حينما تكتشف ان الصحفي بوعزارة كان اول الصحفيين في الاداعة الجزائرية تفتخر لكن حينما يدرف دموع التماسيح بمجرد دكر فيروز ليؤكد انه لم يقوم بوساطة لتوظيفها وانما صديقه مدير التلفزيون عولمي قام باختيارها لتقديم نشرة الثامنة وحينما تنزلق عبقرية الصخفي لنكتشف انه اختار خديجة بن قنة لتدخل التتلفزيون باعغتباره يبحتل موظف ساميا في التوظيف التلفزيوني وحينما يكشف بوعزارة انه دو علاقة بوزير الاتصال السابق بشير رويس وحينما نكتشف ان بوعزارة يراس توظيف الاشخاص في الاداعة والتلفزيون فان السؤال المحير لماد القب العائلي لفيروز هو زياني ولقب الصحفي بوعزارة فهل استغلت فيروز زياني سلطة بوعزارة لتدخل الاداعة الثقافيةو والتلفزيون ثم كيف يختار بوعزارة الاصوات الاداعية والتلفزيونية في منصب لجنة القراة وان المتابع لاخبار الاداعة والتلفزيون يكتشف ان الصحفي بوعزارة استغل اسم جبهة التحرير الوطني ليحقق مكاسب اعلامية وييعلن الثوريث العائلي لمنهة صحافي التلفزيون ويبقي حوار اجمد طالب مع بوعزارة لغزا بعدما كشف حقيقة ان التوظيف الاداعي والتلفزيوني يتم بطرق سرية ولكم في الاداعات المحلية عبرة فالوالي ينصب الصحافيين وووظيفة مدير الاداعة المحلية هو الامضاء على وريقة الاجور الشهرية وهنا نقف عن الكلام المباح بعدما اصبح بوعزارة يعين خديجة بن قنة ويترك المجال لعبد القادر عولمي لتعيين ابنته الفاضلة فيروز زياني التي طارت الى الجزيرة بعد اخر تجمع لبوتفليقة في قاعة حرشة مع عهدته الاولي وبين دموع التماسيح لبوعزارة والابتسامة الحزينة لفيروز وضحكات بن قنة التي نالت نصيبها مع الريع التلفزويوني بعدما اصبحت العائلات العثمانية توظف في التلفزيون والعائلات السياسية توظف ابنائها في الاداعة والتفزيون وبعدما اضحي اضراب الصحفي بوكبة واختلاس حصة فرسان القران من صاحبها بخليلي نكتة الاداعة والتفزيون الجزائرية وفي انتظار اكتشاف ثروة بوعزارة في قطر والجزائر والاغواط عزائنا لاداعة حراسها اكثر من موظيفها ولتلفزيون يفضل العملة الرديئة على العملة الجيدة وان الجزائر تسير في طريق التصحر الاعلامي بقلم نورالدين بوكعباش
فيلالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق