الثلاثاء، أبريل 2

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الحرب السياسية ضد رئيس الحكومة نورالدين بدوي تعود لاصول عشائرية وانتقامية ويدكر ان سكان الشمال يؤفضون منصب رئيس الحكومة لابن جنوب فاية عنصرية جزائرية في زمن ضياع سكان الجنوب الجزائري في ظلال التهميش الاقتصادي والاجتماعي وهكدا يهين الجزائريين سكان الجنوب برفضهم ابن الصحراء لرئاسة الحكومة الجزائرية وشر البلية مايبكي

 الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان الحرب  السياسية ضد  رئيس الحكومة  نورالدين بدوي تعود لاصول عشائرية وانتقامية ويدكر ان   سكان الشمال يؤفضون  منصب رئيس الحكومة لابن جنوب فاية عنصرية جزائرية   في زمن ضياع سكان الجنوب  الجزائري في ظلال التهميش الاقتصادي والاجتماعي وهكدا يهين  الجزائريين سكان الجنوب برفضهم  ابن الصحراء لرئاسة  

الحكومة الجزائرية وشر البلية مايبكي 


اخر  خبر
الاخبارالعاجلة لاعلان الصحافية سهام سياح عن ممسابقة انظف حي في قسنطينة  بعد الحاح ضيوف حصة زووم الاداعية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاندلاع  الحرب السرية بين جماعات  السلطة الجزائرية والاسباب  مجهولة


حكومات ووزراء في قطاعات حساسة يرحلون دون محاسبة

أخبار الوطن
1 ابريل 2019 () - جلال بوعاتي
 10245 قراءة
+ -
كرس التشكيل الوزاري الجديد مبدأ اللا استقرار في المناصب الحساسة وذات البعد المالي، عملا بعادة سيئة دأبت عليها السلطة، من خلال تدوير هذه المناصب بما يبقي الشك في نوايا صناع القرار.
أولى الملاحظات أن الدستور الجزائري لا يعترف بشيء اسمه "حكومة تصريف الأعمال"، إذ بمجرد نشر المراسيم المتعلقة بالتعيين في المناصب الوزارية في الجريدة الرسمية تحوز الحكومة بأعضائها على الصفة الدستورية كحكومة الجمهورية الجزائرية وفقط.
وإذا علم أن حكومة بدوي ستجتمع، غدا الأربعاء، لدراسة، حسب جدول أعمالها، مراسيم تنفيذية وزارية، فهذا يطرح العديد من التساؤلات، خاصة أن لا البيان الرئاسي ولا المراسيم المتعلقة بالتشكيل الحكومي ينصان على صفة "الحكومة المؤقتة أو تصريف الأعمال"، كون الوزراء الجدد سيوقعون مراسيم غير معنيين بها وتم إعدادها في زمن حكومة أحمد أويحيى، إلا في حالة أن المراسيم المعنية تتبع القطاعات الوزارية التي لم يشملها التغيير، مثل المالية أو التجارة أو التضامن أو البريد والاتصالات أو البيئة!!
ومن الملاحظات أيضا، تكريس عدم الاستقرار في وزارة الطاقة الذي تعيشه منذ 2010، تاريخ رحيل شكيب خليل منها، بعد ضغط من جهاز الأمن السابق "دياراس" على خلفية ملفات "فساد" أدخلت العشرات من الإطارات في شركة سوناطراك أروقة العدالة، بسبب عقود صفقات مشكوك فيها مع شركات أجنبية خلال العشرية 2000 -2009.
وتنذر الأسابيع القادمة بتجدد التوترات النقابية إذا ما استمر الرئيس المدير العام الحالي لسوناطراك، عبد المومن ولد قدور، في تمرير قانون المحروقات الجديد الذي "يضر بمصالح الجزائر"، رغم تحفظات الخبراء داخل الحكومة على تدخلات ولد قدور خلال الاجتماعات ما بين القطاعات المعنية بالقانون.
وينسحب الأمر على قطاع الأشغال العمومية والنقل، الذي اهتز هو الآخر على وقع ملفات غامضة غلبت عليها مسحة الفساد التي أدخلت البلاد في دوامات قضائية محليا ودوليا، ولعل أشهرها فضيحة الطريق السيار شرق غرب الذي لم يستكمل إلى غاية اليوم ولم يدشنه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، رغم انطلاق أشغاله في 2003، فضلا عن تأخر مشروع المطار الدولي الجديد، وهي مشاريع كانت مسجلة في عهدة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد وتم تجميدهما بقرار حكومي بسبب الأزمة المالية التي ضربت البلاد في 1986 واستمرت إلى غاية دخول البلاد في أزمتها الأمنية في التسعينات.
ولا نترك هذا القطاع إلا بتناول ملف الخطوط الجوية الجزائرية التي تعيش منذ نشأتها من العجز المالي، بسبب عدم الاستقرار الإداري فيها ووقوعها ضحية التجاذبات بين أصحاب المصالح وأرباب الحكم على مدى العقود الماضية، التي لم يتم تطهيرها رغم "رائحة الفساد" بتعيينات بالمحسوبية في المناصب التي تحتكرها عائلات محسوبة على السلطة بعيدا عن معايير الكفاءة والاستحقاق والجدارة.
قطاع آخر لم ينعم بالاستقرار وتناوب عليه الكثير من الوزراء، معرضا مصالح المواطنين للخطر، وهو السكن والعمران، خاصة مع استمرار "تهرب" الحكومات المتعاقبة من التزاماتها بتوزيع الوعود الكاذبة، خاصة فيما اتصل بمشاريع وكالة "عدل" التي لم تنته من برنامجي 2001 و2002 رغم مرور 18 سنة على إطلاقها، وغرق المشاريع المسجلة ضمن الصيغ السكنية الأخرى في الغموض.
أما القطاع الحساس الآخر، فهو المالية الذي يعتبر منصب الوزير فيه الأكثر تحريكا وتدويرا منذ 1999، إذ يقدر متوسط الاستقرار فيه بعام واحد على الأكثر، من دون أن يؤدي ذلك إلى تحسن في الأوضاع المالية وتحقيق البرامج المعلنة من طرف الوزراء الذين تناوبوا عليه من باب المكافأة، خاصة إذا علمنا أن من بين "المارين" كانوا مسؤولين على ملفات تتعلق بأملاك الدولة والنزاعات المتعلقة بالعقارات الموروثة عن الاستعمار أو التي توجد في خانة الوقف أو الشيوع أو مسؤولين على الجباية بغية تطهير الممارسات المخزية والتي تعني التهرب الجبائي والجمركي، علما أن المفتشية العامة للمالية، التي تقع تحت إشراف الوزارة، هي الأخرى لم تكن يوما حرة في التحرك، مثلما هو الحال مع المديرية العامة للشركات الكبرى والملفات السوداء المتعلقة بالتهرب والتصريح الكاذب لدى مصالح الجمارك فيما يتعلق ببارونات الاستيراد.

ولعل "أم الفظائع" التي قد يؤدي تفجيرها من طرف العدالة، إذا ما انتابتها "صحوة وطنية" حقيقية، إلى سقوط الأقنعة وأوراق التوت عن المئات بل الآلاف من بارونات المال والأعمال، هي القروض البنكية غير المسترجعة والمقدرة بأرقام مجنونة لا أحد يعرف قيمتها إلا الماسكون بجداولها.
ومن القطاعات التي يعشش فيها الفساد قطاع التجارة، فرغم تجديد الثقة في السعيد جلاب الذي يقال إنه تكنوقراط وغير متحزب، إلا أنه يمسك بعصب النشاط الاقتصادي والتجارة، خاصة أن أخطر ملف هو رخص الاستيراد التي "تقاتلت" عليها مجموعات المصالح خلال الأعوام الأخيرة، والتي كانت محل انتقاد وفضح من جانب الوزير الراحل بختي بلعايب، مثل تضخيم الفواتير واحتكار الاستيراد، فضلا عن تلاعبات في مجال المعارض التجارية في الخارج والتستر على مخالفات بعض منتجي السلع ذات الاستهلاك والاستعمال الواسعة.

سترك يا رب!

نقطة نظام
1 ابريل 2019 () - يكتبها: سعد بوعقبة
 18490 قراءة
+ -
عمود اليوم أنصح بعدم قراءته من طرف من له بقايا عقل! 
ڤايد صالح يعلن قبر خارطة الطريق التي وضعها بوتفليقة قبل أسابيع، من خلال دعوة الجيش إلى تطبيق المادة 102 من الدستور، ولعمامرة يواصل في تونس شرح خارطة طريق بوتفليقة، ويرأسه في هذه العملية بن صالح، المرشح لقيادة مقترح ڤايد صالح لتطبيق المادة 102! 
ما أجمل أن يصاب عقلي بجلطة دماغية حتى لا أفكر في الحالة التي وصلت إليها المؤسسات السيادية للدولة!
ألا يحق لشيخ تونس، قايد السبسي، أن يقول إن بلاده على ثقة بأن السلطة في الجزائر ستتخذ الحل المناسب الذي يليق بالجزائر؟! 
بموازاة ذلك، أسمع أن الرئيس اليمين زروال، الذي عاش طوال 20 سنة لا يرتاح لحكم الرئيس بوتفليقة، يهرول إلى دار الفريق توفيق لتنسيق نصرة بوتفليقة ضد ڤايد صالح! وتوفيق هو الذي قاد حملة إعلامية سنة 1999 للإطاحة بزروال وبتشين وتنصيب بوتفليقة، واليوم ينسق توفيق مع زروال لنصرة بوتفليقة بنفس وسائل الإعلام التي قالت قيادة الأركان أنها جندت من طرف هؤلاء للإضرار بالجيش والبلاد! 
شد عقلك يا عاقل حتى لا تذهب إلى “جوانفيل”.. توفيق الذي قالوا إنه عاش السنوات الأخيرة يكافح ضد ڤايد صالح من أجل تطبيق المادة 102 على الرئيس بوتفليقة وقائد الأركان يرفض ذلك، واليوم توفيق أصبح هو الذي ينافح عن بقاء الرئيس ويجتمع بأخيه السعيد ويرفض تطبيق المادة 102؟!
شد عقلك يا عاقل في فهم هذا الجنون! حتى الشعب يخرج في مظاهرات عارمة رافعا شعار “تروحو ڤاع”، نفس هذا الشعب يخرج في مظاهرات جزئية مناصرا خارطة طريق بوتفليقة، ويخرج في مظاهرات أخرى ليلية لمناصرة ڤايد صالح في مسعاه.. واحتفظ بعقلك يا عاقل حتى لا تجن؟!
بلدنا لا يمر فقط بمحنة أمنية ومحنة سياسية مغلفتين بمحنة رداءة وفساد، بل البلاد تمر أيضا بمحنة جنون في معالجة قضايا الأمة! الحراك الذي مرت به البلاد ورفع أنوفنا عاليا بين الأمم، كون شعبنا على هذا المستوى من الأداء السياسي الحضاري في الاحتجاج.. هذا الجمال انهار أمام الرداءة التي تمارسها السلطة في تنظيم انسحابها من الحكم بهذه الطريقة البائسة، نعم بوتفليقة هو مبارك، وڤايد صالح هو الطنطاوي والسعيد هو جمال، وحداد وكونيناف هما أحمد عز، وبدوي هو نظيف والإبراهيمي هو البرادعي، فيبقى لنا أن نعرف من هو مرسي بعد شهور لتكتمل الصورة، ولا تسألوني عمن هو السيسي، فذاك متروك لحين أن أفيق من الجلطة الدماغية التي أصابتني كي أفهم ما يحدث في بلدي، أو أفهم ما تقوله في نشرة الأخبار لميس الحديدي.. ليلي بوزيدي!





في نفس السياق

أهم ما جاء في بيان قيادة الأركان
بيان شديد اللهجة لقيادة الأركان
"ثورة 22 فيفري حققت المصالحة المواطنية"
النص الكامل لرسالة اليمين زروال









_#قسنطينة.... - Constantine - Officiel__SD


ليست هناك تعليقات: