الخميس، مايو 10

ويسالونكعن الانتخابات الجزائريةالبرلمانية 2012 قل لعبة اطفال السياسة التجارية

اعتقد ان السلطة الجزائرية ضيعت طريقها يوم اسلمت السلطة لرعيان الريع التجري ان المتتبع لمسار الحملة الانتخابية يكتشف ان الدولة اصبحت تمول احزابا وهمية مجانا بينما تحرم المواطن من حقوق المواطنة ومن الغرابة ان تصبحنعيمة رئيسة حزب وحميدة قائد شعب بعدما اصبحت احزاب الاحزاب صناعة رسمية من السلطة الجزائرية التي فضلت تبدير اموال الانتخابات البرلمانية لحصاد العزوف الانتخابي ان المتجول في شوارع قسنطينة يكتشف عزوف شعبي عن التجول في المدينة وعزوف شبابي عن المقاهي ولولا عطلة الاسبوع لاعتقدنا ان الجزائرين ادركوا ان السلطة تطالبهم بالمشاركة الوهمية لتتولي الدولة الانتخاب مكانهم ولكم في دولة ريعية تمول احزاب لامناضلين لها فتمنح لهم اوراق المطابع وكاميرات التلفزيون وامواج الاداعات مجانا وطبعا دون نسيان الفنادق المجانية والعاهرات المتطوعات لارضاء احباب السلطة وبعيدا عن مسرحية بابوش بعنابة التي اكدت ان السلطة تحاول تركيب مسرحية ساركوزي في فرنسا فان تخويف الجزائرين بابيهود والجوسسة الانتخابية دليل على ان السلطة عاجزة عن اقناع نفسها بعجزها المرضي وان سلطة تعجز اداعتها المحلية عن اقناع المرشحين بالانتخاب فكيف تقنعقطيع الغنم بالانتخاب اداكانت السلطة حررت اسعار الكهرباء وقررت طرد المواطنين من السكنات الاجتماعية وطرد بقايا من بقايا الشركات بعد الانتخابات الاستعراضية ثم مادا نقول عن الجيوش الامنية امام مكاتب الاقتراح اليس التزوير الجزائري يتم في قوائم البدو الرحل بمدينة باتنة وقوائم القنصليات الاجنبية
ان السلطة تطلب من الشعب المشاركة لاالانتخاب لانها تنتخب وهميا وان دولة تعيش وهم الاستبداد السري سوف تنهار بعد النتائج الخرافية لبرلمان كرنفالي وحكومة وهمية تصطدم بمطالب اميريكية هدفها ان الربيع الجزائري يحدث من مالي وليس في صناديق الاقتراع وان الجزائر تعيش خطبة وداعها الاخير وان الصناديق الشفافة تعيش عزوف انتخابي بعد ضياع الاستقلال المصادر بين احزاب تعيش من مافيا المخدرات والجنس وانظروا الى قوائم المرشحين لتكتشفوا ان الجزائر ابدعت ربيعا سياسيا رسميا حفاظا على مصالح المافيا التاريخية وصدق القائل "لاتنتخب فالدولة تنتخب مكانك "بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري من امام جسر باب القنطرة النهار قسنطينة
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/213777.html
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128922.html#iit=1336634600530&tmr=load%3D1336634593468%26core%3D1336634593983%26main%3D1336634600499%26ifr%3D1336634600530&cb=0&cdn=0&chr=utf-8&kw=%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%2C%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1..%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82%2C%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84%2C%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1..%2C%D9%81%D9%8A%2C%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82&ab=-&dh=www.echoroukonline.com&dr=http%3A%2F%2Fwww.echoroukonline.com%2Fara%2F&du=http%3A%2F%2Fwww.echoroukonline.com%2Fara%2Farticles%2F128922.html&dt=%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%88%D9%82%20%D8%A3%D9%88%D9%86%20%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86%20-%20%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1..%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82&md=0&cap=tc%3D0%26ab%3D0&inst=1&irt=1&jsl=163&lng=fr&ogt=&pc=men&pub=ra-4eb426fc12174d2b&ssl=0&sid=4fab6ce1b7dfda9f&srd=0.1&srf=0.02&srp=0.2&srl=1&srx=1&ver=250&xck=0&xtr=0&og=&rev=113119&ct=1&xld=1&xd=1
http://www.annasronline.com/index.php?option=com_content&view=article&id=33162:2012-05-09-21-46-51&catid=35:2009-04-13-14-10-18&Itemid=2

ليست هناك تعليقات: