في بلادي اصبح الحمير شعراء والبغال روائيين وامسي نعال السياسة ادباء واصبح خرفان السلطة رواد قصة قصيرة واضحت الثروة قصة طويلة ونهب خزينة رواية جزائرية فمتي نكتشف فضائح ادباء الجزائر باعوا كرامتهم من اجل طعام فاخر ورؤية فتاة جميلة في امسية شعرية وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش تيزي وزو
إلاهي هل تطور الحال إلى هذه الدرجة هذا شيء رائع نحسد عليه ....حالات المجون عند الأدباء والكتاب واختيار فتيات جميلات لقضاء أمسية ممتعة ليس موجود فقط في بلدنا كل كاتب وشاعر يحمل قلب أخضر تملؤه الآمال في تجسيد خياله الواسع وعيش قصته في واقع يلفت الإنتباه ... من الملام الفتيات الجميلات أم الكاتب العاشق الولهان ؟ طبعا الفتاة هي من رضت على نفسها العشيق تفاصيل الأوهام ليس حبا في تقاسيم وجهه المكمش بالترهلات لاكن ربما عرف كيف يحسسها بقلبه الأخضر أو حقيبة نقوده المملؤة... أو انظروا مع من أجلس
هههههههههههه أحنا المهندسين ماطارلنا والوا ههههههه ماديناها شعر ودرنا شويه قصائد غزل ^-^ ماديناها خيال واسع والكتابه عن الفتيات الجميلات ههههه ...... حياتنا راحت رياضيات وفيزياء وتكنولوجيا والاخير لا يوجد شغل في بلادي ..... نسرين !! انا اخلاص انقلب الفيستا واندير كيما دار القسيس تاع مصر ههههههههههههه
على فكره نسرين:اخونا نور الدين لا يعجبه العجاب.... كل كلامه ضد كل ما هو جزائري !!!! هو ضد الوالي وخصوصا والي قسنطينه ؟؟؟ وللاسف تناسي صديقنا ان الوالي اخد قوته ومصداقيته من رئيس الجمهوريه فهو المخول بقيادتنا وعلينا الاستجابه له كالاغنام هههه .... هذا هو حال الشعب الجزائري فالكلام لا يجدي نفعا وسياده الوالي هو ولي نعمتنا ^-^ينتقد الشعراء والكتاب وما رزقهم الله من نعمه الجنس اللطيف وهدا وربما والله اعلم ليس الي لانه لم يفلح بالحصول على ما حصل عليه هؤلاء !!! اقول لكي الصدق ههههه الكل يدعي العفه وما ان يحصل على بعض ما حصل عليه هؤلاء المحظوظون تجده فرحا مسروراربي يبقي الستر برك في بلادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق