الرسالة العاجلة الى مرشحي القوائم الانتخابية لانتخابات لالة نزيهة المحلية 2017
لن انتخب
سادتي مرشحي القوائم الانتخابية
هاهانتم تفشلون سياسي في تنظيم حملاتكم الانتخابية في اقناع بؤساء الشعب الجزائري
بسبب جهلكم السياسي وبحثكم عن مصالحكم الشخصية لاعتقادكم ان المجالس المحلية الجزائرية تجعل من فقراء المجالس المحلية رجال اعمال بالقدرة الالهية
وطبعا دون نسيان انكم تنتظرون من الولاة ومسيري الوزرات و رجال الادارة الجزائرية بضمان نجاحكم الانتخابي وهميا مادامت الدولة الجزائرية تضمن التزوير الانتخابي مادام حق دستوري بامتياز
سادتي بؤساء الحملة الانتخابية الجزائرية
لقد عايشت اتعس حملة انتخابية سياسية جزائرية
فبعدما فضلتم التقاط الصور الجماعية مع ابناء الشعب الجزائري الفقير الى خطابكم السياسي المتخلف فكطريا
هانتم تفضلون الاشهار الاعلامي بنجاحكم السيساسي في حملاتكم الانتخابية علما انكم فضلتم الفضاء الازرق الخرافي على المواجهة الشعبية مع الجزالئريين في الشوارع الجزائريين وكانكم اقامتكم اعراس عائلية وليس حملة انتخابية فكيف نفسر طرد المواطنيين من امام القاعات السياسية من طرف رجال الشرطة الجزائرية في انتظار وصول قوافل عرسان المقاعد الانتخابية العاجزين عن ضمان حقوقهم العاطفية مع زوجاتهم فكيف بمواطنيهم
سادتي مرشحي القوائم الانتخابية الحزائرية
لقد تتبعت خطاباتكم السياسية في الشوارع الجزائرية واكتشفت انكم تردوون عبارة عاونوننا نعاونكم وبعباراتكم الفاضلة اصبحتم متسولين بامتياز وليس مواطنيين سياسين
واد اتاسف ان تنخرط المطلقات والعازبات والجائعات جنسيا الى قوائكم الانتخابية الفاقدة للمصداقية السيساسية كما لاانسي انخراط الرجال الجائعين جنسيا والباحثون عن الخزائن العمومية والحالمون بالكراسي الفاخرة ومصاحبة الولاة والوزراء ورعيان الولايات الجزائرية من اجل نهب العقار الفلاحي والاراضي العمرانية من احل تحقيق الثراء الفاحسش مادامت لغة الفساد والدعارة افضل خطاب سياسي في المجالس المحلية الجزائرية
سادتي بؤساء السياسة الجزائرية
لقد كشفتم غبائكم السياسي لبؤساء الشعب الجزائري بعدما فضلتم الحماية الامننية لرجال الشرطة الجزائرية على التعايش الاجتماعي في الاحياء الفقيرة والاسواق المجهولةى من خريطة احلامكم التجارية
واد اتاسف ان زعماء احزابكم السياسية وظفوكم كحمير في الحملة الانتخابية رغم شهاداتكم الجامعية الخرافية فامسي عديم الشخصية السياسية
خبير سياسي لاحزاب الريوع التجارية الجزائرية واصبجت المراة العازبة شخصية نسائية توضع كديكور سياسي في القوائم الانتخابية الجزائرية من اجل اشباع الرغبات الجنسية لرؤساء اللقوائم الانتخابية المحلية الجزائرية
واد اتاسف كمواطن جزائري حينما اكتشف موظفي الادارة العمومية ومدراء الادارة العمومية وسائقي سيارات ولاة الجمهورية يزينون اوراق القوائم الانتخابية صراحة وكان المواطنيين الاحرار اموات في المدن الجزائرية
سادتي مرشحي القوائم الانتخابية العاجزين سياسيا و
ثقافيا
انني كمواطن جزائري اعلن صراحة عبر الصحافة الجزائرية والعالمية والمواقع الكترونية والصفحات الزرقاء للجنة الالكترونية الخضراء عن المقاطغعة الرسمية لليوم الانتخابي المصادف للخميس الاسود 23نوفمبر 2017
كما اعلن رسميا عن
لن انتخب على
جهال السياسة الجزائرية
تجار الولائم الانتخابية
اغبياء المقاعد الانتخابية الجزائرية
عاهرات الاحزاب السياسية الجزائرية
متقاعدي المجالس الولائية الجزائرية
ابناء مناضلي احزاب السلطة الجزئارية
لاعتقادي ان مقاطعتي الانتخابية افضل سلاح سياسي
مادمت الجزائر فاقدت لمصداقيتها السياسية والدولية وان دولة تبدر اموالها من اجل تشجيع ااموال الفساد السياسي سوف تنجب دمارها السياسي والاقتصادي مستقبلا وختاما
انني لن انتخب
وسوف امكث في منزلي وسوف اتجول في شوارع مدينتي لاشاهد فرحة الصدمة الانتخابية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
معارض لانتخابات لالة نزيهة المحجلية 2017
قسنطينة عاصمة المقاطعة الانتخابية الجزئرية 2017
لن انتخب
سادتي مرشحي القوائم الانتخابية
هاهانتم تفشلون سياسي في تنظيم حملاتكم الانتخابية في اقناع بؤساء الشعب الجزائري
بسبب جهلكم السياسي وبحثكم عن مصالحكم الشخصية لاعتقادكم ان المجالس المحلية الجزائرية تجعل من فقراء المجالس المحلية رجال اعمال بالقدرة الالهية
وطبعا دون نسيان انكم تنتظرون من الولاة ومسيري الوزرات و رجال الادارة الجزائرية بضمان نجاحكم الانتخابي وهميا مادامت الدولة الجزائرية تضمن التزوير الانتخابي مادام حق دستوري بامتياز
سادتي بؤساء الحملة الانتخابية الجزائرية
لقد عايشت اتعس حملة انتخابية سياسية جزائرية
فبعدما فضلتم التقاط الصور الجماعية مع ابناء الشعب الجزائري الفقير الى خطابكم السياسي المتخلف فكطريا
هانتم تفضلون الاشهار الاعلامي بنجاحكم السيساسي في حملاتكم الانتخابية علما انكم فضلتم الفضاء الازرق الخرافي على المواجهة الشعبية مع الجزالئريين في الشوارع الجزائريين وكانكم اقامتكم اعراس عائلية وليس حملة انتخابية فكيف نفسر طرد المواطنيين من امام القاعات السياسية من طرف رجال الشرطة الجزائرية في انتظار وصول قوافل عرسان المقاعد الانتخابية العاجزين عن ضمان حقوقهم العاطفية مع زوجاتهم فكيف بمواطنيهم
سادتي مرشحي القوائم الانتخابية الحزائرية
لقد تتبعت خطاباتكم السياسية في الشوارع الجزائرية واكتشفت انكم تردوون عبارة عاونوننا نعاونكم وبعباراتكم الفاضلة اصبحتم متسولين بامتياز وليس مواطنيين سياسين
واد اتاسف ان تنخرط المطلقات والعازبات والجائعات جنسيا الى قوائكم الانتخابية الفاقدة للمصداقية السيساسية كما لاانسي انخراط الرجال الجائعين جنسيا والباحثون عن الخزائن العمومية والحالمون بالكراسي الفاخرة ومصاحبة الولاة والوزراء ورعيان الولايات الجزائرية من اجل نهب العقار الفلاحي والاراضي العمرانية من احل تحقيق الثراء الفاحسش مادامت لغة الفساد والدعارة افضل خطاب سياسي في المجالس المحلية الجزائرية
سادتي بؤساء السياسة الجزائرية
لقد كشفتم غبائكم السياسي لبؤساء الشعب الجزائري بعدما فضلتم الحماية الامننية لرجال الشرطة الجزائرية على التعايش الاجتماعي في الاحياء الفقيرة والاسواق المجهولةى من خريطة احلامكم التجارية
واد اتاسف ان زعماء احزابكم السياسية وظفوكم كحمير في الحملة الانتخابية رغم شهاداتكم الجامعية الخرافية فامسي عديم الشخصية السياسية
خبير سياسي لاحزاب الريوع التجارية الجزائرية واصبجت المراة العازبة شخصية نسائية توضع كديكور سياسي في القوائم الانتخابية الجزائرية من اجل اشباع الرغبات الجنسية لرؤساء اللقوائم الانتخابية المحلية الجزائرية
واد اتاسف كمواطن جزائري حينما اكتشف موظفي الادارة العمومية ومدراء الادارة العمومية وسائقي سيارات ولاة الجمهورية يزينون اوراق القوائم الانتخابية صراحة وكان المواطنيين الاحرار اموات في المدن الجزائرية
سادتي مرشحي القوائم الانتخابية العاجزين سياسيا و
ثقافيا
انني كمواطن جزائري اعلن صراحة عبر الصحافة الجزائرية والعالمية والمواقع الكترونية والصفحات الزرقاء للجنة الالكترونية الخضراء عن المقاطغعة الرسمية لليوم الانتخابي المصادف للخميس الاسود 23نوفمبر 2017
كما اعلن رسميا عن
لن انتخب على
جهال السياسة الجزائرية
تجار الولائم الانتخابية
اغبياء المقاعد الانتخابية الجزائرية
عاهرات الاحزاب السياسية الجزائرية
متقاعدي المجالس الولائية الجزائرية
ابناء مناضلي احزاب السلطة الجزئارية
لاعتقادي ان مقاطعتي الانتخابية افضل سلاح سياسي
مادمت الجزائر فاقدت لمصداقيتها السياسية والدولية وان دولة تبدر اموالها من اجل تشجيع ااموال الفساد السياسي سوف تنجب دمارها السياسي والاقتصادي مستقبلا وختاما
انني لن انتخب
وسوف امكث في منزلي وسوف اتجول في شوارع مدينتي لاشاهد فرحة الصدمة الانتخابية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
معارض لانتخابات لالة نزيهة المحجلية 2017
قسنطينة عاصمة المقاطعة الانتخابية الجزئرية 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق