الاخبار العاجلة لمنع اموات قسنطينة من الحصول على السكن الاجتماعي رغم دفعهم حقوق السكن الاجتماعي وحصولهم على اوراق الاستفادة العقارية وشر البلية مايبكي علما ان اموات ابناء الوزراء والولاة يحصلون على سكنات الاموات مجانا ويدكر ان مديريات السكن بالجزائر اصبحت توزع السكنات بقرارات فردية من الولاة والوزراء والرؤساء والنساء العاهرات ونساء الفناداق وشر البلية مايبكي

 اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمنافسة  نساء الجزائر  رجال الجزائر في الاسواق  الشعبية من اجل شراء الملابس  الداخلية  النسائية من ايادي رجال الاسواق الجزائرية يدكر ان نساء الجزائر يفضلون شراء ملابسهم الداخلية الجنسية من رجال الجزائر من اجل الحديث الجنسي وممارسة حريتهم الجنسية مع تجار الملابس النسائية تحت غطاء معرفة رجل جزائري  يعشق جنس المراة الجزائرية خير من شراء لباس نسائي  من امراة  تاجرة  تحسدك على اموالك  وجمالك وشر البلية مايبكي

 صور لافتخار نساء العالم بملابسهم الداخلية الجنسية امام المراة

 اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمنع اموات  قسنطينة من الحصول على السكن الاجتماعي رغم دفعهم حقوق  السكن الاجتماعي وحصولهم على اوراق الاستفادة  العقارية وشر البلية مايبكي علما ان  اموات  ابناء  الوزراء والولاة يحصلون على سكنات  الاموات  مجانا ويدكر ان مديريات السكن بالجزائر اصبحت توزع  السكنات  بقرارات فردية من  الولاة والوزراء والرؤساء والنساء العاهرات ونساء الفناداق وشر البلية مايبكي
  
اخر خبر
اعتقد ان الجزائر حققت فشلها السياحي بسببب الدولة الحارسة للنوايا الانسانية وانه لمن الغرابة ان نطالب بالسياحة وفنادقنا تمارس الدعارة السرية حيث تتحاول عاملات النظافة الىعاهرات الفنادق ومن الغرابة ان نطالب الجزائريين بالسياحة والضيوف الاجانب محرمين من متاع الدنيا فهل فكرت الدولة الجزائرية الغبية ان الفنادق الجزائرية الشعبية تعيش من الدعارة الشعبية بالنساء المطلقات وطالبات الاحياء الجامعية وانه لمن الدهشة ان الدولة الجزائرية الحارسة على النوايا الانسانية تعامل المواطن البسيط كسجين فمجرد شرطي بسيط يمنعك من التقاط الصور ويمنعك من المتعة الجنسية ويراقب هاتفك النقال باحثا عن اللقطات الجنسية ليمنحك قضية جنائية وهكدا فان الدولة الجزائرية الحارسةحاربت انصار الفيس لكنها طبقت افكار الشواد عقليا ويدكر ان الجزائر تطبق غرامات مالية على العلاقات العاطفية في الجامعات الجزائرية وهكدا فبدل ان تخرج الدولة الجزائرية عارية الى الجزائريين لعلن صراحة عن نيتها في قتح المخامر وبيوت الدعارة بدل التستر الجنسي والكبت السياسي ونخشي ان تعيش الدولة الجزائرية ماساة التعري السياسي بعد نفاد ابار البترول وحينئد سوف يطرد العمال وتصبح نساء الجزائر تمارسن الدعارة السياحية من اجل اجرة زهيدة ان السياحة في الجزائر تعيش ماساة النفاق السياسي وان دولة تحارب السياحة بالحواجز الامنية والشكوك الوهمية في نوايا الحريات الانسانية للجزائرين بحالجة الى علاج نفسي من امراضها قبل رحيلها على ايادي دواعش القبائل العربية الالكترؤونية وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
من امام قصر الدعارة الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة المجاعة الجنسية الجزائرية


اخر خبر

 اعتقد ان قسنطينة اصبحت عاصمة للنهب الثقافي بامتياز فيعد فضائح الترميمات العشوائية والماسي التجارية لسكان قسنطينة هاهي صحيفة الفجر تكتشف عن فضائح تزوير مداولات واختلاس اموال خيالية من اجل انشاء طبقةمافيا قينطبينةالثقافية وهكد
ا فادا كان الشارع القثسنطيني يثحدث عن نافورة قسنطينة و مشاريع الطلاء الوهمي فان
قسنطينة تعيش ماساة الدعارة العربية وهاهي بشائر افلاس تظاهرة قسنطينة تبرز بعد رحيل الوزيرة السينمائية نادية شرابي فهد
ه المحافظة الثقافية لعاصمة اموال الثقاافة الاختلاسية تعيش انقسامات بين طوائف ابناء قسنطينةوبنات الجزائر العاصمة وطبعا لن احدثكم عن المحلات التجارية المغلقة في وسط مدينة قسنطينة مندنهاية الترميمات وكان التضحية بمستقبل تجار قسنطينة اصبح لعبة قسنطينة عاصمة المحلات التجارية المغلقة في وسط مدينة قسنطينة وهكدا
فادا كانت المداولات مزورة فان المستفيدين من ريع قسنطينة غادروا قسنطينة وتركوها عاجزة اقتصاديا وعليه فان لصوص الجزائر اخطر من مجرمي المافيا الايطالية وقبل ان نتحدث عن تزوير المدولات الاقتصادية حبدا لونتحدث عن اكدوبة قسنطينة عاصمةالاختلاسات الاقتصادية الرسمية وشر البلية مايبيكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
من امام قصر الاختلاسات الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة الدعارة الاقتصادية الجزائرية
http://www.al-fadjr.com/ar/est/305491.html
اتهامات خطيرة في الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي
حديث عن تزوير مداولتين بـ 20 مليار سنتيم بقسنطينة


 اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة   المصور عبد السلام يخلف ينشغل بالتقاط صور مع المافيا الثقافية  لقسنطينة امام مسرح قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف حصة منتدي الاداعة ان الاموات ممنوعين من الحصول على السكن الاجتماعي المجاني بقسنطينة  رغم دفعهم حقوق السكن الاجتماعي  يدكر  ان السكن الاجتماعي اصبح قبر اجتماعي لدي سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتفكير السلطات  الجزائرية في اجراء استفتاء شعبي حول  بيوت الدعارة الشعبية تحت شعار  هل تريدون فتح بيوت السعادة الجنسية في الاحياء  الشعبية 
هل تعتقدون ان  التجارة الجنسية البديل السياحي الامثل للجزائرين لمرحلة مابعد البترول 
وشر البلية مايبكي
 

 اخر خبر

 الاخبار العاجلة  لمنع اموات  قسنطينة من الحصول على السكن الاجتماعي رغم دفعهم حقوق  السكن الاجتماعي وحصولهم على اوراق الاستفادة  العقارية وشر البلية مايبكي علما ان  اموات  ابناء  الوزراء والولاة يحصلون على سكنات  الاموات  مجانا ويدكر ان مديريات السكن بالجزائر اصبحت توزع  السكنات  بقرارات فردية من  الولاة والوزراء والرؤساء والنساء العاهرات ونساء الفناداق وشر البلية مايبكي

 http://www.echoroukonline.com/ara/articles/243649.html

أدركوا الجامعة قبل أن تغرق

منذ وقت وأنا أحاول بلورة أفكار مخصوصة في‮ ‬الحديث عن قضية كبيرة هي‮ ‬قضية الجامعة عندنا في‮ ‬بلدنا؛ ذلك أنها موضوع ذو آثار مباشرة على مستقبل الوطن في‮ ‬العقود القليلة القادمة؛ وحيث إنها كذلك،‮ ‬فإنه من قلة المسؤولية والاستهتار،‮ ‬وربما حق لي‮ ‬أن أقول إنها من الإهمال المعاقب عليه،‮ ‬أعني‮ ‬السكوت عن مثل هذا الوضع الغريب الشاذ الذي‮ ‬هو وضع الجامعة على وجه التحديد‮.‬

 

مقالات سابقة للكاتب

• 

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

   

  Le ministère de l’éducation soucieux de préserver le crédit du bac

• 

  طرابلس تطلب المساعدة لوقف المهاجرين نحو أوروبا

• 

  Lot terrain a Laabaziz Sidi Moussa

إن الجميع‮ ‬يتفق على أن المسألة بلغت مستويات قياسية في‮ ‬الضعف والتردي،‮ ‬ولكن قلة،‮ ‬بل أقل من القلة من‮ ‬يصدع بالأمر ويجاهر به كتابة أو في‮ ‬المجامع العامة وهو أضعف الإيمان‮. ‬وأنا أحب هنا أن أشير إلى ملامح من الإشكال الخاص بضعف التكوين وهوان الإعداد لقادة المستقبل‮.‬
من الملاحظ بشكل واسع،‮ ‬لدى طلاب الجامعات عندنا،‮ ‬بالأخص في‮ ‬أدائهم الكتابي‮ (‬ملخصات الكتب،‮ ‬العروض،‮ ‬البحوث،‮ ‬وإجابات الامتحان بشكل خاص‮... ‬الخ‮) ‬ذلك العجز الفاضح الملموس في‮ ‬كل ما له علاقة بالكتابة؛ في‮ ‬مناحي‮ ‬الكتابة كلها؛ من الخط الرديء السيئ‮.. ‬إلى التراكيب الغريبة،‮ ‬إلى الأخطاء الفادحة في‮ ‬القواعد البسيطة،‮ ‬وأخطاء أخرى أفدح في‮ ‬نِسبة الأقوال والنصوص إلى أصحابها،‮ ‬وعدم التمييز بين القرآن والحديث النبوي‮ ‬والحكم والأقوال المأثورة‮... ‬إلخ‮.‬
غير أن هناك ما‮ ‬يلفت النظر أكثر في‮ ‬جانب الكتابة نفسها،‮ ‬وأعني‮ ‬به الجانب الخاص بالكتابة الصحيحة للكلمات والألفاظ،‮ ‬أي‮ ‬الرسم الإملائي‮.‬
‭ ‬وبالنظر إلى شيوع هذا الأمر؛ حتى إنه من الصعب أن تجد في‮ ‬كلية أو قسم أو شعبة ما‮ ‬يخلو من تلك الأخطاء،‮ ‬لدى أعداد وفيرة من الطلاب والطالبات،‮ ‬ما‮ ‬يعني‮ ‬أنها أصبحت ظاهرة لعمومها واتساع رقعتها‮.‬
وقد عكس ذلك صورة انحدار وتضعضع جامعي‮ ‬عام،‮ ‬أصاب الجسم الجامعي‮ ‬بضعف مقزز،‮ ‬وألبسه لبوس التراجع والتقهقر؛ ذلك أن مثل هذه الأخطاء لم تكن موجودة في‮ ‬السنوات العشرين الماضية،‮ ‬وإن وُجدت فبشكل باهت وخفيف،‮ ‬وفي‮ ‬الكليات العلمية‮. ‬أما الآن فالأمر عام وشائع في‮ ‬سائر الكليات،‮ ‬بما فيها كليات الآداب والعلوم الإنسانية أو كليات الآداب واللغات‮.‬
بالطبع هناك أسبابٌ‮ ‬كثيرة ومتعددة ساعدت على شيوع واتساع هذه الظاهرة الخطيرة،‮ ‬وهي‮ ‬أسباب متشابكة ومتداخلة،‮ ‬يشترك فيها كثيرٌ‮ ‬من الأطراف المعنية بالعملية التعليمية،‮ ‬وفي‮ ‬مستويات تعليمية وتكوينية مختلفة،‮ ‬بدءا من التعليم الابتدائي‮ ‬وانتهاء بالتعليم الجامعي،‮ ‬من المنهاج،‮ ‬البرنامج،‮ ‬الأستاذ،‮ ‬التلميذ،‮ ‬الطالب،‮ ‬طرائق التدريس،‮ ‬التصورات العامة،‮ ‬الإدارة،‮ ‬الجو التربوي‮ ‬والعلمي،‮ ‬الجو العام،‮ ‬أعاصير ورياح العولمة الترفيهية‮...‬
وما‮ ‬يعنيني‮ ‬في‮ ‬هذه العجالة هو رسم صورة عامة عن هذه المصيبة،‮ ‬ومن ثم التباحث في‮ ‬شأنها من خلال مقترحات وتصورات شتى‮. ‬ومن خلال الاستعراض الوجيز لحقيقة الأمر ستتضح الصورة،‮ ‬وسيبدو الأمر على المباشر‭-‬‮ ‬كما‮ ‬يقولون‭-‬‮ ‬فلنتأمل هذه الحزمة من الأخطاء،‮ ‬ولنبحث،‮ ‬بعد ذلك،‮ ‬في‮ ‬أسبابها وكيفيات تجاوز هذا الدرك الذي‮ ‬انحطت وانحدرت جامعاتنا ومؤسساتنا إليه‮.‬
صدق أولا تصدق‮:‬
‭- ‬هل‮ ‬يصدق أحد أن طالبا أو طالبة في‮ ‬الثانية جامعي‮ ‬يكتب‮: "‬تقدمت‮" ‬هكذا‮ "‬تقدمة‮"‬،‮ ‬وما‮ ‬يثبت أن كاتبها أو كاتبتها‮ ‬يكتبها كذلك بالفعل وليست سهوا أو خطأ عن‮ ‬غير انتباه أنه كررها ومثيلاتها أكثر من ست مرات‮. ‬وإليكم نماذج عن الأخطاء الإملائية التي‮ ‬تزدحم بها كتابات الجامعيين‮.‬
‭- ‬الضهر‮: ‬الظهر،‮ ‬سواء كان الظهر من جسم الإنسان،‮ ‬أو صلاة الظهر‮ .- ‬الرأية‮: ‬الرؤية‮ ‬‭.- ‬مرءاة‮: ‬مرآة‮.‬
‭- ‬الضلم‮: ‬يعني‮ ‬الظلم‮.- ‬القنوت‮: ‬القنوط‮.- ‬مقتدى‮: ‬مقتضى‮.. ‬كأن نقول‮: ‬مقتضى الحال،‮ ‬فيكتبها‮: ‬مقتدى الحال‮... ‬‭- ‬الضواهر‮: ‬الظواهر‮...- ‬تخلوا‮: ‬تخلو‮. ‬مثال واقعي‮: ‬لا تخلوا الحياة من الضلم‮.- ‬تأدي‮: ‬تؤدي‮.- ‬الفظيلة‮: ‬الفضيلة‮.- ‬المريء‮: ‬المرء‮ -‬بدءت‮: ‬بدأت‮: --‬لديا‮: ‬لدي،‮ ‬لكي‮: ‬لك‮ -‬إليا‮: ‬إلي‮ -‬السبغة‮: ‬الصبغة‮.- ‬الإضغام‮: ‬الإدغام،‮ (‬ولنسأل هل‮ ‬يعرف معناها؟‮)-‬الأتاوت‮: ‬الأتاوة،‮ ‬جمعها‭:‬‮ ‬أتاوات‮ -‬أضن‮: ‬أظن‮.- ‬أرجوا‮: ‬يكتب لك مثالا‮: ‬أرجوا من الله العالي‮ ‬العظيم‮... (‬العلي‮ ‬العظيم‮)- ‬شيأ فشيأ‮: ‬شيئا فشيئا‮.- ‬الاجابي‮: ‬الإيجابي‮.. -‬مصرور‮: ‬مسرور‮.- ‬أتمن‮: ‬أتمنى‮..- ‬آضهرت‮: ‬أظهرت‮.- ‬إنشاء الله‮: ‬إن شاء الله‮ (‬للحق هذا خطأ‮ ‬يقع فيه كثيرون وكثيرات حتى من‮ ‬غير الطلاب‮.. ‬كبعض الإعلاميين والصحفيين‮)..- ‬دعى‮: ‬يقصد دعا،‮ ‬يدعو‮...- ‬تهدء‮: ‬تهدأ‮..- ‬هاذه‮: ‬هذه‮ - ‬بنسبة إليا‮: ‬بالنسبة إلي‮..- ‬إظافة،‮ ‬إظافات‮: ‬إضافة،‮ ‬إضافات‮ - ‬منطقة الأصرار‮: ‬يقصد‮: ‬منطقة الأسرار‮.- ‬مأذنة‮: ‬مئذنة‮. ‬مساءا‮: ‬مساءً‮ - ‬عصى‮: ‬عصا‮ - ‬الثرا‮: ‬الثرى،‮ ‬التراب‮- ‬حين إذن‮: ‬حينئذ‮ - ‬بناءا على‮: ‬بناءً‮ ‬على‮..- ‬اللذي‮: ‬الذي‮ -‬اللتي‮: ‬التي‮ -‬اللذين‮: ‬الذين‮- ‬مسطلحات‮: ‬يعني‮ ‬مصطلحات‮ - ‬سليقتا‮: ‬سليقة،‮ (‬من السليقة‮)- ‬ألئك‮: ‬أؤلئك‮. ‬أهنئكي‮: ‬أهنئك‮..-‬اصدقكي‮: ‬أصدقك‮- ‬أحبكي‮: ‬أحبك‮ (‬ورد هذا حين طُلب من الطلاب كتابة تهنئة للأم‮: ‬أهنئكي‮ ‬وأحبكي‮ ‬ياأمي‮.-‬بدء‮: ‬بدأ‮ - ‬البدأ‮: ‬البدء ومثله،‮ ‬البطأ،‮ ‬والدفأ،‮ ‬وما هو على شاكلته‮.. ‬الدفء،‮ ‬البطء‮..- ‬أيظا‮: ‬أيضا‮...‬
وحتى أزيد الأمور إيضاحا هذه عينة من أغلاط الطلاب والطالبات في‮ ‬سنة ما قبل التخرج أي‮ ‬والله‮... ‬وقد عاينتُ‮ ‬هذا بنفسي‮ ‬في‮ ‬حراسة امتحان‮. ‬وكنتُ‮ ‬أقرأ بعض إجاباتهم بعد تسليم الأوراق والخروج من الامتحان‮.- ‬استصاغه استصاغة‮: ‬المقصود‮: ‬استساغه،‮ ‬والمصدر استساغة‮- ‬مقروءيتها‮: ‬مقروئيتها‮.- ‬القارء‮: ‬المقصود‮: ‬القارئ‮. - ‬الضلام،‮ ‬الضلمة‮: ‬يعني‮ ‬الظلام،‮ ‬والظلمة‮...‬
ولو تتبعنا الأغلاط وحاولنا جمعها والإشارة إلى نسبة منها على الأقل لما كفتنا صفحات وصفحات،‮ ‬ولاحتجنا إلى مجلد متوسط الحجم نسجل فيه تلك الأغلاط الغريبة والمخزية،‮ ‬وعلى‮ ‬غرار ما فعله الأستاذ الكبير محمد العدناني‮ ‬في‮ ‬كتابه المعروف عن أغلاط المعاصرين،‮ ‬ومثلما فعله‮ ‬غيره عن أغلاط الإعلاميين والكتاب والأدباء‮.‬
والحق أن المسألة في‮ ‬حاجة إلى اهتمام مخصوص؛ فهي‮ ‬لا تقف عند حد العجز في‮ ‬الأداء الكتابي‮ ‬بالعربية فحسب،‮ ‬ولكنها تمس أيضا الكتابة باللغات الأخرى،‮ ‬وبالأخص الإنجليزية والفرنسية،‮ ‬كما عرفتُ‮ ‬ذلك من زملاء وأساتذة في‮ ‬أقسام الإنجليزية والفرنسية والترجمة،‮ ‬والفيزياء،‮ ‬وعلوم الطبيعة والحياة‮...‬
وأيضا لأنها،‮ ‬أي‮ ‬مسألة العجز،‮ ‬لا تقف عند الأداء الكتابي‮ ‬الذي‮ ‬أشرنا إلى ناحية وجيزة بسيطة فيه،‮ ‬إنما تتعداه إلى الأداء والتعبير والتواصل الشفوي،‮ ‬وأعني‮ ‬به كل ما‮ ‬يتعلق بأصول الحديث والخطاب والكلام،‮ ‬حتى لا أقول‮: ‬إدارة النقاش،‮ ‬والخطابة،‮ ‬والتوجيه،‮ ‬والتقديم والعرض‮... ‬وصولا إلى فنون المناظرات والحِجاج،‮ ‬والجدل،‮ ‬والدفاع عن الرأي‮ ‬والفكرة وهو الهدف الأكبر من أي‮ ‬تكوين علمي‮ ‬وأكاديمي‮ ‬جامعي،‮ ‬على الأقل بالنسبة إلى طلاب العلوم الإنسانية وبالأخص‮: ‬كليات الحقوق،‮ ‬الاقتصاد،‮ ‬التسيير،‮ ‬الآداب،‮ ‬اللغات،‮ ‬العلوم الاجتماعية‮...‬
الموضوع مطروح للنقاش،‮ ‬وقد نعود إليه لاحقا بمزيد من البسط والإيضاح والمزيد من الأمثلة المخيفة‮. ‬ولكنني‮ ‬لا أستطيع إنهاء هذه السطور دون أن أتساءل بغضب‮: ‬عن أي‮ ‬جامعة‮ ‬يتحدث مسؤولونا ومسيرونا،‮ ‬في‮ ‬المؤسسات الجامعية،‮ ‬وفي‮ ‬الوصاية وفي‮ ‬الوزارة وفي‮ ‬الدولة كلها؟
نحن نسبح في‮ ‬بحر من الضعف والعجز والرداءة‮.. ‬والمستقبل مخيف‮. ‬بعد عشرين عاما أو أقل سيكون الجيل الحالي‮ ‬هو الذي‮ ‬يحكُم ويدير شؤون البلد‮.. ‬فهل‮ ‬يمكن تصور كيفيات التسيير بهذا المستوى المنحطّ؟

- e2015/05/23 على 01:00

5

العنوان ورقم االهاتف.من فظلكم .عرس ابنتي عن قريب اوريد معرفة المحل..إنشاء االله

ماسنيسا - قسنطينة2015/05/22 على 23:36

4

فرڤاني صرح مؤخرًا انا اجداده ينحدرون من الحجاز،بينما يعلم الجميع ان اصوله من جيجل حاله حال 50 بالمئة من سكان قسنطينة اصولهم من الولاية 18 وينكرون دلك

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/243670.html

خياط النجوم الحاج عزي محمد الأخضر يروي تاريخ الفتلة والمجبود

 

الفرقاني‮ ‬أخذ الصنعة عن اليهود‮.. ‬وهكذا ألبست زوجة القذافي‮ ‬والشاذلي

• هذه قصة زرياب ومصارعي الثيران مع المجبود القسنطيني
• من هنا لبست أمل بوشوشة وأحلام مستغانمي
• 163 بلد ينحنون أمام إبداع الحاج عزي ونجمات الصين يفضلن الكراكو

ربورتاج: زهية منصر

صحافية مختصة في الشؤون الثقافية

لا يمكن أن تظهر أي عروس قسنطينية بغير الجبة أو ڤندورة القطيفة، المطرزة بخيوط الذهب والفضة، ويستحيل أن تغادر أي عروس بيت أبيها إن لم يكن في أغراضها على الأقل واحدة من تلك التحف التي أبدع الخياطون والطرازون في رسم أشكالها ونقوشها حتى صارت هذه القطعة أكبر من مجرد ثياب يلبسنها حفيدات صالح باي، للتباهي بجمالهن وعراقة أصلهن، بل أصبحت تاريخا بكامله.

تغطيات ذات صلة

• 

  روائية جزائرية متشردة تظفر بجائزة "همسة" الدولية؟؟

• 

  "سليم آلك" وفرقة "المنشار" ينظمون حفلا خيريا بتلمسان

• 

  رائعة "عبد القادر يا بوعلام" تختتم الأسبوع الثقافي المصري

ترتبط الجبة "القسمطينية" بالمالوف وقعدة السلاطين والمجالس الراقية، فما إن دخلنا الزقاق المتفرع عن السوق الكبير، حتى انطلق صوت الحاج محمد الطاهر الفرڤاني من أحد المحلات المجاورة لمحل الحاج محمد الأخضر عزي، أحد أشهر وأقدم مصممي وصناع ڤندورة القطيفة. وجدنا الرجل الذي يزيد عمره عن الثمانين عاما منكبا على بعض أوراقه، رحّب بنا بحفاوة ابن البلد الأصيل، صوت الفرڤاني الذي كان ما يزال يصدح من الزقاق المجاور أعاد إلى ذهني لغز التسمية، فكان أول سؤال تبادر إلى ذهني على إيقاع صوت الفرڤاني، لماذا سميت الجبة القسنطينية بجبة الفرڤاني؟ كان هذا السؤال كافيا ليفك لسان الحاج عزي ويبدأ في سرد تاريخ أعرق وأغلى لباس تقليدي في قسنطينة، أخبرنا الحاج أن هذه التسمية لغط جرى على ألسنة الناس، لأن ڤندورة القطيفة وُجدت قبل أن يوجد الفرڤاني وقبل أن يدخل قسنطينة وهو نفسه يعلم أن هذا الادعاء غير صحيح لكنه لم يعمل على تصحيح التاريخ.
ويضيف الحاج محمد عزي: "تاريخ اللباس التقليدي لا أملكه أنا ولا يملكه الفرڤاني، لكنه ملك للشعب الجزائري قاطبة ولا يحق أن نقفز عليه". محمد الطاهر "رقاني" عمل زمنا في صناعة المجبود والطرز التقليدي مثل أخيه عبد الكريم، الذي بقي فيها زمنا أطول، وقد تعلم الاثنان على أيدي حرفي يهودي يدعى "لامي"، الذي علم أيضا حرفين آخرين في هذا المجال منهم عمار باجو، أحد أشهر صناع المجبود القسنطيني.
 في محله العريق عراقة هذه الصناعة، كان محدثنا يواصل سرد قصة تمتد إلى آلاف السنين، قائلا إن الفرڤاني الذي ادعى يوما أن أصوله تعود إلى السعودية، سبق أن دعي إلى مهرجان طريق الحرير في إطار مسابقة في الغناء وجاء يومها في المرتبة 11 ولما عاد سألته الصحفية عن انطباعاته عن المهرجان، فقال لها إنني وجدت أصلي من فرغانة، أقول هذا الكلام ليس تهجما على الرجل فهو صديقي وأحترمه، لكن الجريدة التي كتبت هذا الكلام ما زالت بحوزتي إلى اليوم. كان الحاج الفرڤاني يلبس الفتيات في حفلاته الڤندورة القسنطينية وكان أخوه عبد الكريم حرفيا وابن أخته أيضا يملك محلا للمجبود فجرت على ألسنة الناس نسبة الڤندورة إلى الفرڤاني، وهو "لقاها خرجت عليه" ولم يعمل على تصحيحها، وهذا تزوير للتاريخ.
 الحاج محمد الأخضر عزي، حتى وهو في هذا السن ما زال وفيا لصناعته "أموت إذا توقفت عن العمل ليس حبا في المال، لأنني والحمد الله مرتاح، لكن لأني الصناعة تجري في دمي"، 83 سنة مشوار طويل في الحياة، قضى محدثنا أكثر من نصف المدة في صناعة التحف التي ترتديها بنات قسنطينة وهو مطالب في كل مرة بابتكار تصميم جديد أو إبداع جديد يقوم هو بتنفيذه وخياطته وطرزه تماشيا مع العصر وأذواق الأجيال الجديدة. في عائلة عزي الآن هناك أربعة أجيال من مبدعي التصميمات في هذا المجال، فالحاج محمد الأخضر الذي أخذ الصناعة عن أبيه ورثها لأبنائه الذين ينقلونها اليوم بدورهم إلى أبنائهم، حتى صار اسم عزي علامة مسجل في هذا المجال، معروفة ليس فقط في جميع ربوع الجزائر، لكن حتى في الخارج أيضا.
فهذه العلامة حازت على النجمة الذهبية في 163 بلد عربي وأجنبي من الإمارات العربية إلى كوريا والصين التي أعجبت نجمات التلفزيون، فيها بإبداعات أنامل عزي حتى أغرمن "بالفيسة" المطرزة على طريقة الحاج محمد الأخضر وصرن يظهرن بها في بلاتوهات التصوير.
إعجاب نجمات الصين باللباس التقليدي القسنطيني ليس استثناء، فالكثير من الأسماء الكبيرة من داخل وخارج الوطن ألبستها أنامل الحاج عزي: من زوجة القذافي إلى حرم الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد والنجمة أمال بوشوشة والروائية أحلام مستغانمي، وتقريبا كل نجمات الغناء والتلفزيون في الجزائر اللواتي يظهرن بهذا اللباس هو من توقيع دار عزي للأزياء التقليدية.
يبدو الحاج محمد الأخضر حتى وهو يتقدم في العمر خبيرا بأدق تفاصيل هذه الصناعة وقادرا على التفريق بين الحر والمزيف لأن الڤندورة العريقة تصنع بخيوط رقيقة بيضاء من الفضة أو بالخيط الأصفر المصنوع من الذهب وخيط الفتلة الحرة الأصلية متكون من 12 خيطا لا تلصق لا على الجلد ولا على الكارطون لكنها تصنع على "لتوال" هذا بخصوص الفتلة يقول الحاج عزي، أما خيط المجبود فهو يستخدم على الجلد وقطيفة "جنوة" المصنوعة من خيط الحرير تاريخها يعود إلى1450. سميت بها الاسم نسبة إلى منطقة جنوة الإيطالية وعندما انتشر هناك المحتالون والمجرمون هرب الصناع بصناعتهم إلى ليون الفرنسية التي كانت مركز الصناعات النسيجية في فرنسا وعاصمة، حتى قبل باريس فأطلقوا عليها اسم قاطفة جنوة نسبة للمنطقة التي انحدروا منها.
هذا النوع من القطيفة عرضها 48 سنتيما ولا تصنع إلا في الشرق الجزائري، كان الحاج عزي في السابق يملك معملا لصناعة هذا النوع من القطيفة لكنه توقف بسبب غياب الدعم.
 عندما يعود محمد الأخضر عزي إلى تاريخ عائلته مع هذه الصناعة تتوقف ذاكرته عند تاريخ 1889 عندما دونت فرنسا، بأن مهنته صانع ألبسة، لأن فرنسا كانت تسعى لطمس معالم هوية الشعب الجزائري حتى لو كانت في اللباس ولكن حتى قبل تاريخ 1889، كانت قصة عائلة عزي قد بدأت مبكرا مع هذه الصناعة، فوالده أخذها بدوره عن والده وسعى ليورثها لابنه محمد الأخضر الذي اشتغل لفترة ثم توقف، ولكن الحنين للإبرة والخيوط عاوده فأعاد تشغيل معمله بعد الثورة، وبدأ في شق طريقه "درجة درجة" حتى صار أشهر صانع ليس في قسنطينة فقط، لكن في الجزائر كلها وامتد اسمه إلى خارج البلاد. الحاج عزي نقل الصنعة إلى ابنه الذي يسعى اليوم لنقلها لأبنائه واليوم يتجول عبر العالم في معارض لتقديم جزء من ثقافة الجزائر متمثلة في لباسها التقليدي فمن ميلانو إلى الإمارات العربية إلى كوريا والصين التي عاشت 6 أشهر على إيقاع إبداعات الحاج عزي وأبنائه.
في حديثه يبدو عمي محمد الأخضر عزي متحصرا بعض الشيء على صناعة اليوم، فأغلب الحرفين خاصة الشباب منهم لا يعرفون حتى ماذا يعملون منذ ظهور التقليد في العلامات والأقمشة بل حتى المادة الأولية. أما قبل هذا فكانت الصناعة تنسب للأسماء الكبيرة التي وقعتها أمثال العربي بن مفتي، وأخوه سليم، الذي كان يشرف على تعليم الصناعة التقليدية للشباب في قسنطينة كما علم أيضا لفترة في الجزائر العاصمة، وعمر بلزناجي وعمار باجو الذي كان إلى جانب سليم رقاني أحد تلاميذ محترف يهودي يدعى لامي، حيث كان اليهود يلبسون نفس لباس المسلمين وكان يفرق بينهما في طول خيط الشاشية أو الكبوس. الحاج عزي الذي أشرف على تعليم أكثر من 300 شاب في معمله المجاور للورشة، قبل أن ينهار البناء القديم الذي كان يضم الورشة الحرفية، اعتبر أن نسب الصناعة التقليدية القسنطينية والڤندورة تحديدا إلى الأندلس أو تركيا محض ادعاء وتزوير للتاريخ، لأن حسبه، أول من أدخل الطرز التقليدي إلى اسبانيا كان زرياب الذي أخذ معه أيضا العود وطباخ ومزين وهكذا عرف الإسبان الكثير من التقاليد العربية وأخذوا عنها ومنها السترة التي يلبسها مصارعو الثيران في حلبات المصارعة، حيث يعود طرزها إلى تاريخ إعجاب الإسبان بتراث زرياب.
  يبدو الحاج عزي غير راض عن التدهور الذي تعرفه صناعة الڤندورة القسنطينية اليوم، فالشباب الذين تنقل إليهم الصناعة اليوم يواجهون تحدي الحفاظ على أصالة ما توقعه أناملهم ولكن يبدو هذا خيارا صعبا في ظل انتشار التقليد وارتفاع أسعار المادة الأولية، فالقطيفة الحرة اليوم صارت عملة نادرة وسعر المتر الواحد قد يتجاوز20 ألف دينار وقطيفة جنوة التي كانت تصنع من خيوط الحرير صارت اليوم تصنع من لستا والجلد الأصلي عوض اليوم بـ" الصالبا" والكارطون وخيوط الذهب والفضة عوضت بألوان لا علاقة بالمعادن الثمينة .
 ويعتبر الحاج عزي أن هذه التغيرات التي تهدد اليوم أصالة الصناعة التقليدية تعود إلى ارتفاع أسعار وندرة المادة الأولية والاستعجال في الربح السريع، والقدرة الشرائية للناس اليوم تدفع الكثيرين إلى اختيار الأقل سعرا، لكن الحاج عزي الخبير في هذا النوع من التفاصيل، يؤكد أن الڤندورة الحرة لا يمكن لسعرها أن يكون أقل من 8 ملايين.

رغم تقدمه في السن ورغم العراقيل التي تهدد تراجع الصناعة التقليدية، يبدو الحاج عزي مصرا على الحفاظ والتمسك بتراثه والسير به على نفس النهج والإتقان الذي ورثه عن أبيه وجده، ويسعى اليوم لنقله لأحفاده بنفس الإصرار والعزيمة، فأعراس قسنطينة يستحيل أن تمر بدون بذخ خيوط الذهب وأناقة القطيفة.

عدد سكانها يصل إلى نصف مليون نسمة مع نهاية العام: عجز في المرافق الشبانية بالمدينة الجديدة علي منجلي

التفاصيل

نشر بتاريخ: الأحد، 24 ماي 2015 00:48

يشتكي سكان المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، من نقص كبير في المرافق الموجهة لشبابها الذين لا يجدون فضاءات مناسبة لتمضية أوقات الفراغ و ممارسة مختلف النشاطات، في وقت يُتوقّع وصول عدد قاطني هذه المدينة الآخذة في التوسع، إلى قرابة نصف مليون نسمة مع نهاية هذا العام.
و تشير الأرقام التي حصلنا عليها من مصالح بلدية الخروب، إلى أن عدد سكان علي منجلي سيرتفع إلى 450 ألف نسمة أواخر سنة 2015، و ذلك بعد ترحيل المواطنين نحو السكنات الجديدة و تسليم باقي الصيغ بالوحدة الجوارية 16 و التوسعات الأخرى، الواقعة بهذه المدينة التي تعرف عجزا كبيرا في دور الشباب و المراكز الثقافية و حتى في الملاعب الجوارية، بحيث لا يجد شبابها مرافق بإمكانهم القيام بنشاطات رياضية أو تثقيفية بها، عوض الوقوع في الآفات الاجتماعية.
و في هذا الخصوص أكد مندوب بلدي بالمدينة الجديدة علي منجلي، أن هذه الأخيرة لا تتوفر بعد على دار ثقافة، حيث شرع منذ مدة في إنجاز دار بالوحدة الجوارية 14، غير أنها لم تستلم بعد و قاربت الأشغال بها نسبة 85 بالمائة، فيما لا تتوفر كامل المدينة سوى على بيت شباب وحيد يقع بوسطها، ويجد قاطنو قرابة 10 وحدات جوارية، صعوبات كبيرة في الوصول إليه للمشاركة في النشاطات التثقيفية و الرياضية التي يقدمها، و هو ما يعكس، حسب محدثنا، خللا في توزيع هذه المنشآت، خصوصا و أن علي منجلي مقسمة إلى 20 وحدة جوارية يعيش بكل منها عشرات الآلاف.
من جهة أخرى تساءل المندوب ، عن سبب تأخر إنجاز 10 ملاعب جوارية، كانت قد برمجتها مديرية الشباب و الرياضة، و لم يسلم منها إلا واحد فقط، كما أن الملعب الواقع بحي 400 مسكن، غير مهيأ و لا يصلح لاحتضان الكثير من الفعاليات، و هو ما دفع بشباب المدينة إلى إجراء المقابلات بملعب منطقة “ قطار العيش « البعيدة أو بمفترق الطرق الأربعة، ليطالب محدثنا بضرورة التفكير في إنجاز ملاعب أكبر تتسع لألفي أو 3 آلاف متفرج من جميع الفئات العمرية.
ياسمين ب

عبدالله المسيلي

2015/05/24

يأسف الانسان لحالة المثقف والمبدع الجزائري الذي لا يلقى اهتماما لا من مؤسسات الثقافة و لا من الادارات العمومية، فلا يجد عملا ولا سكنا ولا عونا
أيضا، وا أسفاه على بعض صحفيي الشروق:

1- في العنوان: روائية جزائرية متشردة....
ألا يمكن وضع تعبير لائق؟
روائية جزائرية بلا مأوى، أو في أزمة سكن، أو مطرودة من بيتها... أي تعبير لائق.
2- ضعف التعبير والخلط اللغوي، مثلا: ....كتبتها بمحلات السيبر كافي
ألا يمكن أن تقول: مقهى انترنت، محل انترنت، نادي انترنت...الخ
ارحمونا من هذه المصطلحات

بوخلاط نادية

2015/05/23

انا أعيش متنقلة بين البيوت ن الاصدقاء الأقارب و المعارف ، فوهران بشساعتها ضاقت بي و انا ووالدتي على هذا الحال منذ أزيد من عامين كاملين ، لم ي استطع كراء سكن ، ولم اجد عملا آخر برغم المرتب الزهيد الذي اتقاضاه هناك في الجريدة وورائي 15 سنة خبرة في الميدان ذهبت هباءا منثورا و الا لكنت قد حصلت على سكن مثل زملائي من حصة الوالي التي خصصها للصحفيين ، لكن الحقرة جعلتهم يسقطونني من القائمة و حصل غرباء على سكنات و هم ليسوا من وهران و لا مولودين بها ، الدنيا بالمقلوب، هذه ضريبة الكفاءة و المثابرة و الجد

«Une aire de jeu, partout à Constantine»

par Rekibi Chikhi

Le ministère de la Solidarité nationale se penche sur le bien-être social. «Une aire de jeu, partout à Constantine», telle est l'ambition du dispositif du développement communautaire, s'inscrivant dans le cadre du programme d'aide et de développement social de l'Agence de Développement Social (ADS), une institution sous tutelle du ministère de la Solidarité nationale.

«A la fin novembre 2012, le volume de projets réalisés dans le cadre du dispositif du développement communautaire a atteint 2 211 projets sur l'ensemble du territoire national», selon un communiqué de l'ADS. Le fait que Constantine n'ait pas bénéficié de beaucoup de projets de ce genre, expliquerait, donc, «les nouvelles actions fermes» qui seront entreprises par la Direction de l'Action Sociale (DAS) de Constantine. Le chargé de communication, M. Bouguerra Farid, Conseiller du Directeur Général de la (DAS), nous a appris hier, lors de l'ouverture du Salon national des promoteurs bénéficiaires du dispositif Angem, qu' «une orientation ferme a été donnée, visant la création d'aires de jeu dans les zones pauvres, au cours de l'année 2015, on attend seulement la finalisation du cadre juridique ». Et d'ajouter, «c'est un programme destiné aux populations localisées dans les zones ciblées sur la base de la carte nationale de pauvreté ; 4 communes bénéficieront de ce programme à Constantine ; la commune de Beni H'midène sera en tête de liste, avec pas moins de 5 projets». Il précisera, par ailleurs, que «ce programme a pour objectif de faire bénéficier les populations vivant dans des zones d'habitation précaires ou marginalisées, des équipements et des infrastructures de base nécessaires leur permettant d'améliorer leurs conditions de vie».

Et de poursuivre en indiquant que «ces aires seront créées selon les notifications de sites sportifs faites par les APC». A souligner que des aires créées sont déjà fonctionnelles, à l'instar de Hamma Bouziane et MATECO. La wilaya de Constantine, précise-t-on à la fin, compte sur ses 12 communes, 4 communes déshéritées et 6 communes relativement pauvres, et que 7 996 habitants vivent dans le besoin, 30% des handicapés vivent dans des régions déshéritées.

Des souscripteurs au LSP bloquent la route

par A. El Abci

Les souscripteurs aux 450 logements LSP du projet «Omnibat», sis à Ain Nahass (El Khroub), ont barré, hier, la route qui longe le cabinet du wali en protestation contre les lenteurs que connaissent les aménagements extérieurs, en plus du fait qu'une visite effectuée dernièrement sur les lieux a conclu à l'impossibilité de les livrer dans les délais prescrits dans l'accord paraphé avec la Direction Générale du logement et le promoteur.

C'est ce que nous a déclaré le président de l'association des souscripteurs «Omnibat», Chérif Djeha, qui précise qu'«au départ, il n'était pas question de barrer la route, mais de seulement protester contre les lenteurs du projet et se plaindre du refus du directeur du logement de nous recevoir», dira-t-il. «Malheureusement, notre sort n'a pas été meilleur devant le cabinet du wali, ajoutera-t-il, puisque là aussi on nous a opposé un refus catégorique de voir le wali, que nous voulions juste avertir de la situation, en sollicitant son intervention pour accélérer les choses». Et de poursuivre «devant ce énième refus et comme nous avons débuté notre sit-in vers 9h 30mn, sous le soleil et sur le trottoir, vers 11h 10mn nous nous sommes décidés, en désespoir de cause, à fermer la route à la circulation».

L'accord passé avec la DG du logement à Alger stipule que les travaux d'aménagement extérieur (VRD), doivent être livrés fin juillet prochain pour le 1er lot de 300 logements ; pour le lot des 70 logements la date fixée est fin septembre 2015, alors que le dernier de 80 appartements est prévu pour mars 2016, ajoute notre interlocuteur. Sachant que pour ce qui a trait aux finitions intérieures, les souscripteurs ont consentis à les prendre en charge eux-mêmes et ce, juste pour aller plus vite, mais apparemment c'est peine perdue.

Car au vu de la cadence des travaux des VRD, il est impossible que ces délais soient respectés, car les chantiers sont complètement au ralenti du fait de l'absence de moyens aussi bien humains que matériels mobilisés, indique M. Djeha qui ajoute que seuls quelques ouvriers s'affairent sur les chantiers au moyen de brouettes, sans plus. Les protestataires ont libéré la circulation vers midi trente, après qu'un commissaire de police leur ait promis de transmettre leurs doléances à qui de droit.

اتهامات خطيرة في الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي

حديث عن تزوير مداولتين بـ 20 مليار سنتيم بقسنطينة

الأحد 24 ماي 2015

0 137 fadjr

تميزت الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي لبلدية قسنطينة، التي جرت صباح أول أمس الخميس، كسابقاتها بحالة من الغليان والفوضى، ليجد ”المير” نفسه في مواجهة سيل من الاتهامات، أبرزها من زميل له في الحزب العتيد تطالبه بتفسير إقدامه على تمرير مداولتين مزورتين بقيمة 20 مليار سنتيم.
شهدت القاعة حالة من الغليان بمجرد بداية الأشغال، حيث وجهت اتهامات لرئيس المجلس الشعبي البلدي بتماديه في خرق القانون والعمل بمنطق واحد يكمن في تسيير البلدية حسب أهوائه والموالين له من نوابه على وجه الخصوص، قبل أن يتدخل أحد معارضيه الرئيسيين مراد بركة، المنتخب عن حزب جبهة التحرير الوطني، وهي ذاتها التشكيلة السياسية التي ينتمي إليها الرئيس سيف الدين  ريحاني، المحسوب على المحافظ السابق دريس مغراوي المبعد من قبل سعداني، ليطالبه بتقديم تبريرات عن تجاوزات خطيرة تخص تمرير مداولتين عن طريق التزوير، الأولى سنة 2013 تخص الميزانية الإضافية الموجهة لمساعدة الجمعيات الرياضية والثقافية والشبانية بقيمة 10 ملايير سنتيم دون المرور على المداولة، لتعاد الكرة في سنة 2014 في نفس السياق والإطار وبنفس القيمة المالية، أي 10 ملايير سنتيم أخرى.
وقد سجل تعامل غير مشرف بقطع التيار عن مكبر الصوت كلما تدخل منتخب معارض خاصة بركة، وهي الحيلة التي وضعها المنتخب في الحسبان بعد أن استقدم معه مكبر صوت أخرجه واستعمله حتى يسمع صوته على حد قوله موجها سهاما للرئيس ومن وصفهم بشلته في المجلس، كما تحدث عما يجري من تجاوزات وتلاعبات تخص مديريات العمران والموارد البشرية والنظافة والتطهير التي يتغير مدراؤها كل ثلاثة أشهر.
كما دار الحديث حول قضية تنحية أو دفع بعض رؤساء المندوبيات ومسؤولين في البلدية إلى الاستقالة، آخرهم مندوب قطاع الزيادية، الذي أرغم على تقديم الاستقالة وتعويضه بمندوب قطاع بودرع صالح الذي يواجه ضغطا رهيبا من قبل المواطنين الرافضين بقاءه.
وكان رد ”المير” يتأرجح بين محاولة صد الاتهامات أوتحويل النقاش، حيث أوضح أنه تعامل بخصوص المداولتين السالفتين على نهج سابقيه من الأميار وأن التغييرات تجري لدفع العمل أكثر. كما بين أنه قرر خلال جلسة عمل جمعته مع مندوب الزيادية ومنتخبين آخرين، أنه سينهي مهامه نظرا لتقاعسه في أداء واجبه إزاء المواطنين بالرغم من كافة الصلاحيات الممنوحة له ولكل زملائه من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي، وذلك لتوفير خدمة عمومية أفضل والتكفل بانشغالات المواطنين، على حد زعمه.          
ومعلوم أن 6 منتخبين رفعوا دعوى قضائية ضد رئيس المجلس الشعبي البلدي بخصوص التزوير، خاصة أن معظم المنتخبين أمضوا على المحضر دون أن يعلموا أنه يخص المداولة المتعلقة بالميزانية الإضافية الخاصة بالجمعيات الثقافية والشبانية والرياضية.
جدير بالذكر أن دورة أول أمس عرفت نقاشات ساخنة بشأن غياب بلدية قسنطينة عن تظاهرة عاصمة الثقافة العربية وعدم مشاركتها في إنجاز مشاريع كبيرة، والطريقة التي تم اتباعها بخصوص عدو مناقصات تركت لآخر دقيقة لغرض مشبوه وهو السعي لتمريرها خارج الإطار ومنحها لمقاولين معينين، قبل أن يتدخل الوالي ويرفض بعدها كل محاولة لمنح مشاريع خارج نطاق المناقصات.
يزيد.س

 

ألّفتها في الشارع بعد طردها رفقة والدتها من البيت

روائية جزائرية متشردة تظفر بجائزة "همسة" الدولية؟؟

سيد أحمد فلاحي

2015/05/23

نادية بوخلاط

صورة: ح م

• 5301
• 23

20

كشفت نتائج المسابقة الدولية للرواية "همسة"، التي تحتضنها مصر في طبعتها الثالثة عن مفاجأة من العيار الثقيل، ليس لأن المتوجة بها هي إعلامية جزائرية وإنما الشيء الغريب أن نادية بوخلاط بنت وهران الباهية، نجحت في تدوين روايتها "امرأة من دخان" في الشارع، بحكم أنها طُردت رفقة والدتها من البيت العائلي، فما كان من هذه الأخيرة سوى حمل والدتها والتجول عبر المنازل.. فمرة عند صديقاتها، ومرات عند الأقارب، ومرات أخرى عند الجيران.
وهو ما حمل الروائية النشيطة على تحدي العراقيل والمعضلات لتعانق قلمها وتنطلق في عملية إنتاج العشرات من القصص الحزينة والروايات باللغتين العربية والفرنسية التي تبكي فيها حالها رفقة والدتها الطاعنة في السن. وقد صرحت لـ "الشروق" أن بعضا من أجزاء روايتها التي ظفرت بالمرتبة الأولى من بين العشرات من الروايات العربية كتبتها بمحلات السيبر كافي وأحيانا أخرى خلال جولاتها المتواصلة بين الأحياء والبلديات، بعد أن حرمت البنت ووالدتها من البيت الأسري. وقد كانت صدمة لجنة التحكيم، التي توجت رواية "امرأة من دخان"، كبيرة حين لم تجدو بين الصفوف المتوجة الجزائرية لأنها بكل بساطة لا تملك الإمكانات المادية حتى لتوفير وجبة عشاء فما بالك بضمان مستحقات السفرية نحو جمهورية مصر العربية. وقبل أن تودعنا نادية التي عكست حياتها ومعاناتها عبر الورق ليعرف الناس ما تعانيه، طلبت منا أن نوجه رسالة قوية إلى المسؤولين على الثقافة بالجزائر قائلة: "ارحمونا، أنا ووالدتي، وامنحونا سقفا يؤوينا لأشرّف الجزائر".

Tiaret : Une bijouterie attaquée par deux jeunes filles

par El-Houari Dilmi

Une bijouterie a été attaquée en plein jour hier, en plein-centre de la ville de Tiaret, provoquant une grande panique parmi les nombreux passants de cette artère commerçante, très fréquentée. En effet, il était midi quand deux jeunes filles, se présentant pour des clientes, ont attaqué avec une bombe lacrymogène le joaillier, avant de prendre la fuite à bord d'un véhicule conduit par deux autres complices. Sous le choc, le bijoutier a été transporté à l'hôpital de la ville, avant de le quitter quelques heures plus tard.

L'alerte donnée par des témoins de la scène, digne d'un film hollywoodien, a permis aux éléments de la sûreté de wilaya de mettre rapidement la main sur les quatre assaillants à la sortie nord de la ville de Tiaret. Les policiers ont réussi à récupérer la quantité d'or dérobée, des chaînettes et des bagues en or, avant de conduire les quatre assaillants, originaires de la wilaya de Relizane, aux locaux de la sûreté de wilaya. Ils seront déférés aujourd'hui devant le procureur de la République près le tribunal de Tiaret.

عدد سكانها يصل إلى نصف مليون نسمة مع نهاية العام: عجز في المرافق الشبانية بالمدينة الجديدة علي منجلي

التفاصيل

نشر بتاريخ: الأحد، 24 ماي 2015 00:48

يشتكي سكان المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، من نقص كبير في المرافق الموجهة لشبابها الذين لا يجدون فضاءات مناسبة لتمضية أوقات الفراغ و ممارسة مختلف النشاطات، في وقت يُتوقّع وصول عدد قاطني هذه المدينة الآخذة في التوسع، إلى قرابة نصف مليون نسمة مع نهاية هذا العام.
و تشير الأرقام التي حصلنا عليها من مصالح بلدية الخروب، إلى أن عدد سكان علي منجلي سيرتفع إلى 450 ألف نسمة أواخر سنة 2015، و ذلك بعد ترحيل المواطنين نحو السكنات الجديدة و تسليم باقي الصيغ بالوحدة الجوارية 16 و التوسعات الأخرى، الواقعة بهذه المدينة التي تعرف عجزا كبيرا في دور الشباب و المراكز الثقافية و حتى في الملاعب الجوارية، بحيث لا يجد شبابها مرافق بإمكانهم القيام بنشاطات رياضية أو تثقيفية بها، عوض الوقوع في الآفات الاجتماعية.
و في هذا الخصوص أكد مندوب بلدي بالمدينة الجديدة علي منجلي، أن هذه الأخيرة لا تتوفر بعد على دار ثقافة، حيث شرع منذ مدة في إنجاز دار بالوحدة الجوارية 14، غير أنها لم تستلم بعد و قاربت الأشغال بها نسبة 85 بالمائة، فيما لا تتوفر كامل المدينة سوى على بيت شباب وحيد يقع بوسطها، ويجد قاطنو قرابة 10 وحدات جوارية، صعوبات كبيرة في الوصول إليه للمشاركة في النشاطات التثقيفية و الرياضية التي يقدمها، و هو ما يعكس، حسب محدثنا، خللا في توزيع هذه المنشآت، خصوصا و أن علي منجلي مقسمة إلى 20 وحدة جوارية يعيش بكل منها عشرات الآلاف.
من جهة أخرى تساءل المندوب ، عن سبب تأخر إنجاز 10 ملاعب جوارية، كانت قد برمجتها مديرية الشباب و الرياضة، و لم يسلم منها إلا واحد فقط، كما أن الملعب الواقع بحي 400 مسكن، غير مهيأ و لا يصلح لاحتضان الكثير من الفعاليات، و هو ما دفع بشباب المدينة إلى إجراء المقابلات بملعب منطقة “ قطار العيش « البعيدة أو بمفترق الطرق الأربعة، ليطالب محدثنا بضرورة التفكير في إنجاز ملاعب أكبر تتسع لألفي أو 3 آلاف متفرج من جميع الفئات العمرية.
ياسمين ب

قال أن 3 مهندسين يسيرون 400 مشروع

التفاصيل

نشر بتاريخ: الأحد، 24 ماي 2015 01:14

مير قسنطينة يحمّل الإداريين مسؤولية تعطل المشاريع
حمّل رئيس المجلس الشعبي البلدي لقسنطينة سيف الدين ريحاني، إداريي البلدية مسؤولية تأخر وتيرة التنمية وإنجاز مختلف المشاريع المسجلة، مشيرا إلى أن المجلس المنتخب خصص مبالغ مالية للمشاريع منذ سنة، لكنها بقيت حبيسة الأدراج ولم يستفد منها المواطن.
وذكر المير في تصريح للصحافة، عقب انتهاء أشغال الدورة العادية للمجلس نهاية الأسبوع، بأن البلدية يسريّها مجلس منتخب وإدارة، تسببت حسبه في تعطيل وتيرة التنمية بالمدينة، نظرا لعدم تطبيقها للبرنامج الذي سطره المجلس، وتجسيدها للمشاريع على أرض الواقع، ليتحمل المنتخبون وحدهم ضغوطات وانتقادات المواطنين التي أصبحت جزء من حياتهم على حد قوله.
وأضاف رئيس المجلس، بأن إنهاء مهام عدد من الإداريين وحتى بعض المنتخبين على غرار مندوب قطاع الزيادية، ليس اعتباطيا ، وإنما جاء بناء على تقارير تقييمية لمستوى آدائهم على رأس المديريات طيلة سنتين ونصف ومدى تطبيقهم للبرامج، مؤكدا بأن العملية ستشمل عددا إضافيا منهم من تحفظ عن ذكرهم، مشيرا إلى أن مدير النظافة المقال لم يطبق مخطط النظافة المخصص له أزيد من 120 مليار سنتيم، ولابد أن يتحمل مسؤوليته، بدل أن يتحجج بمشكلة الوقود والتي تسببت في إغراق المدينة بالأوساخ، مؤكدا بأن  أكثر من 400 مشروع بالبلدية يسيره 3 مهندسين ، والبقية بين متخل عن مهامه ومستفيد من عطل مرضية على حد ذكره.
وعاد المير إلى الحديث عن الاتهامات التي صدرت في حقه من طرف الوالي وبعض المنتخبين المعارضين له ،  والمتعلقة  بالتماطل في إعداد ملفات المشاريع من أجل منحها بصيغة التراضي البسيط ، حيث قال “ كيف تقوم جميع المديريات التنفيذية بإبرام صفقات بالتراضي البسيط في إطار مشاريع عاصمة الثقافة العربية من أجل إنجازها بالموعد، في حين لما قدمنا نفس الطلب قامت الدنيا ولم تقعد”، مضيفا بأن الأمر كان ظرفيا فقط وخير دليل على ذلك حسبه هو إطلاق أكثر من 4 مشاريع بعد افتتاح التظاهرة وفقا للإجراءات القانونية المعمول بها على حد ذكره.
لقمان ق

بــقلـم :  حكيمة.ق
يـــوم :   2015-05-24
لا إنارة عمومية ،لاغاز ولاسكن ريفي بقرية بقوق بعين الكرمة
الفلاحة والحطب لمجابهة قساوة الحياة
المصور : رياض ش

 يتكبد سكان قرية بقوق الواقعة عند مدخل بلدية عين الكرمة والتابعة  إقليميا لدائرة بوتليليس  جملة من المشاكل ، يمكن حصرها في قائمة طويلة   أولها العزلة ،   البطالة ، و ضعف الخدمات الصحية ، غياب الغاز الطبيعي ، عدم   تسوية عقود الملكية ،  اهتراء  شبكة الطرق وعدم الاستفادة من مشاريع السكن الريفي كل هذه النقائص طرحها سكان بقوق لدى زيارة جريدة الجمهورية للمنطقة 
 فالمجمع السكني الهش   يضم 1200 ساكن  ،   يعود تاريخ تشييده إلى العهد الاستعماري  ،  له طابع خاص به يميزه عن باقي المناطق فتجد قاطنوه يعتمدون على الفلاحة لضمان قوتهم اليومي في غياب فرص العمل التي تمكنهم من الخروج من العزلة والتهميش  ولك أن تتصور حياتهم في فصل الشتاء مع غياب و  قارورة غاز  البوتان  وغلاءها  بحيث  يتراوح  سعر القارورة الواحدة ما بين  300   و 500 دينار دون الحديث عن كيفية توفير وسيلة  نقل من بوتليليس إلى القرية   و أمام هذه الوضعية المتكررة مع حلول كل موسم شتاء، تلجأ الكثير من العائلات   إلى استعمال الحطب للتدفئة وإعداد الطعام  
- تلاميذ يضطرون للعمل في البساتين لتوفير مصاريفهم
ومن ضمن اهتمامات السكان  و مطالبهم  توفير النقل المدرسي لأبنائهم حيث يوجد بهذه القرية مدرسة واحدة  تتسع  ل 300 تلميذ فقط، في حين تنعدم بها متوسطة وثانوية الأمر الذي يدفع المتمدرسون  إلى قطع مسافات طويلة للالتحاق بمقاعد الدراسة، وقد سخرت البلدية  في هذا الإطار حافلة نقل مدرسي واحدة  لنقل تلاميذ الطور المتوسط  إلى مؤسستهم المتواجدة على  المتواجدة   على  6 كلم  وفي كثير من الأحيان يضطرون إلى قطعها مشيا على ، الأقدام، أما طلبة التعليم الثانوي  ، فهم يزاولون دراستهم بثانويات بلدية  بوتليليس  التي تبعد عن مقر بلدية  أزيد من 15  كلم    ورغم ذلك تواجههم صعوبات كبيرة في التنقل مع بداية أو نهاية كل أسبوع ناهيك عن ظروف تنقلهم والمصاريف الإضافية التي يدفعونها يوميا  علما أن أكثر وسائل النقل المتداولة بالمنطقة تتمثل في سيارات من نوع بيجو 404 بتسعيرة  100 دينار  للراكب  كما تغيب أيضا بالدوار  الإنارة العمومية ما يجبر السكان العودة  إلى منازلهم  قبل حلول الظلام ذلك السرقة والاعتداءات  لاسيما أن القرية تقع في   منطقة معزولة .
أما فضاءات  الترفيه والنشاطات  الثقافية أو الرياضية فلا مجال لذكرها، وهو ما أكده   الأطفال    الذين  يقضون يومياتهم خلال العطلة الصيفية   وبعد مغادرة الدراسة في العمل الشاق على مستوى البساتين والمستثمرات الفلاحية   لكسب بعض النقود واقتناء ملابس جديدة، و أدوات مدرسية للدخول المقبل ، أما الشباب  فيفضلون العمل خارج المنطقة 
من جهة أخرى فقد عبر السكان عن استيائهم الشديد نتيجة  عدم تسوية  عقود ملكية سكناتهم  التي يشغلونها منذ عهد الاستعمار هذا رغم أنهم أودعوا ملفات  لدى البلدية المعنية  منذ سنوات دون الفصل فيها
كل هذه الانشغالات طرحنها على رئيس بلدية عين الكرمة الذي لم ينكر المعاناة  التي يعيشها  السكان  موضحا أنه تم   تخصيص غلاف مالي   من المخطط التنموي للبلدية لإخراج القرية   من هذه العزلة  ، حيث سيتم تهيئة مدخلها   هذا إضافة إلى انجاز ملعب بالعشب الاصطناعي  و  إعادة تهيئة شبكة  الانارة العمومية بالمنطقة
أما عن اهتراء شبكة  الطرق فقد صرح رئيس البلدية أن المشروع توقف  بسبب  تأخر  سونلغاز  في ربط البلدية بشبكة الغاز الطبيعي
نفس الشيء بالنسبة لعملية  تسوية عقود الملكية التي توقفت حسب رئيس بلدية عين الكرمة   منذ عدة سنوات بسبب تماطل المحافظة العقارية في تسوية العقود وهو المشكل الذي تتقاسمه القرية  مع   5 دواوير أخرى تابعة  للبلدية.
حيث وصل  عدد الملفات إلى 700 طلب قيد الدراسة 




Ain Temouchent
Il a donné le coup d’envoi de la 10e édition des éboueurs
de la mer
Le wali ordonne au maire de Terga d’évacuer
les squatteurs de la salle des fêtes
Tayane Abdelkader, wali d’Ain Temouchent par intérim, a donné le coup d’envoi officiel de la 10e édition des éboueurs de la mer à partir de la plage de Terga, un golf de 1200 m de long.
Pendant qu’il progressait en direction de la tribune de la radio locale, organisatrice de la manifestation écologique et environnementale, le chef de l’exécutif arrivant à hauteur de la salle des fêtes, s’est arrêté pour interpeller le maire sur la situation de ce bien communal, toujours occupé par des citoyens qui l’ont squatté et qui fait office d’une cohabitation. Ayant compris que les squatteurs sont toujours là, il s’est retourné vers le maire en lui disant: «Je vous accorde trois jours pour vider les lieux.
Très embarrassé et ne savant quoi dire, le président de l’APC hésite au début et devant l’insistance de l’autorité de wilaya, il dira: «Donnez-moi une semaine». Je ne veux rien savoir, lui rétorqua-t-il. Et il enchaîna: «Il faut que la salle des fêtes reprenne ses droits et que les activités culturelles durant la saison touristique et le mois du Ramadhan se déroulent dans cette salle, je veillerai à constater moi-même l’exécution des directives».
Invité à s’exprimer au sujet de la 10e édition des éboueurs de la mer, à partir de la plage de Terga, Tayane dira en substance que «Cette édition est la meilleure par rapport aux précédentes et la preuve est là devant nous, quand on voit des milliers d’enfants et de jeunes venus prendre du repos et du plaisir, en ce jour.
Ain Temouchent est devenue une véritable qibla. Environ 13 millions d’estivants sont attendus de l’ensemble des wilayas du pays cette saison.
Et nous devons mobiliser tous les moyens pour faire face à ces flux d’estivants pour qu’ils puissent trouver dans les plages de la wilaya tout ce dont ils ont besoin et en premier lieu des sites propres. En vérité, la plage de Terga était assez propre.
Des propos tenus par le représentant de l’APC qui est en même temps le président de l’Office du tourisme de Terga, on a compris que plusieurs opérations d’enlèvement des déchets et d’ordures ont été effectuées durant le mois de mai et la semaine dernière. Les premiers qui devaient s’inquiéter ce ne sont pas uniquement les élus locaux et les associations écologiques, mais surtout les détenteurs de cabanons et de résidences touristiques. Ceux-là n’ont pas manifesté un grand intérêt à ce que faisaient la radio locale et les associations, ainsi que les responsables de plusieurs secteurs de la wilaya. Cependant, il est à noter que des moyens d’enlèvement de déchets et de sable devaient être fournis aux communes côtières.
«C’est le fonds commun des collectivités locales (FCCL) qui va financer cette action commune à travers l’ensemble des wilayas côtières, avait précisé le wali. Aussi, la direction de l’Environnement vient de remettre 95 bacs d’ordures à cinq communes côtières.
Les autres percevront leurs lots au cours de la semaine prochaine, apprend-on. Au total, il s’agit de 160 bacs remis à la wilaya d’Ain Temouchent par le ministère des Ressources en eau et de l’Environnement. B.Belhadri
Mohammadia
Douar Chadli n°1 sans eau
Ses habitants menacent de recourir à un mouvement de protestation
Les habitants de douar Chadli n°1, relevant de la commune de Mohammadia dans la wilaya de Mascara, menacent d’avoir recours à l’organisation d’un sit-in et d’un mouvement de protestation devant le siège de la daira contre le manque d’AEP et la soif qu’ils endurent depuis plus d’un mois sans qu’aucune autorité ne bouge le petit doigt, en dépit des doléances lancées à qui de droit.
«Nos nombreuses doléances ne se sont confrontées à chaque fois qu’à des promesses pompeuses», lance avec un ton coléreux un habitant.
Les plaignants interpellent encore une fois devant cette situation qui n’a que trop duré, les autorités locales à intervenir en vue de mettre un terme à leur souffrance, surtout que la saison d’été arrive à grands pas.
En attendant une solution salvatrice, ces familles restent à la merci des colporteurs d’eau.
A.Heddadj
Excédés par les nuisances que leur causent des travaux
de réalisation de logements promotionnels
Des habitants de Akid Lotfi bloquent l’accès aux chantiers
Excédés par le bruit et les nuisances que leur causent les engins des travaux publics, des habitants de haï Akid Lotfi ont bloqué hier les accès à deux chantiers de réalisation de logements promotionnels.
C’est le deuxième mouvement de protestation de ces habitants qui ont attendu vainement une réaction des pouvoirs publics avant d’agir et de bloquer les travaux d’excavation dans ces chantiers devant concrétiser le projet de réalisation de quatre tours.
«Nous manquons cruellement d’équipements publics et le souci de densification du tissu urbain ne doit pas faire de nous des victimes de l’urbanisation à outrance», ont indiqué des habitants. Le mouvement initié par des femmes et soutenu par l’association des résidents de la cité, se veut une façon d’alerter l’attention des autorités locales sur ce qu’ils qualifient de grave entorse à la loi.
En effet, ils soutiennent que les promoteurs en charge de ce projet ne disposent pas d’autorisations légales. «Ils ne disposent même pas de permis de construire, on se demande bien comment on a toléré cette situation», indiquent des protestataires.
Sur les lieux, des plaques ne répondant à aucune norme légale indiquant la nature des travaux, sont bien visibles mais selon des habitants, elles ne renseignent nullement sur les dispositions légales qui ont permis aux deux promoteurs de bénéficier d’assiettes destinées préalablement à des projets d’utilité publique.
Selon des sources, les deux promoteurs sont convoqués aujourd’hui pour fournir les justifications leur ayant permis d’engager des travaux qui ont causé de grandes nuisances aux habitants. On soutient par ailleurs du côté des habitants, qu’une enquête permettrait de débusquer ceux qui se cachent derrière ce qu’ils qualifient «de scandale qui a permis à des promoteurs de bénéficier d’assiette et surtout de faire peser sur Akid Lotfi, la menace de devenir une cité dortoir comme il existe des centaines à Oran. «Nous n’allons pas nous taire. Nous reviendrons à la charge autant de fois que cela sera nécessaire pour défendre notre repos et notre quiétude et surtout préserver notre espace vital. Cette assiette devait abriter un complexe sportif et une piscine et voilà ce qu’ils veulent en faire. Le béton toujours du béton, nous avons besoin d’un peu de verdure et nous allons le crier sur tous les toits», affirment-ils.
N.B
Ils reprochent à la tutelle de ne pas prendre
leurs revendications au sérieux
Les corps communs de l’Education protestent devant le siège de la wilaya
Après les adjoints d’Education, c’est au tour du Syndicat national des corps communs et les ouvriers professionnels de l’Education nationale (SNCCOPEN) de protester. Hier, un grand rassemblement a eu lieu devant le siège de la wilaya d’Oran, regroupant les représentants des bureaux de wilaya de l’Ouest. Dans les banderoles brandies, les wilayas de Tlemcen, Mostaganem, Ain Témouchent, Mascara et Relizane n’ont pas manqué à l’appel du syndicat national,a-t-on constaté. Selon l’un des protestataires: «Notre situation socioprofessionnelle ne cesse de se dégrader, nous ne sommes pas considérés comme des travailleurs dans le secteur de l’Education, pourtant nous sommes une pièce maitresse et la base du bon fonctionnement des établissements scolaires. En dépit de cela, nos salaires ne dépassent pas les 18.000 dinars, ce qui est peu par rapport à la charge de travail que nous accomplissons, dira-t-il. Et d’ajouter « nous demandons clairement aux responsables du secteur de nous accorder plus de considération et être attentifs à notre plateforme de revendications, c’est légitime, en plus ,nous avons déjà eu des assurances, sans qu’elles soient exécutées, donc, nous avons que la rue pour faire entendre notre voix». Bien organisés, les corps communs du secteur de l’Education se disent prêts à maintenir la pression jusqu’à la satisfaction de leurs préoccupations socioprofessionnelles, même si le sit-in d’hier a été observé devant les portes fermées du siège de la wilaya. A l’instar des protestataires de la région Ouest, d’autres wilayas au niveau national ont connu les mêmes mouvements, suite à l’appel du Syndicat national des corps communs et les ouvriers professionnels de l’Education nationale, tout en espérant que la ministre réponde favorablement à leurs doléances.
Jalil Mehnane


Les souscripteurs des 89 logements LSP à El-Mahgoun, dénoncent
Le promoteur empoche l’argent et disparaît sans achever les travaux
Dans deux correspondances adressées à la Direction de l’Urbanisme, de la Construction et de l’Habitat (DUCH) et au maire de la ville d’Arzew, les habitants des 89 logements LSP situés au niveau de la localité d’El Mohgoun dépendant de la commune d’Arzew, ont dénoncé les tergiversations et les faux-fuyants du promoteur «El Wassid», dont le siège est implanté à Mostaganem, pour achever les travaux de finition de leur lotissement.
En effet, selon les correspondances, dont des copies ont été transmises à tous les secteurs concernés, les protestataires déclarent que le promoteur chargé de la construction des logements a disparu sans laisser de traces, abandonnant la cité dans un état déplorable qui nuit lamentablement à l’image de marque du tissu urbain de la commune. Les travaux non achevés se résument en l’absence de l’éclairage public, du non goudronnage des rues, du non ravalement des façades des immeubles ainsi que leur réhabilitation et la prolifération des rongeurs provenant des hautes herbes sèches qui entourent les bâtiments alors qu’elles devaient être transformées en espaces verts et aires de jeu.
L’inexistence du gaz de ville, de l’électricité et du VRD font également partie des revendications des habitants. Selon le témoignage de certains habitants qui ont entamé les formalités pour se constituer un comité de quartier afin d’ester le promoteur en justice, les travaux du chantier de la construction ont débuté en 2007 et après de nombreuses relances, ces derniers ont été à moitié achevés en 2014, ce qui nous a poussés devant la longue attente de leur attribution à occuper les lieux suite à la cherté de la location des logements dans différents endroits. «Normalement, ajoutent ces résidents, la livraison des logements devait se faire dans 24 mois selon le contrat mais nous avons attendu cinq années après sans que les logements ne soient finis. «Malgré nos multiples déplacements à son siège et nos nombreux appels téléphoniques, nous n’avons jamais pu le contacter pour lui demander des comptes», concluent nos interlocuteurs.
Il faut rappeler que ces habitants ont versé la totalité du coût des logements qui entre dans la fourchette de 130 millions de centimes pour les logements F2, de 270 millions pour les F3 et 320 millions pour les F4. Affaire à suivre.
D.Cherif