اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب مقاول جزائري دواصول سكسكدية من طلاء عمارة بسان جان امام المركزالثقافي الفرنسي بسبب رفض سلطات قسنطينةمنحه اموال الطلاء يدكر ان المقاول سحب عتاده الحديدي وطلب من عماله الاحتجاج الرسمي كما هدد بتوقيف جميع مشاريع قسنطينة 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان الطريق الجديدة ان عهملية الطلاء للمباني دات الاتجاه الاحادي حيث يتحصل المقاول على مبلغ 4000دج على كل متر مربع يدكر ان عملية الطلاء سوف تون باالون الابيض لمباني فرنسا والمبالني الفوضوية اما العمارات فدات الونين الاصفر والابيض يدكر ان عمليات طلاءتلامس واجهات المباني اما الحوافي فتبقي بالوانها القديمة وشر البلية ما يبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي في المواجيز الاخبارية انمراسلة الاداعة من مدينة الاطفال بملعب 17جوان طفلة صغيرة في اداعة قسنطينة يدكر ان الصحافية وصفت المراسلة بالطفلة فهل قدمت الصحافية اهانتها للمديعةام قدمت سبق صحفي لسكان قسنطينة ان اداعة قسنطينةتوظف اطفال قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لااكتشاف حصة منتدي الاداعة ان ضيف لحبيب من ابناء الغرب الجزائري وقد تحصل على منصبه باحدي المديريات بقسنطينة مند ستىة اشهر يدكر ان ابناء الغرب الجزائري سيطروا على ولايات الشرق الجزائري اداريا وسياسيا وثقافيا تنفيدا لوصية بوتفليقة التاريخية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان حصة منتدي الاداعة تحولت الى جدل بين الصحافية وضيوفها حول موقع شارع بودربالة بقسنطينة فبينما تعتبره الصحافيةيمتد من مخبزة الحلويات يدهب ضيوفها ان شارع بودربالة يمتد من محلات الحمص علما ان الصحافية اكدت انها زارت شارع بودربالة مند اسبوع في انتظار الحقيقة التاريخية يبقي شارع بودربالة في انتظار زيارة المدراء التنفيدين وصحافي الاداعة ليكتشفوا انعمليات الترميم تحولت الى عمليات التهديم العمراني وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي في حصة منتدي الاداعة ان واجهات المحلات التجارية لن تهدممادامت تزيد المدينة جمالا لكن حقيقة الاحداث ثثبث ان الواجهات التجارية لمحلات قسنطينة هدمت في بعض الشوارع بينما تمتعت واجهات محلات تجارالعاصمة بسان جان بالحماية التجارية يدكر ان مقاولات العاصمة جاءت لتهدم واجهات محلات قسنطينة انتقاميا وشر البلاية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من والي قسنطينة تقديمملفالتقاعد الى وزارة الداخلية والانسحاب من حياة سكان قسنطينة بعدما تحول من خدمة الشعب الى خدمة اصدقاء سلال وشر البليةمايبكي
gout
le 04.11.14 | 17h03
avara
le 04.11.14 | 16h00
patinga
le 04.11.14 | 14h36
salembier62
le 04.11.14 | 14h26
zino1077
le 04.11.14 | 20h57
naouel_111
le 04.11.14 | 20h54
massi-yougo
le 04.11.14 | 20h32
moh62
le 04.11.14 | 20h15
Anzid n'taghzout
le 04.11.14 | 19h56
Senatus Consult (Ath Yanni)
le 04.11.14 | 19h52
ich_tchouf
le 04.11.14 | 19h08
lyes006
le 04.11.14 | 18h47
Zweet2
le 04.11.14 | 18h36
dnacir
le 04.11.14 | 18h19
den haag(nl)
le 04.11.14 | 17h32
Cesar Sandino1
le 04.11.14 | 17h30
Novembre54
le 04.11.14 | 17h20
bandy
le 04.11.14 | 17h18
kherbadou
le 04.11.14 | 16h59
Donkishoote
le 04.11.14 | 16h41
lhadi
le 04.11.14 | 16h40
GoAhead
le 04.11.14 | 16h22
taguercift
le 04.11.14 | 15h46
samirsout
le 04.11.14 | 15h23
patinga
le 04.11.14 | 15h20
chaouit
le 04.11.14 | 14h34
salembier62
le 04.11.14 | 14h29
Lumen
le 04.11.14 | 14h15
ladi53
le 04.11.14 | 13h56
ich_tchouf
le 04.11.14 | 13h53
Jamal B
le 04.11.14 | 13h53
wlido
le 04.11.14 | 13h26
Malouko
le 04.11.14 | 13h21
GRICHE
le 04.11.14 | 12h31
amos
le 04.11.14 | 12h28
Zaynouba
le 04.11.14 | 11h52
L'échotier
le 04.11.14 | 11h49
anti khoroto
le 04.11.14 | 11h35
avara
le 04.11.14 | 11h33
bab
le 04.11.14 | 11h29
sobh
le 04.11.14 | 10h48
népourêtrelibre
le 04.11.14 | 10h46
samourais
le 04.11.14 | 10h30
said_la_folle
le 04.11.14 | 10h24
بعد العديد من الشكاوى والمراسلات التي رفعها أولياء التلاميذ قصد التدخل العاجل لإنهاء معاناة أبنائهم، جاء رد السلطات ببرمجة العملية التي مست أزيد من 360 مؤسسة تعليمية منها 287 مدرسة ابتدائية خصص لها ما تفوق قيمته 435 مليون دج لإعادة الاعتبار للأسقف، الكتامة، تهيئة الساحات وكذا ترميم وبناء دورات المياه.
وفي الطور المتوسط، استفادت 48 مؤسسة من أصل 121 متوسطة بالولاية من مبلغ 330 مليون دج لإنهاء أشغال الكتامة، وجدار الإحاطة وكذا تهيئة الساحات، كما أنه من بين المتوسطات المعنية بإعادة الترميم هناك 18 متوسطة خصص لها 74 مليون للتكفل بالتدفئة. إلى جانب ذلك استفادت 25 ثانوية من أصل 50 ثانوية على مستوى الولاية من عملية إعادة الترميم، رصد لها مبلغ 270 مليون دج للتكفل بترميم دورات المياه وإعادة الاعتبار لساحات المؤسسات، كما سيتم توفير التدفئة المركزية والتكييف لـ5 ثانويات بمبلغ 30 مليون دينار.
هي العمليات التي انطلقت أشغالها في بعض المؤسسات فيما ينتظر قريبا انطلاق الأشغال عبر المؤسسات المتبقية على أمل أن تحل مشاكل التلميذ في أقرب الآجال خاصة مع دخول فصل الشتاء الذي تزداد فيه معاناة التلاميذ حدة بسبب مشاكل اهتراء الساحات وغياب التدفئة المركزية في عز البرد خاصة بالمدارس المتواجدة بالمناطق النائية
الضرائب. وبلغ حجم التهرب الجبائي حسب المدير الجهوي للتجارة مومن حسين أكثر من 300 مليون دج خلال
تلك الفترة من الزمن وتصدرت ولاية الجلفة الترتيب الأول من حيث حجم المخالفات فيما تحتل البليدة القائمة من حيث عدد المحاضر القضائية المحررة ضد التجار وعددها 1500 محضر متابعة قضائية.
وأبرز المدير الجهوي في السياق حجم الغش التجاري الذي بلغ خلال التسعة أشهر الأخيرة معدلات قياسية، فمن إجمالي 300 عينة لمواد غذائية اقتطعت للتحاليل المخبرية، بينت النتائج المخبرية أن 230 منتوج غذائي غير مطابقة لشروط الصحة التي تتضمن مكونات المنتوجات الغذائية وتخص غالبية هاته السلع المشروبات الغازية والعصائر والحليب ومشتقاته. وأوضح ذات المسؤول الذي رفض تحديد هوية المؤسسات المخالفة لشروط التصنيع الغذائي أن المحجوزات بلغت أكثر من خمسين طنا من المواد الغذائية والصناعية بقيمة مالية تعدت الـ 300 مليون دج، معتبرا أن الأجهزة العلمية التي تدعم بها القطاع في السنة الأخيرة ساهمت وإلى حد كبير في الكشف عن الغش التجاري ومكافحته وبلغت عمليات الرقابة بواسطة الأجهزة الجديدة أكثر من 14 ألف تدخل. وأكد المدير الجهوي للتجارة أن مخابر التحاليل
التجارية التي شرع في إنجازها بعدد من ولايات الوطن بما فيها البليدة التي يعرف مخبرها تقدما في الإنجاز بنسبة تعدت الـ90 بالمائة تساهم في محاربة ظاهرة الغش التجاري والحد منها حماية لصحة المستهلك الجزائري.
وحققت المديرية الجهوية للتجارة في إطار تغريم التجار والمتعاملين الاقتصادين المخالفين رقم أعمال يقدر بأزيد من 6 مليار سنتيم ويعد ثمرة العمليات الرقابية المكثفة التي شنها أعوان الرقابة وقمع الغش لمكافحة ظاهرة التهرب الجبائي الذي بات خطرا حقيقيا يترصد الخزينة العمومية.
ويتعلــــق الأمـــــر بالمدعوة س.ح ، البــــــالغــــة من العمر 35 سنـــــة، التــــــي تمــــت متابعتها بجنحة الضـــــرب والجرح العمدي بواسطة السلاح الأبيض.
الواقعـــة تعــــود إلى بحــــر الأسبوع الماضي، عندما توجه الضحية، الذي يشغــــل منصب حارس بمدرسة ابتدائيــــة ببلدية بئـــــر الجيـــر إلى بيت المتهمة، التي كانت تتواجد به ابنتها القاصر، التي كانت رفقة صديقتها تستمع إلى الموسيقى الصاخبة ليطلب منها تخفيض الصوت، وهو ما رفضته الأخيرة ليغادر الضحية المكان، متوعدا القاصر بأنه سيخبر والدتها عندما تعود من عملها، كون أنها عاملة بمستشفى وهران الجامعي، إذ بمجرد قدوم الأم من شغلها توجه إليها ليبلغها بما قامت به إبنتها في غيابها، لتفاجئه المتهمة بالصراخ والعويل، قبل أن تباغته بضربة قوية بواسطة سلاح أبيض من نوع سكين جزارة على مستوى الذراع الأيسر ليحول مباشرة إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى وهران الجامعي، أين أجريت له عملية جراحية مستعجلة، بعد أن تم تقطيبه بـ30 غرزة، فيما تم إلقاء القبض على المتهمة، التي تم إيداعها رهن الحبس المؤقت.
وفي جلسة المحاكمة، إلتمس ممثل الحق العام في حقها تسليط عقوبة سنتين حبسا نافذا.
خرجت المجاهدة فاطمة سعدون أرملة لعايب التي ناهزت 82 سنة والمنحدرة من قرية آيث اعتيق ببلدية درقينة ولاية بجاية عن صمتها، بعدما كشفت لنا عن آلامها، أين كانت تعمل كناقلة للسلاح وتقدم المؤونة للمجاهدين إبان ثورة التحرير المجيدة، وتحول منزلها آنذاك إلى ملجأ لرجال الثورة.
وحسب شهادة عدة مجاهدين بالمنطقة، كلفت بعدة مسؤوليات وكانت مسبلة بالدرجة الأولى بالنظر للشجاعة الكبيرة التي تتميز بها، إضافة
وما يزيد من معاناة الطلبة داخل الحافلة هو انتشار بعض التصرفات التي تخدش بالحياء، بالإضافة إلى السرقة التي أصبحت عادة مقترنة بركوب الكوس .
طلبة: لم يعد لنا مكان في الكوس
لم تعد حافلة نقل الطلبة مخصصة للطلبة فقط، حيث أصبح الجميع يستعملها وذلك هروبا من أسعار حافلات النقل العمومي، إذ يضطر المواطن أو العامل إلى أخذ أزيد من حافلتين من أجل الوصول إلى مقر عملهم، ولهذا وجدوا البديل الأمثل في حافلة نقل الطلبة.وأثناء قيامنا بالجولة الاستطلاعية في مختلف محطات وكذا حافلات نقل الطلبة، تفاجأنا بوجود أشخاص لا علاقة لهم بالدراسة ولا بالجامعة، الأمر الذي دفعنا للاستعلام، حيث أكدت رانية طالبة بجامعة الجزائر 2 في حديثها لـ وقت الجزائر أن هناك أشخاص لا صلة لهم بالدراسة وفي غالب الأحيان هم عاملون يقلون الكوس من أجل تفادي دفع سعر الحافلة إلا أن الأمر المزعج حسب ذات المتحدث هو تفاقم الظاهرة لدرجة أن الطالب لم يعد يجد مكانا للجلوس فكل المقاعد مملوءة، هنا قاطعتها زميلتها أحلام لا نجد مكانا حتى للوقوف، فالجلوس أصبح حلما .
أما سمير، طالب بجامعة الجزائر1، فأخبرنا أن الكوس أصبح ملجأ للمتسولين وكذا المختلين ناهيك عن المجرمين وأضاف قائلا لا يوجد فرق بين حافلة النقل العمومي وحافلة نقل الطلبة، الفرق الوحيد أن الأولى بثمن والثانية مجانا. واعتبرت إيمان طالبة بجامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين، أن الكوس أصبح يشهد عدة آفات اجتماعية فقد كنت شاهدة على عدة تحرشات ومعاكسات بالبنات يقوم بها شبان صائعون، لا علاقة لهم بالحرم الجامعي ولا حتى هم بموظفين أو عاملين هم يشبهون قطاع الطرق يركبون الحافلة المخصصة للطلبة ويقومون بالتحرش بالطالبات وكذا يقومون بتصرفات لا أخلاقية تزعج جميع من في الحافلة، بالإضافة إلى السرقة، حيث قالت تمت سرقة هاتفي النقال داخل حافلة نقل الطلبة، لهذا أنا شخصيا استغنيت عنها ولا أركبه إلا أن هناك من هو مجبر على ركوبها باعتبارها الوسيلة الوحيدة الممكنة.
