اخر خبر
الاخبار العاجلة لهجرة سكان قسنطينة مدينة قسنطينة بعد قرار غلق ابواب قسنطينة تحضيرا لتظاهرة الحروب العربية في شوارع قسنطينة يدكر ان المحلات مغلقة والحركة الشعبية باهتة والمتاريس الحديدية حاضرة في جميع شوارع قسنطينة يدكر ان قسنطينة تعيش حصارا دوليا بسبب حضور الضيوف العرب لبث سمومهم السياسية بين سكان قسنطينة الفقراء الى الثقافة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحجز سيارة لاحد ضيوف قسنطينة من ميلة في شارع الطريق الجديدة بسبب اهماله السياسي لسيارته السياحية في اكبر شوارع قسنطينة انهيارا عمرانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحضور فريق صحفي من القناة الاولي بزعامة الصحافي بشير هديبل والصحافية امال ادريس من اجل
اكتشاف اسرار المؤامرات العربية في شوارع قسنطينة يدكر ان الزائر لقسنطينة يكتشف انها زهرة ضائعة بين المزابل العربية سياسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الضيوف العرب العجز السياحي لدشرة قسنطينة في استقبال السواح العرب الرسميين حيث ارغم صحافيين على المبيت في الفنادق الشعبية والحمامات الشعبية يدكر ان الفرق الصحفية العربيية تحضر لتقارير سوداء عن قسنطينة بعد اكتشافهم تناقضا بين اسطورة العاصمة الثقافية وحقيقة المدينة الضائعة سياحيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة سكان قسنطينة
الاحتفالات الرسمية لتظاهرة قسنطينة عاصمة الحرووب العربية خوفا من اندلاع الحرب الاهلية بين سكان قسنطينة والداي حسين والي قسنطينة الدي فضل مقاولات المشاريع على بناء مستقبل سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز ان فريق اللقناة الاوولي حضر من اجل عرس البنت الهاربة قسنطينةمع الابن الصنم بن ابليس الجالس في كرسي العروسسين في وسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان مقاولات الترميم العمراني صممت على ابراز صفات فقراء الجزائر عبر الملابس البائسة والايادي السوداء لمالالجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ثمثال ابن باديس يشبه دقن مصالي الحاج ووجه الرئيس بوتفليقة وجلسة الديكتاتويين العرب ونظرة رجال الشرطة العرب يدكر ان خبراء علم النفس يؤكدون ان ثمثال بن باديس يجسد شخصية الانسان القسنطيني المريض عصبيا وعقليا وشاهدوا الثمثال لتكتشفوا ان مصمم الثمثال ضرب شخصية بوتفليقة في الصميم الفكري حيث اعتبر سكان قسنطينة معاقين حركيا كما قدم قسنطينة كرجل اعزب في كرسي الاعراس ينتظر العروسة قسنطينة الهاربة من مينتها خوفامن الفضيحة والاسباب مجهولة
صور ثمثال عبد الحميد بن ايبيس
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الضيوف العرب القادمين من فنادق سويسرا ان سكان قسنطينة ناقصين حنان ويبحثون عن المتعة الجنسية وفاقدين للحياة الانسانية وسكان قسنطينة يقدمون كانفسهم كمتسولين للضيوف العرب من اجل الحصول على
وسخ الدنيا الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحرمان سكان الخروب وعين اسمارة من دخول قسنطينة بسبب الحواجز الامنية اللخرافية وسكان قسنطينة يكتشفون
انفسهم غرباء في مدينتهم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الهيئات الرسمية من سكان قسنطينة بالسكوت عن الكلام الفاحش للضيوف العرب وقبول مطالبهم السياحية المجسدة في
يجوز للضيف العربي ان يطلب من نسوة قسنطينة التعري في شوارع قسنطينة من اجل معرفة سكان قسنطينة جنسيا
يجوز للضيف العربي ان يشرب الخمور في وشورع قسنطينة و
يجوز للضيف العربي ان يفتح بيوت الدعارة امام سكان قسنطينة بسبب انتشار مرض المجاعة الجنسية العاطفية بين سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة استعراضيات ابناء قسنطينة ايام السعادة الفرنسية عبر موقع الكتروني يمجد ابناء قسنطينة والاسباب مجهولة
صور استعراضات ابناء قسنطينة الفرنسية في تظاهرة قسنطينة عاصمة الافراح الفرنسية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينةان استعراض قسنطينة مقتبس من مسيرات ابناء الاقدام السوداء في قسنطينة اثناء زيارت رؤساء فرنسا والاسباب مجهولة
cONSTANTINE
Défilé Algérie Française lors de la visite
de Jacques Soustelle à Constantine, 26 mai 1958
Souriez ... vous avez peut être été filmé !!!!
Document du Cinéma des Armées
S'il y avait un quelconque probléme, je me mettrais en régle ou l'enléverais aussitôt
Ce site communautaire Constantinois est exclusivement à usage privé
http://www.constantine.fr/
رغم عدم جاهزية المدينة هيكليا لاحتضان الفعالية
بــقلـم : عزيزة كيرور
يـــوم : 2015-04-15
قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
أعلام الدول العربية ترفرف فوق مقصورات عسكرية في الافتتاح الشعبي اليوم
المصور :
ينطلق مساء اليوم الافتتاح الشعبي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية حيث تتحضر 23 شاحنة بمقصورة عسكرية تحمل شعارات وأعلام الدول العربية المشاركة في هذا الحدث الهام فحسب ما كشف عنه مدير الثقافة لولاية قسنطينة السيد "جمال فوغالي" للجمهورية أن الافتتاح الشعبي ينطلق في حدود الساعة السابعة مساءا ينطلق من مدينة ماسينيسا ببلدية الخروب عبر قوافل تضم مدرعات عسكرية تمثل 22 دولة عربية أشرف على انجازها الديوان الوطني للثقافة والإعلام و أبدع فيها فنانون جزائريون بمساهمة فعالة من الجيش الشعبي الوطني الذي سيلعب دورا أساسيا خلال حفل الافتتاح لتمر القوافل عبر منطقة سيساوي و صولا لباب القنطرة تم تصعد باتجاه طريق جديدة إلى باب الواد مرورا بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة نحو الأقواس,شارع عبان رمضان المسلات باتجاه مالك حداد فالحماية المدنية ثم العودة لبلدية الخروب في أجواء احتفالية بهيجة تنير سماء مدينة سيرتا التي تتأهب لاحتضان الافتتاح الرسمي و الانطلاق في البرامج و العروض.
الهياكل الثقافية تتزين بشهر التراث وعرس قسنطيني وسط المدينة
تحت شعار التراث و الإقليم تنطلق بالهياكل الثقافية الموزعة عبر تراب بلديات ولاية قسنطينة فعالية التظاهرة السنوية شهر التراث التي تأتي بالموازاة مع حدث عاصمة الثقافة العربية ذلك من 18 أفريل و إلى غاية 18 ماي إذ يكون حفل الافتتاح وسط مدينة قسنطينة بالعرس القسنطيني إضافة إلى عروض فلكلورية تبرز التراث الثقافي للولاية أما بالمركز الثقافي محمد اليزيد بالخروب فستنظم معارض متنوعة تتضمن اللباس التقليدي النسائي و الرجالي القسنطيني,الطبخ و الحلويات التقليدية,معرض للنحاس من تنشيط جمعية جسور,هذا و سيحتضن بهو دار الثقافة محمد العيد آل خليفة معرضا للفنانة التشكيلية سامية فيلالي تحت شعار قسنطينة أم الحواضر من 25 أفريل إلى غاية 2 ماي ليكون معرض الصور الفوتوغرافية الرقمية للفنانة سهام صالحي حاضرا بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة حيث يتضمن أجمل الصور لمدينة قسنطينة أما المتحف العمومي الوطني للفنون و التعابير الثقافية التقليدية فسيستقبل عيد تقطير الزهر و الورد إلى جانب استعراضات فلكلورية و معارض و أمسيات شعرية و جلسات حول عادات و تقاليد قسنطينة,ومن الرابع إلى غاية التاسع من شهر ماي سيكون المركز الثقافي محمد اليزيد على موعد مع استقبال الصالون المحلي للأطباق و الحلويات التقليدية القسنطينية حيث يتضمن طبق الشخشوخة,الرفيس,طبق شباح الصفرة,حلوى الجوزية,حلوى البقلاوة أما في سياق المحاضرات و الأيام الدراسية فستحتضن المكتبة البلدية عين سمارة الطبعة السادسة من أسبوع القراءة للجميع تحت شعار التراث و المدينة بين الأوعية الكلاسيكية و التكنولوجية ناهيك عن تنشيط مجموعة من المحاضرات بالمتحف العمومي الوطني للفنون و التعابير الثقافية التقليدية و ينشط دكاترة و أساتذة محاضرات حول المعالم التاريخية داخل الإقليم لتتوالى الملتقيات و المسابقات حيث تنظم أيام دراسية حول تغير الإقليم,سر تنوع التراث و ثرائه و ملتقى حول قسنطينة المدينة,إقليم تراثي و حضاري عبر العصور بالمكتبة البلدية عين سمارة إضافة إلى مسابقة لفائدة تلاميذ المتوسطات خاصة بأحسن بحث حول المعالم التاريخية بولاية قسنطينة ناهيك عن عدد من الزيارات الأثرية و العلمية للمواقع الأثرية كتيديس ضريح ماسينيسا المتحف العمومي سيرتا و المسجد الكبير.
زينيت يعانق ملحمة قسنطينة الكبرى و سرد لتاريخ المدينة عبر حقبات زمنية
تتأهب قاعة العروض الكبرى زينيت لعرض ملحمة قسنطينة خلال الافتتاح الرسمي للتظاهرة يوم غد حيث ستروي حسب مدير الثقافة جمال فوغالي تاريخ المدينة عبر 5 حقب زمنية من المرحلة النوميدية و البيزنطية,الفتوحات الإسلامية و الحقبة العثمانية و الاستعمار الفرنسي إلى غاية تحقيق النصر و الاستقلال من خلال لوحات فنية كوريغرافية يعبر عنها الفنانون بالعروض المسرحية الغناء و الرقص و بالاستعانة بتقنية الصورة ثلاثية الأبعاد ذلك من أجل تقديم صورة مبهرة للجمهور و أخذه بخياله إلى واقع لم يعش تفاصيله قبلا لتكون هذه الملحمة علامة فارقة بأن الجزائر بإستطاعتها إبهار العالم عبر ثورة تحريرية عظمى خلقت العزم و الإبداع و تجسدت في ملحمة قسنطينة الكبرى التي كتبها دكاترة مختصون في مجال التاريخ و ينحدرون منها بشخصياتها التاريخية و أبطالها و علمائها الضاربين في عمق التاريخ شأن هذه المدينة ليكون عرضا مبهرا بلغة عربية فصحى تأكيدا على بعد التظاهرة العربي بامتياز كما ستشكل الملحمة في حد ذاتها مرجعية لتاريخ قسنطينة,أما قصر الثقافة مالك حداد سيفتتح بمعرض إستثنائي للصناعات التقليدية و بطبعة أولى لعرض سينوغرافي بامتياز و قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة الذي أصبح بعد تهيئته مقصدا للناظرين من أهل المدينة وغيرهم سيفتتح بمعرض للفنان التشكيلي المرحوم"كمال نزار" في عرض فني سينوغرافي مبهر إضافة إلى معرض للمخطوطات القديمة الذي سيكون من أرقى المعارض أما في الطابق العلوي الذي يعانق السماء بإضاءة ربانية سيضم به معرض للماليك النوميدية تأكيدا على أن قسنطينة تمتد جذورها إلى الأمازيغ الأحرار و أن تاريخ قسنطينة يعانق بعضه بعضا إذ سيشهد المعرض على تواجد أجدادنا الأمازيغ في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وهو من إنجاز المتحف الوطني العمومي سيرتا و سيتأكد للجميع أن تاريخنا بخصبه و ثراءه و تنوعه حاضرا للأبد مصداقا لقول العلامة ابن باديس نحن أمازيغ عربنا الإسلام,أما المسرح الجهوي الذي إستعاد رونقه بكل تجهيزاته الجديدة فمن المرتقب أن تعرض به أول مسرحية في التظاهرة من إنتاج المسرح الجهوي بعنوان صالح باي و من إخراج الفنان الكبير المخرج الطيب دهيمي مع فريق من الممثلين و الممثلات مع العلم أن المسارح الجمهورية عبر التراب الوطني ستحتضن 1100 مسرحية طيلة السنة
هياكل ثقافية ستستلم بأشهر التظاهرة و 80 كتاب للطبع و النشر
تتواصل الأشغال بعدد من الهياكل و دور الثقافة و المكاتب بولاية قسنطينة حيث تم الانتهاء مؤخرا من أحد الأجنحة الخاصة بالمكتبة الحضرية باب القنطرة التي تم اكتشاف بها باب أثري سيتم إظهاره و المحافظة عليه ليعانق التاريخ القديم و المعاصر إضافة إلى 6 دور ثقافة جديدة عبر الولاية ستدشن خلال أشهر التظاهرة إضافة إلى متحف الفن و التاريخ ستنظلق به الأشغال قريبا,المدرسة و متحف الشخصيات التاريخية الذي سيكون جاهزا بداية السنة القادمة مع انطلاق الأشغال بمتحف الفن و الصناعات التقليدية ليستمر التراث الثقافي عبر الكثير من المساجد الزوايا المساحات العمومية الفنادق القديمة و المدينة العتيقة إضافة إلى إعادة الاعتبار لضريح سيدي محمد الغراب ضريح ماسينيسا تيديس,و في سياق الكتب التي ستطبع و تنشر خلال التظاهرة فقد أنهت اللجنة الوطنية للقراءة تقريرها النهائي إذ وصلت المخطوطات إلى 8 آلاف مخطوط في شتى المعارف و فنون الإبداع و تم اختيار 800 عنوان و 500 عنوان آخر ليكون لصندوق الإبداع في وزارة الثقافة سيتم نشر 800 عنوان في شتى المجالات خلال التظاهرة,هذا وقد أكد مدير الثقافة جمال فوغالي أن قسنطينة تستحق أن تكون عاصمة للثقافة العربية فالملف الذي قدم لمنظمة الألسكوا كان حافلا بالزخم التاريخي الثقافي العمراني إذ أن قسنطينة كانت مفترقا للحضارات تربعت بموقع إستراتيجي فوق صخرة عتيقة جعلت منها أشبه بالتحفة الفنية فهي اليوم تتحضر ليكتب عنها التاريخ مجددا و التظاهرة بكامل عروضها و فنونها و منشآتها الثقافية الجديدة ستجعل من قسنطينة رأس الدار و البيت الكبير الذي يمكن له أن يحتضن الجميع دون استثناء و الفضل يعود لرئيس الجمهورية الذي أعطى المدينة هذه الدفعة القوية حتى تتألق كنجمة وسط السماء الصافية.
Un jet d’eau qui cache mal l’hideuse et triste image de Haï Akid Lotfi Le Dubaï d’Oran en danger Hier matin, à l’entrée de Akid Lotfi, juste à quelques pas de l’hôtel Le Méridien et du Centre des conventions (CCO), le jet d’eau du rond-point bien embelli propulsait l’eau à plusieurs mètres de haut donnant une splendide vue aux visiteurs que malheureusement l’arrière-plan gâchait affreusement. Une image qui fait honte à ce qui est considéré comme étant la nouvelle ville d’Oran. Il s’agit du terrain vague d’une importante superficie qui est envahi par les herbes folles, des tonnes de gravats et la présence de l’immeuble abandonné relevant du patrimoine de l’entreprise nationale de la promotion immobilière.
L’image hideuse qu’offre ce terrain avec sa clôture métallique effondrée dont certaines parties sont récupérées par des charretiers pour être vendues à la ferraille. Le site est également enlaidi par la carcasse d’un immeuble de 5 étages qui trône au milieu dont les travaux ont été abandonnés depuis plusieurs années. Ces trois anomalies qui sont un véritable point noir dans ce site attractif et très prisé aussi bien des touristes que par les instances officielles qui ne manquent pas d’organiser des rencontres d’envergure nationale et internationale au Centre des conventions et à l’hôtel Le Méridien, deux superbes structures se trouvant en face de cette horreur, offrent un bien triste spectacle.
La carcasse de l’immeuble de cinq étages laissée à l’abandon depuis plusieurs années est certes située en face des deux structures citées plus haut, mais également implantée à proximité du lycée Omar El Mokhtar.
Elle sert de lieu de débauche et représente un danger pour les élèves et pour les habitants de la cité, selon le président de l’association des parents d’élèves. Par ailleurs, d’après un représentant du comité de quartier: «L’association El Moussalaha a envoyé plusieurs correspondances aux différents responsables locaux pour les avertir du danger et du laisser-aller qui frappent cette bâtisse et ce terrain, mais en vain». En effet, à l’intérieur de la bâtisse plus exactement au rez-de-chaussée, la situation fait vraiment de la peine à voir, du fait des tas d’ordures, des bouteilles et des canettes de bière ainsi que des boîtes de vin vides qui jonchant le sol çà et là. Dans les chambres des étages supérieurs, des cartons sont étalés par terre et en plus des canettes de bière, on trouve plusieurs boîtes de colle vides que les drogués ont sniffées abandonnées sur place.
Tout cela au moment où plusieurs familles souffrent du manque de logement et où l’on ne cesse de parler d’une ville moderne qu’on cherche à élever au rang de métropole, alors qu’on n’est même pas capable de clôturer ce site pour au moins donner une belle et respectable image d’Oran.
A.Bekhaitia
الاخبار العاجلة لهجرة سكان قسنطينة مدينة قسنطينة بعد قرار غلق ابواب قسنطينة تحضيرا لتظاهرة الحروب العربية في شوارع قسنطينة يدكر ان المحلات مغلقة والحركة الشعبية باهتة والمتاريس الحديدية حاضرة في جميع شوارع قسنطينة يدكر ان قسنطينة تعيش حصارا دوليا بسبب حضور الضيوف العرب لبث سمومهم السياسية بين سكان قسنطينة الفقراء الى الثقافة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحجز سيارة لاحد ضيوف قسنطينة من ميلة في شارع الطريق الجديدة بسبب اهماله السياسي لسيارته السياحية في اكبر شوارع قسنطينة انهيارا عمرانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحضور فريق صحفي من القناة الاولي بزعامة الصحافي بشير هديبل والصحافية امال ادريس من اجل
اكتشاف اسرار المؤامرات العربية في شوارع قسنطينة يدكر ان الزائر لقسنطينة يكتشف انها زهرة ضائعة بين المزابل العربية سياسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الضيوف العرب العجز السياحي لدشرة قسنطينة في استقبال السواح العرب الرسميين حيث ارغم صحافيين على المبيت في الفنادق الشعبية والحمامات الشعبية يدكر ان الفرق الصحفية العربيية تحضر لتقارير سوداء عن قسنطينة بعد اكتشافهم تناقضا بين اسطورة العاصمة الثقافية وحقيقة المدينة الضائعة سياحيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة سكان قسنطينة
الاحتفالات الرسمية لتظاهرة قسنطينة عاصمة الحرووب العربية خوفا من اندلاع الحرب الاهلية بين سكان قسنطينة والداي حسين والي قسنطينة الدي فضل مقاولات المشاريع على بناء مستقبل سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز ان فريق اللقناة الاوولي حضر من اجل عرس البنت الهاربة قسنطينةمع الابن الصنم بن ابليس الجالس في كرسي العروسسين في وسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان مقاولات الترميم العمراني صممت على ابراز صفات فقراء الجزائر عبر الملابس البائسة والايادي السوداء لمالالجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ثمثال ابن باديس يشبه دقن مصالي الحاج ووجه الرئيس بوتفليقة وجلسة الديكتاتويين العرب ونظرة رجال الشرطة العرب يدكر ان خبراء علم النفس يؤكدون ان ثمثال بن باديس يجسد شخصية الانسان القسنطيني المريض عصبيا وعقليا وشاهدوا الثمثال لتكتشفوا ان مصمم الثمثال ضرب شخصية بوتفليقة في الصميم الفكري حيث اعتبر سكان قسنطينة معاقين حركيا كما قدم قسنطينة كرجل اعزب في كرسي الاعراس ينتظر العروسة قسنطينة الهاربة من مينتها خوفامن الفضيحة والاسباب مجهولة
صور ثمثال عبد الحميد بن ايبيس
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الضيوف العرب القادمين من فنادق سويسرا ان سكان قسنطينة ناقصين حنان ويبحثون عن المتعة الجنسية وفاقدين للحياة الانسانية وسكان قسنطينة يقدمون كانفسهم كمتسولين للضيوف العرب من اجل الحصول على
وسخ الدنيا الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحرمان سكان الخروب وعين اسمارة من دخول قسنطينة بسبب الحواجز الامنية اللخرافية وسكان قسنطينة يكتشفون
انفسهم غرباء في مدينتهم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الهيئات الرسمية من سكان قسنطينة بالسكوت عن الكلام الفاحش للضيوف العرب وقبول مطالبهم السياحية المجسدة في
يجوز للضيف العربي ان يطلب من نسوة قسنطينة التعري في شوارع قسنطينة من اجل معرفة سكان قسنطينة جنسيا
يجوز للضيف العربي ان يشرب الخمور في وشورع قسنطينة و
يجوز للضيف العربي ان يفتح بيوت الدعارة امام سكان قسنطينة بسبب انتشار مرض المجاعة الجنسية العاطفية بين سكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة استعراضيات ابناء قسنطينة ايام السعادة الفرنسية عبر موقع الكتروني يمجد ابناء قسنطينة والاسباب مجهولة
صور استعراضات ابناء قسنطينة الفرنسية في تظاهرة قسنطينة عاصمة الافراح الفرنسية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينةان استعراض قسنطينة مقتبس من مسيرات ابناء الاقدام السوداء في قسنطينة اثناء زيارت رؤساء فرنسا والاسباب مجهولة
cONSTANTINE
Défilé Algérie Française lors de la visite
de Jacques Soustelle à Constantine, 26 mai 1958
Souriez ... vous avez peut être été filmé !!!!
Document du Cinéma des Armées
S'il y avait un quelconque probléme, je me mettrais en régle ou l'enléverais aussitôt
Ce site communautaire Constantinois est exclusivement à usage privé
http://www.constantine.fr/
رغم عدم جاهزية المدينة هيكليا لاحتضان الفعالية
العد التنازلي بدأ ... وغدا مدينة الجسور السبعة الشماء عاصمة للثقافة العربية
- الأحداث : أعد الملف / حسيبة بوخروفة
ـ يحضر الافتتاح شخصيات وممثلي رؤساء 22 دولة عربية ومدعوون من بلدان أجنبية
ساعات قليلة تفصلنا عن انطلاق التظاهرة الكبرى قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، حيث ستشهد هذه المدينة العريقة سهرة اليوم عروضا للألعاب النارية بحضور الوفود العربية المشاركة ممثلة في مندوبين لرؤساء دول عربية، وكذا حضور مدعوين من بلدان أجنبية، حيث سيجوب الكل الشوارع الكبرى للمدينة إعلانا عن احتضان مدينة الجسور السبعة الشماء عاصمة للثقافة العربية.
وقد ضبط برنامج خاص بيوم افتتاح هذه التظاهرة الثقافية الكبرى، أين سيحل الوزير الأول عبد المالك سلال ممثلا لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بمعية وفد وزاري هام تتقدمهم وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، أين سيلقي سلال كلمة يعلن من خلالها عن انطلاق فعاليات قسنطينة عاصمة للثقافة العربية والتي تدوم لعام كامل، تشارك فيها 22 دولة عربية في إحياء هذا العرس الثقافي.
وحسب برنامج التظاهرة المُعد فستشهد سهرة الغد في حدود الساعة التاسعة عرض لملحمة ''قسنطينة'' بقاعة ''زينيت''، حيث سيدوم عرض هذه الملحمة التي أسندت مهمة إخراجها على الخشبة للمخرج علي عيساوي، بعدما تكفل الديوان الوطني للثقافة والإعلام بالإنتاج لنحو ثلاث ساعات كاملة، يجسد فيها نحو 400 ممثل شاب من 23 ولاية جزائرية الحقب التاريخية والحضارية لـ ''سيرتا'' وأيضا إبرازا لحضارات العديد من الدول العربية، بعدما تشرفت دار ''عزي'' للخياطة والطرز بلباس الممثلين بالزي الموكب لكل مشهد عرض، وتختتم السهرة بإطلاق ناري أمام قاعة "زينيت" إعلانا عن بدء التظاهرة التي تتزامن واليوم الوطني للعلم.
ويستمر برنامج التظاهرة ويتنوع بإقامة الكثير من المعارض الخاصة بالزي التقليدي القسنطيني، النحاس، الفن التشكيلي، التحف، الأكلات الشعبية المحلية لسيرتا، إذ ستنظم غرفة السياحة والصناعة التقليدية بالولاية في اليوم الموالي لافتتاح التظاهرة معرضا وطنيا ضخما على مستوى قصر الثقافة "مالك حداد" يمتد إلى غاية السادس والعشرين من هذا الشهر، إلى جانب عرض للعديد من المجسمات والتماثيل العمالقة التي ترمز إلى ملوك نوميديا، إضافة إلى زيارة ضريح الملك الأمازيغي ''ماسينيسا'' القائم بالقرب من المركز الثقافي ''محمد اليزيد'' بدائرة الخروب، حيث يدوم المعرض المشار إليه إلى غاية الثلاثين من جويلية من السنة الجارية، كما سيعرض لفيف جد ضخم من المخطوطات بدار الثقافة الخليفة يدوم هذا المعرض الى غاية الخامس عشر من شهر جويلية المقبل دائما، فيما ستعزف الأركسترا الوطنية سمفونية ''الوئام'' بالمسرح الجهوي بقسنطينة، ليعلن عن افتتاح الملتقى الوطني حول رائد النهضة الفكرية عبد الحميد بن باديس.
وتتواصل التظاهرة وتمتد على مدار العام أين ستكون هناك مشاهد ثقافية وفنية وأدبية وفكرية أيضا، تشمل المسرح، حيث ستقدم عروض للكبار وأخرى للصغار، برمجة أفلام سينمائية كفيلم ''ثورة الجزائر'' وغيره من الأفلام، إلى جانب برمجة جلسات شعرية مؤنسة وأخرى لسرد الروايات بالإضافة إلى إحياء سهرات غنائية منوعة، وملتقيات وندوات فكرية وأخرى علمية وطنية ودولية.
جمعية زهور سيرتا للإبداع تنظم مسابقة ملكة جمال قسنطينة الكبرى بالمناسبة
دأبت جمعية زهور سيرتا للإبداع على تنظيم مسابقة ملكة جمال قسنطينة الكبرى، إذ وحسبما صرح به رئيس الجمعية سامي بوهرور لـ ''الأحداث'' فان هذه المسابقة ستشمل فئتين من ملكات جمال قسنطينة فئة الكبريات واللواتي تتراوح أعمارهن بين 17 و30 سنة وفئة الملكات الصغريات واللائي تتراوح أعمارهن بين ست سنوات و121 سنة. وأشار محدثنا أنه بالنسبة لفئة الكبريات فإن الجائزة التي تحظى بها المتوجة هي رحلة مدفوعة التكاليف إلى تركيا فيما تستفيد الوصيفة الأولى من رحلة إلى منطقة سوسة السياحية بتونس، وتُهدى الوصيفة الثانية خاتما ذهبيا، أما بالنسبة لفئة الصغار المشاركات في ملكة جمال قسنطينة لسنة 2015، فتتوج الفائزة الأولى بتاج وهدية قيمة فيما يتم تكريم كل المشاركات في المسابقة إرضاء لشعور الصغيرات واللائي قال بشأنهن بوهرور، كلهن جميلات. وفي سياق الحديث عن المؤهلات التي يمكن اعتمادها في ملكة جمال قسنطينة ألمح محدثنا أن الجمال الخارجي ليس ضروريا بقدر ما يحسب للمتبارية قيمتها الأخلاقية والفكرية والتربوية كذلك.
حابل التنظيم يختلط بنابل الترميمات
ورغم أن افتتاح التظاهرة لم يبق عليه سوى ساعات معدودة إلا أن جاهزية المدينة هيكليا تبقى غير مجدية، خاصة وأن عاصمة الثقافة العربية أمست ورشة أشغال كبرى، وباتت الكثير من الهياكل مرهونة بعامل الوقت لإنهاء ترميمها كما هو الحال بالنسبة لبعض دور ومراكز الثقافة، منها؛ دار الثقافة الخليفة، وقصر الثقافة مالك حداد فحتى مديرية الثقافة أضحت هي الأخرى قيد الترميم وكذا بعض الفنادق كفندق سيرتا وفندق ''نوفوتال''، ناهيك عن العديد من واجهات العمارات التي ما تزال تشهد مباشرة طلائها، وكذلك الشوارع الرئيسية التي تباشر بها عمليات التشجير مع تزفيت الطرقات وتبليط الأرصفة، وتحضيرات عديدة تعتمد على سياسة "البريكولاج" مما قد يعقد الوضع لاحقا مما يوحي بأن التظاهرة تختتم والأشغال لن تستكمل. هذه السياسة دفعت بالقائمين على هذه الترميمات العجلة إلى القذف ببعض الرموز في قاع السخرية، كما حدث مع تمثال العلامة بن باديس الذي نصب بالساحة الكبرى وهو مرتدي لباسا رماديا وليس ابيضا ومنتعلا حذاء يرمز إلى تراث اليهود، وواضعا يده اليسرى على شق جبته الأيسر، رغم أن الصورة الحقيقية لابن باديس تشير إلى عكس ما جسد عليه تمثاله.
أزيد من 500 صحفي جزائري وأجنبي لمواكبة الحدث
أكدت جهات مسئولة لـ ''الأحداث'' أن هناك أزيد من 500 صحفي ينتمون لمختلف الأطياف الإعلامية المتنوعة سيواكبون حدث افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، وأشارت ذات المصادر أنه من بين هؤلاء الصحفيين إعلاميون جزائريون وآخرون عرب وأجانب، سيساهمون في تغطية الحدث، وأضافت مصادرنا أن العديد من الصحفيين خاصة الأجانب منهم وبعض الإعلاميين العرب من يقتصر حضورهم فقط على نقل مجريات افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية التي تحتضنها قسنطينة هذا العام.
تعتيم إعلامي غير مسبوق ..
يبدو أن المشرفين على تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، باتوا يخشون شيئا ما من خلال عدم إفصاحهم عن برنامج التظاهرة، رغم أن ما يترائى للدهماء، يرمي إلى أن الإعداد لتنظيم هذه الاحتفالية الثقافية الكبرى بات يتم بحذر كبير، خاصة بعد اندلاع حريق بالنفق الأرضي تحت ساحة أول نوفمبر بوسط المدينة مما تسبب في احتراق محتويات العديد من المحلات التجارية، ورغم ذلك فتظاهرة مثل هذه كان الأجدر أن يعلن عنها عبر كل القنوات الإعلامية سواء المكتوبة، أو المسموعة أو المرئية حتى ولو كان هناك تغيير لاحق في البرنامج وليس التكتم عن الموضوع وتحاشي التصريح أمام الإعلاميين بهذه الطرق غير الراقية.
بــقلـم : عزيزة كيرور
يـــوم : 2015-04-15
قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
أعلام الدول العربية ترفرف فوق مقصورات عسكرية في الافتتاح الشعبي اليوم
المصور :
ينطلق مساء اليوم الافتتاح الشعبي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية حيث تتحضر 23 شاحنة بمقصورة عسكرية تحمل شعارات وأعلام الدول العربية المشاركة في هذا الحدث الهام فحسب ما كشف عنه مدير الثقافة لولاية قسنطينة السيد "جمال فوغالي" للجمهورية أن الافتتاح الشعبي ينطلق في حدود الساعة السابعة مساءا ينطلق من مدينة ماسينيسا ببلدية الخروب عبر قوافل تضم مدرعات عسكرية تمثل 22 دولة عربية أشرف على انجازها الديوان الوطني للثقافة والإعلام و أبدع فيها فنانون جزائريون بمساهمة فعالة من الجيش الشعبي الوطني الذي سيلعب دورا أساسيا خلال حفل الافتتاح لتمر القوافل عبر منطقة سيساوي و صولا لباب القنطرة تم تصعد باتجاه طريق جديدة إلى باب الواد مرورا بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة نحو الأقواس,شارع عبان رمضان المسلات باتجاه مالك حداد فالحماية المدنية ثم العودة لبلدية الخروب في أجواء احتفالية بهيجة تنير سماء مدينة سيرتا التي تتأهب لاحتضان الافتتاح الرسمي و الانطلاق في البرامج و العروض.
الهياكل الثقافية تتزين بشهر التراث وعرس قسنطيني وسط المدينة
تحت شعار التراث و الإقليم تنطلق بالهياكل الثقافية الموزعة عبر تراب بلديات ولاية قسنطينة فعالية التظاهرة السنوية شهر التراث التي تأتي بالموازاة مع حدث عاصمة الثقافة العربية ذلك من 18 أفريل و إلى غاية 18 ماي إذ يكون حفل الافتتاح وسط مدينة قسنطينة بالعرس القسنطيني إضافة إلى عروض فلكلورية تبرز التراث الثقافي للولاية أما بالمركز الثقافي محمد اليزيد بالخروب فستنظم معارض متنوعة تتضمن اللباس التقليدي النسائي و الرجالي القسنطيني,الطبخ و الحلويات التقليدية,معرض للنحاس من تنشيط جمعية جسور,هذا و سيحتضن بهو دار الثقافة محمد العيد آل خليفة معرضا للفنانة التشكيلية سامية فيلالي تحت شعار قسنطينة أم الحواضر من 25 أفريل إلى غاية 2 ماي ليكون معرض الصور الفوتوغرافية الرقمية للفنانة سهام صالحي حاضرا بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة حيث يتضمن أجمل الصور لمدينة قسنطينة أما المتحف العمومي الوطني للفنون و التعابير الثقافية التقليدية فسيستقبل عيد تقطير الزهر و الورد إلى جانب استعراضات فلكلورية و معارض و أمسيات شعرية و جلسات حول عادات و تقاليد قسنطينة,ومن الرابع إلى غاية التاسع من شهر ماي سيكون المركز الثقافي محمد اليزيد على موعد مع استقبال الصالون المحلي للأطباق و الحلويات التقليدية القسنطينية حيث يتضمن طبق الشخشوخة,الرفيس,طبق شباح الصفرة,حلوى الجوزية,حلوى البقلاوة أما في سياق المحاضرات و الأيام الدراسية فستحتضن المكتبة البلدية عين سمارة الطبعة السادسة من أسبوع القراءة للجميع تحت شعار التراث و المدينة بين الأوعية الكلاسيكية و التكنولوجية ناهيك عن تنشيط مجموعة من المحاضرات بالمتحف العمومي الوطني للفنون و التعابير الثقافية التقليدية و ينشط دكاترة و أساتذة محاضرات حول المعالم التاريخية داخل الإقليم لتتوالى الملتقيات و المسابقات حيث تنظم أيام دراسية حول تغير الإقليم,سر تنوع التراث و ثرائه و ملتقى حول قسنطينة المدينة,إقليم تراثي و حضاري عبر العصور بالمكتبة البلدية عين سمارة إضافة إلى مسابقة لفائدة تلاميذ المتوسطات خاصة بأحسن بحث حول المعالم التاريخية بولاية قسنطينة ناهيك عن عدد من الزيارات الأثرية و العلمية للمواقع الأثرية كتيديس ضريح ماسينيسا المتحف العمومي سيرتا و المسجد الكبير.
زينيت يعانق ملحمة قسنطينة الكبرى و سرد لتاريخ المدينة عبر حقبات زمنية
تتأهب قاعة العروض الكبرى زينيت لعرض ملحمة قسنطينة خلال الافتتاح الرسمي للتظاهرة يوم غد حيث ستروي حسب مدير الثقافة جمال فوغالي تاريخ المدينة عبر 5 حقب زمنية من المرحلة النوميدية و البيزنطية,الفتوحات الإسلامية و الحقبة العثمانية و الاستعمار الفرنسي إلى غاية تحقيق النصر و الاستقلال من خلال لوحات فنية كوريغرافية يعبر عنها الفنانون بالعروض المسرحية الغناء و الرقص و بالاستعانة بتقنية الصورة ثلاثية الأبعاد ذلك من أجل تقديم صورة مبهرة للجمهور و أخذه بخياله إلى واقع لم يعش تفاصيله قبلا لتكون هذه الملحمة علامة فارقة بأن الجزائر بإستطاعتها إبهار العالم عبر ثورة تحريرية عظمى خلقت العزم و الإبداع و تجسدت في ملحمة قسنطينة الكبرى التي كتبها دكاترة مختصون في مجال التاريخ و ينحدرون منها بشخصياتها التاريخية و أبطالها و علمائها الضاربين في عمق التاريخ شأن هذه المدينة ليكون عرضا مبهرا بلغة عربية فصحى تأكيدا على بعد التظاهرة العربي بامتياز كما ستشكل الملحمة في حد ذاتها مرجعية لتاريخ قسنطينة,أما قصر الثقافة مالك حداد سيفتتح بمعرض إستثنائي للصناعات التقليدية و بطبعة أولى لعرض سينوغرافي بامتياز و قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة الذي أصبح بعد تهيئته مقصدا للناظرين من أهل المدينة وغيرهم سيفتتح بمعرض للفنان التشكيلي المرحوم"كمال نزار" في عرض فني سينوغرافي مبهر إضافة إلى معرض للمخطوطات القديمة الذي سيكون من أرقى المعارض أما في الطابق العلوي الذي يعانق السماء بإضاءة ربانية سيضم به معرض للماليك النوميدية تأكيدا على أن قسنطينة تمتد جذورها إلى الأمازيغ الأحرار و أن تاريخ قسنطينة يعانق بعضه بعضا إذ سيشهد المعرض على تواجد أجدادنا الأمازيغ في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وهو من إنجاز المتحف الوطني العمومي سيرتا و سيتأكد للجميع أن تاريخنا بخصبه و ثراءه و تنوعه حاضرا للأبد مصداقا لقول العلامة ابن باديس نحن أمازيغ عربنا الإسلام,أما المسرح الجهوي الذي إستعاد رونقه بكل تجهيزاته الجديدة فمن المرتقب أن تعرض به أول مسرحية في التظاهرة من إنتاج المسرح الجهوي بعنوان صالح باي و من إخراج الفنان الكبير المخرج الطيب دهيمي مع فريق من الممثلين و الممثلات مع العلم أن المسارح الجمهورية عبر التراب الوطني ستحتضن 1100 مسرحية طيلة السنة
هياكل ثقافية ستستلم بأشهر التظاهرة و 80 كتاب للطبع و النشر
تتواصل الأشغال بعدد من الهياكل و دور الثقافة و المكاتب بولاية قسنطينة حيث تم الانتهاء مؤخرا من أحد الأجنحة الخاصة بالمكتبة الحضرية باب القنطرة التي تم اكتشاف بها باب أثري سيتم إظهاره و المحافظة عليه ليعانق التاريخ القديم و المعاصر إضافة إلى 6 دور ثقافة جديدة عبر الولاية ستدشن خلال أشهر التظاهرة إضافة إلى متحف الفن و التاريخ ستنظلق به الأشغال قريبا,المدرسة و متحف الشخصيات التاريخية الذي سيكون جاهزا بداية السنة القادمة مع انطلاق الأشغال بمتحف الفن و الصناعات التقليدية ليستمر التراث الثقافي عبر الكثير من المساجد الزوايا المساحات العمومية الفنادق القديمة و المدينة العتيقة إضافة إلى إعادة الاعتبار لضريح سيدي محمد الغراب ضريح ماسينيسا تيديس,و في سياق الكتب التي ستطبع و تنشر خلال التظاهرة فقد أنهت اللجنة الوطنية للقراءة تقريرها النهائي إذ وصلت المخطوطات إلى 8 آلاف مخطوط في شتى المعارف و فنون الإبداع و تم اختيار 800 عنوان و 500 عنوان آخر ليكون لصندوق الإبداع في وزارة الثقافة سيتم نشر 800 عنوان في شتى المجالات خلال التظاهرة,هذا وقد أكد مدير الثقافة جمال فوغالي أن قسنطينة تستحق أن تكون عاصمة للثقافة العربية فالملف الذي قدم لمنظمة الألسكوا كان حافلا بالزخم التاريخي الثقافي العمراني إذ أن قسنطينة كانت مفترقا للحضارات تربعت بموقع إستراتيجي فوق صخرة عتيقة جعلت منها أشبه بالتحفة الفنية فهي اليوم تتحضر ليكتب عنها التاريخ مجددا و التظاهرة بكامل عروضها و فنونها و منشآتها الثقافية الجديدة ستجعل من قسنطينة رأس الدار و البيت الكبير الذي يمكن له أن يحتضن الجميع دون استثناء و الفضل يعود لرئيس الجمهورية الذي أعطى المدينة هذه الدفعة القوية حتى تتألق كنجمة وسط السماء الصافية.
بالصور...تواصل موجة الإحتجاجات ضد قرار تحرير بيع الخمور
- السبت, 11 أبريل 2015
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الأربعاء، 15 أفريل 2015 00:26
* 5 آلاف دركي و 300 كاميرا لتأمين التظاهرة
تحمل قسنطينة يوم غد الخميس رسميا اسم عاصمة للثقافة العربية، بعد سنتين من التحضيرات الماراطونية، و بالرغم من عدم إتمام عدد من المشاريع التي كانت مبرمجة للتسليم، تمكّن الصينيون و في ظرف سنة، من كسب التحدي و إنجاز قاعة “زينيت»، التي وصفتها وزيرة الثقافة بـ «المعجزة» و ينتظر أن تحتضن جزء كبيرا من النشاطات، كما وفت شركات محلية بالتزاماتها و استطاعت تغيير وجهي قصري الثقافة مالك حداد و محمد العيد آل خليفة، أما وسط المدينة الذي استمرت أشغال تجميله لآخر لحظة، فقد صار جاهزا لاحتضان زوار الحدث الثقافي.
و يقوم يوم غد الوزير الأول عبد المالك سلال مرفوقا بوفد وزاري هام، بالإشراف على الافتتاح الرسمي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، في حفل يقام مساء بقاعة “الزينيت»، و ذلك بعد تدشين هذه الأخيرة و قصري الثقافة مالك حداد و الخليفة و كذا المسرح الجهوي و فندق “ماريوت” ذو الخمس نجوم، و يأتي ذلك موازاة مع احتفال الجزائر بيوم العلم المصادف لـ 16 أفريل، و هو موعد ترقبه القسنطينيون و الجزائريون منذ إعلان رئيس الجمهورية، قبل أزيد من سنتين، بأن منظمة الجامعة العربية للتربية و الثقافة و العلوم «أليسكو»، قد اختارت مدينة الصخر العتيق لاحتضان هذا الحدث الثقافي العربي.و قد عرفت السنتان الماضيتان زيارات عديدة قامت بها وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي ثم خليفتها نادية لعبيدي، كما تطلبت الورشات التي أطلقت لانجاز هياكل التظاهرة، إجراء معاينات ميدانية من قبل وزيري السكن و الأشغال العمومية، في حين بدأ والي قسنطينة و أمينه العام في القيام بزيارات ماراطونية أسبوعية للمشاريع، لترتفع قبيل موعد التظاهرة إلى 3 زيارات كل أسبوع، يتم خلالها مراقبة مدى تقدم الأشغال و تقديم التوجيهات و أحيانا توبيخ الجهات المنجزة، بعد أن رصد لهذا الحدث الثقافي أزيد من 7 ملايير دينار.و تعد قاعة العروض الكبرى “زينيت» التي لم يعلن عن الاسم الذي اختير لها يعد، أضخم مرفق تستفيد منه قسنطينة في إطار التظاهرة، فقد انطلقت الأشغال به قبل حوالي سنة، من طرف مجمع صيني أسند له المشروع عن طريق التراضي بقيمة 2.5 مليار دينار، غير أن الورشة تعثرت في منتصفها بعد أن أضرب العمال للمطالبة بغلاف مالي إضافي، لتتدخل وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي و تسوى وضعيتهم، و هو ما ساعد على استئناف الأشغال بعد أسابيع من التأخر، لتكون هذه القاعة الواقعة بمنطقة عين الباي و الأكبر على المستوى الوطني، جاهزة لاستقبال 3 آلاف متفرج. أما مشروع إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد الذي أصبح اليوم جاهزا لاحتضان الفعاليات، فقد عرفت ورشة إعادة تأهيله تعثرا بسبب تحفظات تقنية تارة و نقص العمالة تارة أخرى، ما اضطر الشركة المنجزة للاستعانة قبل أشهر قليلة، بعمال صينيين بعد أن خصص للمشروع مبلغ 350 مليون دينار، في حين سلم قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة مؤخرا، و هو مشروع رصد له مبلغ ضخم من أجل إعادة تأهيله و توسعته و تزويده بتجهيزات جديدة، في حين عرف وسط المدينة و الأحياء المجاورة له أشغالا ماراطونية بتعبيد بعض المحاور و طلاء الواجهات و تزيين و غسل الشوارع و كذا بناء نافورات و وضع معالم تعكس رمزية مدينة قسنطينة المتجذرة في التاريخ، رغم ما اعترى ذلك من تحفظات تقنية و تجاذبات.
و يقوم يوم غد الوزير الأول عبد المالك سلال مرفوقا بوفد وزاري هام، بالإشراف على الافتتاح الرسمي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، في حفل يقام مساء بقاعة “الزينيت»، و ذلك بعد تدشين هذه الأخيرة و قصري الثقافة مالك حداد و الخليفة و كذا المسرح الجهوي و فندق “ماريوت” ذو الخمس نجوم، و يأتي ذلك موازاة مع احتفال الجزائر بيوم العلم المصادف لـ 16 أفريل، و هو موعد ترقبه القسنطينيون و الجزائريون منذ إعلان رئيس الجمهورية، قبل أزيد من سنتين، بأن منظمة الجامعة العربية للتربية و الثقافة و العلوم «أليسكو»، قد اختارت مدينة الصخر العتيق لاحتضان هذا الحدث الثقافي العربي.و قد عرفت السنتان الماضيتان زيارات عديدة قامت بها وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي ثم خليفتها نادية لعبيدي، كما تطلبت الورشات التي أطلقت لانجاز هياكل التظاهرة، إجراء معاينات ميدانية من قبل وزيري السكن و الأشغال العمومية، في حين بدأ والي قسنطينة و أمينه العام في القيام بزيارات ماراطونية أسبوعية للمشاريع، لترتفع قبيل موعد التظاهرة إلى 3 زيارات كل أسبوع، يتم خلالها مراقبة مدى تقدم الأشغال و تقديم التوجيهات و أحيانا توبيخ الجهات المنجزة، بعد أن رصد لهذا الحدث الثقافي أزيد من 7 ملايير دينار.و تعد قاعة العروض الكبرى “زينيت» التي لم يعلن عن الاسم الذي اختير لها يعد، أضخم مرفق تستفيد منه قسنطينة في إطار التظاهرة، فقد انطلقت الأشغال به قبل حوالي سنة، من طرف مجمع صيني أسند له المشروع عن طريق التراضي بقيمة 2.5 مليار دينار، غير أن الورشة تعثرت في منتصفها بعد أن أضرب العمال للمطالبة بغلاف مالي إضافي، لتتدخل وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي و تسوى وضعيتهم، و هو ما ساعد على استئناف الأشغال بعد أسابيع من التأخر، لتكون هذه القاعة الواقعة بمنطقة عين الباي و الأكبر على المستوى الوطني، جاهزة لاستقبال 3 آلاف متفرج. أما مشروع إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد الذي أصبح اليوم جاهزا لاحتضان الفعاليات، فقد عرفت ورشة إعادة تأهيله تعثرا بسبب تحفظات تقنية تارة و نقص العمالة تارة أخرى، ما اضطر الشركة المنجزة للاستعانة قبل أشهر قليلة، بعمال صينيين بعد أن خصص للمشروع مبلغ 350 مليون دينار، في حين سلم قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة مؤخرا، و هو مشروع رصد له مبلغ ضخم من أجل إعادة تأهيله و توسعته و تزويده بتجهيزات جديدة، في حين عرف وسط المدينة و الأحياء المجاورة له أشغالا ماراطونية بتعبيد بعض المحاور و طلاء الواجهات و تزيين و غسل الشوارع و كذا بناء نافورات و وضع معالم تعكس رمزية مدينة قسنطينة المتجذرة في التاريخ، رغم ما اعترى ذلك من تحفظات تقنية و تجاذبات.
كما تم تسليم المسرح الجهوي قبل أيام قليلة بعد إخضاعه لعمليات ترميم و تجديد، و ذكرت السلطات بأن فندق “ماريوت” ذو الخمس نجوم سيكون جاهزا لإيواء الوفود المشاركة، في وقت لم يتم بعد إنهاء مشاريع كانت مبرمجة للتسليم، على غرار قصر المعارض، و المكتبة الحضرية و كذا مركز الفنون و “المدرسة”، رغم أن المسؤولين راهنوا في البداية على إتمامها، و ذلك بعد تسجيل عراقيل تقنية و إدارية حالت دون تسليمها.
ومنح نظام الإضاءة التزيينية رونقا للمدينة بعد تشغيله أيام قبل الانطلاق حيث بدا القسنطينيون وكأنهم يكتشفون مدينتهم من جديد وتصالحوا مع شوارعها ومواقعها الأثرية وأصبحت لعاصمة الشرق الجزائري حياة ليلية كسرت سنوات من الرتابة.
ياسمين بوالجدري
ومنح نظام الإضاءة التزيينية رونقا للمدينة بعد تشغيله أيام قبل الانطلاق حيث بدا القسنطينيون وكأنهم يكتشفون مدينتهم من جديد وتصالحوا مع شوارعها ومواقعها الأثرية وأصبحت لعاصمة الشرق الجزائري حياة ليلية كسرت سنوات من الرتابة.
ياسمين بوالجدري
300 كاميرا و 5000 دركي لتأمين تظاهرة عاصمة الثقافة العربية
كشف العقيد بعيبن كريم، قائد أركان القيادة الجهوية للدرك الوطني، عن تخصيص أزيد من 500 دركي و مروحيتين، بالإضافة إلى 300 كاميرا مراقبة ، لتنفيذ مخطط خاص بتأمين المدينة خلال التظاهرة العربية.فيما أكد المكلف بالإتصال في قيادة الدرك الوطني المقدم كرود عبد الحميد عن وضع 14 حاجزا أمنيا جديدا بمداخل المدينة. وقال العقيد بعيبن خلال إشرافه على ندوة صحفية بمقر القيادة الجهوية للدرك الوطني،أمس الثلاثاء بقسنطينة، بأن الخطة الأمنية تضمنت جميع الإجراءات الواجب اتخاذها من طرف وحدات الدرك الوطني، و ذلك لضمان السير الحسن لفعاليات التظاهرة عن طريق تجنيد جميع الإمكانيات البشرية والمادية للمجموعة الإقليمية بقسنطينة و الولايات المجاورة لها على غرار أم البواقي قالمة ،بالإضافة إلى سكيكدة و ميلة. حيث تم تخصيص أزيد من 5000 دركي، بالإضافة إلى مروحيتين من السرب 51 بولاية عنابة كما تم تنصيب 300 كاميرا مراقبة خلال المرحلة الأولى، مشيرا إلى أن التشكيل الأمني أخذ بعين الإعتبار كل الاحتمالات والمستجدات الواردة بالميدان من خلال تحليل المعطيات الأمنية الحالية، مضيفا بأن أعوان الدرك سيضمنون التغطية الأمنية ليلا ونهارا وسيتولون مراقبة الساحات والطرقات كما أنهم سيقومون بمرافقة الوفود المشاركة في التظاهرة سواء الأجنبية منها أو المحلية منها. وأشار المقدم كرود، على هامش الندوة الصحفية إلى إنجاز 14 نقطة مراقبة جديدة بجميع مداخل المدينة، تضم عناصر من الفرق الإقليمية للولايات ومزودة بكلاب مدربة وعتاد تقني متطور بغرض كشف الأسلحة والمخدرات، ما من شأنه أن يكشف عن هوية الأشخاص في ثلاث دقائق عن طريق البصمات، مضيفا بأن هذه التغطية الأمنية من شانها أن تساهم في زيادة الحركية التجارية والسياحية كما أن هذا المخطط الأمني سيتكامل مع مخطط الدلفين على حد ذكره.
وفي رده على سؤال حول المخاطر الأمنية المحتملة، من الوفود القادمة من الدول التي تعيش أزمات أمنية داخلية،أوضح المتحدث بأن 4 دول أعلنت عدم مشاركتها وهي اليمن العراق بالإضافة إلى سوريا وليببا.
لقمان قوادري
وفي رده على سؤال حول المخاطر الأمنية المحتملة، من الوفود القادمة من الدول التي تعيش أزمات أمنية داخلية،أوضح المتحدث بأن 4 دول أعلنت عدم مشاركتها وهي اليمن العراق بالإضافة إلى سوريا وليببا.
لقمان قوادري
Tlemcen
Collecte des ordures ménagères Un véritable casse-tête La collecte et le ramassage des ordures ménagères constituent un véritable casse-tête chinois pour le grand Tlemcen.
D’innombrables défaillances ont été enregistrées, mais non encore corrigées. C’est du moins ce que les P/APC de Tlemcen, de Mansourah et de Chetouane comptent faire en adoptant de nouvelles mesures et surtout en impliquant les populations.
En effet, face aux difficultés rencontrées dans la collecte et le ramassage des ordures ménagères, le service municipal de Tlemcen propose deux solutions. Dans un premier temps, il faut garantir la régularité du passage des camions et des collecteurs des ordures ménagères.
Dans un second temps, il sera question de veiller sur les supports de collecte du côté des ménages, notamment la séparation des différents déchets et le choix des récipients de la collecte pour les ménages.
La régularité des véhicules est liée à leur nombre mis à la disposition du système. Pour les responsables de ce secteur: «le volume de déchets accumulé, juste pour une journée dans les quartiers de Tlemcen, ne peut être évacué par une seule tournée et il va falloir trouver un système pour qu’il existe des rotations aussi bien le jour que la nuit». Pour cela, les responsables locaux par le biais de notre journal, lancent un appel à tous les habitants de la ville de faire sortir leurs sacs à partir de 19 h et pas avant, et pour garantir la propreté au niveau de la commune, un vaste programme sera lancé pour rendre plus dynamiques les associations de quartier qui vont prendre à bout de bras les problèmes de la collecte des ordures.
«Cette fois-ci, nous allons impliquer les associations de jeunes et de femmes pour corriger cette pratique instituée par certains délégués de quartier qui travaillent généralement avec les personnes âgées», diront-ils.
Le plan de la municipalité de Tlemcen prévoit un cadre de concertation pour ces associations de quartiers, qui va édicter des règles et des recommandations à respecter par tous.
Ainsi, les populations, à travers le cadre de concertation, pourront-elles maîtriser le planning de passage et de rotation des véhicules, de connaître le réseau des eaux usées de la ville et la fréquence d’intervention pour garantir l’état des canalisations du réseau. Il serait possible de mettre en place un cadre d’informations et d’éducation des populations pour amener les femmes à apprendre comment séparer et conserver les déchets.
Il va falloir que les gens se parlent et aussi à faire venir des spécialistes qui vont entretenir les populations sur les questions relatives à la gestion des ordures ménagères, pour le reste, c’est une question de civisme et de sens de la responsabilité des collectivités locales, car depuis plusieurs années, l’image de la ville de Tlemcen est en partie ternie par la prolifération des sacs en plastique et des déchets ménagers, les responsables locaux ont tout mis pour le changement de cet état honteux pour la capitale des Zyanides.
Malheureusement, certains points noirs résistent encore à ces programmes de nettoyage. L’exemple le plus frappant est incontestablement le marché couvert où les marchands de fruits et légumes servent leurs marchandises dans des sachets en plastique qui seront larguées par la suite.
Les déchets en plastique et les emballages largués devant les étals et les magasins de commerce sont là en fin de journée, lorsque les clients quittent les lieux, le marché ferme et les marchands baissent leurs rideaux. Un véritable calvaire pour les éboueurs de la commune qui travaillent et qui ont besoin d’aide et du civisme des citoyens.
OB.Stambouli
Collecte des ordures ménagères Un véritable casse-tête La collecte et le ramassage des ordures ménagères constituent un véritable casse-tête chinois pour le grand Tlemcen.
D’innombrables défaillances ont été enregistrées, mais non encore corrigées. C’est du moins ce que les P/APC de Tlemcen, de Mansourah et de Chetouane comptent faire en adoptant de nouvelles mesures et surtout en impliquant les populations.
En effet, face aux difficultés rencontrées dans la collecte et le ramassage des ordures ménagères, le service municipal de Tlemcen propose deux solutions. Dans un premier temps, il faut garantir la régularité du passage des camions et des collecteurs des ordures ménagères.
Dans un second temps, il sera question de veiller sur les supports de collecte du côté des ménages, notamment la séparation des différents déchets et le choix des récipients de la collecte pour les ménages.
La régularité des véhicules est liée à leur nombre mis à la disposition du système. Pour les responsables de ce secteur: «le volume de déchets accumulé, juste pour une journée dans les quartiers de Tlemcen, ne peut être évacué par une seule tournée et il va falloir trouver un système pour qu’il existe des rotations aussi bien le jour que la nuit». Pour cela, les responsables locaux par le biais de notre journal, lancent un appel à tous les habitants de la ville de faire sortir leurs sacs à partir de 19 h et pas avant, et pour garantir la propreté au niveau de la commune, un vaste programme sera lancé pour rendre plus dynamiques les associations de quartier qui vont prendre à bout de bras les problèmes de la collecte des ordures.
«Cette fois-ci, nous allons impliquer les associations de jeunes et de femmes pour corriger cette pratique instituée par certains délégués de quartier qui travaillent généralement avec les personnes âgées», diront-ils.
Le plan de la municipalité de Tlemcen prévoit un cadre de concertation pour ces associations de quartiers, qui va édicter des règles et des recommandations à respecter par tous.
Ainsi, les populations, à travers le cadre de concertation, pourront-elles maîtriser le planning de passage et de rotation des véhicules, de connaître le réseau des eaux usées de la ville et la fréquence d’intervention pour garantir l’état des canalisations du réseau. Il serait possible de mettre en place un cadre d’informations et d’éducation des populations pour amener les femmes à apprendre comment séparer et conserver les déchets.
Il va falloir que les gens se parlent et aussi à faire venir des spécialistes qui vont entretenir les populations sur les questions relatives à la gestion des ordures ménagères, pour le reste, c’est une question de civisme et de sens de la responsabilité des collectivités locales, car depuis plusieurs années, l’image de la ville de Tlemcen est en partie ternie par la prolifération des sacs en plastique et des déchets ménagers, les responsables locaux ont tout mis pour le changement de cet état honteux pour la capitale des Zyanides.
Malheureusement, certains points noirs résistent encore à ces programmes de nettoyage. L’exemple le plus frappant est incontestablement le marché couvert où les marchands de fruits et légumes servent leurs marchandises dans des sachets en plastique qui seront larguées par la suite.
Les déchets en plastique et les emballages largués devant les étals et les magasins de commerce sont là en fin de journée, lorsque les clients quittent les lieux, le marché ferme et les marchands baissent leurs rideaux. Un véritable calvaire pour les éboueurs de la commune qui travaillent et qui ont besoin d’aide et du civisme des citoyens.
OB.Stambouli
Ain Temouchent
L’APW lance le débat sur l’approche participative administration-citoyens
La vulgarisation de la circulaire N° 798 du 1er avril 2015, portant organisation des relations entre le citoyen d’une part et les instances élues et les administrations tous secteurs d’activités confondues, d’autre part, s’inscrit en droite ligne avec la détermination du chef de l’Etat de voir s’instaurer une réelle démocratie participative dans la gestion des affaires courantes de l’administration algérienne et des assemblées élues.
Emanant du ministre d’Etat ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, la circulaire a été l’objet d’un grand débat à l’hémicycle de l’APW d’Ain Temouchent, dimanche 12 avril 2015. Y ont pris part, les élus locaux, des membres de l’exécutif, des chefs de daïra, les secrétaires généraux des APC et autres invités de la société civile.
«Il s’agit là de lancer les bases véritables de la démocratie participative, une approche de concertation dans différents domaines de la vie courante de nos jours», dira en substance Abdelkader Tayane, le wali par intérim.
C’est aussi «la détermination des priorités à l’égard du citoyen qui attend des institutions élues et des administrations des différents secteurs économiques et sociaux l’information sur tous les programmes de développement local», a-t-il noté en substance.
Ahmed Belgharès, le P/APW, abondant dans le même sens, estime que «les communes doivent développer une politique de sensibilisation accrue en direction du citoyen pour le ramener à participer d’une manière effective». En somme, il s’agit d’une «culture participative à inculquer non pas uniquement aux citoyens, mais tout d’abord aux commis de l’Etat appelés à améliorer les prestations de service et d’être à leur écoute, non pas temporairement, mais constamment», a-t-il ajouté.
Le représentant du ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, revenant sur le vif du sujet, dira à l’adresse de l’assistance, «que les axes de la promotion de l’approche participative s’inscrivent en adéquation avec la démocratie représentative qui cadre parfaitement avec l’accès facile du citoyen à l’information pour une meilleure complémentarité entre les deux parties».
Si le maire de la commune de Chaabet El Lehem avait dit que «les relations entre les élus et les citoyens sont bonnes», l’élu Belaaredj de l’APW pense «que le meilleur moyen est de dire la vérité au citoyen et de ne pas lui faire croire que tout sera réglé uniquement pour le contenter et ne rien faire dès qu’il sort de votre bureau». Et d’enchaîner: «des responsables faisant certainement allusion aux directeurs d’exécutif, se prennent pour des intouchables et n’accordent aucune considération aux élus de l’APW.
C’est ce genre de comportements rétrogrades qu’il faut bannir à tout prix avant de parler de l’approche participative et de la démocratie de concertation et de promotion du développement local. Mohammed Medjat a bien fait de rappeler la fameuse campagne lancée en 2011 et qui avait trait à l’amélioration du service public. Où sont parties les commissions créées à cet effet ? Quel est le constat qu’il faut faire quant à l’efficacité des dites commissions ?
A vrai dire, il faut partir du principe que la monotonie est une autre nature assez difficile à délocaliser surtout quand il s’agit de commis qui ne veulent pas être dérangés du tout. Les choses sont plus compliquées que ça. Bouazza Marouf, un autre élu de l’APW, dira en substance qu’il est peut-être intéressant de créer un site web comme est le cas dans la wilaya de Saïda. Et aujourd’hui, il est beaucoup plus judicieux de s’entretenir avec un élu ou un président d’une association parce qu’il représente une partie de la population d’une cité, que de s’adresser à une centaine de personnes. Elever la notion de représentation citoyenne collective est à notre bon sens une bonne chose. Dans le même sens, Khaldoun, le directeur de la PME/PMI abonde dans ce sens pour signifier à l’assistance qu’il est utile d’organiser les opérateurs économiques pour qu’il y ait un seul interlocuteur avec l’administration.
Saisissant cette remarque de fond, une autre personne dira, en l’occurrence qu’il existe un blocage pour développer un réel mouvement associatif.
B.Belhadri
L’APW lance le débat sur l’approche participative administration-citoyens
La vulgarisation de la circulaire N° 798 du 1er avril 2015, portant organisation des relations entre le citoyen d’une part et les instances élues et les administrations tous secteurs d’activités confondues, d’autre part, s’inscrit en droite ligne avec la détermination du chef de l’Etat de voir s’instaurer une réelle démocratie participative dans la gestion des affaires courantes de l’administration algérienne et des assemblées élues.
Emanant du ministre d’Etat ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, la circulaire a été l’objet d’un grand débat à l’hémicycle de l’APW d’Ain Temouchent, dimanche 12 avril 2015. Y ont pris part, les élus locaux, des membres de l’exécutif, des chefs de daïra, les secrétaires généraux des APC et autres invités de la société civile.
«Il s’agit là de lancer les bases véritables de la démocratie participative, une approche de concertation dans différents domaines de la vie courante de nos jours», dira en substance Abdelkader Tayane, le wali par intérim.
C’est aussi «la détermination des priorités à l’égard du citoyen qui attend des institutions élues et des administrations des différents secteurs économiques et sociaux l’information sur tous les programmes de développement local», a-t-il noté en substance.
Ahmed Belgharès, le P/APW, abondant dans le même sens, estime que «les communes doivent développer une politique de sensibilisation accrue en direction du citoyen pour le ramener à participer d’une manière effective». En somme, il s’agit d’une «culture participative à inculquer non pas uniquement aux citoyens, mais tout d’abord aux commis de l’Etat appelés à améliorer les prestations de service et d’être à leur écoute, non pas temporairement, mais constamment», a-t-il ajouté.
Le représentant du ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, revenant sur le vif du sujet, dira à l’adresse de l’assistance, «que les axes de la promotion de l’approche participative s’inscrivent en adéquation avec la démocratie représentative qui cadre parfaitement avec l’accès facile du citoyen à l’information pour une meilleure complémentarité entre les deux parties».
Si le maire de la commune de Chaabet El Lehem avait dit que «les relations entre les élus et les citoyens sont bonnes», l’élu Belaaredj de l’APW pense «que le meilleur moyen est de dire la vérité au citoyen et de ne pas lui faire croire que tout sera réglé uniquement pour le contenter et ne rien faire dès qu’il sort de votre bureau». Et d’enchaîner: «des responsables faisant certainement allusion aux directeurs d’exécutif, se prennent pour des intouchables et n’accordent aucune considération aux élus de l’APW.
C’est ce genre de comportements rétrogrades qu’il faut bannir à tout prix avant de parler de l’approche participative et de la démocratie de concertation et de promotion du développement local. Mohammed Medjat a bien fait de rappeler la fameuse campagne lancée en 2011 et qui avait trait à l’amélioration du service public. Où sont parties les commissions créées à cet effet ? Quel est le constat qu’il faut faire quant à l’efficacité des dites commissions ?
A vrai dire, il faut partir du principe que la monotonie est une autre nature assez difficile à délocaliser surtout quand il s’agit de commis qui ne veulent pas être dérangés du tout. Les choses sont plus compliquées que ça. Bouazza Marouf, un autre élu de l’APW, dira en substance qu’il est peut-être intéressant de créer un site web comme est le cas dans la wilaya de Saïda. Et aujourd’hui, il est beaucoup plus judicieux de s’entretenir avec un élu ou un président d’une association parce qu’il représente une partie de la population d’une cité, que de s’adresser à une centaine de personnes. Elever la notion de représentation citoyenne collective est à notre bon sens une bonne chose. Dans le même sens, Khaldoun, le directeur de la PME/PMI abonde dans ce sens pour signifier à l’assistance qu’il est utile d’organiser les opérateurs économiques pour qu’il y ait un seul interlocuteur avec l’administration.
Saisissant cette remarque de fond, une autre personne dira, en l’occurrence qu’il existe un blocage pour développer un réel mouvement associatif.
B.Belhadri
Es-SéniaLe chef de daïra suspendu de ses fonctions à titre conservatoireLe chef de daïra d’Es-Sénia a été suspendu de ses fonctions à titre conservatoire, à partir de lundi passé pour insuffisance dans la mise en œuvre des dispositions entrant dans le cadre de l’amélioration du service public, avons-nous appris de source crédible.
Connaissant l’administration algérienne et ses rouages, il est à se demander si le service de celle-ci peut connaître une amélioration avec des jeunes employés sans expérience recrutés dans le cadre du dispositif du pré emploi, non titularisés depuis plusieurs années et ne percevant qu’un maigre salaire ne couvrant pour certains cas même pas les frais de transport et travaillant dans des conditions peu enviables qui mobilisent l’agent. Nous pouvons dire que si le chef de daïra d’Es-Sénia a échoué dans sa mission de réhabilitation du service public et d’amélioration de la relation administrés - administration, il n’est pas le seul, puisque les citoyens continuent de dénoncer des lenteurs et une bureaucratie pesante.
On ne peut pas améliorer une qualité de service lorsqu’une pénurie frappe à l’échelle nationale les imprimés de permis de conduire pendant un bon bout de temps, ce qui a fait souffrir bon nombre de citoyens, on ne peut pas améliorer la qualité de service lorsque le citoyen ne trouve pas la vignette au prix de la catégorie de son véhicule, comme on ne peut pas améliorer le service public, lorsqu’on ne trouve pas de timbres fiscaux, et même de timbres poste parfois, ainsi que d’autres imprimés.
On ne peut pas améliorer le service public, lorsqu’un malade peine à se faire hospitaliser pour une simple extraction d’un calcul rénal et pour éviter aux citoyens d’aller subir des interventions chirurgicales en Tunisie. Le service public ne se limite pas uniquement à la daïra, c’est un tout.
Espérons dans ce cas que des mesures similaires soient prononcées pour d’autres commis de l’Etat dans tous les niveaux, pour ne pas verser dans les deux poids deux mesures.
A.Bekhaitia
Connaissant l’administration algérienne et ses rouages, il est à se demander si le service de celle-ci peut connaître une amélioration avec des jeunes employés sans expérience recrutés dans le cadre du dispositif du pré emploi, non titularisés depuis plusieurs années et ne percevant qu’un maigre salaire ne couvrant pour certains cas même pas les frais de transport et travaillant dans des conditions peu enviables qui mobilisent l’agent. Nous pouvons dire que si le chef de daïra d’Es-Sénia a échoué dans sa mission de réhabilitation du service public et d’amélioration de la relation administrés - administration, il n’est pas le seul, puisque les citoyens continuent de dénoncer des lenteurs et une bureaucratie pesante.
On ne peut pas améliorer une qualité de service lorsqu’une pénurie frappe à l’échelle nationale les imprimés de permis de conduire pendant un bon bout de temps, ce qui a fait souffrir bon nombre de citoyens, on ne peut pas améliorer la qualité de service lorsque le citoyen ne trouve pas la vignette au prix de la catégorie de son véhicule, comme on ne peut pas améliorer le service public, lorsqu’on ne trouve pas de timbres fiscaux, et même de timbres poste parfois, ainsi que d’autres imprimés.
On ne peut pas améliorer le service public, lorsqu’un malade peine à se faire hospitaliser pour une simple extraction d’un calcul rénal et pour éviter aux citoyens d’aller subir des interventions chirurgicales en Tunisie. Le service public ne se limite pas uniquement à la daïra, c’est un tout.
Espérons dans ce cas que des mesures similaires soient prononcées pour d’autres commis de l’Etat dans tous les niveaux, pour ne pas verser dans les deux poids deux mesures.
A.Bekhaitia
Une rallonge budgétaire pour la réalisation
de la future annexe régionale du LNCPP
Le chantier divisé en trois lots
Une rallonge budgétaire vient d’être affectée par le ministère de la Santé, de la Population et de Réforme hospitalière pour le lancement du deuxième lot du chantier de la réalisation de la future annexe régionale du laboratoire national de contrôle des produits pharmaceutiques (LNCPP), a-t-on appris hier de sources autorisées. Après plusieurs avis d’appel d’offres infructueux, les services chargés de ce chantier avaient décidé en 2014 de diviser le chantier en trois lots. Ils avaient aussi réclamé une réévaluation du budget initial de ce projet estimé à 150 millions de dinars.
Le premier lot a été lancé, rappelle-t-on, en décembre dernier près de l’EHU 1er novembre 1954. Les travaux d’excavation ont été achevés, alors que les travaux de fondations sont en voie de finalisation, a-t-on constaté sur les lieux. Questionnées sur le montant de la rallonge budgétaire, nos sources ont refusé de donner un chiffre. Elles ont seulement précisé que le 1er lot lancé fin 2014 devra durer 12 mois. La future annexe du LNCPP autorisera aux laboratoires pharmaceutiques privés d’obtenir, dans les meilleurs délais, le certificat de conformité de leurs produits délivré jusque-là par la structure mère basée à Alger. L’annexe du LNCPP sera chargée du contrôle de qualité et l’expertise des produits pharmaceutiques et de la surveillance de l’efficacité et de la qualité des produits pharmaceutiques commercialisés dans la région ouest.
Elle a aussi pour mission l’évaluation, l’homologation et/ou l’enregistrement des produits pharmaceutiques, la révision et le renouvellement de l’autorisation de mise sur le marché, du suivi du contrôle de la qualité et de l’inspection des unités de fabrication. L’Etat veille au contrôle des produits pharmaceutiques par le biais du laboratoire national de contrôle des produits pharmaceutiques (LNCPP) crée au début des années 1990 au moment où 80% des médicaments étaient importés en l’absence d’une structure spécialisée dans le contrôle de l’efficacité de ces produits avant leur mise sur le marché.
A. Saïd
de la future annexe régionale du LNCPP
Le chantier divisé en trois lots
Une rallonge budgétaire vient d’être affectée par le ministère de la Santé, de la Population et de Réforme hospitalière pour le lancement du deuxième lot du chantier de la réalisation de la future annexe régionale du laboratoire national de contrôle des produits pharmaceutiques (LNCPP), a-t-on appris hier de sources autorisées. Après plusieurs avis d’appel d’offres infructueux, les services chargés de ce chantier avaient décidé en 2014 de diviser le chantier en trois lots. Ils avaient aussi réclamé une réévaluation du budget initial de ce projet estimé à 150 millions de dinars.
Le premier lot a été lancé, rappelle-t-on, en décembre dernier près de l’EHU 1er novembre 1954. Les travaux d’excavation ont été achevés, alors que les travaux de fondations sont en voie de finalisation, a-t-on constaté sur les lieux. Questionnées sur le montant de la rallonge budgétaire, nos sources ont refusé de donner un chiffre. Elles ont seulement précisé que le 1er lot lancé fin 2014 devra durer 12 mois. La future annexe du LNCPP autorisera aux laboratoires pharmaceutiques privés d’obtenir, dans les meilleurs délais, le certificat de conformité de leurs produits délivré jusque-là par la structure mère basée à Alger. L’annexe du LNCPP sera chargée du contrôle de qualité et l’expertise des produits pharmaceutiques et de la surveillance de l’efficacité et de la qualité des produits pharmaceutiques commercialisés dans la région ouest.
Elle a aussi pour mission l’évaluation, l’homologation et/ou l’enregistrement des produits pharmaceutiques, la révision et le renouvellement de l’autorisation de mise sur le marché, du suivi du contrôle de la qualité et de l’inspection des unités de fabrication. L’Etat veille au contrôle des produits pharmaceutiques par le biais du laboratoire national de contrôle des produits pharmaceutiques (LNCPP) crée au début des années 1990 au moment où 80% des médicaments étaient importés en l’absence d’une structure spécialisée dans le contrôle de l’efficacité de ces produits avant leur mise sur le marché.
A. Saïd
Un jet d’eau qui cache mal l’hideuse et triste image de Haï Akid Lotfi Le Dubaï d’Oran en danger Hier matin, à l’entrée de Akid Lotfi, juste à quelques pas de l’hôtel Le Méridien et du Centre des conventions (CCO), le jet d’eau du rond-point bien embelli propulsait l’eau à plusieurs mètres de haut donnant une splendide vue aux visiteurs que malheureusement l’arrière-plan gâchait affreusement. Une image qui fait honte à ce qui est considéré comme étant la nouvelle ville d’Oran. Il s’agit du terrain vague d’une importante superficie qui est envahi par les herbes folles, des tonnes de gravats et la présence de l’immeuble abandonné relevant du patrimoine de l’entreprise nationale de la promotion immobilière.
L’image hideuse qu’offre ce terrain avec sa clôture métallique effondrée dont certaines parties sont récupérées par des charretiers pour être vendues à la ferraille. Le site est également enlaidi par la carcasse d’un immeuble de 5 étages qui trône au milieu dont les travaux ont été abandonnés depuis plusieurs années. Ces trois anomalies qui sont un véritable point noir dans ce site attractif et très prisé aussi bien des touristes que par les instances officielles qui ne manquent pas d’organiser des rencontres d’envergure nationale et internationale au Centre des conventions et à l’hôtel Le Méridien, deux superbes structures se trouvant en face de cette horreur, offrent un bien triste spectacle.
La carcasse de l’immeuble de cinq étages laissée à l’abandon depuis plusieurs années est certes située en face des deux structures citées plus haut, mais également implantée à proximité du lycée Omar El Mokhtar.
Elle sert de lieu de débauche et représente un danger pour les élèves et pour les habitants de la cité, selon le président de l’association des parents d’élèves. Par ailleurs, d’après un représentant du comité de quartier: «L’association El Moussalaha a envoyé plusieurs correspondances aux différents responsables locaux pour les avertir du danger et du laisser-aller qui frappent cette bâtisse et ce terrain, mais en vain». En effet, à l’intérieur de la bâtisse plus exactement au rez-de-chaussée, la situation fait vraiment de la peine à voir, du fait des tas d’ordures, des bouteilles et des canettes de bière ainsi que des boîtes de vin vides qui jonchant le sol çà et là. Dans les chambres des étages supérieurs, des cartons sont étalés par terre et en plus des canettes de bière, on trouve plusieurs boîtes de colle vides que les drogués ont sniffées abandonnées sur place.
Tout cela au moment où plusieurs familles souffrent du manque de logement et où l’on ne cesse de parler d’une ville moderne qu’on cherche à élever au rang de métropole, alors qu’on n’est même pas capable de clôturer ce site pour au moins donner une belle et respectable image d’Oran.
A.Bekhaitia
Constantine, capitale de la culture arabe 2015
Parade et lumières pour lancer l’événement
Publié le 14 avril 2015
l’événement « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 » sera lancé, aujourd’hui, par une parade de l’amitié et du partage regroupant les chars colorés des 22 pays arabes participants et de 6 régions d’Algérie. Une procession qui, à partir 21h, laissera place au spectacle « Lumières sur le Rocher » qui verra dix sites emblématiques de la ville, les ponts et certaines habitations illuminés.
C’est aujourd’hui qu’aura lieu la parade de l’amitié et du partage, une procession de chars aux couleurs et aux symboles visuels des 22 pays arabes participants et de 6 régions d’Algérie (Alger, Constantine, Tizi Ouzou, Oran, Sud, Tlemcen), accompagnés de jeunes danseurs. Le départ sera entamé à partir de 15 heures, du Chalet des pins, la parade passera par le pont Beb El Kantara puis par la rue du 19-Juin, pour atteindre la place des Martyrs, puis le boulevard Abane-Ramdane, la place de la Pyramide pour aboutir près de la station SNTV. A partir 21h, ce sera au tour du spectacle « Lumières sur le Rocher ». Dix sites emblématiques de la ville seront illuminés, au même titre que les ponts et certaines habitations.
Prés de 1.000 livres seront édités.
Le comité de lecture du département de l’édition et du livre, constitué principalement d’universitaires et d’écrivains, présentera prochainement sa liste d’ouvrages devant être publiés dans le cadre de la manifestation. En raison d’une coupe budgétaire, le nombre de livres édités a été revu à la baisse, au lieu des 1.250 titres proposés initialement, le comité devra retenir moins de 1 000 livres, avait annoncé récemment la ministre de la culture, Nadia Labidi. Les ouvrages sont consacrés en grande partie à l’histoire de la ville de Constantine, àson patrimoine, à la littérature et à ses figures emblématiques, telles que Massinissa, Youghourta, Kateb Yacine, Malek Haddad, Malek Bennabi, Abdelhamid Benbadis ou Rhéda Houhou. Le comité de lecture a recueilli, depuis plus d’une année, près de 6.000 manuscrits. Plusieurs réunions et séances de travail ont été nécessaires pour arrêter les ouvrages qui seront retenus. Ils seront édités sur le compte du Fond de soutien de la créativité du ministère de la Culture. Notons qu’un salon national du livre se tiendra du 23 avril au 20 mai à l’Université Mentouri. Il coïncidera avec la journée internationale du livre et des droits d’auteurs. Le premier lot des ouvrages dédiés à la ville, édités à l’occasion de la manifestation, sera connu le 20 mai prochain selon le programme du commissariat.
Le comité de lecture du département de l’édition et du livre, constitué principalement d’universitaires et d’écrivains, présentera prochainement sa liste d’ouvrages devant être publiés dans le cadre de la manifestation. En raison d’une coupe budgétaire, le nombre de livres édités a été revu à la baisse, au lieu des 1.250 titres proposés initialement, le comité devra retenir moins de 1 000 livres, avait annoncé récemment la ministre de la culture, Nadia Labidi. Les ouvrages sont consacrés en grande partie à l’histoire de la ville de Constantine, àson patrimoine, à la littérature et à ses figures emblématiques, telles que Massinissa, Youghourta, Kateb Yacine, Malek Haddad, Malek Bennabi, Abdelhamid Benbadis ou Rhéda Houhou. Le comité de lecture a recueilli, depuis plus d’une année, près de 6.000 manuscrits. Plusieurs réunions et séances de travail ont été nécessaires pour arrêter les ouvrages qui seront retenus. Ils seront édités sur le compte du Fond de soutien de la créativité du ministère de la Culture. Notons qu’un salon national du livre se tiendra du 23 avril au 20 mai à l’Université Mentouri. Il coïncidera avec la journée internationale du livre et des droits d’auteurs. Le premier lot des ouvrages dédiés à la ville, édités à l’occasion de la manifestation, sera connu le 20 mai prochain selon le programme du commissariat.
15 grands colloques au programme
Le premier colloque entrant dans le cadre de la manifestation, se tiendra le 18 avril et, naturellement, il sera consacré au précurseur d’El Islah en Algérie, le Cheikh Abdelhamid Benbadis. Parmi les quinze colloques retenus durant toute l’année, on retiendra que quatre se tiendront au premier trimestre, à partir du 20 avril. L’université des sciences islamiques Emir-Abdelkader organisera un colloque qui portera sur « Les élites algériennes et le mouvement réformiste » ; le second coïncidera avec le 70e anniversaire des massacres du 8 mai 1945. Les organisateurs ont prévu l’ouverture du colloque le 6 mai à Constantine, puis exceptionnellement à Guelma, le lendemain, avant de retourner à Constantine le 8 pour la cérémonie officielle de la commémoration de l’événement, puis les wilayas de Sétif et de Béjaïa accueilleront respectivement les travaux et ce, les 9 et 10 mai. « Anthropologie et musique », tel est le thème du séminaitre qui se tiendra les 24, 25 et 26 avril et, enfin, les 8, 9 et 10 juin, ce sera au tour de celui sur le thème des « Femmes résistantes ». Le professeur Madjid Merdaci, qui fait partie du département séminaires et conférences, a déclaré dernièrement que de grandes personnalités scientifiques venues des pays arabes, des USA, de Grande-Bretagne, de Turquie, de Palestine, du Sénégal et d’autres pays participeront à de nombreuses conférences durant toute la durée de la manifestation. De son côté, la faculté des lettres et des langues de l’Université Mentouri de Constantine organisera deux importants colloques internationaux. Le premier sous le thème « l’arabe vu par l’Occident », et le deuxième intitulé « les langues de/dans la ville arabe ». Selon les organisateurs, le premier colloque, qui tiendra du 20 au 22 avril, verra la participation d’universitaires venus de France, d’Espagne, du Maroc et du Liban, et sera axé sur l’image et la représentation de la langue arabe dans les études occidentales, tout en se focalisant sur le contact de l’arabe avec les autres langues, sur les dialectes ou encore sur l’impact des nouvelles technologies. Le deuxième colloque, « les langues de/dans la ville arabe », qui se tiendra quant à lui du 18 au 20 octobre 2015, et qui verra aussi la participation de linguistes et d’universitaires de plusieurs pays européens ou africains, portera sur les variables sociolinguistiques de la ville arabe. Il aura comme objectif de faire le point sur les dimensions du plurilinguisme urbain arabe, les différents parlers arabes (citadins, urbains, ruraux…). En tout, ce sont près de quinze grands colloques qui se tiendront tout au long de l’année culturelle.
Le premier colloque entrant dans le cadre de la manifestation, se tiendra le 18 avril et, naturellement, il sera consacré au précurseur d’El Islah en Algérie, le Cheikh Abdelhamid Benbadis. Parmi les quinze colloques retenus durant toute l’année, on retiendra que quatre se tiendront au premier trimestre, à partir du 20 avril. L’université des sciences islamiques Emir-Abdelkader organisera un colloque qui portera sur « Les élites algériennes et le mouvement réformiste » ; le second coïncidera avec le 70e anniversaire des massacres du 8 mai 1945. Les organisateurs ont prévu l’ouverture du colloque le 6 mai à Constantine, puis exceptionnellement à Guelma, le lendemain, avant de retourner à Constantine le 8 pour la cérémonie officielle de la commémoration de l’événement, puis les wilayas de Sétif et de Béjaïa accueilleront respectivement les travaux et ce, les 9 et 10 mai. « Anthropologie et musique », tel est le thème du séminaitre qui se tiendra les 24, 25 et 26 avril et, enfin, les 8, 9 et 10 juin, ce sera au tour de celui sur le thème des « Femmes résistantes ». Le professeur Madjid Merdaci, qui fait partie du département séminaires et conférences, a déclaré dernièrement que de grandes personnalités scientifiques venues des pays arabes, des USA, de Grande-Bretagne, de Turquie, de Palestine, du Sénégal et d’autres pays participeront à de nombreuses conférences durant toute la durée de la manifestation. De son côté, la faculté des lettres et des langues de l’Université Mentouri de Constantine organisera deux importants colloques internationaux. Le premier sous le thème « l’arabe vu par l’Occident », et le deuxième intitulé « les langues de/dans la ville arabe ». Selon les organisateurs, le premier colloque, qui tiendra du 20 au 22 avril, verra la participation d’universitaires venus de France, d’Espagne, du Maroc et du Liban, et sera axé sur l’image et la représentation de la langue arabe dans les études occidentales, tout en se focalisant sur le contact de l’arabe avec les autres langues, sur les dialectes ou encore sur l’impact des nouvelles technologies. Le deuxième colloque, « les langues de/dans la ville arabe », qui se tiendra quant à lui du 18 au 20 octobre 2015, et qui verra aussi la participation de linguistes et d’universitaires de plusieurs pays européens ou africains, portera sur les variables sociolinguistiques de la ville arabe. Il aura comme objectif de faire le point sur les dimensions du plurilinguisme urbain arabe, les différents parlers arabes (citadins, urbains, ruraux…). En tout, ce sont près de quinze grands colloques qui se tiendront tout au long de l’année culturelle.
Le Zénith et le Marriott livrés demain
Parmi les 25 grands projets structurants qui ont été réalisés ou qui sont en voie d’achèvement à l’occasion de l’année culturelle arabe, la salle de spectacle le Zénith est incontestablement le fer de lance de la manifestation. Ce joyau unique en Algérie, construit par l’entreprise chinoise CSCEC en un temps record – moins de 15 mois - est fin prêt pour accueillir les grands spectacles ainsi que de nombreuses expositions programmés cette année. Implanté sur les hauteurs de la ville, à Ain El Bey, près de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, la structure en métal est imposante par son volume et son architecture moderne et originale, construit sur une surface de 60.000 m² (43.000 m² de bâti et 13.000m² pour la surface extérieure). Outre la grande salle de 3.000 places qui comprend une scène de 600m² et abritera donc le spectacle d’ouverture de demain, « la grande épopée de Constantine ». Le Zénith dispose, également, de deux autres salles d’une capacité de 150 et 300 sièges, d’un espace d’expositions, de loges, d’une salle de répétition, d’un studio, ainsi que de locaux commerciaux en plus des bureaux de l’administration. A l’extérieur un grand parking a été récemment aménagé, d’autres espaces seront exploités prochainement pour implanter des Khaimas, des manèges pour enfants et de petites buvettes, comme nous l’a annoncé le commissaire de la manifestation, Samy Bencheikh El Hocine. L’Onci, qui gérera cette structure durant toute l’année a, par ailleurs, installé son propre matériel de sonorisation et d’éclairage – de dernière génération - en prévision de la tenue des spectacles. « C’est magnifique, c’est la première fois que je viens ici et je suis tout heureux de voir un tel projet se concrétiser, c’est une fierté pour Constantine et l’Algérie. Tout est parfait, l’architecture, la sécurité, la salle de l’intérieur et le grand parking », dira un père de famille rencontré à l’esplanade du Zénith fréquentée depuis quelques semaines par les familles constantinoises. L’autre grand projet, réalisé également par une entreprise chinoise et qui sera inauguré ce 16 avril, l’hôtel le Marriott. Tout comme le Zénith, cette infrastructure a été construite en une année à peine. La capitale de l’Est, qui souffrait d’un manque flagrant en matière de capacité d’hébergement, aura donc son cinq étoiles implanté en contrebas de l’Université Mentouri. Pour l’occasion, la wilaya a procédé à un réaménagement des quartiers populaires qui ceinturent l’hôtel, notamment Djenan E’tchina et le Chalet des pins, dont les bâtisses ont été peintes en blanc et bleu, dans le style d’une médina. Le Marriott dispose de 180 chambres et de 21 suites, de piscines dont l’une couverte, d’une grande salle de réunion, de restaurants. Il sera appelé à héberger les invités de marque et abritera aussi plusieurs rencontres programmées dans le cadre de la manifestation, telles que le colloque sur « Histoire générale de Constantine et Histoire des cités » qui aura lieu le 4 juin prochain. L’hôtel le Panoramic, implanté en plein centre-ville, sera, quant à lui, réceptionné ces jours-ci, alors que le Cirta sera livré d’ici la fin de l’année. L’Etat a investi près de 1.000 milliards de centimes pour l’opération de réhabilitation de ces deux établissements publics. Les projets ont été confiés à deux entreprises chinoises. Il est à noter également que l’hôtel El-Khayyam, situé à Ali-Mendjeli et appartenant à un investisseur privé, a été mis en service depuis quelques semaines. En tout, le parc hôtelier actuel dans la ville des Ponts est d’environ 2.800 lits, en attendant la réception d’autres projets dans les mois à venir. Le directeur du tourisme, Hacene Lebbad, nous a affirmé que par mesure de précaution, plusieurs hôtels de wilayas limitrophes – Sétif, Mila et Skikda - hébergeront les hôtes de Constantine en cas de besoin. Autres projets structurants qui seront réceptionnés demain, les deux palais de la culture Malek-Haddad et Mohamed-El-Aid-El Khalifa, qui ont bénéficié d’une grande opération de réhabilitation, ainsi que le théâtre régional, le palais Ahmed Bey et la Médersa qui abritera un centre dédié aux figures historiques et emblématiques de Cirta. Le salon d’honneur de l’aéroport international de Constantine, avec son architecture et sa décoration intérieure exclusivement arabo-musulmane, sera lui aussi réceptionné à l’occasion. Signalons enfin que plusieurs autres projets seront inaugurés au cours de l’année en cours, il s’agit notamment de la bibliothèque urbaine, du musée d’art moderne de Beb El Kantara ou encore du pavillon des expositions d’Ain El Bey.
Parmi les 25 grands projets structurants qui ont été réalisés ou qui sont en voie d’achèvement à l’occasion de l’année culturelle arabe, la salle de spectacle le Zénith est incontestablement le fer de lance de la manifestation. Ce joyau unique en Algérie, construit par l’entreprise chinoise CSCEC en un temps record – moins de 15 mois - est fin prêt pour accueillir les grands spectacles ainsi que de nombreuses expositions programmés cette année. Implanté sur les hauteurs de la ville, à Ain El Bey, près de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, la structure en métal est imposante par son volume et son architecture moderne et originale, construit sur une surface de 60.000 m² (43.000 m² de bâti et 13.000m² pour la surface extérieure). Outre la grande salle de 3.000 places qui comprend une scène de 600m² et abritera donc le spectacle d’ouverture de demain, « la grande épopée de Constantine ». Le Zénith dispose, également, de deux autres salles d’une capacité de 150 et 300 sièges, d’un espace d’expositions, de loges, d’une salle de répétition, d’un studio, ainsi que de locaux commerciaux en plus des bureaux de l’administration. A l’extérieur un grand parking a été récemment aménagé, d’autres espaces seront exploités prochainement pour implanter des Khaimas, des manèges pour enfants et de petites buvettes, comme nous l’a annoncé le commissaire de la manifestation, Samy Bencheikh El Hocine. L’Onci, qui gérera cette structure durant toute l’année a, par ailleurs, installé son propre matériel de sonorisation et d’éclairage – de dernière génération - en prévision de la tenue des spectacles. « C’est magnifique, c’est la première fois que je viens ici et je suis tout heureux de voir un tel projet se concrétiser, c’est une fierté pour Constantine et l’Algérie. Tout est parfait, l’architecture, la sécurité, la salle de l’intérieur et le grand parking », dira un père de famille rencontré à l’esplanade du Zénith fréquentée depuis quelques semaines par les familles constantinoises. L’autre grand projet, réalisé également par une entreprise chinoise et qui sera inauguré ce 16 avril, l’hôtel le Marriott. Tout comme le Zénith, cette infrastructure a été construite en une année à peine. La capitale de l’Est, qui souffrait d’un manque flagrant en matière de capacité d’hébergement, aura donc son cinq étoiles implanté en contrebas de l’Université Mentouri. Pour l’occasion, la wilaya a procédé à un réaménagement des quartiers populaires qui ceinturent l’hôtel, notamment Djenan E’tchina et le Chalet des pins, dont les bâtisses ont été peintes en blanc et bleu, dans le style d’une médina. Le Marriott dispose de 180 chambres et de 21 suites, de piscines dont l’une couverte, d’une grande salle de réunion, de restaurants. Il sera appelé à héberger les invités de marque et abritera aussi plusieurs rencontres programmées dans le cadre de la manifestation, telles que le colloque sur « Histoire générale de Constantine et Histoire des cités » qui aura lieu le 4 juin prochain. L’hôtel le Panoramic, implanté en plein centre-ville, sera, quant à lui, réceptionné ces jours-ci, alors que le Cirta sera livré d’ici la fin de l’année. L’Etat a investi près de 1.000 milliards de centimes pour l’opération de réhabilitation de ces deux établissements publics. Les projets ont été confiés à deux entreprises chinoises. Il est à noter également que l’hôtel El-Khayyam, situé à Ali-Mendjeli et appartenant à un investisseur privé, a été mis en service depuis quelques semaines. En tout, le parc hôtelier actuel dans la ville des Ponts est d’environ 2.800 lits, en attendant la réception d’autres projets dans les mois à venir. Le directeur du tourisme, Hacene Lebbad, nous a affirmé que par mesure de précaution, plusieurs hôtels de wilayas limitrophes – Sétif, Mila et Skikda - hébergeront les hôtes de Constantine en cas de besoin. Autres projets structurants qui seront réceptionnés demain, les deux palais de la culture Malek-Haddad et Mohamed-El-Aid-El Khalifa, qui ont bénéficié d’une grande opération de réhabilitation, ainsi que le théâtre régional, le palais Ahmed Bey et la Médersa qui abritera un centre dédié aux figures historiques et emblématiques de Cirta. Le salon d’honneur de l’aéroport international de Constantine, avec son architecture et sa décoration intérieure exclusivement arabo-musulmane, sera lui aussi réceptionné à l’occasion. Signalons enfin que plusieurs autres projets seront inaugurés au cours de l’année en cours, il s’agit notamment de la bibliothèque urbaine, du musée d’art moderne de Beb El Kantara ou encore du pavillon des expositions d’Ain El Bey.
Expositions en hommage aux figures historiques et artistes de la ville
Plusieurs expositions seront programmées cette année à l’occasion de la mannifetation. Les palais de la culture Malek-Haddad et El-Khalifa abriteront la plupart d’entre-elles. Les opérations de réaménagement de ces deux établissements ont permis de réserver des espaces dédiés aux expositions. Ainsi, le palais de la culture El Khalifa abritera pas moins de trois grandes expositions durant le premier trimestre, l’une consacrée à l’artiste peintre Kamel Nezzar, l’autre sur la Numidie du 17 avril jusqu’au 30 juillet et une autre sur les « Manuscrits et la calligraphie de Constantine », qui se tiendra jusqu’au 15 juillet. Le palais de la culture Malek-Haddad abritera, quant à lui, du 20 mai au 20 octobre, l’exposition « Du Maqam à la Nouba », la même qui a été présentée durant l’année culturelle islamique organisée en 2010 à Tlemcen mais en deux fois plus grande. « Le décor est magnifique et chaque semaine on fait un focus sur un artiste tel que Darsouni ou Fergani, sur sa vie, il y aura ainsi des conférences et des témoignages, puis l’après-midi c’est le spectacle en hommage à cet artiste, donné par un grand orchestre pilote de 32 ou 33 musiciens », nous avait déclaré à ce propos Samy Bencheikh El-Hocine. Le théâtre régional de Constantine prépare, de son côté, une grande exposition « affiches et costumes retraçant l’histoire du théâtre algérien », qui se tiendra au hall du TRC à partir du 23 avril. Enfin, dans le programme trimestriel du commissariat, il est indiqué qu’une exposition intitulée « Les 1.001 inventions de la civilisation musulmane » sera organisée au niveau du chapiteau de l’esplanade de l’Université Mentouri du 15 mai au 15 juillet.
Plusieurs expositions seront programmées cette année à l’occasion de la mannifetation. Les palais de la culture Malek-Haddad et El-Khalifa abriteront la plupart d’entre-elles. Les opérations de réaménagement de ces deux établissements ont permis de réserver des espaces dédiés aux expositions. Ainsi, le palais de la culture El Khalifa abritera pas moins de trois grandes expositions durant le premier trimestre, l’une consacrée à l’artiste peintre Kamel Nezzar, l’autre sur la Numidie du 17 avril jusqu’au 30 juillet et une autre sur les « Manuscrits et la calligraphie de Constantine », qui se tiendra jusqu’au 15 juillet. Le palais de la culture Malek-Haddad abritera, quant à lui, du 20 mai au 20 octobre, l’exposition « Du Maqam à la Nouba », la même qui a été présentée durant l’année culturelle islamique organisée en 2010 à Tlemcen mais en deux fois plus grande. « Le décor est magnifique et chaque semaine on fait un focus sur un artiste tel que Darsouni ou Fergani, sur sa vie, il y aura ainsi des conférences et des témoignages, puis l’après-midi c’est le spectacle en hommage à cet artiste, donné par un grand orchestre pilote de 32 ou 33 musiciens », nous avait déclaré à ce propos Samy Bencheikh El-Hocine. Le théâtre régional de Constantine prépare, de son côté, une grande exposition « affiches et costumes retraçant l’histoire du théâtre algérien », qui se tiendra au hall du TRC à partir du 23 avril. Enfin, dans le programme trimestriel du commissariat, il est indiqué qu’une exposition intitulée « Les 1.001 inventions de la civilisation musulmane » sera organisée au niveau du chapiteau de l’esplanade de l’Université Mentouri du 15 mai au 15 juillet.
Kaïs Benachour
لن أشارك في تظاهرة قسنطينة بسبب تذكرة السفر التي أرسلوها لي!
فضيلة الفاروق تسلمت دعوة من سفير الجزائر لكنها تؤكد لـ"البلاد"
المشاهدات : 919
0
0
آخر تحديث : 15:19 | 2015-04-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
الكاتب : حسنـاء شعيـر
فضيلة الفاروق
غالبية المدعوين للتظاهرة هم من السياسيين أكثر من أهل الثقافة
أوضحت الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق المقيمة في بيروت لـ"البلاد"، أنها ستغيب عن حضور افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" التي تنطلق رسميا غدا، وذلك بسبب حصولها على تذكرة السفر من قبل وزارة الثقافة الراعي الرسمي لهذا الحدث ساعات فقط قبيل افتتاح التظاهرة.
وقالت الفاروق إنها تسلمت رسميا منذ فترة من سفير الجزائر في بيروت دعوة لحضور افتتاح عرس مدينتها قسنطينة، لكنها لم تتسلم بالمقابل تذكرة السفر إلى الجزائر معها إلا ساعات قبل الافتتاح، مما لا يسمح لها بالاستعداد كما يجب للمجيء". واستغربت محدثتنا هذا التصرف.
وعبرت عن ذلك بقولها "هذه المرة الأولى التي أتلقى دعوة إلى بلدي دون أن تصاحبها تذكرة السفر.. ولو كنت املك 750دولار لاشتريت التذكرة لكن في الوقت الحالي لدي التزامات تحول دون ذلك.. دعيت إلى الكثير من الملتقيات والبرامج في مختلف الدول العربية منها باريس وعمان والإمارات ولم يواجهني هذا الأمر إلا في بلدي". وأضافت صاحبة "مزاج مراهقة" بالقول "أنا جزائرية سواء في بلدي أو في القطب الشمالي وبنت قسنطينة التي أزورها بمناسبة أو بدونها لأن أهلي هناك".
وراحت محدثتنا إلى أبعد من هذا لتشير إلى أن مدعوي "عاصمة الثقافة العربية" ذات البعد الثقافي؛ هم "رجال السياسة أكثر من أهل الثقافة.. وإن كنت ضد أن تحصر قسنطينة في الثقافة العربية فقط بل هناك ثقافة أمازيغية".
من جهة أخرى، أبدت فضيلة الفاروق عن "رضاها" لجملة المشاريع والترميمات التي استفادت منها مدينة الجسور المعلقة، وقالت "الحمد لله أنهم انتبهوا إلى أهمية مدينة قسنطينة ومستواها العالمي ولكني أتمنى أن يقدر سكان الولاية هذا الاهتمام وهذه الفرصة التي منحت مدينتهم وجها جديدا من خلال ثقافة المحافظة على البيئة والنظافة"
.
- Khelifi Touhami Jaafer · الأكثر تعليقا · USTHBاريد ان اطرح عليكى سؤال هاته بلدك تتشرطين عليها هل من دعوكى من قبل دفعوا لكى ثمن تدكرة الطاءرة؟
- Fadhila Melkemi · الأكثر تعليقا · Rédacteur en chef في Famoh.com · 1,288 متابعًانعم ، كل التظاهرات و البرامج التلفزيونية و المؤتمرات التي شاركت فيها كانت مدفوعة و تولت كل تكاليف حظوري ، حتى الجزائر حين دعتني عدة مرات سابقا كانت تتكفل بتذكرتي و إقامتي في العاصمة ...غير ذلك أتمنى أن تهتم بتطوير لغتك العربية لأن هذه المجزرة غير مقبولة ...و أرجو مرة أخرى حين تطرح السؤال على كاتب أو مثقف أو فنان أن تكون محترما في خطابكرد · · منذ حوالي ساعة
عشية الافتتاح الرسمي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
لا تغيير في تسمية قاعة "الزينيت" وهذه دلالتها العربية والمسيحية
حسان مرابط
2015/04/14(آخر تحديث: 2015/04/14 على 20:26)
تعدّ قاعة "زينيت"، التي تحتضن غدا حفل الافتتاح الرسمي لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، تحفة معمارية بهندسة عصرية وأصيلة.
في الوقت نفسه تتوفر على وسائل تكنولوجية حديثة، لكن لماذا لم يغير اسم هذه القاعة الكبرى رغم عديد المقترحات التي تتعلق بأسماء فنية وأدبية جزائرية تحدثت عنها الوزيرة لعبيدي وسامي بن الشيخ الحسين محافظ التظاهرة؟
من بين الأسماء التي تم تداولها على مستوى وزارة الثقافة بسبب بعض الأصوات التي نادت بضرورة تغيير تسمية القاعة من اسمها الأعجمي إلى اسم عربي، خاصة إذا كان يحمل اسم شخصية ثورية أو فنية أو أدبية جزائرية.
وهي كثيرة لا تزال تغيّب، بينما يحتفى بكلّ ما هو أجنبي. ونجد، حسب ما أشار إليه بن الشيخ، في "فوروم الشروق اليومي"، عدّة أسماء على غرار اسم الفنان رشيد قسنطيني والراحلة وردة الجزائرية والروائي مالك حداد وأسماء وشخصيات أخرى، مؤكدا في السياق أنّ الاستقرار على تسمية معينة سيكون قبيل الافتتاح الرسمي في الـ16 أفريل الجاري أي يوم غد، وأنّ القرار ستفصل فيه السلطات العليا للبلاد، لكن إلى غاية كتابة هذه الأسطر لا توجد مبادرة لتغيير التسمية.
والجميع منشغل بالافتتاح وملحمة قسنطينة للمخرج علي عيساوي التي ستقدم أمام الرسميين والوفود من سفراء ووزراء عرب وأسرة إعلامية جزائرية وعربية وأجنبية، ما يدلّ أنّ تسمية "الزينيت" ستستمر إلى إشعار أخر.
وقد رجح سامي بن الشيخ أنّ التسمية ستستقر على اسم وردة الجزائرية نظرا إلى التكريم الذي ستحظى به في ذكرى وفاتها، المصادفة لـ18 ماي من كل سنة.
من جهتها، وزيرة الثقافة، لعبيدي، صرّحت سابقا، خلال زيارة تفقدية قادتها إلى قسنطينة بأنّ قاعة "الزينيت" الكبرى لن تحمل هذه التسمية وأن العديد من الأسماء الفنية مقترحة سيتم اختيار أحدها لاحقا، إلا أنّه إلى حد الساعة لا تغيير في التسمية.
للإشارة، فإنّ دلالة كلمة "الزنيت" أو "zenith" تعني في اللغة العربية النقطة الأعلى التي تراها إذا رفعت رأسك، وهي تأتي من تعبير عربي قديم في حقل علم الفلك، هو "سمت الرأس".
و تعريف الـ "زينيت" سمت الرأس في علم الفلك هو نقطة من الفلك ينتهي إليها الخط الخارج من مركز الأرض على استقامة قامة الشخص. كما تستعمل كلمة زينيت للإشارة إلى أعلى نقطة قد يصل إليها أحد الأفلاك خلال دورته الطبيعية انطلاقًا من نقطة مراقبة معينة.
فالشمس، مثلاً تصل إلى "الزينيت" عند الظهر، عندما تنظر إليها فتجدها فوق رأسك بالتحديد، وتجد نفسك دون ظلال.
وفي سياق ذي صلة، لجأت وكالة إعلامية تدعى "زينيت" إلى اختيار هذا الاسم بالنظر إلى أنّها أخذت هذا التعبير من رمزية اللاهوت المسيحي، حيث يرى بعض القديسين واللاهوتيين "الزينيت" في يسوع بالذات ويسوع- حسبهم- هو النقطة الأعلى، الهدف والنمو الأسمى الذي يستطيع الإنسان أن يتوصل إليه.