أبناء مسؤولين” التحقوا بامتحان “الباك” الفرنسي يوم 11 جوان
لن تقاطع نقابة مجلس ثانويات الجزائر “كلا”
الحراسة وتصحيح مواضيع امتحان شهادة البكالوريا الاستثنائية المُقررة هذا
الخميس 13/18 جويلية حسبما أقره عضو المكتب الوطني المكلف بالعلاقات بين
النقابات عز الدين رزقي في تصريح لـ”الصوت الآخر” على هامش انعقاد دورة
المجلس الوطني لـ”كلا”.
وذكر ممثل النقابة أمس، أن معلومات وصلتهم عن خلفيات سعي جهات إلى تنظيم البكالوريا الخاصة في وقت كانت فيه الوزارة تؤكد أنه لا دورة استثنائية للمقصين بسبب التأخر في الالتحاق بمراكز الامتحان في البكالوريا، وعلى حد قول عضو المكتب الوطني رزقي عز الدين، أن موعد تنظيم البكالوريا صادف انطلاق دورة باك الفرنسي في الجزائر، وهو الذي يتم إجراؤه كل عام بالجزائر العاصمة، التحقوا به أبناء مسؤولين كبار، ما جعلهم يضيّعون فرصة إجراء بكالوريا الجزائرية، فأخلط أوراقهم المرتبة وجعلهم يطالبون بالدورة الخاصة كغيرهم من المقصين.
وتابع عضو المكتب الوطني بـ”كلا” رزقي عز الدين بالقول أن مسألة إقصاء
المتأخرين ليست بجديدة في تاريخ امتحان البكالوريا: “كل عام هناك دفعة من
المتأخرين الذين يقصون ويعيدون السنة أو يدخلون كممتحنين أحرار إلى
الامتحان”، لكن ما وقع هذا العام شكل استثناء مثيرا للفضول بالسماح للمقصين
المتأخرين في الالتحاق بمراكز الإجراء دون غيرهم من الراسبين من الدخول
بدورة خاصة.
وقال المتحدث، إن نقابة مجلس ثانويات الجزائر مثلما أقره أعضاء الجلس الوطني أمس لن تدخل لا في مقاطعة حراسة الباك ولا تصحيح المواضيع على اعتبار أن القرار كان رئاسيا، ولا جدال حوله، لكن “كلا” بالموازاة مع ذلك تندد بعدم السماح للراسبين بالدخول في دورة خاصة للباك، وتطالب بتنظيم دورتين للباك كل سنة شهر جوان، وسبتمبر.
ب/محمد
http://www.assawt.net/2017/07/%D8%A3%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%83/..

بث أخبارا كاذبه باسمه على مواقع التواصل
**
ع. صلاح الدين
نجحت مصالح الشرطة في توقيف شخص ينحدر من ولاية النعامة يكون قد انتحل صفة الوزير الأول عبد المجيد تبون عبر شبكة الإنترنت علما أنها ليست المرة الأولى التي يقع فيها مسؤول جزائري رفيع المستوى ضحية لمثل هذه الممارسات غير الشرعية.
وحسب المعلومات الأولية فقد تورط الجاني في انشاء وإدارة حسابات وهمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي باسم الوزير الأول استغلها في بث أخبار كاذبة باسم تبون.
واستنادا إلى ما بثته قناة النهار الفضائية الخاصة فقد تم رصد المعني عبر مخبر الشرطة للجريمة الالكترونية حيث مددت مصالح شرطة العاصمة اختصاصها الاقليمي إلى ولاية النعامة لملاحقة الجاني أين تم العثور في شقته على أجهزة حاسوب استغلها في عملية انشاء الحسابات.
للتذكير فقد سبق وأن نفى الوزير الأول عبد المجيد تبون امتلاكه لأي حساب عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
5 وزراء ضحايا جرائم إلكترونية!
قبل مدة كشفت مصادر إعلامية وطنية أن 5 وزراء بينهم الوزير الأول و91 نائباً برلمانياً ومسؤولاً كبيراً في الجزائر قد وقعوا ضحية جرائم إلكترونية مختلفة. وأن هؤلاء المسؤولين قد وقعوا ضحية الابتزاز والتهديد والتشهير والمساس بحريتهم الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخصت بالذكر كلاً من فيسبوك و تويتر .
وكان رصد هذه الجرائم تم خلال الربع الأول من هذه السنة والأسباب وراء مختلف هذه العمليات هي الرغبة بالحصول على منصب عمل أو مبالغ مالية أو غيرها.
ووفق المصادر نفسها تعرّض 7 أعضاء بمجلس الأمة و11 نائباً بالمجلس الشعبي الوطني و14 رئيس بلدية و5 مديرين للصحة بالإضافة إلى مديرين مركزيين بالعديد من مؤسسات الدولة لعمليات ابتزاز إلى جانب التشهير ونشر أسرارهم الشخصية .
ويقوم المجرمون الإلكترونيون باستغلال صور المسؤولين ومقاطع فيديو تخصهم ووثائق ورسائل نصية من أجل ابتزازهم للحصول على المناصب أو المال ونشر أسرارهم الشخصية عبر مواقع التواصل خصوصاً فيسبوك بنسبة 85 في المئة.
والغريب أن المسؤولين قد وقعوا ضحية مجرمين إلكترونيين بمختلف الأعمار بينهم قاصرون إذ كشفت أرقام الصحيفة تورط 13 قاصراً في عمليات الابتزاز هذه إضافة إلى 102 من شباب تتراوح أعمارهم بين 19 و30 سنة و78 آخرين تتجاوز أعمارهم 30 سنة و9 أشخاص تفوق أعمارهم 50 سنة.
وذكر ممثل النقابة أمس، أن معلومات وصلتهم عن خلفيات سعي جهات إلى تنظيم البكالوريا الخاصة في وقت كانت فيه الوزارة تؤكد أنه لا دورة استثنائية للمقصين بسبب التأخر في الالتحاق بمراكز الامتحان في البكالوريا، وعلى حد قول عضو المكتب الوطني رزقي عز الدين، أن موعد تنظيم البكالوريا صادف انطلاق دورة باك الفرنسي في الجزائر، وهو الذي يتم إجراؤه كل عام بالجزائر العاصمة، التحقوا به أبناء مسؤولين كبار، ما جعلهم يضيّعون فرصة إجراء بكالوريا الجزائرية، فأخلط أوراقهم المرتبة وجعلهم يطالبون بالدورة الخاصة كغيرهم من المقصين.
وقال المتحدث، إن نقابة مجلس ثانويات الجزائر مثلما أقره أعضاء الجلس الوطني أمس لن تدخل لا في مقاطعة حراسة الباك ولا تصحيح المواضيع على اعتبار أن القرار كان رئاسيا، ولا جدال حوله، لكن “كلا” بالموازاة مع ذلك تندد بعدم السماح للراسبين بالدخول في دورة خاصة للباك، وتطالب بتنظيم دورتين للباك كل سنة شهر جوان، وسبتمبر.
ب/محمد
http://www.assawt.net/2017/07/%D8%A3%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%83/..
توقيف منتحل صفة الوزير الأول
- الاثنين, 10 يوليو 2017
بث أخبارا كاذبه باسمه على مواقع التواصل
**
ع. صلاح الدين
نجحت مصالح الشرطة في توقيف شخص ينحدر من ولاية النعامة يكون قد انتحل صفة الوزير الأول عبد المجيد تبون عبر شبكة الإنترنت علما أنها ليست المرة الأولى التي يقع فيها مسؤول جزائري رفيع المستوى ضحية لمثل هذه الممارسات غير الشرعية.
وحسب المعلومات الأولية فقد تورط الجاني في انشاء وإدارة حسابات وهمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي باسم الوزير الأول استغلها في بث أخبار كاذبة باسم تبون.
واستنادا إلى ما بثته قناة النهار الفضائية الخاصة فقد تم رصد المعني عبر مخبر الشرطة للجريمة الالكترونية حيث مددت مصالح شرطة العاصمة اختصاصها الاقليمي إلى ولاية النعامة لملاحقة الجاني أين تم العثور في شقته على أجهزة حاسوب استغلها في عملية انشاء الحسابات.
للتذكير فقد سبق وأن نفى الوزير الأول عبد المجيد تبون امتلاكه لأي حساب عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
5 وزراء ضحايا جرائم إلكترونية!
قبل مدة كشفت مصادر إعلامية وطنية أن 5 وزراء بينهم الوزير الأول و91 نائباً برلمانياً ومسؤولاً كبيراً في الجزائر قد وقعوا ضحية جرائم إلكترونية مختلفة. وأن هؤلاء المسؤولين قد وقعوا ضحية الابتزاز والتهديد والتشهير والمساس بحريتهم الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخصت بالذكر كلاً من فيسبوك و تويتر .
وكان رصد هذه الجرائم تم خلال الربع الأول من هذه السنة والأسباب وراء مختلف هذه العمليات هي الرغبة بالحصول على منصب عمل أو مبالغ مالية أو غيرها.
ووفق المصادر نفسها تعرّض 7 أعضاء بمجلس الأمة و11 نائباً بالمجلس الشعبي الوطني و14 رئيس بلدية و5 مديرين للصحة بالإضافة إلى مديرين مركزيين بالعديد من مؤسسات الدولة لعمليات ابتزاز إلى جانب التشهير ونشر أسرارهم الشخصية .
ويقوم المجرمون الإلكترونيون باستغلال صور المسؤولين ومقاطع فيديو تخصهم ووثائق ورسائل نصية من أجل ابتزازهم للحصول على المناصب أو المال ونشر أسرارهم الشخصية عبر مواقع التواصل خصوصاً فيسبوك بنسبة 85 في المئة.
والغريب أن المسؤولين قد وقعوا ضحية مجرمين إلكترونيين بمختلف الأعمار بينهم قاصرون إذ كشفت أرقام الصحيفة تورط 13 قاصراً في عمليات الابتزاز هذه إضافة إلى 102 من شباب تتراوح أعمارهم بين 19 و30 سنة و78 آخرين تتجاوز أعمارهم 30 سنة و9 أشخاص تفوق أعمارهم 50 سنة.
شباب أغلقوا وسط المدينة بسياراتهم وتسببوا في مشادات
موكب عرس يحدث حالة طوارئ بقسنطينة
0
15
وحسب ما وقفنا عليه بعين المكان في أهم شوارع عاصمة الشرق عبان رمضان ”لابيراميد”، فإن مجموعة من الشبان يبدوا أنهم قدموا من خارج ولاية قسنطينة للاحتفال أغلقوا وسط المدينة وأوقفوا سياراتهم الفاخرة وسط الطريق، طالقين العنان لأفراحهم وسط إطلاق مكثف للبارود من طرف خيالة شاركوا في الموكب، ما استدعى تدخل عناصر الأمن إلا أن تعنت الشبان كاد أن يحدث الكارثة ما أدى برجال الشرطة إلى طلب المساعدة بتدخل قوات أخرى وسحب رخص سياقة لعدد من المشاركين في الموكب، فيما لاذ البقية هاربين بسيارتهم.
وأفاد شهود عيان أن رجال الأمن وجدوا صعوبة في تفريق المواطنين الذين ملوا طيش الشبان وتدخلوا هم أيضا لفك الخناق وأطلعنا أن أصحاب الموكب يقيمون بولاية مجاورة ”أم البواقي” فضلوا الاحتفال على طريقتهم متسببين في حالة من الفوضى والعنف، ولولا تدخل رجال الأمن لكانت التجاوزات أكبر. وقد شجب مواطنون مثل هذه التصرفات اللامسؤولة، داعين مسؤولي الأمن إلى التعامل بحزم وبقوة القانون مع مثل هذه التجاوزات.

















































































































































































































































































