اخر خبر
04/03/2012 09:15
الاخبار العاجلةلاكتشاف مقبرة تركية بمنطقة الشط بالسويقة في قسنطينة من طرف حصة حطات قسنطينة الاداعية
اخر خبر
04/03/2012 09:14
الاخبار العاجلة للزعيماحمد يسجل الهدف بقسنطينة بلا مقابلة رياضية
اخر خبر
04/03/2012 09:12
قيور بالسويقة تتحول الى مقاعد لاصحاب محلات السويقة هكدا يتعايش الاموات مع الاحياء في السويقة
اخر خبر
04/03/2012 09:12
اكتشاف محلات بالسويقة تضم قبور لزعماء زوايا دينية وزعماء الطائفةاليهودية بالسويقة "سيدي نمديل"وضريح كدية عاتي يبني فوق ضريحه مركز تجاري بشارع عبان رمضان
اخر خبر
04/03/2012 09:10
حصة حطات قسنطينة تكتشف مقبرة تركية في حي البطحاء والشط بالسويقة وتتسائل عن صمت مسيري قسنطينة الميتة
اخر خبر
04/03/2012 09:09
خبراء حزب الارندي استعانوا باكلة الحمص في وسط المدينة ورحبة الجمال لاخراج مسرحية عودة ابن الرمبلي الى قسنطينة
اخر خبر
04/03/2012 09:08
بمناسبة زيارة زعيم الارندي الى قسنطينة عاد تجار الرود فرانس الى امكانهم كما عادت التجارة الفوضوية الى حيويتها بوسط المدينة فهل تحالف الارندي مع تجالر الرود فرانس ام ان المافيا التجارية انجبت المافيا ا
اخر خبر
04/03/2012 09:06
اويحي يغادر قسنطينةليلا بعد ضمان نوم انصار السنافر في المخامر وضمان دفن شعب قسنطينة في المقابر وضمان فوز مرشحي الاندي بالتزوير المريح
اخر خبر
04/03/2012 09:05
الرئيس اويحي يستقبل المترشحين لانتخابات النملة والصرصور ويعلن تزكيتهم علما ان الطابور امتد من سوق الرمبلي الى مقر الحزب في حي الرمبلي بقسنطينة وسط دهشة سكان قسنطينة
اخر خبر
04/03/2012 09:03
وضعت خيمة شعبية للاستماع الى خطاب اويحي بقصر الثقافة ووضعت حواجز امنية ضد شعب قسنطينة لمنعهم من دخول قاعة رجال الارندي الفاشلين سياسيا
اخر خبر
04/03/2012 09:02
الزعيم اويحي يحدد مسار مقابلة السنافر ضد فريق وهران في لقاء خاص بقصر الثقافة ويؤكد شراء سلم انصار السنافر افضل من انتخابات النملة والصرصور2012
اخر خبر
04/03/2012 09:01
زعماء قبائل ولاية قسنطينة التابعين لحزب الارندي يجلسون في الصفوف الامامية في ندوة نسائية بقصرالثقافة والنسوة يفضلن الوقوف خوفا من شيوخ قبائل برلمان قسنطينة الماضي
اخر خبر
04/03/2012 08:59
الزعيم اويحي يسجل ثلاثة اهداف لفريق السنافر في قسنطينة ضد فريق وهران في ملعب حملاوي وسط تصفيقات 50الف مجنون السنافر بقسنطينة
http://eljoumhour.com/
الأولى
ردّ على سيد أحمد غزالي ورحب بالوافدين الجدد إلى الساحة السياسية
أويحيى يتساءل عن المستهدف من ''الثورات'' التي تشهدها بعض الدول العربية
حذر الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى أمس ، بقسنطينة، من المد الشيعي الذي بدأ ينتشر في المناطق والدول العربية خلال الآونة الأخيرة في ظل الثورة التي يعرفها العالم ضد الإسلام والعرب وحتى ضد المبادئ. وتساءل أحمد أويحيى عن المستهدف من الثورات التي تشهدها بعض البلدان العربية لكن ''اللّه يعلم''، مضيفا أن الصورة لم تتوضح بالنسبة لهذه الثورات.
في كلمته الافتتاحية لفعاليات الندوة الوطنية الثالثة للمرأة والإصلاحات التي نظمها ''الأرندي'' بقصر الثقافة ''مالك حداد''، أين انتهز الأمين العام للحزب أحمد أويحيى الفرصة للرد على دعاة مقاطعة الانتخابات التشريعية القادمة وعلى رأسهم سيد أحمد غزالي رئيس الحكومة السابق الذي حيى مجهوداته خلال إشرافه على الحكومة في وقت جد حساس، ومن جهة أخرى رحب ذات المتحدث بجميع الوافدين الجدد من التشكيلات الحزبية إلى الساحة السياسية، مؤكدا بقوله ''نحن في الأرندي لسنا أعداء الإسلامويين بل ضد أعداء الجزائر''، إلاّ أن أحمد أويحيى ذكر الحاضرين والحاضرات بأن عهد العودة إلى الوراء وبالضبط إلى سنة 1991 قد ولّى، موجّها كلامه إلى من أسماهم بجماعة ''التحجر'' إلاّ أن دعوة ''الأرندي'' للمرأة للمشاركة الفعّالة في موعد انتخابات العاشر من ماي المقبل ليس من باب الدفاع على الأنوثة حسب قول أويحيى الذي أضاف في كلمته الموجهة لمناضلي ومناضلات التجمع الوطني الديمقراطي أن الدولة الجزائرية في ظل حكم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة دخلت في تجسيد الإصلاحات السياسية، مؤكداً أن الإصلاح ليس وليد سنة 2011 بل أنجز في ظل البرنامج الذي قدمه رئيس الجمهورية خلال ترشحه للرئاسيات في عهدته الأولى وكذا عهدته الثانية والثالثة. وعلّق الرجل الأول في ''الأرندي'' حول هذا الموضوع الذي أثار الجدل في الأوساط السياسية والإعلامية بقوله ''الخطاب يمشي والكتاب يبقى''. وشدّد أحمد أويحيى بأن ''الأرندي'' طرف في الحكم وليس لنا حرج في وجود المعارضة الحزبية والسياسية وانتقاداتها، مذكرا بأن التعددية السياسية مفتوحة لمشاركة جميع الفعاليات السياسية لكن يجب الابتعاد عن التنظير خاصة في المجال الاقتصادي، أين يوجد من تخندق وسط دعاة اقتصاد السوق مع الطمع في ''البقرة الحلوب''، وهو ما فرق ما بين المبادئ والأفعال، ليضيف المتحدث في افتتاحه لأشغال الندوة الوطنية الثالثة للمرأة والإصلاحات السياسية بقوله ''نحن بحاجة إلى ديناميكية للتقدم ونحتاج إلى تطورات في الذهنيات والتصرفات لكي نتأقلم مع المستجدات وواقعنا الحالي''.
ومن جهة أخرى، دعا الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى إلى ترقية المرأة في الوسط الحزبي خاصة أنها شهدت مشاركة مشهود بها في مختلف المراحل التي عرفها ''الأرندي''، مؤكداً على تعزيز مكانة المرأة في الهياكل الحزبية، كما أن المرأة هي مصدر افتخار الدولة الجزائرية وخير دليل أن مكانة المرأة متواجدة في جهاز القضاء والجيش وغيرها من الهياكل الحسّاسة التي تمثل مفاصل الدولة الجزائرية الحديثة، وهذا ما يعدّ استكمالا لمسيرة المرأة عبر التاريخ....
مـراد.
أويحيى: عهد الفيس ولّى واندثر
إيمان زيتوني
كلمات دلالية: الإنتخابات التشريعية 2012
2012/03/03 (آخر تحديث: 2012/03/03 على 22:59)
الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى
تصوير: (الشروق)2
حذّر الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، السبت، لدى إشرافه على أشغال الندوة الوطنية الثالثة للمرأة التي اتخذت شعارا لها "المرأة والإصلاحات السياسية" بقسنطينة، من خطورة المد الشيعي على المذهب السني بالجزائر، ومن استغلال الدين لأغراض سياسوية، وهذا في نظره يؤثر على حقوق المرأة.
وأكد أحمد أويحيى أن حزبه ليس له أية مشكلة مع الإسلاميين، مضيفا أنه حان الوقت لفتح المجال السياسي أمام المرأة لتكون فعالة وهذا بتجنيدها أكثر لخدمة الوطن وتكون بذلك القلعة التي تحمي الشعب الجزائري من الانسلاخ وتحمي قيمه من أي غزو ثقافي غربي أو شرقي، مرجعا تراجعها إلى التهميش والذهنيات المتحجرة.
وندد أمين عام الأرندي بكل من يدعون إلى مقاطعة الانتخابات والذين تحدثوا عن توقيف المسار الانتخابي سنة 1991 مع أنهم كانوا متقلدين لمناصب في الحكومة - في تلميح إلى رئيس الحكومة الأسبق سيد أحمد غزالي - وأضاف أويحيى بأن عهد الفيس ولّى واندثر ولابد أن نتعظ من الدروس، والعشرية السوداء والحمراء كما يحلو للبعض وصفها هي "عشرية المقاومة لبقاء الدولة واقفة، وإننا لا نريد رفع الكلاش من جديد".
وشدد أويحيى على ضرورة حث النساء على المساهمة في استقلالية الجزائر بعيدا عن كل المزايدات، داعيا إياهن إلى الذهاب بقوة إلى صناديق الاقتراع للتصويت للمحافظة على المكتسبات، مبديا رفضه لكل المحاولات التي تريد إرجاع المرأة العاملة للبيت. وعن الإصلاحات، أكد المتحدث، أن القضية هي قضية الشعب الجزائري الذي هو في حاجة إلى السلم ويجب أن يقول كلمته في 10 ماي المقبل، مؤكدا أن المرحلة المقبلة ستعرف تعديل الدستور وفق أجندة مسطرة للأمة الجزائرية وليس قضية أحزاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق