اخر خبر
الاخبار العاجلة لغلق حدة حزام المكتب الجهوي لصحيفة الفجر بقسنطينة وطرد الصحافيين العاملين في الصحيفة الاخبارية مند 20سنة ويدكر ان حدة حزام حضرت الى قسنطينة ونزعت مفاتيح المقر الجهوي للصحيفة في وسط المينة من مسير المكتب الجهوي وتعلن رسميا طرد عمال مكتب الفجر بقسنطينة ويدكر ان عمال صحيفة الفجر بقسنطينةلم يتقاضوا اجورهم مند 5اشهر رغم النداءات المتكررة من صحافي مكتب الفجر بقسنطينة ويدكر ان حدة حزام مديرة صحيفة الفجر تفكر في بيع العقارات الصحفية والهجرة الى اوروبا مقابل التضحية بمستقبل شباب الصحافة الجزائرية المكتوبة ومن غريب الصدف ان قرار غلق مكتب الفجر بقسنطينة تزامن مع افراح العيد السعيد وليلة القدر فهل تفكر الزعيمة حدة حزام في الهروب باموال الصحيفة الى الخارج مقابل السكوت عن الجرائم الاعلامية ضد عمالها في صحيفة الفجر وللاشارة فان حدة حزام زارت قسنطينة من اجل غلق مكتب الفجر بقسنطينة وطرد العمال والصحافيين مقابل تجاهلها دفع حقوق الاشهر المجانية للعمل الصحفي ويدكر ان مراسلي صحيفة الفجر اطارات جامعية وصحافيين قدامي عملوا في صحف النصر النهار الاصيل والاسباب مجهولة
شهادة تكريم الصحافي يزيد سلطان رئيس مكتب صحيفة الفجر بقسنطينة من طرف والي قسنطينة في عيد الصحافة
25 نوفمبر، 2017 - 23:12
كشف مصدر مسؤول بوزارة الإتصال لــ”الجزائر1”
أنه و بأمر من الوزير الأول أحمد أويحي قرر وزير الإتصال جمال كعوان وضع
حد للفوضى التي يعيشها قطاع الصحافة المكتوبة و العمل على مطالبة مدراء
جميع الصحف الوطنية بتسديد ديونها لدى المطابع العمومية في أجل أقصاه ماي
المقبل و إلا سيتم مصادرة جميع أملاك الصحف الممتنعة عن الدفع و منع
صدورها.
و أفاد ذات المصدر أن جريدة “الفجر” تتجه نحو الغلق بسبب ديونها لدى مطابع الدولة،كما أن لجنة تحقيق وزارية أعدت تقرير أسود عن الوضعية الإجتماعية المزرية لمعظم صحفيو و عمال جريدة “الفجر”،حيث أنهم يستفيدون منذ عدة أشهر من نصف راتبهم الشهري،و أن السبب الذي جعل مديرة نشر “الفجر” حدة حزام تقرر الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام ليس بسبب منع الإشهار العمومي عن الجريدة و إنما بسبب عدة تقارير تدينها معيدًا التذكير بما قاله الوزير كعوان عن إستفادة “الفجر” خلال الـــ7 أشهر الأخيرة من 4 ملايير سنتيم دون الحديث عن مداخيلها من الإشهار الخاص و رغم ذلك إمتنعت عن تسديد الرواتب الشهرية كاملة للصحفيين و العمال بداعي نقص الأموال و قلة الإشهار.
نافيًا أن يكون لوزارة الإتصال أو الحكومة الجزائرية أي دخل في قضية منع الإشهار العمومي عن “الفجر” مشيرًا إلى أن حتى الإشهار الخاص بات يرفض التعامل مع هذه الجريدة التي لا تُطبع منذ أزيد من سنتين و نصف إلا في مطبعة الوسط و لا تُوزع إلا في مناطق قليلة من الجزائر العاصمة لتصبح جريدة محلية و ليس جريدة وطنية و هو تحايل واضح على القانون يدين مديرتها التي تدعي-كذبًا و توهمًا-أنها مستهدفة سياسيًا إستعطاف الرأي العام الوطني و الدولي و الدليل على عدم صدقيتها هو ذلك التضامن الباهت معها من طرف الرأي العام و زملاءها في المهنة.
هذا و قد أعلنت مديرة نشر جريدة “الفجر” ،حدة حزام، أنها قررت الإثنين الماضي وقف إضراب عن الطعام بدأته منذ أسبوع، من أجل “إنقاذ مؤسستها الإعلامية من الإفلاس بعد قطع الإعلانات الحكومية عنها لأسباب سياسية”.
وأرجعت حدة حزام قرار توقيف الإضراب، إلى وضعها الصحي المتدهور، إذ نقلت يوم السبت الماضي إلى مصلحة الإستهجلات بمستشفى مصطفى باشا الجامعي بالجزائر العاصمة، بعد تعرضها لمضاعفات صحية. ودخلت حدة حزام، يوم الاثنين الماضي، في إضراب عن الطعام “للاحتجاج على وضعية صحيفتها المحرومة من الإشهار الحكومي و الإعلانات الحكومية عقابًا لها على تصريحات أدلت بها لقناة “فرانس 24″ الفرنسية في أوت الماضي، انتقدت من خلالها مراكز القرار في الجزائر”.
وتسبب انقطاع الإعلانات في خنق الصحيفة، ماليًا ما اضطرها إلى الاستدانة من أجل دفع أجور الصحافيين.لكن بعض صحفيو “الفجر” الذين رفضوا الكشف عن أسماءهم خوفًا من إنتقام مديرتهم حدة حزام أوضحوا لــــ”الجزائر1” أنهم و منذ عدة أشهر لا يتحصلون إلا على نصف الراتب الشهري الذي هو ضعيف أصلاً و لا يكاد يلبي كافة حاجياتهم اليومية و الحياتية الضرورية”،و يعيبون على حزام “كثرة تنقلاتها و سفرها إلى الخارج دون جدوى بإستثناء السياحة و تلميع صورتها الشخصية و بحثًا عن المجد و الشهرة و صرفها أموال طائلة دون وجه حق فيما هم يُعانون الأمرّين” و وصفوها بـــــ”المرأة المتزمة و المتكبرة و الأنانية و التي تبحث عن الأضواء و الشهرة و همها الأول هو الظهور على شاشات التلفزيون و الإساءة للجزائر و رموز الدولة”.
و أفادوا أن “الفجر” شهدت منذ سنة 2014 نزيفًا كبيرًا في صحفييها و مراسليها و عمالها،حيث غادرها تباعًا خيرة الإعلاميين و المراسلين الذين كانوا سببًا في بروزها الإعلامي و نجاحها و ذلك بسبب هضم حقوقهم و أموالهم و من ضمنهم صحفي متميز كانت كتاباته سببًا في تهافت القنوات الفضائية العربية و الأجنبية على مديرة “الفجر” للحديث عن المواضيع التي تطرق إليها و إنفرد بها.
كما أفاد صحفيون سابقون بـــ”الفجر” أن الجريدة إستفادت من عدة إمتيازات و هدايا من عدد من الخواص كمتعاملي الهاتف “موبيليس”،”جيزي” و “أوريدو” من ضمنها شرائح هاتف مدى الحياة و هواتف نقالة و أجهزة كمبيوتر محمولة لكن قامت حدة حزام بتوزيعها على أفراد عائلتها و أقاربها،كما عينت ولدها للعمل بقناة “نوميديا” مقابل عدم الحديث عن قضايا الفساد التي تورط فيها رجل الأعمال و صاحب القناة المذكورة محي الدين طحكوت و العديد من الحقائق الخطيرة الأخرى.
و هناك 10 مراسلين صحفيين من الشرق الجزائري كشفوا لــــ”الجزائر1” أن مدير مكتب “الفجر” بقسنطينة “يزيد سلطان” كان ينصب عليهم و يستولي على مستحقاتهم المالية بغير وجه حق ،كما بلغ به مستوى النصب و الإحتيال أن عين مراسلة صحفية من قسنطينة و كان هو الذي يعّد التقارير و الأخبار و يوّقعها بإسمها و بعد التحريات تم اكتشاف أن الأمر يتعلق بزوجته التي لا علاقة لها بالصحافة و كل ذلك من أجل الحصول على بعض الأموال التي لا تغني و لا تسمن من جوع.
وقررت حدة حزام رفع دعوى قضائية ضد وزير الاتصال جمال كعوان، بسبب تصريحه الإعلامي “الذي اتهمني فيه بالحصول على إعلانات من الوكالة الحكومية بقيمة 4 ملايير سنتيم خلال السبعة شهور الأولى من السنة الجارية، و 76 مليار سنتيم خلال الثماني سنوات الأخيرة”. و من جانبهم قرر أزيد من 40 بين صحفي سابق و مراسل صحفي سابق في جريدة “الفجر” رفع دعاوي قضائية بصفة فردية ضد مديرة نشر “الفجر” و المدير المالي لها “بلحرش” بسبب عدم منحهم مستحقاتهم المالية طيلة 3 سنوات كاملة و تعرضهم للنصب و الإحتيال.
عمّــــــــار قـــــردود
الاخبار العاجلة لغلق حدة حزام المكتب الجهوي لصحيفة الفجر بقسنطينة وطرد الصحافيين العاملين في الصحيفة الاخبارية مند 20سنة ويدكر ان حدة حزام حضرت الى قسنطينة ونزعت مفاتيح المقر الجهوي للصحيفة في وسط المينة من مسير المكتب الجهوي وتعلن رسميا طرد عمال مكتب الفجر بقسنطينة ويدكر ان عمال صحيفة الفجر بقسنطينةلم يتقاضوا اجورهم مند 5اشهر رغم النداءات المتكررة من صحافي مكتب الفجر بقسنطينة ويدكر ان حدة حزام مديرة صحيفة الفجر تفكر في بيع العقارات الصحفية والهجرة الى اوروبا مقابل التضحية بمستقبل شباب الصحافة الجزائرية المكتوبة ومن غريب الصدف ان قرار غلق مكتب الفجر بقسنطينة تزامن مع افراح العيد السعيد وليلة القدر فهل تفكر الزعيمة حدة حزام في الهروب باموال الصحيفة الى الخارج مقابل السكوت عن الجرائم الاعلامية ضد عمالها في صحيفة الفجر وللاشارة فان حدة حزام زارت قسنطينة من اجل غلق مكتب الفجر بقسنطينة وطرد العمال والصحافيين مقابل تجاهلها دفع حقوق الاشهر المجانية للعمل الصحفي ويدكر ان مراسلي صحيفة الفجر اطارات جامعية وصحافيين قدامي عملوا في صحف النصر النهار الاصيل والاسباب مجهولة
شهادة تكريم الصحافي يزيد سلطان رئيس مكتب صحيفة الفجر بقسنطينة من طرف والي قسنطينة في عيد الصحافة
25 نوفمبر، 2017 - 23:12
صحفيو “الفجر”.. سنقاضي حدة حزام و ما فعلته في حقنا حرام؟
و أفاد ذات المصدر أن جريدة “الفجر” تتجه نحو الغلق بسبب ديونها لدى مطابع الدولة،كما أن لجنة تحقيق وزارية أعدت تقرير أسود عن الوضعية الإجتماعية المزرية لمعظم صحفيو و عمال جريدة “الفجر”،حيث أنهم يستفيدون منذ عدة أشهر من نصف راتبهم الشهري،و أن السبب الذي جعل مديرة نشر “الفجر” حدة حزام تقرر الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام ليس بسبب منع الإشهار العمومي عن الجريدة و إنما بسبب عدة تقارير تدينها معيدًا التذكير بما قاله الوزير كعوان عن إستفادة “الفجر” خلال الـــ7 أشهر الأخيرة من 4 ملايير سنتيم دون الحديث عن مداخيلها من الإشهار الخاص و رغم ذلك إمتنعت عن تسديد الرواتب الشهرية كاملة للصحفيين و العمال بداعي نقص الأموال و قلة الإشهار.
نافيًا أن يكون لوزارة الإتصال أو الحكومة الجزائرية أي دخل في قضية منع الإشهار العمومي عن “الفجر” مشيرًا إلى أن حتى الإشهار الخاص بات يرفض التعامل مع هذه الجريدة التي لا تُطبع منذ أزيد من سنتين و نصف إلا في مطبعة الوسط و لا تُوزع إلا في مناطق قليلة من الجزائر العاصمة لتصبح جريدة محلية و ليس جريدة وطنية و هو تحايل واضح على القانون يدين مديرتها التي تدعي-كذبًا و توهمًا-أنها مستهدفة سياسيًا إستعطاف الرأي العام الوطني و الدولي و الدليل على عدم صدقيتها هو ذلك التضامن الباهت معها من طرف الرأي العام و زملاءها في المهنة.
هذا و قد أعلنت مديرة نشر جريدة “الفجر” ،حدة حزام، أنها قررت الإثنين الماضي وقف إضراب عن الطعام بدأته منذ أسبوع، من أجل “إنقاذ مؤسستها الإعلامية من الإفلاس بعد قطع الإعلانات الحكومية عنها لأسباب سياسية”.
وأرجعت حدة حزام قرار توقيف الإضراب، إلى وضعها الصحي المتدهور، إذ نقلت يوم السبت الماضي إلى مصلحة الإستهجلات بمستشفى مصطفى باشا الجامعي بالجزائر العاصمة، بعد تعرضها لمضاعفات صحية. ودخلت حدة حزام، يوم الاثنين الماضي، في إضراب عن الطعام “للاحتجاج على وضعية صحيفتها المحرومة من الإشهار الحكومي و الإعلانات الحكومية عقابًا لها على تصريحات أدلت بها لقناة “فرانس 24″ الفرنسية في أوت الماضي، انتقدت من خلالها مراكز القرار في الجزائر”.
وتسبب انقطاع الإعلانات في خنق الصحيفة، ماليًا ما اضطرها إلى الاستدانة من أجل دفع أجور الصحافيين.لكن بعض صحفيو “الفجر” الذين رفضوا الكشف عن أسماءهم خوفًا من إنتقام مديرتهم حدة حزام أوضحوا لــــ”الجزائر1” أنهم و منذ عدة أشهر لا يتحصلون إلا على نصف الراتب الشهري الذي هو ضعيف أصلاً و لا يكاد يلبي كافة حاجياتهم اليومية و الحياتية الضرورية”،و يعيبون على حزام “كثرة تنقلاتها و سفرها إلى الخارج دون جدوى بإستثناء السياحة و تلميع صورتها الشخصية و بحثًا عن المجد و الشهرة و صرفها أموال طائلة دون وجه حق فيما هم يُعانون الأمرّين” و وصفوها بـــــ”المرأة المتزمة و المتكبرة و الأنانية و التي تبحث عن الأضواء و الشهرة و همها الأول هو الظهور على شاشات التلفزيون و الإساءة للجزائر و رموز الدولة”.
و أفادوا أن “الفجر” شهدت منذ سنة 2014 نزيفًا كبيرًا في صحفييها و مراسليها و عمالها،حيث غادرها تباعًا خيرة الإعلاميين و المراسلين الذين كانوا سببًا في بروزها الإعلامي و نجاحها و ذلك بسبب هضم حقوقهم و أموالهم و من ضمنهم صحفي متميز كانت كتاباته سببًا في تهافت القنوات الفضائية العربية و الأجنبية على مديرة “الفجر” للحديث عن المواضيع التي تطرق إليها و إنفرد بها.
كما أفاد صحفيون سابقون بـــ”الفجر” أن الجريدة إستفادت من عدة إمتيازات و هدايا من عدد من الخواص كمتعاملي الهاتف “موبيليس”،”جيزي” و “أوريدو” من ضمنها شرائح هاتف مدى الحياة و هواتف نقالة و أجهزة كمبيوتر محمولة لكن قامت حدة حزام بتوزيعها على أفراد عائلتها و أقاربها،كما عينت ولدها للعمل بقناة “نوميديا” مقابل عدم الحديث عن قضايا الفساد التي تورط فيها رجل الأعمال و صاحب القناة المذكورة محي الدين طحكوت و العديد من الحقائق الخطيرة الأخرى.
و هناك 10 مراسلين صحفيين من الشرق الجزائري كشفوا لــــ”الجزائر1” أن مدير مكتب “الفجر” بقسنطينة “يزيد سلطان” كان ينصب عليهم و يستولي على مستحقاتهم المالية بغير وجه حق ،كما بلغ به مستوى النصب و الإحتيال أن عين مراسلة صحفية من قسنطينة و كان هو الذي يعّد التقارير و الأخبار و يوّقعها بإسمها و بعد التحريات تم اكتشاف أن الأمر يتعلق بزوجته التي لا علاقة لها بالصحافة و كل ذلك من أجل الحصول على بعض الأموال التي لا تغني و لا تسمن من جوع.
وقررت حدة حزام رفع دعوى قضائية ضد وزير الاتصال جمال كعوان، بسبب تصريحه الإعلامي “الذي اتهمني فيه بالحصول على إعلانات من الوكالة الحكومية بقيمة 4 ملايير سنتيم خلال السبعة شهور الأولى من السنة الجارية، و 76 مليار سنتيم خلال الثماني سنوات الأخيرة”. و من جانبهم قرر أزيد من 40 بين صحفي سابق و مراسل صحفي سابق في جريدة “الفجر” رفع دعاوي قضائية بصفة فردية ضد مديرة نشر “الفجر” و المدير المالي لها “بلحرش” بسبب عدم منحهم مستحقاتهم المالية طيلة 3 سنوات كاملة و تعرضهم للنصب و الإحتيال.
عمّــــــــار قـــــردود



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق