قسنطيني يشكك في احتمال تنفيذ حكم الإعدام ضد كاتاستروف ومامين
أكد احترامه لقرار محكمة الجنايات
قال رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية ترقية وحماية حقوق الإنسان، إن الإشكال المطروح في حكم الإعدام الذي أصدرته محكمة الجنايات بقسنطينة مساء أول أمس ضد كل من أمين قواسم وحمزة أوبيري المتهمين بالاختطاف" و"الفعل المخل بالحياء" و"القتل مع سبق الإصرار" بتاريخ 12 مارس هو "هل سينفذ الحكم في الميدان أم لا" قبل أن يؤكد احترامه لموقف محكمة الجنايات.
رفض أمس، المحامي فاروق قسنطيني في تصريح هاتفي لـ "اليوم " التعليق عن قرار محكمة الجنايات بخصوص قضية الطفلين هارون وابراهيم مؤكدا احترامه الكامل للقضاء الذي قال بأنه قام بواجبه على أساس القانون، إلا أن المشكل المطروح حاليا حسب المصدر هو هل سيطبق الحكم
في الميدان أم لا خاصة وان السنوات السابقة أثبتت، بأن حكم الإعدام أصبح
مجرد حبر على ورق فقط، مفضلا في سياق حديثه إصدار عقوبة المؤبد عوض الإعدام
ضد الملقبين بكاتاستروف ومامين.
كما دافع رئيس
اللجنة الاستشارية وترقية حماية حقوق الإنسان بشدة عن إلغاء عقوبة الإعدام
التي تجاوزها الزمن من وجهة نظره، خاصة وأن الجزائر قامت بالخطوة الأهم
وهي وقف تنفيذ عقوبة الإعدام منذ سنة 1993 وكذا المصادقة سنة 2007 على التوصية الأممية 62 /149التي
تدعو إلى وقف تنفيذ الإعدام، ولهذا أصبح من الضروري بعد هذه الخطوة حسب
قسنطيني الذهاب إلى إلغاء العقوبة من قانون العقوبات أو استبدالها، مشيرا
في هذا السياق إلى أن مطلب الإلغاء هو رأي شخصي ولا يحاول فرضه على أية جهة.
س و
http://elyawm.com/ar1/slides/%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9/%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%83%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%B6%D8%AF-%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%81-%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86.html
والد إبراهيم سكب البنزين على جسمه وهمّ بالانتحار حرقا خارج المحكمة
عائلتا هارون وإبراهيم تطالبان بشنق المتهمين الثلاثة أمام الملإ
إيمان زيتوني
2013/07/22
(آخر تحديث: 2013/07/22 على 18:43)
"أصعب ما في الحياة أن تشاهد أمامك الذي قتل ابنك وتعجز عن فعل أي شيء"
ماذا بعد
حكم الإعدام الذي أصدرته محكمة الجنايات في القضية الاستثنائية في حق
الجانيين كاتاستروف ومامين سفاحي قسنطينة، اللذين تورّطا في قتل البريئين
هارون وإبراهيم؟ سؤال حملناه إلى عائلتي الضحيتين بعد ساعات من صدور
الأحكام، حيث قلبت المحاكمة أوجاعهما، ولأول مرة التقى أفراد العائلة
بالجانيين اللذين كانا على بعد ثلاثة أمتار فقط من المفجوعين في ابنيهما.
وإذا كان البكاء وأحيانا الإغماء هو ما ميّز المحاكمة، فإن حالة أبي إبراهيم كانت في حد ذاتها مأساة مزلزلة، فالسيد مراد حشيش الذي كان يصحب ابنه إبراهيم كل يوم سبت إلى ورشة النجارة التي يشتغل فيها في حي بوذراع صالح، لمؤانسته وإبعاده عن مخاطر الشارع، تخلف ذاك السبت الحزين عن عادته فكانت المصيبة.
السيد إبراهيم، فقد وعيه يوم المحاكمة فكان يخرج باكيا ثم يدخل قاعة المحاكمة مغيّب الذهن، وفي لحظة قنوط وهو خارج المحكمة، سكب على جسمه البنزين وأراد الالتحاق بابنه في أقرب وقت، ولولا تدخل رجال الأمن لكانت المصيبة الكبرى، كان منظره أصعب من التحمّل إلى غاية المحاكمة.
والدة إبراهيم: لن يصبرني سوى شنق الجناة أمام عيني
والد إبراهيم كان محتفظا بأمل في أن يعود ابنه نور البيت إليه، خاصة أن إبراهيم هو الابن الوحيد من الذكور مع ست بنات. السيد مراد استرجع بصعوبة رشده ووقف إلى جانبه زميل عمره هشام الذي أخرجه بصعوبة من بيته فصلّى التراويح، ودعا لابنه ولنفسه بالرحمة، وهو يصرّ على أن لا يبقى حكم الإعدام نظريا وينتقل للتطبيق. أما أخوات إبراهيم البنات فاعتبرن المحاكمة تصويرا حيا للحادثة المأساوية.
قالت شقيقته عبير، زوال أمس، لـ"الشروق اليومي"، إن العائلة فقدت بوصلة الزمان والمكان عندما عادت إلى البيت بعد المحاكمة، فكانت كل زاوية تذكرها بإبراهيم، ففقدت لذة الإفطار الذي مضى دون أن تأكل لقمة واحدة، ولحسن الحظ أن الإيمان بالله ردّها إلى العلي القدير ومنحها جرعة من الصبر، فتوجهوا إلى أداء صلاة التراويح في مناجاة ربانية لأجل الرحمة ولقاء البريء إبراهيم، الذي كان يحفظ كتاب الله ويردّده دائما، وتعجز لبنى وملاك شقيقتا إبراهيم عن توقيف شلال الدموع الذي لم يتوقف منذ الفاجعة، وتصرّان على أن التنازل عن تطبيق حكم الإعدام لن يكون أبدا، وتصرّان أيضا على ألا ينزل الحكم عن الإعدام في حق الشريك الثالث المدعو بلال الذي كان ينقل للجناة الطعام وهما يمارسان جرائمهما الوحشية في حق البريئين. أما والدة إبراهيم، السيدة ياسمينة حشيش، فقالت لنا بأن لا شيء يمنحها الصبر سوى متابعة مشهد شنق الجانيين أماما عينيها، لأجل ذلك طلبت العائلتان من المحامين الأربعة المتطوعين لصالحهما بالطعن بالنقض لدى المحكمة العليا.
والد هارون: المتهم الثالث شريك في الجريمة ولا بد من إعدامه
لم يختلف جو الحزن لدى عائلة الضحية هارون بودايرة، فأمه السيدة نضيرة منذ أن عاشت مع ابنها في المنام عندما أدت مناسك العمرة، نزلت عليها سكينة إلهية منحتها الصبر الجميل، فطوال حديثنا معها وهي تذرف الدموع وتردّد: حسبي الله ونِعم الوكيل، ولكنها لا ترى من جدوى في إصدار حكم الإعدام الذي لا يطبق وهو الحكم الذي لم يُنفذ على قتلة ياسر وياسين رغم مرور سنوات من الحكم، مما جعل أفلام الاغتصاب والذبح والخنق تتواصل وقد تبقى لسنوات أخرى. بينما يرى جمال بودايرة والد هارون أن مشاركة المتهم الثالث في مشاهد الرعب بتوفير الطعام للسفاحين يجعله شريكا لهما، ويجب أن ترفع المحكمة من الإدانة والحكم إلى سقف الإعدام، ويتفق الجميع على أن يتم الإعدام فعلا ويُعلن عنه إعلاميا، وليس ضروريا أن يكون علنيا، أما أن يبقى في صيغته النظرية فمعنى ذلك أن كاتاستروف ومامين سيبقيان على قيد الحياة، وسيموت أطفال آخرون في مدن أخرى وزمن قادم، مع الإشارة إلى أن حكم الإعدام لم ينفذ في الجزائر منذ حادثة مطار هواري بومدين الإرهابية، وكل القتلة المحكوم عليهم بالإعدام يعيشون في ما يسمى رواق الموت بمختلف السجون وعددهم بالمئات وهم مستفيدون من زيارة الأهل.
وإذا كان البكاء وأحيانا الإغماء هو ما ميّز المحاكمة، فإن حالة أبي إبراهيم كانت في حد ذاتها مأساة مزلزلة، فالسيد مراد حشيش الذي كان يصحب ابنه إبراهيم كل يوم سبت إلى ورشة النجارة التي يشتغل فيها في حي بوذراع صالح، لمؤانسته وإبعاده عن مخاطر الشارع، تخلف ذاك السبت الحزين عن عادته فكانت المصيبة.
السيد إبراهيم، فقد وعيه يوم المحاكمة فكان يخرج باكيا ثم يدخل قاعة المحاكمة مغيّب الذهن، وفي لحظة قنوط وهو خارج المحكمة، سكب على جسمه البنزين وأراد الالتحاق بابنه في أقرب وقت، ولولا تدخل رجال الأمن لكانت المصيبة الكبرى، كان منظره أصعب من التحمّل إلى غاية المحاكمة.
والدة إبراهيم: لن يصبرني سوى شنق الجناة أمام عيني
والد إبراهيم كان محتفظا بأمل في أن يعود ابنه نور البيت إليه، خاصة أن إبراهيم هو الابن الوحيد من الذكور مع ست بنات. السيد مراد استرجع بصعوبة رشده ووقف إلى جانبه زميل عمره هشام الذي أخرجه بصعوبة من بيته فصلّى التراويح، ودعا لابنه ولنفسه بالرحمة، وهو يصرّ على أن لا يبقى حكم الإعدام نظريا وينتقل للتطبيق. أما أخوات إبراهيم البنات فاعتبرن المحاكمة تصويرا حيا للحادثة المأساوية.
قالت شقيقته عبير، زوال أمس، لـ"الشروق اليومي"، إن العائلة فقدت بوصلة الزمان والمكان عندما عادت إلى البيت بعد المحاكمة، فكانت كل زاوية تذكرها بإبراهيم، ففقدت لذة الإفطار الذي مضى دون أن تأكل لقمة واحدة، ولحسن الحظ أن الإيمان بالله ردّها إلى العلي القدير ومنحها جرعة من الصبر، فتوجهوا إلى أداء صلاة التراويح في مناجاة ربانية لأجل الرحمة ولقاء البريء إبراهيم، الذي كان يحفظ كتاب الله ويردّده دائما، وتعجز لبنى وملاك شقيقتا إبراهيم عن توقيف شلال الدموع الذي لم يتوقف منذ الفاجعة، وتصرّان على أن التنازل عن تطبيق حكم الإعدام لن يكون أبدا، وتصرّان أيضا على ألا ينزل الحكم عن الإعدام في حق الشريك الثالث المدعو بلال الذي كان ينقل للجناة الطعام وهما يمارسان جرائمهما الوحشية في حق البريئين. أما والدة إبراهيم، السيدة ياسمينة حشيش، فقالت لنا بأن لا شيء يمنحها الصبر سوى متابعة مشهد شنق الجانيين أماما عينيها، لأجل ذلك طلبت العائلتان من المحامين الأربعة المتطوعين لصالحهما بالطعن بالنقض لدى المحكمة العليا.
والد هارون: المتهم الثالث شريك في الجريمة ولا بد من إعدامه
لم يختلف جو الحزن لدى عائلة الضحية هارون بودايرة، فأمه السيدة نضيرة منذ أن عاشت مع ابنها في المنام عندما أدت مناسك العمرة، نزلت عليها سكينة إلهية منحتها الصبر الجميل، فطوال حديثنا معها وهي تذرف الدموع وتردّد: حسبي الله ونِعم الوكيل، ولكنها لا ترى من جدوى في إصدار حكم الإعدام الذي لا يطبق وهو الحكم الذي لم يُنفذ على قتلة ياسر وياسين رغم مرور سنوات من الحكم، مما جعل أفلام الاغتصاب والذبح والخنق تتواصل وقد تبقى لسنوات أخرى. بينما يرى جمال بودايرة والد هارون أن مشاركة المتهم الثالث في مشاهد الرعب بتوفير الطعام للسفاحين يجعله شريكا لهما، ويجب أن ترفع المحكمة من الإدانة والحكم إلى سقف الإعدام، ويتفق الجميع على أن يتم الإعدام فعلا ويُعلن عنه إعلاميا، وليس ضروريا أن يكون علنيا، أما أن يبقى في صيغته النظرية فمعنى ذلك أن كاتاستروف ومامين سيبقيان على قيد الحياة، وسيموت أطفال آخرون في مدن أخرى وزمن قادم، مع الإشارة إلى أن حكم الإعدام لم ينفذ في الجزائر منذ حادثة مطار هواري بومدين الإرهابية، وكل القتلة المحكوم عليهم بالإعدام يعيشون في ما يسمى رواق الموت بمختلف السجون وعددهم بالمئات وهم مستفيدون من زيارة الأهل.
مع احترامي لعائلات الضحايا
لا اوافقهم الرأي انا اطالب بتطبيق الشريعة بقطع رؤوس المجرمين بالسيف على
صخرة وسط الجموع في ساحة عمومية مثلما تفعل افغانستان و الا فلسنا مسلمون
لا للتحضر لا للدفاع عن صورة الإسلام لا للدفاع عن صورة الجزائر .. السيف
السيف السيف
1 - Ben Bitova
2013/07/22
2013/07/22
ماقوله هدم الكلاب يقوم
شنقهم امام الملاء ايها القاضي الجوج لو كان ابنك مادا تفعل السوال
الى وكيل الجمهوري ولا ؟
2 - mm ـ (ff)
2013/07/22
2013/07/22
قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم...الكوثر نهر في الجنة حافتاه من ذهب ومجراه على الدر والياقوت تربته
اطيب من المسك وماؤه احلى من العسل وابيض من الثلج ...
4 - عبد الكريم ـ (باتنة)
2013/07/22
2013/07/22
متأكد مئة بالمئة أنه حتى ولو
تم اعدام هاذين الحيوانين وشنقا لن يعوض ذلك عائلات الضحايا فلذات
أكبادهم الذين غدرا بهم حسبيا الله ونعم الوكيل هل تظنون ان بشنقهم ستنى
الأم صغيرها الذي كان يملأ بيتها نشاطا ضحكا و بهجة حتى ولو كان لها مئة
ابن فاتعويض ابنها الراحل من المستحيلات الله يرحمهم
5 - AMOUCHA
2013/07/22
2013/07/22
\لا تتنازلوا عن مطالبكم
ونحن سكان مدينه قسنطينه مستعدون للمساعدة باي شكل من الاشكال تريدونه يجب
ان يطبق حكم الاعدام فعليا وعلنا .
6 - adel
2013/07/22
2013/07/22
نعم وهاكدا تريد العامه والله يجب ان يردع من يفكر في قتل البرائه
8 - العباسي ـ (الجزائر ارض الله)
2013/07/22
2013/07/22
والله غيريجب اعدامهم مثلما
قال الاخ صاحب التعليق1 حتى يكونو عبرة لكل احد يحاول التطاول على اطفال
ابرياء والمساس بكرامتهم وشرفهم وحياتهم ويجب قتلهم واعدامهم قبل كل شيء
وهذو ليس بشر بل كلاب واغبياء ومجانين ومهبولين الله ينتقم منهم في الدنيا
قبل الاخرة
9 - مينوشة
2013/07/22
2013/07/22
سيتم طي الملف بعد ايام .ربي
يصبر والديهم .اما
الاعدام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
10 - rouiched
2013/07/22
2013/07/22
عائلة الضحيتين يحسن عونهم لم
يشفوا غليلهم الجريمة بشعة بشعه في حق البراءة حتى تبردو على قلوبهم ارجو
زرع تينتي في كل طية من جسم المجرمين ثم ينسفون مرة واحدة حتى لايمكن
تشييعهم
11 - التبركاني ـ (timimoun)
2013/07/22
2013/07/22
الاعدام شنقا في ساحة عمومية امام الحشد و بحضور عدسة
الكامرات التلفزيونية و البث مباشر على القنوات الفضائية...
تنفيذ حكم الاعدام شنقا...
تنفيذ حكم الاعدام شنقا...
تنفيذ حكم الاعدام شنقا...
الكامرات التلفزيونية و البث مباشر على القنوات الفضائية...
تنفيذ حكم الاعدام شنقا...
تنفيذ حكم الاعدام شنقا...
تنفيذ حكم الاعدام شنقا...
12 - nounou ـ (biskra)
2013/07/22
2013/07/22
يجب تطبيق الحكم في هؤلاء
الوحوش القدرين و ليس مجرد حبر على ورق و الله قلبي تقطع لما عاودت شفتهم
ربي يرحمهم و يصبر والديهم مع انهم حاجة ماتصبرهم غير تنفيد الحكم
13 - شهد ـ (قسنطينة)
2013/07/22
2013/07/22
أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورمضان مبارك كريم لكل الشعب الجزائري
ثانيا أواسي نفسي وعائلات الصغيران ابراهيم وهارون والهمهم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل
ثالثا لن نقبل بغير القصاص حكما حتى ولو كان الاعدام الناطق القصاص القصاص وثم القصاص
ثانيا أواسي نفسي وعائلات الصغيران ابراهيم وهارون والهمهم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل
ثالثا لن نقبل بغير القصاص حكما حتى ولو كان الاعدام الناطق القصاص القصاص وثم القصاص
14 - احمد نجم الدين ـ (بوفاريك)
2013/07/22
2013/07/22
الموت مايشفيش غليلهم والله
حرام لدرك هوما حييين وياكلو ويشربو وولاد صغار فعلو فيهم الفاحشه وقتلوهم
بصح وين رانا رانا في وقت اللي جات جات فيه وعلاه الجيج راح يحس بيهم علاه
ولد ختو ولا ولد بنتو ولا ولدو هو باه يزربولو بالاعدام يخي بلاد يخي
15 - سلسبيل ـ (الجزائر)
2013/07/22
2013/07/22
أقل مايستهله هؤلاء هو تقطيعهم ورميهم للكلاب أوحرقهم لأن الأرض لاتقبلهم
16 - imad ـ (algeria)
2013/07/22
2013/07/22
الاعدام والموت لهؤلاء
المجرمين راحة فانا اتمنى ان يقومو بتعديبهم بشتى انواع التعديب ليصلوا
درجة طلب الموت ولا يجدونها فالموت دفعة واحدة راحة بالنسبة لهم
اطلب بالدعاء بالرحمة والصبر لعائلتي الضحيتي اما هارون وابراهيم رحمة الله عليهما فهما طيران من طيور الجنة بادن الله
اطلب بالدعاء بالرحمة والصبر لعائلتي الضحيتي اما هارون وابراهيم رحمة الله عليهما فهما طيران من طيور الجنة بادن الله
17 -
2013/07/22
2013/07/22
لا رحمة لمن لا يرحم ، ولكم
في القصاص حياة يا أولي الألباب ، والله العظيم لو كان الأمر بيدي لتم
القصاص امام الشعب وبطريقة مذلة لهؤلاء المجرمين لا رحمة لمن لا يرحم
18 - خالد ـ (بسكرة)
صاحب المحل تعرض لخدوش غائرة
عشرات القطط تهاجم مسمكة بقسنطينة
عبد الرحيم-م
تعرض
صاحب مسمكة بوسط مدينة قسنطينة، لهجوم غير مرتقب من قبل العشرات من القطط
الضالة مباشرة بعد عرضه لصندوق السمك في مدخل محله. وحسب تصريحات صاحب
المسمكة السيد “ مراد -ن” فان القطط هاجمته و هو في غفلة من امره حيث تمكنت
من التهام ما يربو عن 15 كلغ من السمك. و قال التاجر مضيفا انه تعرض هو
الاخر لخدوش على مستوى الراس و اليدين من طرف القطط في محاولة منه لمنعها
من التهام المزيد من السمك. من المعروف ان اسواق قسنطينة تعيش في وضعية
صعبة بسبب الاهمال سواء من حيث بنيته التحتية أو جدرانه المتآكلة، و الأدهى
من ذلك أن القطط و الكلاب تبقى أكثر حضورا للعيان خلال النهار، خصوصا أمام
محلات الجزارة و الدجاج و سوق السمك ذاته، وهو غزو زاد عند حده أثناء
الليل موعد خروج الفئران من جحورها رغبة منها في الحصول على الغداء أينما
وجد متخذة هي الأخرى اليقظة و الحذر حتى لا تسقط هي الأخرى فريسة لمفترسيها
من القططالبلاد" تنفرد بنشر مقترحات وزارة الداخلية على الرئيس: تفاصيل الحركة الواسعة في سلك الولاة
رفعت مصالح وزارة الداخلية مقترحاتها بخصوص الحركة الواسعة التي ستشمل العديد من ولاة الجمهورية إلى رئاسة الجمهورية
المشاهدات :
1659
4
آخر تحديث :
21:45 | 2013-07-22
الكاتب :
رفيق شلغوم
أسماء الولاة المحولين والمحالين على التقاعد والمستدعين إلى مهام أخرى والباقين في مناصبهم
ننشر مقترحات الداخلية بخصوص ترقية 20 أمينا عاما إلى وال والولايات التي يشتغلون بها
رفعت مصالح وزارة الداخلية مقترحاتها بخصوص الحركة الواسعة التي ستشمل العديد من ولاة الجمهورية إلى رئاسة الجمهورية، بعدما أنهت المصالح المختصة تحقيقاتها الأمنية بكل ولايات الوطن بناء على طلب من الوزير الأول عبد المالك سلال. وهو الموضوع الذي كانت "البلاد" السباقة إلى نشره في حينه. وكانت تحقيقات مصالح الأمن والاستعلامات مست حتى مدى تقدم التنمية بالولايات وتورط بعض الولاة في التنازل عن أراضي الدولة لصالح "بزناسية" لا علاقة لهم بالمستثمرين الحقيقيين، بالإضافة إلى أن التحقيقات الأمنية مست مدى تورط ولاة الجمهورية في ملفات الفساد
وحسب مصدر موثوق فإن القائمة التي اقترحتها وزارة الداخلية على رئيس الجمهورية بعد التحقيقات الأمنية بكل الولايات، حملت مقترح إحالة كل وال وصل سن التقاعد على التقاعد لفتح المجال أمام الكفاءات الشابة لتولي منصب "الوالي" خاصة بالنسبة للذين عملوا في منصب "أمين عام" ويحملون سيرة ذاتية ومهنية مشرفة، ما من شأنه دفع عجلة التنمية المحلية بالولايات.
وحسب المصدر الموثوق فإن قائمة حركة الولاة المقترحة على الرئيس لم يتم إمضاؤها بعد، وقد تعرف تعديلات جزئية إن قرر الرئيس ذلك، والإعلان عنها قد يكون في الأسبوع الأخير من شهر رمضان أو بعد العيد وذلك حسب التوقيت الذي يقرره الرئيس.
وجاءت مقترحات وزارة الداخلية على رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بخصوص حركة الولاة على الشكل التالي.
والي الطارف، معبد أحمد، يحول إلى ولاية وهران، والي وهران عبد المالك بوضياف استدعي إلى مهام أخرى،
والي غليزان يحول إلى تبسة، والي تبسة بليوز مبروك سيحال على التقاعد، والي أدرار يحول إلى بسكرة، والي بسكرة يحال على التقاعد،
والي تيارت ينتقل إلى ولاية جيجل، والي جيجل يحال على التقاعد، والي باتنة يحول إلى الجزائر العاصمة، والي العاصمة استدعي الى مهام أخرى (سفير في صربيا)، والي مستغانم يحول إلى ڤالمة، والي ڤالمة يحال على التقاعد، والي النعامة ينتقل إلى تيبازة، والي تيبازة يحال على التقاعد، والي عين الدفلى ينتقل إلى ميلة، والي ميلة يحال على التقاعد، والي الوادي يحول إلى عنابة، والي عنابة غازي محمد استدعي إلى مهام أخرى، والي تيموشنت يحول إلى البرج، والي البرج استدعي إلى مهام أخرى، محمد غازي يتولى منصب أمين عام بوزارة الداخلية خلفا لوالي عبد القادر الذي استدعي إلى مهام أخرى.
أما بالنسبة للولاة الباقين في مناصبهم فيتعلق الأمر بولاة الولايات التالية: ورڤلة، تمنراست، البيض، إليزي، سيدي بلعباس، سعيدة، المسيلة، الجلفة، بومرداس، تندوف، البويرة، البليدة، أم البواقي، خنشلة، تيزي وزو.
هذا وتحمل مقترحات وزارة الداخلية ترقية 20 أمينا عاما إلى وال ويتعلق الأمر بالأمناء العامين للولايات التالية: الطارف، الشلف، غرداية، أدرار، الوادي، باتنة، المدية، بشار، سوق أهراس، مستغانم، بسكرة، غليزان، سكيكدة، الأغواط، تيسمسيلت، البرج، معسكر، تيارت، عين الدفلى والنعامة.
ملاحظة مهمة: هذه القائمة مقترحة من طرف وزارة الداخلية على الرئيس ولم يصادق عليها بعد حسب مصادر "البلاد"، وقد يجري عليها تغييرات.
camionnette de livraison de l'Écho
d'Alger à la maison de la presse située
face à lagrande Poste d'Alger.
face à lagrande Poste d'Alger.
22 juillet 2013
1 note
1 note
« Hé mademoiselle, t’es trop bonne tu ressembles trop à ma sœur ! »
Marseille - rue saint Ferréol« Ta culotte ! Montre-moi ta culotte ! Cinquante euros si tu me montres ton cul ! »
Paris - rue Michel-Ange« Excusez-moi… Je peux vous séduire ? »
Paris - place de la Nation« Tu es belle…Tu es jolie jusqu’à au moins six heures du soir. »
Lyon - Pont Wilson« Mademoiselle, excusez moi, est-ce que je peux me permettre d’être audacieux ? »
Grenoble - Villeneuve« Tu es belle comme une perle de coco ! »
Paris - Montparnasse, ligne 4« Héé mignonne ! Pas toi, prétentieuse… »
Marseille — rue Stanislas Torrents« Oualala, j’aimerais bien être votre sandwich ! »
Paris - Butte aux Cailles« Dommage que Pâques soit passé, j’aurais bien deux œufs à te faire manger. »
Le Mans - place de la République« Comme j’aimerais être du beurre… pour fondre sur ta galette. »
Paris - place de Clichy« Vous sentez vraiment le sexe, vous. »
Paris - Bar à Saint Germain des Près« Jolie cochonne ! Et pourtant, c’est contradictoire. »
Paris - Grands boulevards
16 juillet 2013
7 notes
7 notes
« Mademoiselle j’ai envie de t’éplucher comme un légume qui va passer au wok. »
Nantes - cours des 50 Otages« Oulala, ici ça pue les hormones ! »
Le Vigan - festival de musique« Mamaaaa, qu’est-ce que ça rebondit ! »
16 juillet 2013
9 notes
9 notes
« Hey ! Sois polie ! Tu pourrais répondre quand je te dis bonsoir, sale pute ! »
Montpellier - place de la Comédie« Tu es la femme la plus belle que j’ai jamais vue. Tu viens on va aux toilettes faire l’amour ? »
Bologne (Italie) - en boîte de nuit« Ho ! Il est où ton mac ? Faut qu’on parle business ! »
Marseille - La Plaine« Eh mesdemoiselles, vous êtes verdoyantes sous l’arbre ! »
Lille - rue Solférino« Eh, t’es charmante avec tes p’tits cheveux rouges, on dirait un chou-fleur ! »
Mâcon - centre ville« Sérieux quand j’ai maté ton boule, j’ai vu des étoiles en sortir. »
Paris - place Stalingrad« Je vais te dire un truc : toi t’es pas une chienne comme les autres. »
Marseille - un club près du Prado« Alors, on trique ou on s’encule ? Ca tombe bien j’ai pas soif. »
Angers - ralliement« Mesdemoiselles, je vous lèche… je vous lèche longuement ! »
Sète - café social« L’été vous va bien ! "
Paris - Ternes« Mhh t’as un beau p’tit cul de salope toi, j’y enfoncerais bien ma bite. Eh tu pourrais répondre connasse ! »
Pantin - arrêt de bus
9 juillet 2013
11 notes
11 notes
Le barman : « Je te fais des shooters bien remplis, comme ton soutif ! »
Lyon - Hôtel de ville, dans un bar« Hey ! Tu me fais une petite fellation contre un tour de bateau ? Ou contre une clope si tu veux. »
Angers - dans une boite de nuit sur une péniche« Moi, je t’aurais fait perdre ta graisse, ma belle ! »
Marmande - Festival Garorock« Euh vas-y, t’es bonne en fait, ça te dit pas un coup vite fait là derrière le mur ? »
Paris - gare de Lyon
9 juillet 2013
3 notes
3 notes
« Oh mademoiselle, franchement, vous êtes charmante des fesses ! »
Marseille - à proximité du lycée Mistral« Excusez-moi mademoiselle, je voudrais juste vous remercier. Oui, merci pour ce cul ! »
Paris - rue Caumartin« Sur la tête de ma mère j’suis pas là pour te draguer, mais qu’est ce que t’es mignonne ! »
Anglet - plage« Oh il y a des fleurs qui marchent ! »
Braga (Portugal)« Ohlala mais toi quand j’te vois comme ça, j’te fais un conte de fée sexuel tout de suite y’a pas de soucis ! »
Toulouse - place Wilson« Ho ben merde, Merde, MERDE !!! Je la déboutonnerais bien celle-là ! »
Namur - rue des Brasseurs« Hé mademoiselle ! Tu me passes un bout de ta robe ? »
Marseille - Canebière« Il y a que des putes ici ma parole… »
Marseille - cours Julien« Vous êtes une dynamite de beauté. Surtout n’explosez pas sinon je vais mourir. »
Paris - St Cloud« Hey bande de belles cuisses ! »
Paris — Aquaboulevard« Ha mademoiselle, tu es mignonne. J’ai envie de te gué-lan. »
Paris — Station Cardinal-Lemoine« Toi, je te la mettrais loin ! »
Charleroi - rue de la Montagne
21 juin 2013
6 notes
6 notes
« Excusez-moi mademoiselle, pourrais-je par hasard toucher votre mollet ? »
Paris - sortie du métro« Aaah j’ai une belle vue là… Et j’parle pas d’la Seine ! »
Paris - Quai de Seine« Hé mademoiselle, tu veux du sexe ? J’ai un matelas à eau, tu vas tanguer ! »
Lyon - rue Saint-Jean
21 juin 2013
5 notes
5 notes
« Quand je regarde ton cul, j’y vois mon avenir. Et franchement il est radieux ! »
Marseille - escalators du métro« Tu mérites une punition sexuelle ! »
Paris - rue Darboy« Je suis pas météorologue, mais je peux prévoir quelques centimètres en toi ce soir… »
Montpellier - dans un bar« Toi la pute avec ta jupe, tu veux de la bite hein, tu veux ma bite ? » Puis il retrousse son short pour me montrer ses parties.
Nantes - Ligne 1 du tram, Commerce« Eh, fais attention à la pluie mademoiselle, sinon tu vas mouiller… comme une chienne ! »
Mantes la Jolie - gare ferroviaire« Un coup de main madame ? Nan ? Alors un coup de rein ?! »
Paris - rue Mathis« J’ai pas d’amoureuse, vous voulez pas me dépanner ? »
Marseille - Prado« Hey mademoiselle, attention t’as fais tombé ton clito ! »
Lyon 08 - Grange Blanche dans un centre de formation« Oh la vuuuulve ! »
Vitry sur Seine - Carrefour Drive« Ca te dit qu’on se fasse un moules-frites un de ces jours ? »
Courseulles sur mer - camping« J’ai tout vu ! Sacré cul ! »
Grenoble - place Notre-Dame« Mademoiselle, ton père c’est un voleur, il a pris toutes les oranges du marchand pour mettre la peau sur tes jambes. »
Alise-Sainte-Reine - dans un bar
28 mai 2013
7 notes
7 notes
« T’es aussi bonne qu’un yahourt à la fraise. »
Marseille - cours Lieutaud« Hé, ça te dit pas qu’on fasse des crêpes ? Je te trais le lait et tu me casses les œufs ! »
Quimper - en soirée« Hey mademoiselle, vous êtes belle à un point qu’y a même plus besoin d’virgule. »
Marseille - place Thiers"Paye ta shnek", le livre-compil des pires techniques de drague
Marseille / Publié le mardi 23 juillet 2013 à 10H12
Sur son blog, la
Marseillaise Anaïs Bourdet compilait depuis près d'un an des "tentatives
de séduction en milieu urbain". Elle en a fait un livre
Photo D.TA.
Tremblez, boulets : 222 donateurs ont aidé Anaïs Bourdet
à publier son pamphlet.
Jusqu'à 30 000 visiteurs quotidiens, des télés et des journaux hilares et intrigués : le succès de ce qui n'était au départ qu'une blague potache a tourné au phénomène. Anaïs n'était pas au bout de ses (bonnes) surprises : grâce à un appel sur la plateforme de crowdfunding KissKiss Bank Bank, elle a réuni en deux mois 6 125 € qui lui ont permis de transformer le blog exutoire Paye ta shnek en livre, "afin de toucher un autre public". Publié à mille exemplaires, il a été lancé jeudi, à la galerie Seize, rue Fontange (6e). Qui, pour l'occasion, avait prêté ses murs à quelques-unes des saillies les plus mémorables des dragueurs de rue (se lassera-t-on un jour du "Franchement, t'as des yeux magnifiques, on dirait un chien de traîneau" ?). Partenaire, la marque Kulte a aussi créé un T-Shirt ("Je suis bien dans ma tête, bien dans ton corps").
Et parce qu'on n'est pas seulement là pour rigoler, mais pour titiller les consciences, Anaïs a confié la préface à deux avocates, Leïla Hamzaoui et Valence Borgia : "La majorité de ces invectives nous semble relever de l'injure commise envers une personne en raison de son sexe, expliquent-elles. Publique, elle est passible d'une peine de six mois de prison et de 22 500 €." Or, les magistrates ont constaté que "la banalisation des comportements sexistes n'incite pas les femmes à dénoncer ce qui est communément admis"...
تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 21 جويلية 2013 17:37
الزيارات: 148
نطقت محكمة الجنايات بمجلس قضاء قسنطينة، بحكم الإعدام في حق المتهمين في
مقتل الطفلين هارون بودايرة وإبراهيم حشيش بعد اختطافهما واغتصابهما شهر
المارس الماضي بقسنطينة، أمين قواسم والمدعو “مامينو” وحمزة بوبيري المدعو
“كاتاستروف” وبعشر سنوات سجن نافذ في حق المتهم الثالث “ز، بلال”.
شهد أطوار محاكمة المتهمين في قتل الطفلين هارون بودايرة وإبراهيم حشيش،
اللذين تم اختطاهما شهر مارس الماضي بقسنيطينة واللذين تم الاعتداء عليهما
جنسيا قبل قتلهما، حالة من الترقب والتضارب في التصريحات بين المتهمين
اللذين حاولا إنكار التهمة رغم اعترافهما خلال التحقيق، غير أن تقرير الطب
الشرعي أثبت خضوع الطفلين للاغتصاب بسبب ورود آثار السائل المنوي على جسد
الضحيتين. وعاشت طيلة نهار أمس وإلى ساعة متأخرة من النهار قاعة الجلسات
رقم 1 بمجلس قضاء قسنطينة أجواء غير معتادة بسبب الإقبال الكبير الذي شهدته
القاعة من طرف المواطنين والمحامين الذين قدموا لحضور المحاكمة التاريخية
لقاتلي الطفلين هارون بودايرة وإبراهيم حشيش، شهر مارس الماضي، حيث عرف
المجلس حضورا مكثفا لقوات الأمن لتأطير الحشود من الفضوليين والمطالبين
بتطبيق عقوبة الإعدام على المتهمين. وتعاقب أمام القاضي العشرات من الشهود
والذين تغيب بعضهم عن الجلسة وعلى رأسهم العامل الصيني الذي كان أول من
شاهد الجناة وهم يرمون جثتي الأطفال.ورغم اعتراف المتهم أمين قواسم والمدعو
“مامينو” بالتهم الموجهة إليه خلال الجلسة والذي أكد أنه قام باستدراج
الطفلين إلى شقة صديقه حمزة المدعو “كاتاستروف” والذي تعرف عليه في السجن
حيث تعود ممارسة الشذوذ الجنسي رفقته. وقد عرض تقرير الطب الشرعي الذي أثبت
العثور على بقايا السائل المنوي لأحد المتهمين على جثتي الطفلين وهو ما
يؤكد إخضاعهما للاغتصاب الجنسي تحت طائلة التهديد والإكراه، وحاول المتهم
الرئيسي إنكار التهم الموجهة له خلال المحاكمة وحاول مراوغة القاضي بنكرانه
القيام بالقتل، غير أن اعتراف آخر بالتهمة خلال التحقيق وأثناء المحاكمة
أكد قرينة الجناية. وطالب كل من دفاع الضحيتين والذي ضم فريقا متكونا من
أربعة محامين تسليط أقصى العقوبات والإعدام في حق المتهمين، وهو نفس مطلب
النائب العام خلال مرافعته. ورفض عدد كبير من المحامين التأسيس في حق
المتهمين وهو ما صعـــب من مهمة المحكمة في برمجة الجلسة لنهار أمس بعد رفض
العديـــد منهم المرافعة لصالح المتهمين اللذين نفذا جريمة شنعاء وهو ما
جعل نقابة المحامين تتدخل لتعيين محامين للمتهمين.
وردة رجال/شوقي ريغي
Delphine Tanguy
http://www.laprovence.com/article/elles-co/2460113/paye-ta-shnek-le-livre-compil-des-pires-techniques-de-drague.html
Paye ta shnek", le livre-compil des pires techniques de drague
Marseille
/ Publié le mardi 23 juillet 2013 à 10H12
Il y en a qui font sourire ("Ton père il travaille à Nintendo, si j'en crois ton corps de DS"). Il y en a qui laissent perplexe ("On t'a déjà dit que tes yeux étaient beaux comme une crinière de cheval ?").
Et il y en a plein, plein, plein qui vous filent tout net la nausée -
voir un peu les miquettes - et qu'on ne vous écrira pas ici parce qu'on
est trop poli. Sur le blog Paye ta shnek, Anaïs Bourdet compilait depuis près d'un an, avec l'appui de plus de 3 000 contributeurs anonymes de toute la France, ces "tentatives de séduction en milieu urbain". Du lourd, du très lourd. Et une façon, pour cette jeune graphiste marseillaise de 28 ans, de "tourner le sexisme en dérision, car c'est une méthode efficace pour être entendu du plus grand nombre".
Jusqu'à 30 000 visiteurs quotidiens, des télés et des journaux hilares et intrigués : le succès de ce qui n'était au départ qu'une blague potache a tourné au phénomène. Anaïs n'était pas au bout de ses (bonnes) surprises : grâce à un appel sur la plateforme de crowdfunding KissKiss Bank Bank, elle a réuni en deux mois 6 125 € qui lui ont permis de transformer le blog exutoire Paye ta shnek en livre, "afin de toucher un autre public". Publié à mille exemplaires, il a été lancé jeudi, à la galerie Seize, rue Fontange (6e). Qui, pour l'occasion, avait prêté ses murs à quelques-unes des saillies les plus mémorables des dragueurs de rue (se lassera-t-on un jour du "Franchement, t'as des yeux magnifiques, on dirait un chien de traîneau" ?). Partenaire, la marque Kulte a aussi créé un T-Shirt ("Je suis bien dans ma tête, bien dans ton corps").
Et parce qu'on n'est pas seulement là pour rigoler, mais pour titiller les consciences, Anaïs a confié la préface à deux avocates, Leïla Hamzaoui et Valence Borgia : "La majorité de ces invectives nous semble relever de l'injure commise envers une personne en raison de son sexe, expliquent-elles. Publique, elle est passible d'une peine de six mois de prison et de 22 500 €." Or, les magistrates ont constaté que "la banalisation des comportements sexistes n'incite pas les femmes à dénoncer ce qui est communément admis"...
Pour acheter le livre (14€) : payetashnek.tumblr.com et page FB ou dans les boutiques Kulte.
Sur son blog, la
Marseillaise Anaïs Bourdet compilait depuis près d'un an des "tentatives
de séduction en milieu urbain". Elle en a fait un livre
Photo D.TA.
Tremblez, boulets : 222 donateurs ont aidé Anaïs Bourdet
à publier son pamphlet.
Jusqu'à 30 000 visiteurs quotidiens, des télés et des journaux hilares et intrigués : le succès de ce qui n'était au départ qu'une blague potache a tourné au phénomène. Anaïs n'était pas au bout de ses (bonnes) surprises : grâce à un appel sur la plateforme de crowdfunding KissKiss Bank Bank, elle a réuni en deux mois 6 125 € qui lui ont permis de transformer le blog exutoire Paye ta shnek en livre, "afin de toucher un autre public". Publié à mille exemplaires, il a été lancé jeudi, à la galerie Seize, rue Fontange (6e). Qui, pour l'occasion, avait prêté ses murs à quelques-unes des saillies les plus mémorables des dragueurs de rue (se lassera-t-on un jour du "Franchement, t'as des yeux magnifiques, on dirait un chien de traîneau" ?). Partenaire, la marque Kulte a aussi créé un T-Shirt ("Je suis bien dans ma tête, bien dans ton corps").
Et parce qu'on n'est pas seulement là pour rigoler, mais pour titiller les consciences, Anaïs a confié la préface à deux avocates, Leïla Hamzaoui et Valence Borgia : "La majorité de ces invectives nous semble relever de l'injure commise envers une personne en raison de son sexe, expliquent-elles. Publique, elle est passible d'une peine de six mois de prison et de 22 500 €." Or, les magistrates ont constaté que "la banalisation des comportements sexistes n'incite pas les femmes à dénoncer ce qui est communément admis"...
Pour acheter le livre (14€) : payetashnek.tumblr.com et page FB ou dans les boutiques Kulte.
Delphine Tanguy
قسنطيني يشكك في احتمال تنفيذ حكم الإعدام ضد كاتاستروف ومامين
أكد احترامه لقرار محكمة الجنايات
قال رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية ترقية وحماية حقوق الإنسان، إن الإشكال المطروح في حكم الإعدام الذي أصدرته محكمة الجنايات بقسنطينة مساء أول أمس ضد كل من أمين قواسم وحمزة أوبيري المتهمين بالاختطاف" و"الفعل المخل بالحياء" و"القتل مع سبق الإصرار" بتاريخ 12 مارس هو "هل سينفذ الحكم في الميدان أم لا" قبل أن يؤكد احترامه لموقف محكمة الجنايات.
رفض أمس، المحامي فاروق قسنطيني في تصريح هاتفي لـ "اليوم " التعليق عن قرار محكمة الجنايات بخصوص قضية الطفلين هارون وابراهيم مؤكدا احترامه الكامل للقضاء الذي قال بأنه قام بواجبه على أساس القانون، إلا أن المشكل المطروح حاليا حسب المصدر هو هل سيطبق الحكم في الميدان أم لا خاصة وان السنوات السابقة أثبتت، بأن حكم الإعدام أصبح مجرد حبر على ورق فقط، مفضلا في سياق حديثه إصدار عقوبة المؤبد عوض الإعدام ضد الملقبين بكاتاستروف ومامين.
كما دافع رئيس اللجنة الاستشارية وترقية حماية حقوق الإنسان بشدة عن إلغاء عقوبة الإعدام التي تجاوزها الزمن من وجهة نظره، خاصة وأن الجزائر قامت بالخطوة الأهم وهي وقف تنفيذ عقوبة الإعدام منذ سنة 1993 وكذا المصادقة سنة 2007 على التوصية الأممية 62 /149التي تدعو إلى وقف تنفيذ الإعدام، ولهذا أصبح من الضروري بعد هذه الخطوة حسب قسنطيني الذهاب إلى إلغاء العقوبة من قانون العقوبات أو استبدالها، مشيرا في هذا السياق إلى أن مطلب الإلغاء هو رأي شخصي ولا يحاول فرضه على أية جهة.
س و
قال رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية ترقية وحماية حقوق الإنسان، إن الإشكال المطروح في حكم الإعدام الذي أصدرته محكمة الجنايات بقسنطينة مساء أول أمس ضد كل من أمين قواسم وحمزة أوبيري المتهمين بالاختطاف" و"الفعل المخل بالحياء" و"القتل مع سبق الإصرار" بتاريخ 12 مارس هو "هل سينفذ الحكم في الميدان أم لا" قبل أن يؤكد احترامه لموقف محكمة الجنايات.
رفض أمس، المحامي فاروق قسنطيني في تصريح هاتفي لـ "اليوم " التعليق عن قرار محكمة الجنايات بخصوص قضية الطفلين هارون وابراهيم مؤكدا احترامه الكامل للقضاء الذي قال بأنه قام بواجبه على أساس القانون، إلا أن المشكل المطروح حاليا حسب المصدر هو هل سيطبق الحكم في الميدان أم لا خاصة وان السنوات السابقة أثبتت، بأن حكم الإعدام أصبح مجرد حبر على ورق فقط، مفضلا في سياق حديثه إصدار عقوبة المؤبد عوض الإعدام ضد الملقبين بكاتاستروف ومامين.
كما دافع رئيس اللجنة الاستشارية وترقية حماية حقوق الإنسان بشدة عن إلغاء عقوبة الإعدام التي تجاوزها الزمن من وجهة نظره، خاصة وأن الجزائر قامت بالخطوة الأهم وهي وقف تنفيذ عقوبة الإعدام منذ سنة 1993 وكذا المصادقة سنة 2007 على التوصية الأممية 62 /149التي تدعو إلى وقف تنفيذ الإعدام، ولهذا أصبح من الضروري بعد هذه الخطوة حسب قسنطيني الذهاب إلى إلغاء العقوبة من قانون العقوبات أو استبدالها، مشيرا في هذا السياق إلى أن مطلب الإلغاء هو رأي شخصي ولا يحاول فرضه على أية جهة.
س و
UN HOMME UN
JOURNAL L'ECHO D'ALGER
Alain de Sérigny
Alain de Sérigny
Pour débuter
la mise en ligne sur la toile des extraits des journaux, de la ville d'Alger,
sur une période de 1954 à 1962 un hommage à l'ancien directeur de l'Echo
d'Alger journal que nous suivrons pendant plusieurs années jusqu'à son
interdiction par le pouvoir Gaulliste.
Le comte Alain Le Moyne de Sérigny, qui "fait " la politique de l'Algérie depuis 1945, va jouer, une fois de plus, un rôle prépondérant durant les événements d'Algérie.
Né à Nantes en 1912, ce pied-noir d'adoption est venu, dès l'âge de trois ans, habiter ce pays pour lequel, comme tant d'autres, il s'est pris de passion. Il l'a réellement "dans la peau," J'aime cette terre comme la mienne, dira-t-il. Et aussi cette population, qui mérite l'Oscar du patriotisme et à qui on inflige un martyre incessant. ".
Le comte Alain Le Moyne de Sérigny, qui "fait " la politique de l'Algérie depuis 1945, va jouer, une fois de plus, un rôle prépondérant durant les événements d'Algérie.
Né à Nantes en 1912, ce pied-noir d'adoption est venu, dès l'âge de trois ans, habiter ce pays pour lequel, comme tant d'autres, il s'est pris de passion. Il l'a réellement "dans la peau," J'aime cette terre comme la mienne, dira-t-il. Et aussi cette population, qui mérite l'Oscar du patriotisme et à qui on inflige un martyre incessant. ".
Il devient
le beau-frère de Jean Duroux, le fils du grand minotier d'Alger ("la
farine ", comme on dit "le vin " pour Borgeaud, "l'alfa
" pour Blachette). Et Duroux lui offre la direction de son journal, une
feuille de chou à l'époque, qui ne tire qu'à 20 000 exemplaires, sur une page
recto-verso.
" Un
cuirassé à marée basse... " C'est ainsi que le minotier appelle L'Echo
d'Alger lorsqu'il le lui confie. Sérigny en fera très vite le premier quotidien
d'Algérie, sinon par le tirage (L'Echo d'Oran, de Pierre Laffont, le dépasse à
ci égard), du moins par l'influence.
" Je
compris qu'un journal est une chose qui peut faire beaucoup de bien ou beaucoup
de mal ", dira Sérigny.
Il va s'en servir pour faire le bien ou du moins le bien des Européens d'Algérie.
Il va s'en servir pour faire le bien ou du moins le bien des Européens d'Algérie.
mise en
page, choix judicieux des informations, bonne présentation. Grand travailleur,
mettant à tout ce qu'il fait une passion débordante, Sérigny reste souvent au
marbre jusqu'à 2 heures du matin. Ce qui ne l'empêche pas de se retrouver
derrière son bureau directorial à 8 heures. Rarement, il trouve le temps de
venir se reposer dans son château de Chaimaison, en Seine et Marne. Et
lorsqu'il traverse la Méditerranée, c'est plutôt dans les salons de l'hôtel
Scribe qu'on le rencontre, méditatif et toujours agité.
Grand, mince, chauve, les lèvres pincées, le nez chaussé de lunettes d'écaille, cet aristocrate, volontiers hautain, dissimule, derrière un abord sévère, une sensibilité exacerbée. C'est un écorché vif. A l'Echo, on redoute les colères de cet homme irascible qu'affectent d'horribles douleurs nerveuses et que guette l'ulcère à l'estomac.
Grand, mince, chauve, les lèvres pincées, le nez chaussé de lunettes d'écaille, cet aristocrate, volontiers hautain, dissimule, derrière un abord sévère, une sensibilité exacerbée. C'est un écorché vif. A l'Echo, on redoute les colères de cet homme irascible qu'affectent d'horribles douleurs nerveuses et que guette l'ulcère à l'estomac.
En 1948,
Alain de Sérigny est élu à l'assemblée algérienne, sous l'étiquette du R.P.F.
Mais rapidement, dira t il, il a compris que "cette assemblée n'était
autre qu'un filet destiné à camoufler ce que l'état ne pouvait faire ".
Bourgès Maunoury le nomme, en 1956, auditeur à l'Institut des hautes études de
défense nationale. Puis Robert Lacoste se souvient qu'en 1942 le directeur de
l'Echo s'est lié d'amitié avec Robert Murphy, qui préparait alors pour le
compte des Alliés le débarquement en Afrique du Nord. Il l'envoie aux
Etats-Unis pour informer les Américains de la situation en Algérie. Là bas, le
journaliste verra toutes les autorités du State Department.
Pétainiste fervent (" Pétain a été un moment l'âme et la pérennité de la France ", a t il écrit), Alain de Sérigny a bâti sa carrière politique sur le non. Un non qu'il affirme avec talent dans son journal. Il s'oppose au statut de 1947. Il s'oppose aux augmentations de salaires. Il s'oppose aux cités musulmanes de Jacques Chevallier... Lucide, quand éclate la rébellion de 1954, il ne la sous estime pas. Il en imagine les lendemains " si une politique de fermeté n'est pas appliquée avec vigueur ".
Pétainiste fervent (" Pétain a été un moment l'âme et la pérennité de la France ", a t il écrit), Alain de Sérigny a bâti sa carrière politique sur le non. Un non qu'il affirme avec talent dans son journal. Il s'oppose au statut de 1947. Il s'oppose aux augmentations de salaires. Il s'oppose aux cités musulmanes de Jacques Chevallier... Lucide, quand éclate la rébellion de 1954, il ne la sous estime pas. Il en imagine les lendemains " si une politique de fermeté n'est pas appliquée avec vigueur ".
" Les
rebelles, dit il, sont les hommes de choc d'un attaquant lointain. " Il
voit dans les mots d'ordre d'indépendance qui courent d'un bout à l'autre du
Maghreb le résultat d'une coalition arabo asiatique. Celle ci ne peut manquer
de déboucher sur la satellisation de l'Afrique du Nord à l'U.R.S.S.
Condamné à mort par le F.L.N., provisoirement allié de Borgeaud, Alain de Sérigny est l'élément catalyseur de toute la rogne, de toute la grogne, et bientôt de tout l'espoir des pieds-noirs. Brillant journaliste, c'est aussi un bel orateur. Il sait convaincre et il s'y emploie. Représentant du lobby algérois, il ne cesse de se démener avec un beau dynamisme : interviews, télégrammes aux députés, coups de téléphone et visites aux ministres, messages directs ou indirects à René Coty. Il sait utiliser chaque mode de pression avec efficacité. Et tout ce que la politique compte de personnages importants s'entretient avec le directeur de L'Echo d'Alger. Car qui, mieux que lui, connaît la température, heure par heure, minute par minute, de l'Algérie ? Son avis, son accord sont indispensables lorsqu'il s'agit d'entreprendre quelque chose.
Condamné à mort par le F.L.N., provisoirement allié de Borgeaud, Alain de Sérigny est l'élément catalyseur de toute la rogne, de toute la grogne, et bientôt de tout l'espoir des pieds-noirs. Brillant journaliste, c'est aussi un bel orateur. Il sait convaincre et il s'y emploie. Représentant du lobby algérois, il ne cesse de se démener avec un beau dynamisme : interviews, télégrammes aux députés, coups de téléphone et visites aux ministres, messages directs ou indirects à René Coty. Il sait utiliser chaque mode de pression avec efficacité. Et tout ce que la politique compte de personnages importants s'entretient avec le directeur de L'Echo d'Alger. Car qui, mieux que lui, connaît la température, heure par heure, minute par minute, de l'Algérie ? Son avis, son accord sont indispensables lorsqu'il s'agit d'entreprendre quelque chose.
D'abord
opposé à Jacques Soustelle, Alain de Sérigny a " basculé ~>, comme
beaucoup d'autres, au lendemain des massacres de Philippeville. Lui qui, peu de
temps auparavant, prenait position pour le maintien du double collège, il a
compris qu'au " mythe " de l'indépendance on ne pouvait opposer
désormais que l'intégration. C'est-à-dire la fin de toute discrimination entre
les musulmans d'Algérie et les Français de souche ou les métropolitains. Et il
s'y résout. Oh ! pas de gaieté de cœur... Mais il sait bien que l'armée, dont
tout dépend en définitive, si elle est attachée à la permanence de la présence
française, n'est nullement favorable au maintien des privilèges de la minorité
européenne.
Le 9 mai
1958, Robert Lacoste, qui a vu s'accentuer l'hostilité des socialistes envers
leur ministre de l'Algérie et qui ne sait pas très bien quelle conduite tenir,
reçoit donc Alain de Sérigny au palais d'Eté. Le directeur de l'Echo d'Alger
développe ses arguments :
- Monsieur
le ministre, lui dit-il, vous m'avez souvent fait part de votre étonnement
devant le silence du général dans la situation actuelle. Selon vos affirmations
antérieures, il est le seul capable de montrer assez d'autorité.
A l'âge de
dix-neuf ans, il entre à la Compagnie Générale Transatlantique. Il en dirige
l'agence d'Alger jusqu'en 1939... La guerre... La captivité en Silésie... Le
retour en Algérie... La démobilisation avec le grade de commandant de
réserve... Et commence, en 1941, pour Alain de Sérigny, une carrière qui en
fera le civil le plus influent d'Algérie.
Très vite,
il imprime au quotidien sa marque personnelle. Harmonie de la Apprenant de la
bouche de Gorlin qu'il n'y a plus rien à attendre de Lacoste, le directeur de
L'Echo d'Alger, amer, furieux, lance à l'attaché de presse :
" Dites au ministre que, maintenant, j'ai compris la valeur de ses engagements. "
" J'étais d'autant plus rempli d'amertume devant la subite volte-face de Lacoste, écrira plus tard Alain de Sérigny, que ce dernier ne se gênait pas pour dire à qui voulait l'entendre qu'avec un gouvernement Pflirnlin l'Algérie courait à sa perte... Comment expliquer, sinon par une fidélité aveugle à son parti politique, qu'un homme de cette trempe se dérobât comme il venait de le faire, en une heure aussi cruciale et décisive ? ".
" Dites au ministre que, maintenant, j'ai compris la valeur de ses engagements. "
" J'étais d'autant plus rempli d'amertume devant la subite volte-face de Lacoste, écrira plus tard Alain de Sérigny, que ce dernier ne se gênait pas pour dire à qui voulait l'entendre qu'avec un gouvernement Pflirnlin l'Algérie courait à sa perte... Comment expliquer, sinon par une fidélité aveugle à son parti politique, qu'un homme de cette trempe se dérobât comme il venait de le faire, en une heure aussi cruciale et décisive ? ".
Le 10 mai
au1958 au matin, Sérigny prend l'avion pour Paris en compagnie de Léon
Delbecque : " Puisque Lacoste se dégonfle, déclare t il à son compagnon,
je vais moi-même lancer un appel au général de Gaulle. Nous allons soumettre
cette idée à Soustelle et, s'il est d'accord, je n'hésite pas... "
Dès leur arrivée à Paris, les deux hommes se rendent chez l'ancien gouverneur de l'Algérie. Sérigny lui fait une relation détaillée de sa tentative infructueuse auprès de Lacoste. Il lui dit sa déception et lui annonce son intention de s'adresser lui-même à de Gaulle :
" Mais c'est une excellente idée lui répond Jacques Soustelle.
Rendez-vous est pris pour le soir même. Ils étudient le texte de l'article Et, à 21 heures, le "papier " est déjà sur les fils à destination d'Alger.
Il paraît le lendemain dans Dimanche matin, supplément hebdomadaire de l'Echo d'Alger, sous le titre "parlez mais parlez vite, mon général... "
Cet appel à de Gaulle fait l'effet d'une bombe. Pensez donc, le pétainiste qu'est le comte Alain de Sérigny se ralliant l'homme de Colombey... En préambule de son article, le directeur de l'Echo d'Alger évoque d'ailleurs l'attachement qu'il a voué au chef du gouvernement de Vichy et sa fidélité à ce qu'il représentait.
" En Algérie, ce n'est un secret pour personne, écrit-il, que l'Echo d'Alger dont j'assume la direction depuis 1941 a pris, dès cette époque, une position très nette en faveur de la politique suivie en Afrique du Nord par le maréchal Pétain et conduite par un chef prestigieux le général Weygand.
Dès leur arrivée à Paris, les deux hommes se rendent chez l'ancien gouverneur de l'Algérie. Sérigny lui fait une relation détaillée de sa tentative infructueuse auprès de Lacoste. Il lui dit sa déception et lui annonce son intention de s'adresser lui-même à de Gaulle :
" Mais c'est une excellente idée lui répond Jacques Soustelle.
Rendez-vous est pris pour le soir même. Ils étudient le texte de l'article Et, à 21 heures, le "papier " est déjà sur les fils à destination d'Alger.
Il paraît le lendemain dans Dimanche matin, supplément hebdomadaire de l'Echo d'Alger, sous le titre "parlez mais parlez vite, mon général... "
Cet appel à de Gaulle fait l'effet d'une bombe. Pensez donc, le pétainiste qu'est le comte Alain de Sérigny se ralliant l'homme de Colombey... En préambule de son article, le directeur de l'Echo d'Alger évoque d'ailleurs l'attachement qu'il a voué au chef du gouvernement de Vichy et sa fidélité à ce qu'il représentait.
" En Algérie, ce n'est un secret pour personne, écrit-il, que l'Echo d'Alger dont j'assume la direction depuis 1941 a pris, dès cette époque, une position très nette en faveur de la politique suivie en Afrique du Nord par le maréchal Pétain et conduite par un chef prestigieux le général Weygand.
" Cette
position très ferme, malgré les fortes pressions et les menaces précises dont
j'ai été l'objet par la suite, je ne l'ai jamais reniée, même lorsqu'en 1944 à
Alger, certains membres de votre entourage (M. André Philip, notamment
voulaient me faire payer le prix de cette attitude par la dévolution de l'Echo
d'Alger au profit de telle ou telle fraction du tripartisme qui venait de
prendre son essor à l'Assemblée consultative d'Alger. A cette époque, aux yeux
de maints "gaullistes ", j'étais, en somme, un des hommes à abattre,
l'affreux vichyssois... "
Puis il en vient aux raisons qui l'amènent à se tourner vers de Gaulle :
" Aujourd'hui, mon général, la situation de l'Algérie et, partant, de la France, est positivement dramatique. Ce n'est pas le plan militaire qui nous inquiète, c'est ce qu'on appelle communément le "front intérieur " qui nous angoisse.
" Ces jours ci, M. Robert Lacoste, en personne, après avoir dressé un tableau très satisfaisant de l'évolution de la situation militaire, n'a pas hésité publiquement à faire-part de ses craintes d'un " Dien Bien Phu diplomatique " ! ...
" Pendant ce temps, les Soviets et nos bons amis anglo saxons, en vertu d'un principe nouveau du droit des peuples à disposer des autres, se livrent entre eux à une concurrence dont " notre aimée et souffrante Algérie " est l'enjeu, dans le dessein évident de s'emparer des richesses pétrolières sahariennes, ces richesses qui sont le gage de l'indépendance (la vraie, celle là) de la France et de l'Europe de demain. " Tandis que nos admirables soldats livrent un combat qui force l'admiration de la grande famille française, étreinte par une angoisse légitime à l'idée que leurs sacrifices, une fois encore pourraient être consentis en vain, l'Assemblée nationale, coupée du pays, vivant exclusivement dans son petit monde à elle, continue de donner au pays et à l'étranger le spectacle le plus avilissant de notre histoire. "
Et c'est "l'appel " proprement dit " A cor et à cri, l'Algérie tout entière, privée de sa représentation légale à l'Assemblée nationale, supplie en vain le Parlement de faire taire ses querelles intestines pour la formation d'un gouvernement de salut public, seul capable de sauver du désastre dix millions de Français qui, aux yeux de certains, commettent sans doute un crime en voulant rester français.
" Dans leur détresse, vers qui se tourneraient ces Français sinon vers l'homme qui s'est tenu rigoureusement à l'écart de ces luttes misérables et qui incarne l'attachement passionné à la seule cause de la patrie ? "
" Je n'ignore pas, mon général, qu'à plusieurs de vos amis qui s'étonnaient de votre silence vous avez répondu fort à propos : " A quoi bon parler si l'on " ne peut pas agir " ? " Aujourd'hui, me tournant vers vous, je m'écrie : Je vous en conjure, parlez, parlez vite, mon général, vos paroles seront une action. "
Ce dimanche matin 11 mai 1958, le journal brûle les doigts aux Algérois. A l'heure de l'anisette, dans les cafés élégants de la rue Michelet comme dans les petits bars de Bab-el-Oued, c'est la même interrogation entre amis : " Tu l'as lu, dis, l'article? "
Le retentissement est considérable. Alger n'a jamais compté beaucoup de gaullistes. Au contraire, "l'Homme dit 18 Juin"" est pour beaucoup, ici, celui qui n'a pas craint de faire un bout de chemin avec les communistes, celui qui s'entoure d'hommes aux idées dites " progressistes ". Un mot qui, aujourd'hui, pour la plupart des pieds-noirs, est synonyme de défaitisme. Un mot qui implique l'abandon, la trahison.
Un instant déconcertée, désorientée, l'opinion algéroise prend, elle aussi, le tournant. Alain de Sérigny et son journal ne sont ils pas le " phare " qui guide, le support des mots d'ordre et de l'action à suivre ? Et tout de suite, derrière le nouveau " gaulliste ", c'est le ralliement général y compris celui de la fraction la plus conservatrice d'Alger à l'homme dont on veut croire qu'il saura maintenir l'Algérie française.
Les activistes et les ultras d'Alger rejoignent les rangs des gaullistes qui, dans l'ombre, préparent le retour au pouvoir du général de Gaulle... Le mélange détonant est prêt. Il ne reste plus alors qu'à allumer la mèche.
Puis il en vient aux raisons qui l'amènent à se tourner vers de Gaulle :
" Aujourd'hui, mon général, la situation de l'Algérie et, partant, de la France, est positivement dramatique. Ce n'est pas le plan militaire qui nous inquiète, c'est ce qu'on appelle communément le "front intérieur " qui nous angoisse.
" Ces jours ci, M. Robert Lacoste, en personne, après avoir dressé un tableau très satisfaisant de l'évolution de la situation militaire, n'a pas hésité publiquement à faire-part de ses craintes d'un " Dien Bien Phu diplomatique " ! ...
" Pendant ce temps, les Soviets et nos bons amis anglo saxons, en vertu d'un principe nouveau du droit des peuples à disposer des autres, se livrent entre eux à une concurrence dont " notre aimée et souffrante Algérie " est l'enjeu, dans le dessein évident de s'emparer des richesses pétrolières sahariennes, ces richesses qui sont le gage de l'indépendance (la vraie, celle là) de la France et de l'Europe de demain. " Tandis que nos admirables soldats livrent un combat qui force l'admiration de la grande famille française, étreinte par une angoisse légitime à l'idée que leurs sacrifices, une fois encore pourraient être consentis en vain, l'Assemblée nationale, coupée du pays, vivant exclusivement dans son petit monde à elle, continue de donner au pays et à l'étranger le spectacle le plus avilissant de notre histoire. "
Et c'est "l'appel " proprement dit " A cor et à cri, l'Algérie tout entière, privée de sa représentation légale à l'Assemblée nationale, supplie en vain le Parlement de faire taire ses querelles intestines pour la formation d'un gouvernement de salut public, seul capable de sauver du désastre dix millions de Français qui, aux yeux de certains, commettent sans doute un crime en voulant rester français.
" Dans leur détresse, vers qui se tourneraient ces Français sinon vers l'homme qui s'est tenu rigoureusement à l'écart de ces luttes misérables et qui incarne l'attachement passionné à la seule cause de la patrie ? "
" Je n'ignore pas, mon général, qu'à plusieurs de vos amis qui s'étonnaient de votre silence vous avez répondu fort à propos : " A quoi bon parler si l'on " ne peut pas agir " ? " Aujourd'hui, me tournant vers vous, je m'écrie : Je vous en conjure, parlez, parlez vite, mon général, vos paroles seront une action. "
Ce dimanche matin 11 mai 1958, le journal brûle les doigts aux Algérois. A l'heure de l'anisette, dans les cafés élégants de la rue Michelet comme dans les petits bars de Bab-el-Oued, c'est la même interrogation entre amis : " Tu l'as lu, dis, l'article? "
Le retentissement est considérable. Alger n'a jamais compté beaucoup de gaullistes. Au contraire, "l'Homme dit 18 Juin"" est pour beaucoup, ici, celui qui n'a pas craint de faire un bout de chemin avec les communistes, celui qui s'entoure d'hommes aux idées dites " progressistes ". Un mot qui, aujourd'hui, pour la plupart des pieds-noirs, est synonyme de défaitisme. Un mot qui implique l'abandon, la trahison.
Un instant déconcertée, désorientée, l'opinion algéroise prend, elle aussi, le tournant. Alain de Sérigny et son journal ne sont ils pas le " phare " qui guide, le support des mots d'ordre et de l'action à suivre ? Et tout de suite, derrière le nouveau " gaulliste ", c'est le ralliement général y compris celui de la fraction la plus conservatrice d'Alger à l'homme dont on veut croire qu'il saura maintenir l'Algérie française.
Les activistes et les ultras d'Alger rejoignent les rangs des gaullistes qui, dans l'ombre, préparent le retour au pouvoir du général de Gaulle... Le mélange détonant est prêt. Il ne reste plus alors qu'à allumer la mèche.