الثلاثاء، فبراير 26

الاخبار العاجلة لتنظيم طلبة جامعات قسنطينة جنازات شعبية للرئيس الجزائري الراحل الى مستشفيات سويسرا ويدكر ان مسيرات الغضب الطلابي تحولت الى بكاء ونواح على روح الرئيس المجهول ويدكر ان سكان المسيلة نطموا جنازة شعبية لاعلان رفضهم اعتلاء العهدة الخامسة وللاشارة فان الجزائريين انتقلوا من المعارضة السياسية الى المواقف السياسية الشعبية ومن غريب الصدف انه لاول مرة تعلن اداعة قسنطينة والقناة الاولي اخبار الغضب الطلابي حيث نقلت نشرة الواحدة بصوت سفيان بوكعباش عبارات الجزائر حرة ديمقراطية كما وضعت الشرطة الجزائرية رجالها ونسائها لحراسة خيال الشوارع الجزائرية الفارغة خوفا من غضب اموات الجزائر وللاشارة فان قسنطينة عاشت احتجاج نسوة امام ديوان الوالي واحداث مقابلة رياضية انتهت بهزيمة فريق مولودية اسرائريل قسنطينة ضد فريق مولودية فلايق مهري للخروب وهكدا حرم سكان قسنطينة من الطراماوي بسبب غضب الانصار لتنطلق القاطرات في حدود السادسة مساءا كما رافقت عشرات سيارات شرطة قسنطينة لاعبي فريق مولودية قسنطينتة والخروب خوفا من ثورة الشوارع وبعيدا عن انتشار اخبار وفاة بوتفليقة يبقي الجزائري ينتطر الخبر اليقين بعد انتشار اخبار تراجع الرئيس على العهدة الخامسة وتاجيل الانتخابات الرئاسية الى مابعد جنازة العالية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنظيم  طلبة جامعات قسنطينة جنازات  شعبية للرئيس  الجزائري الراحل الى مستشفيات سويسرا ويدكر ان  مسيرات الغضب الطلابي تحولت الى   بكاء ونواح على روح الرئيس  المجهول  ويدكر ان   سكان المسيلة نطموا جنازة شعبية   لاعلان رفضهم   اعتلاء العهدة الخامسة وللاشارة فان الجزائريين انتقلوا من المعارضة السياسية الى  المواقف السياسية  الشعبية ومن غريب الصدف انه لاول مرة تعلن اداعة قسنطينة والقناة الاولي اخبار  الغضب  الطلابي  حيث نقلت نشرة الواحدة بصوت سفيان بوكعباش عبارات  الجزائر حرة ديمقراطية   كما  وضعت الشرطة الجزائرية رجالها ونسائها لحراسة  خيال الشوارع  الجزائرية الفارغة خوفا من غضب  اموات  الجزائر  وللاشارة فان  قسنطينة  عاشت  احتجاج   نسوة امام ديوان الوالي واحداث مقابلة رياضية انتهت بهزيمة فريق  مولودية  اسرائريل  قسنطينة ضد فريق مولودية  فلايق مهري للخروب وهكدا  حرم  سكان قسنطينة من الطراماوي بسبب غضب الانصار لتنطلق القاطرات في حدود  السادسة مساءا كما   رافقت عشرات سيارات شرطة قسنطينة لاعبي فريق  مولودية قسنطينتة والخروب خوفا من ثورة  الشوارع   وبعيدا عن  انتشار اخبار    وفاة بوتفليقة يبقي  الجزائري  ينتطر الخبر اليقين  بعد انتشار اخبار    تراجع  الرئيس على العهدة الخامسة وتاجيل  الانتخابات  الرئاسية الى مابعد   جنازة  العالية  والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاختلاط اورق مديعة صباح الخير ياجزائر بالقناة الاولي نجاة كتو حيث اعلنت  انها   تجهل سبب فتور صوتها  ويدكر ان  حصة سلوكيات شهدت اختفاء صوت المستمعة فاطمة الزهراء لتعوضها نبرات  المستمعة  صليحة من قسنطينة  وهكدا   اعلن الجزائر ي مقاطعة الصحافة المكتوبة والمسموعة  ماعدا قناة المغاربية بينما فضلت  الصحافة  الجزائرية   الصمت السياسي خوف من ضياع ارزاق عمالها  ومن غريب  الصدف ان اداعة قسنطينة فضلت   الاغاني على  مكالمات المستمعين في حصة تهاني المستمعين كما فضلت الاشهار الاداعي بصوت المديع الجزائري مراد بوكرزازة  المكروه من طرف  سكان قسنطينة  لاسباب  مجهولة  

الاثنين، فبراير 25

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الجزائر تفكر في تعمير السجون وانعاش القبور ونشر الفقر الاجتماعي وتاسيس طائفة البؤساء الجدد الراحلين من الطبقة المتوسطة الى الطبقة الفقيرة ويدكر ان الجزائري يعيش بالتضامن الريعي العائلي والاجتماعي ويحلم بالتحايل والسرقة والاختلاس من اجل قضاء يومه التعيس ومن غريب الصدف ان الازواج الشباب الجدد تجدهم يعلمون كل شئفي التجارة والسياسة لكنهم يفضلون الكسل الاجتماعي في انتطار ضدقة الدولة الريعية على جبين الاجيال الجزائرية الفالسة والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين  ان   الاقتصاد  الجزائري يعيش من  الاجور الخرافية والاحلام الكادبة للشعب الجزائري ويدكر ان   اجرة ابسط  شرطي جزائري تعادل اجرة موطف في ادارة جزائرية وهكدا اضاعت الاجور الريعية  المستقبل الجزائري ومن غريب الصدف  ان اجرة  الجزائري البسيط تعتبر منحة للفقر الاجتماعي والاسباب  مجهولة

اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان الجزائر  تفكر في تعمير السجون  وانعاش القبور ونشر الفقر الاجتماعي وتاسيس طائفة  البؤساء  الجدد   الراحلين من الطبقة المتوسطة الى  الطبقة الفقيرة ويدكر ان  الجزائري يعيش  بالتضامن الريعي   العائلي والاجتماعي  ويحلم  بالتحايل والسرقة والاختلاس من اجل قضاء يومه التعيس ومن غريب الصدف ان الازواج الشباب الجدد   تجدهم يعلمون كل شئفي التجارة والسياسة  لكنهم يفضلون الكسل الاجتماعي في انتطار  ضدقة الدولة  الريعية على  جبين  الاجيال الجزائرية الفالسة والاسباب  مجهولة



اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين ان اغنية  كيد النساء للفنان درياسة  ثثبث ان  الجزائر اصبحت تحكم من طرف النساء بعد عزوف الرجال ويخشي خبراء السياسة ان الحرب السياسية على العهدة  الرئاسية  تطبخها نساء الجزائر  في المنازل لتنجب مسيرات  شعبية رافضة لحكم الرجال  والاسباب  مجهولة



رابح درياسة -- يا قرئ سورة النساء

يا قاري سورة النساء * سلم لخصايل النساء الراجل سر والنساء كنز بلا مــفتـــــــاح اذا حبوك النــــساء تجلبهم بالمســـايسة واذا كرهــــــوك ما يفيدك في الحرب سلاح خمم ياظالم النساء كيف نعيشو بلا نساء هما شريكات الحياة وبهجة الأفراح لاتحقر قيمة النساء واحذر من كيد النساء المولى خلق النساء لدنيا مصباح لينا ميمات من النساء لينا اخِييات من النساء لينا زوجات من النساء في الحياة اشباب هما خير لموانسه هما سرلمجالسه هما مفتاح سرنا واقصايص ارباح

اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاعلان  الفنانةو دكري من قبرها ان الشعوب  العربية نائمة في عسل ثوريث الاسامي  والسلطة السياسية  والاسباب  مجهولة




اغنية الاسامي  والثوريث السياسي



اخر  خبر
الاخبار العاجلة لتضامن  الفناتنة ماجدة  الرومي مع الشعب الجزائري باغنية سيدي  الرئيس  لاقناعه  بالعدول عن الترشح للانتخابات  الرئاسية ويدكر ان  رسالة ماجدة الرومي شكوي  من مواطنة  لبنانية باسم بؤساء الشعب  الجزائري والاسباب  مجهولة




رسالة  مفتوحة الى سيدي الرئيس
سيدي الرئيس تحية وبعد أقول في قلبيَ والمساء يغمرالبلاد بالشجون واليأس بيننا وسيف الخوف مُسلط علينا والقلق المضني يبيتُ ليلةً أخرى لدينا سيدي الرئيس أقول في قلبي : مَن ؟ مَن ؟ مَن سبى الحلم ؟ وأرخى الهم في حقدٍ علينا ؟ ومَن رمى أيامنا ، بالقهر ؟ بالغدر ؟ بأغلال السجون ؟ سيدي الرئيس أتسمعُ الأحرار حين يسألون : أمرتين الشهداء يُقتلون ؟ أطفالنا في الليل بَعدُ يحلمون ، مَن يُنقذ الأحلام حين ينعسون ؟ سيدي الرئيس وبعد نمشي وبيننا يغلُ خائنون يُوجعنا أنهمُ بغدنا يقامرون يجرحنا أنهمُ قرارنا يحاصرن يقلقنا أنهمُ يدرون ماذا يفعلون إلى متي ؟ إلى متى ؟ إلى متى هم في شرايين رؤنا يسكنون بين يديك أُودعت دمعتنا جئنا إليك وبنا عزتنا فلينهدم - فلينهدم - فلينهدم باب السجون ولينهزم هذا الجنون ولينرجم مَن قد يخون وهذه قلوبنا معاقل الحرية وهذه أجسادنا ذخائر القضية ونُقسمُ سنبقى لأننا وأرضنا والحق - أكثرية













































Haut du formulaire
Bas du formulaire
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/34367448_2109333949081619_3480740195026862080_n.png?_nc_cat=1&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=fc038f74ce6c9066f7168757e7acd3f1&oe=5CEF4D62

19 min ·
العشرية تجاوزناها ..حان وقت التقدم والرقي ...🇿
سنضع تركيا و ماليزيا بين أعيننا و ليس سوريا و العراق
المطالبة بالتغيير حق مشروع لكل الشعوب الحرة في العالم
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/52630313_1981681992139537_2796203303753482240_n.jpg?_nc_cat=103&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=082279728c3828a0ff677b6b95294142&oe=5D28EE79

Constantine - Officiel
3 h ·
سامي مخبوش من مواليد 1987 شاب مهذب ينحدر من مدينة سكيكدة كان بوسعه - ويملك قدرة ذلك - أن يكون لاعبا كبيرا يتقاضى عشرات الملايين شهريا كغيره من اللاعبين الجزائريين، فقد حمل ألوان نادي شبيبه سكيكدة في الرابطة المحترفة الثانية وبرز كظهير أيمن فكان محط أنظار فرق عديدة أرادت استقطابه منها شباب قسنطينة رغم حداثه سنه، ولم يضرب مشواره الرياضي في الصميم إلا حين مرضت أمه..
احتاج إلى مرافقتها في رحلات علاج طويلة وبطبيعه الحال فان ذلك يؤثر في مسار أي محترف فاضطر الى تمضية سنه بيضاء، فجأة توفيت والدته فوقف يواجه حقيقة أنه لم يتمرن مرة واحدة طيلة سنة كاملة، بدت العودة إلى الملاعب مستحيلة كرجوع الروح إلى جسد ميت..
وكشاب من عائله بسيطة بلا خيارات كثيره وفي سن حاسمة قرر اجتياز مسابقه الدخول الى سلك الشرطة ونجح فيها و يوم أمس شاهدته كما شاهدتموه في مواجهة مسيرة منددة بالولاية الرئاسية الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقه، كان واقفا وفي صدره حلم أن الغد سيكون أفضل في يوم ما في بلد لا يشجع كثيرا على الحلم، مسربلا بلباس الحرب بدل أزياء الكرة يواجه أبناء شعبه، وفي سن تسمح له بالركض وراء الكرة والمجد والشهرة والمال، هاهو يركض وراء مواطنين مضطرا إلى إخفاء ما يجيش به صدره.. فقط تنفيذ الاوامر..
لكنه أصيب بما أصاب المتظاهرين ودمعت عيناه من الغازات واضطر الى تجفيفها بوشاح أحد المتظاهرين في صورة سيمولوجية قوية، هذه قصة سامي ولكل من زملائه قصة وان اختلفت..في النهاية هؤلاء أبناء الشعب البسيط الذين يرمى بهم لمواجهة غضب الشارع وغليانه ليتحملوا نكبات ونكسات نظام يصر على تكرار أخطائه وفوق ذلك يكابر ويعاند ويمعن عن طريق بعض بيادقه في الاستفزاز ..ورغم كل البؤس الذي يطوقنا ما زال سامي يحلم
من واشنطن، #لا_للعهدة_الخامسة
From Washington D.C.
من كندا #لا_للعهدة_الخامسة
Canada 🇨🇦 (Montréal ) non au 5 eme mandat
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-1/p50x50/34367448_2109333949081619_3480740195026862080_n.png?_nc_cat=1&_nc_ht=scontent-mrs1-1.xx&oh=fc038f74ce6c9066f7168757e7acd3f1&oe=5CEF4D62

Info Constantine اخبار قسنطينة
1 h ·
في الصورة،
ميشال فوكو ( الذي يحمل مكبر الصوت ) وإلى جانبه جون بول سارتر في مظاهرات أحداث 1968 حيث شارك كبار المفكرين والفلاسفة والمثقفين والنخب في هذه المظاهرة من بينهم سيمون دي بوفوار وجيل دولوز وجان لوك غودار إلى صفوف الطلبة والعمال، ومَثَّلت احتجاجًا جذريًّا ضد سلطة «شارل ديغول» الأبوية والحزب الشيوعي على السواء، الرأسمالية والبيروقراطية الحزبية معًا، ضد المديرين والنقابيين، ضد مجتمع أفرغته السلع من القيمة وأماتت حيويته وواقعيته، ومن أجل عالم خالٍ من الاستلاب الرأسمالي عرفه الطلاب والعمال التي كانت اكبر من مجرد مظاهرة طلابية فقد هددت الرأسمالية العالمية ورفضت ابوة الحزب الشيوعي..
بالله عليكم ايها النخب والدكاترة والسياسيين والسوسيولجيين والادباء والشعراء والمثقفين والفنانين والممثلين اين انتم اليوم مما يحدث في الجزائر؟
الشعب الذي اتهمتموه بالارهاب والعنف والجهل يقوم بمهامكم وانت تمارسون عنترياتكم الثقافية في العالم الافتراضي..
اننا اليوم نحارب اويحيى الليبرالي وحداد الاقطاعي و سيدهم السعيد النقابي ومڨري الاسلامي الذي كان يدعوا للاستمرارية منذ شهرين وانتم تتصارعون بسبب الليبرالية والشيوعية وتكيلون التهم لبعضكم بسبب جهوي وعرقي..
ايها النخب التاريخ سيصنفكم في خانة الجبناء واللاوطنيين لانكم لم تلتزموا بواجبكم تجاه هذا الوطن..
~ مجهول
اخبار قسنطينة
1 h ·
صورة و تعليق
الصورة من مظاهرات يوم الأحد 24فيفري بالعاصمة
الجميع من دون استثناء استنشق الغاز حتى مطلقو الغاز أنفسهم ولكن الشعب أكبر من أن يجعلها احتداما بينه وبين أفراد الشرطة الظاهرة على وجوههم تقاسيم الحب والخوف علينا.. هم منا ونحن منهم ولا تمنحوا الفرصة لأبواق التخويف والتفرقة الذين يقولون بوقوع أعمال شغب والشرطة تستعمل العنف، فأبسط شيء يمكن أن يستعمله مأمور ضد أخيه المتظاهر قليل من الغاز لفسح الطريق أكرر لقد استنشقناه جميعا
منقول
بو عاسل
قد ترحل انت ايضا ..قبلها الى قبرك فيفاجأك الموت فتسأل على كل صغيرة وكبيرة ..!!!!! قال الله تعالى "ومال هذا الكتاب لايغادر صغيرة ولاكبيرة الا احصاها ووجدوا ماعملوا حاضرا ولايظلم ربك احدا "(الكهف )
Laith Areslan
Laith Areslan
نعم للتغير لكن لا للتدمير ولا لعدم الاستقرار ولا امن ناس تهدن الامور وانا شيء لي نشوف فيه في فايس بوك غير لي حاب يقلبها ويسخن في الوضع ربي يجيب الخير ويبقي الجزائر امنة يارب
Sourire Brihi
Sourire Brihi
انا لا علاقة بالسياسة بصح راني نشوف بلي الشعب متحمس زيادة و كيما يقولو ادا زاد الشيئ عن حده انقلب الا ضده. ربي يستر و يجيب الخير.
Hasna Quasar
Hasna Quasar
ربي يكون لخير ان شاء الله تبقى المظاهرات سلمية برك هدا واش نتمناو

نادر .. ماجدة الرومي (سيدي الرئيس) مؤثر

noor m7al
سيدي الرئيس تحية وبعد أقول في قلبيَ والمساء يغمرالبلاد بالشجون واليأس بيننا وسيف الخوف مُسلط علينا والقلق المضني يبيتُ ليلةً أخرى لدينا سيدي الرئيس أقول في قلبي : مَن ؟ مَن ؟ مَن سبى الحلم ؟ وأرخى الهم في حقدٍ علينا ؟ ومَن رمى أيامنا ، بالقهر ؟ بالغدر ؟ بأغلال السجون ؟ سيدي الرئيس أتسمعُ الأحرار حين يسألون : أمرتين الشهداء يُقتلون ؟ أطفالنا في الليل بَعدُ يحلمون ، مَن يُنقذ الأحلام حين ينعسون ؟ سيدي الرئيس وبعد نمشي وبيننا يغلُ خائنون يُوجعنا أنهمُ بغدنا يقامرون يجرحنا أنهمُ قرارنا يحاصرن يقلقنا أنهمُ يدرون ماذا يفعلون إلى متي ؟ إلى متى ؟ إلى متى هم في شرايين رؤنا يسكنون بين يديك أُودعت دمعتنا جئنا إليك وبنا عزتنا فلينهدم - فلينهدم - فلينهدم باب السجون ولينهزم هذا الجنون ولينرجم مَن قد يخون وهذه قلوبنا معاقل الحرية وهذه أجسادنا ذخائر القضية ونُقسمُ سنبقى لأننا وأرضنا والحق - أكثرية

رابح درياسة -- يا قرئ سورة النساء

يا قاري سورة النساء * سلم لخصايل النساء الراجل سر والنساء كنز بلا مــفتـــــــاح اذا حبوك النــــساء تجلبهم بالمســـايسة واذا كرهــــــوك ما يفيدك في الحرب سلاح خمم ياظالم النساء كيف نعيشو بلا نساء هما شريكات الحياة وبهجة الأفراح لاتحقر قيمة النساء واحذر من كيد النساء المولى خلق النساء لدنيا مصباح لينا ميمات من النساء لينا اخِييات من النساء لينا زوجات من النساء في الحياة اشباب هما خير لموانسه هما سرلمجالسه هما مفتاح سرنا واقصايص ارباح

الاخبار العاجلة لتقديم صحافيين في الاداعة الجزائرية الاستقالة الاعلامية بسبب رفض مسيري الاداعة والتلفزيون الجزائري تغطية مسار مسيرات الغضب الاجتماعي ضد شخص بوتفليقة ودكر ان رؤساء تحرير الاداعات الجزائرية اصدروا رفضين هيمنة اخبار جماعة بوتفليقة على الاخبار الاداعية ويدكر ان السلطة الجزئارية فضلت عزل الاداعة والتلفزيون الجزائرية والقنوات التلفزيونة الحرة خوفا من الثاثير السلبي على عائلة بوتفليقة خاصة وبعض المسيرات تحولت الى شتائم واهانة لشخص وعائلة بوتفليقة ويدكر ان قناة المغاربية سرقت الاضواءودخلت في لعبة السلطة الجزئارية بغبائها الاعلامي وللاشارة فان رفض مدراء الاداعات الجزائرية بث اخبار المسيرة الانتقامية ضد شخص بوتفليقة انجب صراعات بين مقدمي النشرات الاخبارية ومدراء الاخبار للنشرات الاخبارية الاداعية وهكدا نجحت السلطة الجزئارية في تفكيك قنبلة الغضب الاجتماعي ضد شخص وعائلة بوتفليقة عبر الاستعانة بخبراء علم النفس في كشف مكبوثات حقد الشعب الجزئاري على الرئيس المريض والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتقديم صحافيين  في الاداعة الجزائرية الاستقالة  الاعلامية بسبب  رفض مسيري الاداعة والتلفزيون  الجزائري تغطية مسار مسيرات الغضب الاجتماعي ضد شخص بوتفليقة ودكر ان رؤساء تحرير  الاداعات الجزائرية اصدروا رفضين  هيمنة اخبار جماعة بوتفليقة على الاخبار الاداعية ويدكر ان    السلطة الجزئارية فضلت عزل   الاداعة والتلفزيون  الجزائرية والقنوات  التلفزيونة الحرة خوفا من  الثاثير السلبي على عائلة   بوتفليقة خاصة وبعض المسيرات    تحولت الى شتائم واهانة لشخص وعائلة بوتفليقة ويدكر ان    قناة المغاربية سرقت الاضواءودخلت في لعبة السلطة الجزئارية بغبائها الاعلامي وللاشارة فان    رفض مدراء الاداعات  الجزائرية بث اخبار المسيرة الانتقامية ضد شخص بوتفليقة انجب صراعات بين مقدمي النشرات  الاخبارية ومدراء الاخبار   للنشرات  الاخبارية الاداعية وهكدا   نجحت  السلطة الجزئارية في تفكيك  قنبلة الغضب الاجتماعي ضد شخص وعائلة  بوتفليقة عبر   الاستعانة بخبراء علم النفس في كشف مكبوثات حقد الشعب  الجزئاري على الرئيس  المريض    والاسباب   مجهولة






















































































الجزائر- مسيرة العاصمة الثالثة : حين يتحدى الشعب السلطة (صور)

  • facebook-logo twitter-logo
الجزائر- TSA عربي: وسط هتافات وشعارات المتظاهرين المدوية في شارع “موريس أودان” بقلب الجزائر العاصمة، إنحنى على قدميه ليمنح زهرة بيضاء اللون لأحد أفراد قوات مكافحة الشغب الحامل في يده عصًا خشبية. هو شاب في الثلاثينات من عمره، وجّه رسالة نيابة عن المحتجين مفادها أن المسيرات الرافضة لترشح بوتفليقة لعهدة خامسة “سلمية”.
©TSA
جو ربيعي مشمس .. عقارب الساعة المنصوبة في ساحة “أودان” بالعاصمة، تُشير إلى الحادية عشر والنصف صباحًا. غير أن الحركة غير عادية على الإطلاق. عاصمة البلاد ستشهد ثالث احتجاج ضد العهدة الخامسة منذ انطلاق مسيرات الجمعة 22 فبراير. دعت له هذه المرة حركة “مواطنة” التي تضم شخصيات معارضة لسياسات النظام الحالي.
دقائق فقط حتى بدأت أصوات المتظاهرين ترتفع في الأرجاء “النظام مجرم.. لا للعهدة الخامسة.. إرحلوا عنا ” و “الجزائر حرة ديمقراطية، سلمية.. سلمية.. لا تخريب لا تكسير نريد التغيير”. كاميرات التلفزيونات وعدسات المصورين سارعت لالتقاء صور المحتجين في مقدمتهم المحامي والحقوقي البارز مصطفى بوشاشي، زوبيدة عسول، الباحث في علم الاجتماع ناصر جابي ورئيس حزب الجيل الجديد جيلالي سفيان..
©TSA
في تلك الأثناء حاولت مصالح الأمن إحكام قبضتها على الحركة الاحتجاجية لمنع توسُع رقعة المظاهرات، بإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق الجموع، لكن حصل العكس تمامًا، عندما بدأت حشود المحتجين تتضاعف شيئا فشئيا لتصل الأعداد إلى مئات المتظاهرين.
وفيما طوقت قوات مكافحة الشغب المكان. اقتادت الشرطة بالزي المدني، بعض من أفراد حركة مواطنة إلى شاحنات رُكنت بالقرب من عين المكان بهدف إبعادهم عن مكان التجمع، كما تمت مصادرة آلات التصورين التي كان يستعملها بعض النشطاء لنقل مشاهد الاحتجاجات عبر مواقع التواصل الاجتماعي. إجراءات لم تنجح في كسر تقدم المسيرة نحو شارع ديدوش مراد.

 لا لون سياسي ولا إيديولوجية

إتحدت الأصوات مع بعضها، امتزجت اللهجات وسقطت الإيديولوجيات، لا مكان للجهوية، هي الصورة الحقيقة للاحتجاجات التي قدمها المتظاهرون، في مشهد لم تعرفه الجزائر في تاريخها الحديث.
إصرار الجماهير على الاحتجاج ومحاولاتهم السير نحو قصر المرادية، حرّك قوات الأمن التي قذفت بالقنابل المسيلة للدموع بين الجموع قصد تفريقهم. إجراء لم ينجح في ثني إصرار المحتجين على مواصلة التظاهر لتستمر معركة “الكر والفر” لساعات بعد اهتداء المتظاهرين للإستعانة بقاروات “الخل” لإزالة مفعول الغازات المسيلة للدموع والاستمرار في التظاهر.
وفي مشهد إنساني شد الأنظار، عمد بعد المحتجين إلى تقديم قطرات من “الخل” التي وضعت على مناديل ورقية، إلى أفراد قوات مكافحة الشعب الذين تأثروا بدورهم بمفعول الغازات المسيلة للدموع، لتردّد الجموع ” مكاش عداوة ..خاوة خاوة”.

نساء وشيوخ يصنعون الحدث

الحضور النسوي في الحركة الاحتجاجية كان لافتًا جدًا، حيث عج المكان بطالبات قطعن دوامهن الدراسي، وفضلن المشاركة في التظاهرة، عن طريق مرافقة الشباب في الشعارات المرفوعة أو بطلاق العنان لحناجرهن بزغاريد هزت المكان وصنعت أجواء إستثنائية.
©TSA
وأبدى العديد من المتظاهرين إعجابهم بقوة وحماسة النساء الجزائريات اللواتي ردّدن بأعلى صوت ومن دون خوف، شعارات مناهضة للعهدة الخامسة.
تقول مريم وهي طالبة في جامعة الجزائر “قررت الاحتجاج رفقة زميلاتي لأننا معنيات أولًا كمثقفات. المرأة أيضًا لها كلمة في الأوضاع التي تعيشها البلاد. حقيقة نحن لا نساند العهدة الخامسة لأن الرئيس غير قادر على الاستمرار في الحكم”.
محمد هو الآخر يساند هذا الرأي “حقيقة نحن ناقمون على القنوات التلفزيونية التي تجاهلت مسيرة 22 فبراير. احتجاجنا سلمي ومطالبنا واضحة. لا نريد العهدة الخامسة ولا أويحيى. نريد حكومة شباب نطمح للتغيير”.
©TSA
المشاركون في الإحتجاج لم يكونوا من فئة الشباب فقط، بعدما قرر شيوخ وعجائز النزول إلى شارع ديدوش مراد لتقاسم نفس المطالب، ولسانهم يقول ” تحيا الشباب، أنتم المستقبل”. بينما صرخت عجوز في السبعينات من العمر ” أنظروا إليهم إنهم في عمر الزهور أتركوا لهم الحكم.. نريد أن يبقى شبابنا في وطنه لا أن يذهب في قورات الموت ليأكله الحوت”.
عبارات كانت كفيلة لينفجر المحتجون بأعلى صوتهم لرثاء “الحراقة” الجزائريين، وهي الظاهرة التي تنامت في السنوات الأخيرة، بينما يحمل الشارع المسؤولية فيها للحكومة بسبب إجراءات التقشف وشد الحزام.
استمرت الاحتجاجات لأكثر من ثلاث ساعات، قبل أن يغادر الجميع في هدوء تام بعد يوم كان غير عادي، ضاربين الموعد يوم الفاتح مارس. وهي المسيرة الثانية التي يرتقب أن ينظمها الجزائريون بكل ولايات الوطن، رفضًا للعهدة الخامسة.
©TSA





























Ils interpellent leur hiérarchie : les journalistes des radios publiques brisent l’omerta
De nombreux journalistes des radios publiques ont interpellé le directeur de la radio nationale, Chaâbane Lounakel, pour lui faire état de « tensions au sein des rédactions », suite au silence observé par les diverses stations sur les manifestations de vendredi.
« Nous, signataires, journalistes opiniâtres de la radio nationale, Chaîne III, Chaîne II, Chaîne I, RAI, témoignons du non-respect de la neutralité dans le traitement de l’information au sein de nos rédactions. La décision de la hiérarchie de passer sous silence les grandes manifestations de ce vendredi 22 février n’est que l’illustration de l’enfer de l’exercice au quotidien de notre métier. Nous refusons le traitement exceptionnel dérogatoire imposé par la hiérarchie au profit du président et de l’alliance présidentielle et restrictif quand il s’agit de l’opposition », écrivent les signataires dans ce message intitulé : « Journalistes étatiques ou de service public, quels journalistes sommes-nous ? ».
Pour eux, la radio algérienne appartient à tous les Algériens, un « média national auquel chaque algérien doit pouvoir s’identifier ». « Notre devoir et de tous les informer », soulignent-ils. «Nous sommes le service public et non des journalistes étatiques », note encore le texte.
Hier samedi, la journaliste Meriem Abdou a annoncé sa démission de son poste de rédactrice en chef membre de l’encadrement de la radio Chaîne 3 afin de protester contre l’absence de couverture médiatique par la radio des manifestations populaires du 22 février.
« Je refuse catégoriquement de cautionner un comportement qui foule aux pieds les règles les plus élémentaires de notre noble métier », a affirmé la journaliste, ajoutant qu’elle continuera cependant à se consacrer à son émission « L’histoire en Marche ».

جهل أم سوء فهم؟!

نقطة نظام
25 فبراير 2019 () - سعد بوعقبة
1774 قراءة
+ -
أمين عام الأفالان وصل إلى النيابة بالتزوير ووصل إلى رئاسة البرلمان بالانقلاب و”الكادنة”، ووصل إلى قيادة الأفالان بالتآمر على زملائه والمزايدة عليهم باستعمال آلة “الشيتة”! لهذا لا غرابة أن يجتمع بفلول حزبه الباقية في نزل 5 نجوم وتحت حراسة مشددة، ويقول عن الملايين الذين خرجوا في مظاهرات عارمة أنهم “الحيطيست البطالين”! ولا يشعر هذا الذي يرأس الحزب الذي يحكم البلاد أن وجود حزبه في الحكم طوال 50 سنة هو الذي جعل هؤلاء يعيشون البطالة. وإذا كانت البطالة في البلاد بمثل هذه الأعداد التي خرجت للتظاهر، فلماذا بقي هذا الحزب 50 سنة في الحكم. أليس هذا اعتراف بأن هذا الحزب يجب أن يرحل من الحكم مثلما طالب جموع (البطالين)، كما يقول بوشارب؟! أم أن الرجل لا يعرف ما يقول لأن “الجال” الرديء الذي يستعمله في شعره هو الذي أفسد مخه!
لكن ما قاله بوشارب عن المظاهرات أهون مما قاله الوزير الأول أويحيى عنها! فقد تحرك بعض نواب الأرندي وطالبوا قيادة الحزب بالاجتماع للنظر في هذه المظاهرات... ورأت فئة من النواب أنه يجب إصدار بيان باسم الحزب تعترف فيه قيادة الحزب بجدية وشرعية مطالب هذه المظاهرات! لكن أمين عام الحزب رفض ذلك! ولسنا ندري هل الحكومة التي قادها أويحيى 25 سنة كاملة قد أنتجت شعبا لا تعرف الحكومة ما يريده ويتظاهرون ضد الحكومة التي أنتجتهم؟!
وماذا نقول عن كلام حليفه غول الذي قال: “يجب أن نستمع لصوت المتظاهرين والعالم كله يعيش الإصلاحات؟! أويحيى لا يعرف الشعب، ولهذا لا يهمه رأي الشعب في حكمه! وسبق لأمثال هؤلاء في الأفالان أن قالوا عن تظاهرات أكتوبر 88 “إنها لغو أطفال”؟!
بوتفليقة نفسه قال في بداية عهدته الأولى في اجتماع بموناكو “إنه معجب بالجنرال ديغول كرجل دولة”! وديغول عندما تظاهر ضده الشعب في ماي 1968 وضد إصلاحاته، نظم انتخابات رئاسية مسبقة لم يترشح لها وغادر الحكم، وهو من هو في تاريخ فرنسا الحديث!
فلماذا لا يكون بوتفليقة مثل ديغول الذي هو نموذج وقدوة في مسائل الدولة، حسب رأي الرئيس بوتفليقة؟! أم أن حكامنا لا يأخذون من حكام فرنسا سوى ألبسة بيار كاردان وعطور باريس وفي أحسن الحالات الأجبان!
bouakba2009@yahoo.fr

لا تهميش للشعب بعد الآن

أخبار الوطن
24 فبراير 2019 () - محمد سيدمو
24229 قراءة
+ -
قدم الجزائريون، أمس الأول، صورة وحدوية تاريخية، بعد أن خرجوا رفضا لترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة خامسة، في مسيرات ضخمة جابت كل أنحاء الوطن، ميّزها تنظيم محكم ودرجة وعي عالية، فلم تسجل أي أعمال عنف أو شغب، حتى أن رجال الشرطة ذابوا وسط المتظاهرين، في مشهد لم تعرفه الجزائر في تاريخها الحديث إلا في مناسبات الأفراح.
توحد مئات الآلاف من الجزائريين، من شرق البلاد لغربها وشمالها لجنوبها، على رفض استمرار الوضع القائم، وقالوا في كلمة سواء، رددتها حناجرهم على اختلاف لهجاتهم: "لا للعهدة الخامسة"، كتعبير عن الغضب العارم الذي امتلكهم بعد ترشيح الرئيس بوتفليقة، بسبب طول مكوثه في الحكم كما بينته بعض الشعارات "20 سنة بركات" أو لرؤيته غير قادر على البقاء في المنصب بسبب ظروفه الصحية التي لم تعد تخفى على أحد، أو لنقمتهم مما يوصف باستيلاء القوى غير الدستورية على القرار، من خلال الإشارة إلى شقيق الرئيس ومستشاره السعيد بوتفليقة في الشعارات.
هذه المسيرات، في خلاصتها، اتخذت شكل انتفاضة شعبية معممة ضد حكم الرئيس بوتفليقة، هي الأولى من نوعها منذ توليه الحكم سنة 1999، إذا ما استثنيت أحداث الربيع الأسود التي كان نطاقها الجغرافي محدودا، فالرئيس كان دائما يستند إلى ما كان يقال إنها قاعدة شعبية ثابتة تؤيده، وهو المبرر الذي استعمل في 2011، لما اختلف مصير الجزائر عن بقية الدول العربية التي جرفتها رياح الربيع العربي، وقبل ذلك في 2004 عندما كان الرئيس يلقى التعاطف في مواجهة جناح في الجيش كان يرفض بقاءه، وحتى في 2008 عندما مرّ تعديله للدستور الذي فتح فيه العهدات مرور الكرام واستطاع الاستمرار كرئيس دون إشكال.
لكن حبل القطيعة بين الرئيس وشعبه بدأ يفقد شدته شيئا فشيئا، بعد مرض بوتفليقة في أفريل 2013، وقراره الترشح رغم ذلك لعهدة رابعة لقيت معارضة واسعة في الساحة السياسية وبدا أنها لا تحظى بأي شعبية بعد تسجيل نسب مقاطعة كبيرة في الرئاسيات. وبدأ الشك يتسرب للجزائريين، بعد ذلك، حول قدرة الرئيس حقيقة على الحكم، في ظل عدم مخاطبته للجزائريين مدة طويلة فاقت 7 سنوات، وعدم قدرته على النزول إلى الشارع وتمثيل البلاد في الخارج، وتصاعد حمى الإشاعات حوله كلما نُقل للعلاج في الخارج، وتزامُنِ ذلك كله مع أزمة مالية واقتصادية خانقة عصفت بالجزائر، كانت أحوج ما تكون فيها البلاد لرئيس قوي يستطيع مواجهة مخاوف الشعب.
هذه التراكمات كلها، حوّلت حدث أمس إلى لحظة تاريخية واعية كانت أشبه بانفجار شعبي، أربك بشكل واضح أنصار الرئيس في الموالاة الذين لم يستطيعوا إيجاد عبارات يعلقون بها على المسيرات، واكتفوا بكلام تعميمي يحاول معالجة الحدث من الخلف، عبر الحديث عن احترافية الشرطة والديمقراطية التي أحرزتها الجزائر عبر السماح حتى لمعارضي ترشح الرئيس بالتظاهر ضده، وهو كلام بدا في مضمونه "كوميديا"، نظرا لأن هذه المسيرات لم تكن أبدا مرخصة، بل انتزع فيها المواطنون الشارع الممنوع عنهم انتزاعا، رافضين بذلك ازدواجية السلطة التي تزين الدستور بورود الحقوق والحريات دون أي أثر لذلك على الميدان.
حالة التمرد، أمس الأول، لم تكن على خطاب أحزاب الموالاة فحسب، بل تعدتها إلى النفور حتى من كلام الأئمة الذين اجتهدوا في خطب الجمعة، من أجل تثبيط المواطنين عن الخروج للمظاهرات، عبر التعليمات التي وصلتهم من وزارة الشؤون الدينية، وهو ما كان له أثر عكسي على العقل الجمعي للجزائري، الذي رغم روح التدين التي تسكنه، إلا أنه استطاع التمييز بين محاولة التلاعب بالدين واستعماله لأغراض استمرار الوضع على ما هو عليه، وهي التهمة التي عادة ما توجه للأحزاب الإسلامية، لكن السلطة في السنوات الأخيرة أصبحت تنافس في استعمال منبر المساجد في الترويج لخطاب التهدئة ضمن السياسة العامة للنظام.
وأمام قوة المشهد الذي فلت من أيدي السلطة، لم يستطع حتى الإعلام الحكومي أن يحجب وقع الصورة، فخرجت وكالة الأنباء الجزائرية، بعد تردد، ببرقية تنقل فيها أجواء المظاهرات وتتحدث عن دعوة الشعب لبوتفليقة للعدول عن الترشح، وهي الإشارة التي التقطتها بعض القنوات التي كانت متخوفة هي الأخرى من نقل صوت الشعب، في حين اكتشف الجزائريون، بمرارة، مثلما عبّر عنه كثيرون، حقيقة حرية الإعلام في الجزائر، بعد أن فتشوا طويلا في القنوات، ولم يجدوا مشاهد المسيرات التي كانت تملأ في نفس الوقت قنوات أجنبية كانت تنقل بالصوت والصورة والتحليل ما يجري.
وما أثار دهشة المراقبين في تعليقهم على هذا الحراك، تلك الصورة الحضارية التي قدمها جزائريون حرصوا حتى على تنظيف الأماكن التي مروا بها، في وقت كانت المخاوف كبيرة من الانزلاق نحو العنف أو الفوضى، وهو المشهد الذي لم تسلم منه حتى دول عريقة في الديمقراطية، مثل فرنسا التي تعاني من أحداث عنف كل يوم سبت. وقد كانت أهم ملاحظة تم تسجيلها، في خضم كل ما جرى، هي عودة النبض إلى الشارع الجزائري الذي كان مسكونا بهواجس الفوضى كلمّا أراد أن يتحرك رفضا لواقعه المستمر منذ سنوات، كما لو أن هذا الوضع أصبح قدرا حتميا لا يمكن إزاءه إلا التسليم.
ولعلّ أبرز ما ميّز هذا الحراك، أنه تجاوز كل الكيانات الحزبية والتصورات الإيديولوجية المغلقة، بما يعيد إدراج متغير الشارع في كل الحسابات السياسية المستقبلية، سواء تلك التي تبنيها السلطة أو حتى المعارضة. ناهيك عن أنه كسر حاجز الخوف لدى الجزائريين، ومكنهم من اكتشاف أنفسهم من جديد، وأعطاهم الثقة بأنفسهم بأنهم شعب متحضر قادر على التعبير عن مواقفه بكل حرية وسلمية في إطار دستور الجمهورية. والأهم من ذلك، أنه دفع تماما تهمة الاستقالة الجماعية التي كان يوصم بها الجزائريون في كل ما يتعلق بالشأن السياسي، فلم تظهر أمس هتافات هوياتية أو مطلبية تساوم السلطة على مكاسب آنية، بعد أن استشعر الجميع ضرورة أن تكون هذه المظاهرات، كما عبّر أحدهم، خالصة لوجه الجزائر.
لا فضّ فوك !
تعقيب
محمد
هذي هي جريدة الخبر ، جرأة ومصداقية ، ربي يحفظها .
تعقيب
camélia
مقال رائع " محمد سيد مو " شكرا لك
تعقيب
marouane
اقسم بالله لدمعت عينيا عند قراءة المقال ، قمة في الشجاعة و الاحترافية من الصحفي ، و بالنيابة عن كل الشعب الجزائري أشكرك
تعقيب
ابراهيم كبابي
مقال في منتهى الروعة . تحية تقدير و احترام لكاتبه
تعقيب
KHALED
لاول مرة استمتع بقراءة مقال في جريدة وطنية
تعقيب
Reda
السلام شكرا يا خبر و تبا للقنوات الاخرى المتخاذلة لقد سقط القناع انها قنوات خبزيزست لم تكن موضوعية و لا بجانب الشعب بل انتظرت الضوء الاخضر لتكون خارج الاطار و تقول الشعب يطالب باصلاحات !!!!!!

خلادي في "السينا".. عقاب أم ترقية؟!

سوق الكلام
25 فبراير 2019 () - الخبر
1844 قراءة
+ -
 تفيد معلومات مسربة من مبنى التلفزيون الجزائري، لم يتسن التأكد من صحتها، بأن المدير العام، توفيق خلادي، سينتقل من شارع الشهداء إلى شارع زيغود يوسف للجلوس على مقعد بمجلس الأمة ضمن كتلة الثلث الرئاسي. وحسب أصحاب الألسن الطويلة، فإن تعاطي التلفزيون الحكومي مع الأحداث الأخيرة في الجزائر العاصمة وباقي المدن هو الذي يكون قد عجل بنزول خلادي إلى مجلس الأمة.

السلطـــة تسعى لربح الوقــت لإيجاد بديـل للرئيـس"

أخبار الوطن
25 فبراير 2019 () - جلال بوعاتي
22227 قراءة
+ -
لا يستبعد المحلل السياسي أحمد رواجعية أن تعيد السلطة حساباتها ومسارها، بعد أن شاهدت آلاف الجزائريين ينزلون بهدوء إلى الشارع للتعبير عن “تذمرهم وسخطهم” من الوضع الذي تمر به البلاد، وجراء إعلان ترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة في رئاسيات 18 أفريل القادم. وردا على سؤال لـ”الخبر” بشأن المسيرات السلمية ليوم الجمعة، وما تلاها أمس بالعاصمة وباقي المدن، قال رواجعية إنها تؤشر على “غضب وسخط المواطنين خاصة تلك الأغلبية المتشكلة من الشباب العاطل عن العمل والمهمش والمنتفض بعد تراكم طويل من الاستياء والاشمئزاز ضد العهدة الخامسة وضد استمرار سياسة الفساد وترقية الفاسدين على رأس الدولة”.
وتابع المتحدث مشرحا أسباب الغضب الشعبي أن “الفساد وتوزيع الثروة الوطنية بطرق غير عادلة والثراء المتزايد لصالح فئة ضئيلة جدا على حساب الأغلبية الساحقة من الجزائريين، هو الذي يفسر خروج الآلاف من المواطنين إلى الشارع للتنديد بالعهدة الخامسة التي يراها الجميع غير معقولة ومتناقضة تماما مع مبادئ الديمقراطية ومع التناوب أو البديل السياسي”، لافتا إلى أن “القراءة الأخيرة لخروج آلاف المواطنين إلى الشارع يكمن في توعك وقلق كبيرين لدى الكثيرين، مرجعا ذلك إلى “الشعور بالظلم والتعسف الإداري وغياب العدالة”، التي برأيه، أصبحت أكثر من أي وقت مضى عاجزة عن تأدية مهامها الوطنية الشريفة التي تتمثل في النزاهة والحيادية.
وعن الشعارات التي رفعت خلال المسيرات، يرى رواجعية أنها شعارات “الرفض المطلق للنظام القائم، وتعكس لأول مرة منذ الاستقلال الوطني فقدان الثقة في ذلك النظام من طرف مختلف الطبقات الاجتماعية”. ولفت رواجعية، وهو أستاذ العلوم السياسية بجامعة المسيلة، إلى أن هذه الشعارات “تبرهن أيضا أن المتظاهرين مستقلون عن أحزاب المعارضة المزعومة علمانية كانت أو إسلاموية، لأنهم اكتشفوا منذ مدة طويلة تبعية تلك الأحزاب للنظام السياسي السائد وتواطؤهم الواضح معه”، لافتا إلى أن المتظاهرين “على علم أن الانتهازية والجري وراء المصلحة الشخصية هي الحافز أو المحرك الرئيسي لهذه الأحزاب التي لا يهمها أبدا مصير الجمهور العريض من المواطنين والكادحين”، مضيفا أنها “تعني أيضا قطيعة راديكالية بين الشعب الغاضب والرافض لسياسة الأمر الواقع والنظام العنيد”.
وجوابا عن سؤال حول صمت السلