الاثنين، يناير 11

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اعتراف الدولة الجزائرية باللغة الامازيغية هدفها كسب حنان سكان القبائل الصغري والكبري خوفا من الربيع العربي يدكر ان الدولةالجزائرية وضعت سموم عنصرية في دستور بوتفليقة علما ان الامازيغية تعيش بخمسة لهجات عشائرية ولغة فرنسية فهل اعترفت دولة بوتفليقة باللغة الفرنسية سريا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف   الجزائريين ان   اعتراف  الدولة الجزائرية   باللغة  الامازيغية    هدفها    كسب حنان  سكان القبائل  الصغري والكبري   خوفا من الربيع العربي  يدكر ان  الدولةالجزائرية  وضعت سموم  عنصرية في  دستور بوتفليقة   علما ان  الامازيغية  تعيش بخمسة لهجات   عشائرية ولغة فرنسية  فهل اعترفت دولة  بوتفليقة باللغة  الفرنسية  سريا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف المعارضة  الجزائرية  عسول اخطاء تاريخية وسياسية وقانونية في مشروع  تعديب  الدستور الجزائري  واوساط سياسية تؤكد ان الدستور الجزائري  حدد وفق انخفاض اسعار البترول  الجزائري  وليس وفق  الاحلام الجزائرية  يدكر ان  وثيقة  تعديب دستور  2016ضمت  احلام  جماعة تلمسان  والاسباب مجهولة

نزار يدعو الصحافة لزيارة شركة نجله للأنترنت

الأحد 10 جانفي 2016 349
ضرب وزير الدفاع السابق خالد نزار، أمس، موعدا للصحافة التي كانت حاضرة في الندوة التي عقدها مؤخرا، من أجل تنظيم زيارة مفتوحة لشركة "أسلسي" للأنترنت التي كان يعقد فيها الندوة .
وقال نزار إنّ الزيارة ستكون فرصة كي يأخذ الصحفيون فكرة عن عمل الشركة، مشيرا إلى أنّ الشركة التي يسيّرها ابنه لطفي توظف 260 عامل.

عبد الرزاق بارة يغادر رئاسة الجمهورية.. بسبب "مصر"

الخميس 7 جانفي 2016 1047 0
34
من المتوقع أن يغادر عبد الرزاق بارة مستشار الرئيس بوتفليقة منصب في رئاسة الجمهورية، بصفته مكلفا بمهمة، لتعيينه في منصب سفير في مصر.
وتم اقتراح اسم بارة لشغل منصب سفير لدى القاهرة ولدى الجامعة العربية في نفس الوقت خلفا للسفير الحالي العرباوي.
ويعتبر بارة شخصية حقوقية معروفة، وهو محامي ويتقن ثلاث لغات، وتم تعيينه في رئاسة الجمهورية مكلفا بمهمة ومستشارا قانونيا، وشغل من قبل منصب رئيس المرصد الوطني لحقوق الإنسان في فترة التسعينيات وخلال رئاسة لمين زروال للجزائر.
يذكر أنّ الناطق باسم الخارجية، علي الشريف، كان قد رفض الإفصاح عن هوية الأشخاص الذين تم اقتراحهم في مناصب سفير وقنصل عام، بسبب عدم إعطاء سلطات البلدان التي عيّنوا فيها موافقتهم النهائية على طلبات الاعتماد.

جثمان أيت احمد ودبلوماسية الجنائز من ضفة لأخرى ومن أرض لأارض

هكذا عرفته في حياته وهكذا رأيته في منامي بعد رحيله

محمد مصطفى حابس : لوزان / سويسرا
الثلاثاء 5 جانفي 2016 850
تملك الصورة الذهنية التي تشكلها الشعوب عن رموزها، القوة الحاسمة في صياغة مواقف وسلوكات واذواق وتصرفات هذه الشعوب في الحياة، وتعطي لها القيم المناسبة للمعاني التي تطلقها على الاشياء، مما يكسبها القدرة على الاستمرار في الحياة، والقوة النموذجية في التأثير، عبر ما تنتجه من قيم جديدة، واجابات مقنعة، تقدمها مفاتيح للمستقبل، وما توفره من أدوات لانخراط شعوبها في التاريخ.
صحيح لقد أحب المرحوم حسين آيت أحمد الجزائر على طريقته، لا يمكن لأحد أن يجادل في ذلك، ولكنه لم يتمكن من العيش في ربوعها، وقد حارب من أجل حريتها واستقلالها على طريقته، ولكنه حرم من امكانية ممارسة حريته في حدودها، وقاتل الفرنسيين من أجل الجزائر، ولكنه عاش أكثر أيام حياته خارج الجزائر على طريقته، ويعود إليها اليوم على طريقته، بعد معركة إعلامية كبيرة، فقط من أجل الظفر بقبر في ترابها، لكن قبر على طريقته في جبال جرجرة الثائرة و بعيدا عن رسميات مقبرة العالية التي بدأ يرقد فيها أخيرا كل من هب ونهب..
ربان الطائرة، متردد بين مطاري المغرب أو الجزائر:
إن المهم في موضوع رحيل أخر القادة الاسطوريين للثورة الجزائرية، حسين آيت أحمد بالنسبة للرأي العام، وشكل المادة الأساسية لوسائل الإعلام، تمثل في الاتجاه الذي ستسلكه الطائرة، التي ستقلع من مطار جنيف بسويسرا، للوصول إلى المكان الذي سيستقر فيه جثمانه، ويكون موقع قبره، وإلى غاية آخر لحظة، كان ربان الطائرة، متردد بين مطاري المغرب أو الجزائر، وهو التردد الذي شغل بال الرأي العام، ومركز اهتمام الأجيال الجديدة، المتحكمة في أدوات التواصل الاجتماعي الافتراضي، التي استحضرت حالات المنفى لقادة الرأي العام، فزميله محمد اركون دفن في المغرب، وخالد حاج ابراهيم، حمل الجنسية المغربية، ومفدي زكريا، مات في المنفى في تونس، وكريم بلقاسم قضى نحبه في أوروبا، و شيخنا العلامة محمود بوزوزو الذي تربطه علاقة مساهرة بالمرحوم مات في سويسرا ورحل ليدفن في بجاية، وعشرات العلماء والمفكرين والمخترعين الجزائريين، يعيشون خارج الوطن، ويحققون فيها اروع الانجازات، هذا الخارج الذي هو حلم كل شاب في هذا الوطن الجزائري المفدى، والأرض الموعودة، لتحقيق ابسط متطلبات الوجود الطبيعي.. وبسرعة فائقة - بعد يوم من وفاته - تمكنت بعض الوسائل الإعلامية الحديثة، من تحديد خط طائرة جثمان آيت أحمد، حسب تغريدة - أحد المدونين المغاربة- عبر تكريس وجهة ترحيل الجثمان للمغرب، وبالتالي تكون ولو على المستوى الذهني والشعوري، إدارة المعركة قد حسمت لصالح الأشقاء المغاربة، وتكون بذلك قد وجهت ضربة قاصمة ليس فقط للحكام في الجزائر بل للذاكرة التاريخية الوطنية.
حتى في سويسرا لم نكن جازمين أنه سيرحل للجزائر:
أما نحن في سويسرا كنا نسمع عموما قبل وفاته، عن تدهور صحته في الاشهر الاخيرة ومن وسائل الاعلام من قتلت آيت أحمد وهو لايزال حيا يرزق، مما أضطر عائلته لكتابة بيان توضيحي لتكميم الأفواه الاعلامية الجزائرية خاصة، أن الرجل مريض وتأتيه نوبات لكنه لا زال حي يرزق، وما إن أعلن عن وفاة المغفور له المناضل حسين آيت أحمد يوم 23 ديسمبر، حتى انهالت التكهنات عن مكان دفنه، ففيهم من قال أنه سيدفن في المغرب لوجود بعض أفراد أسرته هناك مثل ما دفن زميله المفكر محمد أركون، وفيهم من قال أنه سيدفن في سويسرا التي احتضنته كلاجئ و أوته حتى خريف عمره.. من جهتي كنت متيقنا أنه سيرحل للجزائر لمعرفتي الشخصية به منذ أن حللت بهذه الديار منذ 20 سنة تقريبا، رغم ذلك حاولت وبعض الاخوة التواصل مع ابنه يوغرطة فهاتفه لا يرد. وحتى في مقر شغله، حدثت إحدى الصحافيات التي تشتغل معه فقالت لي أنه في إجازة وهاتفه أظن مغلق، و طلبنا بعد ذلك من بعض معارفه من حزب اليسار السويسري فلم نجد جوابا شافيا كافيا، حتى من أقرب الناس إليه.. كل هذا البحث لمساعدة العائلة، إذ كان همنا فقط الخدمة ومد يد العون، ليساعدهم الاخوة أئمة المساجد في تحضير الميت ومواساتهم في مصابهم الجلل هذا، خاصة لأننا نعرف أن المرحوم له معارف كثر من غير المسلمين وهم الأقرب إليه و لأولاده، وهو الأمر الذي تحقق منه من حضر يوم الجنازة، لأننا لا نعرف أن للمرحوم مسجد بعينه يتردد عليه.. و لم نتأكد من تفاصيل الإجراءات الجنائزية لأيت أحمد إلا عن طريق يومية 24 ساعة السويسرية التي تصدر في لوزان حيث كان يشتغل بها ابنه يوغورطة، وذلك بيوم فقط قبل ترحيل الجثمان، وحتى الإعلان الاشهاري جاء مباغت وخال من أي لون ديني على شكل "نعي وإشعار" على الطريقة الغربية من طرف العائلة - بتوقيع الأم والأولاد- لأصدقاء المرحوم ومحبيه للحضور يوم الثلاثاء 29 ديسمبر، لإحدى مقابر لوزان على الساعة 11 صباحا، قصد إلقاء النظرة الاخيرة على المرحوم قبل ترحيل جثمانه للجزائر، مع شكر خاص للأطباء الثلاثة الذين رافقوه في الأشهر الأخيرة من حياته..
قاعة الجنازة مكتظة بالحضور، غاب عنها ترتيل القرآن والنشيد الوطني:
وبالفعل إنتشر الخبر في مختلف المدن السويسرية والاوروبية، ونظرا لضيق الوقت وبعد المسافات، أخبرت بعض الزملاء أني سأكون غدا، بحول الله في الموكب الجنائزي لتقديم واجب العزاء، فطلب مني بعض الاخوة تبليغ تعازيهم إلى العائلة.. وكانت في مخيلتي أن قاعة التأبين ستكون شبه خاوية، لأنه في الغرب نادرا ما تكون التعازي بالحضور، بل بإرسال برقيات تعزية أو باقات ورود، لكن ما إن وصلت حتى وجدت القاعة مكتظة بالحضور وبعض كاميرات البث التلفزي - منهم ثلاث قنوات جزائرية - على أهبت الاستعداد للنقل وفي مقدمة القاعة جثمان المرحوم مسجى في صندوق خشبي متواضع وعادي للغاية كنفس الصندوق الذي وضع فيه جثمان والدي ـ رحمه الله ـ الذي وفاه الأجل هو أيضا في لوزان منذ أعوام فقط، فحاولت أن أقترب من النعش، لقراءة الفاتحة والسلام على بعض الضيوف، إلا أن الأخ يوغرطة إبن المرحوم أشار لامرأة سويسرية عجوز لتبدأ تنشيط "التظاهرة"، فوقفت بجوار السفير إدريس الجزائري، حفيد الامير عبد القادر.. لتنطلق "أشغال التأبين"، وتقدمت السيدة السويسرية "ماري كلير تشوب" وعرفت بنفسها وقالت أنها كانت قد تعرفت على الفقيد لما حل بسويسرا كلاجئ سياسي لأول مرة بمدينة لوزون عام 1966، واشتغلت معه حينها في جمعية خيرية للاجئين، معرفة بأهم محطات حياة الفقيد، بعدها أحيلت الكلمة إلى المؤرخ الأمازيغي شيخي الذي دخل في تفاصيل تاريخية اضطرت بن المرحوم إلى الاقتراب منه والهمس في أذنه للاختصار، ثم أعتذر يوغورطة للحضور عن غياب المؤرخ الجزائري الآخر و هوزميل والده الاستاذ محمد حربي، بعد ذلك احيلت الكلمة للسيدة ميريال بيرسي كوهين، سفيرة سويسرا في الجزائر، تبعها الأستاذ مارك بيرنو المؤرخ بوزارة الخارجية السويسرية، الذي بين أن مدينة لوزان كانت ولازالت أرض لجوء للقيادات المغاربية منذ عشرات السنين، كبشير بومعزة و أحمد بن بلة و ...، بعده أحيلت الكلمة للسيدة بوشرة أيت احمد لتقرأ أشعار توديعيه لوالدها " دا الحسين"، بعدها أحيلت الكلمة للفرنسية "أني مسيلي" أرملة المحامي "علي أندري مسيلي" زميل المرحوم الذي اغتيل عام 1987 بفرنسا.. ثم فتح المجال للتدخلات العامة فكانت خليط من كلمات بالفرنسية والأمازيغية تتخللها مقاطع موسيقية، بعدها قرأت إحدى الاخوات المحجبات فاتحة الكتاب على روح الفقيد.. فهمس في أذني أحد الشباب بقوله لي " خسارة الجنازة مكتظة بالحضور، مع كل أسف غاب عنها ترتيل القرآن والنشيد الوطني الجزائري، حتى لرمز من رموز ثورتها"..
ديبلوماسية الجنائز، مناسبة لتمرير بعض الرسائل المشفرة:
وكما جرت العادة، فكثيرا ما تعطي مثل هذه "الأفراح والأقراح" فرصا عديدة للتلاقي والتزاور فيما بين الأفراد والأسر، والدول والقادة، فهي تعطي للمتقاربين فرصا لتعزيز العلاقات وتوطيدها، فيما تعطي للمتخاصمين إمكانيات "القيام بالواجب" كما يقال بالتعبير الجزائري، سيما إن كان الأمر يتعلق بموت أو جنازة، بحيث يكون الحدث مناسبة للصلح وعودة المياه إلى مجاريها أو يكون مناسبة "لتمرير" بعض الرسائل المشفرة، ما دام الحدث في طبيعته يوفر بعض دقائق اللقاء والتواصل الإنساني ويكون ضامنا للحفاظ على ماء الوجه والكرامة.. ومن باب الدعوة الاسلامية ولكي لا تمر هذه الجنازة "لائكيه" لا تليق بروح المرحوم كما وصفها لي بعض الاخوة لخلوها من القرآن والذكر الحكيم، اقترب مني أحد الاخوة ليهمس في أذني طالبا مني أن أقول كلمة كجزائري وأمازيغي ومسلم يعرف المرحوم آيت احمد ويعيش معه في نفس البلد، فاعتذرت له بقولي "هناك من هم أولى مني في هذه القاعة .. صحيح فيهم من جاء لحاجة في نفس يعقوب وفيهم من جاء لأداء الواجب مثلي"، و أشرت عليه ليذهب لمن هم في سن المرحوم وهم بحق وحقيقة يعرفونه بتفاصيل أحسن وأجود مني كالوزير الاسبق "أحمد طالب الابراهيمي" والسفير "إدريس الجزائري" حفيد الامير عبد القادر والسفير "سليمان الشيخ" إبن مفدي زكريا، هؤلاء كلهم كانوا حاضرين معنا في نفس القاعة، وقبل أن يصل إليهم للاقتراح عليهم الصعود للمنصة، كان الصعلوك الأمازيغي "فرحات مهني" يهم بالصعود للمنصة فأوقفه بن المرحوم واختتم اللقاء بموشحات موسيقية أداها المطرب إيدير ووالدة المطرب الامازيغي معطوب الوناس ..
جنازة آيت أحمد في الجزائر طراز جماهيري نادر يتمناها كل مهجر قصرا من بلده:
وفعلا مرت الجنازة في سويسرا "جافة لا طعم روحي فيها" كما قال لي أحد الاخوة المغاربة، " بلا روح قرأني ولا طعم يليق بمقام المرحوم كمسلم ينتمي لعائلة مسلمة عريقة بغض النظر عن توجهاته السياسية التي قد نختلف معه فيها"، وليس كما هو الحال في الضفة الاخرى من المتوسط، في الجزائر، حيث شاهدنا عبر قنوات التلفاز جنازة جماهيرية شعبية للمرحوم آيت أحمد، موشحة بتلاوة القرآن حتى في المقر المركزي لحزبه والاهازيج باللغة العربية والامازيغية والفرنسية، فعلا فهي بحق و حقيقة جنازة "يتمناها كل مهجر قصرا من بلده" كما قال لي عمي محمد، و هو شيخ كبير جزائري زميل لأيت أحمد و يكبره سنا..
لا أطن أن آيت أحمد يكون قد صرح بمثل ذلك :
رغم كل ذلك حاول أن يؤنبني عن حضوري للجنازة - بعض الاخوة، سامحهم الله- عبر وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي، لما رؤوني في إحدى القنوات في خارج القاعة أمام الموكب الجنائزي أتجاذب أطراف الحديث مع السادة طالب الابراهيمي و سليمان الشيخ، بل فيهم من أرسل لي مقطع من حوار للمرحوم آيت أحمد نشر عام 2005، في مجلة للأقدام السوداء بمونبوليي الفرنسية، يصرح فيها - ما ملخصه- أن " طرد ا لأقدام السوداء من الجزائر يعد إجراما في حقهم، وخطأ فادح قامت به الثورة الجزائرية.. وأن المسلمين العرب غزاة تسلطوا علينا في شمال إفريقيا.. وعلى الجزائر أن ترد الاعتبار لهؤلاء و ستحاكم أمام المحكمة الدولية، كما ستحاكم تركيا عن المجازر التي ارتكبتها الدولة العثمانية في حق الأرمن" أو شيء من هذا القبيل +.. طبعا هذا الكلام لم أطلع عليه إلا اليوم، ولو كنت أعرفه لاستفسرت مباشرة من صاحبه عن مدى صدق مثل هذه الأمور التي يستبعد أن يصرح بها المرحوم، لأني أعرف حنكته السياسية ولا يقع بسهولة في مثل هذه المطبات ..
هكذا عرفته في حياته و هكذا رأيته في منامي بعد رحيله:
وقلت لمحدثي حينها، " تصور أني أول ما التقيت المجاهد آيت أحمد منذ تقريبا 20 سنة خلت، في الاشهر الاولى من عقد روما في لوزان، و ضبطنا معه لقاء للتشاور، فما إن وصلنا للمكان لم نجد إلا ابنه يوغورطة، فاستغربنا لماذا لا يأتي الوالد و يرسل لنا إبنه، إنه الحذر لا غير؟.. فقال لنا ابنه يوغورطة متبسما، "الوالد في انتظاركم في مكان آخر ليس ببعيد من هنا" ، فالمرحوم محطات وحذر جدا ولا يثق في ذلك الوقت في أحد، أقصد في وقت العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر، بل لا أخفي على القارئ الكريم أن "سي الحسين" سياسي محنك، لا يحب مني أن أحدثه بأمور كأن أقول له مثلا "يا شيخ" أو "يا سي الحاج" .. و كلما هممت التحدث مع الدا الحسين بالأمازيغية، كان كثيرا ما يفضل الرد علي بالعربية أو بالفرنسية لكي لا يتهم بالجهوية.. هكذا عرفته، ومن آخر المرات بعد وعكته الصحية الخطيرة في الجزائر، أصبحت أقول له برمج نفسك لنذهب سويا هذه السنة للحج أو للعمرة لأحقق تسميتي لك بـ" سي الحاج" لأن الرجل في سن والدي ولا أقبل أن اسميه "سي حسين" كما يرغب مني ذلك هو دائما، فيرد علي بقوله، أنا حاليا مريض والحج يتطلب الصحة، فأقول له أنا "سأدعو الله لك بالشفاء، ونذهب سويا بحول الله للحج" ..ضف لذلك وأنا أبحث منذ ثلاثة أيام من وفاته عن مكان تواجده في المستشفى الجامعي بلوزان، رأيته في منامي يقول لي :" تعالى إلي وأعطيك 5 ملايين .. فلما وصلت إليه في "ساحة لاريبون" بلوزان، نفس الساحة التي التقيته فيها أول مرة، قلت له: "ها قد جئتك يا دا الحسين .. لكني أحببت أن أتكد، لقد قلت لي تعطيني 5 ملايين وليس خمسة آلاف، أليس كذلك؟ ..أومأ براسه متبسما و قال نعم" فاستيقظت من نومي وحكيت هذا المنام للعائلة والزملاء، وأترك لمفسري الأحلام فسحة التأويل.. أما أنا فأحمد الله فعلا أن يسر لي أن أودع مناضلا كبيرا حاول خدمة بلادي بطريقته الخاصة طول عمره أثناء الثورة وبعدها ولو حتى من الخارج .. فرحم الله " أدا الحسين" وغفر الله له ولوالدينا و تجاوز عن خطاياهم.. آمين.. آمين.. آمين

الأحد، يناير 10

الرسالة العاجلة الى المواطن المتقاعد رجل الاعمال خالد نزار انك تدفع ضريبة التضحية المجانية بالجزائر البيضاء

الرسالة العاجلة الى  المواطن  المتقاعد   رجل الاعمال خالد نزار   انك تدفع ضريبة  التضحية  المجانية بالجزائر  البيضاء 
اعتقد  ان  المواطن  المتقاعد  خالد نزار ورجل الاعمال  الجزائري وصديق الاسلاميين   يعارض تصريحات  الاموات   لمادا سكت عندما  تكلم ايت احمد    ان المواطن  المتقاعد  خالد نزار  يعيش   صدمات  نفسية وعداب   نفسي بسبب  دماء  الجزائر الحمراء    ولعلا تصريحاته  المتناقضة تكشف    صراعات  نفسية بين  جنرال   ومواطن  متقاعد اكتشف انه ربح الاموال وخسر  ارواح  الجزائريين  وعليه نرجو من  المواطن  المتقاعد   خالد نزار   ان  يكشف الوثائق الرسمية بدل تقديم   تناقضات  اعلامية و ان مواطن متقاعد  يعارض تصريحات الاموات   دليل على  العداب النفسي  يقلق الحياة الاجتماعية  للمواطن  المتقاعد خالد نزار   الدي ربح اموالخزينة الدولة  الجزائرية وخسر  مصداقية الشعب الجزائري علما ان تصريحات  المواطن المتقاعد صدرت في  صحيفة الشروق وليس  في مملكة نزار الاعلامية حيث  صحيفة الخبر  وقناة الخبر  فهل اكتشف  الزعيم ان  تزييف التاريخ يفضل في  صحف وقنوات  السعيد بوتفليقة بدل قنوات  خالد نزار الاعلامية وختاما  يانزار  انك معدب  بدماء الجزائريين  وتصريحاتك دليل  مرضك الاجتماعي   وانك تدفع ضريبة  التضحية بالجزائر  البيضاء من اجل ثراء  الجزائر الحمراء 
وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين  بوكعباش
مواطن بسيط   مهمش   منفي   في مدينة قسنطينة
قسنطينة في  10جانفي 

2016

http://www.algeriepatriotique.com/article/le-general-khaled-nezzar-precise-la-nature-de-ses-relations-avec-feu-hocine-ait-ahmed

Le général Khaled Nezzar précise la nature de ses relations avec feu Hocine Aït Ahmed

Votre commentaire a été ajouté à la file d'attente pour modération par l'administrateur du site et il sera publié après son approbation.
L'ancien ministre de la Défense nationale, le général à la retraite Khaled Nezzar. Sid-Ali/New Press
L'ancien ministre de la Défense nationale, le général à la retraite Khaled Nezzar. Sid-Ali/New Press
On doit aux morts le respect et aux vivants la vérité. Surtout lorsque les médias s’adressent à notre opinion depuis longtemps désinformée. Mais avant d’aborder notre sujet, je tiens à présenter mes sincères condoléances à la famille de Si L’Hocine Aït Ahmed. La décence nous commandait à plus de retenue envers la mémoire du défunt. Alors que sa dépouille n’était pas rapatriée ni inhumée, des informations sans nombre – dont certaines constituent de flagrantes contre-vérités – inondaient les champs médiatiques. Certes, beaucoup ont écrit ou parlé sous l’emprise de l’émotion après la disparition du dernier des «neuf chefs historiques». Mais souvent derrière une apparente sincérité, se profilait l’arrière-pensée politicienne. Ces pratiques polluent davantage l’atmosphère trouble et l’opacité dans lesquelles pataugent nos concitoyens. C’est pourquoi j’ai évité de commenter à chaud certaines erreurs, quand bien même auraient-elles une portée historique. Durant la période de deuil, je m’étais astreint à la réserve qu’il convient d’observer face à la mort. Il est nécessaire maintenant – pour ne pas faire de ces affirmations fallacieuses et répétées des vérités établies – d’y apporter les indispensables rectificatifs. Feu Aït Ahmed, un des leaders de la Révolution, entrera dans l’histoire de l’Algérie contemporaine pour ses idées de démocrate et la non-compromission avec le pouvoir. Quant à son parcours, comme celui de tout moudjahid et homme politique postindépendance, il est du domaine public. S’agissant de faits importants marquant un moment charnière de notre histoire immédiate, j’ai le devoir de rappeler ce que j’ai rapporté dans mes ouvrages et, en la circonstance, mes différents rapports avec Aït Ahmed. La démission du président de la République, le 9 janvier 1992, faisait de l’armée l’arbitre de la situation. En tant que ministre de la Défense nationale, d’énormes responsabilités politiques allaient m’échoir. C’est ainsi que le soir même, j’ai invité Aït Ahmed à un entretien, comme j’ai invité d’ailleurs d’autres personnalités politiques ou de la société civile. Il fut le premier à être reçu. Accompagné de deux personnes, il m’est apparu bouleversé, répétant : «C’est un coup d’Etat ! C’est un coup d’Etat !» Je compris d’autant moins ce désarroi que je l’avais invité pour l’informer que la démission de Chadli était volontaire, qu’elle plongeait néanmoins le pays dans la crise, mais qu’un groupe planchait sur la question pour lui trouver la solution adéquate. Non convaincu, il repartit dans le même esprit. La seconde rencontre eut lieu aussitôt après l’interruption du processus électoral. Elle s’est déroulée à Dar El-Affia, toujours à ma demande. Le sachant soupçonneux, je le reçois à l’entrée. En faisant les cent pas, nous entamons la discussion à l’intérieur de l’enceinte ; il paraissait alors quelque peu décontracté, conseillant de revenir aux élections, non sans préciser toutefois que «ce qui est fait est fait».
Les deux autres rencontres eurent lieu en Suisse, à Genève, l’une en juin 1993, l’autre fin décembre de la même année. Toutes deux l’ont été à mon initiative, par l’entremise de mon conseiller politique, le général Mohamed Touati. Cette initiative entrait dans le cadre de mes attributions au sein du HCE. Le moment s’inscrivait aussi dans la période grave caractérisée par la mort tragique du président Boudiaf, un terrorisme en expansion et l’approche de la fin du mandat du Haut Comité d’Etat, fixé solennellement à fin décembre 1993 par la proclamation du Haut Conseil de sécurité du 14 janvier 1992. A la même époque et pour la même raison, je reçus d’autres personnalités politiques dont Ahmed Taleb El-Ibrahimi à qui je demandai de prendre attache avec Cheikh Sahnoun pour qu’il use de son autorité morale afin de calmer les esprits.
Je n’ai à aucun moment proposé à feu Aït Ahmed le poste de président de la République, contrairement à ce que les uns et les autres ont déclaré. Le général Touati avait pour mission précise de le convaincre de rentrer au pays fin 1993, pour participer à la transition démocratique et aider à la solution de la crise dans laquelle se débattait notre pays. Sa réponse négative fut, à mon sens, une nouvelle occasion manquée. Je me dois de préciser qu’aucune personnalité politique ne s’était proposé, à l’époque, de participer à cette transition, ce qui explique l’évolution du pouvoir. La désignation de Liamine Zeroual en août 1993 préfigurait mon choix volontaire de faire valoir mes droits à la retraite et le transfert de prérogatives importantes au nouveau ministre de la Défense nationale, conformément au serment fait par les membres du Haut Comité d’Etat (HCE) de ne briguer aucune fonction une fois le mandat de Chadli mené à terme. Et, en dernier ressort, Zeroual, contraint et forcé, se fit violence et pallia la dérobade de l’ensemble de la classe politique, FLN en tête. Il fut désigné chef de l’Etat par le Haut Conseil de sécurité et, deux ans plus tard, élu par une confortable majorité, au cours d’un scrutin libre et transparent que personne n’a ou ne saurait contester.
Tout au long de ma carrière militaire, je me suis interrogé sur la responsabilité de nos hommes politiques. Que ce soit à l’époque du PPA-MTLD, à l’aube de la Révolution en 1954, en 1962, la période trouble de l’indépendance, en 1992 et tout au long de la période qui s’en suivra, marquée par une gouvernance chancelante qui, malheureusement, perdure. En grande majorité, ces hommes se sont soustraits à leur devoir. Mais que nous enseigne l’Histoire ? Que le destin des sociétés humaines est conditionné par le rôle assumé par leur armée durant les moments décisifs. Pour n’être pas seule à avoir répondu présent à l’heure des périls extrêmes – comme l’ont fait de par le monde d’autres forces militaires –, l’ANP s’honore de son engagement pour défendre le socle vital du pays et les fondements de la République.
Pour terminer mon propos concernant feu Aït Ahmed, j’ai eu à le rencontrer une dernière fois au procès de Paris où les tenants du «qui tue qui» se sont acharnés à me harceler et à jeter l’opprobre sur l’armée algérienne pour le rôle qu’elle a assumé, en toute conscience, durant la décennie tragique. Parmi ces zélateurs du mensonge, je cite notamment l’inénarrable José Garçon, partenaire de l’Internationale socialiste (l’IS) à laquelle avaient adhéré le défunt et son parti. Cette organisation – l’Internationale socialiste – est l’héritière directe de l’Internationale ouvrière socialiste française (l’IOS), incarnée par le triumvirat Mitterrand, Rocard et Jospin, et dont le courant a embrassé la période de la guerre d’Algérie et celle qui a suivi l’indépendance.
Dans son témoignage en faveur de Habib Souaïdia et à charge contre moi, il fit des déclarations virulentes devant le tribunal de la XVIIe Chambre. Pour ma part, je n’ai soufflé mot et ai tenu à rappeler aux magistrats français qui dirigeaient l’audience mon respect pour nos chefs historiques dont lui-même. Treize années plus tard, pour restaurer la sérénité, le calme et la paix dans notre pays, je ne voudrais soulever de vaines critiques contre personne ni tenir rigueur à quiconque. L’Histoire appréciera et Dieu, Juge Ultime, statuera en définitive sur le comportement des mortels que nous sommes.
Le général à la retraite Khaled Nezzar

Commentaires
AVERTISSEMENT
Algeriepatriotique ne validera aucun commentaire ne respectant pas les règles éthiques. Les messages à caractère contrevenant à la loi, violents, racistes, régionalistes et comportant des insultes et des accusations sans preuves seront systématiquement éliminés. Par ailleurs, les commentaires appartiennent à leurs auteurs respectifs et n’engagent pas la responsabilité d’Algeriepatriotique.


L'internationale $ioniste il convient plutôt de dire et, quand ces individus se mêlent de vos affaires, vous pouvez être sur que les problèmes commencent et d'ailleurs cela continue ...
Une intervention un peu tardive. Le concerné est mort et ne peut répondre.
Je vous l’accorde, mais simplement je suis un spectateur de cette scène. J’étais responsable de la reconversion de l’armée, je suis tout à fait d’accord avec les idées que vous donnez, je les ai appliquées. Les services de sécurité dont on parle, parlons-en. Personnellement, je n’ai pas mis les œufs dans le même panier : j’ai créé la DGSE au niveau de la présidence, j’ai créé la DCE au niveau du chef d’état-major, j’ai créé le DRS au niveau du ministre de la Défense. J’ai dit à l’époque à la police, parce que la police n’avait pas encore ce qui était l’équivalent de la DST ici en France : « Prenez le temps nécessaire de former votre unité. » J’ai voulu le faire d’une manière classique. Je n’ai rien inventé, je ne réinvente pas la poudre. J’ai appris dans les écoles, j’essaie d’appliquer…
J’ai mené le même combat que vous. J’ai cassé la chape de béton. J’ai vécu au niveau des unités, avec des jeunes, et il y avait une chape de béton. Vous le savez très bien, M. Aït-Ahmed, il y avait des roitelets, ils existaient. On a réussi quand même. Seulement les événements politiques, malheureusement, nous ont entraînés dans une spirale dont je ne suis pas responsable, que ce soit 1988 ou 1991.
M. Nezzar. — M. le président, je voudrais tout d’abord remercier M. Aït-Ahmed d’avoir été présent aujourd’hui. Par sa présence, il nous a permis déjà d’élever un peu le débat et de discuter des problèmes qui se sont posés en Algérie depuis le début et qui viennent de très loin.
J’étais jeune à l’époque, très jeune. J’ai fait l’armée et j’étais un des aspirants les plus jeunes. Des gens ont écrit : « Qu’il cite ses promotions. » Alors je cite, j’ai pris des notes, comme à l’école, comme cela on ne peut pas oublier. [Inaudible.]
J’étais jeune à l’époque, j’ai milité et j’ai rejoint le maquis en 1957. Depuis, je n’ai jamais quitté mes unités, et, je le dis sous serment, je suis arrivé à Alger le 1er janvier 1985. Tout mon temps, je l’ai passé dans des unités de combat. Je suis un homme de terrain. Moi, je ne fais pas de politique…
M. Aït-Ahmed. — C’est tout le problème !
M. Nezzar. — Ma conviction et les circonstances m’ont attaché à la politique, mais je l’ai quittée dès que j’ai pu, parce que je ne suis pas politique.
J’ai un souvenir douloureux. En 1962, le 19 mars, je me souviens, lorsque vous avez fait la réunion du CNRA… [Inaudible.] Et M. Ali Haroun, dans son livre, a repris cette phrase qui est très bonne et qui disait : « C’est dommage pour ce CNRA qui a fonctionné pendant toute la révolution et qui, au dernier moment, au lieu de ramener la clé pour ouvrir la porte… » C’est vrai, je suis d’accord avec lui, vous en êtes un peu responsable, beaucoup en sont responsables. Nous étions jeunes à l’époque. M. Aït-Ahmed, je vous respecte beaucoup, vous êtes un « historique » pour moi, vous êtes un chef…
M. Aït-Ahmed. — Je ne le suis plus.
IL A BIEN FAIT CE QU'il avait cru bon pour le pays !
Il faudrait lire "Procès pour la verité" un livre coécrit par Khaled Nezar et Mohamed Maarfia pour mesurer tout l'acharnement contre Nezar et l'ANP par les tenants du "qui tue qui" lors du procés de Paris. Honte à tous ceux qui etaient appelés à la barre comme temoins à charge rivalisant entre eux pour blanchir les hordes integristes de leurs crimes et les imputer aux forces de securité Algeriennes notamment à l'ANP. Vive tous les officiers janvieristes.
Ce n’est pas de moi, mais de Mme GERMAINE TILLON
Je considérais les obligations de ma profession d’ethnologue comparables à celles des avocats, avec la différence qu’elle me contraignait à défendre une population au lieu d’une personne, « 1934-1940 : ethnologue dans les Aurès ».
Très cher frère et voisin de contrée je suis d’EL-MADHER et toi de SERIANA, une distance de 30 kms environs, mais ton passé est rempli d’égard et de respect dû à votre rang mon très cher frère, tu as été et tu restera l’homme et l’exemple vivant ; tu as su insuffler une vie meilleur à ton pays et ton peuple dans sa diversité d’Algérien et cela est pour nous un signe d’un homme engagé et responsable devant l’histoire de son pays et de son peuple !!!
Tu as mené un combat au risque de ta vie, mais ALLAH t’a préservé celle-ci, Dieu merci, que tu es toujours parmi nous, « une bibliothèque » , vivante de nos jour pour contredire les faussaire de l’histoire d’Algérie et humilier son brave peuple, celui du Nif et de la bravoure, tu as réussi d’inscrire ton nom en lettres d’Or dans l’histoire de notre très chère patrie, « ALGERIE MON AMOUR », l’homme qui a été élevé sous l’ail du Burnous de son Maitre HOUARI BOUMEDIENE, RAHIMOUH ALLAH, OUA KOUL MINE SABAKOUH !!!
Je suis Chaoui et fier de l’être, mais sans concession aucune, je n’ai pas écrit ce texte pour vous faire plaisir, mais votre passé et votre engagement pour notre pays fait de toi un homme au sens du mot, mais cette horde d’hyènes croques morts, vous êtes et vous resterez digne du nom que vous portez, que plaise où non aux détracteurs !!!!
Cordialement : Un Algérien Chaoui d’ici et d’ailleurs !!!
A monsieur anonyme,petite leçon de géographie l'Algérie c'est 2.381.741 kilomètres carrés et le Sahara et donc son pétrole appartient à l'Algérie et donc aux Algériens,800 milliards dépenser vous dite,peut-être,mais sur un point je vous rejoins,les hôpitaux,les écoles,les logements sociaux,les autoroutes,les tramways,le métro l'armement pour l'ANP,etc etc cela coûte cher et de plus même des pays développés exploitent le pétrole pour leur développement à moins que vous ne soyez pas Algérien monsieur l'anonyme.....
bravo mon général,l Algérie a encore besoin d hommes comme vous .vous n étés pas de ceux qui des leur fin d activité se murent dans leur silence craignant de faire réapparaitre d anciens dossiers dans lesquels ils sont compromis .vraiment votre courage n a d égal que votre dignité

الاخبار العاجلة لفتح تحقيقات اقتصادية حول مصاريف اموال تظاهرة قسنطينة الثقافية واوساط ثقافية تكتشف اخبار عزل والي قسنطينة عن اداء مهامه بعد فضائح الترميمات في شوارع وسط المدينة ويدكر ان التحقيقات الاقتصادية كشفت ان اموال عاصمة الثقافية دهبت لجيوب اصدقاء الولاة واحباب الوزراء بينما دفع سكان قسنطينة ضريبة التظاهرة الثقافية بالبطالة الاقتصادية والتشرد الاجتماعي يدكر ان والي قسنطينة امسي والي لوسط مدينة قسنطينة فقط ومكلفا بمشروعي قاعة زوينة وقصر الدعارة الخليفة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لفتح تحقيقات  اقتصادية حول مصاريف  اموال تظاهرة  قسنطينة الثقافية واوساط ثقافية تكتشف اخبار  عزل  والي قسنطينة عن اداء مهامه  بعد فضائح الترميمات في شوارع وسط المدينة ويدكر ان  التحقيقات الاقتصادية كشفت ان اموال عاصمة الثقافية دهبت لجيوب  اصدقاء  الولاة واحباب  الوزراء  بينما  دفع سكان قسنطينة ضريبة  التظاهرة الثقافية  بالبطالة الاقتصادية والتشرد الاجتماعي يدكر ان  والي قسنطينة  امسي والي لوسط مدينة قسنطينة فقط ومكلفا بمشروعي  قاعة زوينة  وقصر الدعارة الخليفة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحضير رئيس الحكومة سلال حقائبه لمغادرة الحكومة الجزائرية رفقة وزراء السعيد بوتفليقة  بعد فشلهم في مشاريعهم السياسية يدكر ان وزير الصحة  متهم بمحاولة اغتيال بوتفليقة بقسنطينة سنة 2003في ضريح ماسينسا  وللعلم فان وزراء الثقافة والاتصال والتضامن الاجتماعي والصحة مهددونباخلاء مناصبهم الوزارية بعد اكتشاف ارتباط وزير الصحة بانشاء شركات   لاستيراد الادوية ويدكر ان  وزراء سلال يتبادلون الاخبار  عبر ولاة الجمهورية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص قناة البلاد تحقيقات اعلامية حول تظاهرة قسنطينة تمجد قهوة العاصر ومسرحيات ميلاط يدكر ان تحقيق البلاد كشف عن انحطاط المستويالاعلامي للصحافي الجزائري وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقالة المديعة سلمي بوعكاز من مهامها في اداعة قسنطينة بسبب تراجع شعبية اداعة قسنطينة واختفاء الحصص الترفيهية  يدكر ان اداعة قسنطينة تعيش صراعات سياسية كبري بين التيارات النقابية والادارة العامة للاداعة الجزائرية حول وضع القانون الداخلي لعمال الاداعات المحلية  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمغادرة المديعة شهرزاد سعدي مبني القناة الاولي بعد حضورها لتقديم برامج صباح الخيرقسنطينة ومستمعي القناة الجزائرية يكتشفون التغيير الفجائي للصوت الاداعي واعلان خبر الوفاة  ويدكر ان  المديعة شهرزاد سعدي قدمت الفقرات الاولي لحصة صباح الخير ياجزائر لتغادر الاداعة قبل نشرة السابعة بدقائق  مما ارغم الاداعة على بث اخبار الوفاة في نشرة السابعة وتقديم التعازي العاجلة  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشافسكان قسنطينة ان فيدرالية ايت احمد بقسنطينة لاتمتلك مقرا حزبيا مما ارغمها على فتح ورشة لتسجيل التعازي الكتابية في الخليفة يدكر ان قاعة الخليفة جمعت بين اغاني الافراح الامازيغية وموسيقي الجنائز  القبائلية  بينما  تحولت قاعة التعازي الى حوار سياسي عاططفي بين المناضلات والمناضلين سياسا وهكدا جمع ايت احمد  عاطفيا مناضلاتقسنطينة والاسبابمجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض خبيرة في التغدية الاجابة عن سؤال جنسي في حصة اداعية بقسنطينة والاسبابمجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغياب  اخبار طرقات قسنطينة من حصة صباح الخير قسنطينة والمديعة شاهيناز ترفض تقديم الاعتدار للمستمعين بسبب  رفض  متعاملي الاداعة الالتزام  بتقديم  اخبار الطرقات بقسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاختفاء الجزائريين من الشوارع الجزائريين بسبب التقشف الاقتصادي والجزائريين يبحثون عن بدائل اقتصادية جديدة بعيدا عن تجارة الطرباندوا والاسباب مجهولة 


السبت، يناير 9

الاخبار العاجلة لاضراب عمال بريد قسنطينة وقوات شرطة قسنطينة تحاصر بريد قسنطينة وديوان الوالي في انتظار المسيرة الرياضية لانصار مولودية يهود قسنطينة ويدكر ان انصار الفرق الرياضية يفضلون المسيرات قصد التسول لدي الولاة لمنح اموال الريع البترولي للفرق الرياضية الفالسة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاضراب عمال بريد قسنطينة وقوات شرطة قسنطينة تحاصر بريد قسنطينة وديوان الوالي في انتظار المسيرة الرياضية لانصار مولودية   يهود قسنطينة  ويدكر ان انصار الفرق الرياضية يفضلون المسيرات  قصد التسول لدي الولاة  لمنح اموال الريع البترولي  للفرق الرياضية الفالسة والاسباب مجهولة

الجمعة، يناير 8

الاخبار العاجلة لطرد مدير ابواب الثقافة لقسنطينة جمال فوغالي عبر حفل تكريمي نظمته جمعيات المتسولين وجمعيات فوغالي الثقافية وجمهور قسنطينة يكتشف المثقف المجنون فوغالي في قاعة قصر الدعارة الخليفة بقسنطينة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لطرد  مدير ابواب الثقافة  لقسنطينة   جمال فوغالي   عبر حفل تكريمي  نظمته   جمعيات  المتسولين وجمعيات  فوغالي  الثقافية وجمهور قسنطينة يكتشف  المثقف المجنون  فوغالي  في قاعة قصر  الدعارة الخليفة  بقسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لخروج  سكان قسنطينة  من قاعة الخليفة  بعد توزيع الحلويات على الصفوف الامامية  بالخليفة حيث  فضل مير ابواب قسنطينة االثقافية توزيحالحلويات على  الصفوف الامامية بالخليفة  ليكتشف الحضور انمدير ابواب الثقافة بقسنطينة فوغالي  رئيس قاعة الافراح  يدكر ان مدير الثقافة فوغالي  ابرز مفاتن جنونه  الثقافي حيث تحول الى مهرج ثقافي  بامتياز وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لرفض منشطة حفلة الوداع لمدير ابواب الثقافة بقسنطينة  دكر اسم نورالدين  مدير الثقافة الجديد لقسنطينة لتكتفي بلقب بوقندورة فقط يدكر ان منشطة الحفلة اميرة تعاني من عقدة نفسية من اسم  نورالدين وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمنح مدير الثقافة الراحل فوغالي هدية  غريبة مجسدةفي العسل  ومدير الثقافة فوغالي بجوائز الاهانة الثقافية يدكر ان منشطة حفلة الوداع اكدت ان الحفلة من تنظيم وزيرة التضامن الوطني  فهل لزيارة وزيرة التضامن علاقة برحيل مدير الثقافة فوغالي علما ان فوغالي رفض الرحيل الى بومرداس الى غاية حضور اسبوع القران الكريم بقسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتكريم مدير الثقافة لقسنطينة  الراحل بالاواني النحاسية والازهار واواني العسل  وهدايا عمال مديرية الثقافة الدين تنتهي اجرتهم الشهرية في اسبوعين حسب تصريح مدير الثقافة الراحل والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلةلتنظيم حفلة وداع لجندي الثقافة فوغالي وجمال الدين يعلن انه جندي برتبة موظففي وزارة الثقافة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
  
الاخبار العاجلة لحضور ممثل مركز الاعلام والثقافة  من الجزائر العاصمة  
عبر محطة المسافرين لمتابعة مجريات  حفل طرد مدير الثقافة فوغالي من قسنطينة يدكر ان ممثل مركز الاعلام والثقافة استعان بصحافية اداعية لاكتشاف اسرار حفل تكريم فوغالي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الاديب  فوغالي انهجلب الامطار بومرداس  بمجرد تنصيبه  في بومرداس يدكر انمدير الثقافة فوغالي اعلن للحاضرين انه كرم منالولاية 25الى االولاية 35واعلن انه سوف يضبح شيخ زاوية ثقافية في بومرداس وظيفته جلب الامطار لسكان بومرداس والاسبابمجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة نفاق المسؤلين في حفلة الوداع بالخليفة حيث الضحكات والقبلات الانتقامية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحضور المخرج عيساوي الى حفلة الوداع بالخليفة والمتنشطة اميرة تكشف مفاتن لباسها  لسكان قسنطينة والاسبابمجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالقاءمدير ابوابالثقافة بقسنطينة بوفقندورة كلمةخطيةتكريمية لمدير االثقافة فوغالي وسكان قسنطينة يكتشفون ان عروضنساء قسنطينةمن حلويات دهبت ادراج مدراء الثقافة بالخليفة مجانا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاط اوراق المديعمراد بوكرزازة في نهاية حصة في حضن قسنطينةبعد دخولالصحافية شاهينازالى الاستوديو بعد حفلة الوداعحيث اعلنعنتنشيط شاهيناز الفترة المسائية ويدكر ان اختلاط اوراق بوكرزازة يرجع الى رحيل صديقه فوغالي الى مقبرة  بومرداس الثقافية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية فلة جربوعة نشرة السادسة برعب جسدي بعد حضور الصحافية امينة تباني الى استودية نشرة اخبار قسنطينة لتقديم خبر عاجل والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان حفلة وداع مدير ابواب الثقافة بقسنطينة تميزتبتكريم السارق للسارق وتكريم سائق مدير الثقافة  لرئيسه وتبادل القبلات بين انتهازي الثقافة وتجار الثقافة  يدكر ان  حفلة اللوداع تميزت  بترديد اغاني المالوف الميتة وتصوير اعلامياشهاري وحوارات اعلامية وهمية والتقاط اخر صورتاريخية من اجل دخو ل لتالريخ الرسمي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاط اوراق الزعيم بوخلخال حيث شوهد مضطربا وحائرا بين الحضور الثقافي يدكر ان زعيم المجلس الولائي بقسنطينة  عميرش  قدم هدايا من خزينة سكان قسنطينة  ودرف دموع التماسيح بالاحضان في حلبة القاعة الثقافية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتكريم جمعيات  فوغالي التابعة لمديرية الثقافة   بقسنطينة    مدير الثقافة الراحل جمال الدين  بعد نهاية عهد الريع  الفوغالي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان مديعات قسنطينة دخلن عالم اخبار قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاهانة  مدير الثقافة فوغاليفي حفلة الوداع  بالخليفة حيث حضرت سيارة مديرية الثقافة بومرداس لتنقلفوغاليمن قسنطينة الى بومرداس قصدممارسةنشاطهلحراسة ابواب الثقافة ببومرداس وجوائزحفلة الوداع  تنقل من قسنطينة الى بومرداس
في سيارة مديرية الثقافة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتكريم مديرية الحرف ومديرية التنشاط الاجتماعي وعاملاتمديرية الثقافة بقسنطينة مدير الثقافة فوغالي بقسنطينة مع غياب رسمي لوالي قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لبث التلفزيون الجزائري حصة نهاية السنة من تلمسان  والاسباب مجهولة 
اخر خبر

الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة اقدام المديعة اميرة واحضان الشيخفوغالي وهدايا  مجانين مديرياتولاية قسنطينة في الخليفة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتفال احد تجار قسنطينة بالدكري الاولي لغلق محله التجاريبسببالترميمات حيث قطعت خطوط  هاتفه  الثابث مند سنة ويدكر ان صاحب المحل التجاري قررمراسلة شركة اتصالات الجزائر بشهادة توبيخ بمناسبة الدكري الاولي لغلق  محله التجاري من طرف شركة اتصالات الجزائر التي جددت الخطوط الهاتفية ورفضت اتطلاق سراح  النوبات الهاتفية وشر البلية مايبكي

مطعم مغربي يمنع النساء من الجلوس!





أثار مطعم للوجبات السريعة في مدينة سلا، شمالي العاصمة المغربية الرباط، جدلا واسعا إثر منعه النساء من الجلوس على كراسيه، مقابل السماح للرجال، تفاديا لما وصفه بـ"الإحراج".
وعلق صاحب المطعم إعلانا في باب المحل يقول إن الجلوس متاح للذكور فقط دون الإناث، وهو ما يخالف القانون المغربي الذي يعتبر المكان عموميا ومفتوحا في وجه المواطنين من كلا الجنسين.
وذكرت تقارير إعلامية مغربية أن السلطات أجرت زيارة للمطعم ووجهت إنذارا لصاحبه .
ويختص المطعم "المثير للجدل" في إعداد وجبات "المعقودة"، وهي قطع مقلية من البطاطا المسلوقة، إضافة إلى السردين المقلي.
وأبدى ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي استياءهم من الإعلان معتبرين إياه مسيئا للنساء، ومؤشرا على وجود تشدد اجتماعي.
في المقابل، دافع آخرون عن صاحب المحل رافضين أن يجري إغلاق مطعم البسيط، على اعتبار أنه مصدر رزق عائلة بأكملها، رغم الإقرار بكون خطوته مسيئة للنساء، وتنم عن فهم متشدد وخاطئ لتعاليم الدين الإسلامي.


http://www.djazairess.com/annasr/129975

ميهوبي يؤكد أن التغيير لن يؤثر على عاصمة الثقافة العربية
نشر في النصر يوم 19 - 12 - 2015

تنصيب بوقندورة مديرا جديدا للثقاقة بقسنطينة 
أشرف وزير الثقافة عز الدين ميهوبي أول أمس، على تنصيب نور الدين بوقندورة كمدير جديد للقطاعبقسنطينة، خلفا لجمال فوغالي الذي حول إلى ولاية بومرداس.
حفل التنصيب الذي أقيم مساء أول أمس بقصر الثقافة مالك حداد، حضره إلى جانب الوفد الوزاري ممثلون عن كافة الهيئات التنفيذية بالولاية، إضافة إلى إطارات مديرية الثقافة، و أكد الوزير ميهوبي، بأن تغيير منصب مدير الثقافة جاء في إطار حركة عادية تجريها الوزارة ضمن مناصب مديري الثقافة، مؤكدا بأن التغيير سيعطي دفعا أكثر للنشاط الثقافي بالولاية، بالنظر إلى أن المدير المنصب حديثا سيكون أمام تحد جديد، في ولاية بحجم قسنطينة.
كما أكد ميهوبي بأن وزارته، رأت أن السيد نور الدين بوقندورة هو الشخص الأنسب لتولي هذا المنصب، قبل 4 أشهر عن اختتام تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، مشيرا إلى أنه ابن القطاع و يملك خبرة أكثر من 30 سنة، و مؤكدا في الوقت ذاته بأن هذا التغيير لن يكون له أي أثر سلبي على سير التظاهرة.
من جانبه ذكر المدير الجديد في مداخلته، أن تعيينه على رأس مديرية الثقافة على بعد أربعة أشهر من اختتام تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، يعد تشريفا له من قبل الوزارة، مؤكدا بأن تحديا صعبا في انتظاره، و مشيرا في نفس الوقت ذاته بأنه سيفتح الأبواب من أجل التعاون مع جميع المبدعين و المبدعات و القطاعات الفاعلة من أجل تطوير الثقافة أكثر بالولاية، و تجسيد الأهداف المسطرة و التي ستوضع مستقبلا.
للإشارة فإن المدير السابق و الذي شغل المنصب لأزيد من 6 أعوام، تم تحويله إلى مدير ثقافة لولايةبومرداس، أما المدير الحالي فقد كان يشغل منصب مدير ثقافة لولاية باتنة، وسبق له أن شغل نفس المنصب بعدة ولايات أخرى.
 


http://www.wilaya-batna.gov.dz/content/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%AA-19-%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D8%A8%D8%B1-2015






حل السيد معالي وزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي بولاية بومرداس لاجل تنصيب مدير الثقافة الجديد السيد جمال فوغالي خلفا للسيد اعمر كبور و قد جرت مراسيم التنصيب و استلام المهام بدار الثقافة رشيد ميموني بحضور السيدة يمينة زرهوني والي ولاية بومرداس و السادة المدراء النفيذيون لولاية بومرداس الى جانب اطارات مديرية الثقافة لولاية بومرداس



إلـى الـسيـد / اعمر كبور
رسالة شكر و إمتنان
يسعد ويسر موظفي و موظفات مديرية الثقافة التقدم الى السيد اعمر كبور بجزيل الشكر وعظيم الامتنان بمناسبة انتهاء عهدته على راس مديرية الثقافة ، راجين له التوفيق في مهامه الجديدة على راس مديرية الثقافة لولاية باتنة
أدامكم الله فيما يرضاه و وفقكم و سدد خطاكم.
Zako Mca, Bila Chahda, Cherifa Tayene et 7 autres personnes aiment ça.
Commentaires
Farid Gana
Farid Gana
نشكر السيد عمر كبور مدير الثقافة السابق على المجهودات و العمل الذي قام به فى ولاية بومرداس و نسال له التوفيق في مهامه الجديدة كما نتمنى من المدير الجديد ان يساهم اكثر و يواصل النهوض بالقطاع الثقافى على مستوى الولاية خاصة تراث الولاية الذي يحتاج الى اهتمام اكبر نظرا لارتباطه بتاريخ البلاد و العباد كما نشكر السيد الوزير عزالدين ميهوني على حرسه واهتمامه بالقطاع الثقافى لولاية بومرداس لاشرافه شخصيا على تنصيب المدير الجديد السيد جمال فوغالي وشكرا
322 décem

https://www.facebook.com/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%88%D9%85%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%B3-919960144703675/?fref=photo






e · 26 janvier 2015 
 



زاوية سيد احمد بلعباس :
تقع الزاوية بحي بوصارة ، بمنطقة حاج أحمد ببلدية زموري ، أسسها الولي الصالح سيد أحمد بلعباس و هو من أعلام المنطقة و صلحائها و قاداتها خلال القرن 19 م م، سعـى سيد أحمد بلعباس جاهدا ، و من خلال الزاوية التي أسسها ، فـي الدفاع عـلى عن المقومـات و الثوابت الوطنية التي كاد أن يعصف بها الاستعمار الفرنسي بحملاته التبشرية بأرض الجزائر فكانت زاويته كمعهد أو صرح للثوابت الوطنية و تعاليم الدين الإسلامي الحنيف ، كما أن سيد أحمد بلعباس شخصيـة تاريخية و ثقافية مشهورة حيث ترك لنا هذا الأخير رصيدا كبيرا من الأقوال و الأمثال نابعة من الدين الإسلامي الحنيف ، و لا تزال معركة يسر الويدان 1846 تشهد على كفاحه إلى جانب الأمير عبد القادر أثناء زيارته للمنطقة ، و لدعم و لم شمل القبائل بمنطقة وادي يسر ضد الإحتلال الفرنسي قام سيد أحمد بلعباس بمصاهرة بلقاسم أوقاسي قائد منطقة تيزي وزو و بذلك توحدت قبائل وادي يسر بقبائل عمراوة و أصبحت سدا منيعا ضد الإحتلال الفرنسي.
للأهمية التي تكتسيها الزاوية وملحقاتها من الناحية التاريخية و الأثرية و أهمية مؤسسها الولي الصالح سيد أحمد بلعباس عمدت مديرية الثقافة لولاية بومرداس إلى تسجيلها في قائمة الجرد الإضافي للممتلكات الثقافية المحمية لولاية بومرداس

زاوية سيداحمد بلعباس بلدية زموري
r 2015 · Modifié 
 

ضريح الولي الصالح سيدعلي بن علي بن احمد البومرداسي .

زاوية سيدي علي بن احمد البومرداسي ( السفلى)
تقع هذه الزاوية ببلدية بومرداس وهي تبعد عن مقر الولاية بحوالي 06 كم، تأسست الزاوية على يد الولي الصالح سيدي علي بن أحمد البومرداسي و هو والد الولي الصالح سيدي علي بن علي بن أحمد البومرداسي و هو الذي أمره بتشييد الزاوية بأعالي تيجلابين، لعبت الزاوية أدوارا تعليمية و تربوية هامة منذ نشأتها و تخرج على يديها العديد من العلماء و المصلحين ساهمـوا في نشـر تعاليـم الإسلام قاومـوا حملات التبشير بقيادة الكنيسة الكاثوليكية التي باركت و صاحبة الحملة الفرنسية على الجزائر، لهذه الأهمية التاريخية لزاوية باشرت مديرية الثقافة لولاية بومرداس بتسجيل الزاوية في قائمة الجرد الإضافي سنة 2008 و هي أحد طرق الحماية التي ينص عليها قانون 98 – 04 المؤرخ في 15 جوان 1998 و المتعلق بحماية التراث الثقافي.





















http://www.dcbatna.dz/direction-culture.html

http://www.ennaharonline.com/ar/specialpages/art_culture/72824-%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%88-%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%86%D8%A9%E2%80%AE-%E2%80%AC%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A%E2%80%AE-%E2%80%AC%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9%E2%80%AE-%E2%80%AC.html

فنانو باتنة‮ ‬يطالبون بلجنة تحقيق رئاسية في‮ ‬مديرية الثقافة‮ 

02/02/2011
فنانو باتنة‮ ‬يطالبون بلجنة تحقيق رئاسية في‮ ‬مديرية الثقافة‮ ‬



ظّم للمرة الرابعة على التوالي أمس الأول، عدد من فناني مختلف المجالات الرقص، الغناء، التمثيل والفنون التشكيلية في باتنة، احتجاجا على طريقتهم الخاصة والمتميزة أمام المسرح الجهوي، بعد أن اختاروا الساحة المقابلة للمسرح لعرض مختلف أنشطتهم من رقص وغناء ولوحاتهم التشكيلية، إضافة إلى مختلف الآلات الموسيقية أمام عدد كبير من المواطنين والفضوليين، وكل ذلك   حسب بعض المحتجين -، للمطالبة من الجهات الوصية إرسال لجنة تحقيق رئاسية وليست وزارية للوقوف عند ما وصفوه بالتجاوزات الخطيرة في طرق منح الأنشطة الثقافية وتوزيعها غير العادل من طرف مديرية الثقافة لولاية باتنة. وفي هذا الصدد، قال أحد المحتجين أن الأنشطة احتكرتها مجموعة قليلة من أشباه الفنانين - كما وصفوهم -، على حساب العشرات من الفنانين الحقيقيين الذين تزخر بهم الولاية باتنة، وأضاف هؤلاء أنهم سيقدمون حقائق حول التجاوزات المتحدث عنها إلى لجنة التحقيق في حال إرسالها من قبل الرئاسة. من جهة أخرى، أبدى عدد من الفنانين الآخرين رضاهم التام عن مديرية الثقافة وطريقة توزيع الأنشطة، متسائلين في الوقت ذاته، عن الغاية من الإحتجاجات، مرجحين فرضية المصالح الشخصية الضيّقة على 
حساب المصلحة العامة.      
هؤلاء الذين يقومون بالإحتجاجات في حقيقة الأمر لايمدون بأي صلة بمجال الفن و الثقافة وإنما هم صورة تشوه الفن الراقي بمظارهم الشنيعة وتحط من قيمة الفن بالنسبة للمجتمع أكثر مما هي منحطة
لكن هذا لايعني أن قطاع الثقافة في الولاية لايخلوا من المحسوبية والفساد ومحاولة وأد المواهب والأعمال الفنية الراقية . 


http://www.wilaya-batna.gov.dz/content/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%AA-19-%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D8%A8%D8%B1-2015

سبت 19 ديسمبر 2015


الجمهـــوريـــــة الجـزائريـــة الديمقــراطيـة الشعبيــــــة
ولايـــــة باتنـــــــة
 
بـرنامـج زيــارة السيــد وزيــر الثقـافــة الــى ولايــة بــاتنة  
     
     
      * 07:00 -  التــجمــع بمقــــر الــولايــــة     
      * 07:15 - التـوجــــه نحـــو ولايــــة قــسنطينــة
      * 09:00 - إستقبــــال الوفــــد الــوزاري بفنــدق مــاريـوت
   *09:10  - الإنطــــلاق نحو بلديــــة بومــيــة

      * 10:00 - زيـــــــارة الضريـــح النوميـــــدي إمــدغــاسن
   
                                     *10:30  - الإنطــــلاق نحو بلديــــة جرمـــة
     
      * 10:50 -  معــاينـــــة مــركـــز التعـذيــب فيــرمـة ليـــكا
     
*11:10  - الإنطــــلاق نحو بلديــــة بــاتنــــة
      * 11:30 -  زيــــارة مــتحـف السينمــا الأوراس بعد عمليــة التــأهيــل
      * 11:50 -  التـــوجه نحــــو مقـــر الولايــــة 
      * 12:00 -  
التنصــــيب الرسمـــي لمديــر الثقافــة الجديــد
      * 14:00 -  
التــوجه نحــو مطـــار 'مـحـمد بوضـيـاف' بقسنطينة

   




http://www.wilaya-batna.gov.dz/
http://www.wilaya-batna.gov.dz/content/%D9%85%D9%80%D9%80%D9%80%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D9%81%D8%A9

  التــــــــعريف بالمديرية 


أنشأت مديريات الثقافة  بموجب المرسوم التنفيذي رقم 94-414 المؤرخ في 23 نوفمبر 1994 المتضمن إحداث مديريات الثقافة في الولايات وتنظيمها . وقد فتحت مديرية الثقافة لولاية باتنة أبوابها في أفريل 1998 ،  وهي تشتمل على 04 مصالح : مصلحة التراث الثقافي ، مصلحة الفنون والآداب ، مصلحة النشاطات الثقافية ، مصلحة الإدارة والتكوين والتخطيط  ، ويمكن أن تضم كل مصلحة 03 مكاتب على الأكثر تبعا لجسامة المهام التي تضطلع بها. يبلغ عدد موظفيها 16 موظفا لمختلف الأسلاك والرتب  بالإضافة إلى  05 متعاقدين   و03  مشغلين في إطار عقود ما قبل التشغيل
ومـن بيـن مهـام مديريـة الثقافـة مـا يلـي :
- تشجع العمل المحلي في ميدان الإبداع والترقية والتنشيط الثقافي والفني،
- تنشط أعمال الجمعيات ذات الطابع الثقافي وتنسقها وتمسك بطاقية خاصة بها،
- تبدي رأيها في طلبات الإعانة التي تقدمها الجمعيات المذكورة،
- تقترح وتساعد بالاتصال مع السلطات والهيئات المحلية المعنية أي مشروع لإنشاء هياكل جديدة ذات طابع ثقافي وتاريخي وإقامتها،
- تتابع وتدعم الأنشطة والمؤسسات المحلية والجهوية في التكوين والبحث المتصلين بالثقافة،
- تعد وتقترح بالتشاور مع المؤسسات والجمعيات الثقافية والشخصيات التي تمثل عالم الثقافة برامج العمل الثقافي المتعددة السنوات،
- تعمل لترقية المطالعة العمومية وتطور شبكة المكتبات،
- تسهر على حماية التراث والمعالم التاريخية أو الطبيعية وعلى صيانتها والحفاظ عليها،
- تسهر على تطبيق التشريع في مجال المعالم والآثار التاريخية والطبيعية،
- تتابع عمليات استرجاع التراث الثقافي والتاريخي وترميمه،
- تشارك في عمليات ترقية الصناعة التقليدية والمحلية وتسهر على المحافظة عليها،
- تسهر على حسن سير المؤسسات والهيئات الثقافية الموجودة وتقترح أي إجراء يرمي لتحسين تسييرها وعملها،
- تقيم دوريا الأنشطة الثقافية المنتشرة في الولاية وتعد البرامج والحصائل المرتبطة بها،
- تتخذ أي إجراء يتصل بالأنشطة الثقافية،
كما يحضى القطاع بأربع (04) مؤسسات تحت الوصاية وهي: دار الثقافة، المسرح الجهوي، المدرسة الجهوية للفنون الجميلة بملحقاتها والمعهد الجهوي للتكوين الموسيقي  بملحقاته، إضافة إلى متحف الموقع الأثري بتيمقاد ومتحف الموقع الأثري بلمباز وهذا وفق الجدول المرفق في الملحقات، وتعمل هذه المؤسسات في ظل المهام المنوطة  بها كل في إطار تخصصاتها، 
الدائـرة
البلديـة
المؤسسة
ملاحظــات
باتنة
باتنة
دار الثقافة
/
المعهد الجهوي للتكوين الموسيقي
/
المدرسة الجهوية للفنون الجميلة
/
المسرح الجهوي
/
تيمقاد
تيمقاد
متحف و موقع تيمقاد
إداريا تابع للديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية
تازولت
تازولت
متحف وموقع تازولت
إداريا تابع للديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية
مرسوم إنشاء المديرية:المرسوم التنفيذي رقم 94-414 المؤرخ في 23 نوفمبر 1994 .
الهيكل التنظيمي:طبقا لأحكام المادة 5 من المرسوم التنفيذي رقم 94-414 المؤرخ في 23 نوفمبر 1994 يحدد التنظيم الداخلي لمديريات الثقافة كما يلي:
- مصلحة الإدارة والتخطيط والتكوين،
- مصلحة النشاطات الثقافية،
- مصلحة الفنون والآداب،
- مصلحة التراث الثقافي،
تضم مصلحة الإدارة والتخطيط والتكوين المكاتب التالية:
- مكتب الإدارة والوسائل
- مكتب التخطيط والتكوين
تضم مصلحة النشاطات الثقافية المكاتب التالية:
- مكتب الجمعيات والمؤسسات الثقافية
- مكتب ترقية الإنتاج السمعي البصري
- مكتب النشاطات والتظاهرات الثقافية
تضم مصلحة الفنون والآداب المكاتب التالية:
- مكتب المطالعة العمومية والكتاب
- مكتب ترقية المسرح والفنون الإيقاعية
- مكتب دعم الإبداع والفنون الثقافية
تضم مصلحة التراث الثقافي المكاتب التالية:
- مكتب المعالم والمواقع التاريخية
- مكتب المتاحف  والفنون التقليدية
- مكتب ترقية التراث
الإنجـــازات الكبرى
العمليات المسجلة في إطار المخطط الخماسي 2005 / 2009
- دراسة و انجاز مسرح هواء الطلق بتيمڤاد.
- تهيئة و إعادة تجهيز دار الثقافة.
- إتمام تجهيزات دار الثقافة باتنة.
- استصلاح الموقع الأثري تيمقاد.
- دراسة مخطط الحماية للموقع الأثري تيمقاد  والمناطق المحمية التابعة له.
- دراسة مخطط الحماية والحفظ للموقع الأثري إمدغاسن والمناطق المحمية التابعة له.
- دراسة مخطط الحماية والحفظ للموقع الأثري لمباز والمناطق المحمية التابعة له. 
- دراسة مخطط الحماية والحفظ للموقع الأثري زانة وطبنة والمناطق المحمية التابعة لها.
- جرد الممتلكات الثقافية العقارية وبنك المعطيات للممتلكات الثقافية غير مادية.
العمليات المسجلة في إطار المخطط الخماسي  2010/2014
- دراسة و انجاز و تجهيز و اقتناء مؤلفات لمكتبتين بلديتين.
- دراسة و إنجاز مقر مديرية  الثقافة.
- دراسة لإعداد المخطط الدائم لحفظ و استصلاح لثلاث (03) قطاعات محفوظة.
- دراسة و تحديث قاعتي(02) سينما.
- دراسة و توسعة دار الثقافة باتنة.
أهــــــم نشاطــات الـــمـــديـــريـــة:جانـب التنشيــط الثقـافــي والفنــي:
يتمحــور مجــال التنشيــط الثقــافــــي والفنــــي حـــــول تسطيــــر وتجســيد البرامــج الثقـافيــة القطاعيــة فــي مختلــف  الطبــوع الفنيــة، الموسيقيــة، المسرحيــة،الأدبيــة،التشكيليــة، الفلكلوريــة والتراثيـــــة.وتتجلــى هــذه  البرامــج المسطــرة خــلال السنــة الفارطــة فيمـا يلـي:
التظاهــرات الثقـافيـة الدوليــة:
- المهرجــان الدولـي تيمڤـاد، مـن تنظيـم الـوزارة، الولايـة، الديوان الوطني للثقافة والإعلام، كمـا تسطــر المديريـة برنامـج خـاص مـوازي لمهرجــان.
- أيــام المســرح المغاربــي مــن تنظيــم المســرح الجهــوي.
التظاهــرات الثقافيـة الوطنيــة:  
- الصالـون الوطنــي للفـن الإسلامـي.
- مهرجــان المســرح الأمازيغـــي.
- الصالـون الوطنــي للنحــت مــن تنظيــم دار الثقـافـة بــاتنــة.
- الصالــون الوطنــي للطفولة من تنظيم جمعية الطفولة ع.ت.ث.
التظاهــرات الثقافيــة المحليــة: 
- المهرجــان الثقـافـي المحلــي للفنــون والثقـافــات الشعبيــة.
- أيــام الأغنيـــة الأمازيغيـــة نقــــاوس.
- أيــام الأغنيــة الشاويـــــــة تـازولـــت.
- أيــام دراسيــة حــول المعلــم التاريخــي سبـع رقـود نقـاوس.
- الأيــام التقليديــة الأولــى لولايـــة بــاتنـــة.
- أيــام أدبيــة مــن تجسيــد جمعيــة شـــروق الثقــافيـــة.
- يـوم دراسـي حـول نتائـج حفريـات الموقـع الأثـري تازولــت.
- إحيـــاء شهــر التـــــــراث (برنامــــــج خــــــاص).
- شهــر المونولـــوج مــن تنظيـــم المســـرح الجهـــوي.
- المسابقــة الولائيــة لأحســن إبــداع فنـي وأدبــي.
ملاحظـــــــــــة: بالإضافـة إلى أنشطـة ثقـافيـة دوريـة بالمؤسسـات تحـت الوصايــة والاحتفـــالات بالأعيـاد الدينيـة والوطنيـة.
عنــوان المقــر:
الحالـي: الحـي الإداري - طريـق بسكـرة- باتنـة.
الجديـد: المركب الثقافي والرياضي –حي كشيدة- باتنة.
أرقام الهاتف والفاكس:
الهاتـف:  033.86.66.66 
الفاكـس:  033.86.93.10 
البريد الإلكتروني:  dcw-batna@m-culture.gov.dz




http://www.zenganews.net/?p=2857

تقرير لمجلس المحاسبة يكشف عن فضائح مالية في قطاع الثقافة

خليدة تومي نادية لعبيدي
كشف تقرير خاص أصدره مجلس المحاسبة الكثير من الخبايا بخصوص التغييرات الهامة التي قامت بها وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بمجرد توليها المنصب، وهي لاتزال تقوم بعملية تطهير الوزارة من عناصر يمكن وصفهم بأتباع النظام القديم الذي أدخل وزارة الثقافة، حسب وثيقة لمجلس المحاسبة في متاهة من ”الفساد المالي والفوضى في التسيير”.
وتشير الأرقام التي رصدها المجلس إلى تجاوزات خطيرة عرفتها فترة الوزيرة السابقة خليدة تومي.  جاء في تقرير مجلس المحاسبة أن الأرقام المسجلة في الحساب الإداري لوزارة الثقافة خلال سنوات إشراف خليدة تومي عليها تنقصها المصداقية، خصوصا في مجال الإعانات الممنوحة للمؤسسات تحت الوصايا والتي تعتبر مستهلكة عند تحويلها، في حين تظهر الوضعيات المالية لهذه المؤسسات رصيدا إجماليا بمبلغ ألف وسبعمائة مليار سنتيم.
كما رصد التقرير نقصا في المناصب العليا المنصوص عليها، ومناصب غير مشغولة على مستوى الإدارة المركزية وعدم الاهتمام بأشغال الجرد السنوي. وأشارت وثيقة مجلس المحاسبة الخاص بعام 2012، إلى أن وزارة الثقافة قامت بتخصيص ميزانيات لمؤسسات ليس لها وجود قانوني مثل مكتبات المطالعة العامة لولاية سطيف، برج بوعريريج، باتنة والوادي والتي خصصت لها ميزانية 91 مليون دينار و150 منصب ميزانياتي، بالإضافة إلى خمسة مسارح جهوية توجد في نفس الوضعية، حيث استفادت من اعتماد إجمالي قدره 130 مليار سنتيم.
كما رصد التقرير تجاوزات على مستوى برنامج التكوين والتدريب، حيث تم ملاحظة أن الاعتماد المخصص للتكوين في ميزانية تسيير الوزارة للسنة المالية 2012 لا يمثل سوى 0.1 من الاعتمادات المراجعة أي ثلاثين مليون دينار من مجموع 26 مليار دينار، زيادة على ذلك فإن هذا الاعتماد لم يتم استهلاكه إلا في حدود 14 بالمائة فقط. وكالة الإشعاع الثقافي في قلب ”الفضائح” بالنسبة للوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي، فقد تمت ملاحظة غياب إجراءات الرقابة الداخلية، بالإضافة إلى التقرير حول التسيير وكذا ملحق الجداول المالية المنصوص عليها وفق القانون المتعلق بنظام المحاسبة المالية ولم يتم إعدادها أصلا، ومن ذلك المخصصات المالية لإنجاز عدد من الأفلام.
وأشار التقرير إلى أن الجهة المعنية لم تقم بأي عمل رقابي من طرف مصالح الآمر بالصرف من أجل الاستعلام عن استعمال الأموال كما هو منصوص عليه في القانون، واقتصرت المهمة على فحص الملفات المقدمة من طرف المخرجين، كما لم تتم مراسلة وزارة المالية.
وجاء في التقرير أيضا أن مصالح الآمر بالصرف ”الإشعاع الثقافي” مازالت تمول المنتجين الذين لم يحترموا الآجل التعاقدية، حيث يوجد أحد عشر فيلما معنيا بهذا التمويل الذي وصل مبلغه الإجمالي خلال سنة واحدة إلى 22 مليون دينار جزائري. كما أشار التقرير في بند ”صندوق تنمية الفن والسينما وتقنياته وطباعتها” إلى أن وزارة الثقافة أنتجت في الفترة ما بين 1992 إلى غاية 2011 ثمانية وتسعين فيلما بمبلغ إجمالي قدره 634 مليون دينار. وقد أكدت وزارة الثقافة في ردها مؤخرا على استفسارات المجلس، أنها ستتخذ كافة التدابير اللازمة من أجل إلزام الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي بتقديم تقرير مفصل حول استعمال التخصيصات الممنوحة لها.
ورصد مجلس المحاسبة مخالفات مالية خطيرة داخل مبنى الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، حيث تم تسجيل وجود فوارق بمبالغ قدرها 52 مليون دينار جزائري على الجرد غير مفسرة، في مقابل ذلك أشار التقرير إلى أن الصندوق الوطني لتحضير وتنظيم تظاهرة الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007 والذي سجل إثره الحساب المالي المنشأ سنة 2011 مشاكل، حيث لم يقفل الحساب بسبب وجود دين بمبلغ يفوق مائة وأربعة ألف مليار سنتيم مستحق للديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، وهو ما يمثل تجاوزا للاعتمادات.
كما تناول التقرير مبلغ الـ257 مليار سنتيم الذي خصص لفائدة الديوان الوطني للثقافة والإعلام لأشغال ترميم المنشآت المنجزة في قرية الفنانين لأغراض تظاهرة المهرجان الثقافي الإفريقي 2009، وهذا منذ أقل من ثلاث سنوات وتمت مباشرة هذه الأشغال من أجل استدراك العيوب والملاحظات خصوصا في أشغال الترصيص وكهرباء العمارات.
من جهة ثانية، كشف التقرير أن الصندوق الوطني لتحضير وتنظيم تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية سنة 2011، لايزال يعرف العديد من التجاوزات، حيث لم يتم إعداد حصيلة نهائية للتظاهرة إلى غاية اليوم، كما لم يتم تقديم الحصيلة من طرف ثلاث عشرة دائرة مكلفة بتنفيذ التظاهرة من مجموع أربع عشرة دائرة، ولم يتم إقفال الحساب بعد بسبب عدم إتمام عمليات التسديد والجرد، وهو ما أرجعته وزارة الثقافة إلى مشكل دفع المستحقات لبعض المتعاملين وإتمام العمليات الخاصة بملاحق الاختتام المتعلقة بتجهيز قصر الثقافة في تلمسان وقاعة السينما.
الوزارة تطالب ”المنتجين السينمائيين” باسترجاع أموال دعم إنتاج الأفلام
ويوضح رد وزارة الثقافة على سؤال مجلس المحاسبة بأن هناك منتجين سينمائيين جزائريين مطالبون بإرجاع مبالغ الدعم المالي ومن بين الأفلام الجزائرية التي يقف أصحابها اليوم في مأزق فيلم ”رحلة إلى الجزائر” للمخرج عبد الكريم بهلول الذي أنتح سنة 2007، وقد قررت وزارة الثقافة مطالبته باسترداد مبلغ الدعم المالي الممنوح له في إطار سياسة الدولة لدعم السينما وذلك بناء على قرار المديرية المركزية المكلفة بالسينما والتي تقوم بمتابعة الآجال المنصوص عليها في الاتفاقية المبرمة بين الوزارة والمنتج.
ويأتي هذا القرار المفاجئ في شأن فيلم ”رحلة إلى الجزائر” غريبا مقارنة بالنجاح الذي حققه الفيلم على المستوى الدولي بحصوله على 26 جائزة دولية منها الجوائز الثلاثة الكبرى لمهرجان قرطاج، وهي أفلام لم تستفد سوى من مليار سنتيم لكل فيلم وهي قيمة أقل بعدة مرات من قيمة الاستفادة المالية التي حصل عليها مخرجون آخرون على غرار فيلم ”فاطمة نسومر” لبلقاسم حجاج الذي استفاد من مبلغ 120 مليار، حسب بعض المصادر. ورغم ذلك، فقد وجهت الوزارة اعتذارات للعديد من المنتجين، بينما تمت مطالبة كل من منتج فيلم ”ميستا” وفيلم ”أرخبيل الصحراء” للمخرج محمد يزيد غزال بإعادة مبالغ الدعم المالي التي استفادا منها من وزارة الثقافة.
فيلم ”بن مهيدي” في خطر
وفي رد آخر لوزارة المجاهدين حول ملاحظات مجلس المحاسبة حول تأخر إنتاج الأفلام، أوضحت الوزارة بأن فيلم ”العربي بن مهدي” الذي تم تكليف المنتج والمخرج بشير درايس بالإشراف عليه، يجب أن يسلم إلى الوزارة جاهزا قبل شهر مارس 2015، غير أن الفيلم لم ينطلق تصويره أصلا، ما يهدد إنتاجه في حال عدم تجديد العقد، حيث أدى عدم قيام الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي بدفع قيمة الـ42 بالمائة من مبلغ إنتاج الفيلم إلى تعطيل الفيلم لمدة عام كامل.
وذكرت وثيقة مجلس المحاسبة أن وزارة المجاهدين رصدت مبالغ لصالح المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية من أجل إنجاز 10 أفلام حول الثورة، غير أنه لم يتم تقديم سوى ثلاثة أفلام رغم أن القيمة المالية المسطرة لهذا المشروع السينمائي تجاوزت الألف مليار سنتيم. وقد أرجعت وزارة المجاهدين سبب التأخر إلى الظروف المعقدة لإنتاج الأفلام.
كما تحدث التقرير عن أن هناك أفلاما لم تر النور بعد، رغم تجاوز الآجال على غرار أفلام أحمد راشدي ”العقيد لطفي” و”كريم بلقاسم”، وكذا فيلم ”سركاجي” و”لامبيز”.
وفي مقابل ذلك، كشف رد وزارة الثقافة أن المخرج لخضر حامينة وفيلمه الأخير ”غروب الظلال” هو الفيلم الوحيد الذي استفاد من التخصصات بقيمة قدرها 50 مليار سنتيم وهو ما يمثل 63 بالمائة من التخصيصات الممنوحة من حساب الصندوق وهذا استثناء وذلك بعد مشاورة وزير المالية.
ملاحظات:
ـ الصندوق الوطني للتراث الثقافي الذي أنشئ سنة 2006 لم يسجل أي نشاط رغم الاعتمادات المالية المرصودة له.
ـ وجود 169 جمعية مسرحية محصاة من طرف وزارة الثقافة سنة 2011 ولم يتم تمويل سوى 30 مسرحية.
ـ لم يتم احترام العقود الممضاة مع الناشرين في مجال تسليم الكتب، حيث لم يتم احترام بند تسليم ألفي نسخة إلى المكتبة الوطنية. زيادة على ذلك، فإن توزيع 500 نسخة أخرى في السوق لا يتم إثباته من طرف الناشرين.
ـ لم تعرف 36 اتفاقية ممضاة بين الناشرين ولجنة القراءة التنفيذ كليا، حيث لم يتم تنفيذ سوى اتفاقيتين فقط منذ سنة 2010.