اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المهاجرين الجزائرين ةفي فرنسا ان يهود البلدان العربية واصحاب الديانة اليهودية سوف يزرون مدينة
قسنطينة تحت غطاء ضيوف عرب كما ان
الاقدام السوداء ويهود العالم سوف
يزرون قسنطينة تحت غطاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يدكر ان الدولة الجزائرية قدمت اعتدار رسمي ليهود اسرائيل والاقدام السوداء على طردهم من الجزائر سنة 1962وهكدا تختفي الدولة الجزائرية تحت غطاء الثقافة العربية لاستقبال يهود اسرائيل والبلدان العربية وشر البلية مايبكي
.
http://www.judaicalgeria.com
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الداي حسين والي قسنطينةفي ميكروفون اداعة قسنطينة من ساحة باب القنطرة حينما اعتبر نفسه غير وصي على مشاكل ولاية قسنطينة يدكر ان سكان قسنطينةاستمتعوابصراخ والي قسنطينةفي شوارع قسنطينة واداعة قسنطينة تعوض تصريح الداي حسين بمكالمة هاتفية وتحدف تصريح الداي حسين في نشرة السادسة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجحلة لاكتشاف حصة في حضن قسنطينة حسرة مدير التصوير معقال على الثقافةبقسنطينة متسائلا عن تظاهرة بقاعات فارغة ومستفسرا عن ملحمةقسنطينةالتي انتجها من ارشيف تلفزيون قسنطينة رفقة الادباء سعاد بوثينة وعبد الوهاب زيد يدكر ان
فريد معقال رفص رمي ارشيف التلفزيون في المزابل لتتحول مزبلة اخبار قسنطينة الى ملحمة تلفزيونية وهكدا اصبحت مزابل محطة قسنطينة الجهويةتنتج الملاحم الناريخية مجانا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ملهي في ساحة لابريش ونساء قسنطينة يكتشفون عرس افتراصي بساحة لابريش ورجال قسنطينة يتهافتون على الجدال التاريخي حول صور يهود قسنطينة والاسباب مجهولة
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 31 مارس 2015 20:18
حققت حلم العالمية بالعمل مع العراقي قاسم محمد و الأنجليزي تيم سابل
سيجسد دور الراوي في «ملحمة قسنطينة الكبرى»، و يستعد لأداء دور خياط مجاهد في فيلم «العربي بن مهيدي» للمخرج بشير درايس..و مشاريع أخرى يحضّر لها الممثل حليم زريبيع، صاحب التجربة المسرحية و السينمائية الثرية
داخل و خارج الوطن.
ابن ولاية تندوف الذي وقف على أشهر الخشبات العالمية بكندا و انجلترا و فرنسا و إسبانيا و تعامل مع كبار المخرجين المسرحيين مثل الأنجليزي تيم سابل و العراقي قاسم محمد و الفلسطيني خالد محمد إبراهيم الطريفي... و غيرهم، تحدث للنصر عن بعض تجاربه في المجالين المسرحي و السينمائي، و استعاد بعض أهم المحطات في مشواره الفني المفعم بالمغامرات و المواقف الطريفة.
النصر: سمعنا صوتك القوي ضمن ملحمة قسنطينة الكبرى، هلا حدثتنا عن الدور الذي ستتقمصه في هذا العمل المنتظر لافتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية؟
- حليم زريبيع: فعلا تم اختياري لأداء شخصية الراوي في هذا العمل الضخم، و سوف أظهر بكل مراحل الملحمة التاريخية الملّخصة لتاريخ هذه المدينة العريقة.
*كأن دور الراوي التصق بك؟
-لا، هذه ثاني مرة، أجسد فيها هذا الدور، البداية كانت مع الكوريغراف المعروف كمال والي الذي اقترح علّي شخصية الراوي في افتتاح المهرجان الثقافي الإفريقي(باناف)، و أظنني أديت الدور بنجاح، أو هذا ما يبدو، لأن علي عيساوي منحني فرصة تقديم مثل هذه الأدوار مرة أخرى، في عمل ضخم كملحمة قسنطينة الكبرى.
*ماذا عن باقي مشاريعك الفنية؟
- بالإضافة إلى ملحمة قسنطينة التي تشغل معظم وقتي هذه الأيام ، أنا بصدد التحضير لتصوير دوري في فيلم «العربي بن مهيدي» رفقة المخرج بشير دارايس، حيث سأتقمص شخصية خياط مناضل رافق بن مهيدي بغرض ضمه إلى الحركة الوطنية..ثمة مشاريع أخرى لكن من طبعي، عدم الحديث، سوى عما تم توقيع عقد عمل بخصوصه، دون ذلك تبقى مجرّد وعود رغم كثرتها سواء داخل أو خارج الوطن، حيث من المتوّقع أن أشارك في عمل مع مخرج عربي معروف.
* و ماذا عن المسرح، فهل ثمة مشاريع في الأفق؟
- آخر الأعمال المسرحية التي شاركت فيها كانت «سوناتا درويش و القمر»، للمؤلف و المخرج الفلسطيني «خالد محمد إبراهيم الطريفي»و التي أنتجها المسرح الوطني، و الحقيقة أن وقوفي على الخشبة قل بعد 2013، حيث فرضت الأدوار التلفزيونية و السينمائية نفسها، عكس العروض المسرحية التي تراجع عددها في هذه الفترة، فشاركت في فيلم «العقيد لطفي» و مسلسل «سويتشرز»، كما كانت لي مشاركات عديدة من قبل في مسلسلات تلفزيونية منها «قلوب في صراع»، «أشواك المدينة»..
*هل نفهم من هذا أن الشاشة خطفتك من الخشبة؟
- بالعكس أنا أكثر ظهورا على الخشبة منه على الشاشة، و فضل أب الفنون علّي كثيرة، و لولاه ما عرفني الجمهور و المخرجين الذين منحوني فرصة الظهور على الشاشة و الحصول على عروض سينمائية و درامية متنوعة...فأنا في الأساس ممثل مسرحي و عليه فهو يأخذ كل وقتي و اهتمامي، لكن الظروف تفرض علّي أحيانا اختيار المجال الذي أتلقى فيه أكثر العروض للعمل، لأن الفن مصدر رزقي الوحيد، فحيثما تكون فرصة تحصيل المزيد من الكسب، يكون زريبيع حاضرا دون تردد(يضحك).
*أتعني، أنك لا تنتقي أدوارك؟
- فالظروف لا تمنحنا فرصة الانتقاء دائما، كما أنني ممن يؤمنون بأن الفنان هو من يصنع الدور و يجعله ناجحا أو فاشلا مهما كان العمل. فالفنان الناجح هو من يؤدي كل الأدوار و لديه قابلية التكيّف مع أي مخرج يعمل معه، كما لا يمكننا الحكم على العمل منذ البداية بأنه ناجح أو فاشل، فالحياة مليئة بالمفاجآت.. أحيانا نتوّقع النجاح لعمل ما و نوّفر له كل الظروف لإنجاحه، لكن في النهاية يفشل كما قد يحدث العكس، و أحيانا أخرى يكون النص جيّد و الإخراج رديء و العكس صحيح.
* شاركت في أعمال مسرحية أجنبية مع مخرجين عالميين، هلا حدثتنا عن تجربتك؟
- صحيح، شاركت في عديد الأعمال الناجحة و تعاملت مع كبار المخرجين منهم الأنجليزي تيم سابل و العراقي الراحل قاسم محمد، و الفرنسي راموف و المخرج طلعت السماوي و التونسي منجي بن إبراهيم و دليلة مفتاحي، و ظهرت في عدة أعمال ركحية مهمة منها «ألف ليلة و ليلة»و «الحكواتي الأخير»، «شخوص و أحداث»، «سوناتا درويش و القمر»،» ندى المطر»...
*كان الحظ حليفك من حيث كثـرة العروض الداخلية و الخارجية، فلماذا لم تطرق الشهرة بابك إذا؟
- الشهرة بالنسبة لي كذبة، و على الفنان الواثق من نفسه و قدراته أن يهتم بعمله و كيفية تقديمه بشكل جيّد، و ترك الأمور الجانبية..المهم بالنسبة لي، هو الوقوف بالمسارح العالمية، و الحمد لله، كنت محظوظا إلى حد كبير من حيث مشاركاتي العديدة في الأعمال المسرحية العالمية و التظاهرات الدولية المهمة بكل من أنجلترا، كندا (الأوبرا الكندية) و مهرجان قصر الحمراء الثقافي الدولي للمسرح المحترف..أظن أن الكثيرين يجهلون ذلك.. فعلا الحظ يلعب دوره، لكن التوفيق يبقى من رب العالمين، و يكفيني فخرا أن اسمي موجود في أعمال ناجحة، و أظنني أنني حققت حلم العالمية بعد عملي مع المخرجين القديرين قاسم محمد و تيم سابل.
*صراحة هل استفدت من تجربتك الفنية داخل الوطن أم خارجه؟
- كل الأعمال أثرت في بشكل أو بآخر، لكن تبقى تجاربي مع بعض المخرجين راسخة بذهني أكثر من غيرها، مثلما هو الأمر مع المسرحي العراقي الراحل قاسم محمد، فتجربتي معه كانت ثرية للغاية و كان ذلك بأرض الوطن، حيث جسدت شخصية أبو حيان التوحيدي في مسلسل»شخوص و أحداث» نفس الشيء بالنسبة لتجربتي مع المخرج الانجليزي الشهير تيم سابل التي منحتني فرصة صعود خشبات عالمية و المشاركة في أعمال أجنبية أخرى..لذا اعتبر كل التجارب مفيدة و مهمة في حياة الهاوي و المحترف على حد سواء.
*درست الفن بسوريا، أخبرنا عن هذه التجربة؟
- فعلا، درست الفن بسوريا، لكنني تخليت عن دراستي في بدايتها لأن والدتي رفضت فكرة عيشي بعيدا عنها، خاصة بعد وفاة والدي، و كان علّي تلبية طلبها، لكنني لم أتخل عن حلمي في احتراف المسرح و فن التمثيل عموما.
*تتحدث اللغة العربية بطلاقة، فهل الأمر نفسه مع الانجليزية؟
- لم أكن أتحدث الانجليزية من قبل، مما حملني على حفظ أدواري عن ظهر قلب، و لحسن الحظ، مر الأمر دون مشاكل أو صعوبات تذكر، خاصة و أنهم في الخارج كانوا يهيئون لنا كل الظروف المناسبة للعمل و حسن إتقان اللغة، و الشيء نفسه مع اللغة الفرنسية التي استعملتها في إحدى الأعمال مع المخرج راموف.
*هل تحلم بأداء دور لم يحالفك الحظ بعد في تجسيده؟
- صراحة لا، فكل الأدوار تستهويني، و أحب كثيرا تحدي نفسي لتقديم الأفضل.
حاورته مريم بحشاشي
حاورته مريم بحشاشي
/
.
بــقلـم : ب جوهر
يـــوم : 2015-04-01
بعد توقف أعوان الأمن عن العمل إحتجاجا على تخفيض رواتبهم
ثلاث حوادث إصطدام لعربات الترامواي
المصور :
احتج أمس 269 عون أمن بشركة سيترام أمام مقر المؤسسة بسيدي معروف مطالبين الادارة بضرورة الرجوع عن قرارها القاضي بإقرار عقود عمل دائمة مع تسديد نصف الراتب الشهري أي 18 الف دج بدل 32ألف دج التي يتقاضونها في إطار عقود العمل المحددة المدة في حين نجم عن الاحتجاج الذي أعلن عنه أعوان الأمن وتضامن معهم بعضا من زملائهم بالشركة صبيحة أمس ثلاث حوادث إصطدام لعربات الترامواي مع سيارات نتج عنهما أضرار مادية ويتعلق الأمر بحادث سجل على مستوى محور الدوران حي جمال الدين وآخر بحي الياسمين و الثالث بتقاطع الطرق حي سانتوجان بالقرب من سوق السيارات حيث أرجع العمال المحتجون ذلك إلى الغياب الكلي لأعوان الأمن عن محاور مسار الترامواي نتيجة احتجاجاتهم الذي هدد من خلاله العمال بالتصعيد والدخول في اضراب مفتوح في حال عدم رجوع إدارة سيترام عن قرارها ، وحسب ما أكده ممثل نقابة العمال محفوظ خلف الله فان عمال ترامواي قسنطينة وكذا العاصمة سيشاركونهم الاحتجاج تضامنا معهم، كما أكد ذات المتحدث خلال اجتماعه مع الأعوان المحتجون أمس بمقر المؤسسة عن مناقشة كل المطالب و خاصة مطلب الراتب الذي اعتبروه مهينا كما طالبو بفتح الحوار مع الإدارة للتفاوض خاصة بعد إعلانها عن فسخ عقد العمل مع أي عون امن لا يرضخ لقراراتها ، من جهتنا اتصلنا بمسؤول الاتصال بمؤسسة سيترام بوهران فهيم رياض نبيل الذي وضح لنا أن قرار الإدارة واضح و يرتبط بإنعدام المناصب المالية الجديدة بالمؤسسة، كون أن عمل أعوان الأمن محدد بسنتين فقط ما جعل الإدارة تتخذ قرار لفائدة أعوان الأمن من خلال إدماجهم بعقد وراتب شهري يتماشى وعدد ساعات العمل التي يشتغلونها من خلال العمل فقط 20 ساعة في الأسبوع كما أكد أيضا أن هذا القرار إتخذ لتفادي توقيف الأعوان نهائيا بإعتبار أن عقود عملهم انتهت مدتها فهي محددة بسنتين فقط،
للتذكير تتمثل أهم مطالب المحتجين في رفع أجورهم بعد أن خفضت ل 18 الف دينار إضافة
للمطالبة بتسوية مستحقاتهم
بالساعات الاضافية منذ تاريخ ابريل التي لا تزال عالقة منذ سنتين ناهيك عن المطالبة و كذا الإفراج عن الاتفاقية الجماعية للمؤسسة حسب وعود الادارة المسبقة
توسيع أنابيب البالوعات وغياب مخطط استباقي للكوارث الطبيعية
”صلاحة النوادر” تفضح سوء توجيه ملايير الدينارات
0 110
كشفت الأمطار المتساقطة خلال الأيام الأخيرة من الأسبوع، سوء تسيير ملايير الدينارات على أضخم المشاريع دون التفكير في برمجة إعادة توسيع أنابيب البالوعات التي طالما أخدت عليها دراسات كبرى ومخططات على الورق، قبل أن يتم تجسيدها على أرض الواقع منذ حدوث كارثة باب الوادي سنة 2001، دون الحديث عن غياب مخطط استباقي أثناء تهاطل الأمطار بنسب معتبرة رغم نشريات الأرصاد الجوية الخاصة.
أدت الأمطار المتساقطة ”صلاحة النوادر” خلال الأيام الأخيرة، إلى فضح عيوب أكبر المشاريع وأضخمها، رغم ملايير الدينارات التي صرفت عليها بشراكات أجنبية، منها الترامواي والطرق الرئيسية الجديدة لربط الأحياء السكنية وغيرها من المشاريع، مقابل مخططات وهمية لأكثر من 10 سنوات بعد كارثة باب الوادي المؤلمة دون أن تفكر لا حكومة سلال ولا مصالح زوخ في إعادة إنجاز البنى التحتية، إلا الاكتفاء بإصلاحها رغم مرور حقبات زمنية متفاوتة منذ عهد الاستعمار.
وتحولت العديد من الشوارع الرئيسية وكذا الأحياء السكنية إلى مسابح مفتوحة بعد الأمطار التي تهاطلت عليها مؤخرا، ما أدى لشل حركة المرور عبر عدة محاور وتوقف جميع وسائل النقل الحضري، لاسيما الأكثر استعمالا منها على غرار الترامواي والميترو وحتى الحافلات، فيما وجد المسافرون وأصحاب السيارات أنفسهم محاصرين وعالقين لأزيد من ثلاث ساعات في طوابير طويلة، حيث شهد الطريق الوطني رقم 38 الرابط بين حي مقنوش والسمار اختناقا مروريا بسبب ارتفاع منسوب المياه في الطريق، جراء انسداد البالوعات ومجاري المياه التي لم يكلف رؤساء البلديات مصالحهم بتنقيتها وتطهيرها، مثلما هو معمول به في مثل هذه المواسم استعدادا للأمطار الموسمية، دون الحديث عن الأحياء الشعبية كالحراش والديار الخمس وأحياء بلدية باب الزوار، التي تعرف بطبيعة أرضيتها المشيدة فوق المروج وغيرها، والتي شكل تجمع المياه بها إلى سيول جارفة وصلت إلى نصف متر أحيانا، حيث وجد أصحاب السيارات صعوبة كبيرة بفتح بابها دون الحديث عن هروب ركاب الترامواي. وأبدى المتنقلون وبعض المواطنين سخطهم وتذمرهم الشديدين من غياب مخطط استباقي لمواجهة مثل هذه الظروف، مستغربين لحجم الملايير التي أنفقت في عمليات التهيئة وإعادة تجديد البالوعات على مستوى الأحياء والشوارع لمنع تجمع المياه وتشكل السيول الجارفة، دون التفكير في إعادة توسيع الأنابيب التي تعود للحقبة الاستعمارية، وبلا الحديث عن برنامج خاص لإعادة بناء البنى التحتية. وتساءل أغلب المتحدثين لـ”الفجر” عن المصالح الولائية والبلدية التي لم تكلف نفسها عناء تخصيص فرق استعجالية لمجابهة الخطر، الذي كاد يعيد بكارثة باب الوادي 2 للأذهان لولا تفطن مصالح الحماية المدنية التي أدت الواجب بامتصاص المياه عن طريق الوسائل الخاصة بذلك.
حسينة روان
| |||
قسنطينة والبلبلة العربية؟!
27 906
لم أشأ الدخول في الجدل الذي فتحه منذ أيام الدكتور عثمان سعدي بشأن الهوية، عربية أو أمازيغية، أو أن الأمازيغ أصولهم عربية وغيرها من النقاش العقيم. ولكنني وجدت في موقت إيدير وغيره من المطربين الأمازيغ شيئا من المنطق لما رفضوا المشاركة في احتفالات قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، فقسنطينة قبل أن تكون عربية كان اسمها سيرتا النوميدية، ولكن لأننا ممسوخو الهوية، أقمنا تظاهرتين للثقافة العربية (الجزائر سنة 2007 وقسنطينة سنة 2015) لكننا لم نجرؤ يوما ونقيم تظاهرة للاحتفاء بهويتنا الأمازيغية الضاربة في التاريخ.
فقد بينت دراسات حديثة أجريت على عينات من سكان تونس أننا، وهم أيضا، لا نحمل من الجينات العربية سوى نسبة 20٪، وبعض الجينات إفريقية، أم النسبة الأكبر من الجينات فهي أمازيغية أصيلة، وأن الأمازيغ هم فرع من (homo sapiens) الذي استقر في المنطقة مع بداية الحياة الإنسانية على الأرض.
قلت لا أريد جدالا في الموضوع، مهما كانت القواسم الثقافية واللغوية التي نتقاسمها مع عرب اليمن، فأمازيغ شمال إفريقيا حقيقة لن تقوى كل تيارات المسخ أن تمحوها، ومهما طغت ألسنة أخرى على لسانهم الامازيغي الأصيل.
أعود إلى عاصمة الثقافة العربية، التي يبدو أنها منذ البداية تنبئ بالفشل، وهدر المال العام، فقد صرحت الوزيرة أمس، بأن ميزانية التظاهرة فاقت الـ700 مليار سنتيم، وهذا رقم فظيع مقارنة بالحالة المهترئة التي تعانيها المدينة وسكانها، التي لا يبدو عليها أنها ستكون عاصمة للثقافة العربية تضاهي كبريات العواصم العربية، لا لن أجرؤ أن أقارنها بدمشق أو دبي أو أية مدينة أخرى عربية، مع أن قسنطينة التي كانت عاصمة للعلم والعلماء تستحق أن تتحدى الجميع، ليس لأن شهادة ميلادها تحمل 25 قرنا من الوجود فحسب، بل لأنها كانت مصدر إشعاع، وحفاظ على الهوية العربية والأمازيغية والإسلام زمن استدمار الهوية الجزائرية، كما أنها احتضنت وحافظت على جزء كبير من الإرث الأندلسي المهاجر هربا من بطش إيزابيل الكاثوليكية.
رقم ضخم تخرجه الحكومة من جيبها وهي التي بشرتنا منذ أسابيع ببدء سياسة تقشف صارمة بعد انهيار أسعار النفط في البورصة العالمية. فكيف نقامر اليوم بهذا المبلغ؟!
ثم مَنْ مِنَ العرب سيحضر عاصمة الثقافة العربية، أليسوا منشغلين بحرب اليمن ويعدون لحروب عربية أخرى؟!
بلغني منذ أيام أن وزيرة الثقافة البحرينية رفضت استقبال الوفد الذي سافر إلى الخليج لإيصال الدعوة، واضطر الزميل عز الدين ميهوبي إلى العودة أدراجه من الرياض، لأن الوزيرة البحرينية ترفض حضور زردة نادية العبيدي، ربما لأن لها اهتمامات أخرى، أو ربما هي الأخرى مجبولة على عقدة المشرق تجاه المغرب “العربي”، وما زال المشارقة يرفضون انتماءنا إلى عروبتهم.
ويبدو أنه ليست الوزيرة البحرينية فقط التي ترفض الحضور، فهناك قائمة قد تطول بسبب الحرب على اليمن والتي اتخذت الجزائر موقفا مشرفا ضدها.
الخوف أننا سنجد أنفسنا نحن المعازيم ونحن أصحاب العرس، وتهدر الأموال هباء، ويا ليتها تنفق على مرافق تبقى إضافة للمدينة العريقة ولسكانها الطيبين؟!
حدة حزام
التعليقات
| |||||||
العجز المسجل في الهياكل الفندقية
صينيون لإنجاز فندق بأربع نجوم بعين تموشنت
ستستفيد مدينة عين تموشنت قريبا من مشروع إنجاز فندق جديد من صنف أربعة نجوم والذي تسير به الأشغال على مستوى حي العقيد عثمان بقلب المدينة. الأشغال تشرف عليها شركة صينية من المفترض أن تحترم آجال الإنجاز المقدرة بسنتين سيتم من خلالها توفير مسبح مجهز، مرافق ترفيهية، ورياضية، وكذا ما يعادل 192 سريرا لنزلائه. هذا المشروع ينتظر أن يسد العجز الذي تعاني منه مدينة عين تموشنت في ظل غياب مثل هذه المرافق التي تعد الحجرة التي تتعثر فيها خدمة السياحة واستقبال المصطافين المتوافدين كل سنة على هده الولاية الساحلية، ما يجعل أصحاب الفيلات والسكنات يأجرون غرفهم بأسعار مختلفة ومتضاربة للزوار،
خاصة بالمدن القريبة من الشواطئ كبني صاف، تارقة، المالح، العامرية، وباقي المدن التي تتحول أغلب منازلها إلى سكنات وشقق مستأجرة خلال كل موسم اصطياف، وهو ما يخلق الفوضى ويعرقل تنمية السياحة التي تفتقر إلى أدنى الخدمات و شروطها في الوقت الذي كان من الممكن أن تكون القطاع الحيوي الذي تعتمد عليه الولاية لما يعود عليها من مدا خيل، خاصة وأنها تحظى بساحل يمتد على مسافة 80 كم وخلجانها، وكذا جزرها التي تسلب العقول بجمالها الرباني، ناهيك عن آثارها الرومانية التي تحكي كل منها حكايتها. تلماتين زهيرة
|
عشرات المحلات المهنية لا تزال مغلقة
الكساد يضرب المجمع التجاري بحي القرابة ببلعباس
لم يعد البائعون المتحصلون على محلات تجارية بالموقع المسمى الحفرة بحي الأمير عبد القادر بمدينة سيدي بلعباس يفهمون وضعهم بعد الكساد الذي نال من تجارتهم. هذه الوضعية يعايشونها منذ ترحيلهم في إطار مكافحة التجارة غير الشرعية، بالرغم من وعود المسؤولين بتنشيط الحركة التجارية بهذا المكان، والتي لم تتحقق بعد في الميدان، والنتيجة كانت في تكبدهم الكثير من الخسارة المالية، لاسيما وأنهم قاموا بتهيئة المحلات.
وقد أكد هؤلاء أن مداخيلهم من التجارة غير الشرعية كانت كبيرة، مشيرين إلى أن الكثيرين منهم ما زالت محلاتهم موصدة بسبب الوضع وقلة الحركة التجارية، فمن بين 364 مستفيدا، يزاول ما يقارب الـ50 فقط نشاطهم بسبب الركود. ولأجل بعث النشاط، يناشد المعنيون المصالح المعنية التدخل لأجل إجبار مالكي المحلات المغلقة على فتحها ومباشرة العمل بها، وفي حال عدم استجابتهم للأمر سحب رخص استغلالهم. فاطمة ب
|
طالبوا بتحويلها بعيدا عن أراضيهم الفلاحية بأبو الحسن
السكان يقطعون الطريق احتجاجا على موقع المفرغة العمومية بالشلف
احتج أول أمس سكان بقعة غيدة ببلدية أبو الحسن بالشلف على موقع المفرغة العمومية التي أنشأت بالمنطقة منذ 08 أشهر، وطالبوا بتحويلها بعيدا أن أراضيهم الفلاحية الخصبة. قام المحتجون بقطع الطريق الرابط بين منطقتي غيدة والعامري بواسطة الحجارة والمتاريس والعجلات المطاطية، معربين عن رفضهم تواجد المفرغة بالمنطقة لما لها على حد تعبيرهم من تأثيرات سلبيبة مباشرة على الصحة العمومية ونشاطهم الفلاحي، وأصبحت مصدر انبعاث الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة،
وكذا الحيوانات الضالة التي تشكل تهديدا لسلامتهم وسلامة أبنائهم الصغار، خاصة المتمدرسين. كما أن الأكوام من النفايات المنزلية المرمية على حافة الطريق، وبمحاذاة أراضيهم تعيق تنقلاتهم اليومية، وكذا نشاطهم الفلاحي، حيث أوضحوا أنهم يجدون صعوبات كبيرة في خدمة أراضيهم وحرثها، وكذا جمع محاصيلها، وهذا ما دفع بعض الفلاحين إلى تلك مساحات معتبرة من أراضيهم الخصبة بور. وجه السكان المحتجين انتقادات شديدة اللهجة إلى المجلس الشعبي البلدي الحالي الذي حسبهم السبب المباشر في تجسيد مشروع المفرغة بالمنطقة، في وقت رفض المسؤولين السابقين إنشاء تلك المفرغة بالمنطقة المعروفة بطابعها الفلاحي. في حين كان رد المير السيد �معمر مصطفى� عكس كل ما قيل بخصوص هذه المفرغة، موضحا أنها تم إنشائها بالمنطقة بموافقة المديريات المعنية في مقدمتها مديرية البيئة، نافيا أن يكون لموقعها تأثيرات سلبية على الصحة العمومية والنشاط الفلاحي، كما يدعي وجود أشخاص من أصحاب المصالح الضيقة يسعون بشتى الطرق لخلق الفوضى وحرمان البلدية وسكانها من الاستفادة من مشاريع حيوية تخدم المصلحة العامة. محمد.ز
(27 )
نقاش فارغ .... .....تعلم لغة الارقام وفن الادارة ولغة المال والاعمال ولا تنسى لسانك .
2015/04/01
Comme dit la fameuse chanson de Dalida ‘parole, parole’ de la bouche du Premier Ministre qui découvre en 2015 (oh quel miracle !) que nous importons presque tout, y compris des pommes, des oranges, des kiwis, etc. mais nous n’exportons presque rien en dehors des hydrocarbures qui représentaient 98% de nos recettes dans les années 1970 et représentent encore en 2015 le même score ! C’est finalement la chute vertigineuse des cours du pétrole qui pousse le Premier Ministre à tenir un langage tordu vue que l’Etat vit au dessus des ses moyens, dépense sans compter et sans effectuer un vrai contrôle de gestion et de suivie des budgets attribués aux grands et petits projets. Comment Monsieur le Premier Ministre justifier des projets non terminés qui dépassent en un temps records une augmentation de plus de 100%? Des programmes onéreux comme l’année (oui UNE ANNEE, pas une quinzaine ou 1 mois, une année !) de Constantine capitale…., des salons automobiles qui exposent des bolides et des voitures de super luxe que les milliardaires malhonnêtes peuvent se payer car il ne payent pas d’impôts et en se contentent d’importer un produit et le revendre 20 fois plus ! Le négoces, encore le négoces, la spéculation effrénée, les gains faciles, la corruption des douaniers, les ‘élus du peuple’ grâce à la fraude électorale et touchent des salaires qui donnent le tournis et, surtout, pour ne rien, absolument rien faire à part répéter comme un perroquet que le Président est tout grand pour diriger le pays alors qu’on ne l’a jamais entendu parler depuis qu’il a été intronisé Roi absolu, etc. On met en prison des citoyens qui manifestent pacifiquement contre le chômage et le gaz de schiste mais les milliardaire qui pillent à vue d’œil l’économie ne sont jamais inquiétés ! Voila l’Algérie sous le règne despotique de Bouteflika !
2015/04/01
2015/04/01
qui est dans toute cette affaire de fuites de capitaux de blanchiment de surfacturations de rétrocommissions de sabotage de pans entiers de l'économie nationale d'informel qui brasse plus de 40% des flux financiers qui est dans ce magma le harki et le traître ceux là qui depuis 1999 ont mis le trésor public à sec ou les pôvres gens de In Salah traités de tous les noms par les nababs et les caids qui pilotent l'avion Algérie.autrefois le pouvoir clamait que les islamistes était les spécialistes de l' economie de bazard et tutti quantti maintenant tout le monde se rend compte de la grande supercherie ,distribuer la rente à ses réseaux ses sous traitants et ses soutiens politiques PME associations partis ................aujourd'hui le pouvoir voudrait remettre de l'ordre par des effets d'annonce et de kermesse ou de foire et autres fêtes foraines ,il semble que c'est bien trop tard parce que ces importateurs se ont constitués en force et en lobby, ils vont prendre le pays et les politiques par la gorge comme un pitbull si quelqu'un ose les offenser ou arrêter leur plans machaveliques mis en place pour mettre le pays a genoux avec bien moins de 800 milliards de dollars, des pays sont devenus des exemple en matière d'émergence dans le monde les exemples ne manquent pas.nous sommes à la queuleu leu dans tous les sondages les enquêtes les classements tout secteurs confondus de quoi pourrait on s'honorer et s’égosiller de quelles performances a part celle de transforme le pétrole en nourriture et en quincaillerie chinoise et autres.quel est le secteur qui peut nous présenter des indicateurs de performance l'industrie? le tourisme? l'Agriculture? l'education ? l'environnement.
2015/04/01
C'est la preuve que le sommet de l'état navigue à vue depuis belle lurette, la stratégie du pouvoir est a ce point fragile et sans vision, il faut corrigé le budget au milieu de l'année, car le prix du pétrole a pris du plomb dans les ailles, on ne s’improvise pas chef, on ne se décrète pas stratège, tout cela s'arrache sur le terrain par le travail, les solutions sont ailleurs :
1) réduire la dépense publique.
2) Réduire la machine étatique lourde et inefficace.
3) Moderniser l'administration avec entre autre les technologies de l'information.
4) Refonder l'école et l'université pour former des techniciens et ingénieurs de qualité.
5) Arrêter les subventions stupides et non productives des produits de large consommation, tuant le gaspillage et l'informel ainsi que le trafique transfrontalier.
6) Libéraliser le secteur économique, le privé doit avoir les mains libre pour travailler.
7) Mettre fin à la bureaucratie principal frein au fonctionnement des institutions du pays.
8) Mettre fin à la stupide loi des 49/51 pour tout les secteurs, sauf les ressources naturelles qui devront restée dans le giron de l'état.
9) Réformé la politique monétaire, en mettant le dinar a sa juste valeur, permettant sa convertibilité, obligeant l'état à la transparence et qui puisse rendre des comptes de sa gestion.
10) Réformer le système bancaire, l'un des plus Archaïque au monde, obligeant les opérateurs a tracer les flux monétaires, en mettant fin à la politique de la chkara.
11) Réformer le système de récolte des impôts, un état qui ne sait pas récupérer ses noisettes est un état faible.
Le préalable étant un gouvernement légitime, élu au suffrage universel, sur la base d'un projet choisi par le peuple, une dictature est par définition illégitime, elle ne cherche que les soutiens afin de se maintenir, un régime illégitime pense a la longévité de son règne et non à la stratégie a adopter pour moderniser le pays, la preuve : en 16 ans, ils ont dilapidé 1000 milliards de $ pour un piètre résultat, même si nous souhaitons exporter, quoi bon Dieu, si nous souhaitons réduire ou arrêter les importations, le consommateurs à t-il d'autres alternatives.
2015/04/01
"Melliard ou nehregueha", n'etait ce pas la la declaration-menace addressee au gouvernement algerien par un gros importateur qui se revoltait contre l'intention du dit gouvernement d'imposer le checque pour le paiement des grosses transactions commerciales. Cette anecdote a eterapportee par Ahmed Ouhayiahimself du temps ou il etait PM.
Les gesticulations targedo-comique de Sellal ne trompe personne, le gouvernement est otage d'une caste de malfrats composee d'importateurs vereux et d'entrepreneurs parasites des contracts publiques, soient des rentiers qui ont decide de confiner l'Algerie dans le role de "Grand tube digestif avec une grande station service (petrole/gaz) et un grand comptoir d'import-import de la mediterranee qui ne produit que de la m......"
2015/04/01
Voici quelques propositions qui pourraient nous sortir du bourbier bouteflikien. Il faut :
Touiller la marmite.
Renverser les "diminos".
Ouvrir plus de Zaouia.
Mascariser la Californie.
Exporter notre Batata en Chine
Organiser la coupe du Monde à In Salah en été.
Obliger les algériens à circuler en chaise roulante, pour économiser l'essence.
Organiser un festival de Derbouka à Oujda, capitale de la Tchekchouka, avec l’aide de Khanfousa.
Envoyer Khalifa en Syrie, pour négocier la paix avec le Califat autoproclamé Al Baghdadi.
Ou alors, la solution de dernier recours : Que vous arrêtiez la destruction de l’Algérie et que vous embarquiez, vous et votre maudit clan de Oujda sur le premier avion vers la destination de votre choix.
2015/04/01
Mme HADDA bravo !Vousetes nationaliste.Consacrez votre énergie à apporter votre pierre au redressement du pays par des appel S au bon sens .
De France nous suivons la mort dans l’ame le gaspillage à outrance de l’argent publique qu’on jette sans compter par la fenetre.
Les hauts cadres universitaires du pays imbus de valeurs de fibre nationaliste doivent se mobiliser afin d’arreter le gaspillage de l’argent du peuple qui est jeté quotidiennement par la fenetre,alors que plus de 90°/° des citoyens vivent en dessus du seuil de pauvreté en se nourrissant que de pain et de sachets de lait appauvri.
Chaque jour des séminaires internationaux,des conférences internationales,des colloques internationaux,des invitations de personnalités et de délégations de plusieurs pays du monde ont lieu en ALGERIE et ça coute les yeux de la tete au contribuable.
Des centaines de milliards sont gaspillé chaque jour sous forme de transport aérien, d’hebergement de luxe,de nourriture luxe,de cadeau et de frais divers de conférences,alorsque ce n’est pas un miniscule pays comme l’ALGERIE,dont la strIcte majorité des citoyens n’a ni emploi,ni logement décent,ni eau potable,ni gaz de ville,ni assainissement,nistrcture de soins,ni routes carrossables,niécoles,niuniversités ,ni droit au vacances.
Il est grand temps que les populations opprimées par la caste des gouvernants d’ALGER qui profitent eux et leurs familles de la manne pétrolière et jettent l’argent du peuple par la fenetre,en prétendant acheter la crédibilité en soudoyant les personnalités du monde entier et en opprimant leur peuple du necessaire vital.
Les 40 millions d’algériens qui vivent tous dans la misère ou presque exigent la publication en toute transparence des dépenses quotidienne sous forme de colloques internationaux qui ne devraient pas etre du ressort de l’Algerie dont le peuple manque de tout.
Les citoyens sont ahuris des dépenses faramineuses quotidienne sous formes de logistique inutile ,pour des délégations ministérielles et autres qui accompagnent les cortèges des ministres et des walis.Les citoyens ne peuvent plus supporter cela.Ils ont besoin de cet argent jeté par la fenetre pour se développer et améliorer leur niveau de vie.
Tous le monde sait que le pouvoir est illégitime,il fait la dance du ventre pour gagner l’estime des occidentaux.Les gouvernants sont memeprets à se prostituer pourvu que leurs maitres de l’occident les laissent au pouvoir.Le peuple ne voudrait plus que ça se fasse avec son argent.
Il est temps de se mobiliser pour arreter cette hémorragie.
Si des mesures drastriques ne sont pas prises de suite,le pays risque de se retrouver couché et à la dérive dans peu de temps.
Une réforme de l’état et de son fonctionnement s’impose.
Pour parer au plus pressé il est urgent de :
--Supprimer le sénat qui est une chambre inutile et budgétivore.
--réduire le nombre de députés à un tiers(1/3) vu son inutilité et réduire leurs salaires d’1/3.
--supprimer les ministères des affaires religieuses et celui des moudjahidine et les représenter par un bureau au ministère de l’intérieur.
--compresser drastiquement les ministères de la jeunesse et des sport de leurs personnel en surnombre qui travaillent dans les bureaux.
--réduire le nombre de ministères ,les remplacer par des secrétariats d’état efficaces et agiles.Réduire drastiquement leurs logistiques.
--réduire le nombre d’ambassadeurs(un ambassadeur pour 4 ou 5 pays suffit),compresser leurs effectifs en personnel,car elle sont budgétivores et ne servent pas à grand-chose.
--supprimer les DAIRAS qui sont inutiles et coutent cher pour les citoyens.La wilaya et les communes suffisent largement pour remplir les taches.
--arreter d’organiser des colloques internationaux et autre conférences internationales qui ruinent les caisses de l’état et qui sont loin d’etre des prérogatives d’un pays du quart monde comme l’Algérie.Les milliards qui sont dépensés chaque jour pour ces défilés inutiles de personnalités devraient servir à désenclaver les villes et villages du pays,dont les citoyens vivent en dessous du seuil de pauvreté et souffrent le martyr chaque jour que Dieu fait.Ce n’est pas de cette façon que le Pouvoir en place pourra acheter sa légitimité en soudoyant les intances et personnalités internationales.
--réduire le champ d’action du ministère de la culture dont les dépense dépassent tout entendement.Le peuple a faim,n’a pas de travail ni de logement.Pas de place à la dance et aux chants.
--compresser les administrations publiques dont les bureau regorgent de personnel en surnombre.Convertir ce personnel et l’orienter ver le paramédical dans les hopitaux pour etre utile.
--arreter tout de suite la mascarade de CONSTANTINE capitale de la culture arabe.Les milliers de milliards d’argent du peuple qui lui sont consacré devraient etre dépensés dans l’intérete des citoyens du pays .
--arreter l’autre mascarade de la grande MOSQUEE d’Alger qui est complètement inutile et dont personne n’a besoin.Avec ces milliards de dollars on devrait construire et doter en professeurs qualifiés nos hopitaux qui ressemblent à des mouroirs.
--étabir une grille des salaires pour tout les fonctionnaires de l’état.Tenir compte du niveau d’étude et du poste occupé.Le ministre,le wali ou autre ne peut toucher un salaire 20 fois supérieur à celui d’un architecte ou d’un Docteur d’état.Les différences de salaire chez les cadres doivent etre raisonnable.Actuellement ça dépasse tout entendement.Avec le meme diplôme,les salaires diffèrent largement de SONATRACH à SONELGAZ à LA FONCTION PUBLIQUE .
--controler drastiquement l’issue des budgets destinés aux communes et faire participer les citoyens dans les prises de décision en ce qui concerne les dépenses.
--réduire le nombre de chaines de télévisions à 2 .Une pour les langues nationales et l’autre pour les langue étrangères.Tous le monde sait qu’elle sont inutiles car personne ne les regarde et coutent très cher aux citoyens.Elles ne srvent qu’à diqtribuer des salaires à un personnel en surnombre et inutile.
--supprimer la presse étatique qui ne sert plus à rien et qui coute cher au contribuable.
--mettre la paquet et renforcer le ministère de la défense nationale.
--doter les universités de cadres de rang professoral meme s’il faut appeler des coopérant à la rescousse.Payer très bien ce personnel afin de l’émuler et le pousser au travail sérieux.
--améliorer le secteur de l’éducation dont les établissements sont devenus un lieu de non savoir.
--doter les hopitaux de tout le nécessaire logistique.Y affecter un personnel très qualifié meme coopérant,meme s’il faut casser la tirelire pour relever le défi.
--arreter avec les hospitalisation de privilégiès à l’étranger,qui non seulement constitue une humiliation pour nos praticiens de santé,mais ça coute très chère pour l’état et ce n’est pas équitable pour tous les citoyens du pays.Tous doivent etre traiter sur le meme pied d’égalité devant la maladie.Il n( y a pas de citoyen supérieur à l’autre.
--interdire les banquets et les récéptions organisées tous les jours ou presque avec l’argent des citoyens.Limiter le nombre de déplacements à l’étranger sauf cas utile,et limiter le nombres de personnels qui accompagne les délégations.Trop de gaspillage d’argent publique.
Ces mesures devraient etre un début pour commencer à construire un socle et démarrer dans le batissement du pays sur des bases saines
2015/04/01
C’EST AVEC UNE GRANDE STUPEUR QUE NOUS AVONS APPRIS QUE LE GRAND ALGERIE A PARAPHE UN CONTRACT DE CONSTRUCTION AUTOMOBILE AVEC RENAULT
En 2015 la France n’a rien trouvé de mieux que de filer à l’Algérie de BOUDIAF la fabrication de la RENAULT SYMBOL,la voiture que personne n’achète et n’achètera dans le monde.
Voilà tout le manque de considération et le manque de respect que nous voue la France.
Que vaut la voiture SYMBOL devant la POLO WOLKSWAGEN ou la TOYOTA YARIS ?
Quel cécité à atteint nos gouvernants pour contracter ce contrat infructueux et mortel pour l’Algérie ,pourson économie et pour l’avenir des générations montantes ?
Si on voulait vraiment construire un projet de voiture ambiteux pour le pays on aurait installé une usine TOYOTA ou WOLKSWAGEN dont les voitures se vendent dans le monde comme des gaufrettes.
Et ces grands marchés industriels que l’Algérie contracte avec les EMIRATS ARABES et le QATAR ?
Qui est le pays sérieux dans le monde qui traitent avec ces bandits qui n’ont aucun scrupule qui entretiennent des paradis fiscaux,qui vivent de la prostitution,de la drogue et qui financent le terrorisme sous toutes ses formes ?
L’Algérie et ses gouvernants illégitimes sont entrain de leur offrir le pays libéré par les martyrs,sur un plateau d’oré.On leur donne meme les bijoux de famille comme les ports,les chantiers pétrolier et autre.
A l’allure ou vont les chose,dans 2 ou 3 ans l’Algérie sera vendu entièrement et le peuple sera dans la misère totale et deviendra un pays de Tourisme sexuel ou la prostitution et la drogue seront démulipliées.
C’est clair maintenant,les intention de ceux qui sont au pouvoir sont de se venger du peuple en bradant le pays ,pour mettre les citoyens à genoux.C’est une vengeance qui ne dit pas son nom.Meme les pires ennemis du pays n’ont pas osé franchir ce cap.
Les ALI LA POINTE,ZABANA ,LOTFI,ABANE,BEN BOULAID,ZIGHOUD ne sont certainement pas morts pour ça.
Ah,quand le chat n’est plus là,…
ولماذا نحن " ممسوخو الهوية " ؟ .
لأنه بدل أن يتنقل السيد عز الدين ميهوبي ، وأقرانه ، إلى العمق الجزائري ودعوة علمائه ، أدبائه ، فنانيه ... إلى سيرتا النوميدية ذهب إلى جزيرة محاطة ببحرين كانت طائرات " الحلفاء " تنطلق منها لتدمير بغداد ، ولم يعرف مسيروها من التطور الغنساني إلا الانتقال المفاجيئ من الترحال إلى البيترودولار .
كنا فيما مضى ، في سنوات العز ، نرسل إليهم الفنانين فقط من طينة درياسة ، رحمه الله ، وكانوا يستقبلون كالأبطال ، أما اليوم ، وفي سنوات الانحطاط الخلقي والسياسي ... .
المجتمعات التي تحترم نفسها تستغل مثل هذه البهراجات ( وليست التظاهرات ) لإخراج وإبراز ما عندها لإشعاعه على الآخرين خدمة للشخصية الوطنية .
من يجني الفائدة ؟ أهي مصانع السيارات الأجنبة ( ووكلاؤهم ) ، أم الجزائر ، من معرض السيارات ؟ .
عندما تستقدمين فقهاء الدين من الخارج ، وتهملين من هم أجود منهم في داخل الوطن ) فلا تنتظري إلا انتشار فكر الآخرين لكي لا نقول الوهابية التكفيرية وفكر الإخوان ، الذين يتسترون عن " الحقيقة الغائبة " ويقتلون من يحاول إظهارها ، فانتظري احتقار الذات ( الفقهية والمذهبية ) .
عندما تفضلين بناء " المركبات السياحية " من طراز " هيلتون " مثلا وتهملين " لالا ستي " ، " غار الداية " ، " أسكرم " ، " شلية " ، " جرجرة " والهضب العليا ، فإن السواح يفضلون كل ماهو محلي و ( إكزوتيك ) مثل " جامع لفنى " ... .
عندما تستقدمين الفنانين والفنانات من خارج الحدود وتهملين من هم من طراز إيدير وغيره فانتظري انتشار اللهجات المشرقية واحتقار الذات ( الفنية ) الوطنية .
ماذا قدم ويقدم مهرجان تيمقاد ، مهرجان جميلة وغيرهما للجزائر إلا نشر الغناء المشرقي في ربوع البلاد على حساب الفن الوطني الراقي ل عيسى جرموني الذي غنى الكثيرين في الأولومبيا ، عبد الله المناعي ، آيت إيدير وغيرهم كثيرون ؟ .
عندما عندما ... القائمة طويلة .
اقتل لخديم ما تقتلش سيدو .
إيجيش قد الفأر .
هذان المثالان الشعبيان ينطبقان مع الأسف على " رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية " ، الذي يحلو له أن يتشدق باستمرار بأنه ينتمي إلى أكبر قبيلة أمازيغية ( شاوية ) ، وهو الذي لا يدافع عن العربية وإنما يسعى عن وعي أو غير وعي ( فهو كبر في السن وربما خرف ) لتدمير الشق الأمازيغي من الهوية الوطنية .
إن كان بعض التونسيين وليسوا كلهم ممن تعرضوا للاستعمار تخربت أصولهم بسبب مختلف الأجناس التي عاشت في بلدهم، فكيف نربط أنفسنا بهم ونحن عشنا 130 سنة من الاستعمار الفرنسي وقرونا من الاستعمارات الأخرى؟
ما أريد قوله هو لا يهمني من كان أجدادي البعيدون، بل أجدادي القربون والذين كانوا جزائريين مسلمين.
إنتهى.
إذا فتحنا معركة الأصول في الظاهر، فهي معركة اللغة في الباطن، واللغة العربية نحن نتكلم بها ليس حبا في آل سعود أو آل النهيان، بل حبا في رسول الأنام صلى الله عليه وسلم، حبا في قرآن رب الأرباب. القضية هنا.
لما نتكلم العربية لا نتكلمها لأننا نجهلا اللغات الأجنبية؟
لما ندافع عنها ليس لأنها فقط توحد مواطني بلدنا، بل لأنها لغة القرآن، لغة كتب الفقه، لغة أصول الدين.
يجيبني البعض بسهولة: الأتراك والأندونيسيون لا يعرفون العربية لكنهم مسلمون.
جميل، وهل قلنا غير ذلك؟
مادمنا نعرف العربية فلماذا نريد محوها وتعويضها؟
ثم بما نعوضها؟ بالفرنسية؟ اللغة الضعيفة إعلاميا واقتصاديا وعسكريا وعلميا...
بالامازيغية؟ أين المراجع والبحوث والدعم المالي، أين الآلات... ليس وقت ذلك.
بالانجليزية؟ ولا واحد من المسؤولين يقبل ذلك، لأنه مستعمر في أفكاره.
إذن لماذا استيقظت في هذه السنين نبرة تحطيم العربية تحت عدة ذرائع؟ لماذا في هذا الوقت؟ من يقف وراء ذلك؟
قلنا ونعيد: العربية لغة القرآن والحديث، تعلمناها وفهمناها ووجدناها قادرة على البقاء والخلود، فالذي يحفظها بالمال والرجال هو الرب وليس العبد، وجدناها توحد الجزائري أينما حل وارتحل، لماذا إذن ننكرها؟
لا يهمني تاريخ العرب، فيه المشرف وفيه المهين.
أنا لما أعلم أولادي العربية لا أسعى لارضاء السعودية والعراق، بل لتربية أولادي على الاسلام بسهولة ويسر.
لماذا يسعى الأمريكان الذين دخلوا إلى الاسلام إلى تعلم العربية؟ هل هم مجانين؟
لأن فهم الدين وقواعده، التلذذ بالقرآن وآذانه، يكون بصفة أفضل بالعربية.
إـنتهى.
في الميدان العلمي وبدون منازع، الجزائر تصر إصرارا على الفر نسية، وأنا خريج جامعة في التسعينات، لقد ضعنا مع هذه اللغة ولم نجد ضالتنا، فبقينا نتوسل للفرنسيين حتى يترجموا لنا الكتب، نتوسل إليهم حتى يصدروا لنا خرذتهم، نتوسل إليهم حتى يقدموا لنا حصصا مفرنسة، نوسل إليهم حتى يعلمونا التكنولوجيا وهم أصلا لا يجارون البلدان الحقيقية في التكنولوجيا.
الصراع ينبغي أن يكون في هذا الباب، في باب ما هي اللغة العالمية التي ينبغي تعليمها لأبنائنا حتى يتحرروا جيدا.
لسنا أغبياء، نعرف المقصود بمعاداة هذه التظاهرة، فظاهرها التقشف وباطنها التنصل من العروبة... نعم، بعض السياسيين وبعض الاعلاميين يقولون: ينبغي تعلم اللغة الجزائرية، يريدنا أن نقول: "راني أنتيك يا القهواجي... " فمع أي قبيلة أتحاور؟ ومع أي جماعة أتشارك؟ ستكون هذه اللهجة الخليطة بين العربية والتركية والفرنسية في الغالب مدعاة للضحك، نموذجا للتفكك اللغوي، نموذجا للتفرقة بين أفراد الشعب الواحد، نموذجا لطمس مؤلفات وقصص ساهم فيها أمازيغ الأصول، عرب الأقلام، أكثر من العرب أنفسهم...
الحقيقة المبطنة التي يريدها أعداء العربية هي محو كل صلة بالدين، محو كل صلة بالشرق رغم ما فيها من خرق، محو كل صلة بالعالم العربي ونحن نقع وسطه... ما يريده هؤلاء ونعرفهم بالاسم، هو إدخال فرنسا من النافذة بعدما أخرجها أجدادنا من الباب.
أنا ما يهمني هو العروبة في اللسان، أما العروبة في المكان فلتذهب إلى الجحيم. لم نرى منهم إلا النفاق والشيتة للأمريكان، لم نرى منهم إلا العداء لبعضهم البعض...
لست عربيا في الأصول، بل لا تهمني أصولهم أصلا، لكني عربي في اللسان، أحفظ شيئا من القرآن وأدافع عن رسالة رب الأديان.
2015/04/01
2015/04/01
mais qui cest AZDIN MIHOUBI CE MONSIEUR OU CE TRAITRE DE SETIF renseignez vous
notre probleme en algerie c est les arabes cette race de khra nous gouverne depuis leurs retoure d espagne
meilleure solution cest de s allier avec les nation qui deteste cse crapules et dieu merci y ena bcp et leurs declarer une geurre dans tout l afrique du nord
من قال لكٍ إن أصل مدينة قسنطينة عربي ! بل الحقيقة إنها وأهلها تشرفوا باحتضانهم هذه الثقافة لما لها من صلة بالإسلام ، ثم لبسوها وهم يفتخرون بها ، أما من ذكرتهم من الأمازيغ فعشقهم للفرنسيين أنساهم حتى الأصل الذي يدعونه ، آه لو كانت هذه التظاهرة هي سنة الجزائر في فرنسا !
تتكلمين عن الجينات ، وكأن الجينات هي التي تحدد الانتماءات ، فالانتماء شعور تحس به وتحبه لاعرق في جسمك ، فالعرقية تقود إلى العنصرية ، والإسلام من قبر هذه العنصرية .
ثم من قال لك إن جينات الجزائريين عربية وأمازيغية فقط ؟ وأين اندثرت الجينات الفينيقية والرومانية والوندالية والبيزنطية وأخيرا التركمانية والقولانية ( الفرنسية ) ؟
تقولين إن بعض العربان رفضوا حضور التظاهرة ، ومن قال إن الاحتفاء بالثقافة العربية لايكون إلا بحضور عربان المشرق ، إنهم أعراب وليسوا عربا فهم من يسعى في قبر اللغة العربية
ربما تعتقدين أنني من مؤيدي هذه التظاهرة أو أي تظاهرة أخرى ، كيف تحيي تظاهرةُ كهذه الثقافةَ العربيةَ ، والتلفزيون الجزائري الناطق بالعربية وفي نشرة الأخبار الموجهة خصيصا للجزائريين يُمنع من ترجمة نعيق الغربان والقردة إلى اللغة التي هي لغته ؟ لماذا يترجم النطق بكل اللغات إلى العربية إلا النطق بالفرنسية ؟ إن الجواب واحد ووحيد وهو السعي الحثيث لنشر اللغة الفرنسية ، وفرضها بكل الوسائل ، لن تتطوروا في غير جلدكم ، وتأكدوا أن أقصى ما تتعلمونها بهذه اللغة هو الفساد في كل الميادين .
تتبعوا قناة ( فرانس 24 ) الناطقة بالعربية وتعلموا منها يا ممسوخين !
من ليس أخا لكم في كل شيء .
4 مليار دج+ 6 مليار دج = 10 ميليار دينار أي يعني = 000 000 000 000 1 سنتيم .
ونقول إذا السّيدة الوزيرة متأكدة من الأرقام : ( الف مليار سنتيم )!!!!! يا الله .
*) قسنطينة قال عنها البعض (هي عربية أصيلة !!!) وقال عنها البعض ( هي أمازيغية أصيلة) ياجماعة ... يا جماعة اتركوا فكرة (قسنطينة عربية) حتى لا نغضب الإخوة الأمازيغ .
يا جماعة ... ياجماعة اتركوا قكرة ( قسنطينة أمازيغية) حتى لا غضب الإخوة العرب.
............ تعالوا الى كلمة سواء كلمة يشترك فيها الإثنان عرب وأمازيغ :
.............................. قسنطينة عاصمة الثقافة الإسلامية .............................
آه .. آه أصمتي يا زليخة ؟؟؟؟؟ عنوان يخيف حتّى الشيطان , أظن أنه يخيف العرب ويخيف الأمازيغ ويخيف ويؤلّب علينا (أحبابا كُثر) :علمانيون شيوعيون لائكيون صليبيون ويهود وبالطّبع أمريكا وإسرائيل ويغيب الخليج والسيسي بأمر من .... ربّما يجلب لنا زيادة لا نتحمّل ضيافتها مثل : اندنوسيا , ماليزيا , تركيا , ايران, السينغال...الخ وكثير من الأوربيين والأمركيين المسلمين.
*) فحين ما نسمّيها (عربية) ماذا نعرض فيها ؟؟؟؟ فقط هز البطن أكرم الله الجميع أو عادات فلكلورية جزائرية ما لها علاقة بالعروبة الحقيقية ... أو بحث في الشعر الجاهلي الذي لا يمت يصلة لقسنطينة ولا يوجد فحولا الآن يضاهي ما درسناه في التاريخ الأدبي العربي الأصيل وقد تخلّى عنه أهل نجد والحجاز وأضحى لا يهمّهم واستبدلوه ب: (هاي) و (باي) .
*) وحين ما نسمّيها (أمازيغية) ماذا نعرض فيها غير الرقص و آثارا شحيحة لا تغني من جوع.
*) وحين نسمّيها (؟) والله تحيّرت ؟؟؟؟ وتحيّرت من 1000 مليار سنتيم أكثر وقلت ربّما تبني للشعب حوالي 2000 شقّة للسكن. أو ترصف حوالي 1000 كم طريق معبّد .
المهم تحيا الثقافة العربية وتحيا القومية وكفى وتحيا (الزرادي) والليالي الملاح وليذهب التقشّف الى الهاوية فقط علينا التقشّف في المنحة العائلية (للأطفال)فنخفّظها من 600دج الى 300دج ... إنّه التّقشّف!!! . شكرا الفجر.
بي الرغم من كثرة الشياتين حتى في الوسط الفني بي ودي ان يحذوا كل المطربين حذو المطربين الذين لن يلبوا الدعوة و لن يشاركوا في هاته المهزلة العربية