اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام الاديب الجزائري المجهول بزيارة الى عائلة المواطن الجزائري الحر نورالدين بوكعباش من اجل اقناعهم بحرمانه من جهاز الحاسوب وطرده من المنزل العائلي لكونه تكلم الكترونيا على شخصية ادبية عالمية تدي جواد الامير الاسم السري لمراد بوكرزازة ويدكر ان الاديب المجهول نصح عائلة المواطن الحر بحرمانه من جهاز الحاسوب الشخصي مع تهديد بالمتابعة القضائية ويدكر ان الاديب المجهول بوكرزازة عجز عن تفسير اربعة حروف ثقافيا فكيف يؤلف روايات بملايين الكلمات ويدكر ان زيارة الاديب المجهول الى المنزل العائلي لاحد معارضيه تزامنت مع تشيع جنازة والدة الصحفي زيد عبد الوهاب في مقبرة زواغي وهكدا اصبح الادباء يتسولون لدي العائلات من اجل اسكات الاصوات الثقافية المعارضة ثم يفتخرون على امواج الاثير انهم يحترمون الحريات الفكرية والثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ادباء قسنطينة يفضلون زيارات عائلات معارضيهم من اجل وقف كتابتهم وانتقادتهم ضد اشخاصهم ويدكر ان ادباء قسنطينة يجوز لهم شتمكوتويخك لكن حينما تكتشف عيوبهم تصبح مجرم الكتروني تدخل محاكم قسنطينة من اجل عقابك الجسيدي وشر البلية مايبكي
الاخبار العاجلة لقيام الاديب الجزائري المجهول بزيارة الى عائلة المواطن الجزائري الحر نورالدين بوكعباش من اجل اقناعهم بحرمانه من جهاز الحاسوب وطرده من المنزل العائلي لكونه تكلم الكترونيا على شخصية ادبية عالمية تدي جواد الامير الاسم السري لمراد بوكرزازة ويدكر ان الاديب المجهول نصح عائلة المواطن الحر بحرمانه من جهاز الحاسوب الشخصي مع تهديد بالمتابعة القضائية ويدكر ان الاديب المجهول بوكرزازة عجز عن تفسير اربعة حروف ثقافيا فكيف يؤلف روايات بملايين الكلمات ويدكر ان زيارة الاديب المجهول الى المنزل العائلي لاحد معارضيه تزامنت مع تشيع جنازة والدة الصحفي زيد عبد الوهاب في مقبرة زواغي وهكدا اصبح الادباء يتسولون لدي العائلات من اجل اسكات الاصوات الثقافية المعارضة ثم يفتخرون على امواج الاثير انهم يحترمون الحريات الفكرية والثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ادباء قسنطينة يفضلون زيارات عائلات معارضيهم من اجل وقف كتابتهم وانتقادتهم ضد اشخاصهم ويدكر ان ادباء قسنطينة يجوز لهم شتمكوتويخك لكن حينما تكتشف عيوبهم تصبح مجرم الكتروني تدخل محاكم قسنطينة من اجل عقابك الجسيدي وشر البلية مايبكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق