اخر خبر
الاخبار العاجلة لفشل الدبلوماسية الثقافية في توحيد الموقف العربي من الحرب السعودية اليمينية ولقاء قسنطينة يتبخر سياسيا رغم ملحمة قسنطينة السياسية التي تضمنت رسائل سياسية الى الضيوف العرب من ضرورة محاربة اسرائيل بدل الحروب العربية الربيعية يدكر ان تظاهرة قسنطينة اختتمت رسميا بعد ملحمة قسنطينة ودلك لكون الهدف السياسي للتظاهرة الثقافية الوهمية جمع وزراء الثقافة العرب من اجل الضغظ السياسي على امريكا واسرائيل لتوقيف ماسي الحروب الاهلية العربية للعلم فان الزائر لقسنطينة بيكتشف اختفاء منظمي تظاهرة قسنطينة وغياب برنامج التظاهرة كما توقف موقع قسنطينة الثقافي وهكدا فشلت الثقافة في توحيد السياسة العربية بعد انتحار العرب سياسيا ويدكر ان وفد دبلوماسيا عربيا حضر الى قسنطينة من اجل الوحدة العربية لكنه فشل بسبب بيع الزعماء العرب لشعوب بلدانهم الى الدول العظمي اسرائيل وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف مستمعي القناة الاولي غضب صحافيي القناة الاولي من صحافي اداعة قسنطينة حيث تحولت هواتف صحافي القناة الاولي الى اداة الاتصال الاداعي بعد حدوث القطيعة الاعلامية بين الاولي وسيرتا بسبب دخول حرب العروش والقبائل في مسار اخبار قسنطينة الثقافية يدكر ان صراعا تاريخيا سريا بين سكان العاصمة وقسنطينة بسبب اعدام باي قسنطينة صالح باي من طرف بنت العاصمة خزندار والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب الصحافية ازدهار فصيح من التغطية الرسمية لزيارة سلال من فندق ماريوت يعد الظهور الفجائي للصحافية الاداعية هنيدة طوبال لنتسحب الصحافية ازدهارا رياضيا بعد استيلاء صحافي الجزائر الوسطي على مقاليد اخبار قسنطينة الصغري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ثمثال ابن باديس بوتفليقة يعيش وسخا طبيعيا بعد تفضيل مصممه على انجازه بحجارة ايطالية قابلة للاوساخ والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعقد قمة عربية بين وزير الخارجية الخارجية ووزراء الثقافة العرب في نزل ماريوت قبل انظلاق ملحمة مجزرة قسنطينة في قاعة زوينة للاعراس بزواغي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفشل الدبلوماسية الثقافية في توحيد الموقف العربي من الحرب السعودية اليمينية ولقاء قسنطينة يتبخر سياسيا رغم ملحمة قسنطينة السياسية التي تضمنترسائل سياسية الى الضيوف العرب من ضرورة محاربة اسرائيل بدل الحروب العربية الربيعية يدكر ان تظاهرة قسنطينة اختتمت رسميا بعد ملحمة قسنطينة ودلك لكون الهدف السياسي للتظاهرة الثقافية الوهمية جمع وزراء الثقافة العرب من اجل الضغظ السياسي على امريكا واسرائيل لتوقيف ماسي الحروب الاهلية العربية للعلم فان الزائر لقسنطينة بيكتشف اختفاء منظمي تظاهرة قسنطينة وغياب برنامج التظاهرة كما توقف موقع قسنطينة الثقافي وهكدا فشلت الثقافة في توحيد السياسة العربية بعد انتحار العرب سياسيا ويدكر ان وفد دبلوماسيا عربيا حضر الى قسنطينة من اجل الوحدة العربية لكنه فشل بسبب بيع الزعماء العرب لشعوب بلدانهم الى الدول العظمي اسرائيل وشر البلية مايبكي
اخر خبر
اعتقد ان الثمثال يرمز الى زعيم تنظيم داعش العراقي وليس ابن باديس كما انه يرمز لشعب قسنطينة المعاق فكريا وثقافيا وجسيديا وهكدا يفتخر المعاق ثقافيا بالثمثال المعاق حركيا علما ان الثمثال يضرب السيادة الجزائرية وخصوصا شخصية بوتفليقة الرئيس بوتفليقة فهلادرك المقاول
انه قدم هدية مسمومة للدولة الجزائرية يدكر ان المقاول بن شوالة ابن قسنطينة دو الاصول التركية اراد الاساءة لعائلة بن باديس وبن جلول سريا وللعلم فان الزائر لقسنطينة يكتشف شعب جائع للصورة الفوتوغرافية وثمثال برتغالي يمجد الارهاب الاسلامي عبر ثمثال زعيم تنظيم داعش وليس ثمثالبن باديس وشر البلية مايبيكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري معارض لتظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة العربية
قسنطينة عاصمة الدعارة العربية
نورالدين بوكعباش مثقف جزائري معارض لتظاهرة
اخر خبر
شهادة توبيخ
يسر المثقف الجزائري نورالدين بوكعباش ان يمنح هده الشهادة التوبيخية لمحافظ تظاهرة قسنطينة سامي بن الشيخ الحسين وطاقمه الشخصي من عائلات اعيان قسنطينة اضافة الى رموز المافيا المحلية في تنظيمات المحافظة التجارية لشركة قسنطينة ععاصمة الاختلاسات الثقافية المجانية
كما يسرنا ان نمنح هده الشهادة التوبيخية لكل الشركات المساهمة في تدميلر مدينة قسنطينة عمرانيا لتصبح شبيهة بمدينة سطيف وطبعا دون نسيانن المافيا الثقافية السرية المستفيدجة من تظاهرة قسنطينة
سيدي الفاضل
سامي بن الشيخ الحسين اني كمثقف امنحك هده الشهادة التوبيخية بناءا على الجرائم الثقافية فيب تظاهرة قسنطينة من تهميش لابناء قسنطينة وتفضيل ابناء الشخصيات الجزائرية واحباب المصالح التجارية وختاما ان شهادتي التوبيخية رسالة الى محافظ يبحث عن ثقافة الحقائب المالية وليس عن حقيبة الثقافة الجزائرية المنسية من داكرة تجار المافيا الثقافية وشكرا
توقيع نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 17افريل 2015
من امام قصر الدعارة الثقافية الخليفة
نورالدين بوكعباش مثقف جزائري معارض لتظاهرة قسنطينة عاصمة المراقص الجنسية الثقافية
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/302768.html
قالت إنه لا يعكس على الإطلاق شخصيته القوية وإساءة إليه
عائلة ابن باديس تطالب رسميا بتنحية تمثاله من وسط مدينة قسنطينة
2 118
طالبت، أمس ، عائلة العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس رسميا من السلطات العليا في البلاد تنحية التمثال الذي نصب لرائد الحركة الإصلاحية في الجزائر بوسط المدينة مقابل قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، الذي تحول إلى ما يشبه المزار وسط فوضى وإهانة للرجل الذي أعتبره بوتفليقة رمزا وأبرز شخصية وطنية في الجزائر إلى جانب الأمير عبد القادر الجزائري خلال رسالته الأخيرة بمناسبة إفتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
وحسب ما علمناه من مقربين من العائلة بقسنطينة فإنه تمت مراسلة الجهات المسؤولة على أعلى مستوى بغرض التدخل ووقف المهزلة.
وانتقدت علانية نجلة أخ الإمام العلامة الراحل عبد الحميد ابن باديس، التمثال ، وقالت بأنه لا يعكس على الإطلاق شخصيته الحقيقية واستنكرت تحول محيط التمثال إلى فوضى وسط أفعال مشينة تسيء لسمعة هذا العالم . وقالت فوزية ابن باديس في تصريح للصحافة، على هامش الاحتفال بيوم العلم بجامعة الأمير عبد القادر، بأنها احتجت على التمثال لدى السلطات المعنية بالأمر وطالبت بإزالته، نظرا لعدم مطابقته للشخصية الحقيقية للشيخ ، ليس فقط من حيث الشكل وإنما من حيث الأحاسيس والمعنى الذي ينبعث منه، إذ أنه صور الشيخ على أنه شخص طاعن في السن ومنهك، بينما كانت حقيقته عكس ذلك على الإطلاق حيث توفي وهو لم يتجاوز سن ال 51 إذ أنه عاش متماسكا وحيويا إلى غاية وفاته ، مشيرة إلى أن التمثال لم ينقص من قيمته كعالم وشخصية إصلاحية باعتبارها مجرد صورة فقط، ولكن كان لابد أن يكون مطابقا لحقيقة ابن باديس على حد ذكرها.
وعبر عدد من الفنانين التشكيليين عن دهشتهم للطريقة التي جيء بها هذا التمثال من خارج الوطن ، وعدم تدخل الجهات المسؤولة في ولاية قسنطينة على الأقل باستشارة الفنانين الكبار والنحاتين المعروفين في الجزائر وخارجها وهم يقيمون بقسنطينة ، كبوشريحة وبن يحي وعمار علالوش هذا الأخير الذي أكد ل " الفجر " أنه قرر عدم التحدث بعد التهميش الذي طال مثقفي وفناني الولاية في التظاهرة واكتفى بالقول أنها مهزلة وإهانة لرجل عظيم . وفي اتصال مع المقاول الذي أستقدم التمثال على حسابه وأهداه على حد قوله لقسنطينة أكد أمس ل " الفجر " أنه لم يتلق لحد الآن أي اتصال من الجهات المسؤولة من أجل تنحيته وأنه طلب الإذن من إحدى سيدات العائلة قبل وضعه "، مضيفا أن " نيته كانت سليمة ومن أٍراد أن يزيح التمثال فليفعل ". يحدث كل هذا وسط صمت مطبق للمسؤولين في قسنطينة الذين يبدوا أن الوقت داهمهم وكانوا لا يفكرون سوى في إفتتاح التظاهرة وسط استمرار أخذ الصور مع التمثال وإغراق مواقع التواصل الاجتماعي بصور مشينة مع التمثال الذي لا يحاط بأية حراسة من أية جهة كانت.
يزيد.س
التعليقات
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: السبت، 18 أفريل 2015 02:09
انتقدت نجلة أخ الإمام العلامة الراحل عبد الحميد ابن باديس، التمثال الذي نصب للشيخ بوسط المدينة مؤخرا، وقالت بأنه لا يعكس على الإطلاق شخصيته الحقيقية، فيما تحول محيط التمثال إلى مسرح للفوضى والأفعال المشينة التي طالته.
وقالت فوزية ابن باديس في تصريح للصحافة، على هامش الاحتفال بيوم العلم بجامعة الأمير عبد القادر، بأنها احتجت على التمثال لدى السلطات المعنية بالأمر وطالبت بإزالته، نظرا لعدم مطابقته للشخصية الحقيقية للشيخ، ليس فقط من حيث الشكل وإنما من حيث الأحاسيس والمعنى الذي ينبعث منه، إذ أنه صور الشيخ على أنه شخص طاعن في السن ومنهك، بينما كانت حقيقته عكس ذلك على الإطلاق، إذ أنه عاش متماسكا وحيويا إلى غاية وفاته في الخمسينيات، مشيرة إلى أن التمثال لم ينقص من قيمته كعالم وشخصية إصلاحية باعتبارها مجرد صورة فقط، ولكن كان لابد أن يكون مطابقا لحقيقة ابن باديس على حد ذكرها.
وقد عرف تمثال العلامة ابن باديس الذي وضع في ساحة الشهداء قبل 3 أيام من انطلاق التظاهرة العربية، إقبالا هائلا من الفضوليين والمواطنين للتعرف عليه من قرب والتقاط صور بجانبه، لكن سرعان ما تحول الأمر إلى ما يشبه السخرية ، إذ أصبحت الفوضى والإزدحام السمة المميزة للمكان، ّإلى حد أن مصالح الأمن منعت المواطنين من الاقتراب منه، وطوقت المكان، كما انتشرت بكثرة عبر وسائط الإتصال الإجتماعي صور مشينة قام بالتقاطها شباب أظهرت تمثال ابن باديس وهو يدخن سيجارة، وأخرى لشاب وهو جالس فوق رأسه، ما أثار حفيظة المواطنين الذين أبدوا استياء شديدا من الذي حصل وقال آخرون بأنه كان من المفروض أن يوضع في مستوى أعلى حتى لا تطاله أيادي التخريب كما انتقد كثيرون عدم تطابق التمثال والهيئة الفعلية للشيخ.
لقمان قوادري
مافيا تجارة الجنس تقف ضد تجريم الدعارة في الجزائر!
كريمة خلاص
2015/04/15
صورة: بشير زمري
الدعارة المنظمة محمية برخص
هي قامة من قامات المجال الحقوقي في الجزائر.. مدافعة شرسة تروّض الكلمات فتتحول إلى حجج وبراهين للدفاع عن حقوق موكليها فتنتصر لهم، تقف إلى جانب العديد من القضايا الاجتماعية الصعبة..كان لها الفضل في الإبقاء على شرط الولي في الزواج خلال التعديل الأخير لقانون الأسرة وهي تناضل من أجل منع تجريم الزوج ضمن التعديلات الجديدة.
يعترف الجميع ببراعتها في الدفاع والإقناع عبر مسيرة حافلة بالقضايا والألقاب.. هي أيضا مهتمة بجرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر وباحثة في المجال ضمن هيئة مناهضة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
تعتز كثيرا بجزائريتها وأصالتها ولا تفوت فرصة لإبراز انتمائها وهويتها الإسلامية الوطنية..إنها المحامية فاطمة الزهراء بن براهم التي خصت موقع "جواهر الشروق" بهذا الحوار الصريح الذي يعكس جرأتها وشفافيتها في معالجة الأمور المهنية والشخصية، نقدمه لكم قراءنا الأعزاء على جزأين.
- تملكين خبرة طويلة في مجال العدالة تناهز الأربعين عاما، مالذي تعلمته خلال هذه الفترة ومالذي ينقصك بعد؟
- 43 سنة في العدالة الجزائرية والدولية، 17 سنة خبرة في الخبرة القضائية الوطنية والدولية و26 سنة الباقية في المحاماة..
ماذا تعلمت؟... ببساطة وبكل تواضع أقول لاشيء.. وأكمل وأقول لا زلت أتعلم لأن العالم يتحول والإنسان يتغير والقانون يتطور مستحيل محامي نزيه يقول أنا أعرف كل شيء.. النزيه يقول أتعلم كل يوم شيئا ما يجعلني عندما أرى الماضي وأرى ما أفعله أقو ل ياريت ربي يطول في العمر وأعمل أكثر وأكثر.
رصيدي المهني هو رأسمالي مثل العلم الذي أملكه يكون دائما في حالة تطور.. دائما أستعين بعبارة أو مقولة قالها لي أحد الشيوخ"ماكاش اللي مات وكمل شغلو" وأنا أقول "ماكاش اللي مات وكمل علمو".
- تؤكدين أنك أول امرأة خبيرة قضائية في الجزائر وأصغرهن في العالم؟
- شرف عظيم لي أن أكون كذلك وهي أجمل هدية يمكن أن أقدمها لبلدي.. أنا أيضا أصغر خبيرة قضائية في العالم، حيث زاولت المهنة وعمري 19 عاما أول امرأة خبيرة في المغرب العربي والآسيوي وأنا ثالث امرأة في الخبرة البحرية في العالم.. صفة أعتز بها لأن المرأة برزت وجودها في عالم دقيق ونقي، وسواء كان ذلك في القضاء أو غيره فأنا أفتخر لأنه أول شيء قدمته لبلدي، والمرأة قبل أن تنشأ الأحزاب والجمعيات اقتحمت مجالا رجاليا.
- أي شخصية ناجحة في مجالها تطالها الكثير من الإشاعات مالذي أحزنك وكيف تتعاملين مع الأمر؟
- هذا يعني أنني لا زلت حية.. هل رأيت مرة ميتا يتحرك، مثل هؤلاء الأشخاص الذين يطلقون الإشاعات عن الآخرين يعانون مرضا خطيرا ليس له دواء، إلا بالوفاة.
أسأل الله أن لا أكون من هؤلاء الذين يغارون حتى لا أموت بالغيرة وأسأل الله أن يجنب رجالنا ونساءنا هذا المرض الفتّاك.
وبالنسبة لتعاملي مع الأمر، صدقيني أتعامل دائما بحكمة.. ألتزم بالعقل والتواضع.
- أحلت على مجلس التأديب بسبب طلاء أظافر وقال البعض أنك أوقفت عن العمل، ماحقيقة المسألة؟
- نعم أقر بالأمر..أحلت على مجلس تأديب لكن "ماعندهم ما يأدبوا فيا" وضع طلاء الأظافر أو الماكياج من خصال النساء الجميلات اللواتي يهتمين بشكلهن الخارجي..أنا لست مأدبة فقط، بل مهذبة والجميع يعرف السيدة بن براهم.
القضية تعود إلى فترة سابقة، حين أرادت إحدى النقابيات التدخل وإظهار نفسها بتدخلها في شؤوني لكنني عرفتها قدرها وأكدت لها أن بن براهم لا تتلقى دروسا من أمثالها لأنني أعرفها جيدا وأعرف خباياها وليست هي من تعلمني أخلاق المهنة.
كذبت علي وطلبت تدخل النقيب مدعية أنني سبيتها، وافترت علي حين قالت أنها رأت الأستاذة بن براهم تضع طلاء الأظافر في الجلسة بحضور القضاة، وطالبتها بإثبات هذا من قبل القضاة الذين حضروا الجلسة التي تدعيها أقول.
نعم أقدمت على وضع طلاء الأظافر لكن في احد المكاتب وليس خلال الجلسة والقانون والعرف لا يمنعان الامر.
فقط أقول أن عضو النقابة الذي لا يريد أن يهان عليه أن يكتفي بدوره فقط واحترام الزملاء لأن أعضاء النقابة نحن من نعينهم ليخدموننا في المجال المهني وليس ليقفوا ضدنا أنا أهين من يهينني وأحترم من يحترمني.
النائب العام سلمني وثيقة تنفي ثبوت الحادثة، وهي امرأة ذات سلوك سيء جدا.. وكلت ربي عليها وربي أخذ الحق فيها.
أما عن مسألة توقيفي عن العمل فلم يحدث هذا أبدا عدا ما تداولته بعض الصحف من أخبار غير مؤسسة.
- مارأيك في واقع المرأة الجزائرية من حيث الحقوق المكتسبة؟
المرأة الجزائرية مازال أمامها الكثير جدا وهي إلى غاية الآن لم تستفد إلا من الجزء اليسير مادام لم تستطع الدفاع عن حقوقها واستردادها كاملة.. مادام التحرش في العمل..مادامت تستغل ماليا في الدعارة والتسول وغيرها من الأنشطة غير الأخلاقية.. مادامت المناصب الهامة لا توكل لها وتعطى لها فقط المسؤوليات والمناصب الشاقة.. مادام ليس لها حظ في السكن تطلّق وترمى في الشارع.. وعدد كبير من القضايا الأخرى يحتم على المرأة مواصلة معركتها من أجل نيل كل حقوقها.
- صندوق النفقة للمرأة الحاضنة مشروع أسال الكثير من الحبر وأثار الكثير من اللغط، كيف تنظرون للمبادرة؟ وماذا عن تفكير بعض "الانتهازيين" بالطلاق الأبيض بعد أن كنا في الزواج الأبيض؟
- صندوق النفقة الفكرة جيدة واستقيناها من تونس التي تطبقها لكن بشكل وآليات أخرى.
في 2004 لم نتمكن من إدراجها في قانون الأسرة، لكن الشكل الذي جاءت به يحتوي على العديد من المغالطات وهو خطير جدا يوحي إلى الإتكالية وعقلية الباطل وولد ورمي للشارع.. الفكرة تنتشر في المجتمع ويبدو أن الأمر يبعث لدى الكثير على التحايل حتى ان منهم من فكر في تطليق زوجته والعيش معها بالفاتحة فقط ليستفيدا من المنحة.. الناس يعتقدون مليون لكل طفل يقولك 5 ملاين في الشهر تكفيني في المعيشة.
نقطة أخرى تتعلق بالتمويل الذي يكون من الخزينة العمومية الدولة تموله من النفقات والتبرعات والوقف وغيرها من الأمور، من الذي يتعب ويشقى ويقدم أمواله للغير ليس لأنه محتاج ولكن لأنه أهمل أسرته ويريد من الآخرين أن ينفقو عليها.هنا يجب إعادة النظر في مسألة التمويل، ثم إن وضعه تحت وصاية وزارة التضامن يحمل معاني ومؤشرات خطيرة توحي أن الصندوق عبارة عن هبات يجب أن قطاع العدالة هو من يتولى الأمر لسلطته وقدرته على إجبار الأزواج في الإنفاق على أسرهم.
والأهم من ذلك التسمية بين النص بالعربية والنص باللغة الفرنسية اختلاف كبير جدا من حيث المصطلحات وبالتالي المفاهيم فالنص بالفرنسية يتحدث عن النفقة الغذائية والعربية يتحدث عن النفقة للمرأة الحاضنة وغيرها من الالتباسات بين النصين.
المفاهيم الآن بحاجة إلى دراسة عميقة ودقيقة وتوضيح كل الجزئيات لأن الناس باتت تفكر فعلا في الطلاق الأبيض بعد أن كانت تتزوج زواجا أبيضا.. كل هذا طبعا طمعا في الحصول على مزيد من المال.
- تبوأت المرأة الجزائرية مكانة مرموقة في مجال القضاء والمحاماة مقارنة بكثير من الدول هل هذا يسعدك ويرضيك؟
- حقيقة المرأة الجزائرية في مجال القضاء متفوقة على كثير من الدول العربية يكفي ان حوالي 42 بالمائة من العاملين بهذا القطاع هم نساء، النساء أيضا أكثر من الرجال في مجال المحاماة.. أكيد هذا امر يسعد اي جزائرية لانه يعكس الكفاءة والطموح الذي تتمتع به الجزائرية.
وأصدقك القول أنني كثيرا ما التقي بمحاميات الجيل الجديد يعتبرنني نموذجا وقدوة لهن وكثيرا ما يفصحن لي عن حبهن الشديد للمحاماة من خلال متابعاتهن لبن براهم.. وأنا بدوري أساعدهن جميعا بما يمكنني ولا أرد قاصدة لي أبدا وهن مفخرة بالنسبة لي كذلك.
أحدثت زوبعة عندما تحدثت عن تقنين الدعارة في الجزائر وانزعج كثيرون من موقفك، مالذي جعلك تطالبين بذلك؟
الدعارة عالم آخر وعميق.. شئنا أم أبينا لابد علينا أن نقر بوجودها، وفي بلادنا نوعان من الدعارة:
الدعارة المنظمة: الدولة تراقبها وهي موجودة بعلم الجميع.. الولاية هي التي تقدم التراخيص في بيوت وأماكن محددة ومعلومة لدى السلطات وتمنح أيضا "بطاقات مهنية" لممتهناتها ولديهن أيضا طبيب يمنع عنهم الحمل أو الولادة ولهن حماية أمنية.. تحركاتهن محسوبة ومضبوطة ومراقبة، والبعض لديهن محامين يديرون شؤونهن، وهذا النوع يستخدم في أغراض يعرفها المرخصون لها.
الدعارة العشوائية: غير مراقبة وتمارس في ظروف كارثية وتنجم عنها كوارث اجتماعية وقنابل موقوتة من أمراض وأطفال واتجار بالنساء وغيرها من الأمور المخزية.
ماقصدته بالتقنين ليس جعل الدعارة منظمة ولكن التقنين الذي أقصده هو إدراج مادة قانونية في قانون العقوبات تعاقب الدعارة وتمنعها، أنا لما رأيت أن الدعارة ظاهرة تهدد المجتمع تكلمت في الإعلام وقلت يجب تقنين الدعارة، لكن كلامي فسر خطأ وقالوا أن بن براهم تطالب بإقرار الدعارة والأصح أنني طالبت بمادة قانونية تجرم الظاهرة.
للأسف لاتوجد مادة في قانون العقوبات الجزائري تعاقب الدعارة بين الكبار رغم أنها من الكبائر في ديننا والدستور يقول أن الإسلام دين الدولة، فهل يعقل هذا؟.
يوجد فقط "حماية الأطفال من استغلالهم من قبل الكبار"، لذا لا بد من نص قانوني يضبط الظاهرة عند الكبار.
ما السبب في ذلك؟ وألا يعتبر الأمر تقصيرا من أهل الاختصاص والحقوقيين بالأساس في فرضها؟
السبب يعود إلى أن قانون العقوبات الجزائري مشتق كليا من القانون الفرنسي، ولأن الدعارة في فرنسا مهنة حرة معترف بها ولها شروطها لم تطرح المسألة في قانون العقوبات الخاص بها، بل أدرجته ضمن المهن الحرة في مجال التجارة، وللأسف لم ينتبه المشرع لهذه الجزئية عند النسخ.
لما شفت الدعارة العشوائية يخلق منها الأطفال غير الشرعيين وبيع الرضع واستغلال حتى في منظمات دولية..المرأة ليست حرة وهي لا تعاقب لأنها مربحة فالمجال هذا مدر لأرباح كثيرة لا يتخيلها العقل.
الدعارة بالنسبة لهؤلاء باتت وسيلة لجمع المال بمبالغ لاتتخيلها حسب نوعية الزبون والمصلحة المقضية بينهما وللأسف كثيرا ما نسمع في الكواليس عن عبارات كهذه "نبعثلك بومبة وتريقليلي المشكل" أي أرسل لك فتاة غاية في الجمال وتسوي لي المشكل".
رئيس الجمهورية تطرق إلى الأمر في مجلس وزاري وأمر بمراجعة الأمر، لكن بعد 15 يوما غيب الأمر لست أدري لماذا وكيف لكن الأكيد هو أن أطرافا وقفت ضده.. أذكر أن الرئيس قالها بصراحة "أناشدكم إصدار قوانين تعاقب كل أشكال المتاجرة بالنساء".
وأنا لازلت إلى اليوم أناضل وأحارب لمنع الدعارة والقضاء عليها، لكن يبدو ان عائداته المربحة كثيرا تدفع بلوبياتها للضغط
- كيف تنظرون لقانون العقوبات المراد تعديله بالأخص في ما يتعلق بتجريم الزوج المعنف لزوجته؟
قانون العقوبات الجديد بحق الزوج خطر قاتل يهدد الأسرة الجزائرية ومن يسانده لا يعرف ثغراته وخباياه.. جميل جدا أن نحمي الزوجة، لكن هناك الكثير من الأولويات والتفاصيل والجزئيات لا بد من الانتباه إليها كي لا نسقط في الفخ فبهذا الشكل يمكن لأي زوجة التجني على زوجها لمجرد الرغبة في الانتقام أو التهديد.
قانون العقوبات الجديد-إن طبق فعلا- سيرفع من نسبة الطلاق في الجزائر.
التعديل مستمد من المواثيق الدولية، وليس من الواقع الجزائري المعيش ولا حتى من الشريعة الإسلامية التي تعمل على الحفاظ على الأسرة الجزائرية.
إن التعديلات التي جاءت في قانون العقوبات منافية تماما للواقع والشريعة الإسلامية، لأن التمييز لا يزال بين الرجل والمرأة خاصة في مجال العمل، وأشير إلى أن هناك خرقا لقانون العقوبات والإجراءات المتبعة في التعديل، خاصة عندما يمنح الحق للمرأة برفع شكوى ضد زوجها رغم غياب الأدلة، الأمر الذي يؤدي إلى تفكيك الأسرة، وبالتالي سيصبح الرجل عدوا للمرأة خاصة بعد محاولتها مقاضاته.
يعترف الجميع ببراعتها في الدفاع والإقناع عبر مسيرة حافلة بالقضايا والألقاب.. هي أيضا مهتمة بجرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر وباحثة في المجال ضمن هيئة مناهضة جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
تعتز كثيرا بجزائريتها وأصالتها ولا تفوت فرصة لإبراز انتمائها وهويتها الإسلامية الوطنية..إنها المحامية فاطمة الزهراء بن براهم التي خصت موقع "جواهر الشروق" بهذا الحوار الصريح الذي يعكس جرأتها وشفافيتها في معالجة الأمور المهنية والشخصية، نقدمه لكم قراءنا الأعزاء على جزأين.
- تملكين خبرة طويلة في مجال العدالة تناهز الأربعين عاما، مالذي تعلمته خلال هذه الفترة ومالذي ينقصك بعد؟
- 43 سنة في العدالة الجزائرية والدولية، 17 سنة خبرة في الخبرة القضائية الوطنية والدولية و26 سنة الباقية في المحاماة..
ماذا تعلمت؟... ببساطة وبكل تواضع أقول لاشيء.. وأكمل وأقول لا زلت أتعلم لأن العالم يتحول والإنسان يتغير والقانون يتطور مستحيل محامي نزيه يقول أنا أعرف كل شيء.. النزيه يقول أتعلم كل يوم شيئا ما يجعلني عندما أرى الماضي وأرى ما أفعله أقو ل ياريت ربي يطول في العمر وأعمل أكثر وأكثر.
رصيدي المهني هو رأسمالي مثل العلم الذي أملكه يكون دائما في حالة تطور.. دائما أستعين بعبارة أو مقولة قالها لي أحد الشيوخ"ماكاش اللي مات وكمل شغلو" وأنا أقول "ماكاش اللي مات وكمل علمو".
- تؤكدين أنك أول امرأة خبيرة قضائية في الجزائر وأصغرهن في العالم؟
- شرف عظيم لي أن أكون كذلك وهي أجمل هدية يمكن أن أقدمها لبلدي.. أنا أيضا أصغر خبيرة قضائية في العالم، حيث زاولت المهنة وعمري 19 عاما أول امرأة خبيرة في المغرب العربي والآسيوي وأنا ثالث امرأة في الخبرة البحرية في العالم.. صفة أعتز بها لأن المرأة برزت وجودها في عالم دقيق ونقي، وسواء كان ذلك في القضاء أو غيره فأنا أفتخر لأنه أول شيء قدمته لبلدي، والمرأة قبل أن تنشأ الأحزاب والجمعيات اقتحمت مجالا رجاليا.
- أي شخصية ناجحة في مجالها تطالها الكثير من الإشاعات مالذي أحزنك وكيف تتعاملين مع الأمر؟
- هذا يعني أنني لا زلت حية.. هل رأيت مرة ميتا يتحرك، مثل هؤلاء الأشخاص الذين يطلقون الإشاعات عن الآخرين يعانون مرضا خطيرا ليس له دواء، إلا بالوفاة.
أسأل الله أن لا أكون من هؤلاء الذين يغارون حتى لا أموت بالغيرة وأسأل الله أن يجنب رجالنا ونساءنا هذا المرض الفتّاك.
وبالنسبة لتعاملي مع الأمر، صدقيني أتعامل دائما بحكمة.. ألتزم بالعقل والتواضع.
- أحلت على مجلس التأديب بسبب طلاء أظافر وقال البعض أنك أوقفت عن العمل، ماحقيقة المسألة؟
- نعم أقر بالأمر..أحلت على مجلس تأديب لكن "ماعندهم ما يأدبوا فيا" وضع طلاء الأظافر أو الماكياج من خصال النساء الجميلات اللواتي يهتمين بشكلهن الخارجي..أنا لست مأدبة فقط، بل مهذبة والجميع يعرف السيدة بن براهم.
القضية تعود إلى فترة سابقة، حين أرادت إحدى النقابيات التدخل وإظهار نفسها بتدخلها في شؤوني لكنني عرفتها قدرها وأكدت لها أن بن براهم لا تتلقى دروسا من أمثالها لأنني أعرفها جيدا وأعرف خباياها وليست هي من تعلمني أخلاق المهنة.
كذبت علي وطلبت تدخل النقيب مدعية أنني سبيتها، وافترت علي حين قالت أنها رأت الأستاذة بن براهم تضع طلاء الأظافر في الجلسة بحضور القضاة، وطالبتها بإثبات هذا من قبل القضاة الذين حضروا الجلسة التي تدعيها أقول.
نعم أقدمت على وضع طلاء الأظافر لكن في احد المكاتب وليس خلال الجلسة والقانون والعرف لا يمنعان الامر.
فقط أقول أن عضو النقابة الذي لا يريد أن يهان عليه أن يكتفي بدوره فقط واحترام الزملاء لأن أعضاء النقابة نحن من نعينهم ليخدموننا في المجال المهني وليس ليقفوا ضدنا أنا أهين من يهينني وأحترم من يحترمني.
النائب العام سلمني وثيقة تنفي ثبوت الحادثة، وهي امرأة ذات سلوك سيء جدا.. وكلت ربي عليها وربي أخذ الحق فيها.
أما عن مسألة توقيفي عن العمل فلم يحدث هذا أبدا عدا ما تداولته بعض الصحف من أخبار غير مؤسسة.
- مارأيك في واقع المرأة الجزائرية من حيث الحقوق المكتسبة؟
المرأة الجزائرية مازال أمامها الكثير جدا وهي إلى غاية الآن لم تستفد إلا من الجزء اليسير مادام لم تستطع الدفاع عن حقوقها واستردادها كاملة.. مادام التحرش في العمل..مادامت تستغل ماليا في الدعارة والتسول وغيرها من الأنشطة غير الأخلاقية.. مادامت المناصب الهامة لا توكل لها وتعطى لها فقط المسؤوليات والمناصب الشاقة.. مادام ليس لها حظ في السكن تطلّق وترمى في الشارع.. وعدد كبير من القضايا الأخرى يحتم على المرأة مواصلة معركتها من أجل نيل كل حقوقها.
- صندوق النفقة للمرأة الحاضنة مشروع أسال الكثير من الحبر وأثار الكثير من اللغط، كيف تنظرون للمبادرة؟ وماذا عن تفكير بعض "الانتهازيين" بالطلاق الأبيض بعد أن كنا في الزواج الأبيض؟
- صندوق النفقة الفكرة جيدة واستقيناها من تونس التي تطبقها لكن بشكل وآليات أخرى.
في 2004 لم نتمكن من إدراجها في قانون الأسرة، لكن الشكل الذي جاءت به يحتوي على العديد من المغالطات وهو خطير جدا يوحي إلى الإتكالية وعقلية الباطل وولد ورمي للشارع.. الفكرة تنتشر في المجتمع ويبدو أن الأمر يبعث لدى الكثير على التحايل حتى ان منهم من فكر في تطليق زوجته والعيش معها بالفاتحة فقط ليستفيدا من المنحة.. الناس يعتقدون مليون لكل طفل يقولك 5 ملاين في الشهر تكفيني في المعيشة.
نقطة أخرى تتعلق بالتمويل الذي يكون من الخزينة العمومية الدولة تموله من النفقات والتبرعات والوقف وغيرها من الأمور، من الذي يتعب ويشقى ويقدم أمواله للغير ليس لأنه محتاج ولكن لأنه أهمل أسرته ويريد من الآخرين أن ينفقو عليها.هنا يجب إعادة النظر في مسألة التمويل، ثم إن وضعه تحت وصاية وزارة التضامن يحمل معاني ومؤشرات خطيرة توحي أن الصندوق عبارة عن هبات يجب أن قطاع العدالة هو من يتولى الأمر لسلطته وقدرته على إجبار الأزواج في الإنفاق على أسرهم.
والأهم من ذلك التسمية بين النص بالعربية والنص باللغة الفرنسية اختلاف كبير جدا من حيث المصطلحات وبالتالي المفاهيم فالنص بالفرنسية يتحدث عن النفقة الغذائية والعربية يتحدث عن النفقة للمرأة الحاضنة وغيرها من الالتباسات بين النصين.
المفاهيم الآن بحاجة إلى دراسة عميقة ودقيقة وتوضيح كل الجزئيات لأن الناس باتت تفكر فعلا في الطلاق الأبيض بعد أن كانت تتزوج زواجا أبيضا.. كل هذا طبعا طمعا في الحصول على مزيد من المال.
- تبوأت المرأة الجزائرية مكانة مرموقة في مجال القضاء والمحاماة مقارنة بكثير من الدول هل هذا يسعدك ويرضيك؟
- حقيقة المرأة الجزائرية في مجال القضاء متفوقة على كثير من الدول العربية يكفي ان حوالي 42 بالمائة من العاملين بهذا القطاع هم نساء، النساء أيضا أكثر من الرجال في مجال المحاماة.. أكيد هذا امر يسعد اي جزائرية لانه يعكس الكفاءة والطموح الذي تتمتع به الجزائرية.
وأصدقك القول أنني كثيرا ما التقي بمحاميات الجيل الجديد يعتبرنني نموذجا وقدوة لهن وكثيرا ما يفصحن لي عن حبهن الشديد للمحاماة من خلال متابعاتهن لبن براهم.. وأنا بدوري أساعدهن جميعا بما يمكنني ولا أرد قاصدة لي أبدا وهن مفخرة بالنسبة لي كذلك.
أحدثت زوبعة عندما تحدثت عن تقنين الدعارة في الجزائر وانزعج كثيرون من موقفك، مالذي جعلك تطالبين بذلك؟
الدعارة عالم آخر وعميق.. شئنا أم أبينا لابد علينا أن نقر بوجودها، وفي بلادنا نوعان من الدعارة:
الدعارة المنظمة: الدولة تراقبها وهي موجودة بعلم الجميع.. الولاية هي التي تقدم التراخيص في بيوت وأماكن محددة ومعلومة لدى السلطات وتمنح أيضا "بطاقات مهنية" لممتهناتها ولديهن أيضا طبيب يمنع عنهم الحمل أو الولادة ولهن حماية أمنية.. تحركاتهن محسوبة ومضبوطة ومراقبة، والبعض لديهن محامين يديرون شؤونهن، وهذا النوع يستخدم في أغراض يعرفها المرخصون لها.
الدعارة العشوائية: غير مراقبة وتمارس في ظروف كارثية وتنجم عنها كوارث اجتماعية وقنابل موقوتة من أمراض وأطفال واتجار بالنساء وغيرها من الأمور المخزية.
ماقصدته بالتقنين ليس جعل الدعارة منظمة ولكن التقنين الذي أقصده هو إدراج مادة قانونية في قانون العقوبات تعاقب الدعارة وتمنعها، أنا لما رأيت أن الدعارة ظاهرة تهدد المجتمع تكلمت في الإعلام وقلت يجب تقنين الدعارة، لكن كلامي فسر خطأ وقالوا أن بن براهم تطالب بإقرار الدعارة والأصح أنني طالبت بمادة قانونية تجرم الظاهرة.
للأسف لاتوجد مادة في قانون العقوبات الجزائري تعاقب الدعارة بين الكبار رغم أنها من الكبائر في ديننا والدستور يقول أن الإسلام دين الدولة، فهل يعقل هذا؟.
يوجد فقط "حماية الأطفال من استغلالهم من قبل الكبار"، لذا لا بد من نص قانوني يضبط الظاهرة عند الكبار.
ما السبب في ذلك؟ وألا يعتبر الأمر تقصيرا من أهل الاختصاص والحقوقيين بالأساس في فرضها؟
السبب يعود إلى أن قانون العقوبات الجزائري مشتق كليا من القانون الفرنسي، ولأن الدعارة في فرنسا مهنة حرة معترف بها ولها شروطها لم تطرح المسألة في قانون العقوبات الخاص بها، بل أدرجته ضمن المهن الحرة في مجال التجارة، وللأسف لم ينتبه المشرع لهذه الجزئية عند النسخ.
لما شفت الدعارة العشوائية يخلق منها الأطفال غير الشرعيين وبيع الرضع واستغلال حتى في منظمات دولية..المرأة ليست حرة وهي لا تعاقب لأنها مربحة فالمجال هذا مدر لأرباح كثيرة لا يتخيلها العقل.
الدعارة بالنسبة لهؤلاء باتت وسيلة لجمع المال بمبالغ لاتتخيلها حسب نوعية الزبون والمصلحة المقضية بينهما وللأسف كثيرا ما نسمع في الكواليس عن عبارات كهذه "نبعثلك بومبة وتريقليلي المشكل" أي أرسل لك فتاة غاية في الجمال وتسوي لي المشكل".
رئيس الجمهورية تطرق إلى الأمر في مجلس وزاري وأمر بمراجعة الأمر، لكن بعد 15 يوما غيب الأمر لست أدري لماذا وكيف لكن الأكيد هو أن أطرافا وقفت ضده.. أذكر أن الرئيس قالها بصراحة "أناشدكم إصدار قوانين تعاقب كل أشكال المتاجرة بالنساء".
وأنا لازلت إلى اليوم أناضل وأحارب لمنع الدعارة والقضاء عليها، لكن يبدو ان عائداته المربحة كثيرا تدفع بلوبياتها للضغط
- كيف تنظرون لقانون العقوبات المراد تعديله بالأخص في ما يتعلق بتجريم الزوج المعنف لزوجته؟
قانون العقوبات الجديد بحق الزوج خطر قاتل يهدد الأسرة الجزائرية ومن يسانده لا يعرف ثغراته وخباياه.. جميل جدا أن نحمي الزوجة، لكن هناك الكثير من الأولويات والتفاصيل والجزئيات لا بد من الانتباه إليها كي لا نسقط في الفخ فبهذا الشكل يمكن لأي زوجة التجني على زوجها لمجرد الرغبة في الانتقام أو التهديد.
قانون العقوبات الجديد-إن طبق فعلا- سيرفع من نسبة الطلاق في الجزائر.
التعديل مستمد من المواثيق الدولية، وليس من الواقع الجزائري المعيش ولا حتى من الشريعة الإسلامية التي تعمل على الحفاظ على الأسرة الجزائرية.
إن التعديلات التي جاءت في قانون العقوبات منافية تماما للواقع والشريعة الإسلامية، لأن التمييز لا يزال بين الرجل والمرأة خاصة في مجال العمل، وأشير إلى أن هناك خرقا لقانون العقوبات والإجراءات المتبعة في التعديل، خاصة عندما يمنح الحق للمرأة برفع شكوى ضد زوجها رغم غياب الأدلة، الأمر الذي يؤدي إلى تفكيك الأسرة، وبالتالي سيصبح الرجل عدوا للمرأة خاصة بعد محاولتها مقاضاته.
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: السبت، 18 أفريل 2015 14:39
هذه الصورة لمراهقين وضعوا سيجارة في فم التمثال الخاص بالعلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس بوسط قسنطينة وغداة الافتتاح الرسمي للتظاهرة التي تجعل من المدينة عاصمة للثقافة العربية تزامنا مع ذكرى وفاة الشيخ ..
الصورة وعلى قدر ما فيها من طيش و إساءة أثارت موجة من السخط و الاستنكار على صفحات التواصل الاجتماعي بعد نشرها و تقاسمها على نطاق واسع حيث اعتبرت إهانة في حق ابن المدينة ورائد نهضة الجزائر.
وكلاء بيع السمك غاضبون بمستغانم
ندّد وكلاء بيع السمك بميناء مستغانم بحر الأسبوع المنصرم بسوء تسيير المسمكة التابعة للخواص، وأقدموا على غلق مدخل المؤسسة المينائية للمطالبة برحيل مسيرها حسب ما لوحظ بعين المكان. وقد قام المحتجون بغلق الطريق الوطني رقم 11 على مستوى مدخل الميناء لمدة ست ساعات، مما أدى إلى شل حركة المرور ليتم إعادة فتحها بعد تدخل السلطات الولائية ومؤسسة الميناء والجهات الأمنية.
ويتهم بعض المحتجين مسير المسمكة بسوء التسيير والتعسف، حيث قام بإيداع زهاء 15 شكوى في حق البعض منهم لدى العدالة لعدم تسديد مستحقاتهم المالية المادية تجاه إدارة المسمكة، ليتم طرد اثنين منهم. وأشاروا أيضا إلى أن مسير المسمكة صدر في حقه حكم قضائي بإخلاء المسمكة على إثر دعوى رفعتها إدارة الميناء. من جهته، أبرز مصدر مسؤول بالمؤسسة المينائية أنه تم إعطاء مهلة لمسير المسمكة إلى غاية 4 مايو القادم، وهو آخر أجل لتنفيذ الحكم القضائي الصادر في حقه على إثر دعوى رفعتها إدارة الميناء. وأضاف ذات المصدر أن موعد إخلاء المسمكة سيتزامن مع عملية تحويل وكلاء بيع السمك الى المسمكة الجديدة بميناء الصيد والترفيه بصلامندر التي تجاوزت نسبة تقدم الأشغال بها 95 بالمائة. وللإشارة يوجد على مستوى الميناء التجاري لمستغانم 24 وكيلا لبيع السمك. وكالات
مواطنون يصفونها بالتعجيزية باعتبارها لا تخدم أصحاب الدخل الضعيف
شروط الاستفادة من قطع أرضية تثير القلائل بتيارت
وصف قُرّاء �تعليمة� الوزير الأول بخصوص شروط الاستفادة من قطعة أرضية العقاري بولاية تيارت بالتعجيزية، مطالبين الوزارة الأولى بطرح حلول عاجلة لأصحاب الرواتب التي تقل على الشرط للاستفادة منها. وجاءت تعليقات القرّاء على الوثيقة المنشورة في كل أماكن الإشهار بالسوقر بدءا من الوكالة العقارية فرع تيارت السوق الجواري طريق عين الذهب أمس بعنوان: � إعلان المجلس البلدي للاستفادة من قطع أرضية� كيفية الاستفادة والشروط.. ويطلق عملية التسجيل قريبا،
حيث قال قارئ: � المشكلة أن التعليمة المرقمة بـ 01 المؤرخة في 07.07.2014 للوزارة الأولى التي بموجبها كيفية تقسيم أراضي للبناء لسكان الجنوب والهضاب العليا وضعت شروط صعبة لمَن أراد شراء قطعة أرضية شرط الاستفادة منها القدرة المالية لدى المواطنين الراغبين في بناء سكناتهم، والتي تحدد عتبتها المالية 4 مرات في الأجر الأدنى الوطني المضمون، وكذا لا يستفيد كل من له سكن ترقوي، تساهمي خاصة من لزوجاتهم مثل هذه الصيغ هذه الشروط جعلت المقبلين على وضع ملفاتهم حائرين من التعليمة�. فيما يرى الموطنون أن أصحاب المال والرواتب الكبيرة من مدراء، عمال بمؤسسات كبرى، وحتى إطارات أن الوظيفة العمومية ستمكنهم مَن الاستفادة من قطعة أرضية، وهم من يملكون التمويل في بناء أرضهم، ولن يكون لديهم عذر في عدم البناء بحجة عدم وجود التمويل، وقال آخرون:� لنا أكثر من سنة ننتظر هذه الفرصة التي أطلقتها الدولة للاستفادة من أراضي عقارية للبناء، فكانت لنا أن قدمنا ملفات الصائفة الماضية عن طريق البريد للبلديات والوكالة العقارية �الافكوت�، إلا أن التعليمة الوزارية خيبت ظننا، وجعلتنا حائرين في هذه الشروط التعجيزية، إذ أصبحنا رهائن للجان الدوائر التي تقوم بتقسيم السكنات الاجتماعية والتي في نظرنا ليست عادلة في غالب الأحيان، وبين قرار صدمنا منه في استحالتنا الاستفادة من قطع أرضية على اعتبار الشرط المالي في الأجر الأدنى الوطني بـ 4 مرات أي ما يعادل أكثر من 7 ملايين الرتبة الشهرية للمستفيد، ونحن نريد أرض للبناء بالقليل، ولا يوجد شيء اسمه راتب أقل من 7 ملايين، نريد إعادة النظر في هذا الشرط.. لِمَا لا تعملون استبيانا لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء انتظار الموطنين هذه الفرصة التي علّقوا عليها آمالهم؟!�. وكانت التعليمة قد أكدت أن القدرة المالية للمواطن للبناء واضحة بأن الدولة قد دعمت كل الصيغ في السكنات من الإيجاري، الترقوي المدعم والتساهمي مرات عدة، وكان دائما يحرم منها أصحاب الرواتب الكبيرة والذين تكون فرصتهم في الاستفادة من قطع أرضية التي حددتها التعليمة ما بين 150 متر و250 مترا في إمكانية توفر العقار . وينتظر المواطنون الذين لا تستوفى فيهم الشروط فيما يخص قضية القدرة المالية على اعتبار أن أغلبيتهم لا تتجاوز مرتباتهم الشهرية أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين شهريا من السلطات العليا للبلاد ورئيس الحكومة إعادة النظر في التعليمة رقم 01، والتي أصبحت تعجيزية ، لاسيما وأن آمالهم كانت معلقة على هذه القطع الأرضية، باعتبار أنهم لم يستفيدوا من السكن الايجاري ولا حتى السكنات بصيغ أخرى، ويبقون تحت رحمة الضيق بمساكن أوليائهم، خاصة وأن الكراء سينهك كاهلهم، وغلاء أسعار الشراء أيضا في الوقت الراهن زاد الطين بلة. وجاء الإعلان على أن التعليمة الوزارية تجيز لمَن يرغب من المواطنين ذات القدرة المالية في وضع طلبات الاستفادة أن يتقدموا إلى البلدية بملفهم شخصيا حتى يكونون جاهزين للاستفادة منها، مبينين أنهم سيتلقون استفسارات عدة حول تحديد مدة الموافقة على الاستفادة بعد الدراسة، مشيرة إلى أن الأصل هو أن من تصدر له الموافقة على القطعة الأرضية أن يكون جاهزًا للاستفادة منها بكامل الشروط أو أن يترك الفرصة لغيره للاستفادة، فيما يبقى المواطن وأصحاب الرواتب المنخفضة من شرط القدرة المالية المحددة بـ 4 مرات الأجر الأدنى الوطني المضمون بين سندان التعليمة رقم 4 ومطرقة لجان توزيع السكنات الإيجارية والصيغ الأخرى. غزالي جمال
يضطرون إلى الاستنجاد بسيارة الكلوندستان ودفع 400 دينار يوميا
النقل يؤرق سكان دوار سيدي بختي
يستنكر سكان دوار سيدي بختي التابع إداريا لبلدية عين الكرمة بدائرة بوتليليس بوهران مشكل غياب النقل الذي بات هاجسا ينغص عليهم عيشهم، من منطلق معاناتهم اليومية مع غياب حافلات النقل بهذه المنطقة التي لا تزال ملامح البدائية لصيقة بها، ونحن في سنوات الألفينيات، حيث يضطر السكان إلى الاستنجاد بسيارات النقل غير الشرعية ما يعرف عنها �بالكلوندستان� بما قيمته 400 دج يوميا لقاء التنقل إلى خارج الدوار، وخاصة في سبيل التداوي أو التوجه إلى المراكز والمؤسسات الإستشفائية، حيث يدفع غالبيهم الثمن مرتين إلى سائقي سيارات
الكلونديستان في حال ما إذا تعلق الأمر بالخروج ليلا في سبيل طلب التغطية الصحية أو العلاج. وفي هذا الشأن كشف أحد المواطنين للجريدة أنهم يضطرون إلى دفع مبالغ خيالية لقاء التنقل إلى العيادة المتعددة الخدمات ببلدية عين الكرمة، وهو ما أضحى يستنزف جيوبهم، من منطلق التوجه إلى هذه العيادة لقاء خلع الضرس أو طلب التغطية الصحية بهذه العيادة التي تفتقر بالموازاة مع ذلك للمناوبة الليلية، وهو ما أضحى يثقل كاهل السكان ويستنزف أموالهم، ناهيك عن معاناتهم مع نقص التنمية المحلية بما فيها مشكل إهتراء الطرقات التي تتحول عقب سقوط زخات من مياه الأمطار إلى أوحال تعكر صفو المواطنين بالمنطقة، ناهيك عن مشاكل البطالة التي يعاني منها أيضا شباب المنطقة في ظل غياب دور الشباب ووسائل الترفيه، وكذا نقص المرافق الجوارية من ملاعب وأسواق جوارية، حيث ناشد سكان الحي الجهات المسؤولة ضرورة التدخل لانتشالهم من الغبن والنهوض بالتنمية المحلية بالمنطقة. ك.بودومي
نصبت عليهن مع شريكتها التي انتحلت صفة إطار بدائرة وهران
موظفة بقطاع الثقافة توزع سكنات وهمية مقابل 100 و200 مليون
أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بوهران نهاية الأسبوع بإيداع موظفة بقطاع الثقافة وشريكتها التي انتحلت هوية إطار بدائرة وهران رهن الحبس المؤقت على خلفية تورطهما في ارتكاب جنحة انتحال صفة الغير، والنصب والاحتيال التي راحت ضحيتهما سيدتين تم إيهامهما بالحصول على سكنات اجتماعية مقابل مبالغ مالية تراوحت مابين 100 و200 مليون سنتيم.
العملية نفذتها مصالح الأمن الحضري الثالث عقب تلقيها شكوى رسمية من طرف ضحيتين وقعتا في شرك المتهمتين، اللتين تعرفتا عليهما بمقر الدائرة بحي جمال الدين، حيث أوهماهما بأنهما سيمكنانهما من الحصول على سكنات اجتماعية خلال الحصة التي ستوزع في الأيام القليلة المقبلة. وبمجرد حصولهما على المبالغ المالية التي تراوحت ما بين 60 و70 مليون سنتيم حتى اختفيا عن الأنظار، لتقرر الضحيتين اللجوء إلى العدالة، حيث أمر وكيل الجمهورية بإيداعهما رهن الحبس إلى غاية الفصل في ملفهما نهاية الأسبوع. اسماعيل بن
احتجوا على انتشار الأمراض التنفسية والجلدية وسط أبنائهم
سكان حاسي بونيف يطالبون بإزالة المزبلة العمومية
لا زال سكان بلدية حاسي بونيف الكائنة بالجهة الشرقية للولاية ينتظرون تدخل الجهات المسؤولة، في مقدمتها والي الولاية لتخليصهم من معاناة طال أمدها تنحصر في جحيم مركز الردم التقني للنفايات وما يخلفه من متاعب بالنسبة للسكان، الذين سئموا الخطابات الجوفاء والوعود الوردية التي كان المسؤولون على بلدية حاسي بونيف يبعثون بها لامتصاص غضب المحتجين، لكن هاته المرة -كما قال ممثل عن السكان- سيكون أسلوب تدخلهم مغاير من خلال منع وصول شاحنات نقل النفايات إلى المزبلة بالنظر للنتائج السلبية التي ترتبت عن تلك المزبلة،
في مقدمتها الأمراض الجلدية والتنفسية الناتج عن استنشاق الغازات المشتعلة بعد حرق النفايات المنزلية التي تجمع بالأطنان بمركز الردم، حيث حمل المحتجون رسالة موجهة للسيد الوالي تلقت جريدة الوصل نسخة منها تتحدث عن اقتراح محطات لتصفية المياه القذرة وحرقها بطريقة عصرية كما يفعل في الدول المتطورة لتفادي انبعاث الحرائق والدخان السام. وفي ذات السياق، ذكر رب عائلة متكونة من 3 أطفال أن اثنان من أبنائه أصيبا بداء الربو، ويخشى أن يلحق بهم شقيقهم الثالث لأن الوضع صار لا يحتمل، والوضعية باتت جد خطيرة أجبرت -كما قال- العديد من العائلات الميسورة على مغادرة البلدية والتوجه لمناطق أكثر أمنا هروبا من خطر النفايات. أما من لا حول له ولا قوة، فلا زالوا ينتظرون تجسيد الوعود التي يرفعها المسؤولون في كل مرة كلما وصلت حشود السكان إلى مقر بلدية حاسي بونيف. بالمقابل، أفادت مصادر مسؤولة من ولاية وهران أنه سيتم إنجاز محطة لتصفية المياه القدرة على مستوى مركز الردم التقني للنفايات بحاسي بونيف لمعالجة مشكل انبعاث الروائح الكريهة من أحواض التجميع التي تحولت إلى قبلة لأكثر من 13 بلدية تقصده الشاحنات للتفريغ، حيث تصل سعته 2,9 مليون متر مكعب، وهو ما زاد من تأزم أوضاع السكان المجاورين للمزبلة. صادق.ف
إيداع امرأتين السجن بسبب تورطهما في عملية إجهاض
أودع وكيل الجمهورية بمحكمة تيارت نهاية الأسبوع الماضي سيدتان (ع.خ) 35 سنة و(ق.ج) 37 سنة وتوجيه استدعاء مباشر لكل من (ق.س) 35 سنة و(ف.م) 28 سنة بتهمة الإجهاض. حيثيات القضية تعود إلى تعرض فتاة إلى نزيف دموي حاد، مما استدعى نقلها إلى المؤسسة الاستشفائية المختصة في أمراض النساء والتوليد �زهرة عوراي� بتيارت وبعد الكشف ومعاينتها تبين أن هذه الأخيرة تعرضت إلى الإجهاض ليتم إبلاغ المصالح الأمنية المتمثلة في الشرطة التي فتحت تحقيقا وتمكنت من تحديد هوية المرأة التي قامت بعملية الإجهاض وأسفرت التحقيقات عن أن المتهمة لها سوابق، حيث قامت بإجهاض فتاتين أخريين تتراوح أعمارهما ما بين 28 و30 سنة.
استدانت منهن مبالغ مالية على أساس مضاعفتها لهن أثناء إرجاعها لهن
�بزناسية� في الـ60 تنصب على ضحاياها وتسلبهن أكثر من مليار بوهران
امتثلت نهار أمس الأول أمام محكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران سيدة في الستين من عمرها تمتهن حرفة البزنسة وتهريب الملابس، حيث تورطت في قضية نصب واحتيال راحت ضحيتها أزيد من 10 نسوة دخلت معهن في مشروع تجاري وهمي مستدينة منهن مبالغ مالية تتراوح ما بين 100 إلى 200 مليون سنتيم ومجوهرات مدعية عليهن مضاعفة المبلغ لهن بمجرد انتهاء المشروع المربح حسبها بحكم تنقلاتها بين دول الخليج والجزائر والدول الأوروبية الأخرى، حيث التمست النيابة العامة تشديد العقوبة في حق المتهمة بعدما سبق وأن أدانتها المحكمة الابتدائية بعقوبة سنتين حبسا نافذا ومتابعتها بتهمة الاحتيال والنصب .
تفاصيل القضية تعود إلى شهر جوان المنصرم، أين تقدمت إلى عناصر الأمن بوهران 3 نسوة لإيداع شكوى مفادها تعرضهن إلى النصب والاحتيال من طرف سيدة تمارس البزنسة سلبتهن أموالهن ومجوهراتهن بعدما وعدتهن أنها ستضاعفها لهن أثناء إرجاعها لهن، حيث عرضت عليهن الدخول معها في مشروع تجاري وهمي بحكم تنقلاتها ما بين دول الخليج ومناطق عربية وغربية أخرى، حيث وعدتهن بأنها ستقتني مجوهرات وأشياء ثمينة بأسعار منخفضة في البلد الأصلي على أساس بيعها في الوطن بأثمان مضاعفة يجنون من ورائها ثروة في ظرف وجيز، خصوصا مع موسم الأفراح، حيث بينت التحريات حسب تصريحات الضحايا أنهن سلمناها المبالغ ببيعهن لمجوهراتهن واستدانتهن من أفراد عائلاتهن على أساس أن تعود من سفريتها بعد مضي شهر على الأقل، غير أن الضحية بمجرد تنفيذها لخطتها ونصبها اختفت عن الأنظار وغيّرت رقم هاتفها وسافرت إلى العاصمة ولم تعاود الاتصال بهن، الأمر الذي دفعهن إلى التبليغ عنها. حينها باشرت عناصر الأمن بالتحقيق وعن طريق تمديد الاختصاص إلى أمن العاصمة، أين تم تحديد هوية المتهمة التي تم ضبطها بمطار العاصمة متوجهة إلى دولة دبي بالخليج، حيث تم توقيفها واقتيادها إلى التحقيق من العاصمة إلى وهران وتمت مواجهتها مع الضحايا اللاتي تجاوز عددهن الـ10 نسوة المعروفات في مجال بيع الألبسة القديمة والمهربة من الحدود. في جلسة المحاكمة أنكرت المتهمة التهمة الموجهة لها مصرحة أنها كانت بصدد الشروع في المشروع، إلا أن شريكاتها لم يثقن فيها فأفشلن المشروع في أوله متهمن إياها بالنصب والاحتيال، كما تمسكت بتصريحاتها أمام التشكيلة القضائية وهو ما جاء به دفاعها في مرافعاته، إلا أن الطرف المدني رفع التعويض إلى ضعفه لما انجر عنه من ضرر مادي. صفي.ز
La ville tourne en rond Oran souffre d’un manque flagrant d’espaces de stationnementDénicher une place de stationnement au centre-ville d’Oran relève, la plupart du temps, de l’exploit. Ce sont les artères qui constituent l’essentiel des parkings, excepté quelques unes héritées de l’èrecoloniale. Néanmoins, des projets de parkings à étages ont été lancés et d’autres le seront bientôt. De quoi régler pour un moment le problème. Oran qui étouffe déjà par sa circulation automobile, souffre d’un manque flagrant d’espaces de stationnement. Les citoyens qui se rendent pour divers motifs au centre-ville doivent s’y prendre assez tôt pour pouvoir trouver une place où garer leurs voitures.
La configuration du centre-ville, formé d’un immense labyrinthe
d’artères, n’ont guère ou si peu changé depuis le recouvrement de l’indépendance, alors que le parc automobile ne cesse de grandir. Hormis quelques parkings se trouvant au rez-de-chaussée ou au sous-sol de quelques vieux immeubles, comme à la rue Khemisti, au Front de mer ou au boulevard de la Soummam, les espaces de stationnement réglementés n’existent presque pas au centre-ville.
Face à cette situation, nombreux sont ceux qui exploitent cette situation pour en tirer quelques profits. Quant aux tarifs, ces gardiens acceptent tout ce qu’on leur donne, à condition que ce soit supérieur à 50 dinars. Et lorsque le client prend tout son temps pour libérer l’espace, le tarif est doublé. En gros, le stationnement est anarchique à Oran et provoque régulièrement un ralentissement de la circulation automobile, créant des bouchons. «Je travaille dans une banque au centre-ville. Je suis obligé d’utiliser ma voiture, car j’habite assez loin. Chaque matin, mon premier souci est de trouver une place où garer mon véhicule. Dès 8 heures, toutes les places sont occupées. Souvent, je m’éloigne du centre-ville pour me garer et rejoindre à pied mon lieu de travail», indique un automobiliste à la rue Khemisti. Un autre automobiliste estime qu’au quartier commerçant de M’dina J’dida, les espaces de stationnement existent. «Toutefois, il y a tellement de monde dans ce quartier que la situation devient problématique. Les gens laissent leurs voitures dans les parkings pendant des heures, vaquent à leurs occupations et trouver une place est un exercice qui fatigue et use les nerfs», déplore-t-il.
La configuration du centre-ville, formé d’un immense labyrinthe
d’artères, n’ont guère ou si peu changé depuis le recouvrement de l’indépendance, alors que le parc automobile ne cesse de grandir. Hormis quelques parkings se trouvant au rez-de-chaussée ou au sous-sol de quelques vieux immeubles, comme à la rue Khemisti, au Front de mer ou au boulevard de la Soummam, les espaces de stationnement réglementés n’existent presque pas au centre-ville.
Face à cette situation, nombreux sont ceux qui exploitent cette situation pour en tirer quelques profits. Quant aux tarifs, ces gardiens acceptent tout ce qu’on leur donne, à condition que ce soit supérieur à 50 dinars. Et lorsque le client prend tout son temps pour libérer l’espace, le tarif est doublé. En gros, le stationnement est anarchique à Oran et provoque régulièrement un ralentissement de la circulation automobile, créant des bouchons. «Je travaille dans une banque au centre-ville. Je suis obligé d’utiliser ma voiture, car j’habite assez loin. Chaque matin, mon premier souci est de trouver une place où garer mon véhicule. Dès 8 heures, toutes les places sont occupées. Souvent, je m’éloigne du centre-ville pour me garer et rejoindre à pied mon lieu de travail», indique un automobiliste à la rue Khemisti. Un autre automobiliste estime qu’au quartier commerçant de M’dina J’dida, les espaces de stationnement existent. «Toutefois, il y a tellement de monde dans ce quartier que la situation devient problématique. Les gens laissent leurs voitures dans les parkings pendant des heures, vaquent à leurs occupations et trouver une place est un exercice qui fatigue et use les nerfs», déplore-t-il.
Garer sa voiture,
un casse-tête
au quotidien
un casse-tête
au quotidien
Devant cette situation qui dure depuis des lustres, empirant progressivement, les pouvoirs publics ont décidé il y a plusieurs années d’y remédier. Des projets de parkings à étages ont été pensés, les fonds dégagés et les études réalisées. Cependant, ces projets ont accusé quelques retards. Le cas le plus significatif est celui de M’dina J’dida. Il devait être opérationnel début 2013, mais il ne l’est toujours pas pour divers motifs dont la nature du site, son emplacement et son environnement immédiat. Tant bien que mal, les travaux ont quand même pu continuer et la structure métallique de cinq niveaux, sans compter les sous-sols, de l’édifice a été réalisée. En 2009, la première phase fut achevée. En mars 2011, un avis d’appel d’offres pour le choix d’une entreprise pour l’achèvement des travaux a été lancé. Une entreprise a été retenue et les travaux relancés. D’autre part, une trentaine de locaux commerciaux sont prévus au niveau du rez-de-chaussée de ce parking, des locaux qui pourront offrir à quelques commerçants des espaces pour exercer leur activité. En gros, le parking aura une capacité d’accueil de 500 véhicules.
Les rares parkings disponibles squattés
par des commerçants informels
par des commerçants informels
Mais un problème risque de se poser pour l’exploitation du parking, celui des voies d’accès. En effet, les commerces informels foisonnent à cet endroit et l’accès au parking, comme la sortie, sans parler du tramway, risquent de créer un goulot d’étranglement à cet endroit, sachant que ces voies d’accès sont également très étroites. Les responsables de la wilaya ont assuré qu’une formule est à l’étude pour trouver une solution adéquate, sans pénaliser les commerçants. Par ailleurs, la wilaya d’Oran avait consacré une enveloppe d’un milliard de dinars pour la réalisation de parkings à étages, dans le cadre du programme de développement complémentaire décidé par le président de la République, Abdelaziz Bouteflika. Sur les neuf parkings à étages programmés à l’intérieur du tissu urbain, la wilaya s’est ainsi engagée à réaliser trois parkings qui deviendront sa propriété. Pour le reste des parkings, la wilaya a opté pour l’adjudication au profit d’investisseurs intéressés par ce créneau. Le président de la commission de transport de l’APW, Bensafi Smaïn, a indiqué à l’APS que l’assemblée élue à laquelle il appartient, a préconisé plusieurs solutions. «Dans le nouveau plan de circulation du groupement d’Oran, il est prévu, entre autres, des parkings en sous-sol et en étages, mais ce plan n’a pas encore été activé. Sa mise en œuvre permettra de réduire la tension sur le stationnement et sur la circulation automobile, de manière générale», a-t-il souligné. «Nous avons proposé d’installer des parkings dans certaines poches du centre-ville, notamment après le relogement de milliers de familles vers d’autres cités et communes. Les assiettes foncières des sites précaires démolis peuvent être récupérées pour ériger des parkings à étages», a-t-il précisé, ajoutant que les hangars et autres usines et ateliers désaffectés constituent également autant d’emplacements pour projeter des parkings. Le même élu a estimé que les projets de parkings à étages peuvent aussi être confiés à des investisseurs privés, par voie d’adjudication, non seulement au centre-ville, mais dans tous les quartiers qui connaissent un problème de stationnement. «Il faut trouver des solutions pour qu’Oran puisse mieux respirer», a-t-il encore souligné.
Des projets
et des problèmes
et des problèmes
Dans ce cadre, mis à part le parking de M’dina J’dida géré par les services de la wilaya, la Direction de l’urbanisme, de l’architecture et de la construction de la wilaya d’Oran, conduit actuellement deux projets de parkings à étages. Le premier est situé à Bir El Djir à l’Est d’Oran. Sa réalisation a démarré en octobre 2013 pour un délai contractuel de 18 mois. Il comprend un sous-sol, un rez-de-chaussée et 7 étages, sur une superficie de 4.000 m². Il sera réalisé pour une enveloppe de plus de 406 millions de DA. Cependant, le chantier est momentanément à l’arrêt, indique-t-on au niveau de la Direction de l’urbanisme. Pour des raisons de santé, l’entrepreneur a sollicité la résiliation du contrat.
L’autre parking à étages est situé à haï Sabah. D’une capacité de 394
places, il sera réalisé en R+4 sur une superficie de 4.200 m². Le projet a démarré en avril 2014 et devra être achevé après 22 mois pour un montant de 424 millions de DA. Il connaît un taux d’avancement de 40%.
Par ailleurs, le secteur privé est également intéressé par ce créneau. Des terrains ont été acquis auprès des domaines par voie de ventes aux enchères et des parkings à étages sont prévus, notamment au centre-ville d’Oran où deux infrastructures de ce type doivent être réalisées, ainsi que deux autres au vieux quartier de Sidi El-Houari et à haï Akid Lotfi. Enfin, il y a lieu de noter qu’un parking à étages appartenant à un opérateur privé est déjà opérationnel à haï Salem, à Oran Est. Mais d’autres projets du genre sont toutefois, nécessaires pour régler ce problème si épineux à Oran, estiment aussi bien les responsables concernés que l’automobiliste ordinaire pour qui trouver un endroit pour stationner est devenu un véritable parcours du combattant.
L’autre parking à étages est situé à haï Sabah. D’une capacité de 394
places, il sera réalisé en R+4 sur une superficie de 4.200 m². Le projet a démarré en avril 2014 et devra être achevé après 22 mois pour un montant de 424 millions de DA. Il connaît un taux d’avancement de 40%.
Par ailleurs, le secteur privé est également intéressé par ce créneau. Des terrains ont été acquis auprès des domaines par voie de ventes aux enchères et des parkings à étages sont prévus, notamment au centre-ville d’Oran où deux infrastructures de ce type doivent être réalisées, ainsi que deux autres au vieux quartier de Sidi El-Houari et à haï Akid Lotfi. Enfin, il y a lieu de noter qu’un parking à étages appartenant à un opérateur privé est déjà opérationnel à haï Salem, à Oran Est. Mais d’autres projets du genre sont toutefois, nécessaires pour régler ce problème si épineux à Oran, estiment aussi bien les responsables concernés que l’automobiliste ordinaire pour qui trouver un endroit pour stationner est devenu un véritable parcours du combattant.
Session ordinaire de la commune d’Arzew
Vote d’un budget d’équipement de 36,8 milliards de centimes pour l’année 2015Lors d’une session ordinaire de la commune d’Arzew, présidée par
le maire Ayachi Mokhtar, tenue avant-hier au siège de la municipalité, les élus ont lors de leur assemblée, approuvé un budget d’équipement à hauteur de 368.200.000 DA pour l’exercice de 2015. La somme de 165.000.000 DA a été déduite de ce budget d’équipement pour le réaménagement urbain de la cité Khalifa Benmahjoub (ex-Complexe), comme nous l’avions annoncé dans une précédente édition.
Il y a lieu de noter dans ce contexte que la commune d’Arzew a réservé une enveloppe financière très importante, près de 16 milliards de centimes, soit presque 45 % de son budget annuel de l’année 2015, pour la réhabilitation des réseaux routiers, des eaux pluviales et autres chaussées et trottoirs de cette cité, qui ont fait l’objet d’un travail inachevé en 2011, par une entreprise relevant du secteur privée qui avait procédé au décapage des routes et la destruction des accotements et autres bordures, pour en fin de compte repartir dans l’anonymat sans laisser de traces.
Les élus ont également, lors de cette session ordinaire, débattu et adopté à l’unanimité les sept autres points inscrits à l’ordre du jour rentrant dans le cadre du développement communal, à savoir la protection de certains quartiers exposés aux inondations en allouant à ce thème une enveloppe de 8.000.000 DA. Le deuxième point adopté a trait à la réalisation d’un marché de proximité au niveau de la cité des 850 logements à El Mohgoun pour une bagatelle de 50.000.000 DA. Le tissu routier de la localité hai Gourine, distante de quelques kilomètres du chef-lieu de la commune, a bénéficié pour sa part d’une enveloppe de 22.000.000 DA. La crique maritime au niveau du quartier Fontaine des Gazelles sur la route de Cap-Carbon s’est vu attribuer une opération qui portera sur la réalisation d’une voie d’accès pour un budget de 8.000.000 DA. Le reste des points inscrits dans l’ordre du jour et adoptés par les élus communaux ont trait aux délibérations portant affiliation des ressources financières pour cause de manque de valeur ajoutée de l’année 2015, à l’affectation anticipée de budgets dans le cadre du chapitre équipements publics pour l’année 2015 et l’affectation d’une parcelle de terrain communal au profit du CEM Benzair Belkacem dans l’objectif de réaliser un terrain combiné sportif scolaire. En dernier lieu, les délégués communaux ont décidé d’annuler le contrat de location d’un local appartenant à la commune situé au boulevard du Front de mer qui était apprêté à la Chambre du commerce et de l’industrie avant qu’elle ne se désiste.
D.Cherif
Vote d’un budget d’équipement de 36,8 milliards de centimes pour l’année 2015Lors d’une session ordinaire de la commune d’Arzew, présidée par
le maire Ayachi Mokhtar, tenue avant-hier au siège de la municipalité, les élus ont lors de leur assemblée, approuvé un budget d’équipement à hauteur de 368.200.000 DA pour l’exercice de 2015. La somme de 165.000.000 DA a été déduite de ce budget d’équipement pour le réaménagement urbain de la cité Khalifa Benmahjoub (ex-Complexe), comme nous l’avions annoncé dans une précédente édition.
Il y a lieu de noter dans ce contexte que la commune d’Arzew a réservé une enveloppe financière très importante, près de 16 milliards de centimes, soit presque 45 % de son budget annuel de l’année 2015, pour la réhabilitation des réseaux routiers, des eaux pluviales et autres chaussées et trottoirs de cette cité, qui ont fait l’objet d’un travail inachevé en 2011, par une entreprise relevant du secteur privée qui avait procédé au décapage des routes et la destruction des accotements et autres bordures, pour en fin de compte repartir dans l’anonymat sans laisser de traces.
Les élus ont également, lors de cette session ordinaire, débattu et adopté à l’unanimité les sept autres points inscrits à l’ordre du jour rentrant dans le cadre du développement communal, à savoir la protection de certains quartiers exposés aux inondations en allouant à ce thème une enveloppe de 8.000.000 DA. Le deuxième point adopté a trait à la réalisation d’un marché de proximité au niveau de la cité des 850 logements à El Mohgoun pour une bagatelle de 50.000.000 DA. Le tissu routier de la localité hai Gourine, distante de quelques kilomètres du chef-lieu de la commune, a bénéficié pour sa part d’une enveloppe de 22.000.000 DA. La crique maritime au niveau du quartier Fontaine des Gazelles sur la route de Cap-Carbon s’est vu attribuer une opération qui portera sur la réalisation d’une voie d’accès pour un budget de 8.000.000 DA. Le reste des points inscrits dans l’ordre du jour et adoptés par les élus communaux ont trait aux délibérations portant affiliation des ressources financières pour cause de manque de valeur ajoutée de l’année 2015, à l’affectation anticipée de budgets dans le cadre du chapitre équipements publics pour l’année 2015 et l’affectation d’une parcelle de terrain communal au profit du CEM Benzair Belkacem dans l’objectif de réaliser un terrain combiné sportif scolaire. En dernier lieu, les délégués communaux ont décidé d’annuler le contrat de location d’un local appartenant à la commune situé au boulevard du Front de mer qui était apprêté à la Chambre du commerce et de l’industrie avant qu’elle ne se désiste.
D.Cherif
Chlef Réception, avant fin 2015,
de la nouvelle gare routière La nouvelle gare routière de transport de voyageurs de Chlef, destinée à accueillir plus d’un million de voyageurs/an, sera réceptionnée avant la fin de l’année en cours, a-t-on appris, jeudi, du directeur des Transports de la wilaya.
Cette station, en réalisation sur une assiette de plus de cinq (5) ha de la zone d’El Hammadia, dans la commune de Chlef, pour une enveloppe de 450 millions Da, enregistre actuellement un taux d’avancement des travaux estimé à près de 50%, a indiqué, à l’APS, Ahmed Khoualdia.
Une fois opérationnelle, cette gare routière de dimension régionale, pourra accueillir une moyenne de plus d’un million de voyageurs/an, a-t-il ajouté, faisant état d’une réflexion en cours pour la relier à la voie ferroviaire. Il a, en outre, signalé qu’elle est réalisée avec des matériaux de bonne qualité, ajoutant que cette station sera dotée de toutes les commodités et services (restauration, locaux commerciaux).
Le ministre des Transports, Amar Ghoul, avait instruit les responsables locaux, lors de sa visite dans la wilaya, en décembre dernier, de la «nécessité de faire de cette gare routière un pôle d’échange entre les wilayas», affirmant l’»impératif de sa gestion selon des procédés modernes et numériques, comme c’est le cas avec la gare du Caroubier d’Alger».
de la nouvelle gare routière La nouvelle gare routière de transport de voyageurs de Chlef, destinée à accueillir plus d’un million de voyageurs/an, sera réceptionnée avant la fin de l’année en cours, a-t-on appris, jeudi, du directeur des Transports de la wilaya.
Cette station, en réalisation sur une assiette de plus de cinq (5) ha de la zone d’El Hammadia, dans la commune de Chlef, pour une enveloppe de 450 millions Da, enregistre actuellement un taux d’avancement des travaux estimé à près de 50%, a indiqué, à l’APS, Ahmed Khoualdia.
Une fois opérationnelle, cette gare routière de dimension régionale, pourra accueillir une moyenne de plus d’un million de voyageurs/an, a-t-il ajouté, faisant état d’une réflexion en cours pour la relier à la voie ferroviaire. Il a, en outre, signalé qu’elle est réalisée avec des matériaux de bonne qualité, ajoutant que cette station sera dotée de toutes les commodités et services (restauration, locaux commerciaux).
Le ministre des Transports, Amar Ghoul, avait instruit les responsables locaux, lors de sa visite dans la wilaya, en décembre dernier, de la «nécessité de faire de cette gare routière un pôle d’échange entre les wilayas», affirmant l’»impératif de sa gestion selon des procédés modernes et numériques, comme c’est le cas avec la gare du Caroubier d’Alger».
Naâma
Les capacités de réutilisation des eaux usées traitées dans l’irrigation portées à 325 millions m3 Les capacités de réutilisation des eaux usées traitées dans l’irrigation agricole ont été portées de 45 millions m3 en 2012 à quelque 325 millions m3 en 2014, à l’échelle nationale, selon l’office national d’assai-nissement(ONA).
Il est également attendu l’entrée prochaine de 25 stations d’épuration en phase de réutilisation des eaux usées traitées dans l’irrigation de 70.000 hectares de terres agricole, notamment dans les régions de Béni-Senous, Baraki, Ben-Ziad, Chelghoum-Laid, Tipaza, Ouargla, Saida, Tiaret et Chleff, ont fait savoir aussi les techniciens de l’ONA, lors d’une rencontre régionale, jeudi à Naâma, regroupant les représentant les wilayas de Laghouat, Saida, Bechar, El-Bayadh et Naâma.
La rencontre a été aussi l’occasion de faire connaitre divers dispositifs d’irrigation agricole, autres que le recours aux eaux de barrages et aux nappes hydriques souterraines, tels que les procédés de réutilisation des eaux traitées par lagunage naturel et par le biais des stations d’épuration et de traitement, pour l’exécution de projets agricoles respectueux de l’environnement, selon les standards internationaux.
Selon Nassima Bouamama, chargée des stations de traitement des eaux à l’ONA, un plan d’action associant l’ONA et l’Office national d’irrigation et de drainage (ONID), est en cours d’étude pour explorer des opportunités de mobilisation des eaux traitées dans l’irrigation de grandes surfaces, dans cinq grands bassins hydrographiques du pays.
Les participants à cette rencontre régionale ont débattu aussi des laboratoires habilités à assurer des analysés de qualité de l’eau, aux plans microbiologiques et physico-chimiques, pour définir les normes techniques de l’eau et les types de cultures pouvant être irrigués avec des eux traitées, et ce au niveau de 15 stations d’épuration en exploitation à travers le pays.
Les quantités d’eaux traitées et réellement réutilisées dans l’irrigation agricole, ont atteint en 2013 un volume de 19 millions m3 pour l’irrigation de 12.000 hectares, a-t-on signalé.
D’autres utilisations existent pour les eaux usées traitées, telles que la lutte contre les incendies, le nettoiement des villes, la production d’engrais naturels, en plus de l’Industrie, à l’exemple de la station d’épuration de Jijel qui fournit actuellement quelque 15.000 m3 d’eaux traitées pour les besoins d’une tannerie, a-t-on souligné dans le cade des efforts menés dans le cadre du développement durable.
Les capacités de réutilisation des eaux usées traitées dans l’irrigation portées à 325 millions m3 Les capacités de réutilisation des eaux usées traitées dans l’irrigation agricole ont été portées de 45 millions m3 en 2012 à quelque 325 millions m3 en 2014, à l’échelle nationale, selon l’office national d’assai-nissement(ONA).
Il est également attendu l’entrée prochaine de 25 stations d’épuration en phase de réutilisation des eaux usées traitées dans l’irrigation de 70.000 hectares de terres agricole, notamment dans les régions de Béni-Senous, Baraki, Ben-Ziad, Chelghoum-Laid, Tipaza, Ouargla, Saida, Tiaret et Chleff, ont fait savoir aussi les techniciens de l’ONA, lors d’une rencontre régionale, jeudi à Naâma, regroupant les représentant les wilayas de Laghouat, Saida, Bechar, El-Bayadh et Naâma.
La rencontre a été aussi l’occasion de faire connaitre divers dispositifs d’irrigation agricole, autres que le recours aux eaux de barrages et aux nappes hydriques souterraines, tels que les procédés de réutilisation des eaux traitées par lagunage naturel et par le biais des stations d’épuration et de traitement, pour l’exécution de projets agricoles respectueux de l’environnement, selon les standards internationaux.
Selon Nassima Bouamama, chargée des stations de traitement des eaux à l’ONA, un plan d’action associant l’ONA et l’Office national d’irrigation et de drainage (ONID), est en cours d’étude pour explorer des opportunités de mobilisation des eaux traitées dans l’irrigation de grandes surfaces, dans cinq grands bassins hydrographiques du pays.
Les participants à cette rencontre régionale ont débattu aussi des laboratoires habilités à assurer des analysés de qualité de l’eau, aux plans microbiologiques et physico-chimiques, pour définir les normes techniques de l’eau et les types de cultures pouvant être irrigués avec des eux traitées, et ce au niveau de 15 stations d’épuration en exploitation à travers le pays.
Les quantités d’eaux traitées et réellement réutilisées dans l’irrigation agricole, ont atteint en 2013 un volume de 19 millions m3 pour l’irrigation de 12.000 hectares, a-t-on signalé.
D’autres utilisations existent pour les eaux usées traitées, telles que la lutte contre les incendies, le nettoiement des villes, la production d’engrais naturels, en plus de l’Industrie, à l’exemple de la station d’épuration de Jijel qui fournit actuellement quelque 15.000 m3 d’eaux traitées pour les besoins d’une tannerie, a-t-on souligné dans le cade des efforts menés dans le cadre du développement durable.
Plus de 30 ans après le lancement du chantier, la Grande Mosquée Abdelhamid Ibn Badis inaugurée hier
El-Bahia tient enfin son joyau
La Grande Mosquée Abdelhamid Ben Badis a été inaugurée, hier par le ministre des Affaires religieuses et des Wakfs, Mohamed Aïssa, en présence des autorités locales et d’un grand nombre d’invités et de citoyens venus découvrir cet imposant édifice religieux. Dans son allocution, le ministre a estimé que la Grande Mosquée d’Oran, tout comme la mosquée Emir Abdelkader de Constantine, «représente des symboles de l’attachement profond de l’Algérie à sa religion musulmane et du recouvrement de la souveraineté nationale». Il a également rappelé que la construction de ce pôle cultuel et culturel a rencontré des difficultés. «Il a fallu l’intervention du président de la République, Abdelaziz Bouteflika, qui a décidé en 2007, le financement du projet sur le budget de l’Etat, pour qu’enfin le projet soit achevé», a-t-il indiqué, soulignant que cette inauguration «coïncide avec le lancement de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», de la journée du Savoir, et la célébration du premier anniversaire de la réélection du Président Bouteflika à la tête de la magistrature suprême». La cérémonie d’inauguration de ce complexe religieux et culturel a été marquée par une récitation collective des versets du Saint Livre, la lecture d’El Burda de l’imam El Boussairi et des madihs à la gloire du Prophète QSSL. Un spectacle de cavalerie a donné une touche particulière à cet évènement. Des citoyens d’Oran ont offert le plat traditionnel du couscous à tous les convives. La prière du premier vendredi dans cette mosquée a été transmise en direct sur les chaines satellitaires de l’ENTV. Elle a été également marquée par la transmission en duplex, à partir d’Oran, de la première journée du colloque international sur Cheikh Ben Badis, au profit des hôtes de Constantine, conviés dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015. La réalisation de ce projet gigantesque a été entamée en 2000 après un retard qui a duré 30 ans. Le coût de ce projet a été de l’ordre de 8,5 milliards DA, selon la direction des Affaires religieuses et des Wakfs.
Edifiée à Hai Djamel Eddine à l’Est d’Oran, la mosquée Abdelhamid Ibn Badis se distingue par son minaret couvert en verre de 104 mètres de haut. Elle comprend deux grandes salles de prière pour hommes et femmes ainsi qu’une vaste esplanade, offrant une capacité d’accueil totale de 25.000 fidèles. Ce complexe religieux dispose également d’un institut supérieur de formation d’imams, un centre des arts islamiques, d’une salle de conférences de 600 places, de locaux commerciaux et d’un parking doté d’une capacité d’accueil de 600 véhicules, entre autres.
El-Bahia tient enfin son joyau
La Grande Mosquée Abdelhamid Ben Badis a été inaugurée, hier par le ministre des Affaires religieuses et des Wakfs, Mohamed Aïssa, en présence des autorités locales et d’un grand nombre d’invités et de citoyens venus découvrir cet imposant édifice religieux. Dans son allocution, le ministre a estimé que la Grande Mosquée d’Oran, tout comme la mosquée Emir Abdelkader de Constantine, «représente des symboles de l’attachement profond de l’Algérie à sa religion musulmane et du recouvrement de la souveraineté nationale». Il a également rappelé que la construction de ce pôle cultuel et culturel a rencontré des difficultés. «Il a fallu l’intervention du président de la République, Abdelaziz Bouteflika, qui a décidé en 2007, le financement du projet sur le budget de l’Etat, pour qu’enfin le projet soit achevé», a-t-il indiqué, soulignant que cette inauguration «coïncide avec le lancement de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», de la journée du Savoir, et la célébration du premier anniversaire de la réélection du Président Bouteflika à la tête de la magistrature suprême». La cérémonie d’inauguration de ce complexe religieux et culturel a été marquée par une récitation collective des versets du Saint Livre, la lecture d’El Burda de l’imam El Boussairi et des madihs à la gloire du Prophète QSSL. Un spectacle de cavalerie a donné une touche particulière à cet évènement. Des citoyens d’Oran ont offert le plat traditionnel du couscous à tous les convives. La prière du premier vendredi dans cette mosquée a été transmise en direct sur les chaines satellitaires de l’ENTV. Elle a été également marquée par la transmission en duplex, à partir d’Oran, de la première journée du colloque international sur Cheikh Ben Badis, au profit des hôtes de Constantine, conviés dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015. La réalisation de ce projet gigantesque a été entamée en 2000 après un retard qui a duré 30 ans. Le coût de ce projet a été de l’ordre de 8,5 milliards DA, selon la direction des Affaires religieuses et des Wakfs.
Edifiée à Hai Djamel Eddine à l’Est d’Oran, la mosquée Abdelhamid Ibn Badis se distingue par son minaret couvert en verre de 104 mètres de haut. Elle comprend deux grandes salles de prière pour hommes et femmes ainsi qu’une vaste esplanade, offrant une capacité d’accueil totale de 25.000 fidèles. Ce complexe religieux dispose également d’un institut supérieur de formation d’imams, un centre des arts islamiques, d’une salle de conférences de 600 places, de locaux commerciaux et d’un parking doté d’une capacité d’accueil de 600 véhicules, entre autres.
Un édifice cultuel et culturel reflétant l’appartenance civilisationnelle de l’Algérie
La Grande Mosquée Abdelhamid Ibn Badis, inaugurée hier à Oran, constitue un édifice cultuel et culturel reflétant l’appartenance civilisationnelle de l’Algérie. Ce lieu de culte, qui se distingue par son imposant minaret en verre, est devenu un symbole et un site symbolisant la capitale de l’Ouest du pays. L’idée de construire un tel édifice pour doter Oran d’un lieu de culte à la mesure de sa grandeur et de son passé historique et civilisationnel est née dans les années 70 à l’initiative de citoyens jaloux de leur ville. Cependant, le projet n’a été inscrit qu’en 1975, indique-t-on à la direction de wilaya des Affaires religieuses. La Grande Mosquée Abdelhamid Ibn Badis devait être construite en même temps que la Mosquée Emir Abdelkader de Constantine. Le projet a, toutefois, été confronté aux problèmes liés à la disponibilité des ressources financières et du site devant l’accueillir, selon les responsables de la même direction. Le projet a été délocalisé à quatre reprises avant que le choix ne soit porté définitivement sur le site de Hai Djamel Eddine à l’Est d’Oran. Du fait de ces «pérégrinations», le projet a accusé un retard de trois décennies. Les travaux de construction de cette infrastructure s’étendant sur quatre hectares ont débuté en 2.000. Une société algérienne a été chargée d’entreprendre les travaux, suspendus ensuite après consommation des dotations financières. Une entreprise chinoise a pris le relais pour arrêter, à son tour, les travaux pour cause de déficit de financier. Enfin, ce n’est qu’à partir de 2013, qu’une entreprise turque a été désignée pour achever les travaux. L’intervention du Président de la République, Abdelaziz Bouteflika, qui a octroyé, en 2008, une enveloppe de 5 milliards DA, a donné une impulsion nouvelle au projet, qui a longtemps souffert d’un retard flagrant. Ce nouveau financement venu à point nommé et l’intérêt particulier accordé par le Président de la République à ce projet, ont permis d’accélérer la cadence de réalisation et de donner forme à cet édifice, adopté avec fierté par les habitants de la Cité. Cette mosquée se distingue par son minaret, haut de 104 mètres et entièrement couvert de panneaux en verre, une innovation en matière d’architecture propre à ce genre d’édifices. Ce minaret se compose de 21 étages et abrite des bureaux et autres services administratifs nécessaires au fonctionnement de l’édifice. La mosquée comporte également une Koubba (dôme) de 64 mètres de haut, huit imposantes portes, dont deux en bois massif et bronze, donnant accès à l’intérieur de l’édifice, avec sa vaste salle de prière, ses murs et colonnes finement sculptés et ses grands lustres qui suscitent l’émerveillement des visiteurs et fidèles. L’édifice comprend une salle de prières pour hommes et une autre pour femmes au premier étage ainsi qu’une vaste esplanade totalisant une capacité d’accueil de 25.000 fidèles. Ce complexe religieux islamique, dont la réalisation a nécessité une enveloppe financière de 8,5 milliards DA, dispose également d’un institut supérieur de formation des imams, d’une école coranique, d’un centre des arts islamiques, d’une salle de conférences de 600 places, des salles d’exposition, des bibliothèques, d’une médiathèque, de locaux commerciaux et d’un parking doté d’une capacité de plus de 600 places et autres annexes. Par ailleurs, un conseil d’administration a été installé au début de ce mois d’avril par le ministre des Affaires religieuses et des Wakfs, Mohamed Aissa, pour prendre en charge la gestion de cette grande mosquée. Au-delà du fait qu’il soit un haut lieu de prières et de pratique du culte, ce complexe civilisationnel et religieux sera un véritable centre de rayonnement pour la région en abritant des rencontres scientifiques et des activités culturelles. L’institut supérieur de formation des imams devra assurer un cursus universitaire des imams des autres mosquées de la wilaya, selon le système LMD. Cette mosquée-pôle devra également jouer un rôle social au profit de la population en prodiguant des conseils et prononçant des fetwas et autres avis ayant trait à l’Islam et à la pratique religieuse, souligne-t-on.
Le nombre des mosquées
a doublé en l’espace
de quarante ans
a doublé en l’espace
de quarante ans
Avec l’inauguration, hier, de la Grande Mosquée Abdelhamid Ibn Badis, la ville d’Oran a vu le nombre de ses lieux de culte doubler, à 190 mosquées cette année, indique-t-on à la direction de wilaya des Affaires religieuses. Durant ces quatre dernières décennies, plus de 155 mosquées ont été construites, alors que jusqu’en 1975, la capitale de l’Ouest du pays n’en comptait que 33 lieux de culte.
Malgré cette hausse sensible du nombre des mosquées, celles-ci restent néanmoins insuffisantes pour accueillir un grand nombre de fidèles, notamment lors de la prière hebdomadaire du vendredi et celle des fêtes religieuses. Par ailleurs, la Grande Mosquée Abdelhamid Ibn Badis est appelée à jouer un rôle prépondérant dans la formation, puisqu’elle englobe un institut devant assurer une formation universitaire des imams de la wilaya, selon le système LMD. La capitale de l’Ouest du pays compte également des mosquées anciennes remontant à plusieurs siècles, comme la mosquée Pacha, construite, en 1796, sous le règne du bey Mohammed El Kébir. Cette mosquée, classée en 1952, bénéficiera d’une opération de restauration et de réhabilitation, selon la direction de la Culture. En outre, la ville d’Oran compte quatre autres mosquées anciennes, celles de Sidi Mohamed El Kébir, Djawhara, Abdellah Bensalem, et Imam Houari. La construction de cette dernière remonte au 14e siècle. La mosquée Abdellah Bensalem a été rénovée, il y a cinq ans, alors que les travaux de restauration de la mosquée Imam Houari enregistrent un taux d’avancement de 90%. Le reste des mosquées sera rénové à l’avenir, explique-t-on.
Malgré cette hausse sensible du nombre des mosquées, celles-ci restent néanmoins insuffisantes pour accueillir un grand nombre de fidèles, notamment lors de la prière hebdomadaire du vendredi et celle des fêtes religieuses. Par ailleurs, la Grande Mosquée Abdelhamid Ibn Badis est appelée à jouer un rôle prépondérant dans la formation, puisqu’elle englobe un institut devant assurer une formation universitaire des imams de la wilaya, selon le système LMD. La capitale de l’Ouest du pays compte également des mosquées anciennes remontant à plusieurs siècles, comme la mosquée Pacha, construite, en 1796, sous le règne du bey Mohammed El Kébir. Cette mosquée, classée en 1952, bénéficiera d’une opération de restauration et de réhabilitation, selon la direction de la Culture. En outre, la ville d’Oran compte quatre autres mosquées anciennes, celles de Sidi Mohamed El Kébir, Djawhara, Abdellah Bensalem, et Imam Houari. La construction de cette dernière remonte au 14e siècle. La mosquée Abdellah Bensalem a été rénovée, il y a cinq ans, alors que les travaux de restauration de la mosquée Imam Houari enregistrent un taux d’avancement de 90%. Le reste des mosquées sera rénové à l’avenir, explique-t-on.
Colloque international sur l’imam Abdelhamid Ben Badis
Un colloque international sur le thème « Abdelhamid Ben Badis dans la culture arabo-musulmane» s’est ouvert, hier à Oran, avant qu’il ne se poursuive aujourd’hui à Constantine, a-t-on appris des organisateurs.
Les travaux de la première journée de cette rencontre de deux jours, organisée dans le cadre de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 », seront transmis par satellite à partir de la Grande Mosquée d’Oran pour permettre aux hôtes de la ville des Ponts suspendus de suivre la cérémonie d’ouverture et la présentation des communications.
La première journée de cette rencontre, organisée par le ministère des Affaires religieuses et des Wakfs, et la fondation «Cheikh Abdelhamid Ibn Badis», sera marquée par des communications traitant «des pensées politiques orientalistes dans le mouvement réformiste algérien à travers le modèle de Cheikh El Bayoudh», «la critique du discours islahiste chez Abdelhamid Ben Badis» et «Prémices du mouvement d’El Islah en Algérie au début du 20ème siècle». D’autres communications sont programmées à Constantine au deuxième jour de ce colloque auquel prendront part des universitaires et chercheurs algériens et arabes. La tenue de cette rencontre a coïncidé avec l’inauguration de la Grande Mosquée d’Oran dont la cérémonie a été présidée par le ministre des Affaires religieuses et du Wakfs, Mohamed Aïssa, rappelle-t-on.
Les travaux de la première journée de cette rencontre de deux jours, organisée dans le cadre de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 », seront transmis par satellite à partir de la Grande Mosquée d’Oran pour permettre aux hôtes de la ville des Ponts suspendus de suivre la cérémonie d’ouverture et la présentation des communications.
La première journée de cette rencontre, organisée par le ministère des Affaires religieuses et des Wakfs, et la fondation «Cheikh Abdelhamid Ibn Badis», sera marquée par des communications traitant «des pensées politiques orientalistes dans le mouvement réformiste algérien à travers le modèle de Cheikh El Bayoudh», «la critique du discours islahiste chez Abdelhamid Ben Badis» et «Prémices du mouvement d’El Islah en Algérie au début du 20ème siècle». D’autres communications sont programmées à Constantine au deuxième jour de ce colloque auquel prendront part des universitaires et chercheurs algériens et arabes. La tenue de cette rencontre a coïncidé avec l’inauguration de la Grande Mosquée d’Oran dont la cérémonie a été présidée par le ministre des Affaires religieuses et du Wakfs, Mohamed Aïssa, rappelle-t-on.
http://www.tsa-algerie.com/20150415/video-officielle-constantine-capitale-de-la-culture-arabe-2015/
3 طوابع بريدية بمناسبة "عاصمة الثقافة العربية"
حورية. ب
2015/04/17(آخر تحديث: 2015/04/17 على 23:08)
أصدر بريد الجزائر بمناسبة تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015"، 3 طوابع بريدية تذكارية بقيمة 10 دج، 25 دج و60 دج.
وقد احتضن مقر القباضة الرئيسية لبريد قسنطينة مراسيم اليوم الأول لإصدار الطوابع، التي حضر فيها كل من وزيرة الثقافة نادية لعبيدي ووزير الاتصال حميد ڤرين ووزيرة السياحة نورية زرهوني، والمحافظ العام لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" حسين بن شيخ ووالي قسنطينة والمدير العام لبريد الجزائر عبد الناصر صياح وممثلة عن وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال زهرة دردوري.
وفي بيان، تسلمت "الشروق" نسخة منه، أعلن بريد الجزائر أن البيع المسبق للطوابع بجميع القباضات الرئيسية المتواجدة عبر ولايات الوطن اليوم وأمس على أن يتم بيعها بجميع مكاتب البريد غدا الأحد.
وبهذه المناسبة أهدى بريد الجزائر الوفد الرسمي مجموعة من الطوابع البريدية التي تم إصدارها حول مدينة قسنطينة.
قالت إنه لا يعكس على الإطلاق شخصيته القوية وإساءة إليه
عائلة ابن باديس تطالب رسميا بتنحية تمثاله من وسط مدينة قسنطينة
2 116
طالبت، أمس ، عائلة العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس رسميا من السلطات العليا في البلاد تنحية التمثال الذي نصب لرائد الحركة الإصلاحية في الجزائر بوسط المدينة مقابل قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، الذي تحول إلى ما يشبه المزار وسط فوضى وإهانة للرجل الذي أعتبره بوتفليقة رمزا وأبرز شخصية وطنية في الجزائر إلى جانب الأمير عبد القادر الجزائري خلال رسالته الأخيرة بمناسبة إفتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
وحسب ما علمناه من مقربين من العائلة بقسنطينة فإنه تمت مراسلة الجهات المسؤولة على أعلى مستوى بغرض التدخل ووقف المهزلة.
وانتقدت علانية نجلة أخ الإمام العلامة الراحل عبد الحميد ابن باديس، التمثال ، وقالت بأنه لا يعكس على الإطلاق شخصيته الحقيقية واستنكرت تحول محيط التمثال إلى فوضى وسط أفعال مشينة تسيء لسمعة هذا العالم . وقالت فوزية ابن باديس في تصريح للصحافة، على هامش الاحتفال بيوم العلم بجامعة الأمير عبد القادر، بأنها احتجت على التمثال لدى السلطات المعنية بالأمر وطالبت بإزالته، نظرا لعدم مطابقته للشخصية الحقيقية للشيخ ، ليس فقط من حيث الشكل وإنما من حيث الأحاسيس والمعنى الذي ينبعث منه، إذ أنه صور الشيخ على أنه شخص طاعن في السن ومنهك، بينما كانت حقيقته عكس ذلك على الإطلاق حيث توفي وهو لم يتجاوز سن ال 51 إذ أنه عاش متماسكا وحيويا إلى غاية وفاته ، مشيرة إلى أن التمثال لم ينقص من قيمته كعالم وشخصية إصلاحية باعتبارها مجرد صورة فقط، ولكن كان لابد أن يكون مطابقا لحقيقة ابن باديس على حد ذكرها.
وعبر عدد من الفنانين التشكيليين عن دهشتهم للطريقة التي جيء بها هذا التمثال من خارج الوطن ، وعدم تدخل الجهات المسؤولة في ولاية قسنطينة على الأقل باستشارة الفنانين الكبار والنحاتين المعروفين في الجزائر وخارجها وهم يقيمون بقسنطينة ، كبوشريحة وبن يحي وعمار علالوش هذا الأخير الذي أكد ل " الفجر " أنه قرر عدم التحدث بعد التهميش الذي طال مثقفي وفناني الولاية في التظاهرة واكتفى بالقول أنها مهزلة وإهانة لرجل عظيم . وفي اتصال مع المقاول الذي أستقدم التمثال على حسابه وأهداه على حد قوله لقسنطينة أكد أمس ل " الفجر " أنه لم يتلق لحد الآن أي اتصال من الجهات المسؤولة من أجل تنحيته وأنه طلب الإذن من إحدى سيدات العائلة قبل وضعه "، مضيفا أن " نيته كانت سليمة ومن أٍراد أن يزيح التمثال فليفعل ". يحدث كل هذا وسط صمت مطبق للمسؤولين في قسنطينة الذين يبدوا أن الوقت داهمهم وكانوا لا يفكرون سوى في إفتتاح التظاهرة وسط استمرار أخذ الصور مع التمثال وإغراق مواقع التواصل الاجتماعي بصور مشينة مع التمثال الذي لا يحاط بأية حراسة من أية جهة كانت.
يزيد.س
التعليقات
قسنطينة على وقع الفضائح
1 463
أقدمت العديد من الفنادق الموجودة في ولاية قسنطينة على إلغاء حجوزات صحفيين أجانب في آخر دقيقة بسبب حجز كل الغرف من قبل ”السلطات” نظرا للإنزال الرسمي الذي ستعرفه التظاهرة، ما يؤكد عدم جاهزية الولاية لاستقبال هذا الحدث الثقافي الكبير خاصة من ناحية المرافق الفندقية.
التعليقات
(1 )
1 | SOFIANE | FRANCE 2015/04/18
hi hi hi laissez moi rigoler on nous rabâche les oreilles du matin au soir l'Algérie est le pays le plus riche et la grande puissance de la région pfff en nous refusant l'organisation de la coupe d'Afrique dites mille merci à monsieur HAYATOU qui nous a épargné une grande honte une humiliation de plus devant le monde surtout devant certains voisins si vous voyez de qui je parle .
ديوان بن تركي يحفظ ماء وجه الجزائر أمام ضيوفها
"ملحمة قسنطينة الكبرى ".. درس في التاريخ والتقنية والأداء
آسيا شلابي / زهية.م / حورية. ب / حسان مرابط / ب.عيسى / ناصر
2015/04/17(آخر تحديث: 2015/04/17 على 20:43)
نجح الديوان الوطني للثقافة والإعلام في حفظ ماء وجه الجزائر أمام ضيوفها العرب والأجانب، بإنقاذه لحفل افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية"، بعد أن سجلت الولاية والبلدية والمحافظة إخفاقات كثيرة على مستوى التنظيم والفنادق، ما حرم الأسرة الفنية والثقافية والإعلامية من المشاركة في الحدث، واضطر وفدا فنيا إلى زيارة مدينة الجسور المعلقة مساء الافتتاح ومغادرتها في ليلة نفس اليوم ـ حسب مصادرنا ـ.
"ملحمة قسنطينة الكبرى" إخراج كل من فوزي بن إبراهيم وعلي عيساوي، كما شاهدناها في نقل مباشر على التلفزيون الجزائري، وكما تابعها ضيوف حفل الافتتاح من قاعة "الزينيت"، خلصت أخيرا الجزائر من عقدة "الإخراج الملحمي" وتمكنت من تفادي الوقوع في فن الخطابة والحوارات الطويلة التي ترهق المؤدين والمتلقين على حد السواء. فكان التوازن نموذجيا بين تقنية الفيديو والعرض المسرحي ورقصات البالي، ولم تكن الألحان الموسيقية إلا حيث كان يجب أن تكون، ولم تقحم كما تعودنا في أعمال سابقة.
ونجح الملحن الجزائري قويدر بوزيان في توزيعها على الحقب التاريخية بهدوء وعقلانية، بعيدا عن الصخب والضوضاء، فكثيرا ما لجأ بعض الملحنين أو الموزعين إلى محاولة "استغفال" المتلقي بالموسيقى الصاخبة لإبعاد نظره عن ثغرات فنية أو تقنية.
صمدت "ملحمة قسنطينة" طيلة مدة العرض، وحافظت على ريتم الأداء والإبهار البصري، وربح الديوان الوطني للثقافة والإعلام رهان الافتتاح شكلا ومضمونا. فقدم تاريخ قسنطينة بشفافية ومنطقية وتوقف عند أهم الشخصيات التي صنعت تاريخ المدينة من قايا وماسينيسا وصفاقس إلى يوغرطة ويوبا الأول ويوبا الثاني، ثم قسطنطين ووصولا إلى عقبة بن نافع والكاهنة والإخوة بربروس وعهد البايات الـ41، دون "تسييس للتاريخ". مرورا سلسا ومشوقا، احترم معالم كل حقبة رقصا كوريغرافيا وأزياء وموسيقى وغناء وشعرا.
وكانت سقطة العرض في نهايته، عندما اختزل جزائر ما بعد الاستقلال في فترة العشرية السوداء ثم مجيء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مباشرة دون الإشارة إلى الرؤساء "أحمد بن بلة وهواري بومدين والشاذلي بن جديد"، تعاقبوا على حكم الجزائر وقدموا لمدينة قسنطينة مشاريع تنموية، كما كانت لهم زيارات ميدانية ما تزال في ذاكرة القسنطينيين.
الضيوف العرب انبهروا بمستوى ومضمون "التحفة الفنية"
ملحمة قسنطينة .. رسائل سياسية واجتماعية داخلية وخارجية
"وزيرة الثقافة" في "عاصمة الثقافة" "
نادية لعبيدي غريبة في عرس قطاعها
نادية لعبيدي التي قدمت وكأنها ضيف على عرس هي التي نظمته وليست على قدم المساواة مع إطارات الدولة من وزراء ورجال الدولة، بل ولم يأت ذكرها حتى على لسان الذين تعاقبوا على منصة الافتتاح الرسمي لأكبر حدث ثقافي في الجزائر ولا مقدمة الحفل المنشطة نجية خثير إلى أن تذكرها الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي ومدير منظمة الالكسو.
كل الذين تعاقبوا على منصة الحديث عن الافتتاح للتظاهرة لم يوجهوا حتى كلمة شكر ولم يذكروا اسمها خلال الكلمات الترحيبية، ولو لم يتكرم نبيل العربي بذكر اسمها لما عرف الحضور أنها مرت من الزنيت او قاعة "احمد باي".
بريد الجزائر يصدر 3 طوابع بمناسبة "عاصمة الثقافة العربية"
أصدر بريد الجزائر أمس، بمناسبة تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015"، 3 طوابع بريدية تذكارية بقيمة 10 دج، 25دج و60 دج وقد احتضن مقر القباضة الرئيسية لبريد قسنطينة مراسيم اليوم الأول لإصدار الطوابع التي حضر فيها كل من وزيرة الثقافة نادية لعبيدي ووزير الاتصال حميد قرين ووزيرة السياحة نورية زرهوني، والمحافظ العام لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" حسين بن شيخ ووالي قسنطينة وضاح والمدير العام لبريد الجزائر عبد الناصر صياح وممثلة عن وزارة البريد وتكنولوجيات الاعلام والاتصال زهرة دردوري، وفي بيان تحصلت الشروق على نسخة منه أعلن بريد الجزائر أن البيع المسبق للطوابع بجميع القباضات الرئيسية المتواجدة عبر ولايات الوطن اليوم وأمس على أن يتم بيعها بجميع مكاتب البريد غدا الأحد. وبهذه المناسبة أهدى بريد الجزائر الوفد الرسمي مجموعة من الطوابع البريدية التي تم إصدارها حول مدينة قسنطينة.
أخيرا .... كلمة للعبيدي في العدد الأولّ لمجلة "مقام"
في العدد الأولّ من "مقام" تحدثت الوزيرة لعبيدي عن مدينة قسنطينة وقالت إنّ نورها سطع منذ 2515 سنة، وهي واحدة من أقدم مدن البحر المتوسط، مدينة عايشت وواكبت تاريخ الإنسانية وتركت بصماتها من خلال محطات تاريخية هامة وأسماء لامعة بقيت تخلّدها وتمجدها منذ القدم مع الملوك النوميديين..". وقدّمت مواضيع هذا العدد الذي تملك "الشروق "نسخة منه، باللغتين العربية والأمازيغية لأولّ مرّة.
منها "ملحمة قسنطينة"، "جسر سيدي راشد عبر الأزمان"،"ابن باديس الأب الروحي لمولودية قسنطينة"، "صالح باي.. الأسطورة"،"قصيدة البوغي:حكاية حب من التراث القسنطيني"، كما احتفت المجلة بفلسطين من خلال موضوع "غزّة.. حياة.. كهرباء"، "أطفال يبحثون عن الحياة"، إضافة لمواضيع أخرى.
كواليس
وزراء عرب حققوا حلما بلقاء جميلة بوحيرد
بمجرد أن علم عدد من وزراء الثقافة العرب، بتواجد المجاهدة الأسطورة جميلة بوحيرد، ضمن رحلة العاصمة نحو قسنطينة، لمتابعة افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، حتى راحوا يسألون عن السيدة التي شغلت العالم في أواخر ثمانينات القرن الماضي، وتحوّلت قصتها إلى فيلم عالمي، وكتب عنها كل الشعراء العرب من دون استثناء، وكثير من الوزراء لم يكن يعلم أن السيدة الأسطورة مازالت على قيد الحياة، حيث راحوا يطلبون مشاهدتها وحتى أخذ صورة تذكارية مع المرأة المتواضعة التي حلم إعلاميو العالم العربي بمحاورتها، وهي ترفض قطعا وتعتبر ما قدمته لوطنها مجرد واجب. يبقى أن اقتراحا وصل القائمين على تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، بأن يتم تكريم السيدة المجاهدة في قسنطينة خلال السنة الثقافية، وأن تكون إلى جانبها الممثلة المصرية ماجدة التي مازالت على قيد الحياة، وهي التي لعبت بطولة الفيلم الكبير جميلة من إخراج يوسف شاهين.
ابن باديس من كتب إرادة الحياة؟
حدث خلط كبير في عالم الفكر والشعر، خلال افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، حيث إن الكثير من الإعلاميين من كثرة ما تحدثوا وقالوا، اختلطت عليهم الأمور، إذ قامت إعلامية في الإذاعة الوطنية الأولى بقراءة أبيات الشاعر التونسي الراحل أبي القاسم الشابي "إرادة الحياة"، فظلت تشعر بأبيات، إذا الشعب يوما أراد الحياة... فلا بد أن يستجيب القدر، وتقول إن هاته الرائعة الشعرية من كتابة العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس ومن روائعه.. وإذا كان الخطأ بشريا والأكيد أن هاته الإعلامية أخطأت وربما اختلطت عليها الأمور، فإنه لا أحد صحّح لها الخطأ، وكرّرت الأبيات عدة مرات، وكرّرت اسم الشيخ ابن باديس أيضا عدة مرات.
أبناء الجنوب والقبائل يحجون إلى قسنطينة
خلال اليومين الماضيين، اللذين شهدا الافتتاح الشعبي والرسمي الناجح، إلى حد الآن، لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية، لوحظ التواجد القوي لأبناء الجزائر من كل الولايات، خاصة المحرومة من مثل هاته التظاهرات والمهرجانات، ولكن الذين تواجدوا بقوة وصاروا هم في حد ذاتهم لكثرتم حدثا قائما بذاته، هم أبناء الجنوب من شرق البلاد مثل وادي سوف وورڤلة وتڤرت وغرداية، إضافة إلى أبناء منطقة القبائل، حيث صار تواجد السيارات المرقمة بـ 06 أو 15 عاديا جدا في قسنطينة، وكلهم شغوفون لحضور بعض الحفلات والأمسيات الثقافية والمعارض الفنية، خلال أيام التظاهرة التي ستمتد على مدار سنة، وإذا كانت الفندقة تطرح مشكلة عويصة، فإن عائلات من مدينة بجاية، اقترحت توفير بعض الإقامات الجامعية خاصة خلال شهر رمضان المتزامن مع العطلة الصيفية، لأجل متابعة بعض الحفلات الطربية والمسرحيات المحلية والعربية التي ستشهدها مدينة قسنطينة.
افتتاح تظاهرة قسنطينة غائب في الصحافة العربية
يبدو أن النقد الذي وجهته "الشروق اليومي"، قبيل انطلاق عاصمة الثقافة العربية، من خلال نسيان عدد من أصدقاء الجزائر، من مشاهير الإعلام العربي، قد بدا واضحا في الأيام الأولى للتظاهرة، إذ حضر مع كل وفد عربي إعلاميون من مختلف القنوات الإذاعية والتلفزيونية ومن الصحافة المكتوبة، ولكن غالبيتهم لم يقوموا بأي تغطية وكأنهم ضيوف شرف مثل الوزراء وكبار الشخصيات، حيث لم تظهر أعمالهم إلى حد الآن في القنوات التي يعملون بها. فبدت المواقع الإلكترونية والجرائد والتلفزيونات نهار أمس الجمعة شاغرة من الحدث الثقافي العربي الكبير، وكأنه لم ينطلق أصلا، وهي نقطة من النقاط السوداء لأن الجزائريين صاروا يعرفون أسماء بعينها من الإعلاميين العرب، ممن يحبّون الجزائر ويقدمون لها الكلمة الطيبة والإشهار الضروري في مثل هاته التظاهرات.
زيارة ابن باديس في الثانية صباحا
أصعب ما في عاصمة الثقافة العربية قسنطينة هذه الأيام، هو خطف صورة مع التمثال الصغير للشيخ عبد الحميد بن باديس، القابع في قلب المدينة مقابل قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، حيث صار المكان يعرف زحاما كبيرا. وهناك من المواطنين وزوار المدينة من صاروا يتنقلون ما بعد منتصف الليل، أي حوالي الثانية صباحا لأجل التقاط صورة مع التمثال الذي تم إنجازه في البرتغال، خاصة مع حديث قوي عن نقل هذا التمثال إلى المتحف الذي يتم حاليا إنجازه قرب جسر الملاح، بسبب الانتقادات الشديدة التي لقيها التمثال من عامة الناس.. لأنه لا يشبه شكلا إطلاقا الشيخ ابن باديس الذي يبدو فاقدا لأصبعين من أصابع يديه، وحذاؤه بشع، فضلا عن الانتقادات ذات البعد الفقهي.
قسنطينة عاصمة للكون!؟
23 732
هل هي سنة قسنطينة ذات المجد العريق الضارب في قلب التاريخ، أم أنها سنة للاحتفال بالعهدة الرابعة؟ سنة للاحتفال بالانسداد والغياب المدوي، والتلاعب بمصير البلاد؟
قسنطينة عاصمة للثقافة العربية! نعم قسنطينة تستحق أن تكون عاصمة للثقافة الكونية أبدية وليس لسنة واحدة، ثم لماذا نحتفل مرتين بالثقافة العربية التي هي أحد أعمدة هويتنا، ونحتفل بعاصمة الثقافة الإسلامية في تلمسان، ونغفل العامل الثالث والأساسي في هويتنا وهو العنصر الأمازيغي؟ لماذا هذا الإجحاف في حق أنفسنا وتاريخنا؟
لم نكتف بتعريب الأسماء والأماكن، وطمس كل ما كان يشكل هويتنا عبر التاريخ كل هذه القرون، بل حتى بعد الاعتراف بالأمازيغية ودسترتها، والتأكيد على هويتنا الأمازيغية في الدستور ما زال التعتيم والدوس على الهوية الطابع لسياساتنا؟
لن أنتقد التظاهرة، لأنني لم أحضرها، وليس لي بالبيت تلفزيون هذه الأيام لأحكم على الافتتاح، الذي تابعته من خلال ما كتبه الزملاء في الصحف وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.
لكن أردت هنا أن أنقل رسالة مثقف قسنطيني، رفع صوته كم مرة بالاحتجاج على إبعاد مثقفي قسنطينة وأبنائها من التحضير ومن المشاركة في كل نشاطات برنامج التظاهرة، إنه مراد بوكرزازة الإعلامي والأديب المعروف، المهووس بحب قسنطينة، الذي كتب على جداره في الفايس بوك “في الافتتاح الرسمي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، يتم استبعاد كل مثقفي المدينة وبشكل مخز، كل المشاريع يسيرها أهل العاصمة، مسرح، سينما كأن هذه المدينة لم تنجب قاصا أو شاعرا، هي سنة العاصمة بقسنطينة، ماذا يحدث؟ لنخلي لهم الأمكنة ونغادر (...)؟!
ربما فات الأوان لتصحيح الخطأ، ولإدماج مثقفي قسنطينة وما أكثرهم في النشاطات الثقافية التي سطرت لسنة بطولها، لكن يبدو أن الوزيرة نادية مغلوب على أمرها، فهي ورثت وزارة بطاقم معاد، ربما أراد للتظاهرة أن تفشل انتقاما للوزيرة السابقة، أو بالأحرى نزولا عند رغبتها، لكن هذا لا يمنع من تحمل السيدة لعبيدي المسؤولية الكاملة عن كل الأخطاء.
أما عن ثقافة التظاهرات والعواصم التي يتسابق المسؤولون فيها على هدر المال العام ونهبه، فإن من تجارب التظاهرات السابقة نعرف مسبقا أن التظاهرة ستفشل، فالثقافة ليست رقصا وأضواء ملونة ولا ألعاب نارية ليلة الافتتاح، ولا الكلام المعسول الذي يردده المتداولون على منابر الخطابة. ولنقيم التظاهرات السابقة، وماذا جنت من ورائها الجزائر، مثل سنة الجزائر بباريس سنة 2003، والجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007، والمهرجان الإفريقي سنة 2009، وبعدها تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية!؟
المثقف الجزائري المهاجر بأمريكا، سليل مدينة سدراتة، العربي زوايمية، انتقد بشدة إقامة عاصمة للثقافة العربية وعدم إقامة مهرجان للاحتفاء بالثقافة الأمازيغية، وقال في فيديو نشره على الفايس بوك، ما علاقة قسنطينة بالثقافة العربية؟! وهي المدينة النوميدية، التي اتخذها ماسينيسا عاصمة له. ثم ماذا جنينا من العواصم السابقة، غير هدر الملايير؟ فلم يأت سائح واحد إلى الجزائر أثناء هذه التظاهرات، ولم تعرّف لا بتاريخنا ولا بهويتنا.
قسنطينة، بل الجزائر كلها تستحق أن تكون مركزا للكون، بثرائها الثقافي وتنوعها وطبيعتها، وثرواتها، لكنها الأكيد أنها تستحق حكاما أكثر بصيرة، وأكثر وطنية؟
حدة حزام
بوك، ما علاقة قسنطينة بالثقافة العربية؟! وهي المدينة النوميدية، التي اتخذها ماسينيسا عاصمة له. ثم ماذا جنينا من العواصم السابقة، غير هدر الملايير؟ فلم يأت سائح واحد إلى الجزائر أثناء هذه التظاهرات، ولم تعرّف لا بتاريخنا ولا بهويتنا.
قسنطينة، بل الجزائر كلها تستحق أن تكون مركزا للكون، بثرائها الثقافي وتنوعها وطبيعتها، وثرواتها، لكنها الأكيد أنها تستحق حكاما أكثر بصيرة، وأكثر وطنية؟
حدة حزام
التعليقات
(23 )
1 | /SFAHLI/ MNWR | CONSTANTINE 2015/04/18
Merci et bravo madame hadda hazzem ,tu es sublime et magnifique une femme une vraie femme amazigh fille de damya ,la courageuse reine amazighe..je suis très content de vous quand tu parles et tu dis haut et fort ce que pense le peuple en bas.tu es le porte étendard de l'amazighité de la modernité , de la démocratie et les droit de l'homme .Pour Mr Zouaimia je lui dis continues tu es dans la bonne voie un grand militants des droits de l'homme de la démocratie et surtout de l'amazighité. BRAVO HADDA HAZEM ET BRAVO ZOUAIMIA LARBI
2 | MEHDI MOUNTATHER | ALGÉRIE 2015/04/18
Si ce pouvoir a donner l'argent de ce festival satanique de Constantine aux pauvres et aux malades algériens et africains ALLAH ne punit pas l'Algérie par cette chaleur les accidents de la route et normal les inondations et un fort séisme plus 5
3 | CHAOUI AMAZIGH | BATNA 2015/04/18
Cesse de faire l’idiot ya abderahmane setif .on comprend bien ta politique du baath.tu veux le beurre et l'argent du beurre.chati el ben w mdarag ettas.cesses de faire l'imbécile tu veux déteruire l'amazighité et ceux qui la défendent.tu es un demeuré de premiere catégorie à cause de ta these anti amazigh et anti kabyle on te comprend bien .je suis chaoui et je rejoins mes freres kabyles dans le combat pour tamazight oui ces kabyles francophones. et dez m3ahom.
4 | عبد الرحمن | سطيف 2015/04/18
كل التظاهرات الثقافية التي نظمت في السنوات الأخيرة في الجزائر ، هي تظاهرات فرنكوفونية بامتياز ، فلا علاقة لها بالثقافة الجزائرية لا من قريب ولا من بعيد ، والذين يسيطرون على وزارة الثقافة هم فرنكوفونيون إلى النغاع . وهم الذين يتباكون على الأمازيغية نفاقا وبهتانا ، وهم أكثر الجزائريين كرها وحقدا على الأمازيغية ، فغايتهم الأسمى هي فرنسة الجزائر وجعلها ولاية من ولايات فرنسا . فالأمازيغية حق أريد به باطل . ومن أهدافهم نهب المال العام ووضعه عند أسيادهم ، وتقوية إقتصاد معبودتهم . فهؤلاء الفرنكوفون يستعملون الامازيغية قناعا لدمير الجزائر عن سبق وإصرار . إنهم يستحون أن يتحدثوا بها ، بل يرون فيها التخلف والجهل والأمية . فهم لا يتحدثون إلا بالفرنسية ، حيث يستعملونها في كل المواقف حتى في بيوتهم مع أولادهم . فعجبا لهؤلاء، فقد منعوا أولادهم من معرفة الأمازيغية و العربية ، وأجبروهم على معرفة لغة واحدة و وحيدة : هي اللغة الفرنسية . فكيف ننتظر من هؤلاء أن يخدموا الثوابت الوطنية ؟ همهم الوحيد الانسلاخ من هويتهم ، وليتهم اقتنعوا بانسلاخهم لوحدهم ، بل يريدون أن يسلخوا كل الشعب الجزائري من أصالته و هويته . فقد سخروا وزارة الثقافة لهذا الغرض الخطير و الخطير جدا . فهؤلاء و الثقافة خطان متوازيان لا يلتقيان . فحسبنا الله ونعم الوكيل منهم.
5 | TROP DE GASPILLAGE POUR RIEN!!! | SÉTIF 2015/04/18
Entre temps 1000 milliards sont alloués à la ZERDA appelée CONSTANTINE capitale des Arabes ,complètement inutile ,qui ne concerne pas les algériens.
Le peuple voudrait savoir qui lui paie ses voyages onéreux à cette imbécile qui qui mange et chie en Algérie des chouhada et défend et protège ses frères arabes d’orient.
L'Algérie revoit à la baisse ses ambitions budgétaires
L'Algérie va réviser son budget pour l'année en cours afin de limiter l'impact de la baisse des prix du pétrole qui lui rapporte plus de 95% de ses recettes, a annoncé lundi le Premier ministre Abdelmalek Sellal.
Abdelmalek Sellal a avoué que l'Algérie doit se serrer la ceinture. Abdelmalek Sellal a avoué que l'Algérie doit se serrer la ceinture.
La loi de finances votée en décembre est déjà dépassée. Par manque de prospective des hommes au pouvoir et obstination de reconnaître que la crise est là. Les louvoiements n'auront finalement duré que deux mois avant que le premier ministre en personne vienne confier aux Algériens qu'il est temps de revoir les ambitions à la baisse. Une loi de finances complémentaire sera établie, elle comprendra des décisions et des mesures visant à assurer une meilleure maîtrise du commerce extérieur à travers la lutte contre la corruption et la fraude dans le financement des importations et à mettre fin à l'anarchie qui caractérise cette activité, a expliqué M. Sellal lors d'une conférence à Alger. En outre, elle va permettre aux autorités publiques de mieux maîtriser les importations, a ajouté M. Sellal.
Comme ne rengaine sans effet, le Premier ministre a également appelé à lutter contre le secteur informel qui plombe le développement du pays. Selon M. Sellal, il est estimé à 3.700 milliards de dinars (37 mds d'euros environ).
Ces liquidités extrabancaires doivent être recouvrées au profit de l'économie réelle, ajouté M. Sellal, précisant que le pays disposait actuellement de plus de 23 mds de liquidités bancaires qui vont permettre, selon lui, au gouvernement de poursuivre le financement des investissements.
La loi de finances 2015, promulguée fin décembre, prévoit des recettes budgétaires de 46,846 mds d'euros et des dépenses publiques de 88,581 mds, soit un déficit budgétaire de 41,733 mds d'euros équivalent à 22,1% du produit intérieur brut (PIB).
Pour faire tourner son économie fortement dépendante des hydrocarbures, le pays prévoit aussi des importations pour un montant de 65 mds de dollars qui vont pousser le gouvernement à puiser dans les réserves de change en raison de la baisse des prix du pétrole. La facture des importations a plus que triplé en 10 ans. L'Algérie achète à l'étranger principalement des biens d'équipements, des produits alimentaires et des médicaments.
La Chine, avec 7,44 milliards de dollars, a conservé en 2014 la première place de fournisseur de l'Algérie, devant la France (5,89 mds), suivie de l'Espagne (4,60 mds), de l'Italie (4,54 mds) et de l'Allemagne (3,44 mds).
.COMMENTAIRES COMMENTAIRES
sarahsadim 31/03/2015 20:28:04
Avec quel argent se déplace ce MIHOUBI qui prétend etre plus arabe que les arabes ?
Avec quel argent va-t-on payer les 1000 milliards de Constantine capitale de la culture arabe ?
Trop tard la sentence est tombée: 2015 Banqueroute, 2016 Faillite totale et dépot des comptes, 2017 liquidations terminales, voilà votre avenir Mr Sellal.
Au fait vous feriez mieux de concourir à réduire la durée d'un non mandat de votre paralytique président et de votre gouvernement d'Escrots de haute voltige, au lieu et place de turbiner votre tète de "courgette" dans la réduction budgétaire. D’abord vous ne savez pas ce que c’est, ce n'est pas comme une réduction du budget familial , loin de là et ensuite vous ne savez par quel bout commencer ce "Labyrinthe qui se referme sur ses auteurs et vous farceur sellal".Au fait aussi farceur et blagueur que vous le prete la rumeur gouvernementale, la farce qu'ils vont vous destiner ne vous fera pas rire, mais alors pas du tout Mr le chef du gouvernement.
On sait que vous avez appris comme tout bon écolier de l'école des indigènes la fable de Lafontaine" La cigale et la Fourmi", belle fable, mais pour Bouteflika je n'en sais rien de l'école qui l'a instruit à Oujda avec son cherubin et complice ami d'enfance chakibkhelil.
Au fait là c'est déjà une sortie fermée du labyrinthe , alors en attendons , seriez vous demain nos prisonniers de notre labyrinthe (il y a un Excellent film de science fiction téléchargeable en streaming sur le "labyrinthe" ) informel pour le moment et plus brulant quand vous allez fourguer 40 millions d'algériens dedans et à trés cour terme.
Alors vous n'aurez plus que vos blagues pour mourir, trop tard la sentence est là, vous êtes dans le merdier ENFIN.
COMMENTAIRE
.
uchenlkhela 31/03/2015 20:13:38
Faites paraître les factures frais des déplacements et de prise en charge de ce minable indigne de l’Algérie de BEN M’HIDI.Il es temps que le peuple se révolte.Trop de gaspillage d’argent publique.
1000 miliards jetés par la fenetre pour Constantine capitale de danse et prostitution arabe !!!
C'est la preuve que le sommet de l'état navigue à vue depuis belle lurette, la stratégie du pouvoir est a ce point fragile et sans vision, il faut corrigé le budget au milieu de l'année, car le prix du pétrole a pris du plomb dans les ailles, on ne s’improvise pas chef, on ne se décrète pas stratège, tout cela s'arrache sur le terrain par le travail, les solutions sont ailleurs; le préalable étant un gouvernement légitime dans un état de droit, élu au suffrage universel, sur la base d'un projet choisi par le peuple, une dictature est par définition illégitime, elle ne cherche que les soutiens afin de se maintenir par la simulation et la dissimulation, la ruse et l'hypocrisie, ils ne font jamais bon ménage avec la transparence, un régime illégitime pense a la longévité de son règne et non à la stratégie a adopter pour moderniser le pays, la preuve : en 16 ans, ils ont dilapidé 1000 milliards de $ pour un piètre résultat, même si nous souhaitons exporter ! Bon Dieu quoi ? Si nous souhaitons réduire ou arrêter les importations ! Le consommateur aura t-il d'autres alternatives ? Quand on écoute le premier ministre de l'Algérie, reconnaître que le pouvoir est informé de la saignée de l'économie, de l'ampleur du trafique, de la hauteur des fraudes, quelque part et de façon tacite, l'un des plus hauts personnages de l'état, reconnait publiquement la culpabilité des dirigeants dont il fait partie, car ils savaient et ils ont laissé faire des années durant, rien que ça ils méritent la potence, en fin de compte, on ne demande pas à un crétin de devenir Homme d'état, un nabot dictateur arrivé sur le char des janvieristes, ne peut pas devenir démocrate encore moins patriote.
.
COMMENTAIRE
mohamedboudebza 31/03/2015 11:11:22
1000 milliards pour les arabes pour manger ,chier et s’amuser avec des minnettes algériennes à constantine.
L'Algerierevise son budget , le peuple va encore s'appauvrir et payer doublement la casse, mais il n'y aura pas de revision des pots de vin, 20% qui detruisent l'Algerie et font des Algeriens la risée du monde , combien de temps a mis Saidani pour devenir secretairegeneral du FLN et ramasser des centaines de millions d'euros ?
.
COMMENTAIRE
Aksililunisen 30/03/2015 22:46:05
MihoubiAzeddine qui se nourrit en ALGERIE et défend ses frères arabes de l’orient.Et il se déplace en missions futiles et inutiles avec l’argent des pauvres algériens !!
L'hypocrisie, ce malaise qui ronge notre societé.
L'Algerie est devenue synonyme d'un corps en chutte libre. Les hydrocarbures, ou ce tresor qui ne provite qu'au pouvoir et aux familles proches du pouvoir, va tot ou tard tarir. L'issue du peuple algerien est dans sa predispositiona voir venir le "danger" catastrophique de l'apres-petrole............ On n'y pense meme pas car on refuse d'etresincere. L'Hypocrisie a prit le dessus dans notre tissu social. Il s'avere que "mentir" (meme a soit-meme!) est devenue monnaie courante. Les consequences seront tres graves! 1000 milliards pour les arabes pour manger ,chier et s’amuser avec des minnettes algériennes à constantine.
L'Algerierevise son budget , le peuple va encore s'appauvrir et payer doublement la casse, mais il n'y aura pas de revision des pots de vin, 20% qui detruisent l'Algerie et font des Algeriens la risée du monde , combien de temps a mis Saidani pour devenir secretairegeneral du FLN et ramasser des
Le peuple voudrait savoir qui lui paie ses voyages onéreux à cette imbécile qui qui mange et chie en Algérie des chouhada et défend et protège ses frères arabes d’orient.
L'Algérie revoit à la baisse ses ambitions budgétaires
L'Algérie va réviser son budget pour l'année en cours afin de limiter l'impact de la baisse des prix du pétrole qui lui rapporte plus de 95% de ses recettes, a annoncé lundi le Premier ministre Abdelmalek Sellal.
Abdelmalek Sellal a avoué que l'Algérie doit se serrer la ceinture. Abdelmalek Sellal a avoué que l'Algérie doit se serrer la ceinture.
La loi de finances votée en décembre est déjà dépassée. Par manque de prospective des hommes au pouvoir et obstination de reconnaître que la crise est là. Les louvoiements n'auront finalement duré que deux mois avant que le premier ministre en personne vienne confier aux Algériens qu'il est temps de revoir les ambitions à la baisse. Une loi de finances complémentaire sera établie, elle comprendra des décisions et des mesures visant à assurer une meilleure maîtrise du commerce extérieur à travers la lutte contre la corruption et la fraude dans le financement des importations et à mettre fin à l'anarchie qui caractérise cette activité, a expliqué M. Sellal lors d'une conférence à Alger. En outre, elle va permettre aux autorités publiques de mieux maîtriser les importations, a ajouté M. Sellal.
Comme ne rengaine sans effet, le Premier ministre a également appelé à lutter contre le secteur informel qui plombe le développement du pays. Selon M. Sellal, il est estimé à 3.700 milliards de dinars (37 mds d'euros environ).
Ces liquidités extrabancaires doivent être recouvrées au profit de l'économie réelle, ajouté M. Sellal, précisant que le pays disposait actuellement de plus de 23 mds de liquidités bancaires qui vont permettre, selon lui, au gouvernement de poursuivre le financement des investissements.
La loi de finances 2015, promulguée fin décembre, prévoit des recettes budgétaires de 46,846 mds d'euros et des dépenses publiques de 88,581 mds, soit un déficit budgétaire de 41,733 mds d'euros équivalent à 22,1% du produit intérieur brut (PIB).
Pour faire tourner son économie fortement dépendante des hydrocarbures, le pays prévoit aussi des importations pour un montant de 65 mds de dollars qui vont pousser le gouvernement à puiser dans les réserves de change en raison de la baisse des prix du pétrole. La facture des importations a plus que triplé en 10 ans. L'Algérie achète à l'étranger principalement des biens d'équipements, des produits alimentaires et des médicaments.
La Chine, avec 7,44 milliards de dollars, a conservé en 2014 la première place de fournisseur de l'Algérie, devant la France (5,89 mds), suivie de l'Espagne (4,60 mds), de l'Italie (4,54 mds) et de l'Allemagne (3,44 mds).
.COMMENTAIRES COMMENTAIRES
sarahsadim 31/03/2015 20:28:04
Avec quel argent se déplace ce MIHOUBI qui prétend etre plus arabe que les arabes ?
Avec quel argent va-t-on payer les 1000 milliards de Constantine capitale de la culture arabe ?
Trop tard la sentence est tombée: 2015 Banqueroute, 2016 Faillite totale et dépot des comptes, 2017 liquidations terminales, voilà votre avenir Mr Sellal.
Au fait vous feriez mieux de concourir à réduire la durée d'un non mandat de votre paralytique président et de votre gouvernement d'Escrots de haute voltige, au lieu et place de turbiner votre tète de "courgette" dans la réduction budgétaire. D’abord vous ne savez pas ce que c’est, ce n'est pas comme une réduction du budget familial , loin de là et ensuite vous ne savez par quel bout commencer ce "Labyrinthe qui se referme sur ses auteurs et vous farceur sellal".Au fait aussi farceur et blagueur que vous le prete la rumeur gouvernementale, la farce qu'ils vont vous destiner ne vous fera pas rire, mais alors pas du tout Mr le chef du gouvernement.
On sait que vous avez appris comme tout bon écolier de l'école des indigènes la fable de Lafontaine" La cigale et la Fourmi", belle fable, mais pour Bouteflika je n'en sais rien de l'école qui l'a instruit à Oujda avec son cherubin et complice ami d'enfance chakibkhelil.
Au fait là c'est déjà une sortie fermée du labyrinthe , alors en attendons , seriez vous demain nos prisonniers de notre labyrinthe (il y a un Excellent film de science fiction téléchargeable en streaming sur le "labyrinthe" ) informel pour le moment et plus brulant quand vous allez fourguer 40 millions d'algériens dedans et à trés cour terme.
Alors vous n'aurez plus que vos blagues pour mourir, trop tard la sentence est là, vous êtes dans le merdier ENFIN.
COMMENTAIRE
.
uchenlkhela 31/03/2015 20:13:38
Faites paraître les factures frais des déplacements et de prise en charge de ce minable indigne de l’Algérie de BEN M’HIDI.Il es temps que le peuple se révolte.Trop de gaspillage d’argent publique.
1000 miliards jetés par la fenetre pour Constantine capitale de danse et prostitution arabe !!!
C'est la preuve que le sommet de l'état navigue à vue depuis belle lurette, la stratégie du pouvoir est a ce point fragile et sans vision, il faut corrigé le budget au milieu de l'année, car le prix du pétrole a pris du plomb dans les ailles, on ne s’improvise pas chef, on ne se décrète pas stratège, tout cela s'arrache sur le terrain par le travail, les solutions sont ailleurs; le préalable étant un gouvernement légitime dans un état de droit, élu au suffrage universel, sur la base d'un projet choisi par le peuple, une dictature est par définition illégitime, elle ne cherche que les soutiens afin de se maintenir par la simulation et la dissimulation, la ruse et l'hypocrisie, ils ne font jamais bon ménage avec la transparence, un régime illégitime pense a la longévité de son règne et non à la stratégie a adopter pour moderniser le pays, la preuve : en 16 ans, ils ont dilapidé 1000 milliards de $ pour un piètre résultat, même si nous souhaitons exporter ! Bon Dieu quoi ? Si nous souhaitons réduire ou arrêter les importations ! Le consommateur aura t-il d'autres alternatives ? Quand on écoute le premier ministre de l'Algérie, reconnaître que le pouvoir est informé de la saignée de l'économie, de l'ampleur du trafique, de la hauteur des fraudes, quelque part et de façon tacite, l'un des plus hauts personnages de l'état, reconnait publiquement la culpabilité des dirigeants dont il fait partie, car ils savaient et ils ont laissé faire des années durant, rien que ça ils méritent la potence, en fin de compte, on ne demande pas à un crétin de devenir Homme d'état, un nabot dictateur arrivé sur le char des janvieristes, ne peut pas devenir démocrate encore moins patriote.
.
COMMENTAIRE
mohamedboudebza 31/03/2015 11:11:22
1000 milliards pour les arabes pour manger ,chier et s’amuser avec des minnettes algériennes à constantine.
L'Algerierevise son budget , le peuple va encore s'appauvrir et payer doublement la casse, mais il n'y aura pas de revision des pots de vin, 20% qui detruisent l'Algerie et font des Algeriens la risée du monde , combien de temps a mis Saidani pour devenir secretairegeneral du FLN et ramasser des centaines de millions d'euros ?
.
COMMENTAIRE
Aksililunisen 30/03/2015 22:46:05
MihoubiAzeddine qui se nourrit en ALGERIE et défend ses frères arabes de l’orient.Et il se déplace en missions futiles et inutiles avec l’argent des pauvres algériens !!
L'hypocrisie, ce malaise qui ronge notre societé.
L'Algerie est devenue synonyme d'un corps en chutte libre. Les hydrocarbures, ou ce tresor qui ne provite qu'au pouvoir et aux familles proches du pouvoir, va tot ou tard tarir. L'issue du peuple algerien est dans sa predispositiona voir venir le "danger" catastrophique de l'apres-petrole............ On n'y pense meme pas car on refuse d'etresincere. L'Hypocrisie a prit le dessus dans notre tissu social. Il s'avere que "mentir" (meme a soit-meme!) est devenue monnaie courante. Les consequences seront tres graves! 1000 milliards pour les arabes pour manger ,chier et s’amuser avec des minnettes algériennes à constantine.
L'Algerierevise son budget , le peuple va encore s'appauvrir et payer doublement la casse, mais il n'y aura pas de revision des pots de vin, 20% qui detruisent l'Algerie et font des Algeriens la risée du monde , combien de temps a mis Saidani pour devenir secretairegeneral du FLN et ramasser des
6 | L'ALGÉRIE VA ANS LE MUR | ANNABA 2015/04/18
Bouabsa Hocine Nasser le 12.04.15 | 17h44
Le Zèle des TRAITRES
.
Dans le fond l’Algérie de 2015 est plus francaise qu’elle l’était en 1962 !!!! Mais heureusement que la France de 2015 est aussi evenue partiellement algérienne !!! C’est sous cet angle que nous devons voir les choses, concevoir l'avenir et adapter nos stratégies de developpement pour ne pas trahir le serment des martyrs et l'esprit de la Soummam (ce n'est pas une contradiction).
Le mal c’est ces HARKA locaux et les voleurs qui polluent tous les sphères de l’Etat, qui sont prêts à vendre l’Algérie et leurs mères pour juste plaire à leurs maitres parisiens.
vizirinfo le 12.04.15 | 16h40
Une independance en .paradoxe !!!
Après l`independance nos gouvernants ont compris surtout dans les annees 80 de tirer privilege des accords de cooperation entre Algerie -France !!! apres 32 ans ca devait terminer !!!par contre pour le peuple ;on lui montre la mauvaise France; colonialisme ..etc !!!
Heureusement, il y a une partie du peuple n`est pas dupe !!!on voyait la couleur de la France arrivé au port d`Alger avec le fameux sesame;la licence de Moudjahidine pour l`importation de voiture alors qui est au sommet il ouvrait des comptes au credit Lyonnais et la Banque Lausanne en dilapidant les deniers puplic !!!
constantinople le 12.04.15 | 15h36
qui d'autres...
en attendant la lecture du livre et ses révélations déconcertantes. Et en attendant une autre démarche d'une ampleur mondiale, l'enquête journalistique reste néanmoins limitée car elle semble mettre en avant que les dirigeants des dernières années. Donc il ne faudrait pas oublier ceux qui ont occupé la même place dans le passé et les gouvernements consécutifs (depuis 1962, de Ben Bella, en passant par Boumediene, Chadli, Zeroual jusqu'à Bouteflika). Il faut regarder du coté de la Belle Cote d'Azur, Monaco, Cannes, etc, (bien entendu sans oublier les Amériques).
s@ber.1968 le 12.04.15 | 14h36
L'Algérie de papa, dixit de Gaulle....
....en 1960 pour évoquer aux pieds noirs que cette Algérie de l'argent, de la puissance, des lourdes influences et des grands seigneurs du colonialisme est morte. 55 ans après on est pas encore sorti de l'auberge, les enfants du pseudo " el3aFLN " ont ressuscité cette " Algérie de papa ", l'Algérie des compte bien gonflés, corruption, malversations, rétrocommissions, l'Algérie des " ben amistes " des amis, des cousins et des fils, des secondes résidence chez fafa. Vive tata fafa.
Heureux les martyrs qui n'ont rien vu
rosedesable le 12.04.15 | 14h10
ON EST INDEPENDANT
ET ILS CONTINUENT à NOUS MENER PAR LE BOUT DU NEZ
GLOIRE AUX MARTYRS QUI SONT PARTIS PURS ET INTEGRES ET HEUREUX Où ILS SONT
La France veut faire main basse sur les milliards de notre pays
affaireKadafi, bis repetita
je dis Allah la wassalhoum
tous unis comme les doigts des 2 mains et je dis khamsa fi 3aynihoum
l'Algérie vaincra
rosedesable le 12.04.15 | 14h00
perplexe !!!!!
ce livre poubelle me laisse perplexe!!!
ces 2 journalistes frenchi ont ils le droit de se mêler de ce qui ne les regarde pas??? il y a une atteinte à la vie privée, à la vie sociale et économiques de nos dirigeants, c'est de la calomnie et une perversité à vouloir destabiliser notre pays par tous les moyens.
Est ce que nos journalistes algériens s'occupent de fouiller dans la vie des politiciens français??? qui dépouillent les citoyens français et les immigrés en s'achetant des îles dans le pacifique, certes ils n'ont pas de biens en Afrique, mais ils la pillent et soutiennent les colonies sionistes et marocaines, ce qui est plus grave que les fortunes insignifiantes, de nos dirigeants, nichées dans ce pays!!!!
en tous cas je préfère la stabilité et la prospérité de notre pays , quand bien même ils mettent leur fortunes à l'étranger.
Quoiqu'il en soit, j'espère qu'ils finiront par prendre conscience de leur erreur et rapatrier leur fortune chez eux, car demain s'il y avait un soucis, ils auront tout perdu car fortune confisquée par ceux qui en profiteront.
suivez mon regard!!!!!!!
TAHYALDJAZAÏR DAÏMAN
SALUT A VOUS MES CHERS COMPATRIOTES
RESTONS SOUDES, SOLIDAIRES ET RAISONNABLES
mouch le 12.04.15 | 13h52
LA POUBELLE
un grand salut à votre quotidien ,dommage il fallait attendre la parution du livre ; pour dénoncer ces abus ; ces gens soit disant de la haute sphère (pour être correcte et bien élevé) ils sont capable de tout.
kame1l le 12.04.15 | 13h45
corruption
Tous sont complices au plus haut niveau de l'Etat. Militaires, fonctionnaires et militaires. Il faudrait aussi enquêter en Espagne car là-bas aussi nos corrompus placent dans l'immobilier l'argent volé au peuple.
GRICHE le 12.04.15 | 13h21
goutte dans un ocean
la nouvelle modes des responsables algeriens ;c est de vouloir acquerir une autre nationnalite a tout pris ;eux et leurs familles ;puis ils nous chante la chanson que l algerie est en danger ;bien sure qu elle est en danger a cause de leurs comportements nefastes ;leurs dossiers est entre les mains des services etrangers ;donc c est facile pour ces services de les faire chanter ;si on veut eviter tout cela il faudrait constitutionnaliser les hautes fonctions ;en interdisant d autres nationnalites
mouch le 12.04.15 | 12h59
pauvre poubelle
la rage au cœur,et dire que l’algérien moyen n'arrive même pas à obtenir un appartement à la très fameuse organisation qu'est (AADL)malgré ,et après avoir payé la première tranche (2001-2002), n'est ce pas mr le ministre TEBOUNE ??? et voilà ou on est arrivé .ma fois il faut un soulèvement populaire. POUR ÉRADIQUER TOUS CES CORROMPUS
Toufik20 le 12.04.15 | 12h17
Merci messieurs les journalistes !
Conformement a votre ethique vous faites honneur au public qu'il soit Algerien ou etranger .Vos revelations ,sources d'informations sures et verifiees ,temoignent on ne peut mieux de la cupidite' et de l'irresponsabilite des gens qui dirigent l'Algerie aux yeux de l'Etranger .Des ramassis de faux jetons qui detournent l'argent du peuple pour se faire des abris a l'etranger .Des moins que rien qui tonitruent leur statut d 'ancien combattant alors qu 'ils sont en verite' les plus grands traitres a la nation .Algeriens ,Algeriennes ,debrouillez vous ce livre compromettant et ciblez les salopards concernes pour ne plus etre leurres . Nous leur demanderons plutard des comptes et les rayerons de notre population pour trahison eux et leurs rejetons .Mr le Moderateur ,laissezpasser,c'est trop important pour l'Algerie, pour ses enfants .
S.AITABDALLAH le 12.04.15 | 11h53
LE PEUPLE TRAHI.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=106828576063960&set=a.106828529397298.15490.100002104548864&type=1
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1567257943512325&set=a.1402892309948890.1073741828.100006844031452&type=1
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1550677388503714&set=a.1550677361837050.1073741833.100006844031452&type=1.
https://www.youtube.com/watch?v=rnGz5QlRnOo.
Le PEUPLE ALGERIEN a été trahi par ses dirigeants,cela fait plus de trente ans qu'on le dit et qu'on le combat.
nous avons la conviction profonde que ce combat est un devoir sacré pour une cause aussi sacrée pour la dignité et l'honneur du PEUPLE D'ALGERIE.
verru amazigh le 12.04.15 | 11h52
"FAMILLE REVOLUTIONNAIRE"
Nous voyons maintenant ce à quoi nous a conduit cette famille dite "révolutionnaire". Juste des slogans judicieusement choisis et ce pendant 52 ans pour endormir le peuple et s'accaparer en toute impunité des richesses du pays.Inutile d'en rajouter....
AIGLE-VERT le 12.04.15 | 10h17
LES CHIENS ABOIENT EST LA CARAVANE PASSE
Nous dirigeants ne craignent personne meme pas dieu;soit le président de la république est un inconscient ou complice;de voir un repris de justice au plus haut de l'état en insultant le peuple et l'opposition en plus ses affaires louches et il est encore a sa place impossible dans un pays de de droit;sauf chez nos cousins d'afrique;pratiquement tous les membres du gouvernement sont soupçonné de malversation financière,sans aucune inquiètude le contraire si s'est ont rendu un service a l'état;on parle pour le moment qui de nos dirigeants amoureux de PARIS; attendez voir le pot aux roses des amoureux de la SUISSE ET DE L ESPAGNE pratiquement tous nos dirigeants ont des comptes a rendre au peuple;
Le Zèle des TRAITRES
.
Dans le fond l’Algérie de 2015 est plus francaise qu’elle l’était en 1962 !!!! Mais heureusement que la France de 2015 est aussi evenue partiellement algérienne !!! C’est sous cet angle que nous devons voir les choses, concevoir l'avenir et adapter nos stratégies de developpement pour ne pas trahir le serment des martyrs et l'esprit de la Soummam (ce n'est pas une contradiction).
Le mal c’est ces HARKA locaux et les voleurs qui polluent tous les sphères de l’Etat, qui sont prêts à vendre l’Algérie et leurs mères pour juste plaire à leurs maitres parisiens.
vizirinfo le 12.04.15 | 16h40
Une independance en .paradoxe !!!
Après l`independance nos gouvernants ont compris surtout dans les annees 80 de tirer privilege des accords de cooperation entre Algerie -France !!! apres 32 ans ca devait terminer !!!par contre pour le peuple ;on lui montre la mauvaise France; colonialisme ..etc !!!
Heureusement, il y a une partie du peuple n`est pas dupe !!!on voyait la couleur de la France arrivé au port d`Alger avec le fameux sesame;la licence de Moudjahidine pour l`importation de voiture alors qui est au sommet il ouvrait des comptes au credit Lyonnais et la Banque Lausanne en dilapidant les deniers puplic !!!
constantinople le 12.04.15 | 15h36
qui d'autres...
en attendant la lecture du livre et ses révélations déconcertantes. Et en attendant une autre démarche d'une ampleur mondiale, l'enquête journalistique reste néanmoins limitée car elle semble mettre en avant que les dirigeants des dernières années. Donc il ne faudrait pas oublier ceux qui ont occupé la même place dans le passé et les gouvernements consécutifs (depuis 1962, de Ben Bella, en passant par Boumediene, Chadli, Zeroual jusqu'à Bouteflika). Il faut regarder du coté de la Belle Cote d'Azur, Monaco, Cannes, etc, (bien entendu sans oublier les Amériques).
s@ber.1968 le 12.04.15 | 14h36
L'Algérie de papa, dixit de Gaulle....
....en 1960 pour évoquer aux pieds noirs que cette Algérie de l'argent, de la puissance, des lourdes influences et des grands seigneurs du colonialisme est morte. 55 ans après on est pas encore sorti de l'auberge, les enfants du pseudo " el3aFLN " ont ressuscité cette " Algérie de papa ", l'Algérie des compte bien gonflés, corruption, malversations, rétrocommissions, l'Algérie des " ben amistes " des amis, des cousins et des fils, des secondes résidence chez fafa. Vive tata fafa.
Heureux les martyrs qui n'ont rien vu
rosedesable le 12.04.15 | 14h10
ON EST INDEPENDANT
ET ILS CONTINUENT à NOUS MENER PAR LE BOUT DU NEZ
GLOIRE AUX MARTYRS QUI SONT PARTIS PURS ET INTEGRES ET HEUREUX Où ILS SONT
La France veut faire main basse sur les milliards de notre pays
affaireKadafi, bis repetita
je dis Allah la wassalhoum
tous unis comme les doigts des 2 mains et je dis khamsa fi 3aynihoum
l'Algérie vaincra
rosedesable le 12.04.15 | 14h00
perplexe !!!!!
ce livre poubelle me laisse perplexe!!!
ces 2 journalistes frenchi ont ils le droit de se mêler de ce qui ne les regarde pas??? il y a une atteinte à la vie privée, à la vie sociale et économiques de nos dirigeants, c'est de la calomnie et une perversité à vouloir destabiliser notre pays par tous les moyens.
Est ce que nos journalistes algériens s'occupent de fouiller dans la vie des politiciens français??? qui dépouillent les citoyens français et les immigrés en s'achetant des îles dans le pacifique, certes ils n'ont pas de biens en Afrique, mais ils la pillent et soutiennent les colonies sionistes et marocaines, ce qui est plus grave que les fortunes insignifiantes, de nos dirigeants, nichées dans ce pays!!!!
en tous cas je préfère la stabilité et la prospérité de notre pays , quand bien même ils mettent leur fortunes à l'étranger.
Quoiqu'il en soit, j'espère qu'ils finiront par prendre conscience de leur erreur et rapatrier leur fortune chez eux, car demain s'il y avait un soucis, ils auront tout perdu car fortune confisquée par ceux qui en profiteront.
suivez mon regard!!!!!!!
TAHYALDJAZAÏR DAÏMAN
SALUT A VOUS MES CHERS COMPATRIOTES
RESTONS SOUDES, SOLIDAIRES ET RAISONNABLES
mouch le 12.04.15 | 13h52
LA POUBELLE
un grand salut à votre quotidien ,dommage il fallait attendre la parution du livre ; pour dénoncer ces abus ; ces gens soit disant de la haute sphère (pour être correcte et bien élevé) ils sont capable de tout.
kame1l le 12.04.15 | 13h45
corruption
Tous sont complices au plus haut niveau de l'Etat. Militaires, fonctionnaires et militaires. Il faudrait aussi enquêter en Espagne car là-bas aussi nos corrompus placent dans l'immobilier l'argent volé au peuple.
GRICHE le 12.04.15 | 13h21
goutte dans un ocean
la nouvelle modes des responsables algeriens ;c est de vouloir acquerir une autre nationnalite a tout pris ;eux et leurs familles ;puis ils nous chante la chanson que l algerie est en danger ;bien sure qu elle est en danger a cause de leurs comportements nefastes ;leurs dossiers est entre les mains des services etrangers ;donc c est facile pour ces services de les faire chanter ;si on veut eviter tout cela il faudrait constitutionnaliser les hautes fonctions ;en interdisant d autres nationnalites
mouch le 12.04.15 | 12h59
pauvre poubelle
la rage au cœur,et dire que l’algérien moyen n'arrive même pas à obtenir un appartement à la très fameuse organisation qu'est (AADL)malgré ,et après avoir payé la première tranche (2001-2002), n'est ce pas mr le ministre TEBOUNE ??? et voilà ou on est arrivé .ma fois il faut un soulèvement populaire. POUR ÉRADIQUER TOUS CES CORROMPUS
Toufik20 le 12.04.15 | 12h17
Merci messieurs les journalistes !
Conformement a votre ethique vous faites honneur au public qu'il soit Algerien ou etranger .Vos revelations ,sources d'informations sures et verifiees ,temoignent on ne peut mieux de la cupidite' et de l'irresponsabilite des gens qui dirigent l'Algerie aux yeux de l'Etranger .Des ramassis de faux jetons qui detournent l'argent du peuple pour se faire des abris a l'etranger .Des moins que rien qui tonitruent leur statut d 'ancien combattant alors qu 'ils sont en verite' les plus grands traitres a la nation .Algeriens ,Algeriennes ,debrouillez vous ce livre compromettant et ciblez les salopards concernes pour ne plus etre leurres . Nous leur demanderons plutard des comptes et les rayerons de notre population pour trahison eux et leurs rejetons .Mr le Moderateur ,laissezpasser,c'est trop important pour l'Algerie, pour ses enfants .
S.AITABDALLAH le 12.04.15 | 11h53
LE PEUPLE TRAHI.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=106828576063960&set=a.106828529397298.15490.100002104548864&type=1
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1567257943512325&set=a.1402892309948890.1073741828.100006844031452&type=1
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1550677388503714&set=a.1550677361837050.1073741833.100006844031452&type=1.
https://www.youtube.com/watch?v=rnGz5QlRnOo.
Le PEUPLE ALGERIEN a été trahi par ses dirigeants,cela fait plus de trente ans qu'on le dit et qu'on le combat.
nous avons la conviction profonde que ce combat est un devoir sacré pour une cause aussi sacrée pour la dignité et l'honneur du PEUPLE D'ALGERIE.
verru amazigh le 12.04.15 | 11h52
"FAMILLE REVOLUTIONNAIRE"
Nous voyons maintenant ce à quoi nous a conduit cette famille dite "révolutionnaire". Juste des slogans judicieusement choisis et ce pendant 52 ans pour endormir le peuple et s'accaparer en toute impunité des richesses du pays.Inutile d'en rajouter....
AIGLE-VERT le 12.04.15 | 10h17
LES CHIENS ABOIENT EST LA CARAVANE PASSE
Nous dirigeants ne craignent personne meme pas dieu;soit le président de la république est un inconscient ou complice;de voir un repris de justice au plus haut de l'état en insultant le peuple et l'opposition en plus ses affaires louches et il est encore a sa place impossible dans un pays de de droit;sauf chez nos cousins d'afrique;pratiquement tous les membres du gouvernement sont soupçonné de malversation financière,sans aucune inquiètude le contraire si s'est ont rendu un service a l'état;on parle pour le moment qui de nos dirigeants amoureux de PARIS; attendez voir le pot aux roses des amoureux de la SUISSE ET DE L ESPAGNE pratiquement tous nos dirigeants ont des comptes a rendre au peuple;
7 | VOILÀ LA PRIORITÉ DES AUTORITÉS DU PAYS DU PAYS!! | CONSTANTINE DÉÇUE! 2015/04/18
Paris-Alger : une histoire passionnelle»
le 12.04.15 | 10h00 14 réactions
C’est un livre aux multiples révélations que viennent de publier deux grands reporters français, Christophe Dubois de TF1 et Marie-Christine Tabet du Journal du Dimanche. Paris-Alger : une histoire passionnelle, édité par Stock, sortira demain en librairie en France. Le livre consacre un chapitre aux «affaires» et plus particulièrement aux biens «acquis» ou «mal acquis» par de hauts responsables algériens. On y trouve les noms de la fille de Sellal, de Bouchouareb, Saadani, Brahimi, Cherif Abbas….. Tropisme parisien.
Dans le chapitre «Alger-sur-Seine», le nom de l’actuel ministre de l’Industrie et des Mines, AbdessalemBouchouareb, apparaît en tête d’affiche de la nomenklatura algérienne parisianisée. «Le 26 juin 2006, AbdessalemBouchouareb a rendez-vous boulevard Saint-Germain, à Paris, dans une étude notariale de renom. Il vient conclure l’achat d’un bien qui appartient à une famille aisée du nord de la France. L’appartement est situé au 21, quai Montebello, dans le 5e arrondissement, l’une des adresses les plus charmantes de Paris», révèlent les auteurs du livre.
Le ministre, à l’époque des faits, était député RND ; il s’est offert alors deux lots au premier étage, d’une surface de 156 m2, dans un quartier prisé de Paris, d’une valeur de 1 180 000 euros, dévoilent les auteurs. Comment a-t-il pu régler son achat ? Comment a-t-il pu transférer cette somme ? Selon l’acte de propriété et le montage financier, Bouchouareb a payé comptant 580 000 euros. Le solde, soit 600 000 euros, a fait l’objet d’un prêt relais auprès de l’agence lilloise du Crédit du Nord, précisent les auteurs du livre. Aujourd’hui, le bien immobilier du ministre est évalué à plus de trois millions d’euros.
Notre ministre sait visiblement investir, mais en terre parisienne. Quant à l’origine de cet argent, Bouchouareb tente une explication aussi vague que peu convaincante : «Je suis résident en France depuis 1978. Je suis arrivé en tant qu’étudiant, puis j’y ai créé une entreprise. J’ai une activité en Algérie. J’ai mentionné tout cela très scrupuleusement dans ma déclaration de patrimoine aussi bien en tant que député que ministre….» L’actuel ministre de l’Industrie, faut-il le rappeler, est mis en cause dans l’affaire Khalifa Bank. Celui que la secrétaire générale du Parti des travailleurs, Louisa Hanoune, désigne comme «l’un des porte-parole de l’oligarchie» préfère de loin Paris à Alger.
Il n’est pas le seul, ils sont même nombreux, ces dignitaires du régime algérien, à couler des jours tranquilles en admirant la Seine. Cherif Rahmani en fait partie. A travers une subtile opération et des précautions que seuls les dignitaires d’Afrique maîtrisent, l’ancien gouverneur d’Alger a pu acquérir un appartement au 22, rue Singer, dans le très chic 16e arrondissement, via une société civile immobilière (SCI) constituée le 7 juillet 1997 par Ryda B. (22 ans) et Benyoucef B. (61 ans), deux prête-noms en réalité dont se sert Rahmani, plusieurs fois ministre, pour acquérir son appartement. «Le premier est aide-comptable, employé par un ami de Cherif Rahmani, qui dispose de nombreuses sociétés en France ; le second est son chauffeur.
En 2003, la SCI change de propriétaire pour passer entre les mains de ZoubidaBentahar, épouse de Cherif Rahmani, en tant que gérante ; elle change de nom pour devenir FO-MM, des initiales qui désignent les quatre enfants de l’ex-ministre», dévoile le livre, qui s’appuie sur des documents, mais aussi sur un témoignage. Celui d’un ami à Rahmani, Zaïdi L., originaire de Sétif. «J’ai rencontré Rahmani il y a quarante ans, j’étais étudiant, lui travaillait pour la wilaya d’Alger. Il cherchait un pied-à-terre à Paris et m’a demandé de lui en trouver un. J’avais acheté cet appartement à crédit, je lui ai transféré les parts de la SCI. Ça ne lui a rien coûté. Il a repris le prêt, qui était remboursé par les loyers», raconte cet ami de l’ancien ministre, qui était gestionnaire du restaurant de la Mosquée de Paris.
L’appartement de la fille de Sellal à 860 000 euros
L’inénarrable secrétaire général de l’ex-parti unique, qui dispose d’un passeport diplomatique et aurait «demandé un sésame pour pouvoir circuler tranquillement en France», est propriétaire d’un appartement dans les hauts lieux de la bourgeoisie parisienne, Neuilly-sur-Seine. «Saadani est bien propriétaire d’un appartement à Neuilly, qu’il utilise lors de ses déplacement en France, mais il est occupé par l’une de ses filles», raconte l’avocat du patron du FLN, maître Jean-Yves Dupeux, qui s’occupe bien des affaires du chef du FLN reconverti. Selon l’acte de vente, «Amar Saadani a entamé en son nom propre les premières démarches avec le vendeur avant de constituer une SCI plus discrète», révèle le livre.
Un autre nom apparaît pour la première fois dans «la fine équipe» des dirigeants algériens ayant succombé aux charmes de la ville des lumières. Il s’agit de celui du Premier ministre, Abdelmalek Sellal. Si aucun bien n’est déclaré en son nom, en revanche «un membre proche de sa famille a investi dans la capitale. Le 27 avril 2007, sa fille Rym, 28 ans à l’époque, achète un appartement sur l’une des avenues les plus chères au monde, les Champs Elysées. Elle se déclare analyste demeurant à Londres. Ce jour-là, elle devient propriétaire de deux studios situés au niveau de la galerie des Arcades des Champs Elysées. Une adresse de prestige.
La vendeuse est une Afghane de 32 ans, consultante fiscale (….). La vente est conclue à 860 000 euros», révèle Christophe Dubois dans son livre. «Le document notarié ne fait apparaître aucun prêt bancaire, mais précise que 50 000 euros ont été versés dès avant ce jour et hors la comptabilité de l’étude notariale», lit-on dans l’enquête menée par les auteurs du livre. Selon les services du courrier de la galerie des Champs-Elysées, Mlle Sellal n’a jamais mis les pieds dans cet appartement, qui serait loué.
La question que se pose l’auteur du livre est de savoir d’où viennent les fonds pour acquérir cet appartement. Une hypothèse : mariée à un homme d’affaires libanais, Ramzy El Asmar, qui travaillait pour une compagnie pétrolière à Londres, la fille du Premier ministre aurait réglé la facture par le biais de son riche mari… Dans ce livre sont mentionnés également les séjours réguliers de l’ancien ministre des Moudjahidine, Mohamed Cherif Abbas, dans la région lyonnaise.
Cet ancien ministre qui traîne la «légitimité révolutionnaire» en bandoulière et se fait passer pour le chantre de l’Algérie indépendante, «se serait installé à Lyon», à en croire les révélations du livre. Ce qui est certain, c’est que la fille de l’ancien ministre réside dans cette ville depuis des années et travaille au consulat d’Algérie. Selon les statistiques des notaires de Paris, entre 2010 et 2014, «près d’un bien sur dix (appartement ou maison) acquis en Ile-de-France par un étranger l’est par un Algérien».
Le livre fait une autre révélation fracassante. Si ce chapitre du livre – «Alger-sur-Seine» – ne cite pas tous les hauts responsables civils et militaires algériens, actifs ou retraités, qui ont une résidence secondaire à Paris, il résume bien cette formule chère au sociologue NacerDjabi : «Lorsque les responsables algériens prennent l’avion pour Paris, ils rentrent chez eux…»
Farid Bedjaoui, l’argent de l’or noir coule à Paris
Autre figure – vite grillée par les projecteurs dans le sillage du scandale Sonatrach – qui a recyclé l’argent des commissions en France, Farid Bedjaoui, recherché par Interpol. Il est également dans le collimateur de la justice française. «La saisie de son yacht, d’une valeur de 6,6 millions d’euros, et d’autres biens – deux immeubles avenue d’Iena dans le 16e arrondissement et une villa à Ramatuelle – constituent le volet financier d’une affaire tentaculaire qui ébranle le coffre-fort de l’Algérie».
Son complice présumé, Omar Habour, 76 ans, est lui aussi visé par la justice française. Des biens immobiliers lui appartenant, d’une valeur de 6 millions d’euros, ont été saisis. Selon des sources proches de l’enquête, le patrimoine des deux compères s’élèverait à 36 millions d’euros, selon le livre de Dubois et Tabet. Farid Bedjaoui fait également objet d’un mandat d’arrêt délivré par la justice française
Toufik, l’interlocuteur courtisé par les Français
«En décembre 2011, Claude Guéant, alors ministre de l’Intérieur, annonçait son arrivée à Alger. Dans les milieux diplomatiques, l’annonce suscite un certain embarras. Le protocole algérien déclare ne pas être au courant de ce déplacement. Sous couvert d’une visite de coopération, le ministre français veut, en fait, voir le général Mohamed Lamine Mediène, le patron des Services secrets.
Cependant, la manœuvre française passe mal au niveau algérien, qui trouve le procédé désobligeant. Claude Guéant demande à voir le président Bouteflika, qui refuse. ‘Vous avez choisi votre camp’, fait-on comprendre en substance au ministre français.» Bien évidemment, M. Guéant n’a pu rencontrer ni le Président ni le chef des Services.
Cet épisode rapporté dans le livre témoigne en tout cas de l’obsession qu’ont les dirigeants français à vouloir traiter avec le puissant patron du DRS, qui s’est taillé une réputation d’un homme aussi mystérieux que intrigant. «La fonction, le titre, le pouvoir et les relations de Mohamed Mediène en font un interlocuteur prisé.
Claude Guéant avait déjà rencontré le tout-puissant patron du DRS à l’Elysée, lorsqu’il était secrétaire général. Lors d’un de ses déplacements, Nicolas Sarkozy, ministre de l’Intérieur, insista lui aussi pour le voir», révèle Paris-Alger, histoire passionnelle, qui dresse le portrait du général Toufik selon les témoignages des responsables français qui ont eu «le privilège» de le rencontrer. «Mediène est un taiseux, marqué par la lutte sanglante qu’il a menée contre les islamistes dans les années 1990. Un homme vif, subtil. Il fait partie de la génération des généraux qui ont le sentiment d’avoir sauvé la nation (...).
Il pourrait être votre oncle. Un petit monsieur avec des lunettes. Un papy très posé, fin analyste, mais aussi très respecté : quand il parle, les généraux derrière ne bougent pas, lorsqu’il rit, ils rient…. Les rencontres avec ses homologues étrangers se déroulent dans une vieille résidence coloniale française, sur les hauteurs d’Alger», peut-on lire dans ce livre.
Le Français qui a le plus côtoyé le général Toufik était Bernard Squarcini. «En juin 2007, Bernard Squarcini, passé de la direction centrale des Renseignements généraux à patron de la DST, continue à entretenir le lien entre la France et les Services algériens. Il côtoie Toufik.» Jean-Yves le Drian a été également l’un de ses visiteurs, lors de son déplacement à Alger en 2014. «Les collaborateurs du ministre de la Défense assurent que l’homme continue d’exercer une autorité morale, mais qu’il a tenu discours très langue de bois. Le ministre est ressorti déçu de cette réunion», révèle encore le livre.
Dans leur enquête, Christophe Dubois et Marie-Christine Tabet racontent également que lors de son hospitalisation au Val-de-Grâce, le président Bouteflika avait reçu la visite discrète du président Hollande, de son ministre de la Défense J.-Y. le Drian et aussi de celle du patron de la DGSE, Bernard Bajolet. Ce dernier lui avait offert une boîte de chocolats. Un énorme bouquet de fleurs avait été envoyé en remerciements à la caserne Mortier, siège des Services secrets français. Qui a dit qu’entre le pouvoir algérien et le pouvoir français c’est la guerre ? Derrière le discours ultranationaliste et anti-français des responsables algériens se cache une forte amitié bien soignée.
La villa Sfindja vendue à Kouninef pour 4,87 millions d’euros
Le milliardaire proche du clan présidentiel, Réda Kouninef, s’est offert la villa Zebboudj appartenant à l’Etat français pour la faramineuse somme de 4,87 millions d’euros.
C’est un décret du ministère français du Budget qui autorise la cession à l’amiable de la villa Zebboudj sise 10, chemin Sfindja. Selon le ministère,cette cession a été approuvée par la Commission interministérielle pour l’immobilier de l’Etat français à l’étranger le 22 mars 2011.
La villa de 250 mètres carrés est construite sur un hectare. Sa vente à ce richissime homme d’affaires – et un des bailleurs de fonds de la campagne de Bouteflika – n’a pas été facile.
Le ministère des Affaires étrangères, qui devait donner son accord, a mis du temps, ce qui été perçu par les Français comme une manœuvre pour bloquer la transaction.
De nombreux responsables algériens auraient été intéressés par cette vente. L’ambassade de France à Alger avait fortement «sommé» le ministère algérien des Affaires étrangères d’accorder rapidement son «autorisation» avant que cette affaire ne fasse scandale.
Une année après, l’Etat français a vendu une autre de ses résidences à Alger, d’une superficie de plus de 1000 mètres carrés, pour plus de 10 millions d’euros à un groupe bancaire privé.
Bouteflika voisin d’anciens combattants de la guerre d’Algérie aux Invalides
L’épisode de l’hospitalisation de Bouteflika au Val-de-Grâce puis sa convalescence aux Invalides a été presque un secret d’Etat pour la France. Elle a mobilisé plusieurs millions d’euros, selon les révélations du livre Paris-Alger : une histoire passionnelle.
«Le transfert de Bouteflika aux Invalides a nécessité des aménagements importants dans cet établissement qui accueille notamment d’anciens appelés français qui ont combattu durant la guerre d’Algérie.
Plusieurs millions d’euros de travaux ont été réalisés pour accueillir le Président et surtout son service de sécurité. Il y a eu des aménagements pour la sécurité du Président, mais rien de dispendieux», selon un ancien ministre.
«Ces dépenses ont été prise en charge par la Présidence algérienne», assure le ministère français de la Défense. Un des administrateurs de l’institution des Invalides témoigne : «C’est un sujet tabou ! Ça choque forcément lorsqu’on sait qui est Bouteflika, ce que représente l’Algérie…
Sa place n’est pas à l’institution nationale des Invalides.» Ironie de l’histoire. Parmi lesW pensionnaires pris en charge à l’INI, il y avait des anciens combattants de la guerre d’Algérie !
HacenOuali
le 12.04.15 | 10h00 14 réactions
C’est un livre aux multiples révélations que viennent de publier deux grands reporters français, Christophe Dubois de TF1 et Marie-Christine Tabet du Journal du Dimanche. Paris-Alger : une histoire passionnelle, édité par Stock, sortira demain en librairie en France. Le livre consacre un chapitre aux «affaires» et plus particulièrement aux biens «acquis» ou «mal acquis» par de hauts responsables algériens. On y trouve les noms de la fille de Sellal, de Bouchouareb, Saadani, Brahimi, Cherif Abbas….. Tropisme parisien.
Dans le chapitre «Alger-sur-Seine», le nom de l’actuel ministre de l’Industrie et des Mines, AbdessalemBouchouareb, apparaît en tête d’affiche de la nomenklatura algérienne parisianisée. «Le 26 juin 2006, AbdessalemBouchouareb a rendez-vous boulevard Saint-Germain, à Paris, dans une étude notariale de renom. Il vient conclure l’achat d’un bien qui appartient à une famille aisée du nord de la France. L’appartement est situé au 21, quai Montebello, dans le 5e arrondissement, l’une des adresses les plus charmantes de Paris», révèlent les auteurs du livre.
Le ministre, à l’époque des faits, était député RND ; il s’est offert alors deux lots au premier étage, d’une surface de 156 m2, dans un quartier prisé de Paris, d’une valeur de 1 180 000 euros, dévoilent les auteurs. Comment a-t-il pu régler son achat ? Comment a-t-il pu transférer cette somme ? Selon l’acte de propriété et le montage financier, Bouchouareb a payé comptant 580 000 euros. Le solde, soit 600 000 euros, a fait l’objet d’un prêt relais auprès de l’agence lilloise du Crédit du Nord, précisent les auteurs du livre. Aujourd’hui, le bien immobilier du ministre est évalué à plus de trois millions d’euros.
Notre ministre sait visiblement investir, mais en terre parisienne. Quant à l’origine de cet argent, Bouchouareb tente une explication aussi vague que peu convaincante : «Je suis résident en France depuis 1978. Je suis arrivé en tant qu’étudiant, puis j’y ai créé une entreprise. J’ai une activité en Algérie. J’ai mentionné tout cela très scrupuleusement dans ma déclaration de patrimoine aussi bien en tant que député que ministre….» L’actuel ministre de l’Industrie, faut-il le rappeler, est mis en cause dans l’affaire Khalifa Bank. Celui que la secrétaire générale du Parti des travailleurs, Louisa Hanoune, désigne comme «l’un des porte-parole de l’oligarchie» préfère de loin Paris à Alger.
Il n’est pas le seul, ils sont même nombreux, ces dignitaires du régime algérien, à couler des jours tranquilles en admirant la Seine. Cherif Rahmani en fait partie. A travers une subtile opération et des précautions que seuls les dignitaires d’Afrique maîtrisent, l’ancien gouverneur d’Alger a pu acquérir un appartement au 22, rue Singer, dans le très chic 16e arrondissement, via une société civile immobilière (SCI) constituée le 7 juillet 1997 par Ryda B. (22 ans) et Benyoucef B. (61 ans), deux prête-noms en réalité dont se sert Rahmani, plusieurs fois ministre, pour acquérir son appartement. «Le premier est aide-comptable, employé par un ami de Cherif Rahmani, qui dispose de nombreuses sociétés en France ; le second est son chauffeur.
En 2003, la SCI change de propriétaire pour passer entre les mains de ZoubidaBentahar, épouse de Cherif Rahmani, en tant que gérante ; elle change de nom pour devenir FO-MM, des initiales qui désignent les quatre enfants de l’ex-ministre», dévoile le livre, qui s’appuie sur des documents, mais aussi sur un témoignage. Celui d’un ami à Rahmani, Zaïdi L., originaire de Sétif. «J’ai rencontré Rahmani il y a quarante ans, j’étais étudiant, lui travaillait pour la wilaya d’Alger. Il cherchait un pied-à-terre à Paris et m’a demandé de lui en trouver un. J’avais acheté cet appartement à crédit, je lui ai transféré les parts de la SCI. Ça ne lui a rien coûté. Il a repris le prêt, qui était remboursé par les loyers», raconte cet ami de l’ancien ministre, qui était gestionnaire du restaurant de la Mosquée de Paris.
L’appartement de la fille de Sellal à 860 000 euros
L’inénarrable secrétaire général de l’ex-parti unique, qui dispose d’un passeport diplomatique et aurait «demandé un sésame pour pouvoir circuler tranquillement en France», est propriétaire d’un appartement dans les hauts lieux de la bourgeoisie parisienne, Neuilly-sur-Seine. «Saadani est bien propriétaire d’un appartement à Neuilly, qu’il utilise lors de ses déplacement en France, mais il est occupé par l’une de ses filles», raconte l’avocat du patron du FLN, maître Jean-Yves Dupeux, qui s’occupe bien des affaires du chef du FLN reconverti. Selon l’acte de vente, «Amar Saadani a entamé en son nom propre les premières démarches avec le vendeur avant de constituer une SCI plus discrète», révèle le livre.
Un autre nom apparaît pour la première fois dans «la fine équipe» des dirigeants algériens ayant succombé aux charmes de la ville des lumières. Il s’agit de celui du Premier ministre, Abdelmalek Sellal. Si aucun bien n’est déclaré en son nom, en revanche «un membre proche de sa famille a investi dans la capitale. Le 27 avril 2007, sa fille Rym, 28 ans à l’époque, achète un appartement sur l’une des avenues les plus chères au monde, les Champs Elysées. Elle se déclare analyste demeurant à Londres. Ce jour-là, elle devient propriétaire de deux studios situés au niveau de la galerie des Arcades des Champs Elysées. Une adresse de prestige.
La vendeuse est une Afghane de 32 ans, consultante fiscale (….). La vente est conclue à 860 000 euros», révèle Christophe Dubois dans son livre. «Le document notarié ne fait apparaître aucun prêt bancaire, mais précise que 50 000 euros ont été versés dès avant ce jour et hors la comptabilité de l’étude notariale», lit-on dans l’enquête menée par les auteurs du livre. Selon les services du courrier de la galerie des Champs-Elysées, Mlle Sellal n’a jamais mis les pieds dans cet appartement, qui serait loué.
La question que se pose l’auteur du livre est de savoir d’où viennent les fonds pour acquérir cet appartement. Une hypothèse : mariée à un homme d’affaires libanais, Ramzy El Asmar, qui travaillait pour une compagnie pétrolière à Londres, la fille du Premier ministre aurait réglé la facture par le biais de son riche mari… Dans ce livre sont mentionnés également les séjours réguliers de l’ancien ministre des Moudjahidine, Mohamed Cherif Abbas, dans la région lyonnaise.
Cet ancien ministre qui traîne la «légitimité révolutionnaire» en bandoulière et se fait passer pour le chantre de l’Algérie indépendante, «se serait installé à Lyon», à en croire les révélations du livre. Ce qui est certain, c’est que la fille de l’ancien ministre réside dans cette ville depuis des années et travaille au consulat d’Algérie. Selon les statistiques des notaires de Paris, entre 2010 et 2014, «près d’un bien sur dix (appartement ou maison) acquis en Ile-de-France par un étranger l’est par un Algérien».
Le livre fait une autre révélation fracassante. Si ce chapitre du livre – «Alger-sur-Seine» – ne cite pas tous les hauts responsables civils et militaires algériens, actifs ou retraités, qui ont une résidence secondaire à Paris, il résume bien cette formule chère au sociologue NacerDjabi : «Lorsque les responsables algériens prennent l’avion pour Paris, ils rentrent chez eux…»
Farid Bedjaoui, l’argent de l’or noir coule à Paris
Autre figure – vite grillée par les projecteurs dans le sillage du scandale Sonatrach – qui a recyclé l’argent des commissions en France, Farid Bedjaoui, recherché par Interpol. Il est également dans le collimateur de la justice française. «La saisie de son yacht, d’une valeur de 6,6 millions d’euros, et d’autres biens – deux immeubles avenue d’Iena dans le 16e arrondissement et une villa à Ramatuelle – constituent le volet financier d’une affaire tentaculaire qui ébranle le coffre-fort de l’Algérie».
Son complice présumé, Omar Habour, 76 ans, est lui aussi visé par la justice française. Des biens immobiliers lui appartenant, d’une valeur de 6 millions d’euros, ont été saisis. Selon des sources proches de l’enquête, le patrimoine des deux compères s’élèverait à 36 millions d’euros, selon le livre de Dubois et Tabet. Farid Bedjaoui fait également objet d’un mandat d’arrêt délivré par la justice française
Toufik, l’interlocuteur courtisé par les Français
«En décembre 2011, Claude Guéant, alors ministre de l’Intérieur, annonçait son arrivée à Alger. Dans les milieux diplomatiques, l’annonce suscite un certain embarras. Le protocole algérien déclare ne pas être au courant de ce déplacement. Sous couvert d’une visite de coopération, le ministre français veut, en fait, voir le général Mohamed Lamine Mediène, le patron des Services secrets.
Cependant, la manœuvre française passe mal au niveau algérien, qui trouve le procédé désobligeant. Claude Guéant demande à voir le président Bouteflika, qui refuse. ‘Vous avez choisi votre camp’, fait-on comprendre en substance au ministre français.» Bien évidemment, M. Guéant n’a pu rencontrer ni le Président ni le chef des Services.
Cet épisode rapporté dans le livre témoigne en tout cas de l’obsession qu’ont les dirigeants français à vouloir traiter avec le puissant patron du DRS, qui s’est taillé une réputation d’un homme aussi mystérieux que intrigant. «La fonction, le titre, le pouvoir et les relations de Mohamed Mediène en font un interlocuteur prisé.
Claude Guéant avait déjà rencontré le tout-puissant patron du DRS à l’Elysée, lorsqu’il était secrétaire général. Lors d’un de ses déplacements, Nicolas Sarkozy, ministre de l’Intérieur, insista lui aussi pour le voir», révèle Paris-Alger, histoire passionnelle, qui dresse le portrait du général Toufik selon les témoignages des responsables français qui ont eu «le privilège» de le rencontrer. «Mediène est un taiseux, marqué par la lutte sanglante qu’il a menée contre les islamistes dans les années 1990. Un homme vif, subtil. Il fait partie de la génération des généraux qui ont le sentiment d’avoir sauvé la nation (...).
Il pourrait être votre oncle. Un petit monsieur avec des lunettes. Un papy très posé, fin analyste, mais aussi très respecté : quand il parle, les généraux derrière ne bougent pas, lorsqu’il rit, ils rient…. Les rencontres avec ses homologues étrangers se déroulent dans une vieille résidence coloniale française, sur les hauteurs d’Alger», peut-on lire dans ce livre.
Le Français qui a le plus côtoyé le général Toufik était Bernard Squarcini. «En juin 2007, Bernard Squarcini, passé de la direction centrale des Renseignements généraux à patron de la DST, continue à entretenir le lien entre la France et les Services algériens. Il côtoie Toufik.» Jean-Yves le Drian a été également l’un de ses visiteurs, lors de son déplacement à Alger en 2014. «Les collaborateurs du ministre de la Défense assurent que l’homme continue d’exercer une autorité morale, mais qu’il a tenu discours très langue de bois. Le ministre est ressorti déçu de cette réunion», révèle encore le livre.
Dans leur enquête, Christophe Dubois et Marie-Christine Tabet racontent également que lors de son hospitalisation au Val-de-Grâce, le président Bouteflika avait reçu la visite discrète du président Hollande, de son ministre de la Défense J.-Y. le Drian et aussi de celle du patron de la DGSE, Bernard Bajolet. Ce dernier lui avait offert une boîte de chocolats. Un énorme bouquet de fleurs avait été envoyé en remerciements à la caserne Mortier, siège des Services secrets français. Qui a dit qu’entre le pouvoir algérien et le pouvoir français c’est la guerre ? Derrière le discours ultranationaliste et anti-français des responsables algériens se cache une forte amitié bien soignée.
La villa Sfindja vendue à Kouninef pour 4,87 millions d’euros
Le milliardaire proche du clan présidentiel, Réda Kouninef, s’est offert la villa Zebboudj appartenant à l’Etat français pour la faramineuse somme de 4,87 millions d’euros.
C’est un décret du ministère français du Budget qui autorise la cession à l’amiable de la villa Zebboudj sise 10, chemin Sfindja. Selon le ministère,cette cession a été approuvée par la Commission interministérielle pour l’immobilier de l’Etat français à l’étranger le 22 mars 2011.
La villa de 250 mètres carrés est construite sur un hectare. Sa vente à ce richissime homme d’affaires – et un des bailleurs de fonds de la campagne de Bouteflika – n’a pas été facile.
Le ministère des Affaires étrangères, qui devait donner son accord, a mis du temps, ce qui été perçu par les Français comme une manœuvre pour bloquer la transaction.
De nombreux responsables algériens auraient été intéressés par cette vente. L’ambassade de France à Alger avait fortement «sommé» le ministère algérien des Affaires étrangères d’accorder rapidement son «autorisation» avant que cette affaire ne fasse scandale.
Une année après, l’Etat français a vendu une autre de ses résidences à Alger, d’une superficie de plus de 1000 mètres carrés, pour plus de 10 millions d’euros à un groupe bancaire privé.
Bouteflika voisin d’anciens combattants de la guerre d’Algérie aux Invalides
L’épisode de l’hospitalisation de Bouteflika au Val-de-Grâce puis sa convalescence aux Invalides a été presque un secret d’Etat pour la France. Elle a mobilisé plusieurs millions d’euros, selon les révélations du livre Paris-Alger : une histoire passionnelle.
«Le transfert de Bouteflika aux Invalides a nécessité des aménagements importants dans cet établissement qui accueille notamment d’anciens appelés français qui ont combattu durant la guerre d’Algérie.
Plusieurs millions d’euros de travaux ont été réalisés pour accueillir le Président et surtout son service de sécurité. Il y a eu des aménagements pour la sécurité du Président, mais rien de dispendieux», selon un ancien ministre.
«Ces dépenses ont été prise en charge par la Présidence algérienne», assure le ministère français de la Défense. Un des administrateurs de l’institution des Invalides témoigne : «C’est un sujet tabou ! Ça choque forcément lorsqu’on sait qui est Bouteflika, ce que représente l’Algérie…
Sa place n’est pas à l’institution nationale des Invalides.» Ironie de l’histoire. Parmi lesW pensionnaires pris en charge à l’INI, il y avait des anciens combattants de la guerre d’Algérie !
HacenOuali
8 | À CAUSE DE LA MAUVAISE GOUVERNANCE EN ALGÉRIE TOUS LE MONDE FUIT LE PAYS!! | FRANCE 2015/04/18
La fuite des cerveaux algériens quantifiée
Plus de 268 000 compétences se sont installées à l’étranger
La fuite des cerveaux algériens est désormais quantifiée. Le pays a connu une véritable saignée, notamment depuis le début des années 1990. Rien qu’en Europe, l’Algérie compte le plus grand «bataillon» de migrants qualifiés, dont l’effectif dans les pays de l’OCDE est de 267 799 personnes, soit 26% des Algériens installés dans cette région du monde.
C’est ce que relève une étude sur «La fuite des cerveaux et le développement dans l’espace de l’UMA : le cas Algérie», réalisée par le Cread. Présenté hier à Alger, ce rapport élaboré par une équipe de chercheurs conduite par le sociologue Mohamed Saïb Musette, renseigne sur l’ampleur du phénomène de la migration qui touche, particulièrement, l’élite.
Selon cette étude, sur les 267 799 Algériens de niveau supérieur en Europe, il y a 1,2% qui sont titulaires d’un PHD (plus haut niveau d’études). «On constate aussi qu’il y a 24,8% de femmes et 27% d’hommes qui ont un niveau d’études supérieur. Ces proportions sont quasi équitables. La répartition des émigrés qualifiés, d’origine algérienne, par âge, nous montre la prédominance de la classe active (35-54 ans) chez les deux sexes, quoique chez les femmes, la classe des 25-34 ans est presque aussi importante que celle qui la suit», lit-on dans ce rapport.
La France : destination préférée des algériens
Selon ce rapport, les «têtes pleines» algériennes préfèrent la France. Ce pays a accueilli 75% des migrants qualifiés d’Algériens, contre 11% pour le Canada et 4% pour la Grande-Bretagne. «Cependant, l’Espagne et l’Italie, qui sont les destinations favorites après la France et le Canada pour les Algériens en général, n’attirent pas pour autant les personnes qualifiées», soulignent les chercheurs de Cread. Ces derniers, afin de comprendre la dimension réelle de la fuite des cerveaux, ont élargi leur étude même aux Algériens nés et vivant à l’étranger.
Dans ce sens, la proportion d’Algériens ne jouissant que de la nationalité algérienne est de 24%. Par contre, «75% des immigrés algériens qualifiés possèdent la nationalité du pays d’accueil, dont 48% d’entre eux l’avaient déjà à la naissance. La nationalité acquise à la naissance correspond à la situation des migrants nés ‘étrangers’ en Algérie», indique le document.
En France, ajoute encore l’étude, il y a un volume important d’Algériens qualifiés, avec un effectif de 139 000 sur un effectif d’émigrés qualifiés (bac+2 ans) de l’ordre de 454 000 environ, soit 31% de la totalité, nettement supérieur à la moyenne observée dans les pays de l’OCDE. Sur cette base, les chercheurs du Cread ont fait trois lectures.
La première, la plus rigoureuse, est celle qui considère la fuite de cerveaux à partir du niveau de la licence, d’ingéniorat et d’un diplôme de médecine. «Sur cette base, ils ne sont que 52 800 diplômés, avec 33% de médecins, 27% des ingénieurs et 33% ayant au moins une licence.» Une autre acception, légère peut-être, faite en intégrant aussi les niveaux bac+2, ce qui donne un taux de 68% qui détient un diplôme supérieur à un bac+2 années d’études universitaires.
10 318 médecins algériens en France
L’autre chiffre qui donne encore le tournis est celui de médecins algériens ou d’origine algérienne qui activent en France. Se référant aux statistiques publiées par l’Ordre des médecins (France) en 2014, le rapport relève l’existence de 54 168 médecins, nés hors de France, soit 26% du potentiel. Parmi eux, il y a 40% de Maghrébins inscrits à l’Ordre, dont plus de la moitié sont originaires d’Algérie. «Le nombre de médecins algériens est estimé à 10 318, dont 92% sont des salariés.
L’élément le plus important revient au lieu de formation : 27% des médecins algériens ont été formés en Algérie», expliquent les auteurs de ce document. Sur les 10 318 médecins activant en France, 2858 ont fait leur formation en Algérie. Que fait cette catégorie d’émigrés, une fois installée à l’étranger ? L’étude démontre qu’ils s’intègrent facilement dans le monde du travail dans le pays d’accueil.
En effet, plus de la moitié des immigrés algériens qualifiés ont un contrat de travail à durée indéterminée, 11% exercent des professions libérales et 9,2% seulement sont au chômage. «Selon la catégorie socioprofessionnelle, on constate que 34% d’Algériens installés en France sont des cadres ou exercent des professions intellectuelles, contre 14% qui sont des employés», précise-t-on.
Le niveau des rémunérations des compétences originaires d’Algérie, lit-on dans le rapport, varie entre moins de 500 euros à 8000 euros et plus. «Le regroupement des niveaux, en trois classes plus ou moins homogènes, donne 35% des personnes qui perçoivent moins de 1500 euros, 25% entre 1500 et 2500 euros et puis 37% plus de 2500 euros. La rémunération comprend, certes, une catégorie de personnes sous-payées, mais elle dépend aussi du volume horaire de travail, donc de la nature du contrat de travail des migrants», ajoutent les auteurs de cette enquête.
Les diplômés des universités réussissent
L’étude met l’accent sur les profils des personnes qui s’installent en France. Il ressort qu’il n’y a aucune différence entre les femmes et les hommes. Les cerveaux algériens qui quittent le pays pour la France ont également des caractéristiques bien définies : ils sont jeunes et en pleine maturité (classe d’âge 25-45 ans) et ils sont diplômés des universités (3e cycle au minimum). «Ces émigrés sont pour la plupart en activité. Ils connaissent certes le chômage, mais nettement moins que ceux qui n’ont pas de formation universitaire.
Ils occupent pour la plupart des postes d’emploi dans des professions libérales et intellectuelles», observe l’enquête en question. Tout en analysant les causes qui sont à l’origine de cette fuite des cerveaux qui ne s’arrête toujours pas, le rapport relève également la faible intensité des retours des compétences. Et par conséquent, l’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire. «Même s’il y a retour, un nouveau départ n’est pas exclu.
Le retour ‘virtuel’ des compétences est une piste à explorer. Les changements observés récemment dans le profil des migrants algériens, pour la plupart des personnes de niveau universitaire, méritent une observation constante quant au renforcement des liens avec le pays d’origine. L’analyse des causes et des attentes des migrants scientifiques nous a permis de situer les efforts à engager une stratégie devant permettre leurs contributions au développement économique et social du pays», recommande le rapport.
De nombreux étudiants algériens à l’étranger ne reviennent pas Au pays
Le nombre d’étudiants algériens dans les universités des pays de l’OCDE était de 27000 en 2011, soit 23% de l’ensemble des étudiants maghrébins. Ce chiffre s’établit à 23 298 personnes en 2014, selon les données de l’Unesco.
Selon la même source, 88% des étudiants algériens ont choisi la France. «Ce volume ne représente qu’une très faible proportion (à peine 2%) par rapport à l’effectif des étudiants inscrits dans les établissements de formation supérieure en Algérie. Et tous les étudiants algériens ne sont pas nécessairement boursiers de l’Etat.
Cette revue, pour intéressante qu’elle soit, mérite d’être complétée par des études sur le parcours des étudiants algériens à l’étranger, notamment le retour des étudiants boursiers, en particulier en formation doctorale, et leur intégration dans le marché du travail aussi bien à l’étranger qu’au niveau national», explique un rapport du Cread sur la fuite des cerveaux, présenté hier à Alger.
Selon une étude sur «Les étudiants maghrébins en France» (Abdelkader Latreche, 2004), citée dans ce rapport, 27% des étudiants algériens en France n’envisagent pas le retour au pays, la plupart en formation doctorale, dont 46% pensent partir vers d’autres horizons.M. M.
Madjid Makedhi
COMMENTAIRES ,commentaires :
sahli47 le 15.04.15 | 22h13
revoir l'l'histoire
rien à voir avec la religion ou l'ethnie comme pensent certains commentaires le problèmes se pose avec certains dictateurs qui ont gouvernés ces pays arabo-musulman qui ne veulent pas que ces compétences s'épanouissent dans leurs pays à moins qu'on veut ignorer l'apport qu'a donner la civilisation arabo-musulmane à l'occident le temps ou il vivait dans l'obscurantisme alors pas de haine gratuite !!!
avaahri le 15.04.15 | 21h45
y a de quoi fuir
tout simplement nos intellectuelles ne se sont pas respectes et ne sont pas écoutes ,les personnes au sommet de la hiérarchies sont des incompétents sans aucun niveau d'étude supérieur avec qui ils ne peuvent pas créer ni avances . .
FAKAKIR le 15.04.15 | 21h38
L'EXPLICATION DANS QUI A PRIS POUVOIR
A toutes les questions que pourraient évoquer ces situations , les réponses sont à rechercher au niveau :
1/ de ceux qui ont pris le pouvoir en 1962 (sociologie majoritaire, séduction des idéologies , conscience de l'état et de la citoyenneté embryonnaire, dominance du conseil étranger ...).
2/ d'un ordre "politico-économique rentier" dénué de tout besoin de compétence susceptible de le remettre en cause.
Gildon le 15.04.15 | 20h26
La médiocrité...
des dirigeants algériens ainsi que l'arabisation stupide et l'islamisation étrange de la société algérienne nous a rendu ce pays inutile et désagréable. Je reviendrai pas. Algerijebaarste.
cheiklakehal le 15.04.15 | 19h46
fuite des cerveaux
l'etude est incomplete .Elle presenteindifferement les posibilites d'accueil sur le plan technologique et/ou/struturel.Si nous devons deplorer voir denoncer la desertion des médecins nous sommes obliges de reconnaitre que l'acceuil professionnel entendre technologique est nul dans certaines specialites
moh62 le 15.04.15 | 19h43
Et l'explication?
Y'a pas une tentative d'explication de 7 exode,sipreure! C quoi qui pousse les compétences à fuir le pays?? Vous ne le dites pas! C ça l'important! Personnellement je pense que tous les compétents sûrs de leur qualification foutraient le camp s'ils n'ont pas d'entraves! Le pays n'aime pas les compétences,ensuite on est mieux payé ailleurs,on a meilleure qualité de vie,liberté...y'a pas foto! Et puis certains spécialistes ingénieurs ou autres ne trouvent pas emploi dans nos industrie inexistantes!!
mus57 le 15.04.15 | 18h12
le FLN !
c'est lui le plus grand criminel, c'est lui qui a fait fuir tout cette creme depuis 1962 a ce jour,c'est lui qui a facilité les départs en retraites anticipées et encouragées par des primes de départ,il n'y a que lui qui reste au pouvoir et maintient les médiocres a la tete des institutions et entreprises nationales,ça fait mal au coeur de voir meme les pays arabes recuperer le savoir algerien, ces gens ( les pays arabes) ne crachent pas sur les competences, ici on a tout clochardisé, je me rappelle quand j'étais appelé au service militaire j'ai fais 6 mois de formation pour le grade de sergent, aujourd'hui la formation spéciale pour ,actif 9 mois pour le grade de lieutenant 2 étoiles ????tout les secteurs ont été touché
Durs et Nuls le 15.04.15 | 17h14
Mes propres confidences
Voilà, un constat amer, qui, à lui seul doit donner à réfléchir sur ce qui se passe au pays de l'omerta, conduit par la Mafia. Pour celui qui veut plus de détails, j'ai récemment écris un livre, qui, aujourd'hui se trouve disponible dans les librairies du monde libre et qui résume une expérience de 60 ans. Il suffit de le lire de A à Z pour voir l'ampleur des dégâts.
le lien est le suivant:
http://www.edilivre.com/vie-de-combat-en-terre-hostile-messaoud-boukezzata.html
La fuite ne se limite pas vers les pays cités dans cette étude. Nos enfants fuient tout azimuts. Ils sont partout et dans les pays du monde entier, voire, certains sont à Israél elle-même.
tlscontact le 15.04.15 | 16h06
restons dans
Le vif du sujet. Qui est un cerveau? Quelqu'un qu'on lui pose cette question vais je gagner ou perdre?
Tous le reste c'est technique ça ne releve rien ni de l'intelligence ni du genie. Tu peux le sous traiter avec n'importe qui. D'ailleurs on n'a plus besoin des techniciens des année 60 qui dessinait les maisons les voitures et les avions aux crayons. Maintenant tout est redevenu simple les models préexiste t'a que monté en virtuel'sur un PC en 3D...Dans ce systéme on n'a plus besoin d'ingnieur des année 60..avec la 4G un seul ingenieur peut faire rourner 10 usines installé sur 10 pays differents...c'est la ou nos techniciens doivent se préparer pour affronter un lendemain incertain...meme la consultation medical peut se faire a distance...le medicament arrive par dhl en 2 mn..tout le monde est menacé par la 5G
secret diaspora le 15.04.15 | 13h37
on attend rien du tout
c'est un mensonge, on attend rien du tout, de ce pays qui est la propriété d'une certaine diaspora, inculte turco algérienne.
la compétence a été volontairement méprisé chassés, de l'Algérie, d'ailleurs certains compétents ont été assassiné, par le pouvoir.
on a quitté ce territoire, on refait une autre vit, et vous voulez, nous faire revenir, ça c'est sur, ce n'est pas pour notre bien, mais seulement par jalousie, de nous voir crever, dans ce cimetière, qu'on l'appelait Algérie. non on vous croit plus, laissez nous en paix, on est très heureux loin de l'Algérie, elle est a vous, faites ce que vous voulez d'elle. un conseil occupez vous plutôt des cerveaux qui sont au bled, pour qu'ils ne suivent pas le chemins des exilés, quant a nous le coup est partie.
abdelhamid52 le 15.04.15 | 13h33
Chez nous ce n'est pas un évènement
Qu'ils sortent 268.000 ou 26.800.000 est ce que ça va changer quelque chose chez nous? Eh bien rien du tout, vu qu'on ne produit pas pour exporter. Nos dirigeants s'en fichent de la matière grise et puis c'est des estomacs en moins à remplir avec le pain subventionné.
medclim le 15.04.15 | 12h32
Les pays musulmans
auraient dû coûte que coûte faire face au progrès de l'Occident et cette raison en elle-même révèle déjà le sentiment d'échec et d'infériorité de l'islam envers l'Occident. En portant le blâme de tout mal sur les autres, le monde arabo-musulman semble très loin de s'adapter politiquement et culturellement aux temps modernes. Pour tenter d’enrayer la saignée des intellectuelles vers l'Occident, au lieu d’aller dans le sens des réformes qui ont hissé l’Occident, au contraire on réveille encore une fois les vieilles querelles avec l'Occident en tentant de réactualiser l'esprit des croisades pour obliger tout musulman à choisir son camp comme si on leur disait vous choisissez: c’est eux ou nous. Cette religion musulmane s’imposa avec beaucoup de cupidités et de cruautés que l'on a souvent négligées de dire ou que l'on a souvent excusées. La cruauté, quand elle servait la religion, devint digne d'éloge et devint digne de la récompense divine. On fait tout pour inculquer aux peuples islamisés une haine farouche des autres et des valeurs morales venues l'Occident. La division du monde entre croyants et infidèles eut un effet désastreux pour les partisans de la laïcité et de la démocratie à l’Occidental dans ces pays musulmans
medclim le 15.04.15 | 12h31
On décharge
sur l'Occident toute la responsabilité du déplorable état des pays musulmans. L’Histoire est entrain de rendre justice à l'impérialisme et au colonialisme européen. Un bilan plus équitable, des bénéfices que la présence européenne a apporté aux pays musulmans, s’est imposé de nos jours. Ces pays musulmans étaient des terres de despotisme, d'injustice et d'anarchie et le peuple accueillit favorablement la loi et l'ordre instaurés par l'autorité européenne ou coloniale. Stimulée par l'esprit de liberté, de rationalisme et de dignité humaine, une renaissance tardive de ces pays musulmans commença à se développer et les aida à aller vers l’indépendance. Elle porta leur espoir sous la forme d'un mouvement contre les superstitions religieuses et en faveur des causes sociales, de l'abolition des lois barbares, de la promotion de l'éducation et de l’émancipation des femmes. Mais les indépendances de ces pays musulmans ne tinrent pas leur promesse car tapies dans l’ombre de l’islamisme, des lois barbares, des lois contre la promotion de l'éducation moderne et contre l’émancipation des femmes réapparurent de nouveaux. Le départ des intellectuelles vers l'Occident est pour eux une assurance contre la certitude qu’ils ont que tous ces pays musulmans qui n’adopteront pas laïcité comme support dune vraie démocratie seront voués à tomber aux mains des islamistes. Et l’intelligentsia des pays musulmans, a fait son choix : chez les autres on est mieux que chez ces islamistes.
AIGLE-VERT le 15.04.15 | 12h29
VOIR PARIS ET MOURIR
la destination préféré de nos dirigeants et hommes politiques,qui-est-il de spécial dans cette ville,pour la tour eiffel;ou pour la sécurité des banques;et nos cerveaux sont tombé le piège;ils sont fuit ... la suite
ombre noir le 15.04.15 | 12h18
PhD (Plus haut niveau d'etude)
PhD veut dire Philosophiædoctor et non pas Plus haut diplôme d’étude...un Doctorat en science.
ombre noir le 15.04.15 | 12h12
La phrase qui tue
‘‘L’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire''
Dites-moi quand est-ce que l'Algérie, plus particulièrement le gouvernement d'illettrés trilingues, a su privilégier le savoir sur la médiocrité, l'intellect sur le ventre, le mérite au parachutage ???....NEVER...alors laissons au moins à ce petit pourcentage de fils et filles qui sont issues du peuple profiter d'une vie meilleure ailleurs ou on vous apprécie pour votre savoir...car les enfants des castes de voleurs n'ont pas besoin de travailler....avec leur cerveau...si cerveau il y a...????
sobh le 15.04.15 | 11h39
Sauve qui peut!
Que reste t'on faire dans un pays où le critère de compétence n'est pas considéré dans le recrutement dans notre pays mais le BENAAMISS.Plus grave encore,avoir un emploi maintenant relève du miracle.C'est le secteur qui demande le plus de pistons.Les ANEM sont devenues les niches où tout se joue:le téléphone des hauts placés, des hauts gradés n'arrête jamais de sonner et les recrutements se font à la tête du client.On arrive même parfois au chantage!
le citoyen honnête et lambda n'y comprend rien.Ce phénomène s'est généralisé à un point que trouver un emploi par les voies normales devient impossible!
ALORS:"sauve qui peut " même dans une embarcation de fortune,au risque de se noyer dans... la mer... par DESESPOIR!
tlscontact le 15.04.15 | 11h09
cerveau et technicité
Pourquoi cerveau? Des gens ordinaires comme tout le monde les maçons les plombiers les chauffeurs les patissiers les couturiéresetc qui s'installe a l'etranger. Ce phénoméne est globale, meme les français s'installe en afrique..Tu ne peux pas obliger quelqu'un de vivre dans un pays...le veritable cerveau c'est le prévisioniste, celui avant que tu entames un projet te dira tu vas faire faillite. Ou tu trouves ces gens là?meme si tu les trouves ils sont generalementbani dans toutes les sociétés meme avancé car la politique est peuplé par des gens de moyenne intelligence qui n'aime pas les remarques et qui s'obstine dans leurs façons de faire. Comme on dit nul n'est prophéte dans son pays..
La difference entre un cerveau et un prophéte ce dernier reste sur place, il s'obstine a descendre ces petites intelligences, le premier est un comme un mercenaire il va ailleurs des qu'on l'appelle, et on l'appelera jamais, c'est connue ''le cerveau meurt avec sa connaissance il ne l'offrira jamais'' on donne pas son arme au diable...
Conclusion tu peux faire de tous les jeunes d'aujordhui de tres bons ''techniciens''...a force de forger on redeviend forgeron a quelques degrespres..a moins qu'il n'a pas le gout et monsieur ordinateur de notre minsitére place les gens en fonction des notes. Que tu aimes la forge ou la menuiserie il te place comme sociologue a l'age de 23 ans....et un philosophe a l'age de 20 ans et juge a l'age de 24 ans...et bibaordinata..idiota..caramba...lol
lionçeau2012 le 15.04.15 | 11h02
l'integrisme s'installe
alors que les serveaux de l'algerie en fuite,donc en va pas éspérer un retour puisque ya pas de liberté ni rien ,de plus en plus le peuple devient aveugle dans les mosquées et que le savoir a fuis le bled.les policier se meule des affaires intimes des gens alors reste rien ,peuple meurt en paix,tu es dans le paradis des péchés.
Plus de 268 000 compétences se sont installées à l’étranger
La fuite des cerveaux algériens est désormais quantifiée. Le pays a connu une véritable saignée, notamment depuis le début des années 1990. Rien qu’en Europe, l’Algérie compte le plus grand «bataillon» de migrants qualifiés, dont l’effectif dans les pays de l’OCDE est de 267 799 personnes, soit 26% des Algériens installés dans cette région du monde.
C’est ce que relève une étude sur «La fuite des cerveaux et le développement dans l’espace de l’UMA : le cas Algérie», réalisée par le Cread. Présenté hier à Alger, ce rapport élaboré par une équipe de chercheurs conduite par le sociologue Mohamed Saïb Musette, renseigne sur l’ampleur du phénomène de la migration qui touche, particulièrement, l’élite.
Selon cette étude, sur les 267 799 Algériens de niveau supérieur en Europe, il y a 1,2% qui sont titulaires d’un PHD (plus haut niveau d’études). «On constate aussi qu’il y a 24,8% de femmes et 27% d’hommes qui ont un niveau d’études supérieur. Ces proportions sont quasi équitables. La répartition des émigrés qualifiés, d’origine algérienne, par âge, nous montre la prédominance de la classe active (35-54 ans) chez les deux sexes, quoique chez les femmes, la classe des 25-34 ans est presque aussi importante que celle qui la suit», lit-on dans ce rapport.
La France : destination préférée des algériens
Selon ce rapport, les «têtes pleines» algériennes préfèrent la France. Ce pays a accueilli 75% des migrants qualifiés d’Algériens, contre 11% pour le Canada et 4% pour la Grande-Bretagne. «Cependant, l’Espagne et l’Italie, qui sont les destinations favorites après la France et le Canada pour les Algériens en général, n’attirent pas pour autant les personnes qualifiées», soulignent les chercheurs de Cread. Ces derniers, afin de comprendre la dimension réelle de la fuite des cerveaux, ont élargi leur étude même aux Algériens nés et vivant à l’étranger.
Dans ce sens, la proportion d’Algériens ne jouissant que de la nationalité algérienne est de 24%. Par contre, «75% des immigrés algériens qualifiés possèdent la nationalité du pays d’accueil, dont 48% d’entre eux l’avaient déjà à la naissance. La nationalité acquise à la naissance correspond à la situation des migrants nés ‘étrangers’ en Algérie», indique le document.
En France, ajoute encore l’étude, il y a un volume important d’Algériens qualifiés, avec un effectif de 139 000 sur un effectif d’émigrés qualifiés (bac+2 ans) de l’ordre de 454 000 environ, soit 31% de la totalité, nettement supérieur à la moyenne observée dans les pays de l’OCDE. Sur cette base, les chercheurs du Cread ont fait trois lectures.
La première, la plus rigoureuse, est celle qui considère la fuite de cerveaux à partir du niveau de la licence, d’ingéniorat et d’un diplôme de médecine. «Sur cette base, ils ne sont que 52 800 diplômés, avec 33% de médecins, 27% des ingénieurs et 33% ayant au moins une licence.» Une autre acception, légère peut-être, faite en intégrant aussi les niveaux bac+2, ce qui donne un taux de 68% qui détient un diplôme supérieur à un bac+2 années d’études universitaires.
10 318 médecins algériens en France
L’autre chiffre qui donne encore le tournis est celui de médecins algériens ou d’origine algérienne qui activent en France. Se référant aux statistiques publiées par l’Ordre des médecins (France) en 2014, le rapport relève l’existence de 54 168 médecins, nés hors de France, soit 26% du potentiel. Parmi eux, il y a 40% de Maghrébins inscrits à l’Ordre, dont plus de la moitié sont originaires d’Algérie. «Le nombre de médecins algériens est estimé à 10 318, dont 92% sont des salariés.
L’élément le plus important revient au lieu de formation : 27% des médecins algériens ont été formés en Algérie», expliquent les auteurs de ce document. Sur les 10 318 médecins activant en France, 2858 ont fait leur formation en Algérie. Que fait cette catégorie d’émigrés, une fois installée à l’étranger ? L’étude démontre qu’ils s’intègrent facilement dans le monde du travail dans le pays d’accueil.
En effet, plus de la moitié des immigrés algériens qualifiés ont un contrat de travail à durée indéterminée, 11% exercent des professions libérales et 9,2% seulement sont au chômage. «Selon la catégorie socioprofessionnelle, on constate que 34% d’Algériens installés en France sont des cadres ou exercent des professions intellectuelles, contre 14% qui sont des employés», précise-t-on.
Le niveau des rémunérations des compétences originaires d’Algérie, lit-on dans le rapport, varie entre moins de 500 euros à 8000 euros et plus. «Le regroupement des niveaux, en trois classes plus ou moins homogènes, donne 35% des personnes qui perçoivent moins de 1500 euros, 25% entre 1500 et 2500 euros et puis 37% plus de 2500 euros. La rémunération comprend, certes, une catégorie de personnes sous-payées, mais elle dépend aussi du volume horaire de travail, donc de la nature du contrat de travail des migrants», ajoutent les auteurs de cette enquête.
Les diplômés des universités réussissent
L’étude met l’accent sur les profils des personnes qui s’installent en France. Il ressort qu’il n’y a aucune différence entre les femmes et les hommes. Les cerveaux algériens qui quittent le pays pour la France ont également des caractéristiques bien définies : ils sont jeunes et en pleine maturité (classe d’âge 25-45 ans) et ils sont diplômés des universités (3e cycle au minimum). «Ces émigrés sont pour la plupart en activité. Ils connaissent certes le chômage, mais nettement moins que ceux qui n’ont pas de formation universitaire.
Ils occupent pour la plupart des postes d’emploi dans des professions libérales et intellectuelles», observe l’enquête en question. Tout en analysant les causes qui sont à l’origine de cette fuite des cerveaux qui ne s’arrête toujours pas, le rapport relève également la faible intensité des retours des compétences. Et par conséquent, l’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire. «Même s’il y a retour, un nouveau départ n’est pas exclu.
Le retour ‘virtuel’ des compétences est une piste à explorer. Les changements observés récemment dans le profil des migrants algériens, pour la plupart des personnes de niveau universitaire, méritent une observation constante quant au renforcement des liens avec le pays d’origine. L’analyse des causes et des attentes des migrants scientifiques nous a permis de situer les efforts à engager une stratégie devant permettre leurs contributions au développement économique et social du pays», recommande le rapport.
De nombreux étudiants algériens à l’étranger ne reviennent pas Au pays
Le nombre d’étudiants algériens dans les universités des pays de l’OCDE était de 27000 en 2011, soit 23% de l’ensemble des étudiants maghrébins. Ce chiffre s’établit à 23 298 personnes en 2014, selon les données de l’Unesco.
Selon la même source, 88% des étudiants algériens ont choisi la France. «Ce volume ne représente qu’une très faible proportion (à peine 2%) par rapport à l’effectif des étudiants inscrits dans les établissements de formation supérieure en Algérie. Et tous les étudiants algériens ne sont pas nécessairement boursiers de l’Etat.
Cette revue, pour intéressante qu’elle soit, mérite d’être complétée par des études sur le parcours des étudiants algériens à l’étranger, notamment le retour des étudiants boursiers, en particulier en formation doctorale, et leur intégration dans le marché du travail aussi bien à l’étranger qu’au niveau national», explique un rapport du Cread sur la fuite des cerveaux, présenté hier à Alger.
Selon une étude sur «Les étudiants maghrébins en France» (Abdelkader Latreche, 2004), citée dans ce rapport, 27% des étudiants algériens en France n’envisagent pas le retour au pays, la plupart en formation doctorale, dont 46% pensent partir vers d’autres horizons.M. M.
Madjid Makedhi
COMMENTAIRES ,commentaires :
sahli47 le 15.04.15 | 22h13
revoir l'l'histoire
rien à voir avec la religion ou l'ethnie comme pensent certains commentaires le problèmes se pose avec certains dictateurs qui ont gouvernés ces pays arabo-musulman qui ne veulent pas que ces compétences s'épanouissent dans leurs pays à moins qu'on veut ignorer l'apport qu'a donner la civilisation arabo-musulmane à l'occident le temps ou il vivait dans l'obscurantisme alors pas de haine gratuite !!!
avaahri le 15.04.15 | 21h45
y a de quoi fuir
tout simplement nos intellectuelles ne se sont pas respectes et ne sont pas écoutes ,les personnes au sommet de la hiérarchies sont des incompétents sans aucun niveau d'étude supérieur avec qui ils ne peuvent pas créer ni avances . .
FAKAKIR le 15.04.15 | 21h38
L'EXPLICATION DANS QUI A PRIS POUVOIR
A toutes les questions que pourraient évoquer ces situations , les réponses sont à rechercher au niveau :
1/ de ceux qui ont pris le pouvoir en 1962 (sociologie majoritaire, séduction des idéologies , conscience de l'état et de la citoyenneté embryonnaire, dominance du conseil étranger ...).
2/ d'un ordre "politico-économique rentier" dénué de tout besoin de compétence susceptible de le remettre en cause.
Gildon le 15.04.15 | 20h26
La médiocrité...
des dirigeants algériens ainsi que l'arabisation stupide et l'islamisation étrange de la société algérienne nous a rendu ce pays inutile et désagréable. Je reviendrai pas. Algerijebaarste.
cheiklakehal le 15.04.15 | 19h46
fuite des cerveaux
l'etude est incomplete .Elle presenteindifferement les posibilites d'accueil sur le plan technologique et/ou/struturel.Si nous devons deplorer voir denoncer la desertion des médecins nous sommes obliges de reconnaitre que l'acceuil professionnel entendre technologique est nul dans certaines specialites
moh62 le 15.04.15 | 19h43
Et l'explication?
Y'a pas une tentative d'explication de 7 exode,sipreure! C quoi qui pousse les compétences à fuir le pays?? Vous ne le dites pas! C ça l'important! Personnellement je pense que tous les compétents sûrs de leur qualification foutraient le camp s'ils n'ont pas d'entraves! Le pays n'aime pas les compétences,ensuite on est mieux payé ailleurs,on a meilleure qualité de vie,liberté...y'a pas foto! Et puis certains spécialistes ingénieurs ou autres ne trouvent pas emploi dans nos industrie inexistantes!!
mus57 le 15.04.15 | 18h12
le FLN !
c'est lui le plus grand criminel, c'est lui qui a fait fuir tout cette creme depuis 1962 a ce jour,c'est lui qui a facilité les départs en retraites anticipées et encouragées par des primes de départ,il n'y a que lui qui reste au pouvoir et maintient les médiocres a la tete des institutions et entreprises nationales,ça fait mal au coeur de voir meme les pays arabes recuperer le savoir algerien, ces gens ( les pays arabes) ne crachent pas sur les competences, ici on a tout clochardisé, je me rappelle quand j'étais appelé au service militaire j'ai fais 6 mois de formation pour le grade de sergent, aujourd'hui la formation spéciale pour ,actif 9 mois pour le grade de lieutenant 2 étoiles ????tout les secteurs ont été touché
Durs et Nuls le 15.04.15 | 17h14
Mes propres confidences
Voilà, un constat amer, qui, à lui seul doit donner à réfléchir sur ce qui se passe au pays de l'omerta, conduit par la Mafia. Pour celui qui veut plus de détails, j'ai récemment écris un livre, qui, aujourd'hui se trouve disponible dans les librairies du monde libre et qui résume une expérience de 60 ans. Il suffit de le lire de A à Z pour voir l'ampleur des dégâts.
le lien est le suivant:
http://www.edilivre.com/vie-de-combat-en-terre-hostile-messaoud-boukezzata.html
La fuite ne se limite pas vers les pays cités dans cette étude. Nos enfants fuient tout azimuts. Ils sont partout et dans les pays du monde entier, voire, certains sont à Israél elle-même.
tlscontact le 15.04.15 | 16h06
restons dans
Le vif du sujet. Qui est un cerveau? Quelqu'un qu'on lui pose cette question vais je gagner ou perdre?
Tous le reste c'est technique ça ne releve rien ni de l'intelligence ni du genie. Tu peux le sous traiter avec n'importe qui. D'ailleurs on n'a plus besoin des techniciens des année 60 qui dessinait les maisons les voitures et les avions aux crayons. Maintenant tout est redevenu simple les models préexiste t'a que monté en virtuel'sur un PC en 3D...Dans ce systéme on n'a plus besoin d'ingnieur des année 60..avec la 4G un seul ingenieur peut faire rourner 10 usines installé sur 10 pays differents...c'est la ou nos techniciens doivent se préparer pour affronter un lendemain incertain...meme la consultation medical peut se faire a distance...le medicament arrive par dhl en 2 mn..tout le monde est menacé par la 5G
secret diaspora le 15.04.15 | 13h37
on attend rien du tout
c'est un mensonge, on attend rien du tout, de ce pays qui est la propriété d'une certaine diaspora, inculte turco algérienne.
la compétence a été volontairement méprisé chassés, de l'Algérie, d'ailleurs certains compétents ont été assassiné, par le pouvoir.
on a quitté ce territoire, on refait une autre vit, et vous voulez, nous faire revenir, ça c'est sur, ce n'est pas pour notre bien, mais seulement par jalousie, de nous voir crever, dans ce cimetière, qu'on l'appelait Algérie. non on vous croit plus, laissez nous en paix, on est très heureux loin de l'Algérie, elle est a vous, faites ce que vous voulez d'elle. un conseil occupez vous plutôt des cerveaux qui sont au bled, pour qu'ils ne suivent pas le chemins des exilés, quant a nous le coup est partie.
abdelhamid52 le 15.04.15 | 13h33
Chez nous ce n'est pas un évènement
Qu'ils sortent 268.000 ou 26.800.000 est ce que ça va changer quelque chose chez nous? Eh bien rien du tout, vu qu'on ne produit pas pour exporter. Nos dirigeants s'en fichent de la matière grise et puis c'est des estomacs en moins à remplir avec le pain subventionné.
medclim le 15.04.15 | 12h32
Les pays musulmans
auraient dû coûte que coûte faire face au progrès de l'Occident et cette raison en elle-même révèle déjà le sentiment d'échec et d'infériorité de l'islam envers l'Occident. En portant le blâme de tout mal sur les autres, le monde arabo-musulman semble très loin de s'adapter politiquement et culturellement aux temps modernes. Pour tenter d’enrayer la saignée des intellectuelles vers l'Occident, au lieu d’aller dans le sens des réformes qui ont hissé l’Occident, au contraire on réveille encore une fois les vieilles querelles avec l'Occident en tentant de réactualiser l'esprit des croisades pour obliger tout musulman à choisir son camp comme si on leur disait vous choisissez: c’est eux ou nous. Cette religion musulmane s’imposa avec beaucoup de cupidités et de cruautés que l'on a souvent négligées de dire ou que l'on a souvent excusées. La cruauté, quand elle servait la religion, devint digne d'éloge et devint digne de la récompense divine. On fait tout pour inculquer aux peuples islamisés une haine farouche des autres et des valeurs morales venues l'Occident. La division du monde entre croyants et infidèles eut un effet désastreux pour les partisans de la laïcité et de la démocratie à l’Occidental dans ces pays musulmans
medclim le 15.04.15 | 12h31
On décharge
sur l'Occident toute la responsabilité du déplorable état des pays musulmans. L’Histoire est entrain de rendre justice à l'impérialisme et au colonialisme européen. Un bilan plus équitable, des bénéfices que la présence européenne a apporté aux pays musulmans, s’est imposé de nos jours. Ces pays musulmans étaient des terres de despotisme, d'injustice et d'anarchie et le peuple accueillit favorablement la loi et l'ordre instaurés par l'autorité européenne ou coloniale. Stimulée par l'esprit de liberté, de rationalisme et de dignité humaine, une renaissance tardive de ces pays musulmans commença à se développer et les aida à aller vers l’indépendance. Elle porta leur espoir sous la forme d'un mouvement contre les superstitions religieuses et en faveur des causes sociales, de l'abolition des lois barbares, de la promotion de l'éducation et de l’émancipation des femmes. Mais les indépendances de ces pays musulmans ne tinrent pas leur promesse car tapies dans l’ombre de l’islamisme, des lois barbares, des lois contre la promotion de l'éducation moderne et contre l’émancipation des femmes réapparurent de nouveaux. Le départ des intellectuelles vers l'Occident est pour eux une assurance contre la certitude qu’ils ont que tous ces pays musulmans qui n’adopteront pas laïcité comme support dune vraie démocratie seront voués à tomber aux mains des islamistes. Et l’intelligentsia des pays musulmans, a fait son choix : chez les autres on est mieux que chez ces islamistes.
AIGLE-VERT le 15.04.15 | 12h29
VOIR PARIS ET MOURIR
la destination préféré de nos dirigeants et hommes politiques,qui-est-il de spécial dans cette ville,pour la tour eiffel;ou pour la sécurité des banques;et nos cerveaux sont tombé le piège;ils sont fuit ... la suite
ombre noir le 15.04.15 | 12h18
PhD (Plus haut niveau d'etude)
PhD veut dire Philosophiædoctor et non pas Plus haut diplôme d’étude...un Doctorat en science.
ombre noir le 15.04.15 | 12h12
La phrase qui tue
‘‘L’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire''
Dites-moi quand est-ce que l'Algérie, plus particulièrement le gouvernement d'illettrés trilingues, a su privilégier le savoir sur la médiocrité, l'intellect sur le ventre, le mérite au parachutage ???....NEVER...alors laissons au moins à ce petit pourcentage de fils et filles qui sont issues du peuple profiter d'une vie meilleure ailleurs ou on vous apprécie pour votre savoir...car les enfants des castes de voleurs n'ont pas besoin de travailler....avec leur cerveau...si cerveau il y a...????
sobh le 15.04.15 | 11h39
Sauve qui peut!
Que reste t'on faire dans un pays où le critère de compétence n'est pas considéré dans le recrutement dans notre pays mais le BENAAMISS.Plus grave encore,avoir un emploi maintenant relève du miracle.C'est le secteur qui demande le plus de pistons.Les ANEM sont devenues les niches où tout se joue:le téléphone des hauts placés, des hauts gradés n'arrête jamais de sonner et les recrutements se font à la tête du client.On arrive même parfois au chantage!
le citoyen honnête et lambda n'y comprend rien.Ce phénomène s'est généralisé à un point que trouver un emploi par les voies normales devient impossible!
ALORS:"sauve qui peut " même dans une embarcation de fortune,au risque de se noyer dans... la mer... par DESESPOIR!
tlscontact le 15.04.15 | 11h09
cerveau et technicité
Pourquoi cerveau? Des gens ordinaires comme tout le monde les maçons les plombiers les chauffeurs les patissiers les couturiéresetc qui s'installe a l'etranger. Ce phénoméne est globale, meme les français s'installe en afrique..Tu ne peux pas obliger quelqu'un de vivre dans un pays...le veritable cerveau c'est le prévisioniste, celui avant que tu entames un projet te dira tu vas faire faillite. Ou tu trouves ces gens là?meme si tu les trouves ils sont generalementbani dans toutes les sociétés meme avancé car la politique est peuplé par des gens de moyenne intelligence qui n'aime pas les remarques et qui s'obstine dans leurs façons de faire. Comme on dit nul n'est prophéte dans son pays..
La difference entre un cerveau et un prophéte ce dernier reste sur place, il s'obstine a descendre ces petites intelligences, le premier est un comme un mercenaire il va ailleurs des qu'on l'appelle, et on l'appelera jamais, c'est connue ''le cerveau meurt avec sa connaissance il ne l'offrira jamais'' on donne pas son arme au diable...
Conclusion tu peux faire de tous les jeunes d'aujordhui de tres bons ''techniciens''...a force de forger on redeviend forgeron a quelques degrespres..a moins qu'il n'a pas le gout et monsieur ordinateur de notre minsitére place les gens en fonction des notes. Que tu aimes la forge ou la menuiserie il te place comme sociologue a l'age de 23 ans....et un philosophe a l'age de 20 ans et juge a l'age de 24 ans...et bibaordinata..idiota..caramba...lol
lionçeau2012 le 15.04.15 | 11h02
l'integrisme s'installe
alors que les serveaux de l'algerie en fuite,donc en va pas éspérer un retour puisque ya pas de liberté ni rien ,de plus en plus le peuple devient aveugle dans les mosquées et que le savoir a fuis le bled.les policier se meule des affaires intimes des gens alors reste rien ,peuple meurt en paix,tu es dans le paradis des péchés.
9 | AGHILASS | CANADA 2015/04/18
Constantine "arabe", une sauterie à coup de milliards de dinars
Décidément on ne recule devant aucune dépense, ni folie financière pour tromper son monde et faire accroire à une vie culturelle en Algérie.
Sept milliards de dinars pour cette manifestation. Sept milliards de dinars pour cette manifestation.
Les autorités ont une conception clinquante de la culture. Le tape-à-l’œil, l’escroquerie de l’histoire en lieu et place de l’encouragement sérieux et sincères des artistes et des lieux de culture algériens. Entre le festival Panaf et Constantine capitale "arabe", il y a eu les 60 ans de l’indépendance que le pouvoir a oublié de célébrer avec tous les égards nécessaires à un événement pareil.
Les tenants de la politique culturelle sont d’impénitents récidivistes.
Au-delà de l’insupportable escroquerie de l’histoire dont relève l’intitulé de cette manifestation, et de l’insulte à l’antique Cirta, il y va ici aussi de l’argent dépensé et de l’absence d’une véritable politique de production culturelle en Algérie. Sept milliards de dinars sont mobilisés pour une manifestation culturelle dont les retombées directes sur la culture en Algérie sont très improbables. 700 milliards de centimes qui auraient pu améliorer la vie des Constantinois, voire permettre la construction de structures culturelles pérennes.
Alors que le contexte économique est des plus moroses, les autorités maintiennent leurs dispendieuses dépenses pour une manifestation qui n'aura qu’un très faible, sinon aucun impact pour les artistes et la production culturelle algérienne. La ville sera bien sûr liftée, sobrement rafraîchie pour la circonstance. Un coup de peinture par-çi, des nids-de-poule bouchés par-là. Pas plus. Les artistes moyen-orientaux auront comme souvent la part du lion et bénéficieront de tous les égards de la part des organisateurs.
Exemple : la star libanaise Nancy Ajram se produira le 21 mai à La coupole. Son montant révélé par El Khabar : 4 milliards de centimes. La somme sera répartie en deux tranches. La part du lion, soit 2 milliards de centimes pour la seule chanteuse. Et l’autre moitié pour son staff composé de 25 personnes.
5000 gendarmes seront mobilisés pour assurer la sécurité de ce carnaval. Un réseau de barrages sans précédent sera tissé tout autour de la ville. Des milliers de caméras sont mises en place pour veiller sur la quiétude des carnavaliers. A quel prix ?
Que restera-t-il pour les générations futures de cette manifestation ? Rien, absolument rien. Hormis des caisses vidées au profit de chanteurs venus d’ailleurs.
Les milliards avec lesquels les autorités ont arrosé des artistes étrangers ne serviront qu'à leurrer un temps le public et chatouiller l'orgueil d'organisateurs soucieux beaucoup plus des apparences que d'établir un véritable politique culturelle pour les jeunes Algériens. Constantine se réveillera de cette sauterie avec la gueule de bois, car une fois le rapide lifting tombé, les Constantinois reviendront à leur quotidien et seront oubliés à leurs problèmes.
Qui se souvient du Panaf et les coquettes sommes qu’il a coûté ? Il sera de même de ce Constantine capitale "arabe".
Le désert avance, la culture recule.
Hamid Arab
COMMENTAIRES.
ahmedumeri Il y a 13 heures 42 minutes
Avec le régime Bouteflika, nous sommes revenus a l'époque de la Régence d'Alger, placé sous protectorat de l'Empire Ottoman, Un Dey et trois Beylik Alger capitale de la manipulation, Tlemcen capitale de la culture islamique, Constantine, capitale de la culture arabe , les autres régions n'existent pas. Un journaliste, qui pose la question aux organisateurs, pour savoir pourquoi, on ne commence pas l'ouverture, par une exposition du livre, son interlocuteur répond a coté, puisqu'il n'y a pas assez de livres écrits en langue arabe. Seuls les ouvrages écrits par les écrivains algériens francophones étaient présenté hormis quelques copies du coran, lesquels sont édités en Arabie Saoudite, alors ou est cette culture arabe, vantée tant. Constantine capitale de la musique Malouf, oui. Cependant, le régime actuel, sous prétexte de d'organiser des événements culturels, veut plutôt distribuer de l'argent a des Wilayas qui lui sont favorables, pénalisant ainsi les autres Wilayas, de l’Extrême Sud, Ghardaia , les Aurés et la Kabylie.
MohDziri Il y a 16 heures 16 minutes
La vraie escroquerie c'est de faire croire à nous autres algériens qu'on est des arabes.
khelafhellal Il y a 20 heures 37 minutes
La culture de masse ne se décréte pas et ne s'achète pas , elle se vit comme un besoin vital de tous les jours. Par contre , c'est la culture aristocratique qui s'achète à coups de milliards et qui est réservée exclusivement aux salons huppés de l'Aristocratie étatique.
HendBarwaqi Il y a 21 heures 35 minutes
Gueule de bois, gueule de bois : dans tes rêves !
Ce n'est pas la fête de la bière kamim!
Si tikrwa que tu vas te shtarper les neurones avec un teymum, essaies donc ! Ces gens là carburent à l’eau AOC roqyée par l’imam du terroir : y a-t-il de quoi se faire mal aux cheveux ?
Atala Atlale Il y a 22 heures 21 minutes
Il faut qualifier ces actes qui s'apparente à de véritables crimes économiques qui auront leurs conséquence à court terme. Et leurs responsables sont apparemment assurés de toutes formes d'impunité. Comment en effet admettre ces projets qui ne sont ni prioritaires ni nécessaires. Il y a d'autres urgences : le logement, la santé, l'environnement, l'emploi, l'économie, le politique etc.
Il y a là une forme de destruction machiavélique en cours.... Qui l'arrêtera, qui ?!
Décidément on ne recule devant aucune dépense, ni folie financière pour tromper son monde et faire accroire à une vie culturelle en Algérie.
Sept milliards de dinars pour cette manifestation. Sept milliards de dinars pour cette manifestation.
Les autorités ont une conception clinquante de la culture. Le tape-à-l’œil, l’escroquerie de l’histoire en lieu et place de l’encouragement sérieux et sincères des artistes et des lieux de culture algériens. Entre le festival Panaf et Constantine capitale "arabe", il y a eu les 60 ans de l’indépendance que le pouvoir a oublié de célébrer avec tous les égards nécessaires à un événement pareil.
Les tenants de la politique culturelle sont d’impénitents récidivistes.
Au-delà de l’insupportable escroquerie de l’histoire dont relève l’intitulé de cette manifestation, et de l’insulte à l’antique Cirta, il y va ici aussi de l’argent dépensé et de l’absence d’une véritable politique de production culturelle en Algérie. Sept milliards de dinars sont mobilisés pour une manifestation culturelle dont les retombées directes sur la culture en Algérie sont très improbables. 700 milliards de centimes qui auraient pu améliorer la vie des Constantinois, voire permettre la construction de structures culturelles pérennes.
Alors que le contexte économique est des plus moroses, les autorités maintiennent leurs dispendieuses dépenses pour une manifestation qui n'aura qu’un très faible, sinon aucun impact pour les artistes et la production culturelle algérienne. La ville sera bien sûr liftée, sobrement rafraîchie pour la circonstance. Un coup de peinture par-çi, des nids-de-poule bouchés par-là. Pas plus. Les artistes moyen-orientaux auront comme souvent la part du lion et bénéficieront de tous les égards de la part des organisateurs.
Exemple : la star libanaise Nancy Ajram se produira le 21 mai à La coupole. Son montant révélé par El Khabar : 4 milliards de centimes. La somme sera répartie en deux tranches. La part du lion, soit 2 milliards de centimes pour la seule chanteuse. Et l’autre moitié pour son staff composé de 25 personnes.
5000 gendarmes seront mobilisés pour assurer la sécurité de ce carnaval. Un réseau de barrages sans précédent sera tissé tout autour de la ville. Des milliers de caméras sont mises en place pour veiller sur la quiétude des carnavaliers. A quel prix ?
Que restera-t-il pour les générations futures de cette manifestation ? Rien, absolument rien. Hormis des caisses vidées au profit de chanteurs venus d’ailleurs.
Les milliards avec lesquels les autorités ont arrosé des artistes étrangers ne serviront qu'à leurrer un temps le public et chatouiller l'orgueil d'organisateurs soucieux beaucoup plus des apparences que d'établir un véritable politique culturelle pour les jeunes Algériens. Constantine se réveillera de cette sauterie avec la gueule de bois, car une fois le rapide lifting tombé, les Constantinois reviendront à leur quotidien et seront oubliés à leurs problèmes.
Qui se souvient du Panaf et les coquettes sommes qu’il a coûté ? Il sera de même de ce Constantine capitale "arabe".
Le désert avance, la culture recule.
Hamid Arab
COMMENTAIRES.
ahmedumeri Il y a 13 heures 42 minutes
Avec le régime Bouteflika, nous sommes revenus a l'époque de la Régence d'Alger, placé sous protectorat de l'Empire Ottoman, Un Dey et trois Beylik Alger capitale de la manipulation, Tlemcen capitale de la culture islamique, Constantine, capitale de la culture arabe , les autres régions n'existent pas. Un journaliste, qui pose la question aux organisateurs, pour savoir pourquoi, on ne commence pas l'ouverture, par une exposition du livre, son interlocuteur répond a coté, puisqu'il n'y a pas assez de livres écrits en langue arabe. Seuls les ouvrages écrits par les écrivains algériens francophones étaient présenté hormis quelques copies du coran, lesquels sont édités en Arabie Saoudite, alors ou est cette culture arabe, vantée tant. Constantine capitale de la musique Malouf, oui. Cependant, le régime actuel, sous prétexte de d'organiser des événements culturels, veut plutôt distribuer de l'argent a des Wilayas qui lui sont favorables, pénalisant ainsi les autres Wilayas, de l’Extrême Sud, Ghardaia , les Aurés et la Kabylie.
MohDziri Il y a 16 heures 16 minutes
La vraie escroquerie c'est de faire croire à nous autres algériens qu'on est des arabes.
khelafhellal Il y a 20 heures 37 minutes
La culture de masse ne se décréte pas et ne s'achète pas , elle se vit comme un besoin vital de tous les jours. Par contre , c'est la culture aristocratique qui s'achète à coups de milliards et qui est réservée exclusivement aux salons huppés de l'Aristocratie étatique.
HendBarwaqi Il y a 21 heures 35 minutes
Gueule de bois, gueule de bois : dans tes rêves !
Ce n'est pas la fête de la bière kamim!
Si tikrwa que tu vas te shtarper les neurones avec un teymum, essaies donc ! Ces gens là carburent à l’eau AOC roqyée par l’imam du terroir : y a-t-il de quoi se faire mal aux cheveux ?
Atala Atlale Il y a 22 heures 21 minutes
Il faut qualifier ces actes qui s'apparente à de véritables crimes économiques qui auront leurs conséquence à court terme. Et leurs responsables sont apparemment assurés de toutes formes d'impunité. Comment en effet admettre ces projets qui ne sont ni prioritaires ni nécessaires. Il y a d'autres urgences : le logement, la santé, l'environnement, l'emploi, l'économie, le politique etc.
Il y a là une forme de destruction machiavélique en cours.... Qui l'arrêtera, qui ?!
10 | QUI DÉCIDE EN ALGÉRIE? | BRUXELLES 2015/04/18
L’Etat reste otage de la maladie de Bouteflika : Qui décide de quoi en Algérie ?
Bouteflika bouclera demain la première année de son quatrième mandat à la tête de l’Etat. Au moment où les menaces et les défis imposent la mobilisation de toutes les énergies du pays, les institutions continuent à être fragilisées par la «vacance» prolongée au niveau de la Présidence.
Avec la révision de la Constitution en décembre 2008, Bouteflika prenait tous les pouvoirs. Malgré son accident vasculaire cérébral d’avril 2013, il a postulé pour un 4e mandat. E n concentrant tous les pouvoirs entre ses mains avec la révision de la Constitution en décembre 2008, le président Bouteflika devenait de ce fait le seul centre de décision, l’unique qui existe à la lumière du dernier amendement de la Loi fondamentale, du moins en théorie.
Mais si, diminué par la maladie qui l’a atteint dès l’entame de son deuxième mandat d’abord puis suite à l’accident vasculaire cérébral qui l’a frappé en avril 2013, Bouteflika postule malgré tout à la magistrature suprême que son clan et lui arrachent dans des conditions très contestées par l’opposition et par l’Union européenne dans son dernier rapport sur l’élection présidentielle du 17 avril 2014, un document publié d’ailleurs tardivement.
Bien avant sa reconduction pour un 4e mandat déjà, l’incapacité du chef de l’Etat à accomplir les charges présidentielles impériales qu’il s’est donné n’était un secret pour personne. Beaucoup d’acteurs politiques, personnalités historiques et militants des droits de l’homme avaient revendiqué l’application de l’article 88 de la Constitution portant sur sa destitution ; certaines voix se sont élevées pour dire que ce n’est plus Bouteflika qui dirige les affaires du pays mais d’autres personnes, ses proches collaborateurs, essentiellement son frère et conseiller Saïd, entouré d’un conglomérat de puissants hommes d’affaires bien servis par le clan et devenus, au fil du temps, très influents.
Qu’est-il advenu de l’homme et de sa gouvernance ? A l’an I du 4e mandat, le roi est plus que jamais nu. Malgré les déclarations rassurantes de nationaux et d’étrangers – les premiers ayant succombé à l’attrait de la mangeoire, les seconds mus par les intérêts de leur pays – sur «la bonne santé du Président qui maîtriserait tous les dossiers et serait courant de tout ce qui se passe dans le monde», force est de constater que dans le pays, la confusion est générale. Y a-t-il un pilote dans l’avion ? Sûrement pas. En plus de l’absence de vision et de projets clairs inhérents à la «gouvernance» de Bouteflika, sa maladie n’a fait, au demeurant, qu’aggraver la fragilité d’un pays dont les dirigeants refusent de prendre la mesure.
Quel tableau nous offre à voir la gestion des affaires de l’Etat, une année après la reconduction de Bouteflika au palais d’El Mouradia ? Les derniers événements que nous a livrés la vie institutionnelle nationale renseignent sur l’étendue du désastre d’une gestion et des compétences très discutables des hommes qui la mènent. Le projet de révision constitutionnelle s’apparente déjà à une terrible cacophonie. Boycotté par l’opposition, le chantier lancé il y a quatre ans par le chef de l’Etat et qui n’arrive toujours pas à sortir des «laboratoires» de la Présidence semble avoir perdu et sa pertinence et son utilité.
Le télescopage des institutions sur sa teneur, les contradictions sur les échéances qui lui sont fixées sont autant de preuves qu’on ne sait plus quoi faire avec un projet sans enjeu pour les tenants du pouvoir qui ont réalisé l’essentiel avec la révision de décembre 2008.
C’est, en effet, le controversé secrétaire général du FLN, Amar Saadani, qui a annoncé en janvier dernier que la révision de la Loi fondamentale interviendrait au plus tard en ce mois d’avril. Aux dernières nouvelles, la date n’est pas celle qui a été retenue. Pas seulement.
La confusion est totale au point ou le président du Conseil constitutionnel, Mourad Medelci, a senti le besoin d’apporter un démenti à l’information, annonçant que son institution a du recevoir une copie du projet. «La révision de la Constitution est d’une importance capitale pour la nation algérienne et lorsque le Conseil constitutionnel sera saisi du projet il l’examinera minutieusement», a-t-il déclaré à l’APS en marge d’une activité sectorielle avec le ministre de l’Habitat, le 11 avril dernier. Selon M. Medelci, le Conseil constitutionnel «est toujours en attente». C’est le président de l’APN, Larbi OuldKhelifa, qui surprend l’opinion par une annonce des plus mystérieuses dans une émission de l’ENTV : il prétend être déjà en possession d’une copie du projet et en livre même la teneur.
Selon lui, elle «comprend de profonds amendements et constitue un grand pas vers une véritable démocratie et des principes en faveur de la séparation des pouvoirs, l’octroi de larges prérogatives au Parlement dans le domaine législatif et de contrôle et l’accès à la responsabilité à travers le vote». Intrigante dérogation aux règles et aux lois qui régissent le cheminement de la révision constitutionnelle, dont le texte doit d’abord passer par le Conseil constitutionnel. «Mais qui a mandaté le président de l’APN à parler ?» Question légitime posée par la secrétaire générale du Parti des travailleurs, Louisa Hanoune.
Saïd Bouteflika et Ali Haddad font parler d’eux
Le pouvoir n’est ni à sa première bévue ni à son ultime contradiction. Dans la même semaine, le micmac entre le Premier ministre et son ministre des Finances fera la une de toute la presse : le premier a annoncé la décision de recourir à une loi de finances complémentaire en 2015 ; le second dit le contraire en affirmant qu’«aucune décision n’a été prise pour le moment». Dans un pays mené par un chef d’Etat très malade, on ne sait plus qui dit vrai, voire qui décide. D’ailleurs, pas plus tard que la semaine dernière, c’est une autre cacophonie qui a caractérisé l’action gouvernementale lorsque le ministre du Commerce, Amara Benyounès, a retiré une instruction de l’ancien ministre du parti islamiste MSP, HachemiDjaaboub, non conforme aux procédures législatives, avant que le Premier ministre ne procède à son annulation.
C’est plus qu’un cafouillage. Les contradictions du gouvernement s’accumulent et en rajoutent une couche à l’anarchie ambiante. Qui est aux commandes, que veut-on faire d’un pays bloqué par les tenants du pouvoir qui bricolent et improvisent à l’emporte-pièce en l’absence de vision et de projet ? Nul ne croit plus que c’est le président Bouteflika qui gère, mais l’échec que l’on voit à l’œil nu est incontestablement le sien. Pour beaucoup, c’est son frère Saïd, son proche conseiller, qui mène la barque, aux côtés de lobbies avides d’affaires juteuses au moindre effort. Le locataire d’El Mouradia n’est en réalité qu’un Président-alibi. Pour l’opposition, rien ne peut démentir cette réalité, déclarant depuis longtemps la vacance de la présidence de la République.
C’est Djilali Sofiane, président de Jil Jadid, qui évoque le premier, bien avant la présidentielle du 17 avril, l’incapacité du chef de l’Etat à assumer les charges présidentielles, dans une déclaration à la presse que «le président Bouteflika a déserté le terrain aussi bien au niveau interne qu’à l’étranger. Il a désigné des gens non légitimes du point de vue constitutionnel pour diriger le pays, car le seul dirigeant reconnu par la Constitution est le chef de l’Etat qui jouit de larges prérogatives.» Sur le même sujet, Ali Benflis, ancien candidat à la présidentielle d’avril 2014, ne mâche pas ses mots.
Dénonçant la vacance du pouvoir, le rival de Bouteflika, qui a refusé de reconnaître les résultats du scrutin, a même douté de la paternité faut-il le rappeler du message du Président lu le 19 mars dernier par un de ses conseillers à Ghardaïa. Pour l’ancien chef de gouvernement, «le message attribué au premier responsable du pays confirme la vacance du pouvoir». Ali Benflis a même parlé, auparavant, d’«usurpation de fonctions». Qui usurpe donc les fonctions du Président ? A qui revient la décision politique ? Ses conseillers tapis dans l’ombre ?
Louisa Hanoune semble le savoir, à bien lire l’une de ses récentes déclarations : «L’histoire jugera Saïd Bouteflika, conseiller spécial et frère du président Bouteflika, s’il n’intervient pas pour mettre un terme à cette dérive.» Car, selon elle, «au vu de sa fonction de conseiller et de son statut de frère du président de la République, il sait au nom de qui agissent certains…» Louisa Hanoune fait allusion bien évidemment à l’homme d’affaires et patron de l’ETRHB, Ali Haddad, qu’elle n’arrête pas d’attaquer en prenant la précaution de nuancer, hier dans les colonnes d’El Khabar, que «Saïd Bouteflika n’y est pour rien» et que ce dernier l’avait même rassuré qu’«il n’y aura pas de succession héréditaire» et qu’« il pense lui-même fonder un parti politique».
Mais selon la vox populi, les deux hommes sont liés comme deux doigts de la main et détiendraient, avec la nouvelle configuration des forces, la décision politique dans un système miné par ses propres contradictions traduites dans l’anarchie de l’action gouvernementale. Une cacophonie qui enfonce le pays de plus en plus dans la crise. Les attaques contre la presse et l’opposition sont symptomatiques d’un système totalement hybride qui, un an après avoir imposé le 4e mandat de Bouteflika, étale au grand jour son incompétence, sa voracité à siphonner les richesses nationales, à défaut de les générer en dehors des hydrocarbures.
SaidRabia
COMMMENTAIRES COMMENTAIRES :
massi-yougo le 17.04.15 | 10h04
Usurpation de fonction!
Tout le monde sait que l'état est pris en otage depuis le quatrième mandat du président. Mais la question que l'on doit se poser: comment on est arrivé là? Qui cherche, pour que l'état soit affaibli et que la présidence soit vacante? Qui soutient un président malade à diriger un pays pour son quatrième mandat et un bilan négatif? Bouteflika est t-il fort jusqu'à faire peur aux vrais patriotes( s’il y a ?) pour pouvoir s'opposer à lui surtout qu'il est gravement malade, donc physiquement et mentalement diminué ? Dans ce cas, toute opposition est justifiée car l’intérêt de la nation doit primer sur tout?
Dans ces conditions, vu que la complicité est là, peut on espérer alors qu’un changement puisse venir d’en haut ? Que faut-il faire alors pour sauver le bateau « Algérie » qui est en naufrage ?
Bouteflika a crée son clan et nommer ses hommes pour contrôler toutes les institutions (militaires et civiles) pour le maintenir, le protéger et le défendre. Ce monsieur qui est cloué au lit, qui passe son temps à se soigner, ne peut être maintenu à la présidence, s'il n'y avait pas ses hommes nommés à des postes clés (l’APN, conseil constitutionnel, ministère de la justice, la défense) qui le soutiennent non pas pour qu’il dirige le pays (cas impossible) mais pour qu’eux même dirigent collégialement et clandestinement ce pays par procurations au mépris de l'article 88 de la constitution et de la souveraineté populaire.
En voyant de près ce qui se passe, il est quasi certain que le changement pacifique ne peut être envisagé ni pour demain et ni pour une décennie plus tard. Nous sommes en face d’un clan puissant qui cherche à se maintenir et dirige illégalement un pays avec un mépris et arrogance.
L'échotier le 17.04.15 | 10h01
Stupéfaction
Nous sommes stupéfaits de voir que nous acceptons d'être pris en otage par une bande de malfaiteurs. Comment accepter d'avoir prolongé à la tête de l'Etat, un moribond incapable et bloqué sur un fauteuil roulant? Comment rester passif devant l'inéluctable déchéance d'un pays qui avait tous les atouts pour se développer et qui est en train de sombrer dans le Moyen Age et dans une religiosité crasse, tournant le dos au progrès, à la liberté et au modernisme? Des pays moins bien lotis que le notre sont loin devant nous. On accumule les retards dans tous les domaines et le peuple, à jamais anesthésié par la rente, regarde les trains passer. Sans pouvoir y monter. Quelle catastrophe Mon Dieu.
louab le 17.04.15 | 09h03
Tous contre le chaos en Algérie !
Les choses vont mal dans tous les secteurs de l'économie dans l'éducation c'est la catastrophe ces jeunes n'apprennent plus rien.
les compétences continues de s'exiler, ainsi que des millions d'euros passe en Europe.Les menaces extérieures sont réelles pour déstabiliser le pays.
Nous gens du peuples nous souhaitons d'urgence un rétablissement d'une société de droit, d'équité, de justice, sauver le patrimoine économique. Construire des écoles , des hôpitaux des routes ect... Alerte rouge avant que ce ne soit plus graves ou trop tard
T.riche? le 16.04.15 | 22h55
De la difficulté de se guérir d'un pa...
J'aimerais me lever le matin sans avoir à y penser, sans en entendre parler à la radio ou au zinc du quartier, le plus souvent en mal ou avec catastrophisme. J'aimerais être un auto-exilé indifférent, peu concerné, de plus en plus éloigné, gagné par le cosmopolitisme et la conviction que la frontière est un mal anachronique, et la nation, une passion finalement bien relative. J'aimerais regarder cette mascarade politico-économie drebkiste avec de la désinvolture, un brin de compassion et quelques zestes d'amusement.
Un ami brésilien, de gauche, me parle souvent de son pays. Ses parents ont connu la période noire, celle de la dictature, des disparitions et des escadrons de la mort. C'est peut-être pour cela qu'il ne se laisse pas griser par les grands discours à propos des économies émergentes. Il sait que les choses peuvent basculer, qu'il y a toujours chez lui des généraux prêts à imposer leur conception bien particulière de la démocratie et que la prospérité n'est pas encore totale puisque les inégalités y demeurent importantes. Mais, il y a dans sa manière d'appréhender notre monde en mutation, quelque chose que je lui envie. Son pays bouge, s'anime, se cherche et innove y compris en matière de mobilisations sociales. Il se projette vers l'avant sans grandes craintes mais conscient des défis énormes qui l'attendent. En 2050, le Brésil sera une grande puissance ou pas, me dit-il. Ce n'est pas ce qui lui importe le plus. Ce qui compte, c'est le mouvement. L'idée d'être pleinement dans ce nouveau siècle et de ne pas reculer. De ne pas s'accrocher à un passé qui ne peut rien apporter.
L'Algérie, et ces dernières années l'ont bien montré, est minée par l'obsolescence. Les idées, les actes, les discours, tout cela sent le renfermé. C'est une vieille ruine en devenir, une terre qui se met en retrait de l'histoire immédiate et qui, comme cela a déjà été le cas au Moyen-Âge va regarder, immobile et sans réaction, passer le train de la modernité et du changement. Et ce ne sont pas les clowns et les mauvais génies qui empêcheront cela. Leurs discours grandiloquents, leurs promesses de dernière minute n'y changeront rien. Cinquante ans après l'indépendance, le déclin et la régression sont bien là. Certains compatriotes qui vivent à l'étranger, d'autres qui vivent en exil à l'intérieur même du pays, y trouvent une raison pour se détacher de l'Algérie. Au lien douloureux et aliénant, ils préfèrent l'amputation. Choix douloureux, radical mais est-il ...
HERDOUNA le 16.04.15 | 22h51
vengence
Bouteflika est au pouvoir pour prendre sa revanche après 20 ans de traversée du désert, même gravement malade il ne le quitterait plus jusqu'à sa mort en entraînant avec lui dans le désastre tout un peuple (après moi le déluge) . Normalement ceux qui l'ont ramené au pouvoir en 1999 doivent avoir un remord de conscience devant la nation et par conséquent régler ce problème gravissime.
moh62 le 16.04.15 | 21h52
Si au moins!
Si au moins celui qui dirige avait réussi à bâtir une économie,mais malheureusement c l'échec fatal,la catastrophe! L'équipe dirigeante qui chantait le programme du président à dépensé sans compter,croyant que le prix du pétrole était éternel,comme on croit au père Noël! Affirmant avec arrogance qu'on n'a pas de marché arrière,que le pays est riche,ignorant et stigmatisant les opposants qui les prévenaient du danger imminent.c incompétents n'ont jamais compris ni imaginé que le pétrole tomberait si bas, pétrole dont le prix est contrôlé et décidé par les autres!! Qui va payer maintenant cette incompétence?
Secte d'Oujda le 16.04.15 | 20h01
Nous allons droit dans le mur!!!!
Nous allons droit dans le mur, des temps durs très durs nous attendent.
La chute des réserves de changent s'accélère à un rythme vertigineux, déjà 16 milliards de grignotés en même pas une année!!!
Le FMI, la banque mondiale nous attendent au carrefour, ils ne nous rateront pas.
Bientôt nous serons totalement sur la paille et livrés à la famine.
Le clan d'imposteurs qui tient les manettes savent qu'ils sont cuits, eux ce qui les préoccupe c'est de continuer à siphonner et mettre à sac le pays pendant qu'il est encore temps.
Il n'y aura pas de révision de la constitution ce n'est que de la poudre aux yeux, ils gagnent du temps, ou s'il y'a révision ce sera la montagne qui accouchera d'une souris.
Rendez vous compte que nous sommes gouvernés par des responsables qui travaillent pour le compte et les intérêts de pays étrangers, 50 milliards spoliés aux algériens qui ne seront jamais récupères!!!
Qu’attendons-nous pour déclencher une révolution et les bouter dehors, qui nous gouverne? certainement pas le mort vivant qui n'a pas dit un mot depuis 2012, l'article 88 de la constitution doit être appliqué, ce n'est pas posible de continuer ainsi le pays glisse dangeureusement vers les abîmes
Le pays est livré par le grabataire et son clan de rapaces aux griffes et crocs de la maffia et lobby insatiables qui ne lâcheront prise qu'une fois le pays dépecé, désossé, à feu et à sang.
tlscontact le 16.04.15 | 19h33
y'a pas de clan de oujda
y'a pas de clan de oujda.tout le monde savait qu'apres 45 il y aura un processus de décolonisation pour les uns ré-positionnement de la colonsation de l'autre. Il fallait remplacer les juristes et enseignants européens par des algériens. y'avait pas d'algeriens soit en français soit en arabe donc il fallait les trouver ailleurs en tunisie en Égypte et au maroc en syrieetc..il n ya pas que le clan de oujda il y aurait le clan du caire de damas etc..ces gens là n'avaient aucun pouvoir c'était des employés la majorité arabisant point c'est tout..ces gens là avait toujours une peur bleu du français.
mais le pouvoir réel celui de la finance en Algérie n'avait aucun
avec la langue..parce-que si tu francise l'École ou la justice les arabisants sauteront, si tu arabise les francisant sauteront..
mettre tous les maux sur le dos du FLN et ALN c'est injuste..
sur ma propositiion du retrait du FLN RND je rajoute en plus des 1/3 des sieges accordés a ces deux parties contre leurs retraits des futures élections, il faut leur accorder le droit de véto et spécifié les domaines dans lesquels ces droits doivent être introduite
comme par exemple tout ce qui touche au intérêt de la classe populaire,
des droits de minorité, du droit a la langue, du droit a la propriété privé et les intérêt suprême de l'État comme les ressources et matière première non transformés.
le poisson est une matière premières donc une exclusivité de l'État..le transformer en cuisine ou en usine c'est le domaine de l'investissement privé publique national ou international..
pas la peine de toucher a la constitution et si le président aura un problème le poste de celui qui le remplacera sera occupé par un général de l'armé..bensalah doit jeter l'Éponge pour un militaire point c'est tout..et donner des garanties aux pays ami étranger que le président n'entrera pas dans les affaires de l'investissement de transformation..donc en terme de politique
faite ce que vous voudrez en investissement privé national et international dans le secteur des transformations mais ne touchez jamais aux matière premières c'est la propriété des algériens..
les matières premières sont définie comme état ''tout substrats brut qui fera l'objet d'une suite de transformation physique ou chimique (structurale)''
medac14 le 16.04.15 | 18h09
Dommage mais on va
droit à la dislocation nationale et une euthanisie institutionnelle de l'Algérie. Déjà apparaissant sur les radars internationnaux, comme un pays non identifié politiquement, l'algérie devenue un PNIP depuis Bouteflika, risque de disparaitre et laisser le prince grabataire actuel sur un Trone sans espaces et encore moins le riche désert d'Algérie. L'état de drogue ou de somnolence des populations ne durera qu'un moment, le temps de la faillite financiére du pays, alors au réveil des tubes digestifs criant famine, les fracas seront directs et les affrontements seront directs. 232 000 policiers seraient insuffisant ainsi que les autres Cent mille Gendarmes, sur quoi repose finalement le pouvoir actuel: La Police, la Gendarmerie une partie des magistrats et alihaddad avec Bouchouareb et saidani supportés par Benyounesamara, sellal, Gaidsalah le partant et bien sur les vociférations mensongéres de louisaHanoune. Le roi a un trés faible aéropage, alors paralysée ou pas ,l'algérie est en phase avancée d'autodestruction, mon Dieu.
belwizdadi le 16.04.15 | 17h55
L'Algerie sans Etat !
Le regime Bouteflika a conduit le pays a la derive. Comment se fait il qu'on puisse postuler a la candidature supreme quand on a de graves accusations de la court des comptes de detournrments de reliquats des representationsfiplomatiques a son compte personnel en Suisse???? Au depart c'etaitnauseabond. Il a detruit le peu d'Etat qui restait. Il a viole la constitution, developpe une rechwa exponentielle et livre le pays a des brigands avec son frere a la tete. Il a promu des incompetentsa tous les niveaux et dispose de l ´argent du peuple a sa guise. Le voilant mourant dans l'indignite totale malgre l'acharnement therepeutique du Val de Grace. Ils a fait fuire les cadres et livre la jeunesse a la drogue du roitelet du Maroc son vrai pays. Il a trahi les chouhadas
vizirinfo le 16.04.15 | 15h59
pourquoi notre pays ...rate
toujours son virage de l`histoire et en multipliant les erreurs l`une apres l`autre !!!???deja le blocage se trouve dans notre societeimmature ,manipulable au gre du vent !!!alors les personnes qui arrivent au sommet de la gouvernance a leur tour de verouiller les rouages de l`Etat et commencent a appliquer le mode reste ,profite ,detourne , corrompre et vol ce qui peut etre voler. en somme personne dans notre Grand Bled ne croit a fonder un Etat solide et de droit !!!
FAKAKIR le 16.04.15 | 15h49
UNE CACOPHONIE ORIENTEE
Cette cacophonie est clairement orientée pour permettre (et faciliter)à une autre aile du pouvoir de se consolider dans une perspective de vacance organique de la présidence.
Le président a peut-être lui même contribué à la mise en place d'un environnement préalable dans l'hypothèse d'une urgence.
Sinon comment comprendre les positionnements de proximité ,de Mrs Ouyahia et de l'armée, à la présidence.
Bien sûr le scénario ne plait pas à tout le monde ; ce qui autorise opportunément cette cacophonie pour tester les courants d'idées et maturer discrètement les véritables desseins d'un système profond encore marqué par la ruralité.
Deux conditions pourraient mener à des changements fondamentaux du système de gouvernance:
1/Une cristallisation publique des partis d'opposition autour d'un programme de transition solidaire limité aux seuls points consensuels.
2/Des conditions économiques et géopolitiques durablement stressantes.
sahli47 le 16.04.15 | 15h20
trois cylindres
c'est une clique qui dépend du monde ou il y avait deux blocs est ouest et nos dirigeants de l'époque dépendent du bloc est et une fois que ce dernier c'est désintégré normalement nos gouverneurs doivent suivre le nouvelle conjoncture du globalisation malheureusement on veut faire marcher un poids lourd avec un moteur de trois cylindres!!! .
Avril 2015 le 16.04.15 | 15h18
Le destin forcé de lAlgérie
Je ne trouve rien à dire que de prendre mon mal en patience et attendre pour voir ce que réserve l'avenir pour cette Algérie malade, malmenée, violée, forcée et défoncée par le destin.
tarek-to-verso le 16.04.15 | 15h02
Et le miroir se brisa
Il faudrait aller chercher Jane Marple pour trouver le criminel qui dirige l'Algérie droit dans le mur.
Je me demande comment ces politocards de pacotille arrivent à se regarder dans un miroir...
Juba 0211 le 16.04.15 | 12h43
L’hypocrisie!!!!
Les dessus de paniers sont passés Maîtres en la matière de l’hypocrisie sur les réalités qui fâches. Même le plus idiot des Algériens sait que le vrai décideur c'est Said Bouteflika appuyer par les généraux mercantiles. A mon humble avis la crise économique qui est mondiale fait que les rentiers du pétrole sont touchés de plein fouet. De ce faite le CLAN d'Oujeda ne lui reste plus rien à distribuer pour garantir ses arrières, donc ils se cherchent des parades pour continuer aseptisé le peuple déjà au bord d'explosion à cause de la précarité voulu par les gouvernants. J'en suis convaincu que Saïd Boutef nous sortira un lapin de son chapeau pour dire qui est élu par la loi divine aussi par la probation des généraux Mercantiles.pour moi et tant d'autre hélas! la dynastie du CLAN d'oujed continue!!!
AIGLE-VERT le 16.04.15 | 11h22
LE RAIS MALADE ET LE PAYS EN SOUFFRANCE
c'est le scénario idéal pour l'équipe dirigeantes la course a celui qui détourne plus de biens publique que l'autres si et tu me laisse je te dénonce aux journalistes;un pays a la dérive aux mains de malfrats corrompus et pilleurs amateurs de grand luxe et les capitales connues des riches EMIRS;laissant le peuple affamé et désorienté par peur que les barbus reviennes c'est la scène politique;
tlscontact le 16.04.15 | 11h16
faire comme les monarchie
le poste du president et redevenue problématique parceque vous focalisez trop les camera sur lui.
dans une monarchie en belgique en france et ailleurs les cameras sont braquér le premier ministre chaque fois un partis politique déplombe l'ancien pour installer le sien.
Laisser tranquil le president, lancez la rotations des parties, par un decretpresidentiel faite gelé les activité du rnd et fln pour permettre aux autre partie d'emerger dans les 8 années prochaine, tout accordant 1/3 des sieges pour le duo FLN:RND...
DONC le fln et le rnd ne doivent pas participer aux differentes types d'elections pour deux cycle minimum..ce retrait a pour but pédagogique..permettre a la jeune opposition de participer activement a la stabilité du pays et du developpement..les choses sont faciles a faire vous n'avez pas besoin de modifier la constitution, le president restera tant qu'il est vivant mais qu'il n'entre pas comme un Za3im,il fait son role d'un juge et d'un general d'accords mais signer un decret d'importation ça non..donc laissez benghebrite s'occuper de benghabrite, et hanoune s'occuper de Ghoul, ..d'autant plus qu'il faut profiter de la paix mondial....
antikhoroto le 16.04.15 | 10h41
beauté contre la laideur.
Tant que le mépris et l’ignorance occupent l’âme des décideurs, nos âmes à nous vont errer. Et pour trouver l’âme sœur pour nous apaiser, il faudrait peut-être changer de boutique de la boulitique. On voit bien que c’est la chakhchouka de la cuisine de nos politiciens nous mène droit dans l’abime. Et pour changer de boutique, il faut chercher du côté non du ciel mais dans la rude réalité qui est le critère de vérité. Alors ouvrons portes et fenêtres pour laisser échapper l’air vicié et le faire remplacer par de l’air vivifiant qui sentent bon la vie et sa beauté. Que nos rues soient débarrassées de la laideur et accueillent la beauté. Que nos écoles produisent de l’intelligence et du rêve, eux seuls peuvent nous épargner des dinosaures et zombis qui nous pourrissent la vie.
Bouteflika bouclera demain la première année de son quatrième mandat à la tête de l’Etat. Au moment où les menaces et les défis imposent la mobilisation de toutes les énergies du pays, les institutions continuent à être fragilisées par la «vacance» prolongée au niveau de la Présidence.
Avec la révision de la Constitution en décembre 2008, Bouteflika prenait tous les pouvoirs. Malgré son accident vasculaire cérébral d’avril 2013, il a postulé pour un 4e mandat. E n concentrant tous les pouvoirs entre ses mains avec la révision de la Constitution en décembre 2008, le président Bouteflika devenait de ce fait le seul centre de décision, l’unique qui existe à la lumière du dernier amendement de la Loi fondamentale, du moins en théorie.
Mais si, diminué par la maladie qui l’a atteint dès l’entame de son deuxième mandat d’abord puis suite à l’accident vasculaire cérébral qui l’a frappé en avril 2013, Bouteflika postule malgré tout à la magistrature suprême que son clan et lui arrachent dans des conditions très contestées par l’opposition et par l’Union européenne dans son dernier rapport sur l’élection présidentielle du 17 avril 2014, un document publié d’ailleurs tardivement.
Bien avant sa reconduction pour un 4e mandat déjà, l’incapacité du chef de l’Etat à accomplir les charges présidentielles impériales qu’il s’est donné n’était un secret pour personne. Beaucoup d’acteurs politiques, personnalités historiques et militants des droits de l’homme avaient revendiqué l’application de l’article 88 de la Constitution portant sur sa destitution ; certaines voix se sont élevées pour dire que ce n’est plus Bouteflika qui dirige les affaires du pays mais d’autres personnes, ses proches collaborateurs, essentiellement son frère et conseiller Saïd, entouré d’un conglomérat de puissants hommes d’affaires bien servis par le clan et devenus, au fil du temps, très influents.
Qu’est-il advenu de l’homme et de sa gouvernance ? A l’an I du 4e mandat, le roi est plus que jamais nu. Malgré les déclarations rassurantes de nationaux et d’étrangers – les premiers ayant succombé à l’attrait de la mangeoire, les seconds mus par les intérêts de leur pays – sur «la bonne santé du Président qui maîtriserait tous les dossiers et serait courant de tout ce qui se passe dans le monde», force est de constater que dans le pays, la confusion est générale. Y a-t-il un pilote dans l’avion ? Sûrement pas. En plus de l’absence de vision et de projets clairs inhérents à la «gouvernance» de Bouteflika, sa maladie n’a fait, au demeurant, qu’aggraver la fragilité d’un pays dont les dirigeants refusent de prendre la mesure.
Quel tableau nous offre à voir la gestion des affaires de l’Etat, une année après la reconduction de Bouteflika au palais d’El Mouradia ? Les derniers événements que nous a livrés la vie institutionnelle nationale renseignent sur l’étendue du désastre d’une gestion et des compétences très discutables des hommes qui la mènent. Le projet de révision constitutionnelle s’apparente déjà à une terrible cacophonie. Boycotté par l’opposition, le chantier lancé il y a quatre ans par le chef de l’Etat et qui n’arrive toujours pas à sortir des «laboratoires» de la Présidence semble avoir perdu et sa pertinence et son utilité.
Le télescopage des institutions sur sa teneur, les contradictions sur les échéances qui lui sont fixées sont autant de preuves qu’on ne sait plus quoi faire avec un projet sans enjeu pour les tenants du pouvoir qui ont réalisé l’essentiel avec la révision de décembre 2008.
C’est, en effet, le controversé secrétaire général du FLN, Amar Saadani, qui a annoncé en janvier dernier que la révision de la Loi fondamentale interviendrait au plus tard en ce mois d’avril. Aux dernières nouvelles, la date n’est pas celle qui a été retenue. Pas seulement.
La confusion est totale au point ou le président du Conseil constitutionnel, Mourad Medelci, a senti le besoin d’apporter un démenti à l’information, annonçant que son institution a du recevoir une copie du projet. «La révision de la Constitution est d’une importance capitale pour la nation algérienne et lorsque le Conseil constitutionnel sera saisi du projet il l’examinera minutieusement», a-t-il déclaré à l’APS en marge d’une activité sectorielle avec le ministre de l’Habitat, le 11 avril dernier. Selon M. Medelci, le Conseil constitutionnel «est toujours en attente». C’est le président de l’APN, Larbi OuldKhelifa, qui surprend l’opinion par une annonce des plus mystérieuses dans une émission de l’ENTV : il prétend être déjà en possession d’une copie du projet et en livre même la teneur.
Selon lui, elle «comprend de profonds amendements et constitue un grand pas vers une véritable démocratie et des principes en faveur de la séparation des pouvoirs, l’octroi de larges prérogatives au Parlement dans le domaine législatif et de contrôle et l’accès à la responsabilité à travers le vote». Intrigante dérogation aux règles et aux lois qui régissent le cheminement de la révision constitutionnelle, dont le texte doit d’abord passer par le Conseil constitutionnel. «Mais qui a mandaté le président de l’APN à parler ?» Question légitime posée par la secrétaire générale du Parti des travailleurs, Louisa Hanoune.
Saïd Bouteflika et Ali Haddad font parler d’eux
Le pouvoir n’est ni à sa première bévue ni à son ultime contradiction. Dans la même semaine, le micmac entre le Premier ministre et son ministre des Finances fera la une de toute la presse : le premier a annoncé la décision de recourir à une loi de finances complémentaire en 2015 ; le second dit le contraire en affirmant qu’«aucune décision n’a été prise pour le moment». Dans un pays mené par un chef d’Etat très malade, on ne sait plus qui dit vrai, voire qui décide. D’ailleurs, pas plus tard que la semaine dernière, c’est une autre cacophonie qui a caractérisé l’action gouvernementale lorsque le ministre du Commerce, Amara Benyounès, a retiré une instruction de l’ancien ministre du parti islamiste MSP, HachemiDjaaboub, non conforme aux procédures législatives, avant que le Premier ministre ne procède à son annulation.
C’est plus qu’un cafouillage. Les contradictions du gouvernement s’accumulent et en rajoutent une couche à l’anarchie ambiante. Qui est aux commandes, que veut-on faire d’un pays bloqué par les tenants du pouvoir qui bricolent et improvisent à l’emporte-pièce en l’absence de vision et de projet ? Nul ne croit plus que c’est le président Bouteflika qui gère, mais l’échec que l’on voit à l’œil nu est incontestablement le sien. Pour beaucoup, c’est son frère Saïd, son proche conseiller, qui mène la barque, aux côtés de lobbies avides d’affaires juteuses au moindre effort. Le locataire d’El Mouradia n’est en réalité qu’un Président-alibi. Pour l’opposition, rien ne peut démentir cette réalité, déclarant depuis longtemps la vacance de la présidence de la République.
C’est Djilali Sofiane, président de Jil Jadid, qui évoque le premier, bien avant la présidentielle du 17 avril, l’incapacité du chef de l’Etat à assumer les charges présidentielles, dans une déclaration à la presse que «le président Bouteflika a déserté le terrain aussi bien au niveau interne qu’à l’étranger. Il a désigné des gens non légitimes du point de vue constitutionnel pour diriger le pays, car le seul dirigeant reconnu par la Constitution est le chef de l’Etat qui jouit de larges prérogatives.» Sur le même sujet, Ali Benflis, ancien candidat à la présidentielle d’avril 2014, ne mâche pas ses mots.
Dénonçant la vacance du pouvoir, le rival de Bouteflika, qui a refusé de reconnaître les résultats du scrutin, a même douté de la paternité faut-il le rappeler du message du Président lu le 19 mars dernier par un de ses conseillers à Ghardaïa. Pour l’ancien chef de gouvernement, «le message attribué au premier responsable du pays confirme la vacance du pouvoir». Ali Benflis a même parlé, auparavant, d’«usurpation de fonctions». Qui usurpe donc les fonctions du Président ? A qui revient la décision politique ? Ses conseillers tapis dans l’ombre ?
Louisa Hanoune semble le savoir, à bien lire l’une de ses récentes déclarations : «L’histoire jugera Saïd Bouteflika, conseiller spécial et frère du président Bouteflika, s’il n’intervient pas pour mettre un terme à cette dérive.» Car, selon elle, «au vu de sa fonction de conseiller et de son statut de frère du président de la République, il sait au nom de qui agissent certains…» Louisa Hanoune fait allusion bien évidemment à l’homme d’affaires et patron de l’ETRHB, Ali Haddad, qu’elle n’arrête pas d’attaquer en prenant la précaution de nuancer, hier dans les colonnes d’El Khabar, que «Saïd Bouteflika n’y est pour rien» et que ce dernier l’avait même rassuré qu’«il n’y aura pas de succession héréditaire» et qu’« il pense lui-même fonder un parti politique».
Mais selon la vox populi, les deux hommes sont liés comme deux doigts de la main et détiendraient, avec la nouvelle configuration des forces, la décision politique dans un système miné par ses propres contradictions traduites dans l’anarchie de l’action gouvernementale. Une cacophonie qui enfonce le pays de plus en plus dans la crise. Les attaques contre la presse et l’opposition sont symptomatiques d’un système totalement hybride qui, un an après avoir imposé le 4e mandat de Bouteflika, étale au grand jour son incompétence, sa voracité à siphonner les richesses nationales, à défaut de les générer en dehors des hydrocarbures.
SaidRabia
COMMMENTAIRES COMMENTAIRES :
massi-yougo le 17.04.15 | 10h04
Usurpation de fonction!
Tout le monde sait que l'état est pris en otage depuis le quatrième mandat du président. Mais la question que l'on doit se poser: comment on est arrivé là? Qui cherche, pour que l'état soit affaibli et que la présidence soit vacante? Qui soutient un président malade à diriger un pays pour son quatrième mandat et un bilan négatif? Bouteflika est t-il fort jusqu'à faire peur aux vrais patriotes( s’il y a ?) pour pouvoir s'opposer à lui surtout qu'il est gravement malade, donc physiquement et mentalement diminué ? Dans ce cas, toute opposition est justifiée car l’intérêt de la nation doit primer sur tout?
Dans ces conditions, vu que la complicité est là, peut on espérer alors qu’un changement puisse venir d’en haut ? Que faut-il faire alors pour sauver le bateau « Algérie » qui est en naufrage ?
Bouteflika a crée son clan et nommer ses hommes pour contrôler toutes les institutions (militaires et civiles) pour le maintenir, le protéger et le défendre. Ce monsieur qui est cloué au lit, qui passe son temps à se soigner, ne peut être maintenu à la présidence, s'il n'y avait pas ses hommes nommés à des postes clés (l’APN, conseil constitutionnel, ministère de la justice, la défense) qui le soutiennent non pas pour qu’il dirige le pays (cas impossible) mais pour qu’eux même dirigent collégialement et clandestinement ce pays par procurations au mépris de l'article 88 de la constitution et de la souveraineté populaire.
En voyant de près ce qui se passe, il est quasi certain que le changement pacifique ne peut être envisagé ni pour demain et ni pour une décennie plus tard. Nous sommes en face d’un clan puissant qui cherche à se maintenir et dirige illégalement un pays avec un mépris et arrogance.
L'échotier le 17.04.15 | 10h01
Stupéfaction
Nous sommes stupéfaits de voir que nous acceptons d'être pris en otage par une bande de malfaiteurs. Comment accepter d'avoir prolongé à la tête de l'Etat, un moribond incapable et bloqué sur un fauteuil roulant? Comment rester passif devant l'inéluctable déchéance d'un pays qui avait tous les atouts pour se développer et qui est en train de sombrer dans le Moyen Age et dans une religiosité crasse, tournant le dos au progrès, à la liberté et au modernisme? Des pays moins bien lotis que le notre sont loin devant nous. On accumule les retards dans tous les domaines et le peuple, à jamais anesthésié par la rente, regarde les trains passer. Sans pouvoir y monter. Quelle catastrophe Mon Dieu.
louab le 17.04.15 | 09h03
Tous contre le chaos en Algérie !
Les choses vont mal dans tous les secteurs de l'économie dans l'éducation c'est la catastrophe ces jeunes n'apprennent plus rien.
les compétences continues de s'exiler, ainsi que des millions d'euros passe en Europe.Les menaces extérieures sont réelles pour déstabiliser le pays.
Nous gens du peuples nous souhaitons d'urgence un rétablissement d'une société de droit, d'équité, de justice, sauver le patrimoine économique. Construire des écoles , des hôpitaux des routes ect... Alerte rouge avant que ce ne soit plus graves ou trop tard
T.riche? le 16.04.15 | 22h55
De la difficulté de se guérir d'un pa...
J'aimerais me lever le matin sans avoir à y penser, sans en entendre parler à la radio ou au zinc du quartier, le plus souvent en mal ou avec catastrophisme. J'aimerais être un auto-exilé indifférent, peu concerné, de plus en plus éloigné, gagné par le cosmopolitisme et la conviction que la frontière est un mal anachronique, et la nation, une passion finalement bien relative. J'aimerais regarder cette mascarade politico-économie drebkiste avec de la désinvolture, un brin de compassion et quelques zestes d'amusement.
Un ami brésilien, de gauche, me parle souvent de son pays. Ses parents ont connu la période noire, celle de la dictature, des disparitions et des escadrons de la mort. C'est peut-être pour cela qu'il ne se laisse pas griser par les grands discours à propos des économies émergentes. Il sait que les choses peuvent basculer, qu'il y a toujours chez lui des généraux prêts à imposer leur conception bien particulière de la démocratie et que la prospérité n'est pas encore totale puisque les inégalités y demeurent importantes. Mais, il y a dans sa manière d'appréhender notre monde en mutation, quelque chose que je lui envie. Son pays bouge, s'anime, se cherche et innove y compris en matière de mobilisations sociales. Il se projette vers l'avant sans grandes craintes mais conscient des défis énormes qui l'attendent. En 2050, le Brésil sera une grande puissance ou pas, me dit-il. Ce n'est pas ce qui lui importe le plus. Ce qui compte, c'est le mouvement. L'idée d'être pleinement dans ce nouveau siècle et de ne pas reculer. De ne pas s'accrocher à un passé qui ne peut rien apporter.
L'Algérie, et ces dernières années l'ont bien montré, est minée par l'obsolescence. Les idées, les actes, les discours, tout cela sent le renfermé. C'est une vieille ruine en devenir, une terre qui se met en retrait de l'histoire immédiate et qui, comme cela a déjà été le cas au Moyen-Âge va regarder, immobile et sans réaction, passer le train de la modernité et du changement. Et ce ne sont pas les clowns et les mauvais génies qui empêcheront cela. Leurs discours grandiloquents, leurs promesses de dernière minute n'y changeront rien. Cinquante ans après l'indépendance, le déclin et la régression sont bien là. Certains compatriotes qui vivent à l'étranger, d'autres qui vivent en exil à l'intérieur même du pays, y trouvent une raison pour se détacher de l'Algérie. Au lien douloureux et aliénant, ils préfèrent l'amputation. Choix douloureux, radical mais est-il ...
HERDOUNA le 16.04.15 | 22h51
vengence
Bouteflika est au pouvoir pour prendre sa revanche après 20 ans de traversée du désert, même gravement malade il ne le quitterait plus jusqu'à sa mort en entraînant avec lui dans le désastre tout un peuple (après moi le déluge) . Normalement ceux qui l'ont ramené au pouvoir en 1999 doivent avoir un remord de conscience devant la nation et par conséquent régler ce problème gravissime.
moh62 le 16.04.15 | 21h52
Si au moins!
Si au moins celui qui dirige avait réussi à bâtir une économie,mais malheureusement c l'échec fatal,la catastrophe! L'équipe dirigeante qui chantait le programme du président à dépensé sans compter,croyant que le prix du pétrole était éternel,comme on croit au père Noël! Affirmant avec arrogance qu'on n'a pas de marché arrière,que le pays est riche,ignorant et stigmatisant les opposants qui les prévenaient du danger imminent.c incompétents n'ont jamais compris ni imaginé que le pétrole tomberait si bas, pétrole dont le prix est contrôlé et décidé par les autres!! Qui va payer maintenant cette incompétence?
Secte d'Oujda le 16.04.15 | 20h01
Nous allons droit dans le mur!!!!
Nous allons droit dans le mur, des temps durs très durs nous attendent.
La chute des réserves de changent s'accélère à un rythme vertigineux, déjà 16 milliards de grignotés en même pas une année!!!
Le FMI, la banque mondiale nous attendent au carrefour, ils ne nous rateront pas.
Bientôt nous serons totalement sur la paille et livrés à la famine.
Le clan d'imposteurs qui tient les manettes savent qu'ils sont cuits, eux ce qui les préoccupe c'est de continuer à siphonner et mettre à sac le pays pendant qu'il est encore temps.
Il n'y aura pas de révision de la constitution ce n'est que de la poudre aux yeux, ils gagnent du temps, ou s'il y'a révision ce sera la montagne qui accouchera d'une souris.
Rendez vous compte que nous sommes gouvernés par des responsables qui travaillent pour le compte et les intérêts de pays étrangers, 50 milliards spoliés aux algériens qui ne seront jamais récupères!!!
Qu’attendons-nous pour déclencher une révolution et les bouter dehors, qui nous gouverne? certainement pas le mort vivant qui n'a pas dit un mot depuis 2012, l'article 88 de la constitution doit être appliqué, ce n'est pas posible de continuer ainsi le pays glisse dangeureusement vers les abîmes
Le pays est livré par le grabataire et son clan de rapaces aux griffes et crocs de la maffia et lobby insatiables qui ne lâcheront prise qu'une fois le pays dépecé, désossé, à feu et à sang.
tlscontact le 16.04.15 | 19h33
y'a pas de clan de oujda
y'a pas de clan de oujda.tout le monde savait qu'apres 45 il y aura un processus de décolonisation pour les uns ré-positionnement de la colonsation de l'autre. Il fallait remplacer les juristes et enseignants européens par des algériens. y'avait pas d'algeriens soit en français soit en arabe donc il fallait les trouver ailleurs en tunisie en Égypte et au maroc en syrieetc..il n ya pas que le clan de oujda il y aurait le clan du caire de damas etc..ces gens là n'avaient aucun pouvoir c'était des employés la majorité arabisant point c'est tout..ces gens là avait toujours une peur bleu du français.
mais le pouvoir réel celui de la finance en Algérie n'avait aucun
avec la langue..parce-que si tu francise l'École ou la justice les arabisants sauteront, si tu arabise les francisant sauteront..
mettre tous les maux sur le dos du FLN et ALN c'est injuste..
sur ma propositiion du retrait du FLN RND je rajoute en plus des 1/3 des sieges accordés a ces deux parties contre leurs retraits des futures élections, il faut leur accorder le droit de véto et spécifié les domaines dans lesquels ces droits doivent être introduite
comme par exemple tout ce qui touche au intérêt de la classe populaire,
des droits de minorité, du droit a la langue, du droit a la propriété privé et les intérêt suprême de l'État comme les ressources et matière première non transformés.
le poisson est une matière premières donc une exclusivité de l'État..le transformer en cuisine ou en usine c'est le domaine de l'investissement privé publique national ou international..
pas la peine de toucher a la constitution et si le président aura un problème le poste de celui qui le remplacera sera occupé par un général de l'armé..bensalah doit jeter l'Éponge pour un militaire point c'est tout..et donner des garanties aux pays ami étranger que le président n'entrera pas dans les affaires de l'investissement de transformation..donc en terme de politique
faite ce que vous voudrez en investissement privé national et international dans le secteur des transformations mais ne touchez jamais aux matière premières c'est la propriété des algériens..
les matières premières sont définie comme état ''tout substrats brut qui fera l'objet d'une suite de transformation physique ou chimique (structurale)''
medac14 le 16.04.15 | 18h09
Dommage mais on va
droit à la dislocation nationale et une euthanisie institutionnelle de l'Algérie. Déjà apparaissant sur les radars internationnaux, comme un pays non identifié politiquement, l'algérie devenue un PNIP depuis Bouteflika, risque de disparaitre et laisser le prince grabataire actuel sur un Trone sans espaces et encore moins le riche désert d'Algérie. L'état de drogue ou de somnolence des populations ne durera qu'un moment, le temps de la faillite financiére du pays, alors au réveil des tubes digestifs criant famine, les fracas seront directs et les affrontements seront directs. 232 000 policiers seraient insuffisant ainsi que les autres Cent mille Gendarmes, sur quoi repose finalement le pouvoir actuel: La Police, la Gendarmerie une partie des magistrats et alihaddad avec Bouchouareb et saidani supportés par Benyounesamara, sellal, Gaidsalah le partant et bien sur les vociférations mensongéres de louisaHanoune. Le roi a un trés faible aéropage, alors paralysée ou pas ,l'algérie est en phase avancée d'autodestruction, mon Dieu.
belwizdadi le 16.04.15 | 17h55
L'Algerie sans Etat !
Le regime Bouteflika a conduit le pays a la derive. Comment se fait il qu'on puisse postuler a la candidature supreme quand on a de graves accusations de la court des comptes de detournrments de reliquats des representationsfiplomatiques a son compte personnel en Suisse???? Au depart c'etaitnauseabond. Il a detruit le peu d'Etat qui restait. Il a viole la constitution, developpe une rechwa exponentielle et livre le pays a des brigands avec son frere a la tete. Il a promu des incompetentsa tous les niveaux et dispose de l ´argent du peuple a sa guise. Le voilant mourant dans l'indignite totale malgre l'acharnement therepeutique du Val de Grace. Ils a fait fuire les cadres et livre la jeunesse a la drogue du roitelet du Maroc son vrai pays. Il a trahi les chouhadas
vizirinfo le 16.04.15 | 15h59
pourquoi notre pays ...rate
toujours son virage de l`histoire et en multipliant les erreurs l`une apres l`autre !!!???deja le blocage se trouve dans notre societeimmature ,manipulable au gre du vent !!!alors les personnes qui arrivent au sommet de la gouvernance a leur tour de verouiller les rouages de l`Etat et commencent a appliquer le mode reste ,profite ,detourne , corrompre et vol ce qui peut etre voler. en somme personne dans notre Grand Bled ne croit a fonder un Etat solide et de droit !!!
FAKAKIR le 16.04.15 | 15h49
UNE CACOPHONIE ORIENTEE
Cette cacophonie est clairement orientée pour permettre (et faciliter)à une autre aile du pouvoir de se consolider dans une perspective de vacance organique de la présidence.
Le président a peut-être lui même contribué à la mise en place d'un environnement préalable dans l'hypothèse d'une urgence.
Sinon comment comprendre les positionnements de proximité ,de Mrs Ouyahia et de l'armée, à la présidence.
Bien sûr le scénario ne plait pas à tout le monde ; ce qui autorise opportunément cette cacophonie pour tester les courants d'idées et maturer discrètement les véritables desseins d'un système profond encore marqué par la ruralité.
Deux conditions pourraient mener à des changements fondamentaux du système de gouvernance:
1/Une cristallisation publique des partis d'opposition autour d'un programme de transition solidaire limité aux seuls points consensuels.
2/Des conditions économiques et géopolitiques durablement stressantes.
sahli47 le 16.04.15 | 15h20
trois cylindres
c'est une clique qui dépend du monde ou il y avait deux blocs est ouest et nos dirigeants de l'époque dépendent du bloc est et une fois que ce dernier c'est désintégré normalement nos gouverneurs doivent suivre le nouvelle conjoncture du globalisation malheureusement on veut faire marcher un poids lourd avec un moteur de trois cylindres!!! .
Avril 2015 le 16.04.15 | 15h18
Le destin forcé de lAlgérie
Je ne trouve rien à dire que de prendre mon mal en patience et attendre pour voir ce que réserve l'avenir pour cette Algérie malade, malmenée, violée, forcée et défoncée par le destin.
tarek-to-verso le 16.04.15 | 15h02
Et le miroir se brisa
Il faudrait aller chercher Jane Marple pour trouver le criminel qui dirige l'Algérie droit dans le mur.
Je me demande comment ces politocards de pacotille arrivent à se regarder dans un miroir...
Juba 0211 le 16.04.15 | 12h43
L’hypocrisie!!!!
Les dessus de paniers sont passés Maîtres en la matière de l’hypocrisie sur les réalités qui fâches. Même le plus idiot des Algériens sait que le vrai décideur c'est Said Bouteflika appuyer par les généraux mercantiles. A mon humble avis la crise économique qui est mondiale fait que les rentiers du pétrole sont touchés de plein fouet. De ce faite le CLAN d'Oujeda ne lui reste plus rien à distribuer pour garantir ses arrières, donc ils se cherchent des parades pour continuer aseptisé le peuple déjà au bord d'explosion à cause de la précarité voulu par les gouvernants. J'en suis convaincu que Saïd Boutef nous sortira un lapin de son chapeau pour dire qui est élu par la loi divine aussi par la probation des généraux Mercantiles.pour moi et tant d'autre hélas! la dynastie du CLAN d'oujed continue!!!
AIGLE-VERT le 16.04.15 | 11h22
LE RAIS MALADE ET LE PAYS EN SOUFFRANCE
c'est le scénario idéal pour l'équipe dirigeantes la course a celui qui détourne plus de biens publique que l'autres si et tu me laisse je te dénonce aux journalistes;un pays a la dérive aux mains de malfrats corrompus et pilleurs amateurs de grand luxe et les capitales connues des riches EMIRS;laissant le peuple affamé et désorienté par peur que les barbus reviennes c'est la scène politique;
tlscontact le 16.04.15 | 11h16
faire comme les monarchie
le poste du president et redevenue problématique parceque vous focalisez trop les camera sur lui.
dans une monarchie en belgique en france et ailleurs les cameras sont braquér le premier ministre chaque fois un partis politique déplombe l'ancien pour installer le sien.
Laisser tranquil le president, lancez la rotations des parties, par un decretpresidentiel faite gelé les activité du rnd et fln pour permettre aux autre partie d'emerger dans les 8 années prochaine, tout accordant 1/3 des sieges pour le duo FLN:RND...
DONC le fln et le rnd ne doivent pas participer aux differentes types d'elections pour deux cycle minimum..ce retrait a pour but pédagogique..permettre a la jeune opposition de participer activement a la stabilité du pays et du developpement..les choses sont faciles a faire vous n'avez pas besoin de modifier la constitution, le president restera tant qu'il est vivant mais qu'il n'entre pas comme un Za3im,il fait son role d'un juge et d'un general d'accords mais signer un decret d'importation ça non..donc laissez benghebrite s'occuper de benghabrite, et hanoune s'occuper de Ghoul, ..d'autant plus qu'il faut profiter de la paix mondial....
antikhoroto le 16.04.15 | 10h41
beauté contre la laideur.
Tant que le mépris et l’ignorance occupent l’âme des décideurs, nos âmes à nous vont errer. Et pour trouver l’âme sœur pour nous apaiser, il faudrait peut-être changer de boutique de la boulitique. On voit bien que c’est la chakhchouka de la cuisine de nos politiciens nous mène droit dans l’abime. Et pour changer de boutique, il faut chercher du côté non du ciel mais dans la rude réalité qui est le critère de vérité. Alors ouvrons portes et fenêtres pour laisser échapper l’air vicié et le faire remplacer par de l’air vivifiant qui sentent bon la vie et sa beauté. Que nos rues soient débarrassées de la laideur et accueillent la beauté. Que nos écoles produisent de l’intelligence et du rêve, eux seuls peuvent nous épargner des dinosaures et zombis qui nous pourrissent la vie.
11 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/04/18
أعتقد أن الجزائر ليست في حاجة إلى " الدمشقية " و " الحلبية " .
12 | BEN BADIS? | CONSTANTINE 2015/04/18
La sénatrice Fouzia Ben Badis dénonce la statue de son oncle
.
«Rien ne peut dévaloriser un homme de cette envergure», a déclaré hier à El Watan Fouzia Ben Badis, nièce de cheikh Abdelhamid Ben Badis et sénatrice du tiers présidentiel, en marge du lancement du colloque international intitulé «Abdelhamid Ben Badis dans la culture arabo-musulmane».
La nièce de la figure emblématique du mouvement réformiste en Algérie nous a confirmé avoir saisi les autorités à propos de la statue installée récemment sur la place des Martyrs, en plein centre-ville de Constantine, tout en dénonçant sa non-conformité avec le personnage. «J’ai parlé personnellement avec les autorités de Constantine et nous avons fait part de nos sentiments. En premier lieu, le visage du Cheikh ne ressemble pas à celui de la statue.
Il n’y a aucune ressemblance physique, mais ce qui est pire encore, c’est le sentiment de pitié que dégage cette statue», révèle Fouzia Ben Badis. Et d’ajouter que le Cheikh, décédé à l’âge de 51 ans, paraît beaucoup plus âgé et surtout «épuisé». Selon elle, le sentiment inspiré par cette statue est celui de compassion. «Il est connu que le Cheikh forçait le respect ; il était toujours alerte et est resté dynamique jusqu’à son dernier souffle», a-t-elle insisté.
Fouzia Ben Badis, affligée par cette statue installée à l’occasion de l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a insisté sur le fait que Cheikh Abdelhamid Ben Badis était un «homme très modeste» et n’a jamais pensé qu’un jour on lui rendrait hommage en réalisant une statue de lui. «Mais puisqu’on a décidé d’en faire ainsi, nous voulons qu’elle soit conforme, c’est tout», a-t-elle conclu.
Pour rappel, depuis son installation, la statue de Ben Badis alimente la polémique à Constantine, notamment parmi les intellectuels et les artistes, qui dénoncent la façon dont l’œuvre a été conçue, commandée et importée du Portugal «dans le secret le plus total», alors que la ville et l’Algérie regorgent d’artistes et de créateurs de talent qui auraient pu réaliser une œuvre d’art à la hauteur de l’homme, 75 ans après sa mort.
Yousra Salem
COMMENTAIRES :
DlHak le 17.04.15 | 12h36
Une statue ..
Je n'ai jamais entendu parler de cette scenatrice, et le jour ou elle apparait c'est pour défendre une statue ? ... ah oui le tier présidentiel.
Lynx d'Oran le 17.04.15 | 12h23
Un Ben Badis d'importation !
Du Portugal ? Et pourquoi pas du Groenland ?
Ils ont osé, ils l'ont fait nos bonnets (d'âne) de la Culture !
Pardonne-leur, Cheikh, ils sont pitoyables.
DACDAC le 17.04.15 | 12h12
INCOMPETENCE
Quelle tristesse pour ma ville natale. L'imputé règne tjrs. On fait n'importe quoi et en recommence. Architectes leurs diplomes et compètences, ont-ils les mêmes valeurs que ceux de mes ancêtres "LES ARABES" qui ont laissés des traces en Espagnes et autres?. Qui sont ils leurs responsables et de quelle origine viennent ils ( question )?.
Toufik20 le 17.04.15 | 11h01
T as raison ma fille .
T'as vu jusqu'ou ils peuvent aller ,ces truands pour voler l'argent de l'etatdedie' a l'erection d'une statue de votre defunt oncle jusqu'ici oublie' depuis plus de 60 ans ? Ils n'ont meme pas eu le besoin d'en referer a sa famille pour l'informer d'abord ,prendre son accord et faire realiser l'oeuvreprojetee en toute clarte'.Dans ce pays de merde avec des abrutis aux commandes ,il ne se passe jamais un jour sans decouvrir des insanites que ces mecreant plaisent a etaler ." CONTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE " Vous vous rendez compte de cette aberration ,financee a 100% par un handicape' moteur a la presidence au nom du peuple ,alors qu'ils ne sont meme pas foutus de reproduire l'oeuvre et le portait de BEN BADIS ,le philosophe Algerien ?Nous avons comme dirigeants a tous les niveaux consideres des incompetents ,des minables et des delinquants ,qu'il convient de deloger rapidement .A commencer par ce mollusque gelatineux et puant qui dirige le pays en tonitruant .L'Algerie n'est pas plus arabe que ne l'est le SENEGAL . Nous avons adopte' l'Islam comme religion et cela s'arrete la comme conviction .Le reste n'est que pure affabulition pour tromper nos generations . Mais viendra le jour ou tout cela sera etale' et etaye' .A ceux qui veulent nous faire changer de statut comme de langue ,de culture ils se foutent le doigt dans le nez .
.
«Rien ne peut dévaloriser un homme de cette envergure», a déclaré hier à El Watan Fouzia Ben Badis, nièce de cheikh Abdelhamid Ben Badis et sénatrice du tiers présidentiel, en marge du lancement du colloque international intitulé «Abdelhamid Ben Badis dans la culture arabo-musulmane».
La nièce de la figure emblématique du mouvement réformiste en Algérie nous a confirmé avoir saisi les autorités à propos de la statue installée récemment sur la place des Martyrs, en plein centre-ville de Constantine, tout en dénonçant sa non-conformité avec le personnage. «J’ai parlé personnellement avec les autorités de Constantine et nous avons fait part de nos sentiments. En premier lieu, le visage du Cheikh ne ressemble pas à celui de la statue.
Il n’y a aucune ressemblance physique, mais ce qui est pire encore, c’est le sentiment de pitié que dégage cette statue», révèle Fouzia Ben Badis. Et d’ajouter que le Cheikh, décédé à l’âge de 51 ans, paraît beaucoup plus âgé et surtout «épuisé». Selon elle, le sentiment inspiré par cette statue est celui de compassion. «Il est connu que le Cheikh forçait le respect ; il était toujours alerte et est resté dynamique jusqu’à son dernier souffle», a-t-elle insisté.
Fouzia Ben Badis, affligée par cette statue installée à l’occasion de l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a insisté sur le fait que Cheikh Abdelhamid Ben Badis était un «homme très modeste» et n’a jamais pensé qu’un jour on lui rendrait hommage en réalisant une statue de lui. «Mais puisqu’on a décidé d’en faire ainsi, nous voulons qu’elle soit conforme, c’est tout», a-t-elle conclu.
Pour rappel, depuis son installation, la statue de Ben Badis alimente la polémique à Constantine, notamment parmi les intellectuels et les artistes, qui dénoncent la façon dont l’œuvre a été conçue, commandée et importée du Portugal «dans le secret le plus total», alors que la ville et l’Algérie regorgent d’artistes et de créateurs de talent qui auraient pu réaliser une œuvre d’art à la hauteur de l’homme, 75 ans après sa mort.
Yousra Salem
COMMENTAIRES :
DlHak le 17.04.15 | 12h36
Une statue ..
Je n'ai jamais entendu parler de cette scenatrice, et le jour ou elle apparait c'est pour défendre une statue ? ... ah oui le tier présidentiel.
Lynx d'Oran le 17.04.15 | 12h23
Un Ben Badis d'importation !
Du Portugal ? Et pourquoi pas du Groenland ?
Ils ont osé, ils l'ont fait nos bonnets (d'âne) de la Culture !
Pardonne-leur, Cheikh, ils sont pitoyables.
DACDAC le 17.04.15 | 12h12
INCOMPETENCE
Quelle tristesse pour ma ville natale. L'imputé règne tjrs. On fait n'importe quoi et en recommence. Architectes leurs diplomes et compètences, ont-ils les mêmes valeurs que ceux de mes ancêtres "LES ARABES" qui ont laissés des traces en Espagnes et autres?. Qui sont ils leurs responsables et de quelle origine viennent ils ( question )?.
Toufik20 le 17.04.15 | 11h01
T as raison ma fille .
T'as vu jusqu'ou ils peuvent aller ,ces truands pour voler l'argent de l'etatdedie' a l'erection d'une statue de votre defunt oncle jusqu'ici oublie' depuis plus de 60 ans ? Ils n'ont meme pas eu le besoin d'en referer a sa famille pour l'informer d'abord ,prendre son accord et faire realiser l'oeuvreprojetee en toute clarte'.Dans ce pays de merde avec des abrutis aux commandes ,il ne se passe jamais un jour sans decouvrir des insanites que ces mecreant plaisent a etaler ." CONTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE " Vous vous rendez compte de cette aberration ,financee a 100% par un handicape' moteur a la presidence au nom du peuple ,alors qu'ils ne sont meme pas foutus de reproduire l'oeuvre et le portait de BEN BADIS ,le philosophe Algerien ?Nous avons comme dirigeants a tous les niveaux consideres des incompetents ,des minables et des delinquants ,qu'il convient de deloger rapidement .A commencer par ce mollusque gelatineux et puant qui dirige le pays en tonitruant .L'Algerie n'est pas plus arabe que ne l'est le SENEGAL . Nous avons adopte' l'Islam comme religion et cela s'arrete la comme conviction .Le reste n'est que pure affabulition pour tromper nos generations . Mais viendra le jour ou tout cela sera etale' et etaye' .A ceux qui veulent nous faire changer de statut comme de langue ,de culture ils se foutent le doigt dans le nez .
13 | CONSTANTINE DEVRAIT ETERE CAPITALE DE LA CULTURE CHAOUI!! | AGGUR CONSTANTINE 2015/04/18
il ne faut aucun doute que les chawis on sombré dans l’idéologie arabo-islamique. ILs sont devenus arabes plus que les arabes saouds,qui ne demandent pas tant.L’islam une malédiction "divine" en vérité fabriquée de toute pièce a eu raison d’eux comme de bp d’autres amazighs mutés en arabes.
ILs sont devenus les esclaves des arabes "les peuples premiers islamisés et arabisés". La France et l’Angleterre ont voulu des nations arabes elles ont favorisé cette émergence destructive d’imazighens pour des raisons économiques ,stratégique mais surtout tuer une civilisation qui pourrait leur faire de l’ombre s’il elle demeurait libre ,intelligente et riche...Avec les arabes rien de tout ça.Voilà pourquoi on veut faire oublier l’histoire et l’existence d’imazighens qui pourraient être leur cauchemar s’il venaient à s’émanciper.sachez Mr Yella ,de votre nom que le nom Allah a été pris..qui veut dire il existe (présent).
Secouez les chawis ! ils ont besoin d’un électrochoc...Ecrivez dites ce que vous savez..C’est de l’éveil que peut naître l’espoir de la Reconquista..
ILs sont devenus les esclaves des arabes "les peuples premiers islamisés et arabisés". La France et l’Angleterre ont voulu des nations arabes elles ont favorisé cette émergence destructive d’imazighens pour des raisons économiques ,stratégique mais surtout tuer une civilisation qui pourrait leur faire de l’ombre s’il elle demeurait libre ,intelligente et riche...Avec les arabes rien de tout ça.Voilà pourquoi on veut faire oublier l’histoire et l’existence d’imazighens qui pourraient être leur cauchemar s’il venaient à s’émanciper.sachez Mr Yella ,de votre nom que le nom Allah a été pris..qui veut dire il existe (présent).
Secouez les chawis ! ils ont besoin d’un électrochoc...Ecrivez dites ce que vous savez..C’est de l’éveil que peut naître l’espoir de la Reconquista..
constantine capitale arabe?
2015/04/18
2015/04/18
Cirta « capitale de la culture arabe » est d’abord, et surtout une défaite Chawie…
Contribution de Yella Houha
Une fois au pouvoir Boumediene, pour appliquer sa politique d’arabisation, un de ses principaux objectifs, devait obligatoirement s’appuyer sur une frange de la population, en plus de l’armée toute acquise il a jeté son dévolu sur les Chawis sachant qu’il n’avait aucune chance d’amadouer les Kabyles.
17/04/2015 - 21:28 mis a jour le 17/04/2015 - 23:50 par Yella Houha
facebookgoogleplusgooglelivemyspaceprintertwitter
En fin stratège Boumediene a décidé de couper le peuple Chawi en deux pour en faire le socle de son règne : le nord riche, instruit et utile, et le sud pauvre, ignorant, et inutile en copiant simplement le découpage territorial du FLN pendant la guerre d’Algérie, la « wilaya 1 » ainsi dénommée « Aurès –Nemamcha » devient « l’Aurès » tout court.
Boumediene a caressé dans le sens du poil les habitants de cette région, uniquement sur le point idéologique en faisant d’eux des nationalistes de premier plan sans aucun suivi économique. Tout en tapant sur les Kabyles, qu’il savait frondeurs, il a fait croire à tout un peuple qu’il est le socle de cette Algérie nouvelle, voilà donc les Chawis devenus les plus algériens que tous les autres par la grâce d’un dictateur devenu leur héros.
La guerre d’Algérie ? Mais c’est dans l’Aurès que ça a commencé et c’est prolongé, en occultant sciemment que la « wilaya 1 » n’a participé à aucun congrès constitutif des fondements de la future Algérie indépendante !
Ainsi est né le mythe de « L’Aurès politique » ! Le coup de génie sur le plan stratégique est de faire sortir Cirta la capitale de nos Rois Gaia, Massinissa, Jugurtha, de notre propre imaginaire pour accrocher les Chawis à une seule période : la guerre d’Algérie ! Il a réussi son coup grâce aux Chawis recroquevillés, et attachés juste à un massif, ils sont devenus ainsi de simples « douaristes » et la seule « compétition » qui vaille sera celle d’un village par rapport à un autre, d’une tribu sur une autre !
Dans cette stratégie d’arabiser le nord pour le couper du sud il fallait la dimension religieuse, Cirta aura la 1ère « université islamique algérienne », avec un pied de nez aux Constantinois, elle s’appellera « Emir Abdelkader » en lieu et place de « Ben Badis », et sa tête pensante un…égyptien ! Et les Chawis là dedans ? Les voilà coupés en deux : le nord finalement arabisé, et le sud supposé être le gardien de la langue sans avoir jamais produit le nécessaire pour la sauvegarder, mais tous deux islamisés à outrance, et Constantine commence à sortir peu à peu de la sphère Chawie et de son Histoire, Benboulaid a ainsi remplacé Massinissa !
A force de nous focaliser sur un massif on a oublié l’immensité du Pays Chawi, un pays de reines et de rois ne peut s’imaginer dans 4000 km 2 ! Les tenants de cette appellation sont, en définitive, les enfants et les héritiers de Boumediene, qui dans la continuation ont inventé un autre vocable « le Grand Aurès » où des villes entières perdent la langue, et de ce qui fait d’elles des agglomérations Chawies ! « Parqués » dans une sorte de zoo où règnent les « boucs » et les « coqs », les Chawis ont été coupé de leur prolongement naturel, la Kabylie, ils ont ainsi raté toutes les grandes batailles identitaires faisant du « Printemps Berbère », et du « Printemps Noir » un « Printemps Kabyle »
Cirta « capitale de la culture arabe » n’est pas seulement une victoire de l’Etat algérien, mais principalement la plus grande défaite des Chawis !
Les autonomistes et indépendantistes Chawis devraient proclamer Cirta comme capitale éternelle du « Pays Chawi »…
Yella Houha, fondateur et ex président du M.A.C, militant indépendantiste.
.
Contribution de Yella Houha
Une fois au pouvoir Boumediene, pour appliquer sa politique d’arabisation, un de ses principaux objectifs, devait obligatoirement s’appuyer sur une frange de la population, en plus de l’armée toute acquise il a jeté son dévolu sur les Chawis sachant qu’il n’avait aucune chance d’amadouer les Kabyles.
17/04/2015 - 21:28 mis a jour le 17/04/2015 - 23:50 par Yella Houha
facebookgoogleplusgooglelivemyspaceprintertwitter
En fin stratège Boumediene a décidé de couper le peuple Chawi en deux pour en faire le socle de son règne : le nord riche, instruit et utile, et le sud pauvre, ignorant, et inutile en copiant simplement le découpage territorial du FLN pendant la guerre d’Algérie, la « wilaya 1 » ainsi dénommée « Aurès –Nemamcha » devient « l’Aurès » tout court.
Boumediene a caressé dans le sens du poil les habitants de cette région, uniquement sur le point idéologique en faisant d’eux des nationalistes de premier plan sans aucun suivi économique. Tout en tapant sur les Kabyles, qu’il savait frondeurs, il a fait croire à tout un peuple qu’il est le socle de cette Algérie nouvelle, voilà donc les Chawis devenus les plus algériens que tous les autres par la grâce d’un dictateur devenu leur héros.
La guerre d’Algérie ? Mais c’est dans l’Aurès que ça a commencé et c’est prolongé, en occultant sciemment que la « wilaya 1 » n’a participé à aucun congrès constitutif des fondements de la future Algérie indépendante !
Ainsi est né le mythe de « L’Aurès politique » ! Le coup de génie sur le plan stratégique est de faire sortir Cirta la capitale de nos Rois Gaia, Massinissa, Jugurtha, de notre propre imaginaire pour accrocher les Chawis à une seule période : la guerre d’Algérie ! Il a réussi son coup grâce aux Chawis recroquevillés, et attachés juste à un massif, ils sont devenus ainsi de simples « douaristes » et la seule « compétition » qui vaille sera celle d’un village par rapport à un autre, d’une tribu sur une autre !
Dans cette stratégie d’arabiser le nord pour le couper du sud il fallait la dimension religieuse, Cirta aura la 1ère « université islamique algérienne », avec un pied de nez aux Constantinois, elle s’appellera « Emir Abdelkader » en lieu et place de « Ben Badis », et sa tête pensante un…égyptien ! Et les Chawis là dedans ? Les voilà coupés en deux : le nord finalement arabisé, et le sud supposé être le gardien de la langue sans avoir jamais produit le nécessaire pour la sauvegarder, mais tous deux islamisés à outrance, et Constantine commence à sortir peu à peu de la sphère Chawie et de son Histoire, Benboulaid a ainsi remplacé Massinissa !
A force de nous focaliser sur un massif on a oublié l’immensité du Pays Chawi, un pays de reines et de rois ne peut s’imaginer dans 4000 km 2 ! Les tenants de cette appellation sont, en définitive, les enfants et les héritiers de Boumediene, qui dans la continuation ont inventé un autre vocable « le Grand Aurès » où des villes entières perdent la langue, et de ce qui fait d’elles des agglomérations Chawies ! « Parqués » dans une sorte de zoo où règnent les « boucs » et les « coqs », les Chawis ont été coupé de leur prolongement naturel, la Kabylie, ils ont ainsi raté toutes les grandes batailles identitaires faisant du « Printemps Berbère », et du « Printemps Noir » un « Printemps Kabyle »
Cirta « capitale de la culture arabe » n’est pas seulement une victoire de l’Etat algérien, mais principalement la plus grande défaite des Chawis !
Les autonomistes et indépendantistes Chawis devraient proclamer Cirta comme capitale éternelle du « Pays Chawi »…
Yella Houha, fondateur et ex président du M.A.C, militant indépendantiste.
.
15 | MOURADB | FRANCE 2015/04/18
constantine capital de massinissa, boutef a fait d elle capital des islamo bathistes ,soit disons islam de l orient qui a envahi mon chere pays aux detrement de l islam d andalousie ,mais l algerie restera toujours amazigh ,a aucun moment cette manifestation me concerne monsieur boutef
les arabes ne connaissent meme pas benbadis!!!!!
2015/04/18
2015/04/18
Le régime algérois déplore en catimini l’absence criante des arabes du Golf et d’ailleurs, à la célébration de Constantine capitale de l’inculture arabe. Heureux Ben Badis qui n’a pas vu le sondage réalisé au Caire à "l’université" d’el Azhar : Sur 500 "étudiants" 495 ne le connaissent pas du tout, 3 disent que c’est un vieux chanteur libanais, et 2 assurent que c’est un philosophe yéménite. C’est dire à quel point les levantins s’intéressent à leurs "chaqiq" (frères) nord africains.
17 | HOHO | SKIKDA 2015/04/18
كنا ثلة من الاصدقاء نتابع مهرجان الاضواء النارية فهمس في ادني احد الاصدقاء وقال لي انظر الى الاموال التي تحرق في السماء ثم اردف يقول هل دخول ابن باديس (رحمه الله و طيب ثراه ) التاريخ كان بهدا التبدير وهل ستوجه الدعوة لعلماء في الفزياء النووية و الرياضيات و الطب كما وجهت لفنانات الرقص و العهر و هز البطون ........................................................
18 | HOHO | SKIKDA 2015/04/18
كنا ثلة من الاصدقاء نتابع مهرجان الاضواء النارية فهمس في ادني احد الاصدقاء وقال لي انظر الى الاموال التي تحرق في السماء ثم اردف يقول هل دخول ابن باديس (رحمه الله و طيب ثراه ) التاريخ كان بهدا التبدير وهل ستوجه الدعوة لعلماء في الفزياء النووية و الرياضيات و الطب كما وجهت لفنانات الرقص و العهر و هز البطون ........................................................
19 | جزائري | الجزائر 2015/04/18
تحية طيبة للسيدة حدة وما كتبته.
اما عن الشطيح والرديح في كل ما جرى كما قلت مند سنة 2003 وهي شنة الجزائر في فرنسا،أعتقد أن فرنسا ليست بحاجةلتعرفنا وقد عرفتنا من قبل سنة 1830 ؟
كل ما في الأمر فلووووس........ومن أوصلهم الزمن الى قيادة هده البلاد اقسموا على شئ واحد
ترك الجزائري يتخبط في الفقر في كل شئ ماديا فكريا ثقافيا انتمائياووووو
اتها ممنهجة بطريقة جهنمية لهدا البلد ولأمتها حتىتبقا تابعا في كل شئ، الا قي حاجة واحدة ووحيدة كل صورة منحطة ومسئة للبلاد والأمة هي انتاجنا وثقافتنا وهويتنا وتفكيرنا.......؟
اما عن الشطيح والرديح في كل ما جرى كما قلت مند سنة 2003 وهي شنة الجزائر في فرنسا،أعتقد أن فرنسا ليست بحاجةلتعرفنا وقد عرفتنا من قبل سنة 1830 ؟
كل ما في الأمر فلووووس........ومن أوصلهم الزمن الى قيادة هده البلاد اقسموا على شئ واحد
ترك الجزائري يتخبط في الفقر في كل شئ ماديا فكريا ثقافيا انتمائياووووو
اتها ممنهجة بطريقة جهنمية لهدا البلد ولأمتها حتىتبقا تابعا في كل شئ، الا قي حاجة واحدة ووحيدة كل صورة منحطة ومسئة للبلاد والأمة هي انتاجنا وثقافتنا وهويتنا وتفكيرنا.......؟
20 | عزوز | في صميم الموضوع 2015/04/18
ذات يوم كتبت تدافعين عن تمثال في العاصمة تم اتلافه او شيئ من هذا, اليوم شاهدنا تدنسي تمثال للشيخ ابن باديس فهلا حركتي قلمك لانصاف هذا الرمز ونحن نحتفل بيوم العلم والشيخ ابن باديس رمز للهوية التي تتحدثين عنها
21 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/04/18
*) قضية العروبة والإسلام هما توأمان في تكوين الشخصية الجزائرية من ناحيّة الإنتماء العرقي واليوم وبعد مئات السنين إختلطت الدّماء من أمازيغ وعرب وربّما وندال ورومان ويهود وفرنسيين واسبان وأتراك وأتحدّى أيّا كان أن يعطيني عرق صافي في الجزائر!!
*) تسمية قسنطينة بعاصمة الثّقافة العربية خطأ , والمنادون بالقومية العربية هم الذين أهلكوا الحرث والنّسل منذ عدّة عقود .
يقول الذي خلق كلّ الجناس :(((( ياايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير )) 13 الحجرات .ويقول رسول الإسلام العربي القح :(( لأفرق بين عربي ولأ اعجمي ولأ ابيض ولأ اسود الأ بالتقوى )).وعدد من ينادون بالعروبة كثيرون والّذين يادون بالأمازيغية كثيرون ولا يمكن أن نحيّي نعرات الأجناس في بلد مختلف الأعراق إذ بهذا نفكك البلد ولا ينجح العربي ولا الأمازيغي في مسعاهما أبدا غير التّنافر قال -صلى الله عليه وسلم-: «دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ».
لكنّنا نسأل سؤال: ما الشيء الذي يجمعنا تقريبا 98 بالمئة ولا يغضب أحد منّا ويعرّف انتماءنا في هذا العالم ؟ اليس هو الإسلام؟ وأظن أن العربي والأمازيغي كلّ منهما لا يزعجه أن نسمّي قسنطينة عاصمة الثّقافة الإسلامية :
*) فيها الثقافة العربية.
*) فيها الثّقافة الأمازيغية.
*) الثّقافة الإسلامية أوسع وأشمل.
*) تفتح المجال للعالم الإسلامي الذي هو أوسع.
*) تعرّف الأجناس غير المسلمة بالإسلام الحقيقي.
*) هي عاصمة بن باديس لجمعية العلماء ...الخ
لكن أظن أنّ فرنسا القدوة وبني علمان لا يوافقان لحاجة في نفس يعقوب.
Pour M. Massinissa ;
Vos commentaires montre que vous n'êtes pas un intellectuel surtout dans la langue française: Beaucoup de fautes d'orthographe et de grammaire , ainsi que votre style de dialoguez indique vos infériorité et obscénité; Vous avez insulté les Arabes et aujourd'hui vous insultez les hommes barbus (les musulmans).Et cela prouve que vous n' avez pas des arguments et des preuves pour dialoguez facilement, seulement comme un clown ou une vieille qui insulte les gens d'une fenêtre de sa maison.
Je suis une femme et je pense que l'homme barbu moralement mieux que vous et il a un meilleur comportement. Sa haute culture ne lui laisse pas faire boire de l'alcool.
Dieu est le seul qui connaît le bon du laid et le bien du mal. Soyez patient un peu jusqu'à ce que nous serons (comme je dis) en face du Créateur, et bientôt vous connaîtrez ou est la vérité? Allah dit : (Allah distingue celui qui sème le désordre de celui qui fait le bien. Et il dit : Traiterons-Nous ceux qui croient et accomplissent les bonnes œuvres comme ceux qui commettent du désordre sur terre? ou traiterons-Nous les pieux comme les pervers?)
شكرا الفجر.
*) تسمية قسنطينة بعاصمة الثّقافة العربية خطأ , والمنادون بالقومية العربية هم الذين أهلكوا الحرث والنّسل منذ عدّة عقود .
يقول الذي خلق كلّ الجناس :(((( ياايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ان الله عليم خبير )) 13 الحجرات .ويقول رسول الإسلام العربي القح :(( لأفرق بين عربي ولأ اعجمي ولأ ابيض ولأ اسود الأ بالتقوى )).وعدد من ينادون بالعروبة كثيرون والّذين يادون بالأمازيغية كثيرون ولا يمكن أن نحيّي نعرات الأجناس في بلد مختلف الأعراق إذ بهذا نفكك البلد ولا ينجح العربي ولا الأمازيغي في مسعاهما أبدا غير التّنافر قال -صلى الله عليه وسلم-: «دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ».
لكنّنا نسأل سؤال: ما الشيء الذي يجمعنا تقريبا 98 بالمئة ولا يغضب أحد منّا ويعرّف انتماءنا في هذا العالم ؟ اليس هو الإسلام؟ وأظن أن العربي والأمازيغي كلّ منهما لا يزعجه أن نسمّي قسنطينة عاصمة الثّقافة الإسلامية :
*) فيها الثقافة العربية.
*) فيها الثّقافة الأمازيغية.
*) الثّقافة الإسلامية أوسع وأشمل.
*) تفتح المجال للعالم الإسلامي الذي هو أوسع.
*) تعرّف الأجناس غير المسلمة بالإسلام الحقيقي.
*) هي عاصمة بن باديس لجمعية العلماء ...الخ
لكن أظن أنّ فرنسا القدوة وبني علمان لا يوافقان لحاجة في نفس يعقوب.
Pour M. Massinissa ;
Vos commentaires montre que vous n'êtes pas un intellectuel surtout dans la langue française: Beaucoup de fautes d'orthographe et de grammaire , ainsi que votre style de dialoguez indique vos infériorité et obscénité; Vous avez insulté les Arabes et aujourd'hui vous insultez les hommes barbus (les musulmans).Et cela prouve que vous n' avez pas des arguments et des preuves pour dialoguez facilement, seulement comme un clown ou une vieille qui insulte les gens d'une fenêtre de sa maison.
Je suis une femme et je pense que l'homme barbu moralement mieux que vous et il a un meilleur comportement. Sa haute culture ne lui laisse pas faire boire de l'alcool.
Dieu est le seul qui connaît le bon du laid et le bien du mal. Soyez patient un peu jusqu'à ce que nous serons (comme je dis) en face du Créateur, et bientôt vous connaîtrez ou est la vérité? Allah dit : (Allah distingue celui qui sème le désordre de celui qui fait le bien. Et il dit : Traiterons-Nous ceux qui croient et accomplissent les bonnes œuvres comme ceux qui commettent du désordre sur terre? ou traiterons-Nous les pieux comme les pervers?)
شكرا الفجر.
par Rekibi Chikhi
Mme Hannele Voionmaa, l'ambassadrice de la Finlande, a offert un cadeau d'une valeur inestimable à Constantine, une copie d'un livre millénaire de médecine écrit par un natif de Constantine, connu sous le nom de «l'Africain constantinois».
La date de la remise de ce cadeau est loin d'être fortuite, du moment qu'elle coïncide avec le 16 avril, la Journée nationale du Savoir, et quoi de plus précieux à offrir, en pareille occasion, que cette ancienne référence scientifique qui vient encore une fois confirmer que le savoir a toujours été le meilleur moyen qui puisse établir les relations entres les humains et il le restera. La remise de ce document au recteur de l'université Mentouri a eu lieu au terme d'une conférence de l'ambassadrice de la Finlande, portant sur la biographie, l'héritage écrit et les objectifs des voyages de l'explorateur finlandais Georg August Wallin (1811-1852), tenue jeudi dernier, à la grande salle de la bibliothèque centrale de l'université Mentouri.
L'ambassadrice a commencé sa conférence en soulignant qu'elle a été «impressionnée» par Constantine, «c'est une ville de grande histoire», dira-t-elle. Elle ajoute qu'elle est à Constantine pour présenter une personnalité finlandaise, Georg August Wallin, cet arabologue, «un érudit du Nord qui a consacré sa vie sans interruption à l'exploration des pays du Sud». «Il s'est préparé à un long périple en Orient, en faisant des études de médecine. Le désert étant exigeant pour tout le monde, vu son climat rude et impardonnable, il a apprécié d'une façon particulière les bédouins, il a joué de la flûte «Mizmar» et a même perfectionné cet apprentissage», indiquera-t-elle. Et d'ajouter qu'il «était le premier arabologue à pouvoir s'introduire dans des régions de la Péninsule Arabe, naguère impénétrables aux Occidentaux, chez les tribus de Haa Il, Al Jauf, il visitera aussi, la Médina, La Mecque. La conférencière a fait savoir également au sujet de l'explorateur finlandais qu'il a effectué d'autres voyages qui l'ont conduit au Caire, Damas, Baghdad, Beyrouth et autres. «Dans ses écrits, il a décrit d'une façon pointue ces populations et leurs dialectes», précisera-t-elle dans ce sillage. En plus, dira l'oratrice, «il avait un esprit critique envers les buts utilitaires des pays occidentaux, à cause duquel il fut renvoyé de l'Université de l'Empereur Alexandre à Helsinki», où il avait été nommé professeur de langues orientales en 1851. «Wallin s'est converti à l'islam et aura comme second nom «Abdel Walid». Il a succombé à une longue maladie à l'âge de 40 ans, et il est enterré à Helsinki dans le plus ancien cimetière musulman d'Europe», révèlera-t-elle encore devant une assistance très attentive. «Une œuvre collectée par Wallin sera éditée prochainement, elle vous sera transmise», promettra-t- elle. Par ailleurs, l'ambassadrice n'a pas manqué d'insister sur le fait «qu'il faut aller de l'avant dans la protection du patrimoine oral, par la collecte des poèmes lyriques, et je sais que vous en avez beaucoup en Algérie». «Comme il y a des gens qui font des voyages du nord vers le sud, il y a ceux qui le font du sud vers le nord», dira-t-elle à la fin de son allocution.
En marge de la conférence, l'ambassadrice de Finlande, qui a accepté volontiers de répondre à nos questions, signalera que «la faculté des sciences humaines en Finlande donne des formations dans la langue et la littérature arabe». Notre interlocutrice nous dira, au sujet de l'intérêt de la Finlande pour tout ce qui a trait avec la culture arabe, que «ce n'est pas récent, puisque Georg August Wallin était, déjà, professeur de littérature orientale en 1850». Quant à cet intérêt qu'a toujours porté la Finlande pour les pays arabes, notre interlocutrice nous dira en souriant «on n'est pas les seuls, je pense qu'il y'a même d'autres pays scandinaves à avoir cet intérêt, je ne sais pas pourquoi mais ça nous attire, on pense que cette culture représente vraiment de la science de base qu'on trouve toujours dans les universités, en plus de l'arabe, on étudie dans nos universités le latin et d'autres langues». Au sujet de «l'Africain constantinois», qui fut l'un des voyageurs qui vont du sud vers le nord, Mme Hannele Voionmaa précisera «c'est un natif de Constantine, on l'appelle l'Africain constantinois». Il est venu en Europe, puis il est arrivé probablement plus tard en Finlande». Est-ce le seul livre de ce genre que détient la Finlande ? Notre interlocutrice avoue qu'«il y a beaucoup de livres anciens dans notre bibliothèque, mais celui de «l'Africain constantinois», est un trésor, c'est extraordinaire, c'est millénaire, on avait promis de transmettre une copie a l'Algérie, il y a deux ans, parce que j'ai assisté à une rencontre d'archivistes scandinaves, et la remise de cette copie est venue suite à une collaboration entre les archivistes scandinaves et algériens». Concernant l'intérêt particulier que porte la Finlande à l'Algérie, notre interlocutrice dira «on n'a pas d'intérêt spécifique et utilitaire d'un point de vue économique, on peut l'envisager comme un intérêt universel de l'humanisme». Cette diplomate nous a confié à la fin qu'elle se définit également comme «une femme de culture», ayant sillonné le monde, avant même d'être diplomate, et qu'elle a toujours entrepris des actions autour de la culture, à travers les postes diplomatiques qu'elle a occupés au Golfe persique, en Iran et en Irak. Elle nous dira à ce propos que «la première version du livre de médecine de l'Africain constantinois, était un manuscrit écrit vers l'an 900 par un perse, Abbas, et suite à l'échange culturel entre la Perse et le Maghreb, l'Africain constantinois qui a réécrit ce livre, l'a développé et l'a renouvelé. Cela a permis que le livre soit répandu, c'était vraiment le livre de base de la médecine pendant 200 ans et plus». Donc, à ville millénaire cadeau millénaire.
La date de la remise de ce cadeau est loin d'être fortuite, du moment qu'elle coïncide avec le 16 avril, la Journée nationale du Savoir, et quoi de plus précieux à offrir, en pareille occasion, que cette ancienne référence scientifique qui vient encore une fois confirmer que le savoir a toujours été le meilleur moyen qui puisse établir les relations entres les humains et il le restera. La remise de ce document au recteur de l'université Mentouri a eu lieu au terme d'une conférence de l'ambassadrice de la Finlande, portant sur la biographie, l'héritage écrit et les objectifs des voyages de l'explorateur finlandais Georg August Wallin (1811-1852), tenue jeudi dernier, à la grande salle de la bibliothèque centrale de l'université Mentouri.
L'ambassadrice a commencé sa conférence en soulignant qu'elle a été «impressionnée» par Constantine, «c'est une ville de grande histoire», dira-t-elle. Elle ajoute qu'elle est à Constantine pour présenter une personnalité finlandaise, Georg August Wallin, cet arabologue, «un érudit du Nord qui a consacré sa vie sans interruption à l'exploration des pays du Sud». «Il s'est préparé à un long périple en Orient, en faisant des études de médecine. Le désert étant exigeant pour tout le monde, vu son climat rude et impardonnable, il a apprécié d'une façon particulière les bédouins, il a joué de la flûte «Mizmar» et a même perfectionné cet apprentissage», indiquera-t-elle. Et d'ajouter qu'il «était le premier arabologue à pouvoir s'introduire dans des régions de la Péninsule Arabe, naguère impénétrables aux Occidentaux, chez les tribus de Haa Il, Al Jauf, il visitera aussi, la Médina, La Mecque. La conférencière a fait savoir également au sujet de l'explorateur finlandais qu'il a effectué d'autres voyages qui l'ont conduit au Caire, Damas, Baghdad, Beyrouth et autres. «Dans ses écrits, il a décrit d'une façon pointue ces populations et leurs dialectes», précisera-t-elle dans ce sillage. En plus, dira l'oratrice, «il avait un esprit critique envers les buts utilitaires des pays occidentaux, à cause duquel il fut renvoyé de l'Université de l'Empereur Alexandre à Helsinki», où il avait été nommé professeur de langues orientales en 1851. «Wallin s'est converti à l'islam et aura comme second nom «Abdel Walid». Il a succombé à une longue maladie à l'âge de 40 ans, et il est enterré à Helsinki dans le plus ancien cimetière musulman d'Europe», révèlera-t-elle encore devant une assistance très attentive. «Une œuvre collectée par Wallin sera éditée prochainement, elle vous sera transmise», promettra-t- elle. Par ailleurs, l'ambassadrice n'a pas manqué d'insister sur le fait «qu'il faut aller de l'avant dans la protection du patrimoine oral, par la collecte des poèmes lyriques, et je sais que vous en avez beaucoup en Algérie». «Comme il y a des gens qui font des voyages du nord vers le sud, il y a ceux qui le font du sud vers le nord», dira-t-elle à la fin de son allocution.
En marge de la conférence, l'ambassadrice de Finlande, qui a accepté volontiers de répondre à nos questions, signalera que «la faculté des sciences humaines en Finlande donne des formations dans la langue et la littérature arabe». Notre interlocutrice nous dira, au sujet de l'intérêt de la Finlande pour tout ce qui a trait avec la culture arabe, que «ce n'est pas récent, puisque Georg August Wallin était, déjà, professeur de littérature orientale en 1850». Quant à cet intérêt qu'a toujours porté la Finlande pour les pays arabes, notre interlocutrice nous dira en souriant «on n'est pas les seuls, je pense qu'il y'a même d'autres pays scandinaves à avoir cet intérêt, je ne sais pas pourquoi mais ça nous attire, on pense que cette culture représente vraiment de la science de base qu'on trouve toujours dans les universités, en plus de l'arabe, on étudie dans nos universités le latin et d'autres langues». Au sujet de «l'Africain constantinois», qui fut l'un des voyageurs qui vont du sud vers le nord, Mme Hannele Voionmaa précisera «c'est un natif de Constantine, on l'appelle l'Africain constantinois». Il est venu en Europe, puis il est arrivé probablement plus tard en Finlande». Est-ce le seul livre de ce genre que détient la Finlande ? Notre interlocutrice avoue qu'«il y a beaucoup de livres anciens dans notre bibliothèque, mais celui de «l'Africain constantinois», est un trésor, c'est extraordinaire, c'est millénaire, on avait promis de transmettre une copie a l'Algérie, il y a deux ans, parce que j'ai assisté à une rencontre d'archivistes scandinaves, et la remise de cette copie est venue suite à une collaboration entre les archivistes scandinaves et algériens». Concernant l'intérêt particulier que porte la Finlande à l'Algérie, notre interlocutrice dira «on n'a pas d'intérêt spécifique et utilitaire d'un point de vue économique, on peut l'envisager comme un intérêt universel de l'humanisme». Cette diplomate nous a confié à la fin qu'elle se définit également comme «une femme de culture», ayant sillonné le monde, avant même d'être diplomate, et qu'elle a toujours entrepris des actions autour de la culture, à travers les postes diplomatiques qu'elle a occupés au Golfe persique, en Iran et en Irak. Elle nous dira à ce propos que «la première version du livre de médecine de l'Africain constantinois, était un manuscrit écrit vers l'an 900 par un perse, Abbas, et suite à l'échange culturel entre la Perse et le Maghreb, l'Africain constantinois qui a réécrit ce livre, l'a développé et l'a renouvelé. Cela a permis que le livre soit répandu, c'était vraiment le livre de base de la médecine pendant 200 ans et plus». Donc, à ville millénaire cadeau millénaire.
عد القرارات التالية:
- صناعة التماثيل و الاصنام
- ترخيص بيع الخمور بالجملة و التجزئة
- منع الحجاب في: القنوات التلفزيونية العمومية, الشرطة, الجمارك...
- عدم الترخيص للبنوك الاسلامية و الزام المواطنين بالتعامل بالربا
- منع تجمع التبرعات في المساجد يوم الجمعة
.
.
نطالب بحماية الأقليات المسلمة في الجزائر !
هكذا تستقبل "عاصمة الثقافة العربية" زوارها !
تصوير: جعفر سعادة
par Rekibi Chikhi
Mme Hannele Voionmaa, l'ambassadrice de la Finlande, a offert un cadeau d'une valeur inestimable à Constantine, une copie d'un livre millénaire de médecine écrit par un natif de Constantine, connu sous le nom de «l'Africain constantinois».
La date de la remise de ce cadeau est loin d'être fortuite, du moment qu'elle coïncide avec le 16 avril, la Journée nationale du Savoir, et quoi de plus précieux à offrir, en pareille occasion, que cette ancienne référence scientifique qui vient encore une fois confirmer que le savoir a toujours été le meilleur moyen qui puisse établir les relations entres les humains et il le restera. La remise de ce document au recteur de l'université Mentouri a eu lieu au terme d'une conférence de l'ambassadrice de la Finlande, portant sur la biographie, l'héritage écrit et les objectifs des voyages de l'explorateur finlandais Georg August Wallin (1811-1852), tenue jeudi dernier, à la grande salle de la bibliothèque centrale de l'université Mentouri.
L'ambassadrice a commencé sa conférence en soulignant qu'elle a été «impressionnée» par Constantine, «c'est une ville de grande histoire», dira-t-elle. Elle ajoute qu'elle est à Constantine pour présenter une personnalité finlandaise, Georg August Wallin, cet arabologue, «un érudit du Nord qui a consacré sa vie sans interruption à l'exploration des pays du Sud». «Il s'est préparé à un long périple en Orient, en faisant des études de médecine. Le désert étant exigeant pour tout le monde, vu son climat rude et impardonnable, il a apprécié d'une façon particulière les bédouins, il a joué de la flûte «Mizmar» et a même perfectionné cet apprentissage», indiquera-t-elle. Et d'ajouter qu'il «était le premier arabologue à pouvoir s'introduire dans des régions de la Péninsule Arabe, naguère impénétrables aux Occidentaux, chez les tribus de Haa Il, Al Jauf, il visitera aussi, la Médina, La Mecque. La conférencière a fait savoir également au sujet de l'explorateur finlandais qu'il a effectué d'autres voyages qui l'ont conduit au Caire, Damas, Baghdad, Beyrouth et autres. «Dans ses écrits, il a décrit d'une façon pointue ces populations et leurs dialectes», précisera-t-elle dans ce sillage. En plus, dira l'oratrice, «il avait un esprit critique envers les buts utilitaires des pays occidentaux, à cause duquel il fut renvoyé de l'Université de l'Empereur Alexandre à Helsinki», où il avait été nommé professeur de langues orientales en 1851. «Wallin s'est converti à l'islam et aura comme second nom «Abdel Walid». Il a succombé à une longue maladie à l'âge de 40 ans, et il est enterré à Helsinki dans le plus ancien cimetière musulman d'Europe», révèlera-t-elle encore devant une assistance très attentive. «Une œuvre collectée par Wallin sera éditée prochainement, elle vous sera transmise», promettra-t- elle. Par ailleurs, l'ambassadrice n'a pas manqué d'insister sur le fait «qu'il faut aller de l'avant dans la protection du patrimoine oral, par la collecte des poèmes lyriques, et je sais que vous en avez beaucoup en Algérie». «Comme il y a des gens qui font des voyages du nord vers le sud, il y a ceux qui le font du sud vers le nord», dira-t-elle à la fin de son allocution.
En marge de la conférence, l'ambassadrice de Finlande, qui a accepté volontiers de répondre à nos questions, signalera que «la faculté des sciences humaines en Finlande donne des formations dans la langue et la littérature arabe». Notre interlocutrice nous dira, au sujet de l'intérêt de la Finlande pour tout ce qui a trait avec la culture arabe, que «ce n'est pas récent, puisque Georg August Wallin était, déjà, professeur de littérature orientale en 1850». Quant à cet intérêt qu'a toujours porté la Finlande pour les pays arabes, notre interlocutrice nous dira en souriant «on n'est pas les seuls, je pense qu'il y'a même d'autres pays scandinaves à avoir cet intérêt, je ne sais pas pourquoi mais ça nous attire, on pense que cette culture représente vraiment de la science de base qu'on trouve toujours dans les universités, en plus de l'arabe, on étudie dans nos universités le latin et d'autres langues». Au sujet de «l'Africain constantinois», qui fut l'un des voyageurs qui vont du sud vers le nord, Mme Hannele Voionmaa précisera «c'est un natif de Constantine, on l'appelle l'Africain constantinois». Il est venu en Europe, puis il est arrivé probablement plus tard en Finlande». Est-ce le seul livre de ce genre que détient la Finlande ? Notre interlocutrice avoue qu'«il y a beaucoup de livres anciens dans notre bibliothèque, mais celui de «l'Africain constantinois», est un trésor, c'est extraordinaire, c'est millénaire, on avait promis de transmettre une copie a l'Algérie, il y a deux ans, parce que j'ai assisté à une rencontre d'archivistes scandinaves, et la remise de cette copie est venue suite à une collaboration entre les archivistes scandinaves et algériens». Concernant l'intérêt particulier que porte la Finlande à l'Algérie, notre interlocutrice dira «on n'a pas d'intérêt spécifique et utilitaire d'un point de vue économique, on peut l'envisager comme un intérêt universel de l'humanisme». Cette diplomate nous a confié à la fin qu'elle se définit également comme «une femme de culture», ayant sillonné le monde, avant même d'être diplomate, et qu'elle a toujours entrepris des actions autour de la culture, à travers les postes diplomatiques qu'elle a occupés au Golfe persique, en Iran et en Irak. Elle nous dira à ce propos que «la première version du livre de médecine de l'Africain constantinois, était un manuscrit écrit vers l'an 900 par un perse, Abbas, et suite à l'échange culturel entre la Perse et le Maghreb, l'Africain constantinois qui a réécrit ce livre, l'a développé et l'a renouvelé. Cela a permis que le livre soit répandu, c'était vraiment le livre de base de la médecine pendant 200 ans et plus». Donc, à ville millénaire cadeau millénaire.
La date de la remise de ce cadeau est loin d'être fortuite, du moment qu'elle coïncide avec le 16 avril, la Journée nationale du Savoir, et quoi de plus précieux à offrir, en pareille occasion, que cette ancienne référence scientifique qui vient encore une fois confirmer que le savoir a toujours été le meilleur moyen qui puisse établir les relations entres les humains et il le restera. La remise de ce document au recteur de l'université Mentouri a eu lieu au terme d'une conférence de l'ambassadrice de la Finlande, portant sur la biographie, l'héritage écrit et les objectifs des voyages de l'explorateur finlandais Georg August Wallin (1811-1852), tenue jeudi dernier, à la grande salle de la bibliothèque centrale de l'université Mentouri.
L'ambassadrice a commencé sa conférence en soulignant qu'elle a été «impressionnée» par Constantine, «c'est une ville de grande histoire», dira-t-elle. Elle ajoute qu'elle est à Constantine pour présenter une personnalité finlandaise, Georg August Wallin, cet arabologue, «un érudit du Nord qui a consacré sa vie sans interruption à l'exploration des pays du Sud». «Il s'est préparé à un long périple en Orient, en faisant des études de médecine. Le désert étant exigeant pour tout le monde, vu son climat rude et impardonnable, il a apprécié d'une façon particulière les bédouins, il a joué de la flûte «Mizmar» et a même perfectionné cet apprentissage», indiquera-t-elle. Et d'ajouter qu'il «était le premier arabologue à pouvoir s'introduire dans des régions de la Péninsule Arabe, naguère impénétrables aux Occidentaux, chez les tribus de Haa Il, Al Jauf, il visitera aussi, la Médina, La Mecque. La conférencière a fait savoir également au sujet de l'explorateur finlandais qu'il a effectué d'autres voyages qui l'ont conduit au Caire, Damas, Baghdad, Beyrouth et autres. «Dans ses écrits, il a décrit d'une façon pointue ces populations et leurs dialectes», précisera-t-elle dans ce sillage. En plus, dira l'oratrice, «il avait un esprit critique envers les buts utilitaires des pays occidentaux, à cause duquel il fut renvoyé de l'Université de l'Empereur Alexandre à Helsinki», où il avait été nommé professeur de langues orientales en 1851. «Wallin s'est converti à l'islam et aura comme second nom «Abdel Walid». Il a succombé à une longue maladie à l'âge de 40 ans, et il est enterré à Helsinki dans le plus ancien cimetière musulman d'Europe», révèlera-t-elle encore devant une assistance très attentive. «Une œuvre collectée par Wallin sera éditée prochainement, elle vous sera transmise», promettra-t- elle. Par ailleurs, l'ambassadrice n'a pas manqué d'insister sur le fait «qu'il faut aller de l'avant dans la protection du patrimoine oral, par la collecte des poèmes lyriques, et je sais que vous en avez beaucoup en Algérie». «Comme il y a des gens qui font des voyages du nord vers le sud, il y a ceux qui le font du sud vers le nord», dira-t-elle à la fin de son allocution.
En marge de la conférence, l'ambassadrice de Finlande, qui a accepté volontiers de répondre à nos questions, signalera que «la faculté des sciences humaines en Finlande donne des formations dans la langue et la littérature arabe». Notre interlocutrice nous dira, au sujet de l'intérêt de la Finlande pour tout ce qui a trait avec la culture arabe, que «ce n'est pas récent, puisque Georg August Wallin était, déjà, professeur de littérature orientale en 1850». Quant à cet intérêt qu'a toujours porté la Finlande pour les pays arabes, notre interlocutrice nous dira en souriant «on n'est pas les seuls, je pense qu'il y'a même d'autres pays scandinaves à avoir cet intérêt, je ne sais pas pourquoi mais ça nous attire, on pense que cette culture représente vraiment de la science de base qu'on trouve toujours dans les universités, en plus de l'arabe, on étudie dans nos universités le latin et d'autres langues». Au sujet de «l'Africain constantinois», qui fut l'un des voyageurs qui vont du sud vers le nord, Mme Hannele Voionmaa précisera «c'est un natif de Constantine, on l'appelle l'Africain constantinois». Il est venu en Europe, puis il est arrivé probablement plus tard en Finlande». Est-ce le seul livre de ce genre que détient la Finlande ? Notre interlocutrice avoue qu'«il y a beaucoup de livres anciens dans notre bibliothèque, mais celui de «l'Africain constantinois», est un trésor, c'est extraordinaire, c'est millénaire, on avait promis de transmettre une copie a l'Algérie, il y a deux ans, parce que j'ai assisté à une rencontre d'archivistes scandinaves, et la remise de cette copie est venue suite à une collaboration entre les archivistes scandinaves et algériens». Concernant l'intérêt particulier que porte la Finlande à l'Algérie, notre interlocutrice dira «on n'a pas d'intérêt spécifique et utilitaire d'un point de vue économique, on peut l'envisager comme un intérêt universel de l'humanisme». Cette diplomate nous a confié à la fin qu'elle se définit également comme «une femme de culture», ayant sillonné le monde, avant même d'être diplomate, et qu'elle a toujours entrepris des actions autour de la culture, à travers les postes diplomatiques qu'elle a occupés au Golfe persique, en Iran et en Irak. Elle nous dira à ce propos que «la première version du livre de médecine de l'Africain constantinois, était un manuscrit écrit vers l'an 900 par un perse, Abbas, et suite à l'échange culturel entre la Perse et le Maghreb, l'Africain constantinois qui a réécrit ce livre, l'a développé et l'a renouvelé. Cela a permis que le livre soit répandu, c'était vraiment le livre de base de la médecine pendant 200 ans et plus». Donc, à ville millénaire cadeau millénaire.
الافتتاح الرسمي
تبدأ قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015 بعرض ملحمة لأن المدينة عاشت بالفعل ملحمة عبر الزمن. ومهما التقى عندها الفاتحون والقوافل والحضارات والثقافات، نجت قسنطينة من كل شيء. لذا قدم من كل أنحاء الوطن من سيقصونها في 3 أبعاد. أما الألعاب النارية فترسم وجوها جزائرية سكنت السماء، لليلة وإلى الأبد، حثا على مواصلة العمل للحرية والازدهار المشار إليهما
على 20.00 : كلمات الترحيب والافتتاح الرسمي/16 أفريل
لى 20.00 : كلمات الترحيب والافتتاح الرسمي/16 أفريل 2015
21.00 ‘ملحمة قسنطينة’ من إخراج علي عيساوي وإنتاج الديوان الوطني للثقافة والإعلام.
23.30 ألعاب نارية ترسم رموزا جزائرية، تطلق في سماء المدينة من ساحة جامعة
لأسماء التركية والغربية تغزو العائلات الجزائرية
أم تهدد زوجها بالطلاق بسبب مهند.. وأب يلجأ إلى القضاء لتسجيل ابنته "رينال"!
المشاهدات : 711
0
0
آخر تحديث : 19:14 | 2015-04-17
الكاتب : روبورتاج: إيمان خيــــار
الكاتب : روبورتاج: إيمان خيــــار
أم تهدد بالطلاق
بسبب اسم مهند!
تحولت مصالح الحالة المدينة إلى ساحة عراك في من أجل الأسماء التي تطلق على المواليد التي صارت عادة يومية يعيشها عمال الحالة المدنية، حيث يرى الشخص أنه حر في إعطاء أي اسم يريده لأبنائه وبين موظفين يستندون الى المادة 64 من قانون الحالة المدنية الذي يشترط أن يكون الاسم جزائريا.
"البلاد” تنقلت إلى بعض مصالح الحالة المدنية بمختلف بلديات العاصمة وبالتحديد إلى الأقسام الخاصة بالمواليد الجدد، حيث تفقدنا العديد من السجلات، أسماء تركية وأخرى غربية وأخرى لم نجد أصلها أو حتى معناها اكتسحت السجلات فغابت الأسماء التي ألفناها والتي تنتمي إلى المجتمع الجزائري المعروف عنه انه يحافظ على تقاليده ومورثه الثقافي، لكن يبدو أن المجتمع بدأ يتخلى شيئا فشيئا عن كل ذلك.
ونحن نتحدث مع عاملة بالقسم الخاص بتسجيل المواليد الجدد ذكرت حادثة غريبة وقعت منذ حوالي أربعة أشهر، حيث جاء رجل باكيا إلى المصلحة لتغيير اسم ابنه من محمد إلى مهند تلبية لرغبة زوجته التي هددته بالطلاق إن لم يغير اسمه. هذا وقد حدثت مناوشات بينه وبين عامل بالبلدية لأنه سبق له أن قام بتغييره من مهند إلى محمد، وتم تغيير الاسم إلا أن الأمر لم ينته هنا لأن الرجل عاد إلى البلدية بعد مرور حوالي شهرين ليتبين أنه طلق زوجته بسبب خلافهما على الاسم.
وأضاف عامل آخر بالمصلحة أنهم يلقون مشاكل كبيرة مع الأولياء بخصوص الأسماء إذ هناك البعض يغير الاسم مرات عديدة، وآخرين يرغموننا على تسمية أبنائهم بأسماء غريبة قائلين إن هذا ابني وأسميه كما شئت في حين يرفض العديد منهم تسميتهم وتركهم بلا اسم قائلين إما أن أسميه بهذا الاسم او لن أسميه، كما حدث في إحدى المرات لرجل جاء ليسمي ابنته "رينال" فقوبل بالرفض وبالتالي لم يسجل ابنته وتركها دون اسم إلى أن تم استدعاؤه من قبل القضاء، وفي الأخير حصل على ما يريد وسمى ابنته "رينال" كما أراد.
وفي هذا الصدد قال مواطن من بلدية الحراش إنه اضطر للدخول في عراك مع موظف الحالة المدنية رفض تسجيل ابنته تحت اسم ”جنة هيام” بحجة عدم وجود هذا الاسم في السجل الوطني للأسماء، إلا أنه تم في الأخير تسميتها.
أخصائيون يحذّرون الأولياء: الأسماء ستؤثر على شخصية أبنائكم
حذّر المختص في علم الاجتماع يوسف خياطي الأولياء من تسمية أبنائهم بطريقة عشوائية، فهناك دراسات حديثة أثبتت أن الاسم يؤثر في شخصية الطفل لأنه سوف ينشأ حسب الاسم. فهناك الكثير من العائلات اختارت لأبنائها اسماء غربية لأنها تميل إلى عاداتهم ولكي تبين انتماءها إلى تلك الثقافة تقوم بإبرازها من خلال أسماء أبنائها وبالتالي يكون الطفل ضحية لذلك الاسم فينشأ على تلك الثقافة ويصبح يميل إلى المجتمع الغربي فينسلخ من ثقافته وينسى أنه ينتمي إلى مجتمع عربي مسلم.
وأوضح خياطي أن الأسماء لها رموز تعبر عنها، وأرجع سبب انتشار هذه الأسماء لدى العائلات الجزائرية إلى الزخم اللغوي وانفتاح الثقافات المتنوعة من خلال الأفلام. وقد كانت هذه الأسماء محل صراع بين المواطنين الراغبين في إطلاقها على أبنائهم وبين موظفي مصالح الحالة المدنية الذين يسنتدون الى وجوب أن يكون الاسم مدونا في قاموس الأسماء الوطنية الذي يعود تاريخه إلى 1981.
ويحث المختص في علم الاجتماع الآباء والأمهات على أن يحسنوا اختيار الاسماء لأبنائهم لأنها تعبر عنهم وبالتالي سوف ينشأ عليه وبالتالي فالصفة تلعب دورا مهما لدى الأشخاص منذ أن يكونوا صغارا.
عمار خبابة: لا يمكن حصر الأسماء في سجل وطني..
يرى القانوني عمار خبابة أنه لا يمكن حصر الأسماء في قاموس أو سجل وطني الذي أثبت محدوديته بحكم أنه لم يعد يستوعب الأسماء الجديدة. ويعود قاموس الأسماء المعتمد من طرف وزارة الداخلية إلى 1981 بحيث لم يراجع منذ هذا التاريخ وهي الفترة التي عرفت فيها الجزائر تغيرات اجتماعية وثقافية وسياسية شهدت تغير منظومة التفكير والقيم وحتى أنماط الحياة التي يعد الاسم جزءا منها.
وقال خبابة إنه في وقت مضى كانت الإدراة ترفض تسمية المواليد الجدد بأسماء غربية والالتزام بالسجل، وأصبح هذا السجل لا يحترم وأصبحت الإدارة تتساهل ولا تلتزم به، مشيرا إلى أن المسألة شخصية ولا يمكن إرغام الناس على مجموعة من الأسماء، وبالتالي فالسجل الوطني للأسماء أثبت محدوديته لأنه أهمل الكثير من الأسماء ويبقى السجل الوطني مجرد اجتهاد ولا يمكن أن تفرض على الآباء أسماء معينة، فالمسألة تتعدى الحرية الشخصية، فهم أحرار في تسمية أبنائهم.
بسبب اسم مهند!
تحولت مصالح الحالة المدينة إلى ساحة عراك في من أجل الأسماء التي تطلق على المواليد التي صارت عادة يومية يعيشها عمال الحالة المدنية، حيث يرى الشخص أنه حر في إعطاء أي اسم يريده لأبنائه وبين موظفين يستندون الى المادة 64 من قانون الحالة المدنية الذي يشترط أن يكون الاسم جزائريا.
"البلاد” تنقلت إلى بعض مصالح الحالة المدنية بمختلف بلديات العاصمة وبالتحديد إلى الأقسام الخاصة بالمواليد الجدد، حيث تفقدنا العديد من السجلات، أسماء تركية وأخرى غربية وأخرى لم نجد أصلها أو حتى معناها اكتسحت السجلات فغابت الأسماء التي ألفناها والتي تنتمي إلى المجتمع الجزائري المعروف عنه انه يحافظ على تقاليده ومورثه الثقافي، لكن يبدو أن المجتمع بدأ يتخلى شيئا فشيئا عن كل ذلك.
ونحن نتحدث مع عاملة بالقسم الخاص بتسجيل المواليد الجدد ذكرت حادثة غريبة وقعت منذ حوالي أربعة أشهر، حيث جاء رجل باكيا إلى المصلحة لتغيير اسم ابنه من محمد إلى مهند تلبية لرغبة زوجته التي هددته بالطلاق إن لم يغير اسمه. هذا وقد حدثت مناوشات بينه وبين عامل بالبلدية لأنه سبق له أن قام بتغييره من مهند إلى محمد، وتم تغيير الاسم إلا أن الأمر لم ينته هنا لأن الرجل عاد إلى البلدية بعد مرور حوالي شهرين ليتبين أنه طلق زوجته بسبب خلافهما على الاسم.
وأضاف عامل آخر بالمصلحة أنهم يلقون مشاكل كبيرة مع الأولياء بخصوص الأسماء إذ هناك البعض يغير الاسم مرات عديدة، وآخرين يرغموننا على تسمية أبنائهم بأسماء غريبة قائلين إن هذا ابني وأسميه كما شئت في حين يرفض العديد منهم تسميتهم وتركهم بلا اسم قائلين إما أن أسميه بهذا الاسم او لن أسميه، كما حدث في إحدى المرات لرجل جاء ليسمي ابنته "رينال" فقوبل بالرفض وبالتالي لم يسجل ابنته وتركها دون اسم إلى أن تم استدعاؤه من قبل القضاء، وفي الأخير حصل على ما يريد وسمى ابنته "رينال" كما أراد.
وفي هذا الصدد قال مواطن من بلدية الحراش إنه اضطر للدخول في عراك مع موظف الحالة المدنية رفض تسجيل ابنته تحت اسم ”جنة هيام” بحجة عدم وجود هذا الاسم في السجل الوطني للأسماء، إلا أنه تم في الأخير تسميتها.
أخصائيون يحذّرون الأولياء: الأسماء ستؤثر على شخصية أبنائكم
حذّر المختص في علم الاجتماع يوسف خياطي الأولياء من تسمية أبنائهم بطريقة عشوائية، فهناك دراسات حديثة أثبتت أن الاسم يؤثر في شخصية الطفل لأنه سوف ينشأ حسب الاسم. فهناك الكثير من العائلات اختارت لأبنائها اسماء غربية لأنها تميل إلى عاداتهم ولكي تبين انتماءها إلى تلك الثقافة تقوم بإبرازها من خلال أسماء أبنائها وبالتالي يكون الطفل ضحية لذلك الاسم فينشأ على تلك الثقافة ويصبح يميل إلى المجتمع الغربي فينسلخ من ثقافته وينسى أنه ينتمي إلى مجتمع عربي مسلم.
وأوضح خياطي أن الأسماء لها رموز تعبر عنها، وأرجع سبب انتشار هذه الأسماء لدى العائلات الجزائرية إلى الزخم اللغوي وانفتاح الثقافات المتنوعة من خلال الأفلام. وقد كانت هذه الأسماء محل صراع بين المواطنين الراغبين في إطلاقها على أبنائهم وبين موظفي مصالح الحالة المدنية الذين يسنتدون الى وجوب أن يكون الاسم مدونا في قاموس الأسماء الوطنية الذي يعود تاريخه إلى 1981.
ويحث المختص في علم الاجتماع الآباء والأمهات على أن يحسنوا اختيار الاسماء لأبنائهم لأنها تعبر عنهم وبالتالي سوف ينشأ عليه وبالتالي فالصفة تلعب دورا مهما لدى الأشخاص منذ أن يكونوا صغارا.
عمار خبابة: لا يمكن حصر الأسماء في سجل وطني..
يرى القانوني عمار خبابة أنه لا يمكن حصر الأسماء في قاموس أو سجل وطني الذي أثبت محدوديته بحكم أنه لم يعد يستوعب الأسماء الجديدة. ويعود قاموس الأسماء المعتمد من طرف وزارة الداخلية إلى 1981 بحيث لم يراجع منذ هذا التاريخ وهي الفترة التي عرفت فيها الجزائر تغيرات اجتماعية وثقافية وسياسية شهدت تغير منظومة التفكير والقيم وحتى أنماط الحياة التي يعد الاسم جزءا منها.
وقال خبابة إنه في وقت مضى كانت الإدراة ترفض تسمية المواليد الجدد بأسماء غربية والالتزام بالسجل، وأصبح هذا السجل لا يحترم وأصبحت الإدارة تتساهل ولا تلتزم به، مشيرا إلى أن المسألة شخصية ولا يمكن إرغام الناس على مجموعة من الأسماء، وبالتالي فالسجل الوطني للأسماء أثبت محدوديته لأنه أهمل الكثير من الأسماء ويبقى السجل الوطني مجرد اجتهاد ولا يمكن أن تفرض على الآباء أسماء معينة، فالمسألة تتعدى الحرية الشخصية، فهم أحرار في تسمية أبنائهم.
هذه الأسماء لا تجوز شرعا وستحاسبون
عليها يا أولياء!!
يرى إمام المسجد الكبير وشيخ الزاوية العلمية لتحفيظ القرآن الشيخ علي عية، أن هذه الأسماء الدخيلة لا تجوز شرعا لأن الشرع نص على تسمية الأبناء أحسن الأسماء، وأفضل الأسماء ما عبّد وحمّد وأن الإنسان عندما تخرج روحه تسميه الملائكة بأحسن الأسماء فكيف لوالديه أن يسموه بأسماء غربية أو حتى تركية فلا يجب أن تقتدي بأسمائهم.
وقال علي عية: ”لقد استهدفنا واستبحنا في ديننا وتقاليدنا ويريدون أن يستهدفونا حتى في هذه الأسماء التي تعتبر دخيلة وغريبة عنا وغير الجائزة شرعا ولا تمت بصلة لا إلى ديننا ولا إلى تقاليدنا وثقافتنا”، مشددا على ضرورة اختيار أحسن الأسماء لأبنائهم لأنهم مسؤولون عنها وسيحاسبون أمام الله عنها، ولأانه من حق المولود أن يسمى بأفضلها حتى لا تكون محل سخرية في المستقبل.
ويضيف الإمام أنه كيف لجزائري مسلم أن يفتخر بإطلاق أسماء غربية أو تركية أو تعود الى العهد الوثني على أولاده وحتى لو كانت من صميم تراث وتاريخ البلد فلا يجوز حسبه المساواة بين أسماء الصحابة والمجاهدين وبين أسماء وثنية غربية وتركية.
نفسية المرأة أثناء الحمل سبب انتشار
هذه الأسماء..
أما المختصون في علم الاجتماع فقد أرجعوا انتشار هذه الأسماء إلى الحالة النفسية التي تمر بها المرأة أثناء فترة الحمل ما يجعلها تتأثر بأشخاص معينين وبالتالي تعبر عن إعجابها بتلك الشخصية بتسمية أطفالها بأسمائهم. وحسب الأخصائية النفسانية فإن الأسماء هي الأخرى مرت بمراحل وعرفت تغيرات كبيرة في الوقت الذي عرفت فيه الجزائر تغيرات اجتماعية وثقافية وسياسية وشهدت تغير منظومة التفكير والقيم وحتى أنماط الحياة التي يعد الاسم جزءا منه، ففي فترة ما بعد الاستقلال كان المجتمع الجزائري يسمي أبناءه بأسماء الشهداء والأبطال على غرار مراد حسيبة وريدة... إلخ، وفي فترة التسعينيات بدأت تظهر الأسماء الشرقية بعدما غزت الأفلام المصرية والسورية شاشات التلفزيون فأصبحنا نسمي بأسمائهم بعد تأثرنا على غرار اسم شذى، أروى ولؤي. أما في الفترة الأخيرة فانتشرت الدراما التركية بقوة وبالتالي أصبحوا يسمون أبناءهم بأبطال هذه المسلسلات على غرار نور، لميس، مهند، رزان وجنة هيام وغيرها من الأسماء التي أصبح يسمى بها أبناؤنا.
الداخلية مطالبة بالإفراج عن السجل الوطني للأسماء..
كانت وزارة الداخلية قد قررت في مطلع العام الجاري مراجعة وتحيين القاموس الوطني للأسماء، سعيا منها لوضع حد للمشاكل الناجمة عن العراك اليومي في مصالح الحالة المدنية بسبب أسماء المواليد الجدد والتي وصلت في بعض الأحيان إلى أروقة المحاكم. وكانت قد حددت تاريخ 31 ماي الفارط كآخر أجل للولاة من أجل إرسال مقترحاتهم للأسماء التي يمكن إدراجها ضمن القاموس الوطني للأسماء التي تخضع للمراجعة بعد 31 سنة، شريطة أن تكون الأسماء جزائرية أصيلة.
وينتظر أن تفرج وزارة الداخلية عن القاموس الوطني للأسماء المعدل بعد انتهاء اللجان الولائية من تحيين وإحصاء الأسماء التي أدخلت على السجل الوطني، والذي يخضع حسب تعليمة وزارة الداخلية للأمر الرئاسي الصادر عام 1975 الخاص بالقانون المدني والذي يقر بوجوب أن تكون الأسماء جزائرية، وقد تكون خلاف ذلك بالنسبة للأطفال المولودين من أبوين غير مسلمين. ويبدو جليا من العنوان الألقاب العائلية في الجزائر من خلال قانون الحالة المدنية أواخر القرن التاسع عشر ميلادي أن الإشكالية تتمحور حول مواصفات الألقاب العائلية التي أفرزها قانون التلقيب وفق الطرح التاريخي ذلك أن دراسة الألقاب العائلية تعكس الصورة الواقعية المفصحة عن الوضعية الثقافية والاجتماعية وعن الذاكرة الجماعية، كما أنها تكشف عن المخزون الحضاري من حيث الرصيد الدلالي والرمزي.
وعلى الرغم مما قيل عن مؤسسة الحالة المدنية وعن انعكاساتها العائلية والاجتماعية فإنها حافظت على تراث أمة كاملة بتخليد حضارة الأجداد كتابة ومشافهة، وبينت نوعية الروابط الاجتماعية المختلفة القائمة بين الأفراد، كما كشفت في أغلب الحالات عن أسطورة النسب الشريف، إذ لم تتمكن معظم العائلات المقيدة بشجرة العائلة القسنطينية على سبيل المثال من التعرف على أقدم جد، واقتصرت في أحسن الحالات على ذكر الجد الثاني، كما أنها حافظت على الرصيد التسموي الذي عرفه الجزائريون قبل ذلك ورسخته، وتمكنت من تنظيم المجتمع تنظيما مدنيا محكما لم يكن في مقدور الجزائر المستقلة التخلي عنه، وبالتالي لا بد من أهل الاختصاص التدخل السريع حتى لا ينسلخ المجتمع عن عاداته وتقاليده.
عليها يا أولياء!!
يرى إمام المسجد الكبير وشيخ الزاوية العلمية لتحفيظ القرآن الشيخ علي عية، أن هذه الأسماء الدخيلة لا تجوز شرعا لأن الشرع نص على تسمية الأبناء أحسن الأسماء، وأفضل الأسماء ما عبّد وحمّد وأن الإنسان عندما تخرج روحه تسميه الملائكة بأحسن الأسماء فكيف لوالديه أن يسموه بأسماء غربية أو حتى تركية فلا يجب أن تقتدي بأسمائهم.
وقال علي عية: ”لقد استهدفنا واستبحنا في ديننا وتقاليدنا ويريدون أن يستهدفونا حتى في هذه الأسماء التي تعتبر دخيلة وغريبة عنا وغير الجائزة شرعا ولا تمت بصلة لا إلى ديننا ولا إلى تقاليدنا وثقافتنا”، مشددا على ضرورة اختيار أحسن الأسماء لأبنائهم لأنهم مسؤولون عنها وسيحاسبون أمام الله عنها، ولأانه من حق المولود أن يسمى بأفضلها حتى لا تكون محل سخرية في المستقبل.
ويضيف الإمام أنه كيف لجزائري مسلم أن يفتخر بإطلاق أسماء غربية أو تركية أو تعود الى العهد الوثني على أولاده وحتى لو كانت من صميم تراث وتاريخ البلد فلا يجوز حسبه المساواة بين أسماء الصحابة والمجاهدين وبين أسماء وثنية غربية وتركية.
نفسية المرأة أثناء الحمل سبب انتشار
هذه الأسماء..
أما المختصون في علم الاجتماع فقد أرجعوا انتشار هذه الأسماء إلى الحالة النفسية التي تمر بها المرأة أثناء فترة الحمل ما يجعلها تتأثر بأشخاص معينين وبالتالي تعبر عن إعجابها بتلك الشخصية بتسمية أطفالها بأسمائهم. وحسب الأخصائية النفسانية فإن الأسماء هي الأخرى مرت بمراحل وعرفت تغيرات كبيرة في الوقت الذي عرفت فيه الجزائر تغيرات اجتماعية وثقافية وسياسية وشهدت تغير منظومة التفكير والقيم وحتى أنماط الحياة التي يعد الاسم جزءا منه، ففي فترة ما بعد الاستقلال كان المجتمع الجزائري يسمي أبناءه بأسماء الشهداء والأبطال على غرار مراد حسيبة وريدة... إلخ، وفي فترة التسعينيات بدأت تظهر الأسماء الشرقية بعدما غزت الأفلام المصرية والسورية شاشات التلفزيون فأصبحنا نسمي بأسمائهم بعد تأثرنا على غرار اسم شذى، أروى ولؤي. أما في الفترة الأخيرة فانتشرت الدراما التركية بقوة وبالتالي أصبحوا يسمون أبناءهم بأبطال هذه المسلسلات على غرار نور، لميس، مهند، رزان وجنة هيام وغيرها من الأسماء التي أصبح يسمى بها أبناؤنا.
الداخلية مطالبة بالإفراج عن السجل الوطني للأسماء..
كانت وزارة الداخلية قد قررت في مطلع العام الجاري مراجعة وتحيين القاموس الوطني للأسماء، سعيا منها لوضع حد للمشاكل الناجمة عن العراك اليومي في مصالح الحالة المدنية بسبب أسماء المواليد الجدد والتي وصلت في بعض الأحيان إلى أروقة المحاكم. وكانت قد حددت تاريخ 31 ماي الفارط كآخر أجل للولاة من أجل إرسال مقترحاتهم للأسماء التي يمكن إدراجها ضمن القاموس الوطني للأسماء التي تخضع للمراجعة بعد 31 سنة، شريطة أن تكون الأسماء جزائرية أصيلة.
وينتظر أن تفرج وزارة الداخلية عن القاموس الوطني للأسماء المعدل بعد انتهاء اللجان الولائية من تحيين وإحصاء الأسماء التي أدخلت على السجل الوطني، والذي يخضع حسب تعليمة وزارة الداخلية للأمر الرئاسي الصادر عام 1975 الخاص بالقانون المدني والذي يقر بوجوب أن تكون الأسماء جزائرية، وقد تكون خلاف ذلك بالنسبة للأطفال المولودين من أبوين غير مسلمين. ويبدو جليا من العنوان الألقاب العائلية في الجزائر من خلال قانون الحالة المدنية أواخر القرن التاسع عشر ميلادي أن الإشكالية تتمحور حول مواصفات الألقاب العائلية التي أفرزها قانون التلقيب وفق الطرح التاريخي ذلك أن دراسة الألقاب العائلية تعكس الصورة الواقعية المفصحة عن الوضعية الثقافية والاجتماعية وعن الذاكرة الجماعية، كما أنها تكشف عن المخزون الحضاري من حيث الرصيد الدلالي والرمزي.
وعلى الرغم مما قيل عن مؤسسة الحالة المدنية وعن انعكاساتها العائلية والاجتماعية فإنها حافظت على تراث أمة كاملة بتخليد حضارة الأجداد كتابة ومشافهة، وبينت نوعية الروابط الاجتماعية المختلفة القائمة بين الأفراد، كما كشفت في أغلب الحالات عن أسطورة النسب الشريف، إذ لم تتمكن معظم العائلات المقيدة بشجرة العائلة القسنطينية على سبيل المثال من التعرف على أقدم جد، واقتصرت في أحسن الحالات على ذكر الجد الثاني، كما أنها حافظت على الرصيد التسموي الذي عرفه الجزائريون قبل ذلك ورسخته، وتمكنت من تنظيم المجتمع تنظيما مدنيا محكما لم يكن في مقدور الجزائر المستقلة التخلي عنه، وبالتالي لا بد من أهل الاختصاص التدخل السريع حتى لا ينسلخ المجتمع عن عاداته وتقاليده.
par Notre Envoyée Spéciale A Constantine : Ghania Oukazi
Bien qu'elle a omis, confondu ou emmêlé des épisodes de la chevauchée du pays et de la ville à travers les temps, la fresque artistique présentée, jeudi dernier, dans la salle Ahmed Bey de Constantine, a su convoquer l'histoire dans toutes ses dimensions et ses diversités, avec en prime des moments d'une intensité émotionnelle remarquable.
Au-delà des innombrables couacs qui ont émaillé l'organisation de la cérémonie du lancement officiel, jeudi dernier, de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe pour l'année 2015 », il y a eu des moments forts qui ont grandement rappelé que la ville et le pays tout entier ont traversé des périodes historiques très mouvementées qui ont forgé le caractère de l'Algérien pour en faire un éternel révolté.
Dénommée le Zénith, la grande salle de spectacle nouvellement construite à Constantine a été baptisée, sur instruction du président de la République, du nom de Hadj Ahmed Bey, une des plus grandes figures du combat constantinois contre toute forme de soumission ou de servilité de l'Algérie. Ahmed Bey est raconté dans Malhamet Kasantina (l'épopée de Constantine) à travers une grandeur et une noblesse dignes de son époque. Chorégraphes, danseurs, chanteurs de Constantine et d'autres régions du pays se sont produits, la soirée du jeudi, dans cette immense salle devant plus de 3000 personnes, du Premier ministre, des membres du gouvernement, des responsables d'institutions nationales, arabes et internationales, du corps diplomatique accrédité à Alger, des invités venus de tous les horizons. Ecrite par les intellectuels constantinois, mise en scène par le réalisateur Ali Aissaoui, l'épopée se veut un hommage à l'histoire millénaire de l'Algérie et de Cirta la numide, romaine, berbère, chrétienne, arabe, musulmane jusqu'à Constantine la révoltée contre la France coloniale. Les invités entraient dans la salle sous les airs de la superbe chanson que Mohamed Tahar Fergani a dédiée à Salah Bey. « Galou El Arb Galou,» fusaient de partout alors que Constantine se déclinait en images fantastiques sur deux écrans géants suspendus à droite et à gauche de la scène.
LA MLAYA CONSTANTINOISE S'EST FAITE DISCRETE
La fresque artistique était multicolore. Une chorégraphie dont les pas et gestes s'élançaient gracieusement tout au long de l'histoire de la ville du rocher et du pays. Filmées en 3D, des séquences de l'épopée ont donné vie à l'histoire. Salah Bey, drapé d'un large manteau en lamé et coiffé d'un grand turban à la turque, rappelait à la mémoire collective et notamment aux invités de l'Algérie, que Constantine avait profondément pleuré sa mort jusqu'à pousser ses femmes à se voiler de noir durant toute leur vie. C'est la fameuse mlaya avec laquelle se drapent de nos jours les Constantinoises. Dommage qu'elle n'a pas du tout marqué le pan historique représenté dans El Malhama. En tout cas, on la verra beaucoup moins que les djellabas ou abayas (longue robe) blanches qui ont défilé sur scène. Messali Hadj, le PPA, l'Etoile Nord Africaine, l'UDMA, le CRUA, l'Association des oulémas avec sa figure emblématique, Abdelhamid Ben Badis, ont été rappelés à la conscience collective. Mais la réunion des 22, annoncée dans la fresque comme moment déclencheur de la Guerre de libération nationale, n'a pas mis en avant le FLN. Calcul politique, en ces temps où certains personnages seraient devenus encombrants pour le Pouvoir, ou simple omission ? On n'en saura rien. Il faut reconnaitre que la vue d'ensemble de Malhamet Kasantana était sublime, les voix des chanteurs merveilleuses, les tenues, en particulier la robe traditionnelle constantinoise, d'une beauté absolue. L'assistance a dû frissonner à chaque fois qu'un moment fort de l'histoire est raconté.
« KAFANA TAKTIL ! »
« On ne plie pas, on combat l'oppression, » disait avec force la jeune femme que le soldat français voulait garder à genoux. Le 8 mai 45 et tout ce qui rappelle comme événements dramatiques a été fortement applaudi par l'assistance. L'Indépendance, la joie des Algériens, l'emblème national, les youyous ont fait frémir les esprits en cette conjoncture où l'Algérie fait aussi de l'année 2015 celle commémorant le 60ème anniversaire de sa guerre contre le colonialisme français. « Kafana dam, kafana taktil bainana (assez de sang ! Arrêtons de nous entretuer ! » criait la voix de Bouteflika dans la dernière séquence de l'épopée. C'était son discours contre le terrorisme et l'appel à la réconciliation nationale. La scène était tout en couleur, celles nationales, tous les artistes chantaient l'Algérie sous les applaudissements des invités. Un grand hommage a été rendu à tous ceux qui ont participé à cette immense fresque. Le plus touchant l'a été au jeune danseur qui avait perdu son père le jour même de sa présentation mais n'avait pas manqué à l'appel sur scène pour ne pas gâcher la cérémonie. Malhamet Kasantina a été dédiée à Bouteflika qui fête la 16ème année à la tête de la présidence de la République. Ses concepteurs l'ont voulu un hymne à la paix et à la réconciliation nationale. L'orchestre symphonique national a lui aussi à cette occasion joué, vendredi à Constantine, « la symphonie de la paix. »
Le fabuleux spectacle de la salle Hadj Ahmed Bey a duré deux heures et quart de temps. Il a commencé le jeudi, marquant « Youm El Ilm (la Journée du savoir)» à 23h15 pour se terminer à 1H30 du matin du vendredi. Choisie en 2011 par l'Alesco et programmée en tant que telle par le chef de l'Etat lors du Conseil des ministres de décembre 2012, « Constantine, capitale de la culture arabe » sera l'hôte pendant toute l'année 2015 de 22 pays arabes, sans compter ce que l'Algérie qualifie de pays amis ainsi que les différentes wilayas. Tous animeront le quotidien des Constantinois et même des régions limitrophes en mettant en avant leurs traditions et leurs cultures.
Au-delà des innombrables couacs qui ont émaillé l'organisation de la cérémonie du lancement officiel, jeudi dernier, de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe pour l'année 2015 », il y a eu des moments forts qui ont grandement rappelé que la ville et le pays tout entier ont traversé des périodes historiques très mouvementées qui ont forgé le caractère de l'Algérien pour en faire un éternel révolté.
Dénommée le Zénith, la grande salle de spectacle nouvellement construite à Constantine a été baptisée, sur instruction du président de la République, du nom de Hadj Ahmed Bey, une des plus grandes figures du combat constantinois contre toute forme de soumission ou de servilité de l'Algérie. Ahmed Bey est raconté dans Malhamet Kasantina (l'épopée de Constantine) à travers une grandeur et une noblesse dignes de son époque. Chorégraphes, danseurs, chanteurs de Constantine et d'autres régions du pays se sont produits, la soirée du jeudi, dans cette immense salle devant plus de 3000 personnes, du Premier ministre, des membres du gouvernement, des responsables d'institutions nationales, arabes et internationales, du corps diplomatique accrédité à Alger, des invités venus de tous les horizons. Ecrite par les intellectuels constantinois, mise en scène par le réalisateur Ali Aissaoui, l'épopée se veut un hommage à l'histoire millénaire de l'Algérie et de Cirta la numide, romaine, berbère, chrétienne, arabe, musulmane jusqu'à Constantine la révoltée contre la France coloniale. Les invités entraient dans la salle sous les airs de la superbe chanson que Mohamed Tahar Fergani a dédiée à Salah Bey. « Galou El Arb Galou,» fusaient de partout alors que Constantine se déclinait en images fantastiques sur deux écrans géants suspendus à droite et à gauche de la scène.
LA MLAYA CONSTANTINOISE S'EST FAITE DISCRETE
La fresque artistique était multicolore. Une chorégraphie dont les pas et gestes s'élançaient gracieusement tout au long de l'histoire de la ville du rocher et du pays. Filmées en 3D, des séquences de l'épopée ont donné vie à l'histoire. Salah Bey, drapé d'un large manteau en lamé et coiffé d'un grand turban à la turque, rappelait à la mémoire collective et notamment aux invités de l'Algérie, que Constantine avait profondément pleuré sa mort jusqu'à pousser ses femmes à se voiler de noir durant toute leur vie. C'est la fameuse mlaya avec laquelle se drapent de nos jours les Constantinoises. Dommage qu'elle n'a pas du tout marqué le pan historique représenté dans El Malhama. En tout cas, on la verra beaucoup moins que les djellabas ou abayas (longue robe) blanches qui ont défilé sur scène. Messali Hadj, le PPA, l'Etoile Nord Africaine, l'UDMA, le CRUA, l'Association des oulémas avec sa figure emblématique, Abdelhamid Ben Badis, ont été rappelés à la conscience collective. Mais la réunion des 22, annoncée dans la fresque comme moment déclencheur de la Guerre de libération nationale, n'a pas mis en avant le FLN. Calcul politique, en ces temps où certains personnages seraient devenus encombrants pour le Pouvoir, ou simple omission ? On n'en saura rien. Il faut reconnaitre que la vue d'ensemble de Malhamet Kasantana était sublime, les voix des chanteurs merveilleuses, les tenues, en particulier la robe traditionnelle constantinoise, d'une beauté absolue. L'assistance a dû frissonner à chaque fois qu'un moment fort de l'histoire est raconté.
« KAFANA TAKTIL ! »
« On ne plie pas, on combat l'oppression, » disait avec force la jeune femme que le soldat français voulait garder à genoux. Le 8 mai 45 et tout ce qui rappelle comme événements dramatiques a été fortement applaudi par l'assistance. L'Indépendance, la joie des Algériens, l'emblème national, les youyous ont fait frémir les esprits en cette conjoncture où l'Algérie fait aussi de l'année 2015 celle commémorant le 60ème anniversaire de sa guerre contre le colonialisme français. « Kafana dam, kafana taktil bainana (assez de sang ! Arrêtons de nous entretuer ! » criait la voix de Bouteflika dans la dernière séquence de l'épopée. C'était son discours contre le terrorisme et l'appel à la réconciliation nationale. La scène était tout en couleur, celles nationales, tous les artistes chantaient l'Algérie sous les applaudissements des invités. Un grand hommage a été rendu à tous ceux qui ont participé à cette immense fresque. Le plus touchant l'a été au jeune danseur qui avait perdu son père le jour même de sa présentation mais n'avait pas manqué à l'appel sur scène pour ne pas gâcher la cérémonie. Malhamet Kasantina a été dédiée à Bouteflika qui fête la 16ème année à la tête de la présidence de la République. Ses concepteurs l'ont voulu un hymne à la paix et à la réconciliation nationale. L'orchestre symphonique national a lui aussi à cette occasion joué, vendredi à Constantine, « la symphonie de la paix. »
Le fabuleux spectacle de la salle Hadj Ahmed Bey a duré deux heures et quart de temps. Il a commencé le jeudi, marquant « Youm El Ilm (la Journée du savoir)» à 23h15 pour se terminer à 1H30 du matin du vendredi. Choisie en 2011 par l'Alesco et programmée en tant que telle par le chef de l'Etat lors du Conseil des ministres de décembre 2012, « Constantine, capitale de la culture arabe » sera l'hôte pendant toute l'année 2015 de 22 pays arabes, sans compter ce que l'Algérie qualifie de pays amis ainsi que les différentes wilayas. Tous animeront le quotidien des Constantinois et même des régions limitrophes en mettant en avant leurs traditions et leurs cultures.
Vidéo Officielle : Constantine Capitale de la Culture Arabe 2015
Le coup d’envoi de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 » sera donné aujourd’hui avec un spectacle qui commencera à 15 heures. Un cortège de chars aux couleurs des 22 pays arabes participants et de six régions algériennes traversera la ville. Toutes les informations concernant cet événement sont disponibles sur le site internet officiel lancé pour l’occasion, http://www.qasantina2015.org.
167 دولة محرمة على الجزائريين دون الحصول على تأشيرة
هذه هي الدول التي يمكن للجزائريين السفر إليها دون تأشيرة..
المشاهدات : 34846
0
0
آخر تحديث : 09:40 | 2015-04-17
الكاتب : البلاد .نت
الكاتب : البلاد .نت
أظهر تقرير لشركة الاستشارات “أرتون كابيتال” مؤشر“Passport”الذي يرتب جوازات السفر الأقوى نفوذاً في العالم، أن جواز السفر الجزائري هو من بين أسوأ الجوازات العالمية سمعة ، و الذي لا يسمح لحامله بالدخول الى معظم دول العالم من دون الحصول على تأشيرة ، حيث فاق عدد الدول التي لا تعترف بجواز السفر الجزائري كوثيقة وحيدة للسفر، 167 دولة.
و يتعين على من يريد السفر من الجزائريين أن يتحمل متاعب الحصول على تأشيرة الدخول الى 167 دولة عبر العالم ، و التي تتباين سهولة الإجراءات من بلد لآخر ، في حين تضع بلدانا أخرى شروطا صارمة و قاسية تجعل الحصول على "فيزا" تتيح السفر و الإقامة على ترابها لمدة من الزمن شبه مستحيل.
و لم يبلغ عدد الدول التي أعفت المواطنين الجزائريين من الحصول على تأشيرة الدخول إليها 51 بلدا ، معظمها من دول العالم الثالث ، التي لا تلقى إقبالا من طرف الشعب الجزائري للسفر إليها من أجل السياحة أو الدراسة و العمل ،
ويحسب مؤشر شركة الاستشارات “أرتون كابيتال” عدد الدول التي يستطيع حاملوا جوازات السفر زياراتها دون الحصول على تأشيرة دخول مسبقة أو شراء تأشيرة عند الوصول. وكلما ازداد عدد الدول التي يمكن زيارتها دون الحصول على تأشيرة مسبقة أو شراء تأشيرة عند الوصول كلما كان جواز السفر أكثر نفوذاً.
هذه هي الدول التي يمكن للجزائريين السفر إليها دون تأشيرة
يلاحظ المتأمل في قائمة الدول التي لا تفرض تأشيرة دخول على الجزائريين الذين يريدون السفر إليها ، أنها منقسمة إما إلى دول أفقر من الجزائر و أكثر تخلفا اقتصاديا و تكنولوجيا ، حيث لا تمثل فرصة للجزائريين الطامحين لتحسين ظروف حياتهم عبر الهجرة من اجل الدراسة و العمل ، أو إنها دول سياحية تريد أن تنافس باقي الدول الأخرى كي تكون الوجهة السياحية الأكثر إقبالا من طرف المواطنين الجزائريين ، في حين أن الدول التي "يحلم" بها قطاعات كبيرة من الشعب الجزائري و خاصة الشباب منهم و التي تقتصر على الدول العالم المتقدم فان المرور على إجراءات الحصول على التأشيرة "الغير مضمونة" هو واقع لا مفر منه.
الدول التي لا تفرض تأشيرة على الجزائريين تتمثل في :
الدول الإفريقية: يبلغ عدد هذه الدول 17 ، و هي جزر الرأس الأخضر و جزر القمر جيبوتي و اريتريا و و غينيا و ليبيا و مدغشقر و و مالي و المغرب و موريطانيا و تونس و و الموزمبيق و أوغندا و جزر السيشل و و الصومال و الطوغو و زامبيا.
الدول الأوربية: و يبلغ عددها 5 دول فقط ، كلها في الجز الشرقي من القارة العجوز و التي لا توجد فيها فرص كبيرة من أجل الدراسة و العمل ، و تعتمد على تسهيلات السفر إليها من أجل دعم نشاطها السياحي ، و يتعلق الأمر بكل من تركيا و أرمينيا و جيورجيا و أذربيجان و ألبانيا.
دول أوقيانوسيا: لا يعرف معظم الجزائريين بوجود هذه الدول ، و التي هي عبارة عن جزر صغيرة في المحيط الهادي ، و هي تحت سيطرة الدول الأوربية الكبرى و خاصة بريطانيا و فرنسا ، و بالرغم من اعتبارها مناطق مثالية للسفر من أجل السياحة في شواطئها الخلابة و الهادئة ، إلا أن بعدها بعشرات الآلاف من الكيلومترات عن الجزائر ، و ارتفاع تذاكر السفر و الأتعاب الناجمة عن طول مدة السفر ، و تتمثل هذه المناطق في "ميكرونيزيا" و "جزر كوك" و "نيو" و "بالاوس" و "ساموا" و "تيفالو".
أمريكا اللاتينية: لا تسمح الدول الكبرى في منطقة أمريكا اللاتينية للجزائريين بالدخول الى أرضيها الا بعد حصولهم على تأشيرة ، لتبقى بعض الدول الصغيرة هي الاستثناء الذي يعفيهم من هذا الإجراء ، و و تتمثل في كل من جمهورية الدومينيك ، و غرينادا و هاييتي ، و "مونسيرات" ، و "سان كريستوف" و "سان فينسنت و غرونادين"' و "ترينيداد و توباغو" و الاكوادور و بوليفيا و جزر "توريك و كاييك".
ترتيب جوازات السفر الأقوى نفوذاً في العالم
ويبدو الترتيب منطقياً، حيث احتلت أمريكا والمملكة المتحدة المركز الأول بسبب إمكانية الدخول بدون تأشيرة مسبقة لـ 147 دولة.
واحتلت كل من فرنسا، كوريا الجنوبية، وألمانيا المرتية الثانية حيث يمكن لحاملي جوازتها الدخول لـ 145 دولة بشكل ميسر، ثم تلتها إيطاليا والسويد في الترتيب الثالث، والدنمارك، سنغافورة، فنلندا، اليابان، لوكسمبرج، وهولندا في المركز الرابع، وسويسرا في المركز الخامس.
وسيطرت الدول المتقدمة على صدارة الترتيب، وجاءت هونج كونج في المرتبة الحادية عشر، واحتلت البرازيل الترتيب السابع عشر، المكسيك الثاني والعشرين، روسيا الخامسة والثلاثين، أما الصين حصدت المرتبة الخامسة والأربعين.
وسيطرت الدول المتقدمة على صدارة الترتيب، وجاءت هونج كونج في المرتبة الحادية عشر، واحتلت البرازيل الترتيب السابع عشر، المكسيك الثاني والعشرين، روسيا الخامسة والثلاثين، أما الصين حصدت المرتبة الخامسة والأربعين.
وفي آخر الترتيب، جاءت جزر سليمان، ميانمار، جنوب السودان، ساو تومي وبرينسيب، وجنوب السودان، وفلسطين.
https://twitter.com/djenad/status/588467367908220928
@BouchentoufKh @GnChNr C'est pour le "Bling-bling" devant les arabes et se faire un peut d'argent sur les projets #Constantine2015.
CONSTANTINE CAPITALE ARABE
Le RCD critique l’organisation de l’événement, dénonce des détournements
Le RCD a dénoncé, ce samedi 18 avril, l’organisation de l’événement « Constantine, capitale de la Culture arabe » qui « symbolise les errements de la gouvernance algérienne ».
Dans un communiqué, le RCD critique « l’opacité dans la gestion des ressources financières avec les détournements qui s’ensuivent » et « la précipitation de l’exécution des travaux [qui] signe une opération de maquillage de dernière minute », avec pour conséquence de voiler et brouiller les repères historiques et culturels de la cité de Constantine.
Le RCD considère par ailleurs qu’il est impossible de « passer sous silence qu’au moment où la majorité des pays conviés sont confrontés à des Etats faillis et sont empêtrés dans les guerres civiles ou religieuses et en proie au morcellement, l’Algérie accueille cet événement, comme si ces nations vivaient dans la liberté, la stabilité et l’opulence ».
Pour le RCD, « parler de théâtre, chanson cinéma, art et patrimoine à des peuples confrontés à leur survie relève au minimum de la légèreté au pire de l’irresponsabilité ».
http://www.tsa-algerie.com/20150416/constantine-sest-couchee-capitale-arabe-2015-entre-bling-bling-et-heritage-arabo-musulman/
Constantine s’est couchée Capitale arabe 2015 : entre bling bling et héritage arabo-musulman
TSA - TOUT SUR L'ALGÉRIE
Constantine s’est fait belle hier soir pour la pré-ouverture de « Qasantina, la Capitale de la Culture Arabe 2015″. Ils étaient des milliers d’Algériens à suivre dans les rues le défilé de chars, première festivité d’une année qui s’annonce animée.
On craignait une ambiance solennelle. Constantine 2015 ressemblait plutôt à un carnaval géant où le thème était le monde arabo-musulman. Hier soir, un premier défilé populaire en guise d’amuse-bouche avant le coup d’envoi officiel de la capitale de la culture arabe qui a eu lieu sous les regards émerveillés des Constantinois. En présence de délégations de différents pays arabes ou encore de la ministre de la Culture, Nadia Labidi et de celui de la Communication, Hamid Grine.
Bling Bling VS héritage arabo-musulman
Une première soirée qui semblait réussie au vue du nombre de personnes dans les rues de Constantine, habituellement éteintes après 18h. « Je viens de Tiaret avec mon cousin, on est vraiment content d’être là, de voir cette animation, ça nous change. On ne connaissait pas Constantine aussi vivante », confie Samir qui a prévu de passer deux jours dans la ville.
« C’était formidable. Nous sommes vraiment heureux de recevoir tout ce monde. La ville a un nouveau look et on en est vraiment fier ». Certains en revanche regrettaient le choix « du clinquant, c’est un peu trop chargé, les chars ne sont pas très réussis, juste trop lumineux », estime, Saadia. Il est vrai que la ville était loin de la sobriété présentée dans la vidéo officielle de présentation de Qasantina 2015. Lumières dans tous les coins, dorures et calligraphies géantes ornaient Constantine.
Concernant les infrastructures nouvelles et les travaux de rénovation, assez critiqués ces derniers mois pour leur lenteur ou le choix architectural, sur place les avis étaient plutôt positifs. « Depuis 1962, ils n’ont pas touché à Constantine, donc ça me fait vraiment plaisir de voir ma ville rénovée. Jusqu’à la dernière minute ils ont fait des travaux, on a vu une réelle accélération ces derniers jours », estime Houda, une constantinoise.
« J’ai adoré la soirée, je suis vraiment content des travaux effectués dans la ville comme la rénovation du palais de la culture ici. Ils n’ont pas tout terminé mais ce n’est pas grave. D’ici quelques jours nous aurons une belle Constantine », raconte Nabil, natif de la ville.
Mais les avis restaient encore partagés sur cet événement. Sur les réseaux sociaux c’est une autre tendance qui se dessinait. Les internautes étaient plus moqueurs et critiques vis-à-vis de l’événement :
Ambiance de stade
Finalement ce sont surtout les Constantinois qui ont fait de cette soirée, une fête impressionnante. Fiers d’être une Capitale ce soir-là ils ont animé la soirée et la promotion de la culture arabe s’est vite transformée en ambiance de stade.
« Constantine ! Constantine ! » n’a cessé de crier la foule, dont l’esprit était chauvin. Peut-être parfois trop… Car certains en ont profité pour lancer des sifflements au passage du char de l’Égypte ou encore des ricanements pour celui du Maroc. L’osmose culturelle arabe n’était pas réellement au rendez-vous. Qu’importe les Constantinois ont eu l’impression qu’un soir, leur ville aura été au centre du monde arabe. Ce n’est que rendre justice à la ville chargée d’histoire et de culture pas seulement arabe mais surtout algérienne, dans toute sa complexité et sa diversité.
Reste à savoir si Qasantina profitera réellement de ces projecteurs toute l’année 2015. Ce qui est sûr, c’est qu’elle sera à la fête dès ce soir, avec l’ouverture officielle faite par le premier ministre, Abdelmalek Sellal, ce soir à partir de 20h, avec un gigantesque show au Zénith la plus grosse infrastructure construite pour l’événement.
En attendant découvrez l’ambiance de Constantine en vidéo ici :
par Notre Envoyée Spéciale A Constantine : Ghania Oukazi
Bien qu'elle a omis, confondu ou emmêlé des épisodes de la chevauchée du pays et de la ville à travers les temps, la fresque artistique présentée, jeudi dernier, dans la salle Ahmed Bey de Constantine, a su convoquer l'histoire dans toutes ses dimensions et ses diversités, avec en prime des moments d'une intensité émotionnelle remarquable.
Au-delà des innombrables couacs qui ont émaillé l'organisation de la cérémonie du lancement officiel, jeudi dernier, de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe pour l'année 2015 », il y a eu des moments forts qui ont grandement rappelé que la ville et le pays tout entier ont traversé des périodes historiques très mouvementées qui ont forgé le caractère de l'Algérien pour en faire un éternel révolté.
Dénommée le Zénith, la grande salle de spectacle nouvellement construite à Constantine a été baptisée, sur instruction du président de la République, du nom de Hadj Ahmed Bey, une des plus grandes figures du combat constantinois contre toute forme de soumission ou de servilité de l'Algérie. Ahmed Bey est raconté dans Malhamet Kasantina (l'épopée de Constantine) à travers une grandeur et une noblesse dignes de son époque. Chorégraphes, danseurs, chanteurs de Constantine et d'autres régions du pays se sont produits, la soirée du jeudi, dans cette immense salle devant plus de 3000 personnes, du Premier ministre, des membres du gouvernement, des responsables d'institutions nationales, arabes et internationales, du corps diplomatique accrédité à Alger, des invités venus de tous les horizons. Ecrite par les intellectuels constantinois, mise en scène par le réalisateur Ali Aissaoui, l'épopée se veut un hommage à l'histoire millénaire de l'Algérie et de Cirta la numide, romaine, berbère, chrétienne, arabe, musulmane jusqu'à Constantine la révoltée contre la France coloniale. Les invités entraient dans la salle sous les airs de la superbe chanson que Mohamed Tahar Fergani a dédiée à Salah Bey. « Galou El Arb Galou,» fusaient de partout alors que Constantine se déclinait en images fantastiques sur deux écrans géants suspendus à droite et à gauche de la scène.
LA MLAYA CONSTANTINOISE S'EST FAITE DISCRETE
La fresque artistique était multicolore. Une chorégraphie dont les pas et gestes s'élançaient gracieusement tout au long de l'histoire de la ville du rocher et du pays. Filmées en 3D, des séquences de l'épopée ont donné vie à l'histoire. Salah Bey, drapé d'un large manteau en lamé et coiffé d'un grand turban à la turque, rappelait à la mémoire collective et notamment aux invités de l'Algérie, que Constantine avait profondément pleuré sa mort jusqu'à pousser ses femmes à se voiler de noir durant toute leur vie. C'est la fameuse mlaya avec laquelle se drapent de nos jours les Constantinoises. Dommage qu'elle n'a pas du tout marqué le pan historique représenté dans El Malhama. En tout cas, on la verra beaucoup moins que les djellabas ou abayas (longue robe) blanches qui ont défilé sur scène. Messali Hadj, le PPA, l'Etoile Nord Africaine, l'UDMA, le CRUA, l'Association des oulémas avec sa figure emblématique, Abdelhamid Ben Badis, ont été rappelés à la conscience collective. Mais la réunion des 22, annoncée dans la fresque comme moment déclencheur de la Guerre de libération nationale, n'a pas mis en avant le FLN. Calcul politique, en ces temps où certains personnages seraient devenus encombrants pour le Pouvoir, ou simple omission ? On n'en saura rien. Il faut reconnaitre que la vue d'ensemble de Malhamet Kasantana était sublime, les voix des chanteurs merveilleuses, les tenues, en particulier la robe traditionnelle constantinoise, d'une beauté absolue. L'assistance a dû frissonner à chaque fois qu'un moment fort de l'histoire est raconté.
« KAFANA TAKTIL ! »
« On ne plie pas, on combat l'oppression, » disait avec force la jeune femme que le soldat français voulait garder à genoux. Le 8 mai 45 et tout ce qui rappelle comme événements dramatiques a été fortement applaudi par l'assistance. L'Indépendance, la joie des Algériens, l'emblème national, les youyous ont fait frémir les esprits en cette conjoncture où l'Algérie fait aussi de l'année 2015 celle commémorant le 60ème anniversaire de sa guerre contre le colonialisme français. « Kafana dam, kafana taktil bainana (assez de sang ! Arrêtons de nous entretuer ! » criait la voix de Bouteflika dans la dernière séquence de l'épopée. C'était son discours contre le terrorisme et l'appel à la réconciliation nationale. La scène était tout en couleur, celles nationales, tous les artistes chantaient l'Algérie sous les applaudissements des invités. Un grand hommage a été rendu à tous ceux qui ont participé à cette immense fresque. Le plus touchant l'a été au jeune danseur qui avait perdu son père le jour même de sa présentation mais n'avait pas manqué à l'appel sur scène pour ne pas gâcher la cérémonie. Malhamet Kasantina a été dédiée à Bouteflika qui fête la 16ème année à la tête de la présidence de la République. Ses concepteurs l'ont voulu un hymne à la paix et à la réconciliation nationale. L'orchestre symphonique national a lui aussi à cette occasion joué, vendredi à Constantine, « la symphonie de la paix. »
Le fabuleux spectacle de la salle Hadj Ahmed Bey a duré deux heures et quart de temps. Il a commencé le jeudi, marquant « Youm El Ilm (la Journée du savoir)» à 23h15 pour se terminer à 1H30 du matin du vendredi. Choisie en 2011 par l'Alesco et programmée en tant que telle par le chef de l'Etat lors du Conseil des ministres de décembre 2012, « Constantine, capitale de la culture arabe » sera l'hôte pendant toute l'année 2015 de 22 pays arabes, sans compter ce que l'Algérie qualifie de pays amis ainsi que les différentes wilayas. Tous animeront le quotidien des Constantinois et même des régions limitrophes en mettant en avant leurs traditions et leurs cultures.
Au-delà des innombrables couacs qui ont émaillé l'organisation de la cérémonie du lancement officiel, jeudi dernier, de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe pour l'année 2015 », il y a eu des moments forts qui ont grandement rappelé que la ville et le pays tout entier ont traversé des périodes historiques très mouvementées qui ont forgé le caractère de l'Algérien pour en faire un éternel révolté.
Dénommée le Zénith, la grande salle de spectacle nouvellement construite à Constantine a été baptisée, sur instruction du président de la République, du nom de Hadj Ahmed Bey, une des plus grandes figures du combat constantinois contre toute forme de soumission ou de servilité de l'Algérie. Ahmed Bey est raconté dans Malhamet Kasantina (l'épopée de Constantine) à travers une grandeur et une noblesse dignes de son époque. Chorégraphes, danseurs, chanteurs de Constantine et d'autres régions du pays se sont produits, la soirée du jeudi, dans cette immense salle devant plus de 3000 personnes, du Premier ministre, des membres du gouvernement, des responsables d'institutions nationales, arabes et internationales, du corps diplomatique accrédité à Alger, des invités venus de tous les horizons. Ecrite par les intellectuels constantinois, mise en scène par le réalisateur Ali Aissaoui, l'épopée se veut un hommage à l'histoire millénaire de l'Algérie et de Cirta la numide, romaine, berbère, chrétienne, arabe, musulmane jusqu'à Constantine la révoltée contre la France coloniale. Les invités entraient dans la salle sous les airs de la superbe chanson que Mohamed Tahar Fergani a dédiée à Salah Bey. « Galou El Arb Galou,» fusaient de partout alors que Constantine se déclinait en images fantastiques sur deux écrans géants suspendus à droite et à gauche de la scène.
LA MLAYA CONSTANTINOISE S'EST FAITE DISCRETE
La fresque artistique était multicolore. Une chorégraphie dont les pas et gestes s'élançaient gracieusement tout au long de l'histoire de la ville du rocher et du pays. Filmées en 3D, des séquences de l'épopée ont donné vie à l'histoire. Salah Bey, drapé d'un large manteau en lamé et coiffé d'un grand turban à la turque, rappelait à la mémoire collective et notamment aux invités de l'Algérie, que Constantine avait profondément pleuré sa mort jusqu'à pousser ses femmes à se voiler de noir durant toute leur vie. C'est la fameuse mlaya avec laquelle se drapent de nos jours les Constantinoises. Dommage qu'elle n'a pas du tout marqué le pan historique représenté dans El Malhama. En tout cas, on la verra beaucoup moins que les djellabas ou abayas (longue robe) blanches qui ont défilé sur scène. Messali Hadj, le PPA, l'Etoile Nord Africaine, l'UDMA, le CRUA, l'Association des oulémas avec sa figure emblématique, Abdelhamid Ben Badis, ont été rappelés à la conscience collective. Mais la réunion des 22, annoncée dans la fresque comme moment déclencheur de la Guerre de libération nationale, n'a pas mis en avant le FLN. Calcul politique, en ces temps où certains personnages seraient devenus encombrants pour le Pouvoir, ou simple omission ? On n'en saura rien. Il faut reconnaitre que la vue d'ensemble de Malhamet Kasantana était sublime, les voix des chanteurs merveilleuses, les tenues, en particulier la robe traditionnelle constantinoise, d'une beauté absolue. L'assistance a dû frissonner à chaque fois qu'un moment fort de l'histoire est raconté.
« KAFANA TAKTIL ! »
« On ne plie pas, on combat l'oppression, » disait avec force la jeune femme que le soldat français voulait garder à genoux. Le 8 mai 45 et tout ce qui rappelle comme événements dramatiques a été fortement applaudi par l'assistance. L'Indépendance, la joie des Algériens, l'emblème national, les youyous ont fait frémir les esprits en cette conjoncture où l'Algérie fait aussi de l'année 2015 celle commémorant le 60ème anniversaire de sa guerre contre le colonialisme français. « Kafana dam, kafana taktil bainana (assez de sang ! Arrêtons de nous entretuer ! » criait la voix de Bouteflika dans la dernière séquence de l'épopée. C'était son discours contre le terrorisme et l'appel à la réconciliation nationale. La scène était tout en couleur, celles nationales, tous les artistes chantaient l'Algérie sous les applaudissements des invités. Un grand hommage a été rendu à tous ceux qui ont participé à cette immense fresque. Le plus touchant l'a été au jeune danseur qui avait perdu son père le jour même de sa présentation mais n'avait pas manqué à l'appel sur scène pour ne pas gâcher la cérémonie. Malhamet Kasantina a été dédiée à Bouteflika qui fête la 16ème année à la tête de la présidence de la République. Ses concepteurs l'ont voulu un hymne à la paix et à la réconciliation nationale. L'orchestre symphonique national a lui aussi à cette occasion joué, vendredi à Constantine, « la symphonie de la paix. »
Le fabuleux spectacle de la salle Hadj Ahmed Bey a duré deux heures et quart de temps. Il a commencé le jeudi, marquant « Youm El Ilm (la Journée du savoir)» à 23h15 pour se terminer à 1H30 du matin du vendredi. Choisie en 2011 par l'Alesco et programmée en tant que telle par le chef de l'Etat lors du Conseil des ministres de décembre 2012, « Constantine, capitale de la culture arabe » sera l'hôte pendant toute l'année 2015 de 22 pays arabes, sans compter ce que l'Algérie qualifie de pays amis ainsi que les différentes wilayas. Tous animeront le quotidien des Constantinois et même des régions limitrophes en mettant en avant leurs traditions et leurs cultures.
سلال يفتتح التظاهرة.. والوالي و"المير" والمحافظة في قفص الاتهام
"عاصمة الثقافة" تعجّل بمعاقبة مسؤولين خارج مجال التغطية
قسنطينة: سميرة بلعمري
2015/04/17(آخر تحديث: 2015/04/17 على 20:22)
مشاريع لم تنته وتنظيم عشوائي ولعبيدي مجرّد "ضيف"
افتتح سهرة الخميس، الوزير الأول عبد المالك سلال، تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وإن شارك الجزائر في احتفالها الرسمي شخصيات عربية، تقدمهم الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، إلا أن نوعية الحضور لم تمنع الفوضى كما لم تحجب معالم سوء التنظيم، الذي "عرّى" محافظة التظاهرة، وكشف عجز مسؤوليها في التكفل بالحدث، مثلما كشفت ورشات مشاريع التظاهرة التي بقيت مفتوحة رغم تسليم أربعة منها، قصر يد السلطات المحلية وقلة حيلتها رغم الإمكانات الكبيرة والغلاف المالي الذي وضعته الحكومة بين يديها.
بعد سلسلة من المجالس الوزارية المشتركة، وحلقات طويلة في مسلسل الاجتماعات التنسيقية التي ترأستها وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، واحتضنها مبنى الوزارة، جاءت ساعة الحسم لإطلاق سفارة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، ورغم أن الوزير الأول كان في الموعد لتدشين "إنجازات" التظاهرة، إلا أن سوء التنسيق وغياب ورقة خاصة تجمع الأطراف المنظمة وتذوب فوارقها "شوشا" على الافتتاح الرسمي، فمدينة قسنطينة عاكسها الحظ، ولم تتمكن من أن تكون عروسا حقيقية في كامل حلتها وزينتها يوم عرسها، بسبب تأخر إنجاز المشاريع والورشات المفتوحة، وعجز مصالح البلدية والولاية عن إزالة الغبار والأتربة وتنظيف ما يمكن تنظيفه.
هؤلاء في قفص الاتهام
حطت طائرة سلال وضيوف التظاهرة من الداخل والخارج بمطار محمد بوضياف، عند حدود الساعة الثالثة، وكان على متنها إلى جانب رئيس المجلس الشعبي الوطني محمد العربي ولد خليفة، ورئيس المجلس الدستوري مراد مدلسي، عدد من الوزراء لم يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة، وسفراء دول عربية، بعد أن كانت قد وصلت وزيرة الثقافة مرفوقة بوزير الاتصال يوم الأربعاء. وبغض النظر عن الجهة المفوضة بمسؤولية توجيه الدعوات، كان اللافت أنه من بين أزيد من 150 مدعو، حضرت تقريبا نفس الوجوه التي لا تتخلف عن مثل هذه المناسبات والمآدب، والغريب أن وزارة الثقافة لم تكن لديها أي أرقام بخصوص تعداد الضيوف، الأمر الذي جعل المدير العام للجوية الجزائرية محمد الصالح بولطيف، يضع تحت تصرف التظاهرة الطائرة الجديدة التي استلمتها الشركة منذ أسبوعين، وغصت القاعة الشرفية الجديدة بالضيوف ودشنها الوزير الأول بطريقة رسمية.
وبعدها دشن سلال، معرضا للفن التقليدي بدار الثقافة مالك حداد، التي عرفت عملية ترميم، كما افتتح ثلاثة معارض للفن التشكيلي بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، التي عرفت أيضا عملية ترميم، وختم التدشين بافتتاح فندق "الماريوت" الذي سيغلق مجددا لإتمام الأشغال، وبين محطة وأخرى لم يكن مشكل تنظيم لينتهي حتى يبدأ مشكل آخر، زحمة واختناق في حركة المرور ومشادة كلامية بين الصحافة والأمن الذين لم يظهروا أي نوع من أنواع التعاون، كما لم يعترفوا بشارات الاعتماد وجعلوا من مهمة التغطية تكاد مستحيلة.
وجاء المساء وحان وقت عرض الملحمة التاريخية، بالقاعة الجديدة التي تعتبر بحق إنجازا شكلا ومضمونا، والتي اختار لها الرئيس اسم قاعة أحمد باي، بالمنصة الشرفية، وعلى نقيض المعمول به برتوكوليا في هذه الحالات من تحديد مكان كل ضيف حسب معايير محددة تكون فيها الكلمة الفصل للمراتب والألقاب، زاحم العديد من الحضور أصحاب الألقاب من وزراء وسفراء وضيوف من الخارج، وأمام بقاء العديد من الضيوف واقفين، لم يكن من حل سوى جلب المزيد من المقاعد أمام أعين الضيوف، في مشهد يؤكد أن القائمين مازالوا بعيدين كل البعد عن آداب وبرتوكولات التنظيم، رغم الاستعانة بمضيفات اكتفوا بتوزيع الابتسامات فقط.
لعبيدي خارج الأجندة.. إبعاد أم تنازل؟
وبعد ساعتين أو أكثر من التأخر عن التوقيت الذي كان محددا لانطلاق العرض، انطلق الحفل بكلمة افتتاحية لمحافظ التظاهرة سامي الحسين بن الشيخ، رحب فيها بالحضور وتمنى لهم مقاما كريما بالجزائر، جاء دور عز الدين ميهوبي رئيس المجلس الأعلى للغة العربية، وسفير التظاهرة الذي قرأ كلمة أثنى فيها على الدور الريادي الذي تبنته الجزائر منذ الاستقلال ضمن الوطن العربي، وفي ضوء قيم الأخوة والحفاظ على الهوية العربية، أحيلت الكلمة على رئيس المنظمة العربية للثقافة والعلوم، وبعده مباشرة على نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية، إلا أن السؤال الذي ظل يفرض نفسه بقوة، لماذا لم تمنح وزارة الثقافة الكلمة؟ ولماذا حولت الكلمة على المجلس الأعلى للغة العربية، وإن كان رئيسه سفير هذه التظاهرة؟ واللافت أنه عدا نبيل العربي، كل من صعد "ركح " قاعة أحمد باي تجاهل نادية لعبيدي، وهي التي يفترض أنها "صاحبة العرس"، وما المحافظة سوى آلية تنسيق وتنفيذ فقط، فهل تعرضت وزيرة الثقافة للتهميش؟ ومن هي الجهة التي تعمدت إجلاسها على دكة الاحتياط تتابع فقط ولا تلعب، وهل من تشكيك في اللياقة البدنية لنادية لعبيدي؟ ويتفرع السؤال لسؤال آخر ما هو مصير لعبيدي مستقبلا؟
وبعد رسالة الرئيس بوتفليقة، التي قرأها مستشاره بن اعمر زرهوني، جاء وقت العرض، وكانت العلامة الكاملة لديوان الإعلام والثقافة كجهة منتجة لأول ملحمة هندسها جزائريون مائة بالمائة، وجسدها شباب جزائري بامتياز، وجاءت محطاتها التاريخية صحيحة، وبذلك يكون الديوان قد تخلى عن التبعية للخارج وعن استيراد عقول عربية لصناعة ملاحم جزائرية، مثلما جرت عليه العادة في السنوات الماضية مع الفنان اللبناني كركلا.
http://www.tsa-algerie.com/20150416/soiree-de-pre-ouverture-de-constantine-2015/
Soirée de pré-ouverture de Constantine 2015
http://www.tsa-algerie.com/20150417/les-rates-et-les-attentes-de-constantine-capitale-de-la-culture-arabe-2015/
Les ratés et les attentes de Constantine, capitale de la culture arabe 2015
Constantine a officiellement lancé hier soir sa grande année culturelle. 2015 sera donc celle du rayonnement de la culture arabe et de l’Algérie. Un rendez-vous que la ville des ponts, mais surtout le pays, ne doit pas rater. Pas seulement pour mériter une dimension internationale dans le monde arabe auquelle elle veut tant adhérer, mais pour impulser une réelle culture algérienne.
Il ne suffit pas de découper un ruban pour relancer la culture en Algérie. C’est sans doute ce que nous a appris l’ouverture officielle de Constantine, Capitale de la culture arabe. Tout le beau monde présent hier pour cette inauguration ne suffira pas à convaincre que Constantine a enfin sa consécration.
Nous pourrions vous raconter combien cette journée fut fastueuse, avec la visite de nombreuses infrastructures alliant modernité et tradition, construites pour cette occasion. Les milliards de dinars qu’elles ont demandés. Nous pourrions parler de cette cérémonie d’ouverture très solennelle, durant laquelle la langue et la culture arabe ont été mises en valeur. Ou encore de l’ambiance extraordinaire obtenue grâce aux milliers de Constantinois qui arpentaient les rues à cette occasion. Nous pourrions également nous extasier sur l’attention internationale apportée au rocher. Un airbus A330-220 flambant neuf qui dépose sur le tarmac de l’aéroport Mohamed Boudiaf, une délégation de choix. Quasiment la moitié du gouvernement algérien, Premier ministre, ministre de la Culture, ministre des Affaires étrangères, du tourisme… Des hôtes de l’événement international comme de la pléthore d’ambassadeurs, ministres étrangers ou émissaires spéciaux envoyés par les 22 pays arabes participant à Qasantina 2015.
La moitié de la ville en chantier
Mais ce serait se limiter au côté élitiste de l’événement. Dans les coulisses, on remarque que Constantine est seulement à l’aune de devenir Capitale de la culture. La moitié de la ville est encore en chantier. Les grues creusent l’horizon constantinois. Les façades sont habillées d’échafaudages. L’air sent la peinture fraîche, et la poussière des rues ancestrales. Dans son message prononcé hier soir par son conseiller Mohamed Benamar Zerhouni, le président Abdelaziz Bouteflika estime que la « promotion de la culture constituait le meilleur et le plus efficace moyen d’éveiller le sentiment d’appartenance à une même nation ». Sauf que pour l’heure les Algériens ne sont pas réellement concernés par ce nouveau statut de ville monde culturelle. Eux ont eu le droit la veille à une belle parade lumineuse, dans une ambiance carnavalesque, avec comme seul loisir de se photographier devant la fameuse statue d’Ibn Badis avec femmes et enfants. Souvenir impérissable.
Consolider, ne pas bâcler
Constantine 2015 n’a donc pas commencé hier mais plutôt demain. Cette année n’est qu’un départ, et l’agitation autour du lancement officiel n’est gage de rien pour le moment. Espérons que son lendemain ne soit pas à l’image de l’organisation de l’inauguration. À vouloir trop bien faire, les autorités algériennes se prennent les pieds dans le tapis. L’envie est là en tout cas. Coup de peinture jusqu’à la dernière minute. On perce, on troue pour prouver que les Algériens peuvent avoir leur capitale arabe. « Ils ont commencé au dernier moment, donc ils ont dû accélérer le rythme, jusqu’à la veille de la parade, ils ont du faire des travaux », explique une commerçante constantinoise qui a vécu au rythme des marteaux-piqueurs cette dernière année.
Dispositif de sécurité digne d’un état de siège
Un dispositif sécuritaire digne d’un état de siège mais qui ne parvient pas à s’organiser. Au point où des embouteillages monstrueux paralysent la ville et que même des journalistes sont empêchés d’accéder sur les lieux culturels, qu’ils étaient censés couvrir. Quant à la soirée d’inauguration, les discours à rallonge en arabe classique et sans traduction pour les étrangers qui ne comprennent pas un mot d’arabe. Celui du Président qui a duré près de 40 minutes, n’aura pas été du goût de tous. La longueur et surtout l’incompréhension de la langue a fait fuir certains ambassadeurs et représentants officiels avant la fin du spectacle. Le lendemain encore on en parlait parmi les invités prestigieux, « le spectacle était beau, mais les discours surtout celui du Président étaient trop longs », soufflaient encore certains diplomates.
Beaucoup d’argent dépensé. C’est une certitude. À bon ou à mauvais escient ? Seul l’avenir nous dira si l’investissement en valait la peine. Si le somptueux hôtel Marriott amènera un tourisme haut de gamme. Si le Zénith de 3000 places accueillera régulièrement des spectacles. Enfin si les nouveaux lieux de culture seront le tremplin pour l’émergence d’une culture et d’un art populaire, poussant les Algériens de l’est à échanger et à devenir curieux.
Rendre à Constantine ce qui est à Constantine
Au-delà d’une inauguration ce sont les Constantinois qui doivent profiter de l’événement les années à venir. « Il ne faut pas oublier que nous vivons sur un rocher, nous sommes très fermés. Etre capitale arabe ça nous permettra de voir des étrangers, de nous ouvrir », estime une habitante. D’autres sont plus durs. « Un ami m’a dit qu’il aurait fallu changer la population avant de changer la ville », plaisante une Constantinoise, la cinquantaine, qui appelle ses concitoyens au civisme et à la valorisation de leur patrimoine, pour prolonger les effets de Qasantina.
Attente et manque de loisirs
En tout cas à Constantine, il y a une attente. Un peuple prêt à attendre pendant près de 5 heures sous le soleil tapant le passage furtif de son Premier ministre est forcément en demande de loisirs et d’attention. Comment leur donner envie ? Pas forcément avec de la grandeur ou du luxe, mais de manière simple et efficace. « Nous attendons de voir les résultats sur l’année. J’ai entendu la ministre à la radio expliquer que tous les cinémas seraient réhabilités c’est ce genre de nouveautés que nous attendons. Nous manquons de loisirs. C’est pour ça que les jeunes traînent dans la rue », estime de son côté un jeune homme originaire de la ville.
Le 16 avril 2015 est définitivement un simple top départ. Que dire de plus ?
Philatélie
Bennacer Benchohra, Cheikh Boumaza et Chérif Boubaghla ou les oubliés de l’histoire
le 16.04.15 | 10h00
Réagissez
Merveille naturelle unique au monde, les gorges du Rhumel ont été le
premier site de la ville du Vieux Rocher à être illustrées sur
timbre-poste. Ce fut à l’occasion d’une émission de la série «Poste
aérienne» d’une valeur de 4 DA, dessinée par Ismaïl Samsom, parue le 26
février 1972. Il s’agit du second site à faire l’objet d’un timbre
après les gorges de Kherrata (1/11/1962) et avant les gorges d’El
Kantara (17/2/1977).
Ce sera le début d’une série de 17 timbres consacrés à la ville de Constantine depuis l’indépendance à nos jours. Ce qui fait de l’antique Cirta la seconde ville en Algérie la plus présente sur le catalogue des timbres-poste algériens, après Alger, bien sûr, qui a eu droit, elle, à 33 timbres. Un nombre assez important comparativement à d’autres grandes villes, mais qui demeure en deçà de ce que compte la capitale de l’Est comme patrimoine historique et culturel.
Mais parmi les plus beaux timbres consacrés à la ville de Ben Badis, l’on citera surtout celui illustrant une mosaïque du Palais du Bey, émis le 20/12/1975, même si le palais lui-même, véritable merveille architecturale, n’a jamais fait l’objet d’une émission philatélique à ce jour.
Constantine sera également présente dans la fameuse série d’usage courant «Vue d’Algérie avant 1830», la deuxième du genre émise le 26/1/1984, après une première parue le 13/5/1982. Dans ce timbre de couleur rouge, d’une valeur de 4 DA, on y voit une illustration de la ville sur le rocher entouré par la vallée du Rhumel, d’après une photo prise avant l’expédition française.
Le même timbre, d’une valeur de 4,20 DA, de couleur verte, sera repris le 21/3/1991. Une autre vue de Constantine a également fait l’objet d’un timbre émis le 26/1/1989, illustrant encore une fois le rocher et le fameux pont Sidi M’cid, dessiné par Kamar-Eddine Krim. La même émission avait fait l’objet d’un carnet de 5 timbres paru le même jour.
C’est à partir de 1987 que les philatélistes découvriront les sites et vestiges de la ville grâce à une première série consacrée aux universités algériennes, où figuraient l’université Mentouri, œuvre du géant Oscar Niemeyer, et l’université Emir Abdelkader des sciences islamiques.
Dans le registre du patrimoine historique et archéologique, l’on citera le mausolée de Massinissa, objet d’une émission sur les monuments numides parue en 1993. En ville, c’est la médersa de la rue Larbi Ben M’hidi qui fut à l’honneur en 2005, suivie de la gare ferroviaire en 2008, la recette principale ou la Grande-Poste de la place de la Brèche en 2011 et le quartier de La Casbah en 2012.
Mais la plus belle des émissions consacrées à Constantine demeure, sans aucune concurrence, le fameux bloc illustrant les prestigieux ponts reliant les deux rives du Rhumel (Bab El Kantara, Sidi Rached, Sidi M’cid et Mellah Slimane).
Une véritable œuvre d’art réalisée par Ali Kerbouche et émise en 2008. Côté réalisations, on n’omettra pas de signaler l’émission de deux timbres en 2013. Le premier a été consacré au téléphérique de Constantine, inauguré en 2008, alors que le second a illustré le dernier-né des ouvrages d’art de la ville, le pont Salah Bey.
Constantine, qui sera à partir d’aujourd’hui et durant une année la Capitale de la culture arabe, regorge encore de sites et de vestiges à mettre en valeur. Il s’agit surtout du site de Tiddis, les grottes des Mouflons, de l’Ours et des Pigeons, les vieilles mosquées, le mausolée de Sidi Rached, la vieille Médina classée patrimoine national, mais aussi le célèbre Monument aux morts très visité et très présent sur les cartes postales de la ville, mais qui n’a jamais fait l’objet d’un timbre-poste.
Ce sera le début d’une série de 17 timbres consacrés à la ville de Constantine depuis l’indépendance à nos jours. Ce qui fait de l’antique Cirta la seconde ville en Algérie la plus présente sur le catalogue des timbres-poste algériens, après Alger, bien sûr, qui a eu droit, elle, à 33 timbres. Un nombre assez important comparativement à d’autres grandes villes, mais qui demeure en deçà de ce que compte la capitale de l’Est comme patrimoine historique et culturel.
Mais parmi les plus beaux timbres consacrés à la ville de Ben Badis, l’on citera surtout celui illustrant une mosaïque du Palais du Bey, émis le 20/12/1975, même si le palais lui-même, véritable merveille architecturale, n’a jamais fait l’objet d’une émission philatélique à ce jour.
Constantine sera également présente dans la fameuse série d’usage courant «Vue d’Algérie avant 1830», la deuxième du genre émise le 26/1/1984, après une première parue le 13/5/1982. Dans ce timbre de couleur rouge, d’une valeur de 4 DA, on y voit une illustration de la ville sur le rocher entouré par la vallée du Rhumel, d’après une photo prise avant l’expédition française.
Le même timbre, d’une valeur de 4,20 DA, de couleur verte, sera repris le 21/3/1991. Une autre vue de Constantine a également fait l’objet d’un timbre émis le 26/1/1989, illustrant encore une fois le rocher et le fameux pont Sidi M’cid, dessiné par Kamar-Eddine Krim. La même émission avait fait l’objet d’un carnet de 5 timbres paru le même jour.
C’est à partir de 1987 que les philatélistes découvriront les sites et vestiges de la ville grâce à une première série consacrée aux universités algériennes, où figuraient l’université Mentouri, œuvre du géant Oscar Niemeyer, et l’université Emir Abdelkader des sciences islamiques.
Dans le registre du patrimoine historique et archéologique, l’on citera le mausolée de Massinissa, objet d’une émission sur les monuments numides parue en 1993. En ville, c’est la médersa de la rue Larbi Ben M’hidi qui fut à l’honneur en 2005, suivie de la gare ferroviaire en 2008, la recette principale ou la Grande-Poste de la place de la Brèche en 2011 et le quartier de La Casbah en 2012.
Mais la plus belle des émissions consacrées à Constantine demeure, sans aucune concurrence, le fameux bloc illustrant les prestigieux ponts reliant les deux rives du Rhumel (Bab El Kantara, Sidi Rached, Sidi M’cid et Mellah Slimane).
Une véritable œuvre d’art réalisée par Ali Kerbouche et émise en 2008. Côté réalisations, on n’omettra pas de signaler l’émission de deux timbres en 2013. Le premier a été consacré au téléphérique de Constantine, inauguré en 2008, alors que le second a illustré le dernier-né des ouvrages d’art de la ville, le pont Salah Bey.
Constantine, qui sera à partir d’aujourd’hui et durant une année la Capitale de la culture arabe, regorge encore de sites et de vestiges à mettre en valeur. Il s’agit surtout du site de Tiddis, les grottes des Mouflons, de l’Ours et des Pigeons, les vieilles mosquées, le mausolée de Sidi Rached, la vieille Médina classée patrimoine national, mais aussi le célèbre Monument aux morts très visité et très présent sur les cartes postales de la ville, mais qui n’a jamais fait l’objet d’un timbre-poste.
Arslan Selmane
Coup d’envoi de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015»
Ambitions contrariées par les retards de réalisation
le 16.04.15 | 10h00
2 réactions
Les travaux se poursuivaient encore à une journée de...
«Constantine, capitale de la culture arabe 2015» entre en action, mais sur les 70 équipements prévus à cet effet, seuls
quelques-uns ont été réceptionnés.
Dans quelques heures, le rideau se lèvera sur l’événement culturel de
l’année, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». Le compte à
rebours est enclenché et nul ne peut le stopper. La ville retient son
souffle et appréhende une manifestation préparée sur les chapeaux de
roues. Les officiels, derrière leur discours de façade, reconnaissent à
demi-mot un timing non maîtrisé et des projets à la traîne.
Des 70 projets en perspective, seuls quelques-uns ont été réceptionnés et feront l’objet, aujourd’hui, d’une inauguration par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal. En somme, les activités de l’événement auront pour théâtre exclusivement la salle de spectacle de 3000 places, réalisée en une année, une prouesse assurée par un maître d’œuvre chinois. Ce qui n’est pas le cas pour l’hôtel Marriott qui ouvrira ses portes le temps du lancement des festivités ; il ne sera fonctionnel que dans quelques mois.
D’autres projets – le centre des expositions, le musée et la maison de l’artisanat, entre autres – sont renvoyés aux calendes grecques. Et dire que la ministre de la Culture, Nadia Labidi, insistait, lors de son intervention, dimanche dernier sur les ondes de la Chaîne III, sur le fait que «tout est prêt pour le jour J». Vraisemblablement, la première responsable du secteur ne s’est pas promenée, ces derniers jours, dans les quartiers de Constantine ; sinon, elle se serait rendu compte de l’évidence : une cité en chantier, sale et peu encline à la fête.
A quelques heures du coup d’envoi de la manifestation, Constantine est quadrillée par un dispositif sécuritaire impressionnant. Les corps constitués ont mobilisé 5000 gendarmes pour sécuriser les lieux et les personnes. Pas moins de 300 caméras de surveillance ont été disséminées à travers la ville, dont l’état n’est pas reluisant. La levée des chantiers ouverts dans tous les coins est à la traîne, voire même abandonnée, comme c’est le cas boulevard Belouizdad (ex-Saint-Jean). Cette opération de réhabilitation de 350 immeubles, qui a consommé la modique somme de 3 milliards de dinars, est loin d’être un succès.
Entre quelques travaux de rafistolage et de badigeonnage, six mois se sont écoulés sans que le projet soit bouclé. Cette artère principale, la vitrine de la ville, est laissée à son sort : chaussée défoncée et traces indélébiles des échafaudages qui trônent encore ça et là. Plus le temps de bricoler quoi que ce soit ; les rotations 3x8h ont montré leurs limites en l’absence de renforts en main-d’œuvre et en matériel. «Les vestiges de ces chantiers prouveront que la ville est en mouvement», a laissé entendre le wali, Hocine Ouadah, entre deux remontrances à l’adresse des élus locaux.
A défaut de justifier un retard cumulé dans tous les chantiers, le premier magistrat de la wilaya tente de tirer avantage d’une situation des plus inconfortables. Une véritable course contre la montre à laquelle les autorités locales se sont livrées ces deux derniers mois, mais «rien ne sert de courir, il faut partir à point», disait La Fontaine. Le retard accusé dans les programmes de réalisation et de réhabilitation s’est révélé irrattrapable. La gestion hasardeuse a finalement eu raison de plusieurs projets, quand bien même la passation de marchés s’est faite de gré à gré.
Sponsorisé
Aujourd’hui, Constantine est bigarrée telle une maison pittoresque avec
le charme en moins. Les tonnes de peinture englouties dans le
ravalement des façades n’ont pas réussi à camoufler le délabrement de
son parc immobilier voué depuis des décennies à une clochardisation
alors qu’elle mérite une destinée à la hauteur de son histoire.
Constantine, doublement millénaire, a besoin de relever l’échine et
préserver son prestige par une manifestation qui rend justice à sa
dimension multiple, dont celle berbère.
Cirta la Numide, patrie de Massinissa et Youghourta, s’est-elle effacée devant ce flot d’activités qui l’ampute d’un pan de son identité, à telle enseigne que des artistes – dont Idir et Aït Menguellet (qui a passé son service militaire en 1974 à Constantine) – ont opté pour le boycott de l’événement ? Pour laver cet affront, la ministre de la Culture a insisté, dans ses récentes déclarations, sur la mise en avant, durant la manifestation, de la dimension amazighe de la capitale de l’Est.
Le logement pour gâcher la fête
Et des affronts tout comme les couacs, il y en a eu. Le dernier en date est la statue en pierre, dressée à la place de la brèche, à l’effigie de Abdelhamid Ben Badis. Une véritable atteinte à la stature du père des réformateurs. Quant à la revue Maqam, une publication circonstancielle, hormis la qualité artistique des photographies, son contenu ne mérite pas qu’on s’y attarde. «Vous allez être éblouis lors de l’ouverture des festivités», a récemment déclaré à El Watan le commissaire de l’événement, Samy Bencheikh El Hocine. Mais la ville a du mal à croire à ces effets d’annonce distillés par les officiels et les organisateurs.
Le programme communiqué à la presse pour une période de trois mois comporte quelques activités intéressantes, mais faut-il encore qu’elles captivent une population dubitative, dont une partie non négligeable fait quasi quotidiennement le pied de grue sur le boulevard Kennedy devant le cabinet du wali ; ce sont les souscripteurs aux programmes de logement AADL et Cnep-Immo ou encore les demandeurs de logements sociaux en attente d’une hypothétique attribution qu’on leur a promise avant le mois de mars… écoulé. Rejoints par les habitants des bidonvilles et d’autres strates de la société, ils ont la ferme intention de manifester en parallèle de l’événement officiel, ce qui risque de gâcher la fête.
Une fête qui, au départ, devait coûter 10 milliards de dinars. Le blanc-seing signé aux organisateurs a finalement était annulé par le Premier ministre en raison de la chute des cours du pétrole. Abdelmalek Sellal concédera moins d’argent à l’événement. Constantine, capitale de la culture arabe, une naissance au forceps qui engloutira 7 milliards de dinars dont 4 seulement ont été, pour l’heure, débloqués.
Des 70 projets en perspective, seuls quelques-uns ont été réceptionnés et feront l’objet, aujourd’hui, d’une inauguration par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal. En somme, les activités de l’événement auront pour théâtre exclusivement la salle de spectacle de 3000 places, réalisée en une année, une prouesse assurée par un maître d’œuvre chinois. Ce qui n’est pas le cas pour l’hôtel Marriott qui ouvrira ses portes le temps du lancement des festivités ; il ne sera fonctionnel que dans quelques mois.
D’autres projets – le centre des expositions, le musée et la maison de l’artisanat, entre autres – sont renvoyés aux calendes grecques. Et dire que la ministre de la Culture, Nadia Labidi, insistait, lors de son intervention, dimanche dernier sur les ondes de la Chaîne III, sur le fait que «tout est prêt pour le jour J». Vraisemblablement, la première responsable du secteur ne s’est pas promenée, ces derniers jours, dans les quartiers de Constantine ; sinon, elle se serait rendu compte de l’évidence : une cité en chantier, sale et peu encline à la fête.
A quelques heures du coup d’envoi de la manifestation, Constantine est quadrillée par un dispositif sécuritaire impressionnant. Les corps constitués ont mobilisé 5000 gendarmes pour sécuriser les lieux et les personnes. Pas moins de 300 caméras de surveillance ont été disséminées à travers la ville, dont l’état n’est pas reluisant. La levée des chantiers ouverts dans tous les coins est à la traîne, voire même abandonnée, comme c’est le cas boulevard Belouizdad (ex-Saint-Jean). Cette opération de réhabilitation de 350 immeubles, qui a consommé la modique somme de 3 milliards de dinars, est loin d’être un succès.
Entre quelques travaux de rafistolage et de badigeonnage, six mois se sont écoulés sans que le projet soit bouclé. Cette artère principale, la vitrine de la ville, est laissée à son sort : chaussée défoncée et traces indélébiles des échafaudages qui trônent encore ça et là. Plus le temps de bricoler quoi que ce soit ; les rotations 3x8h ont montré leurs limites en l’absence de renforts en main-d’œuvre et en matériel. «Les vestiges de ces chantiers prouveront que la ville est en mouvement», a laissé entendre le wali, Hocine Ouadah, entre deux remontrances à l’adresse des élus locaux.
A défaut de justifier un retard cumulé dans tous les chantiers, le premier magistrat de la wilaya tente de tirer avantage d’une situation des plus inconfortables. Une véritable course contre la montre à laquelle les autorités locales se sont livrées ces deux derniers mois, mais «rien ne sert de courir, il faut partir à point», disait La Fontaine. Le retard accusé dans les programmes de réalisation et de réhabilitation s’est révélé irrattrapable. La gestion hasardeuse a finalement eu raison de plusieurs projets, quand bien même la passation de marchés s’est faite de gré à gré.
Info & Actu
Retrouvez toutes les dernières nouvelles dans notre rubrique
Regardez maintenant
Cirta la Numide, patrie de Massinissa et Youghourta, s’est-elle effacée devant ce flot d’activités qui l’ampute d’un pan de son identité, à telle enseigne que des artistes – dont Idir et Aït Menguellet (qui a passé son service militaire en 1974 à Constantine) – ont opté pour le boycott de l’événement ? Pour laver cet affront, la ministre de la Culture a insisté, dans ses récentes déclarations, sur la mise en avant, durant la manifestation, de la dimension amazighe de la capitale de l’Est.
Le logement pour gâcher la fête
Et des affronts tout comme les couacs, il y en a eu. Le dernier en date est la statue en pierre, dressée à la place de la brèche, à l’effigie de Abdelhamid Ben Badis. Une véritable atteinte à la stature du père des réformateurs. Quant à la revue Maqam, une publication circonstancielle, hormis la qualité artistique des photographies, son contenu ne mérite pas qu’on s’y attarde. «Vous allez être éblouis lors de l’ouverture des festivités», a récemment déclaré à El Watan le commissaire de l’événement, Samy Bencheikh El Hocine. Mais la ville a du mal à croire à ces effets d’annonce distillés par les officiels et les organisateurs.
Le programme communiqué à la presse pour une période de trois mois comporte quelques activités intéressantes, mais faut-il encore qu’elles captivent une population dubitative, dont une partie non négligeable fait quasi quotidiennement le pied de grue sur le boulevard Kennedy devant le cabinet du wali ; ce sont les souscripteurs aux programmes de logement AADL et Cnep-Immo ou encore les demandeurs de logements sociaux en attente d’une hypothétique attribution qu’on leur a promise avant le mois de mars… écoulé. Rejoints par les habitants des bidonvilles et d’autres strates de la société, ils ont la ferme intention de manifester en parallèle de l’événement officiel, ce qui risque de gâcher la fête.
Une fête qui, au départ, devait coûter 10 milliards de dinars. Le blanc-seing signé aux organisateurs a finalement était annulé par le Premier ministre en raison de la chute des cours du pétrole. Abdelmalek Sellal concédera moins d’argent à l’événement. Constantine, capitale de la culture arabe, une naissance au forceps qui engloutira 7 milliards de dinars dont 4 seulement ont été, pour l’heure, débloqués.
Naïma Djekhar
Vos réactions 2
el ghrab
le 16.04.15 | 21h44
et Khalida?
Elle doit ronger son frein en ce moment . Elle a raté une
occasion de se remplir encore une fois les poches , les malles et la
panse! De l'argent qui coule à flot en cette période de crise des prix
du pétrole, c'est une occasion unique. D'autres rapaces en profiteront à
sa place.Bien sûr , on a reconduit comme à chaque grande occasion la
pratique du passe droit par des marchés de gré à gré et on y verra que
du feu. Des bilans , il faut être fou pour les réclamer. Il suffira
d'accorder une petite augmentation aux députés et le tour est joué.
Ensuite on mettra une muselière à la Cour des Comptes et on enverra
l'IGF sur une fausse piste.
gaspillage
Ce type de manifestation n'influe pas sur le développement
culturel et durable. Préparé dans la précipitation, ce qui induit un
gaspillage d'argent. Depuis l'année de l'Algérie en France, aucun bilan
n'a été fait sur ce type d'action politico-cultuel. Un gros gachis pour
le développement économique et culturel de l'Algérie. Le développement
cultuel de l'Algérie mérite mieux que ça? il faut des actions
permanentes et durables pour sortir de la culture de l'ignorance et de
la violence.
La dimension manquante
le 16.04.15 | 10h00
3 réactions
Comme tout événement culturel d’envergure, la manifestation
«Constantine, capitale de la culture arabe», dont le coup d’envoi a été
donné hier, ne manquera pas de susciter moult débats et polémiques sur
la gestion des budgets et leur destination, avec de lourdes suspicions
de corruption et de détournement.
L’une des caractéristiques du débat national est de passer toute action culturelle par pertes et profits et la première indication qu’on révèle autour de ces événements est leur dotation budgétaire, qu’on décline en milliards de centimes pour frapper les esprits. Or, l’argent destiné à la culture n’est ni plus suspect ni moins mérité que celui affecté à d’autres secteurs, notamment celui de l’importation des fruits exotiques et autres produits avariés ou dangereux. Pour la question de la transparence dans la gestion des deniers publics, il faudra attendre la fin du règne de l’opacité qui plombe en premier lieu les institutions politiques du pays.
La légèreté dans la gestion de l’argent public sera «pénalisée», lorsque le pouvoir politique sera légitimé par un processus démocratique. Le pays n’en est pas encore là. Les révélations d’un récent livre paru à l’étranger nous apprennent que notre Etat n’hésite pas à prendre en charge des aménagements dans un hôpital parisien pour assurer les conditions d’une convalescence de haut rang.
Proposé par Nestlé Nidal
Chez les habitants de Constantine et ses élites artistiques et
culturelles, on peut deviner leur satisfaction de voir s’ériger de
nouvelles infrastructures, modernes et accueillantes. Le bonheur
solitaire d’un musicien ou d’un comédien est plus précieux que l’extase
des masses devant les produits de consommation importés des continents
les plus lointains.
Lorsqu’on assimile la réalisation d’un palais de la culture, d’un théâtre ou d’une salle de cinéma à de l’argent jeté par les fenêtres, il est clair que nous ne sommes pas loin du syndrome de la mutilation de l’esprit. Reste la gestion politique de ces événements destinés à redonner vie et meilleure physionomie aux grandes villes du pays. Pour évacuer la polémique latente autour de l’intitulé de «Capitale de la culture arabe», les autorités tentent le grand écart en prévoyant, aujourd’hui à Constantine, un recueillement sur la tombe de Abdelhamid Ben Badis, fondateur de l’Association des oulémas, ainsi qu’une visite au tombeau du premier roi de Numidie, Massinissa. Il y aura beaucoup plus à faire pour rendre justice à l’amazighité qui, selon l’article 3 bis de la Constitution, est «également» une composante de l’identité nationale.
Un investissement infrastructurel massif peut très bien prendre la direction d’une grande ville de la Soummam ou du Djurdjura pour célébrer la culture amazighe, la dimension manquante dans ce programme ayant déjà fait une halte à Tlemcen, «Capitale de la culture islamique» en 2011 et aujourd’hui à Constantine devant incarner l’arabité.
La notion de stabilité chère au gouvernement exige une reconnaissance pleine et entière de l’identité amazighe de l’Algérie et le projet de révision constitutionnelle annoncé par le pouvoir ne peut être crédible que s’il consacre, enfin, l’officialisation de la langue amazighe.
L’une des caractéristiques du débat national est de passer toute action culturelle par pertes et profits et la première indication qu’on révèle autour de ces événements est leur dotation budgétaire, qu’on décline en milliards de centimes pour frapper les esprits. Or, l’argent destiné à la culture n’est ni plus suspect ni moins mérité que celui affecté à d’autres secteurs, notamment celui de l’importation des fruits exotiques et autres produits avariés ou dangereux. Pour la question de la transparence dans la gestion des deniers publics, il faudra attendre la fin du règne de l’opacité qui plombe en premier lieu les institutions politiques du pays.
La légèreté dans la gestion de l’argent public sera «pénalisée», lorsque le pouvoir politique sera légitimé par un processus démocratique. Le pays n’en est pas encore là. Les révélations d’un récent livre paru à l’étranger nous apprennent que notre Etat n’hésite pas à prendre en charge des aménagements dans un hôpital parisien pour assurer les conditions d’une convalescence de haut rang.
Accompagner votre bébé pas à pas
Jusqu'à
ses 3 ans, votre bébé vit une période de croissance et de progrès
extraordinaires. Assurer le bien-être de votre bébé est votre première
préoccupation, c'est aussi la nôtre !
Voir le site
Lorsqu’on assimile la réalisation d’un palais de la culture, d’un théâtre ou d’une salle de cinéma à de l’argent jeté par les fenêtres, il est clair que nous ne sommes pas loin du syndrome de la mutilation de l’esprit. Reste la gestion politique de ces événements destinés à redonner vie et meilleure physionomie aux grandes villes du pays. Pour évacuer la polémique latente autour de l’intitulé de «Capitale de la culture arabe», les autorités tentent le grand écart en prévoyant, aujourd’hui à Constantine, un recueillement sur la tombe de Abdelhamid Ben Badis, fondateur de l’Association des oulémas, ainsi qu’une visite au tombeau du premier roi de Numidie, Massinissa. Il y aura beaucoup plus à faire pour rendre justice à l’amazighité qui, selon l’article 3 bis de la Constitution, est «également» une composante de l’identité nationale.
Un investissement infrastructurel massif peut très bien prendre la direction d’une grande ville de la Soummam ou du Djurdjura pour célébrer la culture amazighe, la dimension manquante dans ce programme ayant déjà fait une halte à Tlemcen, «Capitale de la culture islamique» en 2011 et aujourd’hui à Constantine devant incarner l’arabité.
La notion de stabilité chère au gouvernement exige une reconnaissance pleine et entière de l’identité amazighe de l’Algérie et le projet de révision constitutionnelle annoncé par le pouvoir ne peut être crédible que s’il consacre, enfin, l’officialisation de la langue amazighe.
Djaffar Tamani
Vos réactions 3
tarek-to-verso
le 16.04.15 | 18h26
Et Paris, Capitale du pouvoir.
Une fois le dernier Bendir déposé, et la dernière chandelle
soufflée, le décor morose retrouvera ses repères dans cette ville
hagarde que l'on farde comme une vieille fille dont le mariage tarde.
L'édulcorant a beau vanter ses propriétés sucrantes, jamais il ne remplacera la douceur du sucre naturel.
Le rideau est tombé messieurs les metteurs en scène. Et en tombant, il a découvert l'envers du décor que vous tentez tant bien que mal à cacher depuis des lustres.
Le public n'applaudit plus à vos mascarades de mauvais goût.
Le public sait encore faire la différence entre l'urine et la pluie.
L'édulcorant a beau vanter ses propriétés sucrantes, jamais il ne remplacera la douceur du sucre naturel.
Le rideau est tombé messieurs les metteurs en scène. Et en tombant, il a découvert l'envers du décor que vous tentez tant bien que mal à cacher depuis des lustres.
Le public n'applaudit plus à vos mascarades de mauvais goût.
Le public sait encore faire la différence entre l'urine et la pluie.
Pourquoi pas Khenchela??!!!
Pourquoi pas Khenchela comme capitale de l'amazighite et des
amazigh (hommes libres). Khenchela a de toute son histoire donne
naissance et abrite les amazighs, hommes libres et insoumis aux pouvoir
coloniaux qui ont occupe la terre d'Algerie. Voici quelques exemples
qui illustrent pourquoi Khenchela doit etre celebree comme terre de
liberte, terre de l'amazighite et de la resistance aux occupations
coloniales:
- Baghai une banlieue de Khenchela etait la capital de Dihya (Kahina) la reine des berberes/amazigh qui a resute jusqu'a sa mort a l'invasion arabe
- Khenchela ou Mascula est la ville natale de Massinissa, celebre roi amazigh fondateur de la Numidie
- Khenchela etait le fief des Donatistes et Circoncellions, ces celebres rebels contre l'occupation romaine qui ont ete occulte par le pouvoir algerien
- Khenchela la ville ou a ete tiree la premiere balle du premier novembre 1954
- Khenchela avec sa richesse culturelle amazigh, du tapis de Babar aux differents artistes de culture amazigh, au terroir culinaire authentique amazigh...
- Baghai une banlieue de Khenchela etait la capital de Dihya (Kahina) la reine des berberes/amazigh qui a resute jusqu'a sa mort a l'invasion arabe
- Khenchela ou Mascula est la ville natale de Massinissa, celebre roi amazigh fondateur de la Numidie
- Khenchela etait le fief des Donatistes et Circoncellions, ces celebres rebels contre l'occupation romaine qui ont ete occulte par le pouvoir algerien
- Khenchela la ville ou a ete tiree la premiere balle du premier novembre 1954
- Khenchela avec sa richesse culturelle amazigh, du tapis de Babar aux differents artistes de culture amazigh, au terroir culinaire authentique amazigh...
CONSTANTINE, pour un instant
organiser une manifestation amazigh dans une ville du
Djurdjura ou de la soumamam ne me semble pas appropriée, ce serait même
un tant soit peu "communautariste" par contre et ce que je suggere en
allant dans le sens des propos des officiels (notamment notre ministre
de la culture) qui nous disent que la dimension amazigh ne sera pas
occulté lors de cette manifestation alors chiche juste après cette
manifestation une toute autre une toute petite autre et pas pour une
année , pour une semaine , pour un jour ,pour un instant et que l'on
organisera à Constantine même, et que l'on intitulera CONSTANTINE
CAPITALE DE LA CULTURE AMAZIGH , pour un instant seulement ....aller
CHICHE!!!
Des architectes passionnés en colère
le 17.04.15 | 10h00
2 réactions
«Ce n’est pas en repeignant les façades qu’on fait ressortir l’histoire culturelle de la ville. Une véritable restauration aurait comme résultat de dire ‘voilà sa culture, son histoire’, or il y a eu juste un rapide maquillage de la cité, pas plus.» Othmane Touileb ainsi que ses camarades architectes «dissidents» sont en colère face aux «travaux d’aménagement» qu’a subi Constantine.
«Comment parler d’année culturelle alors qu’on détruit les repères
culturels de la ville, ses souvenirs, ses mémoires», s’insurge Azeddine
Belahcene. Au début des années 1970, raconte Belahcene, architecte
militant et passionné de Constantine, Tahar Ouettar piqua une colère
noire au célèbre café Nedjma quand on lui parla de virer les artisans de
la vieille ville pour installer des commerce «plus rentables» ; de
cette colère naquit en partie son El Zilzal ! «Je ne m’identifie plus à
Sahat Chouhada (ex-La Brèche), je ne m’identifie plus à beaucoup
d’endroits de ma ville», soupire Nordine Khelifa, président de
l’association des architectes A25, qui énumère les catastrophes des
opérations récentes. «Ils ne nous ont pas écoutés, ils nous ont pris
pour des ponts dans la ville des ponts et sont passé par-dessus.
Et aujourd’hui, même le chef de projet de la restauration reconnaît qu’ils n’ont pas les moyens de réaliser le suivi des travaux», lance-il, expliquant que rien que dans les restaurations, le manque d’étude et l’abandon des constructions qui ont été décapées sous la pluie vont causer l’effondrement d’une bonne partie des vieux édifices. Sans parler du fait que «la destruction des réseaux de drainage, comme dans les rues Didouche Mourad et du 19 Juin, causera des affaissements dans moins d’un an»...
Proposé par Nestlé Nidal
Les nouvelles réalisations aussi posent problème : «Le Palais de la
culture, l’ancien garage Citroën qui a plus de cent ans, présente
plusieurs fissures qui ont été cachées. Avec cette surcharge nouvelle,
il y a danger, et même le CTC n’a pas été sollicité, alors que c’est cet
organisme qui est garant de la responsabilité civile.» «Mais surtout,
en quoi Constantine serait une capitale de la culture arabe si on ne met
pas en valeur son héritage arabo-musulman ?, s’interroge l’architecte
Ahcène Nefla. Où sont les mosquées, les fondouk, les zaouïas, etc. ?»
«Parlons aussi du Zénith de 3000 places : a t-on vraiment besoin d’un
tel équipement ? Qui va assurer sa maintenance ?
Combien ça va coûter ? Pourquoi est-il situé entre deux importantes servitudes que sont l’autoroute et l’aéroport ?», intervient Khelifa. «S’ils veulent vraiment sauver cette manifestation, faudrait aller vers les Constantinois et oublier le wali, aller vers les gargotiers et les artisans et leur demander de faire ressortir ce qu’ils ont de Constantine en eux, tranche Azeddine Belahcene. Constantine ce n’est pas du tout des édifices géants et flambant neuf, c’est les échoppes et les artisans, les cafés et les ruelles qui rappellent des souvenirs, le passage de Ouettar ou d’un autre écrivain. La culture, ce n’est pas un énième concert de Mohamed Tahar Fergani, c’est plutôt écouter du Fergani assis dans un vieux café qui a une histoire, une mémoire. Et cela, ça ne coûte pas des milliards...»
Et aujourd’hui, même le chef de projet de la restauration reconnaît qu’ils n’ont pas les moyens de réaliser le suivi des travaux», lance-il, expliquant que rien que dans les restaurations, le manque d’étude et l’abandon des constructions qui ont été décapées sous la pluie vont causer l’effondrement d’une bonne partie des vieux édifices. Sans parler du fait que «la destruction des réseaux de drainage, comme dans les rues Didouche Mourad et du 19 Juin, causera des affaissements dans moins d’un an»...
Accompagner votre bébé pas à pas
Jusqu'à
ses 3 ans, votre bébé vit une période de croissance et de progrès
extraordinaires. Assurer le bien-être de votre bébé est votre première
préoccupation, c'est aussi la nôtre !
Voir le site
Combien ça va coûter ? Pourquoi est-il situé entre deux importantes servitudes que sont l’autoroute et l’aéroport ?», intervient Khelifa. «S’ils veulent vraiment sauver cette manifestation, faudrait aller vers les Constantinois et oublier le wali, aller vers les gargotiers et les artisans et leur demander de faire ressortir ce qu’ils ont de Constantine en eux, tranche Azeddine Belahcene. Constantine ce n’est pas du tout des édifices géants et flambant neuf, c’est les échoppes et les artisans, les cafés et les ruelles qui rappellent des souvenirs, le passage de Ouettar ou d’un autre écrivain. La culture, ce n’est pas un énième concert de Mohamed Tahar Fergani, c’est plutôt écouter du Fergani assis dans un vieux café qui a une histoire, une mémoire. Et cela, ça ne coûte pas des milliards...»
Adlène Meddi
Vos réactions 2
samourais
le 17.04.15 | 16h48
un exemple du genie de la diaspora
Voici l'exemple de la matière Grise Algérienne qui fait
le bonheur des innovations des matériaux de structures aux Etats
unis ,Université de Houston
Dr Belarbi
http://www.click2houston.com/news/investigates/could-plastic-replace-steel-in-bridges/32384918
Dr Belarbi
http://www.click2houston.com/news/investigates/could-plastic-replace-steel-in-bridges/32384918
Il était temps.
On commençait à se poser des questions quant à l'intérêt
d'avoir un institut d'architecture et d’urbanisme en Algérie.
Le crime urbanistique perpétré à visage découvert depuis l'avènement de l'ère Chadli, qui a charrié son lot de beggaras et autres adeptes des Ch'karas, a détruit de manière quasi définitive le tissu urbain et a transformé le vécu des vrais citadins en cauchemar.
Alger la belle, Alger la blanche est devenue une Baraki bis, un Hamiz sans âme qu’on endimanche.
Oran la coquette, Oran la magnifique, s’est parée de guenilles, pour laisser place à l’indigence.
Constantine la fière, Constantine l’altière, comment a-t-on pu te ravir ton histoire glorieuse, et emprisonner ton esprit, piégée que tu es par des maudits de cette Terre.
Annaba la pétillante, Annaba la souriante, tes rues autrefois accueillantes se sont transformées en coupe-gorges aux allures menaçantes.
Bougie la lumière, Bougie la berbère, on a travesti ton héritage et soufflé ta flamme qui éclairait jusqu’au fin fond de la terre.
Nos villes, autrefois foisonnantes de vie et de joie, se sont transformées en souks anarchiques où n'importe qui fait n'importe quoi n'importe comment, dans un silence complaisant des autorités locales.
Des trottoirs personnalisés qui changent de couleur, de forme et de texture à chaque enjambée.
Des murs en briques nues, coiffés d'une couronne de fer sont devenus notre touche architecturale consacrée, tant en ville que dans les villages et douars, reléguant du coup notre patrimoine millénaire à une anecdote historique.
Une auto-construction anarchique, bénie par les autorités locales qui distribuaient les terrains à tour de bras, comme on distribuerait du pain béni, aux copains et coquins de tout acabit.
Le beggar s’est improvisé architecte et maitre d’œuvre, et a reproduit son gourbi fait de terre et de paille en béton et ferraille.
Pourquoi cela ? Mon cœur se meurt à chaque fois que mon regard se pose sur ce tissu urbain gangrené par cette léprose que les nomades en costume nous imposent.
Pour tout cela, je vous maudis.
Le crime urbanistique perpétré à visage découvert depuis l'avènement de l'ère Chadli, qui a charrié son lot de beggaras et autres adeptes des Ch'karas, a détruit de manière quasi définitive le tissu urbain et a transformé le vécu des vrais citadins en cauchemar.
Alger la belle, Alger la blanche est devenue une Baraki bis, un Hamiz sans âme qu’on endimanche.
Oran la coquette, Oran la magnifique, s’est parée de guenilles, pour laisser place à l’indigence.
Constantine la fière, Constantine l’altière, comment a-t-on pu te ravir ton histoire glorieuse, et emprisonner ton esprit, piégée que tu es par des maudits de cette Terre.
Annaba la pétillante, Annaba la souriante, tes rues autrefois accueillantes se sont transformées en coupe-gorges aux allures menaçantes.
Bougie la lumière, Bougie la berbère, on a travesti ton héritage et soufflé ta flamme qui éclairait jusqu’au fin fond de la terre.
Nos villes, autrefois foisonnantes de vie et de joie, se sont transformées en souks anarchiques où n'importe qui fait n'importe quoi n'importe comment, dans un silence complaisant des autorités locales.
Des trottoirs personnalisés qui changent de couleur, de forme et de texture à chaque enjambée.
Des murs en briques nues, coiffés d'une couronne de fer sont devenus notre touche architecturale consacrée, tant en ville que dans les villages et douars, reléguant du coup notre patrimoine millénaire à une anecdote historique.
Une auto-construction anarchique, bénie par les autorités locales qui distribuaient les terrains à tour de bras, comme on distribuerait du pain béni, aux copains et coquins de tout acabit.
Le beggar s’est improvisé architecte et maitre d’œuvre, et a reproduit son gourbi fait de terre et de paille en béton et ferraille.
Pourquoi cela ? Mon cœur se meurt à chaque fois que mon regard se pose sur ce tissu urbain gangrené par cette léprose que les nomades en costume nous imposent.
Pour tout cela, je vous maudis.
La sénatrice Fouzia Ben Badis dénonce la statue de son oncle
le 17.04.15 | 10h00
7 réactions
«Rien ne peut dévaloriser un homme de cette envergure», a déclaré hier à El Watan Fouzia Ben Badis, nièce de cheikh Abdelhamid Ben Badis et sénatrice du tiers présidentiel, en marge du lancement du colloque international intitulé «Abdelhamid Ben Badis dans la culture arabo-musulmane».
La nièce de la figure emblématique du mouvement réformiste en Algérie
nous a confirmé avoir saisi les autorités à propos de la statue
installée récemment sur la place des Martyrs, en plein centre-ville de
Constantine, tout en dénonçant sa non-conformité avec le personnage.
«J’ai parlé personnellement avec les autorités de Constantine et nous
avons fait part de nos sentiments. En premier lieu, le visage du Cheikh
ne ressemble pas à celui de la statue.
Il n’y a aucune ressemblance physique, mais ce qui est pire encore, c’est le sentiment de pitié que dégage cette statue», révèle Fouzia Ben Badis. Et d’ajouter que le Cheikh, décédé à l’âge de 51 ans, paraît beaucoup plus âgé et surtout «épuisé». Selon elle, le sentiment inspiré par cette statue est celui de compassion. «Il est connu que le Cheikh forçait le respect ; il était toujours alerte et est resté dynamique jusqu’à son dernier souffle», a-t-elle insisté.
Proposé par Nestlé Nidal
Fouzia Ben Badis, affligée par cette statue installée à l’occasion de
l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a insisté
sur le fait que Cheikh Abdelhamid Ben Badis était un «homme très
modeste» et n’a jamais pensé qu’un jour on lui rendrait hommage en
réalisant une statue de lui. «Mais puisqu’on a décidé d’en faire ainsi,
nous voulons qu’elle soit conforme, c’est tout», a-t-elle conclu.
Pour rappel, depuis son installation, la statue de Ben Badis alimente la polémique à Constantine, notamment parmi les intellectuels et les artistes, qui dénoncent la façon dont l’œuvre a été conçue, commandée et importée du Portugal «dans le secret le plus total», alors que la ville et l’Algérie regorgent d’artistes et de créateurs de talent qui auraient pu réaliser une œuvre d’art à la hauteur de l’homme, 75 ans après sa mort.
Il n’y a aucune ressemblance physique, mais ce qui est pire encore, c’est le sentiment de pitié que dégage cette statue», révèle Fouzia Ben Badis. Et d’ajouter que le Cheikh, décédé à l’âge de 51 ans, paraît beaucoup plus âgé et surtout «épuisé». Selon elle, le sentiment inspiré par cette statue est celui de compassion. «Il est connu que le Cheikh forçait le respect ; il était toujours alerte et est resté dynamique jusqu’à son dernier souffle», a-t-elle insisté.
Vous avez décidé de sevrer votre bébé ? C’est une étape importante pour lui... Et pour vous !
L’Organisation
Mondiale de la Santé recommande l’allaitement maternel exclusif jusqu’à
6 mois et une poursuite de l’allaitement pendant les deux années
suivantes. Vous seule pouvez décider du moment qui vous convient pour
sevrer bébé.
Voir le site
Pour rappel, depuis son installation, la statue de Ben Badis alimente la polémique à Constantine, notamment parmi les intellectuels et les artistes, qui dénoncent la façon dont l’œuvre a été conçue, commandée et importée du Portugal «dans le secret le plus total», alors que la ville et l’Algérie regorgent d’artistes et de créateurs de talent qui auraient pu réaliser une œuvre d’art à la hauteur de l’homme, 75 ans après sa mort.
Yousra Salem
Vos réactions 7
damocrat
le 17.04.15 | 23h58
respect de la mémoire
Il y'a de quoi soulever l'ire et l'indignation de sa famille
et de nombreux citoyens algériens face à cette grossière effigie de
pierre réalisée d'une façon souverainement aveugle par des maçons,alors
qu'il s'agit d'une sculpture monumentale qui va représenter une figure
emblématique de l'histoire de notre pays.
Une fois de plus l’âpreté du gain facile est arrivée à souiller la mémoire d'un réformateur et savant algérien.
Une fois de plus l’âpreté du gain facile est arrivée à souiller la mémoire d'un réformateur et savant algérien.
Arabe de culture mais amzighe d'origine
Cela ne me pose des problèmes qu'à certains. Tant pis pour eux.
Si c'était "capitale de l'amazighité" (ce qui aurait fait plaisir aux ignorants et gens stupides), cela se serait passé pareil. Ben Badis est un kabyle sanhadji, le wali actuel de Constantine kabyle, Sella est kabyle, une grande partie de la population de Constantine est kabyle ! je pourrais encore m'étendre ... sur les personnalités comme Malek Haddad qui avait cessé d'écrire en français pour des raisons idéologiques (la langue du colonisé) n'a jamais critiqué le coté "arabe" de Constantine ou de l'Algérie
les kabyles de Constantine sont tolérants et ont toujours été de grands arabisants. Aziz Belhaddad (fils du cheikh illustre) était arabisant et a plaidé sa cause en arabe (texte et expression) en 1873 au tribunal de Constantine). Après sa fuite du bagne il s'est installé à la Mecque et s'est marié à une égyptienne. Beaucoup d'autres combattants (ou simples citoyens algériens) se sont réfugiés au Moyen-Orient (des milliers) et leur descendance y vit encore. Que cela plaise ou pas nous devons beaucoup à la science et culture arabe (ah les mathématiques à Bougie où on s'exprimait en arabe). Peu d'algériens ont fui vers la Turquie ou chez nos voisins , mais en grande partie au Moyen-Orient. Il faut se poser la question !
Si c'était "capitale de l'amazighité" (ce qui aurait fait plaisir aux ignorants et gens stupides), cela se serait passé pareil. Ben Badis est un kabyle sanhadji, le wali actuel de Constantine kabyle, Sella est kabyle, une grande partie de la population de Constantine est kabyle ! je pourrais encore m'étendre ... sur les personnalités comme Malek Haddad qui avait cessé d'écrire en français pour des raisons idéologiques (la langue du colonisé) n'a jamais critiqué le coté "arabe" de Constantine ou de l'Algérie
les kabyles de Constantine sont tolérants et ont toujours été de grands arabisants. Aziz Belhaddad (fils du cheikh illustre) était arabisant et a plaidé sa cause en arabe (texte et expression) en 1873 au tribunal de Constantine). Après sa fuite du bagne il s'est installé à la Mecque et s'est marié à une égyptienne. Beaucoup d'autres combattants (ou simples citoyens algériens) se sont réfugiés au Moyen-Orient (des milliers) et leur descendance y vit encore. Que cela plaise ou pas nous devons beaucoup à la science et culture arabe (ah les mathématiques à Bougie où on s'exprimait en arabe). Peu d'algériens ont fui vers la Turquie ou chez nos voisins , mais en grande partie au Moyen-Orient. Il faut se poser la question !
Bien bien Fouzia
@DlHak
Oui mais un grand nombre de contantinois la connaîsse ! Elle n'a nul besoin d'être sénatrice. Boutef lui a donné, ainsi qu'à un certain nombre de constantinois, des strapontins ... il les a choisis en fonction de la "renommée" de leurs familles sans plus. Elle n'aurait jamais du accepter.
Vous avez mal lu ! Elle ne défend pas la statue !
Oui mais un grand nombre de contantinois la connaîsse ! Elle n'a nul besoin d'être sénatrice. Boutef lui a donné, ainsi qu'à un certain nombre de constantinois, des strapontins ... il les a choisis en fonction de la "renommée" de leurs familles sans plus. Elle n'aurait jamais du accepter.
Vous avez mal lu ! Elle ne défend pas la statue !
Une statue ..
Je n'ai jamais entendu parler de cette scenatrice, et le jour
ou elle apparait c'est pour défendre une statue ? ... ah oui le tier
présidentiel.
Un Ben Badis d'importation !
Du Portugal ? Et pourquoi pas du Groenland ?
Ils ont osé, ils l'ont fait nos bonnets (d'âne) de la Culture !
Pardonne-leur, Cheikh, ils sont pitoyables.
Ils ont osé, ils l'ont fait nos bonnets (d'âne) de la Culture !
Pardonne-leur, Cheikh, ils sont pitoyables.
INCOMPETENCE
Quelle tristesse pour ma ville natale. L'imputé règne tjrs.
On fait n'importe quoi et en recommence. Architectes leurs diplomes et
compètences, ont-ils les mêmes valeurs que ceux de mes ancêtres "LES
ARABES" qui ont laissés des traces en Espagnes et autres?. Qui sont ils
leurs responsables et de quelle origine viennent ils ( question )?.
T as raison ma fille .
T'as vu jusqu'ou ils peuvent aller ,ces truands pour voler
l'argent de l'etat dedie' a l'erection d'une statue de votre defunt
oncle jusqu'ici oublie' depuis plus de 60 ans ? Ils n'ont meme pas eu le
besoin d'en referer a sa famille pour l'informer d'abord ,prendre son
accord et faire realiser l'oeuvre projetee en toute clarte'.Dans ce
pays de merde avec des abrutis aux commandes ,il ne se passe jamais un
jour sans decouvrir des insanites que ces mecreant plaisent a etaler ."
CONTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE " Vous vous rendez compte de
cette aberration ,financee a 100% par un handicape' moteur a la
presidence au nom du peuple ,alors qu'ils ne sont meme pas foutus de
reproduire l'oeuvre et le portait de BEN BADIS ,le philosophe Algerien
?Nous avons comme dirigeants a tous les niveaux consideres des
incompetents ,des minables et des delinquants ,qu'il convient de deloger
rapidement .A commencer par ce mollusque gelatineux et puant qui dirige
le pays en tonitruant .L'Algerie n'est pas plus arabe que ne l'est le
SENEGAL . Nous avons adopte' l'Islam comme religion et cela s'arrete la
comme conviction .Le reste n'est que pure affabulition pour tromper nos
generations . Mais viendra le jour ou tout cela sera etale' et etaye'
.A ceux qui veulent nous faire changer de statut comme de langue ,de
culture ils se foutent le doigt dans le nez .
L’essentiel de la semaine
le 17.04.15 | 10h00
Réagissez
- Samedi : Sellal est à Ouargla, où il est venu affirmer que seraient décimés «tous ceux qui se mettent sur notre chemin». Reste à savoir si le «notre» fait référence au peuple. On a comme un doute. Du côté de l’ouest du pays, la crise du carburant est de retour. L’ironie pour un pays pétrolier. Au moins, l’armée reste efficace et décime un groupe terroriste à Boumerdès. Efficacité, c’est le vœu qu’on fait pour Algérie Télécom qui fête ses 13 ans.
- Dimanche : Pour Naftal, la pénurie du carburant
n’est qu’une illusion. La fuite en avant face aux vrais problèmes, un
classique à l’algérienne. Le FLN aussi récite ses classiques, Belayat
tente une énième fronde contre Saadani, cette fois, l’organisation du
congrès est en cause. Au passage, cela n’intéresse personne. Un peu
comme la nouvelle mouture de la Constitution, qui, à force de mystère,
finit par lasser. Même Grine reste «sans commentaire», une première.
- Lundi : Tebboune n’en finit plus avec les promesses sur le logement. Est-il au courant que Sellal veut tout rationaliser ? Deux qui doivent entendre Sellal ces jours-ci, ce sont Thami et Raouraoua, qui doivent s’expliquer sur l’échec CAN-2017. Rendre des comptes, un concept nouveau pour nos dirigeants, et il fallait que ce soit du foot. Belaïz poursuit sa quête de modernité administrative et promet la carte d’identité remise le jour du dépôt du dossier. On a hâte de voir cette magie à l’œuvre.
- Mardi : Nouveau coup dur pour Bengherbrit qui retient son souffle face à une nouvelle grève des enseignants. Ses difficultés passent cependant inaperçues face à l’ANP qui découvre des armes à la frontière avec la Libye. D’ailleurs, l’ONU choisit Alger pour mener le 2e round du dialogue interlibyen. Lamamra prend plaisir à la médiation. La preuve, il serait en train de monter un plan pour une sortie de crise au Yémen, à défaut de trouver une solution à la crise algérienne qui ne relève pas des AE, après tout.
Proposé par Nestlé Nidal
- Mercredi : Le FMI tire la sonnette d’alarme pour
l’économie algérienne, fragilisée par la chute du pétrole. Etonnant. Le
«mal hollandais» mériterait d’être renommé mal algérien. Hanoune est de
sortie médiatique et cette fois, c’est l’open sky qui est en cause et
qui ferait de «l’Algérie un deuxième Irak». On ne demandera pas
pourquoi, notre attention est captivée par le lancement de Constantine
capitale de la culture arabe, qui brille de mille feux et mille couacs.
- Jeudi : Hanoune demande à Bouteflika de «libérer le projet de réforme constitutionnelle». Etant la seule «opposante» à être entendue par le sérail, on peut avoir bon espoir. On a du mal à en avoir pour la convocation d’officiers du DRS par des avocats dans l’affaire Est-Ouest. Pour rouler sur celle-ci, Yousfi promet la fin des pénuries de carburant «d’ici 2020», comme s’il était certain de rester en poste, de préférence toujours sous Bouteflika, qui achève péniblement sa 16e année au pouvoir.
- 5000 gendarmes pour assurer le bon déroulement de l’ouverture officielle de Constantine capitale de la culture arabe. Le contrôle des masses, c’est aussitôt la culture politique arabe contemporaine !
- Lundi : Tebboune n’en finit plus avec les promesses sur le logement. Est-il au courant que Sellal veut tout rationaliser ? Deux qui doivent entendre Sellal ces jours-ci, ce sont Thami et Raouraoua, qui doivent s’expliquer sur l’échec CAN-2017. Rendre des comptes, un concept nouveau pour nos dirigeants, et il fallait que ce soit du foot. Belaïz poursuit sa quête de modernité administrative et promet la carte d’identité remise le jour du dépôt du dossier. On a hâte de voir cette magie à l’œuvre.
- Mardi : Nouveau coup dur pour Bengherbrit qui retient son souffle face à une nouvelle grève des enseignants. Ses difficultés passent cependant inaperçues face à l’ANP qui découvre des armes à la frontière avec la Libye. D’ailleurs, l’ONU choisit Alger pour mener le 2e round du dialogue interlibyen. Lamamra prend plaisir à la médiation. La preuve, il serait en train de monter un plan pour une sortie de crise au Yémen, à défaut de trouver une solution à la crise algérienne qui ne relève pas des AE, après tout.
Mon bébé grandit. Comment accompagner bébé jusqu’à 3 ans ?
Mon
bébé grandit. Comment accompagner bébé jusqu’à 3 ans ? Si son menu tend
de plus en plus à ressembler au vôtre, votre grand bébé a encore des
besoins nutritionnels spécifiques, il ne peut pas encore manger
exactement les mêmes choses que vous.
Voir le site
- Jeudi : Hanoune demande à Bouteflika de «libérer le projet de réforme constitutionnelle». Etant la seule «opposante» à être entendue par le sérail, on peut avoir bon espoir. On a du mal à en avoir pour la convocation d’officiers du DRS par des avocats dans l’affaire Est-Ouest. Pour rouler sur celle-ci, Yousfi promet la fin des pénuries de carburant «d’ici 2020», comme s’il était certain de rester en poste, de préférence toujours sous Bouteflika, qui achève péniblement sa 16e année au pouvoir.
- 5000 gendarmes pour assurer le bon déroulement de l’ouverture officielle de Constantine capitale de la culture arabe. Le contrôle des masses, c’est aussitôt la culture politique arabe contemporaine !
Amrane Mahfoud Medjani
Lancement officiel de l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015»
Dans une euphorie préfabriquée
le 18.04.15 | 10h00
2 réactions
Le Premier ministre,Abdelmalek Sellal, – accompagné de 15 ministres dont ceux des Affaires étrangères, de l’Eduction nationale, du président du Conseil constitutionnel, du président de l’APN, du président du CNES ainsi que de plusieurs ambassadeurs dont ceux de La France et du Japon – a présidé la cérémonie d’ouverture de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
Ponctuée des inaugurations officielles des maisons de la culture Al
Khalifa et Malek Haddad ou encore du salon d’honneur de l’aéroport
Mohamed Boudiaf, la visite a été sans relief. Le Premier ministre n’est
pas venu pour faire des déclarations, d’autres membres du gouvernement
s’en chargent pour tenir un discours rodé.
Tous les sujets qui fâchent sont balayés pour laisser s’exprimer une euphorie quant à la réussite de l’événement et ses retombées culturelles, économiques et diplomatiques. Aucune communication autour des chantiers à la traîne ou des rallonges budgétaires allouées à l’ensemble des projets inaugurés le jour même. Les questions gênantes pour les membres du gouvernement sont tôt évacuées pour céder la place à un satisfecit autoproclamé. «Ne nous embarrassons pas de détails», a déclaré Nadia Labidi.
La première responsable du secteur de la Culture minimise la polémique enflant autour de la statue dédiée à Abdehamid Ben Badis. «Il faut soutenir les jeunes artistes», a-t-elle lancé pour toute réponse.
Proposé par Nestlé Nidal
La salle de spectacles Zénith baptisée Ahmed Bey
C’est seulement vers 22h30 que le Premier ministre, au nom du président de la République, a donné le coup d’envoi de la manifestation à partir de la salle de spectacle Zénith, baptisée Ahmed Bey, du nom du dernier bey de Constantine. Dans son discours, lu par le conseiller Mohamed Benamer Zerhouni, le président Abdelaziz Bouteflika a exhorté la nation arabe à faire bloc contre la violence destructrice par le biais de la créativité et la pensée éclairée : «La culture est le socle de la nation et le ciment qui consolide son unité.
Il convient ainsi de la renforcer, de l’approfondir et de la promouvoir afin de pouvoir sauvegarder notre sécurité culturelle en ces temps de mondialisation galopante, mais aussi de renforcer l’immunité des plus jeunes pour mieux les prémunir de l’extrémisme religieux et du fanatisme sectaire dont ils peuvent être les proies faciles (...) tout en s’éloignant des facteurs de division et de fitna.» Et de lancer un appel aux hommes de culture et penseurs pour donner le meilleur d’eux mêmes «aux fins de pouvoir diffuser la culture de la modération et de la tolérance et d’en faire, pour nous tous, un rempart infranchissable contre les tenants de l’ignorance et de l’obscurantisme».
Dans son message, le Président n’a pas omis d’évoquer les conjonctures économique et politique mondiales. Il s’est dit convaincu de la réussite de la nation arabe dans ce monde mondialisé par le truchement d’une économie forte et un système éducatif efficient. Le clou de cette cérémonie d’ouverture, qui s’est déroulée en présence du directeur général de l’Alecso, Abdallah Hamed Muhareb, et du secrétaire général de la Ligue arabe, Nabil El Arabi, était certainement la présentation d’une fresque historique : l’Epopée de Constantine.
Tous les sujets qui fâchent sont balayés pour laisser s’exprimer une euphorie quant à la réussite de l’événement et ses retombées culturelles, économiques et diplomatiques. Aucune communication autour des chantiers à la traîne ou des rallonges budgétaires allouées à l’ensemble des projets inaugurés le jour même. Les questions gênantes pour les membres du gouvernement sont tôt évacuées pour céder la place à un satisfecit autoproclamé. «Ne nous embarrassons pas de détails», a déclaré Nadia Labidi.
La première responsable du secteur de la Culture minimise la polémique enflant autour de la statue dédiée à Abdehamid Ben Badis. «Il faut soutenir les jeunes artistes», a-t-elle lancé pour toute réponse.
Vous avez décidé de sevrer votre bébé ? C’est une étape importante pour lui... Et pour vous !
L’Organisation
Mondiale de la Santé recommande l’allaitement maternel exclusif jusqu’à
6 mois et une poursuite de l’allaitement pendant les deux années
suivantes. Vous seule pouvez décider du moment qui vous convient pour
sevrer bébé.
Voir le site
La salle de spectacles Zénith baptisée Ahmed Bey
C’est seulement vers 22h30 que le Premier ministre, au nom du président de la République, a donné le coup d’envoi de la manifestation à partir de la salle de spectacle Zénith, baptisée Ahmed Bey, du nom du dernier bey de Constantine. Dans son discours, lu par le conseiller Mohamed Benamer Zerhouni, le président Abdelaziz Bouteflika a exhorté la nation arabe à faire bloc contre la violence destructrice par le biais de la créativité et la pensée éclairée : «La culture est le socle de la nation et le ciment qui consolide son unité.
Il convient ainsi de la renforcer, de l’approfondir et de la promouvoir afin de pouvoir sauvegarder notre sécurité culturelle en ces temps de mondialisation galopante, mais aussi de renforcer l’immunité des plus jeunes pour mieux les prémunir de l’extrémisme religieux et du fanatisme sectaire dont ils peuvent être les proies faciles (...) tout en s’éloignant des facteurs de division et de fitna.» Et de lancer un appel aux hommes de culture et penseurs pour donner le meilleur d’eux mêmes «aux fins de pouvoir diffuser la culture de la modération et de la tolérance et d’en faire, pour nous tous, un rempart infranchissable contre les tenants de l’ignorance et de l’obscurantisme».
Dans son message, le Président n’a pas omis d’évoquer les conjonctures économique et politique mondiales. Il s’est dit convaincu de la réussite de la nation arabe dans ce monde mondialisé par le truchement d’une économie forte et un système éducatif efficient. Le clou de cette cérémonie d’ouverture, qui s’est déroulée en présence du directeur général de l’Alecso, Abdallah Hamed Muhareb, et du secrétaire général de la Ligue arabe, Nabil El Arabi, était certainement la présentation d’une fresque historique : l’Epopée de Constantine.
Naïma Djekhar
Vos réactions 2
Loukan
le 18.04.15 | 11h15
les artistes portugais !
"La première responsable du secteur de la Culture minimise la
polémique enflant autour de la statue dédiée à Abdehamid Ben Badis. «Il
faut soutenir les jeunes artistes», a-t-elle lancé pour toute réponse."
Les jeunes artistes portugais ?
Ridicule cette dame , la famille du Cheikh et la majorité des constantinois ne veulent pas de cette statue.
Les jeunes artistes portugais ?
Ridicule cette dame , la famille du Cheikh et la majorité des constantinois ne veulent pas de cette statue.
Du vent...
On aurait souhaité qu'il parle du pays et de l'état dans
lequel il est. De son avenir et d'une réaction salutaire contre le
laisser aller et la débandade sociale et civilisationnelle dans lequel
il a contribué à nous enfoncer. Parler de la nation arabe, on s'en tape
car elle n'existe pas tant ses responsables passent leur temps à s'entre
déchirer.
Le Rhummel : personnage décisif
le 18.04.15 | 10h00
Réagissez
Au Ve siècle avant J.-C, l’historien grec Hérodote avait écrit cette phrase célèbre : «L’Egypte est un don du Nil».
De la même façon, on peut affirmer que Constantine est un don du
Rhummel. Sans ce cours d’eau, il est probable que la ville n’aurait
jamais vu le jour. Le Rhummel est en effet un personnage décisif de la
naissance et de l’histoire de la ville.
Appelé Ampsaga dans l’antiquité, il a effectué durant des millénaires un irrésistible et patient travail géologique qui a creusé dans les massifs calcaires de la chaîne numidique un impressionnant canyon. C’est donc le Rhummel qui a sculpté le rocher sur lequel a été bâtie Cirta, parce qu’il offrait un site exceptionnel en nid d’aigle, permettant une défense contre toutes les agressions.
L’oued Rhummel, soit en arabe rivière de sable, a été ainsi nommé en raison de ses alluvions. Prenant source dans les monts de Ferdjioua, près de Mila, il pénètre ensuite les plateaux de Constantine en dessinant plusieurs courbes, parfois très serrées, et en creusant des gorges profondes avant de se jeter dans la mer à l’ouest du golfe de Jijel.
Dans une étude de référence, le géologue L. Joleaud avait décrit le formidable processus de constitution du site de Cirta (Le rocher de Constantine, annales de géographie, n° 147-148, 1918). Il y soulignait que les anciens habitants de la région appelaient Constantine «bled el haoua», qui signifiait à la fois «cité aérienne» et «cité des passions». Il cite une correspondance de Abou Hafs Sidi Amor El Ouazzan : «Cette ville que l’on appelle Constantine, et qui, anciennement comme aujourd’hui, a été surnommée Bled el haoua, ne saurait, dans le sens physique de ce mot, ni s’étendre ni diminuer.
Mais dans le sens des passions, elle croît et grandit à mesure que les nuits et les jours se succèdent». Contrairement à ce qu’affirme le beau proverbe, il ne reste pas que des pierres au fond de l’oued.
Appelé Ampsaga dans l’antiquité, il a effectué durant des millénaires un irrésistible et patient travail géologique qui a creusé dans les massifs calcaires de la chaîne numidique un impressionnant canyon. C’est donc le Rhummel qui a sculpté le rocher sur lequel a été bâtie Cirta, parce qu’il offrait un site exceptionnel en nid d’aigle, permettant une défense contre toutes les agressions.
L’oued Rhummel, soit en arabe rivière de sable, a été ainsi nommé en raison de ses alluvions. Prenant source dans les monts de Ferdjioua, près de Mila, il pénètre ensuite les plateaux de Constantine en dessinant plusieurs courbes, parfois très serrées, et en creusant des gorges profondes avant de se jeter dans la mer à l’ouest du golfe de Jijel.
Dans une étude de référence, le géologue L. Joleaud avait décrit le formidable processus de constitution du site de Cirta (Le rocher de Constantine, annales de géographie, n° 147-148, 1918). Il y soulignait que les anciens habitants de la région appelaient Constantine «bled el haoua», qui signifiait à la fois «cité aérienne» et «cité des passions». Il cite une correspondance de Abou Hafs Sidi Amor El Ouazzan : «Cette ville que l’on appelle Constantine, et qui, anciennement comme aujourd’hui, a été surnommée Bled el haoua, ne saurait, dans le sens physique de ce mot, ni s’étendre ni diminuer.
Mais dans le sens des passions, elle croît et grandit à mesure que les nuits et les jours se succèdent». Contrairement à ce qu’affirme le beau proverbe, il ne reste pas que des pierres au fond de l’oued.
Fronton : au-delà des ponts
le 18.04.15 | 10h00
Réagissez
C’est parti ! Constantine est depuis jeudi Capitale de la culture
arabe, la 20e depuis 1996 avec Le Caire comme ville inaugurale.
Le concept des capitales culturelles régionales, né à Mexico en 1982, lors de la Conférence mondiale de l’Unesco, s’est développé dans le monde, notamment en Europe à partir de 1985, avec le choix symbolique d’Athènes.
Partout la formule soulève des débats de fond sur la pratique culturelle et, notamment, le rapport entre événementiel et quotidienneté.
Si elle s’appuie sur des intentions généreuses et une volonté d’échange et de partage qui se réalise peu ou prou, son déroulement ne peut être que plus problématique là où la culture n’est pas suffisamment ordinaire pour générer des capacités d’accueil et des maîtrises professionnelles.
Cette confusion n’est pas le seul lot des pays aux faibles organisations culturelles.
On a pu la relever pour plusieurs «capitales de la culture européenne» et, assez récemment, pour Marseille 2013 qui, en dépit d’une belle conception de départ, a connu de nombreuses misères : gêne des chantiers, luttes politiques autour de l’événement, démission du commissaire général… Et, comme ailleurs, poids du contexte.
Constantine ne pouvait échapper à ces contraintes et dysfonctionnements. On se scandalise des retards de chantiers, comme s’il était de notoriété mondiale que les autres secteurs nationaux les menaient à un rythme helvétique.
On s’offusque des problèmes d’organisation quand la tenue d’un seul concert souligne nos insuffisances en matière de management culturel, métier où nous n’avons formé personne. Fatalement, vouloir faire autant sur toute une année, quand nous ne sommes pas encore outillés (préparation, promotion, accueil des publics…) pour une manifestation de deux heures, entraîne des embouteillages dignes de notre cholestérol automobile.
Il faut donc méditer les expériences précédentes, avec leurs apports et ratés, et nous résoudre un certain temps à nous occuper exclusivement des activités culturelles de base : du fonctionnement des bibliothèques, conservatoires et maisons de culture, de la qualité des manifestations périodiques, de la formation surtout, en arts et en management culturel, etc. En somme, aller vers la culture au quotidien et, notamment, à partir de l’école.
Maintenant, c’est parti ! Que faire sinon s’efforcer de tirer le meilleur parti d’un événement qui met en lumière Constantine et l’ensemble de la culture algérienne, en tant que patrimoine et création.
Pour le marquer à notre manière, nous vous proposons ici une sorte de «Constantinoscope» à travers quelques symboles, humains ou non, passés ou présents, emblématiques d’une ville au caractère historique et culturel prenant. On ne pouvait y mettre tout et tous. Nous voulions surtout suggérer que de part et d’autre de ses ponts – image belle mais usée – l’antique Cirta, comme l’ensemble de l’Algérie, abrite des trésors anciens et un potentiel créatif.
Le concept des capitales culturelles régionales, né à Mexico en 1982, lors de la Conférence mondiale de l’Unesco, s’est développé dans le monde, notamment en Europe à partir de 1985, avec le choix symbolique d’Athènes.
Partout la formule soulève des débats de fond sur la pratique culturelle et, notamment, le rapport entre événementiel et quotidienneté.
Si elle s’appuie sur des intentions généreuses et une volonté d’échange et de partage qui se réalise peu ou prou, son déroulement ne peut être que plus problématique là où la culture n’est pas suffisamment ordinaire pour générer des capacités d’accueil et des maîtrises professionnelles.
Cette confusion n’est pas le seul lot des pays aux faibles organisations culturelles.
On a pu la relever pour plusieurs «capitales de la culture européenne» et, assez récemment, pour Marseille 2013 qui, en dépit d’une belle conception de départ, a connu de nombreuses misères : gêne des chantiers, luttes politiques autour de l’événement, démission du commissaire général… Et, comme ailleurs, poids du contexte.
Constantine ne pouvait échapper à ces contraintes et dysfonctionnements. On se scandalise des retards de chantiers, comme s’il était de notoriété mondiale que les autres secteurs nationaux les menaient à un rythme helvétique.
On s’offusque des problèmes d’organisation quand la tenue d’un seul concert souligne nos insuffisances en matière de management culturel, métier où nous n’avons formé personne. Fatalement, vouloir faire autant sur toute une année, quand nous ne sommes pas encore outillés (préparation, promotion, accueil des publics…) pour une manifestation de deux heures, entraîne des embouteillages dignes de notre cholestérol automobile.
Il faut donc méditer les expériences précédentes, avec leurs apports et ratés, et nous résoudre un certain temps à nous occuper exclusivement des activités culturelles de base : du fonctionnement des bibliothèques, conservatoires et maisons de culture, de la qualité des manifestations périodiques, de la formation surtout, en arts et en management culturel, etc. En somme, aller vers la culture au quotidien et, notamment, à partir de l’école.
Maintenant, c’est parti ! Que faire sinon s’efforcer de tirer le meilleur parti d’un événement qui met en lumière Constantine et l’ensemble de la culture algérienne, en tant que patrimoine et création.
Pour le marquer à notre manière, nous vous proposons ici une sorte de «Constantinoscope» à travers quelques symboles, humains ou non, passés ou présents, emblématiques d’une ville au caractère historique et culturel prenant. On ne pouvait y mettre tout et tous. Nous voulions surtout suggérer que de part et d’autre de ses ponts – image belle mais usée – l’antique Cirta, comme l’ensemble de l’Algérie, abrite des trésors anciens et un potentiel créatif.
Ameziane Farhani
En guise de «constantinoscope»
Capital culturel
le 18.04.15 | 10h00
Réagissez
Constantine est assurément originale. Elle se distingue déjà par son ancienneté, étant l’une des plus anciennes villes du monde avec plus de 2500 ans d'existence.
De plus, son emplacement lui a donné une configuration impressionnante,
sans doute unique au monde et on ne peut en trouver un exemple
rapprochant – et à moindre échelle – que dans la ville sicilienne de
Raguza dont certaines images sont troublantes de ressemblance. Ce nid
d’aigle aux ravins vertigineux a, de plus, l’avantage de condenser
quasiment tous les éléments constitutifs de l’identité nationale.
On y a trouvé des éléments de la période préhistorique. Elle a joué, en tant que Cirta, un rôle immense dans l’Antiquité, incarnant l’amazighité à travers les dynasties numides, entre le grand souverain Massinissa et le grand résistant Jugurtha.
Elle a vécu, pas à pas, souvent dans sa chair, toutes les étapes de l’histoire algérienne, subissant les invasions vandale et byzantine, vivant pleinement l’avènement de l’Islam d’où elle fera jaillir plus tard le réformisme musulman, l’Islah, qui traversait alors l’ensemble du monde arabe et dont la formulation est restée souvent méconnue et simplifiée à l’extrême.
Il suffit de dire, comme l’a montré le brillant chercheur, Abdelaali Merdaci, que le journal de l’Association des oulémas, El Baçaïr, accueillait dans ses colonnes des poètes qui écrivaient en arabe en se réclamant du surréalisme, ou de savoir que les écoles de l'association étaient mixtes quand celles de l’Etat français ne l'étaient pas, pour mesurer combien nous échappe, au-delà des clichés, l’apport d’un Ibn Badis et de ses compagnons.
Constantine a été auparavant irriguée par la période ottomane, et elle a eu la chance d’avoir des beys aux fortes personnalités (ce qui n’a pas souvent été le cas à Constantine comme ailleurs), Salah Bey et Ahmed Bey, ce dernier étant devenu une icône de la résistance algérienne. Elle a été aussi aux premières loges du mouvement nationaliste et de la guerre d’indépendance, inscrivant des pages fortes du combat pour la patrie.
Bref, on peut piocher dans n’importe quelle période de notre histoire pour constater que, d’une manière ou d’une autre, elle était présente et, qu’à ce titre, sa mémoire appartient à tous les Algériens et Algériennes.
Et, tout cela, elle le doit, dès ses origines, à son site exceptionnel qui a attiré toutes les ambitions et les convoitises, si bien que sa géographie a en quelque sorte créé son histoire.
D’ailleurs, comme vous pourrez le lire plus loin, ses habitants la nommaient «Bled el haoua», ce qui signifiait à la fois cité aérienne et cité des passions.
Capitale de la culture arabe depuis deux jours, nous nous intéressons dans ce numéro spécial à son capital culturel à travers quelques symboles et repères forcément incomplets. Enfin, au contraire des fameuses piles, un capital culturel ne s’use que si l’on ne s’en sert pas. C’est tout l’enjeu d’un tel événement. Pourra-t-il susciter, au moins dans la ville et sa région, un déclic pour un mouvement culturel capable de
durer ?
On y a trouvé des éléments de la période préhistorique. Elle a joué, en tant que Cirta, un rôle immense dans l’Antiquité, incarnant l’amazighité à travers les dynasties numides, entre le grand souverain Massinissa et le grand résistant Jugurtha.
Elle a vécu, pas à pas, souvent dans sa chair, toutes les étapes de l’histoire algérienne, subissant les invasions vandale et byzantine, vivant pleinement l’avènement de l’Islam d’où elle fera jaillir plus tard le réformisme musulman, l’Islah, qui traversait alors l’ensemble du monde arabe et dont la formulation est restée souvent méconnue et simplifiée à l’extrême.
Il suffit de dire, comme l’a montré le brillant chercheur, Abdelaali Merdaci, que le journal de l’Association des oulémas, El Baçaïr, accueillait dans ses colonnes des poètes qui écrivaient en arabe en se réclamant du surréalisme, ou de savoir que les écoles de l'association étaient mixtes quand celles de l’Etat français ne l'étaient pas, pour mesurer combien nous échappe, au-delà des clichés, l’apport d’un Ibn Badis et de ses compagnons.
Constantine a été auparavant irriguée par la période ottomane, et elle a eu la chance d’avoir des beys aux fortes personnalités (ce qui n’a pas souvent été le cas à Constantine comme ailleurs), Salah Bey et Ahmed Bey, ce dernier étant devenu une icône de la résistance algérienne. Elle a été aussi aux premières loges du mouvement nationaliste et de la guerre d’indépendance, inscrivant des pages fortes du combat pour la patrie.
Bref, on peut piocher dans n’importe quelle période de notre histoire pour constater que, d’une manière ou d’une autre, elle était présente et, qu’à ce titre, sa mémoire appartient à tous les Algériens et Algériennes.
Et, tout cela, elle le doit, dès ses origines, à son site exceptionnel qui a attiré toutes les ambitions et les convoitises, si bien que sa géographie a en quelque sorte créé son histoire.
D’ailleurs, comme vous pourrez le lire plus loin, ses habitants la nommaient «Bled el haoua», ce qui signifiait à la fois cité aérienne et cité des passions.
Capitale de la culture arabe depuis deux jours, nous nous intéressons dans ce numéro spécial à son capital culturel à travers quelques symboles et repères forcément incomplets. Enfin, au contraire des fameuses piles, un capital culturel ne s’use que si l’on ne s’en sert pas. C’est tout l’enjeu d’un tel événement. Pourra-t-il susciter, au moins dans la ville et sa région, un déclic pour un mouvement culturel capable de
durer ?
Arts et Lettres
Art de vivre : Djebba et djouzia
le 18.04.15 | 10h00
Réagissez
De Cirta à Qassantina, l’histoire de Constantine est une succession de civilisations qui laissent chacune son empreinte dans la culture vécue des habitants. L’art de vivre est la pure expression de ce continuum culturel qui fait l’identité de la ville.
Qu’on pense par exemple à la djouzia, friandise à base de nougat et de
noix qui fait la réputation de Constantine. Introduite par les ottomans,
la djouzia a été adoptée et adaptée par les confiseurs locaux. De nos
jours, cette délicate confiserie fait fondre au-delà de Constantine,
dans d’autres villes du pays et à l’étranger. La distillation d’eaux
florales est également une spécialité de la ville.
Dès les premiers jours de printemps, roses et bigaradiers envahissent les marchés et font les beaux jours des «qettarine» (distillateurs). La fabrication de la fameuse eau se fait à l’aide du «qettar», alambic en cuivre qui rappelle le savoir-faire des dinandiers de la ville.
Appelée maa zhar (eau florale, mais aussi «eau de la chance»), l’eau de rose ou de fleur d’oranger est omniprésente dans les grandes occasions et se retrouve jusque dans la préparation du pain ! Idéalement, on servira le tout sur des plats de cuivre finement ciselés et l’on se régalera dans la fraîcheur d’un patio de maison mauresque de la vieille ville. L’habillement est aussi un riche réceptacle d’histoire culturelle.
Si l’habit de sortie traditionnel est la discrète mlaya (haïk noir porté par les femmes depuis la mort de Salah Bey), le costume de fête est, quant à lui, très richement orné. Le fil d’or y est présent en riches motifs brodés selon la technique du medjboud ou de la fetla. Portant les strates de plusieurs siècles de modes vestimentaires, la djebba (robe) constantinoise n’a cessé d’être réinventée pour aboutir à sa version actuelle appelée djebba Fergani. Elle est, de nos jours, un véritable produit de haute couture.
Dès les premiers jours de printemps, roses et bigaradiers envahissent les marchés et font les beaux jours des «qettarine» (distillateurs). La fabrication de la fameuse eau se fait à l’aide du «qettar», alambic en cuivre qui rappelle le savoir-faire des dinandiers de la ville.
Appelée maa zhar (eau florale, mais aussi «eau de la chance»), l’eau de rose ou de fleur d’oranger est omniprésente dans les grandes occasions et se retrouve jusque dans la préparation du pain ! Idéalement, on servira le tout sur des plats de cuivre finement ciselés et l’on se régalera dans la fraîcheur d’un patio de maison mauresque de la vieille ville. L’habillement est aussi un riche réceptacle d’histoire culturelle.
Si l’habit de sortie traditionnel est la discrète mlaya (haïk noir porté par les femmes depuis la mort de Salah Bey), le costume de fête est, quant à lui, très richement orné. Le fil d’or y est présent en riches motifs brodés selon la technique du medjboud ou de la fetla. Portant les strates de plusieurs siècles de modes vestimentaires, la djebba (robe) constantinoise n’a cessé d’être réinventée pour aboutir à sa version actuelle appelée djebba Fergani. Elle est, de nos jours, un véritable produit de haute couture.
Tahar Benelhannache : Pionnier du cinéma
le 18.04.15 | 10h00
Réagissez
Le pionnier du cinéma algérien, Tahar Benelhannache, dit Hannache, est né fin 1898 à Constantine. Elève à l’école Sidi Djellis, l’ouverture en 1908 de la salle Numez va bouleverser sa vie en lui faisant découvrir le cinéma.
En 1920, il se rend à Paris avec en poche un louis d’or remis par sa mère. En 1922, il est pris comme figurant pour le film L’Atlantide, adapté du roman de Pierre Benoît et produit par l’Américain Rex Ingram. C’est le début d’une carrière où il sera acteur, scénariste, directeur photo, régisseur, réalisateur et producteur. Il a tourné le premier film algérien Aux portes du Sahara, en 1938, mais la bobine fut détruite lors d’un bombardement de la Seconde Guerre mondiale. En 1940, Marcel Pagnol le prend comme second opérateur sur La fille du puisatier.Il travaille avec de grands cinéastes, dont Abel Gance, Fritz Lang et Pierre Renoir et il aurait joué aux côtés d’Alice Terry, star hollywoodienne de l’époque. En 1942, il est opérateur du premier film parlant arabe Ali, fils du Sud tourné au Maroc. Bloqué par le débarquement allié, il en profite pour tourner un documentaire sur sa ville, Constantine, l’ancienne Cirta, en versions française et arabe. Malgré la censure, il réussit à glisser des messages dénonçant subtilement la colonisation. Il tourne alors plusieurs reportages de guerre pour les services de cinéma des Alliés. En 1946, il devient le premier Algérien à créer une société de production, Ta-Ha Films.
En 1952, il réalise Les plongeurs du désert avec Himoud Brahimi, dit Momo et Djamel Chanderli, son neveu et élève qui deviendra un des créateurs du cinéma de la guerre de Libération. La musique de ce film est du grand Iguerbouchene. A l’indépendance, il rentre au pays et contribue à former les premiers opérateurs du cinéma algérien mais la Télévision nationale le cantonnera dans un poste de cameraman ! Il est décédé en 1972 à l’hôpital de Médéa.
Le foundouk : Club d'antan
le 18.04.15 | 10h00
Réagissez
Servant initialement d’hôtel, le foundouk (prononcé «fendak» à Constantine) fut aussi une sorte de salon artistique réunissant musiciens et poètes dans une ambiance particulière.
Equivalent du caravansérail ou du khân orientaux, la construction des
foundouk date de l’époque ottomane. Ces hôtels servaient de lieu de
transit pour les caravanes et commerçants de passage à Constantine.
Mais leur réputation tient surtout à l’usage qu’en faisaient les mélomanes et autres «Hshayshiya». Ces derniers, comme leur nom l’indique, étaient certes amateurs de «paradis artificiels», mais, qu’on ne s’y trompe pas, les foundouk n’étaient pas de vulgaires bouges.
Ils étaient au contraire caractérisés par une propreté irréprochable et décorés avec un raffinement certain. Associés au genre musical et poétique zdjel, ils étaient à l’image des séances raffinées décrites dans les textes. Rossignols, chardonnerets ou ortolans y étaient élevés et appréciés pour leur chant délicat. Le peuple des foundouk cultivait comme une nostalgie de l’Andalousie perdue. Ces lieux sont largement décrits dans les récits de voyageurs, mais aussi dans les textes de Kateb Yacine ou Tahar Ouettar... Le foundouk a également joué un grand rôle dans la transmission de la musique savante.
Ils furent, à côté des zaouias, et dans un tout autre genre, «des lieux de référence des pratiques les plus régulières de la médina qui disposent de leurs codes d’accès et de leurs rites d’appartenance», analyse Abdelmadjid Merdaci dans son Dictionnaire des musiques citadines de Constantine.
Situés dans la vieille ville, on peut citer les foundouk de Bencharif, Ben Azziem ou Sidi Gsouma... Quelques-uns, à l’image de celui de Beni Abbès, à Rahbet Ledjmal, abritent des artisans mais la plupart sont dans un état de dégradation avancée. Un plan de réhabilitation a justement été annoncé pour l'événement Constantine, capitale de la culture arabe 2015.
Mais leur réputation tient surtout à l’usage qu’en faisaient les mélomanes et autres «Hshayshiya». Ces derniers, comme leur nom l’indique, étaient certes amateurs de «paradis artificiels», mais, qu’on ne s’y trompe pas, les foundouk n’étaient pas de vulgaires bouges.
Ils étaient au contraire caractérisés par une propreté irréprochable et décorés avec un raffinement certain. Associés au genre musical et poétique zdjel, ils étaient à l’image des séances raffinées décrites dans les textes. Rossignols, chardonnerets ou ortolans y étaient élevés et appréciés pour leur chant délicat. Le peuple des foundouk cultivait comme une nostalgie de l’Andalousie perdue. Ces lieux sont largement décrits dans les récits de voyageurs, mais aussi dans les textes de Kateb Yacine ou Tahar Ouettar... Le foundouk a également joué un grand rôle dans la transmission de la musique savante.
Ils furent, à côté des zaouias, et dans un tout autre genre, «des lieux de référence des pratiques les plus régulières de la médina qui disposent de leurs codes d’accès et de leurs rites d’appartenance», analyse Abdelmadjid Merdaci dans son Dictionnaire des musiques citadines de Constantine.
Situés dans la vieille ville, on peut citer les foundouk de Bencharif, Ben Azziem ou Sidi Gsouma... Quelques-uns, à l’image de celui de Beni Abbès, à Rahbet Ledjmal, abritent des artisans mais la plupart sont dans un état de dégradation avancée. Un plan de réhabilitation a justement été annoncé pour l'événement Constantine, capitale de la culture arabe 2015.
Hocine Ouadah : un chef de chantier plus qu’un wali
PartagerHocine Ouadah devient wali de Constantine en octobre 2013, succédant à
Nouredine Bedoui, promu ministre. Le nouveau locataire du cabinet de la
rue Kennedy — un Kabyle de Sétif élevé à Bouira — connaît la musique,
car ayant occupé cette fonction depuis 1995.
A Constantine, de nombreux défis l’attendent. La wilaya, en pleine mise
à niveau, suffoque de l’absence d’une dynamique économique et de
l’effet de la faiblesse du management chargé de la réalisation des
programmes de développement. Mais le gouvernement désigne à Ouadah une
mission unique : assurer le succès de la manifestation «Constantine,
capitale de la culture arabe 2015».
Proposé par Nestlé Nidal
Du coup, tous les dossiers qui concentrent les espoirs des
Constantinois passent à la trappe ; l’attribution de milliers de
logements sociaux est bloquée et les drames des formules LSP, LPA et
autres projets promotionnels ne trouvent pas de solution. Il est attendu
aussi pour freiner le business de l’exode rural, ou encore réorganiser
l’administration du foncier et du cadastre. La liste est encore longue,
mais Ouadah tourne le dos aux préoccupations du quotidien et se contente
d’être le chef de chantier principal de la manifestation 2015.
Accompagner votre bébé pas à pas
Jusqu'à
ses 3 ans, votre bébé vit une période de croissance et de progrès
extraordinaires. Assurer le bien-être de votre bébé est votre première
préoccupation, c'est aussi la nôtre !
Voir le site
Nouri Nesrouche
Vos réactions 4
FAKAKIR
le 18.04.15 | 11h13
LES PROJETS C'EST PLUS JUTEUX....
Autant pour des ministres que pour des walates , les risques
de sortie existent ; pour la majorité opportuniste il y a soucis
permanent de préparer la seconde carrière professionnelle .
A cet effet les nouveaux projets en chantier et les visites protocolaires sont des passerelles et des opportunités de choix qui , en sus, n'exigent pas beaucoup de savoir-faire mais un potentiel du relationnel , du bagout et de l'appétit.
Cependant au bureau il faut examiner le courrier , étudier des requêtes ,fouiller tout ce qui ne va pas et enregistrer les décisions prises, comprendre des dossiers et affecter leur prise en charge , veiller au fonctionnement efficient des secteurs administratifs locaux et en référer si nécessaire aux tutelles ....etc . Tout celà nécessite un niveau de compétence et d'organisation complexe qu'il est plus aisé de contourner par des sorties "récréatives" et "dégustatives" plus valorisantes mais n'exigeant que le sens du relationnel , du bagout ainsi qu' une solide appétit.
A cet effet les nouveaux projets en chantier et les visites protocolaires sont des passerelles et des opportunités de choix qui , en sus, n'exigent pas beaucoup de savoir-faire mais un potentiel du relationnel , du bagout et de l'appétit.
Cependant au bureau il faut examiner le courrier , étudier des requêtes ,fouiller tout ce qui ne va pas et enregistrer les décisions prises, comprendre des dossiers et affecter leur prise en charge , veiller au fonctionnement efficient des secteurs administratifs locaux et en référer si nécessaire aux tutelles ....etc . Tout celà nécessite un niveau de compétence et d'organisation complexe qu'il est plus aisé de contourner par des sorties "récréatives" et "dégustatives" plus valorisantes mais n'exigeant que le sens du relationnel , du bagout ainsi qu' une solide appétit.
@alain48
Où avez-vous vu cela ?
Vous avez lu le post de mus57 ? Savez-vous lire ?
je connais Annaba aussi bien que Constantine où je passe encore plusieurs mois dans l'année. je suis passé à place d'armes au mois d'octobre ... c'est vrai que les habitations tombent petit à petit en ruines, mais rien à voir avec Constantine et je ne parle pas des réalisations faites à Annaba par rapport à Constantine. Il n'y a pas photo ! J'ai vu Annaba en 1964 (pendant les événemenst du bâteau qui a explsé dans le port) : Annaba était une toute petite ville son étendue actuelle n'a plus rien à voir.
Vous avez lu le post de mus57 ? Savez-vous lire ?
je connais Annaba aussi bien que Constantine où je passe encore plusieurs mois dans l'année. je suis passé à place d'armes au mois d'octobre ... c'est vrai que les habitations tombent petit à petit en ruines, mais rien à voir avec Constantine et je ne parle pas des réalisations faites à Annaba par rapport à Constantine. Il n'y a pas photo ! J'ai vu Annaba en 1964 (pendant les événemenst du bâteau qui a explsé dans le port) : Annaba était une toute petite ville son étendue actuelle n'a plus rien à voir.
partialité
depuis l'avènement de Bouteflika , les meilleurs walis sont
toujours affectés à Constantine et Sétif , jamais à Annaba qui a été
livrée à une maffia sans foi ni loi par le clan de Tlemcen .
comme si la famille Bouteflika a une dent contre cette belle ville
comme si la famille Bouteflika a une dent contre cette belle ville
BLIDA
Il est passé par Blida et le résultat est désolant,il n'ya
qu'a voir la constructions des 1100 logements au boulevard des 20
metres, "un crime" purement et simplement,donc ne rien esperer de ses
compétences, constantinen'aura rien et après le " FESTI.... VAL les
problemes iront se multiplier
Constantine etouffée par 60 ans d’Etat central
le 17.04.15 | 10h00
21 réactions
Il est là, assis, la joue appuyée dans la main gauche, avec aux pieds des babouches disproportionnées. Petit, ridiculement petit. La nouvelle statue de Abdelhamid Ben Badis, place de la Brèche à Constantine, illustre la désinvolture avec laquelle est traitée la culture, pourtant à l’honneur toute l’année dans la capitale de l’Est.
Pour s’en convaincre, il suffit de se rendre rue Rab’in El Cherif, dans
la vieille ville, qui n’arrête pas de s’effondrer par delà la falaise –
«l’artère pensante», selon les termes du Constantinois Malek Benabi –
où aujourd’hui, l’imprimerie Ben Badis est cachée par un échafaudage
hideux, croulant sous le poids de l’abandon.
Cette rue étroite aux pavés gondolés par le temps, dont les bâtisses menacent de tomber en ruine, symbolise une Constantine méconnue, intense foyer d’expressions démocratiques. «Tous les courants politiques s’y sont pourtant exprimés à une époque. On y trouvait des mouvements associatifs dans tous les secteurs et de tous les courants : le culturel, le scoutisme, le syndicalisme, etc.
Mais aussi le café Ben Yamina, où Kateb Yacine croisa Tahar Ben Lounissi, l’excentrique érudit qu’on retrouve dans Nedjma sous les traits de Si Mokhtar ou dans la Poudre d’intelligence comme étant Nuage de Fumée ! Quand Ben Badis boucla son exégèse du Coran, une cérémonie religieuse fut organisée dans la Mosquée verte où il officiait. A ses côtés, il y avait le secrétaire régional du parti communiste algérien, Estroget», rappelle un historien pour souligner le foisonnement intellectuel qui prévalait à l’époque et confortait Constantine dans son statut de capitale. L’est-elle toujours ? Et à quoi se fier pour le dire ?
Matrice
Au nombre d’habitants ? Oui, Constantine est toujours la troisième ville et la troisième wilaya du pays. Le dernier chiffre officiel pour la wilaya – 936 000 habitants – remonte au recensement de 2008 mais de l’avis de l’ONS, il dépasse aujourd’hui le million. Et cela, malgré le découpage administratif de 1974 qui en l’éclatant, la fit passer de la plus grande (elle allait jusqu’à la mer) à la plus petite wilaya. «Le pouvoir central a toujours vu en elle une menace, souligne Abdelmadjid Merdaci, historien et enseignant à l’université de Mentouri.
Déjà avant 1962, où que l’on soit dans l’Est impliquait, à un moment donné, de passer par Constantine. Ce n’était pas seulement un rapport au politique, mais aussi à l’administratif.» Creuset du mouvement national, le Vieux Rocher a toujours été – historiquement – au centre des enjeux, matrice des grands noms de la Révolution, même ceux qui n’en sont pas natifs, comme Mohamed Belouizdad, responsable de la section jeunesse du PPA et porteur du projet de l’OS, qui a séjourné dans la clandestinité pendant trois ans à Constantine. Sur le groupe des «22», 16 étaient de la ville ou de sa région.
Ses grands lycées, les formations de scoutisme ou les associations culturelles donneront naissance à une génération de militants nationalistes très actifs, que l’on retrouve au plus haut de l’organigramme de l’ALN-FLN ensuite. Même après l’indépendance, sous le règne des clans militaro-civils du BTS (Batna-Tébéssa-Souk Ahras), Constantine est restée un point de rencontre des pontes et des apparatchiks, des vieux loups du FLN et des jeunes bureaucrates.
Elle a pu garder, eu égard à son label de foyer citadin et rayonnant et à la «fidélité» de ses illustres enfants, son importance stratégique : c’est la ville, natale ou d’adoption, des Sellal, Betchine, Hamrouche, Bitat, Messadia, Ziari, Benhamouda, Benflis, Guidoum… mais aussi celle de généraux comme l’actuel chef des forces terrestres, Ahcène Taffer, ou les ex-patrons de la Sécurité militaire, Lakehal Ayat et Mohamed Betchine, entre autres. Mais depuis plus d’une décennie et avec le rétrécissement des pôles de décision au profit du cercle présidentiel, l’activisme politique, clandestin autour de verres tardifs ou publics, a été presque réduit à néant. Le FLN, le DRS, les ministères, les faiseurs de postes importants et les intrigants se sont tous repliés sur Alger pour la proximité avec les centres de prise de décision.
Révolution industrielle
Notamment économique. «Sur ce plan, la situation n’est pas brillante, reconnaît Abderrezak Adel, enseignant en économie à l’université de Khenchela et consultant au Centre national d’études et d’analyses pour la population et le développement. La ville a toujours été un lieu de pouvoir plus qu’une métropole productrice.» Des complexes industriels des années 1970, désintégrés à la faveur du Plan d’ajustement structurel à partir de la moitié des années 1990, il ne reste que l’outil de production et de la matière grise. Le démantèlement et la compression des effectifs ont ramené le nombre d’employés de la zone industrielle de Aïn Smara de 7000 à 2000. «La population ouvrière s’est, quant à elle, retrouvée dans le commerce et l’informel, à la marge de l’économie, contrainte à de petits boulots pour s’en sortir», poursuit l’économiste.
A la faveur d’une nouvelle dynamique impulsée par le géant pharmaceutique public Saïdal et dans son sillon, de plusieurs investisseurs privés, Constantine pourrait (re)devenir un pôle du médicament. «Un pôle qui s’est formé naturellement, rappelle Hamid, un commercial du secteur. Car Constantine était déjà dans les années 70/80 un pôle pharmaceutique. Il existait un gisement de compétences et d’anciens responsables qui se sont reconvertis dans le privé.» Et même s’il est vrai que beaucoup font dans l’importation de médicaments, certains exportent comme le laboratoire AAHP (Algerian Animal Health Product). Par ailleurs, si le plan de relance industrielle promis par le gouvernement se concrétise, plusieurs projets pourraient redonner vie au bassin industriel de la région, en partie soutenu par l’armée.
A Aïn Smara et à Oued H’mimim, la direction des fabrications militaires, qui dépend du ministère de la Défense, a relancé les usines mécaniques moribondes de l’ère Boumediène, réhabilitées grâce à un apport de technologies allemandes. Les deux usines, une de montage de blindés Fuch 2 et l’autre de fabrication de moteurs, sont le fruit de deux joint-ventures algéro-allemandes et ont déjà permis la création de milliers d’emplois. La zone industrielle de Aïn Smara est également en train de vivre une véritable révolution industrielle. «De nombreux groupes industriels profitent de l’essor des travaux publics et de l’agriculture pour y implanter leurs usines.
Liebherr, qui est partenaire de l’Entreprise nationale des matériels de travaux publics (ENMTP), fabrique depuis deux ans des engins lourds, précise un responsable de la ville. Même chose pour le géant américain Massey Ferguson, qui a installé ses lignes de montage dans les ateliers de la mythique PMA, qui sort, enfin, de ses modèles de tracteurs verts et oranges.»Les conséquences des choix politiques faits pour Constantine ont aussi pesé sur la société. En particulier sur le peuplement de la ville nouvelle, Ali Medjeli. «On sait qu’elle avait été prévue pour recevoir le trop-plein de la ville-mère», écrit Marc Côte, géographe, ex-enseignant à l’université de Constantine et auteur de Constantine, cité antique et ville nouvelle.
«Mais les circonstances ont fait que ce glissement s’est opéré de façon très particulière.» Selon lui, depuis cinq décennies, la ville souffre de «La taudification de la vieille ville» suite au remplacement des anciens propriétaires par des locataires ruraux n’accordant pas le même souci de l’entretien aux constructions. «Et chaque fois qu’une bâtisse s’écroule et menace de faire écrouler la bâtisse voisine, il y a nécessité pour les pouvoirs publics de reloger les habitants.» Elle souffre aussi de «l’existence de bidonvilles» qui, à partir des années 2000, ont fait l’objet d’une programme d’éradication. «Prises par l’urgence –entre 2000 et 2004, les glissements de terrain se sont fait de plus en plus nombreux – les autorités n’ont vu d’autre solution que le transfert rapide et massif des sinistrés vers le site nouveau.» Mourad, 44 ans, se souvient : «L’arrivée de Abdelmalek Boudiaf comme wali en 2005 a accéléré les choses.
Proposé par Nestlé Nidal
Le programme de logement social a été remplacé par un programme de
résorption de l’habitat précaire. Ce sont les habitants des bidonvilles
qui ont peuplé la nouvelle ville Ali Medjili. Les Constantinois de ma
génération, qui ont la quarantaine aujourd’hui, sont partis à Alger.
Surtout les femmes qui, si elles veulent vivre émancipées, ne peuvent
pas rester ici. La classe moyenne, aussi, fait tout pour envoyer ses
enfants à l’étranger.» La qualité de vie, un vrai problème pour les
Constantinois. Kamel, commerçant du centre-ville se désole : «Au
quotidien, on déteste cette ville. Tout y est compliqué. A Alger, Oran
ou Annaba, il est possible d’avoir une ‘’petite qualité de vie’’. Mais
pas à Constantine.
La ville fait partie «du reste du pays».» Un cadre du secteur privé renchérit : «Depuis combien de temps il n’y a pas eu de distribution de logements sociaux à Constantine ? A la télé, on nous parle des milliers d’affectations de ces logements à Alger, et ici, rien. Les gens sont sur les nerfs, c’est une bombe à retardement.» Un constat bien sombre que l’historien Abdelmadjid Merdaci nuance toutefois : «Le mouvement de la société elle-même, dont on peut avoir l’impression qu’elle est contrainte par les pouvoirs publics, en profondeur, poursuit ses mutations.
En d’autres termes, la migration des élites citadines hors de la ville s’est accompagnée d’une migration vers Constantine qui, depuis toujours, garde son attractivité. Autrement dit, ce sont les acteurs sociaux qui ont aussi contribué à changer le visage de la ville.» Ce dont a beaucoup souffert la ville, à en croire un commerçant, c’est du manque de cohérence dans la gestion locale : «A chaque fois qu’un wali part, sur décision d’Alger, ses projets sont abandonnés. Mais Alger et les cadres qu’elles parachutent ici n’ont aucune idée des potentialités de la ville ou de ses vrais handicaps.» Pour la petite histoire, le nouveau Zénith sera géré par… l’ONCI à partir d’Alger.
Un journaliste relève : «C’est cette gestion par en haut, au mépris de la société civile constantinoise, de l’université et des élites locales, qui produit des politiques catastrophiques qui ont fait de Constantine une bourgade à l’urbanisme chaotique et à l’identité bafouée. De plus, le wali concentre tous les pouvoirs. On a une APC et une APW très faibles, dont les élus de la majorité FLN ont été pour la plupart parachutés à leur tour par leur appareil, qui n’ont ni ancrage populaire, ni connaissance de la ville, ni encore moins la volonté de peser dans les affaires publiques.» Hocine Ouadah (voire encadré), qui prend très à cœur l’organisation de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», dont dépend clairement sa carrière, en est un bon exemple.
Bien sûr – et ce point fait l’unanimité – toutes les nouvelles infrastructures réalisées pour l’occasion participeront à tirer la ville vers le haut. «Constantine n’a pas eu d’équipement culturel depuis 1962 !» rappelle un universitaire qui souligne malicieusement : «le problème, ce n’est pas le retard dans les travaux mais le retard que la société a pris sur ces équipements, qui du coup, ne sont pas consensuels. Et puis, on peut se demander qui va les faire vivre au bénéfice de la société ?
Est-ce qu’on laissera les acteurs culturels s’y investir ?» Il y a huit ans, les artistes avaient vu dans l’ouverture d’un théâtre de plein air sur la route de Zouaghi un espace de libre expression. A tort. Après quelques spectacles, il a rapidement été fermé, officiellement, pour des raisons administratives. Il faut dire que la culture officielle pèse très lourd sur la créativité. «Les apparatchiks de la culture ont non seulement fait prendre beaucoup de retard à tous les projets, mais ils ont aussi bloqué les initiatives, témoigne un spécialiste de la scène culturelle constantinoise.
La plupart des directeurs de la culture sont issus de l’Union des écrivains, ex-organisation de masse, regroupant des écrivains organiques, des courtisans du régime.» Ils peuvent s’en défendre mais les preuves sont là. Aucune salle de cinéma n’a été réhabilitée et alors que la plupart des cinémathèques ont rouvert dans le pays, celle de Constantine reste fermée. Ils ont aussi imposé un dogme, celui du malouf, contre lequel essaie de se débattre la jeune scène musicale. Pour l’anecdote, parmi les personnalités choisies pour accueillir hier Abdelmalek Sellal à l’aéroport, figurait…
Mohamed-Tahar Fergani. «J’ai dû faire une cinquantaine de scènes dans ma carrière, je n’ai pu fouler les planches que trois fois dans ma vie à Constantine. Et encore, ça c’est fini par une extinction prématurée de notre sono, commanditée par le directeur du centre culturel», nous raconte Redouan, vieux briscard du rap, qui n’en revient pas de ne pouvoir s’exprimer librement dans sa ville. «J’ai eu la chance d’avoir fait le premier concert rap à Laghouat en 2004, 2000 jeunes y ont assisté !
Il y a de la place pour tout le monde, tous les styles dans ce pays, pour peu qu’on laisse les jeunes créer, innover et accéder aux espaces culturels fermés ou à l’abandon», ajoute-t-il. Autre exemple de blocage culturel, le festival international de jazz, DimaJazz, né il y a douze ans d’une initiative privée d’acteurs à la marge de la culture institutionnelle. Bien qu’officialisée il y a plusieurs années, la manifestation peine à trouver les budgets et les espaces pour organiser ses concerts.
La précédente édition a eu lieu sous un chapiteau, à défaut du théâtre... fermé pour travaux. Mais dans la culture comme dans l’économie, le potentiel existe. Une constellation de jeunes artistes – musiciens, graphistes, danseurs – se bat depuis une quinzaine d’années pour exister en dehors de la culture officielle et organiser des concerts et des spectacles dans toute la wilaya. Elle est même parvenue à exporter des talents à l’étranger comme Nabil, le rappeur, qui fait fureur à Marseille.
Ahcène Nefla, architecte, pose le problème de manière plus globale. «On ne peut pas parler de société civile comme est en train de le faire le wali. La société civile, ce n’est pas celle que tu ramènes pour qu’elle te dise «oui». Elle doit fonctionner en dehors de l’Etat.» A l’échelle micro, on trouve des initiatives, mal ou non médiatisées. A l’exemple des promenades de sensibilisation à la nature organisées par le Club de randonnée Constantine ; du théâtre pour enfants lancé par les associations Belliri ou Masra Hellil ; Ou encore des rencontres scientifiques mijotées dans l’enceinte de l’université.
Djamel Mimouni, professeur de physique à l’université Mentouri et président de l’association Sirius, organise cette année… son 14e festival d’astronomie et bouclera le 25 avril le 7e concours Cirta avec les lycéens. Il ne se fait pas trop d’illusion sur l’élite en devenir à Constantine. «Ce qu’on a perdu en dix ans, on ne pourra pas le remplacer avec cette génération même si nous avons d’excellents éléments.
On a perdu la sève de l’université, les meilleurs enseignants et les meilleurs chercheurs et tous nos bons étudiants partent faire leur doctorat à l’étranger.» Mais entre deux cours et trois colloques, assis dans son bureau tapissé d’affiches colorées sur toutes les rencontres d’astronomie auxquelles il a participées, il réfléchit à son «rôle de médiateur de la culture scientifique». Et pour mieux servir cette culture, l’association avec les pouvoirs publics n’est pas honteuse. En mars dernier, le commissariat de Constantine capitale culturelle arabe a financé une opération autour de l’éclipse solaire partielle. «Des centaines de personnes sont venues sur la place de la Brèche pour l’observer.
Les conditions météo n’étaient pas bonnes mais via internet, nous l’avons retransmise sur un écran géant.» La morale de l’histoire ? Tant que cette société civile ne se positionne pas en contre-pouvoir, aussi minime soit-il, elle peut bénéficier de l’aide et de l’écoute des autorités. Mais le pouvoir voit dans la pluralité une menace, héritage non soldé des crispations du Mouvement national. Ce n’est pas une problématique propre à Constantine. Tamanrasset, Oran ou d’autres villes et wilayas sont à la même enseigne. A ceci près que Constantine, capitale millénaire et centre de rayonnement pendant des siècles, s’accommode mal de la gestion jacobine d’Alger.
Cette rue étroite aux pavés gondolés par le temps, dont les bâtisses menacent de tomber en ruine, symbolise une Constantine méconnue, intense foyer d’expressions démocratiques. «Tous les courants politiques s’y sont pourtant exprimés à une époque. On y trouvait des mouvements associatifs dans tous les secteurs et de tous les courants : le culturel, le scoutisme, le syndicalisme, etc.
Mais aussi le café Ben Yamina, où Kateb Yacine croisa Tahar Ben Lounissi, l’excentrique érudit qu’on retrouve dans Nedjma sous les traits de Si Mokhtar ou dans la Poudre d’intelligence comme étant Nuage de Fumée ! Quand Ben Badis boucla son exégèse du Coran, une cérémonie religieuse fut organisée dans la Mosquée verte où il officiait. A ses côtés, il y avait le secrétaire régional du parti communiste algérien, Estroget», rappelle un historien pour souligner le foisonnement intellectuel qui prévalait à l’époque et confortait Constantine dans son statut de capitale. L’est-elle toujours ? Et à quoi se fier pour le dire ?
Matrice
Au nombre d’habitants ? Oui, Constantine est toujours la troisième ville et la troisième wilaya du pays. Le dernier chiffre officiel pour la wilaya – 936 000 habitants – remonte au recensement de 2008 mais de l’avis de l’ONS, il dépasse aujourd’hui le million. Et cela, malgré le découpage administratif de 1974 qui en l’éclatant, la fit passer de la plus grande (elle allait jusqu’à la mer) à la plus petite wilaya. «Le pouvoir central a toujours vu en elle une menace, souligne Abdelmadjid Merdaci, historien et enseignant à l’université de Mentouri.
Déjà avant 1962, où que l’on soit dans l’Est impliquait, à un moment donné, de passer par Constantine. Ce n’était pas seulement un rapport au politique, mais aussi à l’administratif.» Creuset du mouvement national, le Vieux Rocher a toujours été – historiquement – au centre des enjeux, matrice des grands noms de la Révolution, même ceux qui n’en sont pas natifs, comme Mohamed Belouizdad, responsable de la section jeunesse du PPA et porteur du projet de l’OS, qui a séjourné dans la clandestinité pendant trois ans à Constantine. Sur le groupe des «22», 16 étaient de la ville ou de sa région.
Ses grands lycées, les formations de scoutisme ou les associations culturelles donneront naissance à une génération de militants nationalistes très actifs, que l’on retrouve au plus haut de l’organigramme de l’ALN-FLN ensuite. Même après l’indépendance, sous le règne des clans militaro-civils du BTS (Batna-Tébéssa-Souk Ahras), Constantine est restée un point de rencontre des pontes et des apparatchiks, des vieux loups du FLN et des jeunes bureaucrates.
Elle a pu garder, eu égard à son label de foyer citadin et rayonnant et à la «fidélité» de ses illustres enfants, son importance stratégique : c’est la ville, natale ou d’adoption, des Sellal, Betchine, Hamrouche, Bitat, Messadia, Ziari, Benhamouda, Benflis, Guidoum… mais aussi celle de généraux comme l’actuel chef des forces terrestres, Ahcène Taffer, ou les ex-patrons de la Sécurité militaire, Lakehal Ayat et Mohamed Betchine, entre autres. Mais depuis plus d’une décennie et avec le rétrécissement des pôles de décision au profit du cercle présidentiel, l’activisme politique, clandestin autour de verres tardifs ou publics, a été presque réduit à néant. Le FLN, le DRS, les ministères, les faiseurs de postes importants et les intrigants se sont tous repliés sur Alger pour la proximité avec les centres de prise de décision.
Révolution industrielle
Notamment économique. «Sur ce plan, la situation n’est pas brillante, reconnaît Abderrezak Adel, enseignant en économie à l’université de Khenchela et consultant au Centre national d’études et d’analyses pour la population et le développement. La ville a toujours été un lieu de pouvoir plus qu’une métropole productrice.» Des complexes industriels des années 1970, désintégrés à la faveur du Plan d’ajustement structurel à partir de la moitié des années 1990, il ne reste que l’outil de production et de la matière grise. Le démantèlement et la compression des effectifs ont ramené le nombre d’employés de la zone industrielle de Aïn Smara de 7000 à 2000. «La population ouvrière s’est, quant à elle, retrouvée dans le commerce et l’informel, à la marge de l’économie, contrainte à de petits boulots pour s’en sortir», poursuit l’économiste.
A la faveur d’une nouvelle dynamique impulsée par le géant pharmaceutique public Saïdal et dans son sillon, de plusieurs investisseurs privés, Constantine pourrait (re)devenir un pôle du médicament. «Un pôle qui s’est formé naturellement, rappelle Hamid, un commercial du secteur. Car Constantine était déjà dans les années 70/80 un pôle pharmaceutique. Il existait un gisement de compétences et d’anciens responsables qui se sont reconvertis dans le privé.» Et même s’il est vrai que beaucoup font dans l’importation de médicaments, certains exportent comme le laboratoire AAHP (Algerian Animal Health Product). Par ailleurs, si le plan de relance industrielle promis par le gouvernement se concrétise, plusieurs projets pourraient redonner vie au bassin industriel de la région, en partie soutenu par l’armée.
A Aïn Smara et à Oued H’mimim, la direction des fabrications militaires, qui dépend du ministère de la Défense, a relancé les usines mécaniques moribondes de l’ère Boumediène, réhabilitées grâce à un apport de technologies allemandes. Les deux usines, une de montage de blindés Fuch 2 et l’autre de fabrication de moteurs, sont le fruit de deux joint-ventures algéro-allemandes et ont déjà permis la création de milliers d’emplois. La zone industrielle de Aïn Smara est également en train de vivre une véritable révolution industrielle. «De nombreux groupes industriels profitent de l’essor des travaux publics et de l’agriculture pour y implanter leurs usines.
Liebherr, qui est partenaire de l’Entreprise nationale des matériels de travaux publics (ENMTP), fabrique depuis deux ans des engins lourds, précise un responsable de la ville. Même chose pour le géant américain Massey Ferguson, qui a installé ses lignes de montage dans les ateliers de la mythique PMA, qui sort, enfin, de ses modèles de tracteurs verts et oranges.»Les conséquences des choix politiques faits pour Constantine ont aussi pesé sur la société. En particulier sur le peuplement de la ville nouvelle, Ali Medjeli. «On sait qu’elle avait été prévue pour recevoir le trop-plein de la ville-mère», écrit Marc Côte, géographe, ex-enseignant à l’université de Constantine et auteur de Constantine, cité antique et ville nouvelle.
«Mais les circonstances ont fait que ce glissement s’est opéré de façon très particulière.» Selon lui, depuis cinq décennies, la ville souffre de «La taudification de la vieille ville» suite au remplacement des anciens propriétaires par des locataires ruraux n’accordant pas le même souci de l’entretien aux constructions. «Et chaque fois qu’une bâtisse s’écroule et menace de faire écrouler la bâtisse voisine, il y a nécessité pour les pouvoirs publics de reloger les habitants.» Elle souffre aussi de «l’existence de bidonvilles» qui, à partir des années 2000, ont fait l’objet d’une programme d’éradication. «Prises par l’urgence –entre 2000 et 2004, les glissements de terrain se sont fait de plus en plus nombreux – les autorités n’ont vu d’autre solution que le transfert rapide et massif des sinistrés vers le site nouveau.» Mourad, 44 ans, se souvient : «L’arrivée de Abdelmalek Boudiaf comme wali en 2005 a accéléré les choses.
Mon bébé grandit. Comment accompagner bébé jusqu’à 3 ans ?
Mon
bébé grandit. Comment accompagner bébé jusqu’à 3 ans ? Si son menu tend
de plus en plus à ressembler au vôtre, votre grand bébé a encore des
besoins nutritionnels spécifiques, il ne peut pas encore manger
exactement les mêmes choses que vous.
Voir le site
La ville fait partie «du reste du pays».» Un cadre du secteur privé renchérit : «Depuis combien de temps il n’y a pas eu de distribution de logements sociaux à Constantine ? A la télé, on nous parle des milliers d’affectations de ces logements à Alger, et ici, rien. Les gens sont sur les nerfs, c’est une bombe à retardement.» Un constat bien sombre que l’historien Abdelmadjid Merdaci nuance toutefois : «Le mouvement de la société elle-même, dont on peut avoir l’impression qu’elle est contrainte par les pouvoirs publics, en profondeur, poursuit ses mutations.
En d’autres termes, la migration des élites citadines hors de la ville s’est accompagnée d’une migration vers Constantine qui, depuis toujours, garde son attractivité. Autrement dit, ce sont les acteurs sociaux qui ont aussi contribué à changer le visage de la ville.» Ce dont a beaucoup souffert la ville, à en croire un commerçant, c’est du manque de cohérence dans la gestion locale : «A chaque fois qu’un wali part, sur décision d’Alger, ses projets sont abandonnés. Mais Alger et les cadres qu’elles parachutent ici n’ont aucune idée des potentialités de la ville ou de ses vrais handicaps.» Pour la petite histoire, le nouveau Zénith sera géré par… l’ONCI à partir d’Alger.
Un journaliste relève : «C’est cette gestion par en haut, au mépris de la société civile constantinoise, de l’université et des élites locales, qui produit des politiques catastrophiques qui ont fait de Constantine une bourgade à l’urbanisme chaotique et à l’identité bafouée. De plus, le wali concentre tous les pouvoirs. On a une APC et une APW très faibles, dont les élus de la majorité FLN ont été pour la plupart parachutés à leur tour par leur appareil, qui n’ont ni ancrage populaire, ni connaissance de la ville, ni encore moins la volonté de peser dans les affaires publiques.» Hocine Ouadah (voire encadré), qui prend très à cœur l’organisation de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», dont dépend clairement sa carrière, en est un bon exemple.
Bien sûr – et ce point fait l’unanimité – toutes les nouvelles infrastructures réalisées pour l’occasion participeront à tirer la ville vers le haut. «Constantine n’a pas eu d’équipement culturel depuis 1962 !» rappelle un universitaire qui souligne malicieusement : «le problème, ce n’est pas le retard dans les travaux mais le retard que la société a pris sur ces équipements, qui du coup, ne sont pas consensuels. Et puis, on peut se demander qui va les faire vivre au bénéfice de la société ?
Est-ce qu’on laissera les acteurs culturels s’y investir ?» Il y a huit ans, les artistes avaient vu dans l’ouverture d’un théâtre de plein air sur la route de Zouaghi un espace de libre expression. A tort. Après quelques spectacles, il a rapidement été fermé, officiellement, pour des raisons administratives. Il faut dire que la culture officielle pèse très lourd sur la créativité. «Les apparatchiks de la culture ont non seulement fait prendre beaucoup de retard à tous les projets, mais ils ont aussi bloqué les initiatives, témoigne un spécialiste de la scène culturelle constantinoise.
La plupart des directeurs de la culture sont issus de l’Union des écrivains, ex-organisation de masse, regroupant des écrivains organiques, des courtisans du régime.» Ils peuvent s’en défendre mais les preuves sont là. Aucune salle de cinéma n’a été réhabilitée et alors que la plupart des cinémathèques ont rouvert dans le pays, celle de Constantine reste fermée. Ils ont aussi imposé un dogme, celui du malouf, contre lequel essaie de se débattre la jeune scène musicale. Pour l’anecdote, parmi les personnalités choisies pour accueillir hier Abdelmalek Sellal à l’aéroport, figurait…
Mohamed-Tahar Fergani. «J’ai dû faire une cinquantaine de scènes dans ma carrière, je n’ai pu fouler les planches que trois fois dans ma vie à Constantine. Et encore, ça c’est fini par une extinction prématurée de notre sono, commanditée par le directeur du centre culturel», nous raconte Redouan, vieux briscard du rap, qui n’en revient pas de ne pouvoir s’exprimer librement dans sa ville. «J’ai eu la chance d’avoir fait le premier concert rap à Laghouat en 2004, 2000 jeunes y ont assisté !
Il y a de la place pour tout le monde, tous les styles dans ce pays, pour peu qu’on laisse les jeunes créer, innover et accéder aux espaces culturels fermés ou à l’abandon», ajoute-t-il. Autre exemple de blocage culturel, le festival international de jazz, DimaJazz, né il y a douze ans d’une initiative privée d’acteurs à la marge de la culture institutionnelle. Bien qu’officialisée il y a plusieurs années, la manifestation peine à trouver les budgets et les espaces pour organiser ses concerts.
La précédente édition a eu lieu sous un chapiteau, à défaut du théâtre... fermé pour travaux. Mais dans la culture comme dans l’économie, le potentiel existe. Une constellation de jeunes artistes – musiciens, graphistes, danseurs – se bat depuis une quinzaine d’années pour exister en dehors de la culture officielle et organiser des concerts et des spectacles dans toute la wilaya. Elle est même parvenue à exporter des talents à l’étranger comme Nabil, le rappeur, qui fait fureur à Marseille.
Ahcène Nefla, architecte, pose le problème de manière plus globale. «On ne peut pas parler de société civile comme est en train de le faire le wali. La société civile, ce n’est pas celle que tu ramènes pour qu’elle te dise «oui». Elle doit fonctionner en dehors de l’Etat.» A l’échelle micro, on trouve des initiatives, mal ou non médiatisées. A l’exemple des promenades de sensibilisation à la nature organisées par le Club de randonnée Constantine ; du théâtre pour enfants lancé par les associations Belliri ou Masra Hellil ; Ou encore des rencontres scientifiques mijotées dans l’enceinte de l’université.
Djamel Mimouni, professeur de physique à l’université Mentouri et président de l’association Sirius, organise cette année… son 14e festival d’astronomie et bouclera le 25 avril le 7e concours Cirta avec les lycéens. Il ne se fait pas trop d’illusion sur l’élite en devenir à Constantine. «Ce qu’on a perdu en dix ans, on ne pourra pas le remplacer avec cette génération même si nous avons d’excellents éléments.
On a perdu la sève de l’université, les meilleurs enseignants et les meilleurs chercheurs et tous nos bons étudiants partent faire leur doctorat à l’étranger.» Mais entre deux cours et trois colloques, assis dans son bureau tapissé d’affiches colorées sur toutes les rencontres d’astronomie auxquelles il a participées, il réfléchit à son «rôle de médiateur de la culture scientifique». Et pour mieux servir cette culture, l’association avec les pouvoirs publics n’est pas honteuse. En mars dernier, le commissariat de Constantine capitale culturelle arabe a financé une opération autour de l’éclipse solaire partielle. «Des centaines de personnes sont venues sur la place de la Brèche pour l’observer.
Les conditions météo n’étaient pas bonnes mais via internet, nous l’avons retransmise sur un écran géant.» La morale de l’histoire ? Tant que cette société civile ne se positionne pas en contre-pouvoir, aussi minime soit-il, elle peut bénéficier de l’aide et de l’écoute des autorités. Mais le pouvoir voit dans la pluralité une menace, héritage non soldé des crispations du Mouvement national. Ce n’est pas une problématique propre à Constantine. Tamanrasset, Oran ou d’autres villes et wilayas sont à la même enseigne. A ceci près que Constantine, capitale millénaire et centre de rayonnement pendant des siècles, s’accommode mal de la gestion jacobine d’Alger.
Adlène Meddi, Mélanie Matarese
Vos réactions 21
bood
le 18.04.15 | 09h41
bricolage
dans nos villes c'est toujours le bricolage ont n'as pas des
vrai hommes politique ont n'as que des vagabonds mangeurs de chair
humain des vrais hypocrites qui se cache derrière la religion et le
patriotisme pour tromper les algériens mais malheureusement la majorité
du peuple algérien est mal éduqués donc sans éducation les gens gobent
tout. veut mieux vivre sous occupation que de vivre sous le régime de
FLN Fasciste
cynisme et cécité culturels
Ksamtina, capitale de la culture arabe, n'a pas été présentée
comme telle lors du carnaval de rues. Sur un char, un pont (conçu et
construit par une société brésilienne), une tour administrative conçu
par un architecte brésilien et qui représente la période de la thaoura
thakafya lancée par Boumédienne. Est ça qu'on appelle culture arabe???
Eh ben non c'est faut. Un seul peut être deux choses pouvaient être mise
sur ce char pour représenter la culture arabe: Djama a El kbir qui date
depuis au moins 800 ans et l'imprimerie islamique de cheikh baddis
comme on aimait l'appeler à Constantine qui a eu un rôle moteur dans la
redécouverte de la langue arabe dans les années vingt.
Eh ben Madame la Ministre c'est raté!
Eh ben Madame la Ministre c'est raté!
Où est le ravail de BenBadis ?
Ou est l'Islam et le savoir ?
Ben Badis est un savant musulman, je croyais que dans l'islam les statues sont HARAM ! N'est ce pas ? Ibrahim aleh salam a détruit toute les statues de sa tribu, Ou est l'état dont l'islam est religion d'état, finalement les ignorants composant pouvoir algérien ont piétiné l'immense travail de Ben Badis, quelle honte !
Ben Badis est un savant musulman, je croyais que dans l'islam les statues sont HARAM ! N'est ce pas ? Ibrahim aleh salam a détruit toute les statues de sa tribu, Ou est l'état dont l'islam est religion d'état, finalement les ignorants composant pouvoir algérien ont piétiné l'immense travail de Ben Badis, quelle honte !
La ville éternelle
Constantine , malgré les affres qu"on lui a fait subir, la
laideur dans laquelle on l'a enfermée durant tant d'années de gestion
catastrophique menée par un concentré d'incompétents et de véreux ,
restera éternelle . Elle a une histoire , une profondeur culturelle et
sociale sans pareil . Son site est vertigineux, un don unique de Dieu .
Constantine peut rayonner à nouveau comme jadis Cirta . La société
civile a le devoir de se mobiliser pour la sortir de l'esprit
"da3eshien"qui la menace.
Pour le reste comme dit Loukan , trêve de discours haineux sur les arabes... C'est névrotique et destructeur , et porteur de clivages dangereux.
Pour le reste comme dit Loukan , trêve de discours haineux sur les arabes... C'est névrotique et destructeur , et porteur de clivages dangereux.
Massinissa
doit se retourner dans sa tombe de savoir que sous l'Algérie
de Bouteflika Constantine,jadis Cirta est devenue hélas Arabe au mépris
de l'Histoire et du peuple Amazigh. Nous souviendrons de cette tache
indélébile. Triste.
C'est la Chine qui défile...
Cette manifestation grandiloquente n'est hélas que l'arbre
qui cache la forêt. Comment cacher des dizaines d'années d'immobilisme
et d'incompétence derrière des rideaux factices? Un carnaval de la
mauvaise foi et de l'hypocrisie ambiantes vont maquiller cette cité qui
fut belle, brillante et rayonnante. Mais derrière les façades à la va
vite badigeonnées, il y a les meurtrissures du temps, du laisser aller,
de l'incompétence crasse. Et çà, on ne peut le cacher sous le tapis. Le
principe de réalité et de vérité est plus fort que tout. En tout cas,
plus fort que cette bande d'arrivistes et d'aventuriers venus du néant
pour tenter de confisquer l'Histoire. Et ce cortège de chars made in
China tout comme le feu d'artifice, c'est la Chine qui défile, avec
notre argent. Quelle imposture...
Ailleurs c'est (presque) pareil
vécu longtemps à Constantine ... et d'autres villes
d'Algérie. Enfance et jeunesse contantinoises : zelaika el batha,
rabain chérif (sellal ya Sellal). La dégringolade a été continue :
souika aux 3/4 en ruines (comme à Annaba la place d'armes et ses
environs) . Les loyers de bien-vacants n'ont jamais servi à retaper les
immeubles ... qui tombent en ruines partout. Centre ville défigurée par
Messaadia, El Hadj Yala sans oublier sidi el bey (Benahmed Abdelghani
qui s'était accaparé du palais du bey et l'a laissé dans un état
déplorable ... il s'est aussi accaparé du consulat des Etats-Unis ... La
liste est longue et c'est une souffrance d'y penser. J'ai eu la chance
d'être scout dès la fin 1962, j'ai vécu quelques années de bonheur dans
cette ville après où j'ai fait le collège et le lycée. Que notre ami
d'Oran se rassure : Constantine est beaucoup plus touchée qu'Oran (que
je connais aussi). Depuis longtemps déjà nous savons que cette ville a
été abandonnée et lorsque je lis les commentaires haineux sur le
caractère "arabe" de la manifestation je dis : rassurez-vous cette ville
est en train de devenir un bidonville et qu'elle ne se relèvera pas,
ses enfants d'hier n'ont rien pu faire , beaucoup sont partis. Ce n'est
pas la culture qui fera d'elle quelque chose car nous ne sommes pas dans
un pays où la culture peut se développer ou alors la culture de la
haine. Je rappelle que Ben Badis est d'origine kabyle comme Sellal et
d'autres et Constantine n'a jamais rejeté l'étranger (je reste néanmoins
étonné que certains juifs n'aient pas été cités comme des personnalités
qui ont apporté quelque chose à la ville eux dont les ancêtres ont
défendu la ville lors du siège en 1937). Tu avais 50 ans à ta mort, On a
fait de toi un vieux, petit hideux recroquevillé sur toi-même. Rien à
foutre des dirigeants arabes, mais je me sens, aussi, proche de tous les
peuples des pays de la ligue arabe. Ils ont accueillis des milliers
d'algériens fuyant le colonialisme (qui vivent encore sur place). Ceux
qui détestent les "arabes" maintenant devraient se rappeler que Aziz
BelHaddad s'est marié (et a vécu) à la Mecque avec une égyptienne, que
Cheikh Mohand Ouali et son épouse ont terminé leur vie et c’est là
qu’ils furent enterrés. Sans oublier un des mokrani. Pour terminer Aziz
BelHaddad s'est exprimé en arabe (texte et expression) lorsqu'il faut
jugé au tribunal de Constantine en 1873. Les algériens sont vraiment des
ingrats !
Echec de la démocratie locale médiatisé
Voilà ce qui a été réussi!
A partir de là, quelles leçons seront tirées et dans quels délais les remèdes seront-ils appliqués ?
En vérité, le doute est de rigueur.
D’une part, une conscience vraiment culturelle eût dissuadé d’organiser cette manifestation à Constantine dans l’état où elle est depuis des années et des années.
D’autre part, une conscience tant soit peu politique eût conduit à dissoudre une APC véritable fléau pour la Ville qu’elle est censée administrer… Peut-être n’est-elle pas la seule, mais tout de même il s’agit de la troisième d’Algérie !
Donner ainsi en spectacle la déroute de la démocratie locale est une faute d’autant plus incompréhensible qu’elle est énorme !
Comment faire un commentaire logique, quand tout incite à la commisération pour Constantine-Qacentina-Cirta deux fois millénaire et ses actuels citoyens, condamnés à un sort déplorable, sans amélioration en vue… A croire qu’une domination étrangère se soit abattue sur eux !
Force est de constater qu’on célèbre ici l'INCULTURE.
Essayez de le dire : ça serre tellement la gorge, de regret et de colère contenus !
A partir de là, quelles leçons seront tirées et dans quels délais les remèdes seront-ils appliqués ?
En vérité, le doute est de rigueur.
D’une part, une conscience vraiment culturelle eût dissuadé d’organiser cette manifestation à Constantine dans l’état où elle est depuis des années et des années.
D’autre part, une conscience tant soit peu politique eût conduit à dissoudre une APC véritable fléau pour la Ville qu’elle est censée administrer… Peut-être n’est-elle pas la seule, mais tout de même il s’agit de la troisième d’Algérie !
Donner ainsi en spectacle la déroute de la démocratie locale est une faute d’autant plus incompréhensible qu’elle est énorme !
Comment faire un commentaire logique, quand tout incite à la commisération pour Constantine-Qacentina-Cirta deux fois millénaire et ses actuels citoyens, condamnés à un sort déplorable, sans amélioration en vue… A croire qu’une domination étrangère se soit abattue sur eux !
Force est de constater qu’on célèbre ici l'INCULTURE.
Essayez de le dire : ça serre tellement la gorge, de regret et de colère contenus !
le seul peuple pas civilisé
Attention mes chers lecteurs faut pas croire que tous les
Constantinois sont d'accord avec la connerie qu'ils ont fait s"agissant
de cette statut de le Grand Ben Badis suspendue toute en bas?! alors que
lui était tout en haut, d'une et si on l'a compare avec celle du
constantin a la gare de Constantine on constate tout de suite la
difference celle de constantin a était suspendue tout en haut il y a de
sa un siècle celà explique qu'on est malheureusement gouvernés par des
gens d'un très bas niveau avec aussi une population analphabète, j'ai le
sentiment que Constantine est devenue un douar comme un peu a Setif où
tous ses visiteurs prennent des photos devant cette statut de fouara en
mangeons un peu de foule et de khorchaf vraiment j'ai marre de ses
arbanes.
Asnam
Ben badis était l'un des adeptes le plus fervent de la
religion avait le principe d'accepter tt ce qui est toléré par l'islam
et hostile à tt ce qui est prohibé.
Aujourd'hui pour lui témoigner notre reconnaissance on le punit inconsciemment d'une statue.
Aujourd'hui pour lui témoigner notre reconnaissance on le punit inconsciemment d'une statue.
Vos réactions 21
theniet
le 17.04.15 | 11h46
tristesse!
les livres, comme les biens culturels, sont bien plus que des
symboles, ils représentent l’ouverture au monde, la diversité des
cultures et des civilisations, des savoirs, les connaissances et les
doutes. Tout le contraire d’une idéologie totalitaire comme l’islamisme
qui règne aujourd’hui.
Problème de décentralisation...
Tant que nos collectivités locales ne seront pas réellement
gérées par leurs élus en gardant au moins une partie des impôts qu'elles
ramassent et qu'on leur laisse pas le droit de prendre des initiatives,
on ne fera qu'accumuler les gaspillages. Un événement culturel comme
celui de Constantine devrait être piloté par les enfants de la ville
elle-même (élus démocratiquement bien sûr) et non par une équipe
spéciale envoyée d'Alger. La contribution d'Alger devrait s'arrêter à
une subvention et au contrôle...
Que dire alors d'Oran ?
La deuxième ville d'Algérie curieusement évitée par Alger,
dénigrée sur le plan politique, des décisions qui comptent pour
l'ensemble du pays. Il est vrai que l'on ne connait aucun décideur de
renom natif d'Oran.
Ville ouverte et avenante de l'avis de tous les Algériens, une métropole mise à l'avant uniquement pour des futilités tels les festivals de raï et d'autres débilités du même genre, capitale de l'Ouest qui attire des millions de fêtards les longs mois d'été ou ville-refuge ou d'exode quand tout ne va plus ailleurs.
Heureusement qu'on a toujours nos deux lions trônant à la Mairie, fiers jumeaux gardiens de notre historique Cité !
Cirta et El Bahia, mêmes maux, mêmes causes.
Ville ouverte et avenante de l'avis de tous les Algériens, une métropole mise à l'avant uniquement pour des futilités tels les festivals de raï et d'autres débilités du même genre, capitale de l'Ouest qui attire des millions de fêtards les longs mois d'été ou ville-refuge ou d'exode quand tout ne va plus ailleurs.
Heureusement qu'on a toujours nos deux lions trônant à la Mairie, fiers jumeaux gardiens de notre historique Cité !
Cirta et El Bahia, mêmes maux, mêmes causes.
Rire, "sous rire" et fous rires !
Pourquoi nul ne déplorent l'absence "riante" et criante des
arabes du Golf et d'ailleurs à la célébration "triomphante" de leur
culture à Cirta ? Heureux Ben Badis qui n'a pas vu le sondage réalisé à
"l'université" d'el Azhar: sur 500 "étudiants" 498 ne le connaissent
pas, 2 disent que c'est un philosophe yéménite. No comment.
maladie du pays
Ô Constantine, ô Cirta avec ta souïka, je te pleure. Nous tes
amoureux nous sommes tombés dans tes bras et toi sublime ville qui a
résisté aux fureurs de l'histoire, tu es tombée dans les bras des
ignorants qui ont rendu malade le pays.
Sa maladie ? ce sont ses structures sociales sclérosées, la naïveté de ceux qui pensent faire du neuf avec du vieux. Et cette maladie s’aggrave de nos jours car n’importe quel imbécile se permet d’aller de pondre sa fatwa. Une idiote nouveauté qui veut nous plonger dans les ténèbres. D'où sortent ces zombis qui se proclament directeurs de nos consciences. Aujourd’hui un cocktail de bigoterie et de croyances archaïques ont tendu la perche à des manipulateurs en mal de reconnaissance sociale qui veulent régenter nos faits et gestes. En vérité l'art leur fait peur, l'art c'est le mouvement, la beauté, la vie quoi! et eux ont le culte de la médiocrité, remplir la panse est leur plaisir suprême et ça leur suffit. Ne leur jetons pas la pierre, les pauvres ils ne savent pas ce qu'ils font un prophète cité x fois dans le Coran.l'a déjà dit, c'est Aïssa de Nazareth.
Sa maladie ? ce sont ses structures sociales sclérosées, la naïveté de ceux qui pensent faire du neuf avec du vieux. Et cette maladie s’aggrave de nos jours car n’importe quel imbécile se permet d’aller de pondre sa fatwa. Une idiote nouveauté qui veut nous plonger dans les ténèbres. D'où sortent ces zombis qui se proclament directeurs de nos consciences. Aujourd’hui un cocktail de bigoterie et de croyances archaïques ont tendu la perche à des manipulateurs en mal de reconnaissance sociale qui veulent régenter nos faits et gestes. En vérité l'art leur fait peur, l'art c'est le mouvement, la beauté, la vie quoi! et eux ont le culte de la médiocrité, remplir la panse est leur plaisir suprême et ça leur suffit. Ne leur jetons pas la pierre, les pauvres ils ne savent pas ce qu'ils font un prophète cité x fois dans le Coran.l'a déjà dit, c'est Aïssa de Nazareth.
le lycée d'Aumale
Le lycée légendaire Redha Houhou (ex. d'Aumale) a enregistré
le passage de ZIARI Abdelaziz president de l'APN, ENRICO MACIAS Claude
COHEN TENOUDJI physicien prix NOBEL entre autres
autres priorités
il y a beaucoup d'autres priorités que la cultures des arabes
qui dans leur immense majorité nous détestent et qui sont trés
différents de nous , cette politique de prestige nous mène droit au mur .
ces milliards auraient dû être dépensés dans le développement de l'agriculture car , avec la chute incessante du prix des hydrocarbures , nous finirons par des famines .
ces milliards auraient dû être dépensés dans le développement de l'agriculture car , avec la chute incessante du prix des hydrocarbures , nous finirons par des famines .
Ou est l'Islam et le savoir ?
Ben Badis est un savant musulman, je croyais que dans l'islam
les statues sont HARAM ! N'est ce pas ? Ibrahim aleh salam a détruit
toute les statues de sa tribu, Ou est l'état dont l'islam est religion
d'état, finalement les ignorants composant pouvoir algérien ont piétiné
l'immense travail de Ben Badis, quelle honte !
Constantine précipité
Qu'attendons nous des responsables qui enlèvent la pierre
bleue et la remplace par le goudron. Ils ont mal préparé et dans la
précipitation notre grande Constantine qui mérite mieux. Ils veulent
restaurer sans prendre en considération le temps que ça dure, car le
chef à dit...
une escrime des idées !!!
Sous l'apparence d'une république semi présidentielle
bicamérisme, l'Algérie fonctionne telle une république populaire.
La source de tous les maux, de toutes les dérives, provient de cette mauvaise gouvernance qui s'inspire d'un logiciel branché sur le 19 ième siècle alors que la situation impose "d'épouser" celui du 21eme siècle.
La politique de décentralisation ou de décompression doit intégrer les radars de toute nouvelle politique que la situation rend nécessaire.
Afin qu'il ne soit plus considèré comme une arlésienne, j'invite le premier soliloque des ministres d' accepter mon invitation à une escrime des idées.
Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
La source de tous les maux, de toutes les dérives, provient de cette mauvaise gouvernance qui s'inspire d'un logiciel branché sur le 19 ième siècle alors que la situation impose "d'épouser" celui du 21eme siècle.
La politique de décentralisation ou de décompression doit intégrer les radars de toute nouvelle politique que la situation rend nécessaire.
Afin qu'il ne soit plus considèré comme une arlésienne, j'invite le premier soliloque des ministres d' accepter mon invitation à une escrime des idées.
Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
Vos réactions 21
L'échotier
le 17.04.15 | 10h22
Bravo!
Merci d'avoir rétabli la vérité et la réalité de cette ville
violée, déculturée et soumise au diktat d'une administration jacobine,
elle même dépassée et recluse dans l'immobilisme et le déni de la
liberté de la société civile, la vraie, celle qui rayonne loin des
débats sclérosés organisés par le pouvoir juste pour s'écouter parler...
(2 )
2015/04/18
2015/04/18