أخرى.
وقد قوبل الوالي بتجمع ضخم بالقرب من الأمن الحضري أين تمت المطالبة بالترحيل أو إقامة حواجز إسمنتية بين الجهتين فيما طرح مطلب تعزيز التدخل الأمني بقوات من الدرك لفرض السيطرة على المكان.
وقد تنقل الوالي و مسؤولي المصالح الأمنية والعسكرية والمنتخبين إلى داخل الحي أين قام بمعاينة تبعات المواجهات من حرق لواجهات العمارات وشرفات ووقف على أكوام من الحجارة المرمية في المنطقة التي تتوسط العمارات والتي يسميها السكان ساحة التحرير، أين لاحظنا بقايا زجاجات حارقة ومواد حادة وقضبان معدنية وزجاج نوافذ مهشم، إضافة إلى سيارات محروقة ووجدنا أن حاويات المزابل قد تم تفريغ ما بداخلها و استعمالها في الاعتداءات.
كما بدا الجزء الذي يقطنه المرحلون من فج الريح خاليا إلا من نساء كن في الشرفات، ولاحظنا وجود أطفال ومراهقين فوق عمارات الجهتين كانوا بصدد رمي الحجارة، وبدت علامات التدهور على الحي الذي وقع تحت تأثير حالة غير مسبوقة من العنف بداية من رمضان ما قبل الماضي وإلى غاية يوم أمس،  تخللتها فترات هدوء لكن في كل مرة تتجدد الأحداث وتبقى أسبابها غير معروفة لكن نتائجها ظاهرة على سلوكات السكان الانفعالية وحالة القطيعة بين سكان الحي الواحد وعلى العمارات و الفضاءات المحيطة بها.
مدير الأمن الولائي: السكان مطالبون بتسليم الأسلحة البيضاء و المحظورة
مدير الأمن الولائي عبد الكريم وابري طمأن من حضروا الاجتماع بأن الأمن سيتعزز ووجه تعليمات فورية ببدء التدخل  لكنه طالب السكان بالانخراط في العمل وعدم التواطؤ في عملية إخفاء الفارين أثناء مطاردتهم، مشيرا بأن عمليات سابقة تأثرت بوجود من يفتحون منازلهم للمعتدين الذين يتسللون داخل العمارات ويجدون من يأويهم،  وأكد بأنه لن يتم ترك أية ثغرة لتجدد العنف لكن ذلك يحدث بمساعدة السكان والتبليغ عن المشبوهين والمشاركين في الاعتداءات لأن الأمر يتعلق بسكان من الحي،  وشدد على ضرورة منع الأولياء لأبنائهم من حمل أسلحة بيضاء ومحظورة وتسليمها لمراكز الأمن لتسهيل عملية جمعها محذرا بأن الخطة الأمنية التي تعتمد على تعزيزات ستكون بتمشيط الحي ومداهمة الأماكن المشبوهة وأن الأمر يصل حد تفتيش شقق وأنه سيتم التدخل بأقصى ما يمكن للتحكم في الوضع و استعادة الأمن.
الوالي يرفض مطلب الترحيل ويهدد مثيري الشغب بالمطاردة
والي الولاية السيد حسين واضح ذكر بأنه تم السنة الماضية القيام بمساع  للتعرف على أسباب المواجهات  دون الحصول على إجابات حول الأسباب،وطالب الأولياء بضبط النفس وعدم الانسياق وراء العنف، وقال، المسؤول متوجها إلى من يؤكدون أنهم ضحية بأن أي رد فعل سيضعهم في نفس المرتبة مع المعتدين، مؤكدا بأن التواجد الأمني سيتم تكثيفه  وأن مثيري الشغب سيطاردون مع القيام بحملة توقيفات،  لكنه حذر من المشاركة في إيوائهم أو عدم التبليغ عنهم ، و اعتبر مطلب الترحيل حلا غير مناسب ولا ينهي المشكلة طالما هناك مشكل سوء جوار أو عدم تقبل للآخر داخل الفضاء الواحد، لكن الوالي في المقابل طالب المواطنين بالتبليغ  وعدم السكوت عن ما يجري.
كما وجه تعليمات لرئيس الدائرة بهدم الأكواخ التي أقيمت داخل الحي بداية الأسبوع المقبل على أبعد تقدير وفسر عدم فتح المحلات بالحالة الأمنية السائدة والتي لا تسمح بممارسة أي نشاط وعاد للحديث عن دور الأسرة.
نرجس.ك * تصوير: الشريف قليب

سكان هجروا الشقق وتلاميذ لم يجروا الامتحانات في يومها الثاني
تحطيم و حرق سيارات في أعنف مواجهات عرفها الحي
شهدت الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة ليلة الأحد إلى الاثنين مواجهات عنيفة بين بعض الشباب، تسببت في تحطيم وحرق عدد من السيارات، وهو ما استدعى تدخل أعوان مكافحة الشغب، قبل تنقل رئيس أمن الولاية، ثم الوالي صبيحة أمس. وكانت الفوضى السمة البارزة بالوحدة الجوارية 14 بعلي منجلي صبيحة أمس، من خلال انتشار مخلفات المواجهات وأثار الرشق الكثيف بزجاجات "المولوتوف" وبقايا الحجارة على الطرقات، فضلا على استعمال حاويات القمامة لغلق الطرقات. وحسب ما أكده بعض السكان المتجمعين قرب مركز الشرطة بالوحدة الجوارية رقم 14، فإن مواجهات أمس الأول انطلقت حوالي منتصف الليل، عندما أقدم مجهولون على قطع التيار الكهربائي عن أعمدة الإنارة العمومية، وهي الخطوة التي سبقت حلقات سابقة لأحداث الشغب ، قبل أن يباشر ملثمون رشق المارة والشقق بزجاجات المولوتوف. وتحدث عدد من السكان أن العصابات تتخذ من غابة قريبة ملجأ لها، ومكانا لتحضير هجوم كل ليلة، قبل أن يتطوّر الوضع إلى قطع الطرقات، مؤكدين أن عددا من المشاغبين أصبحوا يتسللون عبر عمارات الوحدة الجوارية رقم 13 وصولا إلى مفترق الطرق لرشق السيارات القادمة من علي منجلي وسط وعين سمارة بالحجارة.
مواجهات ليلة الأحد إلى الاثنين، عرفت أيضا قيام عصابات بتحطيم زجاج عدد من السيارات، حيث بدت آثار إستعمال  سيوف على زجاج بعض المركبات واضحة، فضلا على حرق 3 مركبات بعد رشقها بزجاجات "المولوتوف" ويتعلق الأمر بـ "رونو اكسبريس"، "رونو 21" و"رونو ماستير".
كما كشف أحد السكان أن عمارات تتوسط الوحدة الجوارية اقتحمت ليلة أمس الأول من قبل مجموعات من زارعي الرعب، وهو ما خلف حالة من الهلع وسط العائلات، خصوصا الأطفال الصغار، والذين أغمي على بعضهم من شدة التأثر بمشاهد العنف التي يشهدها الحي كل ليلة.
وفي تصعيد غير مسبوق، واصلت العصابات اعتداءاتها على مواطنين حتى صبيحة أمس، حيث عمد مشاغبون إلى غلق الطريق المؤدي نحو الوحديتن الجواريتين 13 و14، ورشق بعض السيارات بالحجارة، ما استدعى عودة عناصر مكافحة الشغب التي أعادت الحركة إلى الطريق الذي يشهد حركة كبيرة خصوصا في الفترة الصباحية.
كما شهدت فترة وجود والي قسنطينة حسين واضح بالوحدة الجوارية 14، رشقا من قبل بعض المراهقين بالحجارة من فوق إحدى العمارات، في حين تحدث مواطنون عن محاولات حرق بعض الشقق من خلال رشق شرفاتها بزجاجات "المولوتوف"، وهو ما يدل حسبهم على تحدي واضح من طرف هذه العصابات ضد أمن وسلامة السكان. وتوقفت الدراسة، أمس، بكافة مدارس الوحدة الجوارية 14، لامتناع التلاميذ عن التحاق بالأقسام، رغم أن ذلك يتزامن مع  ثاني أيام الامتحانات، حيث لم تستثن الاعتداءات المؤسسات التعليمية، من خلال رشق النوافذ بالحجارة، فضلا على تخوّف الأولياء على سلامة أبنائهم. وكان يوم أمس، يوم عطلة إجبارية لجميع العمال والموظفين، حيث فضل أغلب سكان الوحدة الجوارية 14 عدم التنقل إلى عملهم، لتخوفهم من تجدد المواجهات، وهو ما أكده أرباب العائلات الذين قالوا أنهم يفضلون البقاء بالقرب من منازلهم مخافة تعرض أبنائهم أو عائلاتهم لأي مكروه. كما أشار عدد ممن تحدثنا إليهم أن الكثير من العائلات القاطنة بالنقاط الساخنة والتي تشهد المواجهات عادة قد هجرت منازلها، وفضلت الانتقال للعيش عند الأقارب، بعد أن عاشت الجحيم في الأيام القليلة الماضية.
للإشارة فإن الوحدة الجوارية 14 شهدت هدوءا نسبيا بعد زيارة الوالي، وسط تعزيزات أمنية كبيرة، وبحضور عناصر مكافحة الشغب وأعوان الشرطة القضائية بالزيين الرسمي والمدني، مع حديث عن إجراءات خاصة لإعادة الأمن، في انتظار وصول تعزيزات إضافية من خارج الولاية وفق ما أفادت به مصادر أمنية.
عبد الله ب * تصوير: الشريف قليب







http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif



http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif4.gif



http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif3.gif


http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif1.gif




http://annasronline.com/images/stories/01-01-00/annouvelle.gif5.gif





https://www.facebook.com/pages/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86/109800042434494?sk=timeline&ref=page_internal

إسرائيـــــل تطالب باسترجـــاع ممتلكات اليهـــــــود في الجزائـــــــر

أطلقت حملة ضغط دولية وحكومتها تطرق باب الأمم المتحدة
المشاهدات : 1220
0
0
آخر تحديث : 19:11 | 2014-12-01
الكاتب : بهاء الدين.م
الأقدام السوداء خسروا أكثـر من 600 ملف ضد الجزائر رفعت لهيئات أممية

أطلقت الحكومة الإسرائيلية ومصالح الرئاسة لدولة الكيان الصهيوني، حملة جديدة لاستعادة ما تزعم أنه “أملاك  في الجزائر وعدد من الدول العربية تمت مصادرتها”. وذكر بيان لديوان الرئيس الإسرائيلي أن” الدول العربية أجبرتهم على ترك منازلهم وممتلكاتهم قبل مغادرتهم أوطانهم وذهابهم للأراضي الفلسطينية المحتلة في فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي”. من جهتها، تعتزم وزارة شؤون المتقاعدين في الحكومة الصهيونية رفع دعاوى قضائية في هيئات أممية بحثا عن ما تعتبره أنه “أملاك لليهود الذين هاجروا من الجزائر واستعادة ملكيتها أو طلب تعويضات مالية عنه”. وبدأت إسرائيل الأسبوع الجارى، إحياء أول ذكرى رسمية لما تسميه يوم “خروج وطرد اليهود من الدول العربية وإيران”، حيث أقامت مراسم وطقوس رسمية للذكرى الأولى في ديوان الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، مساء أمس الأول، وذلك في الوقت الذي لم تدين فيه أي دولة عربية هذه التصرفات الاستفزازية حتى الآن. وتقوم إسرائيل بإحياء هذا الحدث بموجب قانون جديد بهدف لفت الأنظار إلى اليهود الذين قدموا لإسرائيل من الدول العربية وإيران، حيث سنت هذا القانون فى أجواء عنصرية متطرفة بالكنيست منذ عدة أشهر لاعتبار يوم الـ30 من شهر نوفمبر من كل عام يوما لإحياء هذه الذكرى، وليأتي بعد يوم واحد من ذكرى تقسيم فلسطين في الأمم المتحدة في الـ29 من نوفمبر عام 1947. من جهته، أعلن متحدث باسم الحكومة الصهيونية عن إنشاء دائرة خاصة للبحث عن الأملاك اليهودية واستعادتها في ثماني دول عربية، بينها الجزائر، وتتبع وزارة شؤون المتقاعدين. ونقلت صحف إسرائيلية أمس أن الهيئة الإسرائيلية الجديدة تستعد لتقديم دعاوى قضائية لاستعادة أملاك اليهود في عدد من الدول العربية هي الجزائر وتونس والمغرب وليبيا والعراق واليمن ولبنان، إضافة إلى إيران، وكذا مطالبة هذه الدول العربية ‘’بتقديم تعويضات عن المساس بحقوق اليهود وأملاكهم العقارية والمادية، وإلزامها بصيانة المعابد والمقابر اليهودية وكذا العتبات المقدسة بالنسبة لليهود في هذه الدول”. وأضافت المصادر أن ‘’إسرائيل تعتزم مقاضاة الدول العربية التي قامت بسحب حقوق المواطنة من اليهود الذين كانوا يقيمون فيها”. وتحاول السلطات الإسرائيلية خلق قضية موازية لتهجير الفلسطينيين من وطنهم، وأقامت منظمات يهودية دعاوى قضائية دولية لمطالبة الدول العربية بتعويضات ضخمة على تهجير اليهود، المزعوم، وذلك في الوقت الذي تتنكر فيه لتهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه بالقوة، وتسعى من خلال هذه الخطوة إلى اختزال تهجير الفلسطينيين ونكبتهم برواية مختلقة حول تهجير اليهود من الدول العربية. وفي تطاول غير مبرر، طالب الرئيس الإسرائيلي، خلال كلمته بالحفل أمس الأحد الدول العربية وعلى رأسها مصر، بإعادة الأموال والممتلكات التى تركها اليهود خلفهم في الدول العربية وإيران. ونقلت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية عن ريفلين قوله “هذا الصوت يجب أن يصل لكل مكان، ولكل المنظمات الدولية من أجل إصلاح الظلم التاريخي من خلال التعويضات وإعادة الأموال”. وقال الرئيس الإسرائيلي إنه يجب استرجاع أموال اليهود التي بقيت في تلك الدول، بينما تركها أصحابها الأصليون ولجأوا إلى إسرائيل، مضيفا “ينبغى ترديد قصة هؤلاء اليهود في الأوساط العالمية، من أجل تصحيح الظلم التاريخي، بصورة حقيقية، من دفع التعويضات وإرجاع الأموال والمطالبة بتعويضات لهم”...
ولا تعترف الحكومة الجزائرية بمطالب يهود الجزائر المتكررة باستعادة ما سموه أملاكهم أو طلب تعويضات عنها، على غرار مطالب اليهودي الفرنسي، أرمون أنتون، الذي رفع دعوى ضد الجزائر أمام اللجنة الأممية لحقوق الإنسان، ممثلا بالمحامي الفرنسي، آلان غاراي، في نوفمبر 2004 للمطالبة باسترجاع أملاكه العقارية التي خلفها عقب مغادرته الجزائر في 14 جويلية  1962، لكن السلطات الجزائرية رفضت مطالبه وأقنعت اللجنة الأممية بإصدار قرار، قبل ثلاث سنوات، يتضمن عدم قبول شكوى اليهودي الفرنسي،..
وينطبق موقف الجزائر أيضا على مطالب الأقدام السوداء الذين رفعوا أكثـر من 600 ملف إلى اللجنة الأممية لحقوق الإنسان، بهدف إرغام الجزائر على استرجاع أملاكهم أو دفع تعويضات عن ممتلكاتهم التي يقولون إنهم تركوها بعد الاستقلال.


