واخيرا بعد ان عايش سلطة الريع وترعرع بين الملتقيات الادبية الرمسية وبعد ان اصبح شخصية وطنية هاهو يكتشف ان المثقف الجزائري كسول لكن لن يدكر المثقف الجزائري المواطن لان الكسل ياتي بعد تحقيق منافع والغريب ان الاديب المعرب امين الزاوي طرد ثلاثة ادباء شباب من المكتبة الوطنية لانهم يكشفون اوراقه السياسية المجهولة وبعيدا عن مقالة الشيخ الزاوي المتاخرة فان سكوته عن الفساد الثقافي بين عالم ادباء الجزائر يكشف انه طرف في الفساد السياسي في الجزائر وكلنا يدكر ان امين الزاوي يتغير بتغير الاحوال الجوية فهل ادرك الزاوي ان الادب قيم انسانية وليس تسول لابواب السلطة الميتة بقلم نورالدين بوكعباش ملاحظة الادباء المعربين تحتفظ المحاكم بقضاياهم ضد مواطنين وصخافين فهل تحرك الامين الزاوي في هده القضايا ام ان مواقفه تبني على اماكن الريع الثقافي وشكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق