اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الاختفاء الفجائي لوالي قسنطينة عن النشاطات السياسية والثقافية مند زيارة وزير السكن الجزائرئ من اجل تدشين المشاريع السكنية القديمة ويدكر ان اختفاء والي قسنطينة عن الانظار تزامن مع استقالة مديرة اداعة قسنطينة بالنيابة بعد اكاديب السكن الاجتماعي ويدكر ان والي قسنطينة يسير قسنطينة بعقلية الحزب الاشتراكي الاحادي واحلام ديكتاتورية بومدين ويدكر ان رفض وزير السكن منح الاموال لوالي قسنطينة مع ارغامه على تقديم الطلبات الى وزير المالية عجل بالطلاق الاداري بين حكومة الشيح سعيدوني بقسنطينة و مماليك جمهوريات دويلات بايلك حيدرة العظمي وشر البلية مايبكي
نواب إسلاميون غاضبون على وزراء أويحيى
عريبي يهاجم أويحيى ويصفه بالمتعالي، وشنين يطالب بوضعه في قائمة “البحث عن المفقودين”
خمري ترجع طريقة رد ميهوبي على سؤالها إلى نزعته الحزبية والإيديولوجية
نائب حمس يطالب بوتفليقة بالتدخل لإيقاف تصرفات الوزراء التي تمس بسمعة النواب
أعرب نواب من الأحزاب الإسلامية عن رفضهم لتصرفات بعض الوزراء تجاه ممثلي الشعب خاصة فيما يتعلق بالرد على الأسئلة الموجهة إليهم، وتعد طريقة رد وزير الثقافة عز الدين ميهوبي على نائب الاتحاد الإسلامي في قضية “تمثال عين الفوارة”، إضافة إلى غياب الوزير الأول أحمد أويحيى عن جلسات الرد على الأسئلة الموجهة إليه، وتكليف وزير العلاقات مع البرلمان بها، بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس والتي اعتمد عليها النواب المعنيون لمطالبة السلطات العليا للبلاد، والطبقة السياسية بالتدخل ووضع حد لها.
ردّت بلدية خمري، نائب الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء، بدورها على وزير الثقافة عز الدين ميهوبي بعد الضجة التي أثارتها طريقة رده عليها في المجلس الشعبي الوطني الخميس الفارط، متهمة إياه بالخروج عن واجب التحفظ الرسمي وهو يتبوأ منصب وزير في الدولة، وكذا عدم تحرره من نزعته الحزبية والإيديولوجية في تعامله مع السؤال.
وقالت خمري في بيان لها أنّ السؤال المطروح لم يحمل أية عبارات استفزاز أو رسائل مشفرة، وأنها كانت تتوقع من الوزير الرد في إطار مهامه الحكومية إلا أنها تفاجأت وصعقت لطريقة رده، مضيفة “الوزير كشف في رده العنيف، والمتعالي عن قناعاته الشخصية ضد السياسة العامة للدولة المتوجهة إلى الانفتاح على المرأة، وتمكينها من أداء دورها الرسالي في بناء الوطن، كوني نائب امرأة تمارس حقها الدستوري يريدني أن أكون في المتحف التاريخي وليس البرلمان”.
كما أشارت إلى أنها تمنت أن ينتصر الوزير للبعد الروحي، والثقافي والقيمي الوطني كما جاء في خطاب رئيس الجمهورية الأخير، ولا يرسل رسائل سياسية مشفرة، في حين ربطت خمري تصريحات ميهوبي بما أثير على الفيسبوك من وجود تغيير حكومي.
من جهته، لخضر براهيمي نائب عن حركة مجتمع السلم، أصدر هو الآخر بيان تنديد موجه للوزير الأول، وكذا وزير الثقافة بخصوص رد هذا الأخير على نائب الاتحاد الإسلامي، حيث وصف تصريح الوزير بغير المسؤول وأنه تهجّم على النائب، معتبرا قول الوزير أن النائب لا تمثل سكان سطيف تقسيم للشعب.
ودعا نائب حمس السلطات العليا للبلاد، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية إلى اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لإيقاف الممارسات التي وصفها بغير الأخلاقية، والتي تضر بسمعة النائب.
في حين أعرب حسن عريبي، نائب الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء في منشور له على “الفايسبوك”، عن رفضه لعدم رد الوزير الأول أحمد أويحيى الذي وصفه بالمتكبر والمتعالي على أسئلة النواب، وتحويلها إلى وزير العلاقات مع البرلمان مثلما حدث مع سؤاله الخاص بفئة متقاعدي ومعطوبي الجيش.
حيث قال “هذه الخطوة من أويحيى إهانة واحتقار واستهتار بالأمة الجزائرية قبل أن تكون دوسا على الدستور والقانون الذي يلزمه بالحضور شخصيا كونه الوزير الأول”، ودعا في هذا الصدد الطبقة السياسية في الجزائر إلى العمل على إقالته من مهامه.
وفي ذات السياق طالب، أمس، سليمان شنين نائب الاتحاد في مداخلته خلال مناقشة المشروع المتعلق بحماية المستهلك، وقمع الغش بحضور الوزير الأول أحمد أويحيى للجلسات، والرد على استفسارات النواب، حيث قال “يجب أن نضع الوزير الأول في قائمة بحث في فائدة المفقودين”.
ف.قردوف
خمري ترجع طريقة رد ميهوبي على سؤالها إلى نزعته الحزبية والإيديولوجية
أعرب نواب من الأحزاب الإسلامية عن رفضهم لتصرفات بعض الوزراء تجاه ممثلي الشعب خاصة فيما يتعلق بالرد على الأسئلة الموجهة إليهم، وتعد طريقة رد وزير الثقافة عز الدين ميهوبي على نائب الاتحاد الإسلامي في قضية “تمثال عين الفوارة”، إضافة إلى غياب الوزير الأول أحمد أويحيى عن جلسات الرد على الأسئلة الموجهة إليه، وتكليف وزير العلاقات مع البرلمان بها، بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس والتي اعتمد عليها النواب المعنيون لمطالبة السلطات العليا للبلاد، والطبقة السياسية بالتدخل ووضع حد لها.
ردّت بلدية خمري، نائب الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء، بدورها على وزير الثقافة عز الدين ميهوبي بعد الضجة التي أثارتها طريقة رده عليها في المجلس الشعبي الوطني الخميس الفارط، متهمة إياه بالخروج عن واجب التحفظ الرسمي وهو يتبوأ منصب وزير في الدولة، وكذا عدم تحرره من نزعته الحزبية والإيديولوجية في تعامله مع السؤال.
وقالت خمري في بيان لها أنّ السؤال المطروح لم يحمل أية عبارات استفزاز أو رسائل مشفرة، وأنها كانت تتوقع من الوزير الرد في إطار مهامه الحكومية إلا أنها تفاجأت وصعقت لطريقة رده، مضيفة “الوزير كشف في رده العنيف، والمتعالي عن قناعاته الشخصية ضد السياسة العامة للدولة المتوجهة إلى الانفتاح على المرأة، وتمكينها من أداء دورها الرسالي في بناء الوطن، كوني نائب امرأة تمارس حقها الدستوري يريدني أن أكون في المتحف التاريخي وليس البرلمان”.
كما أشارت إلى أنها تمنت أن ينتصر الوزير للبعد الروحي، والثقافي والقيمي الوطني كما جاء في خطاب رئيس الجمهورية الأخير، ولا يرسل رسائل سياسية مشفرة، في حين ربطت خمري تصريحات ميهوبي بما أثير على الفيسبوك من وجود تغيير حكومي.
من جهته، لخضر براهيمي نائب عن حركة مجتمع السلم، أصدر هو الآخر بيان تنديد موجه للوزير الأول، وكذا وزير الثقافة بخصوص رد هذا الأخير على نائب الاتحاد الإسلامي، حيث وصف تصريح الوزير بغير المسؤول وأنه تهجّم على النائب، معتبرا قول الوزير أن النائب لا تمثل سكان سطيف تقسيم للشعب.
ودعا نائب حمس السلطات العليا للبلاد، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية إلى اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لإيقاف الممارسات التي وصفها بغير الأخلاقية، والتي تضر بسمعة النائب.
في حين أعرب حسن عريبي، نائب الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء في منشور له على “الفايسبوك”، عن رفضه لعدم رد الوزير الأول أحمد أويحيى الذي وصفه بالمتكبر والمتعالي على أسئلة النواب، وتحويلها إلى وزير العلاقات مع البرلمان مثلما حدث مع سؤاله الخاص بفئة متقاعدي ومعطوبي الجيش.
حيث قال “هذه الخطوة من أويحيى إهانة واحتقار واستهتار بالأمة الجزائرية قبل أن تكون دوسا على الدستور والقانون الذي يلزمه بالحضور شخصيا كونه الوزير الأول”، ودعا في هذا الصدد الطبقة السياسية في الجزائر إلى العمل على إقالته من مهامه.
وفي ذات السياق طالب، أمس، سليمان شنين نائب الاتحاد في مداخلته خلال مناقشة المشروع المتعلق بحماية المستهلك، وقمع الغش بحضور الوزير الأول أحمد أويحيى للجلسات، والرد على استفسارات النواب، حيث قال “يجب أن نضع الوزير الأول في قائمة بحث في فائدة المفقودين”.
ف.قردوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق