الخميس، يناير 31

الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي اداعة قسنطينة استعمال الصحافية الاداعية ازدهار فصيح مصطلحات صفحات الفايسبوك في اخبار قسنطينة ويدكر ان الصحافية الاداعية الشابة عوضت كلمة مستمعينا بعبارة متابعينا ثاثرا بصفحات الفايسبوك ويدكر ان الاداعة الجزائرية عاجزو عن استغلال الفايسبوك اعلاميا رغم بروز صفحات رسمية للاداعات الجزائرية والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  مستمعي اداعة قسنطينة استعمال  الصحافية الاداعية  ازدهار فصيح  مصطلحات    صفحات  الفايسبوك  في اخبار قسنطينة ويدكر ان  الصحافية الاداعية  الشابة عوضت كلمة   مستمعينا بعبارة متابعينا ثاثرا بصفحات  الفايسبوك   ويدكر ان  الاداعة الجزائرية عاجزو عن استغلال   الفايسبوك  اعلاميا   رغم بروز صفحات رسمية للاداعات  الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لياس  الجزائريين  من ترشح الرئيس بوتفليقة  للعهدة الرئاسية الخامسة واوساط سياسية ترشح  الجزائر لاعادة   مسلسل  وفاة ام كلثوم في مصر   والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاكتشاف  الجزا\ئريين    ان  الجزائر عاجزة عن انتاج انسان  جزائري قادر على تسيير  الدولة الجزائرية واخبار  الترشيحات الرئاسية تكشف مجتمع غبي وجاهل  ومتخلف ويدكر ان  الجزائر  السياسية تعتقد ان الانتخاب  ينقد البلاد من الانتحار  اتلاقتصادي وللاشارة فان  الجزائر تعتبر ولاية صينية    في دولة الصين العطمي والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  الصحافية الاداعية سهام  سياح   ان صناعة  الكسرة والبراج  البديل الاقتصادي الوحيد لمنع  الشباب  من الحرقة  والاحتراق  الانساني ويدكر ان نساء الجزائر اصبحن  يطبخن الكسرة في المحلات  التجارية   وباسعار خيالية وهكدا انتصرت  كسرة الفقراء على خبز الاغنياء في جزائر التعساء ويدكر ان حصة زووم  للصحافية سهام سياح  اكتشفت  ان الكسرة  تمنع الشباب الجزائري من الحرقة حسب الضيوف الكرام  والاسباب  مجهولة


شاهدوا    كيف يرحل  الرئيس الجزائري الى مقبرة  العالية الرئاسية  على طريقة ام كلثوم  





اللحظات الاخيرة لـ كوكب الشرق ام كلثوم قبل موتها


ا


























































































رئاسيات بلا أخلاق!

نقطة نظام
31 يناير 2019 () - سعد بوعقبة
4010 قراءة
+ -
من مظاهر التزوير الأخلاقي في الرئاسيات القادمة ما يأتي:
1 - مرشح ويأمر المترشحين الأرانب والضباع السياسية بالترشح ضده لمساعدته على طبخ رئاسيات بالأرانب! وحتى رئاسيات بالضباع السياسية... وليس في ذلك أي حرج أخلاقي لديه... لأن السياسة في الجزائر في مستوياتها العليا أصبحت بلا أخلاق!
2 - مترشح لا يعرف من يرشحه من أحزابه ومتى يترشح ومتى لا يترشح..! وتم ذلك بكامل الأخلاق السياسية السائدة في هذا البلد، وتقوم هذه الأحزاب بالحملة الانتخابية للمترشح دون حضوره، وفي ذلك قيمة أخلاقية عليا لا يعرفها إلا ساسة هذا البلد.
3 - مترشح ويأمر السلطة التي تحت أوامره بأن تجمع للمترشحين الأرانب الذين لا يستطيعون جمع التوقيعات، وهذه ليست حالة تزوير يقوم بها المترشح الأسد والمترشح الأرنب باتفاق بينهما، فيها التحايل على القانون والدستور والشعب! يتم ذلك لأن السياسة في الجزائر لا تدار بالقانون والدستور؟
4 - من الأخلاق أيضا أن حزبي الأفالان والراندو شرعا في جمع التوقيعات للرئيس المترشح الحر قبل أن يترشح! ولا تسألوا عمن سحب الأوراق باسمه في الداخلية ومن وقع وأمام مَن، ما دام المعني لم يعلن ذلك صراحة؟!
5 - مترشح يسمح للإدارة التي تحت سلطته أن تقوم بتزوير توقيعات بأسماء الذين وقعوا لمترشح آخر لا يريده المترشح أن يترشح ضده... ولا يتدخل القانون ولا العدالة ولا المراقبة لمعاقبة من يقوم بمثل هذا التزوير!
ولا أحد يتساءل عن القيمة اللاأخلاقية لهذا التصرف، لهذا فنحن أمام رئاسيات بلا أخلاق وتهدر فيها كل القيم ومع ذلك نسميها رئاسيات؟!
bouakba2009@yahoo.fr

لفتحي
صارت الجزائر نكتة بين الأمم . الله لا يربحكم
تعقيب
الطيب
اذا كانت هذه هي الديموقراطية الله يذلها ..
تعقيب
vérité
الشعب الجزائري في واد و هذه الرئاسيات في واد اخر ... و بين هذا و ذاك ستسير الامور على ما عهدناه منذ الاستقلال . و من الغريب ان تطول احداث هذا المسلسل دون تغيير لا في الاتجاه و لا المحتوى و لا المعنى
تعقيب
Sniper
متى كان للفاسدون أخلاق ، مهزلة كبيرة ليس لها مثل في هذا العالم
تعقيب
حميد / الجزايري
حتی الاعلام الصهيوني اصبح يسخر من العهدۃ الخامسة , الا تستحون من انفسكم و تتركوا الشعب الجزائري يقرر مصيره في اختيار من يمثله .
تعقيب
العربي- الشلف
لو كان المجتمع موحدا و صحيا و سليما و معافی لما عاش كل هذه العقود من النكبات و لما تجرا هولاء " السياسيون " بنهب ثروته علنا دون حياء .
تعقيب
عز الدين / واد الفضۃ
يبدو ان الفاسدين لهم جمهور واسع يؤيد نهجهم و لهم اعلام يروج افكارهم و لهم ميليشيات تحميهم و حتی فقهاء الدين يفتون لهم فهولاء الفاسدون كالضيوف يرحب بهم اينما يحلوا بالاهازيج و نحر الذبائح و الولائم و يصورهم اتباعهم علی انهم مصلحون و وطنيون بعد ان اصبحوا يمتلكون القرار و ينفذونه , فهم يتاجرون بشعارات الاصلاح .
تعقيب
مالك
احسن استفتاء للجزائر في هذه المرحلة الحساسة يفيدها اكثر من وقت مضى و هو في سؤال واحد و واحد فقط انتقال الجزائر من الجمهورية الى المملكة ، توفيرا لجميع شطحات و مهازل الانتخبات ماليا و كرنافاليا . و كفى المؤمنون القتال .


من محمد شلوش إلى سعد بوعقبة

نقطة نظام
26 أكتوبر 2015 () - يكتبها: سعد بوعقبة
14092 قراءة
+ -
السيد المدير العام، مدير نشر جريدة “الخبر”
من محمد شلوش إلى سعد بوعقبة
الموضوع: رد على موضوع “جائزة رئيس الجمهورية للتأتأة والتلعثم” ضمن عمود “نقطة نظام”

 بعد الإطلاع على مضمون المقال الذي نشرته جريدتكم الغرّاء في عددها 7950 الصادر بتاريخ 24 أكتوبر 2015، ضمن عمود “نقطة نظام”، تحت عنوان “جائزة رئيس الجمهورية للتأتأة والتلعثم”، لكاتبه سعد بوعقبة، يؤسفني أن أسجل على جريدتكم التي نعُدّها في طليعة المؤسسات الإعلامية الناجحة في القطاع الخاص، تغاضيها عن أسلوب التجريح والتطاول والقذف الذي تناول به الزميل سعد بوعقبة موضوع هذا المقال، لعله يغذي به مجده الإعلامي المبني على المساس بكرامة الأشخاص والنيل من شرفهم.

لقد تهجّم الزميل سعد بوعقبة على أعضاء لجنة التحكيم الخاصة بـ”جائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف”، في طبعتها الأولى، دون أن يستند إلى أي معطيات تتعلق بسير عمل اللجنة ولا بالمقاييس التي اعتمدتها، ولا حتى بطبيعة المشاركات وحجمها ونوعيتها، وراح ينسج بمخياله الإعلامي، كما يقول، استنتاجات مناقضة تماما للواقع.. بل ويطلق أحكاما لا هدف من ورائها سوى الإساءة إلى أسماء محترمة في عالم الصحافة والاتصال، تتمتّع برصيد هائل من الممارسة الصحفية لا تشوبه شائبة، بل إن بعضا من هذه الأسماء لها من الرصيد المعرفي والعلمي ما لا يمكن أن يتذكّره سوى من له مخيال إعلامي لا يتصور الممارسة الصحفية خارج إطار السب والشتم والقذف.

إن الجناية التي ارتكبها الزميل سعد بوعقبة لا تكمن في مجانبته الحقيقة؛ بل في تعمّده القفز على الحقيقة والتهجم على زملائه الشرفاء، لأنه تعوّد على أن يصنع لنفسه “هالة وبطولة إعلامية” عن طريق القذف والسب والشتم.. وفيما يلي، جملة من المعطيات التي تكشف المغالطات التي أوقع نفسه فيها:

أولا: خلافا لما ورد في المقال، لم تمنح لجنة التحكيم أي جائزة لنفسها، والسيد المدير العام ومدير نشر جريدة “الخبر” يعلم ذلك جيدا، لأنه كان حاضرا في سهرة توزيع الجوائز، في حين كان الزميل سعد بوعقبة غائبا عنها.. كل ما في الأمر؛ أن أعضاء لجنة التحكيم تسلّموا شهادات تقديرية لا غير، إلا إذا كان الزميل بوعقبة لا يفرّق بين الشهادة والجائزة.
ثانيا: لجنة التحكيم حجبت الجائزة الأولى في صنف الصحافة المكتوبة لا من أجل أن تمنحها لنفسها، كما ادعى صاحب المقال؛ بل لأنها رأت بأن المواضيع التي قدمت للمشاركة في هذا الصنف من المسابقة، من حيث الموضوع ومن حيث أسلوب الكتابة، لم ترق إلى المستوى الذي يؤهلها لنيل الجائزة الأولى، وهذا يشرّف اللجنة ولا يدينها.. كما لا يسيء إطلاقا إلى قطاع الصحافة المكتوبة؛ لأن الأمر يقتصر فقط على المواضيع التي شاركت في هذه الطبعة، ثم إن مشاركة الصحافة الخاصة كانت قليلة جدا في هذه الطبعة الأولى.

ثالثا: التلويح بآفة “الشيتة” في هذا المقال، بغرض التضليل والتشويه، تنفيه الوقائع.. ولو كلّف الزميل سعد بوعقبة نفسه عناء جمع المعلومات الصحيحة عن عمل اللجنة، وعن محتوى البرامج والمواضيع التي نالت الجوائز، عوض أن يعرض سيناريوهات من نسج “مخياله الإعلامي الباهر”، لتأكد بأن لجنة التحكيم اشتغلت باحترافية عالية وبصرامة كبيرة، وانتهت إلى انتقاء الأعمال التي تتوفر فيها مقاييس العمل المهني، وتخلو تماما من أسلوب التمجيد و”الشيتة”، كما يقول كاتب المقال.

رابعا: مجاراة للزميل سعد بوعقبة في شعار “التأتأة والتلعثم”، الذي اتخذه معولا يضرب به زملاءه الصحافيين بالإذاعة والتلفزيون، أذكّره بأن الإذاعة الجزائرية لها الفضل في الشهرة التي نالها عندما كان يشارك في برنامج حواري، كنت أنا واحدا من منشطيه في بداية التسعينيات، وكان برنامجا في غاية الجرأة يشارك فيه صحافيون عن أنصار التيار الاستئصالي، وصحافيون من أنصار المصالحة الوطنية، لمناقشة القضايا الوطنية ذات اهتمام الساعة.. وأذكّر الزميل سعد بوعقبة بأنه كان في بداية مشاركته في هذا البرنامج يعاني “التأتأة والتلعثم” التي ينسبها لنا اليوم، لولا أنه لقي منا نحن أبناء الإذاعة كل الدعم والمؤازرة إلى أن صار هذا البرنامج الإذاعي استثمارا سمح له بأن يوسّع دائرة المقروئية لمقالاته في صحيفة “الشروق” ثم في صحيفة “الخبر”.

خامسا وأخيرا: احتراما لشخص الزميل سعد بوعقبة، ولمساره المهني، لا أريد أن أضع نفسي في موقع من يقدم له دروسا في المهنية حتى أقول له إن الاحترافية في ممارسة مهنة الصحافة تقتضي الالتزام بقواعد المهنة والاحترام الصارم لآدابها وأخلاقياتها، وفي مقدمتها التحقق من صحة المعلومات والامتناع عن القذف.
بهذا وجب الرد، وتفضّلوا - السيد المدير العام - بقبول وافر الاحترام والتقدير.

محمد شلوش: عضو لجنة التحكيم

 ملاحظة: القذف جنحة وليس جناية، والرسالة موجهة لي أم إلى المدير العام؟ وكم كنت أتمنى أن لا أنشر لك الرد حفاظا على سمعتك؛ لأنني أحبّك وأقدّرك.
k
واعرة هذه "كنت اتمنى الا انشر لك الرد" قليل لي يفهم معناها
تعقيب
soraya
Ja ykahalha 3maha .Mr Chellouche aurait dû s abstenir de faire une réponse car il s est embourbé serieusement
تعقيب
النموشي
الحاج موسي متل موسي الحاج
تعقيب
saad
انت لم تاتي بنقيظ ما قال بوعقبة ياشلوش بل اكدة ما قال وكنت شاهد من هلها .والواضح من ردك انه ليس من نفسك .اي طبعوك.ولو امعنت في ما كتبت لستحييت على النشر .وفي الاخير العلم والرصيد المعرفي والصحفي ان كان خالى من المهنية ومن الشرف والضمير يصبح قد شابته شوائب الانبطاح والشيته وضرب البندير على كل الطبوع .واما معرفتا ببوعقبه فنحن عرفنها كاتب ولم اسمع له او اشاهده الانادرا .يا شلوش يكفيك فخرا ان تعقب على بوعقبه.كيما تقول الحكومه المهم المشاركه يا شلوش
تعقيب
Abdou
لكل من يحسن الشيتة اقول :"و انما الشيتة على اشكلها تقع.لا تمدح للشيات لان ليس له تبجيل كاد الشياتلان الشيات عند الاحرار منبوذا
تعقيب
مسعي فؤاد
خير الكلام ما قل و دل ولن أزيد على على ما قلت يا أستاذ سعد
تعقيب
amel
الومك يا استاد سعد لانك لم ترد على نقطة تقزيم تاريخك الصحفي الى فترة بداية التسعينات مثلما اشار صاحب المقال..انا كنت في المرحلة الثانويه وكان استاد التاريخ يزكي مفالتك لنا ويسميك سي سعد....وانا الان تجاوزت الاربعين بسنين...لا تستهن بما افنيت العمر من اجله...كائنا ماكان تقديرك لصاحب الرد..
تعقيب
malik
واش الداك الترد بهدلت روحك .ربما تريد الشهرة !!!! انا بدات اسمع بك.
تعقيب
Abdelkader
لا أفقه شيئا فى الإعلام و أصوله و لا فى الإحترافية الإعلامية و قواعدها ، لكن قول السيد محمد شلوش بأن الإذاعات الوطنية و المحلية هي فخر للإعلام الجزائري و أنها تمثل أرقى ما وصل إليه الإحتراف فى ذلك الشأن هو غين الرداءة. غندما نسمع اللغة التي يتكلم بها " صحافيو" تلك الوسائل و أقارنها برجال الستينيات و السبعينيات و حتى الثمانينيات يصيبني الدوار و الغثيان. و الله كأن الصحافيين اليوم لم يتجاوزا عتبة التوسط أو فى أحسن الظروف الطور الثانوي. هذا من حيث "الـتأتأة و التلعثم". أما عن الموضوع و عمق البحث فإنى أحس بحاجة الذهاب إلى الحمام. أه على لغة أيام زمان و إلتزام زمان و رسالة زمان فى الإذاعة الوطنية الوحيدة. أين البرناوي و السائحي و أحمد وحيد و السيدة سامية و البوزيدي اليشخ الديلالي و غيرهم كثير ممن لا يحظرني أسماؤهم.
تعقيب
ISLAM
ﻣﻊ ﺳﻌﺪ ﺑﻭﻋﻗﺑﺔ ﺼﺎﺣﺏ ﺍﻠﻌﻠﺑﺔ ﺍﻟﺳﻭﺩﺍ ﻅﺎﻠﻣﺎ ﺍﻭ ﻣﻅﻠﻭﻣﺎ
تعقيب
LAFRESQUE
Si je me souviens bien, vous avez exigé le thème du développement durable à la presse écrite, que voulez vous que la presse écrive dans ce sens…l’autoroute est ouest peut être, ou la grande mosquée d’Alger….y a l’embarras de choix, le développement est là. Le citoyen le constate chaque jour. Quant aux journalistes auxquels vous faites des louanges, vous aurez du nous citer les derniers ouvrages écrits par ces chers journalistes de l’audiovisuel qui ont gagné ces prix. J’insiste les derniers pas les premiers ouvrages, car visiblement ils éditent un ouvrage chaque année.
تعقيب
kamel
la verté blesse, Mr Chellouche.
تعقيب
lina
مسكين الأستاذ محمد شلوش كعادته دائما أخر من يعلم وربما لم يسمع ان بوعقبة على حق وقد كرم مصطفى بن دهينة مدير محطة بشار بجائزة لجنة التحكيم وومعلوم ان شلوش انسان طيب لكن ضعيف الشخصية ويدافع عن اشياء قيل له ان يكتب عنها فقط هو مأمور بالرد
تعقيب
عبد الله
حجب الجائزة الاولى في صنف الصحافة المكتوبة امر يدين لجنة التحكيم ولا يشرفها ويعد اهانة للصاحفة المكتوبة في رايي و ربما يدخل شكوكا في العملية برمتها وربما هذه الجزائزة كانت من نصيب الصحافة الخاصة وصاحب المقال ركز على كلمة قليلة جدا فما دخل القلة والكثرة في الموضوع او ربما لم تجد اللجنة موضوعا يمجد الاحادية فاذا كان الصحافيون عميا فعلى الاقل تعطى للاعمش او الذي يرى ولو قليلا لان الجائزة تشجيع وليست تشريفا قد نمحها لصاحبها ونحن غير راضين عنه
تعقيب
Abdoulek
يا سي محمد شلوش المحترم سعد بوعقبة اكتشفته في الوحدة و عمري لم يجاوز الثالثة عشر و كان له عمود قارّ فيها..كيف اذن نال شهرته من الاذاعة ؟ و لا أتكلّم عن مرحلة ما قبل مجلّة الوحدة لأنّ الرّجل "عرصة" في االاعلام الجزائري..مع تحياتي لكما أنتم الاثنين.
تعقيب
DJAMEL / CONSTANTINE
لا احد يستطيع ان ينكر بان الاداعة و التلفزيون و صحافيوها لهم الحرية و لو بنسبة ضئيلة في قراءة اخبار صحيحة للواقع السياسي 'والاقتصادي ' و الاجتماعي للبلاد خارج مما هو مكتوب مسبقا على الاوراق التي تسلم له او لها و مهمتهما الا قراءتها و فقط حتى و ان كان هو او هي اصلا غير مقتنعين بما هو مكتوب اطلاقا ' و نشرة اخبارالثامنة اكبر دليل على دلك ' قد يكون سعد بوعقبة زاد في الجرعة و لكنها الحقيقة ' المثل الشعبي يقول : " اطعم الكرش يستحي الوجه " . كيف لصحفي ان يسير عكس تيار رب رب عمله و مسدد اجره.
تعقيب
محمدشلوش..تشلوشت عليه ولم يدري انه قدم دليلا كبير جدا على ان لجنته أقرب الى التأتاه والتعلثم....الأحترافية أيها الشلوش أبعد منكم بعد عطارد علن الكوكب الذي تنمامون فيه ولاأقول تعيشون فيه...يكفي سعدبوعقبة أنه لولاه لما سمع أحد ببرنامجكم الأذاعي الذين كنتم أحد مذيعيه كماتقول..أحترافية سعد وشهرته أرخت وأماطت اللثام والغطاءالذي كان يخفي اذاعتكم.يكفي (بركات)سعد بوعقبة في اكتشاف وانكشاف وظهور اذاعتكم التي مازلت اجهلها رغم اننا في الألفيةالثالثة؟...الأحترافية التي تدعيها ياشلوش لاأثر لها ولن يكون لها أثر الا في مخيالك المتخم بالشوفينية والكلام الذي لايستسيغه الا ذوي الفكر الشمولي بل الفكر الاستيطاني..
تعقيب
عيدالقاذر: الجزايير
ان شر البلية ما يضحك و رب عذر اقبح من ذنب هذا هو حال من لا يريدون الرجوع عن غيهم و يريدون ان يرونا الا ما يريدونه هم و لا يريدون لنا ان نكون مستقلين عنهم و نرى باعيننا و بصيرتنا و نفكر بعقولنا لانهم يريدون وضعها في الثلاجة لتجمد وهم يقومون بالتفكير في مكاننا لانهم يرون فينا قصرا. واصل يا سعد في قول الحق و لا تاخذك لومة لام .من حق صاحب الرد ان يرد لكن كان عليه ان يكون صادقا مع نفسه و يوجه الرد لك مباشرة لانك انت صاحب النقد وليس المدير العم للخبر وهذا ان دل على شيء فانه يدل على ان الناس اصبحت تعشق التوجه الى الرئيس و المدير و اولا يعطون ادنى اهتمام للصغير و ما الرد عليك عن طريق رسالة موجهة لمدير العام للخبر الا خير دليل على اننا في عصر الشيتة من دون حدود...
تعقيب
LEMMOU CHAOUKI
Ces éclaircissements dénotent la valeur de Monsieur Saàd Bou3okba qui avait fait de la prison et il a était licencié à cause de sa plume donc nul ne peut en douter de l'honnêteté de ce grand jounaliste aussi J'ai eu le grand le plaisir d'avoir lu la chronique en question par lequel ayant communiqué aux lecteurs la différence entre la belle époque de la presse écrite où la déontologie du professionnalisme journalistique fut un critère majeur contrairement à l'actuelle époque où la médicorité bat son plein à travers le busuniess et l'affairisme de la profession journalistique clochardisée au vrai sens propre du terme par la corruption et l'argent sale..
تعقيب
sami
كل ما في الأمر؛ أن أعضاء لجنة التحكيم تسلّموا شهادات تقديرية لا غير, ما الفرق بين الهدية والرشوة ؟
تعقيب
رضوان
رد رائع من قبل محمد شلوش ولا أدري لماذا حاول بوعقبة الانقاص من قيمته من خلال استخدام كلمة جنحة بدل جناية، و أنظر أن هذا الرد أرقى من الناحية اللغوية من المقالات التي يكتبها بوعقبة التي تخلو من أي جانب معنوي يستهدف إنتاج الأفكار.
رضوان على وزن خرفان
تعقيب
Abdellah
الطير الحر كينقبظ مايتخبطش
تعقيب
مختار
أبشر يا أستاذ سعد جاء دورك لتحاكم بتهمة "المساس برموز الدولة" سنفتقدك كثيرا... وأمانتك سلملنا على بن حديد ومن معه
تعقيب
احمد صابون القالب المرحي
نكتة الصحفي المرحي. من حق السيد محمد شلوش ان يغضب عند وصف مؤسستة بالتأتأة بدل "التبكش والصمم لان الاذاعة الجزائرية في مستواها الهابط لا تختلف عن فلاش ديسك flash disk مملؤ بالغناء الجايح في مذياع اللوطو والاستاذ محمد شلوش يعرف جيدا ان الاذاعة منذ16عاما الاخيرة صارت مقعدة ولاتعاني التأتأة بل البكم والبرص الصحفي واعجبتي كلمة انه علم بوعقبة كيف يتكلم في برنامجه الاذاعي في مؤسسة اصلا عاجزة عن الكلام وتصلح لتعليم لغة الاشارة ما يحزنني ان الاستاذ محمد لازال بريئا ومسكينا في كل مرة يستخدمه حراس المعبد الديناصورات الصدئة ة الذين عمروا في الاذاعة وهم بعمر السبعين في بالاد مليئة بالصحفي والسياسي المرحي صابون القالب



بوعقبة يرد على المتقاعد الهرم"

نقطة نظام
1 سبتمبر 2015 () - يكتبها: سعد بوعقبة
12770 قراءة
+ -
 الأستاذ سعد بوعقبة
أنت تكتب عن الفساد السياسي والمالي والاقتصادي، تكتب عن كل شيء إلا نحن الذين أفنينا العمر في تعليمك في الستينات والسبعينات وأنا واحد منهم. ومن خلال نقطة نظام أبعث هذه الرسالة إلى الأستاذ مصطفى بن ويس، رئيس اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية، وأقول له كيف بالله عليك أن تقرر أنت ومن معك منحة التقاعد بخمسة وعشرين مليونا ابتداء من 2010، وتتجاهل حق المتقاعدين الذين سبقوهم، وهل هذا القرار أتى ليصب في خانة المصلحة الذاتية والأنانية لمن هم على عتبات التقاعد، أوليس في هذا ظلم وإساءة، أوليست أموال الخدمات من عرق وجهد جيوب المتقاعدين.
إننا نطالبكم باحتساب المنحة الجديدة بأثر رجعي للمتقاعدين منذ عام ألفين على الأقل، رغم أن غالبيتهم فارقوا الحياة وفي قلوبهم غصة، ومن تبقى من أصحاب الأمراض المزمنة يصارعون الموت. أوليس هذا خطأ وخطيئة، وأموال الخدمات المقدرة بالملايير لا هي من خزينة الدولة ولا من قوت الشعب، إنه حقنا بلا منازع، هلا تداركتم الأمر قبل فوات الأوان، وخطيئتنا في رقابكم. أعاننا الله على ما نحن عليه من اغتراب وحڤرة وتهميش في وطن العزة والكرامة.
وفقكم الله إلى ما فيه خير البلاد والعباد
المتقاعد الهرم بوعالية عمر

 الغبن الكبير ليس في قرار رئيس لجنة الخدمات الاجتماعية بإعطاء الأموال لمن يراه مناسبا وحرمان من يراه لا يستحق ذلك! المشكلة تكمن في هذا الشعب الذي قبل أن تخرق الحكومة الدستور وتقرر تقاعدا، خاصة للوزراء والنواب والمديرين، يختلف عن بقية المتقاعدين، أي أن كل من يحظى بالتعيين بمرسوم يحصل على تقاعد خاص، حتى ولو لم يشترك في صندوق التقاعد أبدا.. بل وأنشأت الحكومة للوزراء وهؤلاء صندوقا خاصا لا يخضع للقانون، ووافق عليه النواب الذين يمثلون الشعب، رغم أنه قانون تمييزي عنصري يفرق بين المواطنين المسؤولين وغير المسؤولين، خلافا لما ينص عليه الدستور من مطلقية المساواة بين المواطنين.
وأزيدك من الهم غما فأقول لك: إن الوزير عندما يعيّن وزيرا لمدة 5 سنوات يصبح قابلا لأن يأخذ راتب وزير بكل امتيازاته وهو في بيته ولا يعمل، وتشمله الزيادات التي تقررها الحكومة للوزراء العاملين، ويتم ذلك تلقائيا.
منظمة العمال المتقاعدين كان عليها أن تناضل من أجل إلغاء الميز العنصري في التقاعد الحاصل بين المتقاعد المسؤول والمتقاعد غير المسؤول، والدفع بالحكومة إلى إقرار قانون للتقاعد يساوي بين جميع المواطنين العاملين والمتقاعدين، سواء كانوا وزراء أو عمالا.. حكامنا سنّوا قوانين خاصة تجاوزوا بها حتى مواد الدستور! فأين هو المجلس الدستوري الذي لا يرى هذا التمييز الذي تحدثت عنه، والذي تحدثت أنا عنه.. أم أنه يعيّن لنا فقط حكومة تشرّع لنا مثل هذه القوانين العنصرية؟ الأصل هو إعادة النظر في الحكم وليس في إقرار منحة من موظف يعمل هو الآخر بمنطق عنصرية الحكام.

bouakba2009@yahoo.fr
 ذ 3 أعوام
اضاافة فقط الى ما كتب الاستاذ سعد نشير الى ان اطارات الوظيف العمومي في الادارات العمومية خااصة لا تحصل على اي منحة تخص التقاعد .... فقد فقدنا الكثير من الاطارات التي افنت عمرها و قدراتها البدنية و العقلية في الوظيفة العمومية و خرجت بصمت بدون حتى هدية رمزية
تعقيب
صالح/الجزائر
3)- بعد فيلم " الوهراني " ، الذي أساء لمن ضحوا بالنفس والنفيس على الوطن ، هاهي يومية " الخبر" تطالعنا اليوم بعنوان حول فيلم يمجد الاستعمار وكان سينجز بأموال الإنديجينيين لولا توقيف التمويل من وزير الثقافة في آخر لحظة . صدق من قال إن فرنسا تركت ، قبل خروجها من لجزائر مهزومة ، بيضا بدأ يفقس مؤخرا . -
تعقيب
صالح/الجزائر
2)- " أم هو الوزير عندما يعيّن وزيرا لمدة 5 سنوات يصبح قابلا لأن يأخذ راتب وزير بكل امتيازاته وهو في بيته ولا يعمل، وتشمله الزيادات التي تقررها الحكومة للوزراء العاملين، ويتم ذلك تلقائيا " ، رغم أن التجربة كشفت عيوب كثير من الوزراء ؟ . أم هو النائب في "غرفة تسجيل"، وفي " وكالة للترقية الاجتماعية "، حسب رؤية وتعبير الباحث ، والنائب السابق ، السيد أرزقي فراد الذي يبرر هذا الوضع المؤسف بـ "مرض" الطبقة السياسية ؟ . ولهذه الأسباب ولغيرها عقبنا لمرات على مقالاتك ، وعلى مقالات غيرك ، بأنه لا يوجد فرق شاسع بين الكولون القديم والجديد ، كما لا يوجد فرق كبير بين " فاطمة " القديمة والجديدة . بل إن هناك فرق في التعامل بينهما ، مع مسقط الرأس . الكولون القديم مازال إلى اليوم يحن إلى مسقط الرأس بينما الكولون الجديد يحن إلى " الميتروبول " .
تعقيب
صالح/الجزائر
1)- واستغرب النائب عن حزب " العدالة والتنمية " في سؤال كتابي موجه لوزير العمل والتشغيل والضمان الإجتماعي " الإبقاء على ممارسات التمييز بين المواطنين داخل البلد الواحد، حيث أنّ منحة التقاعد الجزئي أو المسبق باحتساب سنوات الخدمة الوطنية ، لا يستفيد منها حاليا إلا إطارات الدولة ونواب البرلمان " . من هو الضروري والمفيد للجزائر ؟ . أهو المهندس مكتشف ، مستخرج ومسوق النفط الذي تحول إلى الريع وشراء شقق ليون باريس ... ؟ . أهو المعلم والأستاذ ، مربي الأجيال ومكون الإطارات الحقيقية التي لا تحب ، ولا يسلط عليها ، الضوء ؟ . أهو الطبيب الذي يشفي الأمراض رغم أمراض المنظومة ؟. أهو الفلاح والموال اللذان يحاولان إطعام الجزائر رغم العراقيل ، الفساد والإفساد ولانساج ؟ . أهو الجزائري المغبون في وطنه رغم أنه لا يملك كغيره بديلا عنه ............................. ؟ .
تعقيب
DJAMEL / CONSTANTINE
انها المعضلة و قلب الصراعات القائمة و التي مضت و سبب كل هده الانبطاحات للاغلبية الكبرى ......السوارد ....الصوردي.....الفلوس.....الدراهم .....المال !!!!! ادن كل الحكاية هي سوارد ' و كل من يقتات و يستقات من الخزينة العامة او صندوق التقاعد او صندوق اخر و يتقاضى اجر اكثر من خيالي و من دون جهد او شهادة ' الجهد الوحيد ' هوالانبطاح 'يعتبره حقا شرعيا و الامثلة كثيرة ....ما الفائدة من المجلس الدستوري و مجلس الامة و مجلس النواب !!!????.....شخصيا 'لا اجد و انما هي عبء على الخزينة العامة فقط و مكوناتها لا تبالي و هناك كثير من الامثلة و الحديث قياس.
تعقيب
ALI
حسبنا الله ونعم الوكيل ماذا سوف تجيبون يوم السؤال هل سوف تاخوذنا هذه الاموال معكم حق الشعب يابوتفليقة ماذا سوف ترد عند السؤال انت هو اول المسؤلين هل تتذكر عندما قلت ان الكرسي هو جمرة من النار حسبنا الله ونعم الوكيل مهندس علي بوثلجة اوروبا
تعقيب
maiza
شكرا جزيلا عن هذه الانارة يا استاذ واش نحب راهي داخله في سياسةالتقشف ؟
تعقيب
ولا توجد المساواة حتى في القسيمة (VIGNETTE) الحمراء للدواء.
تعقيب
عبدالقادر : الصحراء الجزائرية
العيب وكل العيب فينا كشعب نقبل بكل ما يقاص علينا من لبس حتى ولو كان خانق للانفاس. لا نتافف ابدا و ترانا نطبل و نزمر للزعيم و نتظر منه العطاء المر حتى ولو بعد المرار و الدمار ليل نهار لاننا طماعين و لا نعطي قيمة الاتكال على الله و التشمير على السواعد للعمل من اجل كسب الحلال و نقبل كل ببلاش حتى ولو كان من حرام. المصيبة اننا نمجد زعيم النظام أي كان و نقول مثله لايوجد لا في الحلم و لا في اليقضة و لا في الخيال و لا في أي مكان و لا أي زمان.زعيمنا المنزه المتعال حتى البعض يقدسه و جعل منه صاحب الخير وارتفاع اسعار البترول(اينكم الان يا مشعوذين في انخفاض سعره وما سبب لكم من الام؟) و المال و البرهان و البركة و النعمة و مسير الرياح و الامطار من دراويش زوايا اخر زمان التي تؤمن بالدروشة بدل منتخصصها تعليم اصول الدين والقران من دون التشياتو العمل بعمل الشيطان و التسبيح بحمد الزعيم الموزع للمال العام.
تعقيب
متقاعد قديم
حسابنا معكم امام الله يا ذوي السلطان الأكبر .
تعقيب
بشير
نرجو منكم أن تتناولوا موضوع التمييز العنصري في صندوق الضمان الاجتماعي الذي يهان فيه العمال المدنيين. و شكرا.
تعقيب
tlemcen محظوظ
الأخ بوعالية ،أنت و والدي و أمثالكم لاحظ لكم فحتى مع الاستاذ سعد لم تسمعوا ما يثلج الصدور رغم انها مجرد كلمات كان بامكانه ان يواسيكم بها .
تعقيب
فاتح الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته المجنون يبقى مجنون لانه لاينتبه لنفسه ولتصرفاته . وزير الداخلية يقول لمدني مزراق ساطبق القانون عليك بحدافره ؟ . عندما يقول هدا الكلام لمزراق ومزراق يعلم كما يعلم كل من يطير و يدب و يسبح في جو و ارض وبحر الجزائر بانهم في السلطة من اجل خرق القانون . هدا يعني بانه يقول لمزراق مادا تنتضر اعد العدة و اجمع جيشك قبل ان اصل اليك . وهدا يعني ايضا كل من احيل على التقاعد في الجيش الوطني الشعبي غبي و مغفل . وفقكم الله
تعقيب
ةأسامة
سبحان الله سعد بوعقبة يقول بأن المشكلة في الشعب الذي سكت عن الحكومة التي تخرق الدستور أو لم تكن انت مع مصادرة اختيار الشعب الذي تتحدث عنه في 92
تعقيب
عبدو
كل الامور في هذا البلد تمشي بالمقلوب وكل مسؤول يخيط القوانين على مقاسه .المال السايب يعلم السرقة.




رسالة للأستاذ سعد بوعقبة

نقطة نظام
16 ديسمبر 2016 () - سعد بوعقبة
21019 قراءة
+ -
تعقيبا على مقالكم بعنوان “هذا هو تامالت” الصادر يوم 13 ديسمبر 2016، وهو ثالث مقال لكم حول هذا الاسم الذي سيدخل التاريخ لا محالة ولو بعد سنوات، أود أن أرفع إليكم بعض الملاحظات.
قلتم إن المدير العام لجهاز الشرطة رفض أن يعتقل تامالت خارج الأطر القانونية، وهو الشيء الذي حدث بالفعل، لكن التحليل الذي يليه في مقالكم والمبني على معلومة “الرفض” أتمنى أن تعيدوا النظر فيه وفي من أعطاها لكم بحكم ما يلي:
- عندما تشتري تذكرة نحو الجزائر، تنقل بيانات المسافرين من شركة النقل مباشرة إلى أجهزة الدولة، وفي حال كان اسم الشخص المعني في قائمة المبحوثين عليهم، فسيلقى القبض عليه من طرف شرطة الحدود بمجرد وصوله إلى إحدى بوابات البلاد، وإن لم يكن الاسم على القائمة المذكورة فلا أحد بإمكانه توقيفه، أي أن مدير الشرطة لا دخل له في الموضوع ولا يستحق أن يذكر في القضية.
- أي عون في الشرطة يستطيع أن يتأكد من وجود الاسم في القائمة، وفقيدنا هو ابن العاصمة، علما أن أحسن الأعوان في الجهاز كما في أجهزة الأمن الأخرى هم من أبناء الأحياء الشعبية، وخاصة حيّه وما جاوره. ومن يعرف الفقيد يعلم جيدا بأن تامالت كان على يقين بأن لا أحد سيوقفه قبل حتى أن يهم بشراء تذكرة عودته إلى الوطن.
- في علمي المتواضع بالقضاء: من أجل أن يتم ضم اسم ما إلى قائمة المبحوثين عنهم، يجب أولا أن يصدر القرار من سلطة القضاء أو من عند القاضي الأول في البلاد كما تفضلتم، أو من مسؤول في الجهاز نفسه، وهو الشيء الذي لم يحدث.
- تامالت يقول في منشور لاحق إنه لاحظ سيارة كانت تتبعه بعد خروجه من المطار، أي أن جهات أخرى كانت على علم بقدومه إلى الجزائر، وليس بالضرورة أن تكون تلك الجهات هي المخابرات، ولو أن هذه الأخيرة تملك المعلومة وأشياء أخرى، باعتبار أن تامالت أشهر بقدومه وكانت له علاقات واتصالات مع ناس كثيرين، من بينهم الذين خانوه وغدروا به.
أستسمحكم لأقصّ عليكم التالي: الشهر الماضي كنت شاهدا على حادثة حجز رخصة سياقة. ضابط في المخابرات بهيبته وبطاقته صفع عون شرطة بلباسه وسلاحه بسبب تعنته ومزايدته في الكلام جراء مخالفة تافهة كان بإمكانه أن يتجاوزها. ضابط المخابرات لم يستطع أن يسترجع رخصة السياقة من أيدي عون الشرطة لأن سائق السيارة أو مالكها كان بالفعل على خطأ. كان بإمكان الضابط أن “يمحوَ الشرطي من الوجود”، في الجزائر أو خارجها، وتمرر كأنها وفاة طبيعية ولو بعد أسابيع، لكنه أفرغ نرفزته بصفعه داخل سيارة “الفيتو” وعاد دون الرخصة.
عون الشرطة يعرف جيدا القانون ومكانته في الدولة، واليوم “لا سيد فوق القانون” و “اللي غلط يخلص” مهما كان.. ضابط المخابرات فهم أن الشرطي يعي هذا جيداً، حكمته وإنسانيته جعلته يستسلم (وهو ضابط المخابرات الذي لا يعرف الهزيمة في تكوينه) وفضّل أن يعود صاغرا فارغ اليدين أمام كل أصدقائه. انتهت القصة.
أعود إلى تامالت رحمه الله، أكاد أجزم أن جهاز المخابرات لا علاقة له لا بتعذيب المرحوم ولا بوفاته، لأن المخابرات لو كان لها يد في القضية لكانت أنهت القصة قبل حتى أن تحط الطائرة في المطار، ومن يدَّعي التحقيق فليتقدم ويكشف هوية من نقلوا الفقيد إلى القليعة وضربوه وعذبوه داخل سجن الحراش (على الأقل باسم أي جهاز أو شخصية دخلوا السجن) حسب روايات إعلاميين في الخارج يتمتعون ربما بحرية تعبير أكثر من حريتي وحريتكم، ولكن ربما لهم شجاعة أقل.
لكن سيدي: أنتم كتبتم مقالا وختمتم حديثكم باعتذاركم عن استخدام العاطفة في المقال، وفي نفس الوقت تقولون أمراً من الصعب جداً أن يُصدق، فضلا عن أن يتم إثباته، يخص المدير العام للشرطة الجزائرية. فحديثكم هذا يستحق بالفعل إعادة النظر فيه، وذلك راجع على الأقل لسببين:
1- الجهات المجهولة التي ضمنت للفقيد الأمان وغدرت به حسب مقالكم هي نفسها كان بوسعها أن تطلب نزع اسمه من قائمة الشرطة للمبحوث عنهم في حال كان مسجلا في تلك القائمة، وهو الوارد، حتى يدخل المرحوم أرض الوطن ويعتقل و.. وليس العكس، أن يبقى حرا يغرد في الخارج.
2- قبل سنة تقريبا، مواطن بسيط معلوماتيا وماليا وثقافيا اسمه “محمد. م«، يتيم متزوج وأب لطفلين، يقطن بمدينة غليزان، أسس صفحة مثل المرحوم تامالت، فآمن المواطن عن قناعة بحقيقة الهيمنة الفرنسية في إفريقيا وراح يروج لشعار يعادي فرنسا ومصالحها في الجزائر، فإذا بالشرطة تداهم منزله وتحجز حاسوبه وتعتقله لتستنطقه في تحقيق مطول، كما ذكر هو نفسه في شهادته، وهنا أتساءل حسب نفس أسس طرحكم: هل رئيس الجمهورية ومدير الشرطة أو جهاز القضاء لهم علم أو علاقة بالأمر؟ وإذا كان كذلك فما الذي يجعل المواطن ينفذ فيه ما قلتم إنه لم يحصل للمرحوم المعروف صديق ابنكم وكبار الشخصيات؟ هل لعن فرنسا والفرانكفونية في الجزائر أخطر من انتهاك الحياة الشخصية لبعض المواطنين الأبرياء والمسؤولين الجزائريين بطريقة صحفية أنجلوساكسونية؟
أكتفي بهذا سيدي وأعلمكم أن صفحتنا نشرت مقالكم الأول عن المرحوم، والذي نشكركم عليه، حيث تمت قراءته أكثر من 65000 مرة، لكن مقالكم الأخير المعنون “هذا هو تامالت” لن ننشره، لأن فيه عبارات تلوث الفكر الحر أكثر مما تفيد، ولو أنه وردت فيه نسبيا بعض المعلومات القيمة عن الفقيد صديق ابنكم حفظه الله.
آخر مرة راسلت الفقيد أجابني بمناداتي باسم قصير لا يعرفه عني إلا أهل الدار، ولكن للأسف لم أتذكره شخصيا، أما أنتم فأتذكركم جيدا بفكاهتكم وقهقهتكم وأستبعد أنكم تتذكرونني، يا من قيل فيكم أيام الجمر إن شجاعتكم وصراحتكم ستجعلكم تعيشون طويلا ولن تموتوا إلا بعد أن تقوموا بفريضة الحج، وعلقتم قائلين “اليوم عرفت شخصا يعرفني أحسن من زوجتي”.
bouakba2009@yahoo.fr


mohammed
تموت وما تعرفش الحقيقة
تعقيب
ابراهيم
مما جاء اعلاه : واليوم “لا سيد فوق القانون” و “اللي غلط يخلص” مهما كان... أحيانا نقرأ أشباء تبدو و كأن من كتبها يعيش في المريخ .....شيء جميل على كل حال أن يكون لسي بوعقبة قراء يعيشون في الفضاء .
تعقيب
ali/ALGER
يا سعد ان الصراحة راحة لصاحبها وازعاج لغيره . لقد تعرضت لانتقادات لادعة من طرف المعلقين اثر اضهارك للصراحة في المقال الثاني عن المرحوم تاملت .و لمن لا يعرف. ان دور الصحفي في المجتمع .دورا اصلاحي وارشادي . ومن يعتقد ان السيد بوعقبة غير محبوب في المجتمع نظرا لمقالاته المزلزلة فهو. مخطئ . .ام فيما يخص من اعتقل المرحوم تاملت فهي تعيدنا .الى العشرية السوداءوظاهرة وحيرة العالم في (من يقتل من) في الجزائر وانا اعطيهم الجواب ان هم لا زالوا يستحقونه انهم الجنون من كانوا يقتلون في الجزائر . وتعيدنا ايضا الى قضية ماساوية اخرى هي قضية المرحوم الصحفي بليردوح الدي اعتقل بمنزله امام اولاده من طرف مواطنين عاديين لاهم مخابرلت ولا هم شرطة وداق ما داق من تعديب على ايديهم وامام الملاء وسط مدينة تبسة . هده قضايا اخرجها البحرللسطح .واخرى لم يخرجها .ان هدا البلد خطير يا سعد لمن لا يعرف خبياه .
تعقيب
و الله لم أفهم هذا الرد تماما، ما هذا التعقيب على ما كتبه الأخ سعد بوعقبة، يا سعد بوعقبة هذا الرد دفعني لأن أعقب عليكما أنتما الإثنان في ما يخص محتوى العمود الذي كتبته يا سعد تحت عنوان " هذا هو تامالت"، و أتمنى أن تكفل لي حق نشره و سأعطيك عنوانه من الآن " مابني على باطل فهو باطل "
تعقيب
joseph
تعقيبا على صاحب الرد ، الرجل توفي و حسب قولكم هناك اقرار ضمني على أنه مات مقتولا رغم أن العدالة لم تفصل لحد الساعة في القضية ، و يبدو على صاحب الرد أنه من رجال النظام أو قريب من دوائر السلطة فلتعلم شيئا واحدا أنه مهما سيكون بالنسبة للذين تسببوا في مقتل الرجل سواء نجوا أم أدينوا فهو أهون عليهم بكثير مما سيأتيهم أمام الله عز وجل ، و يبدوا على صاحب الرد أنه انتفض للدفاع عن أناس بطريقة التلميح ، و كان الأجدر به أن يدافع الحق و العدالة و كفى ، للاسف الجزائر غارقة حتى أذنيها في الفساد و لا أحد ألمه الأمر ، في حين يتألم من تسبب في هذا الفساد بمجرد الاشارة اليهم في مقال صحفي فينتفضون للرد كأن سمعتهم أهم مما يحدث للجزائر
تعقيب
NADJIB
زاد الطين بل

تعقيب على تعقيب بوعقبة

نقطة نظام
19 أكتوبر 2017 () - سعد بوعقبة
11661 قراءة
+ -
1- لا يوجد بين المترشحين لرئاسيات 2009، المنافسين للرئيس الحالي، سوى مترشح واحد يحمل صفة وزير، وهو أنا، فإذن الأمر يخصني، (لعلمك، بوكروح ترشح في 1995) إن كنت كذوبا فكن ذكورا.
2 - الاستنجاد بالقارئ حكَما لا يفيد بعدما كثر لغطك وكبر غلطك من كثرة التقلب مع هبوب كل ريح، وعلى سبيل المثال لا الحصر، كنت أشد المدافعين عن الرئيس بوتفليقة قبل أن تنقلب عليه، في موقف يذكرنا بقصة المتنبي مع كافور الإخشيدي، حاكم مصر والشام في القرن العاشر ميلادي.
3 - لو صدقت مع نفسك ثانية واحدة لوجدت في ردي على خزعبلاتك ما يؤكد حرفيا عكس ما فهمتَه، وهو أنني لا أدعي الكمال، لأن الكمال لله جل شأنه. أما عن تأثير مقالاتك، فموسوعة ويكيبيديا (إن كنت تعرفها) هي التي حكمت عليها بعد سبر آراء القراء: “لا تجدي نفعا ولا تحرك ساكنا”.
محمد السعيد
 أولا: أنا قلت وزيرا ترنّب في الرئاسيات السابقة ولم أحدد هذه الرئاسيات، وأنت عندما ترنّبت في الرئاسيات لم تكن تحمل صفة وزير، بل ترنّبت لتحصل على صفة وزير بعد ذلك. وأنا لم أذكر الاسم، ليس خوفا منك أو من غيرك، لأن هدفي ليس الأسماء، بل هدفي هو فضح الظاهرة وليس فضح مرتكبيها!
ثانيا: كثير عليّ تشبيهك لي بالمتنبي، فهذا شرف لا أدعيه، لكن حرام عليك شتم الرئيس بوتفليقة وشتم نفسك بهذه الصورة البائسة، فالرجل عيّنك وزيرا وتشبهه بكافور الإخشيدي، ألا تعلم بأن الإخشيدي كان يقوم بإخصاء وزرائه بعد تعيينهم في الولاية، وقد قال لي هذا الكلام المرحوم الأستاذ محمد حسنين هيكل سنة 1975، عندما سألته عن سر عداوته للرئيس المرحوم السادات، وهو الذي عينه وزيرا للإعلام، فقال لي: كان السادات يريدني وزيرا على طريقة كافور الإخشيدي! ألهذا تتحدث في تعقيبك عن حكاية الذكورة؟!
يبدو أنك لا تعرف أن التشبيه في البلاغة من خصائص بلاغته أن يكون مطابقا لمقتضى الحال؟! فهل حالك مع بوتفليقة كوزير عنده، وحالي أنا كصحفي، كان مطابقا للمتنبي وكافور ووزرائه، أم أن معلوماتك في علم البلاغة لم تصل بك إلى هذا المستوى؟
ثالثا: أقسم بالله العلي العظيم أنني سعيت مخلصا كي لا أنشر هذه الأشياء للسيد (الوزير) حفاظا على سمعته، ولكنه مارس على إدارة الجريدة ضغوطا كبيرة وصلت حتى إلى حد تحديد اليوم الذي ينشر فيه رده وتعقيبه! بقية الكلام الذي ورد في تعقيبك لا أناقشك فيه وأترك الحكم للقراء.
bouakba2009@yahoo.fr
 
قلعون
اليوم الجمعة اقسم بالله انني لم اتذكر بان هناك وزير اسمه مجمد السعيد واية وزارة كان يشرف عليها ومن كان رئيس حكومته فيا سعد استطيع ان اذكر لك الوزراء الدين توزوروا مصطلخ خاص جديد ربما من الحكومة المؤقتة الى يومنا هذا ولم اذكر وزيرا اسمه محمد السعيد هذا الاسم اتذكر انه كان عضوفي الفيس المحل اما وزير فلا تشتت افكارنا يا اخ سعدو
تعقيب
الناصر -تبسة-
فطاحل العرب لايتنابزون الا ادا تمكنو من البلاغة و معركة بوعقبة و محمد السعيد تعبر على هدا النهج و الفائز يبدو لي هو الابلغ في كل الاحوال .هده حالنا.معركتنا بلاغية و العالم يخوض حربا تكنولوجية. ارحونا من بلاغتكم و اتركونا وشائننا يرحمكم الله.
تعقيب
ismail
اخ سعد مع احترامنا الكبير لك ولجريدة الخبر الا انك ضيعت من وقتنا دقائق لقراءة خزعبلات هذا الارنب واضعت موضوعا مهما كنا سنقراه في عمودك لو لم تنشر مهاتراته لا اعتقد ان الوقت مناسب للدخول في مهاترات مع شخصيات او مواضيع هامشية هذا اذا كنت تعتبر نفسك ومقالاتك شمعة تضيء في جزائرنا. ثم من هو هذا الوزير الارنب المدعو محمد السعيد عفو (الارنب الوزير) ؟؟؟؟؟
تعقيب
وطني
ردى من قارئ أنت تريد أن تركب الأمواج العالية في عمود الصحفي سعد بمعارضتك الشرسة لقناعة كتابته الإيمانية بإظهار الفساد والإصلاح وترسخه بمرجعك في نوفمبر 2014 حتى تظهر ويبرق إسمك لعلك تعود وأنت ترى وتعي من أعيدوا وأعيدوا.... ولم يحاسبوا وما لحقهم من متاع الدنيا وتضرب المثل بالذكورة وهي ليس لها محل من الوجود ولا الشرف من كلمة رجل وجمعه رجال وما يقومون به الرجال حيال إسرهم ووطنهم في السراء والضراء وفي حياتهم. وأما الذكورة ماذا دورها؟ إذا أردت أن تكون مرة ثانية خذ قلم النصيحة وبحبر مبادىء أول نوفمبر وأسس دستورنا الذي يعتمد عليه حاليا إلا بقراءة جمله.
تعقيب
عبدالكريم
انا اعرف بوعقبة منذ السبعينات من خلال مقلاته التي كان يمضيها بالاسم المستعار (السردوك )ولاندري ان كان تخفيا من المتابعات التي لاتحمدعقباها في ذلك الوقت وكنت وما زلت وسابقى شغوفا بقراءتها الى حد الادمان ،،،،،،اما النكرة الذي لعب دور الارنب في انتخابات محسومةالعالم كله يعلم الفائز فيها مسبقا،فهدفه فتات مائدة النظام وكان له ما اراد،،،الاخ بوعبه مقامك عال عندالقراء انصحك ان تترفع عن الحثالى
تعقيب
mohammedSaid
ههههههههه وشر البلية ما يضحك.والله ضحكت من فوق قلبي .. نعم رأيي أنه ما كان ما كان علي سي محمد السعيد أن يفتح هذا الجدال مع رجل اعلام يعرفه الخاص والعام بمواقفه ونقده لكل ظهرة لا تعجبه ولا يخشى في ذلك لومة لائم. والإتيان بتشبيه الحالة بالمتنبي وكافور الإخشيدي فقد جاء الرد بشكل بليغ ومضحك ( خصي الوزراء) وبالمناسبة ارجو ممن له معرفة بالكيفية التي يتم بها الخي آنذاك أن يخبرنا لأنها لغز بالنسبة لي.... أما حب سعد لبوتفليقة والاشادة به..فأقول نعم بل أكاد اجزم أن كل الشعب الجزائري فرح واستبشر خيرا بانتخابه..أليس هو الذي صال وجال في العالم وشرف الديبلوماسية الجزائرية في عهد الهواري الموسطاش...أو ليس هو الذي جاء في فترة حرجة كانت فيها الجزائر على شفى حفرة’ ألم تكن بلادنا مرشحة للربيع العربي كسوريا وليبيا...... ألا نتساءل اليوم لماذا خرجنا من العملية المدبرة لتفتيت دول الصمود كالشعرة من العجين.ألم تلعب ديبلوماسته -- حين كان لا ينزل من ظائرة حتى يركب في أخرى- ليعيد للجزائر مكانتها.. ألا نتذكر ذلك الخطاب المدوي الذي القاه أمام مجلس النواب الفرنسيين وباللغة التي يفهمونها ..ألم الم الم؟ نعم بوعقبة ومعه الكثير يقولون- وهذا ليس كرها له- تمنينا لو غادر للراحة بعد خطابه التاريخي بسطيف عندما توجه لنفسه ولرفاقه وجيل الثورة كله بعبارة طاب جنانا....التي أصبحت جارية على الالسنة....أقول هذا وتحياتي لكلا الرجلين المحترمين محمد سعيد وسعد بوعقبة.. (mohammed Larbi( meds.dz54@yahoo.com
تعقيب
ali/ALGER
يا سعد لقد اقترفت دنبا فى حق انسان ليس كسائر البشر انه قامة من قامات الفكرفي العالم وانساني فاق كل انسانيات بشر العالم .انه عالم اجتماعي وفيلسوف محنك ومستشرف فريد من نوعه وان لم يخدم الوطن والمواطنين من على كرسي المسؤولية فانه خدم الشعب والوطن بقلمه وبشجاعته وعدم خوفه لا من السلطان ولا من الشيطان مدكرا ايانا بمقولة جمال الدين الافغاني رحمه الله .لقد ساهم في تفكيك نظام حاكم سلطوي كان يتربص بالاستولاء على الحكم .اد كان قاب قوسين اوادنى للوصول اليه .مقدما بدالك خدمة شبيهة باالتي قدمها الخدير لوالدي الغلام الدي قتله .وما عليك يا سعد الا ان تطلب العدر من هدا العبد الصالح .وحتى وان كان هو من اخطا في حقك فاخ كريم وابن عم كريم .
تعقيب
سعيد بن مسعود
كم يحزنني ويحز في نفسي تنابزكما وأنا الذي كنت اتوسم فيكما أن تديرا قنابلكما للمعسكر الفرنكوشي الذي لم يترك لي ولكما ومن ورائنا البائسون من شبابنا غير الكيراتين وتحليقة المنبوذين. قوموا قياما على أمشاط أرجلكم فالوقت ليس للهراء الذي تكتبوه. سلام.
تعقيب
محمد
من هو او من يكون محمد السعيد?
تعقيب
نصيرة - بومرداس
من هو محمد السعيد لا اعرفه صدقوني...استاذ بوعقبة لماذا تبرر له ما كتبته..... المتنبي شاعر كبير ياسيد " بوعقبة المتنبي" وقد قال: الخيل والليل والبيداء تعرفني * والسيف والرمح والقرطاس والقلم انا الذي نظر الاعمى الى ادبي * واسمعت كلماتي من به صمم
تعقيب
Abidi
من كثر كلامه تعددت اخطاءه
تعقيب
الطيب / الجزائر
ها خلاص بقات ضرك حاجة وحدة : البينة على المدعي و اليمين على من أنكر ..سرحونا لمواضيع اخرى يرحم و الديكم !



استقبل صباح اليوم الدكتور عميرش نذير رئيس المجلس الشعبي الولائي المخرج و الفنان المسرحي كريم بودشيش ، و قد تحاور معه حول سبل دعم النشاط والفن المسرحي بولاية قسنطينة و الرقي به ، لاسيما و أن قسنطينة تعد مدرسة و قطب فن المسرح في الجزائر ، و الذي يتعين على الجميع مسؤولين و فنانين و مجتمع مدني المحافظة على هذه المكانة المرموقة و المكسب الكبير لهذا التراث الثقافي والحضاري الذي ضحى من أجله الكثير من الفنانين و المثقفين ، وفقنا الله جميعا لما فيه الخير للبلاد والعباد . الدكتور عميرش نذير رئيس المجلس الشعبي الولائي لولاية قسنطينة
Sãn Fõurã, Saber Lebaroud, Sofiane Torche et 42 autres personnes aiment ça.
Commentaires
راحة بال

راحة بال
بالتوفيق استادي عميرش ندير
Gérer
Nessrine Houda

Nessrine Houda
الله يبارك عليكم ربي يحفظكم نشاءالله
Gérer
Abed Hafed Taibet

Abed Hafed Taibet
عمي كريم نعم الناس ربي يوفقكم استاذنا
Gérer
Alilou Bringou

Alilou Bringou
الرصيد ... الرصيد ...الرصيد
Gérer
Sarah Samia

Sarah Samia
كريم نعم الجار وأستادنا نذير كدالك
Gérer
Haidar Boucheikh

Haidar Boucheikh
بالتوفيق
Gérer
Salah Eddine Millat

Salah Eddine Millat
وأقم الصلاة
Gérer
Mourad Djeghri

Mourad Djeghri
بالتوفيق ان شاء الله
Gérer
Nouri Constantine

Nouri Constantine
نعم الرجال كريم شكرا دكتور مو





استقبل صباح اليوم الدكتور عميرش نذير رئيس المجلس الشعبي الولائي المخرج و الفنان المسرحي كريم بودشيش ، و قد تحاور معه حول سبل دعم النشاط والفن المسرحي بولاية قسنطينة و الرقي به ، لاسيما و أن قسنطينة تعد مدرسة و قطب فن المسرح في الجزائر ، و الذي يتعين على الجميع مسؤولين و فنانين و مجتمع مدني المحافظة على هذه المكانة المرموقة و المكسب الكبير لهذا التراث الثقافي والحضاري الذي ضحى من أجله الكثير من الفنانين و المثقفين ، وفقنا الله جميعا لما فيه الخير للبلاد والعباد . الدكتور عميرش نذير رئيس المجلس الشعبي الولائي لولاية قسنطينة



Réhabilitation du pont de Bab El Kantara (Constantine)

L’ouvrage n’est pas menacé

30 janvier 2019 à 10 h 00 min
Le directeur des travaux publics a tenu à démentir toutes les informations ayant circulé concernant des fissurations qui seraient apparues sur la structure de la passerelle.
Après le buzz provoqué par le lancement de travaux sur le pont de Bab El Kantara depuis un mois, ayant suscité des inquiétudes chez les Constantinois quant à d’éventuels problèmes survenus sur l’ouvrage, il s’est avéré qu’il s’agissait d’une simple opération de réhabilitation périodique. Rachid Ourabah, directeur des travaux publics de la wilaya, s’explique : «Je ne sais pas comment cette fausse information a circulé, mais je vous explique que la DTP mène deux types d’entretiens de ses ouvrages.
Un entretien courant, qui fait partie de nos missions quotidiennes, consistant à remplacer des panneaux, déplacer un animal de la route ou autres. Le deuxième entretien est périodique et entre dans le cadre des projets inscrits annuellement, ce qui est le cas du pont de Bab El Kantara. Donc, nous avons décidé d’intervenir sur ce pont, parce qu’il n’a subi aucune opération d’entretien depuis plus de 10 ans, en dépit de son importance historique. Comme vous le savez, il fait partie des plus anciens ponts de la ville.»
Tout en rassurant qu’aucun danger ne se présente au niveau de ce pont, le DTP a précisé : «L’aqueduc n’est pas du tout menacé, d’autant plus qu’il n’a pas subi de dégradations fâcheuses, qui menacent sa stabilité ou sa structure.» Concernant les fissures signalées sur l’ouvrage, et qui sont à l’origine de ces «fâcheuses rumeurs», le même responsable affirme qu’il s’agit de lézardes superficielles apparues sur le tablier du pont, mais pas sur la pierre. Selon ses propos, les travaux consistent à effectuer une sorte d’«intervention chirurgicale» ou une «toilette du pont», en injectant du ciment dans les fissures, en plus du nettoyage de l’ouvrage, la réfection de quelques maçonneries et la réparation de l’étanchéité et des équipements.
Cette restauration va s’étaler sur un délai de 18 mois, vu la difficulté des travaux à mener. «Les travaux de maintenance sont très délicats, c’est pourquoi les délais ont été déterminés à plus d’une année. Par exemple, nous allons installer des échafaudages entre le sol naturel sous le pont et le tablier de l’ouvrage, afin que les ouvriers puissent nettoyer la structure et autres», a-t-il expliqué.
Le projet de réhabilitation a été octroyé à un groupement algérien composé de l’entreprise ERROW, spécialisée dans le domaine des ouvrages d’art, et la société ETPBH, pour un budget de 100 millions de dinars. Par contre, le DTP de Constantine a avoué qu’une nouvelle exploration a été lancée pour déterminer les causes de l’affaissement survenu sur la passerelle située dans le prolongement de la rue Bouroubi Khroufa, à proximité de la gare ferroviaire.
Cet affaissement devient une véritable énigme, du fait qu’il a fait l’objet de plusieurs opérations lancées par la DTP ces dernières années. Mais il survient toujours sur le même endroit, quelques mois et parfois quelques jours après l’intervention des services concernés. Par ailleurs, M. Ourabah nous a affirmé que cette action d’entretien ne concerne pas seulement le pont d’ El Kantara. Cinq autres aqueducs ont été inscrits dans ce programme pour un budget de 44 millions de dinars. Leur réhabilitation sera entamée à partir du mois de février prochain.
– Les travaux en cours sur le pont Sidi Rached
Interrogé sur les travaux menés sur le pont de Sidi Rached, le directeur des travaux publics  Rachid Ourabah affirme qu’il s’agit toujours de l’opération de réhabilitation qui a été lancée dans le cadre de la manifestation « Constantine Capitale de la Culture Arabe». «L’opération, ayant coûté 900 millions de dinars, est toujours vivante. C’est pourquoi vous remarquez des travaux réguliers sur place.
Mais aujourd’hui, je peux dire que nous sommes à 99% de réalisation. Nous avons pratiquement achevé tous les travaux», a-t-il déclaré. Et de poursuivre : «Ce pont fera toujours l’objet de travaux d’entretien, vu qu’il est réalisé sur un terrain glissant.
L’ouvrage se déplace de 5 cm chaque 5 ans. Mais je vous assure que la galerie de drainage, dont les travaux sont en cours sous le Transrhumel Salah Bey, peut contribuer à la stabilisation du pont de Sidi Rached.» Notre interlocuteur a conclu que les travaux de cette galerie avancent à un rythme satisfaisant et l’entreprise chargée de sa réalisation a atteint 60% de creusement. Soit 650 m du tunnel creusé, sur un total de 1 068 m. Y. S.
             

révention des inondations

Météo Algérie au banc des accusés

31 janvier 2019 à 12 h 00 min
«Pour les inondations de Annaba, le BMS annonçait un cumul de 40 mm, alors qu’il a dépassé les 140 mm. Une quantité équivalant à 51 jours de pluie», déclare Nora Frioui, directrice de l’assainissement au ministère des Ressources en eau.
Encore une fois, les services de l’Office national de météorologie (ONM) sont pointés du doigt dans les inondations qui ont touché plusieurs villes du pays ces derniers jours, notamment la wilaya de Annaba. Après les accusations de Tahar Melizi, délégué national aux risques majeurs au ministère de l’Intérieur, c’est au tour de Nora Frioui, directrice de l’assainissement et de la protection de l’environnement au ministère des Ressources en eau, de remettre en question le travail de Météo Algérie.
S’exprimant lors de l’émission «L’Invité de la rédaction» de la Chaîne 3 de la Radio nationale, Nora Frioui, directrice fraîchement installée, a insisté sur le rôle majeur des services de l’ONM dans la prévention des inondations. Pour elle, il y a un immense travail à faire pour améliorer les alertes et prévisions météo.
«Pour les inondations de Annaba, le BMS annonçait un cumul de 40 mm, alors qu’il a dépassé les 140 mm. Une quantité équivalente à 51 jours de pluie», déclare-t-elle, remettant en cause l’exactitude des bulletins météorologiques spéciaux, émis par les services de l’ONM. Pour elle, il est impossible d’éviter les inondations, mais il est impératif d’améliorer le système d’alerte, de prévisions et les études liées à ce phénomène.
Elle avoue à demi-mot que des efforts doivent être fournis dans l’entretien du réseau d’évacuation des eaux de pluie et de la gestion des déchets. Elle se rattrape rapidement en annonçant que ce volet est pris en charge dans le cadre de la stratégie nationale de gestions des inondations. Vantant cette stratégie impliquant plusieurs secteurs et chapeautée par le département de Hocine Necib, elle annonce l’existence de 689 sites inondables, dont 233 présentent un risque très élevé.
Mme Frioui revient sur le plan d’action engagé par son ministère de tutelle pour la prise en charge de ces sites à haut risque. «Sur 30 sites pilotes, nous avons mis en place des plans de prévention des risques d’inondation (PPRI). Ils englobent une série de mesures qui peuvent aller de l’adaptation de ces zones jusqu’à la destruction de certaines habitations en danger, ou leur éventuel aménagement.
Ces sites d’extrême vulnérabilité face à ces aléas météorologiques serviront de référence aux autres sites sur lesquels ce plan sera généralisé», ajoute-t-elle, avant de rappeler tous les projets déjà réalisés par le passée, notamment depuis les inondations de Bab El Oued (200 projets en tout), qui participent aujourd’hui à l’atténuation de l’ampleur des dégâts.
Lors de son passage à la radio, Nora Frioui a insisté sur l’amélioration de la prévision et le renforcement de la coordination. Comme une réponse à ces accusations, l’ONM, lors d’un passage sur une chaîne de télévision privée, revient sur le nombre important de BMS émis au cours de cette dernière semaine.
Houaria Benrakta, directrice de la communication de l’Office national de météorologie, a rappelé que durant la période du 20 au 26 du mois en cours, un suivi régulier de la situation météorologique a été fait. «Il nous arrivait d’émettre 3 BMS différents en une seule journée.
De mercredi à vendredi derniers, nous avons émis 3 BMS pluies pour la région est du pays, où nous avions prévus des cumuls de 70, 40 et 45 mm, soit un total de plus de 150 mm. Une prévision qui concorde avec les pluies constatées», a-t-elle expliqué.

Election présidentielle : Les Algériens sceptiques

31 janvier 2019 à 12 h 03 min
Dix jours après la convocation du corps électoral, les candidatures «indépendantes» pour la présidentielle se font de plus en plus nombreuses. Y a-t-il réellement un intérêt particulier pour ce scrutin. Les avis divergent forcément. Mais l’opacité qui entoure la préparation de ce scrutin, notamment à la faveur du suspense entretenu autour de la candidature de Bouteflika, alimente largement la suspicion.
Dix jours après la convocation du corps électoral, les prétendants à la candidature pour la présidentielle se bousculent au portillon du ministère de l’Intérieur pour retirer les formulaires de collecte des signatures. Cet «engouement» reflète-t-il un intérêt particulier pour ce scrutin ? Que pense la rue algérienne ?
Les Algériens s’intéressent-ils à cette élection ? Les avis divergent. Il y a ceux qui ont tourné le dos à la politique et qui considèrent cette présidentielle comme un «non-événement», à l’instar de toutes les autres élections. Mais il y a bien ceux qui sont branchés et qui s’intéressent de près à ce rendez-vous électoral jugé «capital» pour le pays. Le regard qu’ils portent sur ce scrutin diffère selon la position sociale, les soucis quotidiens et le degré de «politisation».
Nombreux sont ainsi ceux qui s’interrogent sur l’identité du futur Président et qui se demandent si, encore une fois, le pouvoir osera maintenir à la tête de l’Etat un Président affaibli par la maladie et effacé depuis déjà un mandat. Ils sont aussi nombreux les Algériens qui préfèrent le président Bouteflika aux candidats loufoques qui défilent actuellement au palais du gouvernement pour prétendre à la magistrature suprême.
Une élection, ce sont des candidats forts
L’Algérie vit une crise multidimensionnelle aiguë. La paupérisation gagne les couches moyennes dont le pouvoir d’achat est laminé, d’où l’importance de cette élection et la nécessité d’élire un Président apte à redresser le pays et à offrir des jours meilleurs aux populations.
Karima, médecin rencontrée à proximité du plus grand CHU de la capitale, Mustapaha Bacha, nous invite à faire un tour dans les hôpitaux. Des établissements sanitaires devenus aujourd’hui des mouroirs. De son avis, il faut du courage pour postuler au poste de Président, car le futur chef de l’Etat va hériter d’une situation désastreuse.
«Une élection, c’est avant tout des candidats forts. Hélas, j’estime qu’aucun des postulants ne peut assumer cette mission. Le pays connaît une crise grave. Les clignotants sont au rouge. Il faut de l’audace pour dépasser cette situation, il faut un homme à la mesure de cette tâche», lâche-t-elle. Cette doctoresse pense qu’il est temps de mettre fin à la médiocrité. «Les Algériens en ont ras-le bol du recyclage des mêmes personnages politiques.»
Samia, enseignante, la quarantaine, ne comprend pas pourquoi l’on parle d’un 5e mandat pour l’actuel Président. «L’homme est malade, qu’on le laisse tranquille», assène-t-elle. Et d’ajouter : «Est-ce que notre pays ne renferme pas d’hommes d’une envergure et d’une très grande capacité politique ? Je pense que oui. Qu’ils se mobilisent alors et qu’ils s’imposent», lance-t-elle.
«Laissez-nous tranquilles !»
Sa copine, Zahia, une fonctionnaire quinquagénaire, ne se préoccupe guère des élections ni du 5e mandat, elle a d’autres préoccupations. «On voudrait juste qu’ils nous laissent tranquilles. Qu’ils fassent ce qu’ils veulent», dit-elle. Zahia a une carte d’électeur. Un document qui peut lui faciliter certaines démarches administratives dès lors qu’elle attend avec impatience son logement AADL pour en finir avec l’exiguïté du petit appartement qu’elle partage avec sa belle-famille.
Mohamed, un ingénieur qui vient à peine de trouver un emploi après deux ans de chômage, estime quant à lui qu’aucun candidat n’est à la hauteur. Voter pour qui ? D’aucuns ont fait partie du régime et servent seulement de caution démocratique à l’élection de leur «opposant» Bouteflika s’il venait à se présenter. D’autres se portent, dit-il, candidats et trouvent là le moyen de faire parler d’eux.
«Nous avons vu et écouté un général. Quel changement peut apporter un militaire qui a pendant longtemps exécuté à la lettre des ordres ? Quel plus peut apporter Benflis ou Makri, qui ont fait partie de ce gouvernement qui a mené le pays à la dérive ? Que fera Hanoune ? Moi, je ne vote pas», tranche Mohamed. Si Bouteflika se présente, toute la machine administrative et les médias lourds seront de son côté et Bouteflika, selon lui, annule de facto l’élection.
Amine, vendeur dans un magasin, s’interroge sur l’après-18 avril : «Si Bouteflika est candidat à sa propre succession, comment fera-t-il après le 18 avril, du moment que nous savons tous qu’il sortira vainqueur de cette compétition ? Qui prêtera serment le jour de l’investiture ? Le 1er novembre dernier, nous avons vu un Président très affaibli, incapable de bouger. J’ai eu pitié de lui et de notre pays. C’est une humiliation.» Les citoyens n’ont pas, en outre, caché leur stupéfaction de voir des postulants, qui peineront même à faire signer les membres de leur famille lors du dépôt de dossier de candidature, prétendre au poste de Président.
Clochardisation de la présidentielle
«Je suis triste pour mon pays. Ils ont clochardisé le Parlement et aujourd’hui c’est au tour de la présidentielle, avec ces énergumènes, croyez-moi, l’image de l’Algérie incite à la moquerie dans le monde», s’insurge Réda, un bibliothécaire.
Pour Amar, auteur, cette élection n’est que la «continuité» d’il y a cinq ans. En 2014, dit-il, le fait que Bouteflika ait pu rempiler en étant diminué, exsangue, grabataire, était la plus grande offense que l’on pouvait faire à notre pays. «En le faisant passer en violation totale de la loi, sans certificat médical valable, sans qu’il fasse une seule apparition durant toute la campagne, et sans accomplir correctement la prestation de serment lors de son investiture, on a grillé tous les feux rouges.»
Et aujourd’hui, selon Amar, il n’y a plus de ligne rouge pour le clan présidentiel. Leur cynisme est tel qu’ils ne se gêneront nullement en haut lieu pour reproduire le même scénario. Donc, sauf «veto médical», le 5e mandat passera comme une lettre à la poste. «Du coup, cette élection est un non-événement pour moi et ne vaut tout au plus que par l’animation effervescente politique et citoyenne qu’elle induit.»



"أراهن على طوفان شعبي يوصلني للمرادية"

أخبار الوطن
31 يناير 2019 () - حاوره: محمد سيدمو
10212 قراءة
+ -
من مكتبه في المداومة التي يتخذها مقرا له بأحد الأحياء الراقية في حيدرة بالعاصمة، يتحدث علي غديري عن الدوافع التي جعلته يتقدم للمنصب الأسمى في البلاد. في هذا الحوار لـ"الخبر"، يعطي اللواء المتقاعد تقييمه لحصيلة الرئيس الحالي، عبد العزيز بوتفليقة، الذي يستمر منذ 20 سنة في الحكم. لا يعبأ غديري المحاط بخلية نحل من المستشارين والمساندين كثيرا بالأحاديث التي تروج حول شخصه من أنه مرشح الدولة العميقة، فهو عازم بتصميم يبدو خارجا عن المنطق أحيانا على الفوز بالرئاسيات، مراهنا في ذلك "على طوفان شعبي سيكون وراءه لقلب معادلة التزوير". بالنسبة له، يمثل موقف المعارضة استسلاما للنظام عندما تقاطع الانتخابات أو تنسحب، انطلاقا من أن شروط المنافسة العادلة غير متوفرة، ويعتبر ذلك تشجيعا للرئيس بوتفليقة على الترشح. أما عن بيانات الجيش الأخيرة، فيقول بنبرة ساخرة ردا عليها إنه لم يفهم كيف يوصف بالجاهل في القضايا الاستراتيجية، بينما "لا يوجد داخل المؤسسة العسكرية من يمتلك الشهادات العليا التي حصل عليها".

أنت مترشح لبدء مرحلة جديدة .. ما هو تقييمك لفترة الرئيس بوتفليقة التي تستمر منذ 20 سنة؟

هذا السؤال يجيب عنه المواطن العادي في الشارع. حقبة بوتفليقة ما هي إلا امتداد لحقبات أخرى، لأن المنظومة نفسها لاتزال مستمرة منذ سنة 1962. كانت هناك استثناءات ظهرت فيها إرادة وعزيمة وإصرار على بناء الدولة الوطنية بأساساتها الدستورية والاقتصادية والاجتماعية وبقيمها الأخلاقية، وذلك بالخصوص في وقت بومدين. ثم سارت الأمور من سيئ إلى أسوأ، إلى أن وصلنا إلى هذه الحقبة التي من حقنا أن نكون قاسين في تقييمنا لها، لأن الجزائر في تاريخها منذ الاستقلال لم تتوفر لها عوامل النجاح مثلما توفرت في العشرين سنة الأخيرة لبناء مؤسسات قوية واقتصاد جديد مادامت كل العراقيل التي كانت في السابق قد زالت، لكن للأسف، كما ترون، خاب الأمل.

هناك قراءات تشير إلى أن أكبر سلبيات الفترة الماضية هي تصحير البلاد من المؤسسات وتكريس الرئيس بوتفليقة للفردانية في اتخاذ القرار.. هل تشاطر هذه المعاينة؟

لا أحمل الرئيس بوتفليقة لوحده المسؤولية، بل كل المجتمع وأصحاب القرار على مختلف مستوياتهم. ما دام قبل الجميع بأن الرئيس هو من يعين أمين عام بلدية مثلا، لا يأتي من يلومه على أنه سيطر على كل شيء. بمعنى أن تكسير السلطات المضادة من قضاء وبرلمان ومجتمع مدني تم دون أي مقاومة وباستسلام الجميع.

إذا أصبحت رئيسا، كيف يمكنك أن تعيد للسلطات المضادة التي تشكل عنصر توازن في أي نظام سياسي الدور المنوط بها؟

قد لا يشاطرني الكثير هذا التحليل، ولكن في اعتقادي أن الأزمة في الجزائر سياسية قبل أن تكون اقتصادية. لا بد من إعادة هيكلة الدولة والمؤسسات لإعادة توزيع الصلاحيات وترك كل جهاز في دولة يعمل وفق ما يحدده له القانون. هذا الخلط الموجود حاليا هو ما جعل الدولة تضعف والمواطن يفقد الثقة بها تماما، وتراكمت الأمور إلى أن وصل انعدام الثقة إلى مستوى الرئاسة نفسها.

متى كانت بداية الانحراف في فترة بوتفليقة.. هل في تعديل الدستور لسنة 2008 وفتح العهدات أمام الرئيس؟

أنا أعتقد أن ما جرى في 2008 ليس فتحا للعهدات ولكن اغتصاب كامل للدستور. لو لم نسمح بما جرى في 2008 لما وصلنا اليوم إلى ما نحن عليه.

كيف تعاطيت مع ما تسميه "اغتصاب الدستور في 2008" وأنت في قلب المسؤولية بالمؤسسة العسكرية؟

تأثرت بذلك كثيرا. كنت أنا والكثير من إخواني بالمؤسسة العسكرية غير راضين تماما عن ما جرى، لكن عندما رأينا السهولة واللامبالاة التي مرت بها عملية تعديل الدستور كنا نقول إنه ما باليد حيلة.

هل كانت تلك اللحظة هي ما حرّك فيك الرغبة في الترشح لرئاسة الجزائر يوما ما؟

لا، قبل ذلك بكثير. منذ سنة 1999 كان لي رأي ضد انتخاب بوتفليقة كرئيس، ليس لأن لي رأيا سلبيا عليه كإنسان، ولكن كنت أقول لزملائي إن بوتفليقة كان يصلح ليكون رئيسا ربما في 1979 بعد وفاة بومدين هو أو خصمه محمد الصالح يحياوي (مسؤول الأمانة الدائمة في الأفالان وقتها) وليس اليوم. ما كان حلّا في 1979 لا يصلح في 1999، لأن الجزائر تغيرت جذريا وحدثت تحولات عميقة على كل المستويات، لذلك أوضحت أني سأبقى "متحفظا" ولن أعطي صوتي لبوتفليقة.

كيف عشت الانقسام الذي كان حاصلا داخل الجيش في رئاسيات 2004 بين المخابرات التي كانت تؤيد بوتفليقة ورئاسة الأركان التي دعمت علي بن فليس؟

كنت في منصبي داخل المؤسسة العسكرية في ذلك الوقت ولم أكن قادرا على التعبير عن رأيي، وكمواطن كنت رافضا لاستمرار بوتفليقة بصدق.

هل معنى ذلك أنك كنت مع المرشح علي بن فليس؟

لا، أبدا.

لكن كان ظاهرا أن رئيس أركان الجيش في ذلك الوقت كان ضد بوتفليقة؟

كان ذلك ظاهرا للمواطن العادي، فكيف بنا نحن في داخل المؤسسة العسكرية. لقد كان توجه القادة معروفا لدى الجميع، لكن مع ذلك لم يكن هناك خطاب رسمي بالتصويت على هذا أو ذاك.

في العادة تتهم المعارضة قيادة الجيش بتوجيه أصوات منتسبي المؤسسة العسكرية إلى مرشح النظام.. أنت تقول عكس ذلك؟

من السهل على المعارضة أن تنتقد ولكن عليها أن تعيد حساباتها، فهي إلى اليوم مستسلمة وتسمع من يقول إنه في حال ترشح بوتفليقة فإنه لن يترشح. هذا في اعتقادي تشجيع لبوتفليقة على أن يمضي قدما..

لكن المعارضة لديها مبرراتها وتقول إن الإدارة منحازة لمرشح النظام ولا توجد هيئة مستقلة تنظم الانتخابات؟

وهل هذا مبرر لعدم خوض المعارضة والبقاء في معارضة الصالونات؟ لا، أظن أن دور المعارضة أكبر من ذلك بكثير.

بالنسبة لك، هل تعتقد أن اللعبة مغلقة في الانتخابات المقبلة لصالح مرشح النظام؟

أنا لا أطرح هذا السؤال على نفسي أبدا، لأني عازم على الترشح والفوز برئاسة الجمهورية لأطبق البرنامج الذي أعتقد أنه سينقذ الجزائر ويعيدها إلى الطريق الصحيح. إذا ترشح الرئيس الحالي فمرحبا به وسأواجهه، وإذا وضع النظام مرشحا له فسأواجهه أيضا بكل حزم وإرادة وقوة.

لكن كيف ستواجه وتفوز.. إذا كانت الإدارة والجيش ووسائل الدولة تستعمل ضدك؟

سأحاول إقناع الشعب وأنا مؤمن بقوة الشعب وسأستلهم مما قام به الستة الخالدون (مفجرو الثورة) في أكتوبر 1954 والذي كان يعد وقتها جنونا بالنظر إلى قوة المستعمر، لكنهم مع ذلك قرروا وفجروا الثورة وأوصلوا البلاد إلى لحظة النصر والاستقلال. هؤلاء هم قدوتي وسأعمل على أن أتمثل عزيمتهم وحبهم للوطن.

أنت تراهن إذن على طوفان بشري يوم الانتخابات لصالحك.. ؟

نعم، أراهن على ذلك ولدي ثقتي في الشعب لأني ابنه.

ألا تشعر بعقدة أنك لا تملك مسارا سياسيا وتريد أن تصبح رئيسا.. وكأنك قفزت على المراحل؟

لو كان الأمر يتعلق بوزير أو وال هل كان سيطرح السؤال نفسه. على رأس المؤسسات الهامة يخرج أشخاص من العدم ويتم تعيينهم، لكن يستغرب أن يترشح لواء قضى 42 سنة من حياته في خدمة الوطن. أنا لم آت من العدم، ناهيك عن مساري الأكاديمي وميولي السياسية منذ الصغر.

لاحظنا في مداومتك وجود العديد من العسكريين المتقاعدين.. هل هؤلاء هم النواة الصلبة التي تدعمك؟

أين هم العسكريون..؟ هناك واحد فقط ضمن الطاقم المقرب والباقي كلهم من الشخصيات المدنية المعروفة، مثل مقران آيت العربي واحميدة العياشي. إذا أراد عسكريون أن يدعموني كمواطنين فهذا حقهم الدستوري وأنا أرحب بكل من يدعمني في مشروعي من أجل القطيعة مع هذا الوضع.

هل لديك امتداد داخل الجيش، بمعنى وجود أطراف تدعمك مازالت في مناصبها؟

بعدما قضيت 42 سنة في منصب عسكري بالتأكيد لدي امتداد، إذا كان المقصود بالامتداد أن أبقى في الذاكرة. كما تعلمون، فإن المؤسسة العسكرية منوطة بمهام تعزلها عن السياسة وتفرض على أفرادها عدم ممارسة السياسة، لكن بالضرورة من هم موجودون في الجيش لديهم ميولات سياسية كمواطنين، ومنهم من هو معي ومنهم من ليس كذلك.

هناك من يصفك بمرشح الدولة العميقة.. هل أنت فعلا كذلك؟

لو كنت فعلا مرشح الدولة العميقة، هل كنت سأحارب كما يجري لي اليوم فقط لأني قررت ممارسة حقي كمواطن والترشح للرئاسيات؟ أهلي وأقاربي يدفعون فاتورة ترشحي غاليا.

ماذا يجري لهم؟ هل تعرضوا لتهديدات؟

تجاوز الأمر التهديدات ووصلنا إلى التنفيذ، يتم ذلك منذ دفاعي عن الجنرال حسين بن حديد ولا أريد أن أزيد أكثر في هذه النقطة.

هل يفهم من كلامك أنه بعد البيانات الأخيرة للجيش ضدك تشعر بأن الفريق ڤايد صالح يستهدفك؟

بالنسبة لي، أنا مواطن يمارس حقه الدستوري ولا يهمني شعوره نحوي إن كنت أضايقه أو لا.

كيف ترد على بيانات الجيش ضدك، فقد وجهت إليك اتهامات بأنك لا تفقه في القضايا الاستراتيجية وبأن هناك جهات تحركك؟

أنا اللواء الوحيد في المؤسسة العسكرية الذي يمتلك كل الشهادات العسكرية والجامعية. اسمي منقوش على جدارية أكاديمية موسكو العسكرية مع الضباط المتخرجين من كل أنحاء العالم، وأنا دكتور في الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الجزائرية. القول بأني لا أتحكم في المفاهيم الاستراتيجية مغالطة، وأنا لا أعير ذلك اهتماما لأن الجيش يعرفني جيدا.

هل ترشحك هو بمثابة التحدي للفريق ڤايد صالح؟

أنا لا أريد أن أنزل إلى المستوى الذي وصلوا إليه، سأطبق ما قالوا في افتتاحية الجيش بأن القافلة تسير، لكني إنسان متخلق ولا يمكنني وصف الآخرين بصفات غير لائقة. إذن، القافلة تسير وستصل إلى مبتغاها بإذن الله.

أنت تحدثت عن ضرورة تأسيس الجمهورية الثانية.. لكن كيف الوصول إلى هذه الغاية، عبر التوافق الوطني أو مجلس تأسيسي.. ما هي الآليات التي تعتمدها؟

الوصول إليها يكون من خلال الشعب والصندوق. لو سألتني قبل 20 سنة لقلت إن الحل يكون بالتغيير، لكن اليوم تحتاج البلاد إلى قطيعة بعد أن تفشى المرض ولم يعد التغيير قادرا على شيء، لذلك شعاري هو القطيعة دون نكران للمبادئ والقيم التي جعلت منها أمة.

لكن في الآليات.. ماذا تقترح؟

عندما نصل إلى مرحلة الحملة الانتخابية سأوضح الخطوط العريضة، وأؤكد لك أني عندما اخترت مصطلح القطيعة فإني أعي جيدا ما أريد والآليات التي توصلنا لذلك.

سأطرح عليك سؤالا تفصيليا في الاقتصاد لمعرفة توجهاتك.. ما رأيك في قاعدة السيادة الوطنية 51/49؟

في مفهومي، فإن رأس المال الوطني هو رأسمال عمومي وخاص. نحن نعيش في تردد دائم خرجنا من الاشتراكية ولم نذهب إلى الرأسمالية، لذلك يجب إعادة النظر في التوجه الاقتصادي هيكليا حتى نخرج من التبعية للمحروقات. سأفتح الباب كليا لحرية الاستثمار، ولن يكون هناك طابو مع هذه القاعدة، سواء لإلغائها أو إبقائها حسب مصلحة الاقتصاد الوطني.

في نفس السياق

الانتخابات تجبر الرئاسة على التعجيل باستخلاف مدلسي
منع استغلال المؤسسات التربوية لجمع توقيعات الترشح
"الأفافاس" يدعو إلى مقاطعة

بن الاوراس
rachid nekkaz président
تعقيب
الشرعية
pour la majorité des gens disent que le candidat à la candidature dr général major ali ghedirri c'est un inconnu pour les algériens . qui connaissaient en 1978 le président colonel chadli bendjedid , qui connaissaient le président général zéroual politiquement à part qu'il était ministre de la défense , et je finis par , qui connaissaient , les architectes du déclenchement de révolution algérienne . !!
تعقيب
Nacer
nous sommes le peuple et nous vous soutenons. compte sur Allah et sur nous
تعقيب
علي الجزائري
راجل فحل ... ستنجح باذن الله ... ما دام قدوتك الأحرار السته و تتوكل على الله و تعتمد على المبادئ و لا تخف .. فأنت ابن الشعب فحافظ على مبادئ الجزائر و ستنجح ...
تعقيب
الفتحي
vous êtes un inconnu vis à vis du peuple
MT
العواصف الكبرى تبدأ بالنسيم ، قد تكون أمل التغير الحقيقي . لك كل التوفيق الحديث عن القطيعة و الجمهورية الثانية ، بعد تطهير البلاد من الذباب المتطفل أقترح ما يلي : نهاية مهزلة التسمية : الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية يجب حذف الديمقراطية الشعبية لماذا ؟ إذا كانت جمهورية حقيقية فهي بالمنطق " ديمقراطية و شعبية " ! أما الآن و منذ أكثر من نصف قرن ، فهي لا ديمقراطية و لا شعبية bon vent
yasmine
il est temps de le découvrir cher monsieur


نظام الحكم لا يقبل أبدا رئيسا من خارج صفوفه"

أخبار الوطن
30 يناير 2019 () - حوار: حميد يس
14168 قراءة
+ -
يرى أستاذ العلوم السياسية، محمد هناد، أن حالة الترقب التي تعرفها الفترة التي تسبق رئاسية 2019 بسبب مسألة ترشح الرئيس بوتفليقة من عدمه، يبين "أننا فقدنا الأمل في قدرتنا على تنظيم انتخابات سليمة". مضيفا في حوار مع "الخبر"، أن حالة الرئيس الصحية "لا تسمح له بالترشح ولا باختيار خليفة له".
كيف تقرأ المشهد السياسي قبل ثلاثة أشهر من انتخابات الرئاسة؟
* إلى حد الآن، لا نرى ما يستدعي قراءته ماعدا ذلك التهريج الذي تطالعنا به قناة تليفزيونية كل يوم من أمام مدخل وزارة الداخلية لسحب استمارات الترشيح من طرف أشخاص، يتهيأ للمرء وكأنهم وافدون من كوكب آخر لحل مشكلات الجزائر المستعصية بعصا سحرية.. إنها فعلا صور تغنيك عن الذهاب لمشاهدة مهزلة بثمن.
يبدو كما لو كان الجميع، اليوم، في حالة ترقّب بسبب مسألة ترشح السيد عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة، وهو في حالة صحية صعبة للغاية، من المفروض أن تجعل مثل هذا الترشح أمرا غير وارد أصلا. في الواقع، لازلنا لم ندخل بعد جو الانتخابات؛ فالكل يبدو في حالة ترقّب كما أشرت، معارضة، وموالاة ومواطنون عاديون. لاشك أن من بين أسباب ذلك أيضا؛ مرارة تجربة الانتخابات التي عرفتها الجزائر إلى اليوم. يبدو وكأننا فقدنا الأمل في قدرتنا على تنظيم انتخابات سليمة؛ إذ صرنا، في كل مرة، نُصاب بخيبة أمل إلى درجة أن أغلبية المواطنين ربما لم تعد تهمهم هذه الانتخابات "المحسومة النتائج سلفا".
ما الذي يدفع رئيس حمس عبد الرزاق مقري إلى الترشح، بالرغم من وجود إجماع على أن النظام لن يسمح بوصول إسلامي إلى الحكم؟
* أولا، لابد من الانتباه إلى أنه في الظروف الحالية، نظام الحكم عندنا لا يقبل أبدا أن يصل أحد إلى الحكم من خارج صفوفه؛ لا يهم إن كان إسلاميا أو لم يكن، ذلك أمر ثانوي جدا! إن الرهانات السياسية والمالية أضحت، اليوم، من الضخامة ما لا يسمح باستشفاف أي إمكانية للتداول على السلطة، ولأي تطور ملحوظ في الممارسة السياسة في الجزائر.
أما السيد مقري، فمن الواضح أنه تسرّع كثيرا حين أعلن ترشحه حتى قبل اجتماع مجلس شورى حركته. من الواضح أن مثل هذا التصرف لا يرقى إلى مستوى الممارسة الديمقراطية الناضجة والرزينة التي يتمناها الجميع من المعارضة. ينبغي أن نفهم، كسياسيين ومواطنين عاديين، أن من شروط التغلب على نظام الحكم الحالي وتجاوز خساساتنا هو حسن القدوة.
فمن باب الحيطة السياسية، كان من الأفضل لو انتظر السيد مقري، وغيره، أكثر حتى تتبين نوايا النظام الحاكم، لاسيما مسألة ترشح السيد بوتفليقة لعهدة خامسة، أو تقديم "مرشح إجماع" آخر من بين صفوفه. السيد مقري نفسه صرح أن مسألة "العهدة الخامسة أصبحت فخا"، فلمَ لم ينتظر وحركته، إذاً، حتى يُزال هذا الفخ؛ علما أن الوقت لا يداهمه!
إذا اكتفى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بأربع عهدات، هل تعتقد أنه اختيار خليفة له تعود له وحده؟
* من الواضح أن حالة السيد بوتفليقة الصحية المتدهورة منذ سنوات، لم تعد تسمح له لا بالترشح ولا باختيار خليفة له. هذا كلام من المؤسف قوله، لكنه يعبِّر عن واقع لا يمكن أن تحجبه شطحات الموالاة والانتهازيين.
في رأيي، القضية لم تعد قضية خيار. ترشح السيد عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة غير وارد، بل صار مستحيلا بسبب مرضه الطويل الذي ضيّع على البلاد وقتا كبيرا وفرصا عديدة. وعليه، فالقضية اليوم هي معرفة نوايا نظام الحكم في ما يخص "مرشح إجماع" جديد، لابد أن يكون أصحاب القرار بصدد تحضيره منذ فترة. لذلك، تجد بعض المتتبعين يتساءلون، بكل حسن نية، عن محل المترشح اللواء المتقاعد علي غديري من ذلك. هذا الضابط السابق الذي لم يكن معروفا في الساحة السياسية قبل الحوار الذي أجراه مع يومية "الوطن" منذ شهر.
جميل أن نسمع السيد علي غديري يصرح أنه إنما أتى للم شمل من يشاركه قناعته بضرورة تخليص البلد من حالة التعفن الذي وصل إليه، وأنه لا يهاب النظام الحالي ويتحداه بكل قوة، إلى درجة أنه يصرِّح "إما هو أو أنا"! فهل معنى ذلك أن فساد أوضاع البلاد والغيرة عليها هما السبب الذي جعله يتقاعد من صفوف الجيش الوطني الشعبي بطلب منه؟ وإذا كان الحال كذلك، فلا ندري لماذا لم يدلِ السيد غديري بتصريحات منذ تقاعده سنة 2015؟ علما أن "واجب التحفظ" يظل قائما؛ لأن جيشنا يريده أن يبقى إلى الأبد!
ومن دون التشكيك أبدا في نزاهة الضابط المتقاعد السياسية، الاهتمام الإعلامي غير المسبوق الذي حظي به في ظرف أسابيع قليلة، لابد أن يطرح علامة استفهام كبيرة.. بل وقد يذهب البعض إلى أنه إن لم يكن السيد غديري مرشَّح النظام، فإن هذا الأخير لن يلبث أن يجعل منه كذلك، بشكل من الأشكال.
قال رئيس الحكومة سابقا مولود حمروش في مقابلة مع "الخبر"، إن العالم يتعامل مع الجزائر كنظام وليس كدولة.. ماذا يعني هذا الكلام بالنسبة إليك؟
السيد مولود حمروش، مثل الراحل عبد الحميد مهري قبله، وإن بدرجة أقل حدة، يحرص في تدخلاته دائما على تأكيد الفرق بين نظام الحكم أو السلطة من جهة، والدولة من جهة أخرى. هذا التمييز من الضروري تأكيده كل مرة في تلك الأنظمة الاجتماعية السياسية التي لا تزال في طور التأسيس، الذي قد يتأخر كلما كان البلد ريعيا. ما يشير إليه السيد حمروش، له علاقة بالثقافة السياسية وقيم الحكم المستمدَّة من فكرة دولة الحق والقانون، عوض الغلبة أو الاستناد إلى أي مشروعية مهما كانت طبيعتها. السيد حمروش يصرّ دائما على الظهور بوصفه رجل المرحلة الحالية؛ لأنه رجل إجماع: لا معارضٍ ولا موالٍ، هدفه وضع البلاد على سكة الحكم الراشد، لا غير.
وعندما يقول السيد حمروش إن العالم يتعامل مع الجزائر كسلطة (فعلية) وليس كدولة؛ فهو إنما يصف واقعا لا جدال فيه. فعلا، لابد أن ننتبه جيدا، كمواطنين ونظام حكم، أن البلدان الأجنبية لم تعد تنظر إلينا نظرتها إلى الدولة العادية، ولا أدل على ذلك من تلك التصريحات والتعليقات، بما في ذلك الساخرة منها، التي نسمعها بين الفينة والأخرى، التي تشير كلها إلى ذلك الغموض الذي يلفّ النظام السياسي الجزائري ويجعله عصيا على الفهم، وأشبه ما يكون بالتنظيم المافياوي. أضف إلى ذلك، التحذيرات التي تظل تصلنا من مختلف الهيئات العالمية (بما في ذلك صندوق النقد الدولي والبنك العالمي)، ومراكز التفكير الدولية لتنبيهنا إلى الأخطار المحدقة بنا إن نحن لم نسارع إلى تغيير ممارساتنا المعهودة.

زكي
هل هذا يعني ان النفق طويل و مظلم - و ليس هناك اي بصيص من امل
تعقيب
الجيلالي
أستاذنا المحترم ، أرى بأن قراءتك للمشهد بأنها قراءة في الصميم ، و تحليل منطقي لواقع مرير ، نتمنى على الله اللطيف الخبير أن يفظ بلادنا من كيد الكائدين و يولي أمورنا خيارنا .
تعقيب
Imazighen
طرح من الاستاذ محمد مقبول ، يجب الانتباه إلى المخاطر الراكدة .
تعقيب
الطيب
تحليل في القمة .











رشيد نكاز جزائري الجنسية, أعزب يحلم بكرسي المرادية
5 h ·
انا مواطنة من ولاية قسنطينة بلدية ديدوش مراد حي كاف صالح ادعى السيدة س.ام هاني زوجة ق. ن اعيش منذ __14 سنة بكوخ هش ليس به اي متطلبات الحياة الكريمة مع العلم انه قد سبق لي وان استفدت من البناء الريفي والغي بسبب عدم وجود وعاء عقاري كاف ومنذ ذلك الحين وانا انتظر الوعودمن قبل السلطات المحلية وقد سبق لي وان قابلت سيادتكم شخصيا وامرت بتسوية وضعيتي في اقرب الاجال ، حينها تنقلت اللجنة البلدية الى مقر سكناي وتم تكوين ملف احيلت نسخة منه الى رءيس الداءرة ونسخة لسيادة الوالي (حسب مصالح البلدية) سيدي الوالي ارجوا النظر في حالتي الاجنماعية المزرية وايجاد حل سريع لان عاءلتي في خطر (كوخ 30 م2 خروج الجردان من تحت الارض بشكل كبير ومستمر)وخاصة اطفالي الصغار. (لبني 13سنة عبد الرحيم _9سنوات دكري _3 سنوات) وزوجي الدي يعاني من مرض عقلي وحاليا انا عاملة نظافة بمركز المعاوقين لبلدية ديدوش مراد في اطار الشبكة الاجتماعية ارجوا من سيادتكم الموقرة ان تنظروا في حالتي المزرية وانتم بصيص الامل الذي انظر فيه ربي يخليك نصير للضعاء للفقراء والمساكين
عندما سئل عن وجود بعض النماذج البشرية في الأفالان، قال لهم بحكمة العارف المتبصر بالأمور: “إن الأفالان مثل سفينة نوح، فيها كل المخلوقات من النبي نوح إلى الكلب”!
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ( 23 )
30 جانفي سنة2012 رحيل القائد المجاهد والمناضل الأستاذ #عبد_الحميد_مهري رحمه الله.
التاريخ لا ينسى ....
هذه اللوحة من الماضي وضعت سنة 2007 عند بداية الأشغال لترامواي قسنطينة في المكان المتواجد فيه ملعب بن عبد المالك رمضان ، حيث كان من المفروض حسب هذه اللوحة أن يتم إعادة بناء الملعب حسب المواصفات التالية حضيرة للسيارات تحت الأرض تستوعب 1800 سيارة ، و كذلك مركز تجاري بمساحة 12000 متر مربع . لكن لا شيء أنجز و تحقق مما كتب فيها اليوم .
منقول.

شاهد الوزيرة إيمان هدى فرعون لحظة سقوط المنصة الشرفية بتلمسان
فيديو يظهر لحظة انهيار جسر مشاة أثناء عبور نساء وأطفال عليه

انهيار جسر خلال تشييع جثمان مسؤول فيتنامي

قسنطينة ، المدينة الغبية تنتظر الفرج