الأربعاء، سبتمبر 30

الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة تحضير الفنان عبد الحكيم بوعزيز حول المجاهدة الارهابية جميلة بوحيرد يدكر ان الفنان بوعزيز اعلن انه سوف يبدع اغنية جميلة تكريما للارهابية التي وضعت القنابل لابناء فرتنسا والتي تمنت لو تخرج من المحكمة لتواصل وضع القنابل حسب رواية بوعزيز يدكر ان الفنان بوعزيز صديق السعيد بوتفليقة اكد انه اصبح فنان ملاهي الفنادق خاصة فندق ماريوت حيث الدخول بمبلغ 1500دج لمشاهدة اغنية العجوز عزيز يدكر ان الفنان بوعزيز يعيش على احلام اليقظة الثقافية وشاءت الصدف ان الفنان بوعزيز يفضل اهداء الاغاني لنساء قسنطينة وليس لرجالها لان نساء قسنطينة يبحثون عن اللهو الجنسي حسب حصة قسنطينة 2015وهكدا يكتشف مستمعي قسنطينة فنان الملاهي عبد الحكيم بوعزيز في فنادق ماريوت في انتظار استضافة اداعة قسنطينة نساء الملاهي لترويج دعارة الفنانين الجزائريين مستقبلا وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  مستمعي قسنطينة تحضير الفنان  عبد الحكيم  بوعزيز  حول  المجاهدة الارهابية  جميلة بوحيرد  يدكر ان  الفنان بوعزيز  اعلن انه سوف يبدع اغنية جميلة تكريما للارهابية التي وضعت القنابل لابناء فرتنسا  والتي تمنت لو تخرج من المحكمة لتواصل وضع القنابل  حسب رواية بوعزيز يدكر ان  الفنان بوعزيز  صديق السعيد بوتفليقة  اكد انه اصبح فنان ملاهي الفنادق  خاصة فندق ماريوت حيث الدخول بمبلغ 1500دج  لمشاهدة  اغنية العجوز  عزيز  يدكر ان  الفنان بوعزيز   يعيش على احلام  اليقظة  الثقافية وشاءت الصدف ان الفنان بوعزيز  يفضل اهداء الاغاني  لنساء قسنطينة وليس لرجالها لان نساء قسنطينة يبحثون عن اللهو  الجنسي حسب حصة قسنطينة 2015وهكدا  يكتشف مستمعي قسنطينة فنان  الملاهي عبد الحكيم بوعزيز في فنادق ماريوت  في انتظار  استضافة اداعة قسنطينة  نساء الملاهي  لترويج  دعارة  الفنانين  الجزائريين مستقبلا وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاهانة  المديعة سلمي   موظفة باداعة  قسنطينة على المباشر  بسبب استغلالها العشوائي لهاتف اداعة قسنطينة يدكر ان المديعة سلمي  توصلت ان الحديث الاداعي  للموظفة من التوافه  قصد ترك الهاتف للمستمعين في حصة حاجيلي  يدكر ان المديعة سلمي غيرت اقوالها لتصبح الموظفة مستمعة  وتمسي حديثها لاداعة قسنطينة سبب حرمان المستمعين من صوت بوزيدي في حصة اداعية  يدكر ان هجوم سلمي على الموظفة المستمعة داخل مبني اداعة باب القنطرة  يطرح تساؤلات خاصة بعد حرمان سلمي من عطلتها الصيفية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة ان مدينةقسنطينة اصبحت من البقاع المقدسة  بعد نصب خيام  سعودية في وسط مدينة قسنطينة  يدكر ان سكان قسنطينة سوف يرمون الجمراتعلى شيطان نزل ايبيس في انتظار  اعلان  وزارة الشؤؤن الدينية عن اكتشاف الارض الحرام في وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  مستمعي قسنطينة تحضير الفنان  عبد الحكيم  بوعزيز  حول  المجاهدة الارهابية  جميلة بوحيرد  يدكر ان  الفنان بوعزيز  اعلن انه سوف يبدع اغنية جميلة تكريما للارهابية التي وضعت القنابل لابناء فرتنسا  والتي تمنت لو تخرج من المحكمة لتواصل وضع القنابل  حسب رواية بوعزيز يدكر ان  الفنان بوعزيز  صديق السعيد بوتفليقة  اكد انه اصبح فنان ملاهي الفنادق  خاصة فندق ماريوت حيث الدخول بمبلغ 1500دج  لمشاهدة  اغنية العجوز  عزيز  يدكر ان  الفنان بوعزيز   يعيش على احلام  اليقظة  الثقافية وشاءت الصدف ان الفنان بوعزيز  يفضل اهداء الاغاني  لنساء قسنطينة وليس لرجالها لان نساء قسنطينة يبحثون عن اللهو  الجنسي حسب حصة قسنطينة 2015وهكدا  يكتشف مستمعي قسنطينة فنان  الملاهي عبد الحكيم بوعزيز في فنادق ماريوت  في انتظار  استضافة اداعة قسنطينة  نساء الملاهي  لترويج  دعارة  الفنانين  الجزائريين مستقبلا وشر البلية مايبكي










هكذا تكلّم التراس... أو في انتظار البطل الذي اختفى


تروي رواية «التراس» للروائي الجزائري كمال قرور (الدار العربية للعلوم ناشرون، ومنشورات الاختلاف  2008)، على لسان راوٍ لا نعرف عنه شيئا، قصة الفارس الذي يدعى «التراس» –والتراس في اللهجة الجزائرية يعني الرجل– صاحب البطولات الخارقة، الذي وفي لحظة انتصار على جيوش «العماليق» يختفي فجأة، كأنّ يدا من عالم آخر خطفته، أو أنّ أرضاً ما ابتلعته، ليخلّف وراءه مملكة تداعى عليها الأنذال والأعداء، وشعبا معلّقا على حافة انتظار قدوم المعجزات، وعشيقة تدعى «بنت الحسن» تحيك برنوس عاشقها المغوار في انتظار قدومه لترتمي بين أحضانه.
ار اختفاء «التراس» مركز حيرة سكان «مملكة الشمس»، بل حيرة الراوي الذي بدا أنّه هو الآخر يجهل سرّ اختفاء هذا البطل. الجميع يسأل. لماذا اختفى؟ وهل سيعود هذا الفارس ليُخرج المملكة من عصر كقطع الليل حالكة السواد؟ وكل هذه الأسئلة تشكل بؤرة السرد الأساسية. يقوم السرد في الرواية على اختفاء البطل.
بن علي لونيس/ أستاذ النقد الأدبي والأدب المقارن بجامعة بجاية
بين الأسطورة والواقع
يقول الراوي «هي حكاية تروى للعبرة والاعتبار». (ص07) هذا يعني أنّ قصة الفارس هي رسالة مشفّرة تفكّك واقعاً نعيش فيه، بعد أن أعادت تشكيله ضمن منظومة سردية تجتمع فيه الأسطورة والخرافة والحكايات العجيبة، قصة «التراس» تقدّم لنا «عبراً» للاعتبار، وتحمل رسائلاً تنبّه الغافلين في «زمن الغفلة الجماعية» حيث الناس سكارى وفاقدي الوعي، تعطّلت أرواحهم عن الإحساس بالخطر، يختزلون مستقبلهم في (انتظار البطل المنتظر).
إنّه الزمن الذي باع روحه إلى الشيطان، في الرواية، يختفي الفارس البطل بعد انتصارات خارقة على أعداء المملكة، قبل أن نكتشف –كقراء أخذتهم حيرة الاختفاء– أنّ العدو الحقيقي هو ذاك الذي تحسبه في صفّك. هناك من أهل المملكة من ناصب العداء السري للتراس، لأنهم وجدوا فيه ما ينقصهم، ووجوده يشكّل تهديداً لمصالحهم. كانوا في الأصل أربعة: «المسؤول العسكري الجنرال بودبزة» و»المحافظ السياسي بوخبزة»، و»إمام المسجد الكبير» و»الصحفي كمال بوترفاس».
إنّها السلطات الأربع التي تشكّل خطرا داخليا في أي دولة، وهؤلاء قد كانوا أشد الشخصيات بغضا وحقدا للتراس –البطل المحبوب عند شعب المملكة– لهذا، حين اختفى «التراس» في ذلك اليوم المشؤوم، تآلبوا على حبيبته «بنت الحسن».
ولأنّ الأطراف الأربعة أحبوا الأميرة الحسناء، فكان على كلّ واحد منهم أن يظفر بقلبها ويقضي على الطرف الآخر المنافس، فاستطاع الجنرال العسكري في الأخير إزاحة كلّ منافسيه «المحافظ السياسي، الإمام، الصحفي» لتخلو الساحة أمامه، ثم يعترف في الأخير أنّه هو من طعن «التراس» من الظهر حين همّ بسيفه على السد الذي شيده جيش العماليق لحجز مياه نهر المملكة.
كأنّ القصة تجسّد رمزيا واقعنا العربي اليوم، لكنه واقع بلا بطل يعيد إليه روحه، بل وطن تداعت عليه الأمم، وتداعى عليه الأعداء، من الخارج والداخل، فساد حكم أصحاب البدلات الكاكية، ودخلت الأنظمة في تصفيات ومؤامرات لأجل الاستحواذ على السلطة المطلقة، واحتجزت الشعوب في محتشدات كبرى تدعى أوطانا، فأوهموهم بأنّ الوعي يمثل الشقاء، ولذلك عمدت هذه الأنظمة إلى تخريب عقولهم بالأوهام والخطابات المخدّرة.
في الحاجة إلى بطل
ليست الخرافات والأساطير إلاّ تجسيدا رمزيا للرغبات اللاواعية للجماعات البشرية، كلّ جماعة بشرية تهتدي بالأساطير والخرافات لتملأ فراغاً ما في حياتها اليومية.
في زمن الحروب والشدائد، تزداد الحاجة إلى أبطال أشبه بالآلهة، تنتصر للخير ضد الشر، وتنشر الأمل بالمستقبل. و»التراس» أحد هؤلاء، إنه بطل شعبي خرج من عمق لاوعينا الجمعي، في زمن بلا بطولات، «أبدا لم يكن التراس إنسانا عاديا.. بل كان إنسانا غريب الأطوار منذ ميلاده الغامض الموغل في التاريخ السرمدي.» (ص10).
من يكون «التراس»؟ إنه «ملاك في صورة إنسان أرسله الخالق إلى الأرض لينقذ الناس من الظلم الذي لحق بهم: (11) إنّ ما يصنع البطل هي الأساطير التي تنسج تفاصيلا خارقة عن شخصيته وعن أصله وحياته، إنه بمثابة الإنسان الأعلى، الرسول الذي أرسله الإله إلى البشر لغاية محدّدة وهي إنقاذهم من «الظلم»، هذا يعني أنّ ظهور البطل ملازم لانتشار الطغيان بين العباد، ولابد أن يكون بمواصفات فوق –بشرية، حتّى يحمل الأمل إلى البشر.
عاش «التراس» كلّ العصور، عايش أنبياء الله، وأحداث التاريخ الكبرى، عاش في كلّ مكان، زار كلّ البقاع على وجه الأرض، كان مطلعا على علوم الأمم وأخبارهم، وملما بأساطيرهم.
ولمّا جاء المُغتصب كان أوّل من ثار عليه، ودعا إلى «ثورة عظمى» لطرده. في كلّ ثورة وجه أسطوري، تتناقله الأجيال، وتتوارث من خلالها قيم البطولة. لابد من صناعة بطل ما لتنجح أيّ ثورة، فليس العدو فقط من يُصنع.
لهذا فإنّ كسر شوكة أي ثورة تكون باستهداف ذلك الرمز –البطل، وهذا دأب العماليق الذين بحثوا عن كل السبل للتخلص من التراس. حين تنهار رموز البطولة القومية تسقط معها آخر قلاع المقاومة، ويصبح الشعب أعزلاً، دون مرجعية يعود إليها.
لا يوجد بطل دون قصة حب
«بنت الحسن» هذه الأميرة الحسناء التي هام في حبها رجال المملكة، وهامت في حب «التراس». كم كانت تشبه «بينيلوب» في الأسطورة اليونانية، التي لم تستسلم لغوايات الطامعين من رجال المملكة الذين كانوا يراودونها في شرفها، لكنها حبست نفسها في قمرة أعلى القصر، تحيك النسيج، وقلبها متشوّق لعودة «أوليس». «التراس» هو «أوليس» آخر، غاب واختفى، وهام بوجهه في مكان يجهله الجميع، وغدر به الأصحاب، كما غدروا بأوليس في غيابه.
هل هناك بطولة دون قصة حب؟ الحب في هذه الحالة، لا يؤدي وظيفة رومانسية الغرض منها استلطاف أجواء الحكاية، أو جذب القراء المراهقين الذين يجدون في حكايات العشق والصبابة ملاذا روحياً لهم، بل حضور الحب في حكاية «التراس» كان ذا وظيفة مأساوية. المأساة هي النار التي تخرج معدن الحب الأصيل. لا حب دون نار تحترق مصائر العاشقين. «بنت الحسن» وعلى الرغم من إغراءات الجنرال، ثم تعذيبه لها، وتشويه سمعتها، ظلّت وفية لحبها للتراس، وكانت مؤمنة بأنّ لاختفائه حكمة ما، وأنّه سيعود يوما ما. الحب هو أن نؤمن بمن نحب.
سلطة النبوءة
تقوم أحداث الرواية على الدور الحاسم الذي لعبته «النبوءة» في مصير شخصية «التراس» و»المملكة» في الآن ذاته، فجدته «نانا خدوج» تنبأت بالخطر الذي يأتي من جهة البحر، وبالعماليق الذين سيغزون المملكة لأجل تحويل مجرى النهر الذي هو عصب الحياة فيها، ومنها سيتحدد مصير «التراس» وكل سكان المملكة. إنها النبوءة التي تقف فوق التاريخ، لأنّ صداها يخترق أسواره العالية، هي النبوءة التي مازالت تتحقق كل يوم، طالما أنّ الأخطار المحدقة تأتي من خلف البحر، وتخفي مصيرا مشؤوما. «نانا خدوج» ليست عرّافة بل هي «عارفة» بأحوال التاريخ جيدا، فقد عاصرت القرون كلها، وعايشت الأمم والأحقاب، وفهمت بغريزتها أنّ ما يصنع تاريخ الأمم هو العنف.
أخبرت حفيدها «التراس»، بأنّ الخطر قادم من الداخل أيضا: «واحذر يا ولدي... فبسببها يكرهك الأصدقاء ويكيدون لك كيدا مع الأعداء..» (22).
دروس في المواطنة
يمكن أن ننظر إلى «التراس» من زوايا متعددة، فهو شخصية غنية بالدلالات الرمزية، فالتراس ليس بطلا خرافيا، لكنه أيضا قد يكون نبيا «كانت مهنته رعي الغنم قبل أن يتحوّل إلى رعاية الرعية»، وهو بطل قومي «محب للوطن، ومنافح على الحمى»، ورمز للمواطنة الأخلاقية، فهو كثير القراءة والاطلاع بأحوال الأمم السابقة وبما خلفوه من كتب في الأخلاق والفلسفة...إلخ كان مربيا لرعيته كلما وجد فيهم لسوكا منحرفا، وكانت دروسه تنضح بقيم المواطنة الحقيقية.
«التراس» هو أيضا نموذج للمواطن العصري، مؤمن بأنّ ما يفرّق البشر عن الحيوان، أنهم قادرون على التغيّر والتطوّر عكس الحيوانات التي تبقى سجينة نظامها الغريزي الطبيعي الثابت. على سكان المملكة إن أرادوا أن ينهضوا من سكرتهم أن يخرجوا من طور الحيوانية (يقصد هنا أنّ ثقافة الاستهلاك هي إحياء للسلوك الطبيعي في الإنسان، وهي ثقافة قائمة على إثارة غرائز الإنسان وجعله سجينا لها)، ويبنوا وجودهم على العقل والعمل والتطور. يضع أمامنا «التراس» معادلة المواطنة الحقيقية.
لا مواطنة دون كرامة، ولا كرامة دون مساواة بين الرعية. إننا نقرأ عبر أفكار «التراس» خطابا حداثيا عن الشكل الصحيح للمواطنة، حين يكون للإنسان كرامة تجعله يُحسّ بقيمته الإنسانية. إذا غابت كل هذه القيم، تكون الظروف ميسّرة لأعداء الداخل والخارج ليعيثوا فسادا في المملكة، وهذا ما حدث لما اختفى «التراس»، وضاعت كل مكاسبه؟.
التراس.. أو الحاجة إلى أب
حين غاب «التراس» انهزمت المملكة، وساد فيها الفساد، ويئست الرعية، ودخلت في غيبوبة، تنتظر علامات ظهور الفارس الذي اختفى. «التراس» هو الأب الرمزي الذي يخلق الأمان والانسجام في المملكة. الرعية هم أولاده، وقد اختلفت مشاعر الأبناء إزاء هذا الأب، البعض أراد قتله والظفر ببت الحسن (التي قد تكون بمثابة والدتهم المشتهاة)، كسبيل للظفر بسلطة أقوى. لكن الأب لم يُقتل، بل اختفى، الأمر الذي يعني أن أشباحه مازالت تخيّم حول المملكة. تبيّن الرواية أنّ البنية العميقة للمجتمعات العربية هي أبوية، ذلك أنّ حضور الأب هو الضامن الوحيد للانسجام وللقوة، لهذا فإنها مجتمعات تخاف أن تعيش دون أب يرعاها، ويحنُ إليها ويقسو عليها. والحاكم يجسد عربيا رمز الأب المطلق الذي يتعامل مع شعبه باعتبارهم أبنائه. وعندما غاب هذا الأب عمت الفوضى وثار الأبناء على بعضهم البعض، وأشعلوا البيت الذي كان يجمعهم جميعا لما كان الأب على قيد الحياة.
التراس.. أو الفارس الفحل.. كيف تتحول البطولة إلى دلالة جنسية
«التراس» رمز للفحولة المشتهاة، فكل نسوة المملكة يرغبن فيه، ويشتهين الوصال به، بمن فيهن الثيبات. «وكانت كل فتيات وطنه معجبات به يخفين ملامح كبريائه تحت وسائدهن ليتأملن قبيل النوم علهن يظفرن بمغامرة معه في منامهن.» (33) أما المتزوجات، وبسبب التقاليد المحافظة، فكن يكتمن إعجابهن بالفارس، وفي المقابل يحملن غصة في دواخلهن بسبب أنّ أزواجهن لا يحملون أدنى صفة من صفاته. كان، كلما يمر بالقرب من عوانس المملكة، كن يقمن بحركات إباحية تعبيرا عن رغبتهن فيه، وكان منتهى أحلامهن أن يخطفهن بجواده ويطر بهن إلى عالم بعيد. إنها أحلام الرغبة، فالتراس هو نموذج للفحولة المشتهاة، والتي هي وجه من الوجوه المكملة لصورته كبطل ملحمي.تقدم لنا الرواية البطولة كبناء جنسي كذلك، لكن دونما الوقوع في المحظور، فلا يمكن للتراس أن يسقط بسهولة في أحابيل عاشقاته، هنا تبرز العلاقة المتقابلة بين الذكر –الفحل المتعالي على متعه الجنسية، وبين الأنثى –الشبقية التي تنساق خلف متعها الجنسية، وهي العلاقة التي تكشف عن البناء الاجتماعي القائم على أساس الترفع الأخلاقي للذكر –الفحل، والضحالة الأخلاقية للأنثى – الشبقة.وتجسّد «شهلة بنت الإمام» نموذج الأنثى –الشبقة، والتي تجد في منحها لجسدها للتراس اكتمالا لوجودها، وانتقاما لغيرها من نسوة المملكة. هذا النموذج من المرأة يتميّز بقبول هامشيتها اتجاه الرجل «كن سيدي.. سأكون خاتما في إصبعك..» (35) وهي على عكس صورة «بنت الحسن» التي ظلت تحب بقلبها وعقلها.
إنّ الرواية التي كتبها كمال قرور صغيرة الحجم، وقد نعتبرها أصغر رواية من حيث الحجم في الجزائر، فعدد صفحاتها 72 صفحة، لكن من سيكترث بحجمها، في الوقت الذي صنعت عالما بأكمله، وخلقت بطلاً ملحميا، واستطاعت فوق ذلك أن تحفر في لاوعي الحكاية الشعبية، لتمسك بما يمكن أن نسميه «الأساس»، الرواية تنبهنا إلى غفلتنا، من هذه الجهة، لا يمكن تبرئتها من كونها رواية سياسية أيضا، لأنّها ومن وراء واقعيتها السحرية نرى الواقع الذي نعيش فيه، ونرى ضياعنا التاريخي من خلال سيرة خيالية لبطل مختفٍ.تنبهنا الرواية، أنّ الزمن ليس زمن البطولة، فهذا الزمن قد ولّى وانتهى، ولم يبق من البطولة إلا الحكايا والأساطير، وليس اختفاء «التراس» إلا علامة على هذا الاختفاء للبطولة. سنفهم، أنّ تخلفنا في جزء منه، هو نتاج لثقافة الانتظار والرجاء في الآتي، وهي الثقافة التي من طبيعتها أنها تعطّل أجهزتنا التاريخية، وتجعلنا نحوم في عالم هلامي بلا شكل وبلا ملامح محدّدة، وفي هذا ما يثير الخوف من مصيرنا الجماعي، والعالم العربي –وأظن أن الرواية قد تنبأت بما يقع اليوم– ممزق بسبب أوهام البطولة.

الفنان التشكيلي حسان بوذراع للنصر

تسييس الفعل الثقافي في الجزائر أفرغه من مضمونه
لا أكاد أتذكر أني بعت لوحة في الجزائر!
اعتبر الفنان التشكيلي حسان بوذراع، في حوار مع النصر، حالة الاغتراب التي يعيشها الفنان الجزائري عن جمهوره، نتاجا لتسييس الفعل الثقافي و الفني، و تحويل مختلف المحطات إلى مناسبات رسمية فارغة من المحتوى الحقيقي، تجري في صالات تتعامل مع الإنتاج الفني كمادة جامدة و تتجاهل الفنان في حد ذاته، كما تحدث عن واقع سوق الفن في الجزائر و علاقة الفنان بجمهوره.
رصدتها: نور الهدى  طابي
هذا الفنان الذي يعد من كبار تشكيليي قسنطينة كان صدم الأوساط  الفنية في المدينة في  التسعينيات حين هجر الساحة وأعلن انه أصبح فلاحا، بيد أن هذا التحوّل  لم ينل من الرجل الذي أدرك مبكرا أن احتراف الفن غير ممكن في بلد لا يتعاطاه، فأنصرف إلى الحياة دون أن ينصرف عن الفن. 
*النصر: حسان بوذراع و الفن التشكيلي رحلة بدأت قبل 28 سنة  حدثنا عنها؟
ـ حسان بودراع: هي قصة رجل ولد ليكون فنانا بالفطرة، لطالما كان الرسم هواية لي بدأت ممارستها و أنا في سن السابعة، ثم صقلتها عن طريق التكوين الأكاديمي بعد التحاقي بمعهد الفنون الجميلة بقسنطينة سنة 1987، هناك تكونت علاقتي الحقيقية بالريشة و الأوان الزيتية، و تحدد انتمائي الفني، فقرّرت أن أتبع مدرسة الجمال و التجريد، بعدها انتقلت إلى مدرسة العاصمة و تخرجت منها سنة 1994، بدأت نشاطي بعد ذلك كفنان تشكيلي و شاركت في عدة معارض عبر الوطن، بعد سنوات قررت التوجه لخدمة الأرض و الفلاحة و ممارسة الفن كنشاط مكمل إلى يومنا هذا.
ـ لماذا هذا التحوّل؟ 
ـ هو تحوّل فرضته الظروف، أنا مثال حي عن الفنان الجزائري، الذي لا يجني من فنه قوت عيشه، الفن في بلادنا « مايعيش»، كما نقول بالعامية، لا أكاد أتذكر أنني بعت واحدة من لوحاتي هنا في الجزائر، معظم اللوحات التي بيعت اشتراها أشخاص من خارج الوطن. حتى بالنسبة للمشاركات الخاصة بالمعارض و غيرها، كلها مشاركات رمزية تقتصر عائداتها على شهادات شرفية لا تسمن ولا تغني من جوع، لا تساعدك حتى في الحصول على وظيفة محترمة، و الأحرى هو إدراج مبالغ مالية محترمة لكل مشاركة تساعد الفنان على المضي قدما بدل تكريمه رمزيا.
ـ لماذا في رأيك تفتقر الجزائر إلى سوق للفن التشكيلي؟ 
ـ في الواقع أن سوق الفن ببلادنا محتكرة من قبل فئة من الناس هم أقلية لكنهم يتحكمون في هذه التجارة بسبب غياب الاحترافية، البعض يفضلون شراء لوحات فنانين مستشرقين بدلا من لوحات فنانين محليين، كما أنه ليس لكل الفنانين الجزائريين القدرة على بيع لوحاتهم، كيف يمكنني أن أصف العملية، هي تماما كالإشهار أو الإعلانات التي تمنح للجرائد.
 من ناحية ثانية أرى أن  غياب المبادرات الفردية من قبل الفنانين، لخلق فضاءات للتلاقي والاحتكاك بالجمهور، جعل الجزائري في منأى عن هذا الفن حتى المهتمين به باتوا بعيدين عن صناعه، فغالبية المبادرات الرسمية من مهرجانات و معارض سيّست الفعل الثقافي وحوّلته لمجرّد مناسبة فارغة تتعامل من الفن بجمود، تهتم باللوحة و تتجاهل الفنان، هي عبارة عن مبادرات جماعية لا تهتم بالجانب النظري، فالمعارض و الأروقة موجودة لكن الفنان غائب، لا محاضرات و لا ندوات و لقاءات تسمح بمناقشة واقع الفن وتطلعات صناعه، لذلك لم نتطوّر وبقي الفن التشكيلي عندنا مقتصرا على اسمين اثنين هما إسياخم و خدة، من وجهة نظري فإن الدولة مطالبة بالتدخل لتنظيم هذا القطاع بشكل أكبر و خلق متاحف خاصة بالفنانين الجزائريين، تكون فضاء لعرض لوحاتهم و قبلة دائمة لهم.
ـ أنت كما قلت ابن المدرسة التجريدية لماذا هذا التوّجه و على أي أساس تختار مواضع لوحاتك؟
ـ صحيح أنني أميل إلى التجريد و لكنني لست تجريديا، كما أنني لست ممن يتقيّدون بالقواعد أثناء الرسم وهذا لا يعني بأنني لست كلاسيكيا، مرادف الكلاسيكية بالنسبة لي هو الكمال الدقة المتناهية، مرادف الفن هو الجمال، مدرستي هي الجمال، أبحث عن الإبداع في كل ما أرسمه و أحاول دائما أن أقدم الأفضل، لا أركز في عملي على الإطار العام للوحة أو الشكل بل أسعى لإعطاء إطار جمالي للوحة.
أما عن اختيار مواضيع اللوحات فاتركه للوحي، أحمل الريشة و استرسل في التعبير عما يخالجني من خلال تناغم الألوان سواء في أعمال البورتري أو اللوحات التعبيرية، فالفن رسالة تتحدث إما عن التاريخ أو الحب أو الإنسان، وتعقيداته بالنسبة لي لا يهمني إن خرقت القواعد و التقنيات ما دمت أصنع الجمال،فلوحاتي تصوّر الحياة و تعكس التقاليد و الإحساس العميق بالتراث.
الصدفة والتلقائية هي أساس العمل الفني لديّ فموضوع اللوحة يأتي بعد تصوّر مسبق في عقل الفنان فيترجمها في لوحته وهذا يخلق حالة من التوتر الشديد والصدمة في بعض الأحيان فكل فنان له طريقته في البحث والاكتشـــاف، و اللوحة تجمع مرجعيات القراءات التي يتناولها الفنان و مجموع الثقافات والخبرات التي يمتلكها .
ـ هل تميل أكثر إلى البورتريه أم اللوحة التعبيرية؟
ـ  لا أفاضل بين أي من أعمالي، أنا فقط أترك العنان لإحساسي و مخيلتي عند كل بداية جديدة، البورتري بالنسبة لي هو عملية توثيق للحظة  بأحاسيسها المختلفة، ألوانه و تفاصيله تعكس مسيرة إنسان و تعبر عن سيرته و قد تعكس موقفه أو نظرته للحياة من خلال الأبعاد التي تتخذها اللوحة، سبق لي أن رسمت صورة توثيقية لنفسي كانت بمثابة لحظة مصارحة مع المرأة.
أما اللوحة التعبيرية فهي عبارة عن مساحة للتعبير عن ما يختلج في صدر الرسام، قد تعبر عن الحب و عن الحزن و عن الغضب، و قد تتحدث عن تطوّر الإنسان، كما قد تكون تعبيرا عن ذكريات مضت.
ـ ما هي العناصر التي تستهويك وتركز عليها في صناعة لوحاتك التعبيرية؟
ـ  العناصر التي أرتكز عليها في صناعة لوحاتي هي الرموز و الأوشام البربرية و الأشكالالهندسية ذات الأبعاد المختلفة ، خصوصا بالنسبة للوحات التي لها علاقة بالتاريخ أو التراث، لأنها عناصر أجد فيها إيقاع مما يخلق توازنا بين الشكل واللون وهو معيار مهم في العمل الفني، فالرمــوز في داخل اللوحة مرتبطة بالحس الوجداني الممتد عميقا في عاداتنا وتقاليدنا وموروثاتنا بكل المقاييس  لذلك فان لوحاتي تعكـــــس تلك الأصالة والبعد الحضاري.
ـ ما هي المقاييس التي تجعلك راض عن لوحاتك ورسوماتك؟
ـ إن الأذواق لا تناقش فالفنان دائما يترك لوحته للمتلقي ليحكم عليها.
ـ هل لفنك رسالة خاصة توّد أن توصلها للجمهور؟
ـ الفن عموما يخدم أربعة أشياء، التاريخ و الدين، العلم و السياسة، أما رسالتي أنا، فهي الجمال و الاستمرارية، يؤسفني حقا أننا في الجزائر لا نملك هذا الحس العالي بالفن و لا نعمل على متابعة الأنامل المبدعة و دعمها لتحقيق النجاح، كلنا تحوّلنا إلى فنانين عصاميين مبتدئين، لم نتمكن إلى الآن من سلك اتجاه محدد يصبح بمثابة سمة تطبع الفن التشكيلي في الجزائر، و رسالتي تتضمن مواصلة العمل من أجل تحقيق هذا الهدف.
حسان بوذراع  في عيون التشكيليين
 الفنانة نضال كفاح
الثائر الهادئ و الفيلسوف الرياضي المتميّز
السماء مليئة بالنجوم لكن نجم واحد قد يستقطب انتباهنا، هكذا هو حسان بوذراع الفنان المتكامل، صاحب الإحساس الراقي الذي لا يحتاج للكلمات للتعبير عن نفسه و فنه و آرائه، فهو يتمتع بحضور متميّز، و نشعر بغيابه رغم شخصيته الهادئة، أنا شخصيا أعتبره موسوعة، ألجأ إليها كلما احتجت للنصح، فهو لا يبخل بالمعلومات.
حسان بوذراع مثال حي للنزاهة و صورة المثقف و الفنان الحقيقي، تعجبني فلسفته الرياضية، و طريقته في الرسم متميّزة و يسهل التعرّف على لمسته و بصمته دون عناء، خاصة من قبل من احتكوا به و عرفوه عن قرب.
الكل يحترمونه و يقدرون روحه الثائرة و المتمرّدة على طريقته الهادئة، عرفته كصديق لوالدي و توطدت علاقتي به بعد اقتحامي مجال الرسم، لقد كان له تأثير واضح علي كرسامة، لأنني وجدت فيه الفنان المتواضع الذي يخفي بداخله رقة و براءة الطفولة، و لعل من أجمل أعماله التي أثارت إعجابي تلك التي رسمها لوالده، هي بالفعل مفعمة بالإحساس، كما يعجبني ذوقه الراقي في اختيار الألوان و مهارته العالية في مزجها بانسجام قد يعجز الكثيرون في تحقيقه مهما كانت خبرتهم و احترافيتهم.
 الفنان التشكيلي حسان شرفي
لديه الطاقة لتدارك ما فاته و جعل أعماله أكثر نضجا
حسان بوذراع فنان حساس يثير الاهتمام، خاصة لوحاته التي جسدها في الثمانينات و قبل انقطاعه عن مجال فن الرسم و اختياره وجهة أخرى أبعدته لفترة عن عالم الألوان و الفرشاة، و أنا شخصيا أتحسر على تلك الفترة التي قضاها بعيدا عن مجال موهبته و إبداعه و حرمه من مواكبة و صقل خبرته الفنية أكثر.
ليس من السهل تقييم أعمال الآخرين لكن بكل موضوعية، أجد لوحاته المنجزة في بداية مشواره أكثر نضجا من تلك المجسدة بعد غياب طويل، هذا من الناحية التقنية، لكن عن الشخص فأن أراه حساسا، خجولا و كفنان فلديه الطاقة لتدارك ما فاته. 
كما لا يمكن الحديث عن بودراع دون التساؤل عن الظروف التي كانت وراء اختياره العزلة، و وحده الفنان نفسه قادر عن الإجابة عن ذلك.
 الفنانة شفيقة بن دالي حسين
يشبه إيتيان دينيه
   أعتقد أن العبارات ستخونني ككل مرة، أريد فيها الحديث عن زميل و فنان بارع و متميّز كحسان بوذراع زميل الدراسة الذي لا زلت أتذكر الكثير من المواقف المسلية و المهمة التي عشناها كطلبة مولعين و متعطشين للفن و البحث و الاستكشاف، فأنا أعتبره الفنان الذي لا يمل و لا يتعب من البحث، لأنه يطمح للجيّد و الأفضل الرسم الذي لم يجسد بعد، فهو لا يرسم لأجل الرسم و إنما الرسم بالنسبة إليه موضوع بحث متواصل، بحث عن الجمال و أسرار  كماله، تعجبني فيه ثقته الكبيرة في إبداعه، بساطته و هدوئه.
نحن من نفس الجيل و تخرجنا من نفس الدفعة إن لم تخني الذاكرة حوالي سنة 1977عندما كنا نتقاسم أحيانا نفس لوحة الألوان و كم كنت أعجب بمهارته في مزج الألوان بسهولة و أطلب منه باستمرار أن يطلعني عن سره أو يعلمني الطريقة للتوّصل إلى نفس النتائج، لكنه كان يجيبني بضرورة العمل أكثر لتحقيق ذلك.
كما أتذكر ردود أفعاله عندما لا يعجبه رسمه أو عندما يكون غير راض عما أبدعت أنامله، حيث كان يضع اللوحة أرضا و يجلس فوقها أو يدوس عليها بقدمه، تحت دهشة الزملاء، لا لشيء سوى لأنه يبحث عن الجودة.
المعروف عن حسان بوذراع طيبته و جديته في العمل و حبه للمطالعة فهو شخص مثقف و سيكون مدرسة للذين يأتون من بعده، و أنا شخصيا أشبهه بإيتيان دينيه.
أعتز بزمالته و صداقته و أقدّر جهده و فنه و تضحياته، و هكذا هو الفنان الحقيقي، مهما كانت الظروف، ينجح في مواجهتها بروحه المبدعة.
 التشكيلية لطيفة بوالفول
حسان ضوء متأصل في الظل شديد العتمة
كل من يحتك بحسان بوذراع يلحظ شخصه الكتوم، الهادئ، و اختياره للعزلة تجنبا للمشاكل، لأن روحه المسالمة و إحساسه العالي يجعلانه كضوء متأصل في الظل شديد العتمة، لأن شخصيته واقعية و دون قناع، فهو مثابر، و أحيانا أتساءل عن سر عزلته، ثم أقول يمكن هي طريقته في البحث عن عالمه و أفكاره الإبداعية، و لوحاته تعكس التوازن الجمالي و الانسجام في توزيع الألوان و تخفي فلسفة شخص له دراية كبيرة بعالم الفنون و خبرة و اطلاع.
أعماله توحي أيضا بعمق الرؤية الفنية، و تخفي كذلك شخصية ثائرة، رغم الهدوء الذي يظهر عليه في الواقع.
هو شخصية محبوبة و الجميع يكنون له الاحترام و التقدير. 
رصدتها: مريم بحشاشي

اقتبست من قصيدة للشاعر عيسى رداد

أول مسرحية بالشاوية في قسنطينة من إخراج كريم بودشيش  
تجري حاليا التحضيرات في المسرح الجهوي بقسنطينة لأول مسرحية باللغة الأمازيغية الشاوية، ضمن صنف الكوميديا الموسيقية  تحت عنوان مؤقت بالعربية و هو «البرونس» مع إضافة عنوان ثان بالشاوية من بين الاختيارات التالية :»أعلاو»، «اكليل»  «انيغ « ،على أن يكون عرضها الشرفي في 20 أكتوبر المقبل في مسرح قسنطينة الجهوي . 
وحسب المخرج كريم بودشيش ،فإن المسرحية تهدف لإيصال رسالة حول ضرورة الحفاظ على الهوية  والثقافة الأمازيغية من خلال الرجوع إلى التاريخ والنبش فيه بشكل جمالي وتقديم هذه النتائج في قالب مسرحي غنائي يراهن المخرج على أنه سينال إعجاب الجمهور الجزائري.
المسرحية تنتمي لصنف الكوميديا الموسيقية حيث تبنى بالأساس على الرقص والغناء والشعر وحركات كوريغرافية، حيث تسعى المسرحية إلى تقديم عرض مسرحي متكامل ليكون إضافة للأعمال التي قدمت باللغة الشاوية.
المسرحية من كتابة عيسى رداد وهو ممثل و سينوغرافي عمل لسنوات بالمسرح الجهوي بقسنطينة، ولديه منشورات في جريدة أزوران، الناطقة بالشاوية ، حيث أن فكرة المسرحية كانت من قصيدة نشرها الكاتب عيسى رداد في الجريدة سالفة الذكر ، و كان لها صدى كبيرا، حيث نصحه بعض المقربين بتحويلها إلى نص مسرحي غنائي.
المسرحية تتحدث عن صحفية مهتمة بالآثار تتلقى مكالمة هاتفية من مدينة قسنطينة لزيارة ضريح ماسينيسا ،حيث تقوم هذه الصحفية بمسح للمكان و تدخل في عملية تكاد تشبه الحلم  تتداخل فيها الأزمنة  وتلتقي بماسينيسا و تحدث محاورة التاريخ والمكان بلوحات فنية متعددة .
الممثلون الذين يؤدون  أدوار في مسرحية «البرنوس» من مدينة قسنطينة، باستثناء الممثلة الرئيسية القادمة من مسرح أم البواقي فرياك  ياسمين التي تتمتع بقدرات فنية كبيرة كممثلة وراقصة ومغنية.
المخرج كريم بودشيش الذي يقود ثاني تجربة إخراجية له مع مسرح قسنطينة الجهوي بعد مسرحية «باركينغ» لادوارد ألبي، أوضح بأن الممثلين رفعوا التحدي بتعلمهم للغة الشاوية ،حيث أن التدريبات متواصلة وقد أحرزوا تقدما كبيرا في التحكم بهذه اللغة الجميلة من ناحية نطق الحروف و الجمل ،على غرار الممثلين   جمال مزواوي، أحمد حمامص، شاكر بولمدايس، وغيرهم من الوجوه التي عرفت في مسرح قسنطينة وقدمت أعمالا مسرحية مهمة.
وحسب المخرج كريم بودشيش فإن المسرحية موجهة للذين يفهمون الشاوية والذين لا يفهمونها، لأنها مسرحية غنائية بالدرجة الأولى لديها طرق عديدة لإيصال معنى المسرحية بشكل فني راق ،حيث يمكن فهم الأحداث بسهولة تامة حيث استدل المخرج بأنه شاهد مسرحيات ناطقة باللغة الشاوية ولاحظ كيف استمتع الجمهور بالمسرحية وتأثر بها بشكل كبير.
حمزة.د




حديث عن تزوير عقد الملكية وإتلاف الوثائق بأملاك الدولة
معمرون يهددون بطرد 50 عائلة جزائرية إلى الشارع بوهران
تواجه زهاء 50 عائلة تقطن بعمارة تقع بـ11 شارع الصومام بوسط المدينة مصيرا مجهولا، كونها مهددة بالطرد وإخلاء المبنى في أي وقت بناء على شكوى رفعها ضدها رجل أعمال معروف بالولاية ادعى ملكيته لهذا المبنى، والذي كان سابقا ملك لشركة عقارية فرنسية تدعى �سيفان�، إلا أن هاته الشركة غادرت التراب الوطني منذ سنوات عديدة مباشرة بعد الاستقلال، ليقرر هذا الأخير مقاضاتها، كونه ادعى حسب تصريحات السكان أنه موكل وممثل لهاته الشركة الفرنسية وهي القضية التي عرفت تقلبات عديدة، أهمها تراجع المديرية العامة لأملاك الدولة بوزارة المالية السنة الماضية، عن قراراتها ونفيها لملكية العمارة. 

هذا واحتج أمس أفراد زهاء 50 عائلة تقطن بالمبنى المذكور، حاملين شعارات مكتوب عليها �لا لطرد الجزائريين من طرف الحركى والأقدام السود في الجزائر المستقلة� وهذا على خلفية صدور قرار طرد عائلة مكونة من 5 أفراد من قبل المحكمة بتاريخ سبتمبر من العام الجاري على أن ينفذ بتاريخ 29 سبتمبر أي أمس. لتضاف هذه العائلة إلى العائلتين اللتين تم طردهما أيضا من المبنى سنة 2007. وبحسب السيدة �بلهادي� المعنية بالطرد فقد أكدت، بأن العائلات تسكن بالمبنى منذ سنوات الخمسينيات مشيرة، إلى قضية تزوير عقد الملكية الذي قامت العدالة بإلغائه في سنة 2011 ولما تم التوجه إلى مديرية أملاك الدولة تفاجأ عمالها بإتلاف الأوراق وبالتالي عدم وجود مالك لها، ما يعني أنها تابعة للدولة، مطالبة بتدخل الجهات الوصية لوقف قرار الطرد التعسفي وغير القانوني -حسبها- وبناء على العريضة المرفوعة إلى الوزير الأول وكذا إلى والي الولاية التي استلمت الوصل نسخة منها، تشير إلى أن جميع التحريات تؤكد ملكية الدولة للسكنات التي تعود أصلا للإخوة كوهن وبريانتي المعمرين بمقتضى عقد البيع العلني. وعليه وبحسب العريضة فإن عقد معاينة إثبات الملكية لفائدة شركة سيفان يعد استيلاء بدون وجه حق على ملكية عائدة أصلا للدولة. وهو ما دفع بالعائلات إلى الاحتجاج أمس للمطالبة بحقها مؤكدة أن هناك أطرافا خفية تريد أن تعيد للمستعمرين الفرنسيين الأملاك التي استرجعتها الجزائر. وتأتي القضية الجديدة التي تخص 4 عمارات تقع كلها في أرقى شوارع وسط مدينة وهران متواجدة بكل من شوارع محمد خميستي، واجهة البحر، شارع تولوز، لتفتح الباب واسعا أمام كل من استولى على عقارات باستعمال توكيلات المعمرين الفرنسيين للاستحواذ على ما من المفروض أن تكون أملاكا للدولة الجزائرية، وقد اندهشت مجموعة من العائلات المقيمة بهاته العمارات من موقف مدير أملاك الدولة لولاية وهران، الذي رفض قبول تسديدها لمستحقات التنازل عن الشقق التي تقيم فيها، وهذا بعد أن استخرج مجموع تلك العائلات من قرارات صادرة عن مصالح دائرة وهران في فيفري 2015 الماضي، والقاضية بالتنازل عنها لفائدتها في إطار المرسوم رقم 13-153 الصادر في 15 أفريل 2013، الذي يحدد شروط وإجراءات التنازل عن أملاك الدولة. وهي القرارات التي أصدرتها مصالح دائرة وهران بعد تحقيقات مديريتي أملاك الدولة والضرائب، اللتان أصدرتا في 24 نوفمبر 2013 مقررات تقويم الأملاك المعنية، إلا أن المستفيدين من هذه القرارات اصطدموا برفض مديرية أملاك الدولة لولاية وهران استلام مستحقاتها، وأخرجت لهم حجة أن العمارات الأربع ملك لشخص، وأنهم يجب أن يشتروا منه شققهم وليس من أملاك الدولة. وكانت قضية هذه العمارات الأربع قد برزت في وهران في بداية الألفية الجارية، عندما اكتشف سكانها، الذين كانوا يدفعون مستحقات الكراء لممثل شركة عقارية فرنسية مقرها في فرنسا، أن كل العمارات تحوّلت ملكيتها في عهد الوالي الأسبق لوهران إلى الشخص الموكل من طرف الشركة العقارية الفرنسية لتمثيلها في الجزائر، وأنه استخرج عقود توثيق لملكيتها بالاستناد إلى المراسلات بينه وبين المالك الفرنسي. لتتدخل مصالح ولاية وهران بعد مساعي قام بها السكان وفتحت تحقيقا في القضية، انتهى بتحرير عقود جديدة تقضي بمنح ملكية نصف شقق تلك العمارات للمالك الجديد، بينما استفاد السكان من عقود استئجار، وصاروا يدفعون تكاليف الكراء منذ سنة 2007 لمديرية أملاك الدولة، وهي العقود التي أودعوها للاستفادة من التنازل عن الشقق التي يقيمون فيها. وبعد استنفاذ كل الإجراءات، ترفض مديرية أملاك الدولة التنازل عن السكنات. وفي حديث له لليومية أكد نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان السيد شويشة قدور، بأن قضية استرجاع المعمرين لأملاكهم بدأت تأخذ أبعادا خطيرة وبأن الرابطة تظل متمسكة بموقفها الدائم المناهض لطرد العائلات بطريقة غير قانونية، في إشارة منه، إلى إحصاء العديد من العائلات المهددة بالطرد بكل من سان بيار، بلاطو وكذا وسط المدينة، مؤكدا بأن هذا المشكل لا يطرح فقط بوهران بل على المستوى الوطني، داعيا في السياق إلى الكف عن السكوت والتحرك الجاد لوقف المساعي الرامية إلى إعادة استرجاع أملاك المعمرين. ق.أمينة



وزير الثقافة يزور السيدة شافية بودراع بالمستشفى

قام السيد عز الدين ميهوبي وزير الثقافة  بزيارة الفنانة القديرة السيدة  شافية بودراع هدا الثلاثاء  29 سبتمبر 2015  والتي توجد بالمستشفى بعد سقوطها وإصابتها على مستوى الرأس.
وقد عبرت السيدة بودراع  عن فرحتها لهده الزيارة خاصة وأن حالتها الصحية في تحسن. من جهته تمنى السيد عز الدين ميهوبي وزير الثقافة  الشفاء العاجل للسيدة  شافية بودراع و عبر لها عن  دعمه لها و الوقوف الى جانبها في هده الظروف الخاصة راجيا عودة الفنانة الى دويها والى عائلتها الفنية في أقرب الآجال.  



الإطاحة بشبكة �الجحش� أحرقت مسكنا بقارورات المولوتوف
وفقت عناصر الأمن الحضري الثالث والعشرون بالبحيرة الصغيرة بالتنسيق مع فرقة البحث والتحري التابعة لأمن ولاية وهران نهار أمس، في الإطاحة بأخطر عصابة إجرامية مكونة من 9 مسبوقين قضائيا على رأسهم المدعو �الجحش� و�ولد الباسورة�، الذين تورطوا في ارتكاب جنحة اقتحام حرمة منزل، تحطيم ملك الغير وتكوين جمعية أشرار، وذلك بعد أن هاجموا مسكن غريمهم وقاموا بإضرام النار فيه، قبل أن تتدخل فرقة الحماية المدنية التي نجحت في إخماد الحريق دون وقوع خسائر بشرية، في حين لا يزال البحث متواصلا عن اثنين من عناصر الشبكة. 

تفاصيل القضية تعود إلى ليلة أول أمس عندما شنت العصابة الإجرامية التي كانت مدججة بالأسلحة البيضاء وقارورات المولوتوف، هجوما كاسحا على مسكن الضحية القاطن بحي البحيرة الصغيرة، الذي تهاطلت عليه ألسنة اللهب من كل صوب وحدب، حيث تمت محاصرته داخل شقته، قبل أن يتصل الجيران بعناصر الحماية المدينة التي تنقلت إلى عين المكان وأخمدت النيران، ومن جهتها باشرت عناصر الأمن الحضري الثالث والعشرين بفتح تحقيق في القضية أفضى إلى توقيف 3 مجرمين، تبين بأنهم مسبوقين قضائيين، فيما تم توسيع مجال البحث، أين خلص التحقيق إلى القبض على البقية، ويتعلق الأمر بـ4 مسبوقين آخرين على رأسهم الملقب بالجحش وولد الباسورة، في حين لا يزال اثنين آخرين محل بحث. وحسب ما أكدته مصادر مقربة فإن سبب النزاع يعود لمناوشات سابقة، وقعت بين الطرفين حول قضية ترويج المؤثرات العقلية، مما تسبب في الزج بالمعتدى إلى السجن أين قضى عقوبة الحبس النافذ، وبعد مغادرته المؤسسة توجه مباشرة إلى مسكن غريمه لينتقم منه، حيث سيحال الموقوفين على وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين للفصل في ملفهم القضائي. إسماعيل بن




مديرية النقل مجحفة في حقهم و منتخبون يستعملونها لأغراض و مآرب أخرى
حافلات النقل المدرسي تنقل كل شيء إلا التلاميذ بوهران
مع كل دخول مدرسي من كل سنة، يظهر في الأفق مشكل قلة حافلات النقل المدرسي، وهو المشكل الذي يظل هاجسا يؤرق التلاميذ وأولياءهم على حد سواء مثلما هو الحال عليه بكل من بلديتي بوفاطيس والعنصر، حيث لا يزال المشكل مطروحا بقوة والذي طالب بشأنه ممثلو لجنة التربية والتعليم العالي والتكوين المهني بتداركه في أقرب وقت ممكن خلال تدخلاتهم أمس بالدورة العادية الثالثة للمجلس الشعبي الولائي والتي ترأسها الوالي. وعرفت حضور كل المدراء التنفيذيين ورؤساء الدوائر والبلديات المعنية، 
حيث أكد الممثلون أنهم ومن خلال زياراتهم لهاتين المنطقتين بأنهم تلقوا عدة شكاوى من قبل الأولياء حول هذا المشكل الذي يعانون منه مند مدة طويلة. وهذا رغم تقديم عديد المراسلات للجهات الوصية، لكن لا حياة لمن تنادي، الأمر الذي بات يدفع بالمتمدرسين، خصوصا الذين يزاولون دراستهم بالطور الابتدائي والمتوسط إلى الولوج متأخرين إلى مقاعد الدراسة بسبب قلة حافلات المدرسي أو يضطرون إلى الاستنجاد بسيارات الأجرة أو الكلوندستان حتى يتمكنوا من اللحاق بمقاعد الدراسة في الوقت المحدد، خاصة وأن بعض المؤسسات التربوية تعمل بمواعيد وأنظمة داخلية محددة. هذا وذكر الممثلون خلال الدورة بمشروع حافلات النقل المدرسي 16 التي التزمت به الولاية في وقت سابق، حيث استفادت بعض البلديات من هذا المشروع، في حين لا يزال المشكل قائما بمناطق أخرى من الولاية على غرار بوفاطيس، العنصر، أرزيو، ومناطق أخرى، وهذا رغم الميزانيات المرصودة من قبل الولاية لمعالجة مثل هذا المشكل لتجنيب التلاميذ التأخر أو التنقل بمصاريفهم عبر الحافلات أو سيارات الأجرة أو الكلوندستان. وطالبوا بضرورة إيجاد حل سريع له في أقرب وقت، خاصة وأننا لازلنا في بداية الموسم الدراسي، مؤكدين بأن غياب النقل المدرسي يعد سببا رئيسيا في التسرب المدرسي. وقد حذر الوالي رؤساء البلديات من مغبة التلاعب بحافلات النقل المدرسي، وذلك من خلال استخدامها في مجالات أخرى غير تلك المنوطة بها، والمتمثلة في نقل التلاميذ من المناطق النائية والمشاتل إلى مقاعد الدراسة، وذلك على إثر التقرير الأسود الذي رُفع أمس، والمتمثل في استغلال بعض رؤساء البلديات وأعوانهم هذه الحافلات في أعمال بعيدة كل البعد عن مهام النقل المدرسي على حساب مصالح أبنائنا التلاميذ قبل أن يشهر المسؤول التنفيذي الأول عن الولاية سيف الحجاح، وذلك بتوعد الجميع اتخاذ إجراءات ردعية وعقوبات صارمة في حق كل من يخالف هذه التعليمات مهما كانت مسؤوليته ومنصبه، مشيرا إلى أن الأولوية للتلميذ وفقط قبل أي مسؤول، ومشكل الاكتظاظ بالمؤسسات التربوية لا يزال مطروحا بقوة. على صعيد آخر، تساءل ممثلو اللجنة خلال عرض ملف قطاع التربية بالولاية عن سر الاكتظاظ الذي تعرفه بعض المؤسسات التربوية الواقعة بكل من بوتليليس، حاسي بونيف، عين الترك، وكذا مناطق أخرى بالولاية، وهي المؤسسات التي ناهز عدد التلاميذ بها قرابة 40 تلميذ في القسم الواحد، خاصة بالضواحي الشرقية بالولاية في ظل الترحيل الأخير الذي باشرته السلطات المحلية نحو هاته المناطق، وهو ما خلق عجزا وفائضا كبيرا في استيعاب التلاميذ، مع العلم أن الولاية استلمت لهذا الدخول المدرسي 40 مؤسسة تربوية جديدة للتخفيف من الاكتظاظ الذي يظل مطروحا بقوة، ليطرح الممثلون حل مؤقت يتمثل في الاستعانة بأقسام الثانوياث، في انتظار استلام المشاريع المتبقية والتخفيف من الاكتظاظ الذي يساهم في كثير من الأحيان في عرقلة سير الدروس بشكل جيد، ناهيك عن إثارة الفوضى وخلق جو من اللاتركيز مطالبين في ذات السياق بالتعجيل في الانتهاء من تجسيد المشاريع الخاصة بالمؤسسات التربوية قبل حلول العام القادم وإعادة الأمور إلى ن




قال إن زيارته إلى وهران جاءت لجس نبض الاستثمارات بوشوارب:
-من حقي فتح تحقيق في قطاعي بشأن ربراب-
امتنع أمس وزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب، عن الحديث عما حدث بينه وبين ربراب، مشيرا إلى أنه كوزير بالقطاع من حقه التحقق والتحقيق في بعض الأمور بقطاعه، مشيرا إلى أنه لا حديث له غير الذي قيل مؤخرا والأدلة موجودة كليا وبالبراهين، مستنكرا الخوض مجددا في الحديث عن الملياردير المعروف اسعد ربراب. 

ولم يضف أي تعليق على هامش زيارته التفقدية إلى ولاية وهران مشيرا، إلى أن الهدف من الزيارة هو تطبيق برنامج الحكومة الرامي إلى فتح الاستثمار على مصراعيه، مؤكدا أن هناك تحفيزات لفتح المجال أمام المستثمرين الجدد عن طريق تقديم تسهيلات لضخ جانب التنمية المحلية والاستثمار النفعي في مختلف المجالات، خاصة الصناعية منها التي من شأنها إعطاء دفع قوي للاقتصاد الوطني وتعزيز المداخيل خارج قطاع المحروقات مع فتح مناصب شغل جديدة، كما تفقد وزير الصناعة أمس مشروع إنشاء مصنع �طوطال� الذي سيفتح أبوابه كهيكل صناعي جديد في غضون سنة 2017، كما استحسن في هذا الإطار الوزير بوشوارب القفزة النوعية التي عرفتها ولاية وهران في مجال الصناعة وإنجاز هياكل صناعية جديدة، معرجا على مشروع حماية القطب الاقتصادي لبطيوة من الفيضانات مع الحفاظ على مستوى المياه الذي تقدر تكلفته المالية بـ 450 مليون دولار، والذي سيكون صرحا اقتصاديا هاما يضاف إلى خانة المصانع بالقطب الاقتصادي ببطيوة موازاة مع ما حققه مصنع الحديد والفولاذ توسيالي ببلدية بطيوة، منوها بضرورة العمل على استغلال العقارات الشاغرة، وهذا لتحويلها لمستثمرات صناعية وكذا إنجاز المزيد من المصانع والهياكل الصناعية، كما تفقد مصنع الزرابي �تابي دور� بالسانيا وبعض الهياكل الصناعية ببلدية حاسي عامر. ك بودومي





Il s’estime diffamé par le général à la retraite

Ali Haddad porte plainte contre Hocine Benhadid

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.09.15 | 10h00 Réagissez

Le président du Forum des chefs d’entreprises (FCE), Ali Haddad, porte plainte contre le général à la retraite Hocine Benhadid.

Le patron de l’ETRHB s’estime «gravement diffamé» par Hocine Benhadid qui a affirmé, jeudi dernier sur les ondes de Radio M, «que Ali Haddad a été imposé comme président du FCE». «Ali Haddad est gravement mis en cause par M. Benhadid à titre personnel et en sa qualité de président du Forum des chefs d’entreprises. En cette double qualité, Ali Haddad a décidé d’introduire un dépôt de plainte pour propos diffamatoires à ces deux titres à l’encontre de M. Benhadid», lit-on dans un communiqué rendu public hier.
Le président du FCE, lit-on dans le même document, tient à préciser que ni lui-même ni l’association «qu’il a l’honneur de présider n’ont jamais contesté à quiconque le droit d’exprimer ses opinions». «Cependant, lorsque ces opinions sont diffamatoires et de nature à nourrir la confusion et à jeter le discrédit aussi bien sur les personnes que sur les institutions nationales et sur les entreprises en général, comme sur notre association en particulier, il est tout à fait légitime de recourir à la justice», indique la même source.
 
R. P.


Une rentrée sous le signe des embouteillages

Constantine n’échappe pas à la règle


Hier, c’était la rentrée des classes. Nombreuses étaient les personnes qui devaient prendre la route pour se rendre au travail ou conduire leurs enfants à l’école. Mais comme chaque année, la rentrée scolaire et universitaire est synonyme de stress, mais aussi… d’embouteillages. À l’instar de la capitale, Alger, Constantine n’échappe pas à la règle. Très tôt hier, donc, les principaux axes routiers ont été pris d’assaut. La ligne reliant Zouaghi à Aïn S’mara en direction du centre-ville, et qu’on appelle communément “Trik Massinissa”, était complètement bouchée.
De nombreux automobilistes sont restés bloqués, pendant presque une heure, alors qu’ils avaient pris cette route pour éviter les bouchons qui se forment quotidiennement à hauteur du campus universitaire “Les frères Mentouri”, où l’on enregistre quotidiennement l’essentiel du flux de véhicules. “D’habitude, je fais le trajet en 20 minutes, aujourd’hui, j’ai mis plus d’une heure”, nous dira Kaïs, un jeune cadre dans le secteur pharmaceutique. Le même constat a été fait au niveau des axes reliant le centre-ville aux quartiers périphériques, entre autres Sidi Mabrouk, Daksi, Bab El-Kantara ou encore Ziadia. Là aussi, le trafic était plus dense que d’habitude, avec un pic vers midi. Dans d’autres quartiers comme Filali, l’avenue Larbi-Ben-M’hidi (Trik Jedida), dans le centre-ville, la circulation était également très difficile, voire impossible, en raison de la présence de plusieurs établissements scolaires.
Les usagers étaient, en effet, obligés de ralentir, voire de s’arrêter, jusqu’à ce que les écoliers, agglutinés devant le portail de leur école, puissent entrer. Une situation qui, évidemment, a énervé plus d’un, donnant lieu à des prises de bec entre les automobilistes. Aussi, force est de constater que les Constantinois passent une moyenne de 3 heures sur les routes, lorsque le trafic est fluide, alors que dire lorsqu’il est congestionné ! Pourtant, avec la réalisation du pont Transrhumel, les autorités locales avaient promis une meilleure fluidité de la circulation.

L N.




الجزائر والغياب المدوّي!؟

    بحثت في وجوه من اعتلوا أمس منصة الأمم المتحدة في الذكرى السبعين لتأسيسها، يقرأون خطبهم التي تحدد تصوراتهم لمصير العالم، والحرب الدائرة في سوريا والشرق الأوسط، بحثت عن صورة تمثل الجزائر، وبين الأصوات عن صوت الجزائر الذي وقف على الدوام متحديا القوى الكبرى فاسحا الطريق أمام ممثل فلسطين ياسر عرفات، لكني لم أجد أثرا، وكانت الجزائر مرة أخرى غائبة عن منبر كبار العالم في هذه المرحلة الحرجة التي ترسم فيها جوستراتيجية جديدة لمنطقتنا!؟
    تحدث بوتين، وتحدث أوباما، وتحدث السيسي، وتحدث آخرون، لكننا طبعنا المناسبة بغيابنا المدوي مرة أخرى.
    وماذا في المقابل؟ في المقابل تغرق البلاد هنا في حرب العصب، ومحاولات كسر عظم للهروب من الواقع المر الذي البلاد مقبلة عليه.
    خرج الوزير بوشوارب أمس، يتهم أحد أقطاب الصناعة بتهريب رؤوس الأموال إلى الخارج بطرق غير قانونية، وقبله اتهم الوزير نفسه بكسب غير مشروع على ضفاف السين، وقبله اتهم ربراب السلطة بتسبيق مستثمرين أجانب على الوطنيين.
    وهكذا نغرق من جديد في الحرب الدائرة والصراع على السلطة، ولا شك أن هذه الحرب التي تستهدف ربراب، مثلما استهدفت أخرى قبله مجمع الخليفة ورجال أعمال آخرين لن تنتهي على خير، رغم أن ربراب ليس الخليفة وقيمته المضافة في الاقتصاد الوطني لا ينكرها إلا جاحد أو حامل لمعول التهديم الذي بدأ يضرب مؤسسات الجمهورية. وفي طريقها ستأكل نيران الحرب الأخضر واليابس وما تبقى عن نار الإرهاب من بناء. وسيدفع الجزائريون البسطاء ثمن وقودها. فكسر ربراب إن تم سيؤدي إلى خسارة عشرات الآلاف من الوظائف، وعشرات الملايين من مداخيل العملة الصعبة البديل لمداخيل النفط.
    ثم لماذا تكلم بوشوارب الآن؟ هل العملية مجرد إلهاء للساحة السياسية الراكدة، وتغطية على الغياب المدوي للجزائر في المحافل الدولية؟ أم أن حرب الخلافة قد بدأت، وبدأت بكسر عظام رجال المال الرافضين لمشروع التوريث، وأعني بمشروع التوريث فرض خيار جهة واحدة لخلافة الرئيس بعيدا عن التوافق الذي كانت تتم وفقه الخيارات، قبل أن تفرض على الجزائريين في صيغة الأمر الواقع؟
    لا شك أن الاتهامات الموجهة التي صاغها أمس الوزير لربراب خطيرة وكان عليه طرحها أمام العدالة، وليس الإعلام، لكن ربما لأنه يعرف أن بين يدي الطرف الآخر أيضا ملفات نتنة وتاريخ مشين فاكتفى بالتلويح بهذه التهمة إعلاميا للتخويف لا غير، ليجبر الطرف الآخر على إخراج ما عنده من ملفات، ليس لتطهير الساحة قبل معارك الرئاسيات، بل لإغراقها في أوحال الفساد ويظهر الجميع متورطين، ويصبح مرة أخرى الخيار على الأقل سوءا مثلما هي القاعدة المتبعة.
    لن يقدم بوشوارب ولا غيره خطة لتفادي الأزمة التي ستعصف بالبلاد، الاقتصادية مثل السياسية، لأن لا أحد يملك البدائل، فلا بأس من تلهية الساحة بشيطنة ربراب وكسره، فنحن لا نحسن إلا الهدم!
    حدة حزام

    التعليقات

    (13 )


     2015/09/30
    Said | Algerie@

    Briévement, c'est une guerre entre clans.

    On veut détruire REBRAB pour le remplacer par le bras droit de $aid B qui est l'ignare HADDAD
    REBRAB ne fait pas partie du clan $aid B, c'est simple à comprendre
    Autre chose c'est du bla bla
    2 | احمد | البيض 2015/09/30
    طبعا نحن لا نحسن الا التدمير من غير الطبيعي ان ينكلم بوشارب لو لم تكن هناك جهة تدفعه و الا لما السكوت الا اليوم فان تجربة تحالف المال اليوم مع اهل النفود تقلق الكثير بعد فشل التجارب السابقة وعلي راسها الاسلاميون ولما تفجر هده الحكاية اليوم ولما لم يتحدث بوشارب و نحن نحي دكري المصالحة عن من نهبوا العقار و تخطوا القاوانين حتي لم نجد في العواصم ما نبني فيه شقة و طمعنا في الوقف باسم الاولية الامنية التي كممت الافواه علي الاقل يا سي بوشارب تكلم كوزير لتهدئة الوضع و اترك مكان للتصالح ام نحن كرعاة البقر عند الخصام نقلب الطاولة بما فيها فرفقا بالا سر الكادحة التي يؤظفها ربرباب في ظل العدس الدي يساوي ثمن الموز و طبعا انتم لا تعرفون للفصوليا البضاء و العدس طعما لانكم اهل الفوق من نقت رئتكم مكيفات الهواء من تراب هده الارض رحمة
    3 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/09/30
    أولا - السياسة الخارجية مرآة عاكسةللسياسة الداخلية .
    عندما كانت السياسة الداخلية ، في السبعينيات القرن الماضي ، على ما يرام كانت السياسة الخارجية كذلك ، واعتقدنا حينها ، جهلا بحقائق الأمور ، أن الوزير هو الذي كان وراء إشعاعها على العالم .
    ثانيا - موندأفريك كتبت ما يلي :
    Alger, l’industriel richissime Rebrab orphelin après le départ de Toufik ; Issad Rebrab, l'homme le plus riche d'Algérie, ne se montre guère rassuré par la tournure des événements politiques en Algérie qui voit son protecteur, le général Toufik, écarté du pouvoir . Mondafrique 19. 09. 2015 .
    4 | SAID | ALGERIE 2015/09/30
    Rebrab l’autre blanchisseur des généraux Mohamed Touati & khaled Nezzar
    Et les medias, oú sont-ils ?
    ou bien ouled “HamHamHam”….chantait Baaziz
    Qui est ce ReBraB ?
    d'oú sort-il ?
    comment avait-il fait ses fameux milliards de dollars US ?
    qu'est-ce qu'il faisait dans le passé cad avant son explosion de devenir du
    jour au lendemain milliardaire ?
    est-il une copie de Khalifa Abdelmoumene et son fameux groupe ?
    ce ReBreB a-t-il aussi un groupe ?
    ce qui suit nous orientera un peu dans la jungle economique de l'algerie…
    ces fameux des groupes qui naissent apres un “coucher de soleil”….
    Liberté a été créé le 27 Juin 1992, par quatre associés - trois journalistes
    professionnels :
    Ahmed FATTANI,
    Hacène OUANDJELI,
    Ali OUAFEK, et
    l'homme d'affaires Issad REBRAB.
    Cette création est intervenue dans le contexte politique d'après-Octobre
    1988 où foisonnent des idées et des forces démocratiques face à un mouvement
    intégriste conquérant déja et menaçant.
    Deux jours après, le Président en exercice, l'un des pères de la révolution
    du 1er Novembre était assassiné à Annaba.
    Question : qui peut creer un journal en algerie des gene-rau-SS ?
    qui sont-ils au juste ces noms :
    Ahmed FATTANI,
    Hacène OUANDJELI,
    Ali OUAFEK,
    ??????????????????????
    LIBERTE
    Quotidien algérois privé appartenant à l'industriel Issad Rebrab.
    Il soutient les positions du parti RCD et consacre régulièrement ses
    colonnes aux débats suscités par la question berbère.
    Le caricaturiste Dilem contribue quotidiennement au succès du journal.
    ****************************************
    Incroyable pour le sponsor du RCD et de quelques journaux comme Liberté et
    Le Soir d'Algérie.
    ****************************************
    Il a été élu manager de l'année
    C'est le sacre pour Issad Rebrab, élu manager de l'année. Le jury
    de l'Institut supérieur de management a ainsi rehaussé l'éclat des galons de
    ce capitaine d'industrie.
    Rebrab, l'histoire d'une réussite
    Proche du RCD, il accepte aussi de financer un journal, Liberté. De
    celui-ci, il dit qu'il est « une simple entreprise » et ajoute que son but
    n'est pas lucratif, plutôt un contrepoids à l'intégrisme islamiste. C'est
    pour lutter contre celui-ci, expliquera-t-il encore, que quelques années
    plus tard il rejoindra l'Association citoyenne de Béjaïa, ACB, créée sous
    l'égide du Président Bouteflika. Aujourd'hui, un de ses collaborateurs
    affirme que Issad Rebrab a été piégé et qu'il n'avait jamais réellement eu
    l'intention d'uvrer dans l'ACB. Mais à l'époque le grand patron y voyait bel
    et bien un moyen de « promouvoir la justice et de ne pas laisser le terrain
    aux islamistes » ; dixit Issad Rebrab.
    Katia Debbouz
    Issad Rebrab élu manager de l'année
    L'homme d'affaires Issad Rebrab a été élu hier manager de l'année, en tant
    que président du groupe Cevital.
    Ce concours a été organisé par le club Excellence Management en partenariat
    avec l'institut supérieur de management (ISG).
    Les cinq autres candidats à cette distinction sont
    Khalifa Abdelmoumène (groupe Khalifa),
    Abdelkader Ezzraïmi (semoulerie SIM et président du Ceimi),
    Benous Tayeb (P-DG d'Air Algérie),
    Alli Djerri (P-DG SPA d'El Khabar) et
    Omar Belhouchet (P-DG SPA El Watan).

    REBRAB MANAGER DE L'ANNEE / El Khabar et El Watan primés
    L 'issue du concours organisé par le Club Excellence Management, en
    partenariat avec l'Institut supérieur de management, est connue. C'est le
    capitaine de l'industrie Issad Rebrab, le patron du groupe Cevital, qui a
    été désigné parmi les six chefs d'entreprise nominés en étant élu hier à l'
    hôtel El Aurassi comme manager de l'année 2002.
    C'est le PDG de Saïdal, M. Ali Aoun, en sa qualité de président du jury du
    Club, qui a annoncé, après une audition des cinq nominés qui a duré cinq
    longues heures, le verdict.
    D'autres lauréats ont été désignés par le jury constitué essentiellement de
    professionnnels du management
    (Abdelwahid Bouabdellah Cosider, Moncef Othmani Fruital, Abdelhamid Kadri
    CIM…).
    Ainsi, le prix spécial du jury sera décerné à M. Tayeb Benouis, Pdg d'Air
    Algérie.
    Deux directeurs de journaux, une première, à savoir Ali Djerri d'El Khabar
    et Omar Belhouchet d'El Watan, ont été conjointement désignés pour recevoir
    le prix de la Performance.
    Autre nouveauté dans cette édition, un prix a été créé, celui de la
    Reconnaissance exceptionnelle, attribué au Pdg du groupe CIM, M. A.
    Ezzaraïmi.
    Ainsi cinq des six nominés ont été tous primés.
    Seul donc le PDG du groupe Khalifa, M. Abdelmoumen Khalifa, absent hier à l'
    audition,n'a pas reçu de distinction.
    A ce sujet, le président du jury M. Aoun, a déclaré : «Un de nos critères de
    base pour décerner un prix est la présence du nominé devant le jury.»
    Pourquoi cette absence ?
    « M. Khalifa est retenu à l'étranger», a expliqué M. Aoun.
    La prise de risque est un élément déterminant dans la désignation par le
    jury du manager de l'année. D'autres critères sont aussi pris en
    considération comme les capacités du gestionnaire à investir, un
    investissement créateur d'emplois, dans un secteur sensible et névralgique.
    Nombre de questions ont été posées par les membres du jury aux différents
    lauréats.
    Elles se rapportent essentiellement à leur entreprise, son fonctionnement,
    le produit, le plan de développement, l'investissement.
    Pour ce qui est de la remise des prix, elle est fixée pour le 17 juillet.
    Ainsi, c'est Issad Rebrab qui a succédé à M. Abdelwahid Bouabdellah lauréat,
    lors de la 4e édition, du trophée du manager de l'année 2001.
    Par Arab Chih

    VOILA encore DES NOMS INTERESSANTS pour le futur……
    TROPHEE 2002 DU MANAGER DE L'ANNEE / Les lauréats connus aujourd'hui
    L'ouverture économique de l'Algérie a permis un retour fracassant à l'esprit
    d'entreprise et à la réémergence d'un savoir-faire entrepreneurial réel et,
    dans le sillage, l'apparition de leaders d'entreprise qui ont mis en place
    des entités aujourd'hui respectées et pesantes dans l'échiquier économique.
    Ils ont pour nom Khelifa Abdelmoumène, Meddahi, Bentchikou, Cherfaoui,
    Hamiani, Hamoud, Rebrab, Amieur (Fertalge), A. Meheni (SGE), Hasnaoui,
    Mehri, Benabdellah, Soufi, Ezzraïmi, Belfar, Moula, Kadri, Morsi, El
    Hachemi, Hadjas (UB), Zaïm, Hamoudi, Yahiaoui, Omar Ramdane, Issiakhem,
    Achaïbou, Bendjaber, Djemaï…, et cela sans oublier d'autres managers,
    silencieux ceux-là, et qui excellent dans les entreprises du secteur public
    en accumulant quand même pour certains des performances avérées. Aoun
    (Saïdal), Bouabdellah (Cosider), Selkim (EPLF Boumerdès), Mokhtari (Salem,
    leasing), Bouyacoub (BADR), Meghaoui (CPA), Daoudi (BDL), Tahrat (ENOF),
    Boucherit (ENGI) et d'autres encore ont réussi la prouesse de rendre
    crédible la démarche de remise à flots d'un tissu d'entreprises que certains
    ont vite fait de condamner à la déshérence.
    Par K. C.
    Abdelmoumene Khalifa a ete aussi élu manager de l'année 2001 des tiers
    mondistes…et sa nomination s'etait faite en europe si je ne me trompe
    pas…..
    je me demande si ce pays qui l'avait honoré peut se montrer aux yeux du
    peuple algerien qui rigolait sur cette nomination…. Faqou!
    pSSt : des noms interessants á suivre avec la loupe…..
    Rebrab ne fait pas de politique !
    Au cours du forum hebdomadaire du quotidien arabophone El Youm, l'homme
    d'affaires Issaad Rebrab affirme ne pas faire de la politique.
    Incroyable pour le sponsor du RCD et de quelques journaux comme Liberté et
    Le Soir d'Algérie.
    Par ailleurs, en évoquant la période de 1992-1993 et le gouvernement de
    Bélaïd Abdesselam, Rebrab a longuement insisté sur la ” volonté ” de
    l'ex-chef du gouvernement de ” museler le secteur privé “.
    Rebrab n'a pas abordé, au cours de ce forum, la véritable pomme de discorde
    qui l'a opposé à Bélaïd Abdesselam.
    En fait, ce dernier avait bloqué l'octroi d'une ligne de crédit de quelques
    dizaines de millions de dollars dont bénéficiait Rebrab du temps de Sid
    Ahmed Ghozali.
    Après le départ de Bélaïd, Rédha Malek son successeur a tout de suite réparé
    l'affront fait à Da Issaâd.
    Cevital and Fertalge are two strong examples of how successful private
    industries can be in Algeria. Although the companies are different in size
    and conception, both have made a mark in a very short period of time
    Issad Rebrab (Cevital) et Mohamed Amieur (Fertalge )

    Maintenant notre “selcted” vedette est ReBreB et rien d'autre….
    Un crime dans son sens large est un manquement très grave à la morale, à la
    loi et, lorsqu'on bafoue les lois de la République et qu'on lèse le citoyen
    quant à ses droits et ses intérêts en attentant à l'économie nationale, l'on
    se rend coupable des pires délits.
    L'”empire” Rebrab, dans son essor, n'aura lésiné ni sur les moyens ni sur
    les méthodes.
    —————————————————-
    DOSSIERS
    L'affaire REBRAB
    —————————————————-
    ARTICLES
    Sélection des meilleurs articles parus cette semaine
    LA MAFIA DU FONCIER, DU MEDICAMENT ET DU ROND A BETON GANGRENE L'ECONOMIE
    NATIONAL
    La filière marocaine
    Par Mourad B.
    A l'origine d'un empire, des agissements plus que douteux et une impunité
    qui laisse sous-entendre des complicités à tous les niveaux.
    L'instauration d'un monopole de fait par M. Rebrab ne s'est pas faite sans
    piétiner toutes les lois et réglementations existantes. Le credo du rond à
    béton consolidera son assise et lui permettra une ascension sociale que rien
    ni personne ne viendra ébranler.
    L'arrêté interministériel du 24 mars 1992 portera sur la suspension de
    certaines marchandises à l'exportation, entre autres, les ferreux et les non
    ferreux. Toutefois, l'article 3 de cet arrêté stipulait pourtant qu'il
    pouvait être délivré des autorisations exceptionnelles d'exportation. Cet
    arrêté renforcera encore plus la mainmise de Rebrab sur certaines
    marchandises, bloquant ainsi les autres opérateurs.
    Lors d'une réunion interministérielle en date du 14 avril 1993 au siège du
    ministère du Commerce et présidée par Yahia Nazef, l'option sera donnée par
    celui-ci afin que les opérateurs économiques cèdent leur ferraille à
    Métal-Sider à 150 DA la tonne. Voulait-il ainsi soutenir Rebrab dans ses
    transactions afin que celui-ci s'empare du marché national ?

    LES EXPLICATIONS DE ReBreB suite á l'article paru á El-Khabar,
    il croit se justifier MAIS il s'enfonce et enfonce avec lui d'autres “tetes”
    du serail…
    et il nous confirme que le systeme BOUL-i-tic Algerien est GRAVEMENT malade
    que de la pourriture…. c'est pourquoi il a donné naissance á ces
    capitalistes provenant des changes en noir et du trabendisme de l'economie
    algerienne.
    Il faut voir leurs visage les
    BouTeufsTeufs/Benfli-SS/ouyahiHaHAN/tNahtnah….etc c'est pourquoi l'algerie
    est si malade et le sera tant que ses gueules tiers mondistes et arriérées
    occupent le pouvoir par la force et la fraude.
    De toutes les facons tant que des pays comme la france officielle, pays des
    droits de l'homme, les soutient nous aurons pour quelque temps leurs figures
    en algerie et en europe á travers la france….mais ils finiront par craquer
    comme le mur de Berlin, l'apartheid, Pinochet, Milosevic, Saddam …. etc
    leur temps est en cours…..
    ISSAD REBRAB
    M. Le directeur du quotidien El Khabar.
    À la suite de la publication dans votre édition d'hier du compte-rendu de
    mon entretien avec vos journalistes dans le cadre de la rubrique
    “Petit-Déjeuner”, je vous prie instamment d'insérer dans votre édition de
    dimanche 27 avril la mise au point suivante :
    “Contrairement à ce que vous avez publié, je n'ai jamais déclaré qu'un grand
    général m'ait aidé à régler mon problème avec le fisc.
    À cette question d'impôt,
    j'ai répondu, en effet, qu'elle s'inscrivait dans tout ce qui a été
    entrepris contre moi par l'ancien Chef de gouvernement, Belaïd Abdesselam,
    dans un véritable règlement de comptes.
    À ce sujet donc,
    j'ai répondu, textuellement, que je n'ai de général ni avec moi, ni derrière
    moi, ni à mes côtés, ni devant moi.
    J'ai ajouté que ce qui est terrible chez nous, c'est que derrière chaque
    succès on croit voir l'intervention d'un général.
    Que dans la réalité des choses, la réussite est avant tout le résultat d'un
    effort personnel, que les 99,99% des généraux algériens ne disposent, en
    fait de ressources, que de leur solde ou de leur retraite et que ce n'est
    pas parce qu'un ou deux officiers supérieurs en retraite sont dans les
    affaires qu'il faut étendre ce constat à tous les autres.
    J'ai bien expliqué que lorsque j'ai eu des problèmes avec Belaïd Abdesselam,
    celui-ci a chargé les services de sécurité d'enquêter sur mes affaires. Les
    services de sécurité ont mené leurs investigations sans aboutir à une
    quelconque charge contre moi. Devant cette situation, l'enquête a été
    confiée par le même Belaïd Abdesselam à la gendarmerie et, au bout de trois
    mois, le commandant qui en était chargé est venu me dire que l'enquête
    n'avait rien révélé et qu'il s'agissait d'un règlement de comptes. Je ne
    pouvais qu'être heureux d'entendre des responsables de la sécurité
    s'exprimer de la sorte. Cela prouvait que quelque chose était en train de
    changer dans les mentalités en Algérie.
    J'ai enfin déclaré, au sujet de ce problème d'impôt, que, les enquêtes
    n'ayant pas abouti, le Chef du gouvernement de l'époque avait braqué contre
    moi le directeur régional des impôts à qui il avait promis un poste de
    directeur central au ministère des Finances, moyennant quoi, ce
    fonctionnaire devait m'imposer pour un montant de 200 milliards de centimes.
    La somme a été ensuite réduite à 80 milliards, puis à 50, puis à 30 et,
    enfin, à 10 milliards. La direction des impôts ayant refusé de me recevoir,
    j'ai été obligé d'écrire à toutes les hautes instances du pays et en
    particulier à la présidence de la République pour, enfin, obtenir cette
    audience. Le problème n'a été réglé que lorsqu'on a fait le recours auprès
    de la commission idoine et il n'a été fait droit à ce recours qu'il y a un
    an.
    En ce qui concerne la prétendue utilisation du marché clandestin pour le
    financement de mes importations du rond à béton, je n'ai jamais rien déclaré
    de tel. J'ai simplement rappelé qu'à I'époque, I'Algérie était en pleine
    récession économique et que l'État avait démonopolisé l'importation et
    autorisé les opérateurs privés capables de mobiliser des financements
    extérieurs à importer.
    Je n'ai, quant à moi, pour importer du rond à béton indispensable pour le
    marché algérien, à aucun moment recouru au marché noir de la devise.
    Empruntant à 24 mois sur le marché international, puis en vendant cash, nous
    avons constitué la trésorerie des banques publiques et qu'entre-temps nous
    avons réalisé notre complexe sidérurgique qui est entré en production
    effective et a fabriqué du rond à béton algérien.
    S'agissant de l'histoire des GIA, à aucun moment, je n'ai déclaré avoir
    versé quoi que ce soit à cette organisation. La meilleure preuve étant qu'
    ils m'ont démoli mon complexe sidérurgique. J'ai dit, par contre, que j'ai
    répondu, à l'époque, aux sollicitations de l'APC de Larbaâ pour les ouvres
    socio-éducatives communales (handicapés et club sportifs). Je ne comprends
    pas ce qui a incité votre journaliste à écrire ce qui été publié.
    En dernier lieu, je tiens à vous faire remarquer que je n'ai jamais déclaré
    être intervenu ni m'être mêlé en quoi que ce soit dans la transaction
    portant l'achat de Sogedia par Savola.”
    Je ne m'attarderai pas sur d'autres approximations de détail contenues dans
    le compte-rendu, mais j'insiste pour que les précisions ci-dessus puissent
    être publiées dans leur intégralité dans votre édition du 27 avril.

    pSSt :
    A mes yeux et lecture de sa propre replique, reBreB s'est encore enfoncé
    davantage et il nous a meme prouvé qu'il y'a dans son fameux
    entourage/groupe-X-et-Y des (ex.) hauts officiers/gradés ensuite je crois
    que c'est une question de justice oú s'il y'a de vrais parlementaires
    d'ouvrir une vraie commission parlementaire specialité economie pour
    enqueter sur les affaires de ce fameux milliardaire…….
    Vous voyez dans sa propre replique aucun mot sur les financements ANTI-FFS
    cad de certains arouchs VANDALES et PYROMANES.
    QUI ETAIT DERRIERE CES PYROMANES-VANDALES ?
    Les affaires LOUCHES contre le peuple algerien et des noms bien connus tels
    que
    Rahim Abdelwahab, the owner of the Algiers Hilton initially Orascom's
    headquarters.
    It was then by a strange coincidence, writes Anis Rahmani, that one of
    Algeria's richest and most powerful businessmen, Issad Rebrab, stepped in.
    Rebrab, who already held a 3.4% share of Orascom Algeria worth $34 million,
    offered to Orascom premises in the building in Algiers that housed his
    company, Cevital. Again Orascom turned down the offer.
    One of its chief executives, French national Jean-François Guillaume, had
    been compelled to network with influential business interests to land
    Orascom the deal.
    These “business interests” include those of Mohamed Raouraoua, the president
    of the Algerian Football Federation, who bought the right to distribute
    Orascom for $500,000.
    He then managed to get Orascom to agree to appointing television producer,
    Ms Souhila Battouas as Orascom Algeria's marketing director.
    She is a close friend of the head of Algeria's state-controlled television,
    Hamraoui Habib Chawki.
    The trouble is Algeria Telecom only exists on paper.

    Comme nous avions deja lu auparavant
    Subject: qui est Mr. Khalifa ??
    Message:
    Rafik Khalifa, le golden boy de l'OM
    A 35 ANS, CE FILS D'UN HÉROS DE LA RÉVOLUTION ALGÉRIENNE est à la tête d'un
    empire qui pèse 1 milliard de dollars. Mais sa réussite fulgurante est
    entourée de mystères
    Béatrice Peyrani, Le Point, n° 1522, 16 novembre 2001

    Nous allons aussi lire :
    qui est au juste ce RebReb qui vient de faire plus d'un milliard de dollars
    US ?
    Je vous avais que RebReb financait les arouchs pyromanes-vandales et la
    manifestation du 14 juin….
    Je vous avais dit que le but de ces arouchs etaient d'empecher le FFS de
    s'exprimer….
    et aussi d'ecraser le FFS de la scene politique car le RCD avait echoué
    politiquement….
    Je vous avais dit que le RCD a ete crée pour uniquement casser le FFS mais
    helas le RCD s'est cassé sa gueule….out de la scene politique…
    En fin de compte le FFS sortira encore plus fort et il est le plus fort
    actuellement sur tout le territoire natioanl.
    Sans le MEMORANDUM du FFS, il n'y aura pas de presidentielle 2004.
    Publié par CEVITAL SPA à 03:58
    Envoyer par e-mail
    BlogThis!
    Partager sur Twitter
    Partager sur Facebook
    Partager sur Pinterest
    24 commentaires:

    Anonyme9 décembre 2010 22:17
    je veux just ajouter que la fille de isaad rebrab qui est la directrice des achats du groupe cevital, est marie au fils de reda malek :). les affaires kho !!!!

    Répondre

    Anonyme14 février 2011 08:36
    hyndai.xerox .ansej.dg bouyakoub.nazef.sellal.reda malek.ould abbas.solidarite.une machine infernale a fabrique de l argent sur le systeme.

    Répondre

    Anonyme21 février 2011 07:01
    Allah yahfadh ou yestarna, il est plus que l'ancien golden boy.

    Répondre

    Anonyme16 mars 2011 06:17
    bonsoir à tous, n'écoutez pas les gens qui raconte des conneries, vous êtes téléguidé, "des robots"

    Répondre

    Anonyme17 mars 2011 23:46
    même si leur fortune et douteuse a ces gens que vous appeler gold boy mais voyant le bon cote des chose il ont cree de l'emploi comme par exemple isaad rabrab allez faire des recherche et voyer combien de personne travaille chez lui et vous aller voir combien de famille vive grâce a eux

    Répondre

    Anonyme17 mars 2011 23:48
    jaloux

    Répondre

    Anonyme22 mars 2011 13:40
    qu'il soit honette ou pas c leur problèmes mais comme le com précédent le précise c gens la créé de l'emploi et puis en même temps on ne c pas se qui se passe réellement la haut entre conflit et règlement de compte khalifa été au sommet quand il a été décendu accusé de mille et une chose vrai ou faux c pas a ns d'en juger regardé aussi l'affaire de tonic et vs avez parler de monsieur Amieur PDG de Fertalge mais esk vs connaissez la situation actuel de la société ?

    trop de spéculation je dit !

    Répondre

    Anonyme12 juin 2011 03:37
    JALOUX .
    arreter monsieur fattani & co de vouloir nuir a tt prix au groupe cevital avec votre journal l'expression qui ressemble aux autres papiers toilettes echorouk et ennahar .vous aussi vous etes teleguidé par des gens du pouvoir .
    cevital au moins crée de l'emplois et non pas du VIDE

    Répondre

    Anonyme27 septembre 2011 14:00
    non c'est juste qu'il faut dire la vérité , c'est exacte rebrab est la devanture d'une société encrant c'est claire; une laverie industrielle il crée ou il ne crée pas d'emploi , il faut ce qu'il faut pour un projet de blanchissent à bejaia cevital à crée plus de 3500 poste de travail , bravo ; mais il faut savoir que l’assiette sis nouveau quai port de bejaia devait réceptionnée un projet de voûte pour l'infrastructure logistique import export de plus 40 000 emplois alors allez vous faire foutre Monsieur Rebrab !

    Répondre

    Anonyme27 septembre 2011 14:04
    justement il finiront tous un jour par se faire rattrapé par leur passé et il ne pourront se lavé les mains sales et plein de sang c'est l'argent du peuple de l'utilité publique et de ce lui des chouhada de 1988 et des Evénements de Kabylie

    Répondre

    Jibrille2 janvier 2012 04:36
    J'ai travaillé pendant une année au sein de la raffinerie de sucre de cevital à Béjaia et je peux affirmer sans aucun doute et preuve à l'appui que cevital spa n'a rien d'un entreprise privée, y'a du louche !!
    Sur-effectif, règlement de compte par sbires interposés, gaspillage, promotion de l’incompétence, vol et vandalisme, harcèlement moral, mascarade lors des audits, brossage, délation ...etc
    En faite, ce n'est rien d'autre que l'archétype d'une entreprise étatique qui fait du bénéfice grâce à son monopole!
    Allez vous faire foutre ya rebrab ! yaw fakou!

    Répondre

    Anonyme23 janvier 2012 08:07
    A Salam Alikoum

    Tout se paye un jour nulle doute alors rebrabvotre jour viendra et il est proche même très proche car l'Algérie bouge et même très vite (Une flotte maritime "Neolis" Cevital, Numidis (Centre commerciaux autoroute est-ouest), desertec "Electricité par rayon solaire", djezzy, et même que vous êtes derrière le problème du complexe d'al hadjar de annaba donc il est très proche votre tour le plus des plus grands voleurs de l'Algérie et même de l'histoir de ce dernier siècle dans le monde j'aimeria bien vivre pour voir votre chatiment si non le peuple vas savourer la punition à vos crimes;

    Répondre

    Anonyme18 avril 2012 19:42
    salut tout le monde
    pour moi c'est sur que Rebrab est un voleur, mais lui au moins on voit son argent, il embauche les jeunes diplomés, il réinvestit un peu partout en algerie et en plus il faut arreter de voir tout en noir les plus grands voleurs investissent leurs argents ailleurs qu'on algerie.
    il faut parler du frère de notre président qui n'était rien et qui est devenu archimillionnaires, il faut parler des ministres qui ont des comptes en suisse et biensur de nos generaux.
    j'ai l'inpression que tout le monde s'amuse a critiquer les riches qui veulent développer la kabylie. un peu de bon sens

    Répondre

    karim said24 juillet 2012 18:17
    laissé les jaloux parlaient, monsieur Rebrab a donné beaucoup a l’économie algérienne de plus il crée des emplois chaque année, il y a peu d’investisseur comme lui en algerie, il n'est pas le genre qui gagne l'argent pour lé laissé reposé dans les banques suisse, ces projets parle de lui. ne dit pas n'importe quoi a celui quia ecrit ce article. n'écoutez pas les conneries.

    Répondre

    Anonyme12 novembre 2012 05:05
    Vous etes des jaloux heureusement qu'il y a des hommes comme lui qui investissent en algérie et qui font travailler vos cousins.
    Chez nous, on casse toujours du sucre sur les gens qui réussissent. Les frustrés prenez vos couilles et montré que vous etes des hommes.
    La plupart d'entre vous se plaignent du régime. Mais depuis 1962 vous avez bouffé le pays avec vos histoires de primes de moudjahidine, meme les petits enfants des martyrs touchent des 30 000 dinars par mois, on vous a accordé des terrains pour construire pour de modiques sommes etc... Bande de jaloux frustrés par la vie. Je tire mon chapeau à Rebrab qui donne une autre image de l'algérie au monde contrairement a vos humeurs pessimistes.

    Répondre

    Anonyme26 mai 2013 04:07
    excellent article s’il en est apparu au maroc tres bien documenté sur les magouilles des services algeriens detenteurs du vrai pouvoir

    creation de milliardaires rebrab djillali mehri khalifa
    en france ahmed djouhri dit alexandre djouhri
    l ancien haut comissaire a l emigration de sarkosy et grand mafieux represenatnt des genetraux en france yazid sabeg
    que charliehebdo a qualifie de commissaire a la diversite du busness
    donneee commune ils sont tous sortis du chapeau
    pour le blanchimment et transfert de capitaux
    couverts par la mafia française et les elus français qui connaissent tous la recette pour se procurer l'argent ;faire du chantage au pouvoir algerien et recuperer chez eux l'argent pour se taire

    Algérie : «L’éternelle» transition – La Gazette Du Maroc

    http://www.lagazettedumaroc.com/articles.php?r=2&sr=62&n=276...

    12 août 2002 – Ras-le-bol du chef du contre-espionnage algérien … et ces dérapages à la période de transition qui prédomine depuis quelques années. … Ali Mohamed al-Shorafa qui éclabousse non seulement Bouteflika de par son amitié

    Répondre

    Anonyme15 mars 2014 10:09
    LA FIN NE JUSTIFIE PAS LES MOYENS;
    En Algérie ; on n'a pas le choix , obligé de travailler pour notre mafia criminelle pour survivre, on n'a aucun choix sinon mourir en Meditérranée mais nous ne la soutenons pas et éperons inchaallah qu'elle disparaitra avant d'aller en enfer..


    Répondre

    Anonyme6 mai 2014 04:40
    ruh takhra 3la ruhek, si tu as des comptes à régler avec rabrab fais le ailleurs, pauvre minable

    Répondre

    Lahouari ORAN9 mai 2014 10:31
    C'EST JUSTE Mr, la majorités msakine ils ne pas ou courant à cause notre politique , qu'elle travail la pays en Algérie une misère,

    Répondre

    Anonyme10 juillet 2014 05:43
    vous n'êtes pas sans savoir que le type a bénéficié de 600 millions de dollars dans les années 80, la suite c'est facile

    Répondre

    Anonyme17 juillet 2014 15:39
    pour juger rebrab il faut voire le tapie rouge dérouler pour lui aux maroc.tunisie.france.djiboutie.soudan.éthiopie.tanzanie.cote d'ivoire....etc...ces payes las réves d'avoire quelqu'un comme lui.nous en la alors moi je pris dieu pour qu'il nous envois beucoup de rebrab pour que l'algerie ailles mieux.

    Répondre

    Anonyme20 septembre 2014 14:13
    je croit pas au miracle rebreb ou Rabi qui veut dire dieu le remplace

    Répondre
    Réponses

    Julien Alexander Gilardonne19 septembre 2015 03:20
    السلام عليكم.
    انه من المؤسف التكلم عن اشخاص وثروتهم، في مكان لا امن ولا استقرار و انعدام الاخلاق. من كان يؤمن بربراب فانا اقول له ان يخبره ان الجزائر بحاجة الى الدين و الاخلاق ، الجزائر لها ابنائها الشجعان لكنهم تركوها لامثال ربراب و الجماعات التي وظفته و ساكون اول شاهد على فشلهم. الجزائر بحاجة الى مزابل و قمامات لرمي النفايات، ..... كيف لدولة و حاكم او والي او رئيس يرى كل الاوساخ ولا يستطيع ان يفعل شيء الا اذا كان المسؤول غائبا ، يجب علا الشعب الجزائري ان يبني دولته بالاخلاق العالية والعلم.
    Mes frères , et soeurs...
    Mon coeur se serre à chaque fois que je vois mon pays l'Algérie... Il est si simple de refaire un pays loin de l'ignorance. Ce qui manque en Algérie , c'est l'éducation ,le civisme . l'ignorance entraîne le pays vers le désastre. Je ne critique ni rabrab ni les généraux de l'armée , ni les responsables . mais je critique l'incapacité, ... On est incapable de faire la propreté chez nous . on est incapable de faire des toilettes propres. Etc... Rien est compatible avec l'éducation , pour ceux et celles qui critiquent l'Algérie : wallah et wallah et wallah , que vous pouvez critiquer tant que vous voulez , et vous n'avez pas tord , ...Rien ne vas . il nous faut des solutions , ... Que des solutions : voici la première : 1: commencez par sois même . soyons unis avec les faits et non avec les paroles. Respectez le code de la route déjà et il ne faut pas avoir d'accidents ...Tolérance : 00000000 accident . c'est et le reste viendras avec le temps. Ils ont construis les routes non homologuées pour exterminer un peuple. Alors méfiance mes freres et transmettez mon message.


    Julien Alexander Gilardonne19 septembre 2015 04:03
    السلام عليكم.
    انه من المؤسف التكلم عن اشخاص وثروتهم، في مكان لا امن ولا استقرار و انعدام الاخلاق. من كان يؤمن بربراب فانا اقول له ان يخبره ان الجزائر بحاجة الى الدين و الاخلاق ، الجزائر لها ابنائها الشجعان لكنهم تركوها لامثال ربراب و الجماعات التي وظفته و ساكون اول شاهد على فشلهم. الجزائر بحاجة الى مزابل و قمامات لرمي النفايات، ..... كيف لدولة و حاكم او والي او رئيس يرى كل الاوساخ ولا يستطيع ان يفعل شيء الا اذا كان المسؤول غائبا ، يجب علا الشعب الجزائري ان يبني دولته بالاخلاق العالية والعلم.
    Mes frères , et soeurs...
    Mon coeur se serre à chaque fois que je vois mon pays l'Algérie... Il est si simple de refaire un pays loin de l'ignorance. Ce qui manque en Algérie , c'est l'éducation ,le civisme . l'ignorance entraîne le pays vers le désastre. Je ne critique ni rabrab ni les généraux de l'armée , ni les responsables . mais je critique l'incapacité, ... On est incapable de faire la propreté chez nous . on est incapable de faire des toilettes propres. Etc... Rien est compatible avec l'éducation , pour ceux et celles qui critiquent l'Algérie : wallah et wallah et wallah , que vous pouvez critiquer tant que vous voulez , et vous n'avez pas tord , ...Rien ne vas . il nous faut des solutions , ... Que des solutions : voici la première : 1: commencez par sois même . soyons unis avec les faits et non avec les paroles. Respectez le code de la route déjà et il ne faut pas avoir d'accidents ...Tolérance : 00000000 accident . c'est et le reste viendras avec le temps. Ils ont construis les routes non homologuées pour exterminer un peuple. Alors méfiance mes freres et transmettez mon message.

    Répondre
    sarah
     2015/09/30
    Ce n'est que le début du feuilleton des règlements de comptes économicistes et claniques, que le départ de Toufik a permis l'ouverture du pot des "Echappements financiers tordus et évasions fiscales" de nos vaillants entrepreneurs patriotess et investisseurs dans la brocante industrielle.

    Seulement il n' y a pas que Rebrab (qui en réalité est le prete non à un groupe milatoro-civil mamlgré lui... On persiste pour la compréhension des réels tenants cachés sous un képi à la retraite hummm raffolant), Issaad Rebrab au démarrage d'un starter de diversion et d'élimination voulu et prémidité ok, mais la suite facheuse pour le clan au pouvoir est aussi éminente que périlleuse, parce que "l'internationnal" va se meler et là le clan sera sérieusement menacé pour ses avoirs énormes ailleurs et se chiffrant en dizaines de milliards lourds en dollars, alors quoi on va s'entretuer pour ses comptes en banque et fortunes.

    Ainsi soit il et rebrab peut facilement recourir à la justice internationale et d'arbitrage pour ce tir direct contre sa personne et ses intérets déclarés économiquements parlant.

    Quand à Bouchouareb fils d'un authentique harki , comment peut il se prévaloir d'un patriotardisme circonstanciel et quelle effronterie de parler de son pays l'Algérie, bon dieu oublie sa citoyenneté d'honneur francaise pour services rendus à sa pater patrie Gauloise.

    Autrement les généraux kabyles ou pseudo kabyles dans leur "appartenance régionale " en chute finale avec le départ de Toufik après celui de Touati, semble etre dans le collimateur des autres, objectif : Destruction totale des empires financiers ou économiques, et oui, ils peuvent servir des financements d'actions périlleuses contre le pouvoir actuel.

    Toufik limogé mais restera il tranquille après pareille humiliation?

    Ceux qui lui doivent leurs ascensions ont ils un autre choix que de s'aligner sur le défaite actuelle de Toufik?

    En réalité sous des déguisements grossiers pour de pseudo délits financiers comme celui de Rebrab (bien qu'il ne soit pas un saint) on veut éradiquer politiquement ce triangle de "Guenzet-Beni Ourtilane (Hacha Si M'Hammed Bouguerra le héros national)-Bougaa/Zaouiate Touatia" ET POINT FINAL.

    En somme la guerre totale semble ouverte entre un clan défait et un autre au pouvoir, le plus interressant à suivre et le devenir de l'autre sous clan Ouyahia à bientot.

     2015/09/30
    السلام عليكم

    ذكرى غياب الموسطاش والبرنوس ...
    شكرا طاطا حدة
    7 | ابن نوفمبر | الجزائر 2015/09/30
    شكرا ياحدة على الجرأة والشجاعة ورب امرأة خير من الف رجل واشباه الرجال جماعةالحكم كيف تشارك في منبر الامم المتحدة لتسمع صوتها الدول وتعطي رأيهاجماعة الحكم منشغلة بترتيب الحكم الوراثي لال المعروفين وبعده يصدر الدستور الذي يغير الجزائري 180 درجة ليصبح الجزائري يقبل اليدين وبركع ويسجد للحاكم قدوة باخينا ملك المخزن اه على الجزائر ماذا اصابها وماذا اصاب رجالها
    8 | LOUNES | KABYLIE 2015/09/30
    Si je suis à la place de REBRAB je quitte ce pays de maffia politico financière pour m'installer au MAROC pour apporter un plus à l'économie marocaine.REBRAB n'est pas HEDDAD c'est un économiste brillant,un intelectuel avéré,il a été reçu par plusieurs chefs d'états europeens,le pouvoir maffieux algérien veut faire de REBRAB le dindon de la farce pour promouvoir leur allier analphabète HADDAD qui est trés proche de said boutesrika.
    9 | MOUTAN BASSITE | DZAÏR 2015/09/30
    ما دام الجزائريون يرون في "ربراب" قبائليا (و ليس جزائريا) يصلح للعب درور كبش التضحية الذي سيقدم قربانا لأرباب الجزائر و ذلك من أجل تنويم هذا "الغاشي" المزطول بأكاذيب الحكومية، فلا بأس أن تكتبي عن غير هذا الموضوع ..................... حتى يأكل الجزائري مما حضره بيديه.
    10 | الجزائري المحب لدينه و وطنه | الجزائر وطني 2015/09/30
    تحية طيبة الاخت حدة
    قلت اليوم: فرض خيار جهة واحدة لخلافة الرئيس بعيدا عن التوافق الذي كانت تتم وفقه الخيارات.
    هذا اعتراف منك بانه لا يوجد انتخابات نزيهة في البلاد بل فرض الذي يحبوه علينا من الرئاسة الى البرلمان الى الولاية الى البلدية.
    من فضلك يا اخت دروسك التي دائما تكتبيها لنا حول الديمقراطية و الارهاب الخرطي و الوطنية المزيفة خليها ليك فانت مديرة عايشة هانية و غنية و في رغد من العيش تحوسي و تشري واش حبيتي و ساكنة مليح و في وسع. و نحن لسنا باغبياء و عايشين كادين في الحياة الصعبة و الناس اللي دافعين عليهم امثالك عايشين في العلالي.
    ربي يهدينا و يهديكم

     2015/09/30
    "تحدث بوتين، وتحدث أوباما، وتحدث السيسي، وتحدث آخرون، لكننا طبعنا المناسبة بغيابنا المدوي مرة أخرى."
    Il faut avoir un président mobile pour que l'Algérie puisse dire son mot à L'ONU
    Il ne s'agit pas d' 'une rencontre des sourds muets ou des handicapés.
    12 | عرفات | YAHIYA-DZ51@YAHOO.FR 2015/09/30
    للندكير فقط....ياسر عرفات رحمة الله عليه. وكل من عليها فاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان

     2015/09/29
    Bouchouareb au service de la France
    Sa mission est de detruire davantage ce qui reste de l'économie Algérienne
    EN plus , Bouchouareb a accusé REBRAB devant un homme politique Tunisien
    Un acte anti-Algérien de la part d'un ministre, un représentant de l'ÉTAT.
    dangeureux ce qui se passe

    Chlef
    Pour la première fois 
    Remise d’actes de propriétés à 200 bénéficiaires de logements LPA
    Le ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville, Abdelmadjid Tebboune, a procédé, lundi à Chlef, à la remise des clés et, pour la première fois, d’actes de propriétés aux bénéficiaires de 200 logements promotionnels aidés (LPA), à la cité Bensouna, à 4 km de Chlef, a-t-on constaté.«La remise des actes de propriétés simultanément avec la remise des clés aux bénéficiaires de logements permettra à ces derniers d’être définitivement à l’aise», a indiqué le ministre, à cette occasion, félicitant, à cet effet, les services des Domaines pour leur «célérité dans l’accomplissement de leur travail».
    La cité Bensouna constitue un «modèle» en matière d’accomplissement des procédures d’attribution des logements, a-t-il relevé, appelant les autres administrations à l’échelle nationale à «suivre cet exemple afin d’assurer une rapidité dans l’accomplissement de cette action visant à mettre les bénéficiaires à l’abri des démarches administratives relatives aux actes de propriété». «Nous souhaitons que ce bon exemple se reproduise dans les différentes régions du pays, avec une implication active des autorités locales et des services des Domaines», a-t-il ajouté, à cet effet. Au cours de sa visite de travail et d’inspection dans la wilaya, M.Tebboune a inspecté le projet de réalisation de 100 logements sociaux à la nouvelle cité Chorfa, et a posé la première pierre d’un projet de 200 logements AADL à la cité Hassania, deux cités situées à la périphérie du centre-ville de Chlef.
    Dans ce cadre, il a mis l’accent sur l’importance de doter les nouvelles cités d’»aires de jeux, d’espaces de sports et de détente et même de cybercafés» exhortant les autorités locales à «faciliter la mission des entreprises privées désireuses de prendre en charge ce volet». Faisant remarquer que la ville de Chlef a été pratiquement reconstruite de nouveau après le séisme de 1980, M.Tebboune s’est félicité que cette wilaya soit «nettement au dessus de la moyenne nationale en matière de réalisation de logements».
    Il a, toutefois, fait remarquer que beaucoup de cité achevées sont confrontées au problème de l’absence d’aménagement et de viabilisation, ce qui influe, a-t-il dit, sur la qualité de vie des citoyens. Il a, dans ce cadre, fait état de l’octroi d’une enveloppe financière de 1,5 milliard Da pour des projets d’aménagement urbain dans la wilaya, appelant les responsables locaux du secteur à entamer les études se rapportant à ce volet.
    Le ministre s’est ensuite dirigé vers la wilaya voisine de Ain Defla pour y inspecter des projets de son secteur. 
    Saïda - Après un retard considérable
    Le programme AADL, va-t-il enfin démarrer ?
    La wilaya de Saïda est vraiment à la traîne concernant la réalisation du programme de l’agence nationale de l’amélioration et du développement du logement (AADL).
    Dans le souci de prendre sérieusement en charge cet épineux problème qui perdure et de répondre aux préoccupations des souscripteurs et après de vaines négociations avec des entreprises tant nationales qu’étrangères, dont la dernière en date est une société jordanienne, le wali a décidé de faire appel au groupe Cosider, leader du BTPH en Algérie.
    Dans ce contexte, le wali se réunira ce mercredi 30 septembre avec le directeur régional de l’agence AADL et le responsable du bureau local de la même agence pour discuter du projet d’octroyer le marché des 1900 logements de la formule AADL, à l’entreprise publique Cosider eu égard à ses moyens humains et matériels à même d’éviter à la wilaya et aux souscripteurs plus de contraintes et de permettre le lancement, dans les plus brefs délais, de cet important projet. Tahi Lakhdar


    مديرية النقل مجحفة في حقهم و منتخبون يستعملونها لأغراض و مآرب أخرى
    حافلات النقل المدرسي تنقل كل شيء إلا التلاميذ بوهران
    مع كل دخول مدرسي من كل سنة، يظهر في الأفق مشكل قلة حافلات النقل المدرسي، وهو المشكل الذي يظل هاجسا يؤرق التلاميذ وأولياءهم على حد سواء مثلما هو الحال عليه بكل من بلديتي بوفاطيس والعنصر، حيث لا يزال المشكل مطروحا بقوة والذي طالب بشأنه ممثلو لجنة التربية والتعليم العالي والتكوين المهني بتداركه في أقرب وقت ممكن خلال تدخلاتهم أمس بالدورة العادية الثالثة للمجلس الشعبي الولائي والتي ترأسها الوالي. وعرفت حضور كل المدراء التنفيذيين ورؤساء الدوائر والبلديات المعنية، 
    حيث أكد الممثلون أنهم ومن خلال زياراتهم لهاتين المنطقتين بأنهم تلقوا عدة شكاوى من قبل الأولياء حول هذا المشكل الذي يعانون منه مند مدة طويلة. وهذا رغم تقديم عديد المراسلات للجهات الوصية، لكن لا حياة لمن تنادي، الأمر الذي بات يدفع بالمتمدرسين، خصوصا الذين يزاولون دراستهم بالطور الابتدائي والمتوسط إلى الولوج متأخرين إلى مقاعد الدراسة بسبب قلة حافلات المدرسي أو يضطرون إلى الاستنجاد بسيارات الأجرة أو الكلوندستان حتى يتمكنوا من اللحاق بمقاعد الدراسة في الوقت المحدد، خاصة وأن بعض المؤسسات التربوية تعمل بمواعيد وأنظمة داخلية محددة. هذا وذكر الممثلون خلال الدورة بمشروع حافلات النقل المدرسي 16 التي التزمت به الولاية في وقت سابق، حيث استفادت بعض البلديات من هذا المشروع، في حين لا يزال المشكل قائما بمناطق أخرى من الولاية على غرار بوفاطيس، العنصر، أرزيو، ومناطق أخرى، وهذا رغم الميزانيات المرصودة من قبل الولاية لمعالجة مثل هذا المشكل لتجنيب التلاميذ التأخر أو التنقل بمصاريفهم عبر الحافلات أو سيارات الأجرة أو الكلوندستان. وطالبوا بضرورة إيجاد حل سريع له في أقرب وقت، خاصة وأننا لازلنا في بداية الموسم الدراسي، مؤكدين بأن غياب النقل المدرسي يعد سببا رئيسيا في التسرب المدرسي. وقد حذر الوالي رؤساء البلديات من مغبة التلاعب بحافلات النقل المدرسي، وذلك من خلال استخدامها في مجالات أخرى غير تلك المنوطة بها، والمتمثلة في نقل التلاميذ من المناطق النائية والمشاتل إلى مقاعد الدراسة، وذلك على إثر التقرير الأسود الذي رُفع أمس، والمتمثل في استغلال بعض رؤساء البلديات وأعوانهم هذه الحافلات في أعمال بعيدة كل البعد عن مهام النقل المدرسي على حساب مصالح أبنائنا التلاميذ قبل أن يشهر المسؤول التنفيذي الأول عن الولاية سيف الحجاح، وذلك بتوعد الجميع اتخاذ إجراءات ردعية وعقوبات صارمة في حق كل من يخالف هذه التعليمات مهما كانت مسؤوليته ومنصبه، مشيرا إلى أن الأولوية للتلميذ وفقط قبل أي مسؤول، ومشكل الاكتظاظ بالمؤسسات التربوية لا يزال مطروحا بقوة. على صعيد آخر، تساءل ممثلو اللجنة خلال عرض ملف قطاع التربية بالولاية عن سر الاكتظاظ الذي تعرفه بعض المؤسسات التربوية الواقعة بكل من بوتليليس، حاسي بونيف، عين الترك، وكذا مناطق أخرى بالولاية، وهي المؤسسات التي ناهز عدد التلاميذ بها قرابة 40 تلميذ في القسم الواحد، خاصة بالضواحي الشرقية بالولاية في ظل الترحيل الأخير الذي باشرته السلطات المحلية نحو هاته المناطق، وهو ما خلق عجزا وفائضا كبيرا في استيعاب التلاميذ، مع العلم أن الولاية استلمت لهذا الدخول المدرسي 40 مؤسسة تربوية جديدة للتخفيف من الاكتظاظ الذي يظل مطروحا بقوة، ليطرح الممثلون حل مؤقت يتمثل في الاستعانة بأقسام الثانوياث، في انتظار استلام المشاريع المتبقية والتخفيف من الاكتظاظ الذي يساهم في كثير من الأحيان في عرقلة سير الدروس بشكل جيد، ناهيك عن إثارة الفوضى وخلق جو من اللاتركيز مطالبين في ذات السياق بالتعجيل في الانتهاء من تجسيد المشاريع الخاصة بالمؤسسات التربوية قبل حلول العام القادم وإعادة الأمور إلى نصابها. ق.أمينة




    مجلس قضاء وهران أدانهما بـ6 أشهر إلى سنة سجنا نافذا
    يعتدي على والدته رفقة زوجته ويستولي على مجوهراتها
    التمس نهار أمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق الصادر في حق زوجين متهمين والقاضي بإدانتهما بعقوبة تتراوح ما بين 6 أشهر إلى سنة حبسا نافذا لضلوعهما في قضية التعدي على الأصول، حيث تورطا في التعدي على مسنة في السبعين من عمرها عقب سرقتهما لمجوهراتها مقدمين على سبها وشتمها، حيث توبعا بتهمة الضرب والجرح والتعدي على الأصول. 

    ظروف القضية تعود إلى شهر جويلية المصادف لعيد الفطر المنصرم، أين تقدمت إلى عناصر الأمن بالسانيا مسنة في السبعين من عمرها في وضعية حرجة لإيداع شكوى مفادها تعرضها إلى السب والشتم من طرف ابنها وزوجته، حيث أقدما على سبها وشتمها متسببين لها في جروح وكدمات جراء دفعها من سلالم العمارة محل السكن. حينها باشرت عناصر فرقة التحري بتحريات معمقة في القضية من خلال إحالة المتهمين على التحقيق، حيث تبين أنه يوم الواقعة اكتشفت الضحية ضياع جزء من مجوهراتها الذي كانت تخبئه في خزانتها، حيث قامت بالاستفسار عن مكانه، الأمر الذي لم يرق لزوجة ابنها، مما دفعها للدخول معها في مناوشات كلامية انتهت بتدخل المتهم وإقدامه على دفع والدته من سلالم العمارة محاولا طردها، مما انجر عنه إصابة الضحية بجروح وكدمات على مستوى رجلها ووجها. في جلسة المحاكمة أمس أنكر المتهم التهمة الموجهة إليه معترفا بأنه سبها وهو في حالة غضب ناكرا ضربها ودفعها ومطالبا من هيئة المحكمة بالعفو ومن والدته السماح والرضا. صفي.ز




    رئاسة الجمهورية تشرع في توجيه الدعوات قريبا

    بوتفليقة يجري استشارة رابعة حول مضمون الدستور الجديد نوفمبر القادم

      يطلق الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، جولة رابعة من المشاورات السياسية حول مشروع تعديل الدستور ويتعلق الأمر في هذه الطبعة، بالنسخة النهائية المنتظر عرضها على البرلمان أو الاستفتاء الشعبي، مطلع نوفمبر القادم، حسب ما نقلته مصادر مطلعة لـ”الفجر”، والتي أوضحت أنه يدير هذه الجولة الأخيرة من المشاورات التي انطلقت في 2011، إما رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح، أو مدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد أويحيى.
      يرتب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حسب ما نقلته مصادر لـ”الفجر”، لجولة رابعة وأخيرة من المشاورات السياسية الخاصة بمشروع تعديل الدستور، ويتعلق الأمر هذه المرة باستشارة الأحزاب على اختلاف توجهاتها والشخصيات الوطنية حول مضمون النسخة النهائية التي ينتظر أن تعرض على المجلس الشعبي الوطني بغرفتيه أو الاستفتاء الشعبي.
      وكانت هذه النسخة قد كشفت عن خطوطها العريضة رئاسة الجمهورية مباشرة بعد إنهاء مدير ديوان رئاسة الجمهورية،أحمد أويحيى، الجولة الثالثة من المشاورات، بعد تلك التي قادها رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح، في ماي 2011، ثم الوزير الأول عبد المالك سلال في جوان 2013. وبحسب نفس المصادر فسيتولى إدارة هذه المشاورات، التي تجرى بمقر رئاسة الجمهورية في نوفمبر القادم، إما عبد القادر بن صالح، أو أحمد أويحيى. وعلى هذا الأساس ستشرع مصالح رئاسة الجمهورية قريبا في توجيه الدعوات للأحزاب السياسية المعتمدة، وكذا الشخصيات الوطنية. وتأتي الجولة الرابعة والأخيرة من مشاورات مشروع تعديل الدستور الذي ظل عالقا منذ 2011، بعد سلسلة من التغييرات قادها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على مستوى مؤسسات الدولة.

      التعليقات

      (5 )


       2015/09/30
      Il ne peut même pas lire un discours pendant 2 minutes et vous voulez qu'il lise des centaines de pages
      Ne prenez pas les gens pour des idiots
      Que ce cinéma cesse enfin
      Soyons serieux, le pays est en train de noyer
      2 | HOCINE | JIJEL 2015/09/30
      بلاد التمنييك بكل اختصار

       2015/09/30
      Ce que Bouteflika ne dit pas à l'occasion du 10e anniversaire de la Charte
      Bouteflika a pardonné aux terroristes en faisant table rase de la douleur des familles des victimes.
      Bouteflika a pardonné aux terroristes en faisant table rase de la douleur des familles des victimes.

      Dix années après l'adoption de la Charte pour la paix et la réconciliation nationale, il faut constater qu’Abdelaziz Bouteflika a menti et continue à taire la vérité qu’il n’ose dire à la population algérienne.

      Le message du président Bouteflika à l'occasion du 10e anniversaire de la Charte pour la paix et la réconciliation nationale semble aussi faible que sa gestion de la dégringolade des prix des produits pétroliers. Ce qu’il n’a pas mentionné dans son discours est qu’en pleine crise financière dans laquelle son incurie a mis l’Algérie, il pousse actuellement son pays vers son passé sanglant espérant que cette menace lui fera garder le pouvoir.

      La Charte pour la Paix et la Réconciliation nationale votée le 29 septembre 2005 par référendum national, censé mettre un terme à une décennie d'affrontements entre les terroristes islamistes et les forces de sécurité n’a apporté ni la paix ni la sécurité. En agissant ainsi, le chef de l’Etat a de plus trahi le courage, la bravoure et l'abnégation des martyrs de l'Armée nationale populaire et des services de sécurité en ne leur donnant pas la justice à laquelle ils avaient droits. C’est le fondement du pourrissement de toute la situation actuelle. Abdelaziz Bouteflika n’a jamais fait justice aux familles et proches des victimes de l’islamisme «abject et destructeur», auxquels il fait référence dans son discours. En aucun pays les véritables préceptes de l'Islam ne demandent d’égorger des policiers, des universitaires et des femmes innocentes. Dans une société juste, ceux qui font ces actes sont des criminels et doivent être punis comme tel.

      Un bon nombre des héros, militaires, gendarmes, policiers, gardes communaux, citoyens volontaires, qui se sont sacrifiés pour que survive l'Algérie, ont pourtant été assassinés par des individus actuellement connus du gouvernement. Ces hommes ont violé, éventré et détruit l'Algérie. Après leur crime et leur pardon donné par Bouteflika, ils se sont enrichis et intégrés au système mafieux en place. On les voit actuellement faire du commerce en toute impunité. Certains de ces individus prennent même la parole sur la place publique pour créer un état islamiste en Algérie. Pendant ce temps, les victimes continuent à souffrir en silence. Mais elles ne sont pas dupes de ce qui se passe. La manifestation à Batna le 13 septembre pour dénoncer l'ancien émir de l'Armée islamique du salut, Madani Mezrag, montre que la charte n’a jamais permis aux familles des centaines de milliers de martyrs de tourner la page de la tragédie nationale.

      Qu’a apporté cette Charte ? Après 53 ans d'indépendance, l’Algérie ne survit actuellement que par la vente d’une richesse épuisable qui a diminué de plus de la moitié de sa valeur en un an. Bien que le prix du baril de pétrole ne doive pas augmenter de sitôt, les dépenses publiques sont encore sous le régime de la croissance préventive du Printemps arabe pour tenir le peuple tranquille pendant que l’élite continue à s’enrichir des maigres ressources qui restent. Le gaspillage des actifs du pays se poursuit donc de plus belle. Pire, l’univers algérien s'écroule encore plus vite que ne le pensent ses dirigeants. Les pays industrialisés et émergents réduiront au cours des prochaines décennies la part des produits pétroliers dans leur portefeuille énergétique. Or, faute d’alternative viable, l'Algérie est l'un des très rares pays à encore payer ses importations de produits de première nécessité par les revenus des hydrocarbures.

      Bouteflika a même dilapidé les bénéfices de la quiétude rétablie grâce à la Réconciliation nationale. Maintenant, l’Algérie fonce vers le désastre. C’est le népotisme du chef de l'État qui a empêché la modernisation des institutions démocratiques. Le pays n’a toujours pas une économie forte libérée de la dépendance des hydrocarbures. En raison de la crise, de plus en plus d’Algériens sont donc à la recherche d'un toit ou d'un emploi. La corruption du régime a empêché la création d’une économie plus florissante.

      Avec cette loi d'amnistie initiée dès 1999, le président Bouteflika créait une paix injuste pour toutes les victimes algériennes innocentes des atrocités des islamistes. Il est facile de voir que dix ans après l'amnistie, l’idéologie islamiste l'a emporté en Algérie qui s’oriente vers un moment fatidique, une rupture fondamentale qui risque de tout remettre en cause. Si elle laisse Saïd Bouteflika devenir président quelle que soit l’excuse farfelue qu’il trouvera pour le faire, elle implosera dans la corruption et la violence. Si à l’opposé elle écoute ses meilleurs cerveaux, évolue, change de mentalité, crée une nouvelle dynamique de développement, elle pourra s’épanouir.

       2015/09/30
      ma yaqderch yedjri
      5 | عبد الحفيظ | ALGERIE 2015/09/30
      هل في زمن الذي انشأه بوتفليقة لايوجد شعب ؟الشعب هو مصدر كل السلطات كيف للملس ليس له شرعية ان يستفتي في صاحب الشأن وتقولون ان فرنسا اندحرت وان الجزائؤيين ايتقلوا انها من اغرب الازمنة التي نعيشه في ه الاوطان التي تسمي نفسها عربية مسلمة وهم ليسوا لا بعرب ولا مسلمون انهم ابالس ؟ من اهل النار وهذا الذي يتقدمهم كبير سحرتهم ؟انه حكم بورقيبة ؟


      Chlef
      Pour la première fois 
      Remise d’actes de propriétés à 200 bénéficiaires de logements LPA
      Le ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville, Abdelmadjid Tebboune, a procédé, lundi à Chlef, à la remise des clés et, pour la première fois, d’actes de propriétés aux bénéficiaires de 200 logements promotionnels aidés (LPA), à la cité Bensouna, à 4 km de Chlef, a-t-on constaté.«La remise des actes de propriétés simultanément avec la remise des clés aux bénéficiaires de logements permettra à ces derniers d’être définitivement à l’aise», a indiqué le ministre, à cette occasion, félicitant, à cet effet, les services des Domaines pour leur «célérité dans l’accomplissement de leur travail».
      La cité Bensouna constitue un «modèle» en matière d’accomplissement des procédures d’attribution des logements, a-t-il relevé, appelant les autres administrations à l’échelle nationale à «suivre cet exemple afin d’assurer une rapidité dans l’accomplissement de cette action visant à mettre les bénéficiaires à l’abri des démarches administratives relatives aux actes de propriété». «Nous souhaitons que ce bon exemple se reproduise dans les différentes régions du pays, avec une implication active des autorités locales et des services des Domaines», a-t-il ajouté, à cet effet. Au cours de sa visite de travail et d’inspection dans la wilaya, M.Tebboune a inspecté le projet de réalisation de 100 logements sociaux à la nouvelle cité Chorfa, et a posé la première pierre d’un projet de 200 logements AADL à la cité Hassania, deux cités situées à la périphérie du centre-ville de Chlef.
      Dans ce cadre, il a mis l’accent sur l’importance de doter les nouvelles cités d’»aires de jeux, d’espaces de sports et de détente et même de cybercafés» exhortant les autorités locales à «faciliter la mission des entreprises privées désireuses de prendre en charge ce volet». Faisant remarquer que la ville de Chlef a été pratiquement reconstruite de nouveau après le séisme de 1980, M.Tebboune s’est félicité que cette wilaya soit «nettement au dessus de la moyenne nationale en matière de réalisation de logements».
      Il a, toutefois, fait remarquer que beaucoup de cité achevées sont confrontées au problème de l’absence d’aménagement et de viabilisation, ce qui influe, a-t-il dit, sur la qualité de vie des citoyens. Il a, dans ce cadre, fait état de l’octroi d’une enveloppe financière de 1,5 milliard Da pour des projets d’aménagement urbain dans la wilaya, appelant les responsables locaux du secteur à entamer les études se rapportant à ce volet.
      Le ministre s’est ensuite dirigé vers la wilaya voisine de Ain Defla pour y inspecter des projets de son secteur. 
      Saïda - Après un retard considérable
      Le programme AADL, va-t-il enfin démarrer ?
      La wilaya de Saïda est vraiment à la traîne concernant la réalisation du programme de l’agence nationale de l’amélioration et du développement du logement (AADL).
      Dans le souci de prendre sérieusement en charge cet épineux problème qui perdure et de répondre aux préoccupations des souscripteurs et après de vaines négociations avec des entreprises tant nationales qu’étrangères, dont la dernière en date est une société jordanienne, le wali a décidé de faire appel au groupe Cosider, leader du BTPH en Algérie.
      Dans ce contexte, le wali se réunira ce mercredi 30 septembre avec le directeur régional de l’agence AADL et le responsable du bureau local de la même agence pour discuter du projet d’octroyer le marché des 1900 logements de la formule AADL, à l’entreprise publique Cosider eu égard à ses moyens humains et matériels à même d’éviter à la wilaya et aux souscripteurs plus de contraintes et de permettre le lancement, dans les plus brefs délais, de cet important projet. Tahi Lakhdar


      Chlef
      Pour la première fois 
      Remise d’actes de propriétés à 200 bénéficiaires de logements LPA
      Le ministre de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville, Abdelmadjid Tebboune, a procédé, lundi à Chlef, à la remise des clés et, pour la première fois, d’actes de propriétés aux bénéficiaires de 200 logements promotionnels aidés (LPA), à la cité Bensouna, à 4 km de Chlef, a-t-on constaté.«La remise des actes de propriétés simultanément avec la remise des clés aux bénéficiaires de logements permettra à ces derniers d’être définitivement à l’aise», a indiqué le ministre, à cette occasion, félicitant, à cet effet, les services des Domaines pour leur «célérité dans l’accomplissement de leur travail».
      La cité Bensouna constitue un «modèle» en matière d’accomplissement des procédures d’attribution des logements, a-t-il relevé, appelant les autres administrations à l’échelle nationale à «suivre cet exemple afin d’assurer une rapidité dans l’accomplissement de cette action visant à mettre les bénéficiaires à l’abri des démarches administratives relatives aux actes de propriété». «Nous souhaitons que ce bon exemple se reproduise dans les différentes régions du pays, avec une implication active des autorités locales et des services des Domaines», a-t-il ajouté, à cet effet. Au cours de sa visite de travail et d’inspection dans la wilaya, M.Tebboune a inspecté le projet de réalisation de 100 logements sociaux à la nouvelle cité Chorfa, et a posé la première pierre d’un projet de 200 logements AADL à la cité Hassania, deux cités situées à la périphérie du centre-ville de Chlef.
      Dans ce cadre, il a mis l’accent sur l’importance de doter les nouvelles cités d’»aires de jeux, d’espaces de sports et de détente et même de cybercafés» exhortant les autorités locales à «faciliter la mission des entreprises privées désireuses de prendre en charge ce volet». Faisant remarquer que la ville de Chlef a été pratiquement reconstruite de nouveau après le séisme de 1980, M.Tebboune s’est félicité que cette wilaya soit «nettement au dessus de la moyenne nationale en matière de réalisation de logements».
      Il a, toutefois, fait remarquer que beaucoup de cité achevées sont confrontées au problème de l’absence d’aménagement et de viabilisation, ce qui influe, a-t-il dit, sur la qualité de vie des citoyens. Il a, dans ce cadre, fait état de l’octroi d’une enveloppe financière de 1,5 milliard Da pour des projets d’aménagement urbain dans la wilaya, appelant les responsables locaux du secteur à entamer les études se rapportant à ce volet.
      Le ministre s’est ensuite dirigé vers la wilaya voisine de Ain Defla pour y inspecter des projets de son secteur. 
      Saïda - Après un retard considérable
      Le programme AADL, va-t-il enfin démarrer ?
      La wilaya de Saïda est vraiment à la traîne concernant la réalisation du programme de l’agence nationale de l’amélioration et du développement du logement (AADL).
      Dans le souci de prendre sérieusement en charge cet épineux problème qui perdure et de répondre aux préoccupations des souscripteurs et après de vaines négociations avec des entreprises tant nationales qu’étrangères, dont la dernière en date est une société jordanienne, le wali a décidé de faire appel au groupe Cosider, leader du BTPH en Algérie.
      Dans ce contexte, le wali se réunira ce mercredi 30 septembre avec le directeur régional de l’agence AADL et le responsable du bureau local de la même agence pour discuter du projet d’octroyer le marché des 1900 logements de la formule AADL, à l’entreprise publique Cosider eu égard à ses moyens humains et matériels à même d’éviter à la wilaya et aux souscripteurs plus de contraintes et de permettre le lancement, dans les plus brefs délais, de cet important projet. Tahi Lakhdar

      Des équipements non conformes aux normes viennent d’être acquisUne commission d’enquête bientôt au CHUO
      Les scandales se suivent et se ressemblent au niveau de nos établissements sanitaires. Ainsi, après les médicaments prescrits aux malades par les médecins des hôpitaux alors qu’ils sont censés être attribués gratuitement sur place, le patient retrouvé mort à l’EHUO et l’incinérateur en panne, voici l’affaire du matériel médical non conforme aux normes, acquis par le centre hospitalo-universitaire d’Oran (CHUO).
      En visite durant les deux derniers jours à El Bahia, le ministre de la Santé, de la Population et de la Réforme hospitalière, Abdelmalek Boudiaf, a affirmé qu’il compte dépêcher bientôt une commission d’enquête afin de tirer les ficelles de ce scandale qui s’ajoute à plusieurs autres, et qui mettent à mal l’image d’un secteur ô combien important dans la société. Selon le ministre, les responsables de cette affaire bigle seront lourdement sanctionnés, en cas des preuves sur la façon avec laquelle ils ont acquis ces équipements.
      Une acquisition douteuse qui va certainement amener les responsables de l’Etat à puiser encore plus afin de déceler les dessous, et pourquoi pas, découvrir d’autres contrats traités sous la table.
      Dans un récent rapport établi par une commission spécialisée, Oran a été classée 2ème au niveau national parmi les wilayas qui enregistrent le plus de dépassements, rappelle-t-on. Sur le terrain, des défaillances à la pelle ont été découvertes.
      Pour les spécialistes, ce n’est pas une surprise que les établissements publics de la wilaya soient débusqués par l’enquête, car il est de notoriété que toutes les anomalies de la gestion et les problèmes de la prise en charge au sein des services des hôpitaux et des EPSP d’Oran, notamment les maternités et les urgences sont des faits indéniables. Selon ces mêmes sources, les différentes réformes et instructions n’ont pu rectifier le tir, et le secteur de la santé patauge dans l’anarchie et la mauvaise gestion.
      Les réactions salutaires face à ces défaillances se font toujours attendre, puisque aucun directeur n’a été démis ou muté, même au niveau des établissements dans lesquels on a signalé des dépassements. Les signaux sont au rouge et le constat est amer, dans un secteur aussi important, dont les établissements sanitaires sont quotidiennement très sollicités par les citoyens, ce qui rend la tâche difficile à assumer. Les mésaventures des patients et les altercations opposant citoyens et fonctionnaires sont omniprésentes dans les pavillons des hôpitaux.
      Certains pointent les services des EPSP du doigt, qui selon eux, n’assument pas leurs missions convenablement, se déchargeant des cas de malades, en les envoyant vers les grands hôpitaux.
      Ce qui met tout un secteur dans un état d’anarchie et de manque de professionnalisme. Verront-nous en fin le ministre frapper d’une main ferme les responsables de ces dépassements, ou les rapports de ces commissions d’enquête vont être classés au tiroir jusqu’à nouvel ordre ?
      Affaire à suivre.
      Jalil Mehnane
      En dépit des établissements réceptionnés cette année
      La surcharge est toujours présente
      En dépit des nombreuses infrastructures réceptionnées juste avant la rentrée scolaire de cette année, le problème de la surcharge persiste encore. A Oran, les responsables du secteur ont pourtant rassuré que ce phénomène appartient désormais au passé, mais les 48 enseignants de haï El Yasmine qui ont observé un arrêt de travail la semaine dernière, ont confirmé que le problème est toujours présent dans certains établissements.
      Les enseignants ont même menacé d’entrer en grève si ce problème de la surcharge n’est pas résolu pour eux. Cette situation n’arrange personne, les professeurs n’arrivent en effet pas à maîtriser le nombre élevé des élèves assis à 3 par table, et les lycéens ne peuvent à leur tour pas comprendre et se concentrer sur les leçons. C’est donc une anarchie qui caractérise ce lycée, ainsi que plusieurs autres, notamment du côté des nouvelles cités dont les habitants récemment relogés, trouvent des difficultés pour inscrire leurs enfants dans le lycée le plus proche. Le directeur de l’Education en collaboration avec les maires des communes qui rencontrent ce problème de surcharge, sont appelés à revoir leurs chiffres, et d’y remédier en inscrivant de nouveaux groupes scolaires et autres établissements, ou pour un plan B, répartir le nombre excédent sur d’autres lycées ou CEM.
      Le constat donc est préoccupant, notamment au niveau des zones rurales où les effectifs d’écoliers ont atteint un nombre record. «Ce n’est pas pour rien que le niveau est toujours au plus bas», dira un parent d’élève. En effet, plusieurs établissements scolaires font face à d’énormes problèmes de surcharge. Cela est le cas notamment de ceux de l’enseignement primaire et moyen qui ne savent plus comment absorber l’incroyable flux des collégiens. «A cause du manque de classes, nous n’arrivons pas à gérer les élèves de deuxième année, c’est très compliqué», déplore le responsable d’un CEM.
      Quelle est donc la solution pour cette crise qui aura des conséquences graves sur le niveau des élèves, à cause de la situation contraignante au sein de la classe, qui ne permet pas aux élèves de se concentrer ? Une pesante pression sur les responsables des établissements ainsi que les enseignants, qui n’arrivent plus à maîtriser la situation.
      Jalil Mehnane

      ls ont attendu durant deux jours leur embarquement pour le vol vers CasablancaDes voyageurs victimes de la non-communication d’Air Algérie Les voyageurs qui devaient prendre le vol Air Algérie AH 4020, lundi 28 septembre à 14 heures à partir de l’aéroport d’Es-Sénia à destination de Casablanca (Maroc), ont finalement passé la nuit dans deux hôtels à Es-Sénia, sans qu’aucune explication ne leur soit donnée concernant l’annulation du vol. 
      En effet, après avoir enregistré leurs bagages et obtenu les tickets d’accès pour l’embarquement, il leur a été annoncé que le vol est reporté pour 15h 45, puis un repas leur a été servi, ce n’est qu’à 17 heures que l’annulation du vol leur a été annoncée, nous ont confié hier des voyageurs qui ont été répartis entre deux hôtels. «Lundi, après avoir attendu pendant cinq heures à l’aéroport, on nous a informés que le vol a été annulé et on nous a répartis entre deux hôtels, tout on nous promettant un vol pour mardi à 8 heures, malheureusement il est presque 15 heures et nous sommes toujours ici, aucun responsable n’est venu ce jour pour nous expliquer ce qui se passe et à quelle heure nous devons partir, nos seuls interlocuteurs ne sont autres que les responsables de l’hôtel», expliquent les voyageurs que nous avons rencontrés dans l’un de ces hôtels d’Es-Sénia, des voyageurs qui se plaignent du manque de sérieux de cette compagnie aérienne. «Parmi nous il y a des enfants, des femmes, de vieilles personnes malades, en grande majorité ces personnes viennent de Tlemcen, de Mascara, de Témouchent et de certaines autres wilayas. Il est 15 heures et aucun repas ne nous a été servi, est-ce logique ? Nos bagages ont été enregistrés et ils se trouvent à l’aéroport. Dans leurs bagages, certains voyageurs ont leurs médicaments, cela fait à peine 1 heure, une femme diabétique a fait une hypoglycémie, parce qu’elle n’a rien mangé, est-ce que c’est sérieux tout cela ? Non c’est une véritable défaillance», affirment ces voyageurs en colère. Certains nous ont révélé qu’ils ont réservé et payé leur chambre d’hôtel à Casablanca avant de préciser : «nous n’avons pas pu annuler la réservation du fait qu’on nous a dit que le vol est reporté, en plus de cela, certains d’entre nous ont programmé leur déplacement pour uniquement une semaine afin de régler certaines affaires personnelles, ils viennent de perdre deux jours maintenant ici à Oran sans qu’ils ne sachent la raison et pour quand est prévu le départ. 
      Il est à noter qu’en fin de compte, hier le déjeuner a été servi à ces voyageurs à 15h 30 au niveau de l’hôtel, puis ils ont été amenés à l’aéroport où il leur a été expliqué qu’ils embarqueront à 19 heures, une promesse à laquelle ces voyageurs ne croient pas, nous ont-ils affirmé.
      A.Bekhaitia






      النصر زارت البيت الذي كان الطفل يقيم به و تنقل رواية أمه و أخواله: حبس والد عبد الرحيم الذي وجد مقتولا بالعلمة

      أمر عشية أمس وكيل الجمهورية لدى محكمة العلمة، بوضع المدعو (ف.ق)  البالغ من العمر 34 سنة، و هو والد الطفل عبد الرحيم الذي عثر عليه مقتولا في غابة جرمان، الحبس المؤقت بمؤسسة إعادة التربية بلير بسطيف.  بعد تقديمه من قبل عناصر الشرطة القضائية رفقة بقية أطراف القضية من أم و أخوال الضحية.
      وكشفت مصادر موثوقة للنصر، بأن الوالد متهم بقتل ابنه الرضيع المدعو (عبد الرحيم قيس.ق) البالغ من العمر سنتين ونصف، الذي عثر على بقايا جثته بمنطقة جرمان 5 كلم شرق العلمة الواقعة شرق سطيف.
      القضية تعود إلى يوم الجمعة الماضي حين وجد مواطنون بقايا جثة الرضيع، رأسه مفصول عن جثته ، وراجت الإشاعات في البداية على أنها للطفل أنيس المفقود في ميلة بن رجم أنس، لكن سرعان ما تم التعرف عليها لاحقا بأنها للضحية عبد الرحيم. جدير بالذكر أن والدي الضحية عاشا مشاكل أسرية وهما منفصلين، الأب يقطن بحي بوخبلة بالعلمة و الرضيع يقطن مع والدته بمنزلها العائلي الكائن ببلدية التلة جنوب سطيف. أما آخر مرة شوهد فيها الرضيع كانت يوم السبت 19 سبتمبر. مصادرنا الطبية أشارت بأن جثة الطفل لا تزال متواجدة حاليا على مستوى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي محمد سعادنة عبد النور، في انتظار إصدار أمر من طرف السلطات القضائية من أجل تسليمها لذويه من أجل إجراء مراسيم الدفن. و قد قامت النصر بزيارة لبيت أخوال الطفل الضحية حيث كان يقيم مع والدته ببلدية التلة (40 كلم شرق سطيف) حيث قابلنا خال الضحية «موسى.ك» الذي قدم روايته عن الحادثة بقوله «تقطن شقيقتي بمنزلنا العائلي لكونها طلبت الخلع من زوجها، بسبب ما تعرضت له من إهانات وضرب متكرر».  ليضيف أنه «يوم السبت 19 سبتمبر حضر والد عبد الرحيم إلى منزلنا العائلي،  من أجل زيارة ابنه وفقا لما قررته العدالة كل يوم سبت كتاريخ للزيارة من التاسعة صباحا إلى منتصف النهار، كان يحضر في النقل العمومي، لكنه حضر على غير العادة على متن سيارة «فرود» من نوع هيونداي أكسنت، ومنذ ذلك الوقت لم نر الطفل». و أضاف المتحدث في روايته قائلا «حاولنا الاتصال به لاحقا من أجل إرجاعه لكنه امتنع عن الرد، لنتقدم إلى مصالح الدرك وقمنا بإيداع شكوى ضده، قاموا هناك بالإجراءات وحاولوا الاتصال به، لكن من دون جدوى، ثم تقدمنا بشكوى مماثلة يوم الأحد إلى مصالح الأمن بدائرة العلمة، لكون المعني يقطن بحي بوخبلة «5 جويلية» بالعلمة، لكن دون جدوى». و قال الخال موسى أن العائلة اطمأنت لكون الطفل مع والده، إلى غاية يوم الإثنين حين تنقلنا من جديد إلى مصالح الدرك الوطني و منحونا رسالة وجهناها إلى الجهات القضائية بالعلمة، لنتمكن من مقابلة السيد وكيل الجمهورية الذي وعدنا باتخاذ الإجراءات اللازمة، ومر عيد الأضحى، ولم نتمكن من الحصول على أي معلومة عن الطفل إلى غاية حضور مصالح الدرك وطلبوا منا التنقل إلى المستشفى لمعاينة الجثة (التي عثر عليها راع بغابة جرمان) ووجدناها لابن شقيقتي من خلال الملابس التي كان يرتديها و هي عبارة عن قميص أبيض وسروال قصير أزرق وقبعة».
      آمال.ك (والدة الضحية):
      «زوجي هددني بقتلي وبقتل رضيعي وأطالب بالقصاص»
      تتهم والدة الطفل آمال زوجها بقتل ابنها الرضيع وقالت في حديثها للنصر:»أتهمه بقتل ابننا الوحيد، لقد هددني في العديد من المرات بقتلي وقتله في حالة لم أعد إلى البيت الزوجية، لقد أحسست بأنه قام بفعلته يوم الإثنين وطلبت من إخوتي التحري عن الموضوع، لكن من دون جدوى، و قالت الأم «أنا أطالب الآن من الجهات القضائية الاقتصاص من قاتل ابني الوحيد، كما قتله يقتل أمام عيني، لن أسامحه في الدنيا أو الآخرة لأنه حرق فؤادي في أيام عيد الأضحى المبارك».
      موسى.ك (خال الضحية):
      «المشتبه فيه حاول إلصاق التهمة في شقيقي»
       من جانبه سرد خال الطفل المدعو موسى محاولات الوالد التهرب و القول بأنه سلم الطفل لأخواله و فسر حسب روايته الجريمة بأنها تمت «انتقاما من شقيقتي لتخويفها لكون زوجها طلب منها الرجوع إلى البيت الزوجية، لكنها رفضت بسبب أنه يتعمد ضربها واهانتها، و أوضح أنها تملك بحوزتها شهادات طبية أصدرها الطبيب الشرعي تثبت سوء معاملته لها» واستطرد الخال قائلا أن مصالح الأمن تقوم بالتحقيق معه وقد حاول التملص من التهمة وإلصاقها بأحد أشقائي، وقال بأنه سلمه الطفل يوم السبت على الثاني عشر زوالا، لكن شقيقي جلب الشهود الذين كان معهم في هذا التوقيت بالتحديد». 
      وتبقى الإشارة في الأخير أن عائلة والدة الضحية، أقامت مراسيم العزاء واستقبلت المعزين منذ يوم الأحد الفارط.في انتظار أن تكشف العدالة عن خيوط هذه الجريمة البشعة.       


      رمزي تيوري