اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان المستقبل الجزائري يقرر في سيارات الاسعاف للمستشفيات الفرنسيةوالتلفزيون الجزائري يقرر عرض فيلم هروب بن بولعيد لتغطية فضيحة هيمنة الاعلام الفرنسي رعلى اخبار رئاسة الجمهورية الجزائرية في فرنسا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين تناقض صور التلفزيون الجزائري مع صور القنوات الفرنسيةوشتان بين سيارة اسعاف ورئيس ناطق فوق كرسي متحرك والاسباب مجهولة
اخر صورة
Etat de santé de Bouteflika : Le grand ratage de la communication officielle
le 16.11.14 | 10h00
Réagissez
|
© AFP
L’ambulance, avec à son bord le président Bouteflika,...
Etat de santé de Bouteflika : Le grand ratage de la communication officielle
le 16.11.14 | 10h00
Réagissez
|
© AFP
L’ambulance, avec à son bord le président Bouteflika,...
http://elwatan.com/images/2014/11/15/une_2510576.jpg
المترو، الترامواي والمصاعد الهوائية |
عدد القراءات: 111
ما كان حلما في بدايات ثمانينات القرن
الماضي أصبح اليوم حقيقة يعيشها المواطن العاصمي و سيعيشها مواطنو وهران
وقسنطينة ، ومدن أخرى أيضا لاحقا . إنه مترو العاصمة الذي يواصل شق أنفاقه
شرقا لينفض على الجزائريين " غبن " النقل عبر الحافلات المهترئة التي تصلح
لنقل كل شيء إلا للبشر ومعاناة الظفر بـ" تاكسي ". وعلى غرار شبكة ميترو
، نجد شبكة خطوط " الترامواي " التي امتصت بدورها ضغط النقل الحضري وشبه
الحضري في وسط العاصمة و الضواحي بشكل ملفت خلال العامين الماضيين . و
ينتظر أن تدشن خطوط جديدة خصوصا على المحاور التي ما تزال تعاني عجزا في
مجال النقل بالجهة الغربية للعاصمة . أضف إلى ذلك شبكة المصاعد الهوائية
التي " تحلق " بالجزائريين عاليا بعيدا عن صخب و هرج الأرض. .
ثلاث وسائل للنقل الحضري:
"المترو" والترامواي " و" المصاعد الهوائية" خففت متاعب التنقل والسفر عن الملايين من الجزائريين ، والذين عانوا منه سنين طويلة و تنفسوا الصعداء أخيرا ، في انتظار أن تتوسع شبكات النقل في الولايات التي استأثرت بنسبة من مشاريع النقل الحضرية الحديثة و تحولت إلى ورشات مفتوحة، الأشغال بها تجري على قدم و ساق لتسليم مشروع ميترو في وهران أو شبكات ترامواي في ست ولايات شرق و غرب وجنوب البلاد. انجازات عمومية لا ينكرها إلا جاحد، و الأكثر أن شبكة ميترو الأنفاق في العاصمة مبرمج لها أن تصل خطوطها إلى 54 كلم في أفاق 2025 بعد أن تدخل كل الخطوط قيد الانجاز حاليا مرحلة الاستغلال التجاري خلال السنوات المقبلة . لقد امتصت هذه الوسائل الثلاث في غضون العامين المنصرمين، نسبة كبيرة من حركة تنقل الأشخاص في المناطق الحضرية وشبه الحضرية ما ينم على نجاح استراتيجية التحفيز التي باشرتها السلطات العمومية لدفع المواطن إلى استخدام هذه الوسائل و بالتالي تخفيف الضغط المروري و احتواء النقاط السوداء التي تستهلك من الجزائريين ثلث وقتهم اليومي ، بالرغم من بقاء بعض الاختلالات المرورية والتي لا تزال تعكر مزاج سكان العاصمة. لمعرفة انطباعات المواطنين بخصوص هذه الوسائل الحضرية للنقل انتقلنا إلى عدد من محطات النقل عبر الترامواي والميترو في العاصمة وأيضا منصات النقل عبر اليليفيريك و تحدثنا إلى عدد من المواطنين من شرائح اجتماعية مختلفة.. وداعا لزحمة " الباص" و الركض وراء " التاكسي"
عبر العديد من المواطنين الذين التقيناهم
في بعض المحطات عن ارتياحهم الكبير للتنقل عبر وسائل النقل الحضري الميترو
والترامواي والمصعد الهوائي. ونوهوا بالمجهودات التي تبذلها الدولة في هذا
المجال . في هذا السياق يقول مراد ( موظف التقيناه داخل المترو ) أنه
يحبذ كثيرا التنقل عبر هذه الوسيلة أثناء ذهابه إلى العمل تفاديا للزحام
الكبير الذي تشهده طرقات العاصمة. حيث يصل إلى مكان عمله في الوقت
المناسب ، ودون بذل مجهود كبير كما هو الأمر مع وسائل النقل الأخرى التي لا
تحترم الوقت عادة وتفرض منطقها الخاص على الركاب . وأشادت " ليلى " سيدة
ماكثة بالبيت بالدور الكبير الذي لعبته السلطات العمومية بهدف التخفيف من
متاعب التنقل عبر طرقات عاصمة البلاد خاصة في ظل الفوضى السائدة في وسائل
النقل الأخرى كما قالت. آخرون التقيناهم اشتكوا من التسعيرة التي اعتبروا
أنها ليست في متناول جميع فئات المجتمع وطالبوا الجهات المعنية بإعادة
النظر في التسعيرة المعتمدة حاليا . من جهة أخرى استحسن البعض فكرة
إنشاء مواقف للخواص بمحطات ميترو الجزائر وتوفير التغطية الهاتفية و في هذا
الإطار قال " محمد " أن التغطية الهاتفية داخل الميترو ضرورية في الوقت
الحالي ، لأن الكثير من الأشخاص يعتمدون بشكل كبير على الهاتف في أعمالهم
اليومية وغياب الشبكة يؤثر عليهم كما يضيع عليهم مواعيد وفرص عمل ونشاطات
أخرى تدخل في إطار الحياة اليومية للمواطن الجزائري . من جهته طالب "
سمير" وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة بتجهيز ملحقات الميترو لتمكين فئة ذوي
الاحتياجات الخاصة من التنقل بسهولة .
واستحسن " علي " استخدام المصعد الهوائي في بعض تنقلاته ونوه في هذا الخصوص بتدشين السلطات للمصعد الهوائي الرابط بين باب الوادي وبوزريعة على مسافة 3 كلم وارتفاع أكثر من 360 مترا والذي يسمح بنقل 2400 مسافر في الساعة سيما وأنه يتوفر على 58 عربة تنقل من 10 إلى 15 شخصا . تصرفات " لا حضارية " تثقل كاهل المؤسسة تصرفات بعض مستعملي " الترامواي" الذين يتهربون من دفع التذاكر ، يعرض أعوان الرقابة إلى العديد من المواقف المؤسفة ، حيث يضطرون للتدخل وملاحقة بعض الشباب الطائشين والذين لا يحترمون عمال المؤسسة . وفي بعض الحالات تتطور الأمور أكثر غير أن تواجد عناصر الأمن يقلل من محاولات تهرب هؤلاء المشاغبين وتبقى هذه السلوكات تؤثر بشكل كبير على المؤسسة وتلحق بها أضرارا كبيرة ، سيما وأن أعداد المسافرين " غير الحضاريين " و الذين لا يدفعون ثمن تذاكرهم تقدر بالآلاف يوميا وفي هذا الإطار ذكر أحد الأعوان ، أنه يصادف خلال عمله اليومي العديد من الحالات التي يتهرب فيها بعض الأشخاص من دفع ثمن التذاكر وهو ما يدفعه وأيضا وزملاءه إلى تطبيق الإجراءات المعمول بها في هذا المجال ، رغم محاولات البعض التنصل من تحمل المسؤولية. وأكد ( غ./ ث) عون رقابة على مستوي الترامواي أن بعض المسافرين يتحايلون على أعوان الرقابة من خلال تقديم حجج واهية للتهرب من دفع ثمن التذاكر كما شدد ( ل. ص ) عون آخر على ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة في حق المخالفين من أجل ضمان نشاط أفضل للمؤسسة التي يعمل بها. على صعيد آخر يتفادى سائقو الترامواي يوميا العديد من الحوادث القاتلة ، بسبب تهور أصحاب السيارات الذين لا يحترمون إشارات المرور وأولوية الترامواي في مساره حيث يصادفون في الكثير من الأحيان تصرفات خطيرة يقوم بها بعض السائقين والذين يعرضون حياتهم وحياة غيرهم إلى الخطر. تنضاف إلى ذلك سلوكات بعض الأشخاص غير المسؤولة والتي تشكل خطرا أيضا بسبب عبورهم في مسار الترامواي دون الانتباه إلى قدومه . وما نشير إليه في هذا الإطار هو تلك الحوادث المميتة التي وقعت بسبب عدم احترام بعض المواطنين لإجراءات السلامة وأخذ الحيطة والحذر لا سيما من طرف بعض الشباب المتهورين . مئة دينار يوميا " كثير " على " الزوالي"
يثير بعض الأشخاص مسألة غلاء تسعيرة
المترو والتي يعتبرونها لا تناسب كل فئات المجتمع، وأكدوا أن 100 دينار
يوميا تحرق جيب " الزوالي " . في هذا الإطار أكد لنا " طارق " أن التسعيرة
المعتمدة حاليا مرتفعة نوعا ما وطالب المسؤولين المعنيين بمراجعتها لتكون
في متناول الجميع ونفس الموقف عبر عنه "عبد الرحمان " الذي يستعمل يوميا
الميترو في تنقله. مؤكدا أنه يخصص ميزانية معتبرة للتنقل من خلاله إلى
العمل. بينما يرى بعض المواطنين أن التسعيرة مناسبة وليست مرتفعة حيث
أكدت " سعاد " أنها تحبذ التنقل عبر المترو لأنه يضمن لها الراحة والهدوء
بعيدا عن ضوضاء الحافلات والسيارات، كما أنه وسيلة آمنة للتنقل بفضل
التواجد المكثف لعناصر الأمن الذين يسهرون على أمن المواطنين. من جانبها
أكدت "سمية" أنها تفضل ركوب الميترو في غالب تنقلاتها و دعت إلى توسيع
خطوط الشبكة الحالية لتغطي أغلب جهات العاصمة.
فنانون ومهنيون يطالبون بفضاءات للعرض في أنفاق المترو طالب بعض الفنانين والمهنيين بضرورة توفير فضاءات للعرض في أنفاق المترو ، على غرار ما هو معمول به في دول أخرى باعتبار أن الآلاف من المواطنين يتنقلون من خلاله. في هذا السياق شدد " عمار " وهو رسام تشكيلي على أهمية توفير مثل هذه الفضاءات لعرض أعماله الفنية لتكون في متناول أكبر عدد من الأشخاص. كما دعا بعض الحرفيين التقليديين إلى اعتماد مثل هذه الأساليب للعرض. وأوضح " موسى " حرفي أنه يفضل عرض منتوجاته داخل هذه الفضاءات ليطلع عليها الركاب. كما اقترحت العديد من الجمعيات المهنية ، تنظيم معارض و صالونات في مساحات مخصصة داخل المترو.
مراد حمو
الرئيس المدير العام لمؤسسة مترو الجزائر عمر حدبي لـ"النصر"
خطوط "المترو" و "الترامواي" و "التيليفيريك" ستوسع عبر الوطن
كشف الرئيس المدير العام لمؤسسة مترو
الجزائر عمر حدبي ، عن مجموعة من المشاريع الجارية لتوسعة خطوط" المترو" و"
الترامواي" والمصاعد الهوائية على مستوى الجزائر العاصمة و عدد
من الولايات على مستوى الوطن ، حيث تعرف وتيرة الانجاز- كما قال- تقدما
كبيرا ، ومن شأن هذه المشاريع الضخمة،
أن تخفف معاناة المواطن. وأكد أن الدولة تدعم أسعار المترو ، بنسبة 70 بالمائة لتكون في متناول جميع الفئات. وتطرق حدبي في حديثه للنصر إلى العديد من النقاط، من بينها التغطية الهاتفية في المترو والتي ستكون متوفرة في اجل أقصاه 5 أشهر و توفير المصاعد لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة. النصر: ماهي نسبة تقدم أشغال توسيع شبكة خطوط "المترو" بالعاصمة، وهل لديكم رزنامة تقديرية لآجال بداية استغلال هذه الخطوط ؟ •الرئيس المدير العام عمر حدبي : حاليا يوجد خط أول بدأ استغلاله منذ أول نوفمبر 2011 والذي دشنه رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة كما هو معلوم منذ أول نوفمبر 2011 إلى يومنا سجلنا على هذا الخط أكثر من 40 مليون مسافر. بالنسبة لتمديد خطوط " المترو" فتوجد 3 مشاريع توسعة ، يتعلق التمديد الأول بخط حي البدر/ الحراش على مدى 4 كلم ويتوفرعلى 4 محطات وقد انتهت به أشغال الهندسة المدنية وتم الشروع في تركيب التجهيزات والنظام الكلي فيما يتعلق بالسكة الحديدية والكهرباء وترميم المحطات ،،، ومن المرتقب أن يدخل هذا الخط إطار التشغيل في الثلاثي الثاني من 2015 . مراجعة تسعيرة المترو غير واردة التمديد الثاني ، يخص خط حي البدر/ عين النعجة طوله 3.6 كلم ويتوفر على 3 محطات وهذا الخط مهم بشكل كبير لأنه يربط حي لديه كثافة سكانية كبيرة وهو عين النعجة ، ومن المرتقب أن تنتهي أشغال الهندسة المدنية به الشهر القادم ( ديسمبر 2014 ) ، حاليا يتم انجاز المحطات . وبالنسبة لتركيب التجهيزات العملية ستنطلق في مارس 2015 ، على أن يدخل مجال الاستغلال في أفريل 2017 . التمديد الثالث لخط المترو سيكون من البريد المركزي إلى ساحة الشهداء على مسافة 1.6 كلم والذي يتوفر على محطتين . المحطة الأولى علي بومنجل والمحطة الثانية ساحة الشهداء والتي ستكون عبارة عن متحف وفي هذا الإطار نقوم بعملية تنسيق مع وزارة الثقافة . من جانب آخر، توجد أعمال توسعة لخط المترو ستنطلق قريبا ، ويتعلق الآمر بالخط الرابط بين الحراش وصولا إلى مطار هواري بومدين ، ومرورا بالحي الجامعي والمعهد الفلاحي والمدرسة المتعددة التقنيات ببلفور والمنظر الجميل وجامعة باب الزوار و يتوفر هذا الخط على محطة تبادل مع " الترامواي " في " 5 جويلية "بباب الزوار وحي عدل والمركز التجاري بباب الزوار والمطار الدولي الجديد . يصل طوله إلى 9 كلم ويتوفر على 9 محطات و سيقوم بإنجاز هذا المشروع المجمع الجزائري" كوسيدار " (بصيغة التراضي) كما ستشرف "كوسيدار" في إطار نفس الصيغة على أشغال المشروع الخاص بالخط الرابط بين عين النعجة وبراقي على مدى 6 كلم والذي يتوفر على 5 محطات . بالنسبة لهذا التمديد الثالث سيربط بخط مهم أيضا ، يربط "ساحة الشهداء بشوفالي" طوله 8 كلم حيث سيتم إطلاق مناقصة دولية في 2015 من أجل الشروع في انجازه ، كما ستكون مناقصة دولية أخرى في نهاية العام المقبل لانجاز الخط الثاني من شوفالي إلى دالي ابراهيم / اولاد فايت " على مدى 14 كلم . فيما يتعلق بآفاق تشغيل مترو الجزائر في السنوات المقبلة ، ذكر المتحدث أن الخط الحالي طوله يصل إلى 9 كلم ومن المرتقب أن يبلغ العام القادم ، 13 كلم على أن يبلغ عام 2017 بعد التمديدات الجديدة 18 كلم وفي سنة 2020 من المنتظر أن يصل طوله إلى 40 كلم . أما في سنة 2025 فمن المقرر أن يبلغ 54 كلم . بخصوص "مترو وهران"، فقد تم إعداد دراسات مفصلة للمشروع والذي سيمتد على 19 كلم ويتوفر على 20 محطة. وفي هذا الإطار سيتم إطلاق مناقصة دولية في 2015 للشروع في انجازه. • النصر: يرى العديد من المواطنين أن التسعيرة المقدرة بـ50 دينارا ليست في متناول جميع فئات المجتمع، هل فكرتم في مراجعتها مستقبلا؟ • عمرحدبي: في كل الدول وحتى في الدول المتقدمة كفرنسا وأنجلترا، فإن أسعار المترو مدعمة .. هذا يتم في الدول الرأسمالية. والجزائر لن تشذ على القاعدة بالتأكيد، فبدورها تدعم الأسعار لتكون في متناول المواطنين، لأن اعتماد " سعر توازني" سيؤدي إلى ارتفاع ثمن التذاكر بشكل كبير تصل إلى 150 آو 200 دينار و الدولة تدعم الأسعار بأكثر من 70 بالمئة في إطار الصندوق الوطني لتدعيم أسعار النقل العمومي. إضافة إلى ذلك، شرعنا في تقديم تسهيلات أخرى للمواطنين وتتعلق بالاشتراكات الأسبوعية والشهرية واعتماد أسعار مدروسة لبعض الفئات كالشباب اقل من 25 سنة والشيوخ أكثر من 60 سنة. •النصر: البعض يطالب بتخصيص أماكن للإعلانات وتوفير فضاءات للعروض التجارية داخل " المترو" ما تعليقكم ؟ •عمر حدبي: بالنسبة لفضاءات الإعلان لقد قمنا بإطلاق مناقصة وطنية جديدة لاختيار الجهة التي ستقوم بالإشراف على هذه الفضاءات كما سنقوم بإطلاق مناقصة وطنية أخرى بخصوص عروض المحلات التجارية داخل المحطات . إعداد مخطط لتقليص نسبة التهرب من دفع تذاكر» الترامواي» •النصر : يشتكي العديد من المواطنين من غياب التغطية الهاتفية داخل خط المترو هل سينتهي هذا الإشكال قريبا ؟ •عمر حدبي : منذ شهر انطلقنا في أشغال التغطية الهاتفية في المترو بالتعاون مع المتعاملين الثلاثة " موبيليس" و"جيزي" و "اوريدو" وخلال 5 أشهر ستكون التغطية الهاتفية متوفرة . •النصر: تعاني فئة ذوي الاحتياجات الخاصة بسبب عدم توفر تسهيلات تمكنهم من التنقل عبر المترو هل فكرتم في هذه الفئة ؟ •عمر حدبي: بالنسبة للخط الذي يوجد قيد الاستغلال لا توجد تسهيلات خاصة بهذه الفئة . أما التمديدات الجديدة التي ستكون على مستوى عدة خطوط فسيراعى خلال الانجاز توفير هذه التسهيلات حسب ما ينص عليه القانون. كل محطة ستكون مجهزة بمصاعد خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة ومستقبلا سندرس كيفية إعادة تجهيز الخط الحالي للسماح لهذه الفئة بالتنقل من خلاله. التغطية الهاتفية في المترو خلال 5 أشهر النصر: ماهي المشاكل والعقبات التي تصادف المؤسسة خلال عمليات حفر الأنفاق ؟ •عمرحدبي: لدينا تجربة كبيرة في هذا المجال وقد قمنا بإنجاز أعمال حفر تحت باب عزون والقصبة من دون أي مشاكل حيث لم نسجل أي حوادث بفضل الوسائل المتوفرة لمتابعة أعمال الحفر تحت الأرض وفوقها. •النصر: مشاريع توسعة خطوط الترامواي إلى أين وصلت؟ •عمر حدبي: أنجزت الجزائر 3 مشاريع لـ "الترامواي" ، الأول في العاصمة والثاني في قسنطينة والثالث بوهران. "ترامواي الجزائر" الذي دشن في المرحلة الأولى من برج الكيفان إلى حي الموز، دخل مجال التشغيل في 8 ماي 2011 والمرحلة الثانية من حي الموز إلى حي المعدومين، دخل مجال الاستغلال في 12 جوان 2013 ويصل طوله إلى 16 كلم. يتوفر على 23 محطة ومن قهوة الشرقي إلى برج الكيفان ، فقد دخل الخط حيز الخدمة في 14 أفريل 2014. وبلغ حاليا خط " الترامواي" 20 كلم . سجلنا على مستوى هذا الخط أكثر من 30 مليون مسافر منذ انطلاقه في 2011 وسيتم تمديده في المرحلة الثالثة من " قهوة الشرقي إلى درقانة " إذ من المرتقب أن تنتهي أشغال الانجاز في نهاية العام الجاري . بالنسبة ل" ترامواي" وهران فقد سجلنا 10 ملايين مسافرعلى مستوى هذا الخط منذ دخوله مجال الخدمة و" ترامواي " قسنطينة فلقد سجلنا به 5 ملايين مسافر منذ انطلاق عملية تشغيله في 4 جويلية 2013 . المحطات الجديدة لـ "المترو" تجهز بمصاعد لذوي الاحتياجات الخاصة •النصر : كيف تتعاملون مع بعض المسافرين الذين يتهربون من دفع ثمن تذكرة "الترامواي" ؟ •عمر حدبي : في كل البلدان من الصعب مراقبة " الترامواي "عكس المترو ، أين يتم غلق المنافذ أمام المسافرين . وفي هذا الإطار تم إعداد مخطط لتخفيض نسبة التهرب من دفع تذاكر " الترامواي " من طرف الشركة المختلطة الجزائرية الفرنسية التي تقوم باستغلال الخط من خلال تعزيز أعداد أعوان الرقابة واتخاد إجراءات أخرى في هذا المجال. •النصر: إلى أين وصلت المشاريع الأخرى الخاصة ب" الترامواي" على مستوى بعض ولايات الوطن؟ •عمر حدبي : الحكومة قررت انجاز مشاريع ل" الترامواي" على مستوى 6 مدن وهي: بلعباس ومستغانم وورقلة، وسطيف، وعنابة، وباتنة. اضافة إلى ذلك تم تمديد خط "ترامواي" قسنطينة من زواغي إلى علي منجلي ومن زواغي إلى مطار محمد بوضياف على مدى 11كلم. وفي وهران سيتم تمديد خطين من جامعة العلوم التكنولوجية وهران إلى بير الجير وإلى القطب الجامعي بلقايد على طول 15 كلم. أما التمديد الثاني فسيتم على مستوى خط السانية إلى مطار احمد بن بلة. الخط الثالث سيربط حي بن عربة وصولا إلى المحطة البرية بوهران. بالنسبة لتمديد خط "ترامواي" قسنطينة فقد تم اختيار المؤسسة التي ستتولى انجاز هذا المشروع والذي سينطلق في نهاية العام الجاري وسيشرف عليه المجمع الجزائري "كوسيدار" و "الستوم"ومجمع آخر اسباني. بخصوص المشاريع التي انطلقت نشير إلى أن "ترامواي" مدينة سيدي بلعباس الذي تم الشروع في انجازه في أوت 2013 ويصل طول الخط 17 كلم وبه 26 محطة، سيدخل مجال الاستغلال نوفمبر 2016. " ترامواي" مستغانم فطوله 14 كلم ويتوفر على 24 محطة سيدخل مجال الخدمة في الثلاثي الأول من 2017. أما "ترامواي" ورقلة والذي يمتد إلى 12 كلم ويضم 23 محطة من المنتظر أن يستفيد من خدماته المواطن في الثلاثي الأول من 2017. في سطيف يمتد " الترامواي" إلى 22 كلم وبه 37 محطة سيتم تشغيله في الثلاثي الأول من 2018. بالإضافة إلى تمديد خط قسنطينة من زواغي إلى علي منجلي على مدى 13 كلم والذي يتوفر على 16 محطة سيتم تشغيله في الثلاثي الأول من 2018 . وبالنسبة لـ "ترامواي" عنابة ، فيبلغ طوله إلى 21 كلم وبه 34 محطة . الأشغال لم تنطلق، وسيشرف على انجازه مجمع من كوريا الجنوبية "داو" والذي فاز بالصفقة ، الأشغال ستنطلق بداية السنة المقبلة . أما "ترامواي" باتنة فقد تم إطلاق مناقصة في هذا الشأن، وسيتم معرفة الفائز بالصفقة هذا الأسبوع. من جانب آخر ، يقول المتحدث: أنجزنا دراسات جدوى بهدف انجاز مشاريع لـ "الترامواي" على مستوى بعض المدن وهي تلمسان ، وبجاية، وبسكرة، والبليدة ، وسكيكدة، وتبسة، والجلفة، وبشار، والجزائر غرب . وقد تم الانتهاء من معظم الدراسات حيث ستختار الوزارة الولايات التي ستستفيد من هذه المشاريع. ولتلبية حاجيات هذه المشاريع في المدن الست أقمنا شراكة مع الطرف الفرنسي بين شركة "ميترو" الجزائر ومصنع جزائري للتركيب " فيروفيال" و"الستوم" الفرنسية لا نجاز مصنع لتركيب قاطرات الترامواي ، 90 بالمئة من اليد العاملة به جزائرية . وتشرف عليه شركة "سيتال" في عنابة وقد دخلت عملية الانتاج منذ 4 أشهر . أكثر من 40 مليون مسافر عبر المترو منذ تشغيله •النصر : بالنسبة للمصاعد الهوائية إلى أين وصلت أعمال التهيئة والصيانة و أيضا المشاريع المستقبلية في هذا المجال ؟ • عمر حدبي : سيتم إعادة تهيئة المصاعد الموجودة في الجزائر العاصمة وفي عنابة وفي البليدة . كما سيتم انجاز مصاعد أخرى جديدة في قسنطينة وتلمسان وسكيكدة . وبخصوص المصعد الهوائي الرابط بين واد قريش وبوزريعة فقد دخل الاستغلال منذ حوالي شهر . ومصعد تيزي وزو يوجد قيد الانجاز على مدى 5.6 كلم . وهناك مشاريع جديدة ويتعلق الأمر بمصعد باب الواد / الزغارة. في قسنطينة سيتم انجاز مشروعين مصعد هوائي من كريكري إلى سيدي مبروك والدقسي يمتد إلى 2.87 كلم. ومصعد آخر من المحطة البرية إلى بكيرة مرورا بسيدي مسيد و ستنطلق الأشغال قريبا. وأيضا مصعد هوائي في بجاية وفي بني صاف. ولصيانة هذه المشاريع الكبرى أعطي الضوء الأخضر لشركة مختلطة جزائرية فرنسية ، متكونة من شريك فرنسي و"ايتوزا" وشركة ميترو الجزائر والتي ستتكفل بأعمال الصيانة والتشغيل والاستغلال على مستوى هذه المصاعد الهوائية. مراد حمو |
On vous le dit
le 16.11.14 | 10h00
Réagissez
- Des bénévoles au chevet des SDF à Oran
Un grand élan de solidarité se forme, à Oran, comme chaque année à l’approche de l’hiver, en direction des plus démunis et principalement des sans domicile fixe (SDF). Les groupes de bénévoles d’Oran, à l’image de «Ness El Khir Oran», «Ihsane», «Helpiste» et «Association algérienne des jeunes intellectuels», effectuent, ces derniers jours, des sorties nocturnes pour procéder à la distribution de repas chauds aux sans-abri de la ville d’Oran, a-t-on appris samedi auprès du groupe «Ness El Khir Oran» qui participe à cette action.
Une soupe chaude et des denrées alimentaires sont ainsi offertes aux SDF. Près d’une vingtaine de jeunes bénévoles ont été mobilisés pour le bon déroulement de cette opération. Chaque groupe s’organise pour collecter des produits alimentaires et préparer des repas et les distribuer à la tombée de la nuit.
Les SDF, qui se réfugient dans les principales placettes, rues et artères d’Oran, comme dans les rues Larbi Ben M’hidi, Khemisti et à la place du 1er Novembre, ont eu droit à la «visite» de ces jeunes bénévoles porteurs d’espoir. C’est le cas également des SDF des quartiers de Seddikia, Sidi El Houari et autres, qui ont été ciblés par cette opération humanitaire. Actuellement, ces groupes agissent auprès de bienfaiteurs et autres donateurs pour récupérer des couvertures et des vêtements chauds à offrir à cette catégorie vulnérable de citoyens.
- L’obésité coûte huit milliards de dollars par an aux Etats-Unis
L’obésité fait perdre aux Etats-Unis huit milliards de dollars par an à cause d’un absentéisme grandissant, selon une étude de l’université de Yale. Plus d’un adulte sur trois — soit 78 millions d’adultes — est obèse aux Etats-Unis. L’étude, publiée vendredi dans le Journal of Occupational and Environmental Medicine, est la première du genre à chiffrer l’absentéisme généré par l’obésité, selon les auteurs, qui estiment ses coûts entre 14,4 millions dans le Wyoming (ouest) et 907 millions en Californie (ouest) chaque année. Pour le pays, le montant s’élève à 8,65 milliards par an, ce qui représente 9,3% du coût total de l’absentéisme toutes causes confondues.
Pour les chercheurs, il faut s’attaquer à l’obésité au-delà de l’aspect de son «poids» sur le budget de la santé. «Comprendre tous les coûts générés par l’obésité, dont celui de la productivité perdue, est très important pour ceux qui travaillent sur comment la prévenir», souligne dans un communiqué l’auteur principal de l’étude, Tatiana Andreyeva. Les Etats-Unis multiplient les initiatives privées et publiques pour s’attaquer à cet enjeu majeur de santé publique, dont le coût en frais médicaux est estimé à 190 milliards de dollars par an, selon l’Institut de médecine.
- La Chine lance un satellite de télédétection, le «Yaogan-23»
La Chine a lancé, samedi matin, le satellite de télédétection, le Yaogan-23, qui a atteint l’orbite prévue, depuis le Centre de lancement de satellites de Taiyuan. Ce satellite sera utilisé pour des expériences scientifiques, l’exploration des ressources naturelles, l’estimation des récoltes et les secours en cas de catastrophes. Il a été lancé par une fusée Longue Marche 2C. Ce lancement constitue la 198e mission de la famille Longue Marche.
- Fort séisme dans l’est de l’Indonésie, l’alerte au tsunami levée
Un séisme de magnitude 7,1 a secoué, hier, les îles Moluques, dans l’est de l’Indonésie, a annoncé l’Institut américain de géophysique (USGS), provoquant une alerte au tsunami, ensuite levée, en Indonésie et aux Philippines, mais il n’y a eu aucune victime ni dégât matériel. La secousse a été localisée à 46 km de profondeur et à 154 km au nord-ouest de l’île de Ternate, à 10h31 (02h31 GMT), selon l’USGS et a provoqué la panique parmi les habitants.
Des vagues de faible amplitude ont été enregistrées dans plusieurs régions de l’immense archipel indonésien, ont indiqué les autorités, mais l’alerte au tsunami déclenchée par l’Indonésie et les Philippines a été levée environ deux heures après le séisme. «Un tsunami est envisageable sur les côtes situées jusqu’à 300 km de distance» du séisme, avait immédiatement indiqué le Centre d’alerte des tsunamis dans le Pacifique.
Un grand élan de solidarité se forme, à Oran, comme chaque année à l’approche de l’hiver, en direction des plus démunis et principalement des sans domicile fixe (SDF). Les groupes de bénévoles d’Oran, à l’image de «Ness El Khir Oran», «Ihsane», «Helpiste» et «Association algérienne des jeunes intellectuels», effectuent, ces derniers jours, des sorties nocturnes pour procéder à la distribution de repas chauds aux sans-abri de la ville d’Oran, a-t-on appris samedi auprès du groupe «Ness El Khir Oran» qui participe à cette action.
Une soupe chaude et des denrées alimentaires sont ainsi offertes aux SDF. Près d’une vingtaine de jeunes bénévoles ont été mobilisés pour le bon déroulement de cette opération. Chaque groupe s’organise pour collecter des produits alimentaires et préparer des repas et les distribuer à la tombée de la nuit.
Les SDF, qui se réfugient dans les principales placettes, rues et artères d’Oran, comme dans les rues Larbi Ben M’hidi, Khemisti et à la place du 1er Novembre, ont eu droit à la «visite» de ces jeunes bénévoles porteurs d’espoir. C’est le cas également des SDF des quartiers de Seddikia, Sidi El Houari et autres, qui ont été ciblés par cette opération humanitaire. Actuellement, ces groupes agissent auprès de bienfaiteurs et autres donateurs pour récupérer des couvertures et des vêtements chauds à offrir à cette catégorie vulnérable de citoyens.
- L’obésité coûte huit milliards de dollars par an aux Etats-Unis
L’obésité fait perdre aux Etats-Unis huit milliards de dollars par an à cause d’un absentéisme grandissant, selon une étude de l’université de Yale. Plus d’un adulte sur trois — soit 78 millions d’adultes — est obèse aux Etats-Unis. L’étude, publiée vendredi dans le Journal of Occupational and Environmental Medicine, est la première du genre à chiffrer l’absentéisme généré par l’obésité, selon les auteurs, qui estiment ses coûts entre 14,4 millions dans le Wyoming (ouest) et 907 millions en Californie (ouest) chaque année. Pour le pays, le montant s’élève à 8,65 milliards par an, ce qui représente 9,3% du coût total de l’absentéisme toutes causes confondues.
Pour les chercheurs, il faut s’attaquer à l’obésité au-delà de l’aspect de son «poids» sur le budget de la santé. «Comprendre tous les coûts générés par l’obésité, dont celui de la productivité perdue, est très important pour ceux qui travaillent sur comment la prévenir», souligne dans un communiqué l’auteur principal de l’étude, Tatiana Andreyeva. Les Etats-Unis multiplient les initiatives privées et publiques pour s’attaquer à cet enjeu majeur de santé publique, dont le coût en frais médicaux est estimé à 190 milliards de dollars par an, selon l’Institut de médecine.
- La Chine lance un satellite de télédétection, le «Yaogan-23»
La Chine a lancé, samedi matin, le satellite de télédétection, le Yaogan-23, qui a atteint l’orbite prévue, depuis le Centre de lancement de satellites de Taiyuan. Ce satellite sera utilisé pour des expériences scientifiques, l’exploration des ressources naturelles, l’estimation des récoltes et les secours en cas de catastrophes. Il a été lancé par une fusée Longue Marche 2C. Ce lancement constitue la 198e mission de la famille Longue Marche.
- Fort séisme dans l’est de l’Indonésie, l’alerte au tsunami levée
Un séisme de magnitude 7,1 a secoué, hier, les îles Moluques, dans l’est de l’Indonésie, a annoncé l’Institut américain de géophysique (USGS), provoquant une alerte au tsunami, ensuite levée, en Indonésie et aux Philippines, mais il n’y a eu aucune victime ni dégât matériel. La secousse a été localisée à 46 km de profondeur et à 154 km au nord-ouest de l’île de Ternate, à 10h31 (02h31 GMT), selon l’USGS et a provoqué la panique parmi les habitants.
Des vagues de faible amplitude ont été enregistrées dans plusieurs régions de l’immense archipel indonésien, ont indiqué les autorités, mais l’alerte au tsunami déclenchée par l’Indonésie et les Philippines a été levée environ deux heures après le séisme. «Un tsunami est envisageable sur les côtes situées jusqu’à 300 km de distance» du séisme, avait immédiatement indiqué le Centre d’alerte des tsunamis dans le Pacifique.
Béjaïa : Rachid Nekkaz en liberté provisoire
le 16.11.14 | 10h00
Réagissez
Rachid Nekkaz et quatre de ses compagnons, arrêtés jeudi dernier dans la ville de Seddouk (sud de Béjaïa), ont été mis en liberté provisoire en fin de journée d’hier après l’ouverture d’une instruction au tribunal d’Akbou, où ils ont été présentés en début d’après-midi devant le juge d’instruction.
Dans la matinée, les cinq prévenus ont été auditionnés par le procureur
de la République, qui a qualifié les faits retenus contre l’ex-candidat
à la candidature de la dernière présidentielle et les quatre
«marcheurs» d’«incitation à attroupement». Selon Saïd Salhi,
vice-président de la Ligue algérienne pour la défense des droits de
l’homme (LADDH), présent hier au tribunal d’Akbou, l’audition a eu lieu
en présence des deux avocats désignés par la LADDH et de trois autres
qui se sont constitués au nom du Réseau des avocats. Selon notre source,
les cinq mis en cause rejettent en bloc l’accusation d’«incitation à
attroupement».
Leur arrestation, rapportent des sources locales, n’est pas intervenue à l’occasion d’un quelconque meeting. Autant pour ses partisans que pour des militants des droits de l’homme, la conviction est grande que l’arrestation de Rachid Nekkaz puis sa mise en liberté provisoire participent d’une volonté de freiner son engagement sur le terrain politique, qui s’est déjà exprimé par sa réaction publique par rapport à l’affaire Saadani et, dernièrement, par la «marche pour le changement» qu’il a lancée le 1er novembre et qui l’a mené, entre autres villes, à Seddouk.
Pour ses partisans, cette arrestation «est totalement injustifiée puisque Rachid Nekkaz ne faisait que marcher, action qui ne nécessite pas, en temps normal, une autorisation administrative», est-il écrit dans un communiqué publié sur la page facebook du Mouvement pour la jeunesse et la citoyenneté lancé par Rachid Nekkaz. Le même communiqué voit dans cette arrestation «une décision politique provenant d’une partie de l’Exécutif» trouvant même un parallèle avec «un contexte particulier : l’hospitalisation depuis 48 heures, à Grenoble en France, de M. Bouteflika, président de la République».
Leur arrestation, rapportent des sources locales, n’est pas intervenue à l’occasion d’un quelconque meeting. Autant pour ses partisans que pour des militants des droits de l’homme, la conviction est grande que l’arrestation de Rachid Nekkaz puis sa mise en liberté provisoire participent d’une volonté de freiner son engagement sur le terrain politique, qui s’est déjà exprimé par sa réaction publique par rapport à l’affaire Saadani et, dernièrement, par la «marche pour le changement» qu’il a lancée le 1er novembre et qui l’a mené, entre autres villes, à Seddouk.
Pour ses partisans, cette arrestation «est totalement injustifiée puisque Rachid Nekkaz ne faisait que marcher, action qui ne nécessite pas, en temps normal, une autorisation administrative», est-il écrit dans un communiqué publié sur la page facebook du Mouvement pour la jeunesse et la citoyenneté lancé par Rachid Nekkaz. Le même communiqué voit dans cette arrestation «une décision politique provenant d’une partie de l’Exécutif» trouvant même un parallèle avec «un contexte particulier : l’hospitalisation depuis 48 heures, à Grenoble en France, de M. Bouteflika, président de la République».
Kamel Medjdoub
Des partis politiques accusent
«Le pouvoir cache la vérité aux Algériens»
le 16.11.14 | 10h00
Réagissez
Des partis et des personnalités politiques ont dénoncé, hier, le mutisme du pouvoir à propos de l’état de santé du président de la République. Selon eux, l’absence de communication officielle est synonyme de mépris à l’égard de tout le peuple algérien.
Vendredi, plusieurs médias étrangers, relayés par des sites et réseaux
sociaux, ont annoncé l’hospitalisation du président Bouteflika à
Grenoble. Hier encore, responsables politiques et citoyens étaient
suspendus à l’ENTV, qui est la voix officielle du gouvernement, pour
avoir la confirmation ou le démenti sur cette question. Niet.
Pour Soufiane Djilali, président de Jil Jadid, la communication officielle a toujours fait défaut. Il s’agit là d’un comportement indigne, méprisant vis-à-vis du peuple. Comme à son habitude, le pouvoir, de l’avis de M. Djilali, utilise toujours des faux-fuyants. Il n’assume pas la vérité car il a des choses à cacher : «Le pouvoir ne veut pas que le peuple soit au courant de ce qui se passe dans la sphère du pouvoir, car il le considère immature.» Cela confirme, explique le leader de Jil Jadid, les craintes affichées par les partis de l’opposition au lendemain de la réélection, avec la fraude, de Bouteflika. «Une fois réélu, Bouteflika rentre chez lui pour s’occuper de sa santé, laissant le pays livré à l’anarchie. Nous ne savons pas qui dirige l’Algérie», se désole Soufiane Djilali.
Plusieurs responsables de parti politique regrettent qu’aujourd’hui les gens, toutes catégories confondues, commentent l’état de santé du Président au lieu de se consacrer à débattre des questions liées à l’avenir de notre pays. «Actuellement, le débat est concentré sur le physique de Bouteflika. Se déplace-t-il toujours sur une chaise ? Est-il poussé par son frère ou par un général ? A-t-il l’usage de ses mains ? Est-il parti ? Est-il ici ? Voilà à quoi est réduite la politique algérienne. C’est malheureux pour notre pays», s’indignent des personnalités et des responsables de parti politique.
Soufiane Djilali qualifie le pouvoir de «menteur» et d’ «usurpateur» dès lors qu’il cache la vérité sur l’état de santé du Président. «Bouteflika est impotent, il est malade. Si le pouvoir communiquait sur l’état de santé du Président, tout le monde comprendrait qu’il faut appliquer en urgence l’article 88 de la Constitution», affirme notre interlocuteur. Ce dernier ajoute que l’exposition de Bouteflika dans des cérémonies relève «de la non-assistance à personne en danger». «On se demande où est l’honneur de l’Algérie et du Président», s’interroge M. Djilali.
Ali Benflis et Abderrazak Makri ne sont pas étonnés du cafouillage dans la communication officielle.
Selon eux, c’est propre au système politique algérien. «Nous souhaitons un prompt rétablissement au Président, mais il est de notre droit d’être informés sur son état de santé. On nous ressort à chaque occasion le terme : souveraineté. Elle est où notre souveraineté, lorsqu’on nous informe de l’étranger ?», dénonce Makri, qui rappelle à nos dirigeants qu’à notre époque, rien ne se cache.
Ali Benflis remet sur le tapis la vacance du pouvoir, une situation qui prévaut depuis que le chef de l’Etat a été victime d’un AVC.
De son côté, le parti de Djaballah qualifie de «très grave» le fait que c’est encore la France qui nous informe de nos propres affaires. «Est-ce que la France est notre tutelle ? L’affaire Tiguentourine, le crash de l’avion, les boîtes noires… ce sont les Français qui ont livré les premières informations. N’avons-nous pas un service de communication à la Présidence ? Pour l’heure, nous ignorons si l’information donnée par le quotidien de Grenoble est vraie ou si cela relève de l’intox ! C’est triste», s’exclame M. Benkhalef.
M. Touati, président du Front national algérien (FNA), résume le problème en deux mots : il s’agit là d’une crise de confiance entre le gouvernement et le peuple : «Dans un pays qui se respecte, les citoyens sont informés dans le détail de toutes les affaires qui concernent le pays, et à leur tête leur Président, chez nous il n’y a aucune transparence.»
Pour Soufiane Djilali, président de Jil Jadid, la communication officielle a toujours fait défaut. Il s’agit là d’un comportement indigne, méprisant vis-à-vis du peuple. Comme à son habitude, le pouvoir, de l’avis de M. Djilali, utilise toujours des faux-fuyants. Il n’assume pas la vérité car il a des choses à cacher : «Le pouvoir ne veut pas que le peuple soit au courant de ce qui se passe dans la sphère du pouvoir, car il le considère immature.» Cela confirme, explique le leader de Jil Jadid, les craintes affichées par les partis de l’opposition au lendemain de la réélection, avec la fraude, de Bouteflika. «Une fois réélu, Bouteflika rentre chez lui pour s’occuper de sa santé, laissant le pays livré à l’anarchie. Nous ne savons pas qui dirige l’Algérie», se désole Soufiane Djilali.
Plusieurs responsables de parti politique regrettent qu’aujourd’hui les gens, toutes catégories confondues, commentent l’état de santé du Président au lieu de se consacrer à débattre des questions liées à l’avenir de notre pays. «Actuellement, le débat est concentré sur le physique de Bouteflika. Se déplace-t-il toujours sur une chaise ? Est-il poussé par son frère ou par un général ? A-t-il l’usage de ses mains ? Est-il parti ? Est-il ici ? Voilà à quoi est réduite la politique algérienne. C’est malheureux pour notre pays», s’indignent des personnalités et des responsables de parti politique.
Soufiane Djilali qualifie le pouvoir de «menteur» et d’ «usurpateur» dès lors qu’il cache la vérité sur l’état de santé du Président. «Bouteflika est impotent, il est malade. Si le pouvoir communiquait sur l’état de santé du Président, tout le monde comprendrait qu’il faut appliquer en urgence l’article 88 de la Constitution», affirme notre interlocuteur. Ce dernier ajoute que l’exposition de Bouteflika dans des cérémonies relève «de la non-assistance à personne en danger». «On se demande où est l’honneur de l’Algérie et du Président», s’interroge M. Djilali.
Ali Benflis et Abderrazak Makri ne sont pas étonnés du cafouillage dans la communication officielle.
Selon eux, c’est propre au système politique algérien. «Nous souhaitons un prompt rétablissement au Président, mais il est de notre droit d’être informés sur son état de santé. On nous ressort à chaque occasion le terme : souveraineté. Elle est où notre souveraineté, lorsqu’on nous informe de l’étranger ?», dénonce Makri, qui rappelle à nos dirigeants qu’à notre époque, rien ne se cache.
Ali Benflis remet sur le tapis la vacance du pouvoir, une situation qui prévaut depuis que le chef de l’Etat a été victime d’un AVC.
De son côté, le parti de Djaballah qualifie de «très grave» le fait que c’est encore la France qui nous informe de nos propres affaires. «Est-ce que la France est notre tutelle ? L’affaire Tiguentourine, le crash de l’avion, les boîtes noires… ce sont les Français qui ont livré les premières informations. N’avons-nous pas un service de communication à la Présidence ? Pour l’heure, nous ignorons si l’information donnée par le quotidien de Grenoble est vraie ou si cela relève de l’intox ! C’est triste», s’exclame M. Benkhalef.
M. Touati, président du Front national algérien (FNA), résume le problème en deux mots : il s’agit là d’une crise de confiance entre le gouvernement et le peuple : «Dans un pays qui se respecte, les citoyens sont informés dans le détail de toutes les affaires qui concernent le pays, et à leur tête leur Président, chez nous il n’y a aucune transparence.»
Nabila Amir
ال إن الإعلام الفرنسي اعتاد على الإشاعة
بن يونس: من يطمح لمنصب الرئيس فلينتظر 2019
عبد العالي.خ
استبعد رئيس الحركة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، أي فرضية لإجراء انتخابات رئاسية قبل موعدها في 2019، من منطلق ما يشاع حاليا عن مرض الرئيس، وقال إن من يطمح لمنصب رئيس الجمهورية ما عليه إلا تحضير نفسه لهذا الموعد .صادف اجتماع عمارة بن يونس بمكونات حزبه في دورة عادية للمجلس الوطني، أمس، مستجدات وضع وطني أعادت ملف مرض الرئيس بوتفليقة إلى الواجهة من جديد، في مقابل إحياء معارضين دعواتهم لتطبيق المادة الـ88 من الدستور والذهاب إلى مرحلة انتقالية.
وبنى بن يونس خطابه لافتتاح الدورة على هذه المستجدات، من باب توضيح موقفه كوزير ورئيس حزب شريك في السلطة، وأورد في مستهل كلمته ما مفاده أن هناك أشخاصا يظهر وكأنهم مسرورون بما يشاع عن الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة، في حين انه لا يمكن تأكيد او نفي آخر ما تردد عن مرض الرئيس إلا من قبل رئاسة الجمهورية . ثم تابع يقول إن الاعلام الفرنسي اعتاد على الاشاعة، وليس بوسعنا القول انه كاذب في ما يتداوله حاليا عن الوضع الصحي للرئيس، بما ان الجهة الرسمية، التي تعتبر مصدرا للمعلومة بالنسبة إلينا هي رئاسة الجمهورية، وإني انتظر شخصيا إصدارها بيانا تؤكد او تنفي من خلاله ما قيل عن مرض الرئيس .
وورد في مقطع لاحق من كلمة بن يونس عبارة مفادها ان الرئاسيات ستكون في 2019، وأن من يريد منصب رئيس الجمهورية ما عليه إلا تحضير نفسه لهذا الموعد من الآن ، ما يعني ضمينا ان بن يونس لا يتوقع رئاسيات تجرى قبل هذا الموعد، بغض النظر عن ملف مرض الرئيس.
وانتقد بن يونس دعاة تطبيق المادة الـ88 من الدستور والذهاب إلى مرحلة انتقالية عن مجموعة الانتقال الديمقراطي الموسع، قائلا: أن مجموعة ندوة زرالدة بنت مشروعها على مطلب واحد هو رحيل الرئيس بوتفليقة، وأنها تتناقض في غير هذا حينما تدعو إلى تطبيق المادة 88 من الدستور والى مرحلة انتقالية في نفس الوقت ، مضيفا بالنسبة لنا في التحالف الوطني الجمهوري نرى ان المرحلة الانتقالية جزء من المشكل وليست جزءا من الحل، وإننا نستبعد الذهاب إلى مرحلة انتقالية بما انها ستضع البلاد في مأزق حقيقي، وعلى هؤلاء ان يفهموا ان الرئاسيات ستكون في 2019، وأن من يريد منصب رئاسة الجمهورية ما عليه إلا تحضير نفسه لهذا الموعد من الان .
وتناول بن يونس جانبا تنظيميا يخص تجديد هياكل الحركة الشعبية الجزائرية في مختلف الولايات استعدادا لاستحقاقات ننتظرها، بيد انه راهن على تشريعيات ومحليات 2017، قائلا الامبيا حاليا هي قوة سياسية ثالثة في البلاد، وستكون قوة ثانية بمناسبة الاستحقاقات المقبلة .
Etat de santé de Bouteflika : Le grand ratage de la communication officielle
le 16.11.14 | 10h00
Réagissez
|
© AFP
L’ambulance, avec à son bord le président Bouteflika,...
Le président Bouteflika a quitté, hier en début d’après-midi, la clinique mutualiste de Grenoble (France) où il a été admis jeudi dernier.
«Il a quitté l’hôpital vers 13h30. J’ai vu un convoi, composé d’une
ambulance et de plusieurs véhicules, quitter l’hôpital. Le convoi,
escorté pas des motards de la Police française, a pris par la suite la
direction de l’autoroute», affirme une journaliste d’El Watan présente
sur les lieux. «Je ne sais pas si le convoi s’est dirigé vers
l’aéroport», ajoute-t-elle.
Parmi les accompagnateurs du chef de l’Etat lors de son séjour à Grenoble, il y a son frère cadet, Saïd Bouteflika ; notre journaliste l’a reconnu. «Quelques minutes après le départ du premier cortège, j’ai vu une autre berline aux vitres teintées stationner à l’entrée de l’hôpital, vite rejointe par quatre à cinq individus, dont Saïd Bouteflika que j’ai reconnu», ajoute-t-elle.
La même information a été confirmée par plusieurs médias français, dont Le Dauphiné Libéré, et l’AFP. Le Dauphiné Libéré a d’abord annoncé, hier à 10h15, que le président Bouteflika, «hospitalisé depuis jeudi dernier au service de cardiologie et maladies vasculaires du Groupe hospitalier mutualiste de Grenoble», était sur le point de quitter la clinique. La même source a ajouté, à 13h35, que le président Bouteflika «venait de quitter l’hôpital dans un convoi d’une demi-douzaine de véhicules, escortés par les motards de la Police nationale».
Destination inconnue et black-out
Plusieurs médias français ont relayé par la suite l’information. Citant la police, l’agence de presse française (AFP) a assuré : «La police a confirmé que M. Bouteflika était dans le cortège qui devait prendre la direction de l’aéroport de Grenoble, où le Président algérien était arrivé discrètement jeudi. Les raisons qui ont motivé son hospitalisation demeurent inconnues, Alger étant resté muet sur le sujet, de même que la direction du Groupe hospitalier mutualiste dont fait partie la clinique.» Selon l’AFP, un avion de la présidence algérienne a décollé vers 14h45 de l’aéroport de Grenoble.
Au moment où nous mettons sous presse, aucune information n’a filtré sur les raisons de cette nouvelle hospitalisation à l’étranger ni même sur la future destination du chef de l’Etat. Selon la radio France Info, Abdelaziz Bouteflika «serait venu en France pour faire un bilan de santé» et qu’«il était attendu à Alger» dans la journée d’hier.Alors que les médias français évoquaient, depuis vendredi dernier, les détails de cette hospitalisation, aucune source officielle n’a confirmé ni infirmé l’information.
La présidence de la République, habituée à communiquer ces dernières années sur les séjours médicaux du président Bouteflika en France, garde curieusement le silence sur ce nouveau déplacement. La dernière actualité publiée sur le site elmouradia.dz remonte au mois de juillet dernier. Les médias officiels, notamment l’APS et l’ENTV, n’ont soufflé mot sur l’hospitalisation du chef de l’Etat à Grenoble. Pis encore, pour faire croire que Abdelaziz Bouteflika n’a pas quitté le territoire national, l’ENTV a préféré parler, au JT de 20h de vendredi, du contenu d’un message envoyé au président de l’Autorité palestinienne, Mahmoud Abbas. Interrogé hier par des journalistes, le président du MPA et ministre du Commerce, Amara Benyounès, a refusé de confirmer ou d’infirmer, lui aussi, l’information. «J’attends le communiqué de la Présidence», a-t-il répondu. Encore un grand ratage de la communication officielle !
Parmi les accompagnateurs du chef de l’Etat lors de son séjour à Grenoble, il y a son frère cadet, Saïd Bouteflika ; notre journaliste l’a reconnu. «Quelques minutes après le départ du premier cortège, j’ai vu une autre berline aux vitres teintées stationner à l’entrée de l’hôpital, vite rejointe par quatre à cinq individus, dont Saïd Bouteflika que j’ai reconnu», ajoute-t-elle.
La même information a été confirmée par plusieurs médias français, dont Le Dauphiné Libéré, et l’AFP. Le Dauphiné Libéré a d’abord annoncé, hier à 10h15, que le président Bouteflika, «hospitalisé depuis jeudi dernier au service de cardiologie et maladies vasculaires du Groupe hospitalier mutualiste de Grenoble», était sur le point de quitter la clinique. La même source a ajouté, à 13h35, que le président Bouteflika «venait de quitter l’hôpital dans un convoi d’une demi-douzaine de véhicules, escortés par les motards de la Police nationale».
Destination inconnue et black-out
Plusieurs médias français ont relayé par la suite l’information. Citant la police, l’agence de presse française (AFP) a assuré : «La police a confirmé que M. Bouteflika était dans le cortège qui devait prendre la direction de l’aéroport de Grenoble, où le Président algérien était arrivé discrètement jeudi. Les raisons qui ont motivé son hospitalisation demeurent inconnues, Alger étant resté muet sur le sujet, de même que la direction du Groupe hospitalier mutualiste dont fait partie la clinique.» Selon l’AFP, un avion de la présidence algérienne a décollé vers 14h45 de l’aéroport de Grenoble.
Au moment où nous mettons sous presse, aucune information n’a filtré sur les raisons de cette nouvelle hospitalisation à l’étranger ni même sur la future destination du chef de l’Etat. Selon la radio France Info, Abdelaziz Bouteflika «serait venu en France pour faire un bilan de santé» et qu’«il était attendu à Alger» dans la journée d’hier.Alors que les médias français évoquaient, depuis vendredi dernier, les détails de cette hospitalisation, aucune source officielle n’a confirmé ni infirmé l’information.
La présidence de la République, habituée à communiquer ces dernières années sur les séjours médicaux du président Bouteflika en France, garde curieusement le silence sur ce nouveau déplacement. La dernière actualité publiée sur le site elmouradia.dz remonte au mois de juillet dernier. Les médias officiels, notamment l’APS et l’ENTV, n’ont soufflé mot sur l’hospitalisation du chef de l’Etat à Grenoble. Pis encore, pour faire croire que Abdelaziz Bouteflika n’a pas quitté le territoire national, l’ENTV a préféré parler, au JT de 20h de vendredi, du contenu d’un message envoyé au président de l’Autorité palestinienne, Mahmoud Abbas. Interrogé hier par des journalistes, le président du MPA et ministre du Commerce, Amara Benyounès, a refusé de confirmer ou d’infirmer, lui aussi, l’information. «J’attends le communiqué de la Présidence», a-t-il répondu. Encore un grand ratage de la communication officielle !
Madjid Makedhi
متّهــــم بنهــــب 15 مليــــون دينــــار والتحايــــــل على عشــــرات المواطنيــــن
إطـار بمفتشيـــة أمــلاك الدولـة وشريكه أمام العدالة بعين تموشنت
شقرون عبدالقادر
على خلفية تحقيقات أمنية بشأن الاعتداء على العقار بمنطقة بني صاف بولاية عين تموشنت، المتورط فيها مسؤول رفيع المستوى بمفتشية أملاك الدولة، إلى جانب عدد كبير من الشركاء، تفتح محكمة الجنايات بولاية عين تموشنت، يوم غد الاثنين، وضمن أبرز ملفاتها الشائكة لدورتها الجنائية للسنة القضائية، التي انطلقت، منذ أيام، ملف هذه الفضيحة.وتعود وقائع القضية إلى السنة المنقضية، حيث أوفدت وزارة المالية لجنة تحقيق وتفتيش، وقفت على اختلاس أموال الدولة وتجاوز المبلغ 15 مليون سنتيم، والنصب والاحتيال على عشرات المواطنين، حيث ان المتهم كان يعتمد على رئيس المحاسبة بالمصلحة في تضخيم قيمة المستحقات الواجب سدادها من الضحايا، ويمنحهم مقابلها وصلات، في حين أنه ثبت تسجيلها بالسجلات الداخلية للمصلحة بقيمتها الحقيقية، وتسبب ذلك في حالة من اللاتفاهم بين الطرفين وأمينة الصندوق بالمفتشية، التي رفضت الدخول معهما في القضية، وأدى بها إلى الاستقالة، وهو ما تسبب أيضا في تفجير الملف.
وتكشف مراسلة ذات الوزارة تحت رقم 5622، المؤرخة في 06 جوان من سنة 2013، التهمة، قبل ان تقوم هذه الأخيرة بتوجيه مراسلة للمفتش العام لمصالح أملاك الدولة والحفظ العقاري بشأن القضية والتلاعبات، ليقوم هذا الأخير بتوجيه مراسلة تحمل رقم 6967 إلى المديرية الجهوية في وهران، كشفت بدورها ثبوت تجاوزات المفتش ورئيس المحاسبة وشريك لهما في تزوير الإيصالات المسلمة للمواطنين واختلاس المال العام ونهب العقار، لتفتح على إثر ذلك التحقيقات الأمنية، التي تتواصل للكشف عن الأملاك، التي تم نهبها من قبل المتورطين، قبل ان يتم ايداع المحاسب الحبس المؤقت، بسبب ثبوت التهمة عليه، فيما رفض المفتش تسليم المهام وتواطأ مع أطباء من المقربين منه للحصول على عطل مرضية.
ومع ذلك راسلت وزارة المالية مدير الصحة لولاية عين تموشنت بمراسلة رسمية، بتاريخ 25 سبتمبر 2013، وتحمل رقم 7037 وتقضي بضرورة إخضاع المسؤول المتهم على الرقابة الصحية وكذا طب العمل للتأكد من صحة الوثائق الصحية، التي قدمها وتثبت عجزه عن المرض، إلا أن مديرية الصحة والسكان بعين تموشنت في مراسلتها تحت رقم 2145، بتاريخ 17 أكتوبر2013، أكدت رفض المعني الحضور إلى مديرية الصحة لإجراء الفحوصات، واكتفى بمراسلة مديرية الصحة بوثائق مرضية صادرة عن مستشفى تلمسان، ما أدى إلى فصله من العمل وإحالته على وكيل الجمهورية، الذي أمر بإيداعه تحت الرقابة القضائية، وستكشف المحاكمة عن عناصر أخرى متورطة في القضية وتطيح ببارونات نهب العقار.
معاق حركي يفقع عين خصمه و يفقده بصره بسيدي بلعباس
سلّطت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء سيدي بلعباس عقوبة عامين سجنا في حق
المتهم المعاق المدعو (س.م) 38 سنة بعد إدانته بتهمة الضرب والجرح العمدي
المفضي إلى عاهة مستديمة بعدما تسبب في إفقاد بصر العين اليسرى للمدعو
(ص.ف) البالغ من العمر 35 سنة. تفاصيل القضية ترجع إلى تاريخ 22 فبراير
الماضي عندما نشبت ملاسنات حادة بين المتهم والضحية على مستوى محطة الوقود
بابن باديس انتهت بإقدام المتهم بإخراج عصا من صندوق سيارته، وباغت غريمه
بضربة على مستوى الجهة اليسرى من الرأس أدت حسب ما جاء في تقرير الطب
الشرعي إلى إصابة عينه اليسرى بثقب عضلي أثر على الشبكية وأدى إلى ضرر دائم
يجعل الرؤية بها مستحيلة.
وخلال المحاكمة أكد المتهم أنه لم يقصد إصابة الضحية على مستوى العين
والتسبب في عاهة مستديمة بل كان فقط يدافع عن نفسه بسبب جملة الشتم التي
تعرض لها من قبل الضحية، في حين هذا الأخير أكد أمام هيئة المحكمة أن
المتهم باغته بضربة عصا بالرغم من أنه لم تكن لديه النية في الدخول معه في
شجار بحكم حالته كمعاق حركيا. هذا والتمس النائب العام عقوبة سبع سنوات
حبسا في حق المتهم قبل أن يدان بالحكم الصادر آنفا .
ب. فاطمة
متّهــــم بنهــــب 15 مليــــون دينــــار والتحايــــــل على عشــــرات المواطنيــــن
إطـار بمفتشيـــة أمــلاك الدولـة وشريكه أمام العدالة بعين تموشنت
شقرون عبدالقادر
على خلفية تحقيقات أمنية بشأن الاعتداء على العقار بمنطقة بني صاف بولاية عين تموشنت، المتورط فيها مسؤول رفيع المستوى بمفتشية أملاك الدولة، إلى جانب عدد كبير من الشركاء، تفتح محكمة الجنايات بولاية عين تموشنت، يوم غد الاثنين، وضمن أبرز ملفاتها الشائكة لدورتها الجنائية للسنة القضائية، التي انطلقت، منذ أيام، ملف هذه الفضيحة.وتعود وقائع القضية إلى السنة المنقضية، حيث أوفدت وزارة المالية لجنة تحقيق وتفتيش، وقفت على اختلاس أموال الدولة وتجاوز المبلغ 15 مليون سنتيم، والنصب والاحتيال على عشرات المواطنين، حيث ان المتهم كان يعتمد على رئيس المحاسبة بالمصلحة في تضخيم قيمة المستحقات الواجب سدادها من الضحايا، ويمنحهم مقابلها وصلات، في حين أنه ثبت تسجيلها بالسجلات الداخلية للمصلحة بقيمتها الحقيقية، وتسبب ذلك في حالة من اللاتفاهم بين الطرفين وأمينة الصندوق بالمفتشية، التي رفضت الدخول معهما في القضية، وأدى بها إلى الاستقالة، وهو ما تسبب أيضا في تفجير الملف.
وتكشف مراسلة ذات الوزارة تحت رقم 5622، المؤرخة في 06 جوان من سنة 2013، التهمة، قبل ان تقوم هذه الأخيرة بتوجيه مراسلة للمفتش العام لمصالح أملاك الدولة والحفظ العقاري بشأن القضية والتلاعبات، ليقوم هذا الأخير بتوجيه مراسلة تحمل رقم 6967 إلى المديرية الجهوية في وهران، كشفت بدورها ثبوت تجاوزات المفتش ورئيس المحاسبة وشريك لهما في تزوير الإيصالات المسلمة للمواطنين واختلاس المال العام ونهب العقار، لتفتح على إثر ذلك التحقيقات الأمنية، التي تتواصل للكشف عن الأملاك، التي تم نهبها من قبل المتورطين، قبل ان يتم ايداع المحاسب الحبس المؤقت، بسبب ثبوت التهمة عليه، فيما رفض المفتش تسليم المهام وتواطأ مع أطباء من المقربين منه للحصول على عطل مرضية.
ومع ذلك راسلت وزارة المالية مدير الصحة لولاية عين تموشنت بمراسلة رسمية، بتاريخ 25 سبتمبر 2013، وتحمل رقم 7037 وتقضي بضرورة إخضاع المسؤول المتهم على الرقابة الصحية وكذا طب العمل للتأكد من صحة الوثائق الصحية، التي قدمها وتثبت عجزه عن المرض، إلا أن مديرية الصحة والسكان بعين تموشنت في مراسلتها تحت رقم 2145، بتاريخ 17 أكتوبر2013، أكدت رفض المعني الحضور إلى مديرية الصحة لإجراء الفحوصات، واكتفى بمراسلة مديرية الصحة بوثائق مرضية صادرة عن مستشفى تلمسان، ما أدى إلى فصله من العمل وإحالته على وكيل الجمهورية، الذي أمر بإيداعه تحت الرقابة القضائية، وستكشف المحاكمة عن عناصر أخرى متورطة في القضية وتطيح ببارونات نهب العقار.
7 000 foyers seront sensibilisés par la SDE à Constantine
Le retour du « tueur silencieux »
le 09.11.14 | 10h00
1 réaction
Les wilayas qui ont enregistré le plus grand nombre d’asphyxies par le monoxyde de carbone sont Alger, Sétif, Biskra, Constantine, Chlef et Bordj Bou Arreridj.
La première incursion du froid en cette saison automnale, avec en toile
de fond une pluviométrie appréciable, a vite fait vie de mettre en
avant le gaz et les risques inhérents à son utilisation. Comme à
l’accoutumée, l’équation froid-fuite de gaz revient tel un leitmotiv et
en dépit des campagnes inlassables des services de la SDE, le monoxyde
de carbone «résiste» et s’invite souvent dans de nombreux foyers
entrainant parfois l’irréparable.
Mauvais branchements, cheminées obstruées, installations vétustes, flexibles périmés, absence totale d’aération, mauvais choix de l’emplacement du chauffe-bain, représentent autant de paramètres susceptibles de provoquer un drame, d’autant que le monoxyde de carbone ne pardonne pas généralement.
Cette année encore, la SDE revient à la charge pour sensibiliser la population puisque l’on annonce d’ores et déjà le lancement d’une campagne visant 7 000 foyers, essentiellement du côté de la nouvelle Ali Mendjeli et des cités situées dans les communes d’El Khroub, Didouche Mourad et Zighoud Youcef. Il est également question de dépêcher des agents de la SDE au niveau des résidences universitaires pour alerter quant au risque majeur de l’utilisation des bombonnes de gaz dans les chambres.
Cela dit, en dépit des tentatives de la direction de la SDE, «déterrant» au début de saison hivernale sa campagne anti-fuite de gaz, force est de constater que cette campagne soutenue n’a pas vraiment abouti aux résultats escomptés. Comment donc arriver à amorcer réellement une baisse du nombre d’accidents lié aux fuites de gaz ?
La SDE devrait peut-être repenser sa politique de sensibilisation à même d’inverser la tendance. Durant les années 2012 et 2013, 13 décès ont été enregistrés sur le territoire de la wilaya de Constantine. Heureusement les agents de la Protection civile ont réussi à sauver plus de 70 personnes au cours de cette même période.
Un chiffre important qui renseigne sur la gravité de la situation nécessitant une mobilisation tous-azimuts d’autant qu’il s’agit là d’un problème d’ordre national, car la généralisation du raccordement en gaz naturel a été accompagnée par l’accroissement des accidents liés à l’inhalation du monoxyde de carbone. En 2012, en effet, pas moins de 150 personnes ont trouvé la mort à travers le territoire national. Des familles entières ont été décimées, asphyxiées par le monoxyde de carbone lequel, estime-t-on du côté de la Protection civile, sévit essentiellement entre les mois de novembre et février.
On estime également que les wilayas qui ont enregistré le plus grand nombre d’asphyxies par le monoxyde de carbone sont Alger, Sétif, Biskra, Constantine, Chlef et Bordj Bou Arreridj. Par ailleurs, il est bon de rappeler que la saison du froid connait aussi une augmentation inquiétante du nombre de compteurs d’électricité qui prennent feu. Fin septembre, un incendie s’est déclaré dans la niche renfermant des compteurs électriques, dans un immeuble de la cité H’richa Amar, dans la commune de Aïn Smara, réduisant en cendres les 10 compteurs qui s’y trouvaient.
Mauvais branchements, cheminées obstruées, installations vétustes, flexibles périmés, absence totale d’aération, mauvais choix de l’emplacement du chauffe-bain, représentent autant de paramètres susceptibles de provoquer un drame, d’autant que le monoxyde de carbone ne pardonne pas généralement.
Cette année encore, la SDE revient à la charge pour sensibiliser la population puisque l’on annonce d’ores et déjà le lancement d’une campagne visant 7 000 foyers, essentiellement du côté de la nouvelle Ali Mendjeli et des cités situées dans les communes d’El Khroub, Didouche Mourad et Zighoud Youcef. Il est également question de dépêcher des agents de la SDE au niveau des résidences universitaires pour alerter quant au risque majeur de l’utilisation des bombonnes de gaz dans les chambres.
Cela dit, en dépit des tentatives de la direction de la SDE, «déterrant» au début de saison hivernale sa campagne anti-fuite de gaz, force est de constater que cette campagne soutenue n’a pas vraiment abouti aux résultats escomptés. Comment donc arriver à amorcer réellement une baisse du nombre d’accidents lié aux fuites de gaz ?
La SDE devrait peut-être repenser sa politique de sensibilisation à même d’inverser la tendance. Durant les années 2012 et 2013, 13 décès ont été enregistrés sur le territoire de la wilaya de Constantine. Heureusement les agents de la Protection civile ont réussi à sauver plus de 70 personnes au cours de cette même période.
Un chiffre important qui renseigne sur la gravité de la situation nécessitant une mobilisation tous-azimuts d’autant qu’il s’agit là d’un problème d’ordre national, car la généralisation du raccordement en gaz naturel a été accompagnée par l’accroissement des accidents liés à l’inhalation du monoxyde de carbone. En 2012, en effet, pas moins de 150 personnes ont trouvé la mort à travers le territoire national. Des familles entières ont été décimées, asphyxiées par le monoxyde de carbone lequel, estime-t-on du côté de la Protection civile, sévit essentiellement entre les mois de novembre et février.
On estime également que les wilayas qui ont enregistré le plus grand nombre d’asphyxies par le monoxyde de carbone sont Alger, Sétif, Biskra, Constantine, Chlef et Bordj Bou Arreridj. Par ailleurs, il est bon de rappeler que la saison du froid connait aussi une augmentation inquiétante du nombre de compteurs d’électricité qui prennent feu. Fin septembre, un incendie s’est déclaré dans la niche renfermant des compteurs électriques, dans un immeuble de la cité H’richa Amar, dans la commune de Aïn Smara, réduisant en cendres les 10 compteurs qui s’y trouvaient.
Lydia Rahmani
Vos réactions 1
ahmed25
le 10.11.14 | 09h14
rendre obligatoire le contrat entretien
c'est bien de sensibiliser, mais ne faudrait-il pas rendre
obligatoire le contrat entretien des appareils à gaz? cette mesure
donnerait du travail aux jeunes qualifiés en entretien ou à la sonelgaz
et éviterait surtout des morts inutiles...
خرجات ميدانية للوقوف علـى حالـــة مناطــــق النشاطات الصنـــاعيـــــة
الوضع البيئي بالعاصمة تحت مجهر لجنة الصحــــة
نادية بوطويل
طالبت، لجنة الصحة، النظافة وحماية البيئة بالعاصمة، بمجموعة من التوصيات، وهذا بعد تشخيص للوضع البيئي ونظافة المحيط والصحة، من خلال خرجاتها الميدانية التي أكدت على زيادة في نسبة تلوث الماء والهواء والتربة، خصوصا بعد تمركز27 منطقـة نشاطـــــــات و6 منــــــاطق صناعية بالعاصمة.أوصت رئيسة لجنة الصحة، النظافة وحماية البيئة، حورية أولبصير، خلال دورة المجلس الشعبي الولائي بالعاصمة، على ضرورة سعي سلطات ولاية الجزائر القيام بكل الإجراءات القانونية والإدارية، بغية تمكين مؤسسة جيسيتال من تسيير مركز الردم التقني الموجود على مستوى قورصو، كما كان الاتفاق عليه مسبقا، داعية في ذات السياق، إلى إلزامية التكوين المستمر للمكلفين بجمع النفايات من سائقي شاحنات، أعوان ومفتشو نظافة ومعالجتها بالطريقة الأحسن.كما أضافت ذات المسؤولة، أن حماية المحيط الخارجي المتواجد حول المؤسسات التربوية من التلوث الخاص بكل من القمامات المنزلية وقمامات التجار غير الشرعيين، وهذا حفاظا على صحة وسلامة التلاميذ وتوفير جميع الشروط الضرورية للتمدرس.وطالبت ذات اللجنة، السلطات الولائية، بضرورة التحرك العاجل لتحويل مصنع رايس حميدو للإسمنت وكل المؤسسات الصناعية الملوثة إلى خارج النسيج العمراني، وهذا بعد الاطلاع على نتيجة التلوث الموجود ومخاطره التي يتسبب بها خاصة في فصل الصيف، خصوصا وأن جميع المواطنين القاطنين بالقرب من هذه المصانع يعانون من أمراض حساسية ومزمنة.كما ناشدت أولبصير السلطات، على ضرورة التوظيف الإجباري لمندوبي البيئة في كل المؤسسات الاقتصادية، بناء على المادة 28 من القانون 10/03، علاوة على ضرورة تسييج أو وضع حدود لكل المساحات والفضاءات الخضراء سواء المهيأة أو غير المهيأة وهذا من أجل حمايتها في إطار المحافظة وحماية البيئة من مختلف الأخطار. أما فيما يخص الموارد البشرية، فتعمل اللجنة على ترقيتها وتطويرها، من خلال تطوير القدرات المهنية لعمال النظافة في مدرسة النظافة بولاية الجزائر، مع الحرص على توسيعها ودعمها بالوسائل الضرورية البيداغوجية والتقنيات الحديثة، داعية في ذات السياق، إلى ضرورة عصرنة طرق تسيير المؤسسات الولائية الناشطة في مجال البيئة وعصرنة عتادها تخفيفا للضغط الذي تشهده العاصمة، بوجود 3.5 مليون نسمــــة مــن العاصميين و2 مليون زائر.
|
|
||
|
ملاسنة تحوّلت إلى اعتداء عنيف بعصا
معاق حركي يفقع عين خصمه و يفقده بصره بسيدي بلعباس
سلّطت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء سيدي بلعباس عقوبة عامين سجنا في حق
المتهم المعاق المدعو (س.م) 38 سنة بعد إدانته بتهمة الضرب والجرح العمدي
المفضي إلى عاهة مستديمة بعدما تسبب في إفقاد بصر العين اليسرى للمدعو
(ص.ف) البالغ من العمر 35 سنة. تفاصيل القضية ترجع إلى تاريخ 22 فبراير
الماضي عندما نشبت ملاسنات حادة بين المتهم والضحية على مستوى محطة الوقود
بابن باديس انتهت بإقدام المتهم بإخراج عصا من صندوق سيارته، وباغت غريمه
بضربة على مستوى الجهة اليسرى من الرأس أدت حسب ما جاء في تقرير الطب
الشرعي إلى إصابة عينه اليسرى بثقب عضلي أثر على الشبكية وأدى إلى ضرر دائم
يجعل الرؤية بها مستحيلة.
وخلال المحاكمة أكد المتهم أنه لم يقصد إصابة الضحية على مستوى العين
والتسبب في عاهة مستديمة بل كان فقط يدافع عن نفسه بسبب جملة الشتم التي
تعرض لها من قبل الضحية، في حين هذا الأخير أكد أمام هيئة المحكمة أن
المتهم باغته بضربة عصا بالرغم من أنه لم تكن لديه النية في الدخول معه في
شجار بحكم حالته كمعاق حركيا. هذا والتمس النائب العام عقوبة سبع سنوات
حبسا في حق المتهم قبل أن يدان بالحكم الصادر آنفا .
ب. فاطمة
تعاني العزلة والتهميش والنقص الفادح في المرافق الاجتماعية
قصور بلدية اولاد سعيد بأدرار تطالب بحقها من التنمية
م . رياض
يواجه مئات السكان القاطنين بقصور بلدية أولاد سعيد الواقعة بنحو 280كلم شمال عاصمة الولاية ادرار، وهي إحدى البلديات النائية،معاناة جمة بسبب استمرار تدهور الأوضاع الاجتماعية والعزلة ومظاهر التهميش والإقصاء التي طالت هذه القصور منذ عديد السنوات.ومن بين القصور المنسية قصر اغزر وقصر الحاج قلمان وقصر اغلاد وغيرها، حيث يشتكي السكان بهذه المناطق على غرار الأحياء المتواجدة بمقر البلدية من اهتراء الطرقات والمسالك الفلاحيـــــة واستمرار ضعف الكهرباء وندرة المياه في بعض القصور والأحياء التي مازالت تعتمد على الشرب عن طريق التزود بمياه الصهاريج المخصصة من قبل البلدية والتي تعرف ندرة حادة خصوصا أثناء فترات الحر في فصل الصيف ككل سنة.يضاف إلى ذلك مشكل غياب الإنارة العمومية في غالب الأحياء السكنية وغياب مشاريع التهيئة الحضرية عموما في وقت يواجه فيه تلاميذ هذه القصور كغيرهم من المواطنين معاناة حقيقية جراء غياب ونقص وسائل النقل المدرسي، أين يضطر التلاميذ الى قطع مسافات طويلة تحت أشعة الشمس يوميا ذهابا وايابا من أجل الالتحاق بمقاعد الدراسة في مدارسهم التي تعرف هي أيضا أوضاعا مزرية نظرا لافتقارها للظروف الملائمة للتمدرس. وبحسب ما أفاد بعض سكان المنطقة فإن كل هذه المشاكل والانشغالات المطروحة لا تلقى آذانا صاغية لدى المسؤولين سواء على مستوى المجلس الشعبي البلدي أو على مستوى الدائرة بتيميمون، حيث يعتبر هؤلاء المواطنون أن قصورهم بمشاكلها هي خارج اهتمام المسؤولين المحليين رغم الشكاوى والنداءات الكثيرة الموجهة إلى السلطات . ويناشد المواطنون مسؤوليهم ضرورة الالتفاتة لأوضاع هذه المناطق المعزولة والنائية وتمكينها من مشاريع إنمائية قادرة على النهوض بها وتحريكها خاصة أن هذه القصور تمتلك قدرات ومقومات سياحية كبيرة على غرار قصر اغزر الذي تتواجد به معالم سياحية هامة كالمغارة القديمة التي يقصدها السياح منذ السنوات الماضية والتي هي في حاجة ماسة الى مرافق سياحية بجانبها تعود بالفائدة على سكان المنطقة وتوفر لهم مناصب شغل دائمة. وأمام هذه الانشغالات المطروحة، ينتظر سكان قصور بلدية أولاد سعيد برامج استعجالية من قبل السلطات الولائية وتحريك التنمية بها قصد تحسين أوضاع السكان.
طرقاتها تحولت إلى شبه مستنقعات
كل المنافذ المؤدية إلى حي الوئام مغلوقة
تسببت الأمطار المتهاطلة بوهران في عودة المتنقعات الطينية والوحل إلى سكان
حي الوئام المعروف "سانبيار " التابع لبلدية مسرغين حيث بات يشكل هاجسا
أمام القاطنين بالقرب من اكبر مستنقع مائي بغرب الوطن (السبخة الكبرى)ويضم
ازيد من 15000 ساكن للتحضير لاستقبال هذا "الضيف الثقيل" ككل سنة فتجد
العائلات تقتني "البوط " لابنائها المتمدرسين لعلهم يفلحون في عبور
المستنقعات التي تتشكل منذ بدايات شهر سبتمبر ولا تجف سوى بعد شهر افريل او
ماي حسب "الاحوال الجوية " وتجد ارباب الاسر يسارعون الى شراء الرفوش
ومستلزمات مكافحة التسربات المائية الى منازلهم فيما ينهمك اخرون في
الاستعانة ب"الرامبلي " امام بيوتهم لاتقاء شر السيول وعلى عكس الاحياء
الاخرى التابعة لبلدية مسرغين و التي لم يترك القائمون على تسيير شؤون
المجلس الشعبي البلدي حفرة الا وردموها .
حيث اصبحت كل طرقاتها معبدة وساحاتها تسر الناظرين على غرار ما يشهده حي
رابح الذي كان يسمى في الماضي "الدوار" والذي تحول في عهدة "المير " الحالي
الذي يقطن هنالك الى حي راقي بشهادة السكان حاله حال حي "الحشايشي" وحي
الرحمة وحي زبانة وحي اول نوفمبر وحتى بعض التجمعات الريفية الواقعة هنا
وهناك بقي حي "الوئام " مهمشا منذ ازيد من 30 سنة خلت فلا طرقات ولا ارصفة
ولا بالوعات لتصريف مياه الامطار الامر الذي جعل الحي يتحول كل موسم شتاء
الى مستنقع موحل طوال ايام الشتاء القارص مما يصعب الدخول والخروج منه حتى
بالمركبات ولم يتوانى السكان عن طرق ابواب المسؤولين المتعاقبين على المجلس
الشعبي البلدي منذ سنوات دون ان يلتفت اليهم احد بحجة ان الحي كان في
الماضي مستنقعا يمثل امتدادا طبيعيا للسبخة الكبرى ولا يمكن لاي مشروع ان
ينجح فيه وكان السكان في السنوات القليلة الماضية قد طردوا عدة مقاولات
بسبب تماطلها في استكمال الاشغال المكلفة بها حيث غالبا ما يتم الشروع في
انجاز الطريق وتركه لاسباب غير مبررة على راسها ظاهرة صعود مياه السبخة
وغرق جرافات المقاولات في الوحل الامر الذي يتسبب في تحويل الحي اثناء
الاشغال الى مستنقع اخر اكثر توحلا من سابقه ولم يتم برمجة اي مشروع جديد
لتهيئة الحي منذ طرد المقاولة الاخيرة بعد ان عاثت في طرقات الحي وحولتها
الى خليط اشبه بمعجون الامر الذي يضاعف من معاناة السكان الذين يقومون
بمراسلة السلطات المحلية لانقاذهم من هذه المقاولات الفاشلة وامام هذا وذاك
يبقى سكان هذا الحي المنكوب في انتظار الفرج منذ عقود ىوياملون في والي
ولاية وهران انقاذهم من بركة الوحل التي يعيشون فيها منذ نحو 30 سنة.
اسماعيل بن
أحداث محلية
وادي ارهيو بغليزان
الإفراج عن قائمة 200 وحدة سكنية اجتماعية قبل نهاية السنة
كشفت مصالح بلدية وادي أرهيو بولاية غليزان، أن مصالحها ستفرج خلال الأسابيع القليلة القادمة عن حصة 200وحدة سكنية اجتماعية ايجارية والواقعة بحي الوئام المدني.وحسب ما علم من ذات المصالح، فإن الإفراج سيكون كأقصى حد قبيل نهاية السنة الجارية كون عملية دراسة الملفات ما تزال جارية على قدم وساق للحسم والفصل في القائمة الأولية للمستفيدين، حيث يسمح لكل مواطن لم يسعفه الحظ التقدم بطعن رسمي لدى اللجنة الولائية للطعون.
وحسب المصدر نفسه، فإن العشرات من المواطنين لا يزالون يترددون أسبوعيا على مكتب رئيس الدائرة لطرح انشغالاتهم ومشاكلهم المتعلقة بمشكل السكن، حيث فتح سجل خاص بإنشغالات المواطنين.
من جهة ثانية فإن تأخر عملية الافراج عن الحصة السكنية أدى إلى تجمع العشرات من المواطنين القادمين من مختلف أحياء المدينة مرارا وتكرارا أمام مقر الدائرة لمطالبة القائمين على شؤون الدائرة بالإسراع في الإفراج عن قائمة المستفيدين.
أسعارها المنخفضة حولتها إلى قبلتهم المفضلة
أفارقة يكتسحون الفنادق القديمة ومصالح الصحة تتحذر بوهران
حذرت مصادر طبية من مغبة ترك الحرية المطلقة لرعايا أفارقة وجدوا في بعض
الفنادق المهجورة التي تحولت بمرور السنوات إلى هياكل ينفر منها الزوار
بالنظر لحالتها المتردية في مقدمتها تصدع شققها و تهديدها المباشر للزوار
،و ما شجع أكثر على الإقبال عليها من طرف رعايا أفارقة هو أسعارها المنخفضة
التي لا تتعدى ال200 دينار. و قد دقت نفس المصادر ناقوس الخطر حيَال ظاهرة
انتشار الأفارقة بتلك الفنادق المهجورة التي تكثر ، بسيدي الهواري و
الدرب.
و ما زاد من اهتمام بعض مسيَري الفنادق المهجورة بحشود الأفارقة هو تراجع
نشاطهم بشكل كبير مما حكم على العديد منهم بالإفلاس مما جعلهم لا يعيرون
لأخطار الأمراض المعدية أي اهتمام. رغم أن القوانين المسيرة للفندقة تلزم
أصحابها إخضاع الزوار خاصة إن كانوا من فئة الأفارقة إلى المراقبة الطبية.
من جهة موازية كشفت مصادر من مديرية السياحة عن وجود حوالي 10 فنادق تتواجد
معظمها بحي سيدي الهواري صارت تعاني من التصدع والهشاشة و قد صار أمر
غلقها جد ضروري لحماية الزبائن في حين يمنع استقبال أفارقة من دون إخضاعهم
للمراقبة الطبية أو على الأقل حضور بحوزة الزائر الإفريقي دفتر صحي لتفادي
انتشار الأمراض ، و سيتم خلال ذلك شن حملات مداهمة واسعة بالتنسيق مع
مصالح الأمن لطرد زوار الفنادق المهجورة حتى يتم منع وصول الأمراض المعدية
الخطيرة مثل الإيبولا و غيرها إلى الجزائر لاسيما بعد ظهورها في عدة دول
إفريقية .
صادق.ف
وادي ارهيو بغليزان
الإفراج عن قائمة 200 وحدة سكنية اجتماعية قبل نهاية السنة
كشفت مصالح بلدية وادي أرهيو بولاية غليزان، أن مصالحها ستفرج خلال الأسابيع القليلة القادمة عن حصة 200وحدة سكنية اجتماعية ايجارية والواقعة بحي الوئام المدني.وحسب ما علم من ذات المصالح، فإن الإفراج سيكون كأقصى حد قبيل نهاية السنة الجارية كون عملية دراسة الملفات ما تزال جارية على قدم وساق للحسم والفصل في القائمة الأولية للمستفيدين، حيث يسمح لكل مواطن لم يسعفه الحظ التقدم بطعن رسمي لدى اللجنة الولائية للطعون.
وحسب المصدر نفسه، فإن العشرات من المواطنين لا يزالون يترددون أسبوعيا على مكتب رئيس الدائرة لطرح انشغالاتهم ومشاكلهم المتعلقة بمشكل السكن، حيث فتح سجل خاص بإنشغالات المواطنين.
من جهة ثانية فإن تأخر عملية الافراج عن الحصة السكنية أدى إلى تجمع العشرات من المواطنين القادمين من مختلف أحياء المدينة مرارا وتكرارا أمام مقر الدائرة لمطالبة القائمين على شؤون الدائرة بالإسراع في الإفراج عن قائمة المستفيدين.
انجر عنه انفجار زجاج 5مركبات مركونة
تفحم محتوايات محل تجاري بحي زبانة
اندلع عشية أول أمس حريق مهول بمحل لبيع المواد الغذائية المتواجد بحي
زبانة وسط مدينة وهران خلف خسائر مادية معتبرة منها جميع المواد التي كانت
بالمحل كما تسبب الحريق في تخريب بعض السيارات لتي كانت مركونة بالقرب من
المحل التجاري فور إخطارها سارعت عناصر الحماية المدنية الى إلى مكان
الحريق مدعمين ب12 عون إطفاء حيث باشروا بعملية الإطفاء وإنقاذ بقية
السيارات المتواجدة قرب المحل والمسكن المجاور وقد خلف الحريق حالة من
الذعر وسط سكان الحي حيث وقد بينت التحقيقات الأولية أن النيران نشبت
بمرحاض المحل اثر شرارة كهربائية .
صفي.ز
بالطريق الرابط بين بلاتو و نهج سيدي الشحمي
انعدام سياج حديدي يهدد سلامة السائقين
لا يفقه أصحاب المركبات الصغيرة و النفعية و كل مستعملي الطريق بين بلاتو و
نهج سيدي الشحمي بمقربة من مقر الضمان الاجتماعي، سبب تجاهل مصالح بلدية
وهران للخطر الذي يتهدد حياتهم ،إذ يوجد على نهاية الجسر مقطع غير محمي
بالسياج الحديدي الذي يفترض به منع السيارات من الوقوع في أسفل ،فالجسر
الرابط بين بلاتو و سيدي الشحمي يحيط به سياج حديدي يمنع السيارات و
الحافلات من الوقوع في هاوية الطريق غير أن جزءا من هذا الطريق غير محمي
بالسياج قرابة 10 أمتار من السياج علما أن طول الجسر كليا 40 مترا لهذا كان
يسمى سابقا ب طريق ال 40 مترا .
بحيث كادت مؤخرا سيارة من نوع كليو السقوط في الهاوية نظرا لانعدام الإنارة
و نظرا لكون السائق لا يعرف بانعدام سياج الأمان الذي يحيط الطريق، هذا و
قد تعرضت سيارات عديدة لنفس الموقف ، وحسب أحد سائقي سيارات التاكسي فان
حادث مميت حصل نهاية الأسبوع المنصرم لأربعة شباب كانوا يسيرون بسرعة مفرطة
في الجسر ،و لولا حفظ الله و ستره لكانوا جميعهم في المشرحة حاليا لولا أن
السيارة أوقفها الحائط المقبل قبل وقوعها في الهاوية، و الخسائر انحصرت في
تدمر السيارة بأكملها و جروح طفيفة للشباب. هذه الحوادث المتكررة أثارت
سائقي المركبات كثيرا ،دون أن تستطيع تحريك ساكن في السلطات الوصية أو في
مصالح البلدية لاستكمال وضع السياج الحديدي للجسر ، ليستمر الخطر يحدق
بسائقي السيارات و كل مستعملي الطريق الرابط بين بلاتو و لاكازورون،
فبالرغم من الشكاوى العديدة لهؤلاء الا ان الوصاية تنتظر حصول مأساة كبيرة
ووقوع ضحايا كثر للتمام السياج الأمني .
ح.ح
بسبب ضيق مقر الحالة المدنية
سكان الحراش بالعاصمة يطالبون بملحقة إدارية جديدة
نادية. ب
يطالب سكان بلدية الحراش بالعاصمة من السلطات المحلية ضرورة تشييد ملحقة إدارية جديدة، خصوصا أن مصلحة الحالة المدنية ببلدية الحراش أصبحت تشهد ضغطا كبيرا، وهذا في إطار تحسين الخدمة العمومية للمواطن الجزائري، والابتعاد عن المشاكل التي تواجههم يوميا عبر شبابيك الحالة المدنية.قال المواطنون خلال حديثهم مع وقت الجزائر إن مصلحة الحالة المدنية ببلدية الحراش أصبحت تعرف اكتظاظا كبيرا بسبب المواطنين الذين يتوجهون لشبابيك الحالة المدنية في مختلف الأوقات قصد استخراج مختلف الوثائق الإدارية، إضافة إلى استخراج وثائق الهوية الخاصة بمختلف المسابقات التي أطلقتها مصلحة الوظيف العمومي حديثا، حيث يكثر الطلــــب على شهادات الميلاد بنوعيـــــها رقـــــم
12 و12 (خ) وشهادة الإقامة إلى جانب شهادة الحالة المدنية وغيرها من الوثائق الأخرى لتكوين ملفات مختلفة، وهو الأمر الذي أدى إلى تشكيل طوابير طويلة، ووجود العديد من المشاكل التي لا تنتهي في الكثير من الأحيان إلا بتدخل المسؤولين بالبلدية.
وقد زاد غياب أعوان الأمن بالبلدية من أجل تنظيم الطوابير المشكلة يوميا،من استياء المواطنين مؤكدين خلال حديثهم أن هذا الأمر ساعد في نشوب مناوشات مرارا بين عمال الحالة المدنية والمواطنين، حيث يصل الأمر في العديد من المرات إلى وجود اعتداءات ومضايقات دون تدخل من أي عون لردع مثل هذه التصرفات التي أصبحت تعيق الأداء الحسن لعمال المصلحة، إضافة إلى عامل المعريفة ، مشيرين خلال حديثهم أنهم يعيشون هذا المشكل منذ عدة سنين دون أن تتحرك السلطات المحلية لاحتواء الوضع، وتشييد ملاحق للحالة المدنية من أجل القضاء على المشكل نهائيا.
وأكد محدثونا أنهم طالبوا في العديد من المرات السلطات المعنية بضرورة تزويد أعوان أمن وإضافة شبابيك أخرى خصوصا أن عدم اتساع المصلحة للمواطنين الذين يتوافدون في كل مرة على مصالح البلدية وضيق مساحتها ونقص المكاتب بالمصلحة أدى إلى نقص في عدد العمال وتدني مستوى تقديم الخدمات، خلافا لما تدعيه الحكومة في كل مرة والمطالبة بضرورة تحسين الخدمة العمومية المقدمة للمواطن، أو تشييد ملاحق إدارية جديدة كأحسن حل نهائي للمشكل.
رغم ربطهم بسد أسردون منذ رمضان الماضي
سكان القطب الحضري بقصر البخاري بالمدية دون ماء
بلال موزاوي
يعيش سكان حي القطب الحضري ببلدية قصر البخاري، أزمة حادة في الماء الشروب بالرغم من وصول ماء مشروع كدية أسردون، إلى حنفياتهم لأزيد من شهر وإلى مدينة قصر البخاري بداية شهر رمضان الماضي.وحسب ما قالته مصادر مطلعة لـ وقت الجزائر فإن سكان القطب الحضري يناشدون المسؤول التنفيذي الاول بالولاية التدخل لأجل إعادة المياه إلى مجاريها، بتزويدهم بالمادة الضرورية في ظل انشغال أطفالهم بالدراسة.
وقد جاءت هذه المناشدة بعد أن تبين لسكان ذات الحي، بأن صراخاتهم لم تعد تسمع لدى المسؤولين القائمين على قطاع الماء، حسب نفس المصادر، وعلى الرغم من استفادة سكان قصر البخاري من مشروع العصر ، والذي قضى نهائيا على ظاهرة زيارة المياه لحنفيات المنطقة مرة واحدة في الأسبوع وأحيانا خلال شهر كامل غير أنه واستنادا لتصريحات بعض سكان الحي فإن مصالح الجزائرية للمياه لم تعد تزودهم بالمياه الصالحة للشرب والطهي وفق الحصص المخصصة لأحياء المدينة ولأكثر من عشرة أيام متتالية، وهذا رغم أنهم أبلغوا ذات المصالح عديد المرات بالمشكلة ولكن دون جدوى، ما جعل أحدهم يصف تصرفاتها باللامبالاة والتماطل، ما قد يضطرهم إلى الاحتجاج بطريقة الخروج للشارع، للمطالبة بتوفير المياه الصالحة للشرب، مناشدين الوالي التدخل لدى مسؤولي الجزائرية للمياه لحل المشكل.
الحماية المدنية تشرع في التكوين للتجاوب مع داء الإيبولا
حقيبة طبية لـ 62 ألف مواطن تكونوا في تقديم الإسعافات الطبية
ع. عمار
أكد مدير الإسعاف الطبي بالمديرية العامة للحماية المدنية أحسن سعدي أن هذا الجهاز شرع في ترتيبات خاصة للتكفل بحالات محتملة لداء إيبولا من خلال تكوين الأعوان واتخاذ الإجراءات اللازمة في حالة التدخل وأوضح المقدم سعدي خلال أشغال ملتقى جهوي للإسعاف الطبي،المنظم أول أمس بغليزان أن سلك الحماية المدنية يعمل بالتنسيق مع وزارة الصحة للتصدي لداء إيبولا وذلك عن طريق تكوين أعوان الحماية المدنية حول أخطار المرض والإجراءات التي يجب اتخاذها خلال عمليات التدخل.أضاف ذات المسؤول أن هذا اللقاء هو امتداد للملتقى الوطني الذي انعقد بتاريخ 16 من أكتوبر المنصرم والذي يهدف الى رفع انشغالات الجهاز الطبي وكذا إثراء موضوع داء إيبولا بأفكار والحلول التي اقترحها أطباء الولايات المشاركة الـ13.
وكشف ذات المتحدث في هذا الصدد أن المديرية العامة للحماية المدنية اتخذت إجراءات وقائية للتجاوب مع هذا النوع من الأمراض بعد اكتشاف حالتين بمالي وإمكانية تنقل المنتخب الوطني لكرة القدم ومناصريه.
وأبرز المدير الفرعي للإحصائيات والإعلام بالمديرية العامة للحماية المدنية المقدم فاروق عاشور أنه تم تخصيص سيارتين للإسعاف في كل ولاية وفرقة مجهزة بأطباء وعتاد للوقاية، مؤكدا على أهمية التحسيس وكذا ضرورة التحلي باليقظة في حالة اكتشاف إصابة بإيبولا.
وكشف المقدم فاروق عاشور أن مصالح الحماية المدنية كونت 62 ألف مواطن في مجال الإسعافات الأولية مبرزا أن هذا التكوين يندرج في إطار مبادرة تكوين مسعف واحد لكل عائلة جزائرية والتي انطلقت سنة 2010، مضيفا أن من أولويات المديرية العامة للحماية المدنية الرفع من عدد المسعفين المتطوعين بمختلف ولايات الوطن. وكشف ذات المسؤول عن مشروع تزويد كل مسعف متطوع بحقيبة طبية مجهزة وذلك قصد تدخل هؤلاء المسعفين في حالة الحوادث المختلفة أو الكوارث الطبيعية، وقد عرف هذا اللقاء الذي يندرج ضمن برنامج نشاطات المديرية العامة للحماية المدنية الذي سطرته لهذه السنة مشاركة أطباء بسلك الحماية المدنية ومختصين في الإسعاف الطبي لـ 13 ولاية من الغرب وجنوبه على غرار غليزان وبشار تلمسان وتيارت وسيدي بلعباس ومستغانم ومعسكر ووهران والبيض وتندوف والنعامة وعين تموشنت.
تحتاج لعملية جراحية بالخارج بـ300 مليون سنتيم
من ينـــقذ ميليســـــا من مــــــرض خبيث ينهش جسدها؟
فلة زخروف
الامر الذي جعل عائلة ميليسا تناجي قلوب المحسنين من أجل التبرع لها. الطفلة البريئة تعاني يوما بعد يوم، بسبب مرض السرطان الذي أصابها ما جعل عائلتها تدخل في حالة لا متناهية من الحزن والألم، كيف لا و ابنتهم تتخبط بين أيديهم و تذبل كالشمعة أمام أعينهم ولا يستطيعون أن يحركوا ساكنا خاصة أن الأب موظف بسيط لا يقدر على تسديد تكاليف العلاج، فالطفلة من عائلة متواضعة شاءت الأقدار أن تبلى بهذا المرض الخبيث على مستوي البطن والذي يعتبر مرضا نادرا . جسم الطفلة الصغيرة يضعف، يوما بعد يوم فالمرض الخبيث يفتك بها وينغص عليها صفو حياتها، ناهيك عن العلاج الكيميائي الذي تخضع له، هذه المعاناة لا يمكن تحملها من قبل الشخص البالغ، فما بالك بطفلة في الخامسة من عمرها. أسرة ميليسا اليوم تستغيث وتناشد القلوب الرحيمة إعانة ابنتهم والتبرع لها من أجل جمع المال وإرسالها لتلقي العلاج بفرنسا، فمصيرها وحياتها مرتبطة بتبرعاتكم وكل الآمال معلقة على هذه التبرعات حتى تتمكن هذه الطفلة البريئة من الشفاء ومواصلة حياتها. لكل من يهمه الامر الاتصال بالجريدة.تسجيل 62 قضية كفالة منها 11 خارج الوطن
إحصاء 100 طفل غير شرعي منذ بداية السنة بوهران
ع. م
كشفت أمس مصادر مسؤولة من مصلحة الحماية الاجتماعية بمديرية النشاط الاجتماعي بوهران لـوقت الجزائر، أن مصالحها قد قامت بتسجيل ما يزيد عن100طفل غير شرعي تم إحصاؤهم منذ مطلع السنة الجارية إلى غاية شهر أكتوبر المنصرم، بعد العثور عليهم في الطرقات وكذلك بأعتاب المنازل، أو تركهم بمصالح التوليد والنساء بالمستشفيات والعيادات العمومية، بعد تخلي أمهاتهم عنهم درءا للفضيحة ولعدم قدرتهن على تحمل بذرة الخطيئة، كون معظمهن من شريحة الشابات اليافعات، لتبدأ رحلتهم مع المعاناة ومسلسل الحرمان وكذلك نظرة المجتمع القاسية التي كشفت المتحدثة أنها غالبا ما تولّد للأطفال عقدا نفسية خطيرة، لنعتهم بأولاد الحرام واللقطاء، وكذلك افتقادهم للحنان والدفء الأسري منذ نعومة أظافرهم. وفي السياق ذاته، كشفت المصادر الموردة للخبر ،أن ظاهرة تبني الأطفال غير الشرعيين عرفت خلال السنوات القليلة الماضية تطورا من قبل الأزواج المحرومين من نعمة الذرية والإنجاب، حيث تم إحصاء نحو 254 طلب كفالة تم إيداعه منذ مطلع السنة الجارية إلى غاية شهر أكتوبر فيما لم يتم تسوية إلا 62ملف كفالة منها 11عقد كفالة بالخارج و51 عقد كفالة داخل الوطن، وتشرف على عملية انتقاء الكافلين لجنة مختصة بمديرية النشاط الاجتماعي يرأسها المسؤول الأول عن القطاع وتضم ممثلين عن جميع الجهات الوصية، حيث تقوم بدراسة طلبات الكفالة على أساس إجراء تحقيق ميداني يستهدف العائلة المستقبلة ضمانا لحقوق الطفل المتكفل به. جدير بنا الذكر أن مصالح الأمن بوهران قد أحبطت العديد من محاولات تهريب العديد من الأطفال غير الشرعيين نحو الخارج بعد تبين شراؤهم من قبل أمهاتهم البيولوجيات، وذلك من خلال تفكيك عدة شبكات في السنوات الأخيرة سيما بالمستشفى الجامعي بن زرجب والتي كانت تنشط في الإجهاض والبزنسة بالأطفال الناتجين عن علاقات غير شرعية.غنيــــة بالتفــــاصيل والأحـــداث والمعلـــومــات
فيليكس كولوزي يصدر مذكرات السجـــون ويـروي كفــاحـــه إلى جــانب الجــزائريــين
خالدة.م
تحت عنوان مذكرات السجون، أصدر فيليكس كولوزي -وهو مجاهد أوروبي في سبيل استقلال الجزائر، وسجين سابق حتى 1962- مذكراته الشخصية باللغة الفرنسية، عن دار الكلمة.. محطات غنية بالتفاصيل والمعلومات الدقيقة عن مختلف الشخصيات التي التقاها والأحداث التي عاشها، والأماكن التي ارتادها او اقتيد إليها..شاءت الأقدار أن يولد عشية احتفال فرنسا بمئوية احتلالها للجزائر (1930).. هذه الجزائر التي عشقها وضحى من اجلها بالغالي والنفيس. ثم كتب عنها ليؤرخ هذا الحب، ويكشف صفحات مجهولة من حياة الجزائريين والأروبيين حتى الاستقلال.
أصول غامضة
يبتدئ كولوزي مذكراته بالحديث عن طفولته في جزائر عامرة بالأوروبيين.. طفولة لم تخلُ من تساؤلات عميقة عن الهوية، هوية عائلته.. قيل له أنه ابن عائلة مهاجرة.. من أين جاءت عائلته؟ سؤال لم يرغب الوالد في الإجابة عنه، وجعل الابن يحتار أكثر: إن زملاءه في الفصل الدراسي لا يخفون أصولهم. قيل له إنه كورسيكي، لكن جدّيه لم يرغبا في التحدث في الموضوع، ولا في ما يتعلق بأصول العائلة.. وهذا أرّقه لعدة سنوات.
ويستطرد الكاتب في تفاصيل هذه المشكلة بقوله: عندما صرت يافعا، زرت ايطاليا، وفي المركز الحدودي نطق العامل اسمي بالايطالية: فيليتشي كولوتشي..، وهذا زاد من دهشة الفتى وحيرته، فقد كان والده يخجل بأصوله، ويخجل من كونه ابن عائلة مهاجرة.. ولكن، هل هو من إيطاليا؟ وجاءت الإجابة الحاسمة بعد سنوات من ذلك، حين صار الكاتب عاملا في مصلحة الكهرباء كتقني متخصص، عندها أقام في نزل صغير، والتقى برجل أوروبي من مدينة سكيكدة يدعى كولوزي.. ومنه عرف أن أسلافه كانوا صيادي سمك في كلابيري الايطالية، وقد استوطنوا الجزائر عام 1870.
أوروبيون وجزائريون
في سنة 1946، دخل فيليكس الحياة المهنية، في معمل لصنع الهواتف اليدوية والهواتف الاوتوماتيكية وكل ما يتعلق بهما من ملحقات ومعدات. وتطرق في الفصل الثاني إلى ظروف العمل في الجزائر بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وشرح سياسة فرنسا الإنتاجية والصناعية، التي كانت تكرس الجزائر كمزرعة كبيرة ومنجم لا ينفد للثروات المعدنية والمحروقات.
وتطرق أيضا إلى لقائه ببيار كوت، الذي كان صاحب الفضل في توعية فيليكس وجعله يتخذ مسار حياته النضالي. فقد حدثه عن الاستعمار في الجزائر، وكيف تحتل فرنسا بلدانا في إفريقيا وآسيا، وكيف احتلت بلدانا أخرى، أراضي شعوب أخرى، وكيف سيق الرجال والنساء الأفارقة كعبيد في سفن للسخرة في أمريكا، حدثه أيضا عن حركات التحرر في الهند الصينية وبسالة أبناء البلد في تحرير بلدهم. كانت أول مرة عرف فيها الفتى فيليكس (وعمره 16 سنة) انه يعيش ضمن بلد يغتصب إنسانية بلد آخر.
بعد سنة واحدة، انخرط في السلك النقابي، واصطدم بزيف شعارات رئيس الهيأة النقابية، فاستقال وانخرط في نقابة أخرى شاركت في المطالبة بحقوق العمال المضربين.. وتطور به الأمر إلى أن صار ينظم إضرابات عمالية. وفي تلك المرحلة التقى شخصيات كان لها دور كبير في حركة انتصار الحريات الديمقراطية، أو في جبهة التحرير الوطني فيما بعد، وأوروبيين مختلفين: أروبيون يعملون مع جزائريين دون احتقار او عقدة!
وفي تلك المرحلة أيضا، اقتنى الشاب دراجة، وصار يتجول بها في المدن والقرى الصغيرة حول العاصمة، حتى حدود شرشال، واصطدم كثيرا بمظاهر البؤس التي كانت تُغرق يوميات الجزائريين في المداشر والدواوير والأحياء القصديرية، وشعر بصدمة عميقة في إنسانيته وهو يرى الأرجل الحافية في عز الشتاء، مقابل الثراء الفاحش للأروبيين: كيف يكون هؤلاء أبناء بلد واحد؟ وكيف يسمح إنسان لنفسه أن يعيش هانئا وهناك من يتضور جوعا ويرتعش بردا؟
وصف كولوزي حياة المعمرين الباذخة، وأملاكهم، كما وصف حياة القياد والباشاغوات وكيف كانوا يعاملون المستخدمين الجزائريين أسوأ معاملة، كما تحدث عن الملاك الأوروبيين الصغار، الذين كانوا أكثر عنصرية ومعاداة للجزائريين، على الرغم من قلة نفوذهم وصغر ملكياتهم.
أول نوفمبر 1954
ساءت علاقة الشاب الفرنسي مع عدد من المعمرين، بسبب إنسانيته تجاه الجزائريين. إلى أن جاء يوم الفاتح من نوفمبر 1954، الذي كتب عنه ما يلي: الانتقال إلى الكفاح المسلح فاجأنا، ولكننا لم نستغرب. كان حتميا، مع كل ما كابده الجزائريون منذ 1830، كان على ذلك أن ينفجر يوما ما! أكررها: لقد كان الجنرال ديفال على حق عندما صرح عام 1945: أعطيتكم الأمان لمدة 10 سنوات!.
وتحدث عن معاناة الشعب الجزائري والقوانين الجائرة، وعن كفاح الشعوب الأخرى في تلك المرحلة، وعن ردود فعل المعمرين الغاضبة من تجرؤ الجزائريين على أمر كهذا، وعلى ما كتبته الصحافة الاستعمارية في تلك المرحلة، مستثنيا آلجي ريبيبليكان التي كان لها موقف آخر لصالح الجزائريين.
وعن انخراطه في الكفاح المسلح الجزائري، كتب كولوزي: في ماي 1956، اتصل بي علواش الذي كنت قد تعرفت عليه في زلزال أورليانفيل، واخبرني أن جماعات مسلحة قد أنشأها مقاتلو التحرير، كل جماعة مكونة من 4 او 5 افراد، وسألني إن كنت موافقا على الانضمام إليهم، قبلت، فقد كنت انتظر عرضا كهذا.. قلت لنفسي: ليس مهما مع مقاتلي التحرير او جبهة التحرير، المهم المشاركة.
وشرح له علواش الأخطار التي تنتظره، من اعتقال وسجن وتعذيب وإعدام.. لكن كولوزي لم يتراجع، بل انه كان مسرورا لأن زوجته تعمل، وبالتالي يمكنه أن يطمئن إلى إعالة أبنائه في غيابه، ولأنه كان أوفر حظا من المجاهدين الجزائريين الذين التحقوا بالحرب وتركوا عائلاتهم الكثيرة العدد دون معيل.
سجون وحرية
بعد مدة قصيرة اكتشف البوليس الفرنسي نشاط كولوزي الفدائي، وسرعان ما زجّ به في السجن بعد أن اقتحم المنزل ليلا. لم يستطع كولوزي الهرب، فكل ما فعله لحظتها هو التخلص من أوراق سرية تتعلق بالمجاهدين. لتبدأ رحلته مع التعذيب والسجن، في سجون العاصمة، لومبيز، بوميت، فراسن، ايتومب، لا سانتي، روان بون نوفيل، تولن فونتين بلو، وسجون أخرى في الجزائر وفرنسا.
أطلق سراحه سنة 1962، ليعيش في الجزائر التي أحبها، حياته فيها لم تكن سهلة بالنظر الى المشاكل الكثيرة التي اعترضته.. لكنه أحبها دون ثمن، بعد أن دفع من اجلها كل ما استطاع من ثمن..
عمــارات عدل البائسة بالعاشور
بات المستفيدون من سكنات عدل بدابوسي بالعاشور ولاية الجزائر، يعانون الأمرّين، كلما تعلق الأمر بانقطاعات التموين بالمياه، حيث غابت المياه عنحنفيات بعض العمارات منذ أيام.. ويعود السبب إلى أن العمارات المتكونة من أزيد من 12 طابقا، على غرار العمارة رقم 5، تكون آخر من يصل إليها
الماء، بعد أن يتم إعادة تزويدهم بعد قطعه، ولكن، الذي حدث أنه تم قطع التموين، يوم الجمعة صباحا، بعد أن ارتوى أصحاب العمارات الأخرى بعد فترة
قطع دامت 48 ساعة، ولكن قبل أن يصل الماء إلى سكان تلك العمارة البائسة.
متى يتم الفصل في توقيت صلاة الظهــــــر؟
يتساءل بعض المصلين عن طول انتظار قرار المجلس العلمي لوزارة الشؤون الدينية، بخصوص توقيت رفع آذان صلاة الظهر، حيث أوكلت له، منذ أزيد عن السنة، مهمة الفصل في اعتماد إما الإجتهاد المعمول به حاليا، والمتمثل في توحيد توقيته في كامل الفصول، وعبر كامل مساجد التراب الوطني، على الساعة 13 و20، أو تركه كباقي الأوقات، خصوصا في هذا الفصل، الذي يتأخر فيه رفع الآذان أربعين دقيقة عن توقيته الحقيقي بالعاصمة مثلا.. ما يعني أن الصلاة تقام في الجزء الثاني من الوقت الاختياري، والمشكل يظهر في صلاة الجمعة، حيث يصل في بعض المساجد إقامتها قبل دقائق عن صلاة العصر.
لا ماء، لا طريق، لا كهرباء، لا مدارس ولا سكن ريفي
سكان القلاعة بغليزان.. هنا تتوقف الحياة
لم يجد سكان دوار القلاعة ببلدية حد الشكالة التابعة إقليميا لدائرة عين
طارق والمتواجدة أقصى الجنوب الشرقي لولاية غليزان من وسيلة مجدية تمكنهم
من رفع انشغالاتهم المشتركة بين نحو 16 عائلة تسبح على نسيج منطقتهم التي
تبعد بمسافة تزيد عن 12 كلم من مقر البلدية، إذ لم تشفع لهم مساعيهم
الحثيثة باتجاه أهل الحل والربط من المجالس المحلية المنتخبة والمصالح
الإدارية الأخرى في تحقيق ولو الحد الأدنى من المصلحة لفائدة النسبة
المطلقة من سكان الجهة وفي مقدمتها ربط سكناتهم بالكهرباء الريفية بعدما
خربت الشبكة خلال سنوات الدم والدمار،
إذ سرقت الكوابل فيما بقيت الأعمدة قائمة والعملية لا تتطلب سوى وضع 5 كم
من الخيوط لإعادة النور لبيوت السكان الذين عاد بعضهم من ولاية وهران
وآخرون من وادي ارهيو واستفادوا من سكنات ريفية وهم اليوم يخدمون أرضهم
بالرغم من عدم استفادتهم من مشاريع الدعم الريفي الذي أقرته الدولة
لأمثالهم، مستطردين أن مصالح البلدية وأمام هذا الوضع منحتهم مولدا
كهربائيا لمواجهة الظلام الدامس في شهر رمضان الماضي وأن منطقتهم كانت قد
عرفت مجازر رهيبة، غير أن الحياة عادت لها وأمل السكان يبقى في تحرك مصالح
الولاية لمساعدتهم على الاستقرار في هذه الجهة التي كانت قبل سنوات المأساة
مصدر تموين كل الجهة بمختلف أنواع الخضر والفواكه بل كان إنتاجها يصل
ولاية تيارت المجاورة.
16 عائلة محرومة من الكهرباء
ففي هذا السياق، أوضحت مجموعة من السكان المعنيين بسياسة إعادة اعمار
المناطق المهجورة أنه وأمام تردي أوضاعهم الاجتماعية التي وصفوها بالمزرية
التي لحقت بهم جراء عيشهم في أوساط بيئية متعفنة كانت ملاذهم الوحيد للفرار
من حالة هوس الخوف وهستيريا الرعب التي خيمت على منطقتهم، يستغيث هؤلاء
بوالي الولاية قصد تخصيص لمنطقتهم مشاريع إنمائية على غرار ما استفادت منه
أقاليم الولاية الأخرى، خاصة ما اندرج موضوعها بالسكن الريفي، وحسب
المتضررين تكون مجالس بلدية حد الشكالة المتعاقبة عمدت بغير وجه حق إلى
إسقاط منطقتهم من مختلف المشاريع، الأمر الذي حال دون استفادتهم من مختلف
أنواع الدعم والإعانات الريفية، يحدث هذا يضيف المتحدثون رغم رسائلهم
العديدة والمتعددة نحو مديرية المناجم بالولاية، فمن هذا المنطق أعاب هؤلاء
على المشجب الذي تعلق عليه المصالح المعنية سبب رفضها توجيه مشاريع فلاحية
ريفية لفائدة 16 عائلة لها نمطية معيشية حسب المورد المتوفر، فلاحية
وزراعية، إلى جانب انعدام مياه الشرب.
كما أوضح بعضهم أن العديد من أبنائهم خاصة الفتيات طلقوا مقاعد الدراسة،
في ظل انعدام ابتدائية والتدهور الكلي للطريق الرابط بين دوار القلاعة
والبلدية .
وعورة المسالك وغياب النقل يحرم الأطفال من الدراسة
كما أن معاناة دوار القلاعة لا تتوقف عند الكهرباء بل تحتاج إلى طريق
يربطها بالبلدية على مسافة 12 كم فقط، إذ يقطع اليوم السكان 54 كم للوصول
إلى مداشرهم بالدوران حول المكان، فيما يفضل البعض النزول إلى البلدية على
ظهور بهائمهم لاختصار الطريق من أجل اقتناء الضروريات ولانعدام مدرسة يضطر
السكان إلى ترك أبنائهم المتمدرسين عند أقاربهم بالبلدية لمواصلة تعليمهم
وأملهم في إعادة ترميم المدرسة الابتدائية القديمة وفتحها من جديد. وهي
المشاكل التي أكدها مصدر من المجلس الشعبي البلدي الذي أشار إلى أن مصالح
البلدية رفعت هذه الانشغالات إلى الوصاية منذ تاريخ عودة السكان إلى
مداشرهم وهم في انتظار الأغلفة المالية لمباشرة فك العزلة عن هؤلاء
العائدين ومنحهم كل الوسائل الضرورية لتثبيتهم بشبكة للمياه وربط بالكهرباء
وبناء مدرسة لتعليم أطفالهم ودعم فلاحي بخلايا النحل ورؤوس المواشي وكل
أنواع الأشجار المثمرة بهدف تحفيز غيرهم للالتحاق بهم. وقصد إخراج المناطق
النائية والدواوير المحرومة من مظاهر الغبن والمشقة.
22 مليار لتدعيم السكن الريفي
وجهت السلطات المحلية للولاية عشرات البرامج الإنمائية ذات الطابع
الاجتماعي والاقتصادي، إذ استفادت دواوير بلدية حد الشكالة المتواجدة أقصى
الجنوب الشرقي للولاية على غرار دوار البواردية من عدة مشاريع إنمائية
لتحسين الإطار المعيشي منها السكن الريفي بعدما تدعمت من خلال البرنامجين
الخماسيين الماضيين من 70 سكن ريفي بمبلغ فاق الـ22 مليار سنتيم، 40 سكن
آخر في إطار البرنامج التكميلي، فضلا عن إنجاز شبكة للصرف الصحي بنفس
الدوار بمبلغ مالي قدر بـ4.5 مليار سنتيم، كما تم تسخير 10 ملايير سنتيم من
أجل تقوية ضخ المياه الصالحة للشرب، فضلا عن التهيئة الحضرية بمبلغ 4
ملايير سنتيم وأنجزت محلات مهنية في نفس الخماسي بمبلغ مالي قدره 2 مليار
سنتيم وهيئت مدرسة ورداني الدين. من جانب آخر، استفادت المنطقة من
الكهرباء الريفية، دوار أولاد حمادي هو الآخر تدعم بـ40 سكن ريفي لتضاف حصة
أخرى في البرنامج التكميلي والمقدرة بـ21 سكن ريفي والثانية بـ25 سكن ريفي
لتستفيد كل الدواوير من عدة برامج تنموية كدوار المجابرة، إذ زود بالمياه
الصالحة للشرب ودوار تيدا، إلى جانب مشروع تقوية ضخ المياه وبخزان مائي
سعته 100 متر مكعب ونفس العملية بدوار الزبوجة، بن عمران، الخراربة،
الدواوشية، كما تم تهيئة العين المخصصة للسقي بدوار البواهي لتحظى نفس
البلدية والدواوير التابعة لها بعدة مشاريع إنمائية كربط الضخ تيده بالطاقة
الكهربائية وتهيئة ينبوع الماء الصالح للشرب بالخراربة وكذلك تمديد شبكة
صرف المياه القذرة بالزبوجة مركز وتهيئة الطريق الرابط بين الطريق الوطني
رقم 90 ودوار البواهي على مسافة 6 كلم، كما حظيت البلدية وبفضل غاباتها
الشاسعة بعملية تشجير تم من خلالها غرس 800 هكتار من الأشجار الغابية، إذ
استفادت ذات البلدية من حصة 29 سكنا ريفيا و116 سكن في البرنامج التكميلي،
إلى جانب إنجاز شبكة الصرف الصحي بدوار لكحل وشبكة أخرى بدوار البواردية
رقم 2، إلى جانب 139 سكن اجتماعي وحصة 29 سكنا ريفيا بالدواوشية ببوغيدن،
أما دوار القلاعة فبدوره استفاد من مشروع لربط الطريق الولائي رقم 21
بالدوار على مسافة 5 كلم وتم تموين سيدي لزرق بالمياه الصالحة للشرب، فضلا
عن مشاريع تنموية ضخمة كإنشاء ملحقة للتكوين المهني والتمهين بحد الشكالة
ومراكز ثقافية ومكتبة بلدية وإكمالية جديدة ومقر للدائرة ومركب رياضي بـ8
ملايير سنتيم وإعادة قنوات الصرف الصحي والتهيئة العمرانية ستمس 10 أحياء
وربط بلدية عين طارق بغاز المدينة على مسافة 10 كلم عن عمي موسى، إلى جانب
مركز للشرطة ومرقد سيفتح أبوابه قريبا ومشروع 56 سكنا تساهميا، كما تم
إسكان 12 عائلة كانت تقطن بمستودع تابع للغرفة الفلاحية �لكابس�، كما أن
السلطات المحلية أعطت وعودا بتقديم يد المساعدة لمن يريد الرجوع إلى منطقته
الأصلية ولحد الساعة تم إحصاء 269 عائلة عادت إلى مساكنها المهجورة إبان
الانفلات الأمني بالمجابرة، خراربة، عدوية والبواردية.
محمد هشام
نداء عمي أحمد عبر وقت الجزائر يلـــــــقى صـــــــدى
لقي النداء، الذي وجهه المجاهد أحمد بوجملين، عبر صفحات جريدة وقت الجزائر صدى لدى القراء، حيث اتصلت سيدة من منطقة بيلفور بالحراش بالجريدة مبدية استعدادها لمساعدة هذا المجاهد، وهو الامر، الذي استحسنه طاقم الجريدة، بالنظر إلى الحالة الاجتماعية المزرية، التي يعيشها، خاصة وأنه يقطن اليوم بأحد المستودعات ويفترش سريرا في مرحاض.مجنــون أعقــــل مــــن البلديــة
يبدو أن بلدية برج البحري قد أخطأت في تهيئتها مفترق الطرق بقهوة شرقي، إذ بدل ان تسهل على أصحاب السيارات، راحت تزيد من قلقهم بعد إزالة المحول، الذي يدخل إلى الجزائر شاطئ، وأجبرت السائقين على بلوغ الدائرة المركزية للدوران، التي تعاني زحمة كبيرة جدا، ولا وجود لعون أمن لتسهيل المرور إلا لمختل عقليا، ظهر انه أعقل ممن أزال المحول.رئيس أورغواي لن يبيع سيارته أبداً
على رغم العروض، التي تلقاها وبلغت مليون دولار، أكد رئيس أورغواي، خوسيه موخيكا، أنه لن يبيع أبداً سيارته من نوع فولكسفاغن خنفساء زرقاء فاتحة تعود إلى العام 1987، التي أصبحت أحد رموز بساطة عيشه.وقال أنا صديق للخنفساء منذ فترة طويلة. وقال الرئيس، الذي تلقبه الصحافة العالمية بـ أفقر رئيس في العالم، لن أتمكن أبداً من بيعها، لأن ذلك سيجرح هؤلاء الأصدقاء، الذين رصّوا الصفوف لتقديم هذه الهدية لي.والأسبوع الماضي، ذكرت مجلة بوسكيدا في أوروغواي أن شيخاً عربياً عرض مليون دولار على موخيكا لشراء سيارته. وقال الرئيس انه تلقى عروضاً أخرى أيضاً.
فضيحة مالية تهز بلدية بوسفر و التحقيق يهدد بكشف المستور
مغتربة و مسجونان يتقاضون رواتب منذ أكثر من 8 أشهر بوهران
أنهى نهار أول أمس والي وهران مهام محاسب و رئيس حظيرة بلدية بوسفر.
كما أعطى توجيهات وأوامر لرئيس المجلس الشعبي البلدي بمتابعتهم قضائيا
بتهمة التزوير و تبديد أموال عمومية و ذلك بناء على التقرير الأسود الذي
رفعته له اللجنة الولائية التي نزلت مطلع الأسبوع الفارط للتحري في قضية
التجاوزات الخاصة بأجور الموظفين، حسب ما أكده مصدر موثوق.
حيث أضاف أن اللجنة اكتشفت هذه فضيحة حيث استفادت سيدة مقيمة بالمهجر من
راتب شهري منتظم و التي كانت تشغل سالفا منصب عون نظافة قبل أن تقرر
الهجرة منذ حوالي 8 أشهر هذا إلى جانب اكتشاف موظفين يقبعان حاليا بالسجن و
يتقاضيان راتبهما الشهري بتواطؤ من المسؤولين المشتبه فيهما .و من جهة
أخرى ذكر مصدر أمني القضية لن تتوقف إلى هذا الحد بل ستزج بعدة مسيرين
بأروقة البلدية يشتبه في تواطئهم بطريقة غير مباشرة في القضية
الحالية.
صفي.ز
بــــــــدون تعلـــــــيق
على خلفية اختفاء مدفأة وقطعة رخام ثمينة كانت بها
منتخبون محليون رهن التحقيق ببلدية عين مران
�يعيش مقر بلدية عين مران 40 كلم شمال غرب مقر ولاية الشلف على وقع تحقيقات
أمنية تجريها المصالح الأمنية ببلدية عين مران بالشلف مع عدد من المنتخبين
المحليين بالمجلس الشعبي البلدي بعضهم كانوا أعضاء في المجالس الشعبية
البلدية المنتخبة في العهدات السابقة وآخرون أعضاء في المجلس الشعبي البلدي
الحالي حيث تقوم المصالح الأمنية بالإستماع إلى أقوالهم وأخذ شهاداتهم في
إطار التحقيقات الجارية
بأمر من النائب العام لدى مجلس قضاء الشلف القاضي بإعادة فتح تحقيق معمق
بخصوص اختفاء قطعة رخام ثمينة من مدفأة تعود للحقبة الإستعمارية كانت خلال
العهدة الإنتخابية ما بين 2002 و 2007 موجودة داخل مقر البلدية القديم، حيث
بعد استفادة البلدية من مشروع إنجاز مقر جديد اختفت المدفأة وقطعة الرخام
الثمينة التي كانت بها، وعليه حرّكت بعض الأطراف القضية لكشف مصير هذا
الإرث التاريخي الذي يعتبر تحفة تاريخية وموروثا للأجيال.
عبدالقادر�
أشقاء أجانب متابعون باختلاس ارث عجوز مقدر بستة ملايير القضاء الفرنسي أوكل إدارة املاكها لجمعية يهودية بالجزائر !!!
- التفاصيل
- تم إنشاءه بتاريخ الجمعة, 25 أفريل 2014 19:18
عالجت محكمة الجنح ببئر مراد رايس قضية خيانة الأمانة التي طالت ممتلكات خاصة شملت عدة عقارات بشارع "العربي بن مهيدي" وأماكن أخرى في العاصمة، أما الجزء الذي خاضت فيه هيئة المحكمة فيتعلق بنصيب الضحية في قضية الحال وهي عمة المتهمين البالغة من العمر 80 سنة،المقدر بـ 6 ملايير سنتيم .
مجريات القضية حسب ما استقيناه خلال جلسة المحاكمة تعود إلى تاريخ 2012 عند تقديم الشكوى من قبل الضحية أمام قاضي التحقيق لدى نفس المحكمة، تفيد بأن شقيقها المتوفى خلف وراءه ثلاثة أبناء، قاموا بالإستيلاء على حصتها المقدرة بـ 6 ملايير سنتيم من الممتلكات العامة للعائلة، مستغلين في ذلك الوكالة التي استفاد منها أحدهم لإدارة جميع الأملاك منذ وفاة والدهم الذي هو شقيقها في سنة 1995، ومن حينها لم تستلم من قبلهم أي مبلغ مالي.
أكثر من ذلك قاموا بتزوير وكالة ليتمكنوا من بيع ممتلكاتها، مضيفة أنها صدمت مؤخرا بحكم قضائي صادر عن القضاء الفرنسي يقضي بإدارة أملاكها من قبل جمعية يهودية، سعيا من قبل المتهمين الثلاثة بالحجر عليها، بحجة إصابتها باضطرابات عقلية .
أما المتهمون الثلاثة ذوي الجنسية الفرنسية، وهم أحفاد المحامي الشهيد "مارسيل بلعيش " لدى امتثالهم أمام هيئة المحكمة بناءا على إجراء الإستدعاء المباشر صرحوا أنهم قاموا بإدارة ممتلكات عمتهم ووالدهم بموجب وكالة منحها لهم الوالد قبل وفاته، وأن نصيب العمة الضحية في قضية الحال لا غبار عليه ومستعدون لتسليمها إياه.
محامي دفاعهم خلال مرافعته أكد أن الحكم الصادر عن القضاء الفرنسي القاضي بإدارة ممتلكات العمة عن طريق جمعية يهودية، كان بناءا على دعوى الحجر على الضحية، والتي رفعها أبناؤها ولا علاقة لموكليه بها .
أما دفاع الطرف المدني فقد تأسف من موقف السلطات الجزائرية من الحكم الفرنسي القاضي بتعيين جمعية يهودية إدارة ممتلكات خاصة على التراب الوطني رغم أن القانون يلزم تلك الجمعيات بالحصول على اعتماد من السلطات الجزائرية في ذلك.
وأمام هذه المعطيات التمس ممثل الحق العام تسليط عقوبة الحبس النافذ لمدة عام لكل واحد من المتهمين الثلاثة مع غرامة مالية بقيمة 100 الف دينار جزائري. وأحيلت القضية على المداولة ليتم النطق بالحكم في جلسة الأسبوع المقبل
7 000 foyers seront sensibilisés par la SDE à Constantine
Le retour du « tueur silencieux »
le 09.11.14 | 10h00
1 réaction
Les wilayas qui ont enregistré le plus grand nombre d’asphyxies par le monoxyde de carbone sont Alger, Sétif, Biskra, Constantine, Chlef et Bordj Bou Arreridj.
La première incursion du froid en cette saison automnale, avec en toile
de fond une pluviométrie appréciable, a vite fait vie de mettre en
avant le gaz et les risques inhérents à son utilisation. Comme à
l’accoutumée, l’équation froid-fuite de gaz revient tel un leitmotiv et
en dépit des campagnes inlassables des services de la SDE, le monoxyde
de carbone «résiste» et s’invite souvent dans de nombreux foyers
entrainant parfois l’irréparable.
Mauvais branchements, cheminées obstruées, installations vétustes, flexibles périmés, absence totale d’aération, mauvais choix de l’emplacement du chauffe-bain, représentent autant de paramètres susceptibles de provoquer un drame, d’autant que le monoxyde de carbone ne pardonne pas généralement.
Cette année encore, la SDE revient à la charge pour sensibiliser la population puisque l’on annonce d’ores et déjà le lancement d’une campagne visant 7 000 foyers, essentiellement du côté de la nouvelle Ali Mendjeli et des cités situées dans les communes d’El Khroub, Didouche Mourad et Zighoud Youcef. Il est également question de dépêcher des agents de la SDE au niveau des résidences universitaires pour alerter quant au risque majeur de l’utilisation des bombonnes de gaz dans les chambres.
Cela dit, en dépit des tentatives de la direction de la SDE, «déterrant» au début de saison hivernale sa campagne anti-fuite de gaz, force est de constater que cette campagne soutenue n’a pas vraiment abouti aux résultats escomptés. Comment donc arriver à amorcer réellement une baisse du nombre d’accidents lié aux fuites de gaz ?
La SDE devrait peut-être repenser sa politique de sensibilisation à même d’inverser la tendance. Durant les années 2012 et 2013, 13 décès ont été enregistrés sur le territoire de la wilaya de Constantine. Heureusement les agents de la Protection civile ont réussi à sauver plus de 70 personnes au cours de cette même période.
Un chiffre important qui renseigne sur la gravité de la situation nécessitant une mobilisation tous-azimuts d’autant qu’il s’agit là d’un problème d’ordre national, car la généralisation du raccordement en gaz naturel a été accompagnée par l’accroissement des accidents liés à l’inhalation du monoxyde de carbone. En 2012, en effet, pas moins de 150 personnes ont trouvé la mort à travers le territoire national. Des familles entières ont été décimées, asphyxiées par le monoxyde de carbone lequel, estime-t-on du côté de la Protection civile, sévit essentiellement entre les mois de novembre et février.
On estime également que les wilayas qui ont enregistré le plus grand nombre d’asphyxies par le monoxyde de carbone sont Alger, Sétif, Biskra, Constantine, Chlef et Bordj Bou Arreridj. Par ailleurs, il est bon de rappeler que la saison du froid connait aussi une augmentation inquiétante du nombre de compteurs d’électricité qui prennent feu. Fin septembre, un incendie s’est déclaré dans la niche renfermant des compteurs électriques, dans un immeuble de la cité H’richa Amar, dans la commune de Aïn Smara, réduisant en cendres les 10 compteurs qui s’y trouvaient.
Mauvais branchements, cheminées obstruées, installations vétustes, flexibles périmés, absence totale d’aération, mauvais choix de l’emplacement du chauffe-bain, représentent autant de paramètres susceptibles de provoquer un drame, d’autant que le monoxyde de carbone ne pardonne pas généralement.
Cette année encore, la SDE revient à la charge pour sensibiliser la population puisque l’on annonce d’ores et déjà le lancement d’une campagne visant 7 000 foyers, essentiellement du côté de la nouvelle Ali Mendjeli et des cités situées dans les communes d’El Khroub, Didouche Mourad et Zighoud Youcef. Il est également question de dépêcher des agents de la SDE au niveau des résidences universitaires pour alerter quant au risque majeur de l’utilisation des bombonnes de gaz dans les chambres.
Cela dit, en dépit des tentatives de la direction de la SDE, «déterrant» au début de saison hivernale sa campagne anti-fuite de gaz, force est de constater que cette campagne soutenue n’a pas vraiment abouti aux résultats escomptés. Comment donc arriver à amorcer réellement une baisse du nombre d’accidents lié aux fuites de gaz ?
La SDE devrait peut-être repenser sa politique de sensibilisation à même d’inverser la tendance. Durant les années 2012 et 2013, 13 décès ont été enregistrés sur le territoire de la wilaya de Constantine. Heureusement les agents de la Protection civile ont réussi à sauver plus de 70 personnes au cours de cette même période.
Un chiffre important qui renseigne sur la gravité de la situation nécessitant une mobilisation tous-azimuts d’autant qu’il s’agit là d’un problème d’ordre national, car la généralisation du raccordement en gaz naturel a été accompagnée par l’accroissement des accidents liés à l’inhalation du monoxyde de carbone. En 2012, en effet, pas moins de 150 personnes ont trouvé la mort à travers le territoire national. Des familles entières ont été décimées, asphyxiées par le monoxyde de carbone lequel, estime-t-on du côté de la Protection civile, sévit essentiellement entre les mois de novembre et février.
On estime également que les wilayas qui ont enregistré le plus grand nombre d’asphyxies par le monoxyde de carbone sont Alger, Sétif, Biskra, Constantine, Chlef et Bordj Bou Arreridj. Par ailleurs, il est bon de rappeler que la saison du froid connait aussi une augmentation inquiétante du nombre de compteurs d’électricité qui prennent feu. Fin septembre, un incendie s’est déclaré dans la niche renfermant des compteurs électriques, dans un immeuble de la cité H’richa Amar, dans la commune de Aïn Smara, réduisant en cendres les 10 compteurs qui s’y trouvaient.
Lydia Rahmani
Vos réactions 1
ahmed25
le 10.11.14 | 09h14
rendre obligatoire le contrat entretien
c'est bien de sensibiliser, mais ne faudrait-il pas rendre
obligatoire le contrat entretien des appareils à gaz? cette mesure
donnerait du travail aux jeunes qualifiés en entretien ou à la sonelgaz
et éviterait surtout des morts inutiles...
Constantine capitale de la culture arabe 2015
Des toilettes publiques japonaises pour la ville
le 05.11.14 | 10h00
12 réactions
Durant plusieurs années, l’APC n’a jamais pensé doter la ville de ce genre d’installations, mais il a fallu cet évènement pour s’en rendre compte.
Les services de la municipalité de Constantine s’apprêtent à contracter
un marché avec une société privée nippone pour la livraison et
l’installation de toilettes publiques en préfabriqué. Et pour accélérer
les procédures administratives inhérentes à cette opération, l’APC a été
autorisée à recourir au fameux système de gré à gré, qui a pignon sur
rue ces derniers temps à l’occasion de la préparation du rendez-vous
culturel de 2015.
Une importante enveloppe financière de l’ordre de 36 millions de dinars va être dégagée par la municipalité pour l’installation de 6 toilettes publiques qui seront implantées à divers endroits de la ville (centre-ville, aux alentours du CHUC, cité Daksi…), avons-nous appris de source proche de l’APC de Constantine.
La pose devrait avoir lieu d’ici le début du mois de décembre 2014 et s’achever à la fin du même mois, sachant que les raccordements nécessaires ne réclament pas beaucoup de temps. Voilà donc une action louable, mais qui s’apparente beaucoup plus à une opération de Com’. En clair, que ne ferait-on pas pour satisfaire les visiteurs ! Quant au citoyen lambda, qui aura attendu … 2015 pour que l’auguste APC daigne penser à le soulager, il n’en bénéficiera, en fait, que par effet de transitivité.
Une incongruité déconcertante dont nous gratifient les officiels constantinois qui se sont ingéniés depuis des années à «dépouiller» Constantine, désignée ville la plus propre d’Algérie en 1987, de ses attributs. Du coup, bien que ce soit une belle ville, Constantine est, paradoxalement, une ville bien sale ! Non pas à cause des travaux de réhabilitation dont elle fait l’objet depuis quelques mois, elle l’est déjà depuis de nombreuses années.
C’est un triste constat également établi par des étrangers de passage, séduits d’une part par la beauté des gorges du Rhumel ou encore la majesté du pont de Sidi M’cid, mais écoeurés, d’autre part par l’amoncellement des ordures à chaque coin de rue. Est-ce normal d’accueillir des milliers de visiteurs dans une ville éprouvant du mal à gérer ses ordures domestiques ?
Insalubrité ingérable
Réhabiliter, colmater, retaper et réaménager une partie des infrastructures culturelles de Constantine pour que celle-ci fasse bonne figure constitue indéniablement une chance unique pour cette ville millénaire de se mettre à niveau, mais il est inconcevable qu’elle reçoive ses invités dans un environnement insalubre. Dépenser des milliards de dinars pour révolutionner la ville et laisser les déchets l’enlaidir serait un véritable revers pour les organisateurs de la manifestation de 2015.
Cela dit, la gestion des déchets issus de l’activité domestique des ménages de Constantine a toujours été catastrophique. Un véritable nœud gordien pour les services de l’APC qui éprouvent beaucoup de difficultés à se débarrasser des 400 tonnes d’ordures journalières à cause, notamment, de «l’éloignement de la décharge publique de la commune de Benbadis et des atermoiements de la direction de l’environnement qui tarde à prendre les choses en main pour transformer la décharge du 13ème kilomètre (sur la route d’Ain Smara, ndlr) en centre de transfert», relève à ce sujet notre source.
Celle-ci met également en exergue le manque de civisme des citoyens irrespectueux des horaires relatifs au ramassage des ordures et qui participent ainsi à accentuer le problème. «Nous faisons actuellement 2 rotations par jour uniquement, car les camions de l’APC prennent énormément de temps pour arriver à la décharge de Benbadis alors qu’il faudrait en faire 5 à 6 pour que les quartiers de la ville soient complètement propres.
Il faut dire aussi que les gens jettent leurs ordures indépendamment des horaires fixés pour le ramassage», nous dit-on, par ailleurs. Pour que tout soit réellement prêt pour 2015, si l’on se base sur les promesses et les allégations des autorités concernées, Constantine a besoin, plus que jamais, d’une opération de décrassage pour que le regard des convives attendus ne soit pas agressé par des détritus qui n’ont aucune raison d’être.
Une importante enveloppe financière de l’ordre de 36 millions de dinars va être dégagée par la municipalité pour l’installation de 6 toilettes publiques qui seront implantées à divers endroits de la ville (centre-ville, aux alentours du CHUC, cité Daksi…), avons-nous appris de source proche de l’APC de Constantine.
La pose devrait avoir lieu d’ici le début du mois de décembre 2014 et s’achever à la fin du même mois, sachant que les raccordements nécessaires ne réclament pas beaucoup de temps. Voilà donc une action louable, mais qui s’apparente beaucoup plus à une opération de Com’. En clair, que ne ferait-on pas pour satisfaire les visiteurs ! Quant au citoyen lambda, qui aura attendu … 2015 pour que l’auguste APC daigne penser à le soulager, il n’en bénéficiera, en fait, que par effet de transitivité.
Une incongruité déconcertante dont nous gratifient les officiels constantinois qui se sont ingéniés depuis des années à «dépouiller» Constantine, désignée ville la plus propre d’Algérie en 1987, de ses attributs. Du coup, bien que ce soit une belle ville, Constantine est, paradoxalement, une ville bien sale ! Non pas à cause des travaux de réhabilitation dont elle fait l’objet depuis quelques mois, elle l’est déjà depuis de nombreuses années.
C’est un triste constat également établi par des étrangers de passage, séduits d’une part par la beauté des gorges du Rhumel ou encore la majesté du pont de Sidi M’cid, mais écoeurés, d’autre part par l’amoncellement des ordures à chaque coin de rue. Est-ce normal d’accueillir des milliers de visiteurs dans une ville éprouvant du mal à gérer ses ordures domestiques ?
Insalubrité ingérable
Réhabiliter, colmater, retaper et réaménager une partie des infrastructures culturelles de Constantine pour que celle-ci fasse bonne figure constitue indéniablement une chance unique pour cette ville millénaire de se mettre à niveau, mais il est inconcevable qu’elle reçoive ses invités dans un environnement insalubre. Dépenser des milliards de dinars pour révolutionner la ville et laisser les déchets l’enlaidir serait un véritable revers pour les organisateurs de la manifestation de 2015.
Cela dit, la gestion des déchets issus de l’activité domestique des ménages de Constantine a toujours été catastrophique. Un véritable nœud gordien pour les services de l’APC qui éprouvent beaucoup de difficultés à se débarrasser des 400 tonnes d’ordures journalières à cause, notamment, de «l’éloignement de la décharge publique de la commune de Benbadis et des atermoiements de la direction de l’environnement qui tarde à prendre les choses en main pour transformer la décharge du 13ème kilomètre (sur la route d’Ain Smara, ndlr) en centre de transfert», relève à ce sujet notre source.
Celle-ci met également en exergue le manque de civisme des citoyens irrespectueux des horaires relatifs au ramassage des ordures et qui participent ainsi à accentuer le problème. «Nous faisons actuellement 2 rotations par jour uniquement, car les camions de l’APC prennent énormément de temps pour arriver à la décharge de Benbadis alors qu’il faudrait en faire 5 à 6 pour que les quartiers de la ville soient complètement propres.
Il faut dire aussi que les gens jettent leurs ordures indépendamment des horaires fixés pour le ramassage», nous dit-on, par ailleurs. Pour que tout soit réellement prêt pour 2015, si l’on se base sur les promesses et les allégations des autorités concernées, Constantine a besoin, plus que jamais, d’une opération de décrassage pour que le regard des convives attendus ne soit pas agressé par des détritus qui n’ont aucune raison d’être.
Lydia Rahmani
Vos réactions 12
Wabnitz Oscar
le 06.11.14 | 22h54
Toilettes parisiennes
Il aurait été préférable d'opter pour des toilettes publiques
comme celle que la ville de paris a mis en place il y a quelques
années....Hormis dans les quartiers de Barbès...les toilettes sont
nombreuses et propres...gratos!
L'éducation à la propreté !
"Constantine a besoin, plus que jamais, d’une opération de
décrassage pour que le regard des convives attendus ne soit pas agressé
par des détritus qui n’ont aucune raison d’être.
Décrassage des mentalités oui !
lorsque la populasse n'a pas été éduquée qu'est-ce-que vous voulez faire ?
L'EDUCATION !
Et c'est trop tard pour les générations actuelles.
Décrassage des mentalités oui !
lorsque la populasse n'a pas été éduquée qu'est-ce-que vous voulez faire ?
L'EDUCATION !
Et c'est trop tard pour les générations actuelles.
QUOI ??
ca doit etre une erreure.... 6 toilettes publics pour toute
une ville ? 6000000 D.A pour une toilette publique ? En plus de ca il
faud faire appel aux japonais pour nous construire des toilettes
publiques ? mains ca ne va pas non ?
Wallah que c'est du VOL a l'oeil nu. Ma tahashmoush ya el bandiya!
Wallah que c'est du VOL a l'oeil nu. Ma tahashmoush ya el bandiya!
50 ans d'indépendance et sans créativité
En 50 ans d'indépendance, le pays a formé quelques millions de
cadres...et pour un problème de toilettes publiques il faut faire appel
aux japonais! Jusqu'où ira la honte et la dépendance ?
les vc
pour le monde civiliser le probleme des latrinnes a ete
regler 70 ans avans jesus par l'empereure vezpazien est nous
maleuruesement 2070 ans apres jesus les algeriens ont ramener une actuce
de piser dans les bouteilles est de la faire balancer sur les
trotoires de toute ma vie j'ai jamais vu ca de quelle culcure somme nous
les arabes ont inventer les latrines peut avant l'affaire des elephants
de la meques svp il fauit parler culture merci
Insulte
Il provoque la population,les décideurs veulent une autre
guerre pour asseoir leur pouvoir pour longtemps encore,c'est une
tactique qui marche.Autrement ce n'est possible de confier des toilettes
a des japonnais.Une mini entreprise avec 5 personnes peut réaliser 1O
toilettes par mois,d'une capacité de 10 cuvettes chacune pour soulager
10000 personnes/jour.
36/6=6millions da /toilet
du vol manifeste:
600 Millions par toilette public????
on aurait du louer des toilet mobil comme partout dans le monde et avec des lavabos,cout par jour=50euro max
mais chakoun yasrak?
kammal lazam ghamsou fa laassel taa la wilaya ,et le petrole continue sa chute et l'algerie avec!
600 Millions par toilette public????
on aurait du louer des toilet mobil comme partout dans le monde et avec des lavabos,cout par jour=50euro max
mais chakoun yasrak?
kammal lazam ghamsou fa laassel taa la wilaya ,et le petrole continue sa chute et l'algerie avec!
Gaspillage
Jeter l'argent par les fenêtres,c'est comme envoyé des stagiaires universitaires arabisons a Paris.
a lydia rahmani
ma chère le ramassage se fait en amont,pour faire simple,qui
veut dire que dans les pays qui se respectent savent depuis des lustres
que l'être humain est nuisible pour l'environnement, qu'ils ont trouver
le moyens et pourtant simple et aussi créateur d'emplois,la première des
choses et d'obliger ces gens a une assurances,et engager des gardiens
d'immeubles qui auront pour première tache de s'occuper d'immeubles dont
ils sont affectés pour sortir les poubelles et a des heures précises
comme le veut la société de ramassage,les lavées et nettoyer les
alentours,veiller aux boites aux lettres,a des portes qui
ferment,reprendre les locataires qui ne respecte pas leurs vis-a-vis,le
ménage des cages d'escaliers,la minuterie lorsque une ou plusieurs
lampes a l'étages grillent,et servir d'intermédiaire entre les
locataires ou propriétaires et celui qui gère ces immeubles,et régler
tous les petits soucis entre locataires ,sans ce moyen qui le gardien
d'immeuble ,rien ne se fera madame.et notre cirta pâtira comme depuis
longtemps.
36 M dz
36 millions de dz pour 6 toilettes, 600million pour une toilette, où allons nous!!
Vos réactions 12
L'échotier
le 05.11.14 | 20h24
Triste
qu'il faille aller chercher des Japonais pour s'occuper de
nos petits et grands besoins. Décidément, nous sommes même incapables de
réaliser des toilettes publiques. Et pourtant, il en faut et nombreuses
au vu de l'explosion exponentielle de la population. Le résultat est
d'ailleurs visible : la saleté est partout...
enfin...
Le 10 novembre 1955 à la prison du Coudiat (Constantine)
L’évasion spectaculaire de Benboulaïd
le 10.11.14 | 10h00
8 réactions
L’établissement fait partie de la mémoire collective...
L’évènement a été un coup très dur pour les autorités françaises.
Le jeudi 10 novembre 1955 à 18h30, les sirènes de la prison du Coudiat
sont déclenchées. Les bruits atteignent tout le centre-ville de
Constantine. L’établissement se trouve à quelques dizaines de mètres de
la place de la Pyramide. L’information fait le tour de la ville comme
une traînée de poudre : Mustapha Benboulaïd s’est évadé.
Un évènement qualifié de spectaculaire et même de sensationnel par la presse française de l’époque et qui révèle le génie de Mustapha Benboulaïd. Arrêté à la frontière libyenne au mois de février 1955, alors qu’il était en mission pour ramener des armes, le chef charismatique de la région des Aurès a été condamné à la peine capitale en septembre 1955 par le tribunal militaire de Constantine.
A la prison du Coudiat, il n’avait qu’une seule idée en tête : s’évader. Après avoir recueilli toutes les informations sur la prison, Benboulaïd se rendit compte que la cellule collective du rez-de-chaussée, où se trouvaient les 30 détenus, tous condamnés à mort, est mitoyenne d’un débarras qui s’ouvre sur une petite cour intérieure. Les deux locaux de la prison se trouvent du coté de la rue de Généraux Morris (actuelle rue Benlazrag Brahim).
Le plan commence à se dessiner : il suffit de desceller la dalle de ciment et creuser un tunnel pour rejoindre le débarras jouxtant le dortoir. C’est ainsi qu’on a commencé à creuser au début du mois d’octobre 1955. Un travail de longue haleine qui durera 28 jours. Le tunnel s’ouvre sur le débarras où se trouvent entreposés des ballots de crin et du matériel de couchage. Rien de plus simple que de fabriquer une échelle, en assemblant trois lits, attachés avec des bandelettes de toile découpées des draps.
Onze détenus prennent la fuite
Le jour de l’évasion a été choisi : le jeudi 10 novembre 1955, après le tirage au sort effectué par Benboulaïd pour choisir les détenus qui sortiront les premiers. L’heure a été fixée juste après 17h. C’est le moment où les gardiens quittent la prison pour rentrer chez eux. Il n’en resta plus que trois gardiens. L’un à la porte d’entrée, et deux autres pour effectuer les rondes. Les détenus commencent à passer dans le tunnel. Dans le débarras, la serrure céda rapidement et la porte s’ouvre sur la petite cour intérieure. Il n’y a aucun gardien. Les ballots de crin adossés au mur intérieur servirent à le grimper.
Une fois sur le mur, ils le traversèrent jusqu’à la partie située en face de l’ex-rue Stephane Gsell (aujourd’hui la station Benabdelmalek du tramway). Un lieu désert et mal éclairé, avec une piste impraticable. Les évadés se servent de l’échelle comme d’une passerelle pour franchir le vide surplombant le chemin de ronde séparant les murs intérieur et extérieur. Au passage du 12ème évadé, la passerelle s’est effondrée. Celui qui passait à ce moment était Saïd Chouki. Il sera trouvé entre les deux murs avec une jambe cassée. Onze détenus ont réussi à descendre le mur extérieur et prendre la fuite.
Le premier était Mohamed Laifa, suivi de Mustapha Benboulaïd, Tahar Zebiri, Brahim Taibi, Mohamed Beziane, Hocine Arif, Hamadi Krouma, Ahmed Bouchemal, Lakhdar Mechri, Slimane Zaidi et Ali Haftari. Les 19 autres détenus, descendus dans le chemin de ronde se sont trouvés enfermés. Ils regagneront la porte du garage, près de l’entrée de la prison où ils se sont rendus. Ils seront reconduits vers leur cellule. Les recherches déclenchées pour retrouver les évadés n’en donneront rien. Le coup a été très dur pour les autorités françaises.
Dans son édition du samedi 12 novembre 2014, La Dépêche de Constantine a révélé qu’en se rendant à la prison, le préfet de Constantine, Pierre Dupuch, a été choqué à la vue du trou creusé dans la cellule. Les premières mesures tombèrent. Louis Maudru, directeur de la prison du Coudiat, et Louis Bernardino, surveillant-chef, ont été relevés de leurs fonctions et mis sous mandat de dépôt pour négligence grave dans l’accomplissement de leur service. Ils ont été écroués dans le même établissement.
Les sanctions ont touché Mr Augusti, directeur de la Circonscription pénitentiaire de Constantine, qui a été relevé de ses fonctions. La nouvelle de l’évasion ne sera pas publiée le lendemain dans la presse sur ordre des autorités « pour ne pas alerter les complices qui auraient pu aider les évadés ». La nouvelle ne fut donnée que le samedi 12 novembre 1955. Les 19 autres détenus seront transférés en janvier 1956 vers la prison de la Casbah, où les exécutions à la guillotine furent entamées dès le mois d’août 1956.
Un évènement qualifié de spectaculaire et même de sensationnel par la presse française de l’époque et qui révèle le génie de Mustapha Benboulaïd. Arrêté à la frontière libyenne au mois de février 1955, alors qu’il était en mission pour ramener des armes, le chef charismatique de la région des Aurès a été condamné à la peine capitale en septembre 1955 par le tribunal militaire de Constantine.
A la prison du Coudiat, il n’avait qu’une seule idée en tête : s’évader. Après avoir recueilli toutes les informations sur la prison, Benboulaïd se rendit compte que la cellule collective du rez-de-chaussée, où se trouvaient les 30 détenus, tous condamnés à mort, est mitoyenne d’un débarras qui s’ouvre sur une petite cour intérieure. Les deux locaux de la prison se trouvent du coté de la rue de Généraux Morris (actuelle rue Benlazrag Brahim).
Le plan commence à se dessiner : il suffit de desceller la dalle de ciment et creuser un tunnel pour rejoindre le débarras jouxtant le dortoir. C’est ainsi qu’on a commencé à creuser au début du mois d’octobre 1955. Un travail de longue haleine qui durera 28 jours. Le tunnel s’ouvre sur le débarras où se trouvent entreposés des ballots de crin et du matériel de couchage. Rien de plus simple que de fabriquer une échelle, en assemblant trois lits, attachés avec des bandelettes de toile découpées des draps.
Onze détenus prennent la fuite
Le jour de l’évasion a été choisi : le jeudi 10 novembre 1955, après le tirage au sort effectué par Benboulaïd pour choisir les détenus qui sortiront les premiers. L’heure a été fixée juste après 17h. C’est le moment où les gardiens quittent la prison pour rentrer chez eux. Il n’en resta plus que trois gardiens. L’un à la porte d’entrée, et deux autres pour effectuer les rondes. Les détenus commencent à passer dans le tunnel. Dans le débarras, la serrure céda rapidement et la porte s’ouvre sur la petite cour intérieure. Il n’y a aucun gardien. Les ballots de crin adossés au mur intérieur servirent à le grimper.
Une fois sur le mur, ils le traversèrent jusqu’à la partie située en face de l’ex-rue Stephane Gsell (aujourd’hui la station Benabdelmalek du tramway). Un lieu désert et mal éclairé, avec une piste impraticable. Les évadés se servent de l’échelle comme d’une passerelle pour franchir le vide surplombant le chemin de ronde séparant les murs intérieur et extérieur. Au passage du 12ème évadé, la passerelle s’est effondrée. Celui qui passait à ce moment était Saïd Chouki. Il sera trouvé entre les deux murs avec une jambe cassée. Onze détenus ont réussi à descendre le mur extérieur et prendre la fuite.
Le premier était Mohamed Laifa, suivi de Mustapha Benboulaïd, Tahar Zebiri, Brahim Taibi, Mohamed Beziane, Hocine Arif, Hamadi Krouma, Ahmed Bouchemal, Lakhdar Mechri, Slimane Zaidi et Ali Haftari. Les 19 autres détenus, descendus dans le chemin de ronde se sont trouvés enfermés. Ils regagneront la porte du garage, près de l’entrée de la prison où ils se sont rendus. Ils seront reconduits vers leur cellule. Les recherches déclenchées pour retrouver les évadés n’en donneront rien. Le coup a été très dur pour les autorités françaises.
Dans son édition du samedi 12 novembre 2014, La Dépêche de Constantine a révélé qu’en se rendant à la prison, le préfet de Constantine, Pierre Dupuch, a été choqué à la vue du trou creusé dans la cellule. Les premières mesures tombèrent. Louis Maudru, directeur de la prison du Coudiat, et Louis Bernardino, surveillant-chef, ont été relevés de leurs fonctions et mis sous mandat de dépôt pour négligence grave dans l’accomplissement de leur service. Ils ont été écroués dans le même établissement.
Les sanctions ont touché Mr Augusti, directeur de la Circonscription pénitentiaire de Constantine, qui a été relevé de ses fonctions. La nouvelle de l’évasion ne sera pas publiée le lendemain dans la presse sur ordre des autorités « pour ne pas alerter les complices qui auraient pu aider les évadés ». La nouvelle ne fut donnée que le samedi 12 novembre 1955. Les 19 autres détenus seront transférés en janvier 1956 vers la prison de la Casbah, où les exécutions à la guillotine furent entamées dès le mois d’août 1956.
Arslan Selmane
Vos réactions 8
El Wattani
le 12.11.14 | 22h44
La suite selon Md Beziane,dérnier témoin
Selon l'article de Djamel Alilat
(journal El Watan du 1/11/2014
...............S’aidant de cordes et se faisant la courte échelle, les premiers prisonniers arrivent sur le mur d’enceinte d’où ils se laissent glisser le long d’une courte corde. Quand il ne reste plus que 3 à 4 mètres, ils sautent par terre et se tapissent dans l’ombre. L’opération dure près d’une heure. Quand les gardiens donnent l’alerte, la salle est déjà vide. Onze prisonniers, dont Mustapha Ben Boulaïd, ont réussi à se faire la belle. Dix-neuf autres sont rattrapés avant qu’ils ne franchissent le mur.
«Nous nous sommes cachés dans l’herbe, se souvient Mohamed Beziane. Ayant perdu nos espadrilles dans la boue, nous continuons pieds nus jusqu’à Megtaâ El Athmania, où des militants nous prennent en charge. Ils ont su pour l’évasion car La Dépêche l’a rapportée à la Une. Je n’ai revu Mustapha Ben Boulaïd à Kimmel, dans le maquis, que plusieurs jours plus tard.» Avant de clore ce chapitre de sa vie de moudjahid, Beziane Mohamed nous raconte une dernière anecdote sur le charismatique et historique chef des Aurès : au déclenchement de la Révolution, Ben Boulaïd avait 17 000 francs en poche ; Messali Hadj, lui, avait 70 millions dans ses caisses.
Au fait, cela fait quelques mois, ils ont tourné un film sur Le Martyre Si Mostefa Benboulaid.
POUR CE QUI EST DE LA DEMOLITION DE LA PRISON du COUDIAT, c'est une Nécessité pour la ville de Constantine. Honnêtement et à mon humble avis,liér sa démolition à cette histoire d'évasion est une surenchère démagogique.Démolir la prison et érigér une Stèle de Mostefa Benboulaid et ses compagnons serait plus HONORABLE à ces BRAVES REVOLUTIONNAIRES que de laisser une sinistre prison , par laquelle son passés et dans les même cellules des bandits,des terroristes,des criminels..... Pourquoi alors on a démolit les lignes Morris et Chales et n'avons pas gardé les rails d'acier et leur fils barebelé, pourquoi détruire les milliers de mines anti-personnels alors qu'on aurait pu les confier (après désamorçage, bien sûr) aux artistes pour faire avec des Oeuvres historiques ? Enfin, le trottoire de la prison fait à peine 70 cm, et on a une idée extraordinairement minable de mettre dessus des blocs de béton peint en rouge et blanc,afin d'empêcher les citoyens nombreux à ne pas se rapprocher du mûr de cette sinitre prison.Ils ne savent pas qu'il n'y aura plus de prisonniers de la trempe de Benboulaid au Coudiat,il n'y a que des bandits ,assasins et les sans cervele
(journal El Watan du 1/11/2014
...............S’aidant de cordes et se faisant la courte échelle, les premiers prisonniers arrivent sur le mur d’enceinte d’où ils se laissent glisser le long d’une courte corde. Quand il ne reste plus que 3 à 4 mètres, ils sautent par terre et se tapissent dans l’ombre. L’opération dure près d’une heure. Quand les gardiens donnent l’alerte, la salle est déjà vide. Onze prisonniers, dont Mustapha Ben Boulaïd, ont réussi à se faire la belle. Dix-neuf autres sont rattrapés avant qu’ils ne franchissent le mur.
«Nous nous sommes cachés dans l’herbe, se souvient Mohamed Beziane. Ayant perdu nos espadrilles dans la boue, nous continuons pieds nus jusqu’à Megtaâ El Athmania, où des militants nous prennent en charge. Ils ont su pour l’évasion car La Dépêche l’a rapportée à la Une. Je n’ai revu Mustapha Ben Boulaïd à Kimmel, dans le maquis, que plusieurs jours plus tard.» Avant de clore ce chapitre de sa vie de moudjahid, Beziane Mohamed nous raconte une dernière anecdote sur le charismatique et historique chef des Aurès : au déclenchement de la Révolution, Ben Boulaïd avait 17 000 francs en poche ; Messali Hadj, lui, avait 70 millions dans ses caisses.
Au fait, cela fait quelques mois, ils ont tourné un film sur Le Martyre Si Mostefa Benboulaid.
POUR CE QUI EST DE LA DEMOLITION DE LA PRISON du COUDIAT, c'est une Nécessité pour la ville de Constantine. Honnêtement et à mon humble avis,liér sa démolition à cette histoire d'évasion est une surenchère démagogique.Démolir la prison et érigér une Stèle de Mostefa Benboulaid et ses compagnons serait plus HONORABLE à ces BRAVES REVOLUTIONNAIRES que de laisser une sinistre prison , par laquelle son passés et dans les même cellules des bandits,des terroristes,des criminels..... Pourquoi alors on a démolit les lignes Morris et Chales et n'avons pas gardé les rails d'acier et leur fils barebelé, pourquoi détruire les milliers de mines anti-personnels alors qu'on aurait pu les confier (après désamorçage, bien sûr) aux artistes pour faire avec des Oeuvres historiques ? Enfin, le trottoire de la prison fait à peine 70 cm, et on a une idée extraordinairement minable de mettre dessus des blocs de béton peint en rouge et blanc,afin d'empêcher les citoyens nombreux à ne pas se rapprocher du mûr de cette sinitre prison.Ils ne savent pas qu'il n'y aura plus de prisonniers de la trempe de Benboulaid au Coudiat,il n'y a que des bandits ,assasins et les sans cervele
Suite du parcours des évadés
Nous sommes en train de mener des recherches sur le parcours
des évadés après le 10 novembre 1955. Ce n'est pas facile faute
d'archives et de témoins, mais nous ferons des efforts pour publier
cette suite.
HEROS NATIONAL ET PERE DE LA REVOLUTION
Si Mostefa BenBoulaîd qui, était aisé et avaient des enfants
en bas âge avait tout laissé tomber pour se sacrifier et tout donner à
l'Algérie, pour l'honneur et la liberté de ses concitoyens. Et, si
aujourd'hui, ses fils résidant à Batna gardent le silence, c'est par
dignité et respect au testament tacite de leur valeureux père.
Aujourd'hui, très peu d'aurèsiens se manifestent, notamment par des
écrits, qui foisonnent ces derniers temps, glorifiant d'autres régions,
par respect à la mémoire des premiers martyrs lesquels avaient donnés
leurs vies à ALLAH!
Pour l'Histoire et pour l'histoire aussi
Bonjour,je suis tout aussi curieux de connaitre leurs parcours, si vous pouvez,je vous remercie pour l'effort
Pour l'Histoire
Et dire que certains veulent détruire ce musée de l'Histoire!
Au contraire il faut le sauvegarder et le restaurer et inscrire en lettres d'or l'épopée de Ben Boulaid et ses compagnons. Juste une idée, sans dénaturer le lieu, le toit de la prison pourrait être transformé en jardin public. Par contre la caserne de la gendarmerie, juste à côté, pourrait être détruite et ainsi donner un peu d'air au plateau du Coudiat. Autre catastrophe, la vielle ville de Constantine est dans un état de décomposition avancée. Elle mérite un meilleur sort , elle doit être restaurée à l'image des médinas de Tunis ou encore mieux de Cordoue. Solliciter l'Unesco pour l'inscrire au patrimoine mondial pourrait constituer une solution. Mais le rêve exige l'action et la mobilisation des gens de culture honnêtes et compétents.
Au contraire il faut le sauvegarder et le restaurer et inscrire en lettres d'or l'épopée de Ben Boulaid et ses compagnons. Juste une idée, sans dénaturer le lieu, le toit de la prison pourrait être transformé en jardin public. Par contre la caserne de la gendarmerie, juste à côté, pourrait être détruite et ainsi donner un peu d'air au plateau du Coudiat. Autre catastrophe, la vielle ville de Constantine est dans un état de décomposition avancée. Elle mérite un meilleur sort , elle doit être restaurée à l'image des médinas de Tunis ou encore mieux de Cordoue. Solliciter l'Unesco pour l'inscrire au patrimoine mondial pourrait constituer une solution. Mais le rêve exige l'action et la mobilisation des gens de culture honnêtes et compétents.
Suite du Parcours de BenBoulai
Monsieur BenBoulaid se rendit aux Aurès (Wilaya sous son
autorité) et trouva un changement de leadership et une Wilaya en proie à
des luttes intestines. Adjoul Adjoul, apres avoir assasiné Bachir
Chihani que Ben Boulaid a designé comme leader pendant son absence se
déclara chef de la Wilaya. A l'arrivée de BenBoulaid il le suspecta
d'espionner pour le compte de l'ennemi car il ne croya point qu'on
puisse s'évader de ce penitentier aussi facilement. Ben Boulaid fut tué
en Avril 1956 en manipulant un poste de radio piègé parachute par
l'armée francaise.
Adjoul Adjoul se rendit a l'armée francaise en 1957 pour sa protection car il craignait d'etre chatié à son tour quand le FLN envoya Amirouche (Wilaya 3 Kabilye) pour remettre de l'ordre dans la Wilaya 1. Notez que Adjoul n'a jamais collaboré avec l'ennemi et il resta sous protection francaise jusq'à l'independance. Il fut mis en prison par l'ALN en 1962 et ensuite libére en 1965. Il mourut en 1991.
Fawzi Guehria
Adjoul Adjoul se rendit a l'armée francaise en 1957 pour sa protection car il craignait d'etre chatié à son tour quand le FLN envoya Amirouche (Wilaya 3 Kabilye) pour remettre de l'ordre dans la Wilaya 1. Notez que Adjoul n'a jamais collaboré avec l'ennemi et il resta sous protection francaise jusq'à l'independance. Il fut mis en prison par l'ALN en 1962 et ensuite libére en 1965. Il mourut en 1991.
Fawzi Guehria
Suite du parcours de BenBoulaid
Monsieur BenBoulaid se rendit aux Aurès (Wilaya sous son
autorité) et trouva un changement de leadership et une Wilaya en proie à
des luttes intestines. Adjoul Adjoul, apres avoir assasiné Bachir
Chihani que Ben Boulaid a designé comme leader pendant son absence se
déclara chef de la Wilaya. A l'arrivée de BenBoulaid il le suspecta
d'espionner pour le compte de l'ennemi car il ne croya point qu'on
puisse s'évader de ce penitentier aussi facilement. Ben Boulaid fut tué
en Avril 1956 en manipulant un poste de radio piègé parachute par
l'armée francaise.
Adjoul Adjoul se rendit a l'armée francaise en 1957 pour sa protection car il craignait d'etre chatié à son tour quand le FLN envoya Amirouche (Wilaya 3 Kabilye) pour remettre de l'ordre dans la Wilaya 1. Notez que Adjoul n'a jamais collaboré avec l'ennemi et il resta sous protection francaise jusq'à l'independance. Il fut mis en prison par l'ALN en 1962 et ensuite libére en 1965. Il mourut en 1991
Adjoul Adjoul se rendit a l'armée francaise en 1957 pour sa protection car il craignait d'etre chatié à son tour quand le FLN envoya Amirouche (Wilaya 3 Kabilye) pour remettre de l'ordre dans la Wilaya 1. Notez que Adjoul n'a jamais collaboré avec l'ennemi et il resta sous protection francaise jusq'à l'independance. Il fut mis en prison par l'ALN en 1962 et ensuite libére en 1965. Il mourut en 1991
Monsieur Ben Boulaïd
Pour l'Histoire:
Bonjour. Pouvez-vous nous retracer le destin, après leur évasion, de Monsieur Ben Boulaïd et de ses dix co-évadés?
D'avance, merci. Avec mes salutations. Jean-Claude Leroy
Bonjour. Pouvez-vous nous retracer le destin, après leur évasion, de Monsieur Ben Boulaïd et de ses dix co-évadés?
D'avance, merci. Avec mes salutations. Jean-Claude Leroy
Amélioration de la qualité du service public : Un axe majeur dans l'action du gouvernement
|
Lors du dernier conseil des ministres, le chef de l'Etat a saisi l'occasion pour donner au gouvernement des instructions et des directives allant dans ce sens, tout en insistant sur la nécessité de mettre tous les moyens nécessaires permettant au citoyen de disposer d'un service public qui soit à la hauteur de ses aspirations et de ses attentes.
En instruisant les walis, les présidents d'assemblées populaires de wilaya (APW) et d'assemblées populaire communales(APC) à consacrer un jour par semaine à la réception des citoyens pour répondre à leurs préoccupations, le ministre d'Etat, ministre de l'Intérieur et des collectivités locales, Tayeb Belaïz aura prouvé toute la détermination du gouvernement à mettre en œuvre et à concrétiser, dans les faits, les engagements pris en matière d'amélioration des prestations du service public.
En vertu de ces nouvelles orientations, les responsables au niveau local sont tenus désormais à consacrer un jour par semaine à la réception des citoyens pour écouter leurs doléances et répondre à leurs préoccupations.
Il faut dire, à ce propos, que la modernisation de l'administration et l'amélioration de la qualité du service public figurent en priorité dans le plan d'action du gouvernement portant mise en œuvre du programme du Président de la République, M. Abdelaziz Bouteflika, pour les cinq prochaines années.
Il s'agit de traduire dans la réalité les instructions données en ce sens par le chef de l'Etat qui avait fait de la prise en charge des préoccupations des citoyens et de l'amélioration de leur cadre de vie l'une de ses soucis majeurs.
C'est dans ce sens, et en application aux orientations données par le Président de la République que le ministre d'Etat, ministre de l'Intérieur et des collectivités locales, Tayeb Belaïz, a décidé de mettre le cap sur le suivi du développement local à travers l'initiation de réunions périodiques avec les walis pour évaluer la situation de développement dans chaque wilaya et s'enquérir de la prise en charge effective des problèmes et des attentes des populations.
Cette initiative, première du genre dans les annales de l'action du gouvernement, s'apparente comme un véritable coup de fouet au développement local. Elle devra permettre un meilleur suivi et une évaluation précise et globale de toutes les réalisations et les projets concrétisés dans ce sens, tout comme elle contribuera à lever toutes les entraves bureaucratiques qui freinent la concrétisation des projets d'investissement créateurs de richesse et générateurs d'emploi.
Cela a amené le ministre de l'Intérieur à relever que le développement local sera l'axe principal dans l'agenda de son département après l'achèvement de l'opération de modernisation de l'administration.
Les efforts seront axés ainsi sur la relance du développement local à travers l'activation du rôle des communes et l'amélioration de leurs performances.
A ce propos, une étude minutieuse des services du département ministériel de l'Intérieur a démontré que de nombreux problèmes que rencontrent les citoyens ont un lien avec la commune et que des protestations sont dues à des « problèmes banals».
D'autre part, M. Tayeb Belaiz a annoncé que des documents sous forme de circulaire comportant des propositions concernant les mécanismes d'application de la démocratie participative seront transmis ce mois aux collectivités locales et des conférences locales et régionales seront organisées, avant la tenue d'une conférence nationale, pour débattre et enrichir ces documents par les membres des assemblées populaires communales et les représentants de l'administration publique.
Le ministre a avancé quelques idées proposées dans cette circulaire dont celles visant une ouverture sur le citoyen l'informant périodiquement des différents projets et questions locales et autres ayant trait à l'organisation de séances de débats élargies aux élus et aux citoyens.
Ces préoccupations, faut-il le souligner, figurent en pole position dans la nouvelle stratégie prônée par le gouvernement Sellal, plus que jamais déterminé à mener une lutte sans merci contre toutes les formes qui entravent l'investissement productif et le développement dans tous les domaines et secteurs, en premier lieu la bureaucratie.
Boulevard Belouizdad : Des éléphants dans un champ de porcelaine
le 13.11.14 | 10h00
Réagissez
L’entreprise chargée de refaire les trottoirs du boulevard Belouizdad (ex-St Jean) a cru bon de casser tout pour tout refaire. L’entrepreneur et l’architecte du bureau d’études chargé du suivi, ont donc massacré, sans en être conscients, les bordures de trottoirs en pierre bleue (encore !!), en bon état et datant de plus d’un siècle, et ce sur une longueur d’environ 50 mètres linéaires.
Cela s’est passé dans l’après-midi d’hier à l’entrée du boulevard du
côté de la place des Martyrs. A l’aide du marteau piqueur, des ouvriers
agissant sur ordre, ont commis ce énième crime contre les éléments
urbains de la ville et le cachet de son centre historique. Heureusement,
des citoyens qui passaient par là ont remarqué les travaux et réagi
dans un élan extraordinaire pour empêcher le pire.
Un homme providentiel, rejoint par d’autres simples passants, ont agi spontanément pour stopper le massacre et interrompre ce chantier de la honte qui s’inscrit dans le même registre triste et diabolique de celui du massacre des escaliers de «Bata». Les responsables de la ville, notamment le directeur de l’urbanisme et de la construction, maitre d’œuvre, ont pourtant promis que l’épisode des escaliers ne se renouvellera pas. Les voilà qui (re)lâchent leurs éléphants dans le champ de porcelaine qu’est le centre historique de Constantine.
Ce n’est jamais assez de le répéter, l’urgence des chantiers de la manifestation 2015 ne justifie pas cette démarche volontariste qui ne respecte en rien la délicatesse du tissu urbain de la ville et même la loi qui protège le périmètre urbain. Les citoyens intervenus hier pour interrompre le chantier ont poussé leur élan jusqu’à s’organiser sur place et partir au cabinet du wali où ils ont rencontré son chef de cabinet qui a ordonné l’arrêt des travaux. En tout cas, leur action salutaire (et l’élan citoyen qui les a porté) est un acte exemplaire à méditer.
Un homme providentiel, rejoint par d’autres simples passants, ont agi spontanément pour stopper le massacre et interrompre ce chantier de la honte qui s’inscrit dans le même registre triste et diabolique de celui du massacre des escaliers de «Bata». Les responsables de la ville, notamment le directeur de l’urbanisme et de la construction, maitre d’œuvre, ont pourtant promis que l’épisode des escaliers ne se renouvellera pas. Les voilà qui (re)lâchent leurs éléphants dans le champ de porcelaine qu’est le centre historique de Constantine.
Ce n’est jamais assez de le répéter, l’urgence des chantiers de la manifestation 2015 ne justifie pas cette démarche volontariste qui ne respecte en rien la délicatesse du tissu urbain de la ville et même la loi qui protège le périmètre urbain. Les citoyens intervenus hier pour interrompre le chantier ont poussé leur élan jusqu’à s’organiser sur place et partir au cabinet du wali où ils ont rencontré son chef de cabinet qui a ordonné l’arrêt des travaux. En tout cas, leur action salutaire (et l’élan citoyen qui les a porté) est un acte exemplaire à méditer.
Nouri Nesrouche
Le procès de l’affaire de la Laiterie Numidia reporté
le 12.11.14 | 10h00
Réagissez
Le procès, tant attendu de l’affaire de la Laiterie Numédia a été, encore une fois reporté au 16 décembre prochain.
La décision de ce report est intervenue, suite à la défection de plus
de la moitié des témoins sur un total de trente, dont l’un d’eux a été
victime d’un accident de la circulation en se rendant à ce procès,
information fournie par son défenseur, hier, au pôle judiciaire de
Constantine. Pour rappel, 23 employés de la laitere, dont le directeur,
ont été cités dans ette affaire qui remonte à 2010. Une enqûete de la
gendarmere nationale avait révélé un préjudice de 20 milliards de
centimes causé par des détourements de deniers publics et autres
procédés criminels. Des commerçants et des responsables de
l‘administation sont également impliqués.
N. B.
Le réveil tardif des élus de l’APW
le 12.11.14 | 10h00
Réagissez
La visite hebdomadaire qu’effectue régulièrement le wali sur les chantiers des projets de la manifestation culturelle de 2015 a été marquée, hier, par la présence de pas moins de douze élus de l’APW.
En effet, cette première est intervenue, suite à l’intervention de deux
élus de cette même assemblée, ayant manifesté, lors de la dernière
plénière, leur intérêt de s’impliquer activement dans la préparation de
l’évènement précité, non sans pointer du doigt leur président qui semble
en être le principal obstacle. Il est impératif pour nous de s’informer
de tout ce qui touche notre wilaya ; on est là pour cela et on doit
s’impliquer plus, surtout pour cet évènement qui semble nous échapper.
Nous avons un grand retard à combler, surtout que beaucoup de problèmes
retardent significativement les chantiers.», nous a déclaré l’élue RND,
Soumeya Abdellaoui.
N. B.
Retrait du permis de conduire, le cauchemar continue
le 13.11.14 | 10h00
1 réaction
Ils étaient vingt, puis trente pour atteindre plus d’une cinquantaine de personnes agglutinées en face des trois guichets destinés à prendre en charge le renouvellement des permis de conduire, hier, au siège de la daïra d’El Khroub.
En face, il n’y avait, malheureusement qu’un jeune fonctionnaire, se
débattant comme il pouvait, pas seulement pour solutionner les problèmes
des citoyens, mais surtout pour contenir leur colère qui s’accentuait à
mesure que les minutes s’égrènaient. Selon un citoyen, revenu pour la
énième fois actualiser son récépissé de dépôt, cette situation dure
depuis plus de quinze mois du fait qu’au niveau national, la mise en
pratique du nouvel imprimé du permis de conduire n’a pas abouti et rien
d’officiel n’est parvenu à ce jour.
Il nous dit : «Je suis un routier et cette pièce est très importante pour moi et à chaque fois que je me présente à ce guichet, il me faut presque une matinée pour renouveler mon récépissé de dépôt, ce qui me révolte davantage, c’est que l’administration, consciente du déficit en personnel, n’a toujours pas renforcé ce service, laissant le citoyen livré à lui-même au même titre que le pauvre fonctionnaire qui doit gérer une situation, à la limite de ses capacités».
En effet, nous nous sommes rendus auprès du chef de service pour en savoir plus. «Effectivement, c’est un service géré par un seul fonctionnaire pour une population estimée à plusieurs centaines de milliers au regard des communes qui nous sont rattachées; nous avons demandé l’ouverture de postes budgétaires auprès de la wilaya, mais la demande est restée sans suite et nous ne pouvons que nous résigner devant une telle situation», nous dira-t-il. Cela semble plausible, mais il est quand même navrant qu’au niveau de cette daïra, les responsables n’ont pas pris des mesures internes pour permettre à ce service de souffler un tant soit peu.
Il nous dit : «Je suis un routier et cette pièce est très importante pour moi et à chaque fois que je me présente à ce guichet, il me faut presque une matinée pour renouveler mon récépissé de dépôt, ce qui me révolte davantage, c’est que l’administration, consciente du déficit en personnel, n’a toujours pas renforcé ce service, laissant le citoyen livré à lui-même au même titre que le pauvre fonctionnaire qui doit gérer une situation, à la limite de ses capacités».
En effet, nous nous sommes rendus auprès du chef de service pour en savoir plus. «Effectivement, c’est un service géré par un seul fonctionnaire pour une population estimée à plusieurs centaines de milliers au regard des communes qui nous sont rattachées; nous avons demandé l’ouverture de postes budgétaires auprès de la wilaya, mais la demande est restée sans suite et nous ne pouvons que nous résigner devant une telle situation», nous dira-t-il. Cela semble plausible, mais il est quand même navrant qu’au niveau de cette daïra, les responsables n’ont pas pris des mesures internes pour permettre à ce service de souffler un tant soit peu.
N. Benouar
Vos réactions 1
doukhane
le 11.11.14 | 19h07
incompétence
Ça dénote l'incompétence et la négligence des responsables de
cette daira. Car, je suis persuadé qu'il doit y avoir, au minimum une
vingtaine d'autres agents qui sont soit sous utilisés ou tout bonnement à
se tourner les pouces dans les structures internes de cette daira.
Malheureusement, cela est à l'image de toutes les administrations du
pays: APC, wilayate, ministères ...
Association Waha d’aide aux cancéreux à Constantine
Incidence et coût privé du cancer du sein
le 13.11.14 | 10h00
Réagissez
N° 5 de la revue de l’association Waha
Le coût unitaire global du cancer du sein, selon cette étude, dépasse en moyenne le chiffre de un million de dinars.
L’association d’utilité publique Waha vient d’éditer une seconde
brochure de vulgarisation dédiée au cancer du sein dans la wilaya de
Constantine. Cette brochure intitulée : les indispensables de Waha est
destinée à un large public et dont les auteurs, experts dans leur
domaine de compétence font le point sur une question.
Après un premier numéro consacré à la lutte contre le tabagisme, cette seconde publication a ciblé, cette fois-ci, le cancer du sein, son incidence, ainsi que le coût privé de la maladie. Il s’agit, en fait, de deux études élaborées respectivement par le Pr. Nezzal et Abdelkrim Benarab.
La première étude a révélé une incidence de 39,38 nouveaux cas de cancer pour 100 000 femmes âgées de plus de 15 ans d’après une projection pour l’année 2014 concernant la wilaya de Constantine. Une incidence qui donne à penser, selon l’étude, que le nombre de nouveaux cas de cancer du sein pour 2014 serait compris entre 162 et 247. Par ailleurs, dans le cadre d’une projection (période 2013-2018), il est apparu, selon l’âge, que 57 % de jeunes femmes âgées entre 15 et 44 ans sont atteintes du cancer du sein.
Outre cela, l’étude a également mis en évidence la place prépondérante du cancer du sein chez les femmes âgées entre 30 et 74 ans. Ce même registre met, hélas, en exergue des statistiques alarmantes s’agissant du taux de survie des malades atteintes du cancer du sein. Ce taux, de l’ordre de 39 %, est jugé très bas par rapport à ceux d’Europe (il est de plus de 80 %) et signifie que 61 % des femmes cancéreuses décèdent durant les 5 années suivant le diagnostic. Selon l’étude, il est «le reflet tragique des conditions de prise en charge qui prévaut dans nos structures de santé. C’est une double tragédie que vit la femmes atteinte du cancer du sein : sa maladie ainsi que les inqualifiables conditions de prise en charge de sa maladie».
Dépenses tous azimuts
La seconde étude, quant à elle, porte sur le calcul des coûts privés du cancer du sein, autrement dit les dépenses engagées par les malades ou leurs familles pour payer leurs soins que ce soit dans une structure publique ou privée. L’auteur de l’étude précise, à cet effet, que l’acte chirurgical coûte à une malade 10 000 DA et peut atteindre parfois la somme de … 900 000 DA. Quant au coût de la radiothérapie, il oscille entre 100 000 DA et 390 000 DA, sachant que les séances nécessitent un matériel lourd et font appel à un savoir-faire spécifique.
Autres frais privés que doit notamment débourser les malades ou leurs familles : l’imagerie (mammographie, IRM), autres examens radiographiques ainsi que les analyses médicales, dont le coût moyen unitaire reste, selon l’étude, relativement faible en comparaison avec les deux types de dépenses précédemment évoqués.
S’agissant des coûts indirects liés au régime alimentaire, le coût moyen s’avère exorbitant d’autant que la cherté du régime repose sur le type de produits consommés notamment l’absorption de trois litres de miel par mois en plus du poisson et des fruits. Et s’il faut également ajouter les frais de transport et d’hôtellerie, le coût unitaire global du cancer du sein en Algérie serait de l’ordre de 1.094.769,80 DA. Bien entendu, la radiothérapie occupe la première place du classement en matière de coût.
Il est à souligner, enfin, qu’en plus de ses publications vulgarisées, visant à sensibiliser un large public sur la nécessité d’un diagnostic régulier et permanent, Waha, association venant en aide aux malades atteints du cancer tente, depuis sa création, il y a trois ans, de concrétiser ses objectifs: créer une maison d’accueil pour les cancéreux et leurs familles (Dar Waha) et développer des actions soutenues et adaptées envers les malades.
Cette structure, dont les travaux ont été entamés, sera édifiée à la nouvelle ville Ali Mendjeli, sur une assiette de 6 000 m2 et sera composée de cinq bâtiments appelés à accueillir les malades cancéreux et leurs proches ne résidant pas sur le territoire de la wilaya de Constantine. Si les travaux avancent normalement, la structure devrait être opérationnelle d’ici fin 2015.
Après un premier numéro consacré à la lutte contre le tabagisme, cette seconde publication a ciblé, cette fois-ci, le cancer du sein, son incidence, ainsi que le coût privé de la maladie. Il s’agit, en fait, de deux études élaborées respectivement par le Pr. Nezzal et Abdelkrim Benarab.
La première étude a révélé une incidence de 39,38 nouveaux cas de cancer pour 100 000 femmes âgées de plus de 15 ans d’après une projection pour l’année 2014 concernant la wilaya de Constantine. Une incidence qui donne à penser, selon l’étude, que le nombre de nouveaux cas de cancer du sein pour 2014 serait compris entre 162 et 247. Par ailleurs, dans le cadre d’une projection (période 2013-2018), il est apparu, selon l’âge, que 57 % de jeunes femmes âgées entre 15 et 44 ans sont atteintes du cancer du sein.
Outre cela, l’étude a également mis en évidence la place prépondérante du cancer du sein chez les femmes âgées entre 30 et 74 ans. Ce même registre met, hélas, en exergue des statistiques alarmantes s’agissant du taux de survie des malades atteintes du cancer du sein. Ce taux, de l’ordre de 39 %, est jugé très bas par rapport à ceux d’Europe (il est de plus de 80 %) et signifie que 61 % des femmes cancéreuses décèdent durant les 5 années suivant le diagnostic. Selon l’étude, il est «le reflet tragique des conditions de prise en charge qui prévaut dans nos structures de santé. C’est une double tragédie que vit la femmes atteinte du cancer du sein : sa maladie ainsi que les inqualifiables conditions de prise en charge de sa maladie».
Dépenses tous azimuts
La seconde étude, quant à elle, porte sur le calcul des coûts privés du cancer du sein, autrement dit les dépenses engagées par les malades ou leurs familles pour payer leurs soins que ce soit dans une structure publique ou privée. L’auteur de l’étude précise, à cet effet, que l’acte chirurgical coûte à une malade 10 000 DA et peut atteindre parfois la somme de … 900 000 DA. Quant au coût de la radiothérapie, il oscille entre 100 000 DA et 390 000 DA, sachant que les séances nécessitent un matériel lourd et font appel à un savoir-faire spécifique.
Autres frais privés que doit notamment débourser les malades ou leurs familles : l’imagerie (mammographie, IRM), autres examens radiographiques ainsi que les analyses médicales, dont le coût moyen unitaire reste, selon l’étude, relativement faible en comparaison avec les deux types de dépenses précédemment évoqués.
S’agissant des coûts indirects liés au régime alimentaire, le coût moyen s’avère exorbitant d’autant que la cherté du régime repose sur le type de produits consommés notamment l’absorption de trois litres de miel par mois en plus du poisson et des fruits. Et s’il faut également ajouter les frais de transport et d’hôtellerie, le coût unitaire global du cancer du sein en Algérie serait de l’ordre de 1.094.769,80 DA. Bien entendu, la radiothérapie occupe la première place du classement en matière de coût.
Il est à souligner, enfin, qu’en plus de ses publications vulgarisées, visant à sensibiliser un large public sur la nécessité d’un diagnostic régulier et permanent, Waha, association venant en aide aux malades atteints du cancer tente, depuis sa création, il y a trois ans, de concrétiser ses objectifs: créer une maison d’accueil pour les cancéreux et leurs familles (Dar Waha) et développer des actions soutenues et adaptées envers les malades.
Cette structure, dont les travaux ont été entamés, sera édifiée à la nouvelle ville Ali Mendjeli, sur une assiette de 6 000 m2 et sera composée de cinq bâtiments appelés à accueillir les malades cancéreux et leurs proches ne résidant pas sur le territoire de la wilaya de Constantine. Si les travaux avancent normalement, la structure devrait être opérationnelle d’ici fin 2015.
Lydia Rahmani
Projets à ben chergui et el gammas
Le problème est posé au niveau de l’APC
le 15.11.14 | 10h00
Réagissez
Le problème des projets inscrits dans les PCD est à poser au niveau de l’APC car il ne fait pas partie de nos prérogatives», a déclaré le wali de Constantine, Hocine Ouadah, jeudi dernier en réponse aux questions des journalistes lors du forum organisé par le journal An-Nasr.
«Les projets prévus à El Gammas et Benchergui font partie des PCD et
ils sont simples et faciles à réaliser. Malheureusement les études de
certaines entreprises ont été arrêtées parce que les procédures ne sont
pas faites au niveau de l’APC, surtout les procédures relatives à
l’établissements des contrats», a-t-il révélé. Le wali a expliqué que la
loi ne prévoit pas l’intervention du wali dans les PCD, et malgré tout
cela il a pris en charge ces projets.
«Pourquoi les projets des PCD dans la commune de Ibn Ziad se font sans l’intervention du wali mais ici à Constantine il faut toujours se référer au premier responsable de wilaya pourquoi ? Pourtant l’APC ne manque pas de cadres ; elle a 4 000 employés dont des centaines d’ingénieurs. Alors le problème est posé au niveau de l’APC. Et ce que nous faisons ce n’est que de l’aide», a-t-il déclaré.
«Pourquoi les projets des PCD dans la commune de Ibn Ziad se font sans l’intervention du wali mais ici à Constantine il faut toujours se référer au premier responsable de wilaya pourquoi ? Pourtant l’APC ne manque pas de cadres ; elle a 4 000 employés dont des centaines d’ingénieurs. Alors le problème est posé au niveau de l’APC. Et ce que nous faisons ce n’est que de l’aide», a-t-il déclaré.
Yousra Salem
Constantine : Les conducteurs du tramway en grève
le 15.11.14 | 10h00
Réagissez
Les conducteurs du tramway de Constantine sont entrés depuis jeudi dernier en grève ouverte. Ils revendiquent surtout la prise ont charge de leurs doléances, exprimées depuis des mois et surtout l’amélioration de leur conditions de travail.
Il convient de préciser que depuis la mise en service du tramway de
Constantine en juillet 2013, cette grève est le premier mouvement de
protestation engagé par les conducteurs de la Société d’exploitation du
tramway de Constantine (Setram) de Constantine au nombre de 60 agents.
Cette action, qui a surpris les Constantinois, a causé une véritable
anarchie au niveau de la station principale de Zouaghi Slimane et des
sept autres haltes aménagées le long du tracé du tramway, où une grande
cohue a été remarquée dans les voitures. Les passagers avaient tous la
hantise de se retrouver dans des bus bondés de monde à la station
Khemisti.
Notons que les grévistes assurent tout de même le service minimum, avec trois rames circulant de 8h à 18h, au lieu de 5h à 23h. Selon l’un de ces conducteurs ayant requis l’anonymat, l’administration refuse de prendre en charge leurs problèmes professionnels débattus lors de récurrentes réunions qui ont regroupé responsables et personnel concerné. Selon lui «l’administration continue de faire la sourde oreille en ignorant totalement nos plaintes, elle ne s’intéresse qu’aux recettes».
Dans la plateforme des revendications, l’on cite également la réduction des heures de conduite. À ce propos notre interlocuteur explique: «veiller sur la sécurité du passager est la première règle que nous avons appris au cours de notre formation ; c’est dans cet objectif que nous demandons de réduire les heures de conduite ; pendant les 8 heures de travail, le conducteur ne bénéficie que de 30 minutes de repos, c’est insuffisant». La fixation d’une date pour la tenue de l’assemblée générale du syndicat fait partie aussi des doléances.
La même source nous apprend que les conducteurs ont procédé au retrait de confiance du bureau syndical actuel. Les travailleurs affirment que ce bureau syndical affilié à l’UGTA ne les représente pas. «Aucune séance de travail n’a eu lieu entre l’effectif et les syndicaux et ce depuis leur installation ; ils nous ont été imposés», indiquent-ils.
l’Application du roulement 4/2, la prise en considération des signalisations des conducteurs quant à l’état de marche du matériel roulant, le départ du responsable de transport à la Setram, sont d’autres réclamations abordées dans un communiqué transmis par les conducteurs à notre journal. Pour avoir plus de précisions sur cette situation, nous avons tenté maintes fois de joindre des responsables de la Setram à travers leur chargée de communication, mais sans résultat.
Notons que les grévistes assurent tout de même le service minimum, avec trois rames circulant de 8h à 18h, au lieu de 5h à 23h. Selon l’un de ces conducteurs ayant requis l’anonymat, l’administration refuse de prendre en charge leurs problèmes professionnels débattus lors de récurrentes réunions qui ont regroupé responsables et personnel concerné. Selon lui «l’administration continue de faire la sourde oreille en ignorant totalement nos plaintes, elle ne s’intéresse qu’aux recettes».
Dans la plateforme des revendications, l’on cite également la réduction des heures de conduite. À ce propos notre interlocuteur explique: «veiller sur la sécurité du passager est la première règle que nous avons appris au cours de notre formation ; c’est dans cet objectif que nous demandons de réduire les heures de conduite ; pendant les 8 heures de travail, le conducteur ne bénéficie que de 30 minutes de repos, c’est insuffisant». La fixation d’une date pour la tenue de l’assemblée générale du syndicat fait partie aussi des doléances.
La même source nous apprend que les conducteurs ont procédé au retrait de confiance du bureau syndical actuel. Les travailleurs affirment que ce bureau syndical affilié à l’UGTA ne les représente pas. «Aucune séance de travail n’a eu lieu entre l’effectif et les syndicaux et ce depuis leur installation ; ils nous ont été imposés», indiquent-ils.
l’Application du roulement 4/2, la prise en considération des signalisations des conducteurs quant à l’état de marche du matériel roulant, le départ du responsable de transport à la Setram, sont d’autres réclamations abordées dans un communiqué transmis par les conducteurs à notre journal. Pour avoir plus de précisions sur cette situation, nous avons tenté maintes fois de joindre des responsables de la Setram à travers leur chargée de communication, mais sans résultat.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق