الثلاثاء، مارس 15

لغز بوالجمر

لغز بوالجمر الجنازة و فمة قسنطينة
جنازة قبل صلاة العشاءتاريخ المقال 25/08/2006الموت المفاجئ لمحافظ تصحيحي للأفلان بقسنطينة إثر حادث مرور بنواحي بجاية حيث الجامعة الأفلانية الصيفية، أحدث طوارئ لدى الأفلانيين الذين بعثوا مساء الأربعاء وفدا رفيع المستوى بقيادة بلخادم وطيب لوح وقادة أفلانيين كبار، مما أدى إلى تأخير عملية دفن الراحل عبد‮ ‬العزيز‮ ‬بولجمر‮ ‬إلى‭ ‬نواحي‮ ‬غروب‮ ‬الشمس‭.‬ ‮ ‬وكان‮ ‬من‮ ‬المفروض‮ ‬أن‮ ‬يشيع‮ ‬جثمان‮ ‬الراحل‮ ‬في‮ ‬زمن‮ ‬الظهر‮ ‬أو‮ ‬العصر‮.. ‬المهم‮ ‬أن‮ ‬الجنازة‮ ‬كانت‮ ‬مهيبة‮ ‬والحاضرون‮ ‬أدوا‮ ‬الواجب‮ ‬وعادوا‮ ‬إلى‮ ‬قواعدهم‮ ‬مطمئنين‮.
‬ مجتمع قسنطينة المدني
لأول مرة، نقرؤ بجريدة الخبر المؤرخة في 07/01/2007 قي صفحتها سوق الكلام خبرا من الواقع و هجوما عير معتاد بالنضر الى ما تحاول تجنبه من أهم القضايا السوقية.
مدير بركة، الأمين الولائي للأتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية يحول وقفته التضامنية مع اعدام صدام حسين الى مسيرة سياسية و تنتهي كاتبة الخبر بأن قي الأمر تلاعب سياسوي من طرف وزراء لم تسميهم مع أن كل القسنطينيين يدركونهم، ألا و هم بوجمعة هيشور و عبدالرشيد بوكرزازة الفوضويين.
أما ما لا يعلمه الأمن و غير الأمن هو أن الغبي مراد بركة استجاب بحمقه الى أوامر مولود مزاودة و محمد لعطافي في دلك اليوم و أخده الحماس الى التعسف في أمانته للتنظيم للمرة الألف و أراد أن ينتقم لمن حرموه من بطاقة جبهة التحرير الوطني لكفره بها و بمسؤوليها جميعهم.
أما الحقيقة التي علمتها شخصيا هي أن السيد الوزير الطيب لوح، يكثر من تردده الى الولاية ليس لأنه مشرف على اعادة النضام في صفوف الحزب العتيق فحسب، أو لأنه عضو قي لجنة متابعة تطبيق قانون المصالحة، بل خلايطي} لم نسي أن يسأل عن سبب فشل سابقيه من رجال أشداء. و ستراتيجيته أن يكلف المدير العام للصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية، السيد أحمد خنشول، بمهمة تجريد الوزيرين من سلطتهم على التنظيم و مجموعة الشباب التائه.
و قد أسرف المدير العام في تجاوزاته وهو يحاول بمااستطاع عدم لفت الانتباه اليه آملا الفوز بحقيبة الفساد كزعيمه الطيب، ومجموعة من رجال المدينة الدين ابتكروا مسيرة الاتحاد ليثبتوا تدخل حالة الطوارئ في حد الديموقراطية بالجزائر و يثيروا بدلك فوضى حول رئيس الجمهورية و اصراره على استفتاء الدستور تحت المضلة و بدون نقاش. فالديموقراطية برفع حالة الطوارئ الجائرة، مطلة أو تكاد أن تكون كدلك برأيه، و الفساد لا يتخطى عبدالمومن خليفة. ولم يقتل أحد الجينيرالات أحد المواطنين أو بالأحرى المجاهدين من أجل قيام هاته الدولة العربية، و لم تمر على البؤسلء من القوم محنة كعشرية الدم
س. رياض
أضافها militants في أحمد خنشول, الوزير الطيب لوح, محمد لعطافي, مدير بركة @ 01:43 م

عبد_العزيز_بولجمر/militants@maktoub.comالسياسة ليست ولا يمكن أن تكون حكرا لأيِّ كان كلنا معنيون و لكل واحد رأيه في من و ما يراه فلا تبخلوا على أنفسكم فرصة التعبير الحر. راسلونا لضم مقالاتكم Copyright 2007 militantsjeeran RSSGenerator v1.0http://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/8/87063.html87063

منذ ما يقارب الأربع سنوات أو ما يزيد، دخل حزب جبهة التحرير الوطني في فوضى لم يعهد لها مثيل من قبل، فرمت بالمناضلين شمالا و يمين و بعثرت صفوفهم مما أتاح فرصا لكل من أراد الإندساس و التوغل في قلب الحدث من جهة، و قلب المجتمع و السياسة من أخرى.

فهذا ما كان يبرز لأي من أراد تقزيم دور الحزب العريق، إلا أن الحقيقة هي أن هنالك جهات من هيئات ( كبيرة جدا ) و أشخاص لا يمثلون إلا تهورهم و انتهازيتهم المفرطة.



عراقة الجبهة و عظم رجالاتها، وضعها في محور مؤسسات الدولة و إن كانت حزبا سياسيا من المفترض تعادله مع باقي الأحزاب في خضم التعددية و تساوي الفرص لدى الجميع. و ما تسنت للتنظيم مثل هات المكانة إلا لأنه لم يبرحها للحظة، و بقي في حقيقة الأمر و لوحده صاحب القرار الأول و الأخير و إن لم يظهر لعامة الناس على هاته الصورة.



فلو يرجع القارئ و الممحص في صيرورة الأحداث من وقت مجيء رئيس الحزب حاليا، لاستنبط ما أعناه حين قال بأنه لم يعد يرى للدولة عمودا فقريا كما كان في وقت الراحل هواري بومدين، و كان يقصد التنظيم المتكفل بانشغالات المجتمع و المتصنت، فقد كان دائما يعمل على طريقة أجهزة المخابرات في جمع المعلومات و بث الدعايات و استمرت تلك الطريقة برغم الأحداث التي مرت بها البلاد بل ساهمت في التحكم بالوضع و ما يروج من أقوال هنا و هناك و لو لم تكن دائما في خدمة الدولة و أجهزتها الأمنية.



عندها تراخى كل القيادات في الحزب و في الأسلاك الأمنية المختلفة ففلتت الأمور و عمت الفوضى حتى كادت تردي الوطن الجريح خرابا، الله وحده يعلم مداه، و لم يسلم أبسط المناضلين من غدر أصحاب الأمر و النهي فدفعوا أثمانا بدمائهم و بما لم يخطر ببالهم في لحظة.



لكن الأدهى و الأمر هو حين يعلم هؤلاء بأن الأمر ليس متحكما فيهو ذلك خلافا لما هو يبدوا للجميع، و في الواقع هو مسخر لخدمة مصالح قد تكون خارجية في بعض الأحيان.



اندثر التنظيم و لم يعد هنالك من يستطيع تسييره أو الفصل في قضاياه التي تضاءل حجمها و تفاقمت النزاعات بين أفراده القياديين بالأقدمية و حتى المدعين من المناضلين.



فقررت الدولة استدراك الوضع و التدخل بكامل دهاء مخططيها الاستراتيجيين، فافتعلت مشكلة مع بن فليس ( صاحب الثقة العمياء في وقت ما ) و أرغمت المناضلين على الخروج احتجاجا على ما تعسف به الأمين العام في تنظيم المؤتمر الثامن، فثارت ثورة البسطاء بعنفوانهم، إلا أن صائدي الفرص من قياديين و وزراء و أعضاء في اللجنة المركزية حينه، لم يفوتوا الفرصة و سارعوا إلى ترؤس المجموعات المتشكلة، إلى درجة أن هنالك من يترأس أكثر من ثلاث مجموعات في ولاية قسنطينة.



إلى هنا و كل شيء نقول عنه عاديا وان لم يكن كذلك، أما أن يصل الحال إلى تصفية الرجال الذين دعموهم في وقت قريب، ثم يسيرون في موكب جنازتهم بها ته البساطة!؟ هو الشيء الغريب في تنظيم غير هذا التنظيم المعروف منذ سنته الأولى على رأس الدولة بمدى جدية و شراسة أهله. فهم لا يتركون صيدا

قد لا يقبل البعض ما أقوله و قد لا يفهموه، إلا أنني أوضح بما أمكن لي الحياة و أبقى على سريتي، فأنوه إلى أسباب وفات السيد المناضل عبد العزيز بولجمر و ما أحاطها من دوافع و صدف جد غريبة.



لا أتهم شخصا بعينه و لكن جهة كان من الأحرى بها توفير الأمن له و لأمثاله من الأمناء في هذا الوطن. و إن قصدوا قطع دابر من رأوهم وراءه، فقد ضلوا و أضلوا كثيرا.



أيعقل قتل واحد من خيرة رجالنا كلما حلت مشكلة عويصة، و كان يمكن تحليلها بشكل آخر و النظر فيها بعين غير أصحاب المصلحة و العملاء الذين لم يخفوا على أحد؟.



أكانت الوسيلة الوحيدة؟...



لم يكن المخطط قابلا للنقاش منذ سنة 2002، و هذا ما أعلمه و لا أستطيع إيضاحه لسبب بسيط، هو أنه كنت حينها قريبا و رأيت ما رأيت من أسباب الموت، و أقولها بعد تعزية أهل الفقيد و الدعاء له بالجنة، أقول أنني كنت على علم، حين هددوني أنا الآخر و تراجعت، يمكن لجبني

بريء من الخيانة

Fri, 25 Aug 2006 20:50:00 GMThttp://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/8/87063.html#commentsmilitants (militants@maktoub.com)بولجمرعبد العزيز
ns/categories/الراحل_عبد_العزيز_بولجمر/militants@maktoub.comالسياسة ليست ولا يمكن أن تكون حكرا لأيِّ كان كلنا معنيون و لكل واحد رأيه في من و ما يراه فلا تبخلوا على أنفسكم فرصة التعبير الحر. راسلونا لضم مقالاتكم Copyright 2007 militantsjeeran RSSGenerator v1.0http://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/9/96547.html96547
كأن حالة الطوارئ بالجزائر لا تقع إلا على من لا يساير رأي المسؤولين، و أولهم فخامة الرئيس بوتفليقة. بل أكيد هي كدلك، اد شاهدت بأم عيني تجمهرا بمحطة بن عبد المالك رمضان بقسنطينة، صبيحة يوم الثلاثاء من تاريخ 19 سبتمبر 2006، فتتبعته و كلي عجب في من يكون هؤلاء الصبية الدين لا تتعدى أعمارهم العشرين سنة، و على ما يقدمون؟

استمريت وراءهم بحذر شديد، و من على بعض الأمتار خوفا من أي موقف يصدر عنهم أو عن شرطة النظام العام، و كنت جادا في تصميمي على معرفة الأمر بما يلزم.

فاقتربت أكثر من الوفد الذي كان عدده لا يستهان به و قمت بعدهم مع كثير من الحيطة و الحذر، فأحصيتهم خمسا و عشرين و عرفت من بينهم أربعا أو خمسة أفراد و أولهم نسيم ب. الذي كان ينظم صفوف الطلبة فاقتنعت بكونهم ممن يدرسون عنده بمعهد العلوم السياسية.

و كان دلك قبل أن ألحظ الأمين الولائي للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية، مراد بركة، فعرفت قطعا انتمائهم الى هدا التنظيم سالف الدكر، خاصة و أن نفس الأستاد يشرف على مسؤولية التنظيم بنفس المكتب الولائي و أيضا ممن عرفت ثلاثا آخرين من جبهة التحرير الوطني، مسجلين لدى مصالح الأمن "خطر".

و من هنا تأكدت من عدم تدخل الشرطة و من اتجاههم اليميني المتطرف في عمقه ،وسطي في زعمهم و بين هدا و داك في شعاراتهم، فهم مصلحيين لا أقل و لا أكثر و يستخدمون النضال من أجل الامتيازات التي قد تنزل عليهم بدأ من والي الولاية عبد المالك بوضياف.

خشيتي في أول الأمر، حتى لا أخفي سرا، كانت بجانب سجن الكدية العتيق فقد ضننتهم مناهضين لأمر حسم في موضوع المصالحة و اعتقدتهم علموا بزيارة الوزير الطيب لوح الذي هو عضو بلجنة متابعة تطبيق نصوص الميثاق، فارتبكت و يحق بي دلك.

إلا أن الغريب في الأمر، هو أن الوفد توجه مباشرة إلى الكدية أين يقع مقر محافظة حزب جبهة التحرير الوطني و كان الوزير هنالك بنفس المقر بصفته مناضلا و كما قال لي بعض الأصدقاء بجانب المقر، هو المشرف المعين من طرف الأمين العام السيد عبد العزيز بلخادم، و هو بصدد المحاولة في فصل بعض النزاعات التي لازالت قائمة مند أزمة علي بن فليس، و أضاف نفس الزميل بأن المشكل جد عويص و ينبغي عليه أن يفصل في قضية القسمتين المتبقيتين دون تنصيب لمكاتبهما المسيرة، و الأمر يتعلق بالخامسة التي لم تمر الأربعين يوما عن فقدانها لأحد أبرز مناضليها التصحيحيين عبد العزيز بولجمر، كما هو مذكور بموقعكم الموقر، و القسمة الثالثة الكائنة بحي سيدي مبروك المعروف بفوضاه العارمة من مجموعة مولود مزاودة و بولقلرون عبد الحميد و صالح لوصيف و آخرين دون ما ننسى عبادلية بوخميس الدي سطع نجمه أيام الحملة الرئاسية الخيرة بمقر التنسيقية بمدرسة فكتور.

إلا أن، يضيف الصديق، ما نلحظه هو تلاعب المدعو مراد بر كة الدي يدار كالختم من طرف فاروق خنشول المدير العام لصندوق الضمان الاجتماعي، و تهديده عندما اجمع بعض الطلبة الغير مناضلين في واقع الأمر و يريد من خلالهم فرض داته على مستوى مكتب القسمة الثالثة و اجبار عبدالمجيد بوحوش على أن يسلمه و مجموعته بطاقاتالانخراط لسنة 2005 الفارطة، حتى يتسنى له الترشح لتلك العضوية بالمكتب. مع العلم بأنه كان عضوا باللجنة الولائية للتجمع الوطني الديموقراطي، أي خائنا بنضر الجبهويين.

ادا هو هكذا مشكلا داخليا، يتعلق بجبهة التحرير وحدها، و لكن ما أثار فضولي من بعد ما شاهدت من جرأة في تنظيم مسيرة دون أدنى اشعار أو تسريح، هو بساطة الوزير الى جانب هاؤلاء المناضلين الواثقين من أنفسهم و الواقفين على مقربة من كل المراكز الحساسة بالولاية دونما خشية و دون أي أشر لأي قلق كان، و لو من الشرطة المتواجدة بنفس المكان لحماية موكب الوزير، و معهم الدرك بطبيعة الحال. أما المخابرات فلست من يمكنه كشفهم و إن كنت أعلم مسبقا بتواجدهم بين أفراد المناضلين أنفسهم و بعدد رهيب.

أعيب على حزبهم الفوضى و كثيرا من الوجوه الشريرة و الأسماء الفائحة، و مع دلك أنا الآن مقتنع بضرورة الانخراط و الغوص في جزائر الألفية الثالثة
لياس فراح
في نفس السياق مجتمع قسنطينة المدني
مناضلون
Wed, 20 Sep 2006 14:40:00 GMThttp://militants.jeeran.com/opinions/archive/2006/9/96547.html#commentsmilitants (militants@maktoub.com)الأمين الولائي للاتحاد الوطني للشبيبة الجزائريةالراحل عبد العزيز بولجمرالطيب لوحالقسمة الثالثةبولقلرون عبد الحميدحزب جبهة التحرير الوطنيخنشول فاروقصالح لوصيفعبادلية بوخميسعبد العزيز بلخادمعبد المالك بوضيافعبدالمجيد بوحوشعلي بن فليسمحطة بن عبد المالك رمضانمراد بركةمعهد العلوم السياسيةمولود مزاودةنسيم براهيمي

لغز بوالجمر
1رفض قرارات بلخادم ساند بوتفليقةعارض محافظ فسنطينة2أنشأ لجنة محاربة الفساد ضد بلخادم في جبهة التحرير التصحيحية3عقد ندوات صحفية فردية معارضا تعيين القوائم في الافلان4وعد بمنصب محافظ وتم تعيينه وضع تخت تصرفه سائق وسيارة قبل الجامعة الصيفية5دهب للجامعة الصيفية ثم سمعنا نبأ حادثة المرور هل توفي بعد الجلسة الافتتاحية وما دا قال لبلخادم قبل مغادرته القاعة6السائق جرح والراكب توفي عندما إصطدم بسيارة سكير وصدم شجرة هل نخن في فيلم حسان طيرو7زوجته كرمت بمنصب فوق العادة8
أصدقائه إلتزموا الصمت ونقصد بهم يزيد بوعنان وغيرهم بقلم نورالدين بوكعباش
تابعوا تعليق المناضلة عيش علجية حول وفاة عبد العزيز ببجاية وكيف تدعي أنها كانت في الجز ائر في حين نقلت تفاصيل كلمة بلخادم الافتتاخية عبر موقعه الشخصي مباشرة إليكم تعليقها على أحد المدونات
في24,آب,2006 - 08:35 صباحاً, aldjia aiche علجية عيش كتبها ...
أخي الفاضل عبد لحق و كل أصدقاء مكتوب و اصحاب المدونات تحية أخوية و بعد رغم الحزن و الأسى على فقدان أحد مناضلي حزب جبهة التحرير الوطني ، من ولايتي في حادث مرور أودى بحياته، فإن إيماني بالحياة يدفعنا إلى مواصلة المسيرة، بعد انقطاعي على مواصلة فعاليات الجامعة الصيفية لحزب جبهة التحرير الوطني بولاية بجاية و نزولي إلى عاصمة الجزائر البيضاء مساء امس الأربعاء 23 أوت (آب)2006 على الساعة السابعة و النصف، و هذا هو سببب غيابي ، لقد قرأت ما جئت به يا أخ عبد الحق اليوم فقط (الخميس) ، وأعجبت بمقتراحتك و أنا اشاطرك الراي تفعيلا للعمل الإبداعي، و من أجل توضيح الرؤى و تبادل الأفكار و النقاشات في مختلف القضايا الجوهرية التي تهم الأمة الإسلامية..، سامحني عن ركاكة كلامي فأنا متعبة و منهارة نفسيا ، لكنني
احاول المقاومة مهما كانت الظروف.
http://abdelhak-hoggui.maktoobblog.com/?post=78642
.
".

ليست هناك تعليقات: