https://www.facebook.com/QuasantinaTakraa/?hc_ref=ARSdRibtVSNccI0vTL91fJgnAIArZ53Aom2cy_Qf-6uLm5aukC_YCfNigPvU2C6vhug&fref=nf
......... فالمثقف الحر هو المثقف الذي يشتغل لحسابه الشخصي مدافعا عن
طبقة اجتماعية هي طبقته، وقد غاب مفهوم المثقف الحر عن الوجود منذ تم
القضاء على القبيلة والعشيرة المرتبطة بملكية الأرض. فلا قوة لمثقف مالم
يكن معبرا عن قبيلته وعشيرته ومدافعا عن طبقته ومعبرا عنها، وبدون هذا كيف
ننتظر من دولة لم تصل بعد مرحلة الحداثة بكل وسائلها وخاصة الديمقراطية
وعمودها الفقري حرية التعبير، كيف ننتظر منها أن تضع في حسابها أن زيدا أو
عمرا مثقف تخشاه؟ إن دولنا الع
https://www.facebook.com/hashtag/numidi_arts?source=feed_text&story_id=765838406936590
https://www.facebook.com/hashtag/houna_qassantina?source=feed_text&story_id=765838406936590
#بشرى_خير.
الحمد لله أخيرا السلطات المحلية و مديرية النقل و مديرية الأشغال
العمومية يقررون إيقاض بعض مهندسيهم من السبات الذي إستمر ثلاث سنوات بخصوص
مفترق الطرق زواغي...حيث بدأت أشغال توسعة الطريق من خلال إزالة الحاجز
الترابي الموجود و الذي لم تكن له أهمية سوى تضييق الطريق. و بتوسعة الطريق
و تنظيم عملية وقوف الحافلات و سيارات الأجرة و إيجاد حل لسائقي الفرود
سيتم فتح النقطة الدائرية و إنهاء معانات الآلاف من السكان و خاصة سكان حي
زواغي و بلحاج.
#رسالة.
صباح الخير خويا كاين انشغال حابك توصلوا للمسؤولين مقابل محطة
المسافرين بالخروب الناس لي تجي من ام البواقي والناس لي تقطع الطريق باه
تدهل للسنتفي راهم نحاو الدودانات عندهم مدة والطريق ولات خطر كبير علي
المواطنين خاصة كبار السن واطفال المدارس نطلب منك توصل الميساج بطريقتك
الخاصة في الصفحة المميزة ولا قدرت نصورلك البلاصة ونعطيك الصور وبارك الله
فيك وفي مجهوداتك
مريم.ش
حذرت الأمينة
العامة لحزب العمال، حكومة أحمد أويحيى، من أي محاولة للتراجع عن المكتسبات
المتعلقة بتأميم المحروقات، والتخلي عن القاعدة الاستثمارية 49/51 خلال
مراجعة قانون المحروقات، مؤكدة أن حزبها لن يبقى “مكتوف الأيدي” ولن يسكت
هذه المرة، فيما اتهمت بالمقابل حزبي الأغلبية بخرق قانون الانتخابات بعد
إيداع قوائم الترشيحات خارج الآجال القانونية المحددة، واستفحال الرشوة
خلال إعداد الترشيحات.
هاجمت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، خلال الدورة العادية
لاجتماع مكتبها السياسي أمس، الإجراءات التي تبنتها الحكومة الجديدة
للخروج من الأزمة، بداية من طباعة الأموال ووصولا لاستغلال الغاز الصخري
وتعديل قانون المحروقات اللذين أعلن عنهما أويحيى مؤخرا، مشيرة إلى أن
حزبها متخوف من هذه القرارات ولن يسكت عنها خاصة إذا تعلق الأمر بالتراجع
عن تأميم المحروقات وإلغاء القاعدة 49/51، مشددة على أن الأغلبية لن تبقى
مكتوفة الأيدي ولن تسكت في حال تم المساس بقطاع المحروقات في البلاد.
كما أكدت أن قرار استغلال الغاز الصخري مجددا يثير العديد من الاستفهام
ومخاوف كبيرة، مستغربة المقارنة بين الجزائر واليابان وأمريكا في هذا الملف
خاصة أن استغلال الغاز الصخري يحتاج إلى أموال باهظة، متسائلة من أين سيتم
جلبها أم أن عمليات التنقيب ستمول من قبل الأموال التي سيتم طباعتها؟
وعادت زعيمة العمال لمهاجمة “الاقتراض الداخلي”، وقالت إن هذا
القرار “منعدم الرؤية والإستراتيجية”، مشيرة إلى أنه كان يجدر بحكومة
أويحيى تحصيل الضرائب التي لم يسددها رجال الأعمال والبالغة 5000 مليار
دينار، بدل اللجوء للتمويل غير التقليدي، والتي ستسمح بتغطية العجز الذي
تعاني منه الخزينة والمقدر بـ 570 مليار دينار، محذرة في الوقت ذاته من
تداعيات الزيادة في أسعار الوقود، التي سيتضمنها مشروع قانون المالية 2018،
وقالت إن القرار ستكون له إسقاطات وخيمة على الاقتصاد الوطني.
من جهة أخرى، اتهمت حنون حزبي السلطة الأفلان والأرندي، بخرق
القانون، بعد إيداع قوائمهما الانتخابية خارج الآجال القانونية، كما وجهت
اتهامات لبعض الأحزاب دون تسميتها باستعمال “الشكارة” خلال ضبط الترشيحات،
قائلة إن “الرشوة” بلغت درجة “غير مسبوقة”، وإن الانحرافات المسجلة “لا
تحصى”، مشيرة إلى أن ما وقع خلال عملية إعداد القوائم “حرب ضد الديمقراطية
والتعددية”.
وعن عدد القوائم التي سيخوض بها حزبها غمار المحليات، كشفت حنون، عن
مشاركة حزبها في 43 ولاية، منها 10 ولايات واجه بها صعوبات كبيرة متعلقة
بجمع التوقيعات بعد رفض المناضلين المشاركة في هذه الانتخابات احتجاجا على
“التزوير” الذي وقع خلال تشريعيات الرابع ماي الماضي، مضيفة أن المشاركة
الحزبية في هذه الانتخابات شهدت تقهقرا وتجاوزات كبيرة خاصة من قبل حزبي
السلطة.
حل المستشار السابق بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف في عهد المغادر أبو
عبد الله غلام الله، عدة فلاحي، أمس، ضيفا على جريدة “الصوت الآخر”، حيث
تطرق إلى عديد النقاط التي تهم قطاع الشؤون الدينية ببلادنا مع تقديمه
ملاحظات عن الوضع الراهن ومآله في المستقبل إذا لم يتم احتواء وتدارك بعض
النقاط المهمة، وقد سلط الضيف سيفه وضوءه على “التيار الوهابي” في الجزائر
كما سماه، معتبرا إياه الخطر المحدق الذي يتهدد أمننا الديني والقومي، كما
فتح فلاحي النار بكل “جرأة” على وزير الشؤون الدينية والأوقاف الحالي محمد
عيسى، وكذا الأحزاب المحسوبة على التيار الإسلامي، مسميا منها حمس التي
تورطت حسبه خلال أحداث ما يصطلح عليه بـ”الربيع العربي”.
تخوف البرلماني السابق عدة فلاحي “من عودة الجزائر إلى الوضع الذي
عاشته إبان العشرية السوداء”، والتي كانت مريرة وكبدت بلادنا خسائر كبيرة
وأضاعت منها سنين في الحرب كان يمكن اغتنامها لبناء الوطن في سلم وأمان،
مرجعا أسباب ذلك لنشاط “التيار المدخلي” الذي بات يتوسع ويتمدد داخل وخارج
الوطن “سلفية الجزائر المتواجدين في فرنسا من أجل الدعوة والتعبئة” على حد
توضيح الضيف، وكذا وجود بعض من السياسيين المحسوبين على “التيار الإسلامي”
ممن يحملون في داخلهم أماني بتردي الوضع الأمني داخل البلاد.
وأشار فلاحي إلى أنه “في الفترة الأخيرة، الأحزاب الإسلامية لم يظهر
منها موقف إيجابي”، مضيفا في السياق “حتى حمس كما هو معروف قد تورطت فيما
يسمى الربيع العربي وانساقت وراءه، وقد لوحظ ذلك من خلال خطاباتها
ودعواتها”.
واعتبر المتحدث توصيف أويحيى لبعض أحزاب المعارضة ومن بينها
المحسوبون على التيار الإسلامي بـ” الذئب الذي يتربص تحت الشجرة سقوط ثمرة
ليقتطفها” بـالصحيح والصريح، داعيا إياه في الصدد إلى ضرورة التدخل ووضع حد
للتهديدات الدينية التي تتربص بالوطن.
بالمقابل هون الضيف من خطر الطوائف والجماعات والطرق “الدخيلة” على
المجتمع الجزائري على غرار “الأحمدية والكركرية وغيرها”، معلقا في الصدد
“لم نحسن التعامل مع هذه التيارات، تعاملنا معها أمنيا فقط، في يحن لابد من
معالجة فكرية وثقافية وإقامة الحجة وفتح قنوات الحوار، وقد ضم فيها حتى
التيار السلفي إذا قبل تغليب مصالح الوطن”.
وأكد عدة فلاحي أن الدولة لا يجب أن تتصرف كجمعية أو أفراد، فهي
“تسع الجميع” يقول المتحدث، الذي طالب بـ”تشديد الروادع والزواجر وحماية
المواطنين الذين يتعاونون ويدعمون ويساندون أجهزة الأمن” ضد تغول
“المنحرفين أخلاقيا وعقائديا”.
فلاحي يسائل الوزير حول “تغول الوهابية”
دعا المستشار السابق بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف عدة فلاحي
المدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل إلى ضرورة الاستعجال في
تحريك مصالحه ممثلة في خلية مكافحة الجريمة الإلكترونية لصد التهديدات وفتح
تحقيق على خلفية إقحام صفحات ومواقع تابعة لـ”التيار الوهابي المدخلي” على
حد تعبير المتحدث، للرموز الأمنية والعسكرية في دفاعها عن مرجعياتها
الدينية المحلية والأجنبية.
ولفت فلاحي إلى وجود تهديد فعلي على الأمن القومي والديني للبلاد
يشمل تهديدا شخصيا على حياته -عدة فلاحي- يستدعي حسبه التدخل السريع
للمصالح الأمنية من أجل صده ومواجهة خطورته، عبر كشف نواياه “غير البريئة”
وفضح هوية الجهات التي تقف خلف “هذا الجرم وتطبيق القانون عليها بكل صرامة
وحزم”.
وأثنى المستشار السابق على الإجماع الذي يحظى به اللواء عبد الغني
هامل بصفة خاصة والمديرية العامة للأمن الوطني عموما، بفضل التطور الكبير
الذي تعرفه المصالح التابعة لهذا القطاع وبالخصوص عصرنة الخدمة الأمنية
لصالح الوطن والمواطن.
وعبر فلاحي من خلال رسالة مفتوحة تلقت “الصوت الآخر” نسخة منها على
هامش حضوره بمقر الجريدة، عن تخوفه الكبير من تبعات انتشار صور عبر الوسائط
الإلكترونية تحمل “رموزا للمؤسسة الأمنية والعسكرية بكل تشكيلاتها ومصحوبة
ببيانات تأييد للشيخ فركوس وجماعته من السلفية المدخلية المتطرفة بمراجعها
الجزائرية والأجنبية” يقول الضيف.
بالمقابل وجه البرلماني الأسبق نداء للكتلة البرلمانية للنواب
الأحرار عبر رئيسها لمين عصماني، من أجل طرح مساءلة على وزير الشؤون
الدينية والأوقاف محمد عيسى في المسألة وإبراز الدور المريب الذي تلعبه
الأذرع الإعلامية للتيار “السلفي” ممثلة في مواقع وصفحات على الإنترنت
والفايسبوك، على غرار “موقع قناة التوحيد والسنة الجزائرية، وموقع جريدة
“المنتقد” مثلما ورد ذكره.
وعن اختياره “الأحرار” على بقية الأحزاب الأخرى، بين فلاحي أن الأمر
راجع إلى تقديره في كون نواب الكتلة يتميزون بتحرر من التبعية السياسية
للحزب.
حماية المرجعية يتطلب الإرادة
أكد المستشار السابق بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف عدة فلاحي عند
نزوله ضيفا على جريدة “الصوت الآخر”، وجود “تسيب كبير فيما يخص الحفاظ على
المرجعية الدينية الوطنية”، مشددا في السياق على أن “الأمن الديني مهدد من
طرف “التيار المدخلي”.
ويرى المتحدث أنه لابد من إرادة سياسية قوية في توفير الإمكانيات
المادية والبشرية لخدمة المرجعية الدينية الوطنية وإعادة الاعتبار وبشكل
قوي لدور الإعلام الديني بالجزائر.
وتأسف فلاحي في هذا الصدد أنه “لا توجد صناعة إعلام ديني ببلادنا”
عكس ما تشهده باقي الدول على غرار الجارتين تونس والمغرب، كما اعتبر أن هذا
الجانب “أضعف بكثير مما تملكه طوائف وتيارات دينية منتشرة عبر العالم خدمة
لعقيدتها وحرصا منها على نشر أفكارها وأطروحاتها الإيديولوجية”.
وأوضح البرلماني الأسبق أن الحال تغير والواقع بات يشهد تطورات
متسارعة ويعرف مستجدات كثيرة حاصلة تتطلب التماشي معها والتناغم وإياها من
حيث طريقة التعامل، بعيدا عن التشدد والتضييق بل عبر الحكمة والحوار، فعصر
التكنولوجيا والتطور يستلزم تهذيب وتطويع واستغلال هذا الجانب وتفعيله جيدا
لخدمة مصالح الوطن، ومن بين هذا ضرورة صناعة إعلاميين دينيين لديهم
الكاريزما والقدرة على الإقناع والتعاطي مع المسائل والأوضاع بشكل سلس
وانسيابي مع مؤهلات لاستخدام وتسيير التكنولوجيا والتأثير في الآخر، ضاربا
مثالا بعمرو خالد وغيره من الدعاة ممن هم عبارة عن شخصيات ذات صناعة
إعلامية دينية تركت بصمة وحضورا في أوساط مجتمعاتها.
محمد عيسى تهديد للأمة
هاجم ضيف “الصوت الآخر” عدة فلاحي أمس، وزير الشؤون الدينية
والأوقاف محمد عيسى واصفا إياه بـ”التهديد”، الذي قد “يشكل خطرا” على الأمة
الجزائرية نتيجة ممارساته وتسييره الضعيف لقطاعه، “وفشله في مواجهة المد
الوهابي والسيطرة عليه”، مواصلا في السياق “وهذه المسؤولية لا يتحملها
الوزير وحده بل يتحملها من يعمل على إبقائه”.
وقال فلاحي في معرض حديثه إن “عيسى خيب ظن زملائه وكثير من الإطارات
والأئمة، كونه ظهر عكس ما كان يتصوره هؤلاء”، فالجميع اعتقد في عيسى أنه
إطار كفؤ وابن الوزارة ويعرف خباياها وشؤون تسييرها لكن تأكد فيما بعد
العكس وظهرت سياسة التهميش والخلط والعشوائية.
وتابع الضيف أن المسؤوليات والمهام داخل الوزارة “لم تسند لمن هو
قادر على هذه المهمة التي تعتبر رسالة بالدرجة الأولى، وإنما تعامل
-الوزير- مع هؤلاء من منطلق موظفين إداريين وفقط”.
ووصف ذات المتحدث الوزير بـ”فاقد القدرة أو الموروث الروحي” للتواصل
مع الأئمة ومعلمي القرآن عكس سلفه أبو عبد الله غلام الله شيخ الزاوية.
واتهم النائب الأسبق غريمه محمد عيسى بأن لديه “عقدة من الكفاءات تركته يقع في الأخطاء وأداءه ينكمش”.
وأعاب فلاحي على الوزير “استعانته” بثلاث مستشارين من “التيار
الإسلامي الوهابي”، مبرزا أن هؤلاء ليس من مصلحتهم نهوض الوزارة وتطورها،
مع تلميحه ضمنيا أن الوزارة يجري تحطيمها من الداخل لتسهيل عمل قوة موازية
تنشط خارج أسوار القطاع “يقصد التيار السلفي” من أجل التحكم في الوضع
الديني لدينا.
هناك مؤسسات دورها التهام أموال الدولة وليس مراقبتها
فتح المستشار السابق بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف عدة فلاحي،
بشدة “مؤسسات” قال إنها أوجدت لنهب والتهام المال العام وليس لها أي فائدة
مرجوة، داعيا الوزير الأول أحمد أويحيى إلى أخذ المبادرة والتصرف تجاه هذا
الأمر.
ويعتقد فلاحي أن الجزائر ليست في حاجة إلى مؤسسات أخرى مهما كان
نوعها، وذلك خلال تطرقه لموضوع دار الإفتاء أو مفتي الجمهورية أو مؤسسة حفظ
المرجعية، مشيرا إلى أن الأهم من هذا هو “تنشيط” المؤسسات الدينية التي
عندنا “الوزارة والمجلس الإسلامي الأعلى”، والدفع بهما لمواكبة التطورات
الحاصلة في الساحة.
وأبرز الضيف أن المسؤولية في المؤسسة الدينية تعرف فراغا رهيبا،
وحقيبة التسيير والتخطيط لديها تكاد تكون “فارغة وخالية على عروشها” وفي
مقدمة هذه المراكز الإدارية مديرية التوجيه الديني والثقافة الإسلامية،
وإضافة إلى خلية الإعلام والاتصال، فكيف يعقل أن نتحدث عن خلق أجهزة جديدة
ونحن نهمل مديريات حساسة ولها دور مهم، مستشهدا في معرض كلامه بـ”التغييب
الذي يشهده مجلس المحاسبة والمفتشية العامة للمالية” في حين يتحدث البعض عن
“خلق مؤسسات لقمع الغش ومحاربة الفساد ومراقبة المال العام” يواصل عدة.
وطالب فلاحي بضرورة العودة إلى قاعدة “الرجل المناسب في المكان
المناسب” على حد تعبيره، حتى تعود الروح للمؤسسات ومن بينها المؤسسة
الدينية التي “لا نجد فيها إلا نسبة قليلة من الإطارات الأكفاء، أما البقية
الباقية فهي غير قادرة على أداء المهمة”.
#رسالة.
يا خويا فوتلي ميساج تعيش
حنا سكان حي 200 مسكن حريشة عمار عين سمارة رانا نعانيو من الملعب الجواري
حيث ان الشخص الذي قام بكراء الملعب و في هذا الفترة الدراسية و العملية
تجرى مباريات حتى بعد منتصف الليل و ذلك بمعرفة كل السلطات المحلية الممثلة
برئيس البلدية و الشرطة الخ حيث تحجج لنا ان الملعب يأتي بعائدات البلدية
المتمثلة حاشاكم ب 10 ملايين سنتيم للعام
#رسالة.
يا خويا فوتلي ميساج تعيش
حنا سكان حي 200 مسكن حريشة عمار عين سمارة رانا نعانيو من الملعب الجواري
حيث ان الشخص الذي قام بكراء الملعب و في هذا الفترة الدراسية و العملية
تجرى مباريات حتى بعد منتصف الليل و ذلك بمعرفة كل السلطات المحلية الممثلة
برئيس البلدية و الشرطة الخ حيث تحجج لنا ان الملعب يأتي بعائدات البلدية
المتمثلة حاشاكم ب 10 ملايين سنتيم للعام
#حدث_و_حديث:
مارأي المتابعين في الأضواء التي زرعت و تزرع في الطرق و الأعمدة و
الأشجار المضيئة التي تملأ الشوارع الرئيسة و النقاط الدائرية و الجسور في
مدينة قسنطية ?!!?!
شخصيا و مع إحترامي للجميع أرى أنها زادت عن الحد المطلوب و أصبحت لا تراعي خصوصيات المدينة و لا تزيد في الجانب الجمالي.
#ملاحظة:
أحد المطالب الأساسية للمواطن القسنطيني هي النظافة،لذلك نطالب بمجهودات
إظافية في ميدان النظافة و المساحات الخضراء و الإنارة العمومية.
نطلب من
حضرتكم الموقرة و بعد ملاحظة المجهودات المبذولة من حضرتكم مند تنصيبكم
على رأس الولاية من تنظيف و إعادة الوجه الحسن لولاية قسنطينة عاصمة
الشرق.....التذخل من أجل أمر المقاول المسند له أشغال حفر و إعادة الحالة
كما كانت على حالها من طرف الشركة الوطنية للكهرباء و الغاز ......بالوحدة
الجوارية. 13. ...100 مسكن إقامة الياسمين مقابل المركب الرياضى على منجلي
..بحيث أقام المقاول بالحفر دون مراعاة السكان من أطفال و