اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف زوار اماسي سيرتا بقصر الدعارةالثقافية بالخليفة ان مهازل ادبية ميزت الامسية الشعرية حيث العبارات الانشائية لمنشط الحفلةالادبية وتبادل العبارات الجنسية العاطفية بين ادباء قسنطينة وشاعرات الشام بحثا عن المتعة الجنسية الادبية يدكر ان ادباء قسنطينة يعانون من الكبت الجنسي والمجاعة الجنسية الثقافية ويدكر ان الامسية الشعرية تحولت الى امسية شعرية جنسية بسبب غياب الجمهور و تحولها الى جلسة عاطفية سرية بين شعراء الشام وادباءالولائم بقسنطينة وشر البلية مايبكي
شاهدوا صورة الامسية الشعرية المعبرة عن بداوة شعراء الشام الباحثين عن اموال داعش في قسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة نشاطات تظاهرة قسنطينة الثقافية حيث اصبحت تقدم صور بدون تعاليق كما يعتزم التلفزيون الجزائري والاداعة الجزائرية تقديم تقريرا اسود الى رئاسة الجمهورية حول تظاهرة قسنطينة بعد استيلاءابناء قسنطينة وطرد ابناء العاصمة بالشتائم وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الشاب يزيد ايت حمادوش المكلف بالاتصالبعاصمة الثقافة العربية مند سنة 2015امسي معاقا حركيا بسببتظاهرة قسنطينة حيث تعرض لحادث مرور اثناء حصوله على منصب مكلف بالاتصال بمحافظة قسنطينة يدكر ان الشاب حمادوش ضحية تظاهرة قسنطينة مروريا اصغر صحافي بالقناة الثاللثة وكلف بالاتصال بتظاهرة قسنطينة ليمسي معاقا حركيا بعد اعاقة سكان قسنطينة ثقافيا وشر البلية مايبكي
شاهدوا صور االشاب يزيد ايت حمادوش
قبل وبعد الاعاقة الحركية بسبب تظاهرة قسنطينة 2015
نص رسالة اتهام سكان قسنطينة للمكلف بالاتصال حمادوش
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف انصار السنافر ان الاسباب الرئيسية لسقوط فريقهم الرياضي من ةالقسم المحترف الى القسم الجهوي يعود الى حفلات الرقص الجنسي ومعاشرة الرياضيين لعاهرات فنادق قسنطينةفي اطار تظاهرة قسنطينة عاصمة العاهرات العربيات جنسيا يدكر ان خبراء علم النفس اثبثوا ان ظاهرة المجاعة الجنسية سبب هزائم فريق السنافر رياضيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتكفل الولايات المتحدة الاميريكية بمصاريف مهرجان ديما جاز القسنطيني كما تتكفل بمبيت ضيوف المهرجان في نزل ماريوت الاسرائيلي يدكر ان مهرجان ديما جاز وسيلة للتجسس السياسي والثقافي على الجزائر حسب خبراء السياسة يدكر ان محافظ المهرجان حدف عبارة يمن لقبه بعد عشرة سنوات ليتحول من بوزيدي الى بوزيد وشر البلية مايبكي
الأحد 29 نوفمبر 2015
قرأ شعراء الشام قصائدهم على وقع أنغام العود العربي، وذلك في نشاط أماسي سيرتا للشعر التي احتضنها أمسية الخميس قصر الثقافة محمد العيد أل خليفة بقسنطينة وهي من تنظيم دائرة الكتاب لمحافظة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية.
الشعراء الذين عبروا عن سعادتهم بالتعرف عن قرب على مدينة قسنطينة، قرأ معظمهم أبيات تتغزل بصخور المدينة وأثنوا على طابعها المعماري المميز، خاصة جسورها التي ألهمت شعراء الشام منذ سنوات خلت وهاهم يكتبون فيها قصائدهم.
الأسماء الشعرية التي نشطت أمسية الشام بسيرتا ، تنتمي إلى حساسيات وأجيال مختلفة من المشهد الشعري الشامي ، قرأت نصوصها على إيقاع عزف جميل على ألة العود وهو ما أعطى للأمسية بعدا شاعريا تمتزج فيه الكلمة بالموسيقى.
ونشط الأمسية الشعرية كل من عبد القادر الحصني من سوريا ، نعيم تلحوق من لبنان ، فيولت أبو جلد من لبنان، ، محمد خضير من الأردن، مها محمود إبراهيم عتوم من الأردن ، بهيجة مصري إدلبي من سوريا، سعيد المثردي و خالد بوزير من الجزائر.
الشاعر عبد الله الحصني استطاع أن يخطف الأنظار بمجرد صعوده للمنصة، فرغم ظهور أثار المرض والتعب عليه ،إلا أنه أصر على المشاركة في أمسية قسنطينة ليلقي قصيدة جميلة عن المدينة .
بالرغم من أنه كتبها في مدة قصيرة بعد تعرفه على مدينة الجسور المعلقة ،إلا أنه تمكن من نيل تصفيقات حارة وعبارات الإعجاب من الجمهور .
أما الشاعر محمد خضير من الأردن ، فقدم فقرة شعرية مميزة حيث رفض الجلوس على المنصة واقترب من الجمهور ليلقي قصائده التي رافقها عزف حزين ليكمل فقرته بالغناء لمحمود درويش.
في حين قرأت فيوليت أبو الجلد من لبنان كلماتها الشعرية الناعمة وسافرت بالحضور بقصائدها الجميلة التي اكتملت بروعة الإلقاء، لتليها الشاعرة مها محمود إبراهيم عتوم من الاردن بإلقاء قصيدتين الاولى بعنوان” كوني تكوني “والثانية “غربة شعر”، ليكتمل عبق الجلسة بقراءات شعرية لكل من مروان عادل حمزة من العراق ، بهيجة مصري ادلبي من سوريا، عبد الزهرة زكي من العراق، بالإضافة الى شاعرين من الجزائر هما ابن ولاية الوادي السعيد عبد القادر المثردي، وابن مدينة قسنطينة خالد بوزير.
شعراء الشام لم تكتمل فرحتهم نظرا لغياب شعراء العراق وتأسفوا للوضع الأمني العام الذي تعيشه منطقتهم لكنهم عبروا عن تفاؤلهم بقدرة الجمال على القضاء على كل الشر المتجسد في الحرب والذي يزول لأن الشام تميل دائما للعيش بسلام وبالحب حسبهم.عبد السلام يخلف المشرف على النشاط تحدث للنصر عن أهمية الأمسيات الشعرية التي تعودت قسنطينة تنظيمها لسنوات عديدة لتكون هذه الأمسية مخصصة لشعراء الشام حيث يلتقون بشعراء من الجزائر وهو ما سيضمن التواصل الثقافي العربي.الأمسية التي نشطها مراد بوكرزازة، استقطبت محبي الشعر في الولاية حيث انتظروا قدوم الشعراء أمام القاعة، معربين عن ارتياحهم لتنظيم أمسيات للشعر في النهار حيث يتمكن العديد من ذواقي الشعر من حضورها بعد أن اطمأنوا لتوفر وسائل النقل.
حمزة.د
الأحد 29 نوفمبر 2015
L’UGCAA tente de maintenir les prix actuelsLe transport sera plus cher en 2016L’année 2016 s’annonce très difficile pour le simple citoyen qui risque de voir quasiment tous les prix des aliments essentiels augmentés, notamment après les nouvelles mesures prises par les pouvoirs publics dans le but de faire face à l’une des crises économiques les plus rudes de l’histoire du pays. Selon nos sources, la hausse des prix du carburant qui entrera en vigueur avec la nouvelle année se répercutera sur les prix des tickets du transport en commun, qui seront revus à la hausse également. Un autre coup dur pour les Oranais qui souffrent déjà d’une qualité de services loin des espérances, avec 20 DA la place pour les lignes urbaines, et 40 DA en moyenne pour le trajet vers les autres communes de la wilaya à l’image d’Arzew et Béthioua.
Joint par téléphone, le coordinateur wilaya de l’Union générale des commerçants et des artisans Algériens (UGCAA), M. Abed Mouâd, nous affirmé que « les transporteurs envisagent cette augmentation, qui ne concernera pas uniquement le transport, mais aussi les autres secteurs vitaux du quotidien du citoyen.» Le même responsable a toutefois indiqué: «officiellement rien n’est sûr, on doit attendre l’approbation finale de la loi de Finances 2016, qui va nous fixer sur les perspectives et les démarches qu’on va entreprendre pour essayer de maintenir les prix actuels.
Et en échange de la baisse des impôts imposés sur les transporteurs et les commerçants en général, tout dépend donc de la LFC 2016 et la volonté de l’Etat de faire face à ces augmentations annoncées», dira le coordinateur de l’UGCAA et président de la chambre du Commerce d’Oran (CCIO).
Pour les observateurs, cette hausse est inévitable, notamment par ce que les transporteurs ont déjà manifesté leur inquiétude face à la concurrence du tramway, qui attire depuis sa mise en service les Oranais, qui fuient les bus des lignes urbaines, notamment ceux qui activent sur le même trajet que le tram à l’image de la ligne 4G, 51, U et 34. C’est donc l’occasion d’une hausse qui va leur permettre de garder au moins une bonne marge de bénéfice, parallèlement avec la hausse des prix des carburants et des pièces de rechange.
Selon Abded Mouâd: «les prix devront être augmentés de 5 dinars selon les échos, mais nous nous engageons d’être l’intermédiaire entre les responsables du secteur et les entreprises de transport en commun et ceux de taxis, afin de maintenir les prix actuels», affirme notre interlocuteur.
C’est la saignée totale qui s’annonce en cette année 2016, qui sera un vrai coup dur pour le pouvoir d’achat des citoyens, déjà affaiblis par la cherté de la vie.
Jalil Mehnane
الأحد 29 نوفمبر 2015
تعرضت حافلتا شباب قسنطينة ومولودية الجزائر أمس إلى اعتدائين بالرشق بالحجارة ما تسبب في إصابة ثلاثة لاعبين من مولودية الجزائر والمشرف الطبي لشباب قسنطينة. وذلك في أعقاب المباراة التي جمعت الفريقين بملعب الشهيد حملاوي بقسنطينة
الاعتداء على حافلة مولودية الجزائر وقع بمنطقة زواغي حيث كان الوفد العاصمي في طريقه إلى المطار، وتسبب الرشق بالحجارة في إصابة ثلاثة لاعبين ويتعلق الأمر بقاسم مهدي الذي أصيب على مستوى الوجه وخالد قورمي والبرازيلي روبنسن اللذين أصيبا على مستوى الرأس. وتم نقل المصابين إلى المستشفى حيث تلقوا الاسعافات وعلم أن حالاتهم الصحية لا تدعو للقلق. أما حافلة شباب قسنطينة فقد تعرضت للرشق بمنطقة بن تليس وتسبب الاعتداء في إصابة المشرف الطبي حكيم مالوفي فضلا عن تهشيم زجاج الحافلة. الاعتداءان وقعا في وقت يعيش فيه أنصار الفريق القسنطيني حالة إحباط بعد سلسلة النتائج السلبية وآخرها التعثر المسجل أمس أمام مولودية الجزائر التي أرغمت أهل الدار على اقتسام النقاط.
بورصاص ـ ر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف زوار اماسي سيرتا بقصر الدعارةالثقافية بالخليفة ان مهازل ادبية ميزت الامسية الشعرية حيث العبارات الانشائية لمنشط الحفلةالادبية وتبادل العبارات الجنسية العاطفية بين ادباء قسنطينة وشاعرات الشام بحثا عن المتعة الجنسية الادبية يدكر ان ادباء قسنطينة يعانون من الكبت الجنسي والمجاعة الجنسية الثقافية ويدكر ان الامسية الشعرية تحولت الى امسية شعرية جنسية بسبب غياب الجمهور و تحولها الى جلسة عاطفية سرية بين شعراء الشام وادباءالولائم بقسنطينة وشر البلية مايبكي
شاهدوا صورة الامسية الشعرية المعبرة عن بداوة شعراء الشام الباحثين عن اموال داعش في قسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة نشاطات تظاهرة قسنطينة الثقافية حيث اصبحت تقدم صور بدون تعاليق كما يعتزم التلفزيون الجزائري والاداعة الجزائرية تقديم تقريرا اسود الى رئاسة الجمهورية حول تظاهرة قسنطينة بعد استيلاءابناء قسنطينة وطرد ابناء العاصمة بالشتائم وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الشاب يزيد ايت حمادوش المكلف بالاتصالبعاصمة الثقافة العربية مند سنة 2015امسي معاقا حركيا بسببتظاهرة قسنطينة حيث تعرض لحادث مرور اثناء حصوله على منصب مكلف بالاتصال بمحافظة قسنطينة يدكر ان الشاب حمادوش ضحية تظاهرة قسنطينة مروريا اصغر صحافي بالقناة الثاللثة وكلف بالاتصال بتظاهرة قسنطينة ليمسي معاقا حركيا بعد اعاقة سكان قسنطينة ثقافيا وشر البلية مايبكي
شاهدوا صور االشاب يزيد ايت حمادوش
قبل وبعد الاعاقة الحركية بسبب تظاهرة قسنطينة 2015
نص رسالة اتهام سكان قسنطينة للمكلف بالاتصال حمادوش
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف انصار السنافر ان الاسباب الرئيسية لسقوط فريقهم الرياضي من ةالقسم المحترف الى القسم الجهوي يعود الى حفلات الرقص الجنسي ومعاشرة الرياضيين لعاهرات فنادق قسنطينةفي اطار تظاهرة قسنطينة عاصمة العاهرات العربيات جنسيا يدكر ان خبراء علم النفس اثبثوا ان ظاهرة المجاعة الجنسية سبب هزائم فريق السنافر رياضيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتكفل الولايات المتحدة الاميريكية بمصاريف مهرجان ديما جاز القسنطيني كما تتكفل بمبيت ضيوف المهرجان في نزل ماريوت الاسرائيلي يدكر ان مهرجان ديما جاز وسيلة للتجسس السياسي والثقافي على الجزائر حسب خبراء السياسة يدكر ان محافظ المهرجان حدف عبارة يمن لقبه بعد عشرة سنوات ليتحول من بوزيدي الى بوزيد وشر البلية مايبكي
التظاهرة تحتضن أكبر مغني الجاز في العالم
الفنان كريم زياد وأصدقاؤه يفتتحون الطبعة الثالثة عشرة من مهرجان الجاز بقسنطينة
0 23
* حضور كبير للشباب وعائلات عاشقة لفن موسيقى الجاز
انطلقت بمدينة الجسور المعلقة وللسنة الثالثة عشرة على التوالي، فعاليات المهرجان الدولي للجاز بقسنطينة، وهذا بسهرة موسيقية أحياها الفنان العالمي الجزائري كريم زياد، والتي قدّم خلالها أفضل أغانيه، وإلى غاية ساعة متأخرة من الليل، بالقاعة الجديدة ”أحمد باي” المدشنة مطلع السنة بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015.
ورغم قسوة البرد، سجل مهرجان ”ديما جاز” الذي أصبح تقليدا راسخا في العادات الموسيقية لمدينة الجسور المعلقة، حضورا كثيفا لجمهور قدم من مختلف ولايات الوطن، على غرار مدن سطيف وقسنطينة والجزائر العاصمة ووهران، ضم شبابا وعائلات ذواقة لفن موسيقى الجاز، ولكن سجلت السهرة الأولى بعض النقائص، خاصة على مستوى التنظيم واستقبال الضيوف الذي لم يكن في مستوى مهرجان دولي من شأنه التخفيف والترفيه على الحضور، وأيضا قاعة زينيت ”أحمد باي” التي لم تكيف، ما أجبر الجمهور على الاحتفاظ بالمعاطف في محاولة لكسب البعض من درجات الحرارة، وكذا التأخر في انطلاق الحفل الذي كان من المقرر في حدود الساعة السابعة، إلا أنه سجل انطلاقة متأخرة بأكثر من ساعة، ولكن لم يكن هذا مانعا للجمهور الجزائري وعشاق الجاز من الاستمتاع بالألوان والأنغام المقدمة خلال الحفل الأول من ”ديما جاز”.
اختلفت اللهجات واللغات من الشمال إلى الجنوب، ولكن حب موسيقى الجاز جمع الكل في سهرة فنية ضمت الكثير من الألوان، واحتوت على نغمات ونوتات عالمية، استمع لها الحضور بكل تركيز وذوق وشغف.
واعتبر زهير بوزيد، محافظ مهرجان ”ديما جاز”، بعد الترحيب بالحضور، أن هذا الأخير يعد من بين أفضل الجماهير، مضيفا أن بعد 13 سنة من العمل والاجتهاد، اكتظت القاعة بـ 3000 مقعد، وأكد زهير بوزيد أن استمرارية ”ديما جاز” هي ثمرة عمل المنظمين الذين يواجهون خلال كل طبعة ”عراقيل في شتى مراحل التحضير” ولكن يتجاوزونها، مضيفا أن الطبعة الثالثة عشرة تعد مميزة على جميع النواحي، وذلك بالتزامن مع تظاهرة قسنطينة ”عاصمة الثقافة العربية”، وأيضا كون الطبعة مهداة لدولة فلسطين التي هي ضيف شرف المناسبة، وقال زهير بوزيد عن اختيار فلسطين: ”نريد من الاستضافة أن نكرم الحرية، ونتضامن مع إخواننا ونندد بطريقتنا بالاعتداءات الصهيونية على الفلسطينيين”، موضحا أن استضافة فلسطين ستكون من خلال حفل يحييه الفنان الفلسطيني تامر أبو غزالة رفقة مجموعة من المغنين العرب، والذين سيؤدون أغاني باللغة العربية الملتزمة، وأضاف بوزيد أن ما يميز أيضا هذه الطبعة الفنية، هو تكريم روح الفقيد عزيز جمام، أحد المؤسسين لمهرجان ”ديما جاز”، وبلغة الموسيقى قال المحافظ بوزيد نريدها طبعة مميزة.
ونشط الحفل الفنان الجزائري كريم زياد، الذي يعتبر موسيقيا يعزف على آلة الباتري وكذا مؤلف يهتم كثيرا بموسيقى الجاز المتأثرة بألوان موسيقية مختلفة، كالموسيقى الڤناوية والموسيقى المغربية، وكانت البداية بإلقاء نص كتبه كريم زياد تكريما لروح عزيز جمام، بحيث قال: ”نحبك ونفتقدك”، ليتبعه دخول أصدقاء الفنان كريم زياد إلى المنصة لمرافقة الموسيقي الجزائري في تقديم أغان من رصيده الفني الثري جدا، واعتبر زياد دعوة الأصدقاء في مرافقته جد معنوي له، خاصة أنهم عايشوا كل مساره الفني وعملوا معه كثيرا.
وكان من المقرر أيضا مشاركة كريم زياد في افتتاح الطبعة الثالثة عشرة من مهرجان ”ديما جاز”، الفنان المغربي حميد القصري، والذي تعرض لحادث سير خطير، أدى إلى كسر على مستوى الحوض، وتم استبداله بدعوة الموسيقي حسان بوصوا، لكن هذا الأخير لم يلتحق بالسهرة الفنية حتى ساعة متأخرة من الليل.
ورفقة بويان زاد وجوليان الموسيقيان اللذين قال كريم زياد أنه تأثر بهما كثيرا، قدم مقطع انصراف، منبثق من أول ألبوم موسيقي له بعنوان ”إفريقيا”، وكالعادة أبدع زياد على آلة الباتري والتي يتقن الضرب عليها لتقديم إيقاعات موسيقية، امتزجت مع النغمات المنبعثة من البيانو الذي عزف عليه بويان زاد، وقدم أيضا الفنان الجزائري كريم زياد مقاطع مختلفة ومتنوعة ضمت نغمات جاز متأثرة بموسيقات عالمية، على غرار مقطع ”ادرلبتزي” الذي يعد مقطعا موسيقيا تقليديا إسبانيا، وأيضا مقطع ”يهديك الله يا الغادي وحدوا”، ومقطع ”ذ جوكر” من ألبومه الموسيقي الأول، وتغنية ”وين نصيبك” من البومه الأخير.
الحفل كان مليئا بالإيقاعات والنغمات التي امتزجت من خليط لثقافات أوروبية وإفريقية ولاتينية، بقاعة الزينيت التي تعد حاليا الأجمل في الجزائر وأيضا أكبر قاعة بالجزائر، شيدت بمقاييس عالمية بحي الزواغي للمدينة الجديدة قسنطينة، تتسع لـ3000 متفرج منقسمة على طابقين، مدرج علوي وسفلي، تضم عدة مرافق وتحتوي على مساحة شاسعة.
وسيعرف مهرجان ديما جاز مشاركة نجوم العزف في العالم من فرنسا ”بيلي كوبهان” الذي اشتهر في السبعينات بعزفه على آلة الباتري، وأيضا ”مالتد ميلك وتوني غرين” من أمريكا، و”أنكونيتو” من بريطانيا، بالإضافة إلى مشاركة الفنانة المغربية ”أوم”، وكذا فنان موسيقى الريغي العالمي ”ألفا بلوندي”.
وللإشارة، خصصت محافظة مهرجان ديما جاز أسعارا رمزية للجمهور الذي يعد في معظمه من الطلبة وأبناء مدينة قسنطينة، بحيث يعد سعر دخول الحفلة الواحدة بـ400 دج، بينما ستكون حفلة المغني الإيفواري ألفا بلوندي بقيمة 600 دج، فيما حدد مبلغ الدخول لكل الحفلات مجتمعة بـ1000 دج، وهذا بهدف تحفيز الجمهور على ثقافة الحضور إلى ”عروض فنية احترافية” وأيضا دعم الثقافة والفنون.
ونذكر أن مهرجان ديما جاز لقسنطينة سيتواصل إلى غاية الـ3 من ديسمبر المقبل، بحيث ستحتضن قاعة أحمد باي كل السهرات، وفي الأخير يمكن القول أن جمعية ليما المنظمة للفعالية، استطاعت أن تمد لـ”ديما جاز” شهرة دولية بفضل انتظام التظاهرة ونوعية المدعوين لتنشيط الحفلات، خاصة أن قسنطينة وبفضل مهرجان ”ديما جاز” احتضنت طوال عقد، أكبر مغنيي الجاز في العالم، على غرار ”بوني فيلدس” و”شايك تيدان ساك” و”فيليب كاترين” والفنان العالمي البريطاني الجنسية والنيجيري الأصل ”كيزيا جونس”.
تتربص بهم أخطار الحفر التقليدية والربط العشوائي للكهرباء
سكان قرية البواشرية يشتكون التهميش بالشلف
يعاني سكان قرية البواشرية ببلدية بوقادير الواقعة بالجهة الغربية لعاصمة ولاية الشلف من نقائص كثيرة أثرت بشكل كبيرعلى يومياتهم، ويناشدون السلطات المحلية للتدخل ومعالجتها، وفي مقدمة هذه النقائص نجد انعدام قنوات الصرف الصحي بأغلب مناطق القرية، غياب الإنارة العمومية والربط العشوائي للكهرباء، بالإضافة إلى نقص شبكة الربط السلكي للهاتف الثابت.
وأوضح السكان أنهم يعتمدون على الحفر التقليدية للتخلص من الفضلات البيولوجية، وهو ما جعلهم يتخوفون من احتمال اختلاط مياه الصرف الصحي بالمياه الصالحة للشرب. كما يشكو السكان من مخلفات المطامير، ومنها انتشار الحشرات الضارة، وخاصة الذباب والناموس مع انبعاث الروائح الكريهة، أضف إلى ذلك تخوفهم من سقوط الأطفال في هاته الحفر. كما عبّروا عن استيائهم من مؤسسة سونلغاز والتي أكدت لهم في أكثر من مناسبة بأنها ستتكفل بالنقائص المتعلقة بالكهرباء، وخاصة منها الرفع من قدرات المولدات الكهربائية وتعميم الإنارة الخارجية. وحسبهم، يبقى أغلب السكان يعانون من نقص في الكهرباء وتذبذبها وخاصة في فصل الصيف. كما طالب هؤلاء السكان بضرورة توفير سير الإنارة العمومية بالقرية، مؤكدين على أن الإنارة الخارجية ضرورية في ظل تخوفهم من العصابات الليلية، وخاصة المحترفة في سرقة المواشي والمحاصيل الزراعية. كما وجه سكان القرية نداء إلى مصالح اتصالات الجزائر، مطالبين بربط سكناتهم بخيوط الهاتف، مؤكدين مللهم من الانتظار، ومن الوعود التي تتكرر في كل مرة من ذات المصالح. وعليه، يبقى أمل السكان في احتواء المطالب المرفوعة إلى الجهات المعنية في أقرب الآجال. كما تطالب الفئة الشبانية والأطفال بحقهم من مساحات للعب وقاعات خاصة بإبراز مواهبهم الثقافية والرياضية، أين يطالبون بإنجاز دار للشباب أو مكتبة، بالإضافة إلى منشئات رياضية حتى يتسنى لهم تفجير طاقتهم الكامنة. محمد.ز
أحدهما كان مخمورا ويقود مركبته بسرعة جنونية
شقيقان يمزقان بذلة شرطي ويسببان له عجزا لمدة 6 أيام بوهران
نظرت هيئة محكمة الجنح بالسانية، نهاية الأسبوع، في قضية التعدي على موظف أثناء تأدية مهامه، التي تورط فيها شقيقان وابن خالتهما، ويتعلق الأمر بكل من المتهم ب-ر، ب-م، س-ر الذين تتراوح أعمارهم ما بين 28 و30 سنة، حيث وجهت للسائق إلى جانب باقي التهم المتابعين بها جنحة السياقة في حالة سكر، إذ راح ضحية الاعتداء شرطي تسببوا له في عجز لمدة 6 أيام ببلدية سيدي الشحمي.
حيثيات ملف قضية الحال تعود إلى الأيام القليلة الماضية عند توجه المشتبه فيهم إلى �وعدة سيدي الشحمي� لحضور مراسيم إحيائها، إذ تشهد الأخيرة حضور وفود غفيرة التي تستمتع بمشاهد غرق الفنتازيا، بيد أن الموقوفين راحوا يثيرون حالة من الفوضى بعد أن قام سائق المركبة باحتساء الخمر، ليقود بعدها سيارته بطريقة جنونية، حيث لم يحترم إشارة التوقف وكذلك تسبب في كارثة حقيقية، ليأمره شرطي المرور بالتوقف، إلا أن الأخير لاذ بالفرار لينطلق وراءه، حيث نجح في نزع مفتاح المركبة، وهناك خرج كل الموقوفين من السيارة وشنوا هجوما على الشرطي، إذ تسببوا له في عجز لمدة 6 أيام، بعد أن مزقوا بذلته الرسمية، ومن حسن حظه أن دورية الشرطة كانت بالقرب من مكان الحادث لتنجح في توقيفهم وتحويلهم إلى مركز الأمن، أين قيدت تصريحاتهم في محاضر سماع، أحيلوا بموجبها على وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداعهم رهن الحبس المؤقت. وخلال جلسة المحاكمة أقرّ الشقيقان بما وجه إليهما من تهم محاولين تغليط القاضي بأنهما حاولا أن يستعطفا الشرطي ولم تكن لهما نية إجرامية، في حين أكد المتهم الأخير أنه ظل يراقب الحادثة ولم يقترب من الشرطي، في حين طالب الضحية بتعويض مادي قدره 12 مليون سنتيم، ليلتمس في حقهم ممثل الحق العام عقوبة تراوحت ما بين تطبيق القانون و18 شهرا حبسا نافذا مع تعليق وصل الإيداع لمدة سنة. إسماعيل بن
قام بتزوير شهادات جامعية للظفر بمنصبه
سنة حبسا نافذا لمدير الموارد البشرية لفندق الشيراطون
قضت هيئة محكمة الجنح بحي جمال الدين نهار أمس، في ملف قضية مدير الموارد البشرية لفندق الشيراطون، ويتعلق الأمر بالمتهم ع-ب-م الذي تمت متابعته بجنحة التزوير واستعمال المزور، التصريح الكاذب، النصب والاحتيال ، عقب مزاولته لمنصبه بشهادات مزورة وليست لها أي صلة بالجامعات منها ليسانس في تسير قانون الأعمال وشهادة الدراسات العليا بالجامعة، بسنة حبسا نافذا، بعد أن تمكن الأخير من الاستيلاء على 1.9 مليار سنتيم كحصيلة للأجرة التي كان يتقاضاها خلال مزاولته لعمله.
وقائع قضية الحال تعود إلى نهاية الشهر الماضي عندما أثارت التصرفات التي كان يقوم بها المشتبه فيه تساؤلات لدى إدارة الفندق، حيث لم يبد أي اهتمام للمنصب الذي كان يزاوله، الذي يتحصل من ورائه على راتب شهري يصل إلى 26 مليون سنتيم دون ذكر النفقات التي كانت تصرف عليه أثناء ذهابه للخارج لحضور عمليات إعدادات التأهيل، وهو ما دفع بها إلى استخراج ملفه والاتصال بإدارة جامعة وهران للتأكد من صحة الشهادات التي قدمها لتتفاجأ بالرد الذي أبلغتها إياه إدارة الجامعة بأنه لم يستلم أي شهادة وأنه لم يواصل دراسته بعد أن أعاد السنة الأولى في اختصاص البيولوجيا الحيوانية، لتتواصل مسلسلات سقوط الأقنعة، عقب تأكدها من أنه لم يتحصل على شهادة الدراسات العليا الجامعية �ديوا�. وبعد عملية جرد الرواتب التي تلقاها خلال مباشرته لعمله بفندق الشيراطون اتضح بأنه تقاضى حوالي 1.9 مليار سنتيم، ليتم إخطار عناصر الأمن التي باشرت بفتح تحقيق أفضى إلى متابعة المشتبه فيه بعد أن تبين بأنه تورط في الجرائم المتابع فيها. ليحال ملفه على وكيل الجمهورية الذي وضعه بدوره على مكتب قاضي التحقيق بالغرفة الثانية، أين استمع إلى تصريحات الأطراف المدنية قبل أن يواجه المشتبه فيه بالتهم المنسوبة إليه التي حاول إنكارها جملة وتفصيلا، إلا أن الدلائل التي استلمها القاضي جعلته يحيل الملف على قاضي الغرفة الخامسة الذي سيناقشه نهاية الأسبوع، بحضور جميع الأطراف في جلسة علنية خاصة بالتحقيق مع غير المحبوسين. وخلال جلسة المحاكمة حاول المتهم تغيير تصريحاته التي جاء بها في المحاضر القضائية مؤكدا بأنه لم يقدم أي شهادة للحصول على الوظيفة بيد أن الوثائق التي جاء بها دفاع الطرف المدني أكدت عكس ذلك ليطالب بتعويض قدره 1.9 مليار سنتيم كحصيلة للرواتب الإجمالية، و200 مليون تعويض عن الأضرار، ليلتمس في حقه ممثل النيابة العامة سنتين حبسا نافذا قبل أن يستقر الحكم على العقوبة السالفة الذكر. إسماعيل بن
طالبت بترحيلها في أسرع وقت
ثماني عائلات بحي القصبة مهددة بالموت تحت الأنقاض
تعيش 8 عائلات تقطن بحي القصبة القديمة بحي سيدي الهواري أوضاعا جد مزرية داخل الحوش الهش المهدد يالسقوط فوق رؤوسهم في أية لحظة، والذي تقيم به منذ سنوات عديدة، مع العلم أنه تم إحصاؤهم خلال سنوات 2007 و2008، وتم معاينة العقار من طرف الحماية المدنية في عديد المرات، إذ وفي كل مرة يرفعون تقريرا استعجاليا يشددون من خلاله على إخلائه في أقرب وقت ممكن قبل وقوع كارثة إنسانية حقيقية فهو معرض للانهيار والسقوط فوق رؤوسهم في أية لحظة ممكنة.
وأفاد السكان في حديثهم للوصل بأنهم طرقوا أبواب المسؤولين في عديد المرات، لكن لا حياة لمن تنادي مكتفين فقط بالوعود الواهية دون تجسيد فهاجس الموت تحت الأنقاض لا يفارق تفكيرهم، وطعم النوم والسكينة لا يعرف طريقا إليهم، مع العلم أن كل عائلة تقيم بغرفة أو غرفتين تفتقر لأدنى شروط الحياة الكريمة، هذا ناهيك عن التشققات والتصدعات التي تطال معظم جدران وأسقف الغرف. أما الأرضية، فحدث ولا حرج، حيث يتعذر المشي عليها مخافة السقوط كونها تتعرض يوميا للاهتزاز. كما أضاف السكان بأنه، ومع تساقط الأمطار تتحول الغرف، وكذا المبنى إلى برك مائية يصعب صرفها جراء اهتراء قنوات الصرف الصحي التي أصبحت مصدر انبعاث روائح كريهة خانقة للأنفاس، وما زاد الطين بلة هو أن الجرذان أصبحت تتقاسم نمط العيش معهم، ناهيك عن خطر الأفاعي بحكم أنهم يقيمون بمحاذاة منحدر غابي، الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر، ويا ليت معاناتهم تنتهي عند هذا الحد، فهم مهددون بالطرد كونهم مجبرين على تسديد تكاليف كراء المبنى الذي هو مهدد بالسقوط فوق رؤوسهم، ومصنف ضمن الخانة الحمراء � أين نذهب، ومن يأوينا�- يقول السكان-. وقد أعرب لنا السكان عن استياءهم من تجاهل السلطات وتماطلها الغير مبرر في ترحيلهم إلى سكنات لائقة، مع العلم أن بعض من كان في وضعيتهم بمناطق أخرى قد تم ترحيلهم فيما بقوا هم يترقبون موتا محققا، ولغاية كتابة هذه السطور لم تتحرك الجهات الوصية للبث في قضيتهم والإسراع في ترحيلهم في أقرب الآجال تفاديا لوقوع مالا يحمد عقبا، خصوصا أن البناية مرشحة للانهيار كليا على ساكنيها في أي وقت محتمل، فالأسقف كلها مشققة وأخرى منهارة كليا، ناهيك عن تصدع الجدران التي أضحت تنبعث منها رائحة الرطوبة المفرطة التي تسببت في إصابة بعض السكان بأمراض الربو والحساسية، وكذا اهتراء قنوات الصرف الصحي التي أصبحت تعد مصدر انبعاث روائح كريهة خانقة، وكذا انتشار الحشرات، الجرذان، والفئران التي أصبحت تتقاسم نمط العيش مع السكان، إضافة إلى اهتراء السلالم والأرضية التي يتعذر المشي عليها أو ارتقائها مخافة السقوط. هذا ويتخوف السكان من حلول موسم الشتاء الذي يعرض حياتهم لخطر حقيقي، وعليه فهم يطالبون بترحيلهم في أسرع وقت إلى سكنات لائقة تؤويهم وتحفظ كرامتهم في بلد العزة والكرامة، خاصة وأن تقارير أعوان الخبرة التقنية وتقارير أعوان الحماية المدنية تؤكد على الخطر الداهم الذي يتربص بالعائلات، ما يستدعي إخلاء المكان في أقرب فرصة لتفادي حصول مالا يحمد عقباه . هذا وتشير بعض الإحصائيات إلى وجود 154 سكن شاغر بتراب ولاية وهران، فيما يعاني المواطنين الذين اتخذوا من الأقبية والسكنات الهشة مأوى لهم في ظل أزمة سكن خانقة لا تدل على وجود انفراج قريب بسبب التلاعبات والممارسات الغير قانونية التي جعلت بعض الأطراف من ذوي النفوذ والمال تستفيد من العديد من السكنات، وبشتى الصيغ في ظل غياب بطاقية للسكن والمراقبة الصارمة خلال منح رخص الاستفادة من السكن في ولاية وهران، وكذا كل ولايات القطر الجزائري. وقد وأكد والي الولاية خلال الندوة الصحفية التي تم عقدها مؤخرا بمقر الولاية على تواصل برنامج الترحيل الذي سيمس ترحيل 8000 عائلة، وهو أكبر برنامج لم تشهده الولاية منذ الاستقلال، حيث سيشمل البرنامج في غضون الأيام القادمة ترحيل حاملي عقود الاستفادة المسبقة، مؤكدا بأنه سيتم ترحيل أكبر قدر من العائلات التي تعاني أوضاعا مزرية قبل نهاية العام الجاري، في انتظار تحقيق ذلك تبقى معاناة السكان قائمة إلى حين. ق.أمينة
سيتم خلالها عقد قران 65 زوج يتيم .
الباهية على موعد مع أضخم عرس جماعي
سيكون غدا الوهرانيون على موعد مع أكبر عرس جماعي منذ الاستقلال، والذي نظمته جمعية �كافل اليتيم� لإدخال البهجة والسرور على قلوب الأيتام الذين يرغبون في الزواج. بهذا الشأن، اتصلت الوصل برئيس الجمعية الشيخ فيزازي بغدادي الذي نوه، أنهم سيقيمون العرس بفندق الميريديان غدا الموافق لتاريخ 30 من شهر نوفمبر، مضيفا في سياق حديثه، أن عدد العرسان 65 زوجا سيدخلون القفص الذهبي. على صعيد مماثل، أشار ذات المتحدث، إلى أن التحضيرات لا تزال متواصلة لحد الساعة ولم تتبق منها سوى الروتوشات الأخيرة، لإدخال البسمة على محيى هؤلاء الأيتام، مضيفا في سياق حديثه بأن الفضل يرجع أولا إلى الله سبحانه وتعالى وثانيا للمحسنين، فالفكرة الأساسية هي تخريج العمل الخيري وجعله يظهر في صورة فنية جميلة تعبر عن تحضر شعبنا.
هذا وكشف الداعية الشيخ فيزازي بغدادي رئيس جمعية كافل اليتيم الخيرية بوهران على هامش تنظيمه لندوة صحفية نهاية الأسبوع المنصرم بمقر الجمعية، عن الاستعدادات الأخيرة للحفل الكبير الذي تستعد له الباهية وهران لزرع البسمة على شفاه الأيتام، أين سيكون الحفل البهيج الذي سينطلق من مقر الجمعية في حدود الرابعة والنصف مساءا من أمام مقر الجمعية ببئر الجير مرورا بحي العقيد لطفي وسط أهازيج البارود والقرقابو وزغاريد النسوة وحمل للرايات الوطنية وصولا إلى فندق المريديان داخل أجمل قاعة بالفندق الفخم، بحضور وجوه عديدة سياسية وفنية من مختلف الطبوع ورياضية وثقافية وممثلين عن الجمعيات الفاعلة لإضفاء طابع التعدد، رافعين شعار �الخير يجمعنا�. هذا ولم يخف الشيخ فيزازي بغدادي المساعدات التي تقدم بها المحسنين من كل مكان عبر التراب الوطني في هبة جماعية فكل واحد يريد أن يضع بصمته في هذا العرس الكبير، أين سيتحصل كل العرسان على هدايا قيّمة لدخول الحياة الزوجية، مضيفا بذات الشأن أن الحفل الكبير سيشهد حضور العديد من الإعلاميين والصحافيين وكذا القنوات الخاصة، فضلا عن طاقم حصة و�وافعلوا الخير� وطاقم �المنشار� الذي يشهد إقبالا وأكبر نسبة مشاهدة وتفاعل أوساط العائلات الجزائرية، على غرار الوجوه الفكاهية المعروفة بالوسط الفني وغيرها من المفاجآت السارة التي تعبر عن مدى تضامن وحب الشعب الجزائري لفعل الخير وتسابقهم من أجله، وكل يوم يبرهن المواطن عن حبه لبلده وأبناء بلده. آ.إيزة
والي وهران يشدد على ضرورة الشفافية والنزاهة في عمليات الإحصاء
ترحيل 1430 عائلة من الحمري ومديوني الى كنستيل الأسبوع المقبل
صرح والي ولاية وهران �عبد الغني زعلان� خلال ترحيل 850 عائلة نحو سكنات لائقة بالمحقن التابعة إقليميا لدائرة أرزيو أنه تم تخطي المرحلة السادسة لبرنامج توزيع 8310 وحدة سكنية قبل نهاية السنة الجارية، مشيرا إلى أنه تم انتشال زهاء 270 عائلة كانت تقطن بالأقبية بآرزيو، ناهيك عن امتصاص عدد كبير من المتحصلين على عقود السكن المسبقة منذ 3 سنوات، مضيفا أن توزيع السكنات يشمل 98 بالمائة من حاملي العقود المسبقة. كما أشار إلى أنه سيتم إطلاق المرحلة السابعة بترحيل 1400 عائلة من قاطني والحمري ومديوني إلى سكنات لائقة بحي كنستال بدأ من الأسبوع المقبل، فيما يؤجل ترحيل 2 بالمائة من حاملي هذه العقود إلى بداية السنة المقبلة.
كما أضاف المسؤول التنفيذي الأول على رأس وهران إلى أن عملية الإحصاء تشرف عليها لجان مستقلة تتكون من منتخبين، وممثلين عن الحماية المدنية، ومندوبين عن القطاعات، مشددا على ضرورة الشفافية والنزاهة في عمليات الإحصاء لتفادي أي تلاعبات، مشيرا إلى أنه تم إقصاء كل المتحايلين بالسكن، مؤكدا أن الاستفادة تخضع للأولويات، فيما يؤجل استفادة البقية حسب هذه الأولويات. وتندرج عملية ترحيل سكان السكنات الهشة بدائرة أزيو في إطار 2000 ألف وحدة سكنية التي أفرج عنها منذ 2009، هذه الكوطا خصصت لقاطني السكنات الهشة بدائرة أرزيو، اقتطعت من البرنامج السكني للسكنات العمومية الإيجارية تقدر عدد وحداته بـ 15 ألف وحدة سكنية لولاية وهران، وقد وزعت منها 226 وحدة سكنية بحي قورين ببلدية أرزيو الأسبوع الماضي، فيما سيتم ترحيل 1430 عائلة تقطن بالسكنات الهشة بحي الحمري ومديوني إلى كنستال، مستفيدة من قرارات الاستفادة المسبقة، إضافة إلى ترحيل 2000 عائلة موزعة على 8 قطاعات حضرية تقطن السكنات الهشة بكل من سيدي الهواري، المقري، الأمير والكمين، لتنتهي عملية الترحيل للسنة الجارية بإسكان 1050 عائلة ببلدية قديل، 100 عائلة ببليدة حاسي بن عقبة و850 بوادي تليلات، إضافة إلى استفادة قاطني حي ريجانسي بالقرب من المؤسسة الاستشفائية 1 نوفمبر، سكان حي لصنامي بعين البيضاء، حي سيدي البشير ببلدية بئر الجير. كما تم ترحيل 464 عائلة بحي شكلاوة الفوضوي لوادي تليلات في إطار الحصة السكنية المقدرة بـ 560 وحدة سكنية، والباقي وجه لسكان مديوني القاطنين بالسكنات الهشة الذين رحلوا أيضا، إضافة إلى و150 بحاسي بن عقبة، و96 وحدة اجتماعية وزعت بالكرمة، وهي العمليات الست التي انتهت منها ولاية وهران، في انتظار ترحيل البقية. ك بودومي
- نشر بتاريخ: الإثنين، 23 نوفمبر 2015 23:38
أضيف الشعر إلى مسبّبات الموت في بلاد العرب والمسلمين. والموت لم يعد واحدا مع بقاء أسبابه متعدّدة، وسواء أذهب أشرف فياض إلى المشنقة أو تأخّر عنها فإن الحكم بإعدامه يعدّ قتلا رمزيا لكل شعراء العربية.
نعم، أصبح الخيال جريمة في هذا الوقت المتأخر من عمر البشر والأثر بأمر ممن تخيّلوا أنفسهم حرسا للإله وحماة له، هؤلاء الذين يفرّخون الايديولوجيات القاتلة التي حوّلت شبانا في عمر الزهور إلى قنابل أو قتلة شرهين للدم والنار، وحوّلت الإسلام إلى دين قتل في عيون بقية الأجناس بل وحتى في عيون معتنقيه.
الصمت على هذه الايديولوجيات والخوف منها هو ما أوصل الأمور إلى ما هي عليه. الصمت هو الذي جعل شبانا عربا ومسلمين يعودون إلى تاريخ سحيق بحثا عن مجد فشلوا في تحصيله في عصرهم. الصمت هو الذي جعلهم يهجرون الحياة نحو الموت بأمر ممن يتخيّلون أنهم يمتلكون مفاتيح الجنة ومفاتيح الجحيم.
التكفير هو المنجم الأول
للإرهاب ، وليس أمام المسلمين سوى القيام بمراجعات على دينهم المقرصن وليس أمام العالم الحر سوى محاربة التشريعات التي تجيز قتل الإنسان لأتفه الأسباب، لأن الحق في الحياة هو الحق الأول الذي يتقاسمه الإنسان مع بقية الكائنات الحية قبل الحديث عن الحقوق التالية .
لقد دفع المثقفون العرب قبل غيرهم ثمن التكفير الذي يتمتّع جنوده بالحماية والرعاية والتمويل والترويج الذي يمكنهم من تهييج الجماهير على أشخاص معزولين لا يملكون سوى عقول يرفضون بيعها أو تأجيرها، في الوقت الذي يبرّرون فيه للحاكم أفعاله. و هكذا تم إجهاض مشاريع التنوير التي نهض بها مثقفون أرادوا إخراج العالم العربي من عصور الظلمات وتقاطعت في ذلك رغبات أنظمة مع مصالح حلفاء في الغرب الذي يريد احتكار الأنوار.
سكاكين و رصاصات و تفقير و تجويع ونفي وتهجير و إلغاء، أسلحة استهدفت المثقف العقلاني للإبقاء على المجتمعات غير العاقلة القابلة للاستخدام من طرف الاستعمار وورثته، وفي كل مرّة تساق المبررات الدينية في الردع.
الآن وقد وقعت الفؤوس جميعا في الرأس، ونجح الناجحون في تدمير البلدان العربية ذات العمق الحضاري ولازالوا يتطلّعون للمزيد. يجب على النخب أن تشير على الأقل إلى ضرورة الوقوف في وجه الايديولوجيا القاتلة التي يستخدمها الجميع في أهدافهم المتعددة.
نعم، أصبح الخيال جريمة في هذا الوقت المتأخر من عمر البشر والأثر بأمر ممن تخيّلوا أنفسهم حرسا للإله وحماة له، هؤلاء الذين يفرّخون الايديولوجيات القاتلة التي حوّلت شبانا في عمر الزهور إلى قنابل أو قتلة شرهين للدم والنار، وحوّلت الإسلام إلى دين قتل في عيون بقية الأجناس بل وحتى في عيون معتنقيه.
الصمت على هذه الايديولوجيات والخوف منها هو ما أوصل الأمور إلى ما هي عليه. الصمت هو الذي جعل شبانا عربا ومسلمين يعودون إلى تاريخ سحيق بحثا عن مجد فشلوا في تحصيله في عصرهم. الصمت هو الذي جعلهم يهجرون الحياة نحو الموت بأمر ممن يتخيّلون أنهم يمتلكون مفاتيح الجنة ومفاتيح الجحيم.
التكفير هو المنجم الأول
للإرهاب ، وليس أمام المسلمين سوى القيام بمراجعات على دينهم المقرصن وليس أمام العالم الحر سوى محاربة التشريعات التي تجيز قتل الإنسان لأتفه الأسباب، لأن الحق في الحياة هو الحق الأول الذي يتقاسمه الإنسان مع بقية الكائنات الحية قبل الحديث عن الحقوق التالية .
لقد دفع المثقفون العرب قبل غيرهم ثمن التكفير الذي يتمتّع جنوده بالحماية والرعاية والتمويل والترويج الذي يمكنهم من تهييج الجماهير على أشخاص معزولين لا يملكون سوى عقول يرفضون بيعها أو تأجيرها، في الوقت الذي يبرّرون فيه للحاكم أفعاله. و هكذا تم إجهاض مشاريع التنوير التي نهض بها مثقفون أرادوا إخراج العالم العربي من عصور الظلمات وتقاطعت في ذلك رغبات أنظمة مع مصالح حلفاء في الغرب الذي يريد احتكار الأنوار.
سكاكين و رصاصات و تفقير و تجويع ونفي وتهجير و إلغاء، أسلحة استهدفت المثقف العقلاني للإبقاء على المجتمعات غير العاقلة القابلة للاستخدام من طرف الاستعمار وورثته، وفي كل مرّة تساق المبررات الدينية في الردع.
الآن وقد وقعت الفؤوس جميعا في الرأس، ونجح الناجحون في تدمير البلدان العربية ذات العمق الحضاري ولازالوا يتطلّعون للمزيد. يجب على النخب أن تشير على الأقل إلى ضرورة الوقوف في وجه الايديولوجيا القاتلة التي يستخدمها الجميع في أهدافهم المتعددة.
سليم بوفنداسة
والي وهران يشدد على ضرورة الشفافية والنزاهة في عمليات الإحصاء
ترحيل 1430 عائلة من الحمري ومديوني الى كنستيل الأسبوع المقبل
صرح والي ولاية وهران �عبد الغني زعلان� خلال ترحيل 850 عائلة نحو سكنات لائقة بالمحقن التابعة إقليميا لدائرة أرزيو أنه تم تخطي المرحلة السادسة لبرنامج توزيع 8310 وحدة سكنية قبل نهاية السنة الجارية، مشيرا إلى أنه تم انتشال زهاء 270 عائلة كانت تقطن بالأقبية بآرزيو، ناهيك عن امتصاص عدد كبير من المتحصلين على عقود السكن المسبقة منذ 3 سنوات، مضيفا أن توزيع السكنات يشمل 98 بالمائة من حاملي العقود المسبقة. كما أشار إلى أنه سيتم إطلاق المرحلة السابعة بترحيل 1400 عائلة من قاطني والحمري ومديوني إلى سكنات لائقة بحي كنستال بدأ من الأسبوع المقبل، فيما يؤجل ترحيل 2 بالمائة من حاملي هذه العقود إلى بداية السنة المقبلة.
كما أضاف المسؤول التنفيذي الأول على رأس وهران إلى أن عملية الإحصاء تشرف عليها لجان مستقلة تتكون من منتخبين، وممثلين عن الحماية المدنية، ومندوبين عن القطاعات، مشددا على ضرورة الشفافية والنزاهة في عمليات الإحصاء لتفادي أي تلاعبات، مشيرا إلى أنه تم إقصاء كل المتحايلين بالسكن، مؤكدا أن الاستفادة تخضع للأولويات، فيما يؤجل استفادة البقية حسب هذه الأولويات. وتندرج عملية ترحيل سكان السكنات الهشة بدائرة أزيو في إطار 2000 ألف وحدة سكنية التي أفرج عنها منذ 2009، هذه الكوطا خصصت لقاطني السكنات الهشة بدائرة أرزيو، اقتطعت من البرنامج السكني للسكنات العمومية الإيجارية تقدر عدد وحداته بـ 15 ألف وحدة سكنية لولاية وهران، وقد وزعت منها 226 وحدة سكنية بحي قورين ببلدية أرزيو الأسبوع الماضي، فيما سيتم ترحيل 1430 عائلة تقطن بالسكنات الهشة بحي الحمري ومديوني إلى كنستال، مستفيدة من قرارات الاستفادة المسبقة، إضافة إلى ترحيل 2000 عائلة موزعة على 8 قطاعات حضرية تقطن السكنات الهشة بكل من سيدي الهواري، المقري، الأمير والكمين، لتنتهي عملية الترحيل للسنة الجارية بإسكان 1050 عائلة ببلدية قديل، 100 عائلة ببليدة حاسي بن عقبة و850 بوادي تليلات، إضافة إلى استفادة قاطني حي ريجانسي بالقرب من المؤسسة الاستشفائية 1 نوفمبر، سكان حي لصنامي بعين البيضاء، حي سيدي البشير ببلدية بئر الجير. كما تم ترحيل 464 عائلة بحي شكلاوة الفوضوي لوادي تليلات في إطار الحصة السكنية المقدرة بـ 560 وحدة سكنية، والباقي وجه لسكان مديوني القاطنين بالسكنات الهشة الذين رحلوا أيضا، إضافة إلى و150 بحاسي بن عقبة، و96 وحدة اجتماعية وزعت بالكرمة، وهي العمليات الست التي انتهت منها ولاية وهران، في انتظار ترحيل البقية. ك بودومي
- نشر بتاريخ: الجمعة، 27 نوفمبر 2015 23:28
قرأ شعراء الشام قصائدهم على وقع أنغام العود العربي، وذلك في نشاط أماسي سيرتا للشعر التي احتضنها أمسية الخميس قصر الثقافة محمد العيد أل خليفة بقسنطينة وهي من تنظيم دائرة الكتاب لمحافظة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية.
الشعراء الذين عبروا عن سعادتهم بالتعرف عن قرب على مدينة قسنطينة، قرأ معظمهم أبيات تتغزل بصخور المدينة وأثنوا على طابعها المعماري المميز، خاصة جسورها التي ألهمت شعراء الشام منذ سنوات خلت وهاهم يكتبون فيها قصائدهم.
الأسماء الشعرية التي نشطت أمسية الشام بسيرتا ، تنتمي إلى حساسيات وأجيال مختلفة من المشهد الشعري الشامي ، قرأت نصوصها على إيقاع عزف جميل على ألة العود وهو ما أعطى للأمسية بعدا شاعريا تمتزج فيه الكلمة بالموسيقى.
ونشط الأمسية الشعرية كل من عبد القادر الحصني من سوريا ، نعيم تلحوق من لبنان ، فيولت أبو جلد من لبنان، ، محمد خضير من الأردن، مها محمود إبراهيم عتوم من الأردن ، بهيجة مصري إدلبي من سوريا، سعيد المثردي و خالد بوزير من الجزائر.
الشاعر عبد الله الحصني استطاع أن يخطف الأنظار بمجرد صعوده للمنصة، فرغم ظهور أثار المرض والتعب عليه ،إلا أنه أصر على المشاركة في أمسية قسنطينة ليلقي قصيدة جميلة عن المدينة .
بالرغم من أنه كتبها في مدة قصيرة بعد تعرفه على مدينة الجسور المعلقة ،إلا أنه تمكن من نيل تصفيقات حارة وعبارات الإعجاب من الجمهور .
أما الشاعر محمد خضير من الأردن ، فقدم فقرة شعرية مميزة حيث رفض الجلوس على المنصة واقترب من الجمهور ليلقي قصائده التي رافقها عزف حزين ليكمل فقرته بالغناء لمحمود درويش.
في حين قرأت فيوليت أبو الجلد من لبنان كلماتها الشعرية الناعمة وسافرت بالحضور بقصائدها الجميلة التي اكتملت بروعة الإلقاء، لتليها الشاعرة مها محمود إبراهيم عتوم من الاردن بإلقاء قصيدتين الاولى بعنوان” كوني تكوني “والثانية “غربة شعر”، ليكتمل عبق الجلسة بقراءات شعرية لكل من مروان عادل حمزة من العراق ، بهيجة مصري ادلبي من سوريا، عبد الزهرة زكي من العراق، بالإضافة الى شاعرين من الجزائر هما ابن ولاية الوادي السعيد عبد القادر المثردي، وابن مدينة قسنطينة خالد بوزير.
شعراء الشام لم تكتمل فرحتهم نظرا لغياب شعراء العراق وتأسفوا للوضع الأمني العام الذي تعيشه منطقتهم لكنهم عبروا عن تفاؤلهم بقدرة الجمال على القضاء على كل الشر المتجسد في الحرب والذي يزول لأن الشام تميل دائما للعيش بسلام وبالحب حسبهم.عبد السلام يخلف المشرف على النشاط تحدث للنصر عن أهمية الأمسيات الشعرية التي تعودت قسنطينة تنظيمها لسنوات عديدة لتكون هذه الأمسية مخصصة لشعراء الشام حيث يلتقون بشعراء من الجزائر وهو ما سيضمن التواصل الثقافي العربي.الأمسية التي نشطها مراد بوكرزازة، استقطبت محبي الشعر في الولاية حيث انتظروا قدوم الشعراء أمام القاعة، معربين عن ارتياحهم لتنظيم أمسيات للشعر في النهار حيث يتمكن العديد من ذواقي الشعر من حضورها بعد أن اطمأنوا لتوفر وسائل النقل.
حمزة.د
ياف يفند نقص التموين بالأدوية و يؤكد:
مسيرو المستشفيات وراء هروب المرضى إلى الخارج
فتح أمس وزير الصحة وإصلاح المستشفيات �عبد المالك بوضياف� خلال إشرافه على لقاء جهوي تقييمي لإطارات الصحة لناحية الغرب النار على مسؤولي المؤسسات الاستشفائية، وكذا مسيرو القطاع، خاصة في ظل معاناة المرضى بالمستشفيات العمومية في ظل حالات الإهمال والتسيب التي يطال المرضى في العديد من المرات على وقع الأخطاء الطبية، وغيرها من المؤرقات التي أفقدت المرضى الثقة بمستشفيات الوطن، وجعلت الكثيرين، خاصة ميسوري الحال إلى يفضلون التوجه إلى المؤسسات والعيادات الأجنبية من خلال السفر إلى الخارج لتلقي العلاج،
وأردف بوضياف خلال الاجتماع الذي سيدوم يومين بمركب الأندلسيات، والذي حضره 9 مدراء للصحة العمومية من الولايات المجاورة، إضافة إلى دكاترة بحضور وعمال القطاع أنه يجب السعي والعمل على تقليص نسبة الجزائريين الذين يتوجهون للعلاج بالخارج سواء بالعيادات الخاصة أو المستشفيات العمومية الأجنبية، ملحا على ضرورة الإشهار للعيادات الخاصة والمستشفيات العمومية والخدمات المقدمة إلى المرضى وتحسين المنظومة الصحية، منوها إلى ضرورة القضاء على كل النقائص المسجلة بالقطاع بما فيها النقص في التكفل العاجل بالمرضى والإهمال والتماطل، وحتى الاكتظاظ الذي جعل الصحة في بلادنا تتأرجح وسط معاناة المرضى، خاصة بقاعات الولادة، وغيرها من الأقسام الطبية وحتى الجراحية التي تشهد ازدحاما وسط المرضى كما شدد في لقائه بمسؤولي قطاع الصحة بالولايات الغربية على ضرورة المتابعة الميدانية لما تم تجسيده من إصلاحات صحية، والهادفة لتحسين الخدمة العمومية وتطوير الممارسة الطبية، خاصة وأن الإمكانيات موجودة، ليبقى تحسين الأداء مطلوبا. وفي سياق منفرد، فند وزير الصحة �عبد المالك بوضياف� نقص التموين بالأدوية، مشيرا إلى أن الأدوية متوفرة خاصة بالنسبة لأصحاب الأمراض المزمنة، موضحا أن كل الأدوية متوفرة وبكميات تكفي على المدى القريب وحتى المتوسط، خاصة فيما يتعلق بدواء مرضى القلب المعروف بـ�سانتروم� الذي كان قد أسال الكثير من الحبر في الآونة الأخيرة. كما دعا في نفس الشأن القائمين على قطاع تسيير مخزون الأدوية بالجهة الغربية على ضرورة الترشيد في تسيير مخزون الدواء وحسن توزيع الأدوية لتموين المرضى. وخلال تدخله مع أهل القطاع الصحي، شدد عبد المالك بوضياف على مواكبة التوجه التسييري الجديد الذي يفرض فتح باب المناولة لترشيد طرق التسيير، وألح على ضرورة تحقيق التعاون الفعال مع القطاع الخاص لتحسين الأداء وتحسين مردودية الخدمات الصحية لما يصب في وعاء استقبال المرضى والتكفل بهم كما ينبغي. ك بودومي
Tissemsilt
Douar Béni-Djerten à Sidi-AbedLes habitants réclament leur part du développementDès que l’hiver a pointé le nez, certains habitants du douar de Béni-Djerten, bourgade administrativement dépendante de la commune de Sidi-Abed et distante de cinq kilomètres du chef-lieu de la commune manifestent leur crainte et leur inquiétude quant aux répercussions des pluies sur leurs quotidiens, et d’autres appréhendent la saison hivernale avec un mécontentement et un désappointement tout juste à la limite du tolérable, du fait que leur douar manque encore de certaines commodités.
En effet, les représentants dudit douar ont exprimé tant de doléances relatives à la route, le transport scolaire, le rapprochement de l’administration des citoyens, etc., mais qui sont restées selon eux sans suite compliquant davantage la situation que vivent ces habitants en matière de développement, tout est encore à refaire, visiblement, l’ancienne mentalité de gestion et de gouvernance des années soixante-dix est toujours d’actualité dans cette région et le changement des élus n’a rien apporté de nouveau, ils affirment que les responsables locaux se comportent de la façon la plus discriminatoire envers leurs concitoyens et ces derniers n’osent plus franchir les bureaux de cette administration bureaucratique au point où même la délivrance des documents administratifs simple est devenue un vrai parcours de combattant.
Ils déclarent avoir demandé leur part dans le développement notamment le logement rural, mais le train leur semble les dépasser, et ajoutent que lorsqu’ils prennent attache avec les responsables de Sidi-Abed pour connaître les raisons de leurs exclusions, leur surprise était grande à entendre les mêmes réponses et qu’ils ont vite jugé pressant de dénoncer le comportement de ces responsables d’abord auprès du premier responsable de la wilaya et ensuite par voie de presse. Ils ont également évoqué le problème du transport notamment pour les écoliers en cette période de froid, pluie et neige.
En effet, le développement de la commune accuse sans le moindre doute énormément de retard à tous les niveaux et le terrain est plus que témoin de cette amère réalité d’une bourgade de l’Algérie profonde.
A.Nadour
Douar Béni-Djerten à Sidi-AbedLes habitants réclament leur part du développementDès que l’hiver a pointé le nez, certains habitants du douar de Béni-Djerten, bourgade administrativement dépendante de la commune de Sidi-Abed et distante de cinq kilomètres du chef-lieu de la commune manifestent leur crainte et leur inquiétude quant aux répercussions des pluies sur leurs quotidiens, et d’autres appréhendent la saison hivernale avec un mécontentement et un désappointement tout juste à la limite du tolérable, du fait que leur douar manque encore de certaines commodités.
En effet, les représentants dudit douar ont exprimé tant de doléances relatives à la route, le transport scolaire, le rapprochement de l’administration des citoyens, etc., mais qui sont restées selon eux sans suite compliquant davantage la situation que vivent ces habitants en matière de développement, tout est encore à refaire, visiblement, l’ancienne mentalité de gestion et de gouvernance des années soixante-dix est toujours d’actualité dans cette région et le changement des élus n’a rien apporté de nouveau, ils affirment que les responsables locaux se comportent de la façon la plus discriminatoire envers leurs concitoyens et ces derniers n’osent plus franchir les bureaux de cette administration bureaucratique au point où même la délivrance des documents administratifs simple est devenue un vrai parcours de combattant.
Ils déclarent avoir demandé leur part dans le développement notamment le logement rural, mais le train leur semble les dépasser, et ajoutent que lorsqu’ils prennent attache avec les responsables de Sidi-Abed pour connaître les raisons de leurs exclusions, leur surprise était grande à entendre les mêmes réponses et qu’ils ont vite jugé pressant de dénoncer le comportement de ces responsables d’abord auprès du premier responsable de la wilaya et ensuite par voie de presse. Ils ont également évoqué le problème du transport notamment pour les écoliers en cette période de froid, pluie et neige.
En effet, le développement de la commune accuse sans le moindre doute énormément de retard à tous les niveaux et le terrain est plus que témoin de cette amère réalité d’une bourgade de l’Algérie profonde.
A.Nadour
Ain Nouissy
Lancement de nouveaux projets au profit des habitants des zones rurales La localité des thermes a bénéficié d’un programme ambitieux pour le développement de certaines zones nécessitant des aménagements des espaces urbains, des routes, de l’eau potable et l’extension du gaz de ville.
Ces réalisations vont améliorer le cadre de vie de la population des zones rurales. Dans ce contexte, les autorités locales s’évertuent à matérialiser ce programme par l’approvisionnement en eau potable les habitants de Harrartha, l’aménagement de la piste du douar Flitti par des travaux de revêtement en bitume et l’aménagement de la voirie du douar Denden. Au centre urbain de cette cité, de travaux d’aménagement urbain vont être incessamment lancés au niveau de la cité 244 logements et à la cité Belle-vue au niveau des 90 logements. Quant à la cité Kharrouba, celle-ci va bénéficier des travaux d’aménagement dans sa 2e tranche par la réalisation des trottoirs dans le cadre de l’embellissement de l’environnement urbain. Le projet de la nouvelle mairie va reprendre les travaux de réalisation dans sa 2e tranche pour le renforcement du projet de l’APC par des travaux à l’intérieur de l’infrastructure. On peut dire que la collectivité locale est bien lotie en matière de développement, et ce en dépit de la restriction budgétaire en raison de la chute du prix des hydrocarbures, il y a le lancement d’un projet d’une salle omnisports à proximité de l’ancien stade communal situé dans un environnement naturel attenant à la forêt et la réalisation d’une piscine semi-olympique à côté du complexe sportif. Il faut dire que l’APC d’Ain Nouissy veut rattraper le retard pour mettre au service de la population toutes les infrastructures nécessaires au développement de cette agglomération disposant des ressources agricoles, touristiques et minières.
SB
Lancement de nouveaux projets au profit des habitants des zones rurales La localité des thermes a bénéficié d’un programme ambitieux pour le développement de certaines zones nécessitant des aménagements des espaces urbains, des routes, de l’eau potable et l’extension du gaz de ville.
Ces réalisations vont améliorer le cadre de vie de la population des zones rurales. Dans ce contexte, les autorités locales s’évertuent à matérialiser ce programme par l’approvisionnement en eau potable les habitants de Harrartha, l’aménagement de la piste du douar Flitti par des travaux de revêtement en bitume et l’aménagement de la voirie du douar Denden. Au centre urbain de cette cité, de travaux d’aménagement urbain vont être incessamment lancés au niveau de la cité 244 logements et à la cité Belle-vue au niveau des 90 logements. Quant à la cité Kharrouba, celle-ci va bénéficier des travaux d’aménagement dans sa 2e tranche par la réalisation des trottoirs dans le cadre de l’embellissement de l’environnement urbain. Le projet de la nouvelle mairie va reprendre les travaux de réalisation dans sa 2e tranche pour le renforcement du projet de l’APC par des travaux à l’intérieur de l’infrastructure. On peut dire que la collectivité locale est bien lotie en matière de développement, et ce en dépit de la restriction budgétaire en raison de la chute du prix des hydrocarbures, il y a le lancement d’un projet d’une salle omnisports à proximité de l’ancien stade communal situé dans un environnement naturel attenant à la forêt et la réalisation d’une piscine semi-olympique à côté du complexe sportif. Il faut dire que l’APC d’Ain Nouissy veut rattraper le retard pour mettre au service de la population toutes les infrastructures nécessaires au développement de cette agglomération disposant des ressources agricoles, touristiques et minières.
SB
Pour faire face au manque de structures de proximité5 stades seront réalisés à Belgaid et Oued TlélatDans le but de vulgariser la pratique du sport de proximité, les pouvoirs publics locaux tentent de mettre en place une véritable stratégie de relance du sport dans les quartiers de la capitale de l’Ouest et dans les agglomérations rurales.
Dans cette optique, il est prévu la réalisation d’une plusieurs infrastructures sportives de proximité dans chaque daïra, chaque commune, chaque quartier pour combler le lourd déficit des 30 dernières années. La direction de la jeunesse et des sports qui pilote ce programme prévoit, ainsi, la réalisation de cinq nouveaux stades de proximité. Ces structures en gazon synthétique seront implantées dans les localités de Belgaid, commune de Bir El Djir et dans la commune de Oued Tlélat. Un avis d’appel d’offres a été lancé pour le choix des entreprises qui vont prendre en charge les travaux de ces stades dont quatre seront réalisés à Belgaid et un à Oued Tlélat. Cette opération va être accueillie avec satisfaction par les jeunes Oranais, surtout que de nombreux quartiers sont dépourvus d’espaces de sport et de loisirs. Et si la ville d’Oran est relativement épargnée par cette carence, la situation est autrement plus préoccupante dans les 25 autres communes et petites localités. Ce sont en effet, des dizaines de petites localités qui sont démunies en infrastructures sportives correctes et des dizaines de milliers de jeunes qui sont contraints de se rendre en ville pour avoir accès à un stade de football (pas un terrain vague) ou une piscine.
Dans le même cadre cette année, la direction de la jeunesse et des sports de la wilaya a consacré un budget de prés de 8,6 milliards de centimes pour lancer une opération de réhabilitation d’une dizaine de stades de proximité. Il s’agit des stades d’El Hamri, Medioni, les Amandiers, stade de Ibn Sina (Petit Lac), stade de la cité 500 logements à Oued Tlélat, un stade à Cristel, stade Ibn Rochd HLM, stade à Hai Essabah et le stade de la cité 2.000 logements ADDL, Aïn El Bia, Hassi Bounif, Hassi Ameur, Oued Tlélat, Tafraoui, Hassiane Toual. Les travaux consistent au revêtement en gazon synthétique des stades. En 2014, 8 stades de proximité ont été touchés par les travaux. Ces stades sont répartis sur plusieurs quartiers. A titre d’exemple, le quartier El Barki a bénéficié d’une opération d’aménagement de 4 stades pour un coût financier de 10 milliards de centimes. D’autres stades à Boulanger, El Makkari ont été aménagés.
Mehdi A
Dans cette optique, il est prévu la réalisation d’une plusieurs infrastructures sportives de proximité dans chaque daïra, chaque commune, chaque quartier pour combler le lourd déficit des 30 dernières années. La direction de la jeunesse et des sports qui pilote ce programme prévoit, ainsi, la réalisation de cinq nouveaux stades de proximité. Ces structures en gazon synthétique seront implantées dans les localités de Belgaid, commune de Bir El Djir et dans la commune de Oued Tlélat. Un avis d’appel d’offres a été lancé pour le choix des entreprises qui vont prendre en charge les travaux de ces stades dont quatre seront réalisés à Belgaid et un à Oued Tlélat. Cette opération va être accueillie avec satisfaction par les jeunes Oranais, surtout que de nombreux quartiers sont dépourvus d’espaces de sport et de loisirs. Et si la ville d’Oran est relativement épargnée par cette carence, la situation est autrement plus préoccupante dans les 25 autres communes et petites localités. Ce sont en effet, des dizaines de petites localités qui sont démunies en infrastructures sportives correctes et des dizaines de milliers de jeunes qui sont contraints de se rendre en ville pour avoir accès à un stade de football (pas un terrain vague) ou une piscine.
Dans le même cadre cette année, la direction de la jeunesse et des sports de la wilaya a consacré un budget de prés de 8,6 milliards de centimes pour lancer une opération de réhabilitation d’une dizaine de stades de proximité. Il s’agit des stades d’El Hamri, Medioni, les Amandiers, stade de Ibn Sina (Petit Lac), stade de la cité 500 logements à Oued Tlélat, un stade à Cristel, stade Ibn Rochd HLM, stade à Hai Essabah et le stade de la cité 2.000 logements ADDL, Aïn El Bia, Hassi Bounif, Hassi Ameur, Oued Tlélat, Tafraoui, Hassiane Toual. Les travaux consistent au revêtement en gazon synthétique des stades. En 2014, 8 stades de proximité ont été touchés par les travaux. Ces stades sont répartis sur plusieurs quartiers. A titre d’exemple, le quartier El Barki a bénéficié d’une opération d’aménagement de 4 stades pour un coût financier de 10 milliards de centimes. D’autres stades à Boulanger, El Makkari ont été aménagés.
Mehdi A
Le dispositif de prise en charge des cas de grippe compliquée réactivé
Des lits pour l’hospitalisation des personnes contaminées
Le dispositif de prise en charge des cas de grippe compliquée vient d’être réactivé par les autorités sanitaires qui craignent sérieusement de nouvelles contaminations parmi la population par des souches mutantes de la grippe saisonnière. A l’origine de ces craintes, la circulation locale d’une souche mutante de la grippe qui avait couté la vie en quelques jours à une dizaine de personnes dans le nord du pays. La moitié des décès avaient été enregistrés dans les deux wilayas de Tizi-Ouzou (3) et Blida (2), rappelle-t-on.
Cette souche mutante avait résisté au vaccin contre la grippe saisonnière. Elle a été considérée comme dangereuse et pouvait causer le décès d’une personne en moins de 48 heures. Avec la baisse des températures, les établissements sanitaires à Oran se préparent ainsi à l’afflux des personnes vulnérables atteintes de grippe compliquée. Le dispositif de prise en charge devra être opérationnel durant toute la saison automno-hivernale dans les établissements sanitaires qui doivent réserver sept lits pour l’hospitalisation des personnes atteintes de souches virulentes de la grippe dans les services de pédiatrie, maternité, pneumologie, réanimation et médecine interne.
La grippe saisonnière est une infection virale aiguë provoquée par un virus grippal. Il existe trois types de grippe saisonnière A, B et C. Les virus grippaux de type A se subdivisent en sous-types en fonction des différentes sortes et associations de protéines de surface du virus. Parmi les nombreux sous-types des virus grippaux A, les sous-types A (H1N1) et A (H3N2) circulent actuellement chez l’homme. Les épidémies de grippe surviennent chaque année au cours de l’automne et de l’hiver dans les régions tempérées. Elles provoquent des hospitalisations et des décès principalement parmi les groupes à haut risque. Au niveau mondial, ces épidémies annuelles sont responsables d’environ trois à cinq millions de cas de maladies graves, et 250.000 à 500.000 décès. L’année écoulée, une grippe «intense» a fait des ravages parmi les personnes vulnérables et en particulier les enfants en bas âge, les malades chroniques et les personnes âgées, rappelle-t-on. Les autorités sanitaires appellent ainsi la population à haut risque à plus de vigilance. Il est ainsi préconisé de se rendre chez le médecin dès l’apparition des premiers symptômes de cette maladie.
A. Saïd
Des lits pour l’hospitalisation des personnes contaminées
Le dispositif de prise en charge des cas de grippe compliquée vient d’être réactivé par les autorités sanitaires qui craignent sérieusement de nouvelles contaminations parmi la population par des souches mutantes de la grippe saisonnière. A l’origine de ces craintes, la circulation locale d’une souche mutante de la grippe qui avait couté la vie en quelques jours à une dizaine de personnes dans le nord du pays. La moitié des décès avaient été enregistrés dans les deux wilayas de Tizi-Ouzou (3) et Blida (2), rappelle-t-on.
Cette souche mutante avait résisté au vaccin contre la grippe saisonnière. Elle a été considérée comme dangereuse et pouvait causer le décès d’une personne en moins de 48 heures. Avec la baisse des températures, les établissements sanitaires à Oran se préparent ainsi à l’afflux des personnes vulnérables atteintes de grippe compliquée. Le dispositif de prise en charge devra être opérationnel durant toute la saison automno-hivernale dans les établissements sanitaires qui doivent réserver sept lits pour l’hospitalisation des personnes atteintes de souches virulentes de la grippe dans les services de pédiatrie, maternité, pneumologie, réanimation et médecine interne.
La grippe saisonnière est une infection virale aiguë provoquée par un virus grippal. Il existe trois types de grippe saisonnière A, B et C. Les virus grippaux de type A se subdivisent en sous-types en fonction des différentes sortes et associations de protéines de surface du virus. Parmi les nombreux sous-types des virus grippaux A, les sous-types A (H1N1) et A (H3N2) circulent actuellement chez l’homme. Les épidémies de grippe surviennent chaque année au cours de l’automne et de l’hiver dans les régions tempérées. Elles provoquent des hospitalisations et des décès principalement parmi les groupes à haut risque. Au niveau mondial, ces épidémies annuelles sont responsables d’environ trois à cinq millions de cas de maladies graves, et 250.000 à 500.000 décès. L’année écoulée, une grippe «intense» a fait des ravages parmi les personnes vulnérables et en particulier les enfants en bas âge, les malades chroniques et les personnes âgées, rappelle-t-on. Les autorités sanitaires appellent ainsi la population à haut risque à plus de vigilance. Il est ainsi préconisé de se rendre chez le médecin dès l’apparition des premiers symptômes de cette maladie.
A. Saïd
الوالي يؤكد على تطهير الحظائر والبناءات الفوضوية
لقاء توجيهي مع رؤساء المصالح، المكاتب والمديريات الفرعية بجيجل
0 13
توعد والي ولاية جيجل، العربي مرزوق، في لقائه مع رؤساء مصالح ومكاتب المديريات التنفيذية للولاية كل المسؤولين المحليين مهما كانت رتبتهم ومسؤوليتهم، والذين يبدون تماطلا وتقاعسا في أداء مهامهم، ومعهم كل المسؤولين المحليون الحاليون الذين تسببوا بشكل أوبآخر في منح رخص للبناء فوق أراضي مخصصة لإنجاز التجهيزات العمومية المختلفة، كما هو الحال ببعض الحالات بحي الرابطة.
تعهد الوالي بمواصلة تطهير الولاية من البناءات الفوضوية، مبديا غضبه من مسؤولي مديرية الأشغال العمومية بشأن قضية جدار الدعم المتواجد بالطريق الاجتنابي الجنوبي بين جيجل وكيسير، حيث تعجب الوالي من إقدام أحد المواطنين على فتح الجدار وخلق مدخل لمسكنه مباشرة من الطريق السريع، وهو ما لا يجب أن يكون، سواء الناحية الجمالية ولخطورة الحالة وكذا الاستجابة للمعايير المعمول بها في البناء والتعمير، وهذا في انتظار التحقيق في هذه القضية..
وتطرق الوالي إلى التسيب والإهمال في الإدارات، مشيرا أنه يعلم خفايا الكثير من الأمور، لاسيما الموظفين الدين يتقاضون رواتبهم من بيوتهم. ونفس الشيء عن الاستغلال الشخصي لسيارات الإدارية من قبل المسئولين وأعوانهم.
وعن الحظائر الفوضوية، تطرق الوالي إلى الحظيرة المتواجدة أمام الحي الإداري، والتي أصبح صاحبها يستغلها في ركن آلات الحفر والشاحنات وغيرها، وهو ما لم يعجب الوالي، مبديا مواصلته القضاء على هذه الظواهر غير الشرعية .
وتطرق الوالي بشدة إلى نهب العقار وضرورة التصدي له واستعادة العقار الفلاحي غير المستغل، وعدم اعتراف الوالي بأراضي العروش التي اعتبرها ملكا للدولة، كما قال الوالي ”صحيح أن الدولة كانت غائبة في فترة سابقة، لكن ليس هذا معناه أنها غير موجودة وأنها لن تستطيع أن تفرض هيبتها مجددا..”.
وقد تطرق الحضور في تدخلاتهم إلى مختلف الانشغالات المهنية، منها ما تطرق له إطار بمديرية الثقافة حول الوضعية الكارثية لمكتب المداومة بالولاية الذي لا يستجيب لظروف العمل المريحة للمداوم، وهو ما وعد الوالي بتسوية أمره في القريب العاجل. من جهتها موظفة بمديرية الشؤون الدينية تحدثت بلسان المواطنة عن تاريخ استلام السكنات الاجتماعية بالعوانة. وقد أجاب الوالي أنها ستكون قبل نهاية السنة الحالية. وتطرق إمام بأحد المساجد بزيامة منصورية إلى مشكل تزويد المنطقة بالغاز الطبيعي، المشروع الذي لايزال يراوح مكانه، لاسيما مع برودة الأجواء في فصل الشتاء، فقد أشار الوالي أنه راسل سلطات بجاية من اجل إيجاد حل نهائي لمشكل التزود.
من جهة أخرى تطرقت رئيسة مكتب المستخدمين بمديرية الإشغال العمومية إلى قضية جد هامة في التسيير الحديث المشترك بين مختلف المديريات، وكذا المصالح الإدارية عبر إقليم الولاية ولجوء البعض إلى وساطات من أجل تسوية مختلف المراسلات العالقة والمتأخرة، وكذا بعض الخدمات الإدارية المشتركة التي تهم المواطن من جهة والتنمية من جهة أخرى والذي يظل ينتظر في ظل الغموض، أي غياب التنسيق والفعالية والضمير المهني بين مختلف الهيئات العمومية.
Pour faire face au manque de structures de proximité5 stades seront réalisés à Belgaid et Oued TlélatDans le but de vulgariser la pratique du sport de proximité, les pouvoirs publics locaux tentent de mettre en place une véritable stratégie de relance du sport dans les quartiers de la capitale de l’Ouest et dans les agglomérations rurales.
Dans cette optique, il est prévu la réalisation d’une plusieurs infrastructures sportives de proximité dans chaque daïra, chaque commune, chaque quartier pour combler le lourd déficit des 30 dernières années. La direction de la jeunesse et des sports qui pilote ce programme prévoit, ainsi, la réalisation de cinq nouveaux stades de proximité. Ces structures en gazon synthétique seront implantées dans les localités de Belgaid, commune de Bir El Djir et dans la commune de Oued Tlélat. Un avis d’appel d’offres a été lancé pour le choix des entreprises qui vont prendre en charge les travaux de ces stades dont quatre seront réalisés à Belgaid et un à Oued Tlélat. Cette opération va être accueillie avec satisfaction par les jeunes Oranais, surtout que de nombreux quartiers sont dépourvus d’espaces de sport et de loisirs. Et si la ville d’Oran est relativement épargnée par cette carence, la situation est autrement plus préoccupante dans les 25 autres communes et petites localités. Ce sont en effet, des dizaines de petites localités qui sont démunies en infrastructures sportives correctes et des dizaines de milliers de jeunes qui sont contraints de se rendre en ville pour avoir accès à un stade de football (pas un terrain vague) ou une piscine.
Dans le même cadre cette année, la direction de la jeunesse et des sports de la wilaya a consacré un budget de prés de 8,6 milliards de centimes pour lancer une opération de réhabilitation d’une dizaine de stades de proximité. Il s’agit des stades d’El Hamri, Medioni, les Amandiers, stade de Ibn Sina (Petit Lac), stade de la cité 500 logements à Oued Tlélat, un stade à Cristel, stade Ibn Rochd HLM, stade à Hai Essabah et le stade de la cité 2.000 logements ADDL, Aïn El Bia, Hassi Bounif, Hassi Ameur, Oued Tlélat, Tafraoui, Hassiane Toual. Les travaux consistent au revêtement en gazon synthétique des stades. En 2014, 8 stades de proximité ont été touchés par les travaux. Ces stades sont répartis sur plusieurs quartiers. A titre d’exemple, le quartier El Barki a bénéficié d’une opération d’aménagement de 4 stades pour un coût financier de 10 milliards de centimes. D’autres stades à Boulanger, El Makkari ont été aménagés.
Mehdi A
Dans cette optique, il est prévu la réalisation d’une plusieurs infrastructures sportives de proximité dans chaque daïra, chaque commune, chaque quartier pour combler le lourd déficit des 30 dernières années. La direction de la jeunesse et des sports qui pilote ce programme prévoit, ainsi, la réalisation de cinq nouveaux stades de proximité. Ces structures en gazon synthétique seront implantées dans les localités de Belgaid, commune de Bir El Djir et dans la commune de Oued Tlélat. Un avis d’appel d’offres a été lancé pour le choix des entreprises qui vont prendre en charge les travaux de ces stades dont quatre seront réalisés à Belgaid et un à Oued Tlélat. Cette opération va être accueillie avec satisfaction par les jeunes Oranais, surtout que de nombreux quartiers sont dépourvus d’espaces de sport et de loisirs. Et si la ville d’Oran est relativement épargnée par cette carence, la situation est autrement plus préoccupante dans les 25 autres communes et petites localités. Ce sont en effet, des dizaines de petites localités qui sont démunies en infrastructures sportives correctes et des dizaines de milliers de jeunes qui sont contraints de se rendre en ville pour avoir accès à un stade de football (pas un terrain vague) ou une piscine.
Dans le même cadre cette année, la direction de la jeunesse et des sports de la wilaya a consacré un budget de prés de 8,6 milliards de centimes pour lancer une opération de réhabilitation d’une dizaine de stades de proximité. Il s’agit des stades d’El Hamri, Medioni, les Amandiers, stade de Ibn Sina (Petit Lac), stade de la cité 500 logements à Oued Tlélat, un stade à Cristel, stade Ibn Rochd HLM, stade à Hai Essabah et le stade de la cité 2.000 logements ADDL, Aïn El Bia, Hassi Bounif, Hassi Ameur, Oued Tlélat, Tafraoui, Hassiane Toual. Les travaux consistent au revêtement en gazon synthétique des stades. En 2014, 8 stades de proximité ont été touchés par les travaux. Ces stades sont répartis sur plusieurs quartiers. A titre d’exemple, le quartier El Barki a bénéficié d’une opération d’aménagement de 4 stades pour un coût financier de 10 milliards de centimes. D’autres stades à Boulanger, El Makkari ont été aménagés.
Mehdi A
Le dispositif de prise en charge des cas de grippe compliquée réactivé
Des lits pour l’hospitalisation des personnes contaminées
Le dispositif de prise en charge des cas de grippe compliquée vient d’être réactivé par les autorités sanitaires qui craignent sérieusement de nouvelles contaminations parmi la population par des souches mutantes de la grippe saisonnière. A l’origine de ces craintes, la circulation locale d’une souche mutante de la grippe qui avait couté la vie en quelques jours à une dizaine de personnes dans le nord du pays. La moitié des décès avaient été enregistrés dans les deux wilayas de Tizi-Ouzou (3) et Blida (2), rappelle-t-on.
Cette souche mutante avait résisté au vaccin contre la grippe saisonnière. Elle a été considérée comme dangereuse et pouvait causer le décès d’une personne en moins de 48 heures. Avec la baisse des températures, les établissements sanitaires à Oran se préparent ainsi à l’afflux des personnes vulnérables atteintes de grippe compliquée. Le dispositif de prise en charge devra être opérationnel durant toute la saison automno-hivernale dans les établissements sanitaires qui doivent réserver sept lits pour l’hospitalisation des personnes atteintes de souches virulentes de la grippe dans les services de pédiatrie, maternité, pneumologie, réanimation et médecine interne.
La grippe saisonnière est une infection virale aiguë provoquée par un virus grippal. Il existe trois types de grippe saisonnière A, B et C. Les virus grippaux de type A se subdivisent en sous-types en fonction des différentes sortes et associations de protéines de surface du virus. Parmi les nombreux sous-types des virus grippaux A, les sous-types A (H1N1) et A (H3N2) circulent actuellement chez l’homme. Les épidémies de grippe surviennent chaque année au cours de l’automne et de l’hiver dans les régions tempérées. Elles provoquent des hospitalisations et des décès principalement parmi les groupes à haut risque. Au niveau mondial, ces épidémies annuelles sont responsables d’environ trois à cinq millions de cas de maladies graves, et 250.000 à 500.000 décès. L’année écoulée, une grippe «intense» a fait des ravages parmi les personnes vulnérables et en particulier les enfants en bas âge, les malades chroniques et les personnes âgées, rappelle-t-on. Les autorités sanitaires appellent ainsi la population à haut risque à plus de vigilance. Il est ainsi préconisé de se rendre chez le médecin dès l’apparition des premiers symptômes de cette maladie.
A. Saïd
Des lits pour l’hospitalisation des personnes contaminées
Le dispositif de prise en charge des cas de grippe compliquée vient d’être réactivé par les autorités sanitaires qui craignent sérieusement de nouvelles contaminations parmi la population par des souches mutantes de la grippe saisonnière. A l’origine de ces craintes, la circulation locale d’une souche mutante de la grippe qui avait couté la vie en quelques jours à une dizaine de personnes dans le nord du pays. La moitié des décès avaient été enregistrés dans les deux wilayas de Tizi-Ouzou (3) et Blida (2), rappelle-t-on.
Cette souche mutante avait résisté au vaccin contre la grippe saisonnière. Elle a été considérée comme dangereuse et pouvait causer le décès d’une personne en moins de 48 heures. Avec la baisse des températures, les établissements sanitaires à Oran se préparent ainsi à l’afflux des personnes vulnérables atteintes de grippe compliquée. Le dispositif de prise en charge devra être opérationnel durant toute la saison automno-hivernale dans les établissements sanitaires qui doivent réserver sept lits pour l’hospitalisation des personnes atteintes de souches virulentes de la grippe dans les services de pédiatrie, maternité, pneumologie, réanimation et médecine interne.
La grippe saisonnière est une infection virale aiguë provoquée par un virus grippal. Il existe trois types de grippe saisonnière A, B et C. Les virus grippaux de type A se subdivisent en sous-types en fonction des différentes sortes et associations de protéines de surface du virus. Parmi les nombreux sous-types des virus grippaux A, les sous-types A (H1N1) et A (H3N2) circulent actuellement chez l’homme. Les épidémies de grippe surviennent chaque année au cours de l’automne et de l’hiver dans les régions tempérées. Elles provoquent des hospitalisations et des décès principalement parmi les groupes à haut risque. Au niveau mondial, ces épidémies annuelles sont responsables d’environ trois à cinq millions de cas de maladies graves, et 250.000 à 500.000 décès. L’année écoulée, une grippe «intense» a fait des ravages parmi les personnes vulnérables et en particulier les enfants en bas âge, les malades chroniques et les personnes âgées, rappelle-t-on. Les autorités sanitaires appellent ainsi la population à haut risque à plus de vigilance. Il est ainsi préconisé de se rendre chez le médecin dès l’apparition des premiers symptômes de cette maladie.
A. Saïd
par A. E. A.
Les dernières fortes précipitations ne sont pas passées sans dégâts pour les habitants de la vieille ville. En effet, une bâtisse située au numéro 35 de la rue Rouag Saïd, dans la vieille ville de Constantine, a vu aux environs de 20h10 (soirée du vendredi 27 novembre) plusieurs de ses pans de murs et terrasses s'effondrer. Selon l'officier de permanence de la Protection civile, «l'état de la bâtisse composée d'un rez-de-chaussée et d'un étage, habitée par deux familles de 10 membres, a nécessité notre intervention pour reconnaissance et évacuation». Toujours selon notre source, «si aucun dégât humain n'est à déplorer, ceux matériels sont par contre importants». Ainsi, il a été enregistré un effondrement partiel des toits de deux chambres situées au premier étage de la maison en question. Et la cour ou petite esplanade garnissant le centre de la bâtisse s'est totalement effondrée. Un rapport faisant valoir la menace que constitue ladite bâtisse sur les habitants a été établi et un périmètre de sécurité a été délimité et ce, pour la sécurisation des habitants du voisinage, de la rue et autres passants. Selon des témoins, l'émotion était grande et la panique sur les visages tout autant, suite aux grands bruits et fracas occasionnés par cet accident.
L’UGCAA tente de maintenir les prix actuelsLe transport sera plus cher en 2016L’année 2016 s’annonce très difficile pour le simple citoyen qui risque de voir quasiment tous les prix des aliments essentiels augmentés, notamment après les nouvelles mesures prises par les pouvoirs publics dans le but de faire face à l’une des crises économiques les plus rudes de l’histoire du pays. Selon nos sources, la hausse des prix du carburant qui entrera en vigueur avec la nouvelle année se répercutera sur les prix des tickets du transport en commun, qui seront revus à la hausse également. Un autre coup dur pour les Oranais qui souffrent déjà d’une qualité de services loin des espérances, avec 20 DA la place pour les lignes urbaines, et 40 DA en moyenne pour le trajet vers les autres communes de la wilaya à l’image d’Arzew et Béthioua.
Joint par téléphone, le coordinateur wilaya de l’Union générale des commerçants et des artisans Algériens (UGCAA), M. Abed Mouâd, nous affirmé que « les transporteurs envisagent cette augmentation, qui ne concernera pas uniquement le transport, mais aussi les autres secteurs vitaux du quotidien du citoyen.» Le même responsable a toutefois indiqué: «officiellement rien n’est sûr, on doit attendre l’approbation finale de la loi de Finances 2016, qui va nous fixer sur les perspectives et les démarches qu’on va entreprendre pour essayer de maintenir les prix actuels.
Et en échange de la baisse des impôts imposés sur les transporteurs et les commerçants en général, tout dépend donc de la LFC 2016 et la volonté de l’Etat de faire face à ces augmentations annoncées», dira le coordinateur de l’UGCAA et président de la chambre du Commerce d’Oran (CCIO).
Pour les observateurs, cette hausse est inévitable, notamment par ce que les transporteurs ont déjà manifesté leur inquiétude face à la concurrence du tramway, qui attire depuis sa mise en service les Oranais, qui fuient les bus des lignes urbaines, notamment ceux qui activent sur le même trajet que le tram à l’image de la ligne 4G, 51, U et 34. C’est donc l’occasion d’une hausse qui va leur permettre de garder au moins une bonne marge de bénéfice, parallèlement avec la hausse des prix des carburants et des pièces de rechange.
Selon Abded Mouâd: «les prix devront être augmentés de 5 dinars selon les échos, mais nous nous engageons d’être l’intermédiaire entre les responsables du secteur et les entreprises de transport en commun et ceux de taxis, afin de maintenir les prix actuels», affirme notre interlocuteur.
C’est la saignée totale qui s’annonce en cette année 2016, qui sera un vrai coup dur pour le pouvoir d’achat des citoyens, déjà affaiblis par la cherté de la vie.
Jalil Mehnane
عن محاكمة جنرال؟!
0 760
لن أناقش الحكم الذي أصدرته المحكمة العسكرية ضد الجنرال حسان، ولا أشكك في التهم المنسوبة إليه، إتلاف وثائق وعدم الانضباط بالأوامر، ولا أيضا اتهامه بحيازة أسلحة غير مرخصة.
لكن المحاكمة في حد ذاتها ضربة لمصداقية الحرب على الإرهاب التي خاضتها الجزائر خلال عشريتين وكان للجنرال المعاقب بعقوبة ثقيلة (5 سنوات سجنا نافذا) دور مهم فيها.
قد يكون الجنرال مخطئا وتجاوز مسؤوليه بحكم قربه من مدير المخابرات السابق، لكن هذا لا يبرر ”مرمطة” أنف إطار ممن كافحوا الإرهاب و”بهدلته” بهذه الطريقة، لأن ما سيفهمه المواطن العادي من هذا أن العملية ما هي إلا تصفية حسابات بين المتصارعين على الحكم، بل سيقارن العام والخاص، بين جنرال وصفته الصحافة بأنه أحد ركائز الحرب على الإرهاب وعرّض حياته للخطر عدة مرات من أجل حماية البلاد، يقبع الآن في السجن، بينما يتمتع إرهابيون أيديهم ملطخة بالدم بالحرية ويمارسون حياتهم ونشاطهم التجاري والترهيبي أيضا بكل حرية، مثلما يتمتع من نهبوا المال العام بالعيش في أمان في عواصم أخرى.
صحيح أننا نجهل الكثير في ملف المتهم، خاصة وأن المحاكمة كانت سرية، وشخصيا لا أثق في كلام دفاع المتهم لأنه سيستعمل كل الوسائل لتبرئة موكله، ولن نسيء الظن بالساهرين على القضاء العسكري، ولا نقلل من نزاهتهم ولا وطنيتهم، وأستبعد كليا تآمر بعضهم أو كلهم على شخص الجنرال، لكن ألم تكن هناك طريقة أخرى لمعالجة ملف الرجل دون فضح المؤسسة التي كان ينتمي إليها؟ ألم تكن عقوبة الفصل كافية؟
أدرك أن هذه القضية حساسة جدا، لأننا نجهل الكثير عن الملف وعن التهم المنسوبة إلى الرجل، لكن لما يستدعى مهرب متابع قضائيا، ليشهد ضد المتهم، فإن هذا يستدعي طرح تساؤلات؟ ما علاقة الجنرال بالمهربين؟ وللأسف لن نجد الإجابة على هذه التساؤلات لأن ما دار في المحكمة يبقى طي الكتمان، ولنا فقط أن نتجرع مرارة ما وصلت إليه البلاد الآن من صراعات بين زمر.
والمصيبة أن هذا قد يؤثر مستقبلا على إخلاص البعض وقيامه بدوره كما يجب في الحرب التي ما زلنا نخوضها على الإرهاب. فالخطر لم يزل وما زال التحدي كبيرا وما تواجهه المنطقة وتهديد داعش للجزائر من كل الجهات.
محاكمة الجنرال جاءت في غير وقتها، والبلاد في حاجة إلى خبرة كل واحد لمواجهة المخاطر المحدقة بنا، وقد تكون سببا في عزوف الكثيرين عن القيام بدورهم، وهم يشاهدون الرجل الذي تصدى لآفة الإرهاب يجلس خلف القضبان.
ثم لماذا غض مسؤولوه بصرهم عن تجاوزاته حتى الآن؟ ولماذا تركوه يتصرف كيفما شاء، بل وعلقوا له الأوسمة اعترافا له بدوره وبشجاعته ثم بعد أشهر من ذلك يلقى به إلى الحضيض، تماما مثلما حدث مع الخليفة الذي كان رمزا للشباب الجزائري، يجالس الرؤساء، وفجأة يتحول إلى لص تلاحقه العدالة ثم يرمى في السجن! فهل نحن أمام أزمة قيم أم أمام أزمة رجال؟!
لا أقول هذا دفاعا عن الرجل، لكن أخاف أن تكون محاكمته سابقة وتفتح الطريق لضرب المؤسسة التي كان ينتمي إليها، وتؤدي إلى إضعافها بعد كل ما عانته سنوات مضت؟!
حدة حزام
- نشر بتاريخ: الأحد، 29 نوفمبر 2015 01:04
تعرضت حافلتا شباب قسنطينة ومولودية الجزائر أمس إلى اعتدائين بالرشق بالحجارة ما تسبب في إصابة ثلاثة لاعبين من مولودية الجزائر والمشرف الطبي لشباب قسنطينة. وذلك في أعقاب المباراة التي جمعت الفريقين بملعب الشهيد حملاوي بقسنطينة
الاعتداء على حافلة مولودية الجزائر وقع بمنطقة زواغي حيث كان الوفد العاصمي في طريقه إلى المطار، وتسبب الرشق بالحجارة في إصابة ثلاثة لاعبين ويتعلق الأمر بقاسم مهدي الذي أصيب على مستوى الوجه وخالد قورمي والبرازيلي روبنسن اللذين أصيبا على مستوى الرأس. وتم نقل المصابين إلى المستشفى حيث تلقوا الاسعافات وعلم أن حالاتهم الصحية لا تدعو للقلق. أما حافلة شباب قسنطينة فقد تعرضت للرشق بمنطقة بن تليس وتسبب الاعتداء في إصابة المشرف الطبي حكيم مالوفي فضلا عن تهشيم زجاج الحافلة. الاعتداءان وقعا في وقت يعيش فيه أنصار الفريق القسنطيني حالة إحباط بعد سلسلة النتائج السلبية وآخرها التعثر المسجل أمس أمام مولودية الجزائر التي أرغمت أهل الدار على اقتسام النقاط.
بورصاص ـ ر
| |
ظل طيلة 12 عاما يفبرك ملفات حوادث المرور لاختلاس المال العام
الحبس للمدير السابق لوكالة التأمين بسبدو و13 من شركائه
امتثل نهاية الأسبوع الأخير بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران 14 متهما من بينهم الرئيس السابق لوكالة التأمينات بسبدو بولاية تلمسان و13 متهما آخرين من بينهم إطارات بالبنك الوطني الجزائري لضلوعهم في إحدى قضايا الاختلاس العام التي مست إحدى مؤسسات الدولة ممثلة في الشركة الوطنية للتأمينات �أس.أأ�، حيث ثبت ضلوع المتهم الرئيسي في فبركة ملفات خاصة بالتعويض عن أضرار حوادث مرور لضحايا وهميين للاستفادة من مبالغ مالية تكون مفوترة بأسماء أشخاص وهميين وآخرين متواطئين مع المدير المسير لهذه الوكالة والمشرف بصفة مباشرة مع مصلحتي المحاسبة المالية بالوكالة،
حيث ثبت ضلوعه في اختلاس مبالغ مالية تتراوح ما بين 10 إلى 30 مليون سنتيم حيال كل ملف مودع للاستفادة من تعويضات عن أضرار حوادث مرور مفبركة. انطلاقا من إجراءات الخبرة العلمية والمعاينة إلى غاية آخر مرحلة من إتمام الملفات، حيث سبق وأن أدين المتهم الرئيسي بعقوبة سنتين حبسا نافذا بالمحكمة الابتدائية والقطب الجزائي المتخصص الثاني بولاية وهران وإلغاء البراءة والعقوبة الموقوفة النفاذ في حق المتهمين الشركاء معه في العملية، فيما تم فيها تسهيل مهمة الاختلاس، إذ توبعوا بتهمة اختلاس أموال عمومية وتبديد المال العام والتزوير واستعمال المزور في محررات رسمية . تفاصيل القضية تعود إلى سبتمبر المنصرم، أين تقدم الممثل القانوني للشركة الوطنية للتأمينات المسماة �أس.أأ� إلى عناصر الدرك الوطني لفرقة سبدو التابعة إقليميا إلى ولاية تلمسان لإيداع شكوى مفادها اكتشاف ثغرة مالية معتبرة بالوكالة عن طريق حدوث تلاعب وتجاوزات بالوكالة واكتشاف ملفات مزورة خاصة بالتعويض عن أضرار ناجمة عن حوادث مرور تمت فبركتها من طرف مختصين في المحاسبة للاستفادة من أموال عمومية بغير وجه حق ناسبين إياها لضحايا وزبائن وهميين، حينها فتحت عناصر الفرقة الاقتصادية والمالية لفصيلة الأبحاث للمجموعة الإقليمية بالولاية تحريات معمقة في الملف مست أروقة الوكالة بالتحقيق مع إطارات بها بما فيهم المسير المدير لهذه الوكالة، إذ وقفت وخلصت مجمل نتائج التحريات إلى توجيه أصابع الاتهام إلى رئيس الوكالة الذي اتضح أنه وطيلة أزيد من 12 سنة وخلال مراحل متعاقبة أودع للوكالة ملفات للتعويض عن أضرار حوادث مرور والمعطيات المحررة بها غير متطابقة بما فيها تقارير نتائج الخبرة العلمية المرفوعة من خبراء في المجال إثر معاينات وهمية لمركبات زبائن اتضح أن أغلبيتهم وهميين أو زبائن متواطئين مع مدير الوكالة، إذ كان يتم تحرير ملف تعويض عن الضرر لمركبة اصطدمت بشجرة بتغيير المعطيات باصطدامها بمركبة أخرى أو جدار ومضاعفة حجم الأضرار المادية والمعنوية في الملف، كما خلصت نتائج الخبرة العلمية المقامة على الملفات المشكوك فيها إلى تكرار الضحية الواحد ارتكابه لأزيد من حادثي مرور في يوم واحد، كما تبين خلال التحريات، أن المتهم وبتواطئه مع أطراف أخرى بما فيهم إطارات ببنك البيانا الموجهة لهم تهم تسهيل المهام للاستفادة من أموال غير مستحقة، يتسنى له استخراج الأموال شخصيا من البنك دون تحويلها بصفة تلقائية إلى حساب شركة التأمينات عن طرق شيكات مصرفية تعود إلى زبائن متعاملين من الوكالة ولهم صلة مباشرة مع مدير الوكالة الموجهة له تهم الاختلاس في أكثر من ملف كبد الخزينة العمومية أضرارا مالية. في جلسة المحاكمة أنكر المتهم الرئيسي التهم الموجهة إليه جملة وتفصيلا مصرحا أن لا علاقة له بهذه الاختلاسات وأن مهامه تقتصر على الإشراف المباشر على مصلحتي المحاسبة ومصلحة التعويض عن حوادث المرور. صفي.ز