السبت، أبريل 6

الاخبار العاجلة لاعلان والي قسنطينة مشروع مايطلبه المواطنين امام المنتخبين المحلين والاسباب مجهولة

































































الاخبار العاجلة  لاعلان والي قسنطينة مشروع مايطلبه المواطنين امام المنتخبين المحلين والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الصحافية امينة تباني تؤكد ان ازمة السكن سنقرض نهائيا مع السنوات القادمة ووالي قسنطينة يبكي على سكان قسنطينة المنسين في العمارات 
اخر خبر
الصحافية حياة قربوعة تنقل خبر احتجاج الوالي على المنتخبين المحليين والصحافية امينة تجري حوارا خياليا مع والي قسنطينة 
اخر خبر
الصحافية ازدهار فصيح تكتشف ان كشف النقاط المدرسي اصبح نمودج لرخصة السياقة الجديدة والاسباب مجدهولة 
اخر خبر
حصة الدنيا بخير تقدم التبرعات لفتاة تبحث عن عريس والطباخة دليلة من بن بوليعد تطمئن العروسة بتكفلها باكل العرس وماطن يتبرع بجزرة كبش على المباشر للفتاة وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
حصة الدني بخير تكتشف بنات القمر في قسنط
ينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لجلوس سكان قسنطينة فوق قبر الجنرال الفرنسي دوردومنت في ساحة لابراميد والاسباب مجهولة

a stèle commémorative de Charles-Marie Denys de Damrémont a été érigée a l'endroit ou ce dernier a perdu la vie par un boulet lors de la deuxième expédition de constantine a l'été de 1837 et qui a finis par la tombée de la ville au main des francais :
http://www.algerie-ancienne.com/Salon/sieges/307.htm
http://www.algerie-ancienne.com/Salon/sieges/303.htm
http://tipaza.typepad.fr/mon_weblog/2007/06/page/5/

كسر في قناة عملاقة للشرب يشل شارع الصومام لساعات
أدى تسرب نتج عن انكسار قناة رئيسية للشرب خلال أشغال إنجاز مشروع فندق «ماريوت» بقسنطينة، إلى شل حركة المرور لعدة ساعات ظهر أمس الأول، حيث غرق طريق الصومام في المياه و تشكلت طوابير طويلة من المركبات. الكسر ،وقع في حدود منتصف النهار على مستوى قناة رئيسية للمياه بقطر 500 مليمتر و تمول منطقتي سيدي مبروك و باب القنطرة، اللتين حرم مئات الزبائن بها من مياه الشرب لأزيد من خمس ساعات، و قد نتح العطب حسبما أكدته مصالح “سياكو» للنصر عن أشغال حفر كانت تقوم بها الشركة الصينية المشرفة على مشروع فندق «ماريوت» أسفل الإقامة الجامعية عائشة المؤمنين، و ذلك بالرغم من حيازة هذه الشركة على مخطط الشبكات الأرضية، حيث تدخلت الفرق التابعة لسياكو لإصلاح الكسر و استمر عملها لأربع ساعات تقريبا ،عادت بعدها المياه إلى حنفيات المواطنين.
و تسببت الحادثة في إغراق طريق الصومام في المياه و بالتحديد قرب ملعب 17 جوان، إلى درجة أن المركبات لم تستطع المرور، لتشل حركة المرور تماما و تضطر مصالح الأمن للتدخل من أجل تنظيمها، بعد أن امتدت طوابير السيارات على طول هذا الشارع الهام و الطرقات المتفرعة عنه، حيث وجد عشرات المواطنين أنفسهم مجبرين على التنقل مشيا على الأقدام، فيما أجبر الكثيرون على الانتظار لعدة ساعات قبل انفراج الأزمة.
ياسمين بوالجدري

éunion wali-élus locaux autour de Constantine 2015

Un plan d’action en deçà des ambitions et du statut projeté

Ahmed Boudraa -06/04/13
La ville de Constantine sera-t-elle prête pour mériter son statut de capitale de la culture arabe en 2015 ? Les personnes présentes jeudi dernier au siège de l’Apc auraient eu raison de s’imprégner d’un doute raisonnable au vu du plan d’action présenté par le président de l’Apc et la réaction imbue d’insatisfaction voire d’un zeste de colère du responsable de l’exécutif. Et pour cause, le programme concocté prés de deux mois après la désignation des commissions chargées de sa mise sur pied n’a rien de prenant. Au contraire, c’est au mieux un plan d’action aux contours de mise à niveau à minima par rapport à une ville moyenne de l’intérieur du pays, quant, à contrario, le wali parle de rivaliser avec les villes d’Alger et d’Oran. « Croyez vous qu’en l’état actuel des choses, Constantine est véritablement la capitale de l’est ? Moi je dis non », asséna- t-il de manière péremptoire. Comment peut elle l’être alors que des agglomérations entières telles que Benchergui et El Guemmas, pour ne citer que celles là abritant plus de cent mille âmes manquent de structures sanitaires et sécuritaires et autres infrastructures les plus basiques estime le wali. L’absence à la fois d’ambition, d’organigramme de stratégie et de méthodologie est un paramètre rédhibitoire à toute vision claire. Si en plus le facteur temps vient à manquer, l’évènement en point de mire risque d’être un échec. Pour mieux ancrer son idée dans les esprits, M.Bedoui affirme que l’obtention de budget n’a jamais été un obstacle : « On ne m’a jamais refusé de l’argent à Alger mais si on en dispose à satiété et qu’on le dépense à mauvais escient on ne peut pas arranger les choses, il s’agit de fixer des objectifs très hauts, je ne peux pas concevoir la stature de Constantine moindre que celle d’Alger ou d’Oran. » Adoptant une posture plus volontariste, le wali recommande de saisir au vol l’opportunité et de travailler d’arrache pied pour être au rendez vous, en réalisant les projets de quatre années en deux années seulement qui nous séparent du jour J : voilà le véritable défi.



قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 05 أبريل 2013
عدد القراءات: 206
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
ساكنو أكواخ بسركينة يغلقون الطريق للمطالبة بالترحيل الفوري
قام ظهر أمس الأول سكان عدد من الأكواخ الواقعة في حي سركينة بقسنطينة بغلق الطريق الشرقي، و ذلك احتجاجا على عدم استفادتهم من عملية الترحيل التي مست الأربعاء الماضي 275 عائلة. المعنيون استعملوا حاويات القمامة و أحرقوا العجلات المطاطية في حدود الساعة الثالثة و النصف ظهرا، و ذلك على مستوى الطريق الرئيسي المار على محكمة الزيادية، ما تسبب في شل حركة المرور بهذا المحور الهام المؤدي باتجاه منطقة جبل الوحش، و يتعلق الأمر بـ 13 عائلة حصلت على قرارات استفادة للترحيل إلى الوحدة الجوارية 16 التي لم تستكمل فيها الأشغال بعد، حيث يستغرب هؤلاء سبب حرمانهم من إعادة الإسكان إلى الوحدة الجوارية 1 الجاهزة رفقة باقي المستفيدين الـ 275، بالرغم من أنهم، كما قالوا، يعيشون في حي سركينة، علما أنهم كانوا قد احتجوا بالطريقة ذاتها خلال عملية الترحيل.
يذكر أن عملية كبرى للترحيل كانت السلطات قد بدأتها من حي سركينة القصديري و عرفت احتجاج مواطنين تمت تسوية وضعيات أغلبهم ،على غرار شاب متزوج هدد بالانتحار للمطالبة بمسكن منفرد، حيث تحصل على وعد بالاستفادة من شقة بحي ماسينيسا، و ستمس العملية قبل حلول 10 ماي المقبل، قرابة ألفي عائلة منها 83 عائلة من المكان المسمى “عيفور» بقرية بلطرش، تليها قرابة 92 عائلة من محجرة ألكسندرا بوسط المدينة و التي سوف يعاد إسكانها باتجاه الوحدة الجوارية 19، في حين سوف ترحل أزيد من 1800 عائلة تقطن الأكواخ الواقعة بمنطقة وادي الحد باتجاه الوحدة الجوارية 14، و قد قدر ديوان الترقية و التسيير العقاري “أوبيجي» عدد السكنات الجاهزة للتسليم بـ 2225 شقة.
ياسمين بوالجدري
 جزائرية تخلع زوجها بعدمـا اكتشفت أنـه‮ ‬يهـودي‮ ‬



لم تكن تدري‮ ‬شابة أن القفص الذهبي‮ ‬الذي‮ ‬دخلته بعد علاقة‮ ‬غرامية دامت لأكثر من سنتين مع الشاب الذي‮ ‬أحبته،‮ ‬سيتحول بعد شهور من زواجهما إلى كابوس انتهى بدخولهما أروقة المحاكم،‮ ‬عقب اكتشافها أن زوجها ليس مسلما،‮ ‬ويهودي‮ ‬الأصل‮ ‬يمارس طقوسه السرية رفقة عائلته داخل المنزل‮. ‬وقد وجدنا‮ ''‬مليكة‮'' ‬تجوب أروقة المحاكم بغية التحصل على حكم القاضي‮ ‬بالتطليق،‮ ‬بعدما رفعت دعوى أمام قسم شؤون الأسرة،‮ ‬حيث أن العريضة لم تكن عادية في‮ ‬طلباتها مثل طلب الطلاق أو الخلع من الأزواج بسبب سوء المعاملة أو الهجران أو عدم النفقة أو الخيانة،‮ ‬بل كانت بسبب اكتشاف ديانته اليهودية‮.‬حيث سردت تفاصيل علاقتها بشاب وسيم والمدعو‮ ''‬ب.ك‮'' ‬تعرفت عليه منذ سنتين،‮ ‬أين كان‮ ‬يعمل صائغا بمحل لبيع المجوهرات لدى عمه،‮ ‬وفي‮ ‬بادئ الأمر أخبرها أنه من جنسية تونسية ومقيم بالجزائر منذ فترة تفوق الثلاثين سنة،‮ ‬فلم تمانع وقتها‮ ''‬مليكة‮'' ‬من أن تربط علاقة عاطفية معه لمست فيها العطف والحنان وتعلقه الشديد بها وتقديره للمرأة،‮ ‬حيث أنه لم‮ ‬يبدر منه أي‮ ‬تصرف مشين،‮ ‬لينتهي‮ ‬المطاف بعلاقتها الجميلة كما وصفتها،‮ ‬بطلب‮ ‬يدها رسميا من عائلتها،‮ ‬وفي‮ ‬ظرف قصير تمت مراسيم الزواج،‮ ‬لينتقلا للعيش بضواحي‮ ‬مدينة البليدة،‮ ‬أين تقطن عائلته الصغيرة التي‮ ‬تمتهن بيع المجوهرات‮.‬
‭ ‬‮''‬شباط‮''..‬الاجتماع السري‮ ‬المنعقد كل سبت كشف المستور
تسرد‮ ''‬مليكة‮'' ‬قصتها المحزنة،‮ ‬وفي‮ ‬نفس الوقت تحمد الله أنها لم تنجب منه أولادا وإلا لكانت فاجعتها قوية،‮ ‬أين ومنذ التحاقها بالمنزل العائلي‮ ‬رفقة أفراد أسرته،‮ ‬لم تسمع ما‮ ‬يسيء لكرامتها بل بالعكس تلقت معاملة جد حسنة واحتراما متبادلا من قبل أفراد عائلته،‮ ‬إلا أن الشيء الغريب الذي‮ ‬لمسته ولفت انتباهها في‮ ‬هاته العائلة،‮ ‬هو إقدامهم كل ليلة من ليالي‮ ‬الجمعة ويوم سبت من بداية الأسبوع بالدخول لإحدى‮ ‬غرف المنزل للاجتماع،‮ ‬فيما‮ ‬يمنعانها من الدخول معهم،‮ ‬ففي‮ ‬بادئ الأمر لم تبال بما‮ ‬يجري‮ ‬بل اعتقدت أن أمرا ما‮ ‬يجري‮ ‬بين أفراد العائلة‮ ‬يريدون تسويته فيما بينهم،‮ ‬إلا أن الأمر زاد عن حده بحضور بعض من العائلات الصغيرة لتلك الاجتماعات السرية المنعقدة داخل الغرفة،‮ ‬فحاولت مناقشة الأمر مع زوجها الذي‮ ‬تحجّج ببعض الحجج‮ ‬غير المقنعة،‮ ‬إلى أن جاء ذلك اليوم،‮ ‬أين أقدمت على التصنت عليهم في‮ ‬الخفاء ومعرفة ماذا‮ ‬يجري‮ ‬وراء ذلك الباب فكانت الفاجعة،‮ ‬أين رأتهم‮ ‬يرتدون ملابس طويلة سوداء ويضعون على رؤوسهم قبعات صغيرة ويرددون كلمات بالعبرية ووجوههم صوب الحائط،‮ ‬ثم بعدها‮ ‬يقومون بشرب بعض من الماء الموجود داخل صينية حديد بعدما‮ ‬يلجأ كبيرهم بالتبرك بداخلها ببعض التعاويذ،‮ ‬وبعد ساعة من الطقوس اليهودية،‮ ‬لجأت ربة المنزل التي‮ ‬هي‮ ‬حماتها على توزيع فطائر على الحاضرين تصنع خصيصا ليوم السبت في‮ ‬جو‮ ‬يسوده الظلام والسكون،‮ ‬لممارسة طقوسهم في‮ ‬السر وتبادل بعض الأحاديث فيما بينهم،‮ ‬فلم تتمالك الزوجة نفسها وقامت بإخبار زوجها بكل التفاصيل التي‮ ‬رأتها وطلبت منه أن‮ ‬يطلّقها،‮ ‬إلا أنه تمسّك بحبه لها وأنه لا‮ ‬يستطيع العيش بدونها،‮ ‬وقد أخفى عليها الأمر بدافع الحب لأنه‮ ‬يعرف مسبقا أن ديانته لا تسمح له بأن‮ ‬يتزوج بمسلمة،‮ ‬فيما تدخل باقي‮ ‬أفراد عائلته لتلطيف الجو،‮ ‬وأن الشيء الذي‮ ‬قاموا به لا‮ ‬يجرح كرامتها بل إنها ديانتهم التي‮ ‬يحق لهم أن‮ ‬يمارسوا طقوسها،‮ ‬إلا أنها أصرت أنها مسلمة ولا‮ ‬يجوز لها أن تكون زوجة ليهودي،‮ ‬فاتصلت بوالدها الذي‮ ‬حضر وأخذها واتفقا على تحرير ابنته‮.‬القاضي‮ ‬ذهل بمظهر الزوج اليهودي‮ ‬وطلاقة لغته العربية،‮ ‬وعند انعقاد جلسة الصلح بين الزوجين حسبما ذكرته الزوجة فإنه فنّد كل مزاعمها كونه‮ ‬يمارس طقوسا‮ ‬يهودية رفقة عائلته،‮ ‬وكانت دهشة القاضية لما سمعته على لسان الزوجة وما شاهدته بأم عينيها في‮ ‬الخفاء داخل المنزل،‮ ‬ما جعلها تطلب منهم التريث وعدم التجريح لبعضهما البعض،‮ ‬إلا أنها تفاجأت أخيرا بقول المدعى عليه‮ ''‬أنه لم تكن الديانة عائقا أمام وجه المحبين‮'' ‬مع عدم تصديقها للمظهر الذي‮ ‬كان‮ ‬يبدو عليه الشاب وتكلمه العربية بطلاقة وفصاحة لا تدعوا للشك بتاتا أنه‮ ‬يهودي‮.‬مأساة المدعية انتهت مؤخرا بالنطق بالتطليق مع تنازلها عن التعويض والعودة أدراجها بعد تجربة قاسية وخيبة أمل فاشلة لزواج لم‮ ‬يدم سوى لسبعة أشهر،‮ ‬ليس بسبب الإهمال أو المعاملة أو طلب سكن منفرد للزوجة،‮ ‬بل لعدم توافق الديانات‮.‬
حقوقيون‮: ''‬القانون‮ ‬يجيز طلب الطلاق بسبب الديانة اليهودية‮.. ‬وزواجهما باطل شرعا‮''‬
أوضح المحامي‮ ''‬برناوي‮ ‬سليمان‮''‬،‮ ‬أنه‮ ‬يحق للمرأة طلب التطليق أو الخلع في‮ ‬حالة الإخلال بركن من أركان الزواج أو عدم التوافق مع الزوج،‮ ‬كما حفظ لها المشرع جميع حقوقها،‮ ‬أما فيما‮ ‬يخص قضية الحال،‮ ‬فقد تزوج المدعى عليه بالمدعية بطرق احتيالية،‮ ‬أين أخفى عليها حقيقة جذوره،‮ ‬وهذا خوفا من عدم تقبله،‮ ‬كون المسلمين‮ ‬يعتبرون الديانة اليهودية الأكثر عدوانية لهم،‮ ‬كما‮ ‬يحق لليهود والنصارى ممارسة طقوسهم الدينية مثلما‮ ‬يفعل المسلمون بالتردد على المساجد للعبادة والصلاة،‮ ‬ولخوفهم من نظرة العرب إليهم‮ ‬يلجؤون لممارسة طقوسهم في‮ ‬الخفاء هروبا من مزاولتها في‮ ‬المعابد اليهودية،‮ ‬كما كان‮ ‬يفعل الزوج،‮ ‬ويعتبر زواج المدعية زواجا باطلا كون الزاوج ليس مسلما،‮ ‬إلا أنه لحسن حظها أنها لم تنجب منه أولادا‮ ‬يتقاسمون مستقبلا جذورا‮ ‬يهودية،‮ ‬ولا تعد هذه الحادثة الأولى فقد سبقتها حالات كثيرة منها طلب شخص من زوجته الجزائرية تحضير طبق‮ ''‬كسكس باللبن‮'' ‬فقط دون‮ ''‬المرق‮'' ‬وغسل إزار أزرق ونشره تحت أشعة الشمس،‮ ‬محذرا إياها من الظهور أمام ضيوفه أو حتى الاقتراب من الغرفة،‮ ‬حيث‮ ‬يتواجدون بها كل سبت،‮ ‬وكانت الزوجة تعتقد أن زوجها الذي‮ ‬كان ملتحيا‮ ‬ينشط سريا في‮ ‬حزب‮ ''‬الجبهة الإسلامية للإنقاذ‮'' ‬المحل،‮ ‬لتبلغ‮ ‬أسرتها والأمن الذين تدخلوا واكتشفوا أن الزوج‮ ‬يهوديا‮.‬

الجزائر- النهار أون لاين

http://www.histoire-fr.com/monarchie_juillet_monarchie_parlementaire_4.htm

Siège de Constantine (1837) : Le Royal, canon de 24 ayant participé au siège

1/1

Siège de Constantine (1837) : Le Royal, canon de 24 ayant participé au siège

Le Royal, canon de 24 ayant participé au siège de Constantine © musée de l'Armée (Dist. RMN-Grand Palais) photo Emilie Cambier
Inscription "CONSTANTINE. 11. 12. 13 OCTOBRE. 1837" sur Le Royal © musée de l'Armée (Dist. RMN-Grand Palais) photo Emilie Cambier

Notice

En juin 1830, l’armée française débarque en Algérie et s’empare rapidement de la ville d’Alger. Les Français veulent étendre leur influence à l’ensemble des villes du littoral, mais ils se heurtent à l’opposition du bey de Constantine. En 1836 une première expédition est organisée pour prendre Constantine, mais échoue. L’année suivante, une seconde expédition, mieux équipée et mieux préparée, s’empare de la ville après seulement trois jours de siège.
Le Royal est un canon en bronze qui fait partie d'un système d'artillerie conçu par le maréchal Valée (1773-1846) entre 1825 et 1831 pour moderniser et réorganiser l'artillerie française après les guerres du Premier Empire. Ce canon appartient au service de siège, c'est-à-dire qu'il est employé pour tirer sur les murs d'enceinte afin de créer une brèche, pour que les soldats puissent pénétrer à l'intérieur de la fortification. Les canons du calibre de 24 livres, qui tirent des boulets en fonte de fer de 12 kg, sont les plus puissantes pièces d'artillerie employées par l'armée française lors de la conquête de l'Algérie.
Le canon Le Royal a participé au siège de Constantine de 1837, où l'artillerie française était commandée par Valée, alors général. C'est avec cette victoire que Valée obtient la dignité de maréchal. Pour commémorer ce succès, plusieurs pièces d'artillerie, dont Le Royal, ont été gravées de l'inscription commémorative suivante : " CONSTANTINE. 11, 12, 13 OCTOBRE 1837 ".

Cartel

  • Datation : 1832
  • Auteur : Mather
  • Matériaux : Bronze
  • Techniques :
  • Lieu de création : Toulouse (France)
  • Hauteur :
    (calibre) 24 livres
  • Largeur :
    3,56 m
  • Poids : 2762 kg, boulet en fonte de fer de 12 kg
  • N° inventaire : N 220
  • Historique : Donné au musée d’Artillerie en 1860 par l’administration des Invalides
  • Localisation dans le musée (nom salle, n° de vitrine) :
    Cour d’Honneur 
  •  http://www.musee-armee.fr/collections/base-de-donnees-des-collections/objet/siege-de-constantine-1836-1837-le-royal-canon-de-24-ayant-participe-au-siege.html
  •  http://www.piednoir.net/staoueli/divers/zouaves.html
  •  Qui dans nos familles n'a pas eu un zouave ? Un jour il partit, sa chéchia sur la tête, vêtu son drôle de costume, dans des contrées où la guerre faisait rage et, quand il n'y avait plus de cartouches, la baïonnette entrait en action. Ces guerres qui nous paraissent d'un autre temps, ce sont nos anciens qui les ont assumées. Mais qui sont ces zouaves ?         Dès 1574 on peut lire sous la plume d'Espagnols assiégeant Tunis que " les zouaghis forment une milice redoutable au service des Turcs. "         Le général de Bourmont put écrire au ministre de la Guerre " il existe dans les montagnes, à l'Est d'Alger, une peuplade qui donne des soldats aux gouvernements d'Afrique. Les hommes dont elle se compose se nomment zouaves. Deux mille d'entre eux m'ont offert leurs services. "

            La première unité de zouaves date du 15 août 1830, elle fut recrutée par le colonel D'Aubignosc alors lieutenant Général de la police d'Alger.

            Le général Clauzel forma le 1er bataillon en octobre 1830. Ce dernier livra son premier combat contre le bey de Titteri descendu de Médéa dans les marécages de la mitidja. Les zouaves placés en avant-garde, échappant aux ordres de leurs officiers, se précipitèrent sur la méhalla du bey qui s'enfuit précipitamment. Ce fait d'armes déclencha dans l'armée un véritable enthousiasme et fut à l'origine de ce que l'on appela la " zouavomanie " .         Devant ce succès, Clauzel songe à créer des zouaves à cheval qui prendront le nom de chasseurs d'Afrique.
            Depuis lors, les zouaves sont de toutes les campagnes, cités dans tous les communiqués.

            En 1837 Lamoricière et 300 zouaves de la colonne d'assaut s'emparent de Constantine par la fameuse brèche.         A son arrivée en 1841 le général Bugeaud transforme l'armée d'Afrique, en créant les tirailleurs algériens et fait du régiment de zouaves un corps uniquement composé de Français. Les colonels successifs atteindront tous la célébrité : Canrobert, d'Aurelle de Paladines, Bourbaki …
            Les guerres se suivent, la Crimée avec la victoire sur les rives de l'Alma, Malakoff, l'Italie, le Mexique, 1870, 1914, 1939, l'Indochine, l'Algérie.

    http://www.algerie-ancienne.com/Salon/sieges/402.htmhttp://fr.wikipedia.org/wiki/Charles-Marie_Denys_de_Damr%C3%A9mont

            Les zouaves sont sur tous ces fronts.         Aujourd'hui, il n'existe plus de régiments de zouaves. Rendons grâce au capitaine Haddock qui perpétue leur mémoire par des invectives plaisantes.
            Que reste-t- il de toute cette gloire et de ce sang versé ?
            Le zouave du pont de l'Alma, à Paris, qui fait frémir les Parisiens quand il a les pieds dans l'eau. 

     http://www.algerie-ancienne.com/Salon/sieges/402.htm

     http://tipaza.typepad.fr/mon_weblog/2007/06/page/5/


     http://fr.wikipedia.org/wiki/Charles-Marie_Denys_de_Damr%C3%A9mont

    Charles-Marie Denys de Damrémont

    Aller à : Navigation, rechercher
    Charles-Marie, comte Denys de Damrémont, né le 8 février 1783 à Chaumont et mort le 12 octobre 1837 au siège de Constantine, est un général français.
    La mort du général Damrémont. Esquisse par Auguste Raffet.

    Sommaire

    Biographie

    Premier Empire

    Il fut admis à l'École militaire de Fontainebleau le 16 mai 1803.
    En 1804, après avoir passé par les grades inférieurs, il sortit de cette école pour rentrer, en qualité de sous-lieutenant, dans le 12e régiment de chasseurs à cheval. Nommé, en 1807, lieutenant aide-de-camp du général Defrance, il passa avec le même grade auprès du général Marmont ; et en cette qualité, il signa, en 1814, le traité de Chevilly. Dans les Cent-Jours, il fut nommé colonel.
    Il fait les campagnes de 1806 et 1809 à la Grande Armée et en Dalmatie, celles de 1811 et 1812 en Espagne et en Portugal, et enfin celles de 1813 et de 1814 à la Grande Armée.

    Restauration

    Resté sous les ordres du duc de Raguse, quand vint la Restauration, il ne tarda pas à être placé à la tête de la légion de la Côte-d'Or.
    Promu le 25 avril 1821 au grade de maréchal de camp, il fut, en 1823, appelé en cette qualité à un commandement dans le 5e Corps de l'armée des Pyrénées.
    Depuis 1823 jusqu'en 1829, il fut successivement employé comme inspecteur d'infanterie, membre d'une commission de révision de manœuvres de la même arme et fut attaché à une ambassade extraordinaire en Russie.
    Il est nommé grand officier de la Légion d'honneur le 15 septembre 1827.

    Monarchie de Juillet

    En 1830, il fit partie de l'expédition d'Afrique, où il commandait une brigade d'infanterie, et fut ainsi l'un des premiers à prendre possession de cette terre.
    Le 13 décembre de la même année, il fut élevé au grade de lieutenant-général. Après sa rentrée en France, il fut, le 6 février 1832, appelé à prendre le commandement de la 8e Division militaire.
    Les obsèques du comte de Danrémont devant Constantine par Édouard Detaille.
    Il est nommé pair de France le 15 septembre 1835.
    Le 12 février 1837, le roi le nomma gouverneur général des possessions françaises dans le nord de l'Afrique.
    Le 1er octobre 1837 eut lieu la deuxième expédition de Constantine dirigée par le général Damrémont et le duc de Nemours. Ce dernier passa la Seybousse à la tête des trois premières brigades. L'armée arriva sous les murs de Constantine le 6 ; la brèche, ouverte le 11, fut rendue praticable le 12, et l'assaut donné avec un succès complet le 13 au matin ; mais la veille, le général Damrémont avait été tué par un boulet, comme il se rendait à la batterie de brèche.
    Il laissa une veuve et deux enfants, dont un fils âgé de 15 ans. Il avait épousé la fille du général Baraguey d'Hilliers dont le fils commandait à Saint-Cyr.
    C’est lors de sa messe funéraire, qui eut lieu aux Invalides, qu’est donnée la première du Requiem de Berlioz. Il est inhumé à l’hôtel des Invalides.

    Source

    « Charles-Marie Denys de Damrémont », dans Charles Mullié, Biographie des célébrités militaires des armées de terre et de mer de 1789 à 1850, 1852 [détail de l’édition] http://www.engival.fr/const-damremont.htm
    http://www.skyscrapercity.com/showthread.php?t=1122615
     a stèle commémorative de Charles-Marie Denys de Damrémont a été érigée a l'endroit ou ce dernier a perdu la vie par un boulet lors de la deuxième expédition de constantine a l'été de 1837 et qui a finis par la tombée de la ville au main des francais :

صحيفة إسرائيلية تكشف عن المشروع: قــانـون أمريكــي لمكــافحــة ”اضطهــاد المسيحـيين” يشمل الجــزائــر

2012_eglise_noterdame_d_afric_772888751
كشفت صحيفة ”تايمز أوف ازرائيل” الإسرائيلية، عن مشروع قانون أمريكي مرتقب للتصدي لما وصفته بـ ”الاضطهاد” الذي تتعرض له الأقليات الدينية وبالخصوص أتباع الدين المسيحي في دول شرق أوسطية تشمل الجزائر، بالاضافة إلى مصر واليمن وسوريا وإيران.
وأضافت الصحيفة أن مشروع القانون المقترح في الكونغرس ينص على تعيين مبعوث عالي المستوى مهمته جمع المعلومات والبيانات حول انتهاك الحريات الدينية. وكانت نسخة من المشروع تم تسليمها إلى مجلس الشيوخ في 22 من مارس الماضي، وهو نفس اليوم الذي قام فيه الرئيس باراك أوباما بزيارة كنيسة المهد في بيت لحم بفلسطين المحتلة خلال زيارته للمنطقة التي دامت ثلاثة أيام.
وفي هذا الخصوص، نقلت ”تايمز أوف ازرائيل” عن نائب مستشار مجلس الأمن القومي الأمريكي لشؤون الاتصال الاستراتيجي ”بين رودز” قوله ”إن زيارة أوباما إلى كنيسة المهد هي إشارة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تولي اهتماما وقلقا لـ »محنة« المسيحيين في المنطقة”.
الصحيفة تحدثت أيضا مع النائب الجمهوري ”فرانك وولف” الذي قال ”إن تعيين مبعوث عالي المستوى في السلم البيروقراطي لوزارة الخارجية الأمريكية سيكون رسالة مهمة مفادها أن أمريكا تجمع بين مقتضيات سياستها الخارجية واهتمامها بمعاناة الجماعات التي تشكل أقلية في منطقة الشرق الأوسط، وفي أي مكان آخر، فالحرية الدينية تشكل أولوية لدينا، وأمريكا هي صوت من لا صوت له”. وبالعودة إلى نص المشروع كشفت الصحيفة أن المبعوث الأمريكي سيتم تعيينه من طرف الرئيس بصورة مباشرة لـ«ترقية الحريات الدينية في منطقة الشرق الأوسط للأقليات في الشرق الأوسط وجنوب آسيا الوسطى، لإدانة مختلف أنواع الانتهاكات التي تتعرض لها حقوق هذه الأقليات، ودراسة الرد الذي تقوم به الإدارة الأمريكية حيال أي انتهاك يحصل”.
ووظيفة هذا المبعوث ستكون مراقبة ومكافحة جميع أشكال عدم التسامح الديني وعمليات التحريض الذي تتعرض له الأقليات الدينية، والعمل على تقديم الدعم لتلبية احتياجات هذه الأقليات، ومن بينها الحاجيات الاقتصادية والأمنية، وكذلك العمل مع الحكومات المحلية من أجل التخلي عن التشريعات التي تعتبرها الولايات المتحدة ”تمييزية” في حق الأقليات. وما يثير الانتباه في مشروع القانون الأمريكي هو عدم إشارته للانتهاكات التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد جميع الطوائف الدينية من غير اليهود، وممارستها سياسة عنصرية من خلال التضييق على الصلاة في المساجد من خلال تحديد فئة عمرية معينة يحق لها الصلاة في المسجد الأقصى المبارك، والهجمات التي أصبحت شبه يومية للمستوطنين الصهاينة على أماكن العبادة الإسلامية والمسيحية وتدنيسها وحرق الكتب المقدسة، وكتابة عبارات عنصرية .
علي العڤون
 http://commons.wikimedia.org/wiki/File:Obs%C3%A8ques_de_Danr%C3%A9mont_par_Edouard_Detaille_3081.JPG

الشاعر “ياسين أوعابد”: حكومات الجزائر تنكرت لـ “مصطفى تومي” PDF طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 05 أبريل 2013 17:35
ألقيت كلمة أمام جثمان الفقيد “مصطفى تومي”، استعدت خلالها مناقبه الكثيرة؟
لا تسعني الكلمات للترحم على الفنان مصطفى تومي كمال، وهو اسمه الكامل، لأنه شخصية وطنية تحمل لوحدها تاريخ الجزائر القديم والحديث، أعتقد أنه علينا أن نعيد قراءة سيرته الذاتية لنتعلم منه كيف عاش جيله مع مختلف المحطات التاريخية للبلاد.
هل كانت تربطك علاقة خاصة بالمرحوم؟
أحببته منذ الصغر، وتربيت على أعماله الباعرة، هو ابن القصبة الحي الشعبي الذي ظل وفيا له، تعلم منه كثيرا، وكوني ابن “أدين” للقصبة أيضا بكثير من الجمال، أجدني في علاقة قريبة مع مصطفى تومي، بل أنظر إليه بمثابة الشاعر الكبير الذي أقتدي به في مسيرتي كفنان.
هل تعتقد أنه رحل مرتاحا حيال اعتراف الآخر به؟
أعتقد أن المرحوم اكتسب مكانة في قلوب الجزائريين، لا يمكن زعزعتها، واسمه في سجل الثقافة محفور بأحرف من ذهب، شاء من شاء وكره من كره. إلا أنه رغم عطائه اللامحدود للجزائر “داروا فيه الشر”، وظل بعيدا عن الأضواء، لم يُستغل كمثقف واسع المعرفة والدراسات.
من تقصد بـ “داروا فيه الشر”؟
الحكومة طبعا، التي تنكرت لمسيرته الثرية كشاعر وتشكيلي ومجاهد وكاتب... كان عفيفا بدليل أنه أنهى حياته في سكن اجتماعي بحي الموز، فيما كان يمكن أن يعيش مرتاحا لنتمتع بإبداعاته دوما.
بعيدا عن الوضع الاجتماعي للفنانين الذي لا يختلف عن حالة الشعب، فقدنا، اليوم، قلما لا يعوض؟
كشخصية ثقافية أظن أن ثمة أطراف لم تتحمل المكانة الخاصة التي كان يتمتع بها مصطفى تومي عند “الكاردينال”، بل حاول البعض الإساءة إليه من خلال نفي تأليفه لقصيدة “سبحان الله يا لطيف” والادعاء أنها لمصطفى بن ابراهيم، وهو ما ركزت عليه في كلمتي القصيرة بهذه المناسبة الأليمة.
سألته: نبيلة. س


يا سعاد نعيمة ليست لويزة


 
ربطت رئيسة حزب العدل والبيان، نعيمة صالحي، بين هجومها على الرئيس بوتفليقة وبين تلقيها، مؤخرا، لمراسلة من وزيرة التضامن والأسرة، عبر محضر قضائي، يشعرها بإخلاء السكن الوظيفي في مدة 15 يوما. وقالت صالحي إن السلطة تحاول تأديبها، سياسيا، لكنها ردت على مراسلة الوزيرة بقولها ''فاعلمي يا سعاد أن نعيمة ليست لويزة''، وتقصد لويزة حنون
   .

الخميس، أبريل 4

رجال الجزائر يتصارعون على صفحات الفايسبوك لمشاهدة العارية صوفيا الجزائرية وتحميلها في هواتفهم النقالة والمدن الجزائرية تعيشالة الطوارئ الجنسية خوفا من خروج نساء الجزائر عاريات للمطالبة بحقوقهن السياسية في الحياة الجزائرية والاسباب مجهولة

الاخبار العاجلة لهروب الاديبة الجزائرية فضيلة الفاروق من دولة لبنان خوفا من الربيع السوري والاسباب مجهولة 
اخر خبر
مدير الثقافة لولاية قسنطينة يصرح في حصة صباح الخير قسنطينة للمديعة شاهيناز ان المرض يدخل في النشاطات الثقافية لمديرية الثقافة ويدكر ان مدير الثقافة بقسنطينة كان يعاني من وعكة صحية لزمته البحث عم ميراثه المالي من وزارة الثقافة قبل رحيله الى مقبرة قسنطينة المركزية ويدكر ان مدير الثقافة فوغالي تقلد مناصب مدير الثقافة في الولايات الجزائرية بعد اعجاب بوتفليقة بقصيدة مدح قدمها له في زيارة عنابة ونظرا لتسول الشعراء في المناصب قرر بوتفليقة رسميا تعين فوغالي مدير للثقافة رسميا وكلب السلطة ثقافيا مند سنوات ويدكر ان مدراء الثقافة بمثابة رجال شرطة بلا ملابس رسمية جيث تكمن وظيفتهم في مراقبة تحركات المثقفين والادباء وامتصاص غضبهم عبر ملتقيات واخضاعهم لسلطة الدولة الرسمية باسم الثقافة الرسمية وهنا نسكت عن الكلام المباح
اخر خبر
سكان قسنطينة يكتشفون طرق جبلية في احياء بلحاج بزواغي ومدخل سوق الرمبلي بالسويقة ويكتشفون ان سكان السويقة ينشرون غسيلهم امام جسر سيدي راشد ويكتشفون ان حي سويقة الشعبي قرية ريفية في منطقة سيديراشد العمرانية وهكا تحولت مساكن العثمانين بيوت قصديرية وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
سكان قسنطينة يكتشفون بقايا دار صالح باي في السويقة ودلك في اعالي باب الجابية حيث توجد بناية منهارة تةحي بانها قصر عثماني يضم 300غرفة والغريب ان قصر صالح باي تحول الى قصر للعاهرات في قسنطينة والمتجول في مدخل جسر سيدي راشد ناحية بائعي الملابس يلاحظ بناية منهارة تشكل بقايا قصر ويدكر ان 
قصر العاهرات كان مقصد العاهرات من الشرق الجزائري وللعلم فان سعر الراحة الجنسية حددت في السبعينات ب50دج و5دج ثمن الدخول الى قصر العاهرات وللعلم فان بيةوت الدعارة بالسويقة المغلقة مازالت تحتفظ بلوحات فنية جنسية ابدعها فنانين جزائرين وفرنسيين ثمثل نساء عاريات وبعيدا عن قصر العاهرات فان المتجول في شوارع باب الجابية ناحية رحبة الجمال يكتشف منازل منهارة تسكنها عاهرات من الغرب الجزائري حيث الدعارة السرية وهكدا فبينما يعيش رجال قسنطينة المجاعة الجنسية 
تاتي نساء الغرب الجزائري لتبدع فنون الدعارة الجنسية في شوارع باب الجابية بينما يحلم رجال قسنطينة باجساد النساء العاريات في شوارع قسنطينة وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان وزارة للنساء العاريات في البلدان العربية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
رجال الجزائر يتصارعون على صفحات الفايسبوك لمشاهدة العارية صوفيا الجزائرية وتحميلها في هواتفهم النقالة والمدن الجزائرية تعيشالة الطوارئ الجنسية خوفا من خروج نساء الجزائر عاريات للمطالبة بحقوقهن السياسية في الحياة الجزائرية والاسباب مجهولة