هنا حين أعصر بعض ذاكرتي أجدني أعود إلي علانية ,هي مدينة جرحي و حي أحزاني ,أهرب جنة ربي إلى ارتفاعها_الكدية _أهرب ملامحي خلف الجند فهي ألفت حجم أقدامي و نبرة صوتي ,تنهض في صدري مثل القصيدة ,تعرف لون حبري أكثر مني و تعرف نزوح المنافي التي اخترقت دمي ..........فهل ستستفيق يوما على وقع خطاي المتعبة؟
Zakia Ayache
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق