الجهل السياسي والغباء الثقافي
لكنها تعبر عن ثورة المجاعة الجنسية فيالمدن الجزائرية وخاصة مدينة سطيف
حيث تحولت المجاعة الجنتسية الى ثورة جنسية في المدن الجنسية وهنا نطرح السؤال
لمادا الاجيال الجزائرية الصاعدة اكثرتعطشا للحياة الجنسية واكثر تعطشا للتخريب العشوائي بسبب الكهرباءوغيرها
واد نفتح ملف الثورة الجنسية في المدن الجزائرية فاننا نجد انفسنا متحسرين على ظاهرة الربيع الجزائري الدي
اختصر في احتجاجات لصمان المعيشة وليس لضمان الحريات الشخصية
والغريب ان ثورة شباب سطيف الجنسية سببها
صراع عاطفي على اللدة الجنسية في عمارة ومنزل بيع لعاهرات جزائريات باموال جزائرين يمارسون الدعارة السرية ثم ينافقون في حباتهم العامة
وعموما فان صورة شباب يتقاتل من اجل بيت للدعارة في عمارة
في مدينة عالمية تضعنا امام حقائق خطيرة خاصة والجزائريون فقراءعاطفبا وجنسيا
ومالم تتخد قرارات مصيرية فان الجزائر مهددة بتدخل اجنبي بسبب المجاعة الجنسية وختماما اليكم نص مقال الشروق
متشاجرون من رواد وكر للرذيلة
"حرب شوارع" ليومين بسطيف من أجل ثلاث نساء
سقوط جريحين والسكان يطالبون بتطهير الحي
نشبت منذ نهاية الأسبوع بحي 300 مسكن وسط مدينة سطيف "حرب شوارع" امتدت ليومين كاملين بين مجموعة من الشباب وذلك باستعمال الأسلحة البيضاء والحجارة، والسبب يعود إلى ثلاث نساء، قمن بكراء أحد المحلات بالحي المذكور وحولنه إلى مكان لممارسة الرذيلة وصرن يستقدمن امام الملأ زبائنهن من كل مكان.
خلفت المواجهات جريحين، تم نقل أحدهما إلى المستشفى الجامعي سعادنة عبد النور لخطورة إصابته، ولولا تدخل مصالح الأمن لكانت الحصيلة كارثية، أين تم توقيف العديد منهم، إضافة إلى النساء، اللواتي تم نقلهن إلى مقر الأمن الحضري الحادي عشر، ليتم إطلاق سراحهن في اليوم الموالي، واختفين حسب السكان عن الأنظار.
وحسب بعض السكان فإن الشجار بدأ يوم الثلاثاء منتصف الليل، أين وصل أربعة من الشباب على متن سيارة إلى منزل بائعات الهوى من أجل السهر، إلا أنهم تفاجأوا بعد أن وجدوا مجموعة أخرى من الشباب قد سبقوهم إلى ذات المكان، الأمر الذي رفضوه بحجة أنهم كانوا مدعوين للسهر في ذلك اليوم مع الفتيات، حيث تحوّل التلاسن في دقائق إلى شجار كبير استعملت فيه كل انواع الأسلحة البيضاء والحجارة.
سكان الحي دخلوا في حالة طوارئ، واتصلوا بمصالح الأمن التي تمكنت من السيطرة على الوضع، بعد أن اعتقلت العديد من الشباب، فيما تمكن آخرون من الفرار بعد مطاردة شرسة من طرف أعوان الأمن، إلا أن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد؛ فقد عاود نفس الأشخاص صبيحة اول أمس الخميس، ما بعد منتصف الليل على الساعة الواحدة صباحا للشجار وفي نفس المكان لتتدخل مصالح الأ من مجددا من أجل فك الشجار، الأمر الذي أدخل الرعب في قلوب السكان خوفا من عودة هؤلاء إلى الحي، في غياب لجنة للحي تعمل على تطهيره من الرذيلة التي زرعت فيه ولم تتوقف عن المتاجرة بالرق، بل توسعت إلى تحويل ليالي السكان إلى كوابيس وخطر حسب الشكوى التي قدمها هؤلاء للشروق اليومي.
عليقات (5)
الله لا تربحهم لا ماشي راح يتهداو !!!!!!!!!
حسبنا الله في كل من ينخر اخلاق امتنا بدءا بالقنوات الخبيثة مرورا بالرعاع الفاسدين المفسدين ولغاية الظل الذي يحميهم من العقاب .هي الغربة حقا التي اخبرنا عنها رسولنا .الحمد لله على كل حال.
2012/08/24
2012/08/24
2012/08/24
2012/08/24
2012/08/24