الأحد، مايو 2

ادباء المحاكم ......

الغريب ان يرفع ادباء دعاوي قضائية ضد صحافيين بعد فشلهم الادبي ولكم في حادثة قسنطينة حكمة حيث استعان اديب بصحافي قصد نيل الشهرة وبعد عودته الى ارض الوطن فتح احد مواقع الانترنيت فاكتشف مقال يعود الى 2005فقرر رفعه دعوي قضائية ضد المواطن الصحفي والغريب ان استغل كلمة اسرائيلي كقضية قدف وخنا الكارثة حبنما يتحول دعاة الحرية من ادباء الى كاتمي للحريات وهنا الفضيحة الكبري حينما تغيب الحرية بين الادباء ونكتشف ان الادباء عملاء للانظمة وشكر ا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري باردو عين عسكر

ليست هناك تعليقات: