اعتقد ان فريق سعدان خسر معركة كاس العالم بعدما اصبح ديكتاتور على الاعبين فاصبح يدخل الشك لدي الانصار ويتلاعب بعواطف الصحافيين لقد ادركت ان هزيمة فرنسا سوف تجهل ابناء فرنسا في فريق سعدان خائبين وكلنا يتدكر ان فريق سعدان يعتبر الجزائرين مجرد انديجينا حينما ينضم مقابلات في اوروبا لابناء فرنسا الدين ينشطون في فريق زيدان السري المهم ان سعدان طلب من الاعبين عدم تسديد الاهداف في كاس العالم وكانه ادرك انه لا يملك فريق بل فسيفساء من المراهقين مثلما رسمته عبارات الجنرال ديغول في سنوات الخمسينات ومن تابع الشارع القسنطيني يكتشف برودة الانصار وصمت المناصرين ماعدا الحماس الوهمي في اداعة قسنطينة عبر تغطيات حسينة بوالودنين وتنشيط مديعة الشباب سلمي بوعكاز واما بقية الشوارع فتعيش على بشائر الهزيمة مثلمال لمسناه في النظرات الحائرة لشباب قسنطينة خاصة وزيارة عضو حماس لقسنطينة جعله يشعل حربا على انصار فتح وكانه يدكرنا بان فريق سعدان يشبه حركة فتح وحركات حماس الفلسطينية فبينما يبحث سعدان عن الريع التجاري نجد الانصار يدافعون عن غزة وكان الغباء السياسي امتد الى الرياضة ولاتستبعد اوساط تنازل سعدان عن جميع مقابلات كاس العالم مقابل تلقي رشاوي مالية خاصة والفرق الثالثثة امتداد للفريق الاسرائيلي كما الفوضي الاعلامية لدي الصحخافين الجزائرين كشفت ان سعدذان ربح معركة الملاير وخسر الشعب معركة غزة ولاتستبعد اوساط ان يشكل رفع علم فلسطين في مقابلة الجزائر اليوم ماساة اخري للدبلوماسية الجزائرية التي تعيشنوات ضياعها بعدما باعت زوجة نحناح الكرامة الجزائرية للرئيس التركي وليس بعيدا عن مقابلة سعدان تبقي الجزائر العميقة تعيش على المهدئات الرياضية في انتظار الاعلان الرسمي عن جنازة الجزائر الرياضية بعدما اصبح سعدان يسير حمير الرياضة ويناقش اغبياء الصحافة وينظر لامبراطورية سعدان المالية في اوروبا بعدما اصبح تهريب الاموال لغة الفساد الجزائري وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري شارع عبان رمضان قسنطينة نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق