ياحدة لاتتفائلوا فثورة الربيع الجزائري قادمة
اعتقد ياحدة ان الجزائر دخلت ابواب الربيع العربي عبر تحرير الخدمات ولايستبعد خبراء علم السياسة ان يعلن الجزائريين ثورة الخبز الاسود بعد اكتشافهم فشل وعود حكومة كوهين سلال رغم مواصلة انخفاض اسعار البترول بامتياز وبدل ان تقنع حكومة كوهين سلال الجزائريين ببدائل الثقشف الاقتصادي هاهي تبدر اموال الجزائريين على الاجانب في تظاهرة قسنطينة بامتياز وبدل ان تطالب الحكومة الجزائرية بتجميد اموال الشخصيات الجزائرية في بنوك سويسرا هاهي تعلن الحرب الاقتصادية ضد المواطن البسيط عبر تحرير اسعار النقل والكهرباء وكلنا يتدكر ثورة اكتوبر 1988وطبعا دون نسيان ان الدولة التي تواصل التبدير المالي وتطالب المواطن البسيط بالتقشف سوف تحصد دمارا اقتصاديا حسب خبراء ثورة الربيع العربي واد نقف حائرين امام عجز حكومة كوهين سلال امام الشعب الجزائري وتاتي فضائح احزاب السلطة لنكتشف ان الزعيم شعيداني اعلن وفاة حزب جبهو التحرير بتغيير مقر الاقامة السياسية الى وجهة مجهولة وطبعا دون نسيان ان حكومة سلال تسير فوق اوامر سرية من جمهورية هولند بفرنسا رغم رحيل حزب فرنسا من دولة بوتفليقة الاميركية فان بشاءر ثورة الربيع الجزائري قادمة عبر تحرير اسعار الكهرباء والنقل العموميوةانتظروا ربيعا جزائريا بطبخة ضحكات سلال يا حدة مادامت حكومة سلال تفكر باغبياء الجنرال حداد الدي عاش من ريع دولة السعيد بوتفليقة ليمسي من رجال الجزائر الاغبياء يدكر ان خبراء السياسة يغتقدون ان الجزائر تعيش قمة غبائها السياسي تاريخيا وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة في 30نوفمبر 2015
قسنطينة عاصمة الثورة الجزائرية 2016
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/320324.html
مبادرة سعداني في مهب الريح!
الإتنين 30 نوفمبر 2015
11
1102
هل أفل نجم سعداني، واحترقت ورقته بعد تصريحاته بشأن القضية
الصحراوية؟ هل انتهى دوره في مسرحية السلطة، وبدأ المبخرون والمزمرون
ينسحبون من حوله؟
هذا ما نستشفه من فشل المبادرة التي دعا إليها للم شمل الطبقة السياسية ولم تغر التسمية (المبادرة السياسية للتقدم في انسجام واستقرار) الأسماء الثقيلة، فقد قاطعتها الأحزاب ذات الأوزان، مثل الأرندي والأحزاب الإسلامية، وحتى حزب العمال، وحضرت حفل افتتاح مقر المبادرة فقط الأحزاب الطفيلية حتى لا أقول المجهرية الباحثة عن التموقع، مثل حزب نجمة ”الإغراء” في تعدد الزوجات، التي خرجت بعد الرئاسيات الأخيرة من المولد بلا حمص، ولن أسمي أحدا!
وأيضا الأمينة العامة للاتحاد النسائي، غريمة أويحيى، لغرض في نفس يعقوب!
لا أتشفى أبدا، وكم أتمنى لمبادرات لم الشمل مثل هذه التي دعا إليها سعداني أن تنجح، لأننا في حاجة ماسة إلى جبهة داخلية قوية أمام النار التي تحيط بالبلاد من كل جانب، فتهديد داعش والذي هو تهديد النظام العالمي الجديد الذي يستهدفنا لا يمكننا مواجهته إلا بوحدة الصفوف الداخلية، ولنا عبرة في تجارب سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها، كيف خربت البلدان وانهارت أنظمة بسبب التفكك الداخلي.
لكن مثلما قلت يبدو أن سعداني بدأ بجمع ”أغراضه” قبيل الرحيل، فلو أنه يحوز شيئا من رضا جهات الظل التي دفعت به إلى الواجهة، وفرضته على رأس الأفالان رغم المعارضة السرشة له من داخل الجبهة، لكانت أحزاب السلطة لبت دعوة الأمين العام.
حتى عمارة بن يونس، الذي أهين أول أمس في بلدته وتلقى سيلا من الشتائم اضطرته للهروب قبل الانتهاء من تجمعه، لم يحضر مبادرة سعداني واكتفى بأضعف الإيمان، وأرسل ممثلين عنه. وحده عمار غول بقي وفيا للرجل الذي كان أول من تحالف معه غداة تعيينه، ولا أقول انتخابه على رأس ”الجهاز” قبيل رئاسيات 2014… فهل فهم من مبادرة الرجل، أنه يبحث عن إجماع حول شخصه لأطماع شخصية، وإن وجدت فهي مشروعة، فمن حق كل من يمارس السياسة أن يطمح للوصول إلى الحكم، وإلا فليغير الاتجاه، ويبدو أن عمار سعداني الذي يقول عن نفسه إنه رجل دولة، بدأ يرى نفسه بديلا لرئيس الجمهورية، وقد سبق وقال إن للجبهة مرشحها سنة 2019، وهو خطأ يشبه الذنب الذي اقترفه سلفه لما رأى نفسه بديلا لبوتفليقة في 2014، فحلت به اللعنة من كل جانب.
وإذا كان هذا هو الطموح والمحرك للأمين العام لجبهة التحرير التي لا علاقة لها طبعا بجبهة التحرير التاريخية، لا من حيث الرجال ولا من حيث المبادئ والتوجه، فإن مقاطعة الأوزان الثقيلة مثل أويحيى لمبادرة سعداني كانت مقصودة، وقد سبق هذا ملاسنات بين الرجلين عند عودة أويحيى على رأس التجمع السنة الماضية، ووجه نداء لأحزاب الموالاة بتكوين جبهة، إلا أن رد سعداني عليه كان ”الجبهة تسوق ولا تساق”!
فهل سينتهي سعداني نهاية شبيهة بنهاية بلخادم، أم أن الرجل أكثر ذكاء ويحظى بدعم جهات نافذة ستحميه من غضب محيط الرئيس؟! الأيام كفيلة بالإجابة عن كل هذه التساؤلات!؟
حدة حزام
هذا ما نستشفه من فشل المبادرة التي دعا إليها للم شمل الطبقة السياسية ولم تغر التسمية (المبادرة السياسية للتقدم في انسجام واستقرار) الأسماء الثقيلة، فقد قاطعتها الأحزاب ذات الأوزان، مثل الأرندي والأحزاب الإسلامية، وحتى حزب العمال، وحضرت حفل افتتاح مقر المبادرة فقط الأحزاب الطفيلية حتى لا أقول المجهرية الباحثة عن التموقع، مثل حزب نجمة ”الإغراء” في تعدد الزوجات، التي خرجت بعد الرئاسيات الأخيرة من المولد بلا حمص، ولن أسمي أحدا!
وأيضا الأمينة العامة للاتحاد النسائي، غريمة أويحيى، لغرض في نفس يعقوب!
لا أتشفى أبدا، وكم أتمنى لمبادرات لم الشمل مثل هذه التي دعا إليها سعداني أن تنجح، لأننا في حاجة ماسة إلى جبهة داخلية قوية أمام النار التي تحيط بالبلاد من كل جانب، فتهديد داعش والذي هو تهديد النظام العالمي الجديد الذي يستهدفنا لا يمكننا مواجهته إلا بوحدة الصفوف الداخلية، ولنا عبرة في تجارب سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها، كيف خربت البلدان وانهارت أنظمة بسبب التفكك الداخلي.
لكن مثلما قلت يبدو أن سعداني بدأ بجمع ”أغراضه” قبيل الرحيل، فلو أنه يحوز شيئا من رضا جهات الظل التي دفعت به إلى الواجهة، وفرضته على رأس الأفالان رغم المعارضة السرشة له من داخل الجبهة، لكانت أحزاب السلطة لبت دعوة الأمين العام.
حتى عمارة بن يونس، الذي أهين أول أمس في بلدته وتلقى سيلا من الشتائم اضطرته للهروب قبل الانتهاء من تجمعه، لم يحضر مبادرة سعداني واكتفى بأضعف الإيمان، وأرسل ممثلين عنه. وحده عمار غول بقي وفيا للرجل الذي كان أول من تحالف معه غداة تعيينه، ولا أقول انتخابه على رأس ”الجهاز” قبيل رئاسيات 2014… فهل فهم من مبادرة الرجل، أنه يبحث عن إجماع حول شخصه لأطماع شخصية، وإن وجدت فهي مشروعة، فمن حق كل من يمارس السياسة أن يطمح للوصول إلى الحكم، وإلا فليغير الاتجاه، ويبدو أن عمار سعداني الذي يقول عن نفسه إنه رجل دولة، بدأ يرى نفسه بديلا لرئيس الجمهورية، وقد سبق وقال إن للجبهة مرشحها سنة 2019، وهو خطأ يشبه الذنب الذي اقترفه سلفه لما رأى نفسه بديلا لبوتفليقة في 2014، فحلت به اللعنة من كل جانب.
وإذا كان هذا هو الطموح والمحرك للأمين العام لجبهة التحرير التي لا علاقة لها طبعا بجبهة التحرير التاريخية، لا من حيث الرجال ولا من حيث المبادئ والتوجه، فإن مقاطعة الأوزان الثقيلة مثل أويحيى لمبادرة سعداني كانت مقصودة، وقد سبق هذا ملاسنات بين الرجلين عند عودة أويحيى على رأس التجمع السنة الماضية، ووجه نداء لأحزاب الموالاة بتكوين جبهة، إلا أن رد سعداني عليه كان ”الجبهة تسوق ولا تساق”!
فهل سينتهي سعداني نهاية شبيهة بنهاية بلخادم، أم أن الرجل أكثر ذكاء ويحظى بدعم جهات نافذة ستحميه من غضب محيط الرئيس؟! الأيام كفيلة بالإجابة عن كل هذه التساؤلات!؟
حدة حزام
التعليقات
(11 )
2 | les glorieux chouhada | algérie au coeur
2015/11/30
Mme HADDA ,les chouhada qui ont à coeur ce pays ns interpellent tous.
Le pays va droit vers le pécipice!Mobilsons ns autour de la sgesse et du bon sens.Barrons la route au aventuriers.
ABANE,BEN M’HIDI,BOUDIAF,AMIROUCHE,ZIGHOUD,ZABANA,LOTFI,BENBOULAID,KRIM BELKACEM vous mettent en garde et vous intiment l’ordre de refaire votre chiffon de lois de finances.
Le citoyen n’est pas concerné par la crise générée par les gouvernants incompétent,médiocres et sous qualifiés qui ont usurpé indument des fonctions supérieures au njiveau de l’état.
Avant de toucher aux avantages sociaux des citoyens ,acquis chèrement par le sacrifice de plus d’un million de martyrs il y a lieu de commencer part restructurer l’état et ses institutios.
Le SENAT,les ministères des MOUDJAHEDS et des AFFAIRES ISLAMIQUES doivent etre supprimés.
(sachant que les ministères des Moudjaheds et de l’ISLAM divisent le peuple.Tout le peuple a participé à la guerre de libération.Il n’ y a pas que des musulmans dans ce pays,il y a aussi des Chrétiens,des Athées,des Juifs.Ils ont lutté et libéré ce pays ,plus que les autres qui se disent musulmansPersonne ne peut imposer par la force à un algérien qui a payé chèrement la libération de son pays d’etre musulman de force.Nos héros se sont battus pour que notre citoyen soit libre et indépendant,pas musulmans de force).
L’APN doit SE VOIR SON NOMBRE DE DEPUTES ET DE FONCTIONNAIRES REDUITS DRASTIQUEMENT.
Les budgets de ces institutions BUDGETIVORES et INUTILES suffisent à combler tous les déficits et servir à offrir et céer de l’emploi à tous les chomeurs d’Algérie.
Supprimer les subventions offertes à l’UGTA,l’ONM,le CROISSANT ROUGE,la FAF ,le CIO,l’ONEC ,les partis politiques satellitaires.
Reduire et compresser drastiquement les personnels en surnombre de SONATRACH,SONELGAZ,AIR ALGERIE,CNAN,les AMBASSADES,les CONSULATS,les MINISTERES,la PRESIDENCE,les WILAYAS,les DAIRAS,les mairies.
Réduire darstiquement le nombre de médias audios visuels et écrits étatiques.Les chaines de télévision pibliques ne sint regardées par personnes et les journaux publics ne sont lus par personne.Leurs budgets sont énormes et ils emploient un personnel en surnombre impressionnant.Le citoyen ne peut plus se permettre de payer avec ses impots des médias que personne ne lit ni ne regarde.Le peu de citoyens qui regardent les chaines nationales,regardent les chaines privées.Donc à quoi bon le gaspillage ?
Réduire le nombre de ministères de moitié.
Réduire le nombre de Consulats et d’AMBASSADES.Une ambassade pour 5 pays suffit largement,du moment que nos ambassades sont des lieux de retraites et de business pour quelques privilégiés de proches des gens au pouvoir.
Arreter tous les projets de construction de lieux de culte tel la grande mosquée d’Alger et autres.Si le Président veut construire une mosquée géante,il n’a qu’à mettre la main à la poche.Ce ne doit pas se faire avec l’argent des impots des citoyens ,qui d’ailleurs sont en majorité Athées,Chrétiens,Juifs et Agnostiques.
Qu’est ce que c’est cette dictature d’utiliser l’argent des impots des citoyens pour se permettre de construire une mosquée pour 3 milliards de dollars,sans demander leur avis,alors que les pauvres citoyens vivent dans le dénuement total ?
Le petit peuple demande des routes,des écoles,des universités,des hopitaux,de l’eau,du gaz de ville,du transports ,de la nourriture,de l’emploi,de la justice,de la sécurité,des logements décents…..
Mettre les Responsables des impots au travail pour imposer les HARKIS qui possèdent des biens énormes acquis indument et qui ne versent que quelques centimes à l’état,par la faute de la faiblesse et de la médiocrité de l’état et ses agents.
Nos décideurs vivent dans le luxe parfait et se permettent d’appauvrir le peuple et en faire des moutons.
Après la retructuration de l’Etat et l’assainissement de ses institutions qui sont à présent obsolètes,je ne pense pas qu’il soit nécessaire de toucher aux acquis sociaux du simple citoyen
Le pays va droit vers le pécipice!Mobilsons ns autour de la sgesse et du bon sens.Barrons la route au aventuriers.
ABANE,BEN M’HIDI,BOUDIAF,AMIROUCHE,ZIGHOUD,ZABANA,LOTFI,BENBOULAID,KRIM BELKACEM vous mettent en garde et vous intiment l’ordre de refaire votre chiffon de lois de finances.
Le citoyen n’est pas concerné par la crise générée par les gouvernants incompétent,médiocres et sous qualifiés qui ont usurpé indument des fonctions supérieures au njiveau de l’état.
Avant de toucher aux avantages sociaux des citoyens ,acquis chèrement par le sacrifice de plus d’un million de martyrs il y a lieu de commencer part restructurer l’état et ses institutios.
Le SENAT,les ministères des MOUDJAHEDS et des AFFAIRES ISLAMIQUES doivent etre supprimés.
(sachant que les ministères des Moudjaheds et de l’ISLAM divisent le peuple.Tout le peuple a participé à la guerre de libération.Il n’ y a pas que des musulmans dans ce pays,il y a aussi des Chrétiens,des Athées,des Juifs.Ils ont lutté et libéré ce pays ,plus que les autres qui se disent musulmansPersonne ne peut imposer par la force à un algérien qui a payé chèrement la libération de son pays d’etre musulman de force.Nos héros se sont battus pour que notre citoyen soit libre et indépendant,pas musulmans de force).
L’APN doit SE VOIR SON NOMBRE DE DEPUTES ET DE FONCTIONNAIRES REDUITS DRASTIQUEMENT.
Les budgets de ces institutions BUDGETIVORES et INUTILES suffisent à combler tous les déficits et servir à offrir et céer de l’emploi à tous les chomeurs d’Algérie.
Supprimer les subventions offertes à l’UGTA,l’ONM,le CROISSANT ROUGE,la FAF ,le CIO,l’ONEC ,les partis politiques satellitaires.
Reduire et compresser drastiquement les personnels en surnombre de SONATRACH,SONELGAZ,AIR ALGERIE,CNAN,les AMBASSADES,les CONSULATS,les MINISTERES,la PRESIDENCE,les WILAYAS,les DAIRAS,les mairies.
Réduire darstiquement le nombre de médias audios visuels et écrits étatiques.Les chaines de télévision pibliques ne sint regardées par personnes et les journaux publics ne sont lus par personne.Leurs budgets sont énormes et ils emploient un personnel en surnombre impressionnant.Le citoyen ne peut plus se permettre de payer avec ses impots des médias que personne ne lit ni ne regarde.Le peu de citoyens qui regardent les chaines nationales,regardent les chaines privées.Donc à quoi bon le gaspillage ?
Réduire le nombre de ministères de moitié.
Réduire le nombre de Consulats et d’AMBASSADES.Une ambassade pour 5 pays suffit largement,du moment que nos ambassades sont des lieux de retraites et de business pour quelques privilégiés de proches des gens au pouvoir.
Arreter tous les projets de construction de lieux de culte tel la grande mosquée d’Alger et autres.Si le Président veut construire une mosquée géante,il n’a qu’à mettre la main à la poche.Ce ne doit pas se faire avec l’argent des impots des citoyens ,qui d’ailleurs sont en majorité Athées,Chrétiens,Juifs et Agnostiques.
Qu’est ce que c’est cette dictature d’utiliser l’argent des impots des citoyens pour se permettre de construire une mosquée pour 3 milliards de dollars,sans demander leur avis,alors que les pauvres citoyens vivent dans le dénuement total ?
Le petit peuple demande des routes,des écoles,des universités,des hopitaux,de l’eau,du gaz de ville,du transports ,de la nourriture,de l’emploi,de la justice,de la sécurité,des logements décents…..
Mettre les Responsables des impots au travail pour imposer les HARKIS qui possèdent des biens énormes acquis indument et qui ne versent que quelques centimes à l’état,par la faute de la faiblesse et de la médiocrité de l’état et ses agents.
Nos décideurs vivent dans le luxe parfait et se permettent d’appauvrir le peuple et en faire des moutons.
Après la retructuration de l’Etat et l’assainissement de ses institutions qui sont à présent obsolètes,je ne pense pas qu’il soit nécessaire de toucher aux acquis sociaux du simple citoyen
h'mida
2015/11/30
2015/11/30
Autour de SAADANI s’est rasemblée une hordes de rapaces et
de chiens affamés,qui ont déchiqueté le pays de ses ressources et ont
usurpé des fonctions par la forces.
Ghoul,Sidi Said,Naima,Hafsi,Saadani,Sahli,… cette bande de voyous et toutes les autres sbires(ministres en activité compris) qui se sont réunis autour de Saadani méritent d’etre menottés et traduits devant de vrais juges pour rendre des comptes sur leurs biens indues qui se chiffrent en milliers de milliards de dinars.Alors que le pays subit la crise et vles citoyens se soucient du lendemain,ces voyous pavoisent et semblent satisfait d’appauvrir le peuple d’Algérie.
Tous ceux qui se réunissent autour de SAADANI sont des harkis .Le peuple se doit de s’unir et de réclamer qu’ils soient mis en ligne de mire par le parquet.Leur place c’est en taule dans les geole et non sur les plateaux de télévison.
Ce qui plus étonnant encore est que la télévison publique payée par l’argent des impots des citoyens,les médiatise et leur donne un temps impressionnant de parole.Du jamais vu !
Un télévison publique qui fait la publicité aux délinquants en tout genre.
L’ALGERIE EST SUR LE POINT DE DISPARAITRE DE LA CARTE DU GLOBE.
Pauvre ALGERIE !!!Le FLN qui avait pour chef ABANE RAMDHANE est descendu gravement bas pour voir Saadni à sa tete.
Pire encore,l’armée (ALN)qui avait à sa tete l’illustre KRIM BELKACEM a à sa tete le plus vieux soldat du monde.Y a pas photo.Comparez entre les deux hommes !!!
Quelle honte pour l’Algérie qui vole aussi pas que la poule de la basse court.
Existe-il ENCORE des hommes en ALGERIE ?Y-a-t-il des intellectuels et dees hommes de savoir et de principe ?Y-a-t-il des GRAINES de BEN M’HIDI,AMIROUCHE,DIDOUCHE,ZABANA,ALI LA POINTE,LOTFI,BENBOULAID,ZIGHOUD ,CHAABANI,ABANE,EL HAOUES,…
S’il existe encore cette espèce de graine bénie,il est temps d’agir.Le pays est réduit à présent à une décherge publique ou touters les immondices se confondent.
Il est temps se sensibiliser le peuple car la fin de l’Algérie est programmée.
Ghoul,Sidi Said,Naima,Hafsi,Saadani,Sahli,… cette bande de voyous et toutes les autres sbires(ministres en activité compris) qui se sont réunis autour de Saadani méritent d’etre menottés et traduits devant de vrais juges pour rendre des comptes sur leurs biens indues qui se chiffrent en milliers de milliards de dinars.Alors que le pays subit la crise et vles citoyens se soucient du lendemain,ces voyous pavoisent et semblent satisfait d’appauvrir le peuple d’Algérie.
Tous ceux qui se réunissent autour de SAADANI sont des harkis .Le peuple se doit de s’unir et de réclamer qu’ils soient mis en ligne de mire par le parquet.Leur place c’est en taule dans les geole et non sur les plateaux de télévison.
Ce qui plus étonnant encore est que la télévison publique payée par l’argent des impots des citoyens,les médiatise et leur donne un temps impressionnant de parole.Du jamais vu !
Un télévison publique qui fait la publicité aux délinquants en tout genre.
L’ALGERIE EST SUR LE POINT DE DISPARAITRE DE LA CARTE DU GLOBE.
Pauvre ALGERIE !!!Le FLN qui avait pour chef ABANE RAMDHANE est descendu gravement bas pour voir Saadni à sa tete.
Pire encore,l’armée (ALN)qui avait à sa tete l’illustre KRIM BELKACEM a à sa tete le plus vieux soldat du monde.Y a pas photo.Comparez entre les deux hommes !!!
Quelle honte pour l’Algérie qui vole aussi pas que la poule de la basse court.
Existe-il ENCORE des hommes en ALGERIE ?Y-a-t-il des intellectuels et dees hommes de savoir et de principe ?Y-a-t-il des GRAINES de BEN M’HIDI,AMIROUCHE,DIDOUCHE,ZABANA,ALI LA POINTE,LOTFI,BENBOULAID,ZIGHOUD ,CHAABANI,ABANE,EL HAOUES,…
S’il existe encore cette espèce de graine bénie,il est temps d’agir.Le pays est réduit à présent à une décherge publique ou touters les immondices se confondent.
Il est temps se sensibiliser le peuple car la fin de l’Algérie est programmée.
4 | ض سليم | باتنة
2015/11/30
جبهة التحرير التي لا علاقة لها طبعا بجبهة التحرير التاريخية، لا من حيث الرجال ولا من حيث المبادئ والتوجه
شكرا على هذه الجملة الرائعة سيدتي
شكرا على هذه الجملة الرائعة سيدتي
5 | صالح/الجزائر | الجزائر
2015/11/30
أظن أن التشيات مثل الجباية ، كثرتهما تقتلهما .
لكل شيء حدود .
قد تقتل المرأة وليدها إن ضمته بقوة إلى صدرها جنونا به .
احترم نفسك يحترمك الآخرون .
لكل شيء حدود .
قد تقتل المرأة وليدها إن ضمته بقوة إلى صدرها جنونا به .
احترم نفسك يحترمك الآخرون .
6 | ابن الجزائر | الجزائر
2015/11/30
التاريخ يعيد نفسه يالسيدة حدة ؟المهرج خالد بونجمة عوض بالدرابكي وهل تنتظري اكثر من صوت الدربوكة حين تظرب؟
7 | hoho | skikda
2015/11/30
يوم عين على راس الافلان قلناها و نكررها اليوم جبهة التحرير كبييييييييييييييييييييييييرة جدا جدا على سعداني
الحضني
2015/11/30
2015/11/30
لسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ....
فترة الهذيان ، التراشق والتسابق نحو التموقع ، ذلك حال الطبقة السياسية في الجزائر التي تعيش على سنتها وطبائعها فالخريف والربيع لها وشتاؤها للهدنة وصيفها للجامعات الصيفية اما المجرهيات فتجدها في الاشهر القليلة قبيل الحدث البارز للتموقع واكتساب الظهور هي خصوصيا طبقتنا السياسية صغيرها وكبيرها ..اما نجم سعيداني افل يوم راح يطلق النار يمينا ويسار ولم يسلم منه اح و سقط يوم ادعى قدرته على اخراج الجماهير وهو الاخراج الذي عجزت عنه الاحزاب مجتمعة .لانه لم يعطي الاهتمام الواجب لما يدور حول البلد للم شمل القوى السياسية حول هذا المطلب البارز للجماهير الذي صار ورقة رابحة لكل من يحسن اللعبة كما كان ذلك في 1995 للاحزاب الثقيلة والتقدم بدرجات للمجهرية والاستقرار وسطا كما وصلت اليه - لويزة بنتي - ذاك الزمن -واكتسبت التموقع وفقدت التاثير ..على شاكلة حزب غول الذي احسن اللعب بعد المولد و ضاع وسط انحراف الطرقات
هي الاعيب منها من يسلم للعبه الجيد المركز ونه من يسقط في رمشة عين لتهوره و انطلا قته المناورية ب 180/سا و منه من يصمت بقراءة خطايا الاخرين .....فلم نعد نسمع للموازاة الا من عند - لويزة بنتي- و صار ذلك في مسار الاجزاب السياسية التي وجدت نفسها دون اوراق بعد مجيىء- الرسالة الملعونة -التي اخلطت الحسابات في البيت الواحد الذي عاش افراده في هناء قبل سنة لا غير الا ان الكثير ينتظر الاداة السند المتمثلة في مسودة الدستور ..و لو ان ذلك صعبا لان الامر عند الله ثم عميد الديبلوماسية بمنصب رئيس الجمهورية ..فاختلط حابلهم بنابلهم فافلت المعارضة وسقطت الرسالة التي اريد لها ان تبين الخيط الابيض من الاسود من المسودة لكن هيها هيهات فالامر صعبا عند من اعاد الطمانينة و الامن للجزائريين
بحنكته وتجربته الطويلة التي تضاهي سن متزعمي بعض الاحزاب ..وهنا يكمن السبب في اختفاء المعارضة والموالاة وشبه الموالاة او الوسطية تموقعا التي لم تجد للمخرج سبيلا
هي الاسباب التي اعادت الجميع الى الاماكن الاصلية ان لم نقل الحقيقية و صار من يسوق لا يقدر على جمع ابناء البلد الواحد في النقاط المشتركة لان الكل ضيه الاهم -وانشغل بالمهم وقتيا - و صار بعيدا عن الجماهير التي لم ينزلوا اليها منذ امد الى غاية - الاحداث البارزة فقط- كما عهده الجزائري وتبين لهم ان النزول من عدمه لا يفيد في شيئا ما دام الامر لله و محبوب شعبه الذي كسب ثقته مهما قيل ويقال و يحاول البعض جر الغير للقول وخلاصة الحديث - انه الغباء السياسي - الذي ياتي من متهورين لا حكمة و لا رزانة في خضم البحث فقط عن - خصوصية اكتساب لمعلومة للسيطرة على الساحة و توجيه الخطاب السياسي الذي لم يعد موجودا ..فعودوا الى صوابكم وارفعوا التحدث وساعدوا ولي الامر وابحثوا عن الامن والامان لبلدكم الذي ليس لكم غيره ....عودوا الى الجماهير ودعموا مطلبها بتدعيم الجبهة الامنية لان الجزائري لن ينسى للمر ء ما قدم ويقدم لاجل الجزائر ولعل هذا احسن برنامج في الاستثناء بدل التراشق والبحث عن التموقع لان هذا الاخير ياتي بكسب ثقة المواطن الذي و ضع ثقته في رئيسه ليكون سيدا يوم يتم الكشف عن المسودة ويندم الغافلين و كل متهور ومفسد لعين .
اللهم احفظ الجزائر والجزائريين اللهم اشفي العزيز وقدره ويسر له في مهامه يا رب العالمين اللهم قوي قواتنا ومكنها من كل متربص اللهم على اعداء بلد الشهداء يا قوي يا متين امين امين
فترة الهذيان ، التراشق والتسابق نحو التموقع ، ذلك حال الطبقة السياسية في الجزائر التي تعيش على سنتها وطبائعها فالخريف والربيع لها وشتاؤها للهدنة وصيفها للجامعات الصيفية اما المجرهيات فتجدها في الاشهر القليلة قبيل الحدث البارز للتموقع واكتساب الظهور هي خصوصيا طبقتنا السياسية صغيرها وكبيرها ..اما نجم سعيداني افل يوم راح يطلق النار يمينا ويسار ولم يسلم منه اح و سقط يوم ادعى قدرته على اخراج الجماهير وهو الاخراج الذي عجزت عنه الاحزاب مجتمعة .لانه لم يعطي الاهتمام الواجب لما يدور حول البلد للم شمل القوى السياسية حول هذا المطلب البارز للجماهير الذي صار ورقة رابحة لكل من يحسن اللعبة كما كان ذلك في 1995 للاحزاب الثقيلة والتقدم بدرجات للمجهرية والاستقرار وسطا كما وصلت اليه - لويزة بنتي - ذاك الزمن -واكتسبت التموقع وفقدت التاثير ..على شاكلة حزب غول الذي احسن اللعب بعد المولد و ضاع وسط انحراف الطرقات
هي الاعيب منها من يسلم للعبه الجيد المركز ونه من يسقط في رمشة عين لتهوره و انطلا قته المناورية ب 180/سا و منه من يصمت بقراءة خطايا الاخرين .....فلم نعد نسمع للموازاة الا من عند - لويزة بنتي- و صار ذلك في مسار الاجزاب السياسية التي وجدت نفسها دون اوراق بعد مجيىء- الرسالة الملعونة -التي اخلطت الحسابات في البيت الواحد الذي عاش افراده في هناء قبل سنة لا غير الا ان الكثير ينتظر الاداة السند المتمثلة في مسودة الدستور ..و لو ان ذلك صعبا لان الامر عند الله ثم عميد الديبلوماسية بمنصب رئيس الجمهورية ..فاختلط حابلهم بنابلهم فافلت المعارضة وسقطت الرسالة التي اريد لها ان تبين الخيط الابيض من الاسود من المسودة لكن هيها هيهات فالامر صعبا عند من اعاد الطمانينة و الامن للجزائريين
بحنكته وتجربته الطويلة التي تضاهي سن متزعمي بعض الاحزاب ..وهنا يكمن السبب في اختفاء المعارضة والموالاة وشبه الموالاة او الوسطية تموقعا التي لم تجد للمخرج سبيلا
هي الاسباب التي اعادت الجميع الى الاماكن الاصلية ان لم نقل الحقيقية و صار من يسوق لا يقدر على جمع ابناء البلد الواحد في النقاط المشتركة لان الكل ضيه الاهم -وانشغل بالمهم وقتيا - و صار بعيدا عن الجماهير التي لم ينزلوا اليها منذ امد الى غاية - الاحداث البارزة فقط- كما عهده الجزائري وتبين لهم ان النزول من عدمه لا يفيد في شيئا ما دام الامر لله و محبوب شعبه الذي كسب ثقته مهما قيل ويقال و يحاول البعض جر الغير للقول وخلاصة الحديث - انه الغباء السياسي - الذي ياتي من متهورين لا حكمة و لا رزانة في خضم البحث فقط عن - خصوصية اكتساب لمعلومة للسيطرة على الساحة و توجيه الخطاب السياسي الذي لم يعد موجودا ..فعودوا الى صوابكم وارفعوا التحدث وساعدوا ولي الامر وابحثوا عن الامن والامان لبلدكم الذي ليس لكم غيره ....عودوا الى الجماهير ودعموا مطلبها بتدعيم الجبهة الامنية لان الجزائري لن ينسى للمر ء ما قدم ويقدم لاجل الجزائر ولعل هذا احسن برنامج في الاستثناء بدل التراشق والبحث عن التموقع لان هذا الاخير ياتي بكسب ثقة المواطن الذي و ضع ثقته في رئيسه ليكون سيدا يوم يتم الكشف عن المسودة ويندم الغافلين و كل متهور ومفسد لعين .
اللهم احفظ الجزائر والجزائريين اللهم اشفي العزيز وقدره ويسر له في مهامه يا رب العالمين اللهم قوي قواتنا ومكنها من كل متربص اللهم على اعداء بلد الشهداء يا قوي يا متين امين امين
11 | موح | باب الواد
2015/11/30
معارضون إيرانيون: قاسم سليماني خضع لعمليتين جراحيتين بعد إصابة خطيرة
أفاد «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» في بيان، أمس الأحد، بأن قاسم سليماني قائد «فيلق القدس» في الحرس الثوري الإيراني أصيب بجروح خطيرة خلال وجوده في حلب جنوبي سوريا قبل أسبوعين.
وأضاف المجلس، الذي يمثل المعارضة الإيرانية في الخارج، أنه وفقا لمعلومات حصل عليها من داخل الحرس الثوري فإن سليماني أصيب بجروح خطيرة جراء شظايا أصاب بعضها رأسه.
وذكر أن عناصر من «الجيش السوري الحر» هم من استهدفوا المركبة المخصصة له للإشراف على عملية يقوم بها الحرس الثوري وعدد من القوى المستأجرة على حد قوله.
وأضاف أنه نظرا لخطورة الإصابات، تم نقله على متن مروحية تابعة للحرس الثوري إلى دمشق، وبعد تلقيه العلاج الأولي تم نقله إلى طهران، حيث يرقد في مستشفى تابعة للحرس الثوري، وخضع لما لا يقل عن عمليتين جراحيتين. وهو ممنوع من الزيارات.
أفاد «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية» في بيان، أمس الأحد، بأن قاسم سليماني قائد «فيلق القدس» في الحرس الثوري الإيراني أصيب بجروح خطيرة خلال وجوده في حلب جنوبي سوريا قبل أسبوعين.
وأضاف المجلس، الذي يمثل المعارضة الإيرانية في الخارج، أنه وفقا لمعلومات حصل عليها من داخل الحرس الثوري فإن سليماني أصيب بجروح خطيرة جراء شظايا أصاب بعضها رأسه.
وذكر أن عناصر من «الجيش السوري الحر» هم من استهدفوا المركبة المخصصة له للإشراف على عملية يقوم بها الحرس الثوري وعدد من القوى المستأجرة على حد قوله.
وأضاف أنه نظرا لخطورة الإصابات، تم نقله على متن مروحية تابعة للحرس الثوري إلى دمشق، وبعد تلقيه العلاج الأولي تم نقله إلى طهران، حيث يرقد في مستشفى تابعة للحرس الثوري، وخضع لما لا يقل عن عمليتين جراحيتين. وهو ممنوع من الزيارات.
L'héritage de Bouteflika pour l'Algérie sera lourd pour des générations
La mafia de la "chekara", qui investit les plus hautes sphère de l'Etat ...le voile se lève peu à peu.
L’ancien journaliste du Canard Enchaîné et actuel patron de "Mondafrique" vient de lâcher une bombe. Le Secrétaire général du FLN vient d’acheter deux appartements dans les quartiers cossus de Paris et surtout de planquer 300 millions d’euros en banque.
"Juste après sa désignation à la tête du FLN en septembre dernier, Saidani est venu à Paris pour dissimuler sa fortune: deux grands appartements parisiens, dont un sur l’avenue de la Grande Armée dans le 16éme arrondissement très chic de Paris. Ce dignitaire algérien possède surtout un compte en banque confortabe, détenu dans une des premières banques françaises. Soit, d’après nos informations, 300 millions d’euros."
Et de préciser que ce sont ses deux enfants, dont l’un réside à Paris et l’autre à Londres, qui sont chargés de rendre "intraçable cette colossale fortune". D’où vient cet argent ? "Son nom est intimement lié au scandale de détournement des fonds alloués à la Générale des Concessions Agricoles (GCA), des fonds estimés à 550 millions de dollars", écrit Nicolas Beau