اخر خبر
الاخبار العاجلةى لاكتشاف مستمعي اداعة الجزائر فوضي وخلط وخوف اداعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوديع الجزائريين سنة الفين وجيجل واستقبالههم سنة الفين وسطيف ويدكر ان الجزائر انتقلت من سنة ولاية جيجل الى سنة ولاية سطيف والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء المديعة سلمي حوارات اشهارية مع عمال اداعة قسنطينة بمناسبةرحيل سنة 2018 ودخول سنة 2019ويدكر ان التصريحات العاطفية للصحافيات والموظفين كشفت ازمات اقتصادية واعلامية في اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال اداعة السكن الاجتماعي بزعامة امينة تباني الشيخ سعيدوني شيخ الطريقة السكنية المجانية لاجراء حوار مطول في اداعة قسنطينةللموسيقي العاطفية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لهجرة رجال الجزائر الى تونس لقضاء نهاية السنة الميلادية 2018عبر التعري الجنسي امام نساء تونس من اجل الممارسة الجنسية الجنسية ويدكر ان المجاعة الجننسية والجفاف العاطفي سبب الهجرة الجماعية لرجال الجزائر الى تونس عاصمة السياحة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوديع الصحافية امال ادريس مستمعي اداعة الجزائر في اخر نشرة اخبارية لصباح الجزائر واستقبال الصحافية ازدهار فصيح مستمعي قسنطينة في اول واخر نشرة اخبارية لاداعة قسنطينة ويدكر ان منشطي الاداعات والصحافيين يتنافسون على تقديم اخر النشرات الاخبارية من اجل تسجيل الداكرة التاريخية وللاشارة فان اداعة قسنطينة قررت تمديد البث الاداعي الى غاية الواحدة صباحا من تنشيط شيوخ وعجائز اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لترقية محافطة مهرجان الشعر النسوي ومديعة تلفزيون قسنطينة الى مديرة قصر الثقافة مالك حداد بقسنطينة ويدكر ان مدير الثقافة اصطحب المديعة اميرة الى قصر مالك حداد في سيارة الثقافة الجزائرية دون علمها وبمجرد وصولها الى قصر مالك حداد تفاجئت بتعيينها كمديرة لدار الثقافة ومن غريب الصدف ان اداعة قسنطينة رفضت نشر خبر تنصيب اميرة مديرة لقصر الثقافة والاسباب مجهولة
وأوضحت الوزارة في البيان نشر عبر موقعها الرسمي، انه "مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، يحاول بعض الأشخاص، ممن تحركهم الطموحات المفرطة والنوايا السيئة، إصدار أحكام مسبقة إزاء مواقف المؤسسة العسكرية من الانتخابات الرئاسية، ويمنحون أنفسهم حتى الحق في التحدث باِسمها، باستغلال كافة السبل، لاسيما وسائل الإعلام"
وحسب وزارة الدفاع فإن "هؤلاء الأشخاص الناقمين وضيقي الأفق، الذين لن يتوانوا عن استعمال وسائل غير نزيهة، يحاولون، عبثا، التأثير في الرأي العام وادعاء مصداقية تعوزهم" و"لكونهم لم يحققوا أي صدى عقب مداخلاتهم الكتابية المتكررة عبر وسائل الإعلام، فإنهم إذ يحاولون، دون جدوى، تقمص دور خبراء متعددي الاختصاصات، فإنه قد تم توجيههم لمخاطبة القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، كخيار أخير"
وتأسفت الوزارة في بيانها، أن تكون "هذه الأفعال من صنيعة بعض العسكريين المتقاعدين الذين، وبعد أن خدموا مطولا ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي، التحقوا بتلك الدوائر المريبة والخفية، قصد الوصول إلى أطماع شخصية وطموحات جامحة لم يتمكنوا من تحقيقها داخل المؤسسة".
وانتقدت وزارة الدفاع، المتقاعدين العسكريين الذين لم يولوا أي اعتبار لواجب التحفظ لبلوغ غايتهم، والذي هم ملزمون به، بموجب القانون رقم 16-05 المؤرخ في 03 غشت 2016، - حسب البيان- مشيرا إلى وضعهم تحت طائلة المتابعة أمام العدالة، بالخوض في السياسة، يدفعهم في ذلك هوس الانتقام وينصبون أنفسهم، دون احترام أدنى قيمة أخلاقية، وعاظا يلقنون غيرهم الدروس".
وقال البيان انه "إن هؤلاء الذين خانهم حس التقدير والرصانة، الذين يدّعون حمل رسالة ودور ليسوا أهلا لهما، ويخوضون دون حرج ولا ضمير، في ترّهات وخرافات تنبع من نرجسية مرضية تدفعهم لحد الادعاء بالمعرفة الجيدة للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، وبقدرتهم على استقراء موقفها تجاه الانتخابات الرئاسية، وهو ما يشكل انحرافا جسيما ينّم عن درجة متقدمة وخطيرة من اللاوعي الذي لا يُحدثه إلا الطموح الأعمى. في هذا الصدد، لابد من التنويه بأن الجيش الوطني الشعبي الذي يستند مسعاه ونهجه إلى طابعه الشرعي والجمهوري في ظلّ احترام النظام الدستوري، هو في غنى تامٍ عن أي دروس يُقدمها له أشخاص لا وجود لهم إلا من خلال الدوائر التي تتحكم فيهم"، مضيفا "إنّ عدم الانسجام الذي يطبع الخطاب الذي يسوقه هؤلاء، لاسيما فيما يتعلق بقضية يتناولونها بإلحاحٍ، مسألة إتاحة الفرصة للشباب لتبوء مناصب المسؤولية في أعلى هرم الدولة، الذي يمليه عليهم على الأرجح عرابوهم، إنما هو تضارب يفضح نواياهم الحقيقية ويعري مقاربتهم العرجاء، ذلك أن هذه المسالة بالذات غير مطروحة أصلا، باعتبار أن غالبية الوظائف العليا في الدولة يشغلها حاليا إطارات من جيل ما بعد الاستقلال".
أما بخصوص الجيش الوطني الشعبي، فقد تم تكريس هذا المبدأ ميدانيا وفعليا، حيث وحدها معايير الاستحقاق والكفاءة هي المعتمدة في إسناد مختلف المسؤوليات، يضيف المصدر.
وجاء في بيان الوزارة انه "وتجاهلا منهم للمهام الدستورية للجيش الوطني الشعبي، يُطالب هؤلاء الأشخاص، علناً، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بتحمل مسؤولياته والتي تكمن، بحسب زعمهم، في تعزيز المكتسبات الديمقراطية، وذلك من خلال خطاب تهويلي وسيء النية، ويتضح للأسف من خلال تحامل هؤلاء الأشخاص على المؤسسة، التي كبروا فيها بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات، أن مسعاهم، غير الفردي المستند إلى مبررات واهية وزائفة، يبدو جليا أنه وليد خطة مبيتة ومؤامرة دبرتها دوائر مستترة"
وفي محاولة فاشلة للظهور عبثا في ثوب البراغماتية والواقعية، نجد أن تحليل مكانة الجزائر على المستوى الإقليمي، الذي يسوقه هؤلاء المحللون المبتدئون، يظهر، على أكثر من صعيد، بأن معرفتهم بالمجال الجيوسياسي الذي يتشدقون بالإلمام بخباياه، لا تؤهلهم حتى بالإحاطة بمفهوم "الدولة المحورية"، كما أنه يميط اللثام على نواياهم الحقيقية في تقزيم والتقليل من المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل الاستراتيجية الأمنية التي تتبناها القيادة العليا، بما في ذلك التعاون الإقليمي والدولي الذي يتم تجسيده في إطار الاحترام التامّ لنصوص التشريع الوطني. وهذه الإستراتيجية المتبصرة، التي سمحت برفع العديد من التحديات التي تواجهها منطقتنا، خصوصا في ميدان مكافحة الإرهاب، حيث استحقت مساهمة بلادنا وقواتها المسلحة في إرساء موجبات الاستقرار في المنطقة، الإشادة على الصعيد الدولي، سيما في مجال مكافحة الإرهاب، أين أصبحت الإستراتيجية والأنماط العملياتية المنتهجة مثالا يُحتذى ونموذجا يُدرّس في المدارس والمعاهد، وفق الوزارة.
وأكدت الوزارة ان "كون هذه التصرفات المتكررة قد تجاوزت، بتماديها، حدا لا يمكن السكوت عنه، فإن مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا في اتخاذ، الإجراءات القانونية الملائمة ضد هؤلاء".
في الجزائر سنة 2018 ما السبب
وأوضحت الوزارة في البيان نشر عبر موقعها الرسمي، انه "مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، يحاول بعض الأشخاص، ممن تحركهم الطموحات المفرطة والنوايا السيئة، إصدار أحكام مسبقة إزاء مواقف المؤسسة العسكرية من الانتخابات الرئاسية، ويمنحون أنفسهم حتى الحق في التحدث باِسمها، باستغلال كافة السبل، لاسيما وسائل الإعلام"
وحسب وزارة الدفاع فإن "هؤلاء الأشخاص الناقمين وضيقي الأفق، الذين لن يتوانوا عن استعمال وسائل غير نزيهة، يحاولون، عبثا، التأثير في الرأي العام وادعاء مصداقية تعوزهم" و"لكونهم لم يحققوا أي صدى عقب مداخلاتهم الكتابية المتكررة عبر وسائل الإعلام، فإنهم إذ يحاولون، دون جدوى، تقمص دور خبراء متعددي الاختصاصات، فإنه قد تم توجيههم لمخاطبة القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، كخيار أخير"
وتأسفت الوزارة في بيانها، أن تكون "هذه الأفعال من صنيعة بعض العسكريين المتقاعدين الذين، وبعد أن خدموا مطولا ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي، التحقوا بتلك الدوائر المريبة والخفية، قصد الوصول إلى أطماع شخصية وطموحات جامحة لم يتمكنوا من تحقيقها داخل المؤسسة".
وانتقدت وزارة الدفاع، المتقاعدين العسكريين الذين لم يولوا أي اعتبار لواجب التحفظ لبلوغ غايتهم، والذي هم ملزمون به، بموجب القانون رقم 16-05 المؤرخ في 03 غشت 2016، - حسب البيان- مشيرا إلى وضعهم تحت طائلة المتابعة أمام العدالة، بالخوض في السياسة، يدفعهم في ذلك هوس الانتقام وينصبون أنفسهم، دون احترام أدنى قيمة أخلاقية، وعاظا يلقنون غيرهم الدروس".
وقال البيان انه "إن هؤلاء الذين خانهم حس التقدير والرصانة، الذين يدّعون حمل رسالة ودور ليسوا أهلا لهما، ويخوضون دون حرج ولا ضمير، في ترّهات وخرافات تنبع من نرجسية مرضية تدفعهم لحد الادعاء بالمعرفة الجيدة للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، وبقدرتهم على استقراء موقفها تجاه الانتخابات الرئاسية، وهو ما يشكل انحرافا جسيما ينّم عن درجة متقدمة وخطيرة من اللاوعي الذي لا يُحدثه إلا الطموح الأعمى. في هذا الصدد، لابد من التنويه بأن الجيش الوطني الشعبي الذي يستند مسعاه ونهجه إلى طابعه الشرعي والجمهوري في ظلّ احترام النظام الدستوري، هو في غنى تامٍ عن أي دروس يُقدمها له أشخاص لا وجود لهم إلا من خلال الدوائر التي تتحكم فيهم"، مضيفا "إنّ عدم الانسجام الذي يطبع الخطاب الذي يسوقه هؤلاء، لاسيما فيما يتعلق بقضية يتناولونها بإلحاحٍ، مسألة إتاحة الفرصة للشباب لتبوء مناصب المسؤولية في أعلى هرم الدولة، الذي يمليه عليهم على الأرجح عرابوهم، إنما هو تضارب يفضح نواياهم الحقيقية ويعري مقاربتهم العرجاء، ذلك أن هذه المسالة بالذات غير مطروحة أصلا، باعتبار أن غالبية الوظائف العليا في الدولة يشغلها حاليا إطارات من جيل ما بعد الاستقلال".
أما بخصوص الجيش الوطني الشعبي، فقد تم تكريس هذا المبدأ ميدانيا وفعليا، حيث وحدها معايير الاستحقاق والكفاءة هي المعتمدة في إسناد مختلف المسؤوليات، يضيف المصدر.
وجاء في بيان الوزارة انه "وتجاهلا منهم للمهام الدستورية للجيش الوطني الشعبي، يُطالب هؤلاء الأشخاص، علناً، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بتحمل مسؤولياته والتي تكمن، بحسب زعمهم، في تعزيز المكتسبات الديمقراطية، وذلك من خلال خطاب تهويلي وسيء النية، ويتضح للأسف من خلال تحامل هؤلاء الأشخاص على المؤسسة، التي كبروا فيها بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات، أن مسعاهم، غير الفردي المستند إلى مبررات واهية وزائفة، يبدو جليا أنه وليد خطة مبيتة ومؤامرة دبرتها دوائر مستترة"
وفي محاولة فاشلة للظهور عبثا في ثوب البراغماتية والواقعية، نجد أن تحليل مكانة الجزائر على المستوى الإقليمي، الذي يسوقه هؤلاء المحللون المبتدئون، يظهر، على أكثر من صعيد، بأن معرفتهم بالمجال الجيوسياسي الذي يتشدقون بالإلمام بخباياه، لا تؤهلهم حتى بالإحاطة بمفهوم "الدولة المحورية"، كما أنه يميط اللثام على نواياهم الحقيقية في تقزيم والتقليل من المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل الاستراتيجية الأمنية التي تتبناها القيادة العليا، بما في ذلك التعاون الإقليمي والدولي الذي يتم تجسيده في إطار الاحترام التامّ لنصوص التشريع الوطني. وهذه الإستراتيجية المتبصرة، التي سمحت برفع العديد من التحديات التي تواجهها منطقتنا، خصوصا في ميدان مكافحة الإرهاب، حيث استحقت مساهمة بلادنا وقواتها المسلحة في إرساء موجبات الاستقرار في المنطقة، الإشادة على الصعيد الدولي، سيما في مجال مكافحة الإرهاب، أين أصبحت الإستراتيجية والأنماط العملياتية المنتهجة مثالا يُحتذى ونموذجا يُدرّس في المدارس والمعاهد، وفق الوزارة.
وأكدت الوزارة ان "كون هذه التصرفات المتكررة قد تجاوزت، بتماديها، حدا لا يمكن السكوت عنه، فإن مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا في اتخاذ، الإجراءات القانونية الملائمة ضد هؤلاء".
الغريب في الأمر، أن الفوضى العمرانية لم تقتصر على السكنات الفوضوية، بل توسعت إلى استغلال حظائر لتربية الغنم والبقر التي يتفقدها المسؤولون من حين لآخر ومكتفين بالتلويح لتنفيذ قرارات الهدم، في الوقت الذي تتواصل فيه البنايات الفوضوية على قدم وساق.
الغريب في الأمر، أن الفوضى العمرانية لم تقتصر على السكنات الفوضوية، بل توسعت إلى استغلال حظائر لتربية الغنم والبقر التي يتفقدها المسؤولون من حين لآخر ومكتفين بالتلويح لتنفيذ قرارات الهدم، في الوقت الذي تتواصل فيه البنايات الفوضوية على قدم وساق.
L’année 2018 qui s’achève aujourd’hui aura été, sur le plan politique,
marquée incontestablement du sceau de l’incertitude autour de la candidature ou
pas du président de la République pour un cinquième mandat de suite.
M. Kebci - Alger (Le Soir) - Alors que sous d’autres cieux, où la pratique politique relève d’une culture avec ce qu’elle charrie comme éthique et valeurs démocratiques, la proximité d’un événement politique majeur de la taille d’une élection présidentielle suscite de larges débats aussi bien au sein de la classe politique que la société et les médias, chez nous, on en est réduit à attendre le candidat du pouvoir. C’est ainsi que la candidature ou pas du président de la République à l’élection présidentielle, prévue constitutionnellement en avril prochain, a occupé et occupe l’essentiel de ce que l’on peut appeler débats publics. C’est à croire que le pays vit encore sous l’ère du parti unique, le pouvoir en place ayant réussi la prouesse de régenter la vie politique nationale à son rythme, réduisant, ainsi, le pluralisme ayant suivi le soulèvement d’Octobre 1988, à une simple façade.
A quatre mois du prochain scrutin présidentiel, seuls quatre candidats à la candidature ont été enregistrés. Il s’agit de Farhi Ghares, le coordinateur du MDS, de Ali Zaghdoud, président d’un micro-parti, le Rassemblement algérien de Nacer Boudiaf, le fils du défunt président du HCE (Haut Comité d’Etat), et enfin, de Abdelaziz Bélaïd, président du Front el Moustaqbel, parti qui ne cesse de créer surprise sur surprise, se classant en troisième position lors des élections locales du 3 novembre 2017, arrachant un groupe parlementaire à l’APN avec 14 députés, et avant-hier, faisant son entrée au Conseil de la Nation en faisant élire deux des élus locaux à l’occasion du renouvellement partiel des membres de la Chambre haute du Parlement.
Cette incertitude autour de la candidature ou pas de Abdelaziz Bouteflika à sa propre succession traduit on ne peut plus amplement «l’impasse», que d’aucuns qualifient «d’historique» dans laquelle s’est retrouvé le système en place. Certains observateurs et autres hommes politiques poussent l’analyse jusqu’à parler de «fin d’un cycle de gestion et de gouvernance». D’où la multiplication des scénarios des plus invraisemblables à même de permettre à ce pouvoir de se sortir du piège dans lequel il s’est mis. Par «procuration» via ses relais au sein de son propre camp ou même parmi l’opposition, il multiplie les ballons de sonde quant à la meilleure formule qui lui permettrait de se pérenniser avec le minimum de dégâts possible. Entre report de l’élection présidentielle, avec son corollaire, la prolongation du mandat présidentiel, ou encore la continuité, concept vague, une sorte de fourre-tout politique qui peut bien valoir une option et son exact contraire, le pouvoir se retrouve confronté à ses propres démons. Et le remue-ménage opéré, encore une fois, à la tête du FLN, avec le débarquement, en novembre dernier, de Djamel Ould-Abbès, dans des conditions qui tordent le cou à la légalité et l’éthique politique, un zélé partisan du 5e mandat qui, quelques jours auparavant, avait lui-même exécuté la même sale besogne contre le désormais ex-président de l’Assemblée populaire nationale (APN), ne sont que l’expression de cette impasse en haut lieu induite par la maladie puis la convalescence sans limites du président de la République. Ce que, selon l’opposition, a créé une «vacance du pouvoir» au plus haut sommet de l’Etat et le «déplacement» des centres de décision vers des espaces «extra-constitutionnels».
Et jusqu’à l’heure actuelle, aucun élément nouveau ne semble apporter quelque éclaircie quant à d’éventuels développements, tout le monde, membres de l’allégeance et opposition, guettant la couleur de la fumée qui sortira de la cheminée du haut lieu, à même de leur permettre, à leur tour, de se définir. Un flou et un suspense qui ne cessent de faire des victimes dans les deux camps. Ceux de l’allégeance multiplient les courts circuits et les peaux de banane entre eux alors que certains acteurs de l’opposition, complètement déboussolés, se fourvoient dans des «prédictions» avant de «rétropédaler» pour s’être fait taper, à chaque fois, sur les doigts.
Congrès sur congrès
L’année qui s’écoule a été aussi caractérisée par une cascade de congrès de partis. En effet, nombreux ont été les formations politiques à tenir leurs congrès nationaux, avec, il est vrai, le maintien de tous leurs chefs, ou presque.
A l’exception du FFS qui, à l’occasion d’un congrès extraordinaire en avril dernier, s’est débarrassé du fameux cabinet noir qui régentait jusque-là les affaires du doyen des partis de l’opposition et dont tout le monde parlait mais que personne n’a osé identifier jusqu’au jour de son démantèlement. Une rupture avec un ordre ancien qui ne semble pas de tout repos pour la nouvelle direction du FFS avec l’implication directe de la famille du défunt chef charismatique et figure historique du mouvement national, Hocine Aït-Ahmed aux côtés des «révoqués» au nom de l’assainissement démocratique promis par Ali Laskri et son équipe.
Il y a également le mouvement Nahda dont l’ex-secrétaire général Mohamed Dhouibi qui, sous la pression de ses contradicteurs, a préféré se retirer pour céder son poste au nom de l’alternance.
Pour le reste des partis, le FJD, le RCD, le MSP, Binaa, Front el Moustaqbel et, tout récemment, le PT, leurs congrès n’ont pas apporté beaucoup de changements, ni dans leurs organigrammes ni dans leurs personnels, avec la reconduction de leurs présidents.
M. K.
CHRONIQUE
DU JOUR Rubrique
Constances
الاخبار العاجلةى لاكتشاف مستمعي اداعة الجزائر فوضي وخلط وخوف اداعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوديع الجزائريين سنة الفين وجيجل واستقبالههم سنة الفين وسطيف ويدكر ان الجزائر انتقلت من سنة ولاية جيجل الى سنة ولاية سطيف والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء المديعة سلمي حوارات اشهارية مع عمال اداعة قسنطينة بمناسبةرحيل سنة 2018 ودخول سنة 2019ويدكر ان التصريحات العاطفية للصحافيات والموظفين كشفت ازمات اقتصادية واعلامية في اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال اداعة السكن الاجتماعي بزعامة امينة تباني الشيخ سعيدوني شيخ الطريقة السكنية المجانية لاجراء حوار مطول في اداعة قسنطينةللموسيقي العاطفية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لهجرة رجال الجزائر الى تونس لقضاء نهاية السنة الميلادية 2018عبر التعري الجنسي امام نساء تونس من اجل الممارسة الجنسية الجنسية ويدكر ان المجاعة الجننسية والجفاف العاطفي سبب الهجرة الجماعية لرجال الجزائر الى تونس عاصمة السياحة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوديع الصحافية امال ادريس مستمعي اداعة الجزائر في اخر نشرة اخبارية لصباح الجزائر واستقبال الصحافية ازدهار فصيح مستمعي قسنطينة في اول واخر نشرة اخبارية لاداعة قسنطينة ويدكر ان منشطي الاداعات والصحافيين يتنافسون على تقديم اخر النشرات الاخبارية من اجل تسجيل الداكرة التاريخية وللاشارة فان اداعة قسنطينة قررت تمديد البث الاداعي الى غاية الواحدة صباحا من تنشيط شيوخ وعجائز اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لترقية محافطة مهرجان الشعر النسوي ومديعة تلفزيون قسنطينة الى مديرة قصر الثقافة مالك حداد بقسنطينة ويدكر ان مدير الثقافة اصطحب المديعة اميرة الى قصر مالك حداد في سيارة الثقافة الجزائرية دون علمها وبمجرد وصولها الى قصر مالك حداد تفاجئت بتعيينها كمديرة لدار الثقافة ومن غريب الصدف ان اداعة قسنطينة رفضت نشر خبر تنصيب اميرة مديرة لقصر الثقافة والاسباب مجهولة
قائمة 2500وحدة سكنية بصيغة الاجتماعي العمومي ببلدية قسنطينة يترى
النور قبل العاشر جانفي الداخل من من لديهم استفادات مسبقة هنيئا
نداء الي ضوي القلوب الرحيمة قابلنا انسان في حالة يرثى لها هو عمي
العيد الذي يقطن في(كوخ) ليس بعيد عن وسط المدينة في حي سيدي مبروك السفلي (Rue de charcot)لا نستطيع القول عنه منزل.
بدون أبواب ب و نوافد مساحته ثلاثة امتار علي ثلاثة . يتدفئ بالحطب يعيش وسط دخان
نار الحطب . يقول (راني نبرد) لازمني لحطب مقدرتش .
بسم الله الرحمان الرحيم :
{وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (المزمل
{وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (المزمل
{فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ} (الزلزلة: 7).
12
h ·
والي قسنطينة
السيد عبد السميع سعيدون ضيف اداعة قسنطينة غدا الاثنين عند العاشرة صباحا لتقييم
العمل التنموي والانجازات بولاية قسنطينة ملفات مهمة تطرح على طاولة النقاش ملف
السكن الاستثمار الفلاحة والري النقل والاشغال العمومية وملفات اخرى تحاوره السيدة
امنة تباني ترقبونا
Karim Barça
لمادا كل
التجاهل والتعتيم على سكنات عدل لابد من تحديد مواعيد محددة اذا كانت توسعة جنوبية
وهي منطقةةحجرية ستسلم فيها سكنات نهاية جانفي فمادا يعطل توزيع جارتها في توسعة
غربية مكتتبي عدل او صيغة عدل هي صيغة سكنية مثل صيغ الاخرى وفيها 16150وحدة سكنية
ولابد لها ان تنال حظهاةمن التغطية والمعلومة وتحليل على غرار الغمومي الايجاري
ولايجب ان توضع موضع تصور مستقبلي للتوزيع
Anfel Anfel
الاخت امنة
اساليه اذا كان واحد صاحب استفادة ولم يجد اسمه ضمن القاءمتين المتبقيتين واش يعمل
Soumia
Belhadef
اختي امينة
من فضلك سقسيلنا السيد الوالي قال باش يسلمو السكنات اواخر خانفي ومشكل كبير بزاف
تاع fnposقالونا اواخر 2019 ممكن الحل من عمدو شكرا امبنة ربي يعينك
Radio Constantine Officiel Soumia Belhadef تم
Mourad Hamla
رضوان حرشي
هذى لافار ههههههههههه
حرشي رضوان
تم اخي
Mourad Hamla
حرشي رضوان
إنشاء الله خير
Omar Sef
الأخت آمنة
تباني رحمة على والديك اطرحيلو مشكل شاليهات الاميونت وبالأخص نحن حي علوك عبد
الله بالخروب مشكل الأرضية التي مازالت تابعة للمصالح الفلاحية.وبارك الله فيك
Radio Constantine Officiel Omar Sef تم
Ichaman
Kriss
اختي امينة
ربي يسترك
سقسيه على اصحاب الاقصاء 2 ماي وكتاه يفرزوهم
سقسيه على اصحاب الاقصاء 2 ماي وكتاه يفرزوهم
Kano Milano
Kano Milano
نريد جوابه
عن القائمة الثالثة لسكان الخروب في السكن الإجتماعي التي وعد بها في أخر شهر
ديسمبر وبارك الله فيك الأخت أمنة
Radio Constantine Officiel Kano Milano Kano Milano تم
Cha Wki Radio Constantine Officiel نعم كما
قال الاخ
ماموعد القائمة التي قال عنها الوالي في ديسمبر ونحن على مشارف العام الجديد وفي اي ارض ستوزع وما عددها بالضبط نريد الخبر الاكيد .
ماموعد القائمة التي قال عنها الوالي في ديسمبر ونحن على مشارف العام الجديد وفي اي ارض ستوزع وما عددها بالضبط نريد الخبر الاكيد .
Sidi Bey
Kano Milano Kano Milano تقصدي القائمه تع الف خمس مائه
لي مد منها ربع ميا ومزالو منها ولا كيفاه
Kano Milano
Kano Milano
لا أقصد
القائمة الثالثة وليس الثانية التي وزعت فيها 1500
Kano Milano
Kano Milano
شكراا الأخت
أمنة بارك الله فيك ومزيد من التألق موفقة إن شاء الله
اميرة القصر
القرية تاع
بوشبعة الواقعة بين عين السمارة وعلي منجلي والقرية هادي تابعة لعين السمارة تعيشي
قوليلو وكتاه يفرج علينا ربي ويخدمونا الغاز والطريق باش نرحلو ومامصير العائلات
الغير مستفيدة وانا من بينهم وجزااااااكي الله كل خير.
Öum Zïnøu
اسأليه عن
قائمة الخروب رنا تهلكنا بلكري رهوا غير ربي عالم بينا
Nouri
Constantine
الأخت آمنة
تباني رحمة على والديك اطرحيلو مشكل شاليهات الاميونت وبالأخص نحن حي عبود حيون
بديدوش مراد مشكل الأرضية التي مازالت تابعةلمجمع Gicaوبارك الله فيك
Isaac Kert
Radio Constantine Officiel اسألي السيد الوالي من فضلك
عن اقدم مجمعين قصديريين بقسنطينة بحي سيساوي لم تتم تسوية وضعيتهم السكنية الى
يومنا هذا و هما قائمين منذ 50 سنة حيث تقدمنا الى مقر الديوان عدة مرات بطلب
لزيارته لنا شخصيا و النظر لمعاناتنا و تقرير حل نهائي دون جدوى أمانة لك أختي أن
تسأليه كلنا ثقة فيه و نعلم أنهم يخفون الأمر عنه
Radio Constantine Officiel Isaac Kert تم
Mãmãn Zïnøü
Hänïn
اختي امينة
من فظلك سقسيه على ديدوش اصحاب الاستفادةوالله كرهنا وحنا نستناو
Houda Ben
سلام يا
سيدتي الفاضلة اريد ان استفسر عن قاءمة السكن الاجتماعي داءرة الخروب
Ryadmoh Ryad
الأخت آمنة
جميع مواطني دائرة الخروب يريدون معرفة معنى المناصفة من قاموس عبد السميع سعيدون
من فظلك أخت آمنة الشرح يكون بالأرقام ليس بأجابة دبلوماسية فنحن مواطنون بسطاء
نفهم بالأرقام ولا علاقة لنا بالسياسة والأجوبة التي تكون بين الأسطر أقصد الأجوبة
المشفرة وتوجد جملة إستعملها سيادته في آخر تسجيل موجها لطالبي السكن (كل واحد
يحكم سابعو ليه ) يعني كل واحد يدي سكن في الدائرة الخاصة بيه أو لها معنى آخر
Cherif
Bendouli
الاخت امنة
تباني ملف شاليهات حي عبد الله علوك البعراوية الخروب ، 163 شالي ينتظرون رخص
البناء وعقود الملكية للانطلاق في ازالة الاميونت ، يصطدمون بعائق الارضية
المتواجد عليها الشاليهات منذ سنة 1990 تاريخ تسليمها كسكنات اجتماعية ، تم تسليم
الملفات للتسوية منذ سنة 2012 وتسلمنا مقررات الاعانة ب120 مليون سنتيم ،ننتظر
تدخلكم سيادة الوالي المحترم لحل الاشكال ونزع المعاناة عن ساكنة هذا الحي المهمش
، ننتظر زيارتكم في اقرب وقت.
وليد بن
الأخت آمنة
ارجوا الإستفسار على القرارات المتخدة من طرفه يوم زيارته لمدينة زيغود يوسف التي
تفائلنا بها لكنها لم ترى النور , اين ملحقة الكاسنوس ! أين السوق الغطى ؟ أين وصل
تعهد المرقي بتسليم 75 سكن ترقوي في ديسمبر 2018!!!! سيدي الوالي جل القرارات المتخدة
سقطت في الماء للأسف لا يوجد تنفيذ
وليد بن
وليد بن
وليد بن
وليد بن
Mouhamed Csc
أختي آمنة
ماتنساينيش ربي يحفظك أنا إلي نقلتلك انشغالي ووعدتيني بنقل الانشغال آب ل5أطفال
ملفي2004حي بدورات صالح عمارات
Kheiro
Gandour
رني في
الخروب... كفاه ندير به نحكم الاذاعة الخاصة تع الوالي؟!
كون تعرفو تاريخ الاذاعة الوطنية
تبكيو على حلها اليوم...!
# كل واحد يحكم سابعو ليه...
لغة والي.....!!!
كون تعرفو تاريخ الاذاعة الوطنية
تبكيو على حلها اليوم...!
# كل واحد يحكم سابعو ليه...
لغة والي.....!!!
Fatouh Aidi
الأخت آمنة
في كثير من المرات طرحنا هذا الإنشغال لكم لطرحه للسيد الوالي ولم نجد رد بالنسبة
ل 570 سكن إجتماعي لبلدية عين اسمارة في التوسعة الغربية لعلي منجلي أين موقعها
بالضبط . الأخت آمنة أملنا فيك كبير وجزاك الله خيرا
محمد محمد
الاخت آمنة
تباني من فضلك أن توجهي سؤال مباشر للسيد الوالي عن قائمة الخروب 3 للسكن
الاجتماعي متى ستعلق وكم عدد الاستفادات واين ستوزع يعني في أي منطقة وشكرا الاخت
امنة
Samia Samia
Samia
احنا اصحاب
الملفات القديمة من 1999 حتى 2004 المتبقيين وليس لنا استفدات وعملنا الطعون الى
متى ونحن ننتضر نحن ما يقارب 20 سنة انتضار ولله لم نعد نحتمل
Adem Douma
من فضلك
قوليلو يوضحلنا حنا تاع قائمة 2 ماي تاع ماسينيسا وكتاش يعطينا المفتاح ويخلصنا
كامل على خاطر حنا رانا بليزون. زونO/ زونP/زونQ/ كيما انا زون P تعيشي من فضلك قوليلو يوضحلنا باه مانبقاوش متحيرين لانو هو المصر
الموثوق وشكرا
Nouri
Touahri
اخت امنة لو
امكن استفسار حول حصة 100 سكن تساهمي مدعم اولاد رحمون
متى التسليم....؟؟
وشكراا على المجهودات
متى التسليم....؟؟
وشكراا على المجهودات
Soumia
Cherife
أختي امنة
انا لازلت بانتظارك قلتي لي سأخبرك هذه الايام عن الجديد ... هناك جديد غي قضيتنا
لكن مع التعقيدات والتصعيبات كلعادة لا امل وربي يرزق كل محتاج
Minnet
Erahmmene
اخت آمنة
وكتاه تفرج على السمارة لقد نفذ صبرنا 20 سنة من الانتظار
Amina
Makhlouf
راني في
تيبازة كيفاش ندير باش نحكم ا ذاعة سيرتا
Radio Constantine Officiel Amina Makhlouf عبر النت
Sally Kara
Mostefa
القائمة
الثالثة وهل تظم 2010 وما فوق من فضلك سيدي الوالي نحن في أمس الحاجة وهل إمكانية
وضع القائمة في أوائل 2019
Nounita
Labiod
سقسيه الاخت
امينة القائمة تاع السوسيال تانية وكتاه يحطوها ملفات تاعنا قدم بزاف وعندنا ورقة
استفادة 25 سنة وحنا نستناو ناس كرهت من لكرى ولله غير بزاف ياربي فرج علينا وعلي
كل المؤمنين
Kok Kinchak
Zeze
حنا من
التسعين مدايرين السكن الاجنماعي و عندنا استفادة و القائمة الرابعة للدرك مخرجتش
والله نفد ااصبر سقسيه اختنا امنة
Sam Loanardo
كيف يتم
مقابلة السيد الوالي والله راسناه كتيرا ولا يوجد الرد؟
Sam Sami
الأخت آمنة
جميع مواطني دائرة الخروب يريدون معرفة معنى المناصفة من قاموس عبد السميع سعيدون
من فظلك أخت آمنة الشرح يكون بالأرقام ليس بأجابة دبلوماسية فنحن مواطنون بسطاء
نفهم بالأرقام ولا علاقة لنا بالسياسة والأجوبة التي تكون بين الأسطر أقصد الأجوبة
المشفرة وتوجد جملة إستعملها سيادته في آخر تسجيل موجها لطالبي السكن (كل واحد
يحكم سابعو ليه ) يعني كل واحد يدي سكن في الدائرة الخاصة بيه أو لها معنى آخر
Ouahiba
Khodja
امينة تعيشي
سقسيه على السكن الاجتماعي لي معندهمش الاستفادة وكتاه وكيفاه ربي يحفظك
لميس وهابي
قرية بوشبعة
الله يحفضك اخت امينة هدي المرة الالف الي نوصيك حاولي تسقسيه
نايلي رابح
تم
Sidi Bey
اول مره اطرح
سؤال سيدتي تعيشي قائمه 2500 التي سوف تعلق قبل 10 جانفي سمعنا بلي تتمد فعين نحاس
سقسيه برك اذا كان لخبر صحيح الله يسترك
اية الرحمان
صباح الخير
اختي امينة سقسيه على الملفاة القديمة معندهمش الاستفادة درنا اطعون مبان والو
Souma Helali
اخت اميرة
ارجو منك طرح ملف عدل2 على الوالي ولماذا هذا التعتيم و اللامبالاة من طرفه على
هذا الملف خاصة انه ذو حجم كبير و الرتبة راهي متأخرة كثيرا و يجب عليه الوقوف و
السهر عليها لتسريع انهائها و توزيعها
Sam Sami
الأخت آمنة
جميع مواطني دائرة الخروب يريدون معرفة معنى المناصفة من قاموس عبد السميع سعيدون
من فظلك أخت آمنة الشرح يكون بالأرقام ليس بأجابة دبلوماسية فنحن مواطنون بسطاء
نفهم بالأرقام ولا علاقة لنا بالسياسة والأجوبة التي تكون بين الأسطر أقصد الأجوبة
المشفرة وتوجد جملة إستعملها سيادته في آخر تسجيل موجها لطالبي السكن (كل واحد
يحكم سابعو ليه ) يعني كل واحد يدي سكن في الدائرة الخاصة بيه أو لها معنى آخر
Sara Zennir
من فضلك سقسي
علا لي مزالو من القاءمة 2-تاع الخروب مبان والو راهم سكتو zone L
btim G الطريق راهي غير تراب وكتاه نسلكو ويمدولنا
المفتاح و شكرا
محمد محمد
قائمة 3
السكن الإجتماعي الخروب متى يفرج عنها. والإستفادات تاع البناء الريفي الخروب
كذالك.. عيساني عمار ، و صالح دراجي.. ؟؟؟
Wassim Csc
امينة تباني
شكرينا الوالي على المجهودات لي بدلها والقاىمة تاع 2 ماي عين نحاس فيها
الابتداىية والمتوسطةبارك الله فيك
Sam Sami
الأخت آمنة
جميع مواطني دائرة الخروب يريدون معرفة معنى المناصفة من قاموس عبد السميع سعيدون
من فظلك أخت آمنة الشرح يكون بالأرقام ليس بأجابة دبلوماسية فنحن مواطنون بسطاء
نفهم بالأرقام ولا علاقة لنا بالسياسة والأجوبة التي تكون بين الأسطر أقصد الأجوبة
المشفرة وتوجد جملة إستعملها سيادته في آخر تسجيل موجها لطالبي السكن (كل واحد
يحكم سابعو ليه ) يعني كل واحد يدي سكن في الدائرة الخاصة بيه أو لها معنى آخر
Brahim Bou
السلام عليكم
الأخت أمينة من فضلك إسأليه فيما يخص ملف عدل 2 نحتاج إجابات واضحة من طرف الوالي
(تواريخ تسليم السكنات موقع 2150 و موقع الرتبة) وشكرا
Dounia Ép
Belaggoune T3icho sa9siwah waktah yabdaw ykhorjo lashab 2005_2018
شمس الاصيل
اختي امنة
تباني رحمة على والديك سقسيه على السكن تاع الحامة انا ارملة ورديت الضوسي بسمي
مبان ختى خبر رحت عندهم الاربعاء اللي فات مدولي بون باه نقابل شاف دايرة الضوسي
تاعي دارو زوجي ربي يرحمو قبل ميتوفي في مارس 2011 ربي يسترك اختي
Badis
Ramdane
نتمناو تكون
حصة لي يلقى فيها المستمع إجابات وحلول وليست حصة للإشادة والثناء على شخص الوالي
...وهدا لا يعني اننا نجحد.ما يقوم به من عمل
Ichaman
Kriss
الاخت امينة
سقسيه كيما وعدتينا عن اقصاءات2ماي
متى القرعة
متى القرعة
Minana Nabil
تعيشي الاخت
امينة ربي عيشك سقسيه على قائمة الخروب واش من عام تحبس من فضلك
Abderrehman
Makhloufi
الأخت أمينة
تباني بارك الله فيك أسألي السيد الوالي على أصحاب الاقصاء الخاصة بقائمة 2ماي متى
يتم النظر إليهم و إعادت الإدماج و ربي يجازيك Radio Constantine Officiel
Ben Dib
الاخت امنية
من فضلك السكن الاجتماعي بلدية عين السمارة متي ستعلق القائمة
Zinou Csc
سيدتي
الفاضلة فيما يخص قرارت البناء الريفي لبلدية ابن باديس حبيسة ادراج رئيس البلدية
منذ فيفري الماضي ورفضه تسليمها متعنت ورافض رغم تعليمات سيادة الوالي . ما مصيرنا
ولماذا لا يجيب عن مراسلاتنا واذا اردتي نسخة عن مراسلاتني سوف ابعثها لك . اطال
الله في عمرك وحفظك.
Maram Mehdi
سلام اخت
امينة من فظلك موعد تسليم سكنات عين نحاس بالنسبة للقرعةتاع 2ماي وكتاه انسلكو
ارجو الرد من فظلكم
Karim
Amoroso
ختي أمينة
سقسيه على صيغة جديدة LLp و كفاه راح تكون في قسنطينة 😊
Adem Abed
إسأليه عن
القائمة الرابعة للسكن قسنطينة قال انها ستعلق قبل نهاية السنة و لكن لا يوجد شيء
و شكرا
ساجده لله
اختي آمنة من
فضلك سقسيه قائمة 3لسكن الإجتماعي بالخروب التي وعد بها في أواخر ديسمبر
وشكرا
وشكرا
دعاء اليقين
دودى
صباح الخير
تعيشي تاع القصديرى لي عندهم البون الباطيما واجدا ومسكونا
Hamid Dib
سقسيه الي
جاتو لجنة ملقتوش وزيد قلولهم رهو موش سكن هنيا وش يدير
Amine La
Classe Amine
من فضلك اختي
اسئلة حول قائمة السكن الاجتماعي لعين سمارة
Ala Joub
متى يتم
تسليم مفاتيح 1700 بماسينيسا زون o من فضلك امينة
الرد وربي يعاونكم
Djalel Barca
اختي امينة
تباني نريد ان نعلم وكتاه تتعلق قائمة السكن الاجتماعي لبدية عين اسماره شكرا
Ram Pack https://www.facebook.com/Fabrication.de.Machines.de.../
Pour plus d'information veuillez nous contacter par telephone sur : 🔊🗣
📞…Voir plus
Pour plus d'information veuillez nous contacter par telephone sur : 🔊🗣
📞…Voir plus
Foued Rafik
Khennaoui
سكن هش
المدينة القديمة (عوينة الفول) نحن آخر من تبقي إلي أين
Zeid Dor
اخت امينة
تعيشي سقسيه على اصحاب الطعون تع رود براهم وكتاه يفرزوهم من فضلك
اميرة القصر
الله ينورك
ماتنسايش اني ديما نوصيك .قرية بوووووشبعة
Haute Zut
تم
نبيل جلاب
متى قائمة
عين اسمارة؟ نريد تاريخ محدد!!!
Zaki Douaa
نحن الان
نترقب ويكون التعليق بعد انتهاء اللقاء
Zaki Douaa
سيدالوالي
ليوم تاني كل واحد يحكم سابعو ليه
رحيمو عبد
الرحيم
واشمن عمل
وانجازات مازال مادار والو
Constantine
Daksi
اصحاب
ملفات1990 حتي 2004 لي معندهمش استفادة ما مصيرهم
Sa Leh
اخوتي امنة
تباني سقسي برك واش تحبي انتي ههههههه
Alaa
Mouhamde
اختي امينة
سقسيه اعلى سكن اجتماعي تعى عين اسمارة الله يسترك
رتاج رتوجة
اختي.امينه.سقسيه.علي.احياء.القصدير.التي.وعدنا.بترحيل...
BiBi A BiBi
تعيشي سقسيه
على تاع الرود براهم نتاع الطعون وربي يجزيك .
زاكي زكرياء
تم
Blan Blan
تع المدينة
لقديمة ليبقاو سويقة وقتاه اختي امنة
المتوكلة على
الله
الاخت امينة
سقسيه على شالهات الاميونت بالقماص
ام رحمة
اختي امينة
تعيشي سقسيه على نهج الثوار
Faycal
Montalite
عين اسمارة
ختي ماتنسايش وشكرا
Amira Li
Zawji
كرهت من هاد
السؤال تعيشي سقسيه على تاع جيرار راه قتلنا البرد
Gôød Lïfę
حطولنا الحفل
تاع توزيع السكنات تاع البارح كاملا من فضلكم
حبيبة عيني
ربي يجيب
الخير
Mahdi Adem
أخت أمينة
عون تالفول تعيشي
OM Ritadj
Ritadj
اختي لعزيزة
عين اسمارة واكتي افرج ربي
زوجي سعادتي
اخت امينة
نقدرو نتاصلو بيه
Moutie
Brakni
يا
.............. صبر أيوب
Mourad Tan
اخت امنة
ديدوش مراد 300سكن سؤال مطروح
Mourad Tan
300سكن
ديدوش مراد الى اين السؤال يبقى مطروح من 2013 الى يومينا هدا
Ma Ya .
Safi Melak
Ou lkhroub
Safi Melak
Okhti saksih 3la milfet lkhroub
Sam Sami
الخروب منا
فظلك
Hichem
Hichem 1990 2004 bla istifada ila mata 20sna
Abdou Abdou
بلدية عين
سمارة من فصلك اختي امنة
لميس وهابي
Oum Albatoul
تم
Hbïbêt MãMā
ام جوري جوري
Sara Sara
Moncef Daman
قائمة
2500وحدة سكنية بصيغة الاجتماعي العمومي ببلدية قسنطينة يترى النور قبل العاشر
جانفي الداخل من من لديهم استفادات مسبقة هنيئا
زوبير سبتي, Kaki Kouki, Farouk Souli et 153 autres personnes
aiment ça.
Commentaires
Hamza Fares
دائما مشاريع
عدل لا تعني مسؤولين الولاية وخارج اي تغطية اعلامية.....
لكن اللوم كامل على سكوت المكتتبين وعدم زعزعة كرسي المسؤولين
لكن اللوم كامل على سكوت المكتتبين وعدم زعزعة كرسي المسؤولين
Nabil Touami
زد على ذالك
مشاريع التساهمي حدث و لا حرج خارج مجال الكرة الارضية .لا مسؤولين ولا حتى الوالي
.على سبيل المثال مشروع 52 مسكن تساهمي منذ 2001 الى يومنا هذا ومازال . عندك حق
اللوم كامل على المكتتبين . لكن يمهل ولا يهمل .و مع هذا الله يبارك لخاوتنا لي
تحصلوا على مسكن محترم و العاقبة للبقية ان شاء الله .
Walid
Bourahla Abdou Boulkroun
Abdou
Boulkroun Walid Bourahla nchalh bark chb3ounaaa khorti
Walid
Bourahla Abdou Boulkroun nchlah nchlah
محمد الصالح Nacer Taieb
Lïlïy
Løųlita
ولاريطي
وكتاه نسلكو تاع 2ماي
Elene Argan
Amel Anis
Amel Anis
Nchsllh fihs khir
Kano Milano
Kano Milano
أخت أمنة متى
يكون حضور الوالي عبر الإذاعة سكان الخروب ينتظرون القائمة الثالثة للسكن
الإجتماعي بفاارغ الصبر
Zaki Douaa
هههههه كلشي
مبروك عليكم ولعاقبة لينا
ساعة هادي رانا حكمين سابعنا لينا
راني نأكد على سيد الوالي تخصيص قطعة ارض لمقبرة آه سيد الوالي في لقبر ومنكسلش رجليا والله صعيبة بزاف
ساعة هادي رانا حكمين سابعنا لينا
راني نأكد على سيد الوالي تخصيص قطعة ارض لمقبرة آه سيد الوالي في لقبر ومنكسلش رجليا والله صعيبة بزاف
لميس وهابي
روووووحي
بالسلامة ياعين السمارة
Halim
Temoussi
شكرا
Sisa Kourd
inch'Allah
بالله امنت
وتاع
2008داخلين فيها راني كرهت ونا نسنا
Naoufel
Malak
نشالله ياربي
Ishak Chawi
ان شاء الله
اولادي جنتي Jm
Halim
Boukous Lazhar Amrani
Marouma Zina
انشاء الله
يارب
هنادي ابو
العرب قاسم
اخت امنة انا
استفادة تاعي خضراء ياترا فيها ولا غير الاحمر سمعت كلام هكدا ايقول ربي يحفظك
جاوبيني
Alamdar
Senfour
فصبر جميل
Fâd Ÿâ GT
...
Lïlïy
Løųlita
وكتاه
يعطيونا المفتاح ونسلكو لاريطي تاع ماسينيسا زون 0
عبد الحي ابي
Lïlïy
Løųlita ياواصبري راه مابقاش بزاف السمانة الثالثة انتاع
جانفي نسلكو ان شاء الله
Lïlïy
Løųlita
ان أشاء الله
حبيبتي
Sabry Saber
شكرااا
Adam Chi
وسكنات عدل
ضاربين سكيتة
Ouahiba
Khodja
ولي مزال
معندوش الاستفادة مسبقة وكتاه؟؟
Zitouni
Mohamed Lotfi Hacene Bendjaballah
Halima Rasil
Wta3 lakhroub m3ahom wala lala
ام الهدى
وكتاه السلاك
رحيمو عبد
الرحيم
وتاع
2005-2018نساونا
Mohamed
Constantine
إن شاء الله
يا رب تصدق المرة هادي كرهنا الإنتظار
Nounita
Labiod
ولي عندهم
البون والملف تاحم من 2002 وكتاه تمدولهم اوكرهنا من الكراء
14
h ·
أنت لست مجبر
أن تقول لنا قسنطينة نصف بنايتها تع فرنسا لأننا نعلم ذلك و كذلك لست مجبر أن تبين
لنا أنك تكره المدينة لأننا أيضا نعلم ذلك و لست مجبرا أن تقول لنا أننا نملك جسر
و بعض الصخور لأننا نعلم هذا و أيضا نعلم قسنطينة ليست لندن و نعلم أنها في
إفريقيا و نعلم أنها ليست ملك لأحد و نعلم أنها ليست لأبي أو لأبوك فإن كنت تحبها
في هي تحبك و إن كنت تكرهها في هي لا تكترث لك أو ربما لا تعرفك أصلا أما قضية
الأخلاق فمستحيل شخص واحد يمثل المدينة بأكملها و ليس كل من يمشي في المدينة فهو
قسنطيني و بما أن الصفحة خاصة بالمدينة فأكيد لن تتحدث عن كيفية تربية النمل ولا
داعي لتقول طلع المستوى في التعليق لأني كتبت هذا من أغلب ما ينشر في تعليقات الصفحة
طفح الكيل
شكون هذا الإنسان الحجري لي راه يدور في وهران
شوف يالي راك
تشرب القهوة يومياً من
آلة عصر القهوة
آلة عصر القهوة
1 K
vues
محافظ "افلان " البليدة يتهم" الأرندي" بتوظيف المال الوسخ
30 ديسمبر 2018 (منذ 16
ساعة) - ب.رحيم
1551 قراءة
قصف مساء اليوم محافظ الافالان في البليدة يسعد محمد ، فوز الارندي
بمقعد نيابي في مجلس الأمة ، بأنه فوز " غير نظيف " ، و أن هذا الأخير
وظف " المال القذر " ، حتى يضمن فوز مترشحه ، معترفا في السياق بانهم
تعرضوا للخيانة و الطعن في الظهر من قبل من صوتوا بأظرفة فارغة ، و التي زادت عن
الـ 50 صوتا ، كانت كافية لفوز مرشحهم.
ظهر محافظ الافالان بالبليدة غاضبا في الندوة الصحفية التي عقدها
بمداومة الحزب بقلب المدينة ، و وظف عبارات و مفردات نارية ، لم يترك صغيرة
و لا كبيرة ، إلا و وجه أصابع الاتهام إلى حزب " اويحي " ، من أنه خاض
انتخابات باساليب "غير نظيفة "، و قال محمد يسعد أن الارندي استطاع كيف
أن " يُغري " بعض مناضلي حزبه ، أو من أصبحوا يلقبون بأصحاب
" الاظرفة الفارغة " ، و الأوراق الملغاة ، بإغوائهم بـ "
المال " ، و أن ذلك حدث بعد أن شعر بأن الكفة في منتصف نهار التصويت الأول ،
كان لفائدة مترشح الافالان ، لتنقلب الأمور ، و أصبح علنا يجاهر بشراء "
الذمم " ، و يعرض مساومته على مناضليه و على حلفائهم من أحزاب أخرى.
و أضاف بأنهم لن يتساهلوا مع كل من خانهم و باع ذمته من مناضلي حزبه
بالدينار ، و سيقصون من الحزب ، بينما سيكون الرد سياسيا مع حلفاء ، لديهم
امتيازات و مناصب ، تكرم بها حزبهم عليهم سلفا ، ليعود بالقول أن الأصوات التي
تحصلوا عليها لفائدة مترشحهم ، هي أصوات " بطولية " ، و تعبر عن مدى
التزام أصحابها و وفائهم لمبادئ الحزب، و أنهم كانوا يعتقدون بأن عهد "
المال الفاسد في انتخابات السينا ، و الذي ظهر بالبليدة منذ 2012 قد انتهى ، لكنهم
أخطأوا الظن.
وزارة الدفاع ترد على متقاعديها بشأن الرئاسيات
30 ديسمبر 2018 (منذ 22
ساعة) - ف.ن
19377 قراءة
وصفت وزارة الدفاع الوطني اليوم في بيان لها يحمل
عنوان "فيما يخص مقالات صحفية مكتوبة من قبل عسكريين متقاعدين"، تحركات بعض المتقاعدين العسكريين بالناقمين وضيقي الأفق، مستغلين
وسائل إعلام -حسب الوزارة - غير نزيهة، مؤكدة ان "مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا
في اتخاذ الإجراءات القانونية الملائمة".وأوضحت الوزارة في البيان نشر عبر موقعها الرسمي، انه "مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، يحاول بعض الأشخاص، ممن تحركهم الطموحات المفرطة والنوايا السيئة، إصدار أحكام مسبقة إزاء مواقف المؤسسة العسكرية من الانتخابات الرئاسية، ويمنحون أنفسهم حتى الحق في التحدث باِسمها، باستغلال كافة السبل، لاسيما وسائل الإعلام"
وحسب وزارة الدفاع فإن "هؤلاء الأشخاص الناقمين وضيقي الأفق، الذين لن يتوانوا عن استعمال وسائل غير نزيهة، يحاولون، عبثا، التأثير في الرأي العام وادعاء مصداقية تعوزهم" و"لكونهم لم يحققوا أي صدى عقب مداخلاتهم الكتابية المتكررة عبر وسائل الإعلام، فإنهم إذ يحاولون، دون جدوى، تقمص دور خبراء متعددي الاختصاصات، فإنه قد تم توجيههم لمخاطبة القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، كخيار أخير"
وتأسفت الوزارة في بيانها، أن تكون "هذه الأفعال من صنيعة بعض العسكريين المتقاعدين الذين، وبعد أن خدموا مطولا ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي، التحقوا بتلك الدوائر المريبة والخفية، قصد الوصول إلى أطماع شخصية وطموحات جامحة لم يتمكنوا من تحقيقها داخل المؤسسة".
وانتقدت وزارة الدفاع، المتقاعدين العسكريين الذين لم يولوا أي اعتبار لواجب التحفظ لبلوغ غايتهم، والذي هم ملزمون به، بموجب القانون رقم 16-05 المؤرخ في 03 غشت 2016، - حسب البيان- مشيرا إلى وضعهم تحت طائلة المتابعة أمام العدالة، بالخوض في السياسة، يدفعهم في ذلك هوس الانتقام وينصبون أنفسهم، دون احترام أدنى قيمة أخلاقية، وعاظا يلقنون غيرهم الدروس".
وقال البيان انه "إن هؤلاء الذين خانهم حس التقدير والرصانة، الذين يدّعون حمل رسالة ودور ليسوا أهلا لهما، ويخوضون دون حرج ولا ضمير، في ترّهات وخرافات تنبع من نرجسية مرضية تدفعهم لحد الادعاء بالمعرفة الجيدة للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، وبقدرتهم على استقراء موقفها تجاه الانتخابات الرئاسية، وهو ما يشكل انحرافا جسيما ينّم عن درجة متقدمة وخطيرة من اللاوعي الذي لا يُحدثه إلا الطموح الأعمى. في هذا الصدد، لابد من التنويه بأن الجيش الوطني الشعبي الذي يستند مسعاه ونهجه إلى طابعه الشرعي والجمهوري في ظلّ احترام النظام الدستوري، هو في غنى تامٍ عن أي دروس يُقدمها له أشخاص لا وجود لهم إلا من خلال الدوائر التي تتحكم فيهم"، مضيفا "إنّ عدم الانسجام الذي يطبع الخطاب الذي يسوقه هؤلاء، لاسيما فيما يتعلق بقضية يتناولونها بإلحاحٍ، مسألة إتاحة الفرصة للشباب لتبوء مناصب المسؤولية في أعلى هرم الدولة، الذي يمليه عليهم على الأرجح عرابوهم، إنما هو تضارب يفضح نواياهم الحقيقية ويعري مقاربتهم العرجاء، ذلك أن هذه المسالة بالذات غير مطروحة أصلا، باعتبار أن غالبية الوظائف العليا في الدولة يشغلها حاليا إطارات من جيل ما بعد الاستقلال".
أما بخصوص الجيش الوطني الشعبي، فقد تم تكريس هذا المبدأ ميدانيا وفعليا، حيث وحدها معايير الاستحقاق والكفاءة هي المعتمدة في إسناد مختلف المسؤوليات، يضيف المصدر.
وجاء في بيان الوزارة انه "وتجاهلا منهم للمهام الدستورية للجيش الوطني الشعبي، يُطالب هؤلاء الأشخاص، علناً، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بتحمل مسؤولياته والتي تكمن، بحسب زعمهم، في تعزيز المكتسبات الديمقراطية، وذلك من خلال خطاب تهويلي وسيء النية، ويتضح للأسف من خلال تحامل هؤلاء الأشخاص على المؤسسة، التي كبروا فيها بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات، أن مسعاهم، غير الفردي المستند إلى مبررات واهية وزائفة، يبدو جليا أنه وليد خطة مبيتة ومؤامرة دبرتها دوائر مستترة"
وفي محاولة فاشلة للظهور عبثا في ثوب البراغماتية والواقعية، نجد أن تحليل مكانة الجزائر على المستوى الإقليمي، الذي يسوقه هؤلاء المحللون المبتدئون، يظهر، على أكثر من صعيد، بأن معرفتهم بالمجال الجيوسياسي الذي يتشدقون بالإلمام بخباياه، لا تؤهلهم حتى بالإحاطة بمفهوم "الدولة المحورية"، كما أنه يميط اللثام على نواياهم الحقيقية في تقزيم والتقليل من المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل الاستراتيجية الأمنية التي تتبناها القيادة العليا، بما في ذلك التعاون الإقليمي والدولي الذي يتم تجسيده في إطار الاحترام التامّ لنصوص التشريع الوطني. وهذه الإستراتيجية المتبصرة، التي سمحت برفع العديد من التحديات التي تواجهها منطقتنا، خصوصا في ميدان مكافحة الإرهاب، حيث استحقت مساهمة بلادنا وقواتها المسلحة في إرساء موجبات الاستقرار في المنطقة، الإشادة على الصعيد الدولي، سيما في مجال مكافحة الإرهاب، أين أصبحت الإستراتيجية والأنماط العملياتية المنتهجة مثالا يُحتذى ونموذجا يُدرّس في المدارس والمعاهد، وفق الوزارة.
وأكدت الوزارة ان "كون هذه التصرفات المتكررة قد تجاوزت، بتماديها، حدا لا يمكن السكوت عنه، فإن مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا في اتخاذ، الإجراءات القانونية الملائمة ضد هؤلاء".
دار بابا
بحري في سويقة قسنطينة القديمة من اقدم المنازل معروفة من كل سكان قسنطينة
درك يعطوهم
تلات بيوت في النوفال و يدوهلهم بعد ما يمضيو لا كراء لا بيع و يقلعو كهرباء و
الغاز امبعد يمدوها ليهود و لا صحاب الشكارة
Amel Amouli
Ban baheri kel medaf mam dar tahom li fi sidi jelisss
الشعب الجزائري في طريقه لأداء مناسك الركن السادس في الاسلام "لو
ريفايون" في كابريات تونس لانه حرام في كابريات الجزائر.
باش ما يشوفوناش 😁😁
Nass constantine ناس قسنطينة
ّ 88 ألف حالة طلاقفي الجزائر سنة 2018 ما السبب
الناس لي تحب تشرب القهوة بزاف نصيحة لكم لوجه الله اجتنبوا هاتين
العلامتين : Famico و
قهوة 1001
لانه حسب جمعية حماية المستهلك هاتين العلامتين تحتويان على نسبة عالية من السكر المحروق بين 10٪ و 14٪ بينما النسبة القسوى المسموح بها في المعاير الدولية هي 3٪ فقط...
السكر المحروق ينتج مادة مسرطنة اسمها l'acrylamide التى يمكن ان تسبب لكم السرطان عافنا ألله وإياكم ...
هناك خمس علامات في الجزائر نسبة السكر فيها تساوي او اقل من 3٪ و هي : قهوة Bonal... قهوة Niziere... قهوة Many... قهوة Ammar... قهوة Africafé...
بقية العلامات تتراوح نسبة السكر فيها بين 3٪ و 10٪... معادى famico و 1001 لي راهم بعاد بزاف راهم يوصلو حتى 14٪...
لانه حسب جمعية حماية المستهلك هاتين العلامتين تحتويان على نسبة عالية من السكر المحروق بين 10٪ و 14٪ بينما النسبة القسوى المسموح بها في المعاير الدولية هي 3٪ فقط...
السكر المحروق ينتج مادة مسرطنة اسمها l'acrylamide التى يمكن ان تسبب لكم السرطان عافنا ألله وإياكم ...
هناك خمس علامات في الجزائر نسبة السكر فيها تساوي او اقل من 3٪ و هي : قهوة Bonal... قهوة Niziere... قهوة Many... قهوة Ammar... قهوة Africafé...
بقية العلامات تتراوح نسبة السكر فيها بين 3٪ و 10٪... معادى famico و 1001 لي راهم بعاد بزاف راهم يوصلو حتى 14٪...
ربي يسترنا و يعافينا
45 الف
جزائري دخلت تونس هذا الاسبوع
شكون يشفى على اليوم المظلم في #قسنطينة حينها تحول النهار لليل
و ظن الناس أنها الساعة خاصة و أنها الجمعة... رعب كبير عاشه سكان المدينة آن ذاك
من يتذكر ذلك اليوم و في أي عام كان
وزارة الدفاع ترد على متقاعديها بشأن الرئاسيات
30 ديسمبر 2018 (منذ 22
ساعة) - ف.ن
19377 قراءة
وصفت وزارة الدفاع الوطني اليوم في بيان لها يحمل
عنوان "فيما يخص مقالات صحفية مكتوبة من قبل عسكريين متقاعدين"، تحركات بعض المتقاعدين العسكريين بالناقمين وضيقي الأفق، مستغلين
وسائل إعلام -حسب الوزارة - غير نزيهة، مؤكدة ان "مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا
في اتخاذ الإجراءات القانونية الملائمة".وأوضحت الوزارة في البيان نشر عبر موقعها الرسمي، انه "مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، يحاول بعض الأشخاص، ممن تحركهم الطموحات المفرطة والنوايا السيئة، إصدار أحكام مسبقة إزاء مواقف المؤسسة العسكرية من الانتخابات الرئاسية، ويمنحون أنفسهم حتى الحق في التحدث باِسمها، باستغلال كافة السبل، لاسيما وسائل الإعلام"
وحسب وزارة الدفاع فإن "هؤلاء الأشخاص الناقمين وضيقي الأفق، الذين لن يتوانوا عن استعمال وسائل غير نزيهة، يحاولون، عبثا، التأثير في الرأي العام وادعاء مصداقية تعوزهم" و"لكونهم لم يحققوا أي صدى عقب مداخلاتهم الكتابية المتكررة عبر وسائل الإعلام، فإنهم إذ يحاولون، دون جدوى، تقمص دور خبراء متعددي الاختصاصات، فإنه قد تم توجيههم لمخاطبة القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، كخيار أخير"
وتأسفت الوزارة في بيانها، أن تكون "هذه الأفعال من صنيعة بعض العسكريين المتقاعدين الذين، وبعد أن خدموا مطولا ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي، التحقوا بتلك الدوائر المريبة والخفية، قصد الوصول إلى أطماع شخصية وطموحات جامحة لم يتمكنوا من تحقيقها داخل المؤسسة".
وانتقدت وزارة الدفاع، المتقاعدين العسكريين الذين لم يولوا أي اعتبار لواجب التحفظ لبلوغ غايتهم، والذي هم ملزمون به، بموجب القانون رقم 16-05 المؤرخ في 03 غشت 2016، - حسب البيان- مشيرا إلى وضعهم تحت طائلة المتابعة أمام العدالة، بالخوض في السياسة، يدفعهم في ذلك هوس الانتقام وينصبون أنفسهم، دون احترام أدنى قيمة أخلاقية، وعاظا يلقنون غيرهم الدروس".
وقال البيان انه "إن هؤلاء الذين خانهم حس التقدير والرصانة، الذين يدّعون حمل رسالة ودور ليسوا أهلا لهما، ويخوضون دون حرج ولا ضمير، في ترّهات وخرافات تنبع من نرجسية مرضية تدفعهم لحد الادعاء بالمعرفة الجيدة للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، وبقدرتهم على استقراء موقفها تجاه الانتخابات الرئاسية، وهو ما يشكل انحرافا جسيما ينّم عن درجة متقدمة وخطيرة من اللاوعي الذي لا يُحدثه إلا الطموح الأعمى. في هذا الصدد، لابد من التنويه بأن الجيش الوطني الشعبي الذي يستند مسعاه ونهجه إلى طابعه الشرعي والجمهوري في ظلّ احترام النظام الدستوري، هو في غنى تامٍ عن أي دروس يُقدمها له أشخاص لا وجود لهم إلا من خلال الدوائر التي تتحكم فيهم"، مضيفا "إنّ عدم الانسجام الذي يطبع الخطاب الذي يسوقه هؤلاء، لاسيما فيما يتعلق بقضية يتناولونها بإلحاحٍ، مسألة إتاحة الفرصة للشباب لتبوء مناصب المسؤولية في أعلى هرم الدولة، الذي يمليه عليهم على الأرجح عرابوهم، إنما هو تضارب يفضح نواياهم الحقيقية ويعري مقاربتهم العرجاء، ذلك أن هذه المسالة بالذات غير مطروحة أصلا، باعتبار أن غالبية الوظائف العليا في الدولة يشغلها حاليا إطارات من جيل ما بعد الاستقلال".
أما بخصوص الجيش الوطني الشعبي، فقد تم تكريس هذا المبدأ ميدانيا وفعليا، حيث وحدها معايير الاستحقاق والكفاءة هي المعتمدة في إسناد مختلف المسؤوليات، يضيف المصدر.
وجاء في بيان الوزارة انه "وتجاهلا منهم للمهام الدستورية للجيش الوطني الشعبي، يُطالب هؤلاء الأشخاص، علناً، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بتحمل مسؤولياته والتي تكمن، بحسب زعمهم، في تعزيز المكتسبات الديمقراطية، وذلك من خلال خطاب تهويلي وسيء النية، ويتضح للأسف من خلال تحامل هؤلاء الأشخاص على المؤسسة، التي كبروا فيها بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات، أن مسعاهم، غير الفردي المستند إلى مبررات واهية وزائفة، يبدو جليا أنه وليد خطة مبيتة ومؤامرة دبرتها دوائر مستترة"
وفي محاولة فاشلة للظهور عبثا في ثوب البراغماتية والواقعية، نجد أن تحليل مكانة الجزائر على المستوى الإقليمي، الذي يسوقه هؤلاء المحللون المبتدئون، يظهر، على أكثر من صعيد، بأن معرفتهم بالمجال الجيوسياسي الذي يتشدقون بالإلمام بخباياه، لا تؤهلهم حتى بالإحاطة بمفهوم "الدولة المحورية"، كما أنه يميط اللثام على نواياهم الحقيقية في تقزيم والتقليل من المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل الاستراتيجية الأمنية التي تتبناها القيادة العليا، بما في ذلك التعاون الإقليمي والدولي الذي يتم تجسيده في إطار الاحترام التامّ لنصوص التشريع الوطني. وهذه الإستراتيجية المتبصرة، التي سمحت برفع العديد من التحديات التي تواجهها منطقتنا، خصوصا في ميدان مكافحة الإرهاب، حيث استحقت مساهمة بلادنا وقواتها المسلحة في إرساء موجبات الاستقرار في المنطقة، الإشادة على الصعيد الدولي، سيما في مجال مكافحة الإرهاب، أين أصبحت الإستراتيجية والأنماط العملياتية المنتهجة مثالا يُحتذى ونموذجا يُدرّس في المدارس والمعاهد، وفق الوزارة.
وأكدت الوزارة ان "كون هذه التصرفات المتكررة قد تجاوزت، بتماديها، حدا لا يمكن السكوت عنه، فإن مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا في اتخاذ، الإجراءات القانونية الملائمة ضد هؤلاء".
بلاغـــات
فيما يخص
مقالات صحفية مكتوبة من قبل عسكريين متقاعدين
مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، يحاول بعض الأشخاص،
ممن تحركهم الطموحات المفرطة والنوايا السيئة، إصدار أحكام مسبقة إزاء مواقف
المؤسسة العسكرية من الانتخابات الرئاسية، ويمنحون أنفسهم حتى الحق في التحدث
باِسمها، باستغلال كافة السبل، لاسيما وسائل الإعلام.
وإذ يتصرفون على هذا النحو، فإن هؤلاء الأشخاص الناقمين وضيقي الأفق، الذين لن يتوانوا عن استعمال وسائل غير نزيهة، يحاولون، عبثا، التأثير في الرأي العام وادعاء مصداقية تعوزهم. ولكونهم لم يحققوا أي صدى عقب مداخلاتهم الكتابية المتكررة عبر وسائل الإعلام، فإنهم إذ يحاولون، دون جدوى، تقمص دور خبراء متعددي الاختصاصات، فإنه قد تم توجيههم لمخاطبة القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، كخيار أخير. وبهذا التصرف، فإنهم نسوا أو تناسوا أن المبادئ الراسخة التي، لطالما، استرشد بها الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، قد جعلت منه مؤسسة في خدمة الشعب الجزائري وحده دون سواه، الذي بدوره يرى في جيشه ذلك الحصن المنيع الذي يحمي الجزائر من كل الأخطار ويضمن لها الأمن والسكينة. وإنه لمن المؤسف حقا أن تكون هذه الأفعال من صنيعة بعض العسكريين المتقاعدين الذين، وبعد أن خدموا مطولا ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي، التحقوا بتلك الدوائر المريبة والخفية، قصد الوصول إلى أطماع شخصية وطموحات جامحة لم يتمكنوا من تحقيقها داخل المؤسسة. ولبلوغ غايتهم، يحاول هؤلاء الأشخاص، الذين لم يولوا أي اعتبار لواجب التحفظ الذي هم ملزمون به، بموجب القانون رقم 16-05 المؤرخ في 03 غشت 2016، والذي يضعهم تحت طائلة المتابعة أمام العدالة، الخوض في السياسة، يدفعهم في ذلك هوس الانتقام وينصبون أنفسهم، دون احترام أدنى قيمة أخلاقية، وعاظا يلقنون غيرهم الدروس. إن هؤلاء الذين خانهم حس التقدير والرصانة، الذين يدّعون حمل رسالة ودور ليسوا أهلا لهما، ويخوضون دون حرج ولا ضمير، في ترّهات وخرافات تنبع من نرجسية مرضية تدفعهم لحد الادعاء بالمعرفة الجيدة للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، وبقدرتهم على استقراء موقفها تجاه الانتخابات الرئاسية، وهو ما يشكل انحرافا جسيما ينّم عن درجة متقدمة وخطيرة من اللاوعي الذي لا يُحدثه إلا الطموح الأعمى. في هذا الصدد، لابد من التنويه بأن الجيش الوطني الشعبي الذي يستند مسعاه ونهجه إلى طابعه الشرعي والجمهوري في ظلّ احترام النظام الدستوري، هو في غنى تامٍ عن أي دروس يُقدمها له أشخاص لا وجود لهم إلا من خلال الدوائر التي تتحكم فيهم. إنّ عدم الانسجام الذي يطبع الخطاب الذي يسوقه هؤلاء، لاسيما فيما يتعلق بقضية يتناولونها بإلحاحٍ، مسألة إتاحة الفرصة للشباب لتبوء مناصب المسؤولية في أعلى هرم الدولة، الذي يمليه عليهم على الأرجح عرابوهم، إنما هو تضارب يفضح نواياهم الحقيقية ويعري مقاربتهم العرجاء، ذلك أن هذه المسالة بالذات غير مطروحة أصلا، باعتبار أن غالبية الوظائف العليا في الدولة يشغلها حاليا إطارات من جيل ما بعد الاستقلال. أما بخصوص الجيش الوطني الشعبي، فقد تم تكريس هذا المبدأ ميدانيا وفعليا، حيث وحدها معايير الاستحقاق والكفاءة هي المعتمدة في إسناد مختلف المسؤوليات. ومن جهة أخرى، وتجاهلا منهم للمهام الدستورية للجيش الوطني الشعبي، يُطالب هؤلاء الأشخاص، علناً، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بتحمل مسؤولياته والتي تكمن، بحسب زعمهم، في تعزيز المكتسبات الديمقراطية، وذلك من خلال خطاب تهويلي وسيء النية، ويتضح للأسف من خلال تحامل هؤلاء الأشخاص على المؤسسة، التي كبروا فيها بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات، أن مسعاهم، غير الفردي المستند إلى مبررات واهية وزائفة، يبدو جليا أنه وليد خطة مبيتة ومؤامرة دبرتها دوائر مستترة. وفي محاولة فاشلة للظهور عبثا في ثوب البراغماتية والواقعية، نجد أن تحليل مكانة الجزائر على المستوى الإقليمي، الذي يسوقه هؤلاء المحللون المبتدئون، يظهر، على أكثر من صعيد، بأن معرفتهم بالمجال الجيوسياسي الذي يتشدقون بالإلمام بخباياه، لا تؤهلهم حتى بالإحاطة بمفهوم "الدولة المحورية"، كما أنه يميط اللثام على نواياهم الحقيقية في تقزيم والتقليل من المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل الاستراتيجية الأمنية التي تتبناها القيادة العليا، بما في ذلك التعاون الإقليمي والدولي الذي يتم تجسيده في إطار الاحترام التامّ لنصوص التشريع الوطني. هذه الإستراتيجية المتبصرة، التي سمحت برفع العديد من التحديات التي تواجهها منطقتنا، خصوصا في ميدان مكافحة الإرهاب، حيث استحقت مساهمة بلادنا وقواتها المسلحة في إرساء موجبات الاستقرار في المنطقة، الإشادة على الصعيد الدولي، سيما في مجال مكافحة الإرهاب، أين أصبحت الإستراتيجية والأنماط العملياتية المنتهجة مثالا يُحتذى ونموذجا يُدرّس في المدارس والمعاهد. أخيرا، وكون هذه التصرفات المتكررة قد تجاوزت، بتماديها، حدا لا يمكن السكوت عنه، فإن مؤسستنا تحتفظ بحقها كاملا في اتخاذ، الإجراءات القانونية الملائمة ضد هؤلاء. |
الرئاسيات سيفصل فيها باستدعاء الهيئة الناخبة"
30 ديسمبر 2018 (منذ 13
ساعة) - خالد بودية
8908 قراءة
صرح معاذ بوشارب، منسق هيئة تسيير الأفالان، رئيس المجلس الشعبي
الوطني، أن "المحطة القادمة هي الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 2019، أما
مسألة ترشح الرئيس بوتفليقة فالكل يعرف طبعه، فهو سيقرر حينما يريد أن يقرر".
كان بوشارب منذ أن فتح الجدل بقوة حول الرئاسيات، يتحاشى الخوض فيه
خشية أن يلقى مصيرا سيئا، خصوصا أن الأمين العام السابق للحزب، جمال ولد عباس، تم
إبعاده من الحزب لأنه تناول كثيرا موضوع ترشح بوتفليقة لولاية خامسة. فاكتفى
بوشارب الذي تعلم الدرس من ولد عباس، بالحديث عن دعم برنامج بوتفليقة ودعم
استمراريته.
لكن خرجة بوشارب، أمس، بالعاصمة، خلال ندوة صحفية، أوعـز بكلام آخر عن
الانتخابات الرئاسية، فقال إن "المحطة القادمة هي الانتخابات الرئاسية التي
ستجرى في 2019، والرئيس بوتفليقة طبعه معروف لدى الجزائريين، فهو سيقرر حينما يريد
أن يقرر"، أي كمال يقال بالعامية "قولها بلا ما تقولها". وهنا يبعد
بوشارب خيار وجود تأجيل للانتخابات وتعديل الدستور للتمديد لحكم بوتفليقة.
ووضع بوشارب دور الأفالان كالعادة في سياق "الوفاء للرئيس
بوتفليقة، خصوصا أن الانتخابات سيفصل فيها باستدعاء الهيئة الناخبة، أما حاليا
فالعهدة الحالية لم تنته، والرئيس يعمل بطريقة واضحة وسليمة، فما علينا سوى انتظار
استدعاء الهيئة، وبالنسبة إلينا لا يوجد تصور إلا لرجل واحد هو الرئيس
بوتفليقة".
وفي موضوع آخر، بدا الارتباك على بوشارب وهو يجيب عن سؤال
"الخبر" بخصوص الرسالة التي نشرت على موقع الحزب، الداعية إلى ترشح
بوتفليقة، ما إذا كانت اختراقا للتشويش عليه أو اختبارا لمعرفة قدرة تحمل بوشارب
للهزات، فتهرب "منسق الأفالان" من الإجابة واكتفى قائلا: "لا يوجد
أي شيء، فما حدث كان عن حسن نية من المشرفين على الموقع، ولا وجود لخلافات بين
أعضاء هيئة التسيير".
وبشأن انتخابات مجلس الأمة، عبر بوشارب عن
"ارتياحنا للنتائج المحققة بفوزنا حسب النتائج الأولية بـ29 معقدا في مجلس
الأمة، وهذا لأول مرة يحصل الأفالان على هذا العدد، أما خسارتنا لبعض الولايات،
وعلى رأسها العاصمة، التي كانت منذ 2002 في قبضتنا، سنعتبرها كبوة، ومع هذا سنبقى
القوة السياسية الأولى في البلاد، بحضور قوي في الحكومة وأغلبية في البرلمان
والمجالس الشعبية البلدية والولائية".
كما توعد بوشارب منتخبي الأفالان في العاصمة،
لما اعتبره "خيانة" تعرض لها مرشح الحزب، لصالح غريمه عن الأرندي، بأن
يفتح تحقيقا لمعرفة ما جرى، مشيرا إلى أن "هناك تخاذلا لعدد من المنتخبين
ولنا كلام سنقوله فيما بعد". كما أشار بوشارب إلى أن "التحالف الرئاسي
لم يكن له أثره في انتخابات مجلس الأمة، من خلال التحالفات، حيث فضل كل حزب العمل
على طريقته، واحتراما أيضا للمناضلين التقليديين لكل حزب، لكن التحالف سيكون له
أثره في مناسبات ومحطات أخرى".
لوح:يجب التصدي إلى الفساد والجرائم الالكترونية
30 ديسمبر 2018 (منذ 16
ساعة) - واج/س.أ
2191 قراءة
دعا وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح، اليوم الأحد بالجزائر العاصمة،
إلى التصدي "بكل حزم" إلى الجرائم "الخطيرة والجديدة"كتلك
المتعلقة بالفساد والجرائم الالكترونية وغيرها.
وقال لوح في كلمة له خلال أشغال الدورة العادية الثانية للمجلس
الأعلى للقضاء، بان الجزائر التي "تتقدم في كل المجالات ويتطلع أبناؤها
إلى مواصلة الإضافة في مكتسباتهم بما في ذلك مجالات الحقوق والحريات الفردية
والجماعية والمزيد من التحسين في أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية، تصادفهم
كذلك ظهور أصناف من الجرائم ومن العلل التي تقتات من هامش هذا التطور وتقتضي
من السلطة القضائية أن نتصدى لها بكل الحسم والحزم, لاسيما منها الجرائم الخطيرة
والجديدة كجرائم الفساد والجرائم الالكترونية وغيرها".
وذكر الوزير في هذا المقام بمصادقة مجلس الوزراء قبل يومين على مشروع
قانون يتعلق بتعديل قانون الوقاية من الفساد ومكافحته باستحداث قطب جزائي
مالي ينتظر منه أن يكون "معززا لتشريع مكافحة الفساد والوقاية منه
والتطابق في ذلك مع التوصيات التي وضعتها الهيئة المختصة التابعة لمنظمة
الأمم المتحدة التي سبق لها وان قيمت إيجابا السياسة الجزائرية في مجال
الوقاية من الفساد ومكافحته".
كما ذكر في كلمته بما سبق له في العديد من المناسبات أن عبر عنه من
"أولويات العمل القضائي في هذه المرحلة والرهانات المطروحة على الصعيد
المعني وعلى صعيد الاستجابة مع الاهتمامات الوطنية في ظل التحولات التي
يعرفها المجتمع وفي سياق العمل الجاري للمحافظة على الأمن والاستقرار وأخلقه
الحياة العامة وإضفاء المزيد من القوة والفعالية للأداء المؤسساتي".
وقال لوح في هذا السياق : "بينت خلال هذه
المناسبات بوضوح أن العدالة، وبحرص وتأييد من رئيس الجمهورية، ستواصل القيام
بمسؤوليتها بروح واثقة وفي يدها العدة المتمثلة في القوانين المتمخضة عن
مسار إصلاحي عميق وهادف ورصيد بشري من القضاة والموظفين الذين تم
تكوينهم وتأهيلهم للمهام المتجددة وخريطة قضائية مكتملة ومنتشرة في كل أرجاء
الوطن ومرتبطة الأوصال بمعدات تكنولوجية متطورة".
وبعد أن أكد أن "أحسن النتائج أصبحت تحقق
وبأجود نوعية سواء على صعيد العمل القضائي أو في مجال تقديم الخدمات
والاستجابة لرغبات المرتفقين" سجل ذات المسؤول "اعتزازه بما شهدت
به اللجنة الوطنية للإشراف على مخطط تبسيط
الإجراءات الإدارية التي زارت القطاع مؤخرا
وعبرت عن إعجابها بالنتائج التي وقفت عليها و فرادة تجربة وزارة العدل في
مجال العصرنة وتسير الموارد البشرية وأعربت عن أملها في ان تستفيد بقية القطاعات
من هذه التجربة".
ولم يفوت الوزير الفرصة ليعبر عن
"ارتياحه للنجاح الذي حققته انتخابات التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة،
والذي يعود فيه الفضل وبقسط وافر إلى الجدية والاهتمام الذي أولاه السيدات والسادة
القضاة لهذه العملية".
واعتبر بهذا الخصوص أن "هذا النجاح هو
دليل على التزام السلطة القضائية بما يؤول لها من اختصاصات دستورية وبما يقع
على عاتقها من الحرص على سلامة البناء المؤسساتي للدولة وعلى الوفاء
بتوجيهات وتسديدات رئيس الدولة الذي جعل من إرساء دولة القانون من أولى
أولوياته ووجه كافة جهوده الإصلاحية في شتى المجالات وعلى رأسها قطاع
العدالة لتحقيق هذه الغاية إلى جانب المؤسسات الدستورية الأخرى ذات
الصلة".
قـرارات تستثــني أصحاب النفـوذ
30 ديسمبر 2018 () - الخبر
1587 قراءة
يتساءل العديد من المواطنين الذين نفّذت فيهم
قرارات هدم السكنات والمحلات التجارية بسوق أهراس، عن أسباب تلكؤ السلطات في
القيام بالمثل عندما تعلق الأمر بمنطقة “باولو” وأرضية مزرعة عبد العزيز قادر قرب
مخطط شغل الأراضي بمحاذاة الطريق الوطني 16، حيث لا تزال قرارات الهدم حبرا على
ورق رغم تعطيلها لعديد برامج التجهيز العمومي.الغريب في الأمر، أن الفوضى العمرانية لم تقتصر على السكنات الفوضوية، بل توسعت إلى استغلال حظائر لتربية الغنم والبقر التي يتفقدها المسؤولون من حين لآخر ومكتفين بالتلويح لتنفيذ قرارات الهدم، في الوقت الذي تتواصل فيه البنايات الفوضوية على قدم وساق.
قـرارات تستثــني أصحاب النفـوذ
30 ديسمبر 2018 () - الخبر
1587 قراءة
يتساءل العديد من المواطنين الذين نفّذت فيهم
قرارات هدم السكنات والمحلات التجارية بسوق أهراس، عن أسباب تلكؤ السلطات في
القيام بالمثل عندما تعلق الأمر بمنطقة “باولو” وأرضية مزرعة عبد العزيز قادر قرب
مخطط شغل الأراضي بمحاذاة الطريق الوطني 16، حيث لا تزال قرارات الهدم حبرا على
ورق رغم تعطيلها لعديد برامج التجهيز العمومي.الغريب في الأمر، أن الفوضى العمرانية لم تقتصر على السكنات الفوضوية، بل توسعت إلى استغلال حظائر لتربية الغنم والبقر التي يتفقدها المسؤولون من حين لآخر ومكتفين بالتلويح لتنفيذ قرارات الهدم، في الوقت الذي تتواصل فيه البنايات الفوضوية على قدم وساق.
MENU
Rubrique
Actualités
Actualités
LA SCÈNE POLITIQUE EN 2018 Sous le sceau de l’incertitude
M. Kebci - Alger (Le Soir) - Alors que sous d’autres cieux, où la pratique politique relève d’une culture avec ce qu’elle charrie comme éthique et valeurs démocratiques, la proximité d’un événement politique majeur de la taille d’une élection présidentielle suscite de larges débats aussi bien au sein de la classe politique que la société et les médias, chez nous, on en est réduit à attendre le candidat du pouvoir. C’est ainsi que la candidature ou pas du président de la République à l’élection présidentielle, prévue constitutionnellement en avril prochain, a occupé et occupe l’essentiel de ce que l’on peut appeler débats publics. C’est à croire que le pays vit encore sous l’ère du parti unique, le pouvoir en place ayant réussi la prouesse de régenter la vie politique nationale à son rythme, réduisant, ainsi, le pluralisme ayant suivi le soulèvement d’Octobre 1988, à une simple façade.
A quatre mois du prochain scrutin présidentiel, seuls quatre candidats à la candidature ont été enregistrés. Il s’agit de Farhi Ghares, le coordinateur du MDS, de Ali Zaghdoud, président d’un micro-parti, le Rassemblement algérien de Nacer Boudiaf, le fils du défunt président du HCE (Haut Comité d’Etat), et enfin, de Abdelaziz Bélaïd, président du Front el Moustaqbel, parti qui ne cesse de créer surprise sur surprise, se classant en troisième position lors des élections locales du 3 novembre 2017, arrachant un groupe parlementaire à l’APN avec 14 députés, et avant-hier, faisant son entrée au Conseil de la Nation en faisant élire deux des élus locaux à l’occasion du renouvellement partiel des membres de la Chambre haute du Parlement.
Cette incertitude autour de la candidature ou pas de Abdelaziz Bouteflika à sa propre succession traduit on ne peut plus amplement «l’impasse», que d’aucuns qualifient «d’historique» dans laquelle s’est retrouvé le système en place. Certains observateurs et autres hommes politiques poussent l’analyse jusqu’à parler de «fin d’un cycle de gestion et de gouvernance». D’où la multiplication des scénarios des plus invraisemblables à même de permettre à ce pouvoir de se sortir du piège dans lequel il s’est mis. Par «procuration» via ses relais au sein de son propre camp ou même parmi l’opposition, il multiplie les ballons de sonde quant à la meilleure formule qui lui permettrait de se pérenniser avec le minimum de dégâts possible. Entre report de l’élection présidentielle, avec son corollaire, la prolongation du mandat présidentiel, ou encore la continuité, concept vague, une sorte de fourre-tout politique qui peut bien valoir une option et son exact contraire, le pouvoir se retrouve confronté à ses propres démons. Et le remue-ménage opéré, encore une fois, à la tête du FLN, avec le débarquement, en novembre dernier, de Djamel Ould-Abbès, dans des conditions qui tordent le cou à la légalité et l’éthique politique, un zélé partisan du 5e mandat qui, quelques jours auparavant, avait lui-même exécuté la même sale besogne contre le désormais ex-président de l’Assemblée populaire nationale (APN), ne sont que l’expression de cette impasse en haut lieu induite par la maladie puis la convalescence sans limites du président de la République. Ce que, selon l’opposition, a créé une «vacance du pouvoir» au plus haut sommet de l’Etat et le «déplacement» des centres de décision vers des espaces «extra-constitutionnels».
Et jusqu’à l’heure actuelle, aucun élément nouveau ne semble apporter quelque éclaircie quant à d’éventuels développements, tout le monde, membres de l’allégeance et opposition, guettant la couleur de la fumée qui sortira de la cheminée du haut lieu, à même de leur permettre, à leur tour, de se définir. Un flou et un suspense qui ne cessent de faire des victimes dans les deux camps. Ceux de l’allégeance multiplient les courts circuits et les peaux de banane entre eux alors que certains acteurs de l’opposition, complètement déboussolés, se fourvoient dans des «prédictions» avant de «rétropédaler» pour s’être fait taper, à chaque fois, sur les doigts.
Congrès sur congrès
L’année qui s’écoule a été aussi caractérisée par une cascade de congrès de partis. En effet, nombreux ont été les formations politiques à tenir leurs congrès nationaux, avec, il est vrai, le maintien de tous leurs chefs, ou presque.
A l’exception du FFS qui, à l’occasion d’un congrès extraordinaire en avril dernier, s’est débarrassé du fameux cabinet noir qui régentait jusque-là les affaires du doyen des partis de l’opposition et dont tout le monde parlait mais que personne n’a osé identifier jusqu’au jour de son démantèlement. Une rupture avec un ordre ancien qui ne semble pas de tout repos pour la nouvelle direction du FFS avec l’implication directe de la famille du défunt chef charismatique et figure historique du mouvement national, Hocine Aït-Ahmed aux côtés des «révoqués» au nom de l’assainissement démocratique promis par Ali Laskri et son équipe.
Il y a également le mouvement Nahda dont l’ex-secrétaire général Mohamed Dhouibi qui, sous la pression de ses contradicteurs, a préféré se retirer pour céder son poste au nom de l’alternance.
Pour le reste des partis, le FJD, le RCD, le MSP, Binaa, Front el Moustaqbel et, tout récemment, le PT, leurs congrès n’ont pas apporté beaucoup de changements, ni dans leurs organigrammes ni dans leurs personnels, avec la reconduction de leurs présidents.
M. K.
DU JOUR
Constances
Réveillon : la ruée vers l’Est
Beaucoup d’Algériens ont trouvé les images
insoutenables : des milliers de véhicules transportant des compatriotes vers la
Tunisie pour le réveillon de fin d’année ont fait ces derniers jours le tour de
la toile et occupé les discussions de café du commerce. Les photos et les
vidéos sont éloquentes. Dans d’indescriptibles bousculades qui rappellent une
foule fuyant le chaos, elles suggèrent plus l’agitation de femmes et d’hommes
inquiets de ne pas figurer parmi les heureux rescapés que la sereine jovialité
de fêtards attendus par de gais instants. Autant dire qu’à l’heure du «bilan»
de leur virée de fin d’année, la route ne fera pas bonne figure dans les
moments agréables de ceux qui ont choisi cette destination. Qu’à cela ne
tienne, dans les heures les plus pénibles de leur «traversée», ils devraient
quand même se consoler du fait qu’au bout, il y a la… délivrance et la perspective
immédiate de vivre des moments de plaisir. Mais comme lot de consolation, il y
a mieux. Ou… pire, c’est selon le regard qu’on y porte : la satisfaction de se
retrouver sous un autre pan du ciel plus confortable, plus aéré et, peut-être
bien, moins coûteux ! Dans la flopée de réactions à ces images, c’est
évidemment celle-ci qui tient la corde : l’Algérie n’est même plus capable
d’offrir aux Algériens des espaces où ils puissent se permettre un moment de
fête sans se ruiner. Et en l’occurrence, le constat n’est qu’une entrée en la
matière. L’y accompagnent naturellement l’insécurité dont les sources se
multiplient, l’intolérance devenue un fait de société, la qualité de service
exécrable, les transports publics toujours problématiques et l’inquisition
parfois au seuil de la porte. Le kit de matériaux dissuasifs étant tellement
volumineux et de haute performance, on se surprend à se demander si ce n’est
finalement pas un miracle qu’il y ait encore des Algériens assez téméraires
pour penser à la fête dans de telles conditions. Et à découvrir le «grand
embouteillage» de l’Est qui aurait pu inspirer Luigi Comencini dans sa
sublimissime œuvre cinématographique du même nom, on se retrouve une nouvelle
fois dans la consolation : il doit y avoir au moins autant de monde à oser
«s’éclater» un soir de Nouvel An ici, en ce pays dont on a peut-être trop vite
dit qu’il est irrémédiablement gagné par la résignation.
Qu’on ne s’y trompe pas, dans le rush vers la
Tunisie, il ne doit pas y avoir beaucoup de fortunés. Il y a seulement des
Algériens qui ne crèvent pas la dalle certes mais ne sont pas pour autant si
prospères. En tout cas pas au point de faire des folies. Ici, ceux qui
s’organisent pour la fête ont leur «bulle» ou s’éclatent comme ils peuvent, en
allant parfois jusqu’à… tenter le diable. Bonne année.
S. L.
S. L.
Rubrique
Actualités
Actualités
SITUATION POLITIQUE Violente réponse du MDN au général Ali Ghediri
Le ministère de la Défense nationale a rendu public, hier,
un communiqué d’une extrême violence, une mise au point en fait «au sujet
d’articles de presse écrits par des militaires à la retraite». C’est d’ailleurs
l’intitulé de ce communiqué à travers lequel l’armée répond directement au
général à la retraite, Ali Ghediri, qui, dans une interview accordée au
quotidien El Watan, le 25 décembre dernier, invitait clairement Gaïd Salah «à
prendre ses responsabilités historiques».
Kamel Amarni - Alger (Le Soir) - Le général-major Ali Ghediri soutenait, notamment dans cet entretien, que «d’après ce qui s’écrit et se dit, certains demandent un report de la présidentielle, d’autres la continuité. Tous les schémas anticonstitutionnels sont mis sur la table. Connaissant de près le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, je me défends de croire qu’il puisse avaliser la démarche d’aventuriers». L’ancien militaire précisera davantage sa cible et ajoutera : «Je m’interdis d’imaginer que le général de corps d’armée Gaïd Salah puisse permettre à ces gens-là de transcender ce qui est prescrit par la Constitution pour assouvir leur désir, leur instinct et leurs ambitions. Je ne pense pas qu’il puisse trahir sa devise qu’il ne cesse de nous répéter : le pays avant tout.» Avant de conclure, sur cette question si sensible du devenir de l’élection présidentielle, mais aussi du rôle qu’il attend du chef d’état-major : «Je peux aussi affirmer qu’il recèle suffisamment de bon sens et surtout de patriotisme et qu’à ce titre, d’instinct, il ne saurait terminer toute une vie consacrée au service de la Nation pour sortir de l’Histoire par la petite porte, rien que pour faire plaisir à des aventuriers dont l’unique objectif est de rester au pouvoir et de profiter de la rente.» Aussi, suggérera-t-il : «Au point où en sont les choses, il reste le seul, en tant que chef de l’armée. Il pourrait s’inscrire dans l’Histoire. Il ne pourrait pas laisser l’armée faire le jeu d’un clan au détriment du pays.» Il n’en fallait pas plus pour déclencher l’ire de l’institution militaire et, surtout, du patron de l’état-major. Le communiqué de l’armée va droit au but, en effet. D’emblée, on y lit qu’«à l'approche de l'échéance électorale présidentielle, certains individus, mus par des ambitions démesurées et animés par des intentions sournoises, tentent et par tous les moyens, notamment les médias, de préjuger des prises de position de l'institution militaire vis-à-vis de l’élection présidentielle et s'arrogent, même, le droit de parler en son nom». Accusant Ghediri d’agir pour le compte de «cercles occultes», le communiqué du MDN jette un pavé dans la mare lorsqu’il précisera que «n'ayant pas trouvé d'écho à leurs interventions écrites récurrentes, diffusées dans les médias, ces derniers, qui se sont improvisés pour la circonstance en experts pluridisciplinaires, ont été a priori instruits de s'adresser au Haut Commandement de l'Armée nationale populaire, comme ultime recours». Pour rappel, c’est exactement en ces mêmes termes crus que le général de corps d’armée, Ahmed Gaïd Salah accusait, en août dernier, «certaines personnes d’être prêtes à mettre le pays à feu et à sang pour leurs intérêts». Le communiqué du MDN fait-il allusion aux mêmes «personnes » ? Aux mêmes cercles» ? Assurément. Pour preuve, le communiqué de ce dimanche s’est voulu sciemment personnalisé pour mieux situer la véritable cible. Ainsi, y lit-on encore : «Perdant le sens de la mesure, ces individus s'accordent une vocation et une dimension qui ne sont pas les leurs, et se lancent, sans aucun scrupule, dans des affabulations débridées, découlant d'un narcissisme maladif, qui les pousse jusqu'à prétendre bien connaître le Haut Commandement de l'Armée nationale populaire, pour prévoir sa position vis-à-vis de l’élection présidentielle ; grave dérive qui dénote d'un seuil inquiétant d'inconscience que seule l'ambition aveugle peut provoquer. A ce propos, l'Armée nationale populaire, faut-il le noter, dont la démarche est dictée par son caractère éminemment légaliste et républicain, respectueux de l'ordre constitutionnel, n'a pas de leçons à recevoir d'individus qui n'existent que par les cercles qui les commanditent.» On reconnaît aisément, ici, la touche du patron de l’étatmajor. Et certainement aussi que Gaïd Salah s’adresse, là, à des personnes bien précises lorsqu’il ajoutera : «D'autre part et feignant méconnaître les missions constitutionnelles de l'Armée nationale populaire, ces individus demandent publiquement au vice-ministre de la Défense nationale, chef d'étatmajor de l'Armée nationale populaire, de prendre ses responsabilités pour, selon eux, consolider les acquis démocratiques, dans un discours à la fois alarmiste et malintentionné. Il ressort, malheureusement, de l'acharnement de ces individus contre l'institution qui les a vus grandir, aux sens propre et figuré, que leur démarche, qui ne saurait être individuelle tant les arguments qui la sous-tendent sont fallacieux, et semble obéir à une machination fomentée par des cercles occultes.» C’est d’autant plus évident que le vice-ministre de la Défense sait de quoi il parle lorsqu’il accuse ouvertement «ces individus» de nourrir des ambitions personnelles. «C'est d'autant plus regrettable, que ces faits sont l'œuvre de certains militaires à la retraite qui, après avoir servi longtemps dans les rangs de l'Armée nationale populaire, rejoignent des cercles occultes et ce, dans le seul but d'assouvir des ambitions personnelles démesurées, qu'ils n'ont pu réaliser à l'intérieur de l'institution.» Par ambitions personnelles, il ne peut s’agir que d’ambitions présidentielles ou de prise de pouvoir. A travers, insiste particulièrement le communiqué, «des cercles occultes». Dans son dernier message à la Nation, le 28 octobre dernier, à l’occasion de la réunion gouvernement-walis, Abdelaziz Bouteflika lançait exactement le même type d’accusations, certainement à l’endroit des «mêmes cercles occultes». Aussi, cette réaction musclée du MDN, qui intervient tout de même après près d’une semaine de la publication de l’entretien du général-major Ali Ghediri, ne peut être perçue que comme une réponse bien réfléchie, en ce sens qu’elle exprime la position de l’Etat dans son ensemble. En cette conjoncture politique si délicate, et à la veille d’échéances cruciales, cela augure d’autres réactions et mesures fermes dans les jours et semaines à venir, à l’encontre de toute tentative de se dresser sur le chemin du projet du pouvoir. D’ailleurs, le MDN «se réserve le droit», d’ores et déjà, d’ester en justice Ali Ghediri, en vertu de la loi de 2016, qui fait obligation aux anciens militaires de s’astreindre à l’obligation de réserve…
K. A.
Kamel Amarni - Alger (Le Soir) - Le général-major Ali Ghediri soutenait, notamment dans cet entretien, que «d’après ce qui s’écrit et se dit, certains demandent un report de la présidentielle, d’autres la continuité. Tous les schémas anticonstitutionnels sont mis sur la table. Connaissant de près le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, je me défends de croire qu’il puisse avaliser la démarche d’aventuriers». L’ancien militaire précisera davantage sa cible et ajoutera : «Je m’interdis d’imaginer que le général de corps d’armée Gaïd Salah puisse permettre à ces gens-là de transcender ce qui est prescrit par la Constitution pour assouvir leur désir, leur instinct et leurs ambitions. Je ne pense pas qu’il puisse trahir sa devise qu’il ne cesse de nous répéter : le pays avant tout.» Avant de conclure, sur cette question si sensible du devenir de l’élection présidentielle, mais aussi du rôle qu’il attend du chef d’état-major : «Je peux aussi affirmer qu’il recèle suffisamment de bon sens et surtout de patriotisme et qu’à ce titre, d’instinct, il ne saurait terminer toute une vie consacrée au service de la Nation pour sortir de l’Histoire par la petite porte, rien que pour faire plaisir à des aventuriers dont l’unique objectif est de rester au pouvoir et de profiter de la rente.» Aussi, suggérera-t-il : «Au point où en sont les choses, il reste le seul, en tant que chef de l’armée. Il pourrait s’inscrire dans l’Histoire. Il ne pourrait pas laisser l’armée faire le jeu d’un clan au détriment du pays.» Il n’en fallait pas plus pour déclencher l’ire de l’institution militaire et, surtout, du patron de l’état-major. Le communiqué de l’armée va droit au but, en effet. D’emblée, on y lit qu’«à l'approche de l'échéance électorale présidentielle, certains individus, mus par des ambitions démesurées et animés par des intentions sournoises, tentent et par tous les moyens, notamment les médias, de préjuger des prises de position de l'institution militaire vis-à-vis de l’élection présidentielle et s'arrogent, même, le droit de parler en son nom». Accusant Ghediri d’agir pour le compte de «cercles occultes», le communiqué du MDN jette un pavé dans la mare lorsqu’il précisera que «n'ayant pas trouvé d'écho à leurs interventions écrites récurrentes, diffusées dans les médias, ces derniers, qui se sont improvisés pour la circonstance en experts pluridisciplinaires, ont été a priori instruits de s'adresser au Haut Commandement de l'Armée nationale populaire, comme ultime recours». Pour rappel, c’est exactement en ces mêmes termes crus que le général de corps d’armée, Ahmed Gaïd Salah accusait, en août dernier, «certaines personnes d’être prêtes à mettre le pays à feu et à sang pour leurs intérêts». Le communiqué du MDN fait-il allusion aux mêmes «personnes » ? Aux mêmes cercles» ? Assurément. Pour preuve, le communiqué de ce dimanche s’est voulu sciemment personnalisé pour mieux situer la véritable cible. Ainsi, y lit-on encore : «Perdant le sens de la mesure, ces individus s'accordent une vocation et une dimension qui ne sont pas les leurs, et se lancent, sans aucun scrupule, dans des affabulations débridées, découlant d'un narcissisme maladif, qui les pousse jusqu'à prétendre bien connaître le Haut Commandement de l'Armée nationale populaire, pour prévoir sa position vis-à-vis de l’élection présidentielle ; grave dérive qui dénote d'un seuil inquiétant d'inconscience que seule l'ambition aveugle peut provoquer. A ce propos, l'Armée nationale populaire, faut-il le noter, dont la démarche est dictée par son caractère éminemment légaliste et républicain, respectueux de l'ordre constitutionnel, n'a pas de leçons à recevoir d'individus qui n'existent que par les cercles qui les commanditent.» On reconnaît aisément, ici, la touche du patron de l’étatmajor. Et certainement aussi que Gaïd Salah s’adresse, là, à des personnes bien précises lorsqu’il ajoutera : «D'autre part et feignant méconnaître les missions constitutionnelles de l'Armée nationale populaire, ces individus demandent publiquement au vice-ministre de la Défense nationale, chef d'étatmajor de l'Armée nationale populaire, de prendre ses responsabilités pour, selon eux, consolider les acquis démocratiques, dans un discours à la fois alarmiste et malintentionné. Il ressort, malheureusement, de l'acharnement de ces individus contre l'institution qui les a vus grandir, aux sens propre et figuré, que leur démarche, qui ne saurait être individuelle tant les arguments qui la sous-tendent sont fallacieux, et semble obéir à une machination fomentée par des cercles occultes.» C’est d’autant plus évident que le vice-ministre de la Défense sait de quoi il parle lorsqu’il accuse ouvertement «ces individus» de nourrir des ambitions personnelles. «C'est d'autant plus regrettable, que ces faits sont l'œuvre de certains militaires à la retraite qui, après avoir servi longtemps dans les rangs de l'Armée nationale populaire, rejoignent des cercles occultes et ce, dans le seul but d'assouvir des ambitions personnelles démesurées, qu'ils n'ont pu réaliser à l'intérieur de l'institution.» Par ambitions personnelles, il ne peut s’agir que d’ambitions présidentielles ou de prise de pouvoir. A travers, insiste particulièrement le communiqué, «des cercles occultes». Dans son dernier message à la Nation, le 28 octobre dernier, à l’occasion de la réunion gouvernement-walis, Abdelaziz Bouteflika lançait exactement le même type d’accusations, certainement à l’endroit des «mêmes cercles occultes». Aussi, cette réaction musclée du MDN, qui intervient tout de même après près d’une semaine de la publication de l’entretien du général-major Ali Ghediri, ne peut être perçue que comme une réponse bien réfléchie, en ce sens qu’elle exprime la position de l’Etat dans son ensemble. En cette conjoncture politique si délicate, et à la veille d’échéances cruciales, cela augure d’autres réactions et mesures fermes dans les jours et semaines à venir, à l’encontre de toute tentative de se dresser sur le chemin du projet du pouvoir. D’ailleurs, le MDN «se réserve le droit», d’ores et déjà, d’ester en justice Ali Ghediri, en vertu de la loi de 2016, qui fait obligation aux anciens militaires de s’astreindre à l’obligation de réserve…
K. A.