الاثنين، يوليو 18

الاخبار العاجلة لاعلان المستمعة ساميةعن خبر زفافها عبر حصص مرادبوكرزازة ودموع سامية ثؤثر في نساء قسنطينة اداعيا وحصة تهانتيالصباح تكشف النعاطف النسائي مع المستمعة سامية بقسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر

لاخبار  العاجلة  لتجاهل  الموقع  الرسمي للفنان العالمي بوب ماريلي  حفلات  الجزائر وقسنطينة تضع اجراءات  امنية مشددة 





اخر خبر


الاخبار  العاجلة لاعلان  المستمعة ساميةعن  خبر زفافها عبر  حصص مرادبوكرزازة ودموع   سامية  ثؤثر في نساء قسنطينة  
اداعيا  وحصة  تهانتيالصباح تكشف  النعاطف النسائي مع  المستمعة  سامية بقسنطينة والاسباب  مجهولة

اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لتجاهل  الموقع  الرسمي للفنان العالمي بوب ماريلي  حفلات  الجزائر وقسنطينة تضع اجراءات  امنية مشددة  تحضيرا لحفلات ماريلي وامريكا تحضر مفاجات  للجزائر مستقبلا  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنظيم الجزائريين   الاعراس  الرئاسية  والدراجات  النارية  تحمي العرسان من الحساد  وشر االبلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لظهور طائفة  اميريكية من الجزائيين  تعتبر  الروك والجنس من المقدسات  الديسنية ووالاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الفنان الامريكي بوب ماريلي وجود  الشعب الجزائري  في العالم عبر طائرة الخطوط الجوية والموقع الرسمي لفنان الامريكي يتجاهل  الجزائر  ثقافيا  ويدكر ان  وفد رسمي  حضر الى قسنطينة لالاشراف على حفلة الفقير الى الله ماريلي والاسباب مجهولة
صور من الجزائر في موقع الفنان ماريلي









1 006 J’aime

https://www.instagram.com/julianrmarley/


































http://www.twitter.com/julianmarley
http://www.julianmarley.com/












Julian Marley a ajouté 24 photos à l’album Julian Marley Tour 2016.

2016-07-13 - Intl. Art & Culture Festival, Famagusta, Cyprus
2016-07-14 - Festival Alrumbo, Cadiz, Spain
2016-07-15 - La Mar de Musicas, Cartagena, Spain
2016-07-16 - Sunrise Reggae und Ska Festival, Burtenbach, Germany
2016-07-21 - New Morning, Paris, France
2016-07-22 - Mighty Sounds Festival, Tabor, Czech Republic
2016-07-23 - Rototom Launch Party, Valencia, Spain
2016-07-24 - Reeds Festival, Pfaeffikon, Switzerland
2016-07-26 - Kulturbolaget, Malmo, Sweden













Cyprus Sound Check!



https://www.facebook.com/julianmarley
http://www.julianmarley.com/ 
Thu Jul 21, @ New Morning 
JUL 22
Tábor, Czech Republic

JUL 23
Valencia, Spain

JUL 24
Pfaeffikon, Switzerland

JUL 26
Malmö, Sweden

JUL 27
Stockholm, Sweden

JUL 28
Meran, Italy

JUL 29
Vienna, Austria

JUL 30
Telfs, Austria

JUL 31
Bersenbrück, Germany

AUG 1
Interlaken, Switzerland
AUG 5
Langres, France

AUG 6
Emmendingen, Germany

AUG 12
Brescia, Italy
AUG 13
Eindhoven, Netherlands

AUG 14

Aschaffenburg, Germany













http://www.julianmarley.com/







http://www.festival-timgad.org/






ميزانيات بالملايير لثقافة “الشطيح والرديح” في الجزائر

طائرة نجوى كرم..نقطة في بحر الفساد
ميزانيات بالملايير لثقافة “الشطيح والرديح” في الجزائر
أثار خبر تخصيص طائرة خاصة للمطربة نجوى كرم الكثير من الجدل في الأوساط الثقافية والفنية، وحتى بين المواطنين، و أسال الكثير من الحبر قبل أن تقدم المطربة اللبنانية على تكذيب الخبر عبر جريدة”الخبر” وتبرئة بن تركي. لكن سواء فعلها ديوان لخضر بن تركي أم لا؟ تبقى قضية طائرة نجوى كرم مجرد نقطة في بحر الفساد الذي تغرق فيه وزارة الثقافة، أو عفوا” وزارة ثقافة الشطيح والرديح”.
لا تعرف الجزائر وزارة اتهمت بإهدار المال العام ، ولا سجلت فيها خروقات بالجملة ،بقدر وزارة الثقافة، هذه الوزارة التي اختصر مسئولوها الثقافة للأسف في الغناء ثم الغناء وأخيرا الغناء.
ورغم الانتقادات اللاذعة التي طالت هذه الوزارة التي ينقم عليها السواد الأعظم من الجزائريين، إلا أن ممارساتها التي ترفع الضغط متواصلة وتزداد حدة مع حلول موسم الصيف وسهرات “الكازيف” ومسرح الهواء الطلق، أو بالأحرى الاستنزاف المنظم لخزينة الدولة التي تصرف كل عام مبالغ خيالية، هي في الأصل أموال الشعب على حفلات لا تسمن ولا تغني من جوع، بدعوى الترفيه عن الشباب الذي لم يجد الأساسيات، لكن الوزارة الموقّرة تصر على منحه جرعة الترفيه الذي يعد من كماليات الكماليات.
ومن تلمسان عاصمة الثقافة العربية إلى قسنطينة، أخفقت الثقافة عندنا في توحيد آراء المواطنين أو حتى في امتصاص نقمة الغضب لديهم، لسبب بسيط هو اقتناعهم بعدم جدوى صرف الملايير فيما لا يعود عليهم بالنفع بأي شكل من الأشكال، في وقت كان أولى أن توجه هذه المبالغ في مشاريع تنموية تنهض بالبلاد وتمنح فرصا حقيقية للشباب، لكن استنفذت كل الحيل مع ديوان بن تركي الذي يتحكم في مونوبول الثقافة منذ أكثر من عقدين من الزّمن، ويصر على تخندقه في خانة “الشّطيح والرّديح” من جهة وعلى تشجيع المطربين العرب على حساب الفنانين الجزائريين الذين مازالوا يلهثون وراء الفتات.

تعليقاتكم



http://123-vivadz.com/2016/07/18/%D9%85%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B7%D9%8A%D8%AD-%D9%88%D8%A7%D9%84/

ميزانيات بالملايير لثقافة الشطيح والرديح في الجزائر


http://www.festival-timgad.org/indexa8fb.html?p=2_1




affiche-programme

المستشفيات العمومية والعيادات الخاصة رفضت التكفل بحالتها

الحاجة ليلى تعاني في صمت بعد أن أقفلت كل الأبواب في وجهها

يشتكي ابن المريضة صحراوي ليلى، البالغة من العمر 93 سنة، من الإهمال الطبي الذي طال والدته وزاد من معاناتها، حيث كانت تعاني منذ 6 أشهر من إسهال أكدت جميع الجهات الاستشفائية العمومية والخاصة أنه عادي ولا ضرورة لتلقي الأدوية لأجل علاجه، وهو ما لا يعكس الطابع الحقيقي للمرض الذي تبين بعد مرور ستة أشهر أنه إسهال طفيلي أثر على صحة المريضة بشكل جد واضح من خلال فقدان الوزن والتقيح الخارجي، والعديد من العلامات الأخرى التي تدمي فؤاد أبنائها الذين وقفوا مكتوفي الأيدي أمام تعنت الأطباء في المصحات التابعة للقطاع العمومي والخاصة.
وبعد رفض مستشفى مصطفى باشا بالعاصمة إجراء العملية التي اعتبروها جد خطيرة بسبب عمر المريضة الذي لا يسمح - حسب ما أكده المختصون هناك - كانت وعود مستشفى بيرطرارية شبيهة بالقشة التي يتعلق بها الغريق، فقد قام أولادها بإجراء كامل الفحوصات والتحاليل والسكانير عدة مرة، في سبيل تسهيل استقبال والدتهم ضمن هذه المصلحة. غير أن البروفسور المسؤول هناك حطم آمالهم بدوره، وذلك بعد أن رفض التجاوب معهم ونصحهم بأخذ المريضة للمنزل لتكمل ما تبقي لها من أيامها وسك أبنائها، وهو الأمر الذي اعتبره أولاده غير إنساني، خاصة أن أمهم تعاني من تقرحات وجروح تستدعي تكفل طبي كامل يستوجب حضور ممرضين بصفة يومية لتنظيف الجرح، وبعد فقدانهم للأمل في القطاع العمومي لجؤوا إلى العيادات الخاصة، والتي كلفتهم 45 مليون لإجراء هذه العملية دون ضمان نجاحها والسير الحسن لها، ما يجعلهم في حيرة من أمرهم أمام المعاناة التي تتكبدها والدتهم.
إ.م

ناشدت السلطات العمومية توفير المساعدة القضائية أوتفعيل صندوق المطلقات

نورة.. مطلقة دخلت أروقة المحاكم بحثا عن النفقة فخرجت فارغة اليدين

تعاني العديد من النساء المطلقات من مشكل النفقة مع أزواجهن السابقين، حيث يرفض هؤلاء تسديد تكاليف نفقة الأبناء، ما يترتب عنه مشاكل قضائية تنتهي بأحكام غالبا ما يرفض هؤلاء الانصياع لها، ما يجعل المرأة المطلقة، لاسيما المعوزة، تعيش المعاناة في صمت بسبب غياب المساعدة القضائية، حيث يمنعها الجانب المادي من الاستمرار في المعركة القضائية فيرهن مصير النفقة.
السيدة "ن.و" نموذج من النساء اللائي تركن دراستهن الجامعية وفضلن الزواج من أجل بناء أسرة. لم يدم ذلك الحلم سوى 8 أشهر عاشتها مع عائلة زوجها، لتجد نفسها أمام المحاكم تبحث عن كفالة ابنها الذي ولد بعيدا عن والده وعائلته، وأصبح اليوم في سن الثامنة من عمره ويكاد لا يعرف أباه الذي تخلى عنه باكرا. تروي السيدة "ن.و" قصتها بكثير من الأسى والحزن، حيث غادرت مدرجات الجامعة وهي في السنة الثانية حقوق بجامعة الجزائر، توقفت عن الدراسة وتزوجت، لكن زواجها انتهى باكرا بعد الجحيم الذي عاشته مع عائلة زوجها فاضطرت للعودة إلى بيت والدها وهي تحمل ابنها في أحشائها.
رزقت "ن.و" بمولود وهي في بيت والدها الذي كان معيلها الوحيد في هذه الدنيا بعد أن رحلت والدتها عن الوجود، ولم تجد وسيلة لتفعيل طلاقها من زوجها سوى "الخلع " في شهر ماي من سنة 2010، لتبدأ معركتها القضائية في محاولة لاسترداد حقوق ابنها الذي رفض والده التكفل به وتسديد نفقته.
في ماي 2011 تم تكليف محضر قضائي بتبليغ الحكم الصادر في حق الوالد، حيث كانت عائلته تحاول التستر عليه لعدم تسلم التبليغ والتحجج بغياب المعني وانتقاله للعيش في ولاية أخرى، ليلجأ المحضر القضائي لتحرير محضر امتناع عن تسديد النفقة، ولتدخل السيدة "ن.و" بعدها أروقة المحاكم التي لم تخرج منها منذ سبتمبر 2011 تاريخ برمجة أول جلسة محاكمة.
نطقت المحكمة الابتدائية للشراڤة بحكم غيابي في حق طليق "ن.و"، فقام بمعارضة الحكم لربح الوقت، لكن الإجراءات القضائية استمرت إلى أن صدر حكم نهائي في حقه شهر ديسمبر 2013 يدين المتهم بسنة حبسا نافذة و50 ألف دينار وتغريمه بـ 10 ملايين سنتيم وتحميله كافة مصاريف الأعباء القضائية.
لكن المتهم المدان لم يدخل السجن، فقد استفاد من العفو الرئاسي قبل ولوجه إليه، فكانت خيبة أمل السيدة "ن.و" كبيرة كون الإجراءات القضائية التي قامت بها طوال تلك السنوات ذهبت في مهب الريح.
حاولت السيدة "ن.و"، سنة 2014، معاودة نفس الإجراءات القانونية، لكن وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراڤة طلب منها إعادة الإجراءات منذ بدايتها أي العودة إلى النقطة الصفر، والقيام بتبليغ المعني عن طريق محضر قضائي لتسديد النفقة ثم تحرير محضر امتناع عن التسديد وغيرها من الإجراءات الأخرى التي تعتبر إجراءات طويلة ومكلّفة بالنسبة لأم لا تجد ما تسد به رمق ابنها، لاسيما أن والدها المعيل لا يملك سوى منحة تقاعد زهيدة لا تتجاوز 20 ألف دينار تكاد لا تكفيه وحده، فما بالك بعائلة كاملة.
طلبت السيدة "ن.و" مساعدة قضائية لكنها وجدت نفسها أمام واقع مر، فكانت المكاتب كلها تتقاذفها ولا أحد منهم حاول مساعدتها أو توجيهها للحصول على مساعدة قضائية من شأنها استعادة حق ابنها الضائع، حيث بحلول تاريخ 10 جويلية 2016 مرت 6 سنوات على عدم حصولها على نفقة ابنها.
ناشدت السيدة "ن.و" السلطات العمومية والقضائية من أجل مساعدتها على تطبيق القانون في حق طليقها وتوفير المساعدة القضائية لها من أجل استرجاع حقها وحق ابنها التي تقول أنه "مهضوم"، كونها تعرضت للظلم والحڤرة من كل الجوانب. ولم تخف المتحدثة أن ابنها يعاني فراغا رهيبا بسبب غياب الأب، وهو الفراغ الذي من الصعب أن يسده شخص آخر. كما أنها توجهت إلى مصالح وزارة التضامن من أجل الاستفسار عن صندوق المطلقات الذي تم إنشاؤه سنة 2014 لكن لا وجود لهذا الصندوق في الواقع لمساعدة هذه الفئة، ولا وجود حتى لآليات أو ميكانيزمات تطبيقه أو تجسيده في الميدان.
ر.م

تركيا.. هؤلاء هم من استهدفهم الانقلاب!

ما علاقة سيناريو ”الانقلاب” في تركيا وإعادة أردوغان العلاقة مع إسرائيل التي هي في الحقيقة لم تنقطع، فقط كان يريد من وراء ”تهدئة” العلاقة بعد أحداث سفينة مرمرة للضحك على العقول البسيطة التي كانت ترى في الرجل الفارس الذي سيعيد فتح القسطنطينية والقضاء على إرث أتاتورك العلماني، ومن هنا جاء سيناريو مغادرة جلسة كرانز مونتانا أمام الصهيوني بيريز، احتجاجا على العدوان في غزة، ويعطي لعقول العصافير شيئا تلوكه عن عنتريات زعيمهم الجديد!؟
عندما نعرف أن الانقلاب المزعوم أدى إلى تدمير الجيش التركي ماديا ومعنويا، فإن الأمور تصير أكثر وضوحا.
فقد دمر المخابرات وسلاح الجو، وأدى إلى مقتل الآلاف من الجنود الذين كانوا يعتقدون أنهم يقومون بمناورات، وتكفي الصورة المشينة للشرطة وهي تسجل وتقتل الجنود الذين سلموا أنفسهم، فماذا بقي بعد هذا من قوة ومكانة للجيش التركي؟ ألم تستهدف إسرائيل ومن ورائها أمريكا كل جيوش منطقة الشرق الأوسط، دمرت الجيش المصري والعراقي والسوري والآن التركي الذي لم يحمه انخراطه في الناتو!
صور لمجازر ملتحين تابعين للعدالة والتنمية يقطعون رأس جندي تماما مثلما تفعل داعش بجنود سوريا. فهل نفذ أردوغان ”المنتصر” في معركته الدونكيشوتية هذه خطة أصدقاؤه في تل أبيب؟ فالإخوان مستعدون للتحالف مع الشيطان من أجل مشروعهم التدميري؟
ثم لماذا استهداف مؤسسة ”خدمة” وزعيمها فتح الله غولن، التي حملت أردوغان إلى الحكم ظنا منهم أنه سيطبق الإسلام الحضاري؟ وما دور إسرائيل دائما في استهداف هذه المؤسسة الخيرية التي نذرت جهدها وجندت رجالها وأموالها لبناء الإنسان ببناء المدارس والجامعات واختارت لها أحدث نماذج التعليم في العالم، مثلما تقدم أعمالا خيرية للفقراء في كل العالم من افريقيا وآسيا، تبني القرى والمستشفيات وتتكفل بإيصال الماء إلى العطاشى والعلاج إلى المرضى، بناء على توصية الرجل فتح غولن، الذي يطالب أردوغان أمريكا بتسليمه واتهمه أنه يقف وراء الانقلاب المزعوم؟ ألم تقتل إسرائيل العلماء في إيران وأكثر من 500 عالم في العراق ومثلهم في سوريا؟ ألم تعترف وزيرة الخارجية السابقة تسيبي ليفني أنهم يقتلون حتى التلاميذ النابغين في سوريا؟
مشروع خدمة وفتح الله غولن الحضاري الذي هو من غير وجه تركيا وليست سياسة أردوغان الضليع في الفساد، هو من يقف وراء المؤامرة على الجيش التركي وعلى غولن ومؤسسته، وإلا لماذا باشر أردوغان ”تطهير”، بل كسر شوكة الجيش، واستهدف كل من لا ينتمي إلى تياره الإخواني، وضرب المؤسسات التعليمية والإعلامية التابعة لخدمة من أشهر؟ ولماذا باشر ”بتصفية” القضاء بطرد 3000 قاض مع أن المتورط في الانقلاب المزعوم هو الجيش، أم أنه يعد القضاء لتطبيق قراراته الجنونية في محاكمة ”المتورطين” من الجيش ومن غير الجيش، وقد بدأ الحديث عن العودة للعمل بتطبيق عقوبة الإعدام على ”الانقلابيين”!
لا تتستروا وراء كلام مثل أن أردوغان جاء بانتخابات ديمقراطية ولا تنسوا أن هتلر هو الآخر جاء بانتخابات ديمقراطية، فهناك شرخ وانقسامات عميقة في صفوف الشعب التركي الذي خرج بعضه أيضا مؤيدا للانقلاب.
أيام عصيبة مقبلة على الشعب التركي، وإحكام أردوغان قبضته على مفاصل الدولة سيؤدي إلى تدمير كل ما بني منذ ثورة العظيم أتاتورك!
وعن الداعية غولن، فشتان بين من يستثمر في المدارس والجامعات وبين من يستثمر ويمول داعش!

التعليقات

(12 )


1 | Chouaib | laghouat 2016/07/18
-تدمير كل ما بني منذ ثورة العظيم أتاتورك-

هنا يا سيدة ،صورة شاملة لشخصيتك المتعجرفة ...سليطة اللسان...ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد

2 | ziad | تركيا و الأسلاميون العرب السدج 2016/07/18
أردوغان أتى لخدمة بلده فقط علاقة قوية مع اسرائيل خصوصا في التكنولوجيا العسكرية
السيطرة على الأسواق العربية عبر رفع المبادلات التجارية من جانب واحد و عبر أتفاقيات التبادل الحر وسرقة بترول العراق


2016/07/18
السلام عليكم
شكرا ..
نرفض تصفية حسابات ،
على حساب أرواح الابرياء ؟
شكرا طاطا

4 | orani | oran 2016/07/18
فالإخوان مستعدون للتحالف مع الشيطان من أجل مشروعهم التدميري
صح منهجهم منهج تدمير أين ماحلو أفسدو و خير دليل ماجري لدول إسلامية هذا الإخونجي أردوغان يدعون تطبيق إسلام ولاكن في حقيقة غامامة بيضاء ضلماء من الداخل فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلى كيدهم في نحورهم .

5 | جمال مسعود | مصر 2016/07/18
الجيش المصري لم يتم تدميره فهو حامي المحروسة الكنانة مصر بعد الله ولو لاقدر الأله قد تم فستأتي الكوارث علي المنطقة بالكامل ( وهذا ما يقدره ويعرفه الكثير ) ومهما حاولت قوي الشر ذلك فسوف يخيب أملها ،،،،وحسب تصنيف الوكالات الدولية المتخصصة في الشئون العسكرية فالجيش المصري هو اول الجيوش عربيا وأفريقيا ولننظر الي اخر تسليح للجيش المصري وهو حاملة طائرات فرنسية ،،،،وأنا اعرف غيرة وحماسة الكاتبة الفاضلة علي أستقلالية البلاد العربية وعزتها

6 | جمال مسعود | مصر 2016/07/18
الجيش المصري لم يتم تدميره فهو حامي المحروسة الكنانة مصر بعد الله ولو لاقدر الأله قد تم فستأتي الكوارث علي المنطقة بالكامل ( وهذا ما يقدره ويعرفه الكثير ) ومهما حاولت قوي الشر ذلك فسوف يخيب أملها ،،،،وحسب تصنيف الوكالات الدولية المتخصصة في الشئون العسكرية فالجيش المصري هو اول الجيوش عربيا وأفريقيا ولننظر الي اخر تسليح للجيش المصري وهو حاملة طائرات فرنسية ،،،،وأنا اعرف غيرة وحماسة الكاتبة الفاضلة علي أستقلالية البلاد العربية وعزتها

7 | Farouk | Algerie 2016/07/18
بصراحة لا أرى أي نجاح مزعوم لأردوغان الإسلامي لأن النجاح المادي لتركيا أساسه وأصله كمال أتاتورك . الدليل أن أردوغان لم يحقق مشروع الإسلاميين من قبيل تطبيق الشريعة وتحريم الخمر والربا وبيوت الدعارة ونصرة فلسطين والعداء للصهاينة ومقاومة التغريب ! كل هذا بقي موجودا في تركيا مثلما كانت علمانية وقت أتاتورك ووقت حكم الجيش . بل أكثر من ذلك أردوغان كان أكثر حرصا على تغريب تركيا بتطبيق قوانين في تركيا تمليها شروط إنضمامه لأوروبا اللذي لن يتحقق أبدا . ضف إلى ذلك التطبيع مع إسرائيل على حساب غزة اللتي تظاهر مرة أنه سيفك حصارها بالقوة ! أردوغان دكتاتور منتخب لأن الإنتخاب لا يشفي من مرض إقصاء الآخر ومن الدكتاتورية . آلاف المعتقلين بتركيا لا يدل أبدا على الديمقراطية بل يدل على الإقصاء تماما كما في الدول الدكتاتورية .

8 | halim | alger 2016/07/18
معك حق الأستادة حدة المصيبة ان الإخوان كارثة على الأوطان إقراوا رسالة الهالك حسن البنا لتعرفوا من هم وكلما حلوا تركوا معهم الدمار والخراب واخشى ماأخشاه ان السلطة في الجزائر إخوانية لأن ما نراه الآن هو منهجهم .

9 | hoho | skikda 2016/07/18
الشعب حامي الوطن و الجيش تاج الامة ...................


2016/07/18
ربما جزء من الشعب دافع على الديموقراطية، و لكن الغوغاء دافعوا على أردوغان بسحل و ضرب و قتل جنود في عمر الأطفال، التاريخ فقط من سيُظهر حقيقة ما وقع..........


2016/07/18
ربما جزء من الشعب دافع على الديموقراطية، و لكن الغوغاء دافعوا على أردوغان بسحل و ضرب و قتل جنود في عمر الأطفال، التاريخ فقط من سيُظهر حقيقة ما وقع..........

12 | badro | algeria 2016/07/18
وجهة نظر



34 œuvres en lice pour le 9e festival international du film arabe du 22 au 27 juillet
El Bahia se met sur son 31
Le Festival international d’Oran du film arabe (FIOFA 2016) se déroulera du 22 au 27 juillet 2016. Cette édition connaîtra la participation de 34 films en compétition pour le Wihr d’or, 12 films dans la catégorie des longs-métrages, 12 courts-métrages et 10 films documentaires. Le film qui fait déjà parler de lui c’est «Road to Istanbul» de son réalisateur algérien Rachid Bouchareb qui traite l’histoire d’Elodie, la fille unique de 19 ans, en route pour rejoindre la Syrie, ce qui fait basculer la vie de sa mère Elisabeth, qui parvient à reprendre contact avec Elodie, mais elle est vite démunie face à cette jeune femme qu’elle ne reconnaît plus. Seule dans son combat, elle décide alors de partir en Syrie chercher sa fille et la convaincre de revenir avec elle en Belgique, quitter les rangs des djihadistes.
Pour ce qui est du jury du festival d’Oran version 2016, nous avons appris que le cinéaste syrien Mohamed Malas sera le président du jury pour les longs-métrages, l’acteur algérien Rachid Ben Allal présidera le jury des courts-métrages et Khaled Ghorbal, le cinéaste tunisien, sera le président du jury pour les films documentaires. Créé en 2007, le Fiofa se fixe pour objectif la promotion du cinéma des pays arabes tout en insufflant une nouvelle dynamique cinématographique à la deuxième ville d’Algérie. Depuis cette date, le festival s’est imposé depuis comme le plus important événement cinématographique international en Algérie. Ce rendez-vous des cinéphiles sera ainsi l’occasion pour les salles de cinéma pour renouer avec l’ambiance en présence du public et des personnalités stars du 7e art.
Une opération pour peaufiner les dernières retouches est actuellement en cours, à travers les lieux, à l’image de la cinémathèque d’Oran qui figure parmi les trois salles retenues chaque année pour abriter les visionnages des films sélectionnés au Festival international d’Oran du film arabe (FIOFA), les deux autres étant «Le Maghreb» (ex-Régent) et «Es-Saâda» (ex-Colisée) ont subi également un coup de lifting pour être à la hauteur pendant ce festival. Au beau milieu du design moderne qui orne la salle Ouarsenis aujourd’hui, un vieil équipement de projection est fixé au plancher du hall d’accueil. Témoin privilégié de la longue et passionnante histoire des lieux.
Par ailleurs, malgré le statut de manifestation culturelle internationale, le Festival d’Oran du film arabe ne suscite pas l’engouement du public oranais qui n’affiche pas un intérêt particulier au rendez-vous des cinéphiles.
Pourtant le FIOFA est depuis près d’une décennie abrité par El Bahia qui vibre chaque année au rythme du 7e art.
Cela traduit la réticence qu’affiche le public oranais et algérien en général vis-à-vis des salles de cinéma, désertées depuis plusieurs années par les citoyens et délaissées par les responsables. Pourtant le festival est un pari pour le ministère de la Culture qui mise sur cette manifestation pour faire revivre l’engouement chez le public pour cet art. La preuve, il a été retenu par l’Etat, malgré l’austérité.
Jalil Mehnane

Arzew
L’affaissement de l’escalier menant à la cité Khalifa Benmahmoud prend des proportions alarmantes

Attention, danger de mort !
Malgré les requêtes des citoyens, des requêtes qui, d’ailleurs ,ont largement relayée par l’Echo d’Oran, pour alerter les pouvoirs publics locaux sur le danger que représente cet escalier qui a tendance à s’affaisser de jour en jour, aucune prise en charge n’a été lancée pour remédier à ce grave état de fait. « Faut-il attendre qu’un accident dramatique survienne pour que les services concernés prennent en charge sérieusement ce problème qu’est l’affaissement partiel de cet escalier donnant accès à la cité Khalifa Benmahmoud (Complexe), plus exactement au niveau de l’endroit appelé communément Escalier du Palmier ,pour que les services compétents réagissent ?», s’indigne un citoyen. En effet, emprunté nuit et jour par des centaines de passagers, cet escalier considéré comme un raccourci menant à cette cité à partir des autres quartiers environnants à partir, notamment, de la cité Zabana, est en train de connaitre un affaissement partiel provoquant une véritable cavité sous ses bases pouvant engendrer des risques pour les nombreux usagers empruntant ce raccourci. Conforté par du béton armé lors de sa réalisation, cet ouvrage d’intérêt public commence à montrer des signes d’effritement occasionnant de petits creux sous les multiples marches pouvant à tout moment rompre et provoquer le drame. D’ailleurs de visu, on constate l’entrelacement du fer à béton à partir d’un grand gouffre qui peut «avaler» n’importe quel passant qui ne fait pas attention où il met les pieds, notamment, les petits enfants empruntant cet escalier de passage. L’importante charge de la route à double voie située en hauteur de cet escalier sous laquelle passe, en amont, un petit canal en maçonnerie permettant le drainage des eaux de l’oued Zabana, dont la source émane à partir du mont de Sidi Moussa, ne fait qu’accentuer l’affaissement progressif de ce chenal en ne lui permettant pas d’accomplir sa mission de passage des eaux de pluie qui stagnent lors de leur chute sur tous les alentours de cet escalier, comme c’est le cas en chaque période de pluie. Actuellement les choses progressent à vue d’œil et les riverains et les usagers en général interpellent les services concernés à intervenir d’urgence afin d’éviter une catastrophe. Après les alibis avancés permettant toute fuite de responsabilité ne serviront à rien.
D.Cherif
 
 
 
 



وفعلها السلطان أردوغان!

أسئلة كثيرة تطرحها محاولة ”الانقلاب” الفاشل في تركيا ليلة أول أمس، وأضع الانقلاب بين ظفرين، للتساؤل من يقف وراء هذا، وهل أردوغان هو الذي أعد السيناريو وأخرجه بإحكام؟!
فأردوغان بات مستعدا لفعل أي شيء لضرب خصومه بالداخل والخارج، ولن يعجزه اللجوء إلى هذه المسرحية لإحكام قبضته على الجيش و”تطهيره” من الحرس القديم لأخونته أكثر، ثم أيضا ضرب جماعة فتح الله غولن في الداخل، فقد أشار إليه بوضوح أن المشرفين على الانقلاب موجودين في أمريكا، وهو يقصد بذلك غولن الذي سماه بالاسم وتنظيم ”خدمت” الذي حمل أردوغان إلى الحكم قبل أن ينقلب عليه.
ثم ما دور فرنسا في هذه العملية؟ وهل كان لها علم بما يجري، وهي التي أغلقت سفارتها في أنقرة وقنصليتها في إسطنبول لدواع أمنية يومين فقط قبل تنفيذ سيناريو الانقلاب؟
حتى أمريكا نفسها دورها مشبوه في الانقلاب فلم يدنه البيت الأبيض مثل كثير من العواصم، وكأن أوباما كان ينتظر ”المنتصر” ليعلن موقفه، وساند أردوغان فقط بعدما أحبط المخطط.
فماذا كان أردوغان يخاف ليلجأ إلى سيناريو دامٍ كهذا؟ لكن الأكيد أن ليلة السبت إلى الأحد ستكون فارقا في تاريخ تركيا، ستكون ليلة دق آخر مسمار في نعش الدولة العلمانية، ”فانتصار” أردوغان المفبرك سيطلق يده لفعل أي شيء، بشهادة الآلاف التي خرجت لنصرته، في رسالة واضحة إلى الغرب الذي وقف وراء إسقاط الأنظمة في المشرق عن طريق إخراج الشعوب إلى الشارع، فأردوغان أخرج ”الأتراك” إلى الشارع لنصرته، علما أن نسبة كبيرة من الشعب التركي الذي خرج في تقسيم في ربيع 2013 وكل شوارع إسطنبول يمقت دكتاتورية أردوغان وميولاته الإسلاموية، ورغبته في أسلمة المجتمع التركي للقضاء على إرث أتاتورك الذي كان أول من أسس لتركيا الحديثة ووضعها على طريق العصرنة، قبل أن يأتي أردوغان الذي يعترف له بالقضاء على جنرالات الفساد، ونجاحه في تقوية الاقتصاد التركي، وتخطي الكثير من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. لكن ضلوعه في زعزة المنطقة وخاصة تآمره على سوريا، وقمعه المعارضة التركية والضربات الموجعة التي وجهها إلى الأكراد، وضعته في صف المغضوب عليهم داخليا، فكان بحاجة أمس إلى سيناريو يخرج من ورائه الشعب إلى الخارج تعاطفا معه لتقوية موقعه داخليا وخارجيا، وهو ما نجح فيه بجدارة لكن ما كان لينجح في هذا لولا أن المعارضة التركية تحلت برصانة ووقفت ضد الانقلاب، ونددت به، لأنها تعرف أن انفلات الحكم ووضوعه بيد الجيش لا يخدم الديمقراطية ولا تركيا، ولم تنخدع بما جاء في ”بيان” الجيش الانقلابي المزعوم ”أن الجيش قام بالانقلاب حفاظا على الديمقراطية وحقوق الإنسان”.
دعوة أردوغان عبر السكايب الشعب للخروج إلى الشارع هي الأخرى خطيرة، وكان بالإمكان أن تخلف حماما من الدم، لكن استجابة ”الإنقلابيين” بسرعة إلى موقف الجماهير هو أيضا جزء من السيناريو. فهل كانوا سيقامرون في لعبة غير محسوبة العواقب في انقلاب ”هواة” وهم يعرفون مكائد الرجل أو ميوله الدموية، فلم يتوان قبل هذا لفبركة تفجيرات كلما خرجت المعارضة منددة بسياسته؟!
أيام عصيبة على الجيش التركي، وعلى الديمقراطية التي فصلها أردوغان على مقاسه، وعلى أتباع فتح الله غولن الذين حاربهم أردوغان وأغلق مدارسهم وصحفهم ووضع صحفييهم في السجون متهما إياهم بالإرهاب، وها هو يتهم غولن نفسه بالوقوف وراء هذه العملية، رغم أن هذا الأخير أصدر بيانا يدين ”الانقلاب” ونفى الاتهامات الموجهة إليه جملة وتفصيلا!
مهما كانت حقيقة ما جرى، فإن أردوغان سينسى لفترة قد تطول ما يجري في سوريا ودول الجوار وسيفتح جبهات ”قتال” واسعة في الداخل. ومهما كان ”انتصاره” أمس والتفاف مناصريه حوله، فلن تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل المسرحية المحكمة الإخراج، خاصة والحمد لله أن الأمن عاد أمس إلى الشارع التركي مثلما خطط له السلطان. لكن هل يهنأ طويلا بهذا الانتصار؟
التعليقات

(2 )


1 | Farouk | Algerie 2016/07/17
لست متأكدا أن الإنقلاب فشل لأنني لست متأكدا أن هدفه الوصول إلى السلطة من قبل مناوئين داخليين لساسة أردوغان . قبل التحقيق يجب أن لا نزيح من الطاولة فرضية أن هدف الإنقلاب رسالة من الخارج موجهة لأردوغان لأنه بدأ يبدي عدم إنضباط تجاه صانعيه ! إذا صحت هذه الفرضية فمن السابق لأوانه القول أن الإنقلاب قد فشل. هناك فرضية أخرى وهو أن ما حدث مسرحية أردوغانية للقضاء على كل من يقف في طريقة بالضربة القاضية !

2 | نورالدين | الجزائر 2016/07/17
يا حدّة ! هل كلامك مجرد تحليل أم هو مبني على معلومات؟ وفرق كبير بين الحالتين!!!!!!!!

Victime d’un accident de la circulation, un adolescent passe plus de 7 heures aux UMC sans être pris en charge
Que ce passe-t-il à l’EHU ?
Victime d’un accident de la circulation dans l’après- midi de samedi à haï chahid Mahmoud , dans la commune de Hassi Bounif, un adolescent âgé de 15 ans a été évacué par le SAMU au service des urgences de l’Etablissement hospitalo-universitaire (EHU) à 14h30. Après une longue attente, la victime a subi un examen radiologique de la jambe qui a fait ressortir une fracture du fémur.
Pour s’assurer qu’il n’y avait pas d’autres lésions, le médecin a demandé une échographie abdominale. Malheureusement, l’appareil était en panne. Il fallait donc accompagner la victime au CHUO avec l’ambulance de l’EHU afin de subir cet examen. Une fois au CHUO, il a été demandé à l’agent accompagnateur de ramener une lettre attestant la panne de l’appareil échographique, ce qui fut fait. De retour au service des urgences de l’EHU à 20 heures, un médecin de service a exigé du père de la victime de ramener le livret de famille pour vérifier l’âge de l’adolescent, car la réglementation ne permet pas la prise en charge des personnes âgées de moins de 15 ans et trois mois au niveau de l’EHU, car selon la même réglementation, cela doit se faire au niveau de l’hôpital pédiatrique de Canastel.  «Mais pourquoi avoir
attendu plus de cinq heures pour m’expliquer cette mesure, alors que cela devait se faire au moment de l’admission, lorsque la fiche d’hospitalisation a été remplie», s’interroge le père de la victime inquiet.
Une employée de cette structure arrive alors. Surprise de trouver l’adolescent sur un brancard dans le hall, elle lance à l’agent de Sécurité: «que fait ce patient ici, il faut le conduire dans une salle, il est hospitalisé et même programmé pour une intervention».
Le jeune patient est donc conduit dans une chambre et après plus d’une demi-heure, c’est un responsable qui arrive et qui semble être le directeur de garde, il demande ce que fait ici ce patient et se dirige droit vers un bureau. Excédé par tout ce manège, a 22 heures, le père décide de transférer son fils à l’hôpital pédiatrique de Canastel. Il demande le dossier de son fils à la réception et explique son intention, il est surpris par la réponse de la réceptionniste qui lui explique qu’il s’agit d’un contre-avis médical et qu’il faut signer un document en ce sens, après s’être concertée avec un médecin, le père n’a signé aucun document, mais n’a pas pu récupérer les radios de son fils. Le médecin qui lui a demandé de ramener le livret de famille et qui lui a recommandé de transférer le patient à Canastel lui a tout simplement dit: «nous ne pouvons pas vous remettre les radios que nous avons faites ici, la responsabilité incombe maintenant a l’hôpital de Canastel de faire des examens radiologiques et qu’il n’y avait pas d’ambulance disponible pour effectuer le transfert». Il est à noter que le transfert a été effectué dans une ambulance du secteur privé après bien sûr plus d’une demi-heure d’attente dehors dans une allée de l’EHU et que toute cette scène s’est déroulée en notre présence et de celle d’un député.
A.Bekhaitia

 


http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg

http://www.echo-doran.com/images/b1.jpg

الأحد، يوليو 17

ويسالونك عن انتفاضة شعب الملاهي التركي وانقلاب جيش السعادة الجنسية في عاصمة الدعارة الاسلامية الاخوانية

اعتقد    ياحدة ان   الانقلاب   الاستعجالي   لفصائل  الجيش  التركي       يطرح تساؤلات  
غامضة    خاصة وان    الاطاحة   بالرئيس   الاسلامي   اصبحت لعبة   الجيش الانكشاري  
خاصة  ادا علمنا ان   الانقلاب  العسكري    الاستعجالي    حاء بعد احداث   مجزرة نيس   
وشاءت  الصدف ان   الانقلاب العسكري لم  يحتل   الاداعة   التركية بينما ركز على  التلفزيون  التركي    كما انه  نقل الرئيس التركي الى مطار انقرة    ليعود بجيوشه  الى  شوارع انقرة بدون هدف   سياسي وطبعا  تبفي طريقة تقديم  بيان الانقلاب  العسكري من طرف  الصحافية   ثم  تراجعها عن البيان في تحمع صحفي   علما ان  بيان الانقلاب  العسكري لم  ينشر  وثيقة كتابية في الصحافة  العالمية بل  اختصر  الانقلاب في بيان   اشهاري تلفزيوني   بدون توقيع  
فهل   قام الرئيس اردوغان  بتخطيط  للانقلاب  الاستعجالي لضمان  الانتحابات   الرئاسية  
علما ان  الرئيس التركي اتهم داعية  سلفي  سني مقيم  في امكريكا وهنا السؤال  
الرئيس التركي   اخواني   سلفي  سني   فكيف بداعية  يحضرانقلاب عسكري    علما ان   الجيش الانكشاري  التركي يعشق  الملاهي وبيوت  الدعارة النسائية تاريخيا واسالوا  ثكنة  الجيش الانكشاري برحبة  الحمال بقسنطينة حيث   يوجد امام  الثكنة  العسكرية المعروفة بالفندق    بيوت للدعارة   الجنسية فيب باب  الجابية وبعيدا عن رحبة  النساء الجميلات   بقسنطينة تاتي  اتحداث الانقلاب  العسكري الاستعجالي   لتكشف غباء   الجيش الانقلابي  
فلمادا   رحل الرئيس التركي الى المطار ولم  يعتقل كاسير ثم   لمادا  ةجه اللرئيس التركي رسالة هاتفية الى  الشعب التركي وليس الى   قيادات الجيش التركي   علماان   فضيحة  نقل  رسالة   هاتفية    من رئيس الى شعبه دليل على   غياب  المصداقية بين  رئاسة الجمعهورية والجيش  التركي    وطبعا  لن احدثكم   عن   الاختناق المروري في شوارع   انقرة   وحدوث انقجارات   في مطار انقرة   بدون هدف عسكري    وطبعا دون نسيان   خروح الفرق  التلفزيونية  الى شوارع اتنقرة   لتصوير   الشوارع المغلقة    والبحث عن انصار الانقلاب  العسكري  الانكشاري  وعلما ان   اوساط سياسية تؤكد ان  الانقلاب  العسكري   خططته  عاهرات  تركية في  النوادي الجنسيةلبيوت الدعارة   ونفدته   غرائز الجيش التركي   الجائع   جنسيا   واعلموا ان  الانقلاب العسكري    الصبياني    كشف   عشق  الجيش الانكشاري    لنساء تركيا  العاهرات    ولعلا    اختصار  الانقلاب  العسكري في   المطار  والتلفزيون   يكشف  الغباء   العسكري    رغم انتشار الدبابات في شوارع   انقرة   وغياب  البيان  الانقلابي  المكتوب خطيا    دليل على  ان  الانقلاب  العسكري مسرحية    سياسية   حاول خلالها   الرئيس التركي كسب حنان   الشعب  التركي   ولعلا   صور   انقلاب  عسكري بدون   رسائل  الرصاص  المطاطي ومشادات   شعبية دليلاخر على    ان   الانقلاب   حضره   اردوغان    تخطيطا واخراجا    مستغلا    الهواتف  النقالة للاستنجاد بشعب  الملاهي     وطبعا  
فان    انقلاب عسكري بدون استراتجية و  الانسحاب  الفجائي للانقلابيين من   مؤسسات  التلفزيون   والبرلمان فقط  يثبث   ان  الرئيس التركي   حاول  صناعة   مصداقية شعبية     لتحطيم مصداقية الجيش   التركي   رسميا    ليعتقد  العالم  المعاصر ان   الرئيس الاسلامي  انتصر بشعب   المساجد    وليس بنساء   الملاهي     وهنا نسكت عن   الكلام المباح    بعدما  اصبحت   االدولة  التركية الانكشارية    تبدع   ربيع  عربي  عسكري    بامتياز   وعليه  فان 
1لمادا   لم يعتقل  الرئيس التركي    ونقل الى مطار انقرة فقط 
2لمادا   فدم بيان  الانقلاب   العسكري  في   شكل   ثلاثة بيانات   عسكرية مشتتة    من طرف  مقدمة الاخبار     فهل   لرسالة  الانقلاب  العسكري  منحت فرصة  للرئيس  التركي لتحضير  نسه لاستقبال  الانقلابين في رئاسة  الجمهورية  بامتياز
3لمادا   وجه  الرئيسي التركي   رسالة هاتفية للشعب  التركي   ولم يوجهها لقيادات   الجيش   التركي   الرافضين للانقلاب    ثم   ان الشعب  التركي خرج للشوارع    قبل رسالة  اردوغان الهاتفية  وصور القنوات  التركية الفضائية   تؤكد   ظواهر الاختناق    المروري    في شوارع انقرة   بعد غلق الجيش  الانكشاري   طرقات  تركيا    الاسلامية
4لمادا   ركزت   الصحافة   العالمية على   انتصار الشعب  التركي   للرئيس   الاسلامي من    الجيش التركي  ولم   تتحدث  عن   دور   المخابرات   التركية في احداث انتصار   انصار   الدولة   التركية السرية   لاردوغان 
5لمادا    ساندت   السعودية   ومصرالانقلابيين   واعتبرت   الانقلاب    العسكري   حربا   ضد جماعة   الاخوانالمسلمين   السنية  فكيف   اداكان  الرئيس  التركي يتهم   الانقلابيين  من جماعة    السلفية السعودية   فادا    بالصحافة    السعودية   تتهم   الرئيس  التركي بالاخواني    وطبعا   يبقي السؤال  الحائر    مصر  تنتصر   لاهل   السنة   ضد  الاخوان   المسلمين وتركيا   تتهم  السلفية    السعودية   بالانقلاب   العسكري   والشعب التركي يكتشف   ان زعماء الانقلاب  العسكري   يؤمنون   بديانة    الدعارة   الجنسية وعقيدة   المخامر   الانكشارية  وشر البلية مايبكي
6لمادا   تزامن   الانقلاب   العسكري    مع   احداث  مجزرة فرنسا   واعلان   عيد  فرنسا فهل اراد    اردوغان   استعادة انتصارات   الجنرال ديغول   على الانقلابيين في احداث   الجزائر
7لمادا    تحول   الشعب   التركي الى    مناضل  مجاني    ضد   الجيش التركي    ولمادا    تحول   مناضلين في حزب   اردوغان   الى   البطولات   الشعبيوة وهنا  نكتشف ان  مناضلي حزب   اردوغان   قاموا    باعتقال   الجيش التركي بينما   ركز  الشعب التركي انظاره  الى مسرحيات   انقرة  السينمائية   مجانا
8لمادا    ركزت  الصحافة  العالمية علىة ظاهرة شعب  الملاهي لتؤكد ان   الشعب  المنتتصر لاردوغان  من   انصار   الملاهي وليس من رواد   المساجد   وهنا السؤال  الحائر  
وعليه فان   احداث  تركيا تكشف    فشل   الانقلاب  العسكري    لصالح  باي   التركي ضد   الباشا   اردوغان   بسبب   اختصار مسرحية   الانقلاب  العسكري في    لقطات   سينمائية    غامضة   وان  انقلاب عسكري    يبدا    باطول   رسالة     انقلابية وينتهي بافصر   رسالة هاتفية   دليل قاطع على ان    الرئيس  التركي ابدع    ربيع عربي   تركي    للحفاظ  على  المستقبل  التركي في نظرية الفوضي   الخلاقة بامتياز وشر البلية  مايبكي
بقلم نورالدين   بوكعباش 
مواطن  ومثقف  جزائري 
قسنطينة     في 
من امام   ثكنة   الجيش الانكشاري    برحبة النساء   الجميلات         قسنطينة
قسنطينة    عاصمة   الانقلابات   العسكرية   التركية   





وفعلها السلطان أردوغان!

أسئلة كثيرة تطرحها محاولة ”الانقلاب” الفاشل في تركيا ليلة أول أمس، وأضع الانقلاب بين ظفرين، للتساؤل من يقف وراء هذا، وهل أردوغان هو الذي أعد السيناريو وأخرجه بإحكام؟!
فأردوغان بات مستعدا لفعل أي شيء لضرب خصومه بالداخل والخارج، ولن يعجزه اللجوء إلى هذه المسرحية لإحكام قبضته على الجيش و”تطهيره” من الحرس القديم لأخونته أكثر، ثم أيضا ضرب جماعة فتح الله غولن في الداخل، فقد أشار إليه بوضوح أن المشرفين على الانقلاب موجودين في أمريكا، وهو يقصد بذلك غولن الذي سماه بالاسم وتنظيم ”خدمت” الذي حمل أردوغان إلى الحكم قبل أن ينقلب عليه.
ثم ما دور فرنسا في هذه العملية؟ وهل كان لها علم بما يجري، وهي التي أغلقت سفارتها في أنقرة وقنصليتها في إسطنبول لدواع أمنية يومين فقط قبل تنفيذ سيناريو الانقلاب؟
حتى أمريكا نفسها دورها مشبوه في الانقلاب فلم يدنه البيت الأبيض مثل كثير من العواصم، وكأن أوباما كان ينتظر ”المنتصر” ليعلن موقفه، وساند أردوغان فقط بعدما أحبط المخطط.
فماذا كان أردوغان يخاف ليلجأ إلى سيناريو دامٍ كهذا؟ لكن الأكيد أن ليلة السبت إلى الأحد ستكون فارقا في تاريخ تركيا، ستكون ليلة دق آخر مسمار في نعش الدولة العلمانية، ”فانتصار” أردوغان المفبرك سيطلق يده لفعل أي شيء، بشهادة الآلاف التي خرجت لنصرته، في رسالة واضحة إلى الغرب الذي وقف وراء إسقاط الأنظمة في المشرق عن طريق إخراج الشعوب إلى الشارع، فأردوغان أخرج ”الأتراك” إلى الشارع لنصرته، علما أن نسبة كبيرة من الشعب التركي الذي خرج في تقسيم في ربيع 2013 وكل شوارع إسطنبول يمقت دكتاتورية أردوغان وميولاته الإسلاموية، ورغبته في أسلمة المجتمع التركي للقضاء على إرث أتاتورك الذي كان أول من أسس لتركيا الحديثة ووضعها على طريق العصرنة، قبل أن يأتي أردوغان الذي يعترف له بالقضاء على جنرالات الفساد، ونجاحه في تقوية الاقتصاد التركي، وتخطي الكثير من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. لكن ضلوعه في زعزة المنطقة وخاصة تآمره على سوريا، وقمعه المعارضة التركية والضربات الموجعة التي وجهها إلى الأكراد، وضعته في صف المغضوب عليهم داخليا، فكان بحاجة أمس إلى سيناريو يخرج من ورائه الشعب إلى الخارج تعاطفا معه لتقوية موقعه داخليا وخارجيا، وهو ما نجح فيه بجدارة لكن ما كان لينجح في هذا لولا أن المعارضة التركية تحلت برصانة ووقفت ضد الانقلاب، ونددت به، لأنها تعرف أن انفلات الحكم ووضوعه بيد الجيش لا يخدم الديمقراطية ولا تركيا، ولم تنخدع بما جاء في ”بيان” الجيش الانقلابي المزعوم ”أن الجيش قام بالانقلاب حفاظا على الديمقراطية وحقوق الإنسان”.
دعوة أردوغان عبر السكايب الشعب للخروج إلى الشارع هي الأخرى خطيرة، وكان بالإمكان أن تخلف حماما من الدم، لكن استجابة ”الإنقلابيين” بسرعة إلى موقف الجماهير هو أيضا جزء من السيناريو. فهل كانوا سيقامرون في لعبة غير محسوبة العواقب في انقلاب ”هواة” وهم يعرفون مكائد الرجل أو ميوله الدموية، فلم يتوان قبل هذا لفبركة تفجيرات كلما خرجت المعارضة منددة بسياسته؟!
أيام عصيبة على الجيش التركي، وعلى الديمقراطية التي فصلها أردوغان على مقاسه، وعلى أتباع فتح الله غولن الذين حاربهم أردوغان وأغلق مدارسهم وصحفهم ووضع صحفييهم في السجون متهما إياهم بالإرهاب، وها هو يتهم غولن نفسه بالوقوف وراء هذه العملية، رغم أن هذا الأخير أصدر بيانا يدين ”الانقلاب” ونفى الاتهامات الموجهة إليه جملة وتفصيلا!
مهما كانت حقيقة ما جرى، فإن أردوغان سينسى لفترة قد تطول ما يجري في سوريا ودول الجوار وسيفتح جبهات ”قتال” واسعة في الداخل. ومهما كان ”انتصاره” أمس والتفاف مناصريه حوله، فلن تعود الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل المسرحية المحكمة الإخراج، خاصة والحمد لله أن الأمن عاد أمس إلى الشارع التركي مثلما خطط له السلطان. لكن هل يهنأ طويلا بهذا الانتصار؟
 
التعليقات

(2 )

1 | Farouk | Algerie 2016/07/17
لست متأكدا أن الإنقلاب فشل لأنني لست متأكدا أن هدفه الوصول إلى السلطة من قبل مناوئين داخليين لساسة أردوغان . قبل التحقيق يجب أن لا نزيح من الطاولة فرضية أن هدف الإنقلاب رسالة من الخارج موجهة لأردوغان لأنه بدأ يبدي عدم إنضباط تجاه صانعيه ! إذا صحت هذه الفرضية فمن السابق لأوانه القول أن الإنقلاب قد فشل. هناك فرضية أخرى وهو أن ما حدث مسرحية أردوغانية للقضاء على كل من يقف في طريقة بالضربة القاضية !
2 | نورالدين | الجزائر 2016/07/17
يا حدّة ! هل كلامك مجرد تحليل أم هو مبني على معلومات؟ وفرق كبير بين الحالتين!!!!!!!! 
 
 http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/338726.html
 

زعيم ”التيار الموازي” فتح الله غولن ينفي تورطه ويندد باتهامه بالضلوع في العملية

ليلة رعب في تركيا!

شهدت العاصمة التركية أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر من مساء الجمعة، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر في الجيش، حاولوا خلالها قطع حركة المرور وإغلاق الجسرين الرابطين بين شطري مدينة إسطنبول الأوروبي والآسيوي، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة، وفي الوقت نفسه كانت مقاتلات تحلق على علو منخفض فوق سماء العاصمة أنقرة.
قالت صحيفة ”يني شفق” التركية أن ضباط موالون لفتح الله غولن يحاولون الاستيلاء على رئاسة الأركان العسكرية، وفي تلك الأثناء أفادت مصادر أمنية تركية أن مجموعة من متمردي الجيش احتجزوا رهائن بمقر قيادة الجيش في أنقرة. بينهم رئيس هيئة أركانه خلوصي آكار. وقالت وسائل إعلام محلية إن عددا من الجنود أطلقوا النار في إسطنبول صوب المحتجين، كما أعلنت عن مقتل 17 شرطيا في أنقرة. وتحدثت مواقع عن حدوث انفجار في مركز تدريب القوات الخاصة للشرطة التركية في قضاء ”غولباشي” بالعاصمة أنقرة وتصاعد ألسنة النار من المبنى. وذكرت مصادر إعلامية تركية أن البث انقطع عن قنوات التلفزيون الرسمي التركي، وتم فرض حظر التجول في أنحاء البلاد. وأكد رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم أنها ”محاولة غير شرعية” تقوم بها ”مجموعة” داخل الجيش التركي وتوعد بأنهم سيدفعون ”الثمن باهضا”. وأعلن مصدر رسمي عن إسقاط مقاتلات أف-16 تابعة لسلاح الجو التركي مروحية من طراز سيكورسكي على متنها عسكريون. ونقلت وكالة الأناضول عن قائد القوات البحرية التركية: ”نرفض كل التحركات العسكرية”. وصرح رئيس تركيا السابق عبد الله غول: ”على الشعب إنقاذ تركيا من الانقلاب وكل من شارك في هذه الجريمة سيحاكم دون اللجوء للعنف وعلى عناصر الجيش عدم اتباع أوامر الانقلاب” ومن جهته دعا رئيس وزراء تركيا المستقيل أحمد داوود أوغلو الشعب للنزول إلى الشوارع فورا ضد محاولة الانقلاب التي يقودها فتح الله غولن وأتباعه. وأكد قائد الفرقة الأولى في الجيش التركي وقوع قائد الجيش في أيدي الانقلابيين وأصدر أوامره بعودة جميع الجنود إلى ثكناتهم العسكرية ومراكزهم. وقالت صحيفة يني شفق إن قائد الجيش الأول أوميت غولر يعلن أنه ضد الانقلاب العسكري وأن الانقلابيين ليسوا سوى مجموعة صغيرة. وأصدرت القيادة العامة للجيش التركي، ساعة الانقلاب، بيانا أعلنت فيه رسميا سيطرتها على السلطة من أجل الحفاظ على الديمقراطية وحقوق الإنسان. وأُعلن تطبيق الأحكام العرفية وحظر التجوال وإغلاق المطارات، وأنه سيتم إعداد دستور جديد للبلاد في أقرب الآجال وأن مجلس السلام سيتولى السلطة في البلاد وحماية المواطنين. واعتبر بيان القيادة العامة للجيش أن الحكومة أضرت بالقانون والنظام الديمقراطي والعلماني. لكن وزير الدفاع التركي فكري إيشيك، صرّح لاحقا بأن البيان الذي صدر باسم الجيش عبارة عن قرصنة. كما راجت أخبار عن فرار الرئيس أردوغان على متن طائرة خاصة إلى وجهة غير معلومة ورفض السلطات الألمانية استقبال طائرته، لكن سيلان يغنسو مراسلة النيويورك تايمز من اسطنبول  أكدت بأن إن الرئيس أردوغان اقتيد إلى مكان آمن وسيخطب أمام الشعب التركي. وذكرت تقارير إخبارية إنه تم قطع إرسال التلفزيون التركي الرسمي. وقال رئيس وزراء تركيا بن علي يلدريم: أحبطنا محاولة تمرد جماعة ضباط في الجيش على الديمقراطية وإرادة الشعب التركي، وأن الحكومة لا تزال على رأس السلطة ولن نتهاون في الدفاع عن الديمقراطية وسنحاسب كل من تحرك ضد الدولة. سنعلن في أقرب وقت عن الجهة التي قامت بمحاولة التمرد والهدف الذي تصبوا إليه وندعو شعبنا إلى السكون. ومن جهته دعا رئيس البرلمان التركي اسماعيل كهرمان جميع نواب الشعب التركي للاجتماع بشكل عاجل واستثنائي يوم غد في مجلس النواب في أنقرة. وذكرت وكالة الأناضول التركية أن 90 شخصا قتلوا وجرح 1154، بينهم 59 شرطيا، و19 عسكريا في عموم تركيا، نتيجة للأحداث التي رافقت محاولة الانقلاب الفاشلة، ليل الجمعة، 41 منهم من أفراد الشرطة، واثنين من الجنود”. وفي ذات الشأن طالبت الحكومة التركية، يوم أمس، نضيرتها اليونانية تسليمها 8 عسكريين من الانقلابيين هبطت طائرتهم المروحية على أراضيها. ونقلت الأناضول قول وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو: ”طلبنا من اليونان فورا إعادة ثمانية من العسكريين الخونة، الذين فروا إليها بمروحية”، وكانت مروحية عسكرية تركية تقل ثمانية أفراد من الجيش التركي شاركوا في الانقلاب قد هبطت في مطار الكسندروبوليس في وقت سابق يوم أمس . وذكر موقع ”جريك ريبورتر” الإخباري اليوناني أن العسكريين الثمانية طلبوا اللجوء السياسي من اليونان.

الرئيس التركي: الانقلاب فشل وسنحاسبهم وسنطهر الجيش
وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات التركية، حيث توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه المطار والبرلمان ورئاسة الأركان، ومديريات الأمن، ما أجبر آليات عسكرية حولها على الانسحاب وسرّع في إفشال الانقلاب بعد 6 ساعات من بدايتها. وأعلن الرئيس رجب طيب أردوغان متوسطا حشدا من أنصاره في إسطنبول، الذين توافدوا بالمئات إلى الشوارع استجابة لندائه، عن ”فشل الانقلاب على السلطة الشرعية في تركيا”، مؤكدا على بقاء أنصاره في الشوارع والميادين حتى نهاية الأزمة، وأن الأمور ستعود إلى نصابها في أقرب وقت. واعتبر أردوغان المحاولة الانقلابية إهانة للديمقراطية واستخفاف بالشعب التركي، وأشاد بدور شعبه في مواجهة الانقلابيين بتلبية النداء ونزوله إلى الميادين والشوارع لنصرة الدستور، وفي هذا الصدد، حث أردوغان أنصاره على البقاء في الشوارع إلى حين عودة الوضع إلى طبيعته في البلاد. كما أعلن الرئيس التركي، يوم أمس اعتقال أكثر من 120 متورطا في محاولة الانقلاب وأكد أنه ”لا مكان للانقلابات في بلاده وأن الانقلابيين أخفقوا في استهدافه”. واعتبر أردوغان محاولة الانقلاب ”خيانة” ولم يتوانى في توجيه الاتهام إلى أنصار فتح الله غولن، مؤكدا على أن الجيش التركي سيشهد عملية تطهير الانقلابيين. وأضاف الرئيس التركي أن ذلك العمل الذي قامت به قوات من الجيش يمثل عملا من أعمال الخيانة وسيكون سببا ”لتطهير” القوات المسلحة، على حد تعبيره. وأكد في اتصال مباشر مع فضائية تركية، ليل الجمعة إنه يظل الرئيس الشرعي للبلاد. بدوره، أكد رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، فشل الانقلاب مشيدا بتصدي الشعب للانقلابيين ووقوفه بجانب الشرعية، مؤكدا في ذات الوقت تحرير رئيس الأركان خلوصي آكار ومزاولته لعمله.

اعتقالات في صفوف ”الكيان الموازي” وإعلان 12 جويلية يوم عيد للديمقراطية 
وفي السياق، أعلنت وزارة الداخلية التركية، أمس، اعتقال 754 شخصًا من منتسبي منظمة ”الكيان الموازي” التي يتزعمها فتح الله غولن، خلال تصدي قوات الأمن للانقلاب. وقالت الوزارة، في بيان: ”إن قوات الأمن التركية نفّذت عمليات ضد منتسبي المنظمة الإرهابية في عموم البلاد، وتمكنت من توقيف 754 منهم ممن تغلغلوا في صفوف القوات المسلحة التركية، على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة. ”ونقلت الأناضول أن قوات الأمن الخاصة التركية، أوقفت نحو 200 عسكري، بينهم ضباط، في عملية أمنية بمقر القيادة العامة للدرك في العاصمة أنقرة، في إطار الانقلاب الفاشل، مضيفة أنه تم نقل الانقلابيين الموقوفين إلى مراكز احتجاز، فيما شبّ حريق في مقر القيادة، خلال العملية الأمنية، تمكنت فرق الإطفاء من إخماده. من جهة أخرى، أفادت الأناضول أن نحو 700 عنصرًا من الجنود والضباط غير المسلحين الذين دخلوا إلى مبنى رئاسة الأركان التركية في أنقرة ضمن محاولة الإنقلاب الفاشلة، استسلموا لقوات الأمن. وأصدر وزير الداخلية التركي قرارا أعفى بموجبه الأميرال ”هاكان أوستام” من قيادة خفر السواحل. وأعلن رئيس وزراء تركيا بن علي يلدريم عقب أن يوم الخامس عشر من جويلية أصبح عيدا للأتراك. وقال يلدريم: ”أقبل جبين جميع المواطنين الذين نزلوا إلى الشوارع رافعين الأعلام في مواجهة عصابة منظمة فتح الله غولن الإرهابية”. مضيفا أنه تم إخماد هذا التمرد لكن لدينا 161 شهيدا، و1440 جريحا. وأنه تم القبض على 2839 عسكريا من المتورطين في هذه المحاولة الدنيئة، بينهم ضباط من رتب مختلفة، والبعض منهم برتب سامية. وأضاف رئيس وزراء تركيا: عقوبة الإعدام أُلغيت من الدستور والنظام القضائي في تركيا لذلك فإن البرلمان التركي سيجتمع اليوم لتقييم التدابير والإجراءات القانونية المترتبة على مثل هذه التصرفات الجنونية. وشوهد قائد أركان جيش منطقة إيجة غرب تركيا الجنرال ممدوح حق بيلان عبر الشاشات مكبلا بالأصفاد. وبعد فشل الانقلاب خرج عدو أردوغان اللدود الداعية فتح الله غولن، زعيم ”التيار الموازي” عن صمته وندد ”بأشد العبارات” بمحاولة الانقلاب في تركيا، وباتهامه بالوقوف وراء العملية. وقال غولن من في بيان مقتضب أصدره من منفاه ببنسلفانيا في الولايات المتحدة، منتصف ليل الجمعة: ”أنا شخص عانى مرارا من الانقلابات العسكرية في العقود الخمسة الماضية، واتهامي بأنني على ارتباط بهذه المحاولة يسيئ لي كثيرا” مضيفا ”أنفي بصورة قاطعة هذه الاتهامات”.

ردود أفعال دولية تأخرت إلى حين إفشال الانقلاب وسفارة فرنسا بدت وكأنها تنبأت بالواقعة!
وتوالت ردود الأفعال إزاء محاولة الإطاحة بالرئيس أردوغان. وطالب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أول أمس بالعودة السريعة والسلمية للمدنيين إلى الحكم في تركيا التي تشهد محاولة إنقلاب يبدو أنها على وشك الفشل. وقال في بيان إن ”تدخل العسكريين في شؤون أي دولة غير مقبول”. ومن جهتهم ندد عدد من المشاركين في القمة الإفريقية الـ27 المنعقدة في العاصمة الراوندية ”كيغالي”، أمس، بمحاولة الانقلاب الفاشلة مؤكدين وقوفهم إلى جانب الحكومة والشعب التركيين. وقال البيت الأبيض إن الرئيس باراك أوباما بحث الأوضاع في تركيا مع وزير خارجيته جون كيري وحث جميع الأطراف في تركيا بدعم الحكومة المنتخبة ديمقراطيا. وقال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، أمس، إن بلاده تؤكد دعمها للحكومة والمؤسسات المنتخبة ديمقراطيا في تركيا، وذلك في أول تعليق من لندن على العملية. وقال جونسون في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر”: ”تحدثت للتو (قبل نحو ساعتين) مع وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو لتأكيد دعم المملكة المتحدة للحكومة والمؤسسات المنتخبة ديمقراطيا”. وكانت أعلنت السفارة الفرنسية في العاصمة التركية أنقرة أعلنت إغلاق البعثات الدبلوماسية الفرنسية في تركيا يوم الأربعاء لأسباب أمنية، وإلغاء احتفالات اليوم الوطني الفرنسي المقررة يوم الأربعاء والخميس الماضيين في مدينة إسطنبول وفي أنقرة وإزمير. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن بيان للسفارة قالت فيه إن ”سفارة فرنسا في أنقرة والقنصلية العامة في إسطنبول ستغلقان اعتباراً من الأربعاء 13 جويلية الساعة 13 وحتى إشعار آخر”. وتحدثت القنصلية العامة في إسطنبول في وقت سابق عن معلومات تشير إلى ”تهديدٍ خطير لخطط الاحتفال بعطلة 14 جويلية في تركيا”، مشيرةً إلى أنها أخطرت السلطات التركية بالقرار وعلى اتصال معها. وفي تعقيبها على المحاولة الانقلابية، دعت الخارجية الفرنسية، يوم أمس، إلى ”احترام النظام الديمقراطي” في تركيا، وقالت الخارجية في بيان نقلته وسائل إعلام فرنسية محلية، إنها ”تدعو إلى تجنب العنف واحترام النظام الديمقراطي” في تركيا. وأضافت الوزارة أنها ”تتابع ببالغ القلق الوضع في تركيا”. يذكر أن العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، شهدتا في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة، محاولة انقلابية، نفذتها عناصر في الجيش التركي، قيل إنها تتبع لـ”منظمة الكيان الموازي” التي يتزعمها الداعية فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين الواصلين بين شطري إسطنبول الأوروبي والآسيوي، السيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة، بحسب تصريحات حكومية وشهود عيان. واستتب الوضع بشكل كبير في شوارع تركيا صباح أمس، بعد تأكيد فشل الانقلاب العسكري، وبدأت الحياة تعود لطبيعتها باستئناف الحركة الجوية، لكن الرئاسة التركية دعت المواطنين إلى الاعتصام في الشوارع لمنع أي محاولة تمرد أخرى.
 و.صويلح

سيناريو 1997 يعود إلى الأذهان 
وأعادت محاولة الإطاحة بأردوغان سيناريو عملية الانقلاب التي أطاحت بأول رئيس حكومة إسلامي في تركيا في 1997. ففي 28 فيفري لعام 1997، استيقظت تركيا على حدث غيّر مجرى الحياة السياسية والاقتصادية في البلاد، حيث شهدت جمهورية تركيا، انقلابا عسكريا أطاح بحكومة رئيس الوزراء نجم الدين أربكان، أبرز قيادات تيار الإسلام السياسي في تركيا، بلا منازع، من حزب الرفاه الإسلامي، وأنهى حكومته الائتلافية.
حيث شنّ الجيش التركي والنخبة العلمانية في تركيا حملة ضد حزب الرفاه واتهموه بالتوجه الإسلامي المعادي للعلمانية ووصل الأمر إلى توجيه مجلس الأمن القومي التركي، الذي كان يحظى بنفوذ كبير في تلك الفترة بحكم أن أغلبية أعضائه كانوا من الضباط الكبار، نداء طالب فيه الحكومة بالتزام القوانين التي تضمن هوية الدولة العلمانية، ووقف نشاط حزب الرفاه وأجبر أربكان وقتذاك على الاستقالة لصالح حكومة مدنية. وصرحت رئيسة الوزراء التركية السابقة تانصو تشيلر التي كانت رئيسة للحكومة الائتلافية في تلك الفترة لاحقا بأن العملية كانت انقلاباً. وتجدر الإشارة إلى أن الجيش التركي قام بثلاث انقلابات بين 1960 و1980.

الخارجية تبحث مع الجوية الجزائرية إعادة العالقين إثر غلق مطار ”أتاتورك” وتؤكد:  
”لا ضحايا جزائريون في أحداث تركيا” 
أكد الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية، عبد العزيز بن علي شريف، أمس، أنه لا يوجد جزائريون ضمن ضحايا الأحداث التي تعصف بتركيا منذ الجمعة إثر محاولة الانقلاب.  وفي تصريح لـ”وأج”، أكد عبد العزيز بن علي شريف، أن ”مصالحنا الدبلوماسية والقنصلية بأنقرة واسطنبول، تتابع عن كثب، تطورات الوضع، وهي تعمل بالتعاون الوثيق مع تمثيلية الخطوط الجوية الجزائرية من أجل أن تتم  اليوم السبت، إن أمكن إعادة المسافرين الجزائريين العالقين إثر غلق مطار أتاتورك في اسطنبول”.   وأشار بن شريف، أن وزارة الشؤون الخارجية وبالنظر لاستفحال التوتر، لا سيما في مدينتي اسطنبول وأنقرة، تنصح الجزائريين المتواجدين بتركيا، البقاء في أماكن إقامتهم وتفادي الاختلاط بالجماهير وعدم التنقل إلا لضرورة القصوى.
 ن . بلاك
 http://www.al-fadjr.com/ar/national/338725.html