عمال وموظفون يرددون: النقل غالي والكوس يساعدنا
من جانبهم، برر أغلبية الموظفين الذين التقتهم وقت الجزائر أمر تنقلهم في الكوس بغلاء أسعار النقل العمومي أو عدم وجود وسيلة نقل مباشرة تؤدي إلى مقر عملهم ووجدوا الحل في هذه الوسيلة المجانية. أرجعت السيدة ليلى تفضيلها لهذه الوسيلة إلى مجانيتها وكذا إلى الجو الجيد داخلها باعتبار أغلبية الركاب طلاب، قائلة أجد راحتي وأنا أركب هذه الوسيلة فالأغلبية هم طلاب بمثل سن أبنائي . أما دليلة فاعتبرت أن الكوس ملاذ الفقير باعتباره مجانا، حيث أكدت لنا أنه عليها أن تقل ثلاث حافلات من أجل الوصول إلى مقر عملها ما سيكلفها الكثير، خاصة وأن التنقل يوميا وقالت نوليو نخدموا على الترونسبور أو الشهرية تروح فـ الترونسبور .ومع تفاقم هذه الظاهرة التي اجتاحت حافلات نقل الطلبة تجد الطلبة عاجزين أمام الأمر وأرجع أغلبية الطلبة الانتشار الواسع لها لغياب الرقابة في هذه الوسيلة التي تحولت إلى وسيلة راحة لكل شخص ما عدا الطالب، فبغض النظر عن مختلف العراقيل التي تواجه الطالب في حياته الدراسية، من إضرابات واحتجاجات، بالإضافة إلى سوء الخدمات في الإقامات الجامعية، أصبح النقل الجامعي مشكلا يؤرقه وفي هذا الخصوص قالت الآنسة رحمة طالبة جامعية إن حافلات النقل الجامعي لم تعد تستوعب جميع الطلبة فما بالك بالأجانب ، أما نبيلة عاملة بمؤسسة خاصة فقالت على المؤسسات العمومية والخاصة توفير النقل للعاملين بها من أجل فك الخناق على الطلبة .
اشتكى سكان حي الدكاكنة من مشكل اهتراء الطرقات التي زادت الوضع سوءا، خصوصا أن حيهم لم يشهد أي عملية تعبيد منذ سنين، حيث تعرف طرقاتهم انتشار كبيرا للحفر والمطبات مما يصعب على أصحاب السيارات الوصول إلى بيوتهم.
وقال سكان الحي خلال حديثهم مع وقت الجزائر إن مشاكل بالجملة تصادفهم يوميا أبرزها انعدام الغاز الطبيعي وقنوات الصرف الصحي، حيث يتخبط حي الدكاكنة في مشكل الحصول على قارورات الغاز كل أسبوع، فرغم الشكاوى العديدة لتزويد سكناتهم بمادة الغاز الطبيعي، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، فلم يتم التكفل بانشغالهم من طرف المنتخبين لغاية كتابة هذه الأسطر.
وأشار محدثونا إلى نقص المرافق الرياضية والثقافية، حيث طالبوا بتوفير مراكز رياضية بالمنطقة ومراكز ثقافية وترفيهية تحول دون تنقل شباب وأطفال الحي إلى البلديات المجاورة، خصوصا أن البلدية تعاني من القلة في المشاريع التنموية خاصة المرافق الرياضية، والتي تسمح بالقضاء على الفراغ الذي يملأ حياة ويوميات الشباب.
وأضاف محدثونا أنهم يعانون من مشكل البطالة في أوساطهم، حيث أكدوا لنا أن أغلبهم يلجأ إلى قضاء أوقات الفراغ بالمقاهي، حيث تعتبر هذه الأخيرة المتنفس الوحيد لهم، للعب الدومينو أو متابعة المباريات، نظرا للنقص الفادح المسجل بالمرافق الترفيهية والرياضية، مشيرين إلى أن البعض منهم يضطرون إلى التنقل للبلديات المجاورة من أجل الانضمام إلى إحدى القاعات الرياضية، وهو الأمر الذي يكلفهم الكثير من الوقت والمال.
وفي ذات السياق، أبدى سكان حي الدكاكنة استياءهم وتذمرهم بسبب غياب سوق بلدية تلبي حاجات المواطنين حسبهم، حيث أن البلدية لا تتوفر على سوق مغطاة، من شأنها القضاء على متاعب المئات من السكان الذين يضطرون إلى التسوق يوميا لقضاء مختلف حاجياتهم باللجوء إلى أسواق البلديات الأخرى، أو الاكتفاء بقضاء حاجاتهم من التجار الفوضويين الذين يتوزعون على الأرصفة، مستغلين فرصة غياب سوق منظمة، من أجل رفع الأسعار في العديد من المرات.
ولهذا أمام تفاقم مشكل قاطني سكان حي الدكاكنة ببلدية الدويرة بالعاصمة، يطالب السكان السلطات المعنية بضرورة التدخل العاجل لإنصافهم ورفع الغبن عنهم والتكفل بانشغالاتهم المطروحة الممثلة في تهيئة مساحات الترفيه بتوفير ملاعب وقاعات متعددة الرياضات لامتصاص هذه الآفات من جهة والسماح لهم باللعب بجوار حيهم من جهة أخرى، وإنجاز سوق بلدية، علاوة على تزويدهم بغاز المدينة وتهيئة الطرق في أقرب الآجال.
صفو حياتهم اليومية، على رأسها نقص الأسواق الجوارية، في الوقت الذي يثير فيه مشروع 100 محل العديد من التساؤلات، الأمر الذي أثقل كاهلهم جراء التنقل نحو البلديات المجاورة لاقتناء مختلف حاجياتهم اليومية، في ظل تدني خدمات النقل بسبب افتقار البلدية لمحطة نقل لائقة ونقص وسائل النقل على مستوى معظم الأحياء.
ناشد سكان بلدية بني مسوس السلطات المحلية بضرورة انجاز سوق جوارية بالمنطقة التي شهدت تزايد معتبرا من حيث الكثافة السكانية خلال السنوات الأخيرة، حيث أكد السكان في حديثهم مع وقت الجزائر عن معاناتهم الطويلة
التي يعيشونها بالنظر إلى النقص الفادح المسجل في هذه المرافق التجارية الهامة التي توفر لهم مختلف حاجياتهم الأساسية من مواد غذائية وخضر وفواكه ومختلف المواد الاستهلاكية.
وأمام افتقار بلدية بني مسوس للأسواق الجوارية، يضطر السكان إلى تكبد مشقة التنقل لأسواق البلدية المجاورة قصد اقتناء مختلف مستلزماتهم اليومية، وما زاد من معاناة هؤلاء النقص المسجل في وسائل النقل على مستوى العديد من الأحياء على غرار حي سيدي يوسف وحي غميدري إلى جانب تدني خدمات النقل المقدمة بالنظر إلى الوضعية الكارثية التي تتواجد عليها محطة نقل المسافرين التي لا تتوفر على أدنى الضروريات من واقيات الشمس ومقاعد للجلوس واهتراء أرضية المحطة.وأشار السكان إلى ضرورة استكمال السلطات المحلية للمشاريع التنموية المسجلة، سيما ما تعلق بمشروع الـ 100 محل الذي يندرج في إطار برنامج رئيس الجمهورية الذي أطلق منذ سنة 2007، علما أن معظم البلديات قد نجحت في طي الملف منذ وقت طويل، في حين لا يزال شباب بلدية بني مسوس يترقبون استكماله والإعلان عن قائمة المستفيدين، بعد أن عرف المشروع تعطلا كبير للعديد من الأسباب التي لم يتم الكشف عنها.
وقد سبق للسكان أن رفعوا مطالبهم إلى مختلف الجهات المعنية في العديد من المرات من خلال الشكاوى التي أرسلت لمختلف السلطات المحلية وعلى رأسها مديرية التجارة لولاية الجزائر، إلا أن هذه الأخيرة اكتفت بالوعود التي ظلت حبرا على ورق، أمام استمرار معاناة السكان، الذين عبروا عن استيائهم من سياسة التجاهل والتماطل المنتهجة في حقهم.ومن جهتنا، قمنا بمحاولة لرفع انشغالات السكان للمسؤول الأول على مستوى بلدية بني مسوس، الممثل في رئيسها، محمد بورابة، غير أن هذا الأخير رفض الرد على اتصالاتنا المتكررة.
فعاليات الصالون احتضنها رواق متحف كتامة وسط مدينة جيجل، بمشاركة أزيد من 30 فنانا من داخل وخارج الوطن، حيث شارك في هذا الصالون الأورو-متوسطي في طبعته الأولى سبعة فنانين من الدول المطلة على حوض البحر الأبيض المتوسط، فمن مصر كانت المشاركة بالفنانة التشكيلية أماني زهران، ومن بيروت الفنانة التشكيلية ندى ايطانيك، ومن فرنسا شارك الفنان بيروس منيكا، وتني ثيامن من ايطاليا وبولينا ايفاريسكومن البرتغال، والفنان التشكيلي عماد الطيب من دولة فلسطين، ونجيبة عبن من تونس، ومن الجزائر شارك في التظاهرة عدة فنانين قدموا من مختلف الولايات (تلمسان، بجاية، تيزي وزو، عنابة وأدرار...) ومن داخل ولاية جيجل شارك 12 فنانا تشكيليا كالفنانة شبوط عايدة بـ12 لوحة فنية تجسد شخصيات ثورية معتمدة في ذلك تقنية قلم الرصاص. وقد تضمن رواق متحف كتامة 72 لوحة تشكيلية لمختلف الفنانين المشاركين وتنوعت بتنوع المدارس من الانطباعي، المعاصر، التجريبي وغيرها.
برنامج التظاهرة كان متنوعا، حيث تضمن معرضا خاصا بالفنون التشكيلية من إبداع أنامل فنانين جزائريين ومن دول حوض البحر المتوسط، كما تضمن برنامج التظاهرة توزيع جوائز على تلاميذ المدارس الفائزين في مسابقة الرسم والتي تمحورت حول كل ما تعلق بالثورة الجزائرية وكفاح الشعب الجزائري ضد المستعمر الفرنسي الغاشم، كما تم أمس الأول فتح ورشة في الهواء الطلق بمحاذاة متحف كتامة أين تم إقامة ورشات فنية من تصميم مختلف الفنانين المشاركين في الصالون، حيث كل واحد يبدع بكل حرية فيما تجوب فيه مخيلته وشهدت هذه الورشات إقبالا رهيبا من الجمهور كبارا وصغارا للتعرف على هذا الفن النبيل والهادف إلى الرقي بالشعوب.
واختار أغلبية الفنانين في هذه الورشة أن تكون رسوماتهم تدور حول كفاح الثورة الجزائرية والوان العلم الجزائري، فمثلا الفنانة المصرية أماني زهران التي تقربنا منها تقول أنا تمنيت يوما أن أشارك الجزائر عيدها الوطني وها أنا اليوم هنا على أرضها وأقدم لها شيئا من ابداعاتي، فأنا فخورة بالثورة الجزائرية العظيمة واعتبرها من أعظم الثورات في العالم، فأنا اليوم في هذه الورشة المفتوحة سأرسم وأجسد بكل صدق ما أكنه للجزائر من احترام وحب للجزائر الشقيقة .
من جهتها الفنانة البرتغالية بولينا ايفاريسكو أكدت لـ وقت الجزائر أنها فخورة جدا بمشاركة الجزائر وعلى أرضها فرحتها بعيد ثورتها، وكذا الفنان التشكيلي عماد الطيب من فلسطين ثمن المبادرة، حيث أكد لـ وقت الجزائر مدى سعادته بدعوته للمشاركة في هذا الصالون الأول من نوعه، الذي كان حسبه فرصة ثمينة بالنسبة له لحضور ومشاركة احتفال الجزائر بالذكرى الستين لاندلاع الثورة التحريرية وأبدع في لوحاتي وأعبر عن مدى كفاح الشعب الجزائري لنيل الاستقلال والتحرر من المستعمر الفرنسي . وأضاف الجزائر غالية عندنا وأعتبرها بلدي، فأنا جد ممتن للدولة الجزائرية وشعبها للوقوف دوما معنا ماديا ومعنويا ونصرة قضيتنا ، كما أكد عماد الطيب أن هذا المهرجان كان فرصة له للاحتكاك والتعارف مع الفنانين.
كما تضمن برنامج التظاهرة محاضرات من تقديم الأستاذ ابراهيم مردوخ تتمحور حول الحركة التشكيلية في الجزائر ، بالاضافة الى تنظيم رحلة سياحية للفنانين الى المناطق السياحية التي تزخر بها ولاية جيجل كالكهوف العجيبة بزيامة منصورية وغار الباز وحديقة الحيوانات بالعوانة، إضافة الى سهرات فنية متنوعة على شرف الحضور.
وحسب ما أكده لـ وقت الجزائر معمري السعيد رئيس جمعية كال الثقافية الفنية للترفيه والتبادل، أن فكرة الصالون الأورومتوسطي قد تجسدت على أرض الواقع، فبعد أن كان الصالون محليا ارتقى لصالون جهوي وبعدها وطني ثم ارتقى الى الصالون المغاربي للفنون التشكيلية الذي تم تنظيمه سنة 2012 وكان طموحنا دوما لأن يكون الصالون الأورومتوسطي للفنون التشكيلية وها هو الآن طموحنا يتحقق وتم تنظيم هذا الصالون الأول من نوعه في الجزائر .
وعن الهدف من تنظيم هذا الصالون الأورومتوسطي في طبعته الأولى، أكد زياد بوهالي مدير الثقافة بجيجل أنه يتمثل في السعي لخلق فضاء التعارف والاحتكاك والتبادل الثقافي بين فناني ضفتي المتوسط، مؤكدا بأن مصالحه ستعمل على ترقية مثل هذه التظاهرات الثقافية وغرس التوعية الثقافية لدى المواطنين ووضع حد لظاهرة العزوف عن الحضور للتظاهرات الثقافية. كما أكد في ذات السياق أن هذا الصالون الخاص بالفنون التشكيلية سيكون مستقبلا تظاهرة سنوية.
وأمام هذا الوضع، يبقى الزبون يعاني من الانتظار لأكثر من ساعتين، من أجل استخراج الفواتير أو تجديد الاشتراك الشهري للإنترنت، في عملية لا تستغرق في الأصل أكثر من 5 دقائق.
وأوضح ذات المصدر أنه تم توقيف هذا الشخص، المدعو (ع.م)، البالغ من العمر 41 سنة، القاطن بالبيض، وشريكه المدعو (س ش)، البالغ من العمر 24 سنة، من نفس الولاية، بالمخرج الجنوبي لولاية تيارت على متن سيارة الأجرة، التي كان بها 300 زجاجة خمر من مختلف الأنواع.
وقد تم تقديم الموقوفين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تيارت، الذي أمر بإيداعهما الحبس الاحتياطي.
بـــــدون تعليــــــق !!!!
الاخبار العاجلة لانسحاب مقاول جزائري دواصول سكسكدية من طلاء عمارة بسان جان امام المركزالثقافي الفرنسي بسبب رفض سلطات قسنطينةمنحه اموال الطلاء يدكر ان المقاول سحب عتاده الحديدي وطلب من عماله الاحتجاج الرسمي كما هدد بتوقيف جميع مشاريع قسنطينة 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان الطريق الجديدة ان عهملية الطلاء للمباني دات الاتجاه الاحادي حيث يتحصل المقاول على مبلغ 4000دج على كل متر مربع يدكر ان عملية الطلاء سوف تون باالون الابيض لمباني فرنسا والمبالني الفوضوية اما العمارات فدات الونين الاصفر والابيض يدكر ان عمليات طلاءتلامس واجهات المباني اما الحوافي فتبقي بالوانها القديمة وشر البلية ما يبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي في المواجيز الاخبارية انمراسلة الاداعة من مدينة الاطفال بملعب 17جوان طفلة صغيرة في اداعة قسنطينة يدكر ان الصحافية وصفت المراسلة بالطفلة فهل قدمت الصحافية اهانتها للمديعةام قدمت سبق صحفي لسكان قسنطينة ان اداعة قسنطينةتوظف اطفال قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لااكتشاف حصة منتدي الاداعة ان ضيف لحبيب من ابناء الغرب الجزائري وقد تحصل على منصبه باحدي المديريات بقسنطينة مند ستىة اشهر يدكر ان ابناء الغرب الجزائري سيطروا على ولايات الشرق الجزائري اداريا وسياسيا وثقافيا تنفيدا لوصية بوتفليقة التاريخية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان حصة منتدي الاداعة تحولت الى جدل بين الصحافية وضيوفها حول موقع شارع بودربالة بقسنطينة فبينما تعتبره الصحافيةيمتد من مخبزة الحلويات يدهب ضيوفها ان شارع بودربالة يمتد من محلات الحمص علما ان الصحافية اكدت انها زارت شارع بودربالة مند اسبوع في انتظار الحقيقة التاريخية يبقي شارع بودربالة في انتظار زيارة المدراء التنفيدين وصحافي الاداعة ليكتشفوا انعمليات الترميم تحولت الى عمليات التهديم العمراني وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي في حصة منتدي الاداعة ان واجهات المحلات التجارية لن تهدممادامت تزيد المدينة جمالا لكن حقيقة الاحداث ثثبث ان الواجهات التجارية لمحلات قسنطينة هدمت في بعض الشوارع بينما تمتعت واجهات محلات تجارالعاصمة بسان جان بالحماية التجارية يدكر ان مقاولات العاصمة جاءت لتهدم واجهات محلات قسنطينة انتقاميا وشر البلاية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من والي قسنطينة تقديمملفالتقاعد الى وزارة الداخلية والانسحاب من حياة سكان قسنطينة بعدما تحول من خدمة الشعب الى خدمة اصدقاء سلال وشر البليةمايبكي
Repère : Le pouvoir joue sur l’asphyxie financière des journaux
le 05.11.14 | 10h00
Réagissez
Jamais depuis l’ouverture, en 1990, du champ médiatique au secteur
privé, le pouvoir n’a usé d’autant de ruses pour tenter de faire taire
les très rares voix médiatiques qui osent encore entonner une autre
musique que la rengaine officielle. Et Hamid Grine, qui peut s’habiller
du costume du ministre le plus contesté du gouvernement, en rajoute une
couche en dissertant, par intermittence, des leçons sur la déontologie.
L’ancien chargé de communication d’une entreprise de téléphonie mobile
invente même, au passage, un nouveau concept : le «cercle vertueux» de
la presse.
Alors que les journalistes et éditeurs sont habitués à l’usage des leviers publics de pression que sont l’Agence nationale d’édition et de publicité (ANEP), les sociétés étatiques d’impression et les services des impôts, voilà qu’un nouveau segment est à présent exploité pour faire mal à des critiques que Hamid Grine assimile à de l’invective : les annonceurs privés subissent des pressions pour «savoir orienter» leurs publications.
Les pressions sur les médias ne datent pas d’aujourd’hui. Plusieurs journaux, dont certains ont disparu des étals, ont subi les foudres du pouvoir depuis 25 ans. De l’interdiction de tirage à la saisie pure et simple en passant par l’emprisonnement de certains journalistes et responsables d’édition, les pouvoirs successifs ne se sont interdit aucun procédé pour faire taire les journalistes et leurs supports. Et lors que les méthodes «classiques» ne suffisent pas, la direction des impôts devient alors le bras long par lequel le régime tente de mettre au pas tel journal ou telle publication.
De vieilles recettes
Depuis que certains journaux, notamment El Watan et El Khabar, ont investi dans l’impression et la distribution pour acheter leur indépendance et s’extraire ainsi des griffes des imprimeries publiques, le pouvoir change de méthode. En plus des pressions fiscales qui n’ont jamais cessé, il met à contribution les annonceurs privés. Certains de ces derniers n’ont d’autre choix que se soumettre au diktat du pouvoir, craignant notamment des redressements fiscaux ou des fermetures déguisées de leurs entreprises.
Même les sociétés étrangères ne sont pas en reste. «Ils nous insultent avec l’argent de vos entreprises», s’est ainsi «plaint» un personnage du régime auprès d’un ministre français en visite en Algérie. Par «insulter», l’homme évoque les informations et les enquêtes qui mettent en cause des personnalités proches du cercle présidentiel, créant ainsi l’amalgame entre l’information et l’invective. Si le ministre de la Communication ne dit pas clairement à quoi riment ces pressions, des observateurs de la scène médiatique pensent que ce chantage par la publicité vise à imposer aux Algériens un nouveau scénario politique qui serait le prolongement de l’élection présidentielle d’avril dernier. Selon Saâd Bouakba, chroniqueur au quotidien El Khabar, «on veut affaiblir les journaux critiques pour opérer la succession sans couac».
Pourtant, ajoute-t-il dans un entretien paru dans nos colonnes, «ce raisonnement est totalement faux, car si les manœuvres pour la succession se déclenchent, ce ne sont pas les journaux qui vont les accentuer ou les contenir». Le pouvoir n’a-t-il pas déjà organisé un coup de force en 2008, avant de récidiver en avril 2014 ? Rien n’indique qu’il ne refera pas le coup.
Alors que les journalistes et éditeurs sont habitués à l’usage des leviers publics de pression que sont l’Agence nationale d’édition et de publicité (ANEP), les sociétés étatiques d’impression et les services des impôts, voilà qu’un nouveau segment est à présent exploité pour faire mal à des critiques que Hamid Grine assimile à de l’invective : les annonceurs privés subissent des pressions pour «savoir orienter» leurs publications.
Les pressions sur les médias ne datent pas d’aujourd’hui. Plusieurs journaux, dont certains ont disparu des étals, ont subi les foudres du pouvoir depuis 25 ans. De l’interdiction de tirage à la saisie pure et simple en passant par l’emprisonnement de certains journalistes et responsables d’édition, les pouvoirs successifs ne se sont interdit aucun procédé pour faire taire les journalistes et leurs supports. Et lors que les méthodes «classiques» ne suffisent pas, la direction des impôts devient alors le bras long par lequel le régime tente de mettre au pas tel journal ou telle publication.
De vieilles recettes
Depuis que certains journaux, notamment El Watan et El Khabar, ont investi dans l’impression et la distribution pour acheter leur indépendance et s’extraire ainsi des griffes des imprimeries publiques, le pouvoir change de méthode. En plus des pressions fiscales qui n’ont jamais cessé, il met à contribution les annonceurs privés. Certains de ces derniers n’ont d’autre choix que se soumettre au diktat du pouvoir, craignant notamment des redressements fiscaux ou des fermetures déguisées de leurs entreprises.
Même les sociétés étrangères ne sont pas en reste. «Ils nous insultent avec l’argent de vos entreprises», s’est ainsi «plaint» un personnage du régime auprès d’un ministre français en visite en Algérie. Par «insulter», l’homme évoque les informations et les enquêtes qui mettent en cause des personnalités proches du cercle présidentiel, créant ainsi l’amalgame entre l’information et l’invective. Si le ministre de la Communication ne dit pas clairement à quoi riment ces pressions, des observateurs de la scène médiatique pensent que ce chantage par la publicité vise à imposer aux Algériens un nouveau scénario politique qui serait le prolongement de l’élection présidentielle d’avril dernier. Selon Saâd Bouakba, chroniqueur au quotidien El Khabar, «on veut affaiblir les journaux critiques pour opérer la succession sans couac».
Pourtant, ajoute-t-il dans un entretien paru dans nos colonnes, «ce raisonnement est totalement faux, car si les manœuvres pour la succession se déclenchent, ce ne sont pas les journaux qui vont les accentuer ou les contenir». Le pouvoir n’a-t-il pas déjà organisé un coup de force en 2008, avant de récidiver en avril 2014 ? Rien n’indique qu’il ne refera pas le coup.
Ali Boukhlef
La feuille de route du ministre
Vers l’institutionnalisation du marché informel de la publicité
le 04.11.14 | 10h00
5 réactions
|
© Souhil. B.
La relation presse-annonceurs, à la mise en place de laquelle le ministre de la Communication, Hamid Grine, appelle avec un sens aigu non pas du débat mais de la provocation, n’existe dans aucun manuel des sciences de la communication.
Le ministre, qui est venu avec une feuille de route et un logiciel de
la pratique journalistique qui nous ramène des années en arrière,
s’évertue à convaincre l’opinion que tous les maux de l’Algérie
viendraient de deux ou trois journaux peu respectueux, à son goût, des
règles de l’éthique et de la déontologie.Le ministre, qui se targue
d’être un enfant de la presse, aurait sans doute laissé l’empreinte de
son passage à la tête de ce département ministériel grand consommateur
de ministres s’il était réellement animé par une volonté sincère
d’ouvrir un débat sain sur l’exercice du métier de journaliste dans le
pays et sa normalisation. Tous les journalistes professionnels, qui ont
une haute idée de leur profession, auraient applaudi son courage de
vouloir mettre de l’ordre et du professionnalisme dans un secteur qui
n’est que l’exact reflet de l’état de déliquescence dans lequel se
trouve le pays, s’il avait posé les vraies questions et suggéré des
réponses susceptibles de débat et pouvant fédérer les énergies de toute
la corporation.
Quel est le lien entre le respect de l’éthique et de la déontologie qui fait la crédibilité d’un média et sa raison d’être de par la fonction sociale de la presse et l’éligibilité ou non d’un organe de presse à capter de la publicité étatique ou privée, nationale et étrangère ? Dans les pays normalement constitués, la publicité, qui est une activité commerciale, est gérée selon des normes économiques rigoureuses, qui tiennent compte de l’impact média du message publicitaire, lequel est déterminé par des critères scientifiques de mesure d’audience et de niveau de tirage et de vente des journaux. Certes, il est faux de croire que les annonceurs ne font pas de politique et que le choix d’un support n’est dicté que par des considérations strictement économiques et commerciales. Mais cette réalité est encore plus manifeste dans les régimes autocratiques, où le mariage d’intérêt entre le pouvoir politique et les lobbies financiers prend tout son sens.
Laissons donc la gestion de la publicité à la discrétion des annonceurs et des annonceurs seuls, sans aucune immixtion du pouvoir politique. Et les questions de l’organisation du champ médiatique – aussi bien dans son volet relatif au respect des règles de l’éthique et de la déontologie que dans d’autres domaines relevant de la vie organique des médias – aux professionnels de la presse. Dans «l’exégèse» du ministre sur la moralisation de la profession, on décèle au mieux une ignorance des règles universelles de fonctionnement des médias – ce que nous ne croyons pas –, au pire une tentation dangereuse de briser définitivement, via le levier de la publicité, les plumes et les journaux qui ne sont pas dans les bonnes grâces du pouvoir.
Tout, dans la démarche du ministre de la Communication, laisse dubitatif, voire sceptique sur les arrière-pensées et les objectifs réels inavoués visés à travers cette guerre politico-médiatique déclarée contre certains titres. Tout d’abord cette usurpation du débat par l’autorité politique, qui n’a pas vocation à réfléchir en lieu et place des professionnels sur comment s’organiser et se mobiliser pour que les règles de l’éthique et de la déontologie soient respectées partout et par tous. Il s’agit d’un débat interne à la profession.
Il n’appartient pas au ministre de tutelle ou à quelque autre institution que ce soit de délivrer des certificats de moralité aux journaux en fonction de critères douteux. Le rôle des pouvoirs publics se limite à la mise en place du cadre réglementaire et législatif.
La seconde entorse aux bonnes mœurs politiques, c’est lorsque le ministre, outrepassant ses prérogatives institutionnelles, en vient, avec une telle légèreté et un mépris pour l’intelligence, l’autorité et l’autonomie de gestion des opérateurs économiques publics et privés nationaux et étrangers, à décider à leur place du choix de leurs supports publicitaires. La sentence est rendue et les cibles sont toutes désignées. Dans quel pays a-t-on déjà vu un ministre de la République sommer des annonceurs privés – et, plus grave encore, étrangers – de s’inscrire dans un marché informel de la publicité et se conformer à des règles de gestion de leurs plans médias sur lesquels ils n’ont aucune emprise ?
Que l’argent de la publicité des entreprises publiques soit détourné de sa vocation pour faire profiter des boîtes de communication et des médias proches du pouvoir n’est pas nouveau.
Ce qui l’est, en revanche, c’est cette volonté, exprimée aujourd’hui sous forme d’injonction, de régenter le secteur de la publicité non étatique, privé, national et étranger.
Désormais, ce n’est plus l’analyse des courbes des tirages et des ventes de journaux qui dicteront le choix des supports publicitaires pour les annonceurs privés. Il est demandé aux patrons privés de faire plus de la politique que de la bonne gestion et de la rentabilité économique. Voire d’installer des comités de lecture et de censure de la presse dotés de voix prépondérantes qui vont siéger dans les directions de la communication des entreprises.
La réponse à cette nouvelle stratégie de communication du pouvoir est donnée par les échos qui parviennent de certaines wilayas, exprimant leur inquiétude et leur désarroi face à l’infructuosité de leurs appels d’offres en raison précisément du choix inapproprié des supports publicitaires, décidés selon des critères antiéconomiques.
Quel est le lien entre le respect de l’éthique et de la déontologie qui fait la crédibilité d’un média et sa raison d’être de par la fonction sociale de la presse et l’éligibilité ou non d’un organe de presse à capter de la publicité étatique ou privée, nationale et étrangère ? Dans les pays normalement constitués, la publicité, qui est une activité commerciale, est gérée selon des normes économiques rigoureuses, qui tiennent compte de l’impact média du message publicitaire, lequel est déterminé par des critères scientifiques de mesure d’audience et de niveau de tirage et de vente des journaux. Certes, il est faux de croire que les annonceurs ne font pas de politique et que le choix d’un support n’est dicté que par des considérations strictement économiques et commerciales. Mais cette réalité est encore plus manifeste dans les régimes autocratiques, où le mariage d’intérêt entre le pouvoir politique et les lobbies financiers prend tout son sens.
Laissons donc la gestion de la publicité à la discrétion des annonceurs et des annonceurs seuls, sans aucune immixtion du pouvoir politique. Et les questions de l’organisation du champ médiatique – aussi bien dans son volet relatif au respect des règles de l’éthique et de la déontologie que dans d’autres domaines relevant de la vie organique des médias – aux professionnels de la presse. Dans «l’exégèse» du ministre sur la moralisation de la profession, on décèle au mieux une ignorance des règles universelles de fonctionnement des médias – ce que nous ne croyons pas –, au pire une tentation dangereuse de briser définitivement, via le levier de la publicité, les plumes et les journaux qui ne sont pas dans les bonnes grâces du pouvoir.
Tout, dans la démarche du ministre de la Communication, laisse dubitatif, voire sceptique sur les arrière-pensées et les objectifs réels inavoués visés à travers cette guerre politico-médiatique déclarée contre certains titres. Tout d’abord cette usurpation du débat par l’autorité politique, qui n’a pas vocation à réfléchir en lieu et place des professionnels sur comment s’organiser et se mobiliser pour que les règles de l’éthique et de la déontologie soient respectées partout et par tous. Il s’agit d’un débat interne à la profession.
Il n’appartient pas au ministre de tutelle ou à quelque autre institution que ce soit de délivrer des certificats de moralité aux journaux en fonction de critères douteux. Le rôle des pouvoirs publics se limite à la mise en place du cadre réglementaire et législatif.
La seconde entorse aux bonnes mœurs politiques, c’est lorsque le ministre, outrepassant ses prérogatives institutionnelles, en vient, avec une telle légèreté et un mépris pour l’intelligence, l’autorité et l’autonomie de gestion des opérateurs économiques publics et privés nationaux et étrangers, à décider à leur place du choix de leurs supports publicitaires. La sentence est rendue et les cibles sont toutes désignées. Dans quel pays a-t-on déjà vu un ministre de la République sommer des annonceurs privés – et, plus grave encore, étrangers – de s’inscrire dans un marché informel de la publicité et se conformer à des règles de gestion de leurs plans médias sur lesquels ils n’ont aucune emprise ?
Que l’argent de la publicité des entreprises publiques soit détourné de sa vocation pour faire profiter des boîtes de communication et des médias proches du pouvoir n’est pas nouveau.
Ce qui l’est, en revanche, c’est cette volonté, exprimée aujourd’hui sous forme d’injonction, de régenter le secteur de la publicité non étatique, privé, national et étranger.
Désormais, ce n’est plus l’analyse des courbes des tirages et des ventes de journaux qui dicteront le choix des supports publicitaires pour les annonceurs privés. Il est demandé aux patrons privés de faire plus de la politique que de la bonne gestion et de la rentabilité économique. Voire d’installer des comités de lecture et de censure de la presse dotés de voix prépondérantes qui vont siéger dans les directions de la communication des entreprises.
La réponse à cette nouvelle stratégie de communication du pouvoir est donnée par les échos qui parviennent de certaines wilayas, exprimant leur inquiétude et leur désarroi face à l’infructuosité de leurs appels d’offres en raison précisément du choix inapproprié des supports publicitaires, décidés selon des critères antiéconomiques.
Omar Berbiche
Vos réactions 5
saidoul
le 04.11.14 | 19h10
2 copies
El Watan est plus fort que ca.
demain si vous pouvez prenez deux copies au lieu d'une c pour dire que la force d'El Watan c'est ces millions de lecteurs pas la pub de monsieur gaspiller argent public
demain si vous pouvez prenez deux copies au lieu d'une c pour dire que la force d'El Watan c'est ces millions de lecteurs pas la pub de monsieur gaspiller argent public
OU EST LA VERITE ?????
VA chaque fois que le système fait semblant de répondre a une
demande c’est pour créer l’anarchie pour cacher les réalités des
vrais préoccupations, car les discours actuels ne sont que mensonges ?
A chaque fois que ce système vorace qui s’est autoproclamé par un 19 mars 1962, en chassons les vrais révolutionnaires qui sont soient : (tuer, chassés, poussé à l’exile ou convertis à la cause des dominateurs), à commencer par la structurations des entreprises, les libérations des importations et toutes Les soient disons reforment entreprises n’ont comme objectifs que de faire profiter ceux qui sont prêt des fontaines aux détriments des intérêts de la nation, car c’est un des moyens de se servir du moment où les banques publics sont à leurs services, pour leurs accorder des prêts son limites sur le montant et dans le temps, car d’après certaine presse il y a des milliards non remboursés par ceux qui sont nés avec des cuillères en or dans la bouche ; bien sûr on distribue des miettes pour calmer l’opinion mais jusqu'à quand ? Chaque chose à une fin mêmes les pharaons avaient leurs fins y compris les rois et les empereurs.
Actuellement nous sommes plus préoccupés seulement sur le côté visible de Iceberg qui échappes à la majorité de ce peuple grâces aux moyens déployés dans les medias et autres (Au lieu de réfléchir sur notre avenir le système nous occupe par la création des faux problèmes aux quotidiens, qui nous font oublier les vraies préoccupations qui sont notre sécurité alimentaire, justice, des biens et des personnes, industrielle, santé, enseignement de qualité à nos enfants etc.), tous en oublions la partie cachée qui nous réservent de très grandes surprises qui risquent notre pertes à jamais mais qui sait ????mais qui sait ????
otre commentaire est vide!
A chaque fois que ce système vorace qui s’est autoproclamé par un 19 mars 1962, en chassons les vrais révolutionnaires qui sont soient : (tuer, chassés, poussé à l’exile ou convertis à la cause des dominateurs), à commencer par la structurations des entreprises, les libérations des importations et toutes Les soient disons reforment entreprises n’ont comme objectifs que de faire profiter ceux qui sont prêt des fontaines aux détriments des intérêts de la nation, car c’est un des moyens de se servir du moment où les banques publics sont à leurs services, pour leurs accorder des prêts son limites sur le montant et dans le temps, car d’après certaine presse il y a des milliards non remboursés par ceux qui sont nés avec des cuillères en or dans la bouche ; bien sûr on distribue des miettes pour calmer l’opinion mais jusqu'à quand ? Chaque chose à une fin mêmes les pharaons avaient leurs fins y compris les rois et les empereurs.
Actuellement nous sommes plus préoccupés seulement sur le côté visible de Iceberg qui échappes à la majorité de ce peuple grâces aux moyens déployés dans les medias et autres (Au lieu de réfléchir sur notre avenir le système nous occupe par la création des faux problèmes aux quotidiens, qui nous font oublier les vraies préoccupations qui sont notre sécurité alimentaire, justice, des biens et des personnes, industrielle, santé, enseignement de qualité à nos enfants etc.), tous en oublions la partie cachée qui nous réservent de très grandes surprises qui risquent notre pertes à jamais mais qui sait ????mais qui sait ????
otre commentaire est vide!
Il viendra le jour J
Le pouvoir algérien depuis le 6 Juin 1962 a toujours
fonctionné avec et dans l'informel, il suffit juste se rappelé que la
première constitution algérienne est rédigée dans une salle de cinéma
par un groupe d'abrutis doublé d'un illettrisme patent, il ne restera
que le vrai, quand le vent de la liberté souffle, les graines restent et
l'ivraie est emportée par le vent.
" Bien faire et laisser braire".
Messieurs-dames les journalistes " libres" vous savez ce que vous avez à faire.... azzul .
mobilis
la page 24 du quotidien echerrouk en couleur est de 820 000
,00 DA cette page est toujours réservée a mobilis.et pourtant mobilis
est toujours dernier
Hamid grine chargé de la sale besogne : Le pouvoir cible la presse libre
le 04.11.14 | 10h00
45 réactions
|
© APS
Le ministre est décrit comme un personnage éructant l’ambition démesurée. «Il est sans foi ni loi et il est capable de marcher sur des cadavres pour atteindre ses objectifs», confie un de ses anciens collègues.
Message aux opérateurs privés, qu’ils soient nationaux ou
internationaux : choisissez bien votre support, ne brouillez pas votre
image en l’associant aux journaux qui diffament, quel que soit leur
tirage.» Pathétique appel à censure concertée d’un ministre de la
Communication, Hamid Grine en l’occurrence, ne craignant ni le ridicule
de l’entreprise ni la honte infligée à l’Etat républicain, contraint
désormais d’endosser publiquement la mise à mort programmée de titres
indépendants de la presse nationale. «C’est un nouveau palier, estime
Nasredine Lezzar, qui vient d’être atteint dans le crescendo de la
censure et de l’intimidation.» Pour ce juriste, spécialiste de
l’arbitrage international, l’objectif d’un tel appel est clair :
instiller un climat de peur au sein des annonceurs.
Prélude à une reconfiguration du paysage médiatique
«Les opérateurs privés, dit-il, qui avaient cassé le monopole public, sont menacés de représailles, sans dire lesquelles, mais elles sont multiples. Elles vont de l’exclusion des marchés publics aux redressements fiscaux en passant par les embûches administratives et bureaucratiques.» Ces manœuvres, fait-il observer, interviennent dans un contexte de vide juridique «incompréhensible mais voulu», marqué par l’absence conjointe d’une loi sur la publicité et d’un organe indépendant de régulation.
Pour H’mida Layachi, dont les deux journaux (Algérie News et Djazaïr News) avaient été les premiers à subir les foudres de Hamid Grine et de ses parrains au pouvoir, il s’agit là incontestablement du prélude à une reconfiguration du paysage médiatique ; d’une «fatiha malsaine qui est en train d’être récitée où aucune voix discordante ne devrait subsister». «Jusqu’il y a peu, dit-il, aucun responsable n’avait voulu assumer la responsabilité de ces intimidations et pressions. Maintenant, c’est fait. Aujourd’hui, c’est bas les masques. Nous sommes bel et bien en présence d’une décision politique d’interdiction. Et les arguments économiques de la commercialité invoqués par le gouvernement se sont désormais effondrés. C’est une interdiction politique exécutée à visage caché.»
Pour le journaliste, le «scénario caché» qui ne dit pas son nom vise «à reproduire le régime unidimensionnel des temps révolus où expression, presse libre, débat public n’ont pas leur place». Après les pressions et intimidations judiciaires, la clochardisation de la presse, l’ouverture sous contrôle de l’audiovisuel, c’est le chantage à la publicité. C’est là, explique-t-il, la conséquence de cette «alliance contractée entre les noyaux constitués d’hommes d’affaires, de barons de l’informel brassant l’argent sale et le noyau du système Bouteflika, ses hommes et proches parlant en son nom».
Pour les cinq prochaines années de ce 4e mandat présidentiel, Layachi s’attend à une évolution «à l’égyptienne» du paysage médiatique. «Ce dernier ressemblera à celui prévalant en Egypte avant la chute de Hosni Moubarak», anticipe-t-il.
«Mais qui est ce Hamid Grine ? Ana semitou (c’est moi qui l’ai nommé) ?» Le commentaire, jure une source gouvernementale, est celui d’un président Bouteflika intrigué par les gesticulations de l’illustre inconnu.
Le ministre est décrit comme un personnage éructant l’ambition démesurée. «Il est sans foi ni loi et il est capable de marcher sur des cadavres pour atteindre ses objectifs», confie un de ses anciens collègues. Le président Bouteflika pouvait-il rêver meilleur exécutant, lui dont la haine et le mépris à l’égard de la presse de son pays sont homériques ?
Ali Yahia Abdenour, lui, ne se trompe pas de cible. Le défenseur des droits humains, ancien président de la ligue éponyme (LADDH), braque ses projecteurs sur la «dictature de Bouteflika». «En avril 1999, Bouteflika a pris le pouvoir, ensuite tous les pouvoirs. Il a réussi a soumettre l’armée, maintenant il s’en prend au dernier rempart : la presse libre», résume-t-il. L’avocat exhorte les Algériens à se mobiliser pour défendre «non seulement la presse libre, mais leur propre liberté d’expression plus que jamais menacée».
Exil doré
Dix ans d’exil doré au royaume de Sa Majesté le roi du Maroc. L’homme qui se gargarise aujourd’hui d’éthique, de déontologie a choisi, en 1993, la fuite au combat mené par les meilleurs d’entre les professionnels de la presse : Djaout, Mekbel, Ourtilane (suit longue liste) exécutés froidement par leurs tueurs de tous acabits. «En 1994, rappelle une de ses vieilles connaissances, alors que des Algériens étaient expulsés du Maroc suite à la fermeture de la frontière, notre ministre était nommé rédacteur en chef d’un média propriété du makhzen.» Arrivé en mai 2014 à la tête du ministère, l’homme, en éléphant dans un magasin de porcelaine, a juré de mettre au pas la presse critique. «’Je vais les mater, car je les connais tous’, c’est comme ça qu’il parlait», témoigne un de ses anciens collègues à Révolution africaine auquel il a collaboré à la rubrique sportive.
Diplômé de sociologie de l’université d’Alger, attaché de presse à Djezzy (Orascom Télécom Algérie) dont il «gérait» la fabuleuse cagnotte de la publicité, Hamid Grine a défendu bec et ongles son ex-patron, Tamer El Mahdi (ancien PDG de Djezzy) et couvert sa retraite. Soupçonné d’organiser la fuite de capitaux de l’entreprise, Tamer a réussi à quitter le pays. «Il était clair qu’il n’avait rien d’un journaliste transcendant», dixit Kamel Bouchama, diplomate et ancien ministre, qui se souvient du passage de Hamid Grine au ministère de la Jeunesse et des Sports dont il était le titulaire. Il se souvient également d’un des premiers ouvrages édités par Grine : L’Almanach des sports individuels algériens, plagié à partir de travaux réalisés par les services du MJS. «Pour un pouvoir chancelant, tous les moyens sont bons pour se maintenir», conclut Bouchama. Grine y compris !
Prélude à une reconfiguration du paysage médiatique
«Les opérateurs privés, dit-il, qui avaient cassé le monopole public, sont menacés de représailles, sans dire lesquelles, mais elles sont multiples. Elles vont de l’exclusion des marchés publics aux redressements fiscaux en passant par les embûches administratives et bureaucratiques.» Ces manœuvres, fait-il observer, interviennent dans un contexte de vide juridique «incompréhensible mais voulu», marqué par l’absence conjointe d’une loi sur la publicité et d’un organe indépendant de régulation.
Pour H’mida Layachi, dont les deux journaux (Algérie News et Djazaïr News) avaient été les premiers à subir les foudres de Hamid Grine et de ses parrains au pouvoir, il s’agit là incontestablement du prélude à une reconfiguration du paysage médiatique ; d’une «fatiha malsaine qui est en train d’être récitée où aucune voix discordante ne devrait subsister». «Jusqu’il y a peu, dit-il, aucun responsable n’avait voulu assumer la responsabilité de ces intimidations et pressions. Maintenant, c’est fait. Aujourd’hui, c’est bas les masques. Nous sommes bel et bien en présence d’une décision politique d’interdiction. Et les arguments économiques de la commercialité invoqués par le gouvernement se sont désormais effondrés. C’est une interdiction politique exécutée à visage caché.»
Pour le journaliste, le «scénario caché» qui ne dit pas son nom vise «à reproduire le régime unidimensionnel des temps révolus où expression, presse libre, débat public n’ont pas leur place». Après les pressions et intimidations judiciaires, la clochardisation de la presse, l’ouverture sous contrôle de l’audiovisuel, c’est le chantage à la publicité. C’est là, explique-t-il, la conséquence de cette «alliance contractée entre les noyaux constitués d’hommes d’affaires, de barons de l’informel brassant l’argent sale et le noyau du système Bouteflika, ses hommes et proches parlant en son nom».
Pour les cinq prochaines années de ce 4e mandat présidentiel, Layachi s’attend à une évolution «à l’égyptienne» du paysage médiatique. «Ce dernier ressemblera à celui prévalant en Egypte avant la chute de Hosni Moubarak», anticipe-t-il.
«Mais qui est ce Hamid Grine ? Ana semitou (c’est moi qui l’ai nommé) ?» Le commentaire, jure une source gouvernementale, est celui d’un président Bouteflika intrigué par les gesticulations de l’illustre inconnu.
Le ministre est décrit comme un personnage éructant l’ambition démesurée. «Il est sans foi ni loi et il est capable de marcher sur des cadavres pour atteindre ses objectifs», confie un de ses anciens collègues. Le président Bouteflika pouvait-il rêver meilleur exécutant, lui dont la haine et le mépris à l’égard de la presse de son pays sont homériques ?
Ali Yahia Abdenour, lui, ne se trompe pas de cible. Le défenseur des droits humains, ancien président de la ligue éponyme (LADDH), braque ses projecteurs sur la «dictature de Bouteflika». «En avril 1999, Bouteflika a pris le pouvoir, ensuite tous les pouvoirs. Il a réussi a soumettre l’armée, maintenant il s’en prend au dernier rempart : la presse libre», résume-t-il. L’avocat exhorte les Algériens à se mobiliser pour défendre «non seulement la presse libre, mais leur propre liberté d’expression plus que jamais menacée».
Exil doré
Dix ans d’exil doré au royaume de Sa Majesté le roi du Maroc. L’homme qui se gargarise aujourd’hui d’éthique, de déontologie a choisi, en 1993, la fuite au combat mené par les meilleurs d’entre les professionnels de la presse : Djaout, Mekbel, Ourtilane (suit longue liste) exécutés froidement par leurs tueurs de tous acabits. «En 1994, rappelle une de ses vieilles connaissances, alors que des Algériens étaient expulsés du Maroc suite à la fermeture de la frontière, notre ministre était nommé rédacteur en chef d’un média propriété du makhzen.» Arrivé en mai 2014 à la tête du ministère, l’homme, en éléphant dans un magasin de porcelaine, a juré de mettre au pas la presse critique. «’Je vais les mater, car je les connais tous’, c’est comme ça qu’il parlait», témoigne un de ses anciens collègues à Révolution africaine auquel il a collaboré à la rubrique sportive.
Diplômé de sociologie de l’université d’Alger, attaché de presse à Djezzy (Orascom Télécom Algérie) dont il «gérait» la fabuleuse cagnotte de la publicité, Hamid Grine a défendu bec et ongles son ex-patron, Tamer El Mahdi (ancien PDG de Djezzy) et couvert sa retraite. Soupçonné d’organiser la fuite de capitaux de l’entreprise, Tamer a réussi à quitter le pays. «Il était clair qu’il n’avait rien d’un journaliste transcendant», dixit Kamel Bouchama, diplomate et ancien ministre, qui se souvient du passage de Hamid Grine au ministère de la Jeunesse et des Sports dont il était le titulaire. Il se souvient également d’un des premiers ouvrages édités par Grine : L’Almanach des sports individuels algériens, plagié à partir de travaux réalisés par les services du MJS. «Pour un pouvoir chancelant, tous les moyens sont bons pour se maintenir», conclut Bouchama. Grine y compris !
Mohand Aziri
Vos réactions 45
narjisse
le 04.11.14 | 23h02
félicitation
Continuez à nous informer sur la vérité, qui fait parti de la
démocratie. Soyez libre, et faite plaisir à tous ce qui ont confiance en
vous. Vous n'avez rien à craindre.
A nos frères journalistes
à mes Frères journalistes de la presse libre El watan El
khabar et aux autres Algérien libres, c'est grâce à vous que je suis
fière d’être Algérien, j'ai envie de vous dire que vous avez tout mon
soutien mais en même temps j'ai honte de moi car je suis comme nombreux
Algériens qui n'apportent presque rien à cette Algérie, vivant loin
d'Algérie, nous avons quitté le pays pour laisser la place à ces voyous
gouverner et piller mais surtout une poignée d'hommes et de femmes
libres qui se battent tous les jours pour une Algérie libre et moderne
alors que nous, nous avons choisi de fuir c'est pourquoi j'ai honte
,,,,
Liberté de presse d'un certain clan.
Messieurs de la presse soyez journalistes professionnels non
partisans le peuple vous soutiendra dans votre combat et nulle ne pourra
vous barrer la route.LA NATION VOUS FAIT CONFIANCE POUR LA
CONCRÉTISATION DES IDÉAUX DE LA RÉVOLUTION.
Le pays en naufrage.
Le système sait choisir ses hommes: cet homme convient le
mieux pour accomplir de sales besognes. Dommage, qu'en raison de ces
hommes le pays est en net régression sur tous les plans : sans la
rente du pétrole, ces messieurs n’auraient jamais survécu. Il reste
tout de même quelques rares journaux indépendants qui se battent seuls
contre ce système qui n’admet pas la critique. Des milliards de dollars
détournés n'ont pas suffi pour rasassiez ces hommes et penser partir
ailleurs pour laisser le peuple libre. Ils veulent y rester. Et les
mouvements populaires qui avaient touché plusieurs pays n'ont pas servi
de leçons à ces messieurs pour épargner à la nation le désastre qui
l’attend. La désignation de ce ministre(Hamid Grine)comme ministre de
communication n'est pas fortuit, mais étudié puis ramené spécialement
pour étouffer la presse pour mieux assurer la pérennité de ce système au
commande du bateau Algérie qui est déjà en naufrage.
Le royaume des..!
Incompétents mais khobzistes dociles!! Ce monsieur que je
connais pas,est non seulement incompétent mais très prétentieux ! Je
l'ai ecou
Courage.
Que ce soit en Algérie ou au Maroc, un journal qui n'est pas
dans la ligne du pouvoir peut avoir des problèmes. La différence est
qu'en Algérie le pouvoir peut frapper le récalcitrant à la finance
(privation de publicité) et le mettre hors d'état de nuire. Au Maroc, ce
procédé ne joue pas : Les journaux non conformistes sont pour la
plupart financés par d'occultes pourvoyeurs de fonds Étrangers. Ainsi,
au Maroc ces journaux anti- régime peuvent se passer de publicité et
même de lecteurs et continuer à paraître pour le seul usage de leurs
commanditaires. De ce point de vue, on ne peut que saluer avec respect
la lutte des journaux libres algériens.
Eh comment!!!
Où vont les choses même avant, le ministére de la
communication ressemble a un bouche trou OU une vitrine de façade pour
donner cette apparence que le 4eme pouvoir est réel en Algérie.
Touche pas a ma presse libre..!!!
A tous les lecteurs et tous les algériens épris épris de
justice et de liberte unissons nous pour défendre notre presse libre
acquit au prix du sang...!!! Défendons cet unique espace de liberte et
soyons solidaires avec nos journalistes malmenés et menaces chaque jour
que Dieu fait par les fossoyeurs d'un régime impitoyable et mesquin..
Au directeur et journalistes d' El watan soyez sur de notre soutien indéfectible..!!
La presse libres a acquis ses fidèles lecteurs .. ils la défendrons eux aussi becs et ongles pour tout tentative de son muselage..
... Vive la presse libre...Vive la liberte d'expression..!!!
Au directeur et journalistes d' El watan soyez sur de notre soutien indéfectible..!!
La presse libres a acquis ses fidèles lecteurs .. ils la défendrons eux aussi becs et ongles pour tout tentative de son muselage..
... Vive la presse libre...Vive la liberte d'expression..!!!
hamid
Ce n'est le même qui écrivait il y a de cela quelque temps dans
elwatan ,et qui dénonçait la politique du pouvoir algérien ?conclusion le pouvoir doit être interdit aux algériens comme les stupéfiants et les autre excitants comme l'extasie et autre drogue puisque des qu'un algérien touche du bois et arrive a un poste il se métamorphose en dictateur et mégalo-dépressif.
elwatan ,et qui dénonçait la politique du pouvoir algérien ?conclusion le pouvoir doit être interdit aux algériens comme les stupéfiants et les autre excitants comme l'extasie et autre drogue puisque des qu'un algérien touche du bois et arrive a un poste il se métamorphose en dictateur et mégalo-dépressif.
Et puis quoi ????!!!
C'est un chien comme les autres issue des clans , il
appartient a la Nomenklatura et il n'a pas peur de pietiner sur lews
droits du peuple parce que le president fantome qui deteste le peuple
l'a encourage a aller etouffer la presse libre qui reste l'une des
seules voies du peuple a crier son degout de ces imposteurs qui veulent
etrangler le pays et son peuple pour leurs propres privileges . NE LES
LAISSONS PAS NOUS FAIRE PEUR , CET INDIVIDU N'EST QU'UN EPOUVANTAIL POUR
LES OISEAUX , un bluffeur du regime pourri qui cherche a sortir du
labyrinthe dans lesquel il s'est mis !!!!
Vos réactions 45
datmane
le 04.11.14 | 18h29
Attention l'inteligence est de rigueure.
Attention l'inteligence est de rigueure avec tous nos dynosaures criminels d'etats.
Combattre par la paix,etla négociation avec le temps,éviter le scenariot à la sirienne.
vive l'Algerie.
Combattre par la paix,etla négociation avec le temps,éviter le scenariot à la sirienne.
vive l'Algerie.
le pire est a venir
le peuple se retrouve otage de cette mafia,les algeriens
connaissent très bien ses gens et de quoi ils sont capables, d’ailleurs
c'est pour cette et unique raison qui refuse de sortir dans la rue et
pas a cause du printemps arabe comme certains veulent nous faire
croire,l'ennemie de l’Algérie se trouve a l’intérieur,museler les
libertés ne fera que empirer la situation et un éclatement de la société
avec une violence qui pourra même dépasser celle des années 90 est
possible si la situation reste telle.Le monde a changer, si l’Algérie
coule ils coulerons avec, fini les retraites d’orée, c'est l'exile en
somalie, Arabie saoudite ou la justice international ou national, un
large choix, pour finir la presse ne doit pas se laisser faire par ses
gens, surtout pas ceux qui était cacher pendant que vos confrères alah
yarhamhoume était assassiner par d'autre traitres de la nation.UN PEUT
DE RESPECT POUR ECHOUHADA
le début de la fin
Ça prouve que ce pouvoir et en fin de vie en position de
faiblesse et ces sorties brutal contre la presse le prouve il panique et
il lutte pour ça survie c est le moment d abattre cette bête sauvage
son bras de force la police ne se mettront pas de son côté le divorce n
attent qu un digne du peuple les militaires à part les vieux carcasses
les jeunes officiers leur tourne le dos Gaid salah TOUFIK & cie se
retrouveront seule et bouteflika et son frère il vivent dans un avion
prête à décoller à tout moment en cas ou ???? voilà le quotidien de nos
gouvernent chaque soir avant de se coucher ils penseront qu il est le
dernier soir en algerie un lendemain insertain ???
le serf
Ce sinitre personnage est comme ceux qui se courbent
quotidiennement devant le nain Boutef. Il n'est que la voix de son
maitre. Il n'est qu'une vulgaire prostituée qui offre ses charmes (ses
services) au plus offrant hier c'etait le roi du Maroc aujourd'hui c'est
le mafieux de Nédroma. S'est-il un jour regardé dans une glace ?
Pour tout Algérien le combat continue il ne faut jamais baisser les bras ce serait mortel et anéhantir les acquis pour lesquels sont tombées tant de personnes . C'est au peuple et à lui seul qu'il appartient de décider de son sort et surtout de lutter pour sauver les libertés qui sont les siennes y compris la liberté d'expression .il n'est nul homme de taille à exercer une quelque dictature ou restrictions du droit inviolable à la libre expression. Comme l'a dit le commentateur précédent j'acheterai EL WATAN même à 100dinars et ce par principe et amour de la liberté
Pour tout Algérien le combat continue il ne faut jamais baisser les bras ce serait mortel et anéhantir les acquis pour lesquels sont tombées tant de personnes . C'est au peuple et à lui seul qu'il appartient de décider de son sort et surtout de lutter pour sauver les libertés qui sont les siennes y compris la liberté d'expression .il n'est nul homme de taille à exercer une quelque dictature ou restrictions du droit inviolable à la libre expression. Comme l'a dit le commentateur précédent j'acheterai EL WATAN même à 100dinars et ce par principe et amour de la liberté
Ne lachez pas le flambeau
Vous êtes encore quelques organes de presse (on peut vous
compter sur les doigts d'une seule main) à donner sens à la liberté de
la presse. Ne laissez pas tomber le peuple algérien devenu aphone sous
les coups de ses bourreaux que l'Histoire jugera.
Quand la paysannerie est aux commandes
Il n'y a que les paysans, les primitifs et les arriérés qui
se conduisent de la sorte. Visiblement, ils ont fait du sur place sans
se rendrent compte qu'ils vivent toutjours dans un monde révolu qui n'a
plus lieu d'être. Donc, ils veulent nous faire retourner à des temps
archaiques là où ils se trouvent en ce moment pour se rassurer que les
choses se déroulement, comme ils l'ont toujours souhaité, c'est-à-dire à
leur guise. Mais il y a une chose qu'apparemment ils n'ont pas compris,
c'est qu'on ne peut plus revenir en arrière. Le peuple n'est pas idiot,
il est instruit, et on ne peut plus le rouler dans la farine comme par
le passé. Le processue pour se libérer complètement est irréversible. Il
serait plus sage et plus intelligent d'accompager se peuple et
d'exaucer ses aspirations que de s'opposer à lui.
S'IL TOUCHE = REVOLUTION
Si ce pouvoir et ses acolytes de la descendance du clan
d'oujda touche à ce contre pouvoir qui est la presse indépendante le
seul remède qui s'impose c'est la révolte du peuple "révolution".
Cela confirme que le clan des boutef sont aux abois.
Le vent de la révolte du peuple est proche et ce ne serait pas un "hiver Algérien", aucun pardon ne leurs seras accordé à cette bande d'assassins.
Ils ne pourrons pas museler la presse à l'ère de l'information instantanée,réseaux sociaux, vidéos etc.
A la lecture des réactions des internautes, la preuve est faite de ce pouvoir pourrit.
L'Algérie doit être un pays laïque, tout en respectant le droit à tout un chacun de pratiquer le culte qu'il souhaite.
N.B:Une pensée au défunt M. Kamel AMZAL étudiant assassiné par le fis le 2/11/1982 à l'université de Ben Aknoun
Cela confirme que le clan des boutef sont aux abois.
Le vent de la révolte du peuple est proche et ce ne serait pas un "hiver Algérien", aucun pardon ne leurs seras accordé à cette bande d'assassins.
Ils ne pourrons pas museler la presse à l'ère de l'information instantanée,réseaux sociaux, vidéos etc.
A la lecture des réactions des internautes, la preuve est faite de ce pouvoir pourrit.
L'Algérie doit être un pays laïque, tout en respectant le droit à tout un chacun de pratiquer le culte qu'il souhaite.
N.B:Une pensée au défunt M. Kamel AMZAL étudiant assassiné par le fis le 2/11/1982 à l'université de Ben Aknoun
Un dinosaure...
Qui a bouffé à tous les râteliers pour se retrouver dans ce
fauteuil hors normes. Mais comment ce genre d'individu voit-il l'avenir
du pays? Une Corée du Nord bis, la bombe atomique en moins ou un pays
qui va de l'avant dans le concert des Nations? Ce genre de traître
chouchouté par le Maroc puis expédié en Algérie pour détruire notre cher
pays devra payer comme ses maîtres.
oreilles scellées
C'est avec les yeux des autres que l'on peut bien voir ses défauts.
Cet état d'esprit semble, malheureusement, échapper à nos caciques.
fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
Cet état d'esprit semble, malheureusement, échapper à nos caciques.
fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
Nous n'oublierons personne
Tôt ou tard, il sera jugé! Nous le jurons! Son commanditaire
aussi, Said, ne sera pas oublié!!! Ceux qui ont humilié les Algériens
répondront de leurs actes. Les fortunes spoliées au peuple algérien
seront retracées! Nous le jurons!
Vos réactions 45
enquête
le 04.11.14 | 15h52
typique aux lèches .....
".......il est capable de marcher sur des cadavres pour
atteindre ses objectifs....". Et s'il n'était pas comme ça, vous croyez
qu'il aurait été désigné ministre?????
Queue de coq...
Un beni Oui-Oui, comme la queue d'un coq soumise à toutes les
directions du vent, museler la presse au lieu de l'organiser c'est
jouer avec le feu, car si aujourdhui la presse en Algérie a évolué dans
le sens attendu par le peuple cela n'a pas été gratuit...A mon avis
c'est dans les moments difficiles que l'on reconnait les vrais hommes,
mais celui- ci est encore loin....
journalisme à bout de souffle!
Bravo El Watan, vous étes les derniers protecteurs d'une Algérie libre, jeune et démocrate!
l'Algerie est au bord de l'implosion
ce n'est qu'une question de jours . le pays connaitra une
guerre civile sans precedant pire que celle contre les integristes elle
sera breve mais terrible . a dit Mme soleil. A la question : Se relevera
t-elle après cette guerre? Mme Soleil reste muette.
apt à passer en cour MARTIALE
Avec tout ça n'y a-t-il- pas moyen de lui ouvrir un
dossier en cour MARTIALE...quoiqu'il n'échappera jamais à la
justice DIVINE...Un traitre qui vendrait "pere et mere" pour un
poste ou pour une place au soleil ou pour un dollar de
plus....et si "clouer le bec aux algériens"est une de ses
"missions" ils(pas tous)sauront le faire taire(à leurs façons)la
plume est beaucoup aiguisée que n'importe quel couteau...à voir
juste les récompenses et les reconnaissances nationales et
internationales de nos valeureux journalistes....POUR LA LIBERTE
d'EXPRESSION...IL NE POURRA RIEN
ANEP
un petit livre est en voie d'etre publié par les anciens cadres de l'ANEP sur cette entreprise .
Un dinosaure de plus!
Le régime est specialisé dans levage de dinosaures! Sur quel
critère se base ce pouvoir pour choisir ses ministres!
pas de soumission , liberté
Résister, c’est le début de la victoire, . La résistance
civile pour vaincre l’oppression, l’imposition, la violence
de l’indiscutable…et de la peur .
Le diagnostic est là, Le temps d’agir est arrivé.
Un opportuniste est plus vulnerable qu'homme de poids et de principe .
Le fait qu'il soit nommé pour le makhzan et avoir fui son pays dénote sa nature de poltron et mesquine .
Pour peu que la presse lui consacre quelques articles pour le mettre à nu , il prendra ses valises comme Chakib Khalil .
Jamais plus de silence, le moment de la participation est arrivé (internet , Sms , image et son consignés à divulguer )
De la force à la parole ! Il faudra élever la voix pour éviter qu’on lève les mains, comme d’habitude jamais plus pour s’humilier, pour se soumettre.
civile pour vaincre l’oppression, l’imposition, la violence
de l’indiscutable…et de la peur .
Le diagnostic est là, Le temps d’agir est arrivé.
Un opportuniste est plus vulnerable qu'homme de poids et de principe .
Le fait qu'il soit nommé pour le makhzan et avoir fui son pays dénote sa nature de poltron et mesquine .
Pour peu que la presse lui consacre quelques articles pour le mettre à nu , il prendra ses valises comme Chakib Khalil .
Jamais plus de silence, le moment de la participation est arrivé (internet , Sms , image et son consignés à divulguer )
De la force à la parole ! Il faudra élever la voix pour éviter qu’on lève les mains, comme d’habitude jamais plus pour s’humilier, pour se soumettre.
i ji n'harek ya l khayenne..!!!!
D'où sort il ce dindon de la farce et pour qui se prend il
ce valet de sa majesté Boutef d'un royaume du clan Oujda ..
Qui est ce sinistre individu..? Feint t'il que la liberte de la presse en Algerie a été arrachée au prix du sang.. plus d'une soixantaine de journalistes assasines, plusieurs emprisonnés , d'autres exilés ..
et que pendant son exil doré la presse continuait a subir les affres d'un Régine incrédule et inculte..!!
On sait comment finissent ces hagarines et les exemples sont légion ..
Une fois mis hors de la sphère du pouvoir ils crèvent tous comme des ch..dans l'anonymat le plus total..!!
Qui est ce sinistre individu..? Feint t'il que la liberte de la presse en Algerie a été arrachée au prix du sang.. plus d'une soixantaine de journalistes assasines, plusieurs emprisonnés , d'autres exilés ..
et que pendant son exil doré la presse continuait a subir les affres d'un Régine incrédule et inculte..!!
On sait comment finissent ces hagarines et les exemples sont légion ..
Une fois mis hors de la sphère du pouvoir ils crèvent tous comme des ch..dans l'anonymat le plus total..!!
Le lettré de la cour !
Cette missive de la honte a le mérite de le démasquer
définitivement vis à vis du peu de gens qui ont cru en lui un instant.
Désormais, Grine fera partie du gotha des troubadours du système.
Vos réactions 45
samourais
le 04.11.14 | 13h37
par A.M sur le matin
Dans les pays normaux, la presse, privée surtout, est la
première gardienne des valeurs morales et républicaines. Avec la
justice, elle est la première force préventive et dissuasive contre les
déviances, contre les abus et atteintes aux biens publics et aux droits
humains. En Algérie, on a vu de gros prédateurs privés, grands escrocs,
responsables de grosses prédations dont l’auteur du casse du siècle,
acheter le silence des six plus gros titres de presse privée en
recrutant leurs directeurs généraux comme conseillers spéciaux,
conseillers surtout en silence et en bouches cousues pour un salaire
mensuel de 100 000 FF, une carte de crédit à tirages illimités, une
carte gratuite et permanente de passager VIP, un job pour épouse,
maitresses et famille, table ouverte dans tous les palaces d’Alger et de
Paris. Tout cela pour un gros… Silence, on détourne ! C’est cela aussi
la presse dite indépendante. Des gros sous et rien d’autres. Certains
petits et modestes journalistes, jadis honnêtes et laborieux, devenus
par le fric gros éditeurs de presse, passent plus de temps à Washington,
Paris qu’à Alger. Quel gâchis !
opinion
"Pour les questions de style, nage avec le courant ; sur les
questions de principe, sois solide comme un roc."
Faudra nous passer sur le corps.
Il est temps de passer aux actes. Trêve de verbiages. Merci
Zeynouba. Ce sinistre de grine va entendre parler du pays. Et de très
loin même. La presse est inviolable, sacro-saint de la démocratie s'il
en est. La pub il peut se la fourrer où il sait. Dés aujourd'hui nous
mettons en place une campagne de souscription par abonnement et un fond
de soutien à la presse condamnée. Nous : ce sont tous les Algériens et
Algériennes vivant à l'étranger en appui à toutes et tous épris de
liberté. C'est tout de suite et maintenant. Debout les damnés.
presse
la politique du ministre est clair ,mater la presse qui
critique le pouvoir ; ce n est pas une occasion pour nos politiques du
cnltd d aller faire un sit in ,pour denoncer au moins
WAllah matefra
S'ils touchent à notre presse, celle là même qui nous maintenu
la lueur d'espoir pendant la décennie noire, wallah matefra, ça sera
roubla êla boutesrika et ses voleurs.
le pouvoir cible la presse libre
je suis derrière vous même avec seulement des mots de
soutien. mon autre soutien est de continuer à acheter El Watan même s'il
atteint les 100 Da;je le jure,je priverai ma famille pour le faire;
mais n'abdiquer pas s'il vous plait.
Qu'attendre
d'un homme dévoré par l'ambition à l'aune de sa retraite? Ni
foi, ni loi, juste ce besoin incompressible de se distinguer par sa
servilité à l'homme fort du moment. Un homme qui a servi docilement le
Makhzen et confirme par la même occasion qu'il est attaché au clan
d'Oujda, vient donner des leçons à des hommes libres. Le comble pour un
lâche qui a fuit au moment où Tahar Djaout, Mekbel et bien d'autres ont
affronté le danger au prix de leur vie. Un triste sir de plus que ce
Grinne grimé en ministre. Il ne mérite pas que j'en dise plus sur lui.
Une tâche restera une tâche...
le nouveau visage des ''politiques''.
l'article montre comment se met en place petit à petit une
nouvelle classe au pouvoir. C'est bien de diffuser les ''travers'' de
certains individus mais ce qui serait plus ''rentable'' c'est de saisir
les choses invisibles qui se mettent en place et qui disent des choses
sur la philosophie et les intérêts de cette nouvelle classe
''montante''. Hélas quand certains le font, ils ont l'impression de
pisser dans le désert.
Comme le président sont ses ministres !
Si il était un journaliste honnête, il n'aurai jamais dû
accepté le poste que le monarque non élu lui propose, il est à l'image
de ses parrains, pathétique, imbu de lui même, pas mal de témoignages en
sa défaveur, tout les écrit qui lui sont associé parlent d'un être
pathétique.
Mr vous qui avait été
Mr vous qui avait été journaliste et vous avez retourné votre veste a l’instar des directives primitives
Du système
Vous qui avait été ouvrier, avez-vous déjà oublié la caisse a outille, avez-vous un principe ! Ou une
Logique ! Voulez vous muselé un peuple ! Voulez vous que les assassinats ce face en douceur et
Sans commentaire et dire après que c’est le (mektoube) comment est ce possible qu’un ex journaliste puisse rentrer dans l'obscurantisme je pense que l’appât et trop important vive
L’écrit et vive la presse le reste c’est a nous d’en jugé.
Du système
Vous qui avait été ouvrier, avez-vous déjà oublié la caisse a outille, avez-vous un principe ! Ou une
Logique ! Voulez vous muselé un peuple ! Voulez vous que les assassinats ce face en douceur et
Sans commentaire et dire après que c’est le (mektoube) comment est ce possible qu’un ex journaliste puisse rentrer dans l'obscurantisme je pense que l’appât et trop important vive
L’écrit et vive la presse le reste c’est a nous d’en jugé.
Vos réactions 45
darachid
le 04.11.14 | 11h14
Grine hamid "ecrivain"
j'ai enfin l'occasion de dire deux mots sur ce personnage en
tant qu'obscur écrivaillon .Je n'ai lu qu'un seul de ses livres:"le
café de Gide " et j'ai eu du mal à le terniner tellement l'auteur manie
tres mal la langue française!les rares pages qui sont bien écrites ne
sont pas de lui !Quant à la pédophilie (connue )de Gide ,il l'a
exploitée honteusement croyant faire quelque chose d'original
Abjawi*
Abjawi*
A contre courant!!!
C'est un homme aigri qui veut se venger.Mais il ne peut rien
faire,car il évolue à contre courant,et non dans le sens de
l'histoire...il risque d'être emporté par ce courant!!!
Par ailleurs,quelqu'un qui fuit son pays,pendant que le peuple lutte, contre l'obscurantisme et le terrorisme, ne mérite pas d'être ministre.
Par ailleurs,quelqu'un qui fuit son pays,pendant que le peuple lutte, contre l'obscurantisme et le terrorisme, ne mérite pas d'être ministre.
Nous parlons et nous écrivons
trop et nous faisons rien pour changer les choses... Nous
sommes plus majoritaires que ces loubards, ces vauriens, ces sangsues,
ces gens qui ont libéré ceux qui ont égorgé, ceux qui ont lavé tous les
délinquants politiques, ces corrompus, ces corrupteurs, ces mal aimés,
ces énergumènes qui ont ni foi ni loi, ils ne représentent rien à mes
yeux ni aux yeux du monde entier, ce sont des dictateurs notoires, ils
finiront tous par payer la note qui est déjà coûteuse. Faudrait-il les
laisser encore nous écraser mais jusqu'à quand? Bouteflika et son frère,
Grine et Sellal, Gaid et Amel, Mediène avec son DRS doivent être tous
abolis à jamais.
les journalistes libres sont des heros
TOUT Les acquis d'octobre 1988 sont entrain de partir
en lambeaux, le retour en force du parti unique dictatorial,
aveugle, sourd, vil, fourbe, violent, incompétent, au lieu qu'ils
démissionnent en masse, ils persistent a saigner ce pauvre pays,
ils ont réussis, a réduire le simple citoyen a un zombie sans
cervelle, la médiocrité arabisante d'un enseignement plus que
médiocre a tuer tout épanouissement, toute analyse cartésienne, de
la population Algérienne
on a rétrograder a tout les niveaux
mais au lieu qu'ils reconnaissent leur échecs et leur fautes, ils persistent a menacer les journalistes, libre, les citoyens engagés, la société civile intelligente, pour que ces baltaguias s'accaparent des richesses du pays, et le jour ou l'orage va gronder, ils iront rejoindre leur véritable pays de cœur, la Suisse, la France, les émirats etc ..
on a rétrograder a tout les niveaux
mais au lieu qu'ils reconnaissent leur échecs et leur fautes, ils persistent a menacer les journalistes, libre, les citoyens engagés, la société civile intelligente, pour que ces baltaguias s'accaparent des richesses du pays, et le jour ou l'orage va gronder, ils iront rejoindre leur véritable pays de cœur, la Suisse, la France, les émirats etc ..
Un traître et un lâche
Qui a fuit l'Algérie pour aller s vendre au maroc pendant que
ses collègues algériens résistaient et mourraient durant les années
90...il est à l'image du régime de bouteflika : cupide...mediocre..et
aigri..Nous avons un régime haineux et complexé de ne pas être des
hommes dignes..
طاع التربية بالولاية يستفيد من 100مليار
ترميم أزيد من 360 مدرسة بالبويرة
حكيمة. ح
استفاد قطاع التربية بولاية البويرة في إطار البرنامج القطاعي لسنة 2014 من مبلغ مالي فاق 100 مليار سنتيم، موجه لتهيئة وإعادة ترميم مختلف المؤسسات التربوية بجميع الأطوار التعليمية التي تعرف وضعيتها تدهورا كبيرا منذ سنوات طويلة.بعد العديد من الشكاوى والمراسلات التي رفعها أولياء التلاميذ قصد التدخل العاجل لإنهاء معاناة أبنائهم، جاء رد السلطات ببرمجة العملية التي مست أزيد من 360 مؤسسة تعليمية منها 287 مدرسة ابتدائية خصص لها ما تفوق قيمته 435 مليون دج لإعادة الاعتبار للأسقف، الكتامة، تهيئة الساحات وكذا ترميم وبناء دورات المياه.
وفي الطور المتوسط، استفادت 48 مؤسسة من أصل 121 متوسطة بالولاية من مبلغ 330 مليون دج لإنهاء أشغال الكتامة، وجدار الإحاطة وكذا تهيئة الساحات، كما أنه من بين المتوسطات المعنية بإعادة الترميم هناك 18 متوسطة خصص لها 74 مليون للتكفل بالتدفئة. إلى جانب ذلك استفادت 25 ثانوية من أصل 50 ثانوية على مستوى الولاية من عملية إعادة الترميم، رصد لها مبلغ 270 مليون دج للتكفل بترميم دورات المياه وإعادة الاعتبار لساحات المؤسسات، كما سيتم توفير التدفئة المركزية والتكييف لـ5 ثانويات بمبلغ 30 مليون دينار.
هي العمليات التي انطلقت أشغالها في بعض المؤسسات فيما ينتظر قريبا انطلاق الأشغال عبر المؤسسات المتبقية على أمل أن تحل مشاكل التلميذ في أقرب الآجال خاصة مع دخول فصل الشتاء الذي تزداد فيه معاناة التلاميذ حدة بسبب مشاكل اهتراء الساحات وغياب التدفئة المركزية في عز البرد خاصة بالمدارس المتواجدة بالمناطق النائية
في ظرف 9 أشهر
2400 تاجـــــر بالبليـــــدة أمام العـــدالة
حياة. ع
أحالت المديرية الجهوية للتجارة بالبليدة أزيد من 2400 تاجر على العدالة لعدم احترامهم قواعد الممارسة التجارية، حيث تم غلق محلاتهم التجارية ومتابعتهم قضائيا. وترتكز مخالفات هؤلاء التجار الذين يتوزعون على 6 ولايات وسط في النشاط دون سجل تجاري وعدم الإعلان عن الأسعار والتهرب منالضرائب. وبلغ حجم التهرب الجبائي حسب المدير الجهوي للتجارة مومن حسين أكثر من 300 مليون دج خلال
تلك الفترة من الزمن وتصدرت ولاية الجلفة الترتيب الأول من حيث حجم المخالفات فيما تحتل البليدة القائمة من حيث عدد المحاضر القضائية المحررة ضد التجار وعددها 1500 محضر متابعة قضائية.
وأبرز المدير الجهوي في السياق حجم الغش التجاري الذي بلغ خلال التسعة أشهر الأخيرة معدلات قياسية، فمن إجمالي 300 عينة لمواد غذائية اقتطعت للتحاليل المخبرية، بينت النتائج المخبرية أن 230 منتوج غذائي غير مطابقة لشروط الصحة التي تتضمن مكونات المنتوجات الغذائية وتخص غالبية هاته السلع المشروبات الغازية والعصائر والحليب ومشتقاته. وأوضح ذات المسؤول الذي رفض تحديد هوية المؤسسات المخالفة لشروط التصنيع الغذائي أن المحجوزات بلغت أكثر من خمسين طنا من المواد الغذائية والصناعية بقيمة مالية تعدت الـ 300 مليون دج، معتبرا أن الأجهزة العلمية التي تدعم بها القطاع في السنة الأخيرة ساهمت وإلى حد كبير في الكشف عن الغش التجاري ومكافحته وبلغت عمليات الرقابة بواسطة الأجهزة الجديدة أكثر من 14 ألف تدخل. وأكد المدير الجهوي للتجارة أن مخابر التحاليل
التجارية التي شرع في إنجازها بعدد من ولايات الوطن بما فيها البليدة التي يعرف مخبرها تقدما في الإنجاز بنسبة تعدت الـ90 بالمائة تساهم في محاربة ظاهرة الغش التجاري والحد منها حماية لصحة المستهلك الجزائري.
وحققت المديرية الجهوية للتجارة في إطار تغريم التجار والمتعاملين الاقتصادين المخالفين رقم أعمال يقدر بأزيد من 6 مليار سنتيم ويعد ثمرة العمليات الرقابية المكثفة التي شنها أعوان الرقابة وقمع الغش لمكافحة ظاهرة التهرب الجبائي الذي بات خطرا حقيقيا يترصد الخزينة العمومية.
سوء تفاهم بسيط كاد يفقده يده
موظفة بمستشفى وهـــــران تقطـــــع شرايـين يد حارس إبتدائية ببئر الجير
عبد الله.م
أقدمت، مؤخرا، موظفة بالمستشفى الجامعي بن زرجب بوهران، على محاولة قطع يد شاب يعمل كحارس مؤسسة تربوية، بواسطة سكين جزارة، بسبب خلافات بسيطة بينهما، حيث تسببت له في قطع جميع شرايين يده اليسرى، وأدى به ذلك لعجز طبي بليغ.ويتعلــــق الأمـــــر بالمدعوة س.ح ، البــــــالغــــة من العمر 35 سنـــــة، التــــــي تمــــت متابعتها بجنحة الضـــــرب والجرح العمدي بواسطة السلاح الأبيض.
الواقعـــة تعــــود إلى بحــــر الأسبوع الماضي، عندما توجه الضحية، الذي يشغــــل منصب حارس بمدرسة ابتدائيــــة ببلدية بئـــــر الجيـــر إلى بيت المتهمة، التي كانت تتواجد به ابنتها القاصر، التي كانت رفقة صديقتها تستمع إلى الموسيقى الصاخبة ليطلب منها تخفيض الصوت، وهو ما رفضته الأخيرة ليغادر الضحية المكان، متوعدا القاصر بأنه سيخبر والدتها عندما تعود من عملها، كون أنها عاملة بمستشفى وهران الجامعي، إذ بمجرد قدوم الأم من شغلها توجه إليها ليبلغها بما قامت به إبنتها في غيابها، لتفاجئه المتهمة بالصراخ والعويل، قبل أن تباغته بضربة قوية بواسطة سلاح أبيض من نوع سكين جزارة على مستوى الذراع الأيسر ليحول مباشرة إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى وهران الجامعي، أين أجريت له عملية جراحية مستعجلة، بعد أن تم تقطيبه بـ30 غرزة، فيما تم إلقاء القبض على المتهمة، التي تم إيداعها رهن الحبس المؤقت.
وفي جلسة المحاكمة، إلتمس ممثل الحق العام في حقها تسليط عقوبة سنتين حبسا نافذا.
وزارة المجاهدين تجاهلتها وسلطات بجاية همشتها
فاطمة سعدون.. مجاهدة من الرعيل الأول لم تذق طعم الاستقلال
ع عماري
?تعد وقت الجزائر الصحيفة الأولى التي تزور المجاهدة المنسية فاطمة سعدون في مقر سكناها والوحيدة التي تستفسر عنها وعن ظروفها المعيشية والصحية، كونها المرأة التي قدمت أعز فترة من عمرها لأجل الثورة التحريرية المظفرة، لكنها اليوم وقد بلغت 82 سنة تعاني من مرض مزمن، الضيقة والقلق دون أن تلتفت اليها لا السلطات العليا في البلاد ، ولا وزارة المجاهدين ولا حتى السلطات الولائية والمحلية التي لم تذكرها ولو يوما حتى في المناسبات. .خرجت المجاهدة فاطمة سعدون أرملة لعايب التي ناهزت 82 سنة والمنحدرة من قرية آيث اعتيق ببلدية درقينة ولاية بجاية عن صمتها، بعدما كشفت لنا عن آلامها، أين كانت تعمل كناقلة للسلاح وتقدم المؤونة للمجاهدين إبان ثورة التحرير المجيدة، وتحول منزلها آنذاك إلى ملجأ لرجال الثورة.
وحسب شهادة عدة مجاهدين بالمنطقة، كلفت بعدة مسؤوليات وكانت مسبلة بالدرجة الأولى بالنظر للشجاعة الكبيرة التي تتميز بها، إضافة
متسولون، مختلون عقليا ولصوص يتنقلون عبره
الكوس يتحول إلى وسيلة نقل عمومية مجانية
فلة زخروف
يعاني الطلبة الجامعيون من مشكل النقل الجامعي، فانتظارهم لحافلة نقل الطلبة قد يدوم ساعات، إلا أنه وعند وصول الكوس يتفاجأ الطالب الجامعي بجمع غفير من مختلف الشرائح الاجتماعية عمال وموظفين ومتقاعدين وتلاميذ وبطالين وحتى مختلين عقليا ومتسولين، الأمر الذي يثير حيرة وانزعاج الطلبة في نفس الوقت، لتبدأ رحلة البحث عن مكان في حافلة وجدت في الأساس لخدمتهم.وما يزيد من معاناة الطلبة داخل الحافلة هو انتشار بعض التصرفات التي تخدش بالحياء، بالإضافة إلى السرقة التي أصبحت عادة مقترنة بركوب الكوس .
طلبة: لم يعد لنا مكان في الكوس
لم تعد حافلة نقل الطلبة مخصصة للطلبة فقط، حيث أصبح الجميع يستعملها وذلك هروبا من أسعار حافلات النقل العمومي، إذ يضطر المواطن أو العامل إلى أخذ أزيد من حافلتين من أجل الوصول إلى مقر عملهم، ولهذا وجدوا البديل الأمثل في حافلة نقل الطلبة.وأثناء قيامنا بالجولة الاستطلاعية في مختلف محطات وكذا حافلات نقل الطلبة، تفاجأنا بوجود أشخاص لا علاقة لهم بالدراسة ولا بالجامعة، الأمر الذي دفعنا للاستعلام، حيث أكدت رانية طالبة بجامعة الجزائر 2 في حديثها لـ وقت الجزائر أن هناك أشخاص لا صلة لهم بالدراسة وفي غالب الأحيان هم عاملون يقلون الكوس من أجل تفادي دفع سعر الحافلة إلا أن الأمر المزعج حسب ذات المتحدث هو تفاقم الظاهرة لدرجة أن الطالب لم يعد يجد مكانا للجلوس فكل المقاعد مملوءة، هنا قاطعتها زميلتها أحلام لا نجد مكانا حتى للوقوف، فالجلوس أصبح حلما .
أما سمير، طالب بجامعة الجزائر1، فأخبرنا أن الكوس أصبح ملجأ للمتسولين وكذا المختلين ناهيك عن المجرمين وأضاف قائلا لا يوجد فرق بين حافلة النقل العمومي وحافلة نقل الطلبة، الفرق الوحيد أن الأولى بثمن والثانية مجانا. واعتبرت إيمان طالبة بجامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين، أن الكوس أصبح يشهد عدة آفات اجتماعية فقد كنت شاهدة على عدة تحرشات ومعاكسات بالبنات يقوم بها شبان صائعون، لا علاقة لهم بالحرم الجامعي ولا حتى هم بموظفين أو عاملين هم يشبهون قطاع الطرق يركبون الحافلة المخصصة للطلبة ويقومون بالتحرش بالطالبات وكذا يقومون بتصرفات لا أخلاقية تزعج جميع من في الحافلة، بالإضافة إلى السرقة، حيث قالت تمت سرقة هاتفي النقال داخل حافلة نقل الطلبة، لهذا أنا شخصيا استغنيت عنها ولا أركبه إلا أن هناك من هو مجبر على ركوبها باعتبارها الوسيلة الوحيدة الممكنة.
عمال وموظفون يرددون: النقل غالي والكوس يساعدنا
من جانبهم، برر أغلبية الموظفين الذين التقتهم وقت الجزائر أمر تنقلهم في الكوس بغلاء أسعار النقل العمومي أو عدم وجود وسيلة نقل مباشرة تؤدي إلى مقر عملهم ووجدوا الحل في هذه الوسيلة المجانية. أرجعت السيدة ليلى تفضيلها لهذه الوسيلة إلى مجانيتها وكذا إلى الجو الجيد داخلها باعتبار أغلبية الركاب طلاب، قائلة أجد راحتي وأنا أركب هذه الوسيلة فالأغلبية هم طلاب بمثل سن أبنائي . أما دليلة فاعتبرت أن الكوس ملاذ الفقير باعتباره مجانا، حيث أكدت لنا أنه عليها أن تقل ثلاث حافلات من أجل الوصول إلى مقر عملها ما سيكلفها الكثير، خاصة وأن التنقل يوميا وقالت نوليو نخدموا على الترونسبور أو الشهرية تروح فـ الترونسبور .ومع تفاقم هذه الظاهرة التي اجتاحت حافلات نقل الطلبة تجد الطلبة عاجزين أمام الأمر وأرجع أغلبية الطلبة الانتشار الواسع لها لغياب الرقابة في هذه الوسيلة التي تحولت إلى وسيلة راحة لكل شخص ما عدا الطالب، فبغض النظر عن مختلف العراقيل التي تواجه الطالب في حياته الدراسية، من إضرابات واحتجاجات، بالإضافة إلى سوء الخدمات في الإقامات الجامعية، أصبح النقل الجامعي مشكلا يؤرقه وفي هذا الخصوص قالت الآنسة رحمة طالبة جامعية إن حافلات النقل الجامعي لم تعد تستوعب جميع الطلبة فما بالك بالأجانب ، أما نبيلة عاملة بمؤسسة خاصة فقالت على المؤسسات العمومية والخاصة توفير النقل للعاملين بها من أجل فك الخناق على الطلبة .
بسبب غياب المرافق الضرورية
سكــــان الدكاكنــــة بالدويرة مستاؤون
نادية. ب
مايزال قاطنو حي الدكاكنة ببلدية الدويرة يطرحون انشغالاتهم ومشاكلهم على المسؤولين من أجل النظر فيها، خصوصا مع الوضعية الكارثية التي يعيشها حيهم منذ سنوات، نتيجة افتقاره لأدنى الخدمات الضرورية، في ظل سياسة التجاهل التي تتخذها السلطات المحلية ضدهم.اشتكى سكان حي الدكاكنة من مشكل اهتراء الطرقات التي زادت الوضع سوءا، خصوصا أن حيهم لم يشهد أي عملية تعبيد منذ سنين، حيث تعرف طرقاتهم انتشار كبيرا للحفر والمطبات مما يصعب على أصحاب السيارات الوصول إلى بيوتهم.
وقال سكان الحي خلال حديثهم مع وقت الجزائر إن مشاكل بالجملة تصادفهم يوميا أبرزها انعدام الغاز الطبيعي وقنوات الصرف الصحي، حيث يتخبط حي الدكاكنة في مشكل الحصول على قارورات الغاز كل أسبوع، فرغم الشكاوى العديدة لتزويد سكناتهم بمادة الغاز الطبيعي، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، فلم يتم التكفل بانشغالهم من طرف المنتخبين لغاية كتابة هذه الأسطر.
وأشار محدثونا إلى نقص المرافق الرياضية والثقافية، حيث طالبوا بتوفير مراكز رياضية بالمنطقة ومراكز ثقافية وترفيهية تحول دون تنقل شباب وأطفال الحي إلى البلديات المجاورة، خصوصا أن البلدية تعاني من القلة في المشاريع التنموية خاصة المرافق الرياضية، والتي تسمح بالقضاء على الفراغ الذي يملأ حياة ويوميات الشباب.
وأضاف محدثونا أنهم يعانون من مشكل البطالة في أوساطهم، حيث أكدوا لنا أن أغلبهم يلجأ إلى قضاء أوقات الفراغ بالمقاهي، حيث تعتبر هذه الأخيرة المتنفس الوحيد لهم، للعب الدومينو أو متابعة المباريات، نظرا للنقص الفادح المسجل بالمرافق الترفيهية والرياضية، مشيرين إلى أن البعض منهم يضطرون إلى التنقل للبلديات المجاورة من أجل الانضمام إلى إحدى القاعات الرياضية، وهو الأمر الذي يكلفهم الكثير من الوقت والمال.
وفي ذات السياق، أبدى سكان حي الدكاكنة استياءهم وتذمرهم بسبب غياب سوق بلدية تلبي حاجات المواطنين حسبهم، حيث أن البلدية لا تتوفر على سوق مغطاة، من شأنها القضاء على متاعب المئات من السكان الذين يضطرون إلى التسوق يوميا لقضاء مختلف حاجياتهم باللجوء إلى أسواق البلديات الأخرى، أو الاكتفاء بقضاء حاجاتهم من التجار الفوضويين الذين يتوزعون على الأرصفة، مستغلين فرصة غياب سوق منظمة، من أجل رفع الأسعار في العديد من المرات.
ولهذا أمام تفاقم مشكل قاطني سكان حي الدكاكنة ببلدية الدويرة بالعاصمة، يطالب السكان السلطات المعنية بضرورة التدخل العاجل لإنصافهم ورفع الغبن عنهم والتكفل بانشغالاتهم المطروحة الممثلة في تهيئة مساحات الترفيه بتوفير ملاعب وقاعات متعددة الرياضات لامتصاص هذه الآفات من جهة والسماح لهم باللعب بجوار حيهم من جهة أخرى، وإنجاز سوق بلدية، علاوة على تزويدهم بغاز المدينة وتهيئة الطرق في أقرب الآجال.
تدني خدمات النقل المقدمة زاد الوضع سوءا
افتقار بلدية بني مسوس لسوق جوارية يؤرق السكان
حسيبة تيراش
طالب سكان بلدية بني مسوس الواقعة غرب العاصمة بإخراجهم من العزلة والفراغ الذي فرض عليهم منذ وقت طويل، إذ يعيش هؤلاء جملة من المشاكل التي عكرتصفو حياتهم اليومية، على رأسها نقص الأسواق الجوارية، في الوقت الذي يثير فيه مشروع 100 محل العديد من التساؤلات، الأمر الذي أثقل كاهلهم جراء التنقل نحو البلديات المجاورة لاقتناء مختلف حاجياتهم اليومية، في ظل تدني خدمات النقل بسبب افتقار البلدية لمحطة نقل لائقة ونقص وسائل النقل على مستوى معظم الأحياء.
ناشد سكان بلدية بني مسوس السلطات المحلية بضرورة انجاز سوق جوارية بالمنطقة التي شهدت تزايد معتبرا من حيث الكثافة السكانية خلال السنوات الأخيرة، حيث أكد السكان في حديثهم مع وقت الجزائر عن معاناتهم الطويلة
التي يعيشونها بالنظر إلى النقص الفادح المسجل في هذه المرافق التجارية الهامة التي توفر لهم مختلف حاجياتهم الأساسية من مواد غذائية وخضر وفواكه ومختلف المواد الاستهلاكية.
وأمام افتقار بلدية بني مسوس للأسواق الجوارية، يضطر السكان إلى تكبد مشقة التنقل لأسواق البلدية المجاورة قصد اقتناء مختلف مستلزماتهم اليومية، وما زاد من معاناة هؤلاء النقص المسجل في وسائل النقل على مستوى العديد من الأحياء على غرار حي سيدي يوسف وحي غميدري إلى جانب تدني خدمات النقل المقدمة بالنظر إلى الوضعية الكارثية التي تتواجد عليها محطة نقل المسافرين التي لا تتوفر على أدنى الضروريات من واقيات الشمس ومقاعد للجلوس واهتراء أرضية المحطة.وأشار السكان إلى ضرورة استكمال السلطات المحلية للمشاريع التنموية المسجلة، سيما ما تعلق بمشروع الـ 100 محل الذي يندرج في إطار برنامج رئيس الجمهورية الذي أطلق منذ سنة 2007، علما أن معظم البلديات قد نجحت في طي الملف منذ وقت طويل، في حين لا يزال شباب بلدية بني مسوس يترقبون استكماله والإعلان عن قائمة المستفيدين، بعد أن عرف المشروع تعطلا كبير للعديد من الأسباب التي لم يتم الكشف عنها.
وقد سبق للسكان أن رفعوا مطالبهم إلى مختلف الجهات المعنية في العديد من المرات من خلال الشكاوى التي أرسلت لمختلف السلطات المحلية وعلى رأسها مديرية التجارة لولاية الجزائر، إلا أن هذه الأخيرة اكتفت بالوعود التي ظلت حبرا على ورق، أمام استمرار معاناة السكان، الذين عبروا عن استيائهم من سياسة التجاهل والتماطل المنتهجة في حقهم.ومن جهتنا، قمنا بمحاولة لرفع انشغالات السكان للمسؤول الأول على مستوى بلدية بني مسوس، الممثل في رئيسها، محمد بورابة، غير أن هذا الأخير رفض الرد على اتصالاتنا المتكررة.
بمشاركة فنانين من داخل وخارج الوطن
حركية كبيرة في الصالون الأورو-متوسطي للفنون التشكيلية بجيجل
نجاة صوكو
احتفالا بذكرى اندلاع الثورة التحريرية المجيدة، نظمت جمعية كال الثقافية للترفيه والتبادل بالتنسيق مع مديرية الثقافة لولاية جيجل، ولأول مرة الصالون الأورومتوسطي الأول للفنون التشكيلية.فعاليات الصالون احتضنها رواق متحف كتامة وسط مدينة جيجل، بمشاركة أزيد من 30 فنانا من داخل وخارج الوطن، حيث شارك في هذا الصالون الأورو-متوسطي في طبعته الأولى سبعة فنانين من الدول المطلة على حوض البحر الأبيض المتوسط، فمن مصر كانت المشاركة بالفنانة التشكيلية أماني زهران، ومن بيروت الفنانة التشكيلية ندى ايطانيك، ومن فرنسا شارك الفنان بيروس منيكا، وتني ثيامن من ايطاليا وبولينا ايفاريسكومن البرتغال، والفنان التشكيلي عماد الطيب من دولة فلسطين، ونجيبة عبن من تونس، ومن الجزائر شارك في التظاهرة عدة فنانين قدموا من مختلف الولايات (تلمسان، بجاية، تيزي وزو، عنابة وأدرار...) ومن داخل ولاية جيجل شارك 12 فنانا تشكيليا كالفنانة شبوط عايدة بـ12 لوحة فنية تجسد شخصيات ثورية معتمدة في ذلك تقنية قلم الرصاص. وقد تضمن رواق متحف كتامة 72 لوحة تشكيلية لمختلف الفنانين المشاركين وتنوعت بتنوع المدارس من الانطباعي، المعاصر، التجريبي وغيرها.
برنامج التظاهرة كان متنوعا، حيث تضمن معرضا خاصا بالفنون التشكيلية من إبداع أنامل فنانين جزائريين ومن دول حوض البحر المتوسط، كما تضمن برنامج التظاهرة توزيع جوائز على تلاميذ المدارس الفائزين في مسابقة الرسم والتي تمحورت حول كل ما تعلق بالثورة الجزائرية وكفاح الشعب الجزائري ضد المستعمر الفرنسي الغاشم، كما تم أمس الأول فتح ورشة في الهواء الطلق بمحاذاة متحف كتامة أين تم إقامة ورشات فنية من تصميم مختلف الفنانين المشاركين في الصالون، حيث كل واحد يبدع بكل حرية فيما تجوب فيه مخيلته وشهدت هذه الورشات إقبالا رهيبا من الجمهور كبارا وصغارا للتعرف على هذا الفن النبيل والهادف إلى الرقي بالشعوب.
واختار أغلبية الفنانين في هذه الورشة أن تكون رسوماتهم تدور حول كفاح الثورة الجزائرية والوان العلم الجزائري، فمثلا الفنانة المصرية أماني زهران التي تقربنا منها تقول أنا تمنيت يوما أن أشارك الجزائر عيدها الوطني وها أنا اليوم هنا على أرضها وأقدم لها شيئا من ابداعاتي، فأنا فخورة بالثورة الجزائرية العظيمة واعتبرها من أعظم الثورات في العالم، فأنا اليوم في هذه الورشة المفتوحة سأرسم وأجسد بكل صدق ما أكنه للجزائر من احترام وحب للجزائر الشقيقة .
من جهتها الفنانة البرتغالية بولينا ايفاريسكو أكدت لـ وقت الجزائر أنها فخورة جدا بمشاركة الجزائر وعلى أرضها فرحتها بعيد ثورتها، وكذا الفنان التشكيلي عماد الطيب من فلسطين ثمن المبادرة، حيث أكد لـ وقت الجزائر مدى سعادته بدعوته للمشاركة في هذا الصالون الأول من نوعه، الذي كان حسبه فرصة ثمينة بالنسبة له لحضور ومشاركة احتفال الجزائر بالذكرى الستين لاندلاع الثورة التحريرية وأبدع في لوحاتي وأعبر عن مدى كفاح الشعب الجزائري لنيل الاستقلال والتحرر من المستعمر الفرنسي . وأضاف الجزائر غالية عندنا وأعتبرها بلدي، فأنا جد ممتن للدولة الجزائرية وشعبها للوقوف دوما معنا ماديا ومعنويا ونصرة قضيتنا ، كما أكد عماد الطيب أن هذا المهرجان كان فرصة له للاحتكاك والتعارف مع الفنانين.
كما تضمن برنامج التظاهرة محاضرات من تقديم الأستاذ ابراهيم مردوخ تتمحور حول الحركة التشكيلية في الجزائر ، بالاضافة الى تنظيم رحلة سياحية للفنانين الى المناطق السياحية التي تزخر بها ولاية جيجل كالكهوف العجيبة بزيامة منصورية وغار الباز وحديقة الحيوانات بالعوانة، إضافة الى سهرات فنية متنوعة على شرف الحضور.
وحسب ما أكده لـ وقت الجزائر معمري السعيد رئيس جمعية كال الثقافية الفنية للترفيه والتبادل، أن فكرة الصالون الأورومتوسطي قد تجسدت على أرض الواقع، فبعد أن كان الصالون محليا ارتقى لصالون جهوي وبعدها وطني ثم ارتقى الى الصالون المغاربي للفنون التشكيلية الذي تم تنظيمه سنة 2012 وكان طموحنا دوما لأن يكون الصالون الأورومتوسطي للفنون التشكيلية وها هو الآن طموحنا يتحقق وتم تنظيم هذا الصالون الأول من نوعه في الجزائر .
وعن الهدف من تنظيم هذا الصالون الأورومتوسطي في طبعته الأولى، أكد زياد بوهالي مدير الثقافة بجيجل أنه يتمثل في السعي لخلق فضاء التعارف والاحتكاك والتبادل الثقافي بين فناني ضفتي المتوسط، مؤكدا بأن مصالحه ستعمل على ترقية مثل هذه التظاهرات الثقافية وغرس التوعية الثقافية لدى المواطنين ووضع حد لظاهرة العزوف عن الحضور للتظاهرات الثقافية. كما أكد في ذات السياق أن هذا الصالون الخاص بالفنون التشكيلية سيكون مستقبلا تظاهرة سنوية.
عدد القراءات: 83
|
وكالة اتصالات الجزائر بجسر قسنطينة مال بلا راعي
تشهد الوكالة التجارية التابعة لاتصالات الجزائر ببلدية جسر قسنطينة حالة من الفوضى واللامبالاة، بسبب حالة الاكتظاظ، التي تعرفها، والتي تقابلها الشبابيك شبه الفارغة لأسباب تبقى مجهولة، حتى وإن اقتضى الأمر الاستفسار عند مسؤول الوكالة.وأمام هذا الوضع، يبقى الزبون يعاني من الانتظار لأكثر من ساعتين، من أجل استخراج الفواتير أو تجديد الاشتراك الشهري للإنترنت، في عملية لا تستغرق في الأصل أكثر من 5 دقائق.
هل سيصوم السائق القاتل 1620 يوم؟
اختلف المفتون حول الكفارة، التي على سائق الحافلة، الذي تسبب في حادث مرور أدى إلى مقتل 17 شخصا بالأغواط أن يصومها، إن كان يكفي أن يصوم شهرين متتابعين فقط، وهي كفارة القتل الخطأ، عن كل الضحايا أم أن يصوم شهرين متتابعين عن كل واحد من الضحايا، أي عليه أن يصوم 54 شهرا ما يعادل 1620 يوم، أي أربع سنوات و438 يوم، لاسيما وأن السائق كان تحت تأثير المخدرات؟ على مفتيينا الفصل في الأمر، هذا إن كان السائق القاتل ينوي الكفارة أصلا.سيارة أجرة لترويج المشروبات الكحولية
أوقف أعوان الأمن بتيارت، مؤخرا، صاحب سيارة أجرة، استفاد منها في إطار أجهزة تشغيل الشباب، وحولها إلى وسيلة لترويج المشروبات الكحولية بين ولاية تيارت والبيض، بحسب رئيس مصلحة الشرطة القضائية بتيارت.وأوضح ذات المصدر أنه تم توقيف هذا الشخص، المدعو (ع.م)، البالغ من العمر 41 سنة، القاطن بالبيض، وشريكه المدعو (س ش)، البالغ من العمر 24 سنة، من نفس الولاية، بالمخرج الجنوبي لولاية تيارت على متن سيارة الأجرة، التي كان بها 300 زجاجة خمر من مختلف الأنواع.
وقد تم تقديم الموقوفين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تيارت، الذي أمر بإيداعهما الحبس الاحتياطي.
بـــــدون تعليــــــق !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق