الأحد، يوليو 22

الاخبار العاجلة لافقار شباب قسنطينة باحرق محلاتهم وافلاس عائلتهم ارضاء لاحلام الراسمالي مهري في ارضاء يهود جربة بنزلي وسط مدينة قسنطينة والقسنطينون نا











































اخر خبر
22/07/2012 14:16
الاخبار العاجلة لافقار شباب قسنطينة باحرق محلاتهم وافلاس عائلتهم ارضاء لاحلام الراسمالي مهري في ارضاء يهود جربة بنزلي وسط مدينة قسنطينة والقسنطينون نائمون في عسل اغاني المالوف الجنسية

اخر خبر
22/07/2012 14:14
جزائريون يفطرون على الخمور في منازلهم بعد ادان الافطار الجماعي وسكاري يؤدون صلاة التراويح بلا وضوء

اخر خبر
22/07/2012 14:13
الجزائريون يفضلون بناء المساجد وغسلها ليلة رمضان 2012على تنظيف احيائهم من مزابل رمضان الجماعية

اخر خبر
22/07/2012 14:09
لاول مرة في تاريخ قسنطينة تحرق محلات انفاق قسنطينة بوسط المدينة بعد صلاة العصر والطرقات فارغة ولكن خوف المسؤلين على دار العدالة جعلهم يضحون بارزاق فقراء قسنطينة للحفاظ على معالم فرنسا المسيحية

اخر خبر
22/07/2012 14:07
رجال المطافئ بقسنطينة يعترفون بصعوبات في اطفاء حريق انفاق قسنطينة حسب تصريح اداعي لكنهم يتناسون ان متاجر انفاق قسنطينة تابعة لعمال بلدية قسنطينة الكبري وهنا السؤال

اخر خبر
22/07/2012 14:06
السلطةالجزائرية تكره الشعب الجزائري وتريد له الفناء قبل الحياة ففي رمضانيوظف رجال الاعمال التجار ضد المواطن وفي الافطار يوظف رجال الاعمال الازمات للقضاء على المواطن الجزائري بشتي الوسائل والمواطن غارق

اخر خبر
22/07/2012 14:03
شباب انفاق قسنطينة يقررون افطار رمضان بعد تصميم الجنرال مهري رئيس فنادق وسط المدينة على اخلاء وسط المدينة وبشتي الوسائل بمناسبة الربيع الجزائري للمافيا الجزائرية

اخر خبر
22/07/2012 14:01
الجزائريون حائرون في ظاهرة الحرائق الجماعية لاسواق الشعبية لفقراء الجزائر والاسباب مجهولة

اخر خبر
22/07/2012 13:59
الجزائريون يستقبلون في الاداراتالرسمية في الطوابير لقضاء ساعات رمضان 2012فيالمشاكل الوهمية

Souterrain de la Place du 1er Novembre : 12 magasins et 80 étals détruits dans un incendie
par A. Mallem

Alertés vendredi à 17 h 35, les éléments de la protection civile de Constantine sont intervenus au niveau du centre-ville où un incendie s'est déclaré dans les magasins du souterrain de la Place du 1er Novembre qui fait face à la cour et à la poste centrale.

Selon l'officier de permanence de la protection civile, Kamel Serdah, qui est intervenu, hier, à la radio, l'incendie qui s'est propagé très vite a complètement détruit 12 magasins et 80 étals de vente de marchandises.

Selon le même intervenant, les commerces touchés se situent tous dans la partie supérieure du souterrain et la protection civile a réussi à sauver 56 locaux et 34 stands.

Selon des témoins, il n'y a pas eu de victimes humaines parce que ce lieu de négoce était à peu près complètement vide à cette heure-ci. La protection civile a mis en œuvre dans cette opération 8 camions-citernes, trois ambulances, ainsi qu'une cinquantaine d'agents et officiers. Et le dispositif de secours a été supervisé par le directeur de la protection civile.

Lors de l'intervention, les pompiers ont rencontré des obstacles représentés par quatre portes métalliques ouvrant sur plusieurs directions qui étaient fermées et que les secouristes ont réussi à franchir après une perte de temps considérable vu leur solidité et l'absence de gardien dans le souterrain. Enfin, l'incendie n'a pu être maîtrisé qu'à une heure avancée de la matinée du samedi.

Sur place, hier matin, des éléments de la police scientifique étaient sur les lieux pour essayer de déterminer la cause du sinistre.

Rencontrés là, trois commerçants dont les étals et magasins ont brûlé, étaient en train de constater les dégâts et nous avons réussi avec peine à leur arracher quelques bribes d'information.

L'un d'eux nous a déclaré que «le feu a pris probablement suite à un court-circuit électrique et s'est propagé rapidement». Son camarade ajoute que «les installations électriques étaient défectueuses et les commerces continuent à être alimentés par le même groupe que celui du marché Boumezzou à côté».

Ces malheureux commerçants qui n'ont rien pu sauver de leurs marchandises, ont affirmé que le souterrain contient près de 500 commerces entassés dans un espace très restreint dont la longueur atteint à peine une cinquantaine de mètres et la longueur près de 30.

Enfin, rappelons que la protection civile a tiré à plusieurs reprises la sonnette d'alarme à propos des conditions sécuritaires prévalant dans ce lieu et constituant une véritable bombe à retardement, et ce à cause d'un système électrique défaillant fait de branchements illicites, de l'exiguïté des lieux fréquentés journellement par une nombreuse clientèle, etc.

Pour notre part, nous avons essayé hier de joindre des responsables de l'APC. Mais comme la journée de samedi est fériée, nous n'avons pas pu atteindre ces derniers.

http://www.lequotidien-oran.com/index.php?news=5171048
بعد إحتراق 12 محلا و38 مربعا تجاريا
السبت, 21 يوليو 2012
عدد القراءات: 643
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد




تجار الأنفاق الأرضية بقسنطينة يطالبون بفتح تحقيق ويشككون في الملابسات


طالب أمس التجار المتضررون من حريق سوق الأنفاق الأرضية وسط مدينة قسنطينة بفتح تحقيق في الحادثة مع توجيه أصابع الاتهام لمؤسسة سونلغاز التي يطالبونها بتعويضات مالية.
التجار وجدناهم صباح أمس متجمعين أمام مكان الحريق الذي شب في حدود الخامسة والنصف من مساء أمس الأول وأتى على محتويات 12 محلا و38 مربعا تجاريا، حيث كانوا منهمكين في إزالة آثار الحريق وهم في حالة تذمر قصوى مما يقولون عنه بطء التدخل مع وصفهم للحادثة بالمريبة، حيث عبر لنا العشرات منهم عن شكوك انتابتهم وقال بعضهم أنها ربما طريقة للتخلص من التجارة داخل الأنفاق بافتعال حريق في توقيت غريب، أي يوم جمعة عصرا.

وهو طرح تحاشى بعضهم الخوض فيه مكتفين بتوجيه اتهامات لمؤسسة سونلغاز التي قامت، حسبهم، منذ شهرين بوضع شبكة كوابل جديدة بطريقة نعتوها بالفوضوية، وأكدوا أن شركة المناولة تركت الأسلاك متدلية مرجعين الحريق إلى ارتفاع في شدة الضغط عقب ساعات من الانقطاع. وقد أفاد بعض من شاركوا في إخماد الحريق و إخراج السلع أن الأمر يتعلق بشرارة كهربائية كان بالإمكان التحكم فيها لو حدث تدخل سريع من مصالح الحماية المدنية التي انتقدت بشدة من طرف البعض ممن يقولون أن ما تم جلبه من عتاد لم يكن كافيا إضافة إلى الحديث عن استهلاك وقت طويل في فتح أبواب مغلقة بينما توجد عدة منافذ، كون الأنفاق بها 11 بابا. كما تم انتقاد الغياب التام للبلدية التي تعد، برأي التجار، المسؤول الأول عن ما يحدث كونها أهملت المكان و اكتفت فقط بتحصيل عائدات الكراء دون الاهتمام بالنظافة أو أمن المكان حتى أن أجهزة الإطفاء المعلقة على الجدران والتي يتم تغييرها بشكل دوري تبين، وفق الشهادات، أنها غير صالحة ما أدى إلى صعوبة التحكم في الشرارة الأولى من طرف الحراس الأربعة المتواجدون داخل الأنفاق.
و استغرب المتضررون عدم التدخل بآليات لإزاحة الركام والأشياء المحروقة وتساءل البعض الآخر كيف يغيب المسؤولون المحليون في كارثة مماثلة كادت أن تأتي على وسط المدينة متحدثين عن أجهزة إطفاء المعنيون طالبوا بلجنة تحقيق في أسباب الحادث وبتعويضات من سونلغاز وإعفاء من مستحقات الكراء كونهم خسروا كل ما يملكون لأن شهر رمضان بالنسبة إليهم هو الفترة الأكثر مردودية ، حيث قال لنا تجار أنهم وضعوا كل ما لديهم لجلب سلعة خاصة بالشهر والعيد وأن منهم من اقترضوا وبلغت خسائر البعض مليار سنتيم خاصة أصحاب المحلات فيما يعتبر الحريق بالنسبة لأصحاب المربعات التجارية الإفلاس التام وتشريد عشرات العائلات، حيث أصيب كثيرون حسب من تحدثنا إليهم بصدمات نفسية ومنهم من لازم الفراش من شدة التأثر للفاجعة.
مصدر من البلدية قال بأن مشكلة الأنفاق تكمن في وجود تجارة فوضوية بالمداخل والممرات ما حول المكان إلى بؤرة لكل الأخطار فيما لم نتمكن من الحصول على معلومات من مؤسسة سونلغاز، أما مدير الحماية المدنية فقد نوه بالمساعدة التي قدمها المعنيون وحتى مواطنون لا علاقة لهم بالمكان وأكد أنه أشرف شخصيا على التدخل بفرق تعدادها 50 عونا كانت مدعمة ب8 شاحنات متحدثا عن تشكيل الأبواب المغلقة إلى جانب الحركة المكتظة بوسط المدينة لصعوبات قال أنه تم تجاوزها بكسر الأبواب في ظل انعدام الحراسة ،رغم أن التجار أكدوا جود أربعة حراس أثناء الحريق، كما أفاد المسؤول أن العملية ناجحة كونها أنقذت 80 بالمائة من محتويات الأنفاق وجنبت كارثة حقيقية بمكان كان من الصعب التوغل بداخله في تلك الظروف ورد المتحدث على انتقادات التجار بأن هيئته كانت فاعلة ميدانيا مشيرا أن زيارة وقائية ستجري بالمكان لإعداد تقرير نهائي للوالي حول الإجراءات الأمنية و الواجب اتخاذها علما بأن ذات الهيئة سبق وأن وجهت عدة تقارير بشأن الأنفاق وحذرت من أخطار كثير ة متعلقة بالمنافذ والشبكات الكهربائي و التهوئة.
وقد تم تجاهل تلك التقارير رغم أن حالة الأنفاق لم تكن بحاجة إلى خبرة لتأكيد وجود أخطار، حيث يكفي التجول لنصف ساعة في يوم عادي للتأكد من أن ذلك الفضاء الذي فتح في الثمانينات كممرات للراجلين قد تحول إلى سوق مفتوحة على كل الإحتمالات.
وقد تمكن الوالي السابق من اخلاء الأنفاق السفلية في خطوة وصفت بالشجاعة آنذاك لكن الجزء الأكثر خطورة ظل على حاله، ليكون حريق أمس الأول صفارة إنذار للمسؤولين، علما بأن خلق مربعات تجارية تحت الأنفاق كانت فكرة غريبة إلا أنها نفذت بسرعة فائقة وتدريجيا اكتسحت التجارة الفوضوية المكان في ظل تردد المسؤولين وتخوفهم من فتح ملف قد يجر إلى إحتجاجات.
مصالح الأمن فتحت تحقيقا لتحديد أسباب الحريق حيث وجدنا فرقة من الشرطة العملية بصدد معاينة المكان الذي إحترقت به 12 محلا تترواح مساحتها ما بين 4 متر إلى 12 متر مربع إلى جانب 38 مربعا تجاريا فيما تمت حماية 34 مربعا و56 محلا تجاريا، ومن حسن الحظ أن الحريق في غياب كلي للتجار كونهم لا ينشطون يوم جمعة .
نرجس/ك /تصوير : الشريف قليب

http://www.annasronline.com/index.php?option=com_content&view=article&id=36757:--12--38--&catid=35:2009-04-13-14-10-18&Itemid=2

ليست هناك تعليقات: