تعتبر سنة 2009سنة الاضرابات والهزائم الجزائرية سياسيا بعد دخول الحركة التصحيحية جميع الميادين واعلان نهاية الشعب وظهور شعب الملاعب كما تميزت بالمهرجانات الثقافية لاصحاب التجارة الانتهازية واما ادبيا فلقد كثرث التكريمات الوهمية وغابت الثقافة الحقيقية مادام الشعب نائم في عسل ارياضة وارتقبوا سنة 2010سنة النكبة الجزائرية بعد انخفاض سعر البترول وظهور المجاعة في جيجل وسكسكدة وانهيار جسر سيدي راشد واقالة والي قسنطينة وتحويله الى المحكمة العليا بعد اكتشاف فضائح ثروثه الخيالية من اموال الولاية ولاتسبعد اوساط وفاة الطاهر وطار وتحويل مديريات الثقافة الى الخواص وطبعا دون نسيان اخبار اقالة الشعب الجزائري وتعويضه بشعب فرنسا وشكرا نورالدين بوكعباش 31/12/2009قسنطينة سان جان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق