الخميس، أبريل 2

الاخبار العاجلة لاحتجاج وزير الاشغال العموميةفي حصة حوار الساعة ليؤكد ان قسنطينة تملك ثقافة الجسور وليس ثقافة الغناء والحفلات والرقص كما اعلن ان حياتنا اليومية ثقافة يدكر ان وزير الاشغال العمومية كشف ان قسنطينة عاصمة لثقافة الرقص العربي وشر البلية ملايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاحتجاج وزير الاشغال العموميةفي حصة حوار الساعة   ليؤكد ان  قسنطينة  تملك ثقافة  الجسور وليس ثقافة الغناء  والحفلات والرقص  كما اعلن ان حياتنا  اليومية  ثقافة يدكر ان وزير الاشغال العمومية كشف  ان قسنطينة عاصمة لثقافة  الرقص   العربي وشر البلية ملايبكي 
اخر خبر

الاخبار  العاجلة  لاحتجاج وزير الاشغال العموميةفي حصة حوار الساعة   ليؤكد ان  قسنطينة  تملك ثقافة  الجسور وليس ثقافة الغناء  والحفلات والرقص  كما اعلن ان حياتنا  اليومية  ثقافة يدكر ان وزير الاشغال العمومية كشف  ان قسنطينة عاصمة لثقافة  الرقص   العربي وشر البلية ملايبكي 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لبث اداعة قسنطينة تصريح غاضب للداي حسين  والي قسنطينة يتهم سكان قسنطينة بالكسل  يدكر ان اجواء سياسية  تندر بالغاء تظاهرة قسنطينة  للدعارة الثقافية الاسباب مجهولة 

اخر خبر
الرسالة العاجلة الى سفير  الثقافة  العربية 
ياعزالدين  كفاك   نفاقا  ثقافيا   انك نكتة   الثقافة  الجزائرية
بقلم نورالدين بوكعباش
سيدي الفاضل 
الاديب الرياضي  الانتهازي  المنافق  السياسي 
عزالدين ميهوبي 
ماكنت اعلم ان   وزارة الثقافة انشات  وزارة  للشؤؤن الخارجية  مكلفة بتقديم  الدعوات    لوزراء الثقافة   العرب 
وما كنت اعتقد  ان  تتحول شخصية   ثقافية   انتهازية الى   موزع  رسمي لبريد  وزارة الثقافة  
انه  لمن العار   ان تمنح لنفسك منصبا وهميا    لتلطخ  صورة   وزارةالشؤؤن الخارجية  الجزائرية  فكيف يعقل ان يفشل السفراء في ارسال الدعوات   عبر  الانترنيت لتبدع لشخصك منصبا   خرافيا   يساوي منصب  الحمال  الجزائري في الشوارع والاسواق الجزائرية
سيدي  عزالدين ميهوبي 
موزع بريد  وزارة الثقافة   الجزائرية المكلفة بمهام  الرقص  الجنسي  والملاهي  الثقافية  في الفنادق  الجزائرية  انتظاهرة قسنطينة اكبر فضيحة  سياسية جزائرية      بعدما  تحولت  شوارع وسط مدينة  قسنطينة الى ورشات مفتوحة على  المجهول  السياسي  
خاصة وبشائر   الرفض الشعبي  للتظاهرة   الثقافية  الجنسية  من طرف سكان قسنطينة تندر   
بابداع   وزارة الشؤؤن  الخارجية   مسرحية   لالغاء التظاهرة   دبلوماسيا    خوفا من دخول  الربيع  العربي الى شوارع قسنطينة وخوفا من   انتقال الصراع  العربي  المسلح من المدن العربية الى شوارع  قسنطينة ليمسي  سكان قسنطينة مشاهدين لمسرحيات   الجنازة  العربية وللاشارة فقط فان  اوساط اميريكية واسرائيلية وضعت خطط  سرية لتدمير الدولة  الجزائرية من قسنطينة عبر  السواح العرب في ثوب  اسرائيلين  وطبعا لن احدثكم ان  
اصدقاء  عزالدين ميهوبي امسوا رجال اعمال في وزارة الثقافة  الجزائرية المكلفة بمهام  الرقص الجنسي والدعارة  الثقافية ولعلمكم   فان شخصية  سياسية وثقافية   تتدحرج   سياسيا  من  الاستشارة  الثقافية في ملفات  المثقفين  المهمشين والفساد الثقافي تمسي  مكلفة بمهمة ساعي بريد  لدي وزراء الثقافة  العرب   الحائرين في  مصير  دويلاتهم  فكيف يحضرون الى  تظاهرة  بلدية سيدي راشد دات الشوارع الثلاثة والمساجد المغلقة والفنادق الفخمة  الجائعة الى السواح  الاجانب والعاهرات   جنسيا 
سيدي الشاعر  عزالدين ميهوبي 
المكلف بمهمة ساعي بريد لدي وزارة  الثقافة الجزائرية  
لعلمكم فان   تظاهرة  قسنطينة عاصمة الثقافة  العربية ابدعت مشاريع  للرقص الجنسي وقصور  للدعارة  الجنسية تحت غطاء الثقافة   وشر البلية مايبكي خاصة ادا علمتم ان  الادباء الجزائرين جائعين جنسيا وشادين عاطفيا ولعلمك فان  اخبار   التظاهرات  الثقافية  الجزائرية كشفت ان  الشاعر الجزائر  ي يبدع اشعار من اجل زجاجة  خمر وعاهرة في فندق فخم من خزينة  الدولة الجزائرية وبدعم من وزارة  الثقافة وهكدنكتشف ان المجاعة الجنسية  للادباء الجزائريين انجبت اسماء نساء الادب الجزائري من اجل  المتعة الجنسية  ولعلا التصريحات  السرية لعمال  الفنادق الجزائرية وحراس  مديريات الثقافة  لابناء الشعب الجزائري تكشف ان  الشهرة  الادبية لادباء الجزائر امثالكم  نابعة من علاقات سرية  مع رجال المافيا  الجزائرية وليس من صميم  الابداع  الثقافي 
سيدي  الشاعر  الانتهازي  
انني اطالبكم   بكشف  عمولاتكم  السرية  في تظاهرة قسنطينةونرجوك ان تقدم لنا  اسماء  
المافيا الثقافية  لتظاهرة قسنطينة وماحقيقة   حصولكم على اموال  خيالية مقابل تقديم دعوات  لحضور زواج البنت  قسنطينة  مع الابن داعش في  بيوت  الدعارة الثقافية بباب  الجابية بقسنطينة 
ما حقيقة    انتهاكم لمراسيم  الدولة الجزائرية  دبلوماسيا   بابداع منصب   سفير وهميا   لتضع وزارة  الشؤؤن الخارجية في ماساة  سياسية   خاصة وجهلكم السياسي  جعل  الوزراء الثقافة  العرب يؤفضون الدعوات  لكونها مقدمة من شخص  مجهول الهوية   ثقافيا وليس من هيئة رسمية ثمثل  وزارة  الشؤؤن الخارجية  وشر البلية مايبكي 
سيدي ساعي  البريد  
ارجوك ان تحضر عاجلا  لاقدم لك رسالة توبيخ  تبلغها عاجلا الى وزارة  الثقافة   التي  اصبحت جارية  بين  زعماء الثقافة  الجزائرين الباحثين عن الثروة والدعارة   على حساب  الدولة  الجزائرية  الهائمة بين  اسعار البترول الراحلة واحتجاجات   الشعب  الجزائري  الجائع الى  الحريات  الثقافية وشر البلية مايبكي 
بقلم  نورالدين  بوكعباش 
مثقف جزائري قسنطينة في 2افريل  2015
من امام  قصر  الدعارة  الثقافية محمد  العيد الخليفة   وسط مدينة قسنطينة  

نعم.. قابلت وزيرة الثقافة بمملكة البحرين وستكون حاضرة

    فوجئت، وأنا أتصفّح يوميتكم الغرّاء، بنشر معلومة عارية تمامًا عن الصحّة، وتتعلّق بزيارتي إلى البحرين في إطار المهمّة التي كُلّفتُ بها، وهي توجيه الدعوات لوزراء الثقافة العرب وبعض الشخصيات والهيئات الثقافية العربية. وبموجب حقّ الردّ، وإفادة للقارئ الكريم والرأي العام، فإنّ لقائي بالسيّدة وزيرة الثقافة رئيسة الهيئة البحرينية للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمّد آل خليفة تمّ بمكتبها يوم الإثنين 30 مارس بحضور سفير الجزائر لدى المنامة السيد السايح قادري، ودام أزيد من ساعة ونصف، حيث عبّرت الوزيرة عن سعادتها بالدعوة، وأبلغتنا موافقتها على حضور حفل افتتاح فعالية قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، واستعداد البحرين للمشاركة بأسبوع ثقافي يبرز التنوّع الذي يميّز هذا البلد العريق في التّاريخ. ولمستُ شخصيا من لقائي بالسيّدة الوزيرة المثقفة، رغبة في تطوير التعاون الثقافي مع الجزائر التي تحمل لها كلّ محبة وتقدير، وأبانت عن اطلاع واسع على الثقافة الجزائرية قديمها وحديثها، وأهدتني كتابين هما “مختارات من عمارة العالم العربي 1914- 2014” و”النساء الأمازيغيات في المغرب”، إذ أن للوزيرة اهتمام واسع بالتراث العربي والأمازيغي على حدّ سواء، وتملك مشاريع في هذا المجال.
    علمًا أنّ الموعد مع الشيخة مي تمّ ضبطه بالتنسيق مع سفارة الجزائر بالمنامة، وكانت الفرصة مناسبة لتبليغ عائلة الشاعر البحريني الكبير الفقيد عبد الرّحمن رفيع تعازي صديقه السيّد رئيس الجمهوريّة عبد العزيز بوتفليقة، وهو ما ترك أثرًا كبيرًا في نفس نجله الأكبر فهد عبد الرحمن رفيع.
    وبشأن تظاهرة قسنطينة، أنتهز هذا المنبر لأفيد القراء، بأنّني قابلت أربعة عشر وزيرا للثقافة في كل من مصر وقطر والكويت والإمارات وسلطنة عمان والكويت وتونس والأردن ولبنان وسوريا والسودان وموريتانيا والبحرين والمغرب لاحقًا، وعشرين شخصيّة ترأس هيئة ثقافية أمثال نبيل العربي والأمير الحسن بن طلال وخالد الفيصل والبابطين وجمعة الماجد وسيف المرّي ومحمّد سلماوي وريم العلي، ومديري الأيسكو والإيسيسكو والمؤتمر الإسلامي... وغيرهم.
    إنّ هذه الرحلة التي قمتُ بها لتبليغ دعوات حضور حفل افتتاح التظاهرة، كانت فرصة لمعرفة المكانة التي تحوزها الجزائر في وجدان المثقفين والمؤسسات الثقافية العربيّة، والتقدير الكبير الذي يحملونه لقسنطينة، هذه المدينة التي اختزلت تاريخ الجزائر عبر خمسة عشر قرنا من الوجود، كونها العاصمة الأولى للآباء المؤسسين لمملكة نوميديا، وذات التاريخ الحافل بالمقاومة عبر مسيرتها، التي توّجت بإنجاب نخبة من رموز الجزائر في الثقافة والإبداع من عبد الكريم الفقون وعبد الحميد بن باديس ومالك بن نبي ومالك حداد وكاتب ياسين وزهور ونيسي وأحلام مستغانمي وفضيلة الفاروق ومحمد زتيلي وعبد الله حمادي وسليم بوفنداسة ونورالدين درويش ومحمد شايطة وعبد الوهاب زيد ومنيرة خلخال وغيرهم من الوجوه التي تزيّن المشهد الثقافي والفني الذي يتصدره الحاج محمد الطاهر الفرڤاني وكمال بودة ومسرحها المتألق باستمرار...
    إنّ ما نأمله أن يكون الاحتفاء بقسنطينة أوّلا، لأنّها تستحق أن تكون كما كانت حاضرة للثقافة والمعرفة، فتحتفي هي بضيوفها الذين سيحتفون بالمدينة التي اختزلت الجزائر في التاريخ والثقافة والفن والإبداع.
    بادرت بنشر هذا التوضيح إزالة لكل لبس أو محاولة لأي قراءة تسيء إلى صورة العلاقات التاريخيّة بين البحرين والجزائر، وهي عميقة وعريقة جدّا.
    عزالدين ميهوبي
    سفير تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربيّة
    حدة حزام






































    مشكلتهم تبقى معلقة بين الإدارات المعنية بمعسكر
    سكان سيدي محي الدين بمعسكر يطالبون بغاز المدينة
    استاء سكان قرية سيدي محي الدين بمعسكر من عدم استفادتهم بالغاز وحملوا المسؤولية كاملة إلى البلدية في التأخر الحاصل لربط سكناتهم بمادة الغاز، وذلك لعدم تبنيها خيار وضع المخطط الخاص بالعملية لمصالح سونلغاز حتى يتسنى لها ربط سكناتهم بهذه المادة الأساسية. 
    وفي هذا السياق، طالبوا من خلال مضمون رسالة تذكيرية موجهة إلى والي الولاية بالتدخل لرفع الغبن عنهم، مؤكدين في السياق ذاته بأنهم خلال المراسلة الأولى التي وجهوها إلى والي الولاية لقيت ردا إيجابيا بعدما تم توجيههم من مصالح الولاية إلى مديرية الطاقة والمناجم التي بدورها قامت بتوجيههم إلى مصالح سونلغاز هذه الأخيرة تعذر عليها ربط سكنات السكان بالغاز بحجة أن المخطط العام لم يتم إنجازه من طرف مصالح البلدية، الشيء الذي زاد في تعقيد الأمور وخلق حالة من التذمر والاستياء الشديدين لدى هؤلاء السكان المغلوب على أمرهم في الوقت الذي كانوا فيه يحلمون بأن تتبنى الجهات المعنية مطالبهم بكل جدية وتحسن وضعهم الاجتماعي وتنقذهم من رحلة البحث عن قارورة غاز البوتان التي كثيرا ما تكون غائبة خاصة في فصل الشتاء، لكن الواقع المعاش عكس ما تمناه السكان في ظل تقاذف المسؤوليات بين الإدارات، خاصة أن المسافة التي تفصلهم عن الأنبوب الرئيسي لا تتعدى حسبهم 13 مترا. ويبقى أمل هؤلاء معلقا إلى حين تدخل والي الولاية للنظر في قضيتهم التي طالت منذ استفادتهم من هذا المجمع السكني الريفي . ع.ب.ع

    صد لها مبلغ 7 ملايير سنتيم
    انطلاق أشغال إنجاز قاعة متعددة الرياضات ببلدية السور
    في إطار المشاريع التنموية التي استفادت منها بلدية السور التابعة إقليميا لدائرة عين تادلس، بجنوب شرق ولاية مستغانم ضمن الخماسي المنصرم، فقد كشف رئيس المجلس الشعبي البلدي عن انطلاق نهار أمس مشروع إنجاز قاعة متعددة الرياضات، رصد للمشروع 7 ملايير سنتيم، على أن يفتتح أبوابه وتستكمل به الأشغال خلال مدة لا تتجاوز 14 شهرا ليكون فضاء رياضيا وترفيهيا يدعم ويعزز الهياكل التي تتوفر عليها البلدية، وذلك لفائدة شباب المنطقة لممارسة مختلف أنواع الرياضات الفردية والجماعية وخلق جمعيات ونوادي تنشط ضمن البطولات الولائية على غرار كرة اليد والسلة والطائرة. رئيس المجلس الشعبي الولائي لبلدية السور كشف ليومية الوصل عن استفادة المنطقة من العديد من المشاريع التنموية ستنطلق بها الأشغال عما قريب لتزيد من المرافق الترفيهية والهياكل الرياضية منها عدة ملاعب جوارية سيتم إنجازها بالمناطق الريفية والقرى التابعة . 
    يحدث هذا في ظرف تظل فيه العديد من الهياكل عبر إقليم البلدية خارج مجال الاستغلال والانتفاع على شاكلة مكتبة البلدية التي كلفت خزينة الدولة مبلغا معتبرا وهي تشكل مرفقا حيويا، إلا أن درجة الانتفاع تظل جد محدودة، حسب شباب المنطقة كما هو الحال بالنسبة لدار الشباب التي هي هيكل بلا روح نظرا لغياب التأطير بها والإشراف التربوي والثقافي المطلوب. ع ياسين


    المؤسسات المكلفة بالأشغال تتهم أوبيجي بالتماطل
    زعلان ينتقد تأخر انجاز المشاريع السكنية ألبيا ويكشف أخطاء المقاولات
    أبدى الوالي عبد الغني زعلان عدم رضاه عن التأخر الفادح في انطلاق أشغال المشاريع السكنية بصيغة الترقوي المدعم التي تسير ببطء شديد رغم انطلاقها منذ سنتين. إذ هدد الوالي بفسخ العقود إن لم يتم تدارك هذا التأخر الفادح كما هو الحال بالنسبة لمشروع 197 سكن بصيغة الالبيا. إذ لم تتجاوز نسبة أشغالها 10 بالمائة والتي أرجعتها المؤسسة المقاولة لتأخر تسليمها المشروع من طرف ديوان الترقية والتسيير العقاري أوبيجي وهو ما جعلها تتخلف عن اللحاق بباقي المشاريع السكنية بالمنطقة. 
    كما انتقد الوالي في زيارته الميدانية التي قادته لعدة ورشات بناء تخص مشاريع سكنية عبر الولاية أمس بعض الأخطاء والعيوب في تصميم سكنات مثلما وقف عليه في مشروع 187 مسكن اجتماعي. إذ وضع مدخل موحد للمجمع السكني الذي سترحل نحوه 400 عائلة فور الانتهاء منه، مستغربا من قيام مكتب الدراسات لوضع مدخل واحد، مما سيخنق السكان في دخول المجمع والخروج منه طالبا تسوية المشكل. ع. امال
    حاربة الحظائر الفوضوية بالولاية
    مصالح البلدية تشهر سيف الحجاج في وجه حراس "الباركينغ الطايوان" سعيدة
    في خرجة لها هي الأولى من نوعها تقوم مصالح البلدية المكلفة بالحظائر بخرجات ميدانية شبه يومية عبر احياء وشوارع مقر الولاية من أجل إحصاء وتقنين أملاك البلدية ولاسيما ما تعلق بالحظائر بهدف محاربة الفوضى التي ولّدها بعض الأفراد من خلال قيامهم بتسيير حظائر للسيارات غير قانونية وفرض أسعار إعتبرتها ذات الهيئة بالخيالية التي أصبحت تحدث في كثير من الأحيان صراعات ونزاعات تنتج أحيانا عدة كوارث بشرية و مادية نتيجة إنتهاز هؤلاء غياب الرقابة عليهم من طرف المصالح المختصة .
    كما أكد ذات المصدر من مكتب الشؤون الإقتصادية أن مصالحه أحصت 30حظيرة قانونية في حين أشار أنه سيتم تسوية وضعية بعض الحظائر الفوضوية في إطار ما يسمح به القانون مؤكدا أن ذات المصالح إكتشفت خلال خرجاتها الليلية خاصة أنه تم العثور على بعض الحظائر الفوضوية التي إتخذ أصحابها حواف الطرقات والأرصفة كمواقف للمركبات وهو ما اعتبره مخالفا تمام للقانون وقد تم إعذار أصحابها وفي حال تعنتهم سيتعرضون لإجراءات عقابية مستقبلا حيث نشير أن هذه العملية أراحت كثيرا أصحاب المركبات الذين كانوا تحت رحمة هؤلاء المتطفلين. ح.ب






     
    02-04-2015 
     
     
     
    لمحاربة الحظائر الفوضوية بالولاية
    مصالح البلدية تشهر سيف الحجاج في وجه حراس "الباركينغ الطايوان" سعيدة
    في خرجة لها هي الأولى من نوعها تقوم مصالح البلدية المكلفة بالحظائر بخرجات ميدانية شبه يومية عبر احياء وشوارع مقر الولاية من أجل إحصاء وتقنين أملاك البلدية ولاسيما ما تعلق بالحظائر بهدف محاربة الفوضى التي ولّدها بعض الأفراد من خلال قيامهم بتسيير حظائر للسيارات غير قانونية وفرض أسعار إعتبرتها ذات الهيئة بالخيالية التي أصبحت تحدث في كثير من الأحيان صراعات ونزاعات تنتج أحيانا عدة كوارث بشرية و مادية نتيجة إنتهاز هؤلاء غياب الرقابة عليهم من طرف المصالح المختصة .
    كما أكد ذات المصدر من مكتب الشؤون الإقتصادية أن مصالحه أحصت 30حظيرة قانونية في حين أشار أنه سيتم تسوية وضعية بعض الحظائر الفوضوية في إطار ما يسمح به القانون مؤكدا أن ذات المصالح إكتشفت خلال خرجاتها الليلية خاصة أنه تم العثور على بعض الحظائر الفوضوية التي إتخذ أصحابها حواف الطرقات والأرصفة كمواقف للمركبات وهو ما اعتبره مخالفا تمام للقانون وقد تم إعذار أصحابها وفي حال تعنتهم سيتعرضون لإجراءات عقابية مستقبلا حيث نشير أن هذه العملية أراحت كثيرا أصحاب المركبات الذين كانوا تحت رحمة هؤلاء المتطفلين. ح.ب


    مشاكلهم بالجملة وسط نمو ديموغرافي خانق 
    سكان سيدي البشير يطالبون بتعزيز النقل وتسوية عقود الملكية
    يعاني سكان حي سيدي البشير التابع إداريا لبلدية بئر الجير - شرق ولاية وهران-، والبالغ تعدادهم السكاني مئة ألف نسمة عديد النقائص التي فاقت العشرين انشغالا، نضع في مقدمتها اهتراء الطرقات، انعدام النقل، وانعدام المرافق الضرورية وأماكن الترفيه والتسلية، ناهيك عن ملف التسوية العقارية فيما يتعلق بتسخير عقود الملكية لمالكي السكنات الذين يقطنون بسكنات تفتقد لتسوية عقارية، حيث أكد أغلب السكان أن هناك ستين في المائة من السكان لا يحوزون عقود ملكية لسكناتهم. 
    من جهة أخرى، يعاني سكان حي سيدي البشير الذي شهد على مدار السنوات الأخيرة توسعا سكانيا وعمرانيا منقطع النظير من مشكل نقص التغطية الصحية وبغض النظر عن حاجة السكان إلى تغطية صحية شاملة، فالتعزيز الأمني أيضا مطلوب بهذه المنطقة التي تنتشر فيها الاعتداءات والسرقات حتى في وضح النهار، مما يستدعي تعزيزا امنيا لتقادي الاعتداءات على خلفية تنامي معدل الإجرام بالمنطقة. ومن أهم متطلبات سكان هذا الحي وتحديدا بكل من تجزئتي 82 و31 وتجمعات الحمار والشاطو، التغطية بشبكات الغاز التي تعد من أولى مطالبهم. وفي سياق ذي صلة، يتطلع سكان حي سيدي البشير أيضا إلى توفير الإنارة العمومية وسط الحي، ليبقى مشكل النقل الشغل الشاغل لسكان هذا الحي من أجل توفير حافلات النقل التي تغيب بالمكان وتستدعي وقوف الركاب لساعات في انتظار وسيلة نقل، الأمر الذي يجعل أغلبهم يستنجد بسيارات النقل غير الشرعية �الكلوندستان� التي تستنزف جيوبهم، وتحديدا السكان الذين يقطنون بمحاذاة المقبرة، ويتعلق الأمر بحوالي أربعة آلاف عائلة لم يضمن لها أي خط يربط بينها وبين محطة توقف المرشد. وبخصوص المقبرة، يطالب السكان عبر ممثليهم ببناء مصلى داخلها لتوفر الأرضية لهذا المشروع، إلى جانب تكثيف المساحات الخضراء التي تكاد تنعدم وسط تشييد المباني والسكنات بالموازاة مع انعدام دور الشباب أو أي مقر للنشاطات الثقافية لأبناء الحي، ناهيك عن غياب مرافق التسلية والترفيه ليبقى مشكل اهتراء الطرقات المنغص الكبير لسكان الحي الذين يتخوفون من سقوط زخات من المطر خلال موسم الشتاء البارد، ما يجعل عقب كل شتاء السكان يسبحون في البرك والأوحال والأتربة الطينية، مما يستدعي إتمام تهيئة الطرقات الداخلية للتجمعات السكنية للحي، وتخلصيهم من عنائهم المتواصل من خلال الضرب بقوة بنعش التنمية المحلية بهذه التجزئة السكنية التي عرفت تجمعا سكانيا كبيرا في السنوات الأخيرة. ك بودومي
    حارس أمن يسرق حقيبة مسير مؤسسة إسباني بها 320 مليون
    تطرّقت محكمة الجنح بحي جمال الدين نهار أمس إلى قضية السرقة التي راح ضحيتها مسير مؤسسة ذات مسؤولية محدودة من جنسية إسبانية على يد حارس الأمن الذي استولى على مبلغ مالي قدره 230 مليون سنتم من شركة �قلوبال ألجيري� بوسط المدينة. 
    وقائع القضية تعود إلى نهاية الأسبوع الماضي عندما خرج الضحية الذي يشغل منصب مدير الشركة، وهو إسباني الجنسية لإتمام بعض المشاريع التجارية الخاصة بالمؤسسة قبل أن يعود إليها وهو يحمل مبلغ 230 مليون سنتيم، إذ لم يكن باستطاعته الدخول إلى الشركة لتسليم الأموال للسكرتيرة نظرا لكثرة ارتباطاته، ليقرر تسليم الأموال لعون الأمن الذي طلب منه منحها للسكرتيرة. ولدى توجهه إلى الشركة، تفقد المتهم الكيس الذي وجده مملوءا بالأموال، ليتراجع عن قراره، ويقوم بمغادرة الشركة وبحوزته الأموال المسروقة، ليتفاجأ الضحية لدى إبلاغه من طرف الموظفة بأنها لم تستلم الأموال، حينها توجه مباشرة إلى مصالح الأمن التي باشرت بفتح تحقيق أفضى إلى توقيف المتهم وإيداعه رهن الحبس المؤقت. وأثناء مثوله أمام العدالة، أنكر الأخير لوعه في ارتكاب الجريمة، مؤكدا أنه لم يستلم أي أموال، في الوقت الذي طالب فيه الطرف المدني بتعويض عن المبلغ المسروق، ليلتمس في حقه ممثل النيابة العامة توقيع عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا. اسماعيل بن
    أول أيام عيد الفطر المبارك فلكيا هو 17 جويلية القادم
    الخميس 18 جوان المقبل أول أيام رمضان
    أعلن الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي المصري للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن غرة شهر شعبان ستكون فلكيا الثلاثاء 19 ماي المقبل، حيث يولد الهلال مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة السادسة والدقيقة 13 صباحا، بتوقيت القاهرة المحلي، ويكون عدد أيام شهر شعبان 30 يوما. وأضاف تادرس، أن يوم الأربعاء الموافق لـ17 جوان المقبل هو المتمم لشهر شعبان، على أن تكون غرة شهر رمضان المبارك للعام 1436 هجرية فلكيا الخميس الموافق لـ18 جوان. 
    وتابع: �يولد هلال شهر رمضان مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 4 و5 دقائق عصرا بتوقيت القاهرة، الثلاثاء الموافق لـ29 شعبان، الموافق لـ16 جوان، وهو يوم الرؤية�، مؤكدا أن أول أيام شهر رمضان فلكيا الخميس الموافق لـ18 جوان 2015، وآخر أيام شهر رمضان هو 16 جويلية، على أن يكون طول الشهر 29 يوما، وبالتالي يكون أول أيام عيد الفطر المبارك فلكيا هو 17 جويلية المقبل.

    الأستاذ الدكتور عبد الله ثاني قدور قسم علوم الإعلام والاتصال:
    رجل الدولة المزعوم والأستاذ الجامعي...
    ذكر كثير من الدارسين والباحثين أنه إذا لم يكن الأستاذ الجامعي رجل دولة statesman ، فمن يكن غيره يا ترى؟! لأن فكرة رجل الدولة طرحت بقوة في كثير من المواقع والمستويات الوطنية، وبالأخص عندما طرحها رئيس الجمهورية في عهدته الأولى وأراد أن يطبق برنامجه الانتخابي، وألح بجلب رجال دولة لتطبيق برنامجه من خلال منطق البناء على أساس الخيارات الفكرية والإستراتيجية والقيم العليا، وأيضا منطق البناء على أساس الأشخاص، وما يستطيعون توفيره للناس من قضاء حوائجهم وعلاج مشاكلهم. ومن ذلك الوقت، اختلف الناس في هذه المسألة وسال الحبر الكثير في ذلك. 
    من هو يا ترى رجل الدولة الذي تجمعت في شخصيته القيادية كل القيم؟! قيم النزاهة، الشفافية، الصدق، الأمانة، الشجاعة، الوفاء، العدل والرحمة، والمشورة. حقيقة الأمر رجل الدولة هو ذلك الإنسان المبدع القادر على قضاء شؤون الناس وعلاج مشاكلهم سواء كان في سدة الحكم أو خارجها والذي يتمتع بسرعة البديهة وسرعة الربط والقدرة على المبادرة والإبداع، ويتمتع أيضا بعقلية الحكم ومتمكن من فنون الإدارة وحل المشاكل والقدرة على التأثير في سير العلاقات العامة والخاصة في المجتمع، فهو الرجل الذي يمتاز بعنصر القيادة من خلال مخزون فكري يسمح له بهذه السرعة الفائقة في إيجاد الحلول لكل مشكلة مستجدة. وبالتالي مَن مِن النخب الوطنية حقيقة هو رجل الدولة؟. هل هو خريج المدرسة الوطنية للإدارة، أو الطبيب أو المهندس أو المحامي أو حتى القاضي أو الأستاذ الجامعي؟!. لكن البعض في الدول النامية يعتبر خريجو المدرسة الوطنية للإدارة هم الذين تتوفر فيهم شروط رجال الدولة على غيرهم من النخب، وذلك من خلال عدة اعتبارات. فلذا يركز في هذه الدول على هؤلاء وترقيتهم في المناصب حتى يصلون إلى أعلى المراتب في هياكل الدولة، رغم ما ثبت من فشل خرجيها في هذه الدول التي تأسست فيها لأول مرة. يقال أن الجنرال ديغول هو أول من أسسها سنة 1945، وهدفه في ذلك تشكيل كبار الموظفين والمسؤولين، ونظام استنساخ النخب، بحيث كشفت كثير من الدراسات الغربية أن المدارس الوطنية للإدارة تساهم في صناعة رجال منمطين غير منتجين، تغيب عنهم المبادرة والتسيير الشفاف، وتجد أكثرهم سجناء البيروقراطية الإدارية عكس المهام السامية والإدارية المنوطة بها، فهذه المدرسة الشهيرة التي تقوم بتصنيع وإنتاج عكس ما تطمح له الأمة والوطن، هي في نظر خرجيها مدارس مرموقة ووجدت للتفوق، ولكن في نظر المراقبين الآخرين هي مدرسة كارثية ترتكز على هدفين أساسيين غير معلنين: الثراء الشخصي، والخطاب والتعبير بلغة الخشب. والمشكلة أن هؤلاء الأفراد يمسكون المناصب العليا في الأمة مثل القطاع العام (الإدارات والشركات) أو الخاص (المؤسسات الخاصة الكبيرة)، ولا بد أن نعرف شيئا واحدا هو أن مدلس من هذه المدرسة يمسك إدارة مؤسسة مزدهرة حتى يجعلها في زمن قياسي قصير أربع أو خمس سنوات على أعتاب الإفلاس، والنتائج السيئة لهذا التسيير تؤدي إلى نتائج وخيمة من تطهير المؤسسات وطرد العمال وإنقاص اليد العاملة، ولكن هؤلاء المدلسون المتهمون ينالون منح إنهاء الخدمة وإغلاق المؤسسات ويجدون وظائف سريعة من خلال علاقاتهم. وهناك أمثلة على فشل هذه المدرسة في تخريج نزهاء قادرين على التسيير الإيجابي لمؤسساتهم من خلال هذه الدراسات الأجنبية، ويذكر أن مؤسسات مثل كريدي ليوني، وفيفندي وفرنسا تليكوم والستوم وسوسيتي جنيرال، كلها فشلت فشلا ذريعا عندما كان على رأسها إطارا من هؤلاء الإطارات. يقول بعض الدارسين أن البنك كريدي ليوني الفرنسي كان يسير بطريقة جيدة، وفي بحبوحة مالية وفيرة، وبعد أن عينت الحكومة أحد خريجي هذه المدرسة �جون ايف هاربرر�، وفي خلال 5 و6 سنوات نجح في تردي هذا البنك وإسقاطه، فأعادت تعيينه مرة ثانية في كريدي الوطني. أما فيفندي، أصبح رئيس المؤسسة �جون ماري مسي� بعد ما كانت هذه المؤسسة مزدهرة أرجعها في مدة قصيرة على حافة الانهيار بـ30مليار أورو دفع مليون ونصف أورو، وطلب 20 مليون أورو منحة العزل. أما فرنسا تليكوم، فقد كان �ميشال بون� المعروف بالجيد في لا شيء والمشهور برداءته في كل المؤسسات، عيّن فيها من خلال أصدقائه القدماء في المدرسة، وعينه صديقه �آلان جيبي� على رأس فرنسا تليكوم، هذا الرجل الذي كان يتقاضى 50 ألف أورو في الشهر، جعل هذه المؤسسة في الحضيض بخسارة 8.28 مليار أورو وبمديونية 60.7 مليار أورو ثم عين مرة أخرى رئيس معهد المؤسسة، والأمثلة كثيرة. وبالتالي، يستحيل أن يكون خريجي المدرسة الوطنية للإدارة رجال دولة. ويرى البعض الآخر أن الفنيين والتقنيين من أطباء ومهندسين ومحامين وقضاة، هم أكثر جدارة من غيرهم في تبوء مناصب رجال الدولة المزعومة لأنهم مهنيون وتكنوقراط بالدرجة الأولى، تنتج لهم أبحاث وفنون التسيير وقوانين وقرارات يطبقونها بحذافيرها، ولا يستطيعون الخروج عن النص، وتغيب عنهم المبادرة والإبداع. فلا يكون لهؤلاء الإطارات أي اجتهاد أو مبادرة، وإنما تطبيق ما درسوه. ومن هنا لا يستطيع أن يكون الطبيب والمهندس والمحامي وحتى القاضي رجل دولة للأسباب التي ذكرناها سابقا. ولكن معظم المختصين والمراقبين يقدمون الأستاذ الجامعي، وخاصة في مرحلته المتقدمة، أي مرحلة الأستاذية، أين يصل من النضج العلمي والفكري، ما يؤهله في اعتلاء هذا المنصب الراقي من المناصب العالية في تسيير الدولة، بحيث يجمع كل هذه الصفات بالإضافة إلى حرية البحث والتفكير والاستقلالية، وما أن يرتقي إلى الأستاذية يدرج آليا في مصاف إطارات الأمة، لأنه ببساطة ينتقل من مدرس فقط كالتدريس في التربية الوطنية في سنواته الأولى إلى إنجاز عظيم يتمثل في أطروحة الدكتوراه التي هي خلاصة وزبدة البحث العلمي الذي يقوم به في تخصصه، فيكون فيلسوفا وعالما في مجال تخصصه، وتكون هذه الأطروحة بمثابة النقلة النوعية في حياته وحياة وطنه، وهنا تكمن أهميته بالنسبة لوطنه من خلال حرية البحث والتفكير لأنه يجمع ما بين التعليم والبحث العلمي، فهو عضو هيئة التدريس وتنشيط البحث العلمي، فهو ينتج المعرفة ويقوم بتدريسها، بمعنى أنه نال شرف هذا المنصب بمجهوداته وتفانيه في عمله واجتهاده في أبحاثه، وإيجاد حلول لمشاكل بلده ولم تكن مِنه من أحد، بحيث لا يستطيع أحدا أن يؤثر على قراراته أو يكون تابعا لغيره. فالبحث العلمي يتميز بالحرية والاستقلالية، خلافا لأستاذ التربية الوطنية فهو فني أو تقني بالدرجة الأولى ينتج له المقررات والمناهج والدروس فيقوم بتلقينها لتلامذته، مثله مثل الطبيب أو المهندس أو المحامي أو حتى القاضي. تستطيع هذه القلة القليلة من أساتذة التعليم العالي أن تكسب التحدي وتدفع الوطن إلى الرقي والازدهار إذا صنفت في مناصبها الطبيعية في الدولة، وذلك بالاهتمام بخطة التنمية ومشاريعها والبدء في تنفيذها حتى تدور عجلة الاقتصاد وتتوافر فرص الاستثمار وتخلق فرص عمل، وأساسها في ذلك الجدية في العمل، والصراحة والشفافية في التعاطي مع الحقائق والمعلومات المتعلقة بأي قضية، لا أن نقوم بتهجين هذه القلة القليلة من خلال خلق عراقيل وتحديات يصعب تجاوزها، وتجعل الأستاذ يراوح مكانه لأن الإنتاج العلمي يتطلب الاستقرار والأمن والأمان حتى يقدر هذا الأستاذ أن ينتج المعرفة ويندرج فيما أسماه عالم الاجتماع الجزائري في الثمانينات المرحوم �عبد القادر جغلول� بوجود انتلجانسيا في الجزائر بمفهومها المعروف بإنتاج المعرفة واستهلاكها.. أي أن هؤلاء المثقفون يعيدون غالبا إنتاج خطابات. ويحولونها أو يغيرونها. ولكن رغم هذا، فهناك ما نسميه بالتراكمية المعرفية، التي تدفع إلى الرقي والازدهار، عكس ما يفعله الآن بعض المحسوبين على المنظمات النقابية بإهانة الأستاذ الجامعي وترويضه، والمس مباشرة في مصداقيته وقدراته الفكرية، وذلك بالدخول في ملابسات ملف المسار المهني، والذي يفترض أن يبث فيه السواد الأعظم من قواعد المنظمات النقابية لتمريره، إذ يقول عنه معظم الأساتذة الذين اطلعوا على مشروعه أنه من الملفات المفخخة الواجب تعطيله. وأهم شيء فيه إعادة تقسيم الأستاذية، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على أن هناك إرادة قوية لتمييع رتبة الأستاذية وتصريفها إلى ثلاث رتب بدل رتبة واحدة لها مهابتها ومكانتها الخاصة على كل المستويات وعند كل الأوساط السياسية والفكرية.

    الحبس لشاب لم يسدد قرضا بنكيا بتيارت

    أودع وكيل الجمهورية بمحكمة تيارت مؤخرا شاب لتورطه في عملية تهرُب من تسديد ديون لدى احد البنوك بمدينة تيارت لعدم قدرته على ذلك مما جعل المؤسسة المصرفية ترفع دعوى ضده حسب مصادر ان لجنة تابعة للبنك قامت بعملية تفتيش و مراقبة و لم يتم العثور على القرض الذي استفاد منه من وكالة أونساج في إطار دعم تشغيل الشباب ليتم رفع دعوى في حقه و من المنتظر أن تتم محاكمته غزالي جمال 

    بتهمة المشاركة في القتل عن طريق الخطأ 
    الشيخ بلحمر و3 نساء تحت الرقابة القضائية بغليزان
    وضع في ساعة متأخرة من ليلة أول أمس قاضي التحقيق لدى محكمة غليزان الراقي الشيخ بلحمر أبو مسلم و3نساء من مساعديه تحت الرقابة القضائية بتهمة المشاركة في القتل الخطأ فيما استفاد 7اخرين من بينهم 5 نساء من الإفراج وهذا على خلفية قضية وفاة فتاة التي تبلغ 20 سنة داخل مقر الرقية الشرعية التابعة للشيخ بلحمر وسط مدينة غليزان. 
    ورجوعا إلى تفاصيل القضية امتثل صبيحة أول أمس الثلاثاء الشيخ بلحمر أبو مسلم المختص في الرقية الشرعية و10 أشخاص تحت إجراءات أمنية مشددة أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان للنظر في قضية وفاة الفتاة موساوي هالة العارم البالغة من العمر 20سنة و التي توفيت مؤخرا في ظروف غامضة و التي ترددت على عيادة الشيخ بلحمر وسط مدينة غليزان لمدة 3 أيام والذي حول القضية على قاضي التحقيق الذي استمع لكل الأطراف من بينهم الراقي بلحمر أبو مسلم، أين حولت جثة الضحية صبيحة يوم الأحد المنقضي نحو مصلحة حفظ الجثث لمستشفى محمد بوضياف بعاصمة الولاية، وتشير المصادر ذاتها إلى أن مصالح الأمن انتقلت إلى عيادة الشيخ بلحمر بأمر من وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان و بعد تفتيش المقر عثر بداخله على وسائل طبية تستعمل في الرقية و العلاج منها عقدات محضرة تم عرضها على الأجهزة المختصة ،حيث بقيت عملية سماع الراقي بلحمر وعدد من العاملين معه فضلا عن مجموعة من الشهود الى ساعة متاخرة من يوم اول امس ، تجدر الإشارة الى ان هده الأخيرة شهدت توافد كبير للمواطنين والفضوليين . محمد هشام





    حسب مجلة “تايم” الأمريكية: إسبانيا تمنح جنسيتها ليهود الجزائر




    قالت مجلة “تايم” الأمريكية، إن إسبانيا تعرض المواطنة لـ2.2 مليون يهودي بينهم يهود الجزائر و المغرب. وأضافت أن الأمر ربما يكون قد استغرق ما يقرب من نصف ألفية حتى تقوم مدريد بتعديلات أخيرا تعرض المواطنة على اليهود الذين تم إجبارهم على التحول إلى الكاثوليكية أو مغادرة البلاد والذين يقدر عددهم بـ2.2 مليون من أحفاد من تم طردهم.وتقول تايم إنه قبل 523 عاما، أصدر الملكان فيرديناند وإيزابيلا قرارا أجبر اليهود الإسبان على التحول إلى الكاثوليكية أو مغادرة البلاد. وبعد أكثر من نصف ألفية تنظر مدريد الآن في تعويض اليهود الذين تعرضوا للطرد.ومن المتوقع أن تتم الموافقة على قانون “سلالة السفرديم” في مايو المقبل من قبل مجلس الشيوخ الإسبانى، وإن كان القانون لن يتم تفعيله قبل نهاية العام، إلا أن السفارة الإسبانية في تل أبيب بدأت تتلقى طلبات كثيرة من هؤلاء الراغبين في الحصول على الجنسية الإسبانية، وما ينطوي على ذلك من دخول دول الاتحاد الأوروبي. وتقدر الحكومة الإسبانية أن يصل عدد المتقدمين إلى حوالي 90 ألف شخص، إلا أنها لا تعرف العديد المحدد لمن هم قادرون على إثبات أن لهم قريب دم أجبر على الهرب عام 1492. وكان عدد اليهود في إسبانيا في هذا الوقت 300 ألف، وليس من الواضح عدد من غادر، إلا أن المهاجرين استقروا في شتى أنحاء العالم.ومثل الإسرائيليين في الوقت الراهن، فإنه من المتوقع أن يتقدم اليهود الذين يعيشون في شمال أفريقيا وأمريكا الجنوبية وتركيا بالتقدم للحصول على الجنسية الأسبانية.


    achive

    عبد الحميد رئيس الهيئة الوطنية للخبراء المهندسين المعماريين يؤكد

    أحياء بخمس بلديات بالعاصمة لا بد من إزالتها نهائيا

     
    بواسطة 
    أكد رئيس الهيئة الوطنية للخبراء المهندسين المعماريين، عبد الحميد بوداود، أن الجزائر "تحوي بنايات قديمة يجب هدمها على مستوى خمس بلديات" مضيفا أن هذه البنايات غير قابلة للترميم.
    ويتعلق الأمر ببنايات متواجدة على مستوى أحياء باب الواد و سيدي محمد والمدنية و حسين داي والحراش، حسب السيد بوداود الذي أضاف أن هناك أجزاء أخرى تستدعي الخضوع لنفس العملية بأحياء أخرى على غرار بنايات بالأبيار.
    وأرجع نفس المتحدث ضرورة اللجوء إلى هذه الحلول الجذرية إلى كون هذه البنايات تعاني تدهورا كبيرا بسبب الإهمال و غياب الصيانة.
    و ألح في هذا الصدد إلى ضرورة تعيين خبراء معماريين "من شأنهم إعداد تقرير حول وضعية جميع البنايات القديمة و اقتراح الحلول اللازمة".
    وتأسف للإهمال الذي تعاني منه "بعض الأحياء القديمة جدا على غرار حي بلكور الذي يعود تاريخه إلى 1875 و 1880 ".
    واعتبر أن المشهد العمراني للعاصمة بمثابة "مخبر يحمل بصمات العديد من المهندسين المعماريين" على غرار "تويلي" و "بويون" اللذين ساهما في بناء حي المدنية.
    ويرجع قدم البنايات إلى عمر المنشآت العمرانية حيث يعود بناء باب الوادي مثلا إلى 1838 في حين تم الشروع في بناء أحياء بلدية الجزائر الوسطى في 1842.
    كما تم تشييد أحياء مثل باب عزون (ساحة الشهداء) و شارع الواجهة البحرية بين حديقة صوفيا حاليا (بالقرب من البريد المركزي) و شارع فرانتز فانون (أناتول فرانس سابقا) إلى غاية شارع لامارين (البحرية) سابقا في حدود سنة 1842.
    ويحتضن الشارعان التجاريان ديدوش مراد (ميشلي) و العربي بن مهيدي (إيزلي) عمارات بنيت في حدود 1852 أي مر عليها أزيد من 170 سنة.
    وكانت الجزائر الكبرى  من بوفاريك غربا إلى بومرداس شرقا تعد حوالي 610.000 مسكن مقابل 9ر1 مليون مسكن عبر كامل التراب الجزائري، حسب السيد بوداود.
    وتبدو علامات التآكل ظاهرة على مستوى واجهات العديد من العمارات مما دفع ولاية الجزائر إلى إطلاق برنامج تهيئة بقيمة 7 ملايير دج.
    واعتبر السيد بوداود أن الحظيرة العمرانية لمدينة الجزائر القديمة تحتضر على غرار حي القصبة التي شيدت قبل الإحتلال الفرنسي للجزائر و التي تقلص عدد "الدويرات" بها من "1700 سنة 1962 إلى 600 حاليا".





    بــقلـم :  عائشة محدان
    يـــوم :   2015-04-02
    الوالي يعاين مجموعة من المشاريع السكنية و يصرح
    توزيع 2500 سكن قريبا
    المصور :
    .تسليم الطريق الإجتنابي الرابط بين الطريق السيار والميناء نهاية 2016
    .المصادقة قريبا على مخطط السير لمدينة وهران

    كشف والي ولاية وهران أمس على هامش زيارته التفقدية التي قادته نحو قطب التوسع العمراني بلقايد على مستوى عدة  مواقع عن تسليم 2500 وحدة سكنية قريبا بمختلف الصيغ من أصل 17 ألف وحدة و التي أكد إنها مرهونة بإنتهاء ربطها بمختلف الشبكات و هو ما جعله يبدي إنزعاجه من تأخر هذه الأشغال.
    حيث عاين في البداية  168 مسكن إجتماعي  التي صرح أنها ستكون جاهزة للتسليم نهاية شهر أفريل إضافة ل 288 مسكن التي ينتظر أن يتم ربطها بالغاز و لتسلم بتاريخ 16 أفريل فيما   أبدى استيائه من تأخر ربط 187 مسكن بمختلف الشبكات مع العلم أن جميع هذه المشاريع السكنية موجهة لفائدة قاطني السكنات الهشة 
     توجه المسؤول الأول عن الولاية بعد ذلك  نحو مشاريع  السكن الترقوي المدعم بحيث انطلقت أشغال مشروع 197 مسكن ، و بنفس الموقع تمت معاينة سير العمل بمشروع 154 مسكن ترقوي مدعم ، و انتقل الوالي بعدها نحو موقع إنجاز 119 سكن الذي سيسلم قريبا أيضا و 200سكن   مع نهاية شهر أفريل أو بداية  شهر ماي بصيغة العمومي الايجاري من أصل 5100 سكن ،السيد الوالي و من خلال زيارته لهذه المواقع أكد على أن جميع المشاريع السكنية ترافقها عمليات لإنجاز مختلف المرافق و خاصة المؤسسات التربوية والمرافق العمومية التي تلبي حاجات المواطن المختلفة من مراكز صحية و تجارية و فضاءات اللعب خاصة و أن الحي يبعد حوالي 6 كلم عن المدينة .
    و من جهة اخرى صرَح نفس المسؤول أنَ الهدف من  هذه الزيارة التفقدية هو تحديد  تقدم الأشغال بمواقع  المشاريع السكنية التي سترحل إليها العائلات القاطنة بالبنايات الهشَة 
     كما إتجه المسؤول الأول عن الولاية  بع ذلك نحو بلدية  الكرمة لمعاينة ورشة انجاز الطريق الاجتنابي رقم 2 الرابط بين ميناء وهران و  الطريق السيار على طول 21 كلم  كما أصدر تعليمات بهدم حاجز إسمنتي  يتم إنجازه حاليا على إمتداد هذا الطريق معتبرا  إياه غير مطابق للمعايير ، هذا و قد أشار الوالي أنَ المشروع سيسلم  حتى نهاية 2016 و ذلك راجع لعدم كفاية التركيبة المادية المخصصة للمشروع فيما يتعلق بالشق الخاص بإنجاز الجسور عبره  كما أعلن عن المصادقة على مخطط السير الخاص بمدينة وهران  قريبا  في الوقت الذي أشار فيه إلى استفادة الولاية من عدة مشاريع هامة لتخفيف الضغط و إحتواء  الاختناق المروري من بينها مشاريع 12 نفقا أرضيا يتم إنجازها خلال الفترة الأخيرة.




    Abdelmalek Sellal en deuil

    Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, vient de perdre son cousin, Mokhtar Sellal. Le défunt âgé de 78 ans et habitant à Aïn-Bénian avait été admis au CNMS de Rostomia (Alger), où il décéda dans l’après-midi d’avant-hier. Il a été inhumé, hier, au cimetière de l’Ex- Guyouville, à une quinzaine de kilomètres à l’Ouest de la Capitale. En cette douloureuse occasion, le Directeur et l’ensemble du personnel du Courrier d’Algérie présentent à la famille du défunt leurs condoléances les plus attristées.À Dieu nous appartenons, à Lui nous revenons.
    Le Courrier d’Algérie

    Rénovation urbaine de la Capitale : patrimoine architectural menacé

    Construits à Alger, avant l’Indépendance du pays, environ 1 800 immeubles imposent, aujourd’hui, restauration et réhabilitation. Et pour cause, une grande partie de ce bâti est gagnée par la vétusté et la dégradation, en raison des aléas de la nature et des changements du climat. Outre l’altération du paysage urbanistique de la Capitale, tout ce patrimoine architectural avec tout ce qu’il recèle comme jalons historiques, culturels et politiques, est voué à la disparition.
    La menace qui pèse sur la vie des résidents n’est pas du reste, puisque les habitations risquent l’effondrement avec tous les périls que cela pourrait engendrer. En effet, la bande urbaine qui faisait la beauté du centre historique d’Alger mérite plus d’égards, à même de lui redonner son cachet d’antan. Les architectes-urbanistiques sont unanimes à établir ce constat, d’où justement la préoccupation majeure des pouvoirs publics, qui ont vu là une nécessité absolue de procéder à un entretien de ces immeubles qui composent, de surcroît, la «ville-vitrine» du pays. En effet, une virée à travers les ruelles principales de l’algérois, depuis la place des Martyrs jusqu’au Boulevard Larbi-Ben-M’hidi, permettra de constater que des opérations de réhabilitation des vieux bâtiments sont en cours. Toute cette étendue urbaine, chargée d’histoire traversée, mais surtout incarnée par les avenues Larbi-Ben-M’hidi, Zighoud-Youcef, Colonel-Amirouche, Krim-Belkacem et Didouche-Mourad, fait l’objet des mêmes travaux d’entretien et de réhabilitation. Tout un symbole architectural que renferme une telle cité urbaine, qu’il est temps de repenser à travers une politique architecturale devant la rétablir dans son statut originel et la projeter dans son avenir moderniste. Ces opérations s’inscrivent justement dans cette optique. Une démarche mise en œuvre par les autorités de la wilaya d’Alger, dans le cadre d’une nouvelle vision architecturale. Si, de prime abord, les travaux concernent prioritairement les principaux immeubles du centre historique de la Capitale, il n’en demeure pas moins que ce programme est projeté à l’horizon 2029. Ainsi, sur les 1 800 bâtiments invoqués plus haut, 600 nécessitent une restauration profonde, ce qui requiert des moyens financiers conséquents. Pour ce vaste chantier, 5 milliards de dinars ont été alloués par les pouvoirs publics à l’effet de procéder à des travaux de restauration touchant plusieurs communes du grand périmètre urbain de la Capitale. Il s’agit d’une première étape de ce projet qui consiste à la «sécurisation des habitations et la protection du patrimoine architectural», dont les travaux devant être achevés en 2029, comme l’a indiqué, à l’APS, Abdelkrim Bettache, président de l’APC d’Alger-Centre. Pourquoi la Capitale a-t-elle bénéficié d’un tel programme, lorsque l’on sait que le patrimoine national s’élève à 1,9 million de logements construits durant l’ère coloniale ? Pour répondre à cette question, il suffit de savoir qu’Alger, à elle seule, renferme 27% de ce patrimoine architectural sur un parc immobilier estimé à 7,2 millions d’unités habitables, selon des chiffres communiqués par le ministère de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville.
    Zone urbaine à risque ?
    Si dans un premier temps, la priorité de restauration du vieux bâti est accordée particulièrement au centre historique de la Capitale, c’est qu’il y a vraiment urgence, compte tenu de l’impératif imposé par une dégradation incessante du patrimoine architectural composant essentiellement des bâtiments abritant des institutions publiques, mais aussi des appartements à usage d’habitation. En effet, nombre de ces immeubles relevant des communes, situés au cœur d’Alger, construits à partir de 1842, selon le modèle architectural, dit «haussmannien», relatif à la vie et l’œuvre urbanistique de Georges-Eugène Haussmann, préfet de la Seine (France), sont en décrépitude avancée. Cette dégradation est perceptible sur les façades et les murs composant ces bâtiments gagnés par l’usure, après avoir été longtemps privés d’un minimum d’entretien et de réparation, encore moins de fortification, ce qui aurait pu constituer, d’ailleurs, un «rempart» à même de résister aux multiples agressions de la nature.D’ailleurs, les experts du domaine soulignent que ces immeubles nécessitent d’«avoir un carnet de santé et d’entretien», pour reprendre l’avis des architectes-urbanistes qui sont au fait de la situation urbanistique de la ville Alger, cités par l’APS. S’agissant de la mise en œuvre de ce plan de rénovation du vieux bâti, un expert, interrogé par l’APS, a expliqué la procédure qui consiste dans un premier temps à un travail d’analyse, suivi d’un diagnostic du bâtiment, et enfin établir une fiche qui sert à l’élaboration d’un «carnet de santé de ces structures urbaines», avant de déterminer un autre «carnet spécifique» là encore concernant les besoins en matière d’entretien et de réparation, a-t-il indiqué. Ce même spécialiste a précisé également que cette démarche reflète une politique qui conviendra de mener à long terme. En effet, il s’agit d’un plan global qui devra être opérationnel, non pas d’une façon conjoncturelle, mais périodiquement et d’une manière régulière. Ainsi, selon cet expert, il sera question de rénover la plomberie tous les 20 ans, l’électricité 15 ans, la peinture 10 ans et, enfin, les travaux de renouvellement de la boiserie 25 ans, a-t-il précisé.
    Les experts décrient la démolition
    Par ailleurs, ce vaste programme ne consiste pas en la seule réhabilitation et réparation des immeubles vétustes. D’autres structures urbaines, gravement atteintes par l’usure, vont devoir être tout simplement détruites et rasées. C’est ce qu’ont indiqué des architectes exerçant leur profession dans la ville d’Alger. Il s’agit de pas moins de cinq communes de la Capitale.
    Cela concernera des immeubles vétustes et mal entretenus pendant longtemps identifiés dans les commune de Bab-el-Oued, Sidi- M’hamed, El-Madania, Hussein-Dey et enfin El-Harrach. Cela toucherait également d’autres cités urbaines, dont il sera question de raser des quartiers entiers. Sur ce registre, des habitations situées sur les hauteurs d’Alger, à El-Biar notamment devraient être effacées du paysage urbain. C’est du moins ce qu’a appris, à l’APS, Abdelhamid Boudaoud, président du Collège national des experts-architectes, qui regrette tout de même une démarche qu’il qualifie de «radicale», en appelant les pouvoirs publics à écouter les architectes algériens, et demander leur avis avant d’entreprendre une telle démarche. «Il faut arrêter l’hécatombe et désigner des experts-architectes, dont un millier exercent à travers le pays, et qui sont aptes à même d’établir un rapport sur l’état de santé de tous les vieux bâtiments, et suggérer des solutions par la suite, afin de sauver ce patrimoine de la démolition», a indiqué Boudaoud. En effet, les fortes pressions sur le logement semblent être à l’origine de la démarche des pouvoirs publics, qui sont animés à la fois par l’urgence de répondre à la demande des postulants à l’habitat, mais aussi à une volonté d’opérer une démarche visant à changer le visage urbain de la Capitale. En effet, les experts-architectes ne partagent pas forcément la vision des autorités. Ainsi, arguments, repères historiques et chiffres à l’appui, ils estiment qu’il est regrettable qu’un quartier, comme Belcourt, dont sa construction a été menée entre 1875 et 1880 par des entrepreneurs français, soit délaissé et abandonné, depuis des années. C’est le cas d’ailleurs d’autres villes-patrimoines, dont le bâti commence à tomber, comme un châteaux de cartes, telle que Bab-el-Oued, fondée à partir de 1838. D’autres quartiers situés à Bab-Azzoun, près de l’actuelle place des Martyrs, le boulevard près de la Grande-Poste qui donne sur la baie d’Alger, celui de Franz-Fanon en allant vers l’ex-rue de la Marine ont été bâtis début des années 1942, a-précisé le même spécialiste du domaine de l’architecture urbaine. Par ailleurs, s’agissant de la qualité des constructions faites durant la colonisation française, menées notamment par les architectes tels que Tuillier et Pouillon (français, ndlr) dans l’Algérois, les experts déplorent ce qu’ils considèrent de «laboratoire» du fait que de ces bâtisseurs manquent d’expérience, à tel point qu’ils se sont essayés à cet art, a-t-on indiqué. À ce titre, ils ont donné l’exemple le plus concret, notamment la quartier d’El-Madania.
    Des lenteurs dans les travaux
    Lancés en grande pompe depuis février 2014, les travaux de restauration et de réhabilitation des vieux immeubles d’Alger-Centre accusent du retard dans l’achèvement des opérations. Et pour cause, de nombreuses contraintes techniques ont été à l’origine des blocages. Ainsi, il été question de rénover 792 bâtis vétustes à usage d’habitation, à l’arrêt actuellement. Ils devraient être relancés après l’installation des réseaux, électrique et téléphonique, qui se trouvent dans les conduits souterrains, indiquent à l’APS des entreprises en charge des travaux. Techniquement, il s’agit de travaux d’enfouissement de lignes électriques, de réaménagement des trottoirs, la remise en marche de l’éclairage public etc., le tout pour une enveloppe financière de 1,393 milliard de dinars.
    Farid Guellil

    Tourisme, pétrochimie et agriculture : un filon pour suppléer l’exportation des hydrocarbures ?

    Diversifier l’économie nationale est sans doute le slogan qui se répète le plus, depuis la chute des prix du pétrole. En effet, le secteur des hydrocarbures qui représente la part belle du PIB en se chiffrant à 39% de ce dernier est par excellence le pilier de l’économie algérienne. L’Algérie qui a vu son pétrole (le Sahara Blend) baisser, entre décembre 2014 et février 2015, en perdant près de 5 dollars sous l’effet de la chute inquiétante des prix du baril sur le marché international, est appelée, plus que jamais, à mettre en place de vraies réformes pour diversifier son économie et réduire sa dépendance à l’exportation des hydrocarbures.
    Dans ce sillage, la nouvelle conjoncture économique illustre l’urgence pour l’Algérie de mettre en place de vraies réformes économiques pour mettre un terme à ces maux. Comment diversifier et développer cette économie tant fragilisée par l’instabilité des marchés mondiaux ? La diversification de l’économie algérienne a été longuement au cœur des débats et discours de nos responsables politiques et économiques, mais, hélas, celle-ci peine à voir le jour. Une fois de plus, les spécialistes ont mis en exergue la nécessité de concrétiser ce but. Ainsi, les participants à la Conférence nationale sur le commerce extérieur, qui a pris fin avant-hier dans la soirée, ont recommandé à l’État d’apporter son soutien à plusieurs secteurs, où l’Algérie possède d’importantes potentialités, à l’instar du tourisme, de la pétrochimie et de l’agriculture, et ce, en vue de pouvoir se développer et ainsi se positionner sur le marché international. Par ailleurs, la Conférence a appuyé le renforcement et la consolidation des instruments de soutien des exportations hors hydrocarbures, notamment à travers la réforme totale des statuts de l’Agence nationale de promotion du commerce extérieur (Algex) afin de lui permettre de s’insérer pleinement dans la stratégie à mettre en place pour diversifier les exportations. En outre, il a été recommandé de dépénaliser l’acte d’exporter, de prolonger le délai de rapatriement des devises à 300 jours, d’élargir les incoterms qui servent à définir les droits et devoirs des acheteurs et vendeurs, en les adaptant aux besoins des exportateurs, et de réduire les délais de récupération de la TVA auprès des Impôts (logiciel à interconnecter entre les services des impôts et des Douanes).
    En matière de régulation des importations, les principales recommandations ont porté sur la professionnalisation du métier d’importateur en n’autorisant l’importation pour la revente en l’état qu’aux opérateurs ayant exercé depuis plus de 3 ans dans la filière. Il s’agit aussi de ne financer les importations des produits destinés à la revente en l’état que sur fonds propre ou sur les revenus réalisés sur les opérations d’exportation uniquement. Le renforcement du contrôle de la qualité des produits importés par la refonte du dispositif de contrôle aux frontières et sa nécessaire mise à niveau, et le développement des mesures de protection non tarifaires dans le respect de nos engagements internationaux, ont été également préconisés à l’issue de la conférence.
    De surcroît, les participants ont mis l’accent sur la nécessité de développer et d’adapter le système bancaire et la règlementation des changes aux métiers d’export et qui constituent jusque-là un souci majeur pour les exportateurs algériens. La question qu’il convient de poser, enfin, est comment concrétiser ces recommandations ? Comme passer de la théorie à la pratique ? En fait, il est rappelé que l’État a octroyé des budgets colossaux dans le but de promouvoir l’agroalimentaire, l’artisanat, le textile, etc. Toutefois, tout cet argent dépensé n’a pas réalisé les objectifs escomptés.
    C’est ici, donc, que se résume la vraie problématique du commerce extérieur algérien !
    Lamia Boufassa

    Vieux bâti

    تحميل

    بــقلـم :  ابن عاشور
    يـــوم :   2015-04-02
    قرية بشباب تائه
    "الكساسرة "تريد كسر العزلة
    المصور : ابن عاشور
    تعد القرية في الجزائر أول نواة اجتماعية في النسيج السكاني الجزائري ، وبهذا تكون بمثابة الإسمنت الذي يبنى فوقه  الصرح الصلب للمجتمع الجزائري برمته و رغم هذا فإن القرية وفي عمومها تعاني اليوم من التطور الحاصل في مختلف المجالات من مشاكل جمة ، خاصة تلك التي لها علاقة بالتنمية المستدامة ، قرية " الكساسرة "  التي تنتمي إقليميا لبلدية الصور التابعة لدائرة عين تادلس ونظرا لخصوصياتها انتقلت إليها جريدة الجمهورية وحاولت التعرف عن معاناة المواطنين اليومية ونقلها للقراء الكرام ، بداية قرية " الكساسرة " تحدها عدد من الدواوير منها دوار العمامرة من الجهة الشمالية ، الخوايرية والدهادفا من الجهة الغربية والجنوبية وأخيرا أولاد عامر في الجهة الشرقية ، عدد سكانها يزيد عن 2500 نسمة ، تتميز المنطقة برمتها بالطابع الفلاحي ، تعاني القرية منذ مدة طويلة من مشاكل عدة  مشاكل ، تأتي في مقدمتها البطالة التي تضرب أطنابها عمق القرية ، للتذكير يتراوح متوسط عمر سكان قرية " الكساسرة " 22 سنة ، إلا أن الأغلبية الساحقة منها لا تشتغل والأكثر من هذا حسب سكانها لم يستفد أبناءهم من مختلف آليات التشغيل التي وضعتها الدولة في متناول الشباب على غرار " أنونساج " ، " كناك " ، " أنجام " وغيرها باستثناء القلة القليلة التي كانت محظوظة وتمكنت من الظفر بإحدى هذه الأدوات ، سكان القرية لا يعانون فقط من مشكل التشغيل وإنما يواجهون على مدار السنة مشكل انعدام مرافق الترفيه والتسلية على شاكلة الملاعب الجوارية وقاعات الرياضة وكل ما له علاقة بالفضاءات الرياضية ، حيث تبدو القرية التي جابت شوارعها جريدة الجمهورية خاوية على عروشها من حيث هذه المرافق الحيوية ما يوحي أن خطر الانحراف يطرق وبقوة باب القرية ليصطاد شبابها ، المدرسة القرآنية التابعة لمسجد القرية والتي يشرف عليها كسار بوجمعة وهو إمام القرية باتت بفعل الظروف المفروض على الشباب الملجأ الوحيد لهذه البراعم ، حيث تمكن الإمام الشاب ورغم كل المعاناة التي يعاني منها الشباب أن يستقطب عدد كبير منهم  ويحثهم على حفظ وتجويد القرآن الكريم ، الطريق الوحيد المؤدي إلى قرية " الكساسرة " يربط بين بلديتي الصور و يانارو ، يمتد على طول 10 كلم ، ويعرف بالطريق الوطني رقم 3 ، سكان القرية اشتكوا منه كثيرا بسبب اهترائه وصعوبة استعماله ، ما دفع بالناقلين عدم استغلال هذا الخط الشيء الذي انعكس سلبا على النقل بهذه المنطقة ، فبات أمام السكان حلان إحداهما مر ، فإما المشي على الأقدام أو ركوب سيارات الكلوندستان الذين يستغلون الوضع ويزيدون في التسعيرة ، تعاني القرية كذلك من انعدام مسالك فك العزلة ما يجعلها محصورة ومنطوية على نفسها بعيدة عن التحضر والاتصال , نقص شبكة الربط الصحي والمياه الصالحة للشرب زاد من معاناة القاطنين بذات الدوار ، سكان القرية وفي غياب الشبكة الكهربائية اضطروا إلى ربط مساكنهم بالطرق العشوائية وهذا بالرغم لما لهذه الطريقة من مخاطر على حياتهم ، أغلبية الخيوط الكهربائية ممونة من مسجد القرية الذي يوجد على حافة الطريق الوطني رقم 3 .

    كسار بوجمعة / معلم بالمدرسة القرآنية

    "أنا متربص و لم أنصب رسميا بعد"

    أدرس بهذه المدرسة القرآنية منذ سنة كاملة ، تمكنت بحمد الله وبمساعدة السكان من جمع شباب هذه القرية لتعليمهم حفظ وتجويد القرآن الكريم ، وهذا على مدار العطلة الربيعية ، للأسف لم أتلق إلى حد الآن أي لفتة من مصالح المديرية التي لا زالت لم تسو وضعيتي المهنية، صحيح أنا متربص لكن لم أنصب رسميا بعد ، أرجوا أن تتكفل الجهات المعنية بي حتى أتفرغ كلية لتعليم الأطفال وأشارك في تكوينهم وتربيتهم ، الشباب هنا لا مجال له للترفيه فهو يعيش حالة من الخمول بسبب انعدام المرافق الترفيهية ، أرجوا أن تلتفت السلطات المحلية إليه وتهتم به أكثر من هذا .

    ---------------


    كسار عبدالله / فلاح

    "أرجو أن تقترب وكالات التشغيل من الشباب"

    ما سعاني أن أقول لك ، قريتنا بحاجة إلى أبسط الأشياء ، قرية الكساسرة  حباها الله بموقع استراتيجي هام جدا ، فهي تتوسط بلدية الصور إلى غاية قرية يانارو ، على امتداد 10 كلم ، كما تتوسط عدد من القرى ، رغم هذا فهي تعيش عزلة بسبب سوء ربطها بمحيطها ، وكذا معاناتها من نقص فادح في المرافق الحيوية كالطرقات ، كهرباء ، المياه صالحة للشرب وغيرها ، لا يمكن في هذه الحالة القول أن القرية أخذت حصتها من التنمية ، وبهذا لا يمكن لقريتنا الإقلاع والخروج من سباتها ، ما يخيفني هو شبابنا الذي يعيش بطالة على مدار السنة ، هذا في الوقت الذي تقدم الدولة لهم العديد من فرص العمل ، أرجوا أن تتنقل وكالات الشغل وتقترب من هؤلاء الشباب والتحدث معهم بدل الجلوس وراء المكاتب والمكيفات الهوائية .

    كساح الحاج / متقاعد

    "الهاتف النقال والإنترنت من الخيال "

    قرية الكساسرة  لا زالت بعيدة عن ما تم الحديث عنه في السابق وأعني هنا التنمية المستدامة ، فقريتنا لم تأخذ حصتها بعد ، نعاني من مشاكل عديدة تعيق خروج قريتنا من سباتها ، فمثلا هناك نقص فادح في كل الخدمات ، رغم هذا لا أنكر بوجود عيادة ومدرسة ابتدائية  ومسجد ، هذه المرافق تقدم خدمة اجتماعية للسكان لكن عدى ما ذكرت لا زلنا ننتظر حقنا في التنمية ، تخيل أننا لا زلنا نعاني من الصرف الصحي واهتراء الطرقات وشبه انعدام الكهرباء و هل ما جر من المشاكل ، أما الحديث عن الهاتف النقال والإنترنات فهذا يعد من الخيال ، لذا أعتبر قريتنا اليوم من القرى التي يصعب عليها بلوغ عصر التمدن والتحضر في حال استمرار هذه الأوضاع  .


    كسار الغالي  / بطال

    "الحياة صعبة والشباب يتسكع"

    كما ترى ، أنا عاطل عن العمل  ، أعاني من شبح البطالة كبقية شباب القرية والمنطقة برمتها ، نحن الشباب نعمل باليوم ، ففي بعض الأحيان نعمل لمدة أسبوع كامل وفي أوقات أخرى فإن الظروف تسمح لنا بالعمل لمدة يوم أم يومين على أبعد تقدير ، نطالب من السلطات المحلية النظر إلى وضعيتنا ومنحنا مناصب شغل قارة ، الحياة باتت صعبة والشباب هنا يتسكع على مدار اليوم وإن لم تسرع السلطات المحلية في وضع خطة تنقذ هذا الشباب من الوضع الذي يوجد فيه فسوف يكون الانحراف في طريقه لا محال  .


    جريدة الجمهورية اقتربت من رئيس بلدية الصور قزقوز الشارف الذي يشرف على قرية الكساسرة  و أخذت انطباعاته حول شكاوي سكان القرية ، و كان رده على النحو التالي


    قزقوز شارف / رئيس بلدية الصور

    "أبشّر السكان بأن الشطر الأول انتهى و التغطية بالماء ستكون 100 %"


    رغم ما قاله سكان قرية " الكساسرة " إلا أنني أعتبرهم من المحظوظين ، وذلك أن هذه القرية سوف يتم تغطيتها بالماء الصالح للشرب بنسبة 100% ، حيث استكملنا الشطر الأول من الأعمال الذي بلغت قيمته 1.5 مليار سنتيم ونحن على وشط الانطلاق في الشطر الثاني الذي تبلغ قيمته 600 مليون سنتيم ، الطرقات المهترئة التي يتحدثون عنها ليست من خصوصيات البلدية كونها طريق وطني رقم 3 ، رغم هذا فهو مسجل وسوف ينجز منه 1.5 كلم كمرحلة أولى ، النقل المدرسي المتوقف سببه التلاميذ الذين خربوا الحافلة وكسروا كل ما بداخلها وتعدوا على السائق ، خلال المدة الأخيرة اشترت البلدية حافلتين بقيمة 1.5 مليار سنتيم وسوف تمنح للمناطق التي تحافظ عليها أما القرى التي تعتمد تكسير الحافلات فسوف نمدها بالحافلات المكسرة ، الكهرباء الريفي أعترف أن المستفيدين منه هم من استفادوا من الفونال وكل السكنات التي بنيت بعد 1987 ، هنا كذلك دعني أقول لك أن شركة سونلغاز هي التي تقرر مع مديرية المناجم المناطق التي تنقل إليها الخطوط الكهربائية ، بخصوص الصرف الصحي هو مشكل حقيقي تعيشه كل القرى بدون استثناء ، لعلمك أن تكلفت الربط هي مرتفعة جدا ، رغم هذا الدولة تفكر في هذه الإشكالية أما نحن ما علينا إلا التنفيذ في حال تبني العملية .





    ــقلـم :  
    يـــوم :   2015-04-02
    إضراب أعوان الأمن بترام وهران يتواصل لليوم الثاني
    سائقون حذرون و رحلات بالسرعة الدنيا  
    المصور :
    تواصل أمس إحتجاج أعوان الأمن بشركة سيترام إذ لم يلتحق هؤلاء بمناصب عملهم الأمر الذي تسبب في تأخير رحلات الترامواي و يعود ذلك لحذر السائقين الذين كانو يسوقون بالسرعة الدنيا و يتوقفون عند كل ملتقى طرق خوفا من وقوع حالات إصطدام كما  حدث يوم أمس إذ انتهى بتسجيل ثلاث حوادث  بين عربات الترامواي و السيارات في وقت أعلن المكتب النقابي لأعوان الأمن  عن قيام إدارة  سيترام  أمس   بتوقيف  35  عون  أمن عن العمل   من  مجموع 269 عون جراء  عدم  قيامهم  بالتوقيع  على عقود  العمل  التي   تربطهم مع الإدارة وفق الشروط الجديدة    و المتضمنة العمل  نصف المدة أي 20 ساعة  بدل  40  ساعة  حيث  يعمل  عون  الامن  نصف  يوم  ويتقاضى  18  الف  دج  فقط، وهي  القطرة  التي  أفاضت  الكأس و تسببت في إحتجاجهم إذ واصلو أمس  إضرابهم  حسبما  جاء  على لسان  ممثل  المكتب  النقابي محفوظ  خلف  الله  الذي  كشف   استياء العمال   من  عملية التوقيف  الجماعية التي لجأت إليها الإدارة وحسب  بيان  للمكتب النقابي سيتم  عقد  جمعية  عامة مع  العمال المعنيين   لمناقشة  الموقف  وكل تداعيات  الاحتجاج  الذي  باشره   أعوان  الامن  منذ  اول  امس  مطالبين  الادارة  بالرجوع  عن قراراتها  وإدماجهم  ضمن راتب  يضمن  كرامتهم، كونهم  أرباب  عائلات  وشغلوا هذه المناصب منذ سنتين  .
    وفي  سياق  ذي  صلة   صرح  مسؤول  من  إدارة  سيترام وهران أنه تم عقد اجتماع بمجلس الإدارة كما فند من جهته القيام بتوقيف   الأعوان مؤكدا أن المشكل  يكمن  في  إنعدام المناصب  المالية  لا غير كما صرح بأن إدارة سيترام  قامت بهذا  الإجراء  لتفادي إقصاء هؤلاء الأعوان 








    ــقلـم :   رؤوف ب  
    يـــوم :   2015-04-02
    
828 إشعار بطلاء واجهات المحلات التجارية
    عقوبات بالغلق للمخالفين
    المصور :
    .حملة على الإشهار غير القانوني و تمديد النشاط إلى منتصف الليل 
    تلقى  828 تاجر  بوهران  أول أمس إشعارات   من مصالح  الولاية   تطلب منهم من خلالها   القيام بطلاء واجهات محلاتهم التجارية  وتزيينها  قصد إعطاء وجه لائق ومشرف   لعاصمة الغرب   بعد أن لاحظ الوالي  في خرجاته الميدانية    و خاصة بوسط المدينة مظهر   لا يليق  بمدينة كوهران تتهيأ لإستقبال عدد كبير من المصطافين و حتى السواح  خلال موسم الإصطياف المقبل   ، و قد تركزت أهم ملاحظات الوالي حول غياب النظافة و إتساخ جدران  المحلات  و إهترائها زيادة على الربط غير المطابق لهذه المتاجر بالكهرباء حيث تترك الأسلاك مرئية و متشابكة في مظهر لا يبعث على الإرتياح   مشيرا أيضا إلى المصابيح المتكسرة ، وتدلي الأسلاك   من أعمدة الإنارة العمومية  مؤكدا بأن هذه  المظاهر  تقلص  من  مؤهلات  المدينة  السياحية  .
    لهذا الغرض    شكلت  مصالح  الولاية   لجنة  تنسيق بين  مديرية التنظيم  والتجارة   والسكن وتتضمن كذلك  ممثلين عن سيور  وشركة اتصالات  الجزائر  وديوان الترقية و التسيير  العقاري وبلدية  وهران  بهدف التدخل   بشكل فعال لتحقيق  هدف  القضاء على هذه المظاهر   التي اصدر  الوالي  تعليمة  بخصوصها  قبل شهرين ،حيث  شرعت   هذه اللجنة  أول أمس  في   تطبيق التعليمة  المذكورة   وتم  عرض حصيلة أولية لهذه  العملية المشتركة    بمقر المجلس الشعبي الولائي  و من تم  شرع في  تطبيق   التعليمة  الولائية التي أصدرها السيد الوالي  و التي  تجبر  التجار على  طلاء واجهات محلاتهم ، بوسط المدينة  ،و في هذا السياق  وجهت  القطاعات  الحضرية   828 إشعارا  أوليا  للتجار،  كما  تم تحسيسهم  بضرورة الإسراع في تطبيق  نص هذه التعليمة  الولائية ، وبالتفصيل  فقد وجه  بالقطاع الحضري  الصديقية  64   إشعار  وبحي البدر 53 إشعار وبحي المقراني   23 ،ببوعمامة 29 ،بحي الأمير 36 إشعار ، حي سيدي  البشير 135 إشعار ،حي ابن سينا  340 بالمقري  32 إشعار ، بالعثمانية 17 إشعار بمحلات المنزه  70  إشعار بالحمري  50 إشعار . وقد سجلت استجابة ضعيفة  من قبل   التجار  حسب تقرير  اللجنة  المذكورة   هذا و قد اصدر الأمين العام  للولاية  تعليمات لأعضاء اللجنة  بضرورة  تعميم  العملية حتى بالأزقة الضيقة  وتحسيس التجار بضرورة   طلاء واجهات  محلاتهم  وعدم الاكتفاء  بالشوارع  الرئيسية  التابعة للقطاعات الحضرية فيما  وجه تعليمات صارمة  لشركة اتصالات الجزائر  وسونلغاز بضرور ة التدخل  لإزالة  الأسلاك  المتدلية   والأعمدة الكهربائية  المهملة حتى انه أعطى توجيهات  لمصالح  البلدية  بنزعها  في حال تقاعس  هذه المؤسسات المخولة  بالتدخل  فيما  وجه تعليمات لسونلغاز بإزالة   اللافتات   الاشهارية العشوائية  الموضوعة على جدران غرف المحولات  الكهربائية  و نفس الأمر  وجه لشركة اتصالات الجزائر  التي تملك محولات هاتفية أيضا  ،بينما  شدد  على  أعضاء اللجنة   بتوجيه إعذارات  متتالية للتجار  تتبع  بغلق  المحل بعد  15 يوما في حالة عدم التجاوب غير انه أكد أن الولاية لا ترغب في تهديد التجار وغلق المحلات وتهديد مصدر رزقهم  بالقدر الذي تريد  تحسين  صورة وهران ، داعيا  التجار للاستجابة   للعملية  التي تصب في صالحهم   ، وفي إطار  تحقيق الهدف  المرجو من العملية  فقد  وجه المسؤول  المذكور  تعليمات  للقائمين على المؤسسات العمومية  والإدارات العمومية    الواقعة في الشوارع الرئيسية وضواحي  المدينة  بضرورة الانطلاق  في العملية  بأسرع وقت بينما  وجه نفس التعليمات  لرئيس بلدية بير الجير  و رئيس دائرة السانية  باعتبار  أن   البلديتين تندرجان ضمن مجمع وهران قصد التدخل  لتقليم أشجار  النخيل  وتهيئة الطرقات  وتجنيد عمال  الجزائر البيضاء لإزالة النفايات   . 
     ويشار إلى أن  العملية   ستتوج   بتقرير شامل سيعرض بالمجلس الشعبي الولائي  اليوم الخميس،   بينما أفصح  الأمين العام  لبلدية وهران عن مشروع يتم دراسته  حاليا  يتضمن   قرار  يلزم تجار  وسط المدينة  بفتح محلاتهم  إلى غاية منتصف الليل .






    صورة اليوم
    Caricature

    رئيس بلدية قسنطينة يصرح: الوالي يحـــاول توجيـــه الرأي العـــام و هو من أمر بصفقــــات التـــراضي


    كشف رئيس بلدية قسنطينة أمس أنه أعد تقريرا توضيحيا، بشأن الاتهامات التي وجهها والي الولاية لشخصه وطاقمه خلال دورة المجلس الشعبي الولائي، وصرح أنه سيتخذ قرارات ضد إداريين بالبلدية بشأن ما قال عنه عدم تنفيذ توجيهاته، إلا أنه اعتبر هجوم الوالي بمثابة محاولة لتوجيه اهتمام الرأي العام نحو البلدية، مؤكدا أن صيغة التراضي تم اللجوء إليها باقتراح من الوالي نفسه.
    رئيس البلدية ريحاني سيف الدين أكد في إتصال هاتفي مع النصر ، أن البلدية ليست في موقف ضعيف وقال أنه على الوالي أن يقدم قائمة بالمشاريع التي قال أنها لم تنطلق حتى يتعرف عليها ، موضحا بأن البلدية طلبت عدة مشاريع لم تتحصل عليها وما حصلت عليه 50 بالمائة منه عبارة عن دراسات وقد تمت، و استغرب  المسؤول ما قاله الوالي بشأن صيغة التراضي بالقول، أنه حول مثلا مشروع  محطة المسافرين على لجنة الصفقات لكن الوالي أمر بالتعامل بصيغة التراضي حتى لا تتأخر العملية وفسر التأخر الحاصل بأشغال تهيئة الوادي وتأخر الإجراءات الخاصة ببناء سور إحاطة والمتعلقة بتراخيص من الولاية.
     وأضاف المير أن الوالي من طرح مشروع تهيئة الأنفاق، لكن وعند إرسال الملف لم تتلق مصالح البلدية أي رد،  وعن المراحيض العمومية أفاد أنه تم اللجوء إلى التراضي مع شركة، رفضت العمل لعدم تلقي مستحقاتها،  ثم تم الحصول على عرض مجاني لكن صاحبه قدم شروط رفضتها البلدية قبل أن يقترح الأمين العام ممون وعرض النموذج على الوالي في زيارة ميدانية وافق عليه، لكنه رفض منح الصفقة عند تقديم الملف كاملا.
    نفس المنطق، يقول المير، أن الولاية أتبعته في مشروع الأرصفة الذي سبقته عمليتي رصد للمبالغ في دورتين للمجلس في أكتوبر 2013 وجويلية 2014  وعند إعداد دفتر شروط طالبه رئيس الهيئة التنفيذية، كما يواصل المتحدث، بالإسراع في الإجراءات عن طريق التراضي وهو ما حصل وفق روايته وكان متبوعا بتقديم ملف كامل بعد اختيار ثلاث مقاولات، و استغرب المير كون الوالي لم يرد لا بالموافقة ولا بالرفض على الأمر، ما دفعه كما يؤكد إلى المضي في إجراءات الصفقة.
    وعن موضوع مستحقات شركات النظافة العالقة منذ أشهر، نفى رئيس المجلس الشعبي الولائي وجود تقاعس في تسويتها وأكد أن المراقب المالي قد رفض التأشير بسبب خطأ في قرار الولاية أكدته وزارة المالية عند  مراسلتها للتدقيق، وعن ما أسماه الوالي بالمشاريع التنموية المتأخرة ، رد متحديا أن البلدية تحصلت على مشروع تنموي وحيد يخص بن شرقي  بينما تم إطلاع البلدية أنها عنصر متابع وفقط في مشروع القماص، وفق المسؤول الذي كشف، أنه سيتم اتخاذ إجراءات ضد إداريين بالبلدية قائلا” عقدنا معهم اجتماعات عدة حول مهامهم  التسييرية والآن حان وقت التحرك بداية من الأمين العام وإلى غاية مسؤولين آخرين” ، وفسر موقف الوالي على أنه مجرد محاولة لتوجيه اهتمام الرأي العام نحو البلدية بدل مشاريع عاصمة الثقافة التي تشكل، برأيه ضغطا على الوالي.
    رئيس البلدية يرى أنه من غير المنطقي تحميل خمسة مجالس بلدية  متتالية مسؤولية أشياء تعد من صلاحيات إدارة موجودة منذ 25 سنة، وأنه هذه المرة سيوضح الأمر ويحدد مكمن الخلل لأن توجيهاته لم تنفذ، وقال أنه سيوجه تقريرا توضيحيا للوالي بشأن كل ما ورد في تدخله أثناء المجلس الشعبي الولائي في دروته الأخيرة .
    للإشارة فإن والي الولاية قد فتح النار على المجلس البلدي أول أمس عند تدخله في أشغال المجلس الشعبي الولائي، وتحدث عن حالة من عدم تحمل المسؤولية وقال أن عدة مشاريع لم تر النور وأعلن عن منع إبرام صفقات بالتراضي.                   
    نرجس/ك

    قسنطينة: أشخاص يستولون على مربعات تجارية و يعيدون بيعها بـ 35 مليونا بعين اسمارة


    كشف تجار بسوق عين سمارة الأسبوعي الجديد، أن دخلاء قد احتلوا فضاءات داخل المرفق بوضع اليد و أصبحوا يتحكمون في عملية استغلالها مقابل مبالغ مالية تصل إلى 35 مليون سنتيم، وهو ما حرم فئة كبيرة من التجار القدماء من عرض سلعهم، وخلق فوضى داخل المكان البقاء فيه للأقوى.
    وعلى الرغم من أن السوق، أنجز مؤخرا من أجل استدراك النقائص الموجودة في المرفق القديم إلا أن ظواهر نقص الأمن وانتشار الحظائر الفوضوية للسيارات انتقلت إلى نفس المكان.  
    كان دخولنا إلى السوق الجديد على السابعة صباحا، من مدخل ضيق بسبب النصب العشوائي للطاولات بمحيطه، بدا خاليا من المواطنين، إلا من بعض الزبائن الذين  فضلوا قضاء حاجتهم مبكرا، أول ما وقعت عليه أعيننا بداخل السوق هو شجار وقع بين  ثلاثة شبان و رجل في مقتبل العمر، طلبوا منه  حمل سلعته و مغادرة المكان، بحكم أن الموقع الذي اختاره يحجب النظر نحو طاولتهم، لينصرف الشاب مكرها إلى مكان آخر، كان الموقع خاليا من رجال الأمن أو أي منظمين للحركة التجارية إلا من أعوان «المكس» الذين جابوا جميع أنحاء السوق وقبضوا مبالغ مالية تتراوح ما بين 100 و 1000 دينار، لا حظنا أن ممرات السوق ضيقة وتصعب الحركة فيها، كما وقفنا على انعدام تام للمرافق الضرورية.
    أكد أغلبية التجار الذين تحدثنا إليهم بالسوق، بأن عملية تحويل التجار من السوق القديم تمت بطريقة فوضوية، ما فتح المجال لمن أسموهم بالانتهازيين للسيطرة على عدد كبير من الأماكن قبل ترحيل تجار السوق القديمة إليها، حيث أن العديد من التجار القدماء والذين مارسوا المهنة منذ أكثر من 30 عام غادروها مكرهين وانقطعت أرزاقهم كما يقول من تحدثنا إليهم، بعد أن وجدوا أنفسهم خارج الأسوار، على الرغم من تحصلهم على وصولات حجز لمكان، لكنهم ذكروا في نفس الوقت بأن أغلبيتها وهمية، وأضاف التجار بأن العديد من المنحرفين والدخلاء على المهنة، احتلوا أماكن بوضع اليد ودون أي رادع وقاموا ببيعها إلى التجار، أين وصل سعر بيع الواحد لبائعي الملابس القديمة إلى 35 مليون سنتيم، في حين تراوحت باقي الأسعار ما بين 10 و20 مليون، فيما فضل بعضهم كراءها بأسعار تتراوح ما بين 1500 و2000 دينار لليوم، وذكر لنا ذات المصدر بأن شخصين إثنين وهما معروفان لدى العام والخاص في السوق، وصلت عائدات أربحاهما في فترة وجيزة  إلى 200 مليون سنتيم دون أن يبذلا أي مجهود، سوى أنهما يمتلكان القوة ولا يوجد من يمنعهما على حد ذكرهم. 

    ركود تجاري و المكّاس هو المستفيد الوحيد

    أجمع غالبية التجار بأن السوق يعرف ركودا وإقبالا محتشما من طرف المواطنين، خلافا لما كان عليه الحال في السوق القديم، بسبب بعد موقعه الجديد عن السكان وقلة وسائل النقل العمومية، ما ساهم في زيادة  عدد سيارات «الفرود» بمحيط السوق، مشيرين إلى أن السوق الجديد، أصبح لا يدر أي مداخيل سوى على المكاس فقط، الذي يفرض عليهم دفع مبالغ مرتفعة والطرد مصير من لا يدفع، ناهيك عن ما أسموه بالابتزاز و التهديدات التي يتعرضون إليها من طرف «المكاسة»، وهو ما وقفنا عليه خلال جولتنا، كما طالبوا بضرورة خفض التسعيرة وتقنينها على حسب حجم ونوع السلعة وليس  على حسب المكان، مضيفين بأن مغادرتهم للسوق باتت وشيكة بسبب التراجع الكبير في الحركة التجارية وكساد السلع. 
    في جولتنا الميدانية طرح العديد من المواطنين والتجار إشكالية انتشار الفوضى وللآمن، بالإضافة إلى تزايد عدد المنحرفين بداخل السوق وخارجه ، على خلاف ما هو موجود بأسواق الولايات الأخرى، كما اشتكوا من الابتزاز الذي يمارسه أصحاب  حضائر ركن السيارات الفوضوية، مؤكدين بأنهم لا يظهرون إلا لحظة محاولة المركبة مغادرة مكان توقفها ولا يستظهرون شارات التي تثبت بأنهم المسؤولون الفعليون للحضائر وهو ما وقفنا عليه، وفي المقابل يدخل من يصفون أنفسهم بالمسؤولين على الحضائر في نزاعات يومية فيما بينهم حول أحقية كل واحد منهم بها، وذكر لنا التجار بأن السوق يعرف انتشارا واسعا للسرقة، وهو أمر وقفنا عليه حيث قام تاجر بمنع لص من سرقة إمرأة  بعد أن قام بإدخال يده في حقيبتها. 
    يذكر أن سوق عين سمارة الأسبوعي، كان يقام وسط المدينة وقد صدر قرار بتحويله رفضه التجار، لكن عملية التحويل تمت منذ أسابيع وعرف المكان تراجعا للّإقبال بسبب موقع السوق الجديد.
    من جهته وصف رئيس بلدية عين اسمارة، كل ما يقال عن بيع المربعات بأنها إشاعات واهية وقام ببثها تجار رفضوا في الأساس عملية التحويل إلى السوق الجديد، متسائلا عن عدم تقديمهم لشكاوى إلى مصالح الأمن إذا كان ما يقولونه صحيحا، مؤكدا أن السوق مفتوح للجميع وكل من يلتحق مبكرا إليه له الحق في مكان، مشيرا إلى أن السوق صرفت عليه الملايير ومازال يستوعب الكثير من الأماكن، مضيفا بأن تحويل أكثر من 100 تاجر إلى السوق الجديد تم دون تسجيل أية حوادث على حد ذكره.
    أما فيما يخص حضائر الركن المنتشرة بمحيط السوق، فقد أشار المير إلى أن مستغليها لا يمتلكون الإعتمادات حاليا، لكنهم قدموا ملفات إلى مصالح البلدية من أجل استغلالها في انتظار بروز نتائج التحقيقات التي ستفرزها مصالح الأمن، من أجل منحهم الإعتماد بصفة نهائية، معترفا بأن المرافق العمومية منعدمة، لكنه أكد بأن إنجاز مراحيض ومدخل الحراسة بالإضافة إلى الإنارة العمومية، سيتم في القريب العاجل في إطار مشروع إنجاز الشطر الثالث للسوق، مضيفا بأن عدد أعوان الشرطة كاف لضمان التغطية الأمنية، مطالبا من المواطنين والتجار في حال حدوث مناوشات وتسجيل حوادث التقدم نحو الأعوان من أجل التدخل.           
    لقمان قوادري * تصوير: الشريف قليب

    تأخر تسليمه إلى شهر جويلية المقبل


    فندق ماريوت يفتح لخمسة أيام فقط لإستقبال وفود حفل الإفتتاح
    قررت السلطات الولائية فتح مؤقت لفندق ماريوت لاحتضان الوفود خلال افتتاح تظاهرة  عاصمة الثقافة العربية ولمدة خمسة أيام فقط، قبل أن يعاد غلقه على أن يسلم في شهر جويلية بعد إتمام الأشغال، وهذا بعد أن كان مقررا تدشينه نهاية شهر مارس.
    و كشف مدير السياحة لولاية قسنطينة في حديث للنصر أمس، بأن الفندق سيفتح أبوابه ابتداء من 14 أفريل و إلى غاية 18 من نفس الشهر، لاستقبال الوفود المشاركة في افتتاح التظاهرة، قبل أن يعاد غلقه لاستكمال الأشغال المتبقية، على أن يفتتح رسميا خلال شهر جويلية المقبل.
     و قد أوضح نفس المصدر بأن الفندق جاهز لاستقبال النزلاء، خاصة أن الغرف أصبحت مكتملة من حيث التأثيث و التجهيز، كما أن الإطعام أيضا متوفر.
    المسؤول قال أن ما تبقى يتعلق بالمسبح،  و عدد من المرافق الأخرى، و كذا بعض التجهيزات و التي يتطلب إنهاؤها المزيد من الوقت، و هو ما سيجعل استلامه النهائي يتأخر. 
    و كان من المفترض تسليم الفندق يوم 30 مارس من السنة الجارية، و ذلك بعد أن تم تمديد الآجال من 22 إلى 28 شهر، حيث أن آجال التسليم الأولى كانت متوقعة بنهاية سنة 2014.
    للإشارة فإن الفندق التابع للسلسلة العالمية الأمريكية «ماريوت» سيكون أول فندق من 5 نجوم بولاية قسنطينة، حيث أنجز بتكلفة 14 مليار دج، و هو يتألف من 5 طوابق و طابقين أرضيين، و يتربع على مساحة 10 هكتارات وفق طابع معماري عربي يضم 180 غرفة و 21 جناحا من بينها جناح رئاسي، و كذلك قاعات اجتماعات و محاضرات و مطاعم و مسبحين مغطيين و فضاءات للاسترخاء و كذلك مساحات خضراء.
    عبد الرزاق مشاطي

    محتجون يوقفون شاحنات رفع القمامة أمام ديوان الوالي

    قام ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء أصحاب مؤسسات نظافة مصغرة بقسنطينة بتوقيف أزيد من 20 شاحنة جمع قمامة، استفادوا منها في إطار هيئات دعم تشغيل الشباب أمام ديوان الوالي ابتداء من الساعة الثمانية ونصف مساء وإلى ساعات متأخرة من الليل للمطالبة بتسديد المستحقات العالقة .
    وطالب  أصحاب مؤسسات النظافة المصغرة بضرورة تمكينهم من مستحقاتهم المالية العالقة لدى بلدية قسنطينة ،مشددين على ضرورة إستفادتهم من عقود جديدة و ناشدوا الوالي، التدخل من أجل انتشالهم مما أسموه مصيرا مجهولا، خصوصا وأن عليهم قروضا بنكية يجب تسديدها في أسرع الأوقات، وإلا تعرضوا لعقوبات مالية.
    وقد ذكر ممثل عن المحتجين  بأن رئيس ديوان الوالي تحدث إليهم في نفس الليلة، وأكد لهم تسوية مستحقاتهم في 48 ساعة القادمة، بشتى الطرق حيث أنه أقر بشرعية مطالبهم.جدير بالذكر، فإن رئيس البلدية قد نفى وجود تقاعس في تسوية المستحقات وأكد أن المراقب المالي قد رفض التأشير بسبب خطأ في قرار الولاية أكدته وزارة المالية عند  مراسلتها للتدقيق.                     
    لقمان/ق

    والي قسنطينة و مدير السياحة يوضحان

    فندق ماريوت لن يغلق بعد فتحه
    نفى والي قسنطينة، أمس، خبر غلق فندق ماريوت بعد فتحه يوم 14 أفريل لاستقبال الوفود المشاركة في افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، وفق ما نقلته  النصر عن مدير السياحة في الولاية  في عدد أمس، و أشار ذات المسؤول أن فتح الفندق  سيكون يوم 14  أفريل  ولن يعاد غلقه لاستكمال الأشغال وهو الأمر الذي أكده، أيضا، مدير السياحة الذي قال للنصر أنه لا يعقل فتح فندق ثم غلقه.
    للإشارة فإن الفندق التابع للسلسلة الأمريكية “ماريوت” يعد أكبر فندق  ينجز بقسنطينة، وبلغت تكلفته 14 مليار دينار ويتربع على مساحة تقدر بـ10 هكتار و يضم 180 غرفة و 12 جناحا بينها جناح رئاسي ومطاعم وقاعات ومسبحين، وقد صمم وفق الطابع العربي الاسلامي.
    ق-م

    العرب يفتحون بوابة للجحيم في أراضي بلقيس

    في اليمن السعيد ( هكذا يعرف ) ، عرب يقودون حربا بوكالة على جماعات حوثية شيعية عربية تريد كل الحكم في بلد عربي أغلبيته سنية . دول عربية تحالفت على إختلاف ألوانها وأنظمة حكمها وإيديولوجياتها وطوائفها ، في تدخل عسكري مباشر لتحرير السنة من الشيعة ، وتعتمد على دعم لوجيستي مخابراتي أمريكي غربي . عرب يتحالفون مع قوات وجيوش أجنبية ضد بني جلدتهم ودينهم ولغتهم وتاريخهم . في العراق عرب يبيدون عربا ، في حرب بدأت بأهداف وتواصلت بأهداف أخرى . ولم تستثن من سياسة  الأرض المحروقة التي إعتمدوها في تقاتلهم حتى الآثار التاريخية والحضارية الشاهدة والمؤرخة على أن العرب كانت لهم حضارة الرافدين وبابيلون ، والتي أسهموا بها  في تاريخ الإنسانية وفي بناء الحضارات المتعاقبة ؟. يمحون كل ما يؤرخ ويشهد أن حضارات مرت من هنا .
    العربي ونوغي

    في كل بيت دبابة ومدفع ورشاش

    في سوريا عرب يبيدون عربا على إختلاف طوائفهم ودياناتهم  ويستنصرون بما يخططه لهم الذين كانوا بالأمس يعدون في خانة الأعداء . في ليبيا عرب يركبون الدبابات والطائرات لقتل وإبادة قبائل وعشائر من بني جلدتهم . في كل بيت دبابة ومدفع ورشاش وخزائن الرصاص والبارود . يصفون حساباتهم مع أتباع وموالي الحكم السابق . مواقف ناجمة عن تراكم أخطاء أيام ديكتاتورية الحكام السابقين الذين ألغوا المؤسسات وكل أعمدة الدولة . وصادروا كل الحريات السياسية وحرية الإختلاف والرأي . يخربون بلدهم بأيديهم ، ويبددون ثرواتهم . هجرت الآلاف من العائلات والأطفال والعزل والفقراء ومن لا وطن لهم غير ليبيا؟.

    لم يعد الحديث عن تحرير كل فلسطين

     في فلسطين إنقسم الوطن المحتل بين دولتين وحكومتين و"رايتين" وجيشين و " مخابراتين " على الأرض وفي الواقع ، وإن تحفظ الحكام والسياسيون على الإقرار والإعتراف بذلك علنا ؟ . ومع ذلك يتحدثون عن تحرير فلسطين كل فلسطين . ولم نعد ندري عن أية فلسطين ؟ . فلسطين عرفات أم ما بعد الإنقسام ؟ . وتبعا لذلك إنقسم الدعم العربي ، والموقف العربي بين حكومتين واحدة في رام الله و أخرى في غزة كلاهما تتنازعان الشرعية والمرجعية والقرار .
    ( آخر الأخبار تفيد أن الحكومة الإسرائيلية قررت بناء 2200 وحدة سكنية في القدس ) . إنقسم السودان إلى جنوب وشمال بدولتين مسلمة ومسيحية ، بعد حرب أهلية أبادت الكثير وخلفت خسائر عديدة ثقيلة الفواتير والأضرار، أبرزها سنوات من التخلف والتفقير والضعف والأحقاد . ورضوخ لما تمليه قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن . ناهيك عن إعادة البناء وما يتطلبه ذلك من أموال وإستنجاد بالقدرات الأجنبية . في الصومال يقود " شباب " تم غسل " دماغه " في مخابر مخابراتية غربية وغير غربية ، منذ عدة سنوات ، ليصبح تركيبة دينية غريبة تستهوي العنف والقتل. يذبحون أبناءهم ويستحلون نساءهم
     عقيدة لم يأت بها الله ولم ينزل بها من سلطان ؟. يخربون بيوتهم بأيديهم . ويذبحون أبناءهم . ويستحلون نساءهم بدعوى أنهم يصلحون المجتمع ، ويردونه إلى سواء السبيل .
    وبإسم الربيع العربي الذي ضبطت أجنداته في عواصم التواطؤ
    ونسجت فتائله في مخابر غربية خفية ومعلومة ، لأهداف أيضا خفية ومعلومة ، بإسم هذا الربيع أقول ، تم تجذير الفتنة والأحقاد بين أبناء الوطن العربي الواحد . وإن غلفت الفتنة بشعارات فضفاضة ودعم إعلامي صاخب عبر فضائيات تخلت عن الإعلام لتمارس الدعاية والتجييش والسياسة وقصف كل الأقلام والمنابر والأصوات الحرة أو المناهضة . حمالات الحطب تحركت في إستراتيجية  تصب كلها في إدخال البلاد بإسم الديموقراطية والثورة في دوامة العنف والإرهاب وفي منطق تصفية الحساب ، كما هو حاصل في مجمل تلك البلدان التي حملت شعارات الإنتفاضة وتحرير الوطن من الديكتاتورية والقمع وسالبي الحريات .

    بعد أن هدأ الغضب ضاع حلم " ثوارالربيع "

      تبين في الأخير ، بعد أن هدأ الغضب وإنجلى الصخب ، ومرت عواصف التغيير وما صاحبها من خسائر بشرية ومادية ، أن تلك الثورات لم تحقق مطالب وحلم الشعوب المنتفضة ، كما كان يبشر بذلك ، أو على الأقل لم يتحقق أهمها . وتبين كذلك أن كل ما يحدث من إهتزازات وأزمات وإنتفاضات وحروب أهلية في غالبية المناطق العربية المشتعلة فوائده و" خراجه " بتعبير هارون الرشيد يعود إلى الذين يحركون الخيوط والفتائل من خلف الستار.
    لا يجب أن يفهم منه بأننا نبرئ الحكام المخلوعين والهاربين والمطرودين . أو أنهم من المظلومين ، أوكانوا على حق وأبرياء مما آلت إليه بلدانهم من تخلف وفقر وجمود ؟. إذ لا يمكن تبرير الديكتاتورية أو الإستبداد فهما بمثابة الكفر . وهم المسؤولون عما آلت إليه أوضاع شعوبهم العربية من خليجها إلى مغربها . حتى وإن كان التهليل  لقتل بعض أولئك الحكام ، أو طرد بعضهم من الحكم ، أو فرار بعضهم الآخر ، لم يغير واقع شعوبهم نحو الأفضل والمأمول بعد ذهابهم . بل أكثر من ذلك فإن ظلهم وأساليبهم في ممارسة الحكم مازالت قائمة من خلال أتباعهم وشبكاتهم المغروسة في أكثر من منصب مسؤولية وسلطة قرار . إن الحكام المطرودين سواء كانوا من التابعين أومن المتواطئين طواعية أو مجبرين ، من حيث يدرون  أو لا يدرون ، يتحملون مسؤولية كل ما تدفعه الشعوب من فواتير وأثقال التخلف والمرض والجهل واليبس والنفور من حكامها . وهو نفس الدافع لهذه الشعوب على التحالف حتى مع الشيطان أو أعداء الأمس . محزنة كل هذه الإنقسامات والفتن والحروب الأهلية التي تعصف بالأمة العربية .
    يبررالمتحالفون المتدخلون عسكريا في اليمن ، بأنهم أجبروا على هذا القرار الصعب حماية للشعب اليمني نفسه . وتصديا للخطر والنفوذ الإيراني في المنطقة ( للتذكير الإيرانيون على وشك إبرام إتفاق مع الولايات المتحدة الأمريكية ومجموعة خمسة زائد واحد الغربية حول إمتلاك السلاح النووي بجنيف ) . وتصديا للحوثيين الشيعة الذين باتوا يشكلون خطرا على السنة جميعا وعلى دول المنطقة وتحديدا على السعودية ودول الخليج .

    هل يتحالف العرب مع نتانياهو ضد الحوثيين ؟

     لقد بات الحوثيون الشيعة فيما يبدو بالنسبة للعرب أخطر من إسرائيل نفسها . فهل يجبر العرب على التحالف مع ناتنياهو في مواجهة الشيعة ؟ . هذا ليس كفرا . فلقد حدث ما يشبهه عند تحرير الكويت من عدوان وظلم صدام . حين فتحت دول خليجية وعربية بعثات لها في إسرائيل ، وإن غلفتها بغطاء التجارة أو المال من بنوك وغيرها . أصبح الخليج اليوم  برمته مسيجا بأوضاع أمنية مشتعلة . إذ إمتدت أخطار داعش إلى دول عديدة كانت تحسب نفسها بمنأى وغير معنية بخطر الإرهاب والعنف والتطرف من قبل .
    العرب يتقاتلون . يدمرون قدراتهم ويخربون بيوتهم بأيديهم . يقومون بحرب ضد عرب آخرين تشبه " الحرب بوكالة " . وعلى الذين خططوا " للفوضى الخلاقة " أن يبتهجوا ، إذ لم يعد يطلب منهم إرسال جيوشهم للتدخل . هم مشكورون على ذكائهم وإستراتيجيتهم التي أفضت إلى هذا . وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ؟ . هذه مهمة أعفاهم منها بعض العرب الذين تولوا مهمة تصفية وإبادة أنفسهم بأنفسهم .

    الحرب في اليمن بوابة جحيم جديدة ..

    الحرب في اليمن هي بوابة جحيم جديدة تفتح في الجنوب الغربي للقارة . في أرض عربية . وأسندت فتائل أدوارها وإشعالها إلى أهل الدار والجيران أنفسهم . وإحتفظ المدبرون والمخططون بإغداق السلاح لتحريك مصانعهم وتحريك إقتصادهم ، ولإضعاف قدرات العرب جميعا وتجذير خلافاتهم وتوريث أحقادهم .
    مخطئ من يعتقد أن الحرب على اليمن ستكون خاطفة . وأنها أيام معدودات . ستكون أطول حرب في المنطقة . ستمتد ألسنة اللهب خارج الحدود المرسومة لها بالتأكيد لاحقا . لقد إستغول الحوثيون في حرب الجبال.وتمرسوا منذ عدة سنوات على حرب الإستنزاف.
     قد يخسرون الحرب والمواجهة المباشرة ، لكنهم سيختارون أسلوب الإستنزاف ( حرب العصابات ) . سينقلون معركتهم إلى مناطق أخرى خارج اليمن ... بكلمة واحدة سيدخلون المنطقة في أجواء غير مستقرة وغير آمنة . فهل كان التدخل العسكري في اليمن هو آخر الحلول ؟ ، أي شر لابد منه ؟ . لماذا تعطلت لغة الحوار ؟ ، ومن المستفيد من إنسداد الحوار ؟ أو من سعى إلى إفشاله ؟ . ألم يدفع الحوثيون لإرتكاب هذا الخطإ الجسيم بالإنقلاب على الشرعية و نسف ما تحقق من أشواط الإتفاق والسلم ؟ . ألا يدور بذهن البعض أننا أمام سيناريو جديد أوهم صدام وجيشه بأنه القوة العسكرية الرابعة في العالم ، وأن " جيش بغداد " لن يقهر . سيناريو دفع صدام لإحتلال الكويت وإيهامه بأن الولايات المتحدة الأمريكية والبلدان الغربية ستغض النظر عن عدوانه وإحتلاله لبلد عربي جار له فضل وخير كبير على العراق وعلى غير العراق؟، قبل أن يدق عنقه ، ويحتل العراق بمساندة ودعم مالي عربي لا مثيل له . بقطع النظر عما خلفته حرب عراق صدام من خسائر بشرية ودمار  شامل تطلب ملايير الدولارات بإسم إعادة الإعمار، وهذه عادة أصبحت تنحصر في الحروب التي تدور في الأراضي العربية . حيث يدمرون أنفسهم بأنفسهم في حروب أهلية ( كما هو حاصل في ليبيا وسوريا حاليا واليمن ، وكما حصل في الجزائر من قبل ) أو يستدرجون إلى حروب يتم التخطيط لها دون علمهم فيجبرون على المساندة والدعم تفاديا لإتهامهم بالتواطؤ ، ثم بعد ذلك يطالبون ، بل يجبرون على التكفل بفواتير الخسائر وما أصبح يعرف بجمع التبرعات لإعادة الإعمار وتصليح ما خرب . هكذا كان سيناريو تدمير غزة . ثم بعد ذلك تم اللجوء إلى إستجداء المال لإعادة إعمار غزة ، في إنتظار تدمير قادم . ولا أحد من الحكام العرب كانت له جرأة طرح السؤال : إلى متى هذا الإنقسام الفلسطيني ؟ وتحميل المسؤولية للذين أصبح هذا الوضع طبيعيا بل وضرورة لبقائهم . هم من يعرفون بأثرياء الحرب والمستفيدون من الإنقسام . وغير غزة كثيرون أيضا . هكذا أيضا يتم تحريك الإقتصاد العالمي ، ومصانع السلاح . لقد إمتصت ( حتى لا أقول نهبت ) الحرب ضد صدام ملايير الدولارات من خزائن الشعوب العربية ولا أقول الحكام ، فهم لا يدفعون من جيوبهم شيئا إلا للإستمتاع وللحسناوات ، وفي شراء المنتجعات ومظاهر التفاخر وتخزين أموالهم في بنوك العالم علنا وبأسماء مستعارة ... بالتأكيد أن بعضهم غير ما بشعبه رفاهية وعيشا وخدمات . لكن فيما يتعلق بجانب الديموقراطية والإنتخابات وحرية الرأي والتعبير والمعتقد وغيرها ، تظل نقطة ضعف يتتخذها الغرب كل مرة بوابة للإبتزاز والضغوط والنهب المقنن  للتدخل بإسم حماية حقوق الإنسان أحيانا ، أو تحت غطاء فرض الديموقراطية وحماية الحريات والأقليات أحيانا أخرى .

    تصفية شركة  " جبهة الصمود والتصدي "

    ثمة ملاحظة تستوقف كل الذين يتابعون الحروب العربية ضد إسرائيل منذ 1967 و 1973  وحروب لبنان المستمرة إلى اليوم ومنذ غزو الكويت وبداية الفتنة الكبرى ، أي بداية تنفيذ مخطط تقزيم الدول العربية وتحجيم نفوذها وتكسير شوكة الذين مازالوا يرفعون شعارات القومية العربية ، والمصالح العربية ، والجيش العربي الموحد ، والسوق العربية الموحدة ، وشعارات تحرير فلسطين كل فلسطين ... الخ ، هذه الملاحظة تؤكد أن مخططا معلنا بدأ تنفيذه منذ  أن أعلنت الحرب على الجزائر وإدخالها سنوات الدم والجنون . مخطط  ضد محور ما كان يعرف ب " جبهة الصمود والتصدي " التي تم تفكيك ترابطها وإعتماد مخطط تدرجي لتصفيتها فيما يشبه الشركة المفلسة . قلت بدأت بإشعال حرب أهلية في الجزائر لتعزلها عن مرجعيتها وأمتها . ولم تلق الجزائر تعاطف ودعم الأشقاء ، بل هلل البعض لما كان يحدث محاولا إيجاد التبريرات للأعمال الإرهابية وللعنف والإغتيالات . دول شقيقة فتحت أراضيها وفضائياتها وإعلامها ومنابرها وخزائنها أمام الذين خرجوا عن شعبهم بالذبح والإبادة . قلت دول شقيقة لأن ظلم ذوي القربى كان أشد علينا من طعم العلقم كما يقول الشاعر طرفة بن العبد . ولم أشر إلى عواصم التواطؤ الأخرى فهذا كان منتظرا منها .  كلفتنا مواقفنا الثابتة من قضايا مختلفة لم ترض الذين قلنا لهم بشجاعة الجزائريين " لا ". بعضهم إستيقظ اليوم ليكتشف رعب الإرهاب ، وسبق للجزائر أن حذرت من ويلاته طويلا . ودعت إلى تجند أوسع منذ البداية . لكن الذين داهمهم اليوم في عقر دارهم  بداعش وجبهة النصرة وعقبة بن نافع وبوكو حرام وبكل فصائل الإرهاب إستيقذوا كعادتهم مؤخرا ولا أقول فوات الأوان ، فهذا سيكون خطاب الإستسلام ولا مكان له في قناعتنا وإيماننا . بالأمس كان البعض الآخر شريكا وحليفا لتيارات العنف بالتمويل والتبرير أو بالتستر، إعتقادا بأنه في منأى عن هذا المآل وعن هذا الإرهاب . متناسيا بأن الإرهاب كالنار إذا لم تجد ما تأكله ، تأكل يد الذي يمدها بالحطب والبنزين قبل أن تأكل نفسها . يتم تصفية العراق والسودان وسوريا ، وجاء دور تقسيم ليبيا واليمن . هذه الدول كما سبقت الإشارة ، كانت تقود في نهاية السبعينات جبهة الرفض والتصدي للتطبيع مع إسرائيل . وترفع شعارات الدفاع عن وحدة العرب وعن القومية العربية والكرامة العربية ...  أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكل العرب وحمالات الحطب .
    ع.و

    ڤوبليات مصنوعة من البيكورات والنفايات الطبية

     ڤوبليات مصنوعة من البيكورات والنفايات الطبية
    01/04/2015 حمزة. ب 445210
    الخميس 05 أفريل 2015 الخميس 05 أفريل 2015 
    02/04/2015
    ڤوبليات مصنوعة من البيكورات والنفايات الطبية ڤوبليات مصنوعة من البيكورات والنفايات الطبية 

    "أونساج" تدعم مصانع لإنتاج الأكواب والأواني البلاستيكة باستعمال المواد السامة.. ومديريات التجارة في ورطة
    تحقق مصالح الأمن عبر التراب الوطني في نشاط شبكة إجرامية خطيرة تهدد صحة الجزائريين، حيث تقوم هذه الشبكة بجمع النفايات الطبية على غرار الحقن وأكياس الدم المستعملة، وبيعها لشبكة أخرى تقوم بتحويل هذه النفايات إلى أكواب بلاستكية «جوتابل»، وحتى أوان منزلية، حيث أن القضية التي فجرتها مصالح أمن ولاية قسنطينة ولا يزال التحقيق يجري بشأنها، كشفت تواطؤ بعض المستشفيات ومديريات البيئة، إلى جانب وقوف وزارة التجارة المسؤولة عن ترويج هذه المواد موقف المتفرج.وحسب وثيقة صادرة عن المديرية المركزية للشرطة القضائية، في 25 مارس الجاري 2015، موجهة لكل من مديرية الاستعلامات العامة ومديرية الأمن العمومي، إلى جانب كل من مديرية الشرطة والتنظيم، ومفتشي شرطة الوسط والشرق والغرب والجنوب، تحصلت «النهار» على نسخة منها، فإن حيثيات القضية تعود إلى تلقي مصالح الشرطة القضائية بالمديرية العامة لـلأمن الوطني معلومات قدمها أمن ولاية قسنطينة، مفادها تردد بعض الأشخاص مجهولي الهوية على مختلف المصالح الإستشفائية وكذا المفارغ العمومية، بغية جمع كميات معتبرة من النفايات الطبية ولا سيما منها الحقن البلاستيكية المستعملة، وغيرها من المواد الطبية الأخرى المستعملة ذات الصنع البلاسيتكي على غرار بعض قارورات الدواء وأكياس الدم والأكسجين.مصالح أمن ولاية قسنطينة وخلال التحقيقات التي سبقت إبلاغ المديرية المركزية للشرطة القضائية بالموضوع، تحصلت على معلومات مفادها أن الأشخاص المكلفين بجمع هذه النفايات الطبية، يقومون ببيعها كمادة أولية لأصحاب المؤسسات الخاصة في تحويل البلاستيك، حيث تقوم هذه الأخيرة بتحويل هذه المواد الطبية المستعملة إلى مختلف المواد البلاستيكية التي تم جمعها هي الأخرى من النفايات من أجل صناعة الأكواب البلاستيكية ذات اللون الأبيض والشفاف، كون هذه الحقن المستعملة متكونة من مادة أولية صافية لا تحتوي على أي لون آخر أو مواد مضافة، لتسوق بعدها في المحلات التجارية والمطاعم.وفيما يشبه اتهاما مباشرا للمؤسسات الاستشفائية، قالت المراسلة إن العدد الهائل من الحقن المستعملة وغيرها من النفايات الطبية البلاستيكية الأخرى يتم رميها داخل أكياس بلاستيكية صفراء اللون مخصصة لهذا الغرض، عوض استعمال الأجهزة الخاصة بحرق وإتلاف النفايات الطبية المستعملة، وهو الأمر الذي جعلها لقمة صائغة بين أيدي هذه الشبكات التي تجني عشرات الملايير على حساب صحة المستهلك، حيث أن المعلومات التي قدمتها مديرية أمن ولاية قسنطنية تم تعميمها على كل مديريات الأمن عبر الوطن، حسب ما أفاد به مصدر أمني مسؤول بالمديرية العامة للأمن الوطني، الذي أكد أن ذات المصالح تمكنت بولايات قسنطينة عنابة، البليدة وغيلزان، من توقيف عدد من الأشخاص يجري حاليا التحقيق معهم حول انتمائهم لهذه الشبكة.
    مصالح الأمن تتحمّل إهمال 3 وزارات
    ويشير مصدر "النهار" إلى أن مصالح الأمن التي تشتغل على هذه الملف وجدت أن السبب هو الإهمال من طرف كل من المستشفيات ومديريات البيئة إلى جانب وزارة التجارة، حيث بالرغم من التعليمات الصارمة من طرف وزارة الصحة التي تأكد على ضرورة استعمال الآلات المخصصة لحرق النفايات الطبية، إلا أن العديد من المستشفيات تعمد إلى رمي الحقن وأكياس الدم وكل النفايات الطبية المستعملة في أكياس بلاستيكة صفراء اللون، حتى أنها أصبحت «كلمة سر» يستعلمها بارونات هذه المادة، حيث يقال مثلا عندي «100 طن أصفر»، مما يعني 100 طن من النفايات البلاستيكية داخل أكياس صفراء، كما أكد ذات المصدر أن التقصير أيضا شمل مديريات البيئة التي أهملت الملف في عدد من الولايات، على اعتبار أنها المشرفة على عمليات متابعة حرق وإتلاف هذه النفايات، والمصيبة الكبرى هي وزارة التجارة التي لم تتدخل لوقف ترويج هذا المنتوج ولم تبحث حتى عن معايير صناعة الأكواب البلاستيكية ذات اللون الشفاف، بالرغم من أن المنتوج يسوّق في الجزائر منذ سنوات.
    المصانع التي تحول هذه النفايات أصحابها مستفيدون من دعم «أونساج»
    أكد مصدر أمني موثوق يشتغل على الملف أن مصالح الأمن تمكنت من تفكيك عناصر هذه الشبكة بالشرق الجزائري، حيث تم حجز هذه المواد والآلات بثلاثة مصانع في ميلة وقسنطينة، أثبتت التحقيقات الأولية أن أصحابها استفادوا من دعم «أونساج»، كما تم بولاية برج بوعريريج توقيف مصنع أنتج في وقت سابق هذا النوع من الأكياس البلاستكية، وتم التحقيق مع صاحبه.
    التحقيق مع 6 مديري مستشفيات 
    وتشتبه مصالح الأمن التي تحقق حول القضية في تورط مصالح استشفائية عمومية مع الأشخاص الذين يجمعون النفايات الطبية، حيث كشفت التحريات عدم قيام العديد من المستشفيات بحرق هذه المادة رغم أنها تمتلك الوسائل التقنية لذلك، وهو الأمر الذي دفعها للتحقيق مع 6 مديرين بكل من قسنطينة، عنابة برج بوعريريج وغليزان، حول تقصيرهم في أداء مهامهم. كما كشفت مصادر «النهار» التي تشتغل على الملف أن التحاليل المخبرية التي أجريت على بعض الأكواب المصنوعة من الحقن والنفايات الطبيبة المستعملة بينت أنها تحتوي على كمية من مادة «الديكستين» التي تسبب السرطان وأمراض أخرى فتاكة تصيب الدماغ، فضلا عن تدمير الجهاز المناعي لدى الإنسان، حيث ثبت علميا يضيف ذات المصدر أن 90 % من مادة «الديكستين» المنتشرة في العالم ناتجة عن المحارق الخاصة بالمستشفيات، والتعرض لمقدار 42 نانوغرام منها أمر غاية في الخطورة، حيث من المفروض ألا يتعرض الإنسان حسب القياسات التقنية المستعملة في هذا المجال لأكثر من 0.07 بيكوغرام من هذه المادة يوميا.
    • و كان الثراء بقدر العمل لبات الحمار على سرير من ذهب


    2015-04-02


    Tlemcen
    Pour relancer les projets en souffrance
    Visite inopinée du wali à TernyDans le cadre du programme de développement des régions des Hauts Plateaux, le comité local pour la promotion de l’investissement privé a validé 04 projets pour cette commune qui renferme une zone d’activités industrielles.
    C’est afin de s’enquérir de l’avancement de ces projets, dont une unité de transformation de verre, deux unités de confection et de textiles et une confiserie, que le wali s’est déplacé lors d’une visite inopinée.
    Par la suite, le chef de l’exécutif avait rencontré les citoyens qui lui ont présenté des remarques sur les travaux d’aménagement urbain, de réhabilitation des routes et de raccordement en gaz de ville et d’AEP qui ont été achevés et réceptionnés, mais aussi lui présenter leur inquiétude sur le retard des programmes d’habitat rural qui devraient être lancés cette année, et qui sont très attendus par la population. A Sehb, Merchiche et Al-Mefrouch, des centaines de logements ruraux dont les travaux ont été lancés, ont été visités par le wali qui a déclaré que les objectifs de ces visites c’est pour rattraper les retards cumulés en matière de développement, et d’œuvrer pour une justice sociale et une équité entre les différentes régions de la wilaya, surtout celles enclavées, mais aussi une mise à niveau de toutes les localités.OB.Stambouli
    Tissemsilt
    Un premier foyer de fièvre aphteuse chez les ovins décelé 
    Un premier foyer de fièvre aphteuse affectant trois ovins a été décelé mardi dans la commune de Khemisti (Tissemsilt), a-t-on appris mercredi du responsable de l’inspection vétérinaire de la wilaya. Ces cas, les premiers du genre dans la wilaya, ont été relevés à Ain El Hamra, a indiqué le vétérinaire Hocine Ould Amara. Du sang a été prélevé sur les ovins affectés et envoyé pour analyses au laboratoire régional vétérinaire de Mostaganem en vue de confirmer ou d’infirmer le diagnostic. En attendant le résultat des analyses, l’inspection vétérinaire de la wilaya a pris des mesures préventives au niveau et autour du foyer portant notamment sur l’isolement sanitaire des têtes atteintes, un contrôle sanitaire dans les zones avoisinantes à Khemisti et la délimitation du déplacement du cheptel. La même instance compte acquérir, dans les prochains jours, un lot de doses de vaccin contre la fièvre aphteuse auprès du laboratoire régional précité, en prévision d’une opération préventive de vaccination dans la wilaya. Par ailleurs, la wilaya de Tissemsilt a dénombré, la semaine dernière à El Braka, dans la commune de Layoune, quatre cas de fièvre aphteuse chez les bovins, selon le même responsable qui a affirmé que ces bêtes ont été traités et ne présentent pas de danger. Avec ces quatre nouveaux cas, le nombre de bovins atteints de fièvre aphteuse dans les communes de Sidi Boutouchent et Layoune est de 10 cas, a-t-il relevé. La wilaya de Tissemsilt recense environ 300.000 têtes ovines et 18.000 têtes bovines, selon la direction des services agricoles (DSA).


    Visite d’inspection du waliDes chantiers au ralenti et d’autres en stand-byEffectuant une visite d’inspection de plusieurs projets à travers la wilaya, le wali d’Oran, M. Abdelghnai Zaâlane, qui s’est rendu au vaste chantier du nouveau pôle urbain implanté à Belgaïd, a exprimé son insatisfaction quant au retard accusé par les travaux.
    Concernant le projet de logement promotionnel aidé (LPA) qui englobe 1.300 unités, même si une bonne partie du projet avance à un rythme appréciable, le wali s’est retrouvé devant des sites vierges alors que d’autres sont à peine entamés et ne sont qu’au stade des fondations. Le projet est pourtant lancé depuis plus d’une année mais tourne pourtant au ralenti. Et pour expliquer cette situation, le maître d’œuvre et l’entreprise chargée de la concrétisation de ce projet, jouent à la patate chaude en se rejetant la faute. Le wali a par ailleurs insisté également sur la réalisation du réseau de voirie et réseaux divers (VRD), dont les travaux qui avancent également au ralenti risquent de retarder la livraison des projets. De leur côté, les représentants de l’Office de promotion et de gestion immobilière d’Oran (OPGI) fixent le 1er trimestre de l’année prochaine, comme date butoir pour la livraison de la totalité du programme LPA. Il s’agit de 1.300 unités dont a bénéficié la wilaya d’Oran et dont 426 logements seront réceptionnés d’ici juillet prochain, selon le directeur de l’OPGI. Il s’agit de 326 logements de type LPA réalisés dans le nouveau pôle urbain de Belgaïd et de 100 autres logements de même type, situés à Aïn El-Turck. On signale que ces logements entièrement achevés, nécessitent des travaux de viabilisation et de réseaux divers avant leur attribution à leurs bénéficiaires, annonçant que le reste du programme LPA sera livré au premier trimestre de l’année prochaine. En plus du programme LPA, le nouveau pôle urbain de Belgaïd abrite également l’un des plus importants programmes de logements sociaux.
    Dans ce cadre, le wali a annoncé qu’un premier quota de relogement de 400 familles dans le cadre de la résorption de l’habitat précaire, sera effectué prochainement. Plusieurs cités qui sont en cours de finalisation, apprend-on, pourront être livrées dès la fin du mois d’avril prochain. Il s’agit des cités des 162, 288, 187 logements sociaux. Ces derniers, a précisé le wali, «ne concerne pas les détenteurs de contrat de pré-affectations dans le cadre du RHP, qui eux, ont déjà leurs logements au niveau d’autres communes». D’autre projets ont également fait l’objet d’une inspection du wali d’Oran notamment celui relatif à la réalisation de la route reliant le port d’Oran à El Kerma et la 2ème rocade d’Oran. Ce projet connaît lui aussi un retard concernant la réalisation de certains ouvrages dont des ponts qui nécessitent l’injection de plus de moyens. Toujours dans le volet de la circulation, le wali a annoncé plusieurs mesures visant à l’allègement du réseau routier de la wilaya, notamment la signature prochaine, entre la Direction du transport et les collectivités locales, du fameux nouveau plan de circulation qui n’a que trop tardé à voir le jour.
    S.Messaoudi 
    Le mercure monte de plusieurs crans 
    Une aubaine pour les enfants, les familles et les transporteurs publics Une chaleur anormalement élevée, sévit ces jours-ci à travers l’ensemble du territoire de la wilaya, où le mercure est subitement monté de plusieurs crans, après une période particulièrement froide et pluvieuse ayant marqué les 15 premiers jours du mois de mars écoulé. Cette variation climatique a fait le bonheur des familles qui ont profité de cette embellie pour des sorties aérées, notamment au niveau de Djebel K’har et la plaine verdoyante de Sidi Abdelkader Moul El Meïda. Les enfants, en vacances depuis le 17 mars dernier, ont également profité des nombreux espaces de jeux réalisés ces dernières années dans plusieurs localités rurales, notamment au niveau de la pinède de Hassi Bounif où ils ont pu s’adonner à cœur joie dans ces aires de détente où une batterie d’équipements de jeux est mise à leur disposition. Ces journées printanières ont constitué surtout une aubaine pour les transporteurs publics qui ont déserté les quais pour offrir leurs services aux familles qui ont organisé des excursions vers les stations thermales de la région (Hammam Bouhadjar, Hammam Bouhanifia et Hammam Chigueur) implantées respectivement dans les wilayas de Ain Temouchent, Mascara et Tlemcen




    Démantèlement à Hai Akid Lotfi de deux marquises autorisées par le président de la commission de la circulation de la commune L’illégal enfin éradiqué 
    Mardi après-midi, le démantèlement de la baie vitrée occupant 24 mètres carrés sur le trottoir et servant à l’extension d’un restaurant située à haï Akid Lotfi relevant du secteur urbain El Minzah a été démantelée. La structure en question était en phase de montage, sa construction était autorisée par décision portant la référence 111/2015 signée par le président de la commission de la circulation de la commune, comme nous l’avons rapporté dans notre édition de dimanche passé.
    Poursuivant sa mission, hier matin dans un autre endroit du même secteur, le directeur du secteur urbain, M. Khatri Kadour, ainsi que l’équipe de manutentionnaires de la commune, étaient à pied d’œuvre en train de démanteler la deuxième baie vitrée qui était en fait une extension du local commercial situé en face du CCO dont la superficie est estimée à environ 60 mètres carrés. Sa construction était autorisée par le même responsable, elle porte quant à elle la référence 1633 datant du mois de décembre 2014.
    M. Khatri Kadour ne dira pas grand-chose sur cette situation particulièrement sur la différence qui existe entre ce qui est porté sur le procès-verbal daté du 23/11/2014 signé par les membres de la commission de la circulation qui autorisent le propriétaire du local commercial d’utiliser un espace situé au pied de la bâtisse abritant son commerce pour y installer uniquement 04 tables et 10 chaises.
    Une décision
    en violation flagrante des recommandations de la commission
    Contrairement à la décision de la commission de la circulation, le président de la commission signataire de l’autorisation qui prend en référence le PV de la commission autorise la construction d’une marquise ne définissant même pas la superficie. A cette question, le directeur du secteur urbain d’El Menzah déclare: «Nous avons reçu des instructions fermes de M. le wali que je suis à la lettre, ne pas tolérer l’occupation de la voie publique ne serait-ce qu’un mètre carré, des instructions qui renforcent l’autorité, pour les autres Questions, je ne suis pas habilité à vous répondre», indique ce responsable. Il est important de noter que la modification unilatérale d’une décision collégiale est une infraction qui peut mener son auteur devant le tribunal si une plainte venait à être déposée ou si une enquête venait à être ouverte.
    Pour rappel, en 2011, une opération de démantèlement des extensions des différents commerces sur la voie publique a été lancée sur tout le territoire de la wilaya, ce qui a mobilisé d’importants moyens humains et matériels, et pas mal de tracas, ce qui n’apparaît pas logique d’autoriser d’autres extensions, sinon ça sera purement et simplement considéré comme une injustice par ceux qui ont été touchés par cette opération.
    Il est aussi important de signaler qu’il existe de nombreuses extensions illégales de commerce en ville qui entravent la circulation piétonne et qui n’ont pas été touchées par le démantèlement, est-ce que les responsables des différents secteurs urbains vont agir comme l’a si bien fait le directeur du secteur urbain d’El Menzah ?, ou bien vont-ils attendre les ordres du wali ? C’est la question qui reste posée. Par ailleurs, il est à noter que le maire d’Oran a pris à juste titre la décision de retirer la délégation de signature des autorisations au président de la commission de la circulation pour la rétribuer aux directeurs des différents secteurs urbains, avons-nous appris de source fiable, une bonne initiative qui permet à ces derniers de savoir ce qui se fait dans leurs secteurs respectifs. A.Bekhaitia












    Quatre artistes évacués à l'hôpital Ali-Mendjeli
    par A. Z.
    Sueur, sueur. Quatre artistes qui participaient, avant-hier, aux exercices de préparation de l'épopée « Iliade de Constantine », figurant au programme de la cérémonie officielle d'ouverture de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, le 16 avril prochain, ont été évacuées en urgence par les services de la Protection civile vers l'hôpital Ali-Mendjeli. Les 260 artistes, venants de 23 wilayas du pays, qui se trouvent dans la salle « Zénith » en pleine préparation de l'épopée «Iliade de Constantine», une oeuvre de Ali Aissaoui évoquant l'histoire de la ville de Constantine à travers les âges, ont dû stopper les exercices et appeler les secours en voyant les quatre jeunes artistes, âgés entre 20 et 28 ans, se tordre de douleur et s'affaler sur le tapis. Selon le premier diagnostic établi par l'équipe d'intervention, « pour deux d'entre eux (un jeune homme et une femme) il s'agissait de douleurs d'estomac, de douleurs à la poitrine pour une autre jeune femme et pour un malaise de santé (anémie) pour une quatrième jeune fille âgée d'à peine 20 ans ». De leur côté, des sources médicales mettront ces malaises sur le compte de la pression et l'énorme charge de travail.

    Pour rappel, l'ouverture de la manifestation verra au soir du 15 avril prochain au centre-ville de Constantine, une grande parade de 22 véhicules représentant les pays arabes et six grandes villes d'Algérie, accompagnée de troupes folkloriques. Plus de 80 artistes de différentes écoles des Beaux-Arts du pays prennent actuellement part à la confection du décor de ce défilé qui sera clôturé par des jeux pyrotechniques. La cérémonie officielle, quant à elle, prévue le lendemain, verra la représentation de l'épopée « Iliade de Constantine ». 

    اكتشافات أثرية غير مسبوقة توثق علاقة قسنطينة بذاكرتها

    وسط زحمة الورشات العديدة المفتوحة هنا وهناك بقسنطينة تحسبا لتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" تكشف سيرتا العتيقة عن أجزاء من تاريخها لم يسبق التطرق إليها من قبل ولا تزال لحد الساعة "مخبأة" تحت الأرض أو خلف الأسوار العتيقة.
    المشاهدات : 993
    0
    0
    آخر تحديث : 16:40 | 2015-03-31 
    الكاتب : وأج
    وسط زحمة الورشات العديدة المفتوحة هنا وهناك  بقسنطينة تحسبا لتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" تكشف سيرتا العتيقة عن أجزاء من تاريخها لم يسبق التطرق إليها من قبل ولا تزال لحد الساعة "مخبأة" تحت الأرض أو خلف الأسوار العتيقة.
    تكاد تكون كل ضربة من ضربات المجرفة الميكانيكية أو كل عملية حفر عميقة سببا في بروز أجزاء من تاريخ المدينة على السطح وتقاليدها العتيقة والتي تقدم معلومات ثمينة حول الحضارات التي تعاقبت على أرض هذه المدينة العريقة.
    فمن البوابة المفترضة لسيرتا العتيقة إلى المقبرة التي يقال عنها ذات أصول بيزنطية وبين الخيال الذي تغذيه الأساطير القديمة والدراسات العقلانية المدعومة بالنظريات والأدلة العلمية تبدو للعيان قسنطينة المدينة ذات السحر الأخاذ شامخة وأثرية.
    بوابة سيرتا و.. آثار صالح باي 
    عقب الشروع مباشرة في أشغال الحفر لإنجاز المكتبة الحضرية بباب القنطرة بالقرب من وادي الرمال بين معبر ملاح سليمان وجسر سيدي راشد تم العثور على أحجار ضخمة مصقولة والتي تشير بالنظر لحجمها إلى فرضية وجود مبنى ضخم في حقبة من الحقب وذلك  حسب استنتاج السيدة وافية عادل من المركز الوطني للبحث في الآثار.
    شغل هذا الاكتشاف آنذاك اهتمام القسنطينيين لعدة أيام فبين أولئك الذين أعادوا إلى الواجهة بوابة سيرتا النوميدية وأولئك الذين غاصوا في الأساطير الشعبية وأعادوا استذكار قصر الغولة بل وحتى منهم أولئك الذين تحدثوا عن أحجار تم نقلها من المنصورة بأمر من صالح باي من أجل إعادة بناء جسر باب القنطرة انتشرت الشائعات وتم تداولها بسرعة كبيرة.
    ومكنت عملية الاستطلاع التي تم القيام بها بعين المكان في أعقاب هذا الاكتشاف من العثور على دعامات أبواب من الأحجار المصقولة منها "دعامتا بابين بأقصى الشمال والجنوب وآثار دعامتين أخريين في الوسط"  حسبما أكدته السيدة عادل التي أضافت بأنه بعد القيام بعملية التوثيق تم العثور على ما يدل على أحد الأبواب في قصة رحلة يعود تاريخها إلى سنة 1743 كتبها توماس شاو وهو رجل دين ورحالة بريطاني  حسبما أكدته ذات المتحدثة قائلة "لقد كانت الباب مرسومة وموصوفة بشكل جيد في كتاب شاو".
    وفيما تتواصل الحفريات تعد عملية التوثيق والدراسات أيضا والاستنتاجات ب"الكشف عن أمور لم يسبق التطرق إليها من قبل" حول مرحلة كاملة من تاريخ سيرتا العتيقة وبقاياها الأثرية  حسبما تعترف به أيضا هذه الأخصائية التي توضح أيضا بأن الأحجار المستعملة من طرف صالح باي من أجل إعادة بناء جسر باب القنطرة ناتجة عن أنقاض المدرج الذي كان متواجدا بالقرب من محطة السكة الحديدية الحالية بالقرب من مواقع هذه الاكتشافات الجديدة.

    المقبرة البيزنطية وتاريخ حصارات المدينة 
    مكنت أشغال الترميم التي تم الشروع فيها بقاعة الصلاة بمسجد سيدي عفان الذي يعود تاريخه إلى العهد الزيري (القرن ال12) والذي يقع بالسويقة السفلى في إطار التحضيرات للحدث الذي تستعد مدينة الجسور المعلقة لاحتضانه من العثور على اكتشاف غير مسبوق هو عظام بشرية.
    وبسرعة البرق انتشر خبر العثور على هذا الاكتشاف عبر أنحاء مدينة قسنطينة حيث كانت المقابر  عبر التاريخ  تتواجد دوما خارج أسوار المدينة وبين أولئك الذين نشروا فكرة وجود مقبرة جماعية والذين تداولوا فكرة وجود مقبرة للحضارة البيزنطية البعيدة واصل علماء الآثار بالمركز الوطني للبحث في الآثار استطلاعاتهم حيث كشفوا عن وجود رفات 30 شخصا آخر من بينهم رضع.
    واستنادا للسيدة عادل  فإن القبور التي تم العثور عليها هي لمسلمين وعثمانيين ومبنية بالآجر وذات بلاط  موضحة بأن وضع الأشخاص المتوفين على الجانب الأيمن وفق الشريعة الإسلامية يدعم هذه الفرضية. وتضيف ذات المختصة  في علم الآثار ورئيسة مشروع الحفريات بأن وجود آثار للخشب والمسامير والجير مع العظام الموجودة في قاعة الصلاة "يفتح الآفاق لعديد التأويلات والقراءات".
    وتعترف السيدة عادل بأن علماء الآثار بالمركز الوطني للبحث في الآثار يواصلون استقراء اكتشافات مسجد سيدي عفان وبإمكان هذه الدلائل حكاية العلاقة الصاخبة التي جمعت قسنطينة بالحفصيين والحماديين ولكنها أيضا ستضيف حتما "فصولا جد هامة تبرز لأول مرة تاريخ حصارات قسنطينة" .
    مئذنة الجامع الكبير: خلف الجدار.. التاريخ
    ومكنت ورشات الترميم المنجزة بالجامع الكبير الذي شيد في 1756 من طرف أحمد باي القلي من إعادة تاريخ مكان رفيع للعبادة إلى الذاكرة فأشغال صقل جدار قاعة الإمام كشفت عن بقايا جدار الفناء والمئذنة الأصلية.
    واستنادا للمختصين في الآثار الذين درسوا الملف هدمت تلك المئذنة بين سنتي 1867 و1869 من طرف الإدارة الاستعمارية من أجل التمكن من تهيئة الشارع الوطني سابقا (شارع العربي بن مهيدي حاليا).
    وتؤكد التحاليل التي قام بها المختصون في علم الآثار والتي مكنت من تحديد هذا الاكتشاف  علاوة على المخطط المسحي لقسنطينة الذي أعدته الإدارة الفرنسية في بداية سنة 1867 تشخيص علماء الآثار الذين خلصوا إلى أن الاكتشاف موجود تحديدا بنفس المكان الذي تم به تحديد موقع فناء ومئذنة المسجد في مخطط 1867.
    فمن ثمة ومن خلال هذه الاكتشافات الأثرية غير المسبوقة توثق هذه المدينة القلعة التي لا تزال قابعة فوق صخرتها منذ أكثر من 2500 سنة والتي شهدت تعاقب عديد الحضارات على أرضها علاقتها مع ذاكرتها وتسرد حكايات كل الذين مروا من هنا ذات يوم.




    ماذا يحدث في مهرجان الفيلم العربي؟

    يشوبها كثير من الغموض
    المشاهدات : 161
    0
    0
    آخر تحديث : 21:18 | 2015-03-31
    يشوب الكثير من الغموض الطبعة الثامنة لمهرجان وهران للفيلم العربي، إذ بعد الكثير من اللغط والجدل بشأن هذه الطبعة التي ستعقد في 3 جوان المقبل، ووسط رواج شائعات مؤخرا مفادها نقله إلى قسنطينة، خرجت إدارة المهرجان بخرجة غريبة أثارت دهشة الأسرة الإعلامية وخاصة بالولاية، بعد أن اشترطت على الصحفيين الراغبين في تغطية الحدث ملء استمارة إلكترونية من موقع المهرجان وإرسال السيرة الذاتية الخاصة به، رسالة تكليف بمهمة موقعة من طرف إدارة المؤسسة الإعلامية التي يشتغل بها ونسخة واحدة من آخر الأعمال الصحافية في المجال الثقافي أو السينمائي، نشرت له في المؤسسة الصحفية التي يعمل بها.







    image
    2015/04/02
    قراءات (734)
    تعليقات (0)
    الرأي

    الحميز يغازل الأغواط وأفريل "أكذوبة دستورية"؟

    Decrease font Enlarge font
    لماذا اختارت السلطات الجزائرية ولاية الأغواط لإصدار البطاقة الوطنية البيومترية، بعد أن بدأت في إصدار جواز السفر البيومتري بولاية الجزائر العاصمة؟ هل يراد إعطاء بعد وطني لها؟ وما علاقة الحميز بالأغواط؟

    من أجل حكومة إلكترونية  
    ما دام الوضع الصحي للرئيس لا يسمح بعقد اجتماعات مجلس الوزراء أو التنقل داخلالتراب الوطني وخارجه، فإن الخيار الأنسب بالنسبة للرئيس هو إقامة حكومة الكترونيةلتسهيل التواصل معه أثناء اجتماع مجلس الوزراء أو إعطاء تعليماته وأوامره لتنفيذها فيانتظار أن تتحول إلى"حكومة ذكية" للتواصل مع الشعب، ولتمكين الوزراء من التواصل معمسؤولي الولايات أو تدشين المشاريع عبر اللقاءات الاستعراضية.
    قد يقول البعض إن الرئيس يؤدي وظائفه، والدليل على ذلك استقبالاته رؤساء الوفود التيتصل تباعا إلى الجزائر بدعوات منه والسفراء، وقد يقول البعض الآخر لا يكفي أنه يتواصلعبر الرسائل التي يشكك البعض في أن يكون هو كاتبها بسبب ما تحمله من "تهديد ووعيد"وأوصاف لم يسبق له أن أطلقها على أحزاب المعارضة، وقد يقول طويلو اللسان إنالاحتجاجات في الجنوب لا تمنع الوزراء من التنقل إلى هذه الولايات .
    والحق يقال إن مشكل الجزائر ليس في الرئيس وإنما في أحزابه ومحيطه وبرلمانه بغرفتيهوممثلي "الأحزاب والمتقاعدين" فيهما، والدليل أن وزارة الداخلية فضلت إصدار البطاقةالوطنية البيومترية منها، وبذلك يكونون قد تحصلوا على أولية حمل هذه البطاقة.

    ممثلو الرئيس في الخارج
    إذا اعتبرنا أن اعتماد حكومة الكترونية يسهّل مهمة الرئيس في التواصل مع أعضائها، فإنالمشكل يبقى في من يمثل الرئيس في المحافل الدولية والقمم العربية والمسيرات المناهضةللإرهاب؟ ذلك أن وتيرة التحولات السياسية في العالم وخاصة الوطن العربي، وهل من يمثلالرئيس يملك الصلاحيات لاتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب حتى تبقى صورةالجزائر غير مهتزة أمام الرأي العام الخارجي، فموقف الجزائر من تشكيل قوة عسكريةلحماية ما يسمى بـ"الأمن العربي" يحمل الكثير من الغموض؛ فهو من حيث المبدأ يحترمالدستور الجزائري الذي لا يسمح للجيش الوطني الشعبي بالتدخل خارج الجزائر، لكن منناحية أخرى يتحدث رمطان لعمامرة وزير الخارجية عن "مشاركة لوجستية" فهل هذايتماشى مع فكرة عدم التدخل في الشأن الخارجي؟.
    إن مفهوم السيادة لم يعد مجسّدا في الحدود البرية والبحرية والجوية باعتبار أن الأقمارالصناعية الأمريكية والغربية أصبحت تدخل حتى بيوتنا.. وبإمكانها التقاط الصورة التي تريدهاللشخص الذي تريده، فالحرب التي تقودها السعودية تلتقط معلوماتها هذه الأقمار وهي التيتوجّه الضربات الجوية.
    إذا أرادت الجزائر أن تكون مستقلّة فعليها بإنشاء قمر صناعي للبث التلفزيوني حتى تتحررمن التبعية، وحتى لا تمنع قنواتها في حال قيام أي حرب إعلامية إزاءها، ولهذا يجب العملمن أجل تحقيق مشاريع لمستقبل مرهون بالتكنولوجيا والسعي إلى تعميمها على المواطنين.
    إن أول خطوة يفترض أن تقوم بها حكومة سلال هي توفير"الويفي" في الساحات العموميةوأماكن التسلية، وأن تلزم شركات الاتصال بتغطية جميع مناطق القطر الجزائري، فإذاتوفرت هذه الخدمة مجانا فإنها تمكّن الكثيرين من تغيير نمط الحياة واكتشاف الأخر، فالجزائرفي حاجة ماسة إلى من يتعرف على طبيعتها الخلابة والتواصل مع غيره.
    صحيح أن هناك تخوفات من الانحراف السياسي والاجتماعي والاقتصادي والأخلاقي، ولكنتوفير وسائل الاتصال للمواطنين يجعلهم يختصرون المسافات، فعوض أن تقوم بزيادة الأعباءالإدارية برفع عدد الولايات وترقية الدوائر إلى ولايات منتدبة، يكفي أن توفر الحكومةالتعامل الالكتروني بين الإدارات والمواطنين حتى تقضي على العزلة والتهميش، لأن مفهومتقريب الإدارة من المواطن قد يُختصر في هاتف نقال والوصول إلى الوثائق الكترونياً.    

    دستور من بقايا "الربيع العربي"
    أغلب تصريحات المسؤولين الجزائريين تجمع على أن الرئيس سيحيل "دستوره" القديم-الجديد على البرلمان للتصويت عليه، وكل دستور يحال على البرلمان لا يحمل في طياتهتغييرا جوهريا لأن التغيير الجوهري يلزم الرئيس بالتوجه إلى الشعب للاستفتاء عليه، فهلاختار الرئيس العودة إلى دستور 1996 في شهر أفريل بمناسبة الاحتفال بالذكرى 16لوصوله إلى المرادية وفاء لوعوده؟ أم أنه يريد الاقتداء باليامين زروال بتقليص عهدتهالرئاسية؟.
    توقف الحديث عن الدستور أكثر من سنتين، لكن بمجرد ما ظهرت بوادر معارضة في شكلتنسيقية للتحول الديمقراطي تطالب بتفعيل المادة 88 من الدستور سارع الرئيس إلى تكليفمدير مكتبه أحمد أويحيى بإجراء مشاورات جديدة شملت 114 لقاء قدمت خلاله 30مساهمة مكتوبة، وبدأت حرب التصريحات بين أحزاب الموالاة وأحزاب المقاطعة، ولأن حزبجبهة التحرير الذي يمثل الأغلبية في البرلمان في اتجاه "الانقسام والانشقاق والانفجار" فقديبادر الرئيس بإحالة الدستور المعدّل إلى البرلمان خلال هذا الشهر حتى يتم التصديق عليه،وينتهي دور أحزاب الأغلبية لتدخل الجزائر مرحلة جديدة يعتقد المقربون من أهل الحل والعقدأنها ستتوّج بانتخابات رئاسية مبكرة، لكن رهان البعض الآخر هو على صحة الرئيس فإذاتحسنت وأصبح يسير على قدميه، فإن العهدة الخامسة ستبدأ حملتها في العام الثاني منالعهدة الحالية.



    قسنطينة والبلبلة العربية؟!

      لم أشأ الدخول في الجدل الذي فتحه منذ أيام الدكتور عثمان سعدي بشأن الهوية، عربية أو أمازيغية، أو أن الأمازيغ أصولهم عربية وغيرها من النقاش العقيم. ولكنني وجدت في موقت إيدير وغيره من المطربين الأمازيغ شيئا من المنطق لما رفضوا المشاركة في احتفالات قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، فقسنطينة قبل أن تكون عربية كان اسمها سيرتا النوميدية، ولكن لأننا ممسوخو الهوية، أقمنا تظاهرتين للثقافة العربية (الجزائر سنة 2007 وقسنطينة سنة 2015) لكننا لم نجرؤ يوما ونقيم تظاهرة للاحتفاء بهويتنا الأمازيغية الضاربة في التاريخ.
      فقد بينت دراسات حديثة أجريت على عينات من سكان تونس أننا، وهم أيضا، لا نحمل من الجينات العربية سوى نسبة 20٪، وبعض الجينات إفريقية، أم النسبة الأكبر من الجينات فهي أمازيغية أصيلة، وأن الأمازيغ هم فرع من (homo sapiens) الذي استقر في المنطقة مع بداية الحياة الإنسانية على الأرض.
      قلت لا أريد جدالا في الموضوع، مهما كانت القواسم الثقافية واللغوية التي نتقاسمها مع عرب اليمن، فأمازيغ شمال إفريقيا حقيقة لن تقوى كل تيارات المسخ أن تمحوها، ومهما طغت ألسنة أخرى على لسانهم الامازيغي الأصيل.
      أعود إلى عاصمة الثقافة العربية، التي يبدو أنها منذ البداية تنبئ بالفشل، وهدر المال العام، فقد صرحت الوزيرة أمس، بأن ميزانية التظاهرة فاقت الـ700 مليار سنتيم، وهذا رقم فظيع مقارنة بالحالة المهترئة التي تعانيها المدينة وسكانها، التي لا يبدو عليها أنها ستكون عاصمة للثقافة العربية تضاهي كبريات العواصم العربية، لا لن أجرؤ أن أقارنها بدمشق أو دبي أو أية مدينة أخرى عربية، مع أن قسنطينة التي كانت عاصمة للعلم والعلماء تستحق أن تتحدى الجميع، ليس لأن شهادة ميلادها تحمل 25 قرنا من الوجود فحسب، بل لأنها كانت مصدر إشعاع، وحفاظ على الهوية العربية والأمازيغية والإسلام زمن استدمار الهوية الجزائرية، كما أنها احتضنت وحافظت على جزء كبير من الإرث الأندلسي المهاجر هربا من بطش إيزابيل الكاثوليكية.
      رقم ضخم تخرجه الحكومة من جيبها وهي التي بشرتنا منذ أسابيع ببدء سياسة تقشف صارمة بعد انهيار أسعار النفط في البورصة العالمية. فكيف نقامر اليوم بهذا المبلغ؟!
      ثم مَنْ مِنَ العرب سيحضر عاصمة الثقافة العربية، أليسوا منشغلين بحرب اليمن ويعدون لحروب عربية أخرى؟!
      بلغني منذ أيام أن وزيرة الثقافة البحرينية رفضت استقبال الوفد الذي سافر إلى الخليج لإيصال الدعوة، واضطر الزميل عز الدين ميهوبي إلى العودة أدراجه من الرياض، لأن الوزيرة البحرينية ترفض حضور زردة نادية العبيدي، ربما لأن لها اهتمامات أخرى، أو ربما هي الأخرى مجبولة على عقدة المشرق تجاه المغرب “العربي”، وما زال المشارقة يرفضون انتماءنا إلى عروبتهم.
      ويبدو أنه ليست الوزيرة البحرينية فقط التي ترفض الحضور، فهناك قائمة قد تطول بسبب الحرب على اليمن والتي اتخذت الجزائر موقفا مشرفا ضدها.
      الخوف أننا سنجد أنفسنا نحن المعازيم ونحن أصحاب العرس، وتهدر الأموال هباء، ويا ليتها تنفق على مرافق تبقى إضافة للمدينة العريقة ولسكانها الطيبين؟!
      حدة حزام

      التعليقات

      (27 )

      1 | ابن الجنوب | بلد الترقيع 2015/04/01
      السؤال المطروح ماذا يستفيدون اهل قسنطسبة من هذه الزردة ؟ أما عن عجنك لخميرة التاريخ الجزائري المستخلص من قبل أجهزة الأمن الفرنسية تحديدا والغربية عموما فلن تضيفي شيئا بالنسبة للجزائريين الذين يؤمنون بالجزائر المتعددة الرؤى ولا أقول متعددة الأعراق لأن من يريد الخير لأجياله فبالتأكيد يعلم أن التصنيف الذي ذكرتيه لم يكن له أثر يذكر قبل تصميم أجدادنا على تحرير الجزائر المسلمة من يدي الكفار وهنا جاءت فكرة الأمازيغ والعرب لأننا قبل ذلك كلنا كنا نُعرف بأننا عرب ولم يكن أحد يتنكر لإمتداده التاريخي وكلنا شركاء في الدين والأخوة والتاريخ واليوم جاءنا ممن يعيش وهم دولة ماسينيسا ويوغورطة و......و البكاء على دولة لم نجد لها أثر ماعدا في تنظير المخابرات الفرنسية والذين يضمرون الشر لأجيالنا وطبعا لفيف من الأميين الذين تدفعهم الجهوية والعرقية المقيته أما عن إيدير وآيت منقلات بالنسبة للأول فأنا أعرفه منذ كان طالبا في جامعة باب الزوار وكان في بداية حياته الفنية وكان بصحبة مجموعة من الفرنسيين ولايوجد معهم غير عازف الدربوكة جزائري فكيف سيكون موقف واحد يسترزق من الفرنسيين وهم سبب دفعه نحو السطح والاهتمام به وهو يلبي طلباتهم في دك إسفين الجهوية والعنصرية والعرقية بين أبناء البلد الواحد والخلاصة لا زردة قسنطينة سواءكانت باسم العربية أو الأمازيغية أو اليهودية أو تحت أي مسمى ولا موقف آيت منقلات ولا موقفك ولا موقف أي واحد يدعي العبقرية بالكذب على التاريخ يقدم ذرة فائدة للشعب الجزائري المنكوب ماضيا وحاضرا ومستقبلا أتقوا الله في أجيالكم واهتموا بتنمية بلدكم والدود عن الرصيد الذي لا يقدر بثمن والذي يتمثل في التاريخ الجهادي لأجدادكم والذي أثمر عن إعطائكم الإمكانيات لكي تعيشوا مثل البشر ولو نسبيا أما المهاترات التاريخية التي لا تستند إلى الحقائق العلمية الثابتة فلن تفيد أحد
      2 | حوار اليوم | الجزائر 2015/04/01
      .................................جاء يكحل لها زاد عماها ....................هات جديد /
      نقاش فارغ .... .....تعلم لغة الارقام وفن الادارة ولغة المال والاعمال ولا تنسى لسانك .
      3 | ABDELKADER | FRANCE 2015/04/01
      Homo hmir
      4 | HACENE | ANGLETERRE 2015/04/01
      homo faber ,homo sapien مصطلحان استخدما للتمييز بين المرحل التي نمى فيها الانسان وتطور من كائن بدائي لايعرف الكثير حول مايدور في محيطه الى كائن استطاع ان يستخدم عقله ليميز بينه وبين بقية الكائنات الموجودة في بيئته ومحيطه. وهذا ن المصطلحان لا علاقة لهما بالامازيغية او العربية او اي هوية اخرى. الهومو سابينا هو الانسان العرف والمتطور عن الانسان الذي سبقه في مراجل تاريخية سابقة. ونحن كجزائريين نعتز ونفتخر بهويتنا المتعددة حيث ان ارض نا استقبلت شعوبا مختلفة تحمل ثقافات متباينة وانصهرت جنميعها في بوتقة ما يسمى اليوم بالهوية الجزائرية التي تنعكس في عاداتنا واخلاقياتنا وفي تراثنا الغنائي والثقافي بشكل عام. وهذا الموضوع ظل مطروحا في الجدل السياسي وهو جانب ايجابي يثري حوارنا كجزائريين ويفتح بيننا قنوات التواصل والانفتاح على جميع الثقافات الانسانية. الموضوع حسمه يوما ما الامام عبد الحميد بن باديس عندما قال شعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب من قال حاد عن اصله او قال مات فقد كذب. التقاليد الجزائرية علماتنا الا نفرض نهجا او اختيارا معينا على احد. ثقافتنا هي ثقافة انغتاح وقبول بالافكار والقيم الانسانية الاخرى مهما كان لونها. الاسلام عرب الجزائريين والمقولة السائدة دائما نحن بربر عربنا الاسلام. ولا نستحي من عروبتنا وهي ليست خليجية او مصرية او لبنانية بل هي تنتمي الى اعظم حضارة جاء بها الاسلام وانتشرت في كامل بقاع الارض. والتاريخ علمنا ان انتشار الحضارة الاسلامية بقيمه وفكلاها وعلمها يعود الفضل فيها للعجم من اعتنقوا الاسلام وليس العرب. اسماء مثل ابن سينا والفرابي والخوارومي وجبر حيان وغيرها ليس عربية وانما عجمية اعتنقت الاسلام واستخدمت العقيدة الاسلامية لنشر العلم والفكر واعطاء ابعاد جديدة للحضارة الانسانية لان الحضارات تتفاعل وتتاثر ببعضها البعض وهي سلسلة متواصلة الحلقات. تربيت في ارض الجزائر وتعلمت فيها قيم الانفتاح والتطلع على ثقافات الاخرين معتزا بانتماءي الى وطني الغالي الجزائر المتعدد الهوية. وعندما اسنع ان مطربا امازيغيا قرر مقاطعة قسنطينة اشعر بالخيبة واليأس وعودة الجهل الى عقول من اعتقدت انهم عندما هاجروا الى اوروبا وعاشوا فيها لفترة ما انهن تعلموا الدروس واستخلصوا العبر من هذه القارة وماافرزته من تعددية ثاقفية وفكرية. فايدير الذي احب اغانيه رغم انني لست قبايلي واقدره كثيرا لا يجب عليه ان يقاطع بل عليه ان يساهم لان قسنطينة مدينة جزائرية مرت عليها كثير من الحضارات والثقافات والاجناس وهي تفتخر بذلك مثل ما تفتخر بجسورها وهندستها العمارية. اما عن رقض وزيرة الثاقفة البحرينية لاستقبال الوفد الجزائري او لمقاطعة قسنطينة فهذه ينم عن جهل هربي خليجي بحريني واتمنى ان يتخذ العاهل البحريني قرارا بطردها لانها لا تعكس قيم البحرين كما اعرفها وثيم النظام الملكي البحرينيي المنفتح على الثقافات والحضارات الانسانية. السياسة شيء والفكر والشقافة شيء آخر. كجزائريين نحب وطننا علينا ان نساعد مدينة قسنطينة على انجاح تظاهراتها الثاقافية. للاسف الشديد ياسيدتي الكريمة اننا في مناسبات مماثلة سابقة وجهت دعوات لاعلاميين ومفكرين لا يكنون حبا للجزائر وانا مثل العديد من ابناء هذا الوطن همشنا ولم توجه لنا اي دعوات للمشاركة في العرس الثقافي سواء في الجزائر العاصمة او في تلمسان. اتمنى من المسؤولين ان ينظروا بعقل منفتح الى النخبة المثقفة الجزائرية المهمشة في الخارج وتوجيه الدعوات لها للمشاركة والمساهمة. هكذا هي الجزائر التي اعرفها وهكذا اريدها ان تظل وتبقى. فاذا تغير الاشخاص فالجزائر تبقى قلعة الحرية والاحرار وقلعة الانفتاح على كا ما يصب غب خدمة الحضارة الانسانية. شكرا على اثارتك لهذا الموضوع وهنيئا لمدينة قسنطينة. وتحيا الجزائر عزيزة مكرمة متطورة منفتحة لكل ابنائها مهما تباينت افكارهم وتوجهاتهم.
      5 | جزائري | الجزائر 2015/04/01
      هدفك من هذا المقال و هو امر ليس بالجديدو هو بالطبع كره الاسلام و الذي ينبع عنه كره العرب و الشعوب المسلمة
      6 | UTOPIE | ALGERIE 2015/04/01
      Il faut reconnaître la diversité du peuple algerien et cessons de nous croire plus arabes que les arabes
      7 | ABDELLAH | ALGERIA 2015/04/01
      و الله يا سيدتي انت قمة الموضوعية نعم للبعد الامازيغي و نعم كدلك للحاضر العربي فكلاهما يقوي الاخر .جراة لا مثيل لها
      langue de bois !!annaba
       2015/04/01
      Langue de bois, encore et toujours!

      Comme dit la fameuse chanson de Dalida ‘parole, parole’ de la bouche du Premier Ministre qui découvre en 2015 (oh quel miracle !) que nous importons presque tout, y compris des pommes, des oranges, des kiwis, etc. mais nous n’exportons presque rien en dehors des hydrocarbures qui représentaient 98% de nos recettes dans les années 1970 et représentent encore en 2015 le même score ! C’est finalement la chute vertigineuse des cours du pétrole qui pousse le Premier Ministre à tenir un langage tordu vue que l’Etat vit au dessus des ses moyens, dépense sans compter et sans effectuer un vrai contrôle de gestion et de suivie des budgets attribués aux grands et petits projets. Comment Monsieur le Premier Ministre justifier des projets non terminés qui dépassent en un temps records une augmentation de plus de 100%? Des programmes onéreux comme l’année (oui UNE ANNEE, pas une quinzaine ou 1 mois, une année !) de Constantine capitale…., des salons automobiles qui exposent des bolides et des voitures de super luxe que les milliardaires malhonnêtes peuvent se payer car il ne payent pas d’impôts et en se contentent d’importer un produit et le revendre 20 fois plus ! Le négoces, encore le négoces, la spéculation effrénée, les gains faciles, la corruption des douaniers, les ‘élus du peuple’ grâce à la fraude électorale et touchent des salaires qui donnent le tournis et, surtout, pour ne rien, absolument rien faire à part répéter comme un perroquet que le Président est tout grand pour diriger le pays alors qu’on ne l’a jamais entendu parler depuis qu’il a été intronisé Roi absolu, etc. On met en prison des citoyens qui manifestent pacifiquement contre le chômage et le gaz de schiste mais les milliardaire qui pillent à vue d’œil l’économie ne sont jamais inquiétés ! Voila l’Algérie sous le règne despotique de Bouteflika !
      bouchouareb alger
       2015/04/01
      M. Sellal se fout du monde. Il le sait. Ses décisions purement administratives ne vont pas nous sauver du désastre économique et social qui menace le navire Algérie. La décision doit être politique, ferme, forte et sans dérogations: il faut une liste de produits minutieusement triés nécessaires au fonctionnement du pays qu'il faut autoriser à pénétrer dans le pays. Conséquence logique, il faut interdire toute la camelote qui inonde nos marchés sans aucun apport pour nos concitoyens. C'est simple logique et efficace. mais le fera-t-il prisonnier qu'il est des barons de l'informel et de tous les corrompus qui grenouillent autour et dans la sphère du pouvoir. That is the question?
      khaled oran
       2015/04/01
      les pitbull de l'économie de bazar

      qui est dans toute cette affaire de fuites de capitaux de blanchiment de surfacturations de rétrocommissions de sabotage de pans entiers de l'économie nationale d'informel qui brasse plus de 40% des flux financiers qui est dans ce magma le harki et le traître ceux là qui depuis 1999 ont mis le trésor public à sec ou les pôvres gens de In Salah traités de tous les noms par les nababs et les caids qui pilotent l'avion Algérie.autrefois le pouvoir clamait que les islamistes était les spécialistes de l' economie de bazard et tutti quantti maintenant tout le monde se rend compte de la grande supercherie ,distribuer la rente à ses réseaux ses sous traitants et ses soutiens politiques PME associations partis ................aujourd'hui le pouvoir voudrait remettre de l'ordre par des effets d'annonce et de kermesse ou de foire et autres fêtes foraines ,il semble que c'est bien trop tard parce que ces importateurs se ont constitués en force et en lobby, ils vont prendre le pays et les politiques par la gorge comme un pitbull si quelqu'un ose les offenser ou arrêter leur plans machaveliques mis en place pour mettre le pays a genoux avec bien moins de 800 milliards de dollars, des pays sont devenus des exemple en matière d'émergence dans le monde les exemples ne manquent pas.nous sommes à la queuleu leu dans tous les sondages les enquêtes les classements tout secteurs confondus de quoi pourrait on s'honorer et s’égosiller de quelles performances a part celle de transforme le pétrole en nourriture et en quincaillerie chinoise et autres.quel est le secteur qui peut nous présenter des indicateurs de performance l'industrie? le tourisme? l'Agriculture? l'education ? l'environnement.
      linda alger
       2015/04/01
      Pourtant !

      C'est la preuve que le sommet de l'état navigue à vue depuis belle lurette, la stratégie du pouvoir est a ce point fragile et sans vision, il faut corrigé le budget au milieu de l'année, car le prix du pétrole a pris du plomb dans les ailles, on ne s’improvise pas chef, on ne se décrète pas stratège, tout cela s'arrache sur le terrain par le travail, les solutions sont ailleurs :

      1) réduire la dépense publique.
      2) Réduire la machine étatique lourde et inefficace.
      3) Moderniser l'administration avec entre autre les technologies de l'information.
      4) Refonder l'école et l'université pour former des techniciens et ingénieurs de qualité.
      5) Arrêter les subventions stupides et non productives des produits de large consommation, tuant le gaspillage et l'informel ainsi que le trafique transfrontalier.
      6) Libéraliser le secteur économique, le privé doit avoir les mains libre pour travailler.
      7) Mettre fin à la bureaucratie principal frein au fonctionnement des institutions du pays.
      8) Mettre fin à la stupide loi des 49/51 pour tout les secteurs, sauf les ressources naturelles qui devront restée dans le giron de l'état.
      9) Réformé la politique monétaire, en mettant le dinar a sa juste valeur, permettant sa convertibilité, obligeant l'état à la transparence et qui puisse rendre des comptes de sa gestion.
      10) Réformer le système bancaire, l'un des plus Archaïque au monde, obligeant les opérateurs a tracer les flux monétaires, en mettant fin à la politique de la chkara.
      11) Réformer le système de récolte des impôts, un état qui ne sait pas récupérer ses noisettes est un état faible.
      Le préalable étant un gouvernement légitime, élu au suffrage universel, sur la base d'un projet choisi par le peuple, une dictature est par définition illégitime, elle ne cherche que les soutiens afin de se maintenir, un régime illégitime pense a la longévité de son règne et non à la stratégie a adopter pour moderniser le pays, la preuve : en 16 ans, ils ont dilapidé 1000 milliards de $ pour un piètre résultat, même si nous souhaitons exporter, quoi bon Dieu, si nous souhaitons réduire ou arrêter les importations, le consommateurs à t-il d'autres alternatives.
      said
       2015/04/01
      Melliard ou nehregueha!

      "Melliard ou nehregueha", n'etait ce pas la la declaration-menace addressee au gouvernement algerien par un gros importateur qui se revoltait contre l'intention du dit gouvernement d'imposer le checque pour le paiement des grosses transactions commerciales. Cette anecdote a eterapportee par Ahmed Ouhayiahimself du temps ou il etait PM.
      Les gesticulations targedo-comique de Sellal ne trompe personne, le gouvernement est otage d'une caste de malfrats composee d'importateurs vereux et d'entrepreneurs parasites des contracts publiques, soient des rentiers qui ont decide de confiner l'Algerie dans le role de "Grand tube digestif avec une grande station service (petrole/gaz) et un grand comptoir d'import-import de la mediterranee qui ne produit que de la m......"
      tarek
       2015/04/01
      J'ai la solution Mr Sellal:

      Voici quelques propositions qui pourraient nous sortir du bourbier bouteflikien. Il faut :

      Touiller la marmite.

      Renverser les "diminos".

      Ouvrir plus de Zaouia.

      Mascariser la Californie.

      Exporter notre Batata en Chine

      Organiser la coupe du Monde à In Salah en été.

      Obliger les algériens à circuler en chaise roulante, pour économiser l'essence.

      Organiser un festival de Derbouka à Oujda, capitale de la Tchekchouka, avec l’aide de Khanfousa.

      Envoyer Khalifa en Syrie, pour négocier la paix avec le Califat autoproclamé Al Baghdadi.

      Ou alors, la solution de dernier recours : Que vous arrêtiez la destruction de l’Algérie et que vous embarquiez, vous et votre maudit clan de Oujda sur le premier avion vers la destination de votre choix.
      nabil lyon france
       2015/04/01
      Vous etes très lue ici en France,car vos articles contiennent de l’intelligence et du bon sens.Un plan marshall sur la bonne gouvernance en Algérie devient une nécessité absolue.
      Mme HADDA bravo !Vousetes nationaliste.Consacrez votre énergie à apporter votre pierre au redressement du pays par des appel S au bon sens .
      De France nous suivons la mort dans l’ame le gaspillage à outrance de l’argent publique qu’on jette sans compter par la fenetre.
      Les hauts cadres universitaires du pays imbus de valeurs de fibre nationaliste doivent se mobiliser afin d’arreter le gaspillage de l’argent du peuple qui est jeté quotidiennement par la fenetre,alors que plus de 90°/° des citoyens vivent en dessus du seuil de pauvreté en se nourrissant que de pain et de sachets de lait appauvri.
      Chaque jour des séminaires internationaux,des conférences internationales,des colloques internationaux,des invitations de personnalités et de délégations de plusieurs pays du monde ont lieu en ALGERIE et ça coute les yeux de la tete au contribuable.
      Des centaines de milliards sont gaspillé chaque jour sous forme de transport aérien, d’hebergement de luxe,de nourriture luxe,de cadeau et de frais divers de conférences,alorsque ce n’est pas un miniscule pays comme l’ALGERIE,dont la strIcte majorité des citoyens n’a ni emploi,ni logement décent,ni eau potable,ni gaz de ville,ni assainissement,nistrcture de soins,ni routes carrossables,niécoles,niuniversités ,ni droit au vacances.
      Il est grand temps que les populations opprimées par la caste des gouvernants d’ALGER qui profitent eux et leurs familles de la manne pétrolière et jettent l’argent du peuple par la fenetre,en prétendant acheter la crédibilité en soudoyant les personnalités du monde entier et en opprimant leur peuple du necessaire vital.
      Les 40 millions d’algériens qui vivent tous dans la misère ou presque exigent la publication en toute transparence des dépenses quotidienne sous forme de colloques internationaux qui ne devraient pas etre du ressort de l’Algerie dont le peuple manque de tout.
      Les citoyens sont ahuris des dépenses faramineuses quotidienne sous formes de logistique inutile ,pour des délégations ministérielles et autres qui accompagnent les cortèges des ministres et des walis.Les citoyens ne peuvent plus supporter cela.Ils ont besoin de cet argent jeté par la fenetre pour se développer et améliorer leur niveau de vie.
      Tous le monde sait que le pouvoir est illégitime,il fait la dance du ventre pour gagner l’estime des occidentaux.Les gouvernants sont memeprets à se prostituer pourvu que leurs maitres de l’occident les laissent au pouvoir.Le peuple ne voudrait plus que ça se fasse avec son argent.
      Il est temps de se mobiliser pour arreter cette hémorragie.
      15 | M'HAMED LOS ANGELES | USA 2015/04/01
      Mme HADDA,vous etes très lu partout dans le mone !Essayez de sencibiliser les citoyens du pays autour d’un plan MARSHALL pour sauver l’ALGERIE.Le pays va vers la dérive.
      Si des mesures drastriques ne sont pas prises de suite,le pays risque de se retrouver couché et à la dérive dans peu de temps.
      Une réforme de l’état et de son fonctionnement s’impose.
      Pour parer au plus pressé il est urgent de :
      --Supprimer le sénat qui est une chambre inutile et budgétivore.
      --réduire le nombre de députés à un tiers(1/3) vu son inutilité et réduire leurs salaires d’1/3.
      --supprimer les ministères des affaires religieuses et celui des moudjahidine et les représenter par un bureau au ministère de l’intérieur.
      --compresser drastiquement les ministères de la jeunesse et des sport de leurs personnel en surnombre qui travaillent dans les bureaux.
      --réduire le nombre de ministères ,les remplacer par des secrétariats d’état efficaces et agiles.Réduire drastiquement leurs logistiques.
      --réduire le nombre d’ambassadeurs(un ambassadeur pour 4 ou 5 pays suffit),compresser leurs effectifs en personnel,car elle sont budgétivores et ne servent pas à grand-chose.
      --supprimer les DAIRAS qui sont inutiles et coutent cher pour les citoyens.La wilaya et les communes suffisent largement pour remplir les taches.
      --arreter d’organiser des colloques internationaux et autre conférences internationales qui ruinent les caisses de l’état et qui sont loin d’etre des prérogatives d’un pays du quart monde comme l’Algérie.Les milliards qui sont dépensés chaque jour pour ces défilés inutiles de personnalités devraient servir à désenclaver les villes et villages du pays,dont les citoyens vivent en dessous du seuil de pauvreté et souffrent le martyr chaque jour que Dieu fait.Ce n’est pas de cette façon que le Pouvoir en place pourra acheter sa légitimité en soudoyant les intances et personnalités internationales.
      --réduire le champ d’action du ministère de la culture dont les dépense dépassent tout entendement.Le peuple a faim,n’a pas de travail ni de logement.Pas de place à la dance et aux chants.
      --compresser les administrations publiques dont les bureau regorgent de personnel en surnombre.Convertir ce personnel et l’orienter ver le paramédical dans les hopitaux pour etre utile.
      --arreter tout de suite la mascarade de CONSTANTINE capitale de la culture arabe.Les milliers de milliards d’argent du peuple qui lui sont consacré devraient etre dépensés dans l’intérete des citoyens du pays .
      --arreter l’autre mascarade de la grande MOSQUEE d’Alger qui est complètement inutile et dont personne n’a besoin.Avec ces milliards de dollars on devrait construire et doter en professeurs qualifiés nos hopitaux qui ressemblent à des mouroirs.
      --étabir une grille des salaires pour tout les fonctionnaires de l’état.Tenir compte du niveau d’étude et du poste occupé.Le ministre,le wali ou autre ne peut toucher un salaire 20 fois supérieur à celui d’un architecte ou d’un Docteur d’état.Les différences de salaire chez les cadres doivent etre raisonnable.Actuellement ça dépasse tout entendement.Avec le meme diplôme,les salaires diffèrent largement de SONATRACH à SONELGAZ à LA FONCTION PUBLIQUE .
      --controler drastiquement l’issue des budgets destinés aux communes et faire participer les citoyens dans les prises de décision en ce qui concerne les dépenses.
      --réduire le nombre de chaines de télévisions à 2 .Une pour les langues nationales et l’autre pour les langue étrangères.Tous le monde sait qu’elle sont inutiles car personne ne les regarde et coutent très cher aux citoyens.Elles ne srvent qu’à diqtribuer des salaires à un personnel en surnombre et inutile.
      --supprimer la presse étatique qui ne sert plus à rien et qui coute cher au contribuable.
      --mettre la paquet et renforcer le ministère de la défense nationale.
      --doter les universités de cadres de rang professoral meme s’il faut appeler des coopérant à la rescousse.Payer très bien ce personnel afin de l’émuler et le pousser au travail sérieux.
      --améliorer le secteur de l’éducation dont les établissements sont devenus un lieu de non savoir.
      --doter les hopitaux de tout le nécessaire logistique.Y affecter un personnel très qualifié meme coopérant,meme s’il faut casser la tirelire pour relever le défi.
      --arreter avec les hospitalisation de privilégiès à l’étranger,qui non seulement constitue une humiliation pour nos praticiens de santé,mais ça coute très chère pour l’état et ce n’est pas équitable pour tous les citoyens du pays.Tous doivent etre traiter sur le meme pied d’égalité devant la maladie.Il n( y a pas de citoyen supérieur à l’autre.
      --interdire les banquets et les récéptions organisées tous les jours ou presque avec l’argent des citoyens.Limiter le nombre de déplacements à l’étranger sauf cas utile,et limiter le nombres de personnels qui accompagne les délégations.Trop de gaspillage d’argent publique.

      Ces mesures devraient etre un début pour commencer à construire un socle et démarrer dans le batissement du pays sur des bases saines
      mehdi bruxelle
       2015/04/01
      Un plan MARSHALL est plutot nécessaire et indispensable pour rehausser la notoriété de l’ALGERIE dont les gouvernants actuels font foncer droit dans le mur.
      C’EST AVEC UNE GRANDE STUPEUR QUE NOUS AVONS APPRIS QUE LE GRAND ALGERIE A PARAPHE UN CONTRACT DE CONSTRUCTION AUTOMOBILE AVEC RENAULT
      En 2015 la France n’a rien trouvé de mieux que de filer à l’Algérie de BOUDIAF la fabrication de la RENAULT SYMBOL,la voiture que personne n’achète et n’achètera dans le monde.
      Voilà tout le manque de considération et le manque de respect que nous voue la France.
      Que vaut la voiture SYMBOL devant la POLO WOLKSWAGEN ou la TOYOTA YARIS ?
      Quel cécité à atteint nos gouvernants pour contracter ce contrat infructueux et mortel pour l’Algérie ,pourson économie et pour l’avenir des générations montantes ?
      Si on voulait vraiment construire un projet de voiture ambiteux pour le pays on aurait installé une usine TOYOTA ou WOLKSWAGEN dont les voitures se vendent dans le monde comme des gaufrettes.
      Et ces grands marchés industriels que l’Algérie contracte avec les EMIRATS ARABES et le QATAR ?
      Qui est le pays sérieux dans le monde qui traitent avec ces bandits qui n’ont aucun scrupule qui entretiennent des paradis fiscaux,qui vivent de la prostitution,de la drogue et qui financent le terrorisme sous toutes ses formes ?
      L’Algérie et ses gouvernants illégitimes sont entrain de leur offrir le pays libéré par les martyrs,sur un plateau d’oré.On leur donne meme les bijoux de famille comme les ports,les chantiers pétrolier et autre.
      A l’allure ou vont les chose,dans 2 ou 3 ans l’Algérie sera vendu entièrement et le peuple sera dans la misère totale et deviendra un pays de Tourisme sexuel ou la prostitution et la drogue seront démulipliées.
      C’est clair maintenant,les intention de ceux qui sont au pouvoir sont de se venger du peuple en bradant le pays ,pour mettre les citoyens à genoux.C’est une vengeance qui ne dit pas son nom.Meme les pires ennemis du pays n’ont pas osé franchir ce cap.
      Les ALI LA POINTE,ZABANA ,LOTFI,ABANE,BEN BOULAID,ZIGHOUD ne sont certainement pas morts pour ça.
      Ah,quand le chat n’est plus là,…
      17 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/04/01
      ما هي البحرين ؟ .
      ولماذا نحن " ممسوخو الهوية " ؟ .
      لأنه بدل أن يتنقل السيد عز الدين ميهوبي ، وأقرانه ، إلى العمق الجزائري ودعوة علمائه ، أدبائه ، فنانيه ... إلى سيرتا النوميدية ذهب إلى جزيرة محاطة ببحرين كانت طائرات " الحلفاء " تنطلق منها لتدمير بغداد ، ولم يعرف مسيروها من التطور الغنساني إلا الانتقال المفاجيئ من الترحال إلى البيترودولار .
      كنا فيما مضى ، في سنوات العز ، نرسل إليهم الفنانين فقط من طينة درياسة ، رحمه الله ، وكانوا يستقبلون كالأبطال ، أما اليوم ، وفي سنوات الانحطاط الخلقي والسياسي ... .
      المجتمعات التي تحترم نفسها تستغل مثل هذه البهراجات ( وليست التظاهرات ) لإخراج وإبراز ما عندها لإشعاعه على الآخرين خدمة للشخصية الوطنية .
      من يجني الفائدة ؟ أهي مصانع السيارات الأجنبة ( ووكلاؤهم ) ، أم الجزائر ، من معرض السيارات ؟ .
      عندما تستقدمين فقهاء الدين من الخارج ، وتهملين من هم أجود منهم في داخل الوطن ) فلا تنتظري إلا انتشار فكر الآخرين لكي لا نقول الوهابية التكفيرية وفكر الإخوان ، الذين يتسترون عن " الحقيقة الغائبة " ويقتلون من يحاول إظهارها ، فانتظري احتقار الذات ( الفقهية والمذهبية ) .
      عندما تفضلين بناء " المركبات السياحية " من طراز " هيلتون " مثلا وتهملين " لالا ستي " ، " غار الداية " ، " أسكرم " ، " شلية " ، " جرجرة " والهضب العليا ، فإن السواح يفضلون كل ماهو محلي و ( إكزوتيك ) مثل " جامع لفنى " ... .
      عندما تستقدمين الفنانين والفنانات من خارج الحدود وتهملين من هم من طراز إيدير وغيره فانتظري انتشار اللهجات المشرقية واحتقار الذات ( الفنية ) الوطنية .
      ماذا قدم ويقدم مهرجان تيمقاد ، مهرجان جميلة وغيرهما للجزائر إلا نشر الغناء المشرقي في ربوع البلاد على حساب الفن الوطني الراقي ل عيسى جرموني الذي غنى الكثيرين في الأولومبيا ، عبد الله المناعي ، آيت إيدير وغيرهم كثيرون ؟ .
      عندما عندما ... القائمة طويلة .
      اقتل لخديم ما تقتلش سيدو .
      إيجيش قد الفأر .
      هذان المثالان الشعبيان ينطبقان مع الأسف على " رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية " ، الذي يحلو له أن يتشدق باستمرار بأنه ينتمي إلى أكبر قبيلة أمازيغية ( شاوية ) ، وهو الذي لا يدافع عن العربية وإنما يسعى عن وعي أو غير وعي ( فهو كبر في السن وربما خرف ) لتدمير الشق الأمازيغي من الهوية الوطنية .
      18 | MAZIGH | TAMAZGHA 2015/04/01
      Au fait, à propos de ce Douktour de Athmane Saadi, je me suis toujours demandé pourquoi il tient à renier indéfiniment ses ancêtres mazighes et va toujours se chercher des ancêtres à l'étranger, chez des gens qui l'ont toujours rejeté. Il doit lui manquer quelque chose, ce bonhomme là. Peut-être un psychiatre ? ou alors il a reçu trop d'argent pour renoncer à la mission.
      19 | عربي مسلم وأفتخر | كتبت تعليقي صباحا فلا تنشروه ليلا 2015/04/01
      أنا لا يهمني أصلي، ويكذب من يقول أني أصلي كذا وكذا
      إن كان بعض التونسيين وليسوا كلهم ممن تعرضوا للاستعمار تخربت أصولهم بسبب مختلف الأجناس التي عاشت في بلدهم، فكيف نربط أنفسنا بهم ونحن عشنا 130 سنة من الاستعمار الفرنسي وقرونا من الاستعمارات الأخرى؟
      ما أريد قوله هو لا يهمني من كان أجدادي البعيدون، بل أجدادي القربون والذين كانوا جزائريين مسلمين.
      إنتهى.
      إذا فتحنا معركة الأصول في الظاهر، فهي معركة اللغة في الباطن، واللغة العربية نحن نتكلم بها ليس حبا في آل سعود أو آل النهيان، بل حبا في رسول الأنام صلى الله عليه وسلم، حبا في قرآن رب الأرباب. القضية هنا.
      لما نتكلم العربية لا نتكلمها لأننا نجهلا اللغات الأجنبية؟
      لما ندافع عنها ليس لأنها فقط توحد مواطني بلدنا، بل لأنها لغة القرآن، لغة كتب الفقه، لغة أصول الدين.
      يجيبني البعض بسهولة: الأتراك والأندونيسيون لا يعرفون العربية لكنهم مسلمون.
      جميل، وهل قلنا غير ذلك؟
      مادمنا نعرف العربية فلماذا نريد محوها وتعويضها؟
      ثم بما نعوضها؟ بالفرنسية؟ اللغة الضعيفة إعلاميا واقتصاديا وعسكريا وعلميا...
      بالامازيغية؟ أين المراجع والبحوث والدعم المالي، أين الآلات... ليس وقت ذلك.
      بالانجليزية؟ ولا واحد من المسؤولين يقبل ذلك، لأنه مستعمر في أفكاره.
      إذن لماذا استيقظت في هذه السنين نبرة تحطيم العربية تحت عدة ذرائع؟ لماذا في هذا الوقت؟ من يقف وراء ذلك؟
      قلنا ونعيد: العربية لغة القرآن والحديث، تعلمناها وفهمناها ووجدناها قادرة على البقاء والخلود، فالذي يحفظها بالمال والرجال هو الرب وليس العبد، وجدناها توحد الجزائري أينما حل وارتحل، لماذا إذن ننكرها؟
      لا يهمني تاريخ العرب، فيه المشرف وفيه المهين.
      أنا لما أعلم أولادي العربية لا أسعى لارضاء السعودية والعراق، بل لتربية أولادي على الاسلام بسهولة ويسر.
      لماذا يسعى الأمريكان الذين دخلوا إلى الاسلام إلى تعلم العربية؟ هل هم مجانين؟
      لأن فهم الدين وقواعده، التلذذ بالقرآن وآذانه، يكون بصفة أفضل بالعربية.
      إـنتهى.
      في الميدان العلمي وبدون منازع، الجزائر تصر إصرارا على الفر نسية، وأنا خريج جامعة في التسعينات، لقد ضعنا مع هذه اللغة ولم نجد ضالتنا، فبقينا نتوسل للفرنسيين حتى يترجموا لنا الكتب، نتوسل إليهم حتى يصدروا لنا خرذتهم، نتوسل إليهم حتى يقدموا لنا حصصا مفرنسة، نوسل إليهم حتى يعلمونا التكنولوجيا وهم أصلا لا يجارون البلدان الحقيقية في التكنولوجيا.
      الصراع ينبغي أن يكون في هذا الباب، في باب ما هي اللغة العالمية التي ينبغي تعليمها لأبنائنا حتى يتحرروا جيدا.

      لسنا أغبياء، نعرف المقصود بمعاداة هذه التظاهرة، فظاهرها التقشف وباطنها التنصل من العروبة... نعم، بعض السياسيين وبعض الاعلاميين يقولون: ينبغي تعلم اللغة الجزائرية، يريدنا أن نقول: "راني أنتيك يا القهواجي... " فمع أي قبيلة أتحاور؟ ومع أي جماعة أتشارك؟ ستكون هذه اللهجة الخليطة بين العربية والتركية والفرنسية في الغالب مدعاة للضحك، نموذجا للتفكك اللغوي، نموذجا للتفرقة بين أفراد الشعب الواحد، نموذجا لطمس مؤلفات وقصص ساهم فيها أمازيغ الأصول، عرب الأقلام، أكثر من العرب أنفسهم...
      الحقيقة المبطنة التي يريدها أعداء العربية هي محو كل صلة بالدين، محو كل صلة بالشرق رغم ما فيها من خرق، محو كل صلة بالعالم العربي ونحن نقع وسطه... ما يريده هؤلاء ونعرفهم بالاسم، هو إدخال فرنسا من النافذة بعدما أخرجها أجدادنا من الباب.
      أنا ما يهمني هو العروبة في اللسان، أما العروبة في المكان فلتذهب إلى الجحيم. لم نرى منهم إلا النفاق والشيتة للأمريكان، لم نرى منهم إلا العداء لبعضهم البعض...
      لست عربيا في الأصول، بل لا تهمني أصولهم أصلا، لكني عربي في اللسان، أحفظ شيئا من القرآن وأدافع عن رسالة رب الأديان.
      20 | عبدالرحيم | سويسرا 2015/04/01
      سياتي يوم على العرب ان يعودوا من حيث جاؤوا وانتم تعرفون انكم منبوذون من كل شعوب العالم الا الامازيغ فهم يكنون للعرب كل التقدير والاخوة رغم كل ما يعانونه من تهميش والسطو على ممتلكاتهم واراضيهم والتفريق بينهم ،حذاري يا عربوش من ذاك اليوم خذوا لكم الدروس من ابناء عمومتكم في الشذق الاوسط
      21 | LAGHROUR | ALGER 2015/04/01
      c'est triste madame de parler de gènes arabes ou amazigh, on parler de citoyenneté et et pas de races et d'origines, les êtres humain se sont mélangés depuis des milliers d'années. Et nous on parle d'amazigh et d'arabe!! avec se langage nous allons droit dans le mur.

       2015/04/01
      على الأقل تكون قسنطينة قد استفادت مما اضيف لها من مرافق في اطار هذه التظاهرة و هذا هو الأهم
      هش
       2015/04/01
      les amazigh du sud manifestent contre le gaz de schist les crapûles d arabes danse a constantine
      mais qui cest AZDIN MIHOUBI CE MONSIEUR OU CE TRAITRE DE SETIF renseignez vous
      notre probleme en algerie c est les arabes cette race de khra nous gouverne depuis leurs retoure d espagne
      meilleure solution cest de s allier avec les nation qui deteste cse crapules et dieu merci y ena bcp et leurs declarer une geurre dans tout l afrique du nord
      24 | رابح | الحروش 2015/04/01
      من قال لكم إن العربي يتشرف بانتمائكم إليه ؟ بل أنتم الذين تتشرفون بانتمائكم العربي .
      من قال لكٍ إن أصل مدينة قسنطينة عربي ! بل الحقيقة إنها وأهلها تشرفوا باحتضانهم هذه الثقافة لما لها من صلة بالإسلام ، ثم لبسوها وهم يفتخرون بها ، أما من ذكرتهم من الأمازيغ فعشقهم للفرنسيين أنساهم حتى الأصل الذي يدعونه ، آه لو كانت هذه التظاهرة هي سنة الجزائر في فرنسا !
      تتكلمين عن الجينات ، وكأن الجينات هي التي تحدد الانتماءات ، فالانتماء شعور تحس به وتحبه لاعرق في جسمك ، فالعرقية تقود إلى العنصرية ، والإسلام من قبر هذه العنصرية .
      ثم من قال لك إن جينات الجزائريين عربية وأمازيغية فقط ؟ وأين اندثرت الجينات الفينيقية والرومانية والوندالية والبيزنطية وأخيرا التركمانية والقولانية ( الفرنسية ) ؟
      تقولين إن بعض العربان رفضوا حضور التظاهرة ، ومن قال إن الاحتفاء بالثقافة العربية لايكون إلا بحضور عربان المشرق ، إنهم أعراب وليسوا عربا فهم من يسعى في قبر اللغة العربية
      ربما تعتقدين أنني من مؤيدي هذه التظاهرة أو أي تظاهرة أخرى ، كيف تحيي تظاهرةُ كهذه الثقافةَ العربيةَ ، والتلفزيون الجزائري الناطق بالعربية وفي نشرة الأخبار الموجهة خصيصا للجزائريين يُمنع من ترجمة نعيق الغربان والقردة إلى اللغة التي هي لغته ؟ لماذا يترجم النطق بكل اللغات إلى العربية إلا النطق بالفرنسية ؟ إن الجواب واحد ووحيد وهو السعي الحثيث لنشر اللغة الفرنسية ، وفرضها بكل الوسائل ، لن تتطوروا في غير جلدكم ، وتأكدوا أن أقصى ما تتعلمونها بهذه اللغة هو الفساد في كل الميادين .
      تتبعوا قناة ( فرانس 24 ) الناطقة بالعربية وتعلموا منها يا ممسوخين !
      من ليس أخا لكم في كل شيء .
      25 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/04/01
      *) صرحت السيدة لعبيدي للتلفزيون الجزائري "أن الميزانية الأولى قد تم دفعها وسيتم دفع البقية خلال الفعالية, ووصلت محافظة التظاهرة 4 ملايير دينار في انتظار 6 ملايير لاحقا".
      4 مليار دج+ 6 مليار دج = 10 ميليار دينار أي يعني = 000 000 000 000 1 سنتيم .
      ونقول إذا السّيدة الوزيرة متأكدة من الأرقام : ( الف مليار سنتيم )!!!!! يا الله .
      *) قسنطينة قال عنها البعض (هي عربية أصيلة !!!) وقال عنها البعض ( هي أمازيغية أصيلة) ياجماعة ... يا جماعة اتركوا فكرة (قسنطينة عربية) حتى لا نغضب الإخوة الأمازيغ .
      يا جماعة ... ياجماعة اتركوا قكرة ( قسنطينة أمازيغية) حتى لا غضب الإخوة العرب.
      ............ تعالوا الى كلمة سواء كلمة يشترك فيها الإثنان عرب وأمازيغ :
      .............................. قسنطينة عاصمة الثقافة الإسلامية .............................
      آه .. آه أصمتي يا زليخة ؟؟؟؟؟ عنوان يخيف حتّى الشيطان , أظن أنه يخيف العرب ويخيف الأمازيغ ويخيف ويؤلّب علينا (أحبابا كُثر) :علمانيون شيوعيون لائكيون صليبيون ويهود وبالطّبع أمريكا وإسرائيل ويغيب الخليج والسيسي بأمر من .... ربّما يجلب لنا زيادة لا نتحمّل ضيافتها مثل : اندنوسيا , ماليزيا , تركيا , ايران, السينغال...الخ وكثير من الأوربيين والأمركيين المسلمين.
      *) فحين ما نسمّيها (عربية) ماذا نعرض فيها ؟؟؟؟ فقط هز البطن أكرم الله الجميع أو عادات فلكلورية جزائرية ما لها علاقة بالعروبة الحقيقية ... أو بحث في الشعر الجاهلي الذي لا يمت يصلة لقسنطينة ولا يوجد فحولا الآن يضاهي ما درسناه في التاريخ الأدبي العربي الأصيل وقد تخلّى عنه أهل نجد والحجاز وأضحى لا يهمّهم واستبدلوه ب: (هاي) و (باي) .
      *) وحين ما نسمّيها (أمازيغية) ماذا نعرض فيها غير الرقص و آثارا شحيحة لا تغني من جوع.
      *) وحين نسمّيها (؟) والله تحيّرت ؟؟؟؟ وتحيّرت من 1000 مليار سنتيم أكثر وقلت ربّما تبني للشعب حوالي 2000 شقّة للسكن. أو ترصف حوالي 1000 كم طريق معبّد .
      المهم تحيا الثقافة العربية وتحيا القومية وكفى وتحيا (الزرادي) والليالي الملاح وليذهب التقشّف الى الهاوية فقط علينا التقشّف في المنحة العائلية (للأطفال)فنخفّظها من 600دج الى 300دج ... إنّه التّقشّف!!! . شكرا الفجر.
      26 | AHMED | ALGER 2015/04/01
      la france voulait arabiser imazighen depuis 1930 et depuis 1962 via ses serviteurs quelle a mis au pouvoir . et voila le resultat
      27 | ALGERIEN | ALGERIE 2015/04/01
      700 مليار في قسنطينة عاصمة التفاهة العربية ودون ادنى حياء يتكلمون عن التقشف , حسبنا الله حسبنا الله حسبنا الله
      بي الرغم من كثرة الشياتين حتى في الوسط الفني بي ودي ان يحذوا كل المطربين حذو المطربين الذين لن يلبوا الدعوة و لن يشاركوا في هاته المهزلة العربية














       هكذا يتم تعويض النساء المطلقات
      01/04/2015 زايدي أفتيس228960
      هكذا يتم تعويض النساء المطلقات

      الجزائر اخر الاخبار alger وزارة التضامن المطلّقات صندوق النفقة

        لا تعويضات للنساء المطلقات قبل 15 جانفي 2015  ^ القاضي له السلطة التقديرية في تحديد قيمة النفقة
        إيداع الملفات سيكون على مستوى مديريات النشاط الإجتماعي الولائية 
      يصل تعويض النفقة للنساء المطلقات والحاضنات التي سيمنحها صندوق النفقة، والتي تستفيد منها المطلقات بداية من 15 جانفي الماضي، إلى مليون سنتيم و5 آلاف دينار للطفل الواحد شهريا، أين يتم تحديد القامة النهائية من قبل القاضي، حيث تكون قيمة التعويض غير ثابتة وراجعة للسلطة التقديرية للقاضي حسب الدخل الشهري للأزواج، في حين يصل تعويض عملية الطلاق للمرأة إلى 12 مليون سنتيم يمنح مرة واحدة. وكشفت المديرة الفرعية لبرامج ونشاطات تحسين قضايا المرأة، بوزارة التضامن الوطني اللان عائشة، أن تحديد تعويض النفقة يكون من قبل السلطة التقديرية لقاضي الأحوال الشخصية الذي يصدر حكم الطلاق، مشيرة إلى أن التعويض يصرف بصفة منتظمة وشهريا بداية من 15 جانفي من السنة الجارية إلى غاية سقوط الحضانة، وهو عبارة عن تعويض فقط عن النفقة التي يمنحها القاضي للأطفال المحضونين والتعويض الثابت الذي يمنح للمرأة المطلقة. وقالت أمس، عائشة اللان، في لقائها مع «النهار»، إن المستفيدين من صندوق النفقة الذي أعلن عنه رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، يتمثل في نوعين فقط، ويتعلق الأمر بالمرأة المطلقة المحكوم لها بالنفقة، وكذا الأطفال المحضونين عند الأم الحاضنة، مضيفة أن مبلغ التعويض يحدد من قبل قاضي شؤون الأسرة عند صدور حكم الطلاق، في حين يتدخل صندوق النفقة في حال امتناع الزوج عن دفع مبلغ الحضانة للأطفال وتعويض زوجته المطلقة. وأضافت المسؤولة بوزارة التضامن الوطني، أن مديريات النشاط الإجتماعي على مستوى الولايات تتكفل باستقبال الملفات اللاتي تطلّقن بعد صدور القانون، وهو بداية جانفي 2015، يعني أن القانون لا يسري بأثر رجعي، وتطبيقه الفعلي يأتي بعد صدور النصوص التطبيقية لذلك، ومن بين شروط الإستفادة حصول المرأة على حكم قضائي يُنقض بالنفقة للأطفال وتعذر التنفيذ الكلي والجزئي بسبب امتناع الأب. كما أكدت اللان عائشة، أن صندوق النفقة تكمن مهمته في تسريع دفع النفقة في حال رفض الزوج ذلك، لكون الإجراءات القضائية قد تستغرق وقتا وتعرّض الأطفال والأم للضياع، وبالتالي فالصندوق يتدخل في ظرف قياسي لا يتعدى 25 يوما بينما يكون طلب الإستفادة من هذه المستحقات في أجل أقصاه 5 أيام بعد أن يتم تبليغ الأمر إلى كلا الطرفين «الدائن والمدين»، في أجل أقصاه 48 ساعة. وبالمقابل ذكرت المتحدثة أن الصندوق يقوم بعد ذلك بمتابعة الزوج الرافض لتسديد النفقة، ويتم تعويض تلك الأموال كلها، كما يمكن اللجوء إلى اقتطاع المبلغ المالي بشكل آلي من الحساب الشخصي للمعني، إلا في حال كان الزوج المطلّق معوزا ولا يملك دخلا، وفي هذه الحالة يتكفل الصندوق بالعملية، كما أنه يمكن أن يتوقف الصندوق عن منح التعويض في حال التزام الوالد بذلك. وبالنسبة للإجرءات المتبعة للحصول على التعويض، أوضحت المسؤولة أنه يتم إيداع الوثائق المتمثلة في نسخة من الأمر أو الحكم القضائي، محضر إثبات تعذر التنفيذ الجزئي للحكم القضائي المحدد للنفقة شهادة عائلية، إضافة إلى صك بريدي على مستوى مديريات النشاط الإجتماعي للولايات. وفي حال تقديم تصريح كاذب أكدت المديرة الفرعية بوزارة التضامن الوطني، أنه سيعرّض أصحابها لمتابعات قضائية والتعويض، مثلا كأن تكون المرأة متزوجة ولا تزال تتقاضى التعويض








      Quatre artistes évacués à l'hôpital Ali-Mendjeli
      par A. Z.
      Sueur, sueur. Quatre artistes qui participaient, avant-hier, aux exercices de préparation de l'épopée « Iliade de Constantine », figurant au programme de la cérémonie officielle d'ouverture de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, le 16 avril prochain, ont été évacuées en urgence par les services de la Protection civile vers l'hôpital Ali-Mendjeli. Les 260 artistes, venants de 23 wilayas du pays, qui se trouvent dans la salle « Zénith » en pleine préparation de l'épopée «Iliade de Constantine», une oeuvre de Ali Aissaoui évoquant l'histoire de la ville de Constantine à travers les âges, ont dû stopper les exercices et appeler les secours en voyant les quatre jeunes artistes, âgés entre 20 et 28 ans, se tordre de douleur et s'affaler sur le tapis. Selon le premier diagnostic établi par l'équipe d'intervention, « pour deux d'entre eux (un jeune homme et une femme) il s'agissait de douleurs d'estomac, de douleurs à la poitrine pour une autre jeune femme et pour un malaise de santé (anémie) pour une quatrième jeune fille âgée d'à peine 20 ans ». De leur côté, des sources médicales mettront ces malaises sur le compte de la pression et l'énorme charge de travail.

      Pour rappel, l'ouverture de la manifestation verra au soir du 15 avril prochain au centre-ville de Constantine, une grande parade de 22 véhicules représentant les pays arabes et six grandes villes d'Algérie, accompagnée de troupes folkloriques. Plus de 80 artistes de différentes écoles des Beaux-Arts du pays prennent actuellement part à la confection du décor de ce défilé qui sera clôturé par des jeux pyrotechniques. La cérémonie officielle, quant à elle, prévue le lendemain, verra la représentation de l'épopée « Iliade de Constantine ». 


      Quatre artistes évacués à l'hôpital Ali-Mendjeli
      par A. Z.
      Sueur, sueur. Quatre artistes qui participaient, avant-hier, aux exercices de préparation de l'épopée « Iliade de Constantine », figurant au programme de la cérémonie officielle d'ouverture de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, le 16 avril prochain, ont été évacuées en urgence par les services de la Protection civile vers l'hôpital Ali-Mendjeli. Les 260 artistes, venants de 23 wilayas du pays, qui se trouvent dans la salle « Zénith » en pleine préparation de l'épopée «Iliade de Constantine», une oeuvre de Ali Aissaoui évoquant l'histoire de la ville de Constantine à travers les âges, ont dû stopper les exercices et appeler les secours en voyant les quatre jeunes artistes, âgés entre 20 et 28 ans, se tordre de douleur et s'affaler sur le tapis. Selon le premier diagnostic établi par l'équipe d'intervention, « pour deux d'entre eux (un jeune homme et une femme) il s'agissait de douleurs d'estomac, de douleurs à la poitrine pour une autre jeune femme et pour un malaise de santé (anémie) pour une quatrième jeune fille âgée d'à peine 20 ans ». De leur côté, des sources médicales mettront ces malaises sur le compte de la pression et l'énorme charge de travail.

      Pour rappel, l'ouverture de la manifestation verra au soir du 15 avril prochain au centre-ville de Constantine, une grande parade de 22 véhicules représentant les pays arabes et six grandes villes d'Algérie, accompagnée de troupes folkloriques. Plus de 80 artistes de différentes écoles des Beaux-Arts du pays prennent actuellement part à la confection du décor de ce défilé qui sera clôturé par des jeux pyrotechniques. La cérémonie officielle, quant à elle, prévue le lendemain, verra la représentation de l'épopée « Iliade de Constantine ». 
      La tension persiste à l'hôpital psychiatrique
      par A.Mallem
      Le conflit qui oppose les travailleurs de l'hôpital psychiatrique Mahmoud Belamri de Djebel Ouahch a pris mardi un tournant dangereux avec l'agression d'un ouvrier professionnel gréviste par trois travailleurs non grévistes.

      L'incident a provoqué un profond émoi au sein de l'établissement a fait monter la colère des travailleurs grévistes qui observent un arrêt de travail illimité depuis le jeudi 26 mars dernier avec comme revendication principale le départ du directeur de l'établissement. « La situation devient grave, car il s'agit de la seconde agression d'espèce commise contre les travailleurs affiliés à notre syndicat », nous a déclaré hier M. Kassama, membre du Snapap qui encadre la grève. Il expliquera encore que la victime de l'agression est un ouvrier professionnel qui participait au sit-in pacifique organisé quotidiennement par les grévistes en face de la direction de l'hôpital. « Nous pouvons affirmer sans risque de nous tromper, a poursuivi notre interlocuteur, que les auteurs de l'agression, des travailleurs de l'établissement non grévistes, que nous connaissons très bien par ailleurs, ont agi sous les instructions du directeur et ce jour-là ils n'étaient pas en poste, mais en récupération ».

      Selon M. Kassama, la victime a été violemment tabassée par ses agresseurs au point de lui occasionner de sérieuses blessures sur différentes parties du corps. Elle a établi un certificat d'incapacité d'une journée et a posé plainte auprès du commissariat de police du 14éme arrondissement à la cité Ziadia.

      Insistant sur la gravité de cet acte qui a touché un travailleur, les syndicalistes du Snapap ont signalé que les grévistes sont dans un état de colère difficilement contenable et veulent en découdre. « Nous essayons de les calmer et de les convaincre de ne pas répondre à cette provocation qui a pour but de casser la grève et dresser les travailleurs de l'hôpital les uns contre les autres », a ajouté M. Kassama à la fin de l'entretien. Par la suite, nous avons reçu hier un communiqué diffusé par la section syndicale du Snapap de l'hôpital psychiatrique qui, tout en fustigeant les agissements condamnables et dangereux du directeur, mettait en garde la direction de wilaya de la santé en tant qu'autorité de tutelle et lui demande d'intervenir pour mettre un terme à de tels agissements, protéger les travailleurs et les malades et, enfin, prendre les mesures légales contre ce responsable. Les rédacteurs du communiqué ont, à la fin, pris le soin d'adresser une copie au wali et à l'inspection du travail.

      Contacté hier, le directeur de l'hôpital psychiatrique de Djebel Ouahch, M. Mohamed Mechnoui, nous a donné une version différente des faits. Selon lui, c'est l'un des ouvriers gréviste qui aurait pris le bac poubelle pour le balancer à l'entrée de la direction. Aussitôt, des agents de la direction sont intervenus et une altercation s'est produite avec les grévistes. Interrogé sur la grève qui affecte son établissement depuis une semaine, le directeur nous a déclaré que le mouvement approche de sa fin. « Une solution est envisagée dans les jours qui viennent », a affirmé notre interlocuteur sans donner plus de détails. 
      Rassemblement d'habitants de la cité Salem
      par A.El Abci
      Les 64 familles de la cité Salem de Boumerzoug exclus une première fois du bénéfice du relogement, mais rétablis dans leur droit suite à l'introduction de recours auprès de la commission compétente, ont tenu hier un rassemblement devant la daïra pour demander l'accélération des procédures de payement des cautionnement auprès de l'OPGI.

      Selon le représentant du groupe de familles en question, c'est au début de l'année 2013 qu'a eu lieu le relogement des habitants de leur cité vers Ali-Mendjeli et 800 familles ont été relogées dans le cadre de l'éradication des bidonvilles. Opération dont ils ont été exclus en compagnie d'autres au départ mais, après avoir fait des recours auprès de la commission de la daïra, comme il leur a été demandé, ils ont réussi dernièrement à bénéficier de décisions de pré-affectation de logements à l'instar de leurs anciens voisins et ils s'impatientent pour les rejoindre et avoir un toit neuf. « Car en attendant, dira-t-il, nos maisons ont été rasées et nous sommes hébergés chez des parents et proches pour certains, alors que la majorité a trouvé des locations chez des privés qui leur coûtent les yeux de la tête. C'est en considération des difficultés résultants de cette situation lamentable que nous avons décidé de venir voir où en est notre dossier et solliciter l'intervention du chef de la daïra pour activer le payement des cautionnements auprès de l'OPGI », soulignera-t-il, « le payement relatif aux frais des arrêtés d'attribution de logement constitue pour la plupart d'entre nous une décision concrète et une garantie de bénéficier d'un toit. Disposition qui sera à même de nous rassurer. Nous pouvons alors attendre le temps qu'il faudra sans rechigner puisque tranquillisés».

      «D'ailleurs, poursuivra-t-il, nous sommes allés à l'OPGI au début de cette semaine dans l'intention de payer les premiers versements ou cautionnements, mais l'on nous a renvoyés à la daïra en nous expliquant que c'est là que se prennent les décisions. C'est ce qui justifie le fait que l'on soit aujourd'hui dans cette administration demandant une audience au chef de daïra ». En fin de matinée, une délégation des protestataires a été reçue par un chef de service de la daïra qui leur a demandé encore un peu plus de patience. 

      Marché Ferrando: Impatience et déception, mais beaucoup d'espoir
      par Rekibi Chikhi
      Aux aguets, les commerçants du sinistré marché Bettou-ex Ferrando- attendaient hier matin à proximité de leurs locaux un quelconque signal concret d'une prise en charge sérieuse de la part de l'APC en ce qui concerne la réouverture «imminente» de leur marché.

      Lassés d'entendre «des paroles sans suite réelle» et poussés par une forte volonté de mener les choses à bon port dans les plus brefs délais, les commerçants du marché fermé depuis un mois ont devancé les autorités communales en se chargeant eux-mêmes, depuis hier matin, de l'achat des matériaux nécessaires à une rapide opération de réhabilitation. «On ne pouvait en aucun cas attendre l'aboutissement de toutes les démarches administratives annoncées auparavant, et c'était notre proposition à nous de prendre en charge les frais de rénovation », insitent-ils. Une ambiance palpitante de joie régnait hier, donc, malgré les tas de débris brûlés jonchant l'entrée principale et devant les locaux fermés. Tous attendaient impatiemment l'arrivée du matériel et l'entrepreneur désigné par l'APC qui devrait se charger, comme convenu, de la rénovation partielle. Tout le monde s'affairait ; une grosse opération de ménage a démarré dès les premières heures du matin.

      Les propriétaires des deux locaux les plus touchés ont décidé, pour faire vite, d'entreprendre eux-mêmes les travaux. Un local d'alimentation générale et un autre de produits cosmétiques dont les étagères regorgeaient de produits à base de solvants lesquels ont donné de la vigueur aux flammes qui ont atteint la toiture et détruit les poutres de soutènement. « Les 130 commerçants ont commencé à cotiser depuis hier matin (mardi), même ceux dont les locaux donnent sur la rue Boudjreiou », nous informe un fleuriste. « Alors que nous, les commerçants, avons tenu notre parole, car les matériaux vont arriver dans quelques instants, les autorités toutes fidèles à leurs habitudes, n'ont envoyé personne jusqu'à maintenant. On nous a promis que l'entrepreneur serait là à huit heures du matin », nous déclare un commerçant outré. Un vendeur d'habillement nous conduira le long de la file de magasins fermés spécialisés dans l'habillement et la chaussure, longeant l'une des façades intérieures du marché. «On est très solidaires avec les commerçants fortement touchés, mais les 30 autres dont les magasins se trouvent à l'extérieur, ont été épargnés de ce fait par les flammes, mais ils ont été pénalisés sans raison », dira t-il. Et un autre d'ajouter, « on travaille à l'extérieur et le feu ne nous a pas atteint, on devait de ce fait refaire uniquement la peinture de la façade ». Même affirmation de la part de commercants dont les locaux se trouvent à l'intérieur même du marché, « mis à part les 8 locaux très endommagés et une partie de la toiture, le reste aurait pu continuer à travailler », dira un vendeur de fruits et légumes, sans omettre d'affirmer que « cela ne demandait pas plus que 10 à 15 jours à l'APC pour remettre le marché dans un état fonctionnel, après le sinistre ».

      Par ailleurs, tous les commercants du marché Bettou se sont accordés sur le fait que « si l'APC a été à la hauteur de ses engagements, on serait à l'intérieur maintenant, vaquant à nos besognes. En Europe on construit des supermarchés en l'espace de quatre mois, notre APC n'est pas capable de réhabiliter un tant soit peu un modeste petit marché de proximité comme le notre », clament-ils. Il est midi trente et aucun entrepreneur ne s'est pointé, on s'impatiente de plus en plus. Vers 14h00, on a contacté M Ayad, le coordonnateur régional de l'UGCAA. Il nous a affirmé « qu'effectivement un accord de résolution du problème à l'amiable a été scellé entre toutes les parties concernées et le président de l'APC ». « Selon cet accord, dira-t-il, le nettoiement du marché aura lieu jeudi et vendredi. Les travaux de rénovation partielle démarreront dimanche prochain et le matériel nécessaire a été payé par les 80 millions de centimes des cotisations des commerçants. Les travaux seront réalisés par une main-d'œuvre communale, car l'entrepreneur le moins cher coûterait 15 milliards de centimes ».

      Notre interlocuteur nous a appris par ailleurs que « le marché qui sera ouvert temporairement au mois de ramadhan, devrait encore fermer pour des rénovations en bonne et due forme ». 

      الرسالة العاجلة الى سفير الثقافة العربية ياعزالدين كفاك نفاقا ثقافيا انك نكتة الثقافة الجزائرية

      الرسالة العاجلة الى سفير  الثقافة  العربية 
      ياعزالدين  كفاك   نفاقا  ثقافيا   انك نكتة   الثقافة  الجزائرية
      بقلم نورالدين بوكعباش
      سيدي الفاضل 
      الاديب الرياضي  الانتهازي  المنافق  السياسي 
      عزالدين ميهوبي 
      ماكنت اعلم ان   وزارة الثقافة انشات  وزارة  للشؤؤن الخارجية  مكلفة بتقديم  الدعوات    لوزراء الثقافة   العرب 
      وما كنت اعتقد  ان  تتحول شخصية   ثقافية   انتهازية الى   موزع  رسمي لبريد  وزارة الثقافة  
      انه  لمن العار   ان تمنح لنفسك منصبا وهميا    لتلطخ  صورة   وزارةالشؤؤن الخارجية  الجزائرية  فكيف يعقل ان يفشل السفراء في ارسال الدعوات   عبر  الانترنيت لتبدع لشخصك منصبا   خرافيا   يساوي منصب  الحمال  الجزائري في الشوارع والاسواق الجزائرية
      سيدي  عزالدين ميهوبي 
      موزع بريد  وزارة الثقافة   الجزائرية المكلفة بمهام  الرقص  الجنسي  والملاهي  الثقافية  في الفنادق  الجزائرية  انتظاهرة قسنطينة اكبر فضيحة  سياسية جزائرية      بعدما  تحولت  شوارع وسط مدينة  قسنطينة الى ورشات مفتوحة على  المجهول  السياسي  
      خاصة وبشائر   الرفض الشعبي  للتظاهرة   الثقافية  الجنسية  من طرف سكان قسنطينة تندر   
      بابداع   وزارة الشؤؤن  الخارجية   مسرحية   لالغاء التظاهرة   دبلوماسيا    خوفا من دخول  الربيع  العربي الى شوارع قسنطينة وخوفا من   انتقال الصراع  العربي  المسلح من المدن العربية الى شوارع  قسنطينة ليمسي  سكان قسنطينة مشاهدين لمسرحيات   الجنازة  العربية وللاشارة فقط فان  اوساط اميريكية واسرائيلية وضعت خطط  سرية لتدمير الدولة  الجزائرية من قسنطينة عبر  السواح العرب في ثوب  اسرائيلين  وطبعا لن احدثكم ان  
      اصدقاء  عزالدين ميهوبي امسوا رجال اعمال في وزارة الثقافة  الجزائرية المكلفة بمهام  الرقص الجنسي والدعارة  الثقافية ولعلمكم   فان شخصية  سياسية وثقافية   تتدحرج   سياسيا  من  الاستشارة  الثقافية في ملفات  المثقفين  المهمشين والفساد الثقافي تمسي  مكلفة بمهمة ساعي بريد  لدي وزراء الثقافة  العرب   الحائرين في  مصير  دويلاتهم  فكيف يحضرون الى  تظاهرة  بلدية سيدي راشد دات الشوارع الثلاثة والمساجد المغلقة والفنادق الفخمة  الجائعة الى السواح  الاجانب والعاهرات   جنسيا 
      سيدي الشاعر  عزالدين ميهوبي 
      المكلف بمهمة ساعي بريد لدي وزارة  الثقافة الجزائرية  
      لعلمكم فان   تظاهرة  قسنطينة عاصمة الثقافة  العربية ابدعت مشاريع  للرقص الجنسي وقصور  للدعارة  الجنسية تحت غطاء الثقافة   وشر البلية مايبكي خاصة ادا علمتم ان  الادباء الجزائرين جائعين جنسيا وشادين عاطفيا ولعلمك فان  اخبار   التظاهرات  الثقافية  الجزائرية كشفت ان  الشاعر الجزائر  ي يبدع اشعار من اجل زجاجة  خمر وعاهرة في فندق فخم من خزينة  الدولة الجزائرية وبدعم من وزارة  الثقافة وهكدنكتشف ان المجاعة الجنسية  للادباء الجزائريين انجبت اسماء نساء الادب الجزائري من اجل  المتعة الجنسية  ولعلا التصريحات  السرية لعمال  الفنادق الجزائرية وحراس  مديريات الثقافة  لابناء الشعب الجزائري تكشف ان  الشهرة  الادبية لادباء الجزائر امثالكم  نابعة من علاقات سرية  مع رجال المافيا  الجزائرية وليس من صميم  الابداع  الثقافي 
      سيدي  الشاعر  الانتهازي  
      انني اطالبكم   بكشف  عمولاتكم  السرية  في تظاهرة قسنطينةونرجوك ان تقدم لنا  اسماء  
      المافيا الثقافية  لتظاهرة قسنطينة وماحقيقة   حصولكم على اموال  خيالية مقابل تقديم دعوات  لحضور زواج البنت  قسنطينة  مع الابن داعش في  بيوت  الدعارة الثقافية بباب  الجابية بقسنطينة 
      ما حقيقة    انتهاكم لمراسيم  الدولة الجزائرية  دبلوماسيا   بابداع منصب   سفير وهميا   لتضع وزارة  الشؤؤن الخارجية في ماساة  سياسية   خاصة وجهلكم السياسي  جعل  الوزراء الثقافة  العرب يؤفضون الدعوات  لكونها مقدمة من شخص  مجهول الهوية   ثقافيا وليس من هيئة رسمية ثمثل  وزارة  الشؤؤن الخارجية  وشر البلية مايبكي 
      سيدي ساعي  البريد  
      ارجوك ان تحضر عاجلا  لاقدم لك رسالة توبيخ  تبلغها عاجلا الى وزارة  الثقافة   التي  اصبحت جارية  بين  زعماء الثقافة  الجزائرين الباحثين عن الثروة والدعارة   على حساب  الدولة  الجزائرية  الهائمة بين  اسعار البترول الراحلة واحتجاجات   الشعب  الجزائري  الجائع الى  الحريات  الثقافية وشر البلية مايبكي 
      بقلم  نورالدين  بوكعباش 
      مثقف جزائري قسنطينة في 2افريل  2015
      من امام  قصر  الدعارة  الثقافية محمد  العيد الخليفة   وسط مدينة قسنطينة