  • Taline Sasou · يعمل لدى ‏‎Ministère De L'éducation Nationale‎‏
    هايلة استعمرونا ويزيدو يطلبو اصلا احنا لي نطالب بقطع رؤوسكم في ساحة الشهداء الله لا تربحكم
  • Ka Mel · يعمل لدى ‏نعض التفاح في شركة apple · ‏1,250‏ متابعًا
    ههههههههههههههه الجزائر تا شا يليقلكم ولا ههههههه
  • Aissa Lounis · يعمل لدى ‏‎Ooredoo Qatar‎‏
    فلماذا لا نطالب نحن كذالك بحقنا في القدس
  • Jentiel Kimou · Lycée Lotfi
    il sont ca demander sa a metirent ex gouverneur a l epoque de l algerie francaise maintenet c est algerie algerienne nous on les connes pas c est les francais qu ils ont ramener et les francais ils ont pris avec eux et puis se n etait pas leur terres les francais comment tu veux que tu aie des bien on algerie sale sioniste n3ala 3aliekoume
  • Djamal Blidi · الأكثر تعليقا · SaaD DahLaB Blida
    نحن الجزئريون نطلب تعويض استعمار لمدة قرن و30سنة من أموال كا تعويض من فرنسة يعني يهود فرنسة وكا عرب مسلمون نطلب تعويض عن القدس منذو احتلال الصهيوني اعطونا حقنا قبل من بعد نشوفو
  • Djilali Miloudi · I.G.M.O
    • Lycée Lotfi
      il sont ca demander sa a metirent ex gouverneur a l epoque de l algerie francaise maintenet c est algerie algerienne nous on les connes pas c est les francais qu ils ont ramener et les francais ils ont pris avec eux et puis se n etait pas leur terres les francais comment tu veux que tu aie des bien on algerie sale sioniste n3ala 3aliekoume
    • Djamal Blidi · الأكثر تعليقا · SaaD DahLaB Blida
      نحن الجزئريون نطلب تعويض استعمار لمدة قرن و30سنة من أموال كا تعويض من فرنسة يعني يهود فرنسة وكا عرب مسلمون نطلب تعويض عن القدس منذو احتلال الصهيوني اعطونا حقنا قبل من بعد نشوفو
    • Djilali Miloudi · I.G.M.O
      souwa ta3e matkoum ntouma yhoude

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق