ان عبارة "بعض المسؤولات وصلن إلى المناصب بـ”أجسادهن”
للمحامية الجزائرية بن ابراهيم تجعلنا نقف متسائلين تاريخيا ماعلاقة بيوت الدعارة بالسياسة الجزائرية مند الاستقلال الى الان وادا كانت القضية مسكوت عنها فان صراحة المحامية المستقلة عن المحامين الرسميين تجعلنا نقف متسائلين هل لبيوت الدعارة في منطقة القصبة علاقة بثوار الجزائر مثلما رسمه فيلم معركة الجزائروبعيدا عن الحقائق المنسية في الداكرة الجزائرية فادا السياسين يمارسون الدعارة السياسية في بيع موقفهم فان الاتحادات النسائية اصبحت تكون جمعيات في الدعارة الرسمية والدعارة السرية في االشوارع الجزائرية وان فضيحة الدعارة السياسية في الاحزاب الجزائرية الكبري اثبااث على ان التحرش الجنسي ورقة الانخراط في الاحزاب الجزائرية التاريخية التي تحارب الفساد ....وتحمي الحريات الشخصية لمناضلي احزابهم وشكرا
نورالدين بوكعباشمثقف جزائري من امام سوق الرمبلي مدخل جسر سيدي راشد قسنطينة
http://www.al-fadjr.com/ar/national/184791.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق