الخميس، أبريل 23

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان وزارة الثقافة اصبحت وزارة بن تركي للاعلام والثقافة ووزارة الشؤؤن الخارجية امست وزارة الامير حداد للعلاقات الخارجية ويدكر ان الحكومة الجزائرية في عهد سلال دخلت عهد الخوصصة التجارية للعلم فان سكان الجزائر سوف يعرضون في اسواق الجزائر ّسوق الرمبلي .سوق الحراش ّلبيعهم كعبيد لدولة بن تركي ودولة حداد التجارية وشر البلية مايبكي




ثمثال   لالة فاطمة نسومر      
بلاد  الاحرار   القبائل  الكبري  
دولة  امازيغ  الجزائر 



ثمثال  العلامة  عبد الحميدبن باديس 
بلاد   القبائل  الصغري  
دولة  اسرائيل   قسنطينة  


ثمثال  بن باديس ينقل  الى   مثواه  الاخير   بمسجد  ابن باديس بوهران  كما نقل  جثمان  وردة الجزائرية  في مطار  القاهرة وبين الصورتين نكتشف ان قيمة الانسان العربي لاتساوي  قيمة حيوان عربي 













اخر خبر

الاخبار   العاجلة  لاكتشاف سكان  قسنطينة ان  وزارة  الثقافة   اصبحت وزارة  بن تركي  للاعلام والثقافة ووزارة  الشؤؤن الخارجية امست وزارة  الامير حداد   للعلاقات  الخارجية ويدكر ان  الحكومة  الجزائرية في عهد سلال   دخلت عهد الخوصصة  التجارية للعلم فان  سكان الجزائر سوف يعرضون في اسواق الجزائر ّسوق الرمبلي  .سوق الحراش  ّلبيعهم كعبيد   لدولة  بن تركي ودولة حداد  التجارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان  قسنطينة بشائر الترميمات في وسط  المدينة حيث محلات  تجارية يصعب غلقها وشوارع تتظاير  اغلفتها بمجرد  حدوش الاحدية  الجزائرية وهكدا  امست شوارع وسط مدينة قسنطينة تعادل ارياف  قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلةلاكتشاف سكان  قسنطينة ان ضيوف  الجزائر العاصمة بقسنطينة من   ابناء تمنراست  يوجدون تحت الحراسة  الامنية المشددة  في مباهج قصور الدعارة الثقافية بقسنطينة  حيث من ان اقام ابناء عين صالح حفلات شعبية راقصة بوسط مدينة قسنطينة رددوا خلالها اغاني تمجد ازمة الغاز  الصخري بعين صالح  كانت حركات رجال الشرطة ترصد تحركات ابناء عين صالح  وكانهم  خارجين عن القانون يدكر ان  ابناء تمنراست   استغلوا  شوارع قسنطينة لنشر اغاني  تمجد ازمة الغاز الضخري في تمنراست فهل ادرك حراس النوايا ان  الاغاني الشعبية بتمنراست اصبحت تمارس سياسة المهعارضة  علانمية وباموال من الدولة الجزائرية يدكر ان  مجانين قسنطينة وعاهرات قسنطينة ومجانين التصوير الافتخاري زينوا مداخل قصر الدعارة الخليفة  لولا زيارة المفتش الطاهر  من تيبازة ليبدع مسرحية لاطفال قسنطينة الكبار والاسباب مجهولةو

اخر خبر
     
الاخبار  العاجلة لمقاطعة تجار  وسط مدينة قسنطينة  تظاهرة قسنطينة
للدعارةالثقافية بسبب انقطاع خطوط  الهواتف والارصفة المتقاطعةوشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة  عاهرات قسنطينة تظاهرة قسنطينة  الثقافية بسبب تفضيل الضيوف العرب القادمين من الجزائر العاصمة  عاهرات الجزائر العاصمة  في الفنادق الفخمة يدكر ان محافظة تظاهرة قسنطينة منحت لكل ضيف عربي من الجزائر العاصمة عاهرة مجانية وبيت دعارة مجاني داخل فنادق قسنطينة والاسباب مجهولة





































الباشاغا بوعلام ومساعديه

قاتل الجزائريين نصف قرن من أجل فرنسا

الباشاغا بوعلام.. المسلم الذي صاهر اليهود

حكيم عزي
الباشاغا بوعلام ومساعديه
الباشاغا بوعلام ومساعديه
صورة: (ح.م)

 استعان بـ 04 جنرالات فأعدمت الثورة 17 من عائلته

 فرنسا زرعت كوبيس في السجن للتنصت على قادة الثورة

Decrease font Enlarge font
يوصف الباشاغا بوعلام بالرجل المسلم أحد ركائز الجيش الفرنسي ،الذي لم يتورع عن قتل أكثر من مليون ونصف مليون شهيد، كما يصفه الباحثون على أنه الخائن رقم واحد على قائمة الحركى، حيث تقلد عدة مسؤوليات لدى الإدارة الفرنسية إلى أن أصبح نائبا لرئيس المجلس الوطني الفرنسي، ولم يكتف بذلك ووقف إلى جنب كلٍّ من كوبيس وبلونيس بالمال من أجل إجهاض الثورة في المهد، وختم مساره بتزويج ابنه المسمى علي من "إي منوال" ابنة الجنرال السفاح اليهودي الأصل "جون كلود بيراز" أحد مؤسسي منظمة "اليد الحمراء"، وسوف نسرد في هذه الحلقة العلاقة بين كوبيس والباشاغا بوعلام في محاربة الجزائريين.
يرى عددٌ من الباحثين في التاريخ الجزائري من بينهم جمال قادة، أن قادة الثورة لمّا رفضوا انضمام كوبيس إليهم، كان ذلك من باب الحيطة والحذر وعدم المغامرة بوضع شخص في الصفوف الأمامية في بداية الثورة، وهم يعلمون يقينا أنه باع المناضلين أيام الحركة الوطنية وبينهم بن بلة وأكثر من 30 مناضلا أغلبهم وجدوا أنفسهم وراء القضبان مع تعذيبهم، وقد تسربت معلومات من السجن أن هذا الرجل عميل لفرنسا وما وجوده بينهم في السجن قبل إطلاق سراحه سوى لجمع مزيد من المعلومات عن قادة الثورة ومن يدعمها بالمال والعدة.
 لما شعر كوبيس أن قادة الثورة رفضوه انتقم منهم بتشكيل جيش لمحاربتهم، وقال "قادة" نقلا عن شهادات تاريخية في الأوراس وعين الدفلى استنادا إلى والده المجاهد الكبير أحمد قادة، أن قادة الثورة رفضوا انضمام كوبيس مخافة طعنهم في الظهر، وفضلوا إرجاء انضمامه وليس إقصاءه، كون أن عددا كبيرا من المتعاونين مع الإدارة الفرنسية عملوا مع الثورة بوجهين حتى لا يتم اكتشافهم ومنهم من ساهم بقدر كبير في حماية المجاهدين والتستُّر عليهم خوفا من وقوعهم بين يدي العسكر الفرنسي، باستثناء كوبيس الذي أعلن ولاءَه جهارا لفرنسا وقال بالحرف الواحد "يجب محاربة الثورة لأنها لن تنجح مع قدرة الجيش الفرنسي". 
وأطلقت فرنسا بداية من 1957 على جيش كوبيس الذي أرتقي من 500 إلى 800 جندي لقب القوة "ك" أي الذراع الأيمن للجيش الفرنسي في مناطق زيدين، إلى أولاد براهمة، فضلا عن روابح، زعارطة، مقازي، بينما سيطر جيش التحرير على معظم جبال عمرونة، وأصبحت محرّمة على جنود العدو ومن حالفه بسبب بسط المجاهدين نفوذهم عليها.

قصة كنية "ولد لوفيسي" 
تؤكِّد وثائق فرنسية تاريخية أن كوبيس يُلقب بـ"ابن لوفيسي" لأن والده كان ضابطا لدى الجيش الفرنسي، وتعدُّ هذه من بين مبررات رفض قادة الثورة له حتى أنهم قاطعوه ولم يُشعِروه بإطلاق أول رصاصة في الأوراس لأن فرنسا لو علمت بذلك لأفسدت مخطط المجاهدين، وتقول وثائق أخرى إن كوبيس وبلونيس كانا يحملان نفس الأفكار وهي تكوين جيش قوي لمحاربة جيش التحرير عقب الحصول على الدعم المادي والمعنوي من الفرنسيين. وبعد القضاء على الثورة، ينقلبون على فرنسا ومنه الظفر بالاستقلال حسب اعتقادهما، وهي الخطة التي استقطبت عددا من المجندين من مناطق بالبليدة والرويبة، عين بنيان، بابا حسن، والشراڤة بالعاصمة، لكن هذه الفرضية استبعدها المؤرخ جمال قادة، مشيرا إلى أن نية كوبيس كانت ظاهرة من الأول وواضحة بخصوص حبه لفرنسا وهدفه بقاء فرنسا وليس إخراجها من الجزائر، حيث كان يرفع الراية الفرنسية وتوعّد بمحاربة المجاهدين، تحت ظل "الحركة الوطنية الجزائرية" بجناحها المسلح الذي سماه "جيش التحرير الوطني" لمغالطة الناس وهو ما تحقق فعلا واتبعه عدد كبير من المواطنين الذين كان همهم هو الخروج من دائرة الإستدمار، وكان السيرجان يردد عبارة "جبهة التحرير وجيشها خونة وشيوعيون وأعداء للدين والوطن".

الباشاغا بوعلام أول مسؤول عن الحركى 
يتفق غالبية المؤرخين على أن الثلاثي كوبيس وبلونيس وباشاغا بوعلام وجوه متعددة لعملة فرنسا، ولم يكن لهم أي رغبة في الالتحاق بجيش التحرير وأن كوبيس كان مدفوعا من طرف الإدارة الفرنسية لاختراق الثورة بعد أن نجح في خرق المنظمة الخاصة، ولم يجد مخرجا للضائقة التي وقع فيها سوى أنه لجأ إلى باشاغا بوعلام واسمه الحقيقي السعيد بن عيسي بوعلام من مواليد 02 أكتوبر 1906 بولاية سوق هراس وهو نقيب في الجيش فرنسي منذ الحرب العالمية الثانية، وتولى عدة مسؤوليات منها نائب رئيس المجلس الوطني الفرنسي لأربع عهدات، لذلك احتمى به كوبيس من أجل تقوية جيشه ماديا ومعنويا، لأن فرنسا لم تكن تثق فيه بصورة كبيرة ولم تسلمه سلاحا ثقيلا، وتقول بعض الروايات التاريخية أن البشاغا بوعلام سلم كوبيس أموالا كبيرة من أجل شراء السلاح والعدة وإطعام الخونة من أتباعه.

إعدام 17 فردا من عائلة الباشاغا 
عين الباشاغا في سنة 1955 في رتبة آغا ثم ارتقى إلى بشاغا وأصبح  يتحكم في 14 عرشاً، وفي 1956 عين مسؤولاً لـ"الحركى" في منطقة الونشريس، وكان قبلها وبالتحديد في سنة 1945 برتبة قائد وفي 1958 بعد استقالة الرئيس الفرنسي كوتي واستخلافه بدوغول، انضم إلى حزبه وانتخب في المجلس الوطني الفرنسي، ثم أضحى نائبا لرئيس المجلس المذكور. وفي 1959 انتخب رئيسا لبلدية بني بودوانة ومستشارا عاما لمقاطعة الشلف، وما لبث أن ترك حزب ديغول، وانضم إلى مجموعة الوحدة الجمهورية التي أسسها "سوستال" فيما بعد، وفي جوان 1960 ترأس "جبهة الجزائر الفرنسية"، التي استقطبت حوالي 45 ألف منخرط منهم 21 ألف "مسلم"؛ أي جزائري، استنادا إلى الوثائق تاريخية، وتدريجيا ابتعد عن مسار حزب دوغول، وفي أكتوبر 1959 امتنع عن التصويت على تصريح السياسة العامة بسبب التغيير في الدستور الفرنسي، وتحوّل إلى شبه معارض لمشروع الرئيس دوغول الذي أعطى صلاحيات خاصة للحكومة الفرنسية.

تأسيس "اليد الحمراء"  
في مارس 1962 أسس باشاغا صحبة 04 جنرالات متقاعدين قدموا للجزائر من حرب الفيتنام وهم "سالوا " و"إدموند" و"شال موريس" و"إندري زيلار" المنظمة العسكرية السرية الفرنسية   OASوتمكنوا من تكوين قوة في نفس المنطقة منها سريا نشطة تعمل بالزى المدني رفقة بمساعدة البشاغا بغية الوقف ضد سياسة دوغول، وارتكبوا جرائم بشعة منها قتل العزل وذبح النساء والأطفال وهتك أعراض الفتيات، ومعلوم أن جيش التحرير قام بإعدام 17 فردا من عائلة الباشاغا بوعلام وابنه وأخيه بين سنتي 1956 و1962، لكنه واصل محاربة المجاهدين ودعّم فرنسا إلى غاية الاستقلال، ولما أحس بالخطر فرّ إلى فرنسا حيث حطت طائرة فرنسية خاصة بالجزائر ونقلته رفقة "بقايا" عائلته، وظل يعيش في منطقة "كم .أ. رق" الساحلية إلى أن توفي في شهر فيفري 1982 بفرنسا، ويقول عنه الجنرال "إدموند" أثناء مراسيم دفنه في مقبرة للمسلمين بفرنسا وبالتحديد بمنطقة "سانت رفائل": "لقد تمسك الباشاغا بمقولته "أمِّي فرنسا" ولم يتنازل عنها قدر أنملة فهو يستحق التقدير بالنسبة لكل الفرنسيين لأنه وطني؟" حسب رأيه.
ويذكر أن الباشاغا قبل وفاته زوَّج ابنه علي بـ"إي منوال بيراز" ابنة السفاح "جون كلود بيراز" المعروف بعداوته وكرهه للشعب الجزائري وهو أحد مؤسسي منظمة "اليد الحمراء"، كما تمت مكافأة الباشاغا على "حبه لفرنسا" وأطلقت الحكومات المتعاقبة على مدار السنوات السابقة اسمه على 22 مرفقا ومكانا ومنها مقرات رسمية وشوارع وحدائق عامة على غرار حديقة في منطقة "إكسون بروفونس" وأخرى في "نيس" وساحة في "ليون" وشارع في "أر. لا. ا. س" وملتقى طرق في "بيزي" وشارع في كان، وموقع في "دراق. إنيو" و"تولوز" ووو... غيرها، ما يوضح حجم الحب المتبادل بين فرنسا والخائن لمدة 62 سنة كاملة قضاها النذل في محاربة شعبه والتفاني في خدمة عدوّه دون حدود من أجل متاع الحياة الدنيا.

زعم أنه "متعطشٌ للحرية" مثلهم
بلُّونيس يدعو مجاهدي جبهة التحرير إلى الانضمام إلى جيشه
في هذه الرسالة في نهاية جانفي 1958 دعوة من محمد بلونيس لمجاهدي جيش التحرير الوطني كي ينضموا إلى جيشه الذي سماه "الجيش الوطني للشعب الجزائري"، وتعهُّده لهم بأنهم لن يُتابعوا من طرف الهيئات القضائية الفرنسية.

الجيش الوطني للشعب الجزائري
إخواني الأعزاء المواطنين
رغبتي وتعطشي للحرية الوطنية الجزائرية وليس لمتابعة المقاتلين الذين يناضلون من أجل حرية وطنهم الغالي، بل بالعكس، للدفاع عنهم ومنحهم شرف الرجال والفخر الذي يستحقونه ورفع علمهم الذي سيرفرف فوق رؤوسهم كرجال أحرار أمام العالم أجمع.
أتحمل المسؤولية أمام العالم أجمع لحماية أرواحكم وأملاككم وحريتكم التي ناضلتم من أجلها بالغالي والنفيس.
مواطنيّ الأعزاء، أتعهد بشرفي بأن كل ما قلته أعلاه سيُطبق بحذافيره تجاه الحكومة الفرنسية وتجاهكم، وأن لا تخشوا شيئا سواء من الحكومة الفرنسية أو من "الجيش الوطني للشعب الجزائري".
كلمة الشرف وإيماني الوطني والإسلامي، أمنحهم باسم كل من سقطوا في ميدان الشرف، وباسم كل الذين يعانون في السجون، هي كلمة شرف يجب أن أقولها أمام 12 مليون جزائري يجب أن يعيشوا في وطنهم الغالي الجزائر.
هذا النداء هو واجبٌ مقدس للقضية الوطنية، يُوجه إلى كل المقاتلين الصادقين والذين يجب أن يلتحقوا بـ"الجيش الوطني للشعب الجزائري"، الذي عقد اتفاقية مع أعلى السلطات الفرنسية من أجل السلم و"الاستقلال التام للجزائر من كل أنواع الاستبداد؟".
إن كل الذين سيلتحقون بـ"الجيش الوطني للشعب الجزائري" لن يُتابعوا من طرف السلطات الفرنسية مهما كانت مهامهم في الثورة.
إن "الجيش الوطني للشعب الجزائري" هو هيئة مستقلة، والسلطات العليا ليس لها الحق أن تعلم ما يجري في صفوف هذا التنظيم الثوري.
الثقة والأخوة والسلم والحرية هي واجباتٌ مقدسة.
الجنرال قائد "الجيش الوطني للشعب الجزائري" سي محمد بلونيس








En guise de «constantinoscope»

Capital culturel

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.04.15 | 10h00 2 réactions
Capital culturel

Constantine est assurément originale. Elle se distingue déjà par son ancienneté, étant l’une des plus anciennes villes du monde avec plus de 2500 ans d'existence.

De plus, son emplacement lui a donné une configuration impressionnante, sans doute unique au monde et on ne peut en trouver un exemple rapprochant – et à moindre échelle – que dans la ville sicilienne de Raguza dont certaines images sont troublantes de ressemblance. Ce nid d’aigle aux ravins vertigineux a, de plus, l’avantage de condenser quasiment tous les éléments constitutifs de l’identité nationale.
On y a trouvé des éléments de la période préhistorique. Elle a joué, en tant que Cirta, un rôle immense dans l’Antiquité, incarnant l’amazighité à travers les dynasties numides, entre le grand souverain Massinissa et le grand résistant Jugurtha.
Elle a vécu, pas à pas, souvent dans sa chair, toutes les étapes de l’histoire algérienne, subissant les invasions vandale et byzantine, vivant pleinement l’avènement de l’Islam d’où elle fera jaillir plus tard le réformisme musulman, l’Islah, qui traversait alors l’ensemble du monde arabe et dont la formulation est restée souvent méconnue et simplifiée à l’extrême.
Il suffit de dire, comme l’a montré le brillant chercheur, Abdelaali Merdaci, que le journal de l’Association des oulémas, El Baçaïr, accueillait dans ses colonnes des poètes qui écrivaient en arabe en se réclamant du surréalisme, ou de savoir que les écoles de l'association étaient mixtes quand celles de l’Etat français ne l'étaient pas, pour mesurer combien nous échappe, au-delà des clichés, l’apport d’un Ibn Badis et de ses compagnons.
Constantine a été auparavant irriguée par la période ottomane, et elle a eu la chance d’avoir des beys aux fortes personnalités (ce qui n’a pas souvent été le cas à Constantine comme ailleurs), Salah Bey et Ahmed Bey, ce dernier étant devenu une icône de la résistance algérienne. Elle a été aussi aux premières loges du mouvement nationaliste et de la guerre d’indépendance, inscrivant des pages fortes du combat pour la patrie.
Bref, on peut piocher dans n’importe quelle période de notre histoire pour constater que, d’une manière ou d’une autre, elle était présente et, qu’à ce titre, sa mémoire appartient à tous les Algériens et Algériennes.
Et, tout cela, elle le doit, dès ses origines, à son site exceptionnel qui a attiré toutes les ambitions et les convoitises, si bien que sa géographie a en quelque sorte créé son histoire.
D’ailleurs, comme vous pourrez le lire plus loin, ses habitants la nommaient «Bled el haoua», ce qui signifiait à la fois cité aérienne et cité des passions.
Capitale de la culture arabe depuis deux jours, nous nous intéressons dans ce numéro spécial à son capital culturel à travers quelques symboles et repères forcément incomplets. Enfin, au contraire des fameuses piles, un capital culturel ne s’use que si l’on ne s’en sert pas. C’est tout l’enjeu d’un tel événement. Pourra-t-il susciter, au moins dans la ville et sa région, un déclic pour un mouvement culturel capable de
durer ?
Arts et Lettres
VOS RÉACTIONS 2
ahmed25   le 18.04.15 | 22h19
 D'accord sur le passé, mais aujoud'hui ?
Sur le passé, c'est vrai ce que vous dites: un passé très riche et prestigieux, multiculturel, glorieux, résistant, etc. Le problème c'est aujourd'hui: a t-elle la configuration d'une capitale? A t-elle les dirigeants dignes de son passé? A t-elle un peuple qui n'est pas eosophage? A t-elle des lieux de culture? Mérite-t-elle le qualificatif "capitale"? Je ne suis pas sûr du tout...Cdt
Loukan   le 18.04.15 | 12h48
 Histoire histoires
Constantine est l'une des plus vielles du monde ENCORE sous le même nom comme Rome, Alep, ...
Il y a des villes qui portent maintenant un autre nom qui sont plus vieilles qu'elle en Algérie même : Annaba-Hippone a vu sa création il y a plus de 3000 ans.
Dans l'actuelle Tunisie il y a Carthage avec un peu moins de 3000 ans (créée après Hippone).







Ahmed Réda Houhou : L'écrivain martyr

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.04.15 | 10h00 Réagissez

Né en 1911 à Sidi Okba (Biskra), la vie et la carrière de cet auteur, à la fois romancier, nouvelliste, dramaturge et critique, sont fortement liées à Constantine où il est mort le 29 mars 1956, assassiné par une milice colonialiste.

Né dans une famille lettrée, il a été formé à la medersa puis à l’école française, où un certificat d’études le destinait à un emploi dans les postes. Les démêlés de sa famille avec un bachagha la poussent à s’exiler à Médine, en Arabie Saoudite, en 1934. C’est l’occasion pour Réda de poursuivre ses études. Passionné par l’écriture, il collabore avec des journaux.
Il écrit sur les littératures arabe et française qu’il maîtrise en tant que parfait bilingue. Il se lance dans l’écriture de nouvelles avec un style novateur dans le monde arabe. En 1940, à La Mecque, il poursuit ses collaborations journalistiques. Il écrit un célèbre article, La littérature arabe va-t-elle vers l’extinction ? où se révèlent ses conceptions modernes. Ses nouvelles le rendent populaire en Arabie Saoudite où on le considère comme «le pionnier du récit». Suite aux massacres du 8 Mai 1945, il rentre au pays.
Etabli à Constantine, il se voit confier la direction d’une école de l’Association des oulémas où l’on enseigne la langue arabe mais aussi le français, la théologie et les sciences. Réda Houhou y introduit l’animation culturelle. En 1947, il publie Ghadat Oum el Qora (La belle de La Mecque) avec lequel il se positionne comme le père de la littérature algérienne moderne de langue arabe. On lui doit également Sahibat el ouahi (La femme inspirée) et des recueils de chroniques satiriques, Avec l’âne de Tewfik El Hakim et Spécimens humains.
En 1949, il crée la troupe Al Mazhar de Constantine avec laquelle il monte des pièces en arabe classique ou parlé, réadaptant des classiques de Victor Hugo ou Marcel Pagnol. Le plus ancien lycée de Constantine porte son nom.






Tahar Benelhannache : Pionnier du cinéma

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.04.15 | 10h00 Réagissez

 Le pionnier du cinéma algérien, Tahar Benelhannache, dit Hannache, est né fin 1898 à Constantine. Elève à l’école Sidi Djellis, l’ouverture en 1908 de la salle Numez va bouleverser sa vie en lui faisant découvrir le cinéma.

En 1920, il se rend à Paris avec en poche un louis d’or remis par sa mère. En 1922, il est pris comme figurant pour le film L’Atlantide, adapté du roman de Pierre Benoît et produit par l’Américain Rex Ingram. C’est le début d’une carrière où il sera acteur, scénariste, directeur photo, régisseur, réalisateur et producteur. Il a tourné le premier film algérien Aux portes du Sahara, en 1938, mais la bobine fut détruite lors d’un bombardement de la Seconde Guerre mondiale. En 1940, Marcel Pagnol le prend comme second opérateur sur La fille du puisatier.
Il travaille avec de grands cinéastes, dont Abel Gance, Fritz Lang et Pierre Renoir et il aurait joué aux côtés d’Alice Terry, star hollywoodienne de l’époque. En 1942, il est opérateur du premier film parlant arabe Ali, fils du Sud tourné au Maroc. Bloqué par le débarquement allié, il en profite pour tourner un documentaire sur sa ville, Constantine, l’ancienne Cirta, en versions française et arabe. Malgré la censure, il réussit à glisser des messages dénonçant subtilement la colonisation. Il tourne alors plusieurs reportages de guerre pour les services de cinéma des Alliés. En 1946, il devient le premier Algérien à créer une société de production, Ta-Ha Films.
En 1952, il réalise Les plongeurs du désert avec Himoud Brahimi, dit Momo et Djamel Chanderli, son neveu et élève qui deviendra un des créateurs du cinéma de la guerre de Libération. La musique de ce film est du grand Iguerbouchene. A l’indépendance, il rentre au pays et contribue à former les premiers opérateurs du cinéma algérien mais la Télévision nationale le cantonnera dans un poste de cameraman ! Il est décédé en 1972 à l’hôpital de Médéa.





Constantine : Le RCD dénonce «le mythe d’une culture univoque»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.04.15 | 10h00 Réagissez

Le Rassemblement pour la culture et la démocratie (RCD) dénonce l’organisation hasardeuse de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» qui «symbolise les errements de la gouvernance algérienne». «De l’argent partout, avec sa cohorte de prédateurs, les mêmes, dépêchés par Alger et le vieux culte de l’unicité au détriment de la diversité culturelle dont Constantine, la millénaire, est un témoin vivant», précise le parti dans un communiqué rendu public hier.

Le parti de Mohcine Belabbas critique d’abord «l’opacité» qui caractérise les financements consacrés à la réalisation des infrastructures destinées à abriter cet évènement. «La précipitation dans l’exécution des travaux signe une opération de maquillage de dernière minute. Des artères et places principales sont grossièrement fardées, défigurant les quartiers de la ville, ses rues annexes et ses faubourgs.
Résultat : les repères historiques et culturels de la cité, déjà malmenés, sont voilés, brouillés pour certains à jamais», estime ce parti, avant de condamner aussi le détournement de l’histoire de la ville de Constantine qui est «un carrefour multiculturel et qui se limite pas à la culture arabe». «C’est une ville qui a tous les atouts de l’universalité, ville de diversité culturelle eu égards aux différentes civilisations desquelles la ville et sa région tirent leur patrimoine...
Amazighs, Phéniciens, Romains, Arabes, Ottomans, Européens. Constantine montre le chemin d’un monde d’échange et de dialogue», rappelle-t-on dans le même communiqué, en dénonçant le «mythe d’une culture univoque». Dans la foulée, le RCD déplore le fait que les autorités algériennes convient à cette manifestation des nations en proie à des guerres civiles ou religieuses comme si «elles vivaient dans la liberté, la stabilité et l’opulence». «Parler de théâtre, chanson, cinéma, art et patrimoine à des peuples confrontés à leur survie relève au minimum de la légèreté, au pire de l’irresponsabilité», note encore le RCD.
Le parti dénonce aussi le «populisme» du pouvoir qui n’hésite pas «à faire du folklore en engloutissant des sommes faramineuses dans des festivals et événements circonstanciels et démagogiques». «Pourtant, l’Algérie doit recouvrer la voie du progrès et de la justice. Cette perspective passe par le respect de la liberté d’expression et d’organisation, matrice de la création indépendante sans laquelle il ne peut y avoir de culture», précise-t-on, notant qu’«un tel projet prend le contre-pied de la stratégie de censure et du clientélisme qui fonde la conception du système en matière de gestion de la vie publique».

Madjid Makedhi





Abdelhamid le Numide

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.04.15 | 10h00 1 réaction
Trois événements s’emboîtent : le premier anniversaire de la réélection de Bouteflika, «Constantine capitale de la culture arabe» et le 20 avril, anniversaire du Printemps berbère. Quels rapports entre eux ? Beaucoup, et il serait fastidieux de démêler l’écheveau politico-culturel des complexités nationales. Pour résumer, c’est le premier, réélu en photo, qui a lancé Constantine pendant le Printemps berbère où nombreux ont été tués, en 1980 et en 2001.
De fait, des fervents Berbères contestent Constantine, ancienne Cirta amazighe et capitale du royaume de Numidie. C’est grave ? Non. Sur un fond amazigh qui reste relativement vaillant, les dynasties se suivent depuis les premiers royaumes romains et byzantins en passant par les royaumes arabes jusqu’au royaume actuel, qui pour l’instant dure plus longtemps que le royaume vandale d’Afrique du Nord (de 430 à 477, soit 47 ans, soit moins que Bouteflika, au pouvoir depuis 1965).
Sauf que ce sont les Vandales qui avec l’aide des Numides ont défait les restes de l’empire romain, prenant Carthage, la Sardaigne, Constantine et les îles Baléares. A l’inverse, même s’il a rallié les tribus sédentaires du FLN-RND et les nomades Ansej à sa cause, le roi Bouteflika n’a conquis aucun territoire et est même en passe d’en perdre sous le coup d’une décadence interne, comme le royaume de Koukou, la daïra d’In Salah, l’empire du M’zab et tout un ensemble de tribus rebelles.
Sauf que l’histoire n’est pas terminée, le mufti Saadani de la confrérie des Tbablas, vient d’annoncer que «celui qui veut briguer la présidence n’a qu’à attendre l’élection présidentielle de 2019, mais je pense que c’est peine perdue car le peuple est avec le président Bouteflika». Un 5e mandat ? Va-t-il dépasser Massinissa ? Mais quelles traces pour les archéologues du futur va-t-il laisser ? Un grand hôpital dans la capitale ou une salle de spectacle à Constantine ?
Chawki Amari
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 19.04.15 | 11h07
 L'hôpital qui se moque de la charité...
Un hôpital et une salle de spectacle, tous les deux fabriqués par des étrangers...Dès lors, on ne peut même pas les mettre sur son crédit ou le notre d'ailleurs! C'est dire l'immensité de l'héritage de sa seigneurie Fakhmatou...Il y a aussi la grande mosquée dont il ne verra pas la fin...






Direction des Œuvres universitaires de Constantine-Aïn El Bey

Quand le DOU passe outre la réglementation

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.04.15 | 10h00 1 réaction
 
 Cité universitaire Ali Mendjeli 3
Cité universitaire Ali Mendjeli 3

Les publications de l’avis d’attribution des deux lots ont été sujettes à recours.

L’approvisionnement des résidences universitaires de Aïn El Bey (Constantine), en denrées alimentaires pour l’année 2015, a connu, depuis le lancement d’un avis d’appel d’offres national restreint, une situation conflictuelle, notamment, dans les lots viande bovine fraiche et viande blanche fraiche.
Les publications de l’avis d’attribution provisoire des deux lots en question, l’une le 10 décembre 2014 et la second le 8 mars 2015, par la direction des œuvres universitaires de Constantine - Aïn El bey, ont été sujettes à recours, par un postulant le moins disant, auprès de la commission ministérielle des marchés - direction du budget, des moyens et du contrôle de gestion- du ministère de l’enseignement supérieur et de la recherche scientifique.
Les deux recours ont été recevables dans la forme et dans le fond, au motif de non respect de la réglementation du service contractant pour non application de l’article 122 du décret présidentiel N° 10-236 du 07 octobre 2010 portant réglementation du code des marchés publics. «En 30 ans de travail, je n’ai jamais vu une chose pareille ! J’ai obtenu gain de cause auprès de la commission ministérielle des marchés, une première fois le 17 février 2015.
Mais le DOU n’a visiblement pas pris en considération cette décision en publiant un autre avis d’appel d’offres concernant ces deux lots, chose non réglementaire. A chaque fois je respecte à la lettre les délais de recours, et encore pour la deuxième fois consécutive, le 09 avril 2015 la commission ministérielle me donne raison. De facto, ce marché me revient de droit, mais le DOU de Constantine-Ain el Bey n’a pas daigné répondre et passe outre la réglementation et la décision de cette haute instance du pays», nous a déclaré, hier, Layachi Guidoum, grossiste en viande rouge, volailles et œufs à Guelma.
Notre interlocuteur est visiblement abasourdi par cette situation d’autant qu’il serait, selon ses dires, le moins disant dans l’offre, qui permet «7 millions de dinars de gains pour l’Etat, ce qui n’est pas négligeable !» révèle-il. Ces révélations sont appuyées par un dossier, dont une copie nous a été remise, ou d’autres détails plus anodins les uns que les autres, tel la disparition de document de l’administration de la DOU à l’image des moyens de transport dont disposerait le futur fournisseur.
Un document vite retrouvé, nous dit-on, et dument établi par un huissier de justice comme le voudrait la réglementation a été fournie, encore une fois, au dossier sous accusé de réception auprès du secrétariat de la DOU. Nous avons tenté, pour plus d’éclaircissement, de joindre le Dou de Constantine Ain el bey, par téléphone, mais en vain.
Karim Dadci
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 19.04.15 | 13h42
 Détournement
C'est la réalité de ce pays. Un entrepreneur gagne l'appel d'offres de façon légale. Mais les petits copains du décideur ne l'entendent pas de cette oreille et le petit copain, prêt à partager la timbale, décide de passer outre la légalité. La prédation ne peut souffrir des règles qui fondent un Etat. On s'en affranchit allègrement sous l'ère de Bouteflika 1er.

Constantine, capitale de la culture arabe

Clash entre le commissaire et le DG de l’ONCI

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.04.15 | 10h00 6 réactions
 
 Sami Bencheikh (à gauche), Lakhdar Bentorki (à droite)
Sami Bencheikh (à gauche), Lakhdar Bentorki (à droite)

Ce qui devait arriver arriva. Hier, au siège du comité exécutif du commissariat de Constantine capitale de la culture arabe, deux responsables, Sami Bencheikh El Hocine, commissaire de Constantine capitale de la culture arabe, et Lakhdar Bentorki, patron de l’ONCI, ont rompu le fil ténu qui les maintenait dans la correction, pour se dire en face ce que chacun pense de l’autre.

Les deux hommes qui se détestent cordialement depuis quelques mois déjà, pour des histoires de prérogatives et de leadership, ont crevé l’abcès devant tout le monde présent sur les lieux. La cause : la distribution des invitations et la gestion du public de la Malhama, l’opérette créée pour l’ouverture. Cette histoire a commencé vendredi soir au Zénith qui a connu un cafouillage indescriptible.
Alors que les services du commissariat organisateur avaient distribué 2500 invitations, Bentorki est venu ouvrir au public les portes de la salle, vite remplie, ce qui a laissé les invités dehors. Le DG de l’ONCI se dit seul patron de la salle baptisée désormais du nom d’Ahmed Bey, et refuse par conséquent que le commissariat s’immisce dans sa gestion. Or, l’événement entier, et la Malhama en particulier, ne sont pas propriétés de l’ONCI qui est juste producteur exécutif. C’est en tout cas le point de vue du commissariat.
Ce premier incident s’est répété hier, et alors que le commissariat avait distribué des invitations pour remplir la salle pour un troisième spectacle prévu pour la soirée d’hier, Bentorki a débarqué dans les bureaux et s’est accroché avec Bencheikh El Hocine. Les deux responsables se sont insultés, en vidant leur sac. Pour un moment, le siège du commissariat s’est transformé en une véritable foire d’empoigne.
Depuis l’installation par la ministre de la culture des chefs des départements de la manifestation, le DG de l’ONCI a réussi à se tailler l’essentiel du budget et la responsabilité d’au moins trois départements. Il a fini aussi par obtenir la gestion de la fameuse salle Zénith, avec un décret signé par le Premier ministre. Bentorki a créé aussi un «incident diplomatique» en refusant d’utiliser l’équipement son et lumière de la salle, qu’il juge insuffisant, et place un nouveau matériel.
Et lors de l’ouverture, il a actionné ses relais médiatiques, notamment au sein de l’ENTV, pour que son organisme soit cité opportunément en tant que l’artisan de la parade et de la Malhama. Un marketing communicationnel qui a bien payé, puisqu’il a réussi à voler la vedette au commissariat de Bencheikh El Hocine. L’incident d’hier va certainement marquer la manifestation pour les jours à venir et risque de faire des dégâts dans cet événement qui bat de l’aile dès le début. Hier, le palais de la culture Mohamed Laïd El Khalifa qui devait accueillir trois expositions, après son inauguration jeudi par Abdelmalek Sellal, était fermé pour… travaux !
Nouri Nesrouche
VOS RÉACTIONS 6
krimio   le 21.04.15 | 08h36
 une élite corrompue
ne pas s'attendre à des miracles dans un pays dont la supposée élite participe à la gabegie , au lieu de tirer le peuple vers le haut , elle descend vers lui .
comme si constantine , n a ni intellectuel , ni artiste , ni homme de culture .
cette manife , s'est imaginée decidée , et executée sans les vrais constantinois
vive ALGER capitale de la culture ..... à CONSTANTINE
constantinois2015   le 20.04.15 | 17h51
 ce n'est qu'un debut
Bien sûr qu'il y a des mécontents et il y en aura encore celui qui est a la tet du commisariat et en partenariat avec un certain CIP realise un film de 15 min parlant de constantine sans meme citer le grand savon fils de la ville IBN BADIS alors que l'ouverture officielle se voulait un 16 avril dans ce contexte ,personnellement je tire chapeau a mr BENTORKI car el malhama pour le commissaire j'imagine que c'est trop 2500 !!!!
El mekki   le 19.04.15 | 14h28
 hchouma!
c'était prévisible que les choses aillent dans ce sens.

Ni...ni....ne sont à la hauteur je me demande souvent comment ce type d'hommes arrivent à se maintenir comme des sang sues dans la gorge du ministère. Mazal el kheir el goudem ya boualem!
Toufik20   le 19.04.15 | 11h42
 Le DG de l'ONCI semble plus agressif
Epaule et soutenu par Sellal et l'ENTV ,il semble ne plus connaitre ses prerogatives pour marcher sur les pieds du Commissaire en charge de cette manifestation culturelle .Il est navrant de retrouver encore des larrons du type BENTORKI ,pour foutre en l'air tout un evenement qui aura coute' a l'Etat plusieurs millions .C'est que ce genre d'energumenes se croient tout permis des lors qu'ils ont la sympathie de quelque ministre ou apprentis pour ce comporter aisi .J'ose esperer ,que la Ministre de la culture saura le moment venu ,apres le tomber de rideau ,mette ces couillons hors du chapiteau .C 'est la moindre chose qu'elle puisse faire si elle ne veut pas les subir et lui nuirent .Un tetard comme BENTORKI est a remettre a sa place definitivement en le foutant a la porte de l'ONCI sur le champs .
L'échotier   le 19.04.15 | 10h51
 Bricolage et affairisme
Depuis le début de cette aventure, car c'est une aventure tant les incompétences et la prédation ont en fait leur terrain de jeu, cette manifestation était vouée à l'échec. A peine ouverte que les ego sont sortis, que les luttes intestines s'expriment déjà à visage découvert. Où est la place de la culture dans tout cela? Où est la grande Histoire de Constantine? Parties, disparues dans les limbes de la corruption et de la prédation distillées de main de maître par les petits barons d'Alger. Pleure Ô ma ville bien aimée.
anti khoroto   le 19.04.15 | 10h47
 Lamentable
le pays assiste amusé et désespéré au lamentable spectacle des coulisses qui va casser la suite des spectacles censés distraire et cultiver la population. Imaginons quand le sommet de l'Etat n'aura plus à sa tête son symbole... je n'ose décrire le tableau.




Premier tour de manivelle du film « les sept remparts de la citadelle »

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 18h25 1 réaction

La place « Si el Haoués », située  juste en face du palais de Ahmed Bey, de Constantine, a était le témoin cet après-midi, du premier tour de manivelle du nouveau long métrage « Les sept remparts de la citadelle », du réalisateur algérien Ahmed Rachedi.


Le film en question,  n’entre pas dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, mais le réalisateur a tenu à ce que le premier tour de manivelle ait lieu à Constantine, en hommage à la ville. Le tournage à Constantine concernera une seule scène du film, lequel est adapté du roman éponyme, de l’écrivain Mohamed Maarfia.
Présente sur les lieux, la ministre de la culture, Nadia Labidi, a émis le souhait que la ville de Constantine soit « un pole pour les réalisateurs algériens ».

Ilhem Chenafi
VOS RÉACTIONS 1
anti khoroto   le 21.04.15 | 22h04
 le spécialiste
c'est quoi ce spécialiste des films sur les héros de révolution, serait-il le seul cinéaste à pouvoir parler de nos héros. Ou bien le pouvoir est-il tranquille de savoir que ce monsieur ne va pas sortir des chemins de traverse puisque il reproduit si bien la voix officielle.vu les précédents films, ben Boulaïd et Krim, j'ai bien peur que ce film sera vu par les habitués du Mouggar et aucun festival digne de ce nom ne le sélectionnera.

Rue Baghriche Mostefa : La chaussée rénovée déjà endommagée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 Réagissez

Quelques jours à peine après la pose du bitume au niveau de la rue Beghriche Mostefa menant au quartier de Nedjma, une fuite d’eau vient de faire son apparition au beau milieu de la chaussée emportant avec elle une bonne partie de la couche bitumineuse fraîchement posée.

Devant une telle situation l’on ne peut que s’interroger sur la manière dont sont réalisés les travaux d’entretien de la voirie et des réseaux divers à Constantine. La réhabilitation de la chaussée au niveau de cette rue a-t-elle été réalisée dans la précipitation à l’approche du lancement de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe ? Tout porte à le croire d’autant que la couche bitumineuse s’est étrangement «effritée» sur plus d’un mètre là où ne coule pourtant qu’un mince filet d’eau.
Le chargé de la communication de la Seaco que nous avons joint hier au téléphone nous a expliqué pour sa part que la fuite en question était due à l’éclatement d’un branchement survenu vraisemblablement au cours de l’opération de revêtement de la chaussée réalisée par dallage au vibreur.
Un procédé qui nécessite la prise d’un maximum de précaution par l’entreprise en charge des travaux  pour éviter d’endommager le réseau AEP. Des précautions qui visiblement n’ont pas été prises. Le chargé de communication de la Seaco précise d’autre part que ses services attendent l’autorisation de la mairie pour effectuer les réparations lesquelles peuvent prendre plusieurs jours.
F. Raoui


Constantine : Le directeur régional de l’Enpi relevé de ses fonctions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 Réagissez

Un nouveau directeur régional sera installé incessamment au niveau de la direction régionale de l’entreprise nationale des promotions immobilières (ENPI), à la place de Noureddine Smakdji.

Ce dernier a été relevé de ses fonctions, par une décision envoyée par fax, il y a plus d’une semaine, dans la discrétion totale sans même qu’il soit informé au préalable, apprend-on de source fiable. Ce licenciement intervient suite à une série de rapports et lettres rédigés à son encontre par les souscripteurs concernant la mauvaise gestion et la rétention de la distribution des logements.
Aussi cette sanction, selon notre source, a eu lieu après les nombreux mouvements de protestation tenus par les acquéreurs, mais aussi après l’installation d’un nouveau PDG à la tête de l’entreprise. Ce responsable n’a pas apprécié la gestion menée par l’ex directeur régional de Constantine. L’ex DR a subi un questionnaire à Alger avant de se voir signifier son éviction. D’autre part, tous les logements qui ne souffrent d’aucune anomalie sont en cours de distribution. Actuellement, c’est le directeur régional de l’ENPI de Bordj Bou Arréridj qui assure l’interimaire.                
Yousra Salem

Constantine, capitale de la culture arabe

Le populisme de Bentorki

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 4 réactions
 
 Sami Bencheikh (à gauche) et Lakhdar Bentorki
Sami Bencheikh (à gauche) et Lakhdar Bentorki

Selon Lakhdar Bentorki, DG de l’ONCI et vice-commissaire de Constantine capitale de la culture arabe, tout va bien au sein du commissariat, et l’information rapportée dimanche par El Watan sur un clash entre lui et le commissaire, Sami Bencheikh El Hocine, n’est que pure invention.

Bentorki, passé maître du fumigène communicationnel depuis très longtemps, a encore sévi hier lors de cette conférence de presse coanimée à Constantine avec Bencheikh El Hocine, sous prétexte de présenter un bilan des trois premiers jours de l'événement (!). En réalité, le couple a été sommé de réparer le dérapage survenu samedi, qui nuit sérieusement à l’image du pays, et la conférence d’hier avait pour seul objet de démentir l’information et montrer une parfaite harmonie entre les deux responsables. Et ce que Bencheikh a évité de faire, Bentorki l’a fait en affirmant, sans sourciller, qu’il n’y a pas eu de bagarre entre les deux hommes. Pourtant, un public composé des employés du commissariat a bien assisté à ce triste épisode.
Les questions des journalistes se sont concentrées sur l’organisation du spectacle d’ouverture et la présentation de la Malhama, organisation jugée calamiteuse par les nombreux commentateurs de presse. S’octroyant un statut de victime, M. Bentorki, dont l’organisme est chargé de la gestion de la salle Ahmed Bey et la production de la Malhama, a mis tous les problèmes liés à la soirée du 16 avril sur le dos des autres. Il a même chargé le public et les familles qui, avec une seule invitation, ramènent leur smala avec des sandwichs, comme si l’organisateur n’avait aucune autorité sur cela.
Mais avant, les deux conférenciers s’étaient attribués la note complète concernant ce spectacle d’ouverture, en insistant sur la réussite de l’opérette. A une question d’El Watan relative aux critères utilisés pour l’évaluation de ce qui est qualifié de réussite, M. Bentorki a expliqué : «Le scénographe est algérien et a donné ce qu’il faut, le texte est algérien et les auteurs ont donné ce qui est historique.» Comme s’il voulait dire que ce qui est fait par des Algériens est incontestablement parfait.
Le populisme est une marque de fabrique chez Bentorki et pas seulement dans le discours. C’est lui d’ailleurs qui a choisi d’ouvrir les portes au public durant la deuxième et troisième présentations de la Malhama, ce qui a provoqué le chaos à l’intérieur et à l’extérieur de la salle, et donné prétexte au clash entre l’ONCI et le comité exécutif de la manifestation ; clash dont le point d’orgue a été cet accrochage verbal survenu samedi entre les deux responsables.
En outre, et comme d’habitude, M. Bentorki a éludé la question concernant le budget de la Malhama. Le chiffre de 200 milliards de centimes livré par certaines sources aurait pu être confirmé ou infirmé par l’organisateur. Mais Bentorki, fidèle à sa ligne de conduite, n’a pas donné de chiffre et a tenté, en revanche, de convaincre l’assistance que ce genre de production nécessitait beaucoup d’argent.
Autre sujet : le matériel son et lumière employé à l’occasion de l’ouverture. Comme rapporté dans une précédente édition, le matériel dont a été équipée la salle a été jugé inadapté par l’exploitant, d’où la décision prise de le remplacer. «Chaque œuvre artistique a ses rituels propres et ses normes techniques, en plus d’une fiche technique bien déterminée. Et notre fiche technique (celle de la Malhama, ndlr) nécessite un autre matériel que celui de la salle.
On était en train de travailler, alors que la salle n’était pas réceptionnée, donc on ne pouvait pas y toucher. C’est pour cette raison qu’on leur a demandé (aux Chinois de l’entreprise réalisatrice, ndlr) de nous aider et on l’a enlevé. Le matériel qui a été utilisé appartient à l’ONCI.» Ceci est la réponse de M. Bentorki à une question d’El Watan. Mais encore une fois, le conférencier a éludé la question de savoir si le nouveau matériel est facturé sur le budget de la manifestation.
Les deux responsables ont beau affirmer que le début de la manifestation est une réussite. Au-delà du spectacle d’ouverture qui a dû certainement plaire à certains invités, il y a beaucoup à dire sur le reste. Trois expositions prévues au palais de la culture El Khalifa n’ont pas été ouvertes au public pour la simple raison que le lieu en question est toujours en chantier et n’a pas encore été réceptionné. C’est aussi le lieu où doivent être tenues les journées culturelles de Tipasa et Tamanrasset, à partir d’aujourd’hui. Egalement annoncée dans le programme livré à la presse, la présentation de la symphonie El Wiem par l’orchestre symphonique national, dirigé par Amine Kouider, a été annulée.
Au niveau du commissariat d’organisation, le département communication se plaint du manque de collaboration des chefs de département qui donnent au compte-gouttes les informations concernant leurs programmes d’activité, d’où la désinformation non préméditée. La liste des couacs est encore longue, mais si le manque de rodage peut justifier les erreurs et susciter l’indulgence, en revanche les défauts de conception ne peuvent être pardonnés.

Nouri Nesrouche
VOS RÉACTIONS 4
L'échotier   le 22.04.15 | 08h59
 La farce
Décidément, notre pays peut rivaliser avec les plus grands comédiens d'Hollywood. Tous ceux qui ont une petite parcelle de pouvoir passent leur temps à nous jouer la comédie...C'est à qui mentira le mieux et le plus longtemps possible. L'enjeu n'est pas de servir le pays, mais de garder son poste au service du souverain. Quelle débandade au nom des valeureux martyrs que l'on assassine pour la énième fois. Sans honte, sans pudeur, sans honneur.
zohir10   le 21.04.15 | 22h54
 Un vrai Centre Culturel par wilaya.
Les manifestations tapageuses n'ont rien de culturel.La Culture est un apprentissage comme les écoles et les universités on ne peut organiser "une Capitale de l'Ingénieur" pour produire des ingénieurs !
Chaque grande ville du pays doit être dotée d'un vrai centre culturel polyvalent,de cinémas, de théâtre,de conservatoire de centre d'art dramatique, ect celà coûterait beaucoup moins que ces sommes colossales qui partent comme une fumée ne laissant aucun impact culturel parmi la population.
tarek-to-verso   le 21.04.15 | 21h30
 L'algebre à géométrie variable.
"ce genre de production nécessitait beaucoup d’argent."

Beaucoup est plus que peu, mais moins que trop.

On ne peut pas être plus précis, mathématiquement parlant.

Ce gus doit travailler comme consultant au MIT.
anti khoroto   le 21.04.15 | 10h56
 big brother
Qu'est qu'il ne faut pas entendre pour justifier le cirque de l'incompétence qui est la marque de fabrique de toutes les manifestations qui sorte d'el houma comme le festival d'Oran. Messieurs si vous n'êtes pas capables d'être au rendez-vous, partez pour nous éviter el hachma devant le monde entier. Il ne faut être très futé pour comprendre que cette conférence de presse a été organisée pour effacer le lamentable et infantile Bizbiz du jour de l'inauguration. Big Brother les a rappelés à l'ordre.

Crépuscule des idoles

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 3 réactions

Hamid est parti. Ce n’est pas un détournement de fonds ou de budgets comme on en voit souvent. Ce n’est pas non plus une arrestation policière pour tentative d’attroupement non armé ou un meurtre par la main d’un terroriste pas très bien repenti. Hamid est parti, de nuit, dans la discrétion, comme un harraga déçu par les difficultés de la vie locale.
En cause, l’incivisme rigolard des Algériens qui ont affublé la statue de Abdelhamid Ben Badis inaugurée à Constantine de divers objets, téléphone portable, cigarette, stylo ou café. Du street art qui n’a pas été apprécié pour ce qu’il était et il semble que ce soit la famille Ben Badis qui ait demandé à déplacer sa statue ailleurs, dans un endroit bien gardé à l’abri de la population.
Entre le symbole et la symbolique, la présentation et la représentation, le crépuscule des idoles est venu faire tomber les dernières statues en cette époque de photos de rois déifiés, socles sacralisés, bustes hautains de momies vénérées, de la glorification de martyrs qui n’en n’ont jamais été et des faux moudjahidine qui ont réussi à entrer par la porte de la salle de bains dans les rouages de l’Etat. Hamid n’est pourtant pas de ceux-là et si on le lui avait demandé, il n’aurait probablement pas accepté d’être statufié pour devenir une pierre.
Mais dans les villages et campagnes environnantes à Constantine, on murmure avec perfidie que Ben Badis aurait été victime d’une malédiction de Massinissa lancée par le fantôme de l’ombre de la statue qu’il n’a pas eue. D’autres, plus rationnels, évoquent le statut de la statue et Constantine, capitale du départ. Hamid est parti, les fonds sont partis, les enveloppes avec et les surfacturations ont fini de truquer le marché de l’argent contre de la culture, engendrant des surcoûts dont le pays se serait bien passé. Aux dernières nouvelles, Hamid aurait été rangé dans un placard. A qui le tour ?
Chawki Amari
VOS RÉACTIONS 3
tarek-to-verso   le 22.04.15 | 15h02
 La statue qui tue.
Il fallait le faire quand même!

Débourser des dizaines de milliers d'Euros, Voire des centaines de milliers d'Euros ( personne ne le saura comme toujours ), pour aboutir à un résultat aussi décevant, tant sur le plan esthétique que sur le plan de l'impact souhaité sur la population, c'est vraiment réussir à louper sa cible à 50 cm, en tirant au fusil à canon scié.

C'est ça le miracle algérien à la sauce Bouteflika.

Moi je dis que Constantine mérite mieux que Ben Badis. On devrait plutôt lui ériger une statue de Sellal avec un nez de clown et des cheveux de Groucho Marx. Je suis certain que l'économie touristique de Constantine connaitrait un essor certain.
L'échotier   le 22.04.15 | 11h01
 Ligne bleue azur...
Dans notre pays, tous les placards existants ne suffiront pas à caser tous les imposteurs tapis devant et derrière la scène. Mieux qu'un placard, c'est un linceul en coton blanc qui les attend. Et il n'y a pas de fuite ou de portes dérobées pour s'y soustraire. Si ce n'est pas la justice des hommes qui y pourvoira, une autre justice, immanente celle-là, les attend au bord du trottoir, à la porte des palais, ou sous des latitudes lointaines. L'horizon est tracé et ce n'est pas la ligne bleue azur.
Hend.achvaylou   le 22.04.15 | 10h33
 Les statues c'est ce qui reste
pour ne pas oublier.

Avant, la formule consacrée était «élever une statue ». Et non creuser une statue. Pourtant c’eût été la deuxième formule qui eût été plus appropriée. On creuse dans du marbre, par exemple. Eneqchou filhidjari.
Vous dites que Hamid n’aurait pas accepté d’être statufié, ipitite oui ipitite non ! C’est d’ailleurs pour cela qu’on attend que les héros soient morts pour leur élever des statues.

Dans mon village, il ya un monument aux morts. De nos jours il sert d’asile aux chiens errants ! Pauvres petites bêtes ! Mais au prix où sont les hôtels, où voudriez-vous qu’ils aillent ?

hilatélie : Constantine à travers le timbre-poste

Panorama sur les merveilles du Vieux Rocher

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.04.15 | 10h00 Réagissez

Merveille naturelle unique au monde, les gorges du Rhumel ont été le premier site de la ville du Vieux Rocher à être illustrées sur timbre-poste. Ce fut à l’occasion d’une émission de la série «Poste aérienne» d’une valeur de 4 DA, dessinée par Ismaïl Samsom, parue le 26 février 1972. Il s’agit du second site à faire l’objet d’un timbre après les gorges de Kherrata (1/11/1962) et avant les gorges d’El Kantara (17/2/1977). Ce sera le début d’une série de 20 timbres, dont deux blocs feuillets consacrés à la ville de Constantine depuis l’indépendance à nos jours.
Ce qui fait de l’antique Cirta la seconde ville en Algérie la plus présente sur le catalogue des timbres-poste algériens, après Alger, bien sûr, qui a eu droit, elle, à 33 timbres. Un nombre qui demeure en deçà de ce que compte la capitale de l’Est comme patrimoine historique et culturel. Mais parmi les plus beaux timbres consacrés à la ville de Benbadis, l’on citera surtout celui illustrant une mosaïque du palais du Bey, émis le 20/12/1975. Constantine sera également présente dans la fameuse série d’usage courant «Vue d’Algérie avant 1830», la deuxième du genre émise le 26/1/1984, après une première parue le 13/5/1982.
Dans ce timbre de couleur rouge, d’une valeur de 4 DA, on y voit une illustration de la ville sur le rocher entouré par la vallée du Rhumel, d’après une photo prise avant l’expédition française. Le même timbre d’une valeur de 4,20 DA, de couleur verte, sera repris le 21/3/1991. Une autre vue de Constantine sur le rocher, avec le fameux pont Sidi M’cid, a également fait l’objet d’un timbre émis le 26/1/1989 dessiné par Kamar-Eddine Krim.
La même émission avait fait l’objet d’un carnet de 5 timbres paru le même jour. C’est à partir de 1987 que les philatélistes découvriront les sites et vestiges de la ville grâce à une première série consacrée aux universités algériennes, où figuraient l’université Mentouri, œuvre du géant Oscar Niemeyer, et l’université Emir Abdelkader des sciences islamiques.
Dans le registre du patrimoine historique et archéologique, l’on citera le mausolée de Massinissa, objet d’une émission sur les monuments numides parue en 1993. En ville, c’est la médersa de la rue Larbi Ben M’hidi qui fut à l’honneur en 2005, suivie de la gare ferroviaire en 2008, la Grande-Poste de la place de la Brèche en 2011 et le quartier de La Casbah en 2012. Mais la plus belle des émissions consacrées à Constantine demeure, sans aucune concurrence, le fameux bloc illustrant les prestigieux ponts reliant les deux rives du Rhumel (Bab El Kantara, Sidi Rached, Sidi M’cid et Mellah Slimane). Une véritable œuvre d’art réalisée par Ali Kerbouche et émise en 2008.
Côté réalisations, on n’omettra pas de signaler l’émission de deux timbres en 2013. Le premier a été consacré au téléphérique de Constantine, inauguré en 2008, alors que le second a illustré le dernier-né des ouvrages d’art de la ville, le pont Salah Bey. Le palais du bey, joyaux architectural de la ville, réalisé entre 1827 et 1835, et habité pendant deux ans par le dernier des beys de Constantine, Hadj Ahmed, avant l’entrée des Français, a été le dernier monument à faire l’objet d’une émission de deux timbres réalisés par Kerbouche à l’occasion de la manifestation de la culture arabe.
Constantine, qui est depuis le 16 avril et durant une année la capitale de cet événement, regorge encore de sites et de vestiges à mettre en valeur. Il s’agit surtout du site de Tiddis, les grottes des Mouflons, de l’Ours et des Pigeons, les vieilles mosquées, le mausolée de Sidi Rached, la vieille Médina classée patrimoine national, mais aussi le célèbre Monument aux morts très visité et très présent sur les cartes postales de la ville, mais qui n’a jamais fait l’objet d’un timbre-poste.
Arslan Selmane

Salon national de l’artisanat à Constantine

Un évènement passé dans l’anonymat

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.04.15 | 10h00 Réagissez
 
 Les participants espéraient mieux
Les participants espéraient mieux

Faute d’une sérieuse médiatisation, une rencontre d’une telle richesse n’a pas connu l’engouement tant attendu.

La plupart des participants au salon national de l’artisanat, rencontrés hier à la maison de la culture Malek Haddad, déploraient le manque d’information et de médiatisation autour d’un évènement, passé quasiment dans l’indifférence totale. «C’est vraiment triste de le dire, mais nous avons exposé depuis l’ouverture jeudi dernier devant un faible public, et une affluence insignifiante, en raison d’une mauvaise médiatisation de cet évènement, qui devait être pourtant une grande fête pour les artisans algériens», regrette une participante. Coté public, cela ne diffère guère.
Certains avouent qu’ils n’ont appris la tenue de ce salon, que lors d’un passage à proximité des lieux. La manifestation semble avoir fait le bonheur des étudiants de l’institut de la chariaâ, situé juste à coté, et qui n’ont pas raté l’occasion pour prendre des photos souvenirs devant merveilles de certains artisans. Pourtant, le salon organisé par la chambre des arts et des métiers de la wilaya de Constantine, a été une véritable occasion pour faire connaitre les richesses de l’Algérie en matière d’artisanat, tant il a été une véritable mosaïque rassemblant toutes les régions.
Près de trente participants y ont pris part, exposant divers produits. On y trouve les tapis de Djelfa, de Laghouat, de Ghardaia et de Tizi Ouzou, les tissages de Msila et de Mostaganem, les habits traditionnels d’Alger, la dinanderie de Constantine, la poterie de la Kabylie, de Jijel et de Tlemcen, la céramique d’Oran et de Bejaia, la sellerie de Tiaret, les bijoux du Hoggar, l’huilerie de Bouira, la boiserie de Médéa, la miroiterie de Ouargla, mais aussi des œuvres sur roseau de Boumerdes et des bijoux en corail d’El Kala, en  plus de la présence d’un artisan luthier qui a fait ses preuves en dehors du pays.
Tout ce beau monde a été pénalisé par un manque de médiatisation flagrant, après une visite protocolaire éclair du Premier ministre lors de l’inauguration. «Mis à part une seule banderole affichée à l’entrée de la maison de la culture, rien n’indique la tenue d’un salon national en ville, alors que je vous assure que la plupart des Constantinois n’étaient pas au courant», regrette un visiteur rencontré sur les lieux. En somme, ce n’est pas nouveau dans ce genre de manifestations où les autorités cherchent souvent à meubler les espaces, quitte à exploiter les pauvres et «vrais» artisans. Pour les intéressés, le salon devra durer jusqu’à dimanche prochain.
Arslan Selmane



La sénatrice Fouzia Ben Badis dénonce la statue de son oncle

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.04.15 | 10h00 7 réactions

«Rien ne peut dévaloriser un homme de cette envergure», a déclaré hier à El Watan Fouzia Ben Badis, nièce de cheikh Abdelhamid Ben Badis et sénatrice du tiers présidentiel, en marge du lancement du colloque international intitulé «Abdelhamid Ben Badis dans la culture arabo-musulmane».

La nièce de la figure emblématique du mouvement réformiste en Algérie nous a confirmé avoir saisi les autorités à propos de la statue installée récemment sur la place des Martyrs, en plein centre-ville de Constantine, tout en dénonçant sa non-conformité avec le personnage. «J’ai parlé personnellement avec les autorités de Constantine et nous avons fait part de nos sentiments. En premier lieu, le visage du Cheikh ne ressemble pas à celui de la statue.
Il n’y a aucune ressemblance physique, mais ce qui est pire encore, c’est le sentiment de pitié que dégage cette statue», révèle Fouzia Ben Badis. Et d’ajouter que le Cheikh, décédé à l’âge de 51 ans, paraît beaucoup plus âgé et surtout «épuisé». Selon elle, le sentiment inspiré par cette statue est celui de compassion. «Il est connu que le Cheikh forçait le respect ; il était toujours alerte et est resté dynamique jusqu’à son dernier souffle», a-t-elle insisté.
Fouzia Ben Badis, affligée par cette statue installée à l’occasion de l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», a insisté sur le fait que Cheikh Abdelhamid Ben Badis était un «homme très modeste» et n’a jamais pensé qu’un jour on lui rendrait hommage en réalisant une statue de lui. «Mais puisqu’on a décidé d’en faire ainsi, nous voulons qu’elle soit conforme, c’est tout», a-t-elle conclu.
Pour rappel, depuis son installation, la statue de Ben Badis alimente la polémique à Constantine, notamment parmi les intellectuels et les artistes, qui dénoncent la façon dont l’œuvre a été conçue, commandée et importée du Portugal «dans le secret le plus total», alors que la ville et l’Algérie regorgent d’artistes et de créateurs de talent qui auraient pu réaliser une œuvre d’art à la hauteur de l’homme, 75 ans après sa mort.
Yousra Salem
VOS RÉACTIONS 7
damocrat   le 17.04.15 | 23h58
 respect de la mémoire
Il y'a de quoi soulever l'ire et l'indignation de sa famille et de nombreux citoyens algériens face à cette grossière effigie de pierre réalisée d'une façon souverainement aveugle par des maçons,alors qu'il s'agit d'une sculpture monumentale qui va représenter une figure emblématique de l'histoire de notre pays.
Une fois de plus l’âpreté du gain facile est arrivée à souiller la mémoire d'un réformateur et savant algérien.
Loukan   le 17.04.15 | 18h45
 Arabe de culture mais amzighe d'origine
Cela ne me pose des problèmes qu'à certains. Tant pis pour eux.

Si c'était "capitale de l'amazighité" (ce qui aurait fait plaisir aux ignorants et gens stupides), cela se serait passé pareil. Ben Badis est un kabyle sanhadji, le wali actuel de Constantine kabyle, Sella est kabyle, une grande partie de la population de Constantine est kabyle ! je pourrais encore m'étendre ... sur les personnalités comme Malek Haddad qui avait cessé d'écrire en français pour des raisons idéologiques (la langue du colonisé) n'a jamais critiqué le coté "arabe" de Constantine ou de l'Algérie
les kabyles de Constantine sont tolérants et ont toujours été de grands arabisants. Aziz Belhaddad (fils du cheikh illustre) était arabisant et a plaidé sa cause en arabe (texte et expression) en 1873 au tribunal de Constantine). Après sa fuite du bagne il s'est installé à la Mecque et s'est marié à une égyptienne. Beaucoup d'autres combattants (ou simples citoyens algériens) se sont réfugiés au Moyen-Orient (des milliers) et leur descendance y vit encore. Que cela plaise ou pas nous devons beaucoup à la science et culture arabe (ah les mathématiques à Bougie où on s'exprimait en arabe). Peu d'algériens ont fui vers la Turquie ou chez nos voisins , mais en grande partie au Moyen-Orient. Il faut se poser la question !
Loukan   le 17.04.15 | 18h27
 Bien bien Fouzia
@DlHak

Oui mais un grand nombre de contantinois la connaîsse ! Elle n'a nul besoin d'être sénatrice. Boutef lui a donné, ainsi qu'à un certain nombre de constantinois, des strapontins ... il les a choisis en fonction de la "renommée" de leurs familles sans plus. Elle n'aurait jamais du accepter.
Vous avez mal lu ! Elle ne défend pas la statue !
DlHak   le 17.04.15 | 12h36
 Une statue ..
Je n'ai jamais entendu parler de cette scenatrice, et le jour ou elle apparait c'est pour défendre une statue ? ... ah oui le tier présidentiel.
Lynx d'Oran   le 17.04.15 | 12h23
 Un Ben Badis d'importation !
Du Portugal ? Et pourquoi pas du Groenland ?

Ils ont osé, ils l'ont fait nos bonnets (d'âne) de la Culture !

Pardonne-leur, Cheikh, ils sont pitoyables.
DACDAC   le 17.04.15 | 12h12
 INCOMPETENCE
Quelle tristesse pour ma ville natale. L'imputé règne tjrs. On fait n'importe quoi et en recommence. Architectes leurs diplomes et compètences, ont-ils les mêmes valeurs que ceux de mes ancêtres "LES ARABES" qui ont laissés des traces en Espagnes et autres?. Qui sont ils leurs responsables et de quelle origine viennent ils ( question )?.
Toufik20   le 17.04.15 | 11h01
 T as raison ma fille .
T'as vu jusqu'ou ils peuvent aller ,ces truands pour voler l'argent de l'etat dedie' a l'erection d'une statue de votre defunt oncle jusqu'ici oublie' depuis plus de 60 ans ? Ils n'ont meme pas eu le besoin d'en referer a sa famille pour l'informer d'abord ,prendre son accord et faire realiser l'oeuvre projetee en toute clarte'.Dans ce pays de merde avec des abrutis aux commandes ,il ne se passe jamais un jour sans decouvrir des insanites que ces mecreant plaisent a etaler ." CONTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE " Vous vous rendez compte de cette aberration ,financee a 100% par un handicape' moteur a la presidence au nom du peuple ,alors qu'ils ne sont meme pas foutus de reproduire l'oeuvre et le portait de BEN BADIS ,le philosophe Algerien ?Nous avons comme dirigeants a tous les niveaux consideres des incompetents ,des minables et des delinquants ,qu'il convient de deloger rapidement .A commencer par ce mollusque gelatineux et puant qui dirige le pays en tonitruant .L'Algerie n'est pas plus arabe que ne l'est le SENEGAL . Nous avons adopte' l'Islam comme religion et cela s'arrete la comme conviction .Le reste n'est que pure affabulition pour tromper nos generations . Mais viendra le jour ou tout cela sera etale' et etaye' .A ceux qui veulent nous faire changer de statut comme de langue ,de culture ils se foutent le doigt dans le nez .




L’élan réprobateur a eu le dernier mot

La statue de Cheikh Ben Badis déboulonnée à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 2 réactions
 
 La statue a été démontée dans la nuit de lundi à mardi
La statue a été démontée dans la nuit de...

Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.

Elle aura duré dix jours, cette statue censée représenter l’imam qui symbolise le renouveau culturel et islamique pour beaucoup d’Algériens, mais qui s’est révélée un ratage lamentable à plusieurs titres. Dans son édition régionale du 13 avril, El Watan avait écrit que la surprise qu’on avait promise aux Constantinois s’est révélée en vérité n’être qu’une boule disproportionnée et peu valorisante pour le personnage qu’elle est censée représenter.
Pour beaucoup, c’est même une insulte et du mépris pour l’homme qui symbolise l’âge d’or de la ville. La statue, placée sur la place du 1er Novembre en face du palais de la culture Mohamed Laïd El Khalifa, représente le cheikh dans cette position célèbre empruntée à une photo d’époque. La version statue n’est pas réussie, ni sur le plan des proportions ni sur celui de l’expression. La pierre lapidaire et l’aspect comprimé du corps avec des chaussures extravagantes achèvent de réduire l’œuvre en un vulgaire tas de pierres. De quoi alimenter une fièvre virale sur les réseaux sociaux et dans les médias.
La famille Ben Badis n’a pas manqué de s’insurger contre la statue et demander solennellement aux autorités de l’enlever.
Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.
Les Constantinois ont découvert hier que la statue n’était plus là. Cette œuvre qui, cela dit, a suscité aussi un drôle de phénomène parmi des populations peu regardantes sur les détails, et attiré des foules d’amateurs de selfies et autres pratiques pas forcément correctes. Interrogé hier à ce sujet, Hocine Ouadah, wali de Constantine, a expliqué que «cette statue ne nous a rien coûté, même pas un centime.
Elle nous a été offerte par un promoteur, que nous remercions car il a fait des efforts. Mais malheureusement, il n’a pas été à la hauteur, c’est pourquoi nous avons enlevé la statue. On est démocrates et on accepte la critique. Etant donné que cela n’a pas donné de satisfaction, on a agi ainsi».
Appel aux artistes
De son côté, la sénatrice Fouzia Ben Badis, également nièce du fondateur de l’Association des oulémas, a salué cette décision de la wilaya. Dans un entretien téléphonique, elle nous a déclarés : «Je salue cette décision parce qu’elle répond à une requête que nous avons émise dès que nous avons pris connaissance de l’existence de cette statue et réalisé que l’objectif escompté par cette initiative n’a pas été atteint, sachant que le visage ne ressemble en rien à celui du cheikh Ben Badis et que l’expression ne ressemble en rien au sentiment que nous inspire ce personnage. Nous avons dénoncé ces failles et souhaité la reprise de cette statue.»
Tout est bien qui finit bien ? Peut-être, mais aura-t-on une nouvelle statue sachant l’enthousiasme suscité par l’initiative ? C’est fort probable à en croire le wali qui a renvoyé la balle dans le camp des artistes algériens. «Espérant que nos artistes prennent l’initiative et proposent quelque chose de pertinent. La décision est entre leurs mains», a-t-il lancé hier.
Nouri Nesrouche
VOS RÉACTIONS 2
elsheriff   le 22.04.15 | 11h42
 Une Statue pourquoi???
Pourquoi dépenser des millions de dinars pour ériger une statue a la Gloire et a la mémoire de Ben Badis sachant que dans peu de temps cette statue sera détruite par les islamo-terroristes argumentant que l'islam n'autorise aucune représentation humaine..
L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous...
L'échotier   le 22.04.15 | 11h20
 Et pourquoi
le wali n'a pas sollicité les artistes algériens avant ce gigantesque camouflet? La culture ne s'embarrasse pas des états d'âme d'un promoteur. Etait-il sincère? Visait-il, comme tant d'autres, des retombées dans le programme de construction de logements? Allez savoir. En tout cas, cette affaire traduit l'amateurisme de nos dirigeants, walis, ministres, fonctionnaires, maires et autres imposteurs à la petite semaine. C'est indigne et cela restera comme une tâche sur ce grand carnaval du mauvais goût.

On achève bien les symboles

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.04.15 | 10h00 Réagissez

Lamentable affaire que celle de la statue de Cheikh Ben Badis, déboulonnée suite à une vague de protestations sur sa laideur et sa «non-conformité» à la physionomie de l’illustre personnage. Les autorités locales de Constantine ont agi avec légèreté en laissant l’initiative de sa conception à un promoteur au motif qu’il prenait en charge son financement.
Cheikh Ben Badis ne valait-il pas mieux ? Du fait de sa notoriété et de l’image qu’il véhicule auprès des Algériens, c’était à l’Etat ou à la wilaya de débloquer un budget conséquent, d’autant que Constantine a bénéficié d’une dotation faramineuse à la faveur de la célébration de l’Année de la culture arabe. L’autre dérive de la wilaya a été d’avaliser la réalisation de la statue par un artiste étranger inconnu et apparemment sans talent. La confier à des artistes algériens, par le biais d’un concours national, aurait été la voie royale.
Un sculpteur national, ou un groupe de sculpteurs auraient certainement donné à la statue non seulement de la prestance, mais également une âme, précisément celle que renferme l’homme érudit, en habit traditionnel, en train de méditer, deux doigts d’une main sur la tempe, un livre ouvert sur les genoux. Cheikh Ben Badis est une icône qui, malheureusement, avec ce ratage, sera absent de l’espace urbain de Constantine et donc de toute la manifestation culturelle de la ville.
Au demeurant, l’Algérie officielle a toujours bien achevé ses symboles.
La statue de l’Emir Abdelkader de la rue Ben M’hidi d’Alger, a fait polémique lorsqu’elle a été badigeonnée de peinture marron par les autorités locales, encore que celle-ci a été relativement bien faite, ce qui n’est pas le cas dans la plupart des villes du pays où les statues ont un dénominateur commun : le bâclage et la médiocrité. Certaines en arrivent même à ridiculiser le personnage qu’elles sont censées magnifier. Il faut reconnaître que c’est une prouesse pour les autorités locales d’édifier une statue d’un martyr de la Révolution ou d’un homme célèbre tant elles redoutent les regards inquisiteurs des intégristes.
Idem pour les fresques sur la guerre de Libération, édifiées aux premières années de l’indépendance dans la précipitation et cela dans tout le pays. Ce sont les collectivités locales qui se sont chargées de leur réalisation, mais avec un résultat esthétique des plus catastrophiques. Aucune autorité politique, à un haut niveau, ne s’est penchée sérieusement sur cette question des statues apparemment anodine mais qui revêt, aux plans culturel et éducatif, une grande importance.
Comme un livre ou un film, une statue a valeur pédagogique. Pourquoi donc en priver la population, notamment les jeunes en quête avide de repères ? Encore faut-il ne pas confier leur conception à n’importe qui et les poser n’importe où. On rêve de voir sur toutes les places du pays des statues d’hommes et de femmes qui ont marqué l’histoire ou se sont imposés dans les sciences, les arts, les lettres, les sports, etc. Cela se fait dans les pays développés, c’est beau et c’est instructif.
Ali Bahmane



تماطل المرقي ومطالبتهم بزيادة 30 مليون لاستلامها بالزمالة
المستفيدون من 100 سكن تساهمي يطالبون بتدخل الوالي
جدّد المستفيدون من المشروع السكني بصيغة التساهمي 100 شقة المتواجد بمنطقة الزمالة بأعالي مدينة تيارت مطلبهم لدى والي ولاية تيارت من أجل تسريع من أجل تسريع وتيرة الأشغال واستكمال البرنامج السكني المتأخر منذ 2013، الأمر الذي عاد عليهم بمشاكل مالية واجتماعية وحتى نفسية خطيرة نتيجة التنقل المستمر وتكبد مصاريف هم في غنى عنها، وهو الوضع الذي أجبرهم التنقل إلى عين المكان بغية الوقوف على أشغال التجهيز التي أكدوا أنها لم تشهد أي تقدما، الأمر الذي أثار غضبهم ودفعهم إلى المطالبة بتسليم المفاتيح في أقرب وقت ممكن، 

خاصة وأنهم يتكبدون عناء التنقل من منطقة لأخرى، ومن بيت لآخر بسبب الكراء، ما جعل أفراد العائلة يعيشون من اللااستقرار، إلى جانب الأوضاع المالية المتدهورة دائما بسبب الكراء، في وقت وعدوا فيها باستلام مفاتيح الشقق في مدة أقصاها السنتين، فيما تعدت المدة المتفق عليها لتتجاوز 5 سنوات أجبرت المستفيدين تدبر أمورهم خلالها بالرغم من دفع جميع المستحقات المالية، في وقت يعجز فيه المرقي المتمثل �ايموفام� عن تأدية واجباته تجاههم من خلال إنهاء الأشغال، بالإضافة إلى عدم انطلاق أو حتى استكمال أشغال التجهيز داخل المجمع السكني الذي استفادوا منه، ومن مد شبكات غاز المدينة والصرف الصحي والماء الشروب، إلى جانب التهيئة الداخلية للشقق، وهو ما يزيد من تأزم الوضع ودفع هؤلاء المستفيدين-حسبهم- إلى زيارة المشروع من جديد والوقوف على نسبة الأشغال، في حين أجبر آخرون في ظل الوعود الكاذبة التي تحصلوا عليها في تسلم شققهم وإنهاء الأشغال الباقية التنازل عن سكناتهم، فيما أصر آخرون عدم دفع 30 مليون التي طالبها المرقي منه لإنهاء أشغال الإنجاز شققهم لتسليمهم المفاتيح رغم أنهم قاموا بدفع 50 مليون الشطر الأول ثم 70 من صندوق السكن وآخرون قاموا بقروض من البنوك وصلت إلى 80 مليون على أن يتسلموا مفاتيح شققهم لتوديع المعاناة. للإشارة، فإن مشاريع عديدة عرفت تأخرا فادحا في تسليم سكنات الصيغة التساهمية، والتي تبرز كذلك وبقوة إشكالية عيوب الإنجاز التي تدفع جميع المستفيدين من السكنات التساهمية لتخصيص أغلفة مالية تتراوح بين 50 و100 مليون سنتيم لإعادة ترميم سكناتهم ابتداء من باب الشقة إلى غاية نوافذها نتيجة النوعية الرديئة للأشغال التي أنجزها المقاولون الخواص، والتي تسببت في تصدع العديد من العمارات التي لم يمر على تسليمها أكثر من سنة. غزالي جمال



الغرب

23-04-2015
التقويم الهجري

 



طالبوا بوضع ممهلات بقريتهم بعد وقوع حادث جسماني
مواطنون يغلقون الطريق بتيارت
أقدم حوالي 25 مواطن عشية أول أمس من سكان قرية الحاشية بلدية فرندة بتيارت على غلق الطريق الولائي رقم: 9 بين بلديتي عين كرمس ومدروسة بالأطر المطاطية والحجارة احتجاجا منهم على وقوع حادث جسماني، مطالبين بوضع ممهلات بطريق المنطقة، 
حيث شلت حركة السير، مما استدعى توجيه حركة المرور عبر الطريق الوطني رقم 14 الرابط بلديتي فرندة و مدروسة، والطريق الولائي رقم 02 الرابط بين بلديتي فرندة وعين الذهب، عوضا عن الطريق الولائي المغلق، مما جعل مصالح درك تخمارت تتدخل، كما قام كل من رئيس دائرة فرندة ، رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية فرندة ومصالح الأشغال العمومية للبلدية بمنح وعدوهم بوضع ممهلات في اليوم الموالي، مما جعل المحتجون يثقون في الالتزامات ويتفرقون دون أي حادث أو انزلاق يذكر. غزالي جمال




سكان الروشي بالحاسي يطالبون بحقهم في التنمية المحلية
لا تزال بعض أحياء وهران بعيدة كل البعد عن قطار التنمية جراء انعدام توفر أدنى شروط الحياة الكريمة مثلما هو عليه الحال بمنطقة الروشي بالحاسي، فلا غاز متوفر، ولا طرق مهيأة، إذ يضطر السكان إلى انتعال الأكياس البلاستيكية أو البوط خلال التساقطات المطرية من أجل عبور الطرقات، حيث أن الوافد للحي يلمس بوضوح تام بأن التحضر لم يطرق بعد باب هذا الحي بدءا بتدهور الطرقات التي تتحول خلال فصل الشتاء إلى برك مائية ومستنقعات من الأتربة والأوحال يصعب تجاوزها من قبل المارة وحتى من أصحاب السيارات الذين أضحوا يتكبدون خسائر جسيمة جراء التعطل الدائم لمركباتهم في كل مرة. 

أما عن الهياكل التربوية، فالأمر أشبه بمعادلة متساوية الطرفين، فلا واحدة تستجيب للمعايير المطلوبة، فمنها ما هي ملتصقة بسوق الخضر والفواكه، وأخرى محايدة للطريق. وفي هذا الشأن، صرح بعض المواطنين لليومية بأنه لا يمكن السكوت عن الوضع أكثر ولعب دور المتفرج دون تحريك أي ساكن، لأن الأمر يتعلق بمصير أطفال صغار أبرياء، وأنه لا بد من إيجاد حل سريع للمشكل في أقرب وقت ممكن. في سياق آخر وفيما يتعلق بالمرافق الترفيهية، فهي تقتصر فقط على ملعب جواري غير مهيأ أصبح مكانا مناسبا لرمي القمامات والقاذورات بمختلف أنواعها. وقائع الحاسي مع التخلف شاقة ومؤلمة لأن الوضع كارثي، حيث أفاد بعض المواطنين بأن المنطقة يقصدها المسؤولون فقط في فترة الحملات الانتخابية مكتفين بترديد الوعود الواهية والأقاويل الجوفاء دون تجسيد على أرض الواقع. كما أدمع المواطنين الذين تحدثنا معهم بأن الوضع يحتاج إلى التفاتة جادة من قبل أصحاب القرار، ولابد من أخذ انشغالات سكان المنطقة بعين الاعتبار من خلال تجسيد برامج تنموية ذات منفعة، وأن المنطقة لا تحتاج إلى سرد المشاكل التي يتخبط فيها المواطن لأنها معروفة لدى العام والخاص وحتى المسؤولين على دراية بها، ومن يريد أن يتحقق من الوضعية الكارثية فهي لا تبعد عن وسط المدينة كثيرا. الكل أكد أن هذه المنطقة تفتقر لأدنى شروط الحياة، آملين في مستقبل زاهر. وإن كانت منطقة الروشي لا تبشر وضعيتها بالخير، فإن أحياء الحاسي وكوكا واللوز تتشابه في نفس النقائص، والكل يبحث عن مخرج مناسب، ولعل من يدخل وهران من الناحية الغربية مستعملا الطريق الوطني رقم2 قادما من تلمسان وتموشنت يلاحظ جيدا حجم الكارثة، حيث تستقبلك المنطقة بزخم من الدخان المنبعث من النيران التي يضرمها بعض الأشخاص من أجل حرق النفايات، ويتم ذلك بمحاذاة الطريق الرئيسي الذي تعبره أعداد هائلة من المركبات وقبالة التجمعات السكنية، واللافت في الأمر أن حي بوعمامة صار اليوم من أكبر التجمعات السكنية بالولاية. وفي هذا السياق، تساءل بعض السكان عن مصير الميزانيات المرصودة سنويا من قبل الولاية للحي من اعتمادات التنمية التي تظل تراوح مكانها. وأمام هاته الأوضاع، يطالب السكان بتحقيق الوعود وتجسيد برامج تنموية ذات منفعة، خاصة ما تعلق منها بإعادة تهيئة الطرقات المهترئة والأرصفة، وكذا إعادة الاعتبار لساحة لعب الأطفال التي تحولت إلى مكان لبيع الخضر والفواكه نهارا ووكر للمنحرفين ليلا. هذا وطالب السكان أيضا بتعزيز الأمن على مستوى المنطقة، خصوصا بالأماكن المعزولة في انتظار إيجاد حلول مناسبة لمشاكلهم تبقى معاناة سكان الحاسي قائمة. ق.أمينة




قال إنهم يعملون داخل المؤسسة و لا يعملون لصالحها، وحيد بوعبد الله:
"الحركى يهددون استقرار الجوية الجزائرية"
قال الرئيس المدير العام السابق لمؤسسة الخطوط الجوية الجزائرية وحيد بو عبد الله أمس أن مؤسسة الطيران تتعرض إلى محاولات تحطيم من طرف من أسماهم بالحركى الذي قال أنهم لا يزالون متواجدين بالمؤسسة ولا يعملون لصالحها على حد تعبيره. 

وحذر المسؤول السابق لمؤسسة الطيران العمومية الذي نزل ضيفا أمس على حصة النهار في 90 دقيقة التي يقدمها تلفزيون النهار، من وجود مؤامرة تحاك حسبه ضد الشركة من طرف من أسماهم بالحركى من أجل الدفع بعجلة حلها وفتح المجال أمام المستثمرين الخواص والأجانب، مشيرا بالحرف الواحد، إلى أن هناك حركى يريدون كسر الجوية الجزائرية. وأضاف المتحدث، أن شركة الطيران الجزائرية التي تعد الأولى على مستوى الشمال الإفريقي تزخر بإمكانيات هائلة وموارد بشرية قادرة على رفع كل التحديات والرقي بالمؤسسة على مصاف الدول المتقدمة في مجال النقل الجوي، غير أن هناك يضيف وحيد، مندسين يعملون داخل المؤسسة ولا يعملون لصالحها ويريدون من وراء مخططاتهم الجهنمية ضرب استقرارها والزج بها إلى نقطة الحل وخوصصة القطاع ليتسنى لمن يعملون لصالحهم الاستثمار في مجال النقل الجوي. هذه الحملة الشرسة التي تتعرض لها مؤسسة الجوية الجزائرية حسب مديرها العام السابق، قد تصل إلى مبتغاها إن لم تضع سلطات البلد حدا لها. وأشار الرجل بطريقة غير مباشرة إلى أن غياب الحوار داخل المؤسسة قد يكون له أثر سلبي على مستقبل الشركة، مؤكدا على ضرورة فتح حوار شامل مع كافة عمال وإطارات المؤسسة من أجل تغيير نمط العمل حسبه للحد من نزيف هروب الطيارين إلى مؤسسات أجنبية على حد قوله. هذا ومن جهة أخرى، قالت مصادر لا يرقى إليها الشك، أن الإضراب الذي كان مقررا أمس ألغي في اللحظة الأخيرة وأجلّ إلى وقت لاحق. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن عمال المؤسسة رفعوا عدة مطالب مهنية واجتماعية من بينها تسوية أوضاعهم العملية وحتى الاجتماعية، غير أنه وحسب نفس المصادر المطلب الأبرز يكمن في عدم تقديم المشروبات الكحولية للمسافرين. ق.ح



يحوّل إلى السوق الموازية ويعرض في ظروف غير صحية 
كاشير منتهي الصلاحية بـ100 دينار بوهران
تفاجأ هاته الأيام رواد سوق لاباستي بطاولات فوضوية تعرض مادة الكاشير بأسعار لا تتعدى الـ100 دينار للقطعة الواحدة التي يفوق وزنها الواحد كيلوغرام، غير أن السبب في هاته التخفيضات أن مدة صلاحيتها انتهت، وهو السبب الذي جعل الباعة يلجئون لخفض سعرها من 250 دينار إلى 100 دينار وأقل تحت شعار �كول يا مسكين� وهي المعطيات التي من شأنها أن تلحق أضرارا صحية بالمستهلكين الذين التفوا حول تلك الطاولات لاقتناء ما يكفيهم لتدبير غذاء يوم. 

حيث أن بعضهم لم يجد حرجا في قضم أجزاء من تلك القطعة الحمراء، غير مبالين بعواقب هذا التصرف، حيث لاحظنا أن تلك القطع تحمل تاريخ 22 أبريل 2015، ما يعني أن تاريخ انتهاء صلاحية المنتوج انتهت أمس والسؤال الذي يطرح بإلحاح هل يستطيع المرء أن يتناول قطعة كاشير تزن 1 كيلوغرام خلال يوم واحد؟ وهو ما بات يؤكد أن ظاهرة بيع المواد منتهية الصلاحية تفرض منطقها بقوة أسابيع قليلة قبل حلول موسم الاصطياف وشهر رمضان المعظم بأسواق الباهية وهران، مما ينبغي على الزبون أن يتحلى باليقظة وعدم الانسياق وراء الإغراءات، ونفس الملاحظة تنطبق على مشتقات الحليب التي وجدناها مكدسة تحت أشعة الشمس الحارقة، في مقدمتها البيض والأجبان معروضة بالقرب من مجاري الصرف الصحي بسوق لاباستي وهو ما يؤشر على خطورة الموقف ويهدد أكثر من أي وقت مضى صحة المستهلك . ومن خلال اتصال هاتفي مع أحد الأعوان على مستوى مديرية التجارة أكد أن المصالح تتخلى عن مسؤوليتها من مراقبة أصحاب الطاولات لأنهم تجار فوضويون ولا يحوزون على السجلات التجارية، ما يحمل المسؤولية كاملة للزبائن الذين يتلاعبون بصحتهم مقابل الانسياق وراء الثمن المنخفض. صادق.ف
بسبب عدم احترام قانون المرور والمجازفة
حوالي 21جريحا في اصطدام حافلتين لنقل الركاب بوهران
خلّف حادث مرور مروع سجل صبيحة أمس الأربعاء بحي الصديقية وبالضبط بمفترق الطرقات الرابط بين نهج بوقري خليفة وخيالي بن سالم المعروف بساحة �التربيعة � 21 جريحا من بينهما شخصان في حالة خطيرة، وهذا بعد اصطدام عنيف بين حافلتين لنقل الركاب الأولى تابعة لخط �B� والثانية لخط � 102� وجها لوجه. وحسب مصدر من الحماية المدنية، فإن الحادث سجل على الساعة السابعة و55 دقيقة بمفترق الطرقات بالمكان المذكور. 

وعلى اثر ذلك، تنقل عناصر الحماية المدنية على جناح السرعة إلى مكان الحادث، مدعمين بـ10 سيارات للإسعاف، منها سيارتين طبية مجهزة بالوسائل والأدوية و3 شاحنات إطفاء، وتسخير أكثر من 40 عون حماية المدنية لإنقاذ الضحايا. وقد باشر الأعوان فور وصولهم إلى مكان الحادث في عملية إجلاء الركاب من الحافلتين وإسعافهم قبل تحويلهم على جناح السرعة إلى مستشفيات إيسطو والدكتور بن زرجب لتلقي العلاج. وقد أكد مصدر أمني من عين المكان أن عدد الضحايا قد بلغ 21 ضحية، من بينهم 13 إناث و8 ذكور، وتبين أنه من بين الجرحى السائقين الذين أصيبا بجروح عميقة على مستوى الرأس والوجه نتيجة الاصطدام وانفجار الزجاج. وأما بقية الركاب الين نجوا من الإصابة، فقد تعرضوا لصدمات وحالات إغماء. وخلال تواجدنا بمكان الحادث، أكد لنا شاهد عيان أن الحافلتين كانتا تسيران بسرعة وكأنهما تتسابقان للوصول إلى المحطة الموالية، إضافة إلى عدم احترام قانون المرور والمجازفة، ويرجع بعض المواطنين سبب الحادث أن وقوع مثل عهذه الحوادث يظل يسجل في الوقت الذي تغيب فيه الرقابة والعقوبة ضد هؤلاء المخالفين الذين يخوضون سباق الرالي، ضاربين عرض الحائط بحياة الركاب الذين يبقون دائما الضحايا. ق.أمينة




رغم النداءات التي رفعوها إلى الوصاية
أساتذة دون أجور منذ سبتمبر 2014 بتيارت
ندّد الأساتذة الجدد بولاية تيارت بالمصير المجهول الذي يواجهونه جراء تجاهل مديرية التربية تسوية مستحقاتهم المالية العالقة منذ 7 سبتمبر 2014، حيث تطالبهم بالتركيز على التكوين والتدريس دون أن توفر لهم الظروف المواتية، وفي مقدمتها أجورهم التي لم يحصلوا عليها. لا يزال قطاع التربية بتيارت ينام ويستيقظ على التأخر الفادح في مسألة الوضعيات المالية العالقة، وغيرها من الوضعيات المالية الأخرى التي دفعت بأساتذة الأطوار الثلاثة للخروج عن صمتهم ومناشدة المسؤول الأول عن القطاع في العديد من المرات للأسرع في صرف رواتبهم، غير أنه لا حياة لمن تنادي ولم يتلق الأساتذة الجدد بتيارت بموجب مسابقة التوظيف 2014 رواتبهم، ما جعلهم يطالبون من الوصاية السؤال عنهم، معتبرين ذلك مهازل قائمة ونائمة لم يجدوا لها جوابا مقنعا لهذا التأخر، 

حيث تتخبط هذه شريحة في مشاكل اجتماعية كبيرة جراء عدم تقاضي رواتبهم منذ شهر سبتمبر2014، ما أدى إلى تفاقم المشاكل على مستوى الوصايا جراء تداخل الصلاحيات على خلفية تواصل سياسة التكليف بمختلف مكاتب ومصالح المديرية، حيث لا يزال الأساتذة ينتظرون الترخيص من المراقب المالي للتأشير على قرارات التربص، ليتم اعتمادهم بصفة رسمية كأساتذة متربصين وصب أجورهم المتأخرة، خاصة وأنهم على موعد مع مناسبة حلول شهر رمضان المعظم. واستنكر الأساتذة التلاعب في صب رواتب عمال القطاع، حيث تم الإخلال في أكثر من مرة بالآجال المتفق عليها، زيادة على ما أسموه التماطل في إنهاء إجراءات. وحسب مصدر، فإن ملفات توظيف هذه الفئة اتخذت مسطرتها العادية بعد تهيئة ملفات المعنيين بها التي تتكون من عديد الوثائق وأنها أمام المراقب المالي قصد التأشير عليها، باعتبارها تأخرت بسبب عدم الإسراع بالمحضر الذي كان بمصلحة الامتحانات والمسابقات في وضعه أمام الهيئات المخولة للتأشير والمصادقة لأسباب تبقى مجهولة . فيما أرجعت مصادر أخرى أن السبب قد يكون بعد اللجنة التي قدمت من المديرية العامة للوظيفة العمومي التي حالت مؤخرا إلى مفتشية الوظيفة العمومية وكان من بين مهامها زيارتها المفاجئة إلى مديرية التربية للنبش في ملفات الناجحين في المسابقات التوظيف. وأكد مصدر آخر أن هذه الملفات سيتم تسريع وتيرة تسويتها على مستوى المراقب المالي، موضحا أن مديرية التربية تنتظر التأشير، ويتم صرف أجور أصحابها على أقل تقدير شهر جوان القادم، وقال المصدر:� إن تسوية الملفات تتطلب بعض الوقت كما يقع بجميع المديريات الأخرى، ولا يوجد أي تماطل في الموضوع �. غزالي جمال

























ــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2015-04-23
حسيان أطوال
السكان يطالبون بمشاريع تنموية للخروج من العزلة
 عبر سكان حي السلام  حسيان أطوال "فلوريس "عن استيائهم  لغياب مشاريع  التنمية  و استفحال النقاط السوداء بالحي في ظل غياب التهيئة و التحسين الحضري ،و أهمها اهتراء الطرقات الذي شكل هاجسا للسكان حيث تتحول الى برك من الأوحال بمجرد سقوط زخات من المطر   ،فضلا عن استفحال البناءات الفوضوية  التي اضحت تشوه المظهر الحضري للمجمعات السكنية و تسببت في انتشار البؤر التعفنية و المفرغات اللعشوائية  التي نجم عنها  تفاقم الحشرات الضارة والجرذان وانتشار الأمراض والأوبئة   خاصة خلال فصل الصيف ، دون أن ننسى الاشارة الى مشكل  النقل و الذي يعذر في الكثير من الاحيان التحاق التلاميذ بمقاعد الدراسة  التي تبعد  عن مقر سكناهم  حيث يجدوا انفسهم مجبرين على قطع تلك المسافات مشيا على الاقدام   ، ناهيك عن انعدامه  في الفترة المسائية أين  يضطر السكان الى  استقلال  سيارات  الكلوندستان  من أجل التنقل لقضاء حاجياتهم ، الأمر الذي جعلهم يناشدون الجهات الوصية  لأخذ حيهم بعين الاعتبار و رفع الغبن عنهم بدعم منطقتهم بعمليات تنموية من شأنها أن تحسن الوضع المعيشي بفلوريس  ناهيك عن مطالبتهم ببرامج سكنية للحد من ازمة السكن.،و مرافق للترفيه التي تعد ضرورية و مطلبا هاما للشباب   من أجل احتوائهم بدل التسكع في الشوارع.








ــقلـم :  عزيزة كيرور
يـــوم :   2015-04-23
تحت شعار "الشعر والتراب" وبمشاركة 80 شاعرا جزائريا وعربيا
فلسطين أول المشاهد الشعرية في انطلاقة تظاهرة ليالي الشعر العربي اليوم
تحت شعار "الشعر والتراب "تنطلق اليوم الخميس بقصر الحاج أحمد باي بقسنطينة تظاهرة ليالي الشعر العربي التي ستكون كل أخر يوم خميس من كل شهر وذلك حسب ما أعلنت عنه محافظة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية إذ من المقرر أن يحط الرحال بمدينة الصخر العتيق 80 شاعرا جزائريا ومن دول أخرى بالعالم العربي من بينهم الشاعر والمترجم الجزائري حكيم ميلود إضافة إلى جانب الشاعر عبد الله الهامل وشعراء عرب منهم زهير أبو شايب من لبنان وطاهر رياض من الأردن من أصل فلسطيني وكذا الشاعرين عصام السعدي وغسان زقطان من فلسطين والشاعرة اللبنانية مايا أبو الحيات وحسب رئيس اللجنة والمشرف على هذه التظاهرة السيد بوزيد حرز الله كشف أن الانطلاقة ستكون مخصصة لفلسطين مع الشاعرين الجزائريين حكيم ميلود وعبد الله الهامل لتكون أول المشاهد الشعرية في تظاهرة ليالي الشعر وهذا الاختيار لم يأت تعاطفا قوميا أو انسياقا وراء خيار سياسي نحترمه بل لأن هذا المشهد الشعري العربي أكثر المشاهد العربية انسجاما مع شعار التظاهرة الشعر والتراب وكشعار أردنا من خلاله أن نعيد الاحتفاء الجمالي بالأرض بوصفها أما وحضنا خاصة وأن الشاعر الفلسطيني راكم من الاحتفاء بالأرض منذ أن نكب فيها وهو ما يثير الانتباه والإعجاب والتثمين سيما إذا تم مراعاة مدى احتفاء الشاعر بالأرض الذي لم يكن إنشائيا ساذجا بل جماليا ومنحازا لشروط الفن.
قصر أحمد باي الرحب يتأهب للسفر بالذاكرة في ثراء وسحر الشعر العربي وقسنطينة بوصفها روحا وذاكرة ومكانا ستسعد بأن تحج وفود الشعر إليها لتزيد من سحر ورونق مدينة الهوى لتأتي الأدوار خلال أيام الخميس المقبلة لشعراء تونسيون ومغاربة وليبيين
ومصريين وغيرهم من دول الخليج ودول المشرق العربي في أمسيات وليالي ملاح للتغني والاحتفاء بالأرض والحرية والجمال والأمل والحب والمصير المشترك الذي يجمع دول العالم العربي.








ــقلـم :   ليندة بلجيلالي
يـــوم :   2015-04-23
مشاريع متأخرة و إعذارات و متابعات قضائية ضد المستثمرين المتقاعسين
شلل في منطقة النشاطات بسيدي خطاب بغليزان
**أكبر قطب صناعي من حيث المساحة ومن المتوقع أن يقضي على البطالة بالمنطقة




تعرف العديد من  المشاريع الاستثمارية التي تمت الموافقة عليها  في إطار عمل  لجنة كالبيراف  بالمنطقة الصناعية لسيدي خطاب  بولاية غليزان ، تأخرا في انطلاق الأشغال بها ، و من ضمن المشاريع في طور الانجاز و  البالغ عددها 24  ،  يرتقب  أن يدخل  مشروعين فقط  حيز الاستغلال خلال السداسي الثاني من سنة 2015 و هما مصنع لصناعة الكوابل الكهربائية  و آخر لصناعة أنابيب نقل المحروقات و الماء ، حيث من المنتظر أن يشغل المصنعين قرابة ألف و 600 عامل  و فيما ستدخل  على الأقل 10 مشاريع  أخرى في مرحلة  النشاط  الصناعي في غضون السنة المقبلة بحسب مسؤولي القطاع بالولاية .

***أشغال 117 مؤسسة منتجة متأخرة

 
 و ستنجز  بهذه المنطقة ، 117 مؤسسة  تضم مجموعة كبيرة و متنوعة من المصانع تنتج مختلف السلع مثل الكابلات الكهربائية و المنسوجات و الملابس الجاهزة  و المواد الغذائية و  المواد الكهربائية و مواد البناء و تعود انطلاقة  البعض منها التي ستجسد على مساحات مختلفة ،  لسنة 2012 ،  و قد سجل تأخرا كبيرا في تنفيذ العديد من المشاريع  بالرغم من استفادة أصحابها من عقود الامتياز  مع تحديد  مدة الانتهاء منها خلال فترة لا تتعدى 24 شهرا ، لكن هذه المشاريع  تدخل الآن  عامها الثالث دون أن يشرع في تجسيد أغلبها إلى اليوم  و المنطلقة منها لم تكتمل بعد ، و لهذه الأسباب ،  تم اعذار مستثمرين من أجل الانتهاء من الأشغال و سيتم متابعة مستثمرين آخرين قضائيا لفسخ عقد الامتياز  و أما المشاريع المتبقية الجاري  انجازها ، فراوحت نسب تقدم أشغالها ما بين 5  و 45  بالمائة  بهذه الحظيرة التي كانت محط  زيارة  تفقد من الوزير الأول عبد المالك سلال أواخر سنة 2013 .


***40  إعذارا للمستثمرين المتقاعسين

كما  تستقطب الحظيرة الصناعية لسيدي خطاب النصيب الأكبر من عدد الوحدات الصناعية التي تدعم بها القطاع إلى غاية  شهر أفريل الجاري ، ب 314  مشروع  ،  يجسد منها 113  بالمنطقة  و 3 في إطار توسعتها ،  و من ضمنها 40  مشروعا  تجاوزت آجالها  المحددة في الانجاز  دون انطلاقة أشغالها و قد مضت حتى الآن على منح رخص الانجاز حوالي 3  سنوات دون  أن تبدأ  الأشغال  و  في هذا الشأن  اتخذت إجراءات إدارية  ، بحيث تم توجيه 40 إعذارا للمستثمرين  المتقاعسين في  الانجاز  على أن تتخذ بعدها الإجراءات القانونية في حقهم في حالة عدم مباشرة أو استئناف تنفيذ  مشاريعهم  .







و ينتظر أن تغير هذه المشاريع  وجه  المنطقة  التي تتوفر على فرص كبيرة و إمكانيات عديدة للاستثمار و الذي يفتح  باعتباره من أهم الركائز الأساسية في التنمية الاقتصادية على الصعيد الوطني و الدولي اعتبارا كذلك لدوره في خلق فرص الشغل ، آفاقا واعدة  ، في حال ما  أن  تدخل  جل المؤسسات الجاري انجازها و طور الانطلاق  في  فترة استغلالها بهذا  القطب الصناعي الذي يسمح بالارتقاء  بجودة القطاع  بالولاية إلى أعلى المستويات و بالتالي مسايرة طموحات الجزائر الإستراتيجية  والاقتصادية  .



*** مصنع البناء الجاهز يكتفي بوضع حجر الأساس منذ 3 سنوات


و من بين  المشاريع التي لم يتم الانطلاق  في تنفيذها ، مشروع لانجاز البناء الجاهز  الذي يجسد في إطار الشراكة الجزائرية - الاسبانية  على مساحة  32 هكتار و  بتكلفة بلغت 6 مليون اورو ، وضع  حجر أساسه منذ  سنة 2012  ، و كان من المتوقع  استلامه في بداية سنة 2014 .



  *** دخول 10 وحدات في الإنتاج السنة المقبلة


فيما  يوجد  حاليا  24  مشروعا قيد التجسيد في مختلف النشاطات الصناعية  بهذه الحظيرة ،  ستدخل 10 وحدات منها  في الإنتاج  خلال السنة القادمة و أغلبيتها تضم  صناعات متنوعة تنجز بالشراكة الأجنبية  ،  انطلقت بها  الأشغال منذ حوالي سنتين ، و منها مشروع  لصناعة النسيج بأكبر حجم استثماري يمثل حوالي نصف التكلفة الإجمالية و حوالي نصف المساحة الكلية المخصصة للإنجاز  و ضعف عدد فرص الشغل الإجمالية  . و هكذا  استطاعت المنطقة  الصناعية استقطاب  117 شركة  يجري التحضير لتجسيد ما تبقى منها في إطار تفعيل  استراتيجية التنمية  الصناعية  و التي تعتمد  على مشاريع  كبرى و على غرار مناطق النشاطات المتواجدة بالولاية  كما  تساهم  في دعم  التنمية الاقتصادية و الاجتماعية من خلال تشجيع  القطاع الخاص على مزيد من الاستثمار  و الإنتاج  و دعمه في مختلف المجالات  لاسيما في القطاع الصناعي  بما يساهم في الرقي في هذا المجال على المستوى الوطني . وإلى جانب قيمتها الاقتصادية الكبيرة ، تضطلع هذه المشاريع الصناعية  التي تلعب أدوار اجتماعية مهمة  ، تتجلى على الخصوص ، في تشغيلها  آلاف الأشخاص  .

و من جهة أخرى  ، يجسد المشروع  الواحد بهذه  الحظيرة  التي  تستقطب اهتمام المستثمرين في نشاطات  صناعية  متنوعة  و منها الصناعة الحديدية  و  صناعة المواد على قطع أرضية تتراوح مساحتها بين  5 هكتارات  و 250  هكتار كما يتم إحداث 600  إلى 25 ألف  فرصة عمل  بالنسبة  للمشروع  الواحد خلال  مراحل الاستغلال و   يتراوح  مبلغ استثمارات  كل مشروع  بهذا القطاع الخاص الذي إن تجسد على أرض الواقع  يسهم في المجهود التنموي بالولاية  من 120 مليون دينار كأدنى حد إلى   155 مليار دج .


*2 من ضمن 24 مشروعا طور الإنجاز يدخلان الخدمة نهاية السنة

     
و كما  يشهد  مصنع لصناعة الكوابل الكهربائية  و الذي انطلقت أشغاله  منذ بداية السنة الماضية  وتيرة جد متقدمة في الإنجاز حيث تصل نسبة الأشغال به إلى أزيد من  65 من المائة حسب  صاحب المقاولة المنجزة  لأشغال الهندسة المدنية  .
و يأتي المشروع  الذي شرع في تجسيد كل  مراحله على مساحة 7 هكتارات  لتلبية احتياجات  السوق الوطنية من الكوابل باستثمارات بلغت قيمتها  1.03  مليار دينار ويخلق  600  فرصة شغل خلال مرحلة النشاط المحددة آجالها في السداسي الثاني من السنة الجارية و إلى جانب مركب  لصناعة أﻧﺎﺑﯿﺐ ﻧﻘﻞ اﻟﻤﺤﺮوﻗﺎت واﻟﻤﺎء  الذي شرع في تجسيده في سنة  2012 و من المتوقع انتهاء أشغاله  قبل نهاية السنة  و ينجز هذا المشروع الذي  يوفر  في مرحلة الاستغلال  حوالي ألف فرصة عمل  على مساحة خمسة هكتارات بمبلغ  استثماري قدره  1,55 مليار دينار ، كما سيوجه إنتاج هذا المشروع  ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ أوﻟﻰ إﻟﻰ  اﻟﺴﻮق اﻟﻮﻃﻨﯿﺔ ﺛﻢ إﻟﻰ اﻟﺘﺼﺪﯾﺮ ﺑﺎﻷﺳﻮاق اﻟﻤﻐﺎرﺑﯿﺔ واﻹﻓﺮﯾﻘﯿﺔ وﻣﻨﻄﻘﺔ ﺣﻮض اﻟﺒﺤﺮ اﻷﺑﯿﺾ اﻟﻤﺘﻮﺳﻂ حسب صاحب المؤسسة  .
             
 و من بين أهم و أكبر المشاريع التي يجري انجازها أيضا بالمنطقة  ،  و التي من شأنها أيضا  الحد من الاستيراد  ، مركب النسيج المدمج  و مختلف الألبسة  الجاري  تنفيذه على مرحلتين منذ  بداية العام الماضي و  يهدف هذا  المشروع  الضخم الذي ينجز في إطار الشراكة الجزائرية  - التركية إلى تحقيق أكبر عدد ممكن من فرص العمل  و قد بلغت استثماراته  155 مليار دينار حيث يضم  انجاز 20 مصنعا للنسيج كما يتربع على أكبر مساحة  تقدر بـ 250 هكتارا بهذه  المنطقة الاستراتيجية ، كما  سيسمح باستحداث 10 ألاف منصب شغل  بثمانية  مصانع  للنسيج  خلال المرحلة الأولى  و 15 ألف فرصة عمل لسكان المنطقة  خلال المرحلة الثانية  على ان يدخل في الإنتاج خلال فترة لا تتجاوز 3 سنوات  بحجم استثماري  قدره  58 مليار دج .


***    أشغال التهيئة لم تنطلق


و بخصوص تهيئة الأراضي الصناعية  ، لم يتم في هذا الصدد  إطلاق أشغال تهيئة  المنطقة  الصناعية الجديدة التي تمتد على مساحة  قدرها 500 هكتار و المستحدثة خلال ثلاث سنوات الأخيرة  و  التي تم تقسيمها إلى قطع أراضي بمساحات مختلفة و  جار العمل على توسيعها  إلى 2700 هكتار ،  فهي  تحتل المرتبة الأولى في الجزائر من حيث المساحة . مع العلم أن أشغال التهيئة  تقع على عاتق الوكالة الوطنية للوساطة و الضبط العقاري ( آميراف ) و تقع  المنطقة التي أضحت  الوجهة  الأكثر  جاذبية  بالولاية لعديد  المستثمرين  من خلال  موقعها الاستراتيجي ،  على بعد حوالي 20 كلم شمال الولاية ، و  على بعد حوالي  15 كلم عن  الطريق السيار شرق - غرب و ازدواجية خط السكة الحديدية و 40 كلم  عن ميناء ولاية مستغانم المجاورة و غير بعيدة  عن الطريق السريع  قيد الانجاز الذي سيربط غليزان بمستغانم .



و إلى جانب تلك  المشاريع  ،  تشهد  هذه الحظيرة  إنشاء  3  مصانع لإنتاج الحديد انطلقت بها الأشغال أواخر سنة 2013  تندرج ضمن سلسلة من الوحدات  المماثلة بهذه الحظيرة الصناعية  و بمناطق النشاطات حسب ذات المصادر  و آخر لإنتاج مواد البناء باسثمارات قدرها أزيد من 852 مليون دينار و يمكن من توظيف 350 من اليد العاملة  ووحدة لتحويل  نفايات  الحديد  إلى  حلقات خرسانية و غيرها من المواد  الحديدية التي توظف بعد الاستغلال  800 من اليد العاملة بمبلغ استثماري يصل إلى 5.62 مليار دج و مؤسسة  لصناعة مواد البناءات الفولاذية  بحجم استثمار  يفوق  598  مليون دينار  يوفر  120 منصب   و مصنع لتحويل الأليمينيوم و البلاستيك بتكلفة فاقت 399 مليون دج يسمح باستحداث أكثر من 100 منصب عمل ، كما  سيسمح مصنع لإنتاج أغذية الأنعام  بحجم استثماري قدره 82.7 مليون دينار   بتوفير 12 منصب عمل  و  .. غيرها


*** توقع استحداث أكثر من 84 ألف منصب

فقد  تعزز النسيج الصناعي ب  314 مشروع استثماري حظي  بالموافقة من قبل لجنة المساعدة لتحديد المواقع و ترقية الاستثمار و ضبط العقار ( كالبيراف )  إلى غاية شهر أفريل الجاري   و  تمت الموافقة عليها  من أصل 724  ملف تمت دراسته ،  حيث من المتوقع أن ينجز هذا العدد من المشاريع التي وصلت  تكاليف استثماراتها  الإجمالية إلى أكثر من 980   مليار دينار و  ستسمح بإنشاء  84689 منصب عمل  على مساحة تقدر بأزيد من  2299  هكتار .

و تسمح   هذه المشاريع  و أخرى تتوزع على 14 منطقة  نشاطات ، بإحداث  أزيد من 40 ألف منصب شغل  و من بين المشاريع  أيضا  التي شرع في تجسيدها خلال السنتين الماضيتين  مصنع لإنتاج قطع غيار الكهرباء والإلكترونيك  باستثمار يزيد عن  506  مليار دينار و يوفر  800 منصب عمل  و  مشروع لانجاز مركب فندقي و مدينة للإنتاج السينمائي  بوادي ارهيو  على مساحة 130  هكتار باستثمار قدره  514   مليون أورو إلى جانب  مركب للصناعات الغذائية ومصانع للأجور  و  عيادات طبية و .... . و غيرها .




















صورة اليوم


Caricature



Sidi Bel Abbès
Le prix du logement fixé à 350 millions de centimes à Tighalimet
Les bénéficiaires des 30 LPA poursuivent leur combat Le problème du projet des 30 logements promotionnels aidés en réalisation dans la commune de Tighalimet dans la daïra de Télagh ne semble pas trouver de régularisation et ses bénéficiaires continuent toujours de mener leur combat pour obtenir gain de cause.
Selon les postulants, le logement de type F3 était fixé au départ du projet en 2010, à 280 millions de centimes dont 70 millions aide de l’Etat, pour grimper en 2014 à 350 millions de centimes, augmentation qu’ils n’ont pas acceptée et ont frappé à toutes les portes même à celle du Directeur général du logement. Ce dernier selon leurs propos, leur a fait savoir que le logement LPA a été plafonné à 208 millions de centimes, sauf que leur agence foncière l’a fixé à 350 millions. Ils disent avoir versé 100 millions en première tranche et sont convoqués à verser d’autres tranches. A ce sujet, ils interpellent le ministre de l’Habitat sollicitant son intervention, et leur venir au secours avant qu’ils ne perdent espoir, lui faisant savoir que leur bourse ne leur permet pas de payer une somme supplémentaire et que la direction du Fonds national de péréquations des œuvres sociales (FNPOS), avait rejeté leurs dossiers, leur exigeant de les joindre par un document indiquant le prix réel du logement évalué à 280 millions.
Estimant que leur problème sera pris en charge par le ministre, afin de voir leur projet achevé dans les délais précis, les bénéficiaires espèrent aussi acquérir le droit à l’aide financière de 50 millions de centimes attribuée par le FNPOS. Fatima A.

Ain Temouchent
La 3ème édition «Port bleu» s’élargit aux petits barrages
Le nouveau locataire par intérim de la Direction de la pêche et de l’aquaculture (DPA) de la wilaya d’Ain Temouchent, en l’occurrence Abdelhafid Zenasni, veut faire de la 3ème édition «ports bleus» sa carte de visite qu’il entend réussir coûte que coûte.
C’est légitime en tous les cas. Il a devant lui deux semaines pour mettre au point le dispositif organisationnel devant encadrer l’opération qui se déroulera le 09 mai au niveau des ports de Béni-Saf et Bouzedjar et les 12 et 14 du même mois au niveau des petits barrages de Sidi Ameur (Ouled El Kihel) et Oulhaça.
Les participants à ces rendez-vous qui ont été conviés à la première rencontre de préparation de la 3ème édition 2015 «Ports bleus» sont les entreprises de gestion de ports de pêche (EGPP) d’Oran et de Ghazaouet qui gèrent respectivement les ports de Bouzedjar et Béni-Saf, l’école de pêche de Béni-Saf, la protection civile, les professionnels du secteur, la chambre de pêche et d’aquaculture, les gardes-côtes, des associations écologiques et la direction du Transport. Le chef de file de cette opération a tenu à lancer un appel aux citoyens des localités côtières, plus particulièrement pour réussir ce 3ème rendez-vous annuel d’intérêt communautaire sur le plan de la préservation de l’environnement marin. Il est à rappeler que l’année passée, des quantités énormes de déchets ont été enlevées du fond marin au niveau des deux ports. Cette fois-ci, l’opération sera élargie aux deux petits barrages sus-cités qui sont ensemencés d’alvins.
A ce niveau, les communes d’Ouled El Kihel et d’Oulhaça seront directement concernées par cette opération de curage au même titre que la chambre d’agriculture et les agriculteurs qui bénéficient des eaux d’irrigation à partir des deux digues en terre. A priori, les organisateurs doivent songer aux issues qui mènent aux ouvrages de stockage d’eau car les chemins sont quelque peu dégradés.
Une attention particulière est à accorder au petit barrage de Sidi Ameur où les deux accès sont dégradés sur plusieurs points.
Si les deux communes côtières arrivent à apporter les réparations nécessaires aux chemins c’est déjà beaucoup.
Le nouveau Directeur de la pêche et de l’aquaculture peut saisir son homologue des travaux publics à ce titre bien entendu. Cependant, il est bon de tirer quelques enseignements de la seconde édition.
Cela permet à coup sûr d’éviter les perfectionnements constatés. Ce qui a attiré notre attention tout particulièrement, c’est le peu d’engouement accordé à cette opération par les gens de la mer et notamment les patrons de pêche, armateurs et autres.
Et pourtant, ce sont eux qui polluent et c’est pour eux que les volontaires dépolluent les ports.
Pour cela, il est utile de les associer dès le début dans cette opération d’envergure qui sera manifestée à l’échelle nationale.
B.Belhadri


Arzew
Alors que le tournoi de football de quartier était organisé pour lutter contre la violence
Bataille rangée entre les joueurs pour un mobile futileA la suite d’un tournoi de football de quartier organisé dans le cadre de la lutte contre la violence sous toutes ses formes, disputé vendredi soir au niveau de la cité Zabana à Arzew, une bataille rangée a eu lieu durant laquelle des armes blanches ont été utilisées. En effet, de source sécuritaire, durant cet affrontement sans merci qui a jeté l’émoi et semé une véritable terreur parmi les riverains et les passants, les deux parties antagonistes, des jeunes des cités Zabana et Plateau, ont usé de couteaux, de haches, de sabres et autres fusils harpons.
Les belligérants ont provoqué une blessure grave à un passant et engendré un affolement et une ambiance de stress et de peur parmi le voisinage. Cette dramatique rixe entre bandes rivales sur la voie publique a éclaté lorsque, pour un mobile futile, une altercation verbale a eu lieu entre des joueurs des deux camps durant le tournoi. Aussitôt après, munis de toutes les armes prohibées possibles, une bande estimée selon des témoins à une vingtaine d’individus est descendue de la cité Plateau pour corriger, semble-il leurs adversaires de l’affront qu’ils ont subi durant le match. Avisée, la bande locale s’est également préparée pour en découdre avec son adversaire. Ainsi, une bataille rangée s’est enclenchée sur la voie publique sous le regard médusé des voisins et des passants.
D’ailleurs, ces derniers, affolés devant l’ampleur du drame, ont immédiatement alerté les forces publiques vers minuit de cette journée du vendredi. Les éléments de la première sûreté urbaine, de la cité Zabana appuyés par ceux de la sûreté de daïra se sont immédiatement rendus sur les lieux de la rixe. A la vue des policiers, les antagonistes, couverts par l’obscurité de la nuit, ont pris la fuite vers le massif boisé situé à proximité. Selon nos sources sécuritaires, les multiples descentes opérées ces dernières quarante-huit heures ont permis aux enquêteurs de neutraliser les principaux mis en cause et meneurs de cette bataille rangée.
Il s’agit des individus H.Y., des deux frères B.A.M., M.A., K.M., B.B., B.M., âgés entre 25 et 35 ans et résidant au niveau des deux quartiers cités, alors qu’un suspect demeure en fuite et reste sous l’effet d’un mandat d’arrêt émanant du parquet. Grâce à la célérité des services de sécurité, le calme est revenu et les voisins peuvent enfin être rassurés.
Les mis en cause ont été présentés devant le procureur de la République près du tribunal d’Arzew qui a ordonné leur mise sous mandat de dépôt pour les chefs d’accusation d’association de malfaiteurs, atteinte à l’ordre public, port d’armes prohibées et tapage nocturne.
D.Cherif

Délocalisation des agences routières des Castors et d’El Hamri
Face à une anarchie, les citoyens impatients de voir le projet se réaliser Le projet de délocalisation de la station routière des Castors et celle d’El Hamri, annoncée depuis plusieurs mois, n’a toujours pas vu le jour. Les responsables locaux attendent toujours la concrétisation des travaux au niveau de la gare routière sur le troisième boulevard périphérique à proximité du rond-point d’El Bahia qui devrait, une fois achevée, absorber le parc roulant des voyageurs des deux agences précédemment citées.
Toutefois, le retard enregistré dans la réalisation de cette agence, et face à l’anarchie qui caractérise l’agence des Castors et celle d’El Hamri, a poussé les citoyens à lancer des appels aux responsables du secteur, pour mettre un terme à un calvaire quotidien. En effet, le grand boulevard des Castors est quotidiennement étouffé par des dizaines de bus qui stationnent durant un long moment pour avoir le maximum de voyageurs venus de plusieurs wilayas de l’Ouest. Même constat pour les chauffeurs de taxis qui, à leur tour, se débattent pour embarquer le maximum de clients. «La situation est insupportable, chaque jour, des dizaines de bus et de taxis clandestins stationnent le long du boulevard jouxtant l’agence routière et obstruent la circulation, créant des embouteillages», dira un habitant de ce boulevard. Dans le même cadre et en dépit de l’existence d’un point de contrôle permanent des services de police, l’incivisme des chauffards est souvent à l’origine d’accidents de la circulation et de disputes. «Cet état de fait se transforme en même temps en un climat propice pour les malfaiteurs et autres pickpockets», déclare un jeune homme. Par ailleurs, l’agence des taxis d’El Hamri concernée par la future délocalisation, gêne énormément elle aussi la circulation routière, et offre en même temps un visage désolant du fait, surtout, de l’amoncellement des ordures et la multiplication des agressions. La délocalisation de ce genre de structures en dehors du tissu urbain est devenue une nécessité pour donner à la ville d’Oran une autre dimension en termes de gestion des moyens de transport et de la circulation.
S. Ourabah 





21 blessés dans une collision entre deux bus survenu à l’avenue d’ArcoleQuand la cupidité pousse à l’inconscience 21 personnes ont été blessées suite à une collision entre deux bus, hier matin au niveau du lieudit Tarbéâ au quartier Carteaux (Avenue d’Arcole). Le sinistre s’est produit vers 7 heures, lorsqu’un bus de la ligne B venant du quartier des HLM, en essayant de tourner pour emprunter la direction de Dar El Beida, a été heurté par un bus de la ligne 102 venant de Gambetta. Les blessés, 13 femmes et 8 hommes, ont été évacués vers l’hôpital 1er- Novembre à l’USTO, selon la Protection civile. Une enquête a été ouverte pour déterminer les circonstances exactes de l’accident qui n’est pas le premier du genre. Si l’on ignore les raisons exactes ayant provoqué ce grave sinistre, l’on sait en revanche que la responsabilité humaine est prépondérante dans ce cas de figure. 
La recrudescence des accidents de bus et de poids lourds incite à se questionner sur les dysfonctionnements de la sécurité routière dans la capitale de l’Ouest. Ce énième accident de la circulation prouve encore une fois que des failles existent au niveau de la sélection des conducteurs, du contrôle de l’état des véhicules et circulation et met en cause surtout le profil de beaucoup de chauffeurs et de receveurs, qui sont le plus souvent choisis par leurs employeurs parmi la petite délinquance. 
Les services de la Direction des transports sont encore une fois interpellés pour mettre de l’ordre dans le secteur, et aussi assainir cette corporation tombée aux mains d’opérateurs cupides et malveillants qui ont pour seul souci le gain facile et n’ayant de cure de la sécurité des passagers. Le dernier accident en date, au début du mois à l’USTO, avait fait 6 blessés, suite à une collision entre deux bus de la ligne 11. Quelques jours avant, 9 personnes ont été blessées sur la RN 11 à Gdyel, suite à une collision entre un bus et une voiture. Les services concernés doivent lancer des campagnes de sensibilisation en direction des conducteurs de bus de transport de voyageurs et des chauffeurs de taxis, afin de réduire le nombre d’accidents de la route. Les chiffres parlent d’eux-mêmes. Une répartition par catégorie de véhicules dans les accidents de la route montre que les camions, bus et autocars sont impliqués à hauteur de 28% dans la totalité des accidents, alors même que leur nombre ne dépasse pas 10% du parc automobile en circulation, selon un rapport récent de la gendarmerie nationale. Comment expliquer la recrudescence de ces accidents dans un pays où la réglementation routière est réputée pour son aspect répressif ? Entrée en vigueur en 2009, la réforme de la sécurité routière prévoit ainsi des amendes de 2.000 à 6.000 DA pour des délits mineurs, des retraits de permis pour ces mêmes infractions et de sévères peines de prison pour des homicides involontaires ayant été provoqués par de telles infractions. Certains pointent la responsabilité dans les drames routiers de certaines sociétés de transport qui embauchent des chauffeurs peu respectueux du code de la route.
Ziad M.













2015-04-23






Arrêt sur image

Vu à TIZI OUZOU


©D. R.
Le ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, Tayeb Belaïz, a inauguré, lundi à Tizi Ouzou, une stèle à la mémoire de Fadhma n’Soumer, symbole de la résistance contre le colonialisme.







Constantine

Les policiers révoqués appellent à un rassemblement le 16 avril


©D. R.
Une centaine de policiers révoqués de leurs fonctions durant les années 1990/2000, après avoir été accusés “injustement”, selon leurs dires, dans des affaires liées, entre autres, à la corruption ou encore à l’appartenance à des groupes armés, menacent d’un mouvement de protestation le 16 avril, soit le jour de l’ouverture officielle de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, à Constantine.
Les concernés projettent de se rassembler et de bloquer les rues de la ville pour faire entendre leur voix. “La situation n’a que trop duré”, nous dit-on. “J’ai été révoqué de la police, après avoir été injustement accusé d’appartenir à un groupe terroriste armé. Bien qu’innocenté, la DGSN n’a pas encore pris en considération le jugement du tribunal, et j’attends toujours d’être réintégré dans mon poste”, nous déclare un des policiers révoqués. En effet, le cas des policiers radiés du corps de la Sûreté nationale a été cité dans le communiqué rendu public, après la grogne des policiers en octobre dernier, où il était question de l’examen des recours, la réintégration et l’indemnisation des éléments qui n’ont pas fait l’objet de décisions de justice. Aussi, ils s’interrogent sur les raisons des blocages. “On attend depuis des mois”, nous dit-on. Abdelmalek Sellal avait, également, promis, lors de sa dernière visite dans la wilaya de Constantine, d’étudier sérieusement la plateforme des revendications, à savoir l’indemnisation, la réintégration et la réhabilitation des policiers.
H. C






بالفيديو بحبوح يؤكد أن نصف الجزائريين يجب عرضهم على أطباء نفسانيين



بالفيديو بحبوح يؤكد أن نصف الجزائريين يجب عرضهم على أطباء نفسانيين



فاد نور الدين بحبوح رئيس حزب اتحاد القوى الديمقراطية أن نصف الجزائريين الحاصلين على رخصة سياقة يجب ان يعرضوا على اطباء نفسانيين.  وأوضح بحبوح في  تصريح للنهار عبر برنامج " قهوة وجورنان " أن في سويسرا عندما ينزعون لشخص ما رخصة السياقة يعرضونه على طبيب نفساني لمدة اسبوع.












Radar

Arrêt sur image


©D. R.
Dans pratiquement tous les quartiers de Tiaret, les trottoirs sont continuellement en travaux, au point de contraindre les passants à marcher sur la voie carrossable.


Arrêt sur image

Vu à Alger


©D. R.
Les ordures s'amoncellent derrière le CHU Mustapha-Pacha. La situation dure depuis longtemps. Le même constat a été immortalisé, l'année dernière à cette période, sur des photos d'amateurs.





مشادات أمام مقر المحافظة بوسط المدينة

عائلات وإطارات تهان في العرض المفتوح لملحمة قسنطينة

    شهد محيط قاعة أحمد باي ”الزينيت”، ليلة أول أمس، حالة من الفوضى والاستياء في أوساط عشرات المواطنين، الذين فوجئوا بمنعهم من الدخول لحضور العرض الثاني من ملحمة قسنطينة، بسبب امتلاء القاعة بالرغم من حيازتهم على الدعوات.
    وعاد عدد كبير من المواطنين أدراجهم بعدما منعوا من الدخول، بسبب عدم حصولهم على دعوات لحضور السهرة، رغم أنهم حاولوا الحصول عليها من القاعة وفق ما أفاد به معنيون. وتجمع العديد من الراغبين في حضور الملحمة على مستوى الطريق المؤدي إلى داخل القاعة بأعالي منطقة زواغي، فيما أبدى آخرون استياء كبيرا، بسبب عدم تمكنهم من الدخول، فضلا عن تشكل طوابير طويلة من المركبات على الطريق المحاذي. وقد أقام رجال الدرك حاجزين الأول قبل مفترق طرق المطار والثاني بمدخل قاعة زينيت، وبعد بداية الملحمة بحوالي نصف ساعة، منع عناصر الدرك جميع المواطنين من ولوج القاعة نهائيا بسبب امتلائها، حتى الذين يملكون الدعوات، ما تسبب في خلق حالة كبيرة من الفوضى. وأفاد أحد الحاضرين الذي كان رفقة أفراد عائلته، أنه وجد نفسه معرضا لإهانة حقيقية، حيث أن رجال الدرك صعبوا دخوله رغم حيازته على بطاقات الدعوات. هذا الأمر تكرر مع الآخرين حيث أن الكثير منهم عاد أدراجه بسبب سوء المعاملة. 
    وكان مقر المحافظة قد شهد قبل ذلك مشادات بين عدد من المواطنين بسبب عدم حصولهم على الدعوات رغم توجيه نداء من مسؤولي المحافظة عبر الإذاعة المحلية للاقتراب بغرض استلام الدعوات، وهو ما لم يحصل مع الجميع.
    يزيد. س
    وكوحرام | الجزائر 2015/04/21
    بلاد منكر ونكير .. لا تصلح الا للمافيا ... الله لا تربحكم جملة ... لماذا فرنسا متقدمة عنا
    ب 200سنة... لماذا نحن متخلفون وهمنا المال ثم المال والمال فقط ... لماذا نحن ننهب ونسرق ونزور وناكل مال غيرنا ولا نشبع ابدا ..... الجواب هو ... المسؤولون فاسدون ولا يحاسبهم احد
    لانهم فاسدون بالجملة والتفصيل .. والمنطق يقول ... الفاسد لا يحاسب المفسدين ...
    ... رحم الله الشهداء الذين حرروا البلاد بدمائهم ....





    Arrêt sur image

    Vu à Tizi Ouzou


    De l’huile de vidange a été versée volontairement sur la murette faisant face au musée de la ville de Tizi Ouzou où viennent régulièrement s’asseoir des vieux retraités. Une dégradation dénoncée par de nombreux citoyens.





    لى جانب فيلمين وثائقيين آخرين

    انطلاق تصوير فيلم ”الأسوار السبعة المفتوحة للقلعة” لأحمد راشدي بقسنطينة

      أعطت، مساء أول أمس، وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، بساحة سي الحواس مقابل قصر الباي أحمد بوسط مدينة قسنطنية، إشارة انطلاق تصوير الفيلم الطويل ”الأسوار السبعة المفتوحة للقلعة” للمخرج الجزائري أحمد راشدي، وهو أول فيلم يصور في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية.
      وقد تابعت الوزيرة والإعلاميون وعامة الجمهور لقطات من هذا الفيلم الثوري الذي تم تموينه من قبل وزارة الثقافة، ويراهن على نجاحه حيث ينتظر أن يعرض خلال السنة الجارية. وتم صبيحة أمس الأربعاء إعطاء إشارة تصوير فيلمين وثائقيين هما ”خفايا قسنطينة تحت الأرض”، إخراج فريد جوامع وإنتاج عمر زغاب و”المقاومة القسنطينية الرائعة أثناء الاحتلال الفرنسي”، من إخراج يحيى جلول وإنتاج سليم بن عليوش، وهما مخرجان بالتلفزيون الجزائري سبق لهما وأن أخرجا عديد الأفلام الوثائقية والحصص انطلاقا من محطة قسنطينة الجهوية للتلفزيون الجزائري.
      يزيد. س

      أحمد راشدي يتحدث عن فيلمه الجديد

      ”الأسوار السبعة المفتوحة للقلعة”... إنه غضب الجزائريين

        أكد المخرج الجزائري أحمد راشدي، صاحب العديد من الأفلام الثورية الطويلة، أن فيلمه الجديد الذي انطلق في تصويره، مساء أول أمس، بساحة سي الحواس أمام قصر الباي أحمد بقسنطينة، جاء ليبرز مرحلة أخرى من مراحل الثورة التحريرية، ويؤكد للعالم أن ما أخذ بالقوة لن يسترجع إلا بالقوة.
        وأوضح أحمد راشدي، في تصريح لـ”الفجر”، أن هذا الفيلم تمونه وزارة الثقافة بميزانية خاصة، ويشارك فيه بين 70 و80 ممثلا كلهم من الجزائر، وقد أسند الدور الرئيسي للمثل الجزائري حسان قشاش الذي أدى دور البطولة في فيلم مصطفى بن بولعيد.
        وأوضح المخرج أن الفيلم مقتبس من كتاب للمؤلف محمد معاريف صاحب كتاب ”الجيش الجزائري في مواجهة التضليل”، والمعروف بكتاباته الأدبية التاريخية وهو يعبر من خلال شخصية الممثل الرئيسي عن غضب الجزائريين، وكيف انتقل العمل من الجانب السلمي المهادن إلى حمل السلاح، بعد أن تأكد لأبناء الجزائر أن ما أخذ بالقوة لن يسترد إلا بالقوة.
        وأضاف المخرج أحمد راشدي أن تصوير هذا الفيلم الثوري الجديد سيتم في خمس ولايات وهي قسنطينة، المسيلة، باتنة، الجزائر العاصمة ومستغانم.
        يزيد. س


        في الوقت الذي صرفت الملايير على حفل الافتتاح

        الديوان الوطني للثقافة والإعلام يأكل جهد المساهمين في إنجاح تظاهرة قسنطينة

          عمال بسطاء كان همهم الوحيد هو إنجاح حفل افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، وهو ما وفقوا فيه بالفعل بعد الجهد الكبير الذي بذلوه حتى يصلوا بحفل الافتتاح، حيث قاموا بتزيين كل العربات الـ 23 الممثلة للدول المشاركة إضافة لولاية قسنطينة.
           وكشف أحد المتضررين، رفض ذكر اسمه، أنه فوجئ رفقة زملائه من للتصنيف الذي اعتمده المسؤولون في الديوان الوطني للثقافة والإعلام أين قام بتقسيم فريق العمل إلى 3 أصناف أ، ب وج، وهو الأمر الذي لم يتقبله المعنيون بحكم عدم استناد هذا التصنيف لأي معايير احترافية، متسائلين في الوقت نفسه من يقف وراء هذا التصنيف رغم أن الأمور كانت واضحة منذ البداية، حسب الاتفاق الذي كان مبرما بينهم وبين الديوان، لكن فجأة تغير كل شيء وأصبحت الأمور تسير وفق أهواء بعض المسؤولين في الديوان مثلما أضاف المصدر.
          وقال نفس المصدر أن عدد العمال المشاركين في حفل الافتتاح هو 38 صنفوا في درجات مختلفة، في حين أنهم قاموا بنفس العمل واشتركوا في كل شيء لمدة شهرين كاملين، حيث انطلقوا في العمل مباشرة منذ وصولهم إلى مدينة قسنطينة إلى غاية يوم الافتتاح، وكانوا يشتغلون بوتيرة عالية من أجل اللحاق في الوقت المحدد، ما جعلهم يعيشون ضغطا كبيرا، وفي الأخير تم خصم 6 أيام من رصيدهم، في الوقت الذي كان مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام، لخضر بن تركي، وعدهم بمنحهم كل مستحقاتهم كاملة دون إنقاص أي شيء، مثمنا الجهود التي قاموا بها ومشاركتهم في إنجاح العرس الثقافي. 
          واستغرب نفس المصدر الإجراء الذي قام به المسؤول عن المشروع، وهو الذي أثار هذه البلبلة وخلق التفرقة بين الفنانين وجعلهم يرفضون الإمضاء على عقودهم، حيث لحد الساعة لا يزال 11 فنانا بقرية الفنانين في زرالدة في انتظار مجيء بن تركي ووضع النقاط على الحروف. وفي خطوة أخرى قام هؤلاء الفنانون بالتوقيع على وثيقة وإرسالها إلى المسؤول الأول عن الديوان، الذي لم يطلع عليها بعد بحكم تواجده في قسنطينة. ويضيف المصدر أن الوزيرة كانت قد برمجت زيارة إلى قرية الفنانين من أجل تهنئة فريق العمل على الجهد الذي قاموا به، وإنجاح حفل الافتتاح، لكن أطرافا داخل الديوان الوطني للثقافة والإعلام أبلغوها بأن الفنانين قد غادروا القرية وهو ما لم يحصل.
          ويعتزم الفنانون تصعيد الأمر عبر تنظيم ندوة صحفية من أجل فضح سياسة المسؤولين الذين يريدون هضم حقوقهم وإظهار الحقيقة للعلن.
          فيصل شيباني

          Il dresse un sévère réquisitoire contre la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe”

          Le RCD dénonce une opacité dans la gestion financière


          ©Zahani/Liberté
          Dans un communiqué rendu public hier, le RCD  a dressé un sévère réquisitoire contre les promoteurs de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe”. “Pour tous les observateurs de la scène nationale, les péripéties de l’organisation de l’événement symbolisent les errements de la gouvernance algérienne”, a fait remarquer le RCD. Et de dénoncer la politique “populiste” du pouvoir qui saisit cette occasion pour “faire du folklore en engloutissant des sommes faramineuses dans des festivals et événements circonstanciels et démagogiques”.
          Pour le RCD, “un tel projet prend le contrepied de la stratégie de la censure et du clientélisme qui fonde la conception du système en matière de gestion de la vie publique”. Le RCD a dénoncé ainsi “l’opacité dans la gestion des ressources financières avec les détournements qui s’ensuivent (…)” et “la précipitation de l’exécution des travaux (qui) signe une opération de maquillage de dernière minute”. Cela se passe, regrette le RCD, au moment où l'Algérie est appelée à “recouvrer la voie du progrès et de la justice. Cette perspective, qui passe par le respect de la liberté d’expression et d’organisation, matrice de la création indépendante sans laquelle il ne peut y avoir de culture”. Le RCD s’est offusqué davantage de ce que cette manifestation de prestige se fasse au détriment de la diversité culturelle de l’antique Cirta.
          “De l’argent partout avec sa cohorte de prédateurs, les mêmes, dépêchés par Alger et le vieux culte de l'unicité au détriment de la diversité culturelle dont Constantine, la millénaire, est un témoin vivant”, a déploré le parti de l’opposition, faisant remarquer, au passage, que “Constantine est un carrefour multiculturel qui ne se limite pas à la culture arabe. C'est une
          ville qui a tous les atouts de l'universalité, ville de diversité culturelle eu égard aux différentes civilisations desquelles la ville et sa région tirent leur patrimoine... amazigh, phénicien, romain, arabe, ottoman, européen. Constantine montre le chemin d'un monde d'échange et de dialogue”.
          Enfin, le RCD a jugé inadmissible de “passer sous silence
          (le fait) qu’au moment où la plupart des pays conviés sont confrontés à des États faillis et sont empêtrés dans les guerres civiles ou religieuses et en proie au morcellement, l’Algérie accueille cet événement, comme si ces nations vivaient dans la liberté, la stabilité et l’opulence”. Pour lui, “parler de théâtre, chanson, cinéma, art et patrimoine à des peuples confrontés à leur survie relève au minimum de la légèreté, au pire de l’irresponsabilité”.
          F. A

          Arrêt sur image

          Vu à CONSTANTINE


          Des policiers ont été placés devant la statue d’Ibn-Badis pour la protéger contre les vandales. Ces derniers font circuler sur les réseaux sociaux des photos les montrant mettre des cigarettes et des portables sur la stèle à l’effigie de l’Allama.

          Bentorki à propos du budget de “Malhamet Qasantina”

          “Je n'ai aucun complexe qu’elle coûte 5 ou 50 milliards de centimes”


          Lors d'une conférence de presse qu’il a animée hier conjointement avec le commissaire de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, Lakhdar Bentorki, le directeur de l'Office national pour la culture et l'information (ONCI), a sèchement répondu à une question posée par la journaliste de Liberté, qui s’est enquise du budget final consommé par Malhamet Qasantina (L'épopée de Constantine) : “Je ne suis pas votre comptable.” Il a néanmoins ajouté qu’il n’avait aucun complexe par rapport aux sommes importantes englouties dans la production artistique. “Qu’elle ait coûté 5 ou 50 milliards de centimes, où est la différence ?” Sauf que M. Bentorki semble oublier qu’il parle de deniers publics, et qu’il est par conséquent comptable devant le contribuable.
          Transport urbain: L'âge et la propreté des véhicules en question
          par A. Mallem

          A l'évidence, l'important volet du renouvellement du parc de transport urbain par taxis et bus dans la ville des ponts, qui commence à accueillir ses visiteurs pour la grande manifestation qu'elle abritera durant douze mois, ne semble pas avoir été sérieusement pris en compte. «Nos demandes d'aide auprès de la tutelle et des pouvoirs publics locaux pour un système de crédits bancaires qui nous permettraient de renouveler notre matériel roulant vétuste n'ont obtenu que des promesses qui n'ont jamais été suivies d'effet», nous ont répondu, hier, les responsables des trois syndicats de taxis activant sur la place.

          A ce sujet, ouvrons ici une parenthèse pour signaler que, tout de suite après les cérémonies d'ouverture de « Constantine, capitale de la culture arabe 2015», les citoyens ont commencé à se poser des questions sur la qualité de l'accueil des étrangers. Et fatalement, la question des véhicules vétustes, brinquebalant, sales et mal entretenus qui roulent sur nos routes a été remise sur le tapis. « Mis à part les véhicules de l'ETC qui sont plus ou moins propres et bien entretenus, le reste de la flotte de bus et de taxis qui est détenu, en majorité, par le secteur privé, laisse à désirer. Et dans ce domaine, seul le tramway, et à un degré moindre les bus de l'entreprise publique ETC, peuvent sauver la face d'une ville qui ne cesse de souffrir de la qualité de ses moyens de transport», ont commenté hier des citoyens rencontrés à la station de Bab-El-Kantara.

          A Constantine, d'après les chiffres qui nous ont été fournis par les trois syndicats du secteur, il y a entre 3000 et 4000 taxis urbains et interurbains qui roulent sur les différentes lignes de la wilaya. Et il semble que seule la fédération des taxieurs activant sous l'égide du bureau de wilaya de l'union générale des commerçants et artisans Algériens (UGCAA) a pris en compte cette question. Ce syndicat qui se prévaut d'un nombre d'adhérents de 1600 taxieurs environs, a établi, il y a environ quatre mois, une convention avec un concessionnaire privé pour l'acquisition de véhicules avec des facilités de paiement et l'opération semble bien marcher. Rencontré hier au bureau de cette organisation, M. Bouadi, président de la fédération des taxieurs, a tenu à relativiser les choses en précisant que la convention en question concerne l'ensemble des commerçants artisans et non seulement les taxieurs. « Toutefois, le quota que nous venons d'acquérir, 26 véhicules neufs au total, nous permet de pallier à la défaillance des pouvoirs publics qui n'ont pas répondu à nos nombreuses demandes d'aide. Nous commençons tout juste le renouvellement du parc en état de vétusté et le processus se poursuit. Néanmoins, il faut dire que tous nos véhicules sont relativement en bon état, n'ayant pas plus de 3 ans d'âge, et assez présentables et propres ». Pressé de questions sur la propreté des véhicules, sur la tenue vestimentaire, M. Bouadi a répondu que « cela relève de la culture et de l'éducation de chacun, qu'on ne peut changer du jour au lendemain ».

          Le secrétaire général de l'Union nationale des chauffeurs de taxis (UNACT) nous fera une réponse mitigée, en niant, lui aussi, toute aide de la tutelle, sans se montrer très prolixe sur l'état des véhicules formant son parc de taxis. Et c'est le troisième syndicat, l'Union nationale des taxis transport (UNTT) qui opère sur les lignes inter-wilayas, qui fera état d'un renouvellement conséquent de son parc composé de 450 véhicules, renouvellement assez récent qui a atteint la proportion de 65 %. Son secrétaire général, M. Bendilmi Younès, après s'être montré désolé lui aussi que les pouvoirs publics n'aient pas mis en application leurs promesses d'aide au renouvellement, a déclaré que ses adhérents ont compté sur leurs propres moyens. « Chez nous, a-t-il souligné, le plus vieux véhicule ne dépasse pas cinq ans d'âge et une majorité des véhicules sont d'acquisition récente ». Enfin, question propreté, tenue et comportement, chacun a défendu la moralité et l'éducation de ses adhérents, affirmant qu'ils ont été tout le temps au contact des étrangers et que, question accueil, ils n'ont rien à se reprocher. 

          Parc citadin du Bardo: La date d'ouverture compromise
          par A. E. A.

          Le site du projet du parc citadin du Bardo a connu récemment un glissement de terrain à sa partie située en dessous du pont de Sidi Rached. Des affaissements « pas très alarmants » sont, en effet, apparus « nécessitant néanmoins une solution sans tarder », au risque de complications gravissimes, selon des techniciens rencontrés sur les lieux.

          Selon eux, des tassements de terrain ont été enregistrés à l'intérieur du périmètre des travaux et juste à proximité du petit ouvrage d'art dit « pont du diable » situé sous le pont de Sidi Rached. Les mêmes sources indiquent que c'est sans doute les aménagements que l'entreprise chargée du calibrage de l'oued Rhumel qui sont à l'origine du glissement de terrain. Bien sûr, il ne s'agit pas de grandes fissures ou d'importants tassements de terrain avec formation de cratères etc., signaleront-ils, mais il n'empêche que des études ont été déjà entreprises en vue de travaux de confortement pour stabiliser le sol et mettre fin aux mouvements et glissements qui l'ont affecté, car attendre plus ne fera que compliquer la situation. Il s'agit d'aménagement de pieux, feront-ils savoir, qui renforceront et protègeront toutes les constructions des alentours et notamment la place Kerkri où la réalisation d'un parking pour voitures est prévue dans sa partie inférieure ainsi que des escaliers permettant aux piétons d'avoir accès au parc à partir de cette place et des environs. Nos interlocuteurs ajoutent que le projet de parc de nature écologique et d'une superficie de 65 hectares comprend également un jardin botanique, des espaces de bois et de verdure avec cascades et écoulements d'eau. Le wali de Constantine, Hocine Ouadah, qui a fait lundi dernier une visite d'inspection au site avait annoncé l'ouverture de cet « espace d'oxygénation pour les Constantinois et les visiteurs » avant le mois de ramadhan prochain. Les responsables de la réalisation du projet, interrogés sur ce sujet ont, quant à eux, fait montre d'une certaine prudence, pour ce qui les concerne, parlant plus volontiers d'une ouverture partielle de ce méga parc urbain de détente. « La fin du chantier peut aller jusqu'à la fin de l'année 2015 », relèvent des techniciens du chantier. 

          Malgré un manque d’effectifs et des travaux en cours

          Le directeur forcé d’ouvrir le palais de la culture El-Khalifa


          Inauguré jeudi dernier par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, dans le cadre de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, le palais de la culture Mohamed-Laïd-El Khalifa a été aussitôt fermé, à la grande déception du public. La fermeture est motivée autant par le chantier toujours en cours que par le manque d’effectifs. Il n’en demeure pas moins que le directeur de l’établissement a été obligé, malgré ces contraintes, de rouvrir les portes du palais, samedi dernier. Ce qui a permis au public de visiter les deux expositions qui y ont été organisées. Les agents, en revanche, ont été dépassés par la grande affluence des visiteurs. À vrai dire, les activités culturelles programmées durant l’année auront lieu — outre le palais El-Khalifa — aux centre culturels Malek-Haddad (Constantine-ville) et Mohamed-El Yazid (El-Khroub). Cependant, le directeur du centre d’El-Khroub ne savait pas qu’une exposition devait avoir lieu dans son établissement du 17 au 30 avril. Les journalistes qui s'y sont déplacés ont découvert des lieux déserts.

          l dresse un sévère réquisitoire contre la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe”

          Le RCD dénonce une opacité dans la gestion financière


          ©Zahani/Liberté
          Dans un communiqué rendu public hier, le RCD  a dressé un sévère réquisitoire contre les promoteurs de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe”. “Pour tous les observateurs de la scène nationale, les péripéties de l’organisation de l’événement symbolisent les errements de la gouvernance algérienne”, a fait remarquer le RCD. Et de dénoncer la politique “populiste” du pouvoir qui saisit cette occasion pour “faire du folklore en engloutissant des sommes faramineuses dans des festivals et événements circonstanciels et démagogiques”.
          Pour le RCD, “un tel projet prend le contrepied de la stratégie de la censure et du clientélisme qui fonde la conception du système en matière de gestion de la vie publique”. Le RCD a dénoncé ainsi “l’opacité dans la gestion des ressources financières avec les détournements qui s’ensuivent (…)” et “la précipitation de l’exécution des travaux (qui) signe une opération de maquillage de dernière minute”. Cela se passe, regrette le RCD, au moment où l'Algérie est appelée à “recouvrer la voie du progrès et de la justice. Cette perspective, qui passe par le respect de la liberté d’expression et d’organisation, matrice de la création indépendante sans laquelle il ne peut y avoir de culture”. Le RCD s’est offusqué davantage de ce que cette manifestation de prestige se fasse au détriment de la diversité culturelle de l’antique Cirta.
          “De l’argent partout avec sa cohorte de prédateurs, les mêmes, dépêchés par Alger et le vieux culte de l'unicité au détriment de la diversité culturelle dont Constantine, la millénaire, est un témoin vivant”, a déploré le parti de l’opposition, faisant remarquer, au passage, que “Constantine est un carrefour multiculturel qui ne se limite pas à la culture arabe. C'est une
          ville qui a tous les atouts de l'universalité, ville de diversité culturelle eu égard aux différentes civilisations desquelles la ville et sa région tirent leur patrimoine... amazigh, phénicien, romain, arabe, ottoman, européen. Constantine montre le chemin d'un monde d'échange et de dialogue”.
          Enfin, le RCD a jugé inadmissible de “passer sous silence
          (le fait) qu’au moment où la plupart des pays conviés sont confrontés à des États faillis et sont empêtrés dans les guerres civiles ou religieuses et en proie au morcellement, l’Algérie accueille cet événement, comme si ces nations vivaient dans la liberté, la stabilité et l’opulence”. Pour lui, “parler de théâtre, chanson, cinéma, art et patrimoine à des peuples confrontés à leur survie relève au minimum de la légèreté, au pire de l’irresponsabilité”.
          F. A.



          L’épopée de Constantine (Malhamet Qasantina)

          Les chanteurs en flagrant délit de playback


          Alors qu’ils chantaient pendant la présentation, en avant-première, de Malhamet Qasantina (l’épopée de Constantine), jeudi soir lors de la cérémonie d’inauguration de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, les artistes ont été pris en flagrant délit de playback alors qu’ils étaient supposés interpréter les chants de la représentation en direct. La tricherie n’a évidemment pas échappé aux spectateurs et journalistes ni d’ailleurs aux Algériens qui suivaient le spectacle, à l’extérieur, sur grand écran (retransmission en direct). Un manque de respect total pour le public.



          Des artistes crient à l'exclusion
          par A. Mallem Et A. El Abci

          Comme chaque grande manifestation ou fête fait des mécontents, celle de « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 » (CCCA 2015) n'échappe pas à la règle.

          Aussi, après le lancement de la grande fête, ces derniers viennent de se manifester en criant à la marginalisation et à la hogra, en promettant qu'ils ne vont pas se taire, qu'ils préparent des initiatives pour dénoncer ces comportements des autorités concernées. Ces « altermondialistes » de la culture, comme on les a déjà qualifiés, avaient commencé, depuis quelques semaines, à dénoncer individuellement leur mise à l'écart au fur et à mesure que le programme de la manifestation s'élaborait. Mais maintenant que la manifestation vient d'être lancée, que le programme est rendu public et qu'ils ont vu que leur exclusion est consommée, ils viennent de monter collectivement au créneau. Avant-hier, en marge de la cérémonie de lancement officiel des semaines culturelles des wilayas qui s'est faite au niveau du palais de la culture Mohamed Laïd Al Khalifa, nous avons été contactés par un groupe d'artistes et de représentants des associations se proclamant de la société civile qui se sont plaints d'avoir été « marginalisés par les organisateurs » de la manifestation CCCA 2015. « On ne comprend pas pourquoi lorsqu'il s'agit de représenter la culture constantinoise authentique dans les manifestations nationales, on fait bien volontiers appel à nous, mais quand il s'agit d'évènement de l'envergure de celui qui vient de s'ouvrir dans nos murs, on nous ignore superbement », s'est exclamée S. Aouiche, présidente d'une association culturelle versée dans les arts traditionnels, qui affirme avoir un programme qui peut représenter dignement la ville de Constantine dans la manifestation et qui a été, hélas, ignoré. « C'est le comble, s'est-elle écriée, la fête se déroule dans notre maison et nous ne sommes même pas invités ! ». Et de brandir, non sans colère, le programme qui vient d'être diffusé par le commissariat en pointant du doigt les organisateurs qui, selon eux, ont tout bonnement fait appel à des « étrangers » au monde de la culture, des arts et de l'artisanat. Prenant le dernier mot au vol, Amine K., un dinandier connu sur la place constantinoise s'est répandu en critiques sur l'exposition ouverte le premier jour à la maison de la culture Malek Haddad dans laquelle les artisans locaux sont totalement absents. Et chacun y est allé de son indignation. Et c'est un organisateur de spectacles, Samir B., dont la « boîte » n'a été associée à aucune activité prévue dans le programme, qui a annoncé être en train de mener une large concertation auprès des concernés pour organiser sa propre exposition, qui réunira les œuvres et les travaux réalisés par tous ceux qui ont été exclus de CCCA 2015. Nos interlocuteurs nous apprendront qu'ils sont en train de « préparer » une pétition qu'ils feront signer par le plus grand nombre de leurs collègues et qu'ils adresseront au président de la République, au Premier ministre, à la ministre de la Culture et à qui de droit, pour demander à être intégrés dans les activités de la manifestation arabe que leur cité a l'honneur d'abriter. Par ailleurs, venant à contrario de ces positions, M. Belkacem Benabdelaaziz, le SG du bureau de wilaya des artistes affiliés au syndicat Ugta, a organisé une conférence de presse, hier, pour dire que les artistes locaux ont été bel et bien impliqués dans la manifestation. « Nous avons participé avec cinq groupes à l'ouverture populaire de la manifestation, les Aïssaoua, 2 troupes folkloriques, une troupe de ‘'bédoui'', une autre de ‘‘tabla et ghaïta'' et une cinquième troupe de ‘‘baroud'' », soutient M. B. Benabdelaaziz. En matière de spectacles, on relèvera que le TRC est présent avec une production « Salah Bey » en l'occurrence, ainsi que la coopérative Masrah Ellil, avec un spectacle qui a pour titre « El Khayat ». 



          À la demande de la famille et D’une partie de la population

          La statue du cheikh Ibn Badis enlevée


          La statue érigée à l’effigie du fondateur de l’Association des ulémas musulmans, Abdelhamid Ben Badis sur la place publique de Constantine, à l’inauguration de l’année de la ville en qualité de capitale de la culture arabe, a été enlevée dans la nuit de lundi à mardi.
          Selon les informations obtenues par Liberté, cette décision a été prise par les pouvoirs publics sur requête de la famille Ben Badis et après plusieurs jours de colère exprimée par la population locale. Cette dernière a vu dans cette représentation “minimaliste”, une forme de “mépris” envers le grand homme. La famille a estimé également que la sculpture ne valorise pas l’image du cheikh. Elle a été exacerbée, en outre, par deux autres faits. La statue a été offerte à la wilaya par un promoteur qui aurait  bénéficié en contrepartie du projet des trottoirs de la ville. Puis, des jeunes, ignorants de la dimension historique de Ben Badis, ont profané la sculpture qui le représente, en lui mettant dans la bouche des cigarettes et dans la main des portables.
          Ils ont figé, ensuite, ces images dans des selfies qu’ils ont postés sur les réseaux sociaux. Un scandale, au regard des hommes de culture et d’histoire. Les photos du retrait de la statue, lundi aux abords de minuit, circulent également sur facebook.


          Contribution

          Ode à Constantine


          Est-ce une ville, un lieu ou un souvenir ? Sans doute les trois à la fois. La cité se situe, se dresse et marque l’esprit. Que dire de son histoire qui n’eut été dit ? Qu’elle fut capitale numide, qu’elle demeure amazighe et qu’elle revendique cette culture arabe, dont son patrimoine tant religieux que musical émane.
          Ville des contrastes, de quelles contradictions Constantine pourrait est-elle être le nom ?
          Elle est l’harmonie parfaite des cultures, la synthèse des civilisations, une juste mesure de l’algérianité ancestrale et la ligne d’horizon d’une jeunesse moderne tournée vers l’avenir, pour peu qu’on lui ouvre grand les espérances.
          Des grottes préhistoriques, de la capitale numide, de la cité romaine, du chef-lieu arabe, du beylicat ottoman, de la métropole française, de l’agglomération moderne de l’Algérie indépendante jusqu’à la Constantine d’aujourd’hui, la ville fit toujours preuve d’une remarquable pérennité historique qui lui permet de s’affirmer aujourd’hui fut toujours un pôle régional exceptionnel.
          Constantine est ainsi connue sous ce nom depuis sa fondation en 313, quant à Cirta son histoire se perd dans les limbes de l’histoire la faisant remonter de manière attestée à au moins trois siècles avant Jésus-Christ.
          Ville magnifique, d’abord de par un site qui la porte haut dans le ciel, frappant l’esprit,  ravissant le regard et marquant la mémoire, sur un rocher surplombant le fleuve et les terres fertiles, tel un vaisseau de granit, sûr de son fait voguant dans l’éther au faîte du monde et du temps.
          Car qu’importe le temps à la ville, il lui est donné telle une nouba toute de grâce et de beauté renouvelée aux heures de l’histoire toute de force et de gloire, mais aussi, parfois, de coups du sort, de brèche et de sacrifices.
          Ville de résistance, elle sera la citadelle de Massinissa, d’Ahmed Bey, de Ben Badis et de Hamlaoui. Ville d’émancipation, d’ouverture et de conscience nationaliste, elle aura pour écoles El-Kettania, Arago et Ferry, où les associations fleuriront annonciatrices d’une nouvelle aube.
          Ah, les matins de Constantine ! Au printemps clair et lumineux, cet air frais au-dessus de la ville et ses couleurs en aquarelle. Constantine est une ville bleue, bleue comme l’écriture, bleue comme la poésie d’un Malek et bleue comme sa musique faite de violons et de flûtes, qu’accompagnent les timbales ensoleillées. Ah, les rues de Constantine ! Ces ruelles, d’abord de la vieille ville, où les maisons aux toitures de tuiles parlent aux cigognes, ces rues en pente et ces jardins fleuris, à Bellevue, à Sidi-Mabrouk, ou à Bab-El-Kantara, où, l’été venu, les soirées s’étirent langoureuses, préparant les lendemains chauds au goût de créponné citronné et de fruits juteux. Ces fruits qu’offrent les campagnes environnantes, approvisionnant en abondance les marchés si pittoresques de la ville. Car Constantine est aussi une place commerciale, une plaque tournante économique depuis l’Antiquité, que n’arrivent pas à détrôner les nouveaux pôles urbains de l’Est. Cette richesse commerciale construite au fil de l’Histoire, si elle a permis l’émergence économique de la ville a permis aussi l’édification d’une culture, d’un savoir-vivre et d’un état d’esprit propre à la Cité, qui lui a donné un cachet particulier malgré et peut-être à cause des brassages socio-culturels que sa position aux confluents de plusieurs régions lui a fait subir.
          Un état d’esprit, se déversant dans le creuset des richesses qu’offrent à l’algérianité chaque ville et chaque région, fait d’élitisme et de populaire, de religion et d’épicurisme, de sérieux et d’humour, de tradition et d’ouverture. Un état d’esprit, bien mis à mal par les changements que connaissent l’Algérie et le monde, mais qui perdure bon gré mal gré, étonnamment vivace chez les jeunes générations, dont la fierté d’appartenir à une telle ville ne se dément pas malgré les vicissitudes.
          Comment, enfin, évoquer Constantine sans évoquer ses ponts ? Comment enjamber le ravin sans ces frêles passerelles et ces solides ponts de pierres ? Et comment ne pas terminer cette ode à la ville sans jeter un pont entre tous les hommes amoureux de la beauté et de la fraternité, dont la culture est le plus fertile terreau et l’eau jaillissante ? Un pont symbolique qui s’appelle aujourd’hui, faisant corps avec la ville, simplement Constantine.
          A. B.



          Contribution : Des statues et des hommes 
          Par Badr’Eddine Mili
          Maintenant que les lampions de la fête tant languie par les Constantinois, depuis les semaines glorieuses de juillet 1962, se sont, provisoirement, éteints, force est de constater que plusieurs interrogations demeurent posées quant aux sens politique, culturel et historique que les cercles de la décision (?) ont cru devoir donner aux réalisations inaugurées à l’entame de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
          1)- Devrait-on, par exemple, comprendre que la baptisation du nom d’Ahmed Bey de la salle des concerts est suggérée comme étant une façon de rattraper l’impair commis lors de celle du Transrhumel du nom de Salah Bey ?
          Les Constantinois, historiens et hommes de culture, s’étaient, en effet, perdus en conjectures, à l’époque, à propos du choix porté sur un des dirigeants ottomans du beylick de Constantine le moins éligible à figurer au «Panthéon» de la République algérienne démocratique et populaire.
          Bien qu’estimé en raison de son esprit d’indépendance vis-à-vis du dey d’Alger qui voyait, en lui, un rival en puissance, Salah Bey ne s’était distingué par aucun haut fait d’armes qui l’aurait prédestiné à être pérennisé dans la mémoire collective algérienne, sur un support aussi prestigieux.
          N’eût été sa tragique disparition dans une embuscade tendue par ses ennemis du Diwan, le deuil observé par les femmes drapées, depuis, d’un voile noir et la chanson de geste qui lui fut dédiée, il aurait plongér dans le même anonymat que les autres gouvernants turcs qui l’avaient précédé au pouvoir.
          Par contre, Ahmed Bey, Algérien de naissance, stratège militaire et résistant émérite, est resté dans la légende pour avoir sauvé Constantine, lors de la première bataille de 1836, en repoussant, en compagnie de Belbdjaoui et Benaïssa, la puissante armée française lancée à l’assaut de la ville par le duc de Nemours et le général Damrémont, l’un des premiers gouverneurs d’Algérie.
          Près de deux siècles après, à part le palais qu’il fit construire, considéré comme un sommet de l’art architectural du 18e siècle, aucun autre repère culturel ou historique de la ville ne porte son nom.
          La place de la Brèche, centre de la seconde bataille de 1837 qui emporta la cité et son rempart, sous les coups de boutoir du général Lamoricière, aurait, parfaitement, pu correspondre à son profil et être débaptisée de son nom pour la postérité.
          Au lieu de cela, les cercles de la décision (?) ont préféré le loger au fronton d’un music-hall.
          Mais par Dieu ! que vient faire un farouche homme de guerre dans la galère de la musique, un art majeur, certes, mais conçu… pour adoucir les mœurs ?
          C’est comme si – c’est une référence proche de nous géographiquement – le Zénith ou l’Olympia, de hauts lieux de l’art en France dont les dénominations renvoient à la course du soleil, pour l’un, et au royaume de Zeus, pour l’autre, avaient été baptisés du nom du général Leclerc, libérateur de Paris ou de Vercingétorix, le malheureux belligérant de Jules César, son vainqueur à la bataille d’Alésia. C’eût été reçu, là-bas, au mieux comme une vulgaire faute de goût, au pire comme une véritable hérésie.
          2)- Les centres de décision (?) – c’est un constat qui remonte aux premiers jours de l’indépendance – semblent, contrairement à ceux d’Égypte, d’Irak, de Syrie ou de Tunisie, fâchés avec les statues, on ne sait si c’est en raison de la frilosité qu’ils ressentent vis-à-vis de la question, vu que la représentation de la personne humaine par la pierre, le bronze ou l’image passe pour être peu recommandée par la religion ou si une telle indifférence relève de la simple ignorance des valeurs et des normes de la sculpture et des arts en général. Sinon, par quel argument sensé pourrait-on expliquer le scandaleux forfait perpétré à l’encontre de cheikh Abdelhamid Ben Badis statufié dans une position et des proportions humiliantes pour l’envergure d’un leader qui marqua, de son empreinte, le mouvement de la Nahda islamique en Algérie et dans le monde musulman ?
          Pourquoi avoir été cherché au Portugal, un pays qui ne connaît rien de l’Algérie, hormis, peut-être, Gomez et Mario Soarez, une prestation artistique, presque ordinaire, dont se serait acquitté, haut la main, n’importe quel sculpteur algérien du talent et de l’expérience d’un Ahmed Benyahia, le premier artiste national du genre et auteur de la statue de Zighoud Youcef mise au placard dans les années 1960-1970 ?
          Le fait aurait été classé dans la colonne des malfaçons qui peuplent, si inconsidérément et si ostensiblement, notre environnement, s’il n’était pas venu s’ajouter à la longue liste des ratages de cette espèce, on pourrait penser au traitement infligé à l’émir Abdelkader dans la première et dans la seconde statue, qui lui furent consacrées, nanifié dans la version originale et momifié dans la suivante, sans parler du «parvis» inesthétique, mal dallé où elles furent, successivement, implantées.
          L’avant-dernière production de la série à signaler, sous ce rapport, est la statue élevée en «hommage» à Mostefa Ben Boulaïd dévoilée, en grande pompe, au-dessus de l’avenue Asselah-Hocine, à l’occasion du soixantième anniversaire du 1er Novembre 1954. Cette «statue» constitue une véritable injure à un si valeureux moudjahid, trop grand et trop majestueux pour consentir à se laisser couler dans le métal de cette figurine d’opérette d’à peine un mètre vingt.
          On se demande quelle est la baguette abrutissante et réductrice qui a frappé, en la circonstance, nos centres de
          décision (?), en charge de ces «réalisations» ? Nous éprouvons, en tous les cas, de ce fait, en tant que citoyens, un sentiment de honte face à ces images dévalorisantes renvoyées de nous-mêmes et de notre Histoire aux yeux des Algériens comme à ceux des visiteurs étrangers, amis ou ennemis de l’Algérie.
          Pourtant, les statues des moudjahidine et des soldats de l’ANP hébergées dans les niches des trois palmes de Maqqam-Echahid et au sein de ses deux musées, ont été érigées, en leur temps, dans des formes et selon des règles autrement plus conformes et plus honorables qui auraient pu servir d’exemple et d’étalon de mesure. Pourquoi ne l’ont-elles pas été ? La question mérite réponse. Elle est, peut- être, chez le canadien Lavalin.
          Plus fondamentalement, parce que le fait semble être lié à une option
          d’écriture – ou de réécriture ? — consciemment ou non, arrêtée par on ne sait quel mystérieux donneur d’ordres qui s’arroge le pouvoir de faire relire l’épopée de Novembre à l’aune de grilles et de critères étrangers à l’essence même de la Révolution, on se prend à se demander, légitimement, pourquoi c’est cheikh Abdelhamid Ben Badis qui trône, à travers son effigie, à la place des martyrs et non ceux qui ont résisté, militairement, à la conquête coloniale, et ceux qui ont libéré la ville et le pays, à l’issue d’une guerre sanglante qui a fauché la vie des meilleurs d’entre nous.
          Au lieu et place de l’immense statue – près de 5 mètres de haut – du général Lamoricière, montant, sabre au clair, à l’assaut de la ville, qui lui fut érigée par l’armée coloniale, au centre de la cité, et qui disparut, avant le 5 Juillet 1962, on se serait attendu plutôt, à voir honorer le souvenir des moudjahidine, des fidaïyne et des militants qui ont marqué l’histoire glorieuse de Constantine et que les sculpteurs auraient pu faire figurer sous la forme d’un cortège remontant l’ex-avenue Liagre pour récupérer le Rempart violé.
          A défaut de ce respect dû au sens de l’Histoire et aux exigences de la mémoire engagée, on serait tenté de croire que la place et la responsabilité des novembristes dans le déclenchement de la Révolution et de la conquête de l’indépendance sont en train d’être, progressivement, amenuisées et déclassées au profit de nouveaux venus présentés – actualité révisionniste oblige, peut-être – comme parties prenantes de la matrice où furent forgés les matériaux originels de la résurrection de la Nation algérienne.
          3)- Enfin, autre élément significatif du cercle vicieux qui préside à l’illustration dévoyée des fondamentaux de la personnalité algérienne : le palais de la culture Mohamed-Laïd-El-Khalifa a été «restauré» en se faisant défigurer, à son entrée, par des colonnes et un chapiteau très mal copiés sur ceux des temples de Dionysos et d’Apollon. Que l’on ait voulu rappeler le passé romain de la ville – reconstruite par l’empereur Constantin – ou que l’on ait eu l’intention de convoquer la tradition grecque – Massinissa invitait souvent les philosophes et les musiciens d’Athènes à venir enseigner les sciences et les arts lyriques dans les lyceums de Cirta – c’eût été une excellente manifestation du cosmopolitisme et de la tolérance acquises par Constantine, à travers les âges, attestés, du reste, par la présence, jusqu’à nos jours, de la statue de la Vierge Marie, installée en contrebas du Monument aux morts, dans les années 1950, par le cardinal Duval. Mais le lieu ne se prête pas à ce mélange des genres car il fait face à l’hôtel Cirta construit dans le style néo-mauresque et reconduit, tel quel, dans sa nouvelle mouture, suivi, en cela, par le Marriott, édifié selon les mêmes canons.
          4)- L’ensemble de ces écarts, de ces contradictions et de ces contrefaçons requiert que les centres de décision (?) réfléchissent, sérieusement, à gérer tout ce qui relève de la mémoire et de l’Histoire, selon des codes et des protocoles rationnels et dans le cadre de structures capables de regrouper et de faire travailler ensemble, les compétences de la Nation qui ont leur mot à dire sur ces questions ultra-sensibles.
          J’avais, il y a quelques années, suggéré, ici même, que l’Etat crée un ministère de la mémoire qui s’occuperait, exclusivement, de concevoir et d’exécuter un programme à même de mettre à l’abri, dans ce registre, l’honneur et la dignité de la Nation.
          Or, c’est l’Etat français qui vient de le faire, imitant, en cela, l’Etat d’Israël qui a transformé cette activité en un véritable métier gérant la Shoah, à l’échelle internationale, avec, au débouché, d’énormes dividendes politiques, idéologiques, culturels et financiers. Au nom des six millions de victimes juives du nazisme.
          L’Algérie a sacrifié, sur l’autel de la colonisation, 8 millions des siens, l’odieux bilan de 132 ans d’occupation. Jusqu’à nos jours, rien n’a été produit, au niveau de l’Etat algérien, qui plaide et fasse aboutir, de façon convaincante et satisfaisante, la cause de la reconnaissance des crimes commis contre une Nation cruellement meurtrie.
          Notre Etat en est, encore, malheureusement, à accepter que des responsables subalternes de l’Etat français viennent, chez nous, tenir, à contre-temps, des discours creux dans ce qui s’apparente, à n’en pas douter, à des ruses perverses faites pour duper méchamment. Et on appelle cela une reconnaissance et des excuses !
          La symbolique est, à la fois, une science et un art qui n’émargent ni aux intérêts matériels, fussent-ils stratégiques, ni aux états d’âme évanescents. Avant de s’engager sur son terrain, il faut avoir appris et assimilé ses classiques.
          Alors, SVP, qu’on arrête le massacre et qu’on laisse les hommes du savoir s’en occuper comme il sied.
          B. E. M.
          P. S. : cet article a été écrit avant le déboulonnage de la statue de cheikh Abdelhamid Ben Badis, comme quoi il y a, encore, dans ce pays, des hommes de conscience qui laissent entrevoir, dans un ciel obscurci par l’ignorance et la régression, des lueurs d’espoir.



          Contribution : Des statues et des hommes 

          Par Badr’Eddine Mili
          Maintenant que les lampions de la fête tant languie par les Constantinois, depuis les semaines glorieuses de juillet 1962, se sont, provisoirement, éteints, force est de constater que plusieurs interrogations demeurent posées quant aux sens politique, culturel et historique que les cercles de la décision (?) ont cru devoir donner aux réalisations inaugurées à l’entame de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
          1)- Devrait-on, par exemple, comprendre que la baptisation du nom d’Ahmed Bey de la salle des concerts est suggérée comme étant une façon de rattraper l’impair commis lors de celle du Transrhumel du nom de Salah Bey ?
          Les Constantinois, historiens et hommes de culture, s’étaient, en effet, perdus en conjectures, à l’époque, à propos du choix porté sur un des dirigeants ottomans du beylick de Constantine le moins éligible à figurer au «Panthéon» de la République algérienne démocratique et populaire.
          Bien qu’estimé en raison de son esprit d’indépendance vis-à-vis du dey d’Alger qui voyait, en lui, un rival en puissance, Salah Bey ne s’était distingué par aucun haut fait d’armes qui l’aurait prédestiné à être pérennisé dans la mémoire collective algérienne, sur un support aussi prestigieux.
          N’eût été sa tragique disparition dans une embuscade tendue par ses ennemis du Diwan, le deuil observé par les femmes drapées, depuis, d’un voile noir et la chanson de geste qui lui fut dédiée, il aurait plongér dans le même anonymat que les autres gouvernants turcs qui l’avaient précédé au pouvoir.
          Par contre, Ahmed Bey, Algérien de naissance, stratège militaire et résistant émérite, est resté dans la légende pour avoir sauvé Constantine, lors de la première bataille de 1836, en repoussant, en compagnie de Belbdjaoui et Benaïssa, la puissante armée française lancée à l’assaut de la ville par le duc de Nemours et le général Damrémont, l’un des premiers gouverneurs d’Algérie.
          Près de deux siècles après, à part le palais qu’il fit construire, considéré comme un sommet de l’art architectural du 18e siècle, aucun autre repère culturel ou historique de la ville ne porte son nom.
          La place de la Brèche, centre de la seconde bataille de 1837 qui emporta la cité et son rempart, sous les coups de boutoir du général Lamoricière, aurait, parfaitement, pu correspondre à son profil et être débaptisée de son nom pour la postérité.
          Au lieu de cela, les cercles de la décision (?) ont préféré le loger au fronton d’un music-hall.
          Mais par Dieu ! que vient faire un farouche homme de guerre dans la galère de la musique, un art majeur, certes, mais conçu… pour adoucir les mœurs ?
          C’est comme si – c’est une référence proche de nous géographiquement – le Zénith ou l’Olympia, de hauts lieux de l’art en France dont les dénominations renvoient à la course du soleil, pour l’un, et au royaume de Zeus, pour l’autre, avaient été baptisés du nom du général Leclerc, libérateur de Paris ou de Vercingétorix, le malheureux belligérant de Jules César, son vainqueur à la bataille d’Alésia. C’eût été reçu, là-bas, au mieux comme une vulgaire faute de goût, au pire comme une véritable hérésie.
          2)- Les centres de décision (?) – c’est un constat qui remonte aux premiers jours de l’indépendance – semblent, contrairement à ceux d’Égypte, d’Irak, de Syrie ou de Tunisie, fâchés avec les statues, on ne sait si c’est en raison de la frilosité qu’ils ressentent vis-à-vis de la question, vu que la représentation de la personne humaine par la pierre, le bronze ou l’image passe pour être peu recommandée par la religion ou si une telle indifférence relève de la simple ignorance des valeurs et des normes de la sculpture et des arts en général. Sinon, par quel argument sensé pourrait-on expliquer le scandaleux forfait perpétré à l’encontre de cheikh Abdelhamid Ben Badis statufié dans une position et des proportions humiliantes pour l’envergure d’un leader qui marqua, de son empreinte, le mouvement de la Nahda islamique en Algérie et dans le monde musulman ?
          Pourquoi avoir été cherché au Portugal, un pays qui ne connaît rien de l’Algérie, hormis, peut-être, Gomez et Mario Soarez, une prestation artistique, presque ordinaire, dont se serait acquitté, haut la main, n’importe quel sculpteur algérien du talent et de l’expérience d’un Ahmed Benyahia, le premier artiste national du genre et auteur de la statue de Zighoud Youcef mise au placard dans les années 1960-1970 ?
          Le fait aurait été classé dans la colonne des malfaçons qui peuplent, si inconsidérément et si ostensiblement, notre environnement, s’il n’était pas venu s’ajouter à la longue liste des ratages de cette espèce, on pourrait penser au traitement infligé à l’émir Abdelkader dans la première et dans la seconde statue, qui lui furent consacrées, nanifié dans la version originale et momifié dans la suivante, sans parler du «parvis» inesthétique, mal dallé où elles furent, successivement, implantées.
          L’avant-dernière production de la série à signaler, sous ce rapport, est la statue élevée en «hommage» à Mostefa Ben Boulaïd dévoilée, en grande pompe, au-dessus de l’avenue Asselah-Hocine, à l’occasion du soixantième anniversaire du 1er Novembre 1954. Cette «statue» constitue une véritable injure à un si valeureux moudjahid, trop grand et trop majestueux pour consentir à se laisser couler dans le métal de cette figurine d’opérette d’à peine un mètre vingt.
          On se demande quelle est la baguette abrutissante et réductrice qui a frappé, en la circonstance, nos centres de
          décision (?), en charge de ces «réalisations» ? Nous éprouvons, en tous les cas, de ce fait, en tant que citoyens, un sentiment de honte face à ces images dévalorisantes renvoyées de nous-mêmes et de notre Histoire aux yeux des Algériens comme à ceux des visiteurs étrangers, amis ou ennemis de l’Algérie.
          Pourtant, les statues des moudjahidine et des soldats de l’ANP hébergées dans les niches des trois palmes de Maqqam-Echahid et au sein de ses deux musées, ont été érigées, en leur temps, dans des formes et selon des règles autrement plus conformes et plus honorables qui auraient pu servir d’exemple et d’étalon de mesure. Pourquoi ne l’ont-elles pas été ? La question mérite réponse. Elle est, peut- être, chez le canadien Lavalin.
          Plus fondamentalement, parce que le fait semble être lié à une option
          d’écriture – ou de réécriture ? — consciemment ou non, arrêtée par on ne sait quel mystérieux donneur d’ordres qui s’arroge le pouvoir de faire relire l’épopée de Novembre à l’aune de grilles et de critères étrangers à l’essence même de la Révolution, on se prend à se demander, légitimement, pourquoi c’est cheikh Abdelhamid Ben Badis qui trône, à travers son effigie, à la place des martyrs et non ceux qui ont résisté, militairement, à la conquête coloniale, et ceux qui ont libéré la ville et le pays, à l’issue d’une guerre sanglante qui a fauché la vie des meilleurs d’entre nous.
          Au lieu et place de l’immense statue – près de 5 mètres de haut – du général Lamoricière, montant, sabre au clair, à l’assaut de la ville, qui lui fut érigée par l’armée coloniale, au centre de la cité, et qui disparut, avant le 5 Juillet 1962, on se serait attendu plutôt, à voir honorer le souvenir des moudjahidine, des fidaïyne et des militants qui ont marqué l’histoire glorieuse de Constantine et que les sculpteurs auraient pu faire figurer sous la forme d’un cortège remontant l’ex-avenue Liagre pour récupérer le Rempart violé.
          A défaut de ce respect dû au sens de l’Histoire et aux exigences de la mémoire engagée, on serait tenté de croire que la place et la responsabilité des novembristes dans le déclenchement de la Révolution et de la conquête de l’indépendance sont en train d’être, progressivement, amenuisées et déclassées au profit de nouveaux venus présentés – actualité révisionniste oblige, peut-être – comme parties prenantes de la matrice où furent forgés les matériaux originels de la résurrection de la Nation algérienne.
          3)- Enfin, autre élément significatif du cercle vicieux qui préside à l’illustration dévoyée des fondamentaux de la personnalité algérienne : le palais de la culture Mohamed-Laïd-El-Khalifa a été «restauré» en se faisant défigurer, à son entrée, par des colonnes et un chapiteau très mal copiés sur ceux des temples de Dionysos et d’Apollon. Que l’on ait voulu rappeler le passé romain de la ville – reconstruite par l’empereur Constantin – ou que l’on ait eu l’intention de convoquer la tradition grecque – Massinissa invitait souvent les philosophes et les musiciens d’Athènes à venir enseigner les sciences et les arts lyriques dans les lyceums de Cirta – c’eût été une excellente manifestation du cosmopolitisme et de la tolérance acquises par Constantine, à travers les âges, attestés, du reste, par la présence, jusqu’à nos jours, de la statue de la Vierge Marie, installée en contrebas du Monument aux morts, dans les années 1950, par le cardinal Duval. Mais le lieu ne se prête pas à ce mélange des genres car il fait face à l’hôtel Cirta construit dans le style néo-mauresque et reconduit, tel quel, dans sa nouvelle mouture, suivi, en cela, par le Marriott, édifié selon les mêmes canons.
          4)- L’ensemble de ces écarts, de ces contradictions et de ces contrefaçons requiert que les centres de décision (?) réfléchissent, sérieusement, à gérer tout ce qui relève de la mémoire et de l’Histoire, selon des codes et des protocoles rationnels et dans le cadre de structures capables de regrouper et de faire travailler ensemble, les compétences de la Nation qui ont leur mot à dire sur ces questions ultra-sensibles.
          J’avais, il y a quelques années, suggéré, ici même, que l’Etat crée un ministère de la mémoire qui s’occuperait, exclusivement, de concevoir et d’exécuter un programme à même de mettre à l’abri, dans ce registre, l’honneur et la dignité de la Nation.
          Or, c’est l’Etat français qui vient de le faire, imitant, en cela, l’Etat d’Israël qui a transformé cette activité en un véritable métier gérant la Shoah, à l’échelle internationale, avec, au débouché, d’énormes dividendes politiques, idéologiques, culturels et financiers. Au nom des six millions de victimes juives du nazisme.
          L’Algérie a sacrifié, sur l’autel de la colonisation, 8 millions des siens, l’odieux bilan de 132 ans d’occupation. Jusqu’à nos jours, rien n’a été produit, au niveau de l’Etat algérien, qui plaide et fasse aboutir, de façon convaincante et satisfaisante, la cause de la reconnaissance des crimes commis contre une Nation cruellement meurtrie.
          Notre Etat en est, encore, malheureusement, à accepter que des responsables subalternes de l’Etat français viennent, chez nous, tenir, à contre-temps, des discours creux dans ce qui s’apparente, à n’en pas douter, à des ruses perverses faites pour duper méchamment. Et on appelle cela une reconnaissance et des excuses !
          La symbolique est, à la fois, une science et un art qui n’émargent ni aux intérêts matériels, fussent-ils stratégiques, ni aux états d’âme évanescents. Avant de s’engager sur son terrain, il faut avoir appris et assimilé ses classiques.
          Alors, SVP, qu’on arrête le massacre et qu’on laisse les hommes du savoir s’en occuper comme il sied.
          B. E. M.
          P. S. : cet article a été écrit avant le déboulonnage de la statue de cheikh Abdelhamid Ben Badis, comme quoi il y a, encore, dans ce pays, des hommes de conscience qui laissent entrevoir, dans un ciel obscurci par l’ignorance et la régression, des lueurs d’espoir.










          À la demande de la famille et D’une partie de la population

          La statue du cheikh Ibn Badis enlevée


          La statue érigée à l’effigie du fondateur de l’Association des ulémas musulmans, Abdelhamid Ben Badis sur la place publique de Constantine, à l’inauguration de l’année de la ville en qualité de capitale de la culture arabe, a été enlevée dans la nuit de lundi à mardi.
          Selon les informations obtenues par Liberté, cette décision a été prise par les pouvoirs publics sur requête de la famille Ben Badis et après plusieurs jours de colère exprimée par la population locale. Cette dernière a vu dans cette représentation “minimaliste”, une forme de “mépris” envers le grand homme. La famille a estimé également que la sculpture ne valorise pas l’image du cheikh. Elle a été exacerbée, en outre, par deux autres faits. La statue a été offerte à la wilaya par un promoteur qui aurait  bénéficié en contrepartie du projet des trottoirs de la ville. Puis, des jeunes, ignorants de la dimension historique de Ben Badis, ont profané la sculpture qui le représente, en lui mettant dans la bouche des cigarettes et dans la main des portables.
          Ils ont figé, ensuite, ces images dans des selfies qu’ils ont postés sur les réseaux sociaux. Un scandale, au regard des hommes de culture et d’histoire. Les photos du retrait de la statue, lundi aux abords de minuit, circulent également sur facebook.








          Arrêt sur image

          Vu à CONSTANTINE


          Des policiers ont été placés devant la statue d’Ibn-Badis pour la protéger contre les vandales. Ces derniers font circuler sur les réseaux sociaux des photos les montrant mettre des cigarettes et des portables sur la stèle à l’effigie de l’Allama.