الأحد، مايو 10

رسائل مفتوحة الى الصحافة الجزائرية

قسنطينة في 29افريل 2009
الى الصحافة الجزائرية

رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية
نريد اقالة والي قسنطينة

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي رئيس الجمهورية
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تعيش ماساة مسيريها الدين عاثوا فيها فسادا وهكدا فبينما تغلق مداخل قصر الوالي امام المواطنين وتتحول الجمعيات المستقلة الى طبول للوالي وتتحول مطالب المواطنينالى حقوق مؤجلة وهكذا شرد سكان باردو وضاعت حقوق مالكي جنان التشينة وامسي شباب الانفاق بطالين بامتياز
وطبعا لن احدثكم عن مشردي الملاعب بعد هدم ملعب بن عبد المالك وما بينهما من تقطيع اشجار زواغي وكان ايادي التهديم التاريخي لمدينة قسنطينة على ايادي غرباء المدينة
وليس بعيدا عن ماسي النقل الجماعي تاتي فضائح والي قسنطينة بتبادله الاتهامات لكل معارضة فكرية وكاننا نعيش في جمهورية الجزائر الكبري ودولة قسنطينة الانفصالية عن قوانين الجمهورية ونظرة فاحصة في عناوين الصحافة حول تحول قسنطينة الى ولاية لمنطقة سيدي راشد يضعنا امام ضياع اموال الانعاش الاقتصادي في سراب الاحلام الكاذبة
سيدي رئيس الجمهورية
اعلم انكم غاضبين على مسيري قسنطينة الذين تناسوا الجمهورية الواحدة فاعلنوا تاسيس مقاطعة قسنطينة المستقلة لتظهر بذلك طائفة الوالي التي تضم الانتهازين واصحاب الريوع الكاذبة الذين يطبلون لكل حالم ويحاربون كل مفكر واما الطائفة الثانية فثثمثل في التيار المعارض من ابناء قسنطينة الذين يعتقدون ان الوالي حطم مدينتهم وختاما نريد قرارا صارما ضد والي قسنطينة
وشكرا

قسنطينة في 29افريل 2009

رسالة مفتوحة الى وزير الاتصال
نريد اذاعات مستقلة لااذاعات للولاة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي وزير الاتصال
بعد التحية والسلام
هاهي اذاعة قسنطينة تذهب ضحية محتالين ينظمون حصص تحت الرعاية السامية للوالي ثم يعلنون حربهم على الاذاعة بمجرد الغاء بث حصصهم وطبعا لن احدثكم الذين يستغلون من سلطة الولاة على الاذاعات كوسيلة لابداع برامج للتقرب من الوالي وكم من عابر سبيل اصبح يستغل الاذاعة وسيلة للضغظ على هيئات لتحقيق مصالحهم وتبقي قضية العطافي وبن قادري وبن عبد الله زين الدين الذين اعلنوا حربهم على مدراء اذاعة قسنطينة بمجردالغاء حصصهم وكما لاننسي الهجوم الاذاعي لللاداري "نورالدين بشكري "على مدير الانتاج عندما اتصل بالحصة هاتفيا ليصبح مدير الانتاج متهما من طرف منتج استغل اسم "الرعاية السامية للوالي "في فرض سلطته على اذاعة محلية وجدت نفسها حائرة اتطيع هواتف الوالي ام تطبق سلطة الادارة المركزية
سيدي وزير الاتصال
ان الاذاعات المحلية لاتملك قانونها الداخلي مما جعلها تحت سلطة قانون الغاب للولاة وتعدد المسيرين وعليه فاننا نطالبكم كمواطنين بمنح الاستقلالية المطلقة لمدراء الاذاعات المحلية والقضاء على القرارات الادارية للولاة مادامت سلطتهم الاستبدادية اصبحت تغلق طوائف الانتهازية جعلت الاذاعات المحلية تحت رحمة المافيا العشائرية وختاما نريد اذاعات مستقلة محلية لا اذاعات للولائم
وشكرا



حدث في قسنطينة "ادباء المحاكم "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري


الى الصفحات الثقافية للصحافة الجزائرية


هاهي الحركة الثقافية في ولاية قسنطينة تنتقل من ادباء المناصب في الستينات الى ادباء الولائم في السبعينات فادباء المساجد في الثمانينات وما بينهما من ادباء المعارض في التسعينات
لتنتهي الحدوثة بادباء المحاكم فان الحركة الثقافية اصبحت تناقش القضايا الفكرية في المحاكم بعد اكتمال الوعي الشعبي

واذ نطرح قضية ادباء المحاكم فاننا نربطها بتهة القذف فمعظم الادباء يرفعون قضايا القذف ضد مواطنين بسطاء او اعدائهم الادباء للحصول على تعويضات مالية خاصة وقانون القذف يشجع الادباء على حصول الاموال من اعدائهم لبناء حياتهم الاجتماعية واذ نتاسف ان يصبح الادباء نكتة المحاكم فانه من الغرائب ان الادباء يطلبون مبالغ خيالية ضد مواطنين او صحافيين وكان التجارة الثقافية اصبحت تصنعها قضايا القذف علما ان بعضهم كتب مقالة مدح لشخصه وبعدما نشرها صاحبه اتهم الاديب صديقه بكونه كاذب بل وبعد تهجمه على شخصه رفع دعوي قضائية في محكمة قسنطينة بتهة القذف على عبارة "شاعر اسرائيلي "وهكدا فادا كان لاهل السياسة فضائحهم فان لادباء المحاكم مهازل كبري




الى صفحة كراس الثقافة
"افتحوا ملف ادباء المحاكم "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي الفاضل
الاديب سليم بوفنداسة
مسسؤل الصفحة الاسبوعية
كراس الثقافة
بعد التحية والسلام
ها انا اراسلاكم قصد فتح قضية ادبية خطيرة ثثمثل في في ان الادباء الفاشلين اصبحوا يستغلون ضعف الاخرين في رفع قضايا القذف في المحاكم وذلك بحثا عن الاموال وليس للدفاع عن افكارهم الثقافية والغريب ان هذه الظاهرة اصبحت تميز الساحة الثقافية خاصة قسنطينة اذا علمنا ان اديب مهمش اصبح يلهث وراء التعويض المالي وهنا الغرابة خاصة وان ظاهرة ادباء الجوائز انتقلت الى ظاهرة ادباء المحاكم الذين يفضلون من القدف سبيلا للحصول على المال بعدما فشلوا في اثباث وجودهم الثقافي واذا اراسلاكم وذلك لان الظاهرة تعبر عن الفشل الثقافي لادباء الجزائر خاصة وان فتح الملف سوف يكشف ان الحركة الثقافية الادبية تعيش على الاقصاء والتهميش والتوريط وانه لمن العار ان يرفع اديب مهمش قضية في المحكمة ضد مثقف مهمش ليجد المثقف نفسه امام مطالب مالية لاديب مهمش خيالية وحتي لااطيل هدا نموذج لقضية اديب المحاكم نقدمها لكم مع تحياتي الخالصة










قسنطينة في 5ماي2009


حدث في قسنطينة بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

*شكرا للمذيعة امينة شاهيناز على التنشيط
*من يزور شارع جنان التشينة يعتقد ان فرنسا عبرت باردو فمظاهر الهدم تجعلك ثبحث عن جثث القصف الجوي هذه صورة مصغرة لماساة مدينة تعيش الهدم الشامل ليكتشف الوالي المعظم في تصريح للاذاعة منذ لحظات ان قسنطينة تعيش مخاطر انزلاقات في سراديب الصخر العتيق
*هل تعلم ان جسر الشيطان كان معبر للسيارات القادمة من مدينة باتنة لتدخل وسط المدينة عبر باردو
*هل تعلم ان ثكنة باردو "ثكنة السينغالين"بنيت سنة 1840كاول مشروع عسكري معثكنة القصبة الغريب انه بعد قرن ونصف من بنائها هدمها والي قسنطينة..
*هل تعلم ان مدينة قسنطينة بنيت في 36سنة وان الوالي بوضياف هدمها في سنتين ...
*هل تعلم ان قسنطينة تضم
-المدينة المختلطة (
مساحتها 42هكتار تضم باردو سيدي مبروك الاعلي منطقة الصخر العتيق
-المدينة الاسرائيلية مساحتها 12هكتار تضم محتشد الشارع سيدي مبروك الاعلي حي لالوم
-المدينة الاوروبية 125هكتار منطقة الروشي سان جان المنظر الجميل الكدية القنطرة سيدي مبروك الاعلي الاسفل
-المدينة العسكرية 60هكتار تضم القصبة ثكنة باردو باردو


قسنطينة في 25افريل 2009
الى حصة منتدي الاذاعة
يا اوقاسي امهندس تربية ام اداري
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

لقد تتبعت صبيحة اليوم تدخلات الاستاذ اوقاسي حول قضية الدروس الخصوصية وممازاد حيرتي هو انه يتحدث كاداري وظيفته قهر المجتمع فمثلا يقترح قرارا من الوالي لمنع الدروس الخاصة ثم يعلن ان كل استاذ يقدم دروسا خصوصية مصيره السجن واذ نقف متحسرين حول تحول استاذ تربوي الى اداري عقابي لتغيب بذلك المنهجية العلمية وتزامن مع هذا الطرح فان لفتة حياة بوزيدي بكون ان الوالي يسمع الحصة تجعلنا نتسائل هل الحصة موجهة للمستمعين ام للوالي ثم ان الحصة لم تلتزم الحياد فدخلت في احلام اليقظة والمثالية المزيفة للاستاذ اوقاسي الذي طلب يوما برفع اسعار المعيشة في قسنطينة حتي تدخل عالم التمدن ونفس الشخص اعلن انسحابه امس من حصة كعبوش ليتاكد بذلك ان الاستاذ اوقاسي يخلط بين السياسة والعلم مما يجعله اكثر فقرا اعلاميا حينما يتحول خبير التربية الى اداري وهنا نجد امام امام استاذ متعدد المواهب فهو سياسي ومربي ورياضي ومصلح وبين هذه المواهب نجده انه يفتقر للمنهجية العلمية مما يجعل افكاره تتعارض مع واقعه الاجتماعي واذ نطرح اشكالية اوقاسي فاننا نربطها بماساة البرامج الاذاعية لقسنطينة حيث اغلبها غارق في المجاملة العاطفية وهارب من الاسئلة الحرجة وكاني باذاعة للتقنين وليست للمثقفين ثم هناك قضية اغراق الاذاعة في التمجيد للمهرجان النسوي عبر تليلاني وكان بالاذاعة ملحق للمهرجان
ثم ان الارتجالية ميزة معدي البرامج فكل منتج يدخل الاستوديو يجري حوارا مباشرا ثم ان تتعرف الاذاعة على حقيقة الشخصية المستضافة وحبذا لو يكون دفتر للزوار داخل الاستوديو حتي تتعرف الاذاعة على ضيوفها
وختاما تبقي قضية اختفاء اصوات سامية قاسمي منذ حصة من الاعماق واسماء الصحافيات مني العشي ازدهار فصيح حسينة بوالوذنين اللغز المحير فهل اتت الاصلاحات الاذاعية على الاصوات الشابة ام ان صراع القيادة جعل اقسام الاذاعة تعيش ماساة ضياع المستمعين الذين فضلوا اذاعة ام البواقي في الخروب واذاعة سطيف في عين اسمارة واذاعة القناة الاولي في قسنطينة الكبري وشكرا

ليست هناك تعليقات: