السبت، سبتمبر 24

الاخبار العاجلة لسقوط دولة قسنطينة واغتيال صالح باي الشاوي



-مايزال سكان قسنطينة يتسائلون حول السؤال الحائر لمدير اداعة قسنطينة القائل مادا يفعل القسنطيني بعدصلاة الجمعة علمان المديع بوكرزازة طلب بت غير موعدحصته بسبب غياب النقل الى يموم السبت

علمان سؤال مديلر اداعة قسنطينة سوف يكون محور اجتماع المجلس الولائي ومجلس الوزراء مستقبلا لاجابة على السؤال مادا يفعل سكان قسنطينة بعد انقضاء صلاة الجمعة

-اكتشف المستمعين اسماء صحفية جديدة امثال سمير بن معمر حياة قربوعة كما اضافت المديعة الاشابة دات الصوت الضعيف نكهة خاصة لاداعة قسنطينة فهنيئا للانقلاب الاداعي ضد عمال اداعة قسنطينة الحقيقين وتعازينا لاداعة سيرتا على كرم ابنها زيد الدي دخلها مديعا وخرج منها مدير لينتهي بعودة الابن الضال الدي قرر الاستغناء عن خدمات الاستادة حياة بوزيدي وتعويضها بشباب لايفرق بين الخبر والاخبار

-اصبح ناصر كاسح لعور صحافي لدقائق اثناء زيارة والي قسنطينة امس كما اصبح عامل النظافة بالبلدية والي قسنطينة لساعتين

-هل تعلم ان الفنان قسنطيني اكد ان حفرة شارع المحاربين مازالت مند1985 وان والي الجزائر قرر اقامة فرق غنائية في المقاهي مجانا

-هل تعلم ان زوجة صالح باي الثانية من عائلة بن جلول سبب ازمة قسنطينة مندعهد اليبايات الى الان وان اليهود طلبوا الرحيل من باب الجابية بسبب تخصيص بايات قسنطينة بيوت للدعارة موجهة لاسكات الجيش التركي من مضايقات الباي ويدكر ان اليهود استقروا بالشارع وكرموا صالح باي بدفنه في سوق العاصر من اموالهم الخاصة وتبقي لغز باب الجابية واليهودية كاتبة قصيدة صالح باي والاربعين شريف للباي بوصبع الغاز في قسنطينة

-تدعمت حصة اداعة قسنطينة بحصة اعتدر لمن تحب عوض مايطلبه المستمعين وماكاد ينطلق البرنامج حتي سمعنا نفس اصوات المستمعين الاجراء العاملين باداعة قسنطينة من طوابق اداعة قسنطينة بباب القنطرة

بقلم نورالدين بوكعباش

ساحة قصر الباي

قسنطينة

























































































































































































































































































































































































ليست هناك تعليقات: