الخميس، نوفمبر 29

مقال عاجل

هاهي الجزائر تدخل إنتخابات محلية بقوائم تجارية لتجار السياسة لتجنب بلديات معوقة ثقافيا يسيرها جهال السياسة ويرسمها خططها أدكياء السياسة وفي إنتظار فيضان قسنطينة الانتخابي تبقي الجزائري ضحية الاكاديب السياسية تاريخيا وشكرا نورالدين بوكعباش

مقال عاجل

هاهي الجزائر تدخل إنتخابات محلية بقوائم تجارية لتجار السياسة لتجنب بلديات معوقة ثقافيا يسيرها جهال السياسة ويرسمها خططها أدكياء السياسة وفي إنتظار فيضان قسنطينة الانتخابي تبقي الجزائري ضحية الاكاديب السياسية تاريخيا وشكرا نورالدين بوكعباش

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش

حصد مقاطعة شبانية



بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة في 29نوفمبر 2007أوراق إنتخابيةخصصت محطة سيرتا الاداعية ثلاث مديعات لتغطيى مراسيم الانتخابات لاول مرة علما أن المديعات يعانين من التهميش الاعلامي وضعت ولاية قسنطينة خرفان في مطعم الولاية لانجاح الانتخابات وضعت محطة قسنطينة كاميرات في مخارج التلفزيون لايهام بالاحترافية الاعلامية تخول المديعين إلى الاشهار الانتخابي في حين غابت الاخترافية الاداعية أبد شباب قسنطينة رفضهم لطريقة الحملة الانتخابية كما عبروا عن أسفهم للحملة الانتخابية الباردة سياسيا مددت أوقات الاختتام لتتم عملية التزوير الانتخابي بحجوة سقوط الامطار

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش





بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة في 29نوفمبر 2007أوراق إنتخابيةخصصت محطة سيرتا الاداعية ثلاث مديعات لتغطيى مراسيم الانتخابات لاول مرة علما أن المديعات يعانين من التهميش الاعلامي وضعت ولاية قسنطينة خرفان في مطعم الولاية لانجاح الانتخابات وضعت محطة قسنطينة كاميرات في مخارج التلفزيون لايهام بالاحترافية الاعلامية تخول المديعين إلى الاشهار الانتخابي في حين غابت الاخترافية الاداعية أبد شباب قسنطينة رفضهم لطريقة الحملة الانتخابية كما عبروا عن أسفهم للحملة الانتخابية الباردة سياسيا مددت أوقات الاختتام لتتم عملية التزوير الانتخابي بحجوة سقوط الامطار

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش





بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة في 29نوفمبر 2007أوراق إنتخابيةخصصت محطة سيرتا الاداعية ثلاث مديعات لتغطيى مراسيم الانتخابات لاول مرة علما أن المديعات يعانين من التهميش الاعلامي وضعت ولاية قسنطينة خرفان في مطعم الولاية لانجاح الانتخابات وضعت محطة قسنطينة كاميرات في مخارج التلفزيون لايهام بالاحترافية الاعلامية تخول المديعين إلى الاشهار الانتخابي في حين غابت الاخترافية الاداعية أبد شباب قسنطينة رفضهم لطريقة الحملة الانتخابية كما عبروا عن أسفهم للحملة الانتخابية الباردة سياسيا مددت أوقات الاختتام لتتم عملية التزوير الانتخابي بحجوة سقوط الامطار

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش

بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباشقسنطينة في 29نوفمبر 2007

الأربعاء، نوفمبر 28

أصوات إنتخابية

يظهر أن برودة الحملة الانتخابية أنجبت فيضانات صوتية سببها تركيز الحملة السياسية على النفاق السياسي ونظرا لاهمالها لحريات السياسية من نقاش وحوار ونتيجة للكبت السياسي تحولت أفكار المواطنين إلى حملات شتوية معارضة لحملات الزعماء السياسين ولايستبعد أن تعيش الجزائر إنتخابات محلية وسط مقاطعة إنتخابية شاملة بعد فيضانات قسنطينة وإنهيار سد بني هارون وما تبعهما من فيضانعروش خنشلة علما أن الفرق التلفزيونية غادرت صباحا لترصد وتبدع صور المنتخبين المزيفين ولايستبعد أن تتحول مهنة المراسلين الصحفين من تغطية المراسيم المزيفة إلى أطلال الجسور والمنازل الهائمة
بقلم نورالدين بوكعباش

أصوات إنتخابية

يظهر أن برودة الحملة الانتخابية أنجبت فيضانات صوتية سببها تركيز الحملة السياسية على النفاق السياسي ونظرا لاهمالها لحريات السياسية من نقاش وحوار ونتيجة للكبت السياسي تحولت أفكار المواطنين إلى حملات شتوية معارضة لحملات الزعماء السياسين ولايستبعد أن تعيش الجزائر إنتخابات محلية وسط مقاطعة إنتخابية شاملة بعد فيضانات قسنطينة وإنهيار سد بني هارون وما تبعهما من فيضانعروش خنشلة علما أن الفرق التلفزيونية غادرت صباحا لترصد وتبدع صور المنتخبين المزيفين ولايستبعد أن تتحول مهنة المراسلين الصحفين من تغطية المراسيم المزيفة إلى أطلال الجسور والمنازل الهائمة
بقلم نورالدين بوكعباش

السبت، نوفمبر 24

أخبار وأصداء


أخبار وأصداء
1بعد إنتهاء معرض الصحافة بصوت وطار إبراهيم ودروس الحج الاكبر بدأت المديعة
العاطفية في تقديم برنامج حواء و الانتخابات عبر إستضافة الجامعية الصامدة رميلة التي أكدت أنها تحب بلادها الجزائر رغم بطالتها التقنية مند سبع سنوات ومبشرة الشباب الجزائري بالاقبال الانتخابي على صناديق النفاق الانتخابي دون الاقناع السياسي وماكدت الحصة الاداعية تنتهي حتي أعلنت المديعة سلمي إنبهارها بالافكار السياسية لضيفتها رميلة
مما جعلها تؤكد أنها سوف تنتخب رفقة التقني الاداعي عوابدية محمد العربي بالاجماع على
الضيفة رميلة وشاءت الصدف أن يغلق الاستوديو أبوابه وتفرز الاوراق الانتخابية لتعلن فوز رميلة برئاسة بلدية قسنطينة التي خرجت من مقاعد الاستوديو والفرحة تعمر أترابها بعد ما دخلت
الاداعة باحثة عن العمل لتجد نفسها في منصب عمل خيالي و بعد إنتشار خبر فوز رميلة بإلانتنخابات الاداعية تحولت الاقلام الصحفية وكاميرات الجزيرة إلى ساحة باب القنطرة
حيث حاولت إستنطاق المديعة سلمي بوعكاز طريقة إجراء الانتخابات المحلية داخل الاستوديو لكن ضحكات سلمي جعلت الطبقة السياسية الجزائرية تعلن جنونها التاريخي خاصة وأن سيناريو الانتخابات المحلية في قسنطينة يفترض نجاح مرشح حزب بلخادم وليس
مستمعة مستقلة وشاءت الصدف أن ينتقل مدير الاخبار لأداعة قسنطينة عبر مدرجات القناة الاداعية ليمنع الفائزة الاداعية من الخروج الشعبي بعد تصميم القنوات العالمية على إحتلال مداخل إداعة قسنطينة
راجيا منها المشاركة على المباشر في حصة برامج وأراء لكن رفضها وسرعة حركتها الاستعجالية جعله يستنجد بالصحفية حياة بوزيدي التي كانت تنشط برنامج منتدي الاداعة
لكن هرولة الفائزة الانتخابية عطل أحلام مدير الاخبار الدي عجز عن تفسير النجاح الانتخابي لمستمعة مستقلة في الانتخابات المحلية عبر برنامج حواء والانتخابات
وماكادت الفائزة الانتخابية تصل الطابق الارضي حتي تدحرجت في السلم الحديدي
لتجد نفسها في المستشفي حيث تعرض جسمها لكسور في القدمين وفقدان الذاكرة الانسانية وهنا استفاقت الطالبة الجامعية على دموع سلمي وحسرة العربي بعد ضياع فوزها الانتخابي بسبب المقاطعة الانتخابية ألكبري في بقية الاداعات المحلية الجزائرية .
2بعد تداول أنباء زيارة ساركوزي إلى قسنطينة تحولت شوارع سيدي مبروك إلى جنان اله في الارض وأمست مقابر اليهود مزار القلوب وأما شوارع عبان رمضان فجعل الطلاء على دموع المطر ديكورها رغم رفض مناصري السنافر زيارة ساركوزي قسنطينة وأما مقر الولاية فأمسي للاجتماعات التبديرية خاصة وأن الزائر رئيس جديد لدولة قديمة .

3‘أحتج ضحايا الحرس البلدي لقسنطينة بعد طردهم من عملهم أمام رئيس الحزب \اويحي مما جرك جمهور القاعة الرافضين لسياسة بلخادم
4إحتج مناصر فريق شلغوم العيد المدعو رياض الدي كان يرسل النتيجة الرياضية إلى صديقة معتز لكن هده المرة
رفض معتز عرض النتيجة مما غظطره لمراسلة اداعة باتنة
ولقد كشف دلك في حصة الدنيا حكاية حيث عاتب معتز ووقف متسائلا في نفس الوقت الدي تحدث احدهم مع مراد بالقبائلية مما جعله يكشف جهله باللغة الامازيغية
بقلم نورالدين بوكعباش

الاثنين، نوفمبر 19

أخبار وأصداء

أخبار وأصداء
1شوهد مراد بوكرزازة في بهو ملعب بن عبد المالك متوجها إلى شارع قدور بومدوس
بيننما أعلن الصحفي الرياضي تاوقيف حصة صدي الملاعب ليحيل الخبر العاجل إلى الصحفي غيدام الدي قدم
الخبر ويدياه تردعدان ويتعلق بنجدة مواطن يقطن ب5نهج قدور بومدوس طلب النجدة من سيارات الاسعاف وتنبأ الصحفي بوفاة المستنجد نظرا لعدم إستقطاب مصالح النجدوة مكان الاسثغاثة
وفي أعقاب بداية نشرة الاخبار المسائية أعلن وصول سيارتين لاسعاف المستنجد ليغلق ملف مسرحية غيدام ويدكر أن إداعة قسنطينة ثبث النداءات الكادبة لتوهم بوجود شعبيتها الاداعية
2بعدما أعلنت منال ضادقي بداية البث الغنائي لحصة تهاني وأغاني فإدا بالمستمعة أسماء نايلي
تعلن عن تغيير مسار الحصة لتجعلها حديث العجائز بعدما طلبت من منال صادقي إعادة حصة قرأت لك مما إضظر المديعة السياسية إلى الاعتراف بأنها لاتفضل تعمير البث لكن طلبها بإنتاجح الحصة متوقف علي قرار رئاسة البرمجة .
3هل تعلم أن حراس دار الثقافة محمد العيد الخليفة عمال لدي رؤساء معارض الكتاب فهم يتكفلون بتنظيم المعرض ويطردون المثقفين ويحرسون زعماء الاحزاب و يشكلونالامن الداخلي لمؤسسة ثقافية ثبحث عن الامن الثقافي
4هل تعلم أن مرشحي الحملة الانتخابية لن ينتخبوا صبيحة الانتخابات المحلية الجزتائرية لكونهم غير مقتنعين بترشيحاتهم ويكفي المرء فضيحة ترشيح بطال على أساس أنه أ‘مال حرة وتحول شابة خياطة إلى صحفية وبينما غابت الحملة الانتخابية في شوارع قسنطينة وجدت الصحافة من حادثة انريكو بشائر حملة انتخابية لحزب الاموات
5بعدما إطلع على مقالات الصجف حول زيارة أنريكو ماسياس
توجه إلى قاعة الانترنيت ليطلب من صديقه إرساله موقع أنريكو ماسياس وبعد نقاش هادئ غادر الصديق مقهي الانترنيت ليصدر صبيحة السبت الاسبوعي ملف كامل عن ماسياس بنفس افكار المواطن المثقف ودلك في صحيفة الشروق واليوم فأي إبداع إخباري بعدما أصبح مواطن مصدر تحليلات الصحافيين المزيفين في قسنطينة
6وصل رئيس صحيفة الخبر إلى نزل سيرتا وبعد إستراحة قصيرة بدأ صاحب التعليم الثانوي وصديق رشيد بوكرزازة في توبيخ الصحافيين وإصدار قراراته الديكتاتورية القاضية بالعمل الجواري بعدما إشتكي المواطنين من تصرفات مكتب قسنطينة للخبر الدي يهمش رسائل المواطنين ويجعل المقر المحلي بلدية موازية لرئاسة قسنطينة
7إمتطي سيارة من مدجينة العلمة ليصل إلى باب القنطرة في حدود الواحدة مساءا ليتخد شارع العربي مساره ليصل الجامعة الاسلامية حيث حضور سفير الكويت في الجزائر ووزعيم البابطين وبعد مراسيم توزيع الجوائز بحضور والي قسنطينة تقدم الصحافي الانتهازي يزيد بوعنان من سعادة السفير ليقدم نفسه على اساس صحفي وكاتب يندهش السفير الكويتي يترك
الكاتب الانتهازي يسرد مساره ويعلن مغادرته الجامعة الاسلامية معرجا إلى الجزوائر العاصمة وهكدا تنتهي حدوثة الصحافي المغرور الدي توجه إلى مقهي الانترنيت مخاطبا صديقه باللقاء غدا ليقدم سبقه الصحفي بعدما أصبح منافق بإمتياز

رسالة مفتوحة إلى قسم الاخبار لأداعة قسنطينة الجهوية حضر ت الدعاية السياسية وغاب العمل الجواري

قسنطينة في 17نوفمبر2007

رسالة مفتوحة إلى قسم الاخبار لأداعة قسنطينة الجهوية
حضر ت الدعاية السياسية وغاب العمل الجواري
سيدي مدير الاخبار لأاداعة قسنطينة
بعد التحية والسلام
هاهي الحملة الانتخابية السياسية تنقد أصواتكم من أهل الكهف لنكتشف الفوضى الاداعية بين النشاط الاخباري والإبداع الاداعي وهكذا بينما تغيب صورة الصحافي الاداعي في شوارع قسنطينة
وثندثر حركات مهندس الصوت في الريف القسنطيني هاهي الحصص الإخبارية الاشهارية تزين ديكور الاداعة المحلية لتستقبل مرشحي الأحزاب السياسية العاجزين عن توزيع الورود لمواطني قسنطينة مند أسبوعين وكأن الحملة الانتخابية صوتية الأصداء وغنائية الأماني وليس بعيدا عن أصوات المواطنين المادحين عبر لقاءات نادية شوف ولحظات أمينة تباني وأوتار بشكري
تبقي حصة برامج وأراء لمعدها إبراهيم وطار نكتة الصحافة الاداعية حيث تستقبل رؤساء القوائم الانتهازية
ليمسي المرشحين ملائكة جدد في إمبراطورية أحلامهم الكاذبة وتصبح أرقام الهواتف مغلوقة أمام المواطنين التعساء الدين حرمت أصواتهم على أسماء القوائم الانتخابية لتأتي بعده حصة محفوظ غيدام التي أبدعت مسرحية الإقناع الانتخابي فجعلت النخبة الجامعية أداة إشهارية للحملة الانتخابية ووظفت رسائل المواطن الحقيقي الانفعالية للمبايعة الانتخابية لمرشحي الريع الانتخابي ووسط الحقائق الانتخابية للبرامج الاداعية تأتي النشرة الاخبارية التقليدية لتقضي على العمل الجوارئ ليصبح النشاط الولائي أهم من الانتحار الجماعي لتجار سيساوي ويضحي الخبر الرسمي لأعيان الأحزاب السياسية أهم من صراحة فقراء قسنطينة العميقة في جبال ديدوش مراد وصحاري بن باديس وتبقي إشكالية التوظيف السلبي لقسم الاخبار السؤال الحائر في إذاعة قسنطينة التي تفتح هواتفها أمام التهاني والأغاني لتغلقها أمام انشغالات المواطن و كأن الأغاني أفضل صوتا من حكمة المواطن البسيط ومهما ثحدثنا عن منتدي الاداعة فإننا نبقي حيارى أمام وقوف الاداعة في خدمة المرشح الانتخابي الانتهازي عبر الدعاية السياسية الغير المباشرة لحزب سياسي وحيد الوجود وأحادي الأماني
فكيف يعقل أن يستدعي أقلام الصحافيين لتكتم أنفاسهم في منتداهم وكأنهم ناقصي العقل
في حين يحرم المواطن من الشبكة الهاتفية لقسم الأخبار ليجد أنفاسه جاثمة أمام سلطة الإداري
الدي يضع المتصل أمام استبان بلدي قيل أن يطالبه بالتقييد بالموضوع الاداعي علما أنه يمكنك الاتصال هاتفيا بالرئيس بوش لكنك لا تستطيع الاتصال بإذاعة قسنطينة لكونها الأعجوبة الثامنة عالميا في الاتصال الهاتفي
وأما إداعرجنا على ضخامة الطاقم الصحفي وندرة العمل الإخباري فإننا نصاب بدهشة القرن العشرين فرغم الوسائط الالكترونية الجديدة من الانترنيت و الاداعات الالكترونية مازال قسم الاخبار غارق في أحلام السبعينات حتى أنه لأول مرة تتحول مكالمة عاجلة من مواطن مريض في شارع قدور بومدوس إلى سبق صحفي قبل النشرة الإخبارية من طرف محفوظ غيدام كما يمسي حريق عمارة سان جان النبأ العاجل للمديع الصوتي مراد بوكرزازة خارج التغطية و مقارنة بين عهود بوالشلاغم واوهام الدراجي
فإن القسم الاخباري يتدكر العمل الجواري في الانتخابات الجزائرية الرسمية والتصريحات المطاطية لوالي قسنطينة وكأن مدير الاخبار غريب عن أحلام القسنطينيين مادامت أوطاره ثبحث عن دبيحة إبراهيم و
شاءت الصدف أن يتحول الصوت الدهبي للمديعة الغائبة شاهيناز لقمة الخبز الانتخابي الدي عجزت الاحزاب عن إتقان صناعته ليمسي صوت إداعي وإن المتجول بين اللوحات الاشهارية في شوارع قسنطكينة
يكتشف أن إداعة قسنطينة الاخبارية غريبة في قسنطينة
ولولا أصوات سلمي بوعكاز الصادقة وصايا الصحافية المنسية أمينة تباني وصراحة أماني شاهيناز
لقدمنا استقالتنا من مدينة قسنطينة وأعلنا هجرتنا البحرية إلى الاداعات العالمية مادمت جيوبنا تدفع من ضريبتنا أجوركم الجوارية فهل أدركتم الفرق بين العمل الجوارئ الخالد والدعاية الانتخابية الكاذبة وشر البلية ما يبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري





همسات إخبارية
1 يلاحظ أن قسم الاخبار لا يوظف التقنيات الصوتية في الخبر الصحفي ماعدا تغطية محكمة الخروب واليوم الانتخابي علما أن الخبر الاداعي يعتمد على الضجيج الإخباري والمؤثرات الصوتية فهل أن الصحافيين لا يتقنون توظيف أجهزة الالتقاط الصوتي الالكترونية أم ندرة أجهزة الكومبيتور في قسم الاخبار جعل الخبر الاداعي الصحفي ضحية البيروقراطية الاداعية
2يلاحظ الجمود الإخباري على النشرات الإخبارية وكأن مدير الأخبار يعيش على الأطلال الإعلامية
فالخبر الصحفي يحافظ على جموده ليلا ونهارا بينما ينشط أيام النتائج الانتخابية مادام الخبر الرسمي أهم من الخبر الجواري ورغم ضخامة الطاقم الصحفي فإن حفاظ الصحفي الاداعي على بيروقراطية الأخبار النائمة جعل قسم الأخبار نكتة الاداعات العالمية
3يلاحظ من خلال القوائم الانتخابية أن بعض الأسماء الصحفية تنتمي لحزب وحيد وكأن إذاعة قسنطينة صوت الحزب الواحد وليست صوت قسنطينة الصادق
وهنا الكارثة الكبري وكلنا يتذكر عشية الانتخابات البرلمانية كيف تحولت إذاعة قسنطينة إلى مبشرة لرئيس قائمة الحزب الواحد في الانتخابات البرلمانية بل وناقمة على أعداء الجز ائر بعد الحادثة المأسوية في مدينة قسنطينة التي جعلت الضحية ورقة انتخابية للمشاركة الشعبية لكن خطأ الوسيلة جعل المقا طعة الانتخابية جواب إنتخابي بعد فشل قسم الاخبار في الاقناع الانتخابي
4يلاحظ على قسم الاخبار غياب المواطنة في ضمير صحافي قسنطينة وكأن بلدية الحامة ومداشر الخروب تسير القسم الاخباري وطبعا دون نسيان أقاصيص وطار التي جعلت اللاز حقيقة إخبارية تناسها أدباء قسنطينة في دراستهم لأدب وطار الذي تحول إلى حقيقة إخبارية صنعها الشيخ إبراهيم في إدارة أخبار إداعة جهوية فقدت مصداقيتها يوم منحت ميكروفوناتها لتجار السياسة الانتحارية وجعلت المستمع صوتا إشهار يا بعدما ضاعت أحلامه بين زوارق المسيرين وبحار المآسي وصدق القائل –إنني أسمع أصوات إذاعية لكنني لا أشاهد الأخبار الاداعية
بقلم نور الدين بوكعباش
مثقف جزائري
شهادة للتاريخ
أتصلت مند سنوات بحصة إنشعالات بمشاركة مدير الجامعة الاسلامية ورئيس مؤسسة بن باديس ورئيس القطاع الحضري بن سعيد وبعد حديثي الهاتفي وجدت أعيان البلدية يطردوني من واجهتي بالنفق الأرضي لكوني فضحت بن سعيد على أمواج سيرتا
كما أن رئيس بلدية قسنطينة المنتهية صالحيته طردني من النفق الارضي وبعث لي برسالة من مديرية أملاك البلدية تعلن فيها عدم تعويضي لواجهتي لكوني إتصلت بحصة إشغالات حول أنفاق قسنطينة فما وجدت سوي الطرد التعسفي فكيف أنتخب وحياتي محطمة من طرف أعيان ومرشحي جبهة التحرير الوطني لدلك أعتبر ماورد في برنامج برامج وأراء حول أن الانفاق بقنبلتها تفككت بفضل أ‘يان حزب التحرير حسب شيبان رئيس القائمة يعتبر تزيف للتاريخ فأنا الوحيد الدي طالب بإزالة قنبلة الانفاق مما إضظر رئيس مشعر لطردي من ا لنفق الارضي وتصحيحا للتاريخ نرجو قرأة هدا التعقيب في حصة برامج وأراء الاداعية
علما أن قضية الانفاق أثارها الصحفي غيدالام في حصة الاداعية لينتقل عدد الباعة من 50بائعا إلى 200بائعا ونجد أنفسنا باعة الكتب حاصلين على نصف واجهة بوشكرا نورالدين بوكعباش
مثقف وضحية الافلان

شهادة توبيخ

شهادة توبيخ
يسر المثقف الجزائري نور الدين بوكعباش
أن يمنح هذه الشهادة التوبيخية
إلى المرشحة الآنتخابية والمراسلة المغرورة
عيش علجية
تأسفا على أفكارها الميتة وتبعا لتناقضانها الثقافية بين العشرية السوداء والعشرية البيضاء التي جعلتها مرشحة انتخابية بلا قضية وزعيمة إلكترونيةبلا أفكار ومراسلة صحفية بلا شهادة ومناضلة سياسية بلا مبادئ وصورة انتخابية بلا بطاقة . وتحسرا على مواقفها المتناحرة الصبيانية عبر مواقعها الالكترونية المعارضة لمبادئ حزبها السياسي والمساندة للأحزاب الإسلامية الانتحارية وتماشيا مع الفكر الإنساني فإننا نتأسف عن غبائها السياسي وحماسها الانتهازي ونفاقها الإعلامي و دروشتها السياسية التي جعلتها ديكور القائمة الانتخابية وخبز التزوير الانتخابي وبطلة مسرحية إنتخابية بلا جمهور إنتخابي .
قسنطينة في ليلة السبت 17نوفمبر2007
توقيع نور الدين بوكعباش
مثقف جزائري

الجمعة، نوفمبر 16

الوفد الرئاسي

العاشرة صباحا يوما مطرا يندر بالثلوج صمت الاحزاب وغياب بشائرالحملةالانتخابية رغم إجتماعات قيادة الافلان ليلة الخميس في الكدية ورغم قيام وزير الاشغال العمومية بعقد تجمعين لارباب العمل بزيعود وتجمع عين السمارة
الحاديةعشرة صباخا وصول وفد من السفراء إلى قسنطينة رفقة أعضاء من رئاسة الجمهورية يستقبل من طرف الوالي ثم يغادر راجلا متخدا شارع عبان رمضان من ناخيته اليسري منبرا لاخد الشروحاتوبينما يقف المواطنين متسائلين هل الوالي أم مادا
يواصل الوفد مساره ليصل إلى مسرخ قسنطينة حيث يكتشف غياب الانارة يغادر المسرخ غاضبا إلى نزل سيرتا حيث يتناول الغداء
بينما يتداول الشارع زيارة وفد من فرنسا لمعاينة زيارة ساركوزي لقسنطينة وبينما تتداول الاسماء دخول ماسياس إلى قسنطينة متخفيا
وهكدا تقام صلاة الجمعة بينما يبقي الوفد جاثما في نزل سيرتا
تتحرك الاقلام الصحفية والمراسلين لتعلن زيارة ماسياس إلىقسنطينة
بقلم نورالدين بوكعباش

الأربعاء، نوفمبر 14

صحفية مزيفة تسير برلمانةقسنطينة وتصبح ممثلة شعب وهي جاهلة

الجمعة,تشرين الأول 26, 2007
بعد صراع ثلاث متنافسين حول تصدر قائمة المجلس البلدي
بورتري للدكتور "عبد الحميد شيبان"
متصدر القائمة الانتخابية للمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة
" بعد الصراع الطويل الذي دار بين الثلاثي ( علي شعّر، ختيم خرّاز ومزيود صلاح الدين المدعو بنور الدين) حول من يتصدر قائمة المجلس الشعبي البلدي على مستول بلدية قسنطينة ، أسفرت دراسة لفات المترشحين عن تصدر الدكتور عبد الحميد شيبان القائمة الانتخابية للمجلس البلدي وذلك بإجماع الجميع، لاسيما و الجميع يشهد له بالطيبة والمعاملة الحسنة مع من يحيطون به.."
يبدو هادئا في مشيته و حديثه مع الأخر، إلى درجة الخجل، و لكنه اكتسب عقلا راجحا في النظر إلى الأمور و تحليلها والتمييز بين ا هو صالح و غير صالح، وقد مكنته تربيته و أخلاقه من اكتساب هذه الصفات ، و هي صفات لا تصلح إلا لمن يستحق المسؤولية ويقدرها حق قدرها، ما يدفع الكل لانتخابه واستمراره في تحمل عبء المسؤولية واستكمال مشوار البناء والتنمية الذي قطعه على دربه خطوات كثيرة، بدءا من الكشافة إلى التنظيمات الجمعوية ثم التمثيل العلمي و السياسي، و لم تمنعه انشغالاته كطبيب و ممثل اتحاد الأطباء العرب أن يتخلى على الحزب الذي ترعرع فيه والده و يهتم بانشغالات مناضليه ، إنه الدكتور عبد الحميد شيبان نجل عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين، الذي اتصف في بالحزم والجدية.. و المرونة و الحوار والعقلانية في معالجة القضايا و لما لا و هو يمارس أنبل المهن التي تجعله أكثر إنسانية وتسامحا.."
هو نجل الدكتور عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ولد في 16 جانفي 1947 بالشرفة ولاية البويرة، انتقل إلى قسنطينة و هو طفل صغير حين عُيِّن والد الشيخ عبد الرحمن شيبان من طرف الشيخ البشير الإبراهيمي حين كان رئيسا لجمعية العلماء المسلمين أستاذا للبلاغة في معهد عبد الحميد ابن باديس، بدأ تعليمه بمدرسة الغزالي ( أرديون ardaillan ) سابقا، ث زاول دراسته بتونس ما بين 57 إلى غاية 1962، ليتم دراسته الثانوية حتى البكالوريا التي تحصل عليها في سنة 1966 بثانوية عمارة رشيد بن عكنون، و لكونه كان شغوفا بعالم الطب سجل في التعليم العالي للعلوم الطبية قسم جراحة الأسنان لمدة سنتين في فرنسا ويكمل مساره الطبي بالجزائر، و خلال هذه الفترة شارك الدكتور عبد الحميد شيبان في أحداث 45 يوم الفلسطينية و جنّد لها في المدرسة العسكرية للدفاع الجوي برغاية و ذلك عام 1967 كبقية الطلاب، وبعد إنهائه الخدمة المدنية لمدة خمس سنوات بمدينة قسنطينة شغل رئيسا لعيادة طب الأسنان، وفتح عيادة خاصة له منذ 1982 إلى يومنا هذا..
كانت له نشاطات جمعوية عديدة بدءًا من الكشافة الإسلامية حين كان والده مسئولا عنها في تونس ليواصل مسيرته في حملة محو الأمية ذلك مع بداية الاستقلال ما بين 65 و 1966 ، كما كانت له المشاركة القوية في الورشة النقابية في صائفة 65 بـ: بن عكنون العاصمة، وكانت له فرصة ليشغل عضوية اتحاد الطلبة الجزائريين، و عضو مؤسس للفدرالية الوطنية لأولياء التلاميذ ثم رئيسا لها، ث عضو مؤسس لمؤسسة ابن باديس وعضو مؤسس لجمعية الأطباء الخواص لناحية قسنطينة، وعضوا في اتحاد الأطباء و جراحي الفم و الأسنان العرب الذي كان مقره في بغداد، حيث نشط في لجنة تعريب وتوحيد المصطلحات الطبية، وعضو مؤسس في مجلس أخلاق مهنة الطب و من خلالها كانت مشاركات عديدة لينتخب في مؤتمر اتحاد الأطباء الجزائريين الذي كان تحت لواء جبهة التحرير الوطني كأمين مكلف بالعلاقات الخارجية على مدى عهدتين ( من 81 إلى 85 و 85 إلى 89) و هو حاليا يشغل عضو المجلس الوطني بعد انتخابه في المؤتمر الثالث رفقة الوزير جمال ولد عباس..
أما عن مساره الحزبي فهو يعتبر امتدادا لحزب جبهة التحرير الوطني كون والده كا ن عضوا في الحزب المذكور وهو ما دفعه إلى السير على درب الوالد حيث كانت خياراته تصب كلها في الانتماء الروحي وهوية الشعب الجزائري، و هو مناضل منذ 28 سنة، لم يكل يوما أو يعارض على أفكار الحزب وبرنامجه، و قد عمل كعضو في التشريعيات مع بداية المأساة الوطنية في 1991، و متصدر قائمة المجلس الشعبي الولائي في انتخابات 1997 ويشغل حاليا عضو المجلس الشعبي الولائي نائب رئيس لجنة الصحة.. و يقول الدكتور شيبان عن الحزب الذي عشقه إلى حد النخاع أنه لا يمكن لشخص مهما كان أن يبدل عن جبهة التحرير الوطني مهما كانت العراقيل و مهما كان كيد الكائدين، ومن واجب المناضل و ماتزال امامنا خطوات أخرى تستلزم أن يكملها من اجل تثبيت أقدام الجبهة و الوطن على عصر البناء الذي يؤهلهما للوصول إلى عالم التقدم والرقي..

كتبها ALDJIA-AICHE علجية عيش "إخوان الصفاء" في 10:57 صباحاً ::
أضف تعليق
دوّن الإدراج
تعليق واحد

في14,تشرين الثاني,2007 - 10:48 صباحاً, مجهول كتبها ...
كثر المنافقين في قسنطينة ومنهم عيش علجية صاحبة النفاق السياسي لعنة الله عليك يا مرشحة الافلان ووبخك الله يا منافقة الاموات منضل في حزب جبهة التحرير الوطني قسنطينة القسمة الخامسة

يف أصبحت عيش علجية منافقة ومرشحة في حزب النفاق الوطني

الجمعة,تشرين الأول 26, 2007
بعد صراع ثلاث متنافسين حول تصدر قائمة المجلس البلدي
بورتري للدكتور "عبد الحميد شيبان"
متصدر القائمة الانتخابية للمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة
" بعد الصراع الطويل الذي دار بين الثلاثي ( علي شعّر، ختيم خرّاز ومزيود صلاح الدين المدعو بنور الدين) حول من يتصدر قائمة المجلس الشعبي البلدي على مستول بلدية قسنطينة ، أسفرت دراسة لفات المترشحين عن تصدر الدكتور عبد الحميد شيبان القائمة الانتخابية للمجلس البلدي وذلك بإجماع الجميع، لاسيما و الجميع يشهد له بالطيبة والمعاملة الحسنة مع من يحيطون به.."
يبدو هادئا في مشيته و حديثه مع الأخر، إلى درجة الخجل، و لكنه اكتسب عقلا راجحا في النظر إلى الأمور و تحليلها والتمييز بين ا هو صالح و غير صالح، وقد مكنته تربيته و أخلاقه من اكتساب هذه الصفات ، و هي صفات لا تصلح إلا لمن يستحق المسؤولية ويقدرها حق قدرها، ما يدفع الكل لانتخابه واستمراره في تحمل عبء المسؤولية واستكمال مشوار البناء والتنمية الذي قطعه على دربه خطوات كثيرة، بدءا من الكشافة إلى التنظيمات الجمعوية ثم التمثيل العلمي و السياسي، و لم تمنعه انشغالاته كطبيب و ممثل اتحاد الأطباء العرب أن يتخلى على الحزب الذي ترعرع فيه والده و يهتم بانشغالات مناضليه ، إنه الدكتور عبد الحميد شيبان نجل عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين، الذي اتصف في بالحزم والجدية.. و المرونة و الحوار والعقلانية في معالجة القضايا و لما لا و هو يمارس أنبل المهن التي تجعله أكثر إنسانية وتسامحا.."
هو نجل الدكتور عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ولد في 16 جانفي 1947 بالشرفة ولاية البويرة، انتقل إلى قسنطينة و هو طفل صغير حين عُيِّن والد الشيخ عبد الرحمن شيبان من طرف الشيخ البشير الإبراهيمي حين كان رئيسا لجمعية العلماء المسلمين أستاذا للبلاغة في معهد عبد الحميد ابن باديس، بدأ تعليمه بمدرسة الغزالي ( أرديون ardaillan ) سابقا، ث زاول دراسته بتونس ما بين 57 إلى غاية 1962، ليتم دراسته الثانوية حتى البكالوريا التي تحصل عليها في سنة 1966 بثانوية عمارة رشيد بن عكنون، و لكونه كان شغوفا بعالم الطب سجل في التعليم العالي للعلوم الطبية قسم جراحة الأسنان لمدة سنتين في فرنسا ويكمل مساره الطبي بالجزائر، و خلال هذه الفترة شارك الدكتور عبد الحميد شيبان في أحداث 45 يوم الفلسطينية و جنّد لها في المدرسة العسكرية للدفاع الجوي برغاية و ذلك عام 1967 كبقية الطلاب، وبعد إنهائه الخدمة المدنية لمدة خمس سنوات بمدينة قسنطينة شغل رئيسا لعيادة طب الأسنان، وفتح عيادة خاصة له منذ 1982 إلى يومنا هذا..
كانت له نشاطات جمعوية عديدة بدءًا من الكشافة الإسلامية حين كان والده مسئولا عنها في تونس ليواصل مسيرته في حملة محو الأمية ذلك مع بداية الاستقلال ما بين 65 و 1966 ، كما كانت له المشاركة القوية في الورشة النقابية في صائفة 65 بـ: بن عكنون العاصمة، وكانت له فرصة ليشغل عضوية اتحاد الطلبة الجزائريين، و عضو مؤسس للفدرالية الوطنية لأولياء التلاميذ ثم رئيسا لها، ث عضو مؤسس لمؤسسة ابن باديس وعضو مؤسس لجمعية الأطباء الخواص لناحية قسنطينة، وعضوا في اتحاد الأطباء و جراحي الفم و الأسنان العرب الذي كان مقره في بغداد، حيث نشط في لجنة تعريب وتوحيد المصطلحات الطبية، وعضو مؤسس في مجلس أخلاق مهنة الطب و من خلالها كانت مشاركات عديدة لينتخب في مؤتمر اتحاد الأطباء الجزائريين الذي كان تحت لواء جبهة التحرير الوطني كأمين مكلف بالعلاقات الخارجية على مدى عهدتين ( من 81 إلى 85 و 85 إلى 89) و هو حاليا يشغل عضو المجلس الوطني بعد انتخابه في المؤتمر الثالث رفقة الوزير جمال ولد عباس..
أما عن مساره الحزبي فهو يعتبر امتدادا لحزب جبهة التحرير الوطني كون والده كا ن عضوا في الحزب المذكور وهو ما دفعه إلى السير على درب الوالد حيث كانت خياراته تصب كلها في الانتماء الروحي وهوية الشعب الجزائري، و هو مناضل منذ 28 سنة، لم يكل يوما أو يعارض على أفكار الحزب وبرنامجه، و قد عمل كعضو في التشريعيات مع بداية المأساة الوطنية في 1991، و متصدر قائمة المجلس الشعبي الولائي في انتخابات 1997 ويشغل حاليا عضو المجلس الشعبي الولائي نائب رئيس لجنة الصحة.. و يقول الدكتور شيبان عن الحزب الذي عشقه إلى حد النخاع أنه لا يمكن لشخص مهما كان أن يبدل عن جبهة التحرير الوطني مهما كانت العراقيل و مهما كان كيد الكائدين، ومن واجب المناضل و ماتزال امامنا خطوات أخرى تستلزم أن يكملها من اجل تثبيت أقدام الجبهة و الوطن على عصر البناء الذي يؤهلهما للوصول إلى عالم التقدم والرقي..

كتبها ALDJIA-AICHE علجية عيش "إخوان الصفاء" في 10:57 صباحاً