هاهي مقابلة الجزائر مصر تحي حروب داحس والغبراء فادا كان الفريق المصري عبارة عن مناضلين في حزب مبارك وفريق الاهلي فان الفريق الجزائري عبارة عن شتات المهاجرين في فرنسا وبعض ابناء الحركي ومابينهما من ديكور المدرب سعدان خريج مولودية قسنطينة وبعيدا عن صراخ الملعب واحتجاجات مراسل القناة الاولي عن صعوبة دخول ملعب القاهرة فان لقاء الجزائر مصر سوف يجلب متاعب سياسية للبلدين بعدما عجزت دولة الجزائر امام اضراب الاساتدة ووسط تصفيقات المناصرين الحالمين بتاهل الى كاس العالم يبقي العلم الجزائري وصمة لاهانة تارياخية في شوارع الجزائر وادا كان خطا المديعة سلمي في اسم الصحفية حياة بوزيدي فان حضور شاهيناز في التنشيط الاداعي دليل على صعوبة المقابلة الرياضية التي جعلت الصحافة الجزائرية تعيش على ورقة الارقام القياسية للتوزيع وليس على المصداقية الاعلامية وفيب انتظار حرب الجزائر مصر في الشوارع المصرية تبقي مقابلة القاهرة بداية حرب المعربين والمفرنسين في الجزائر ومهما تحولت الجزائر الى افراح فان بصمة ساركوزي بارزةفي فريق سعدان الدي جمع ابناء المهاجرين مع احفاد الحركي وان قنابل الفريق المصري في القاهرة ضد انصار الجزائر سوف تعيد للدكري ان العرب مصابون بمرض السكر الرياضي وان الجنون الرياض العربي انجب الغباء العربي التريخي وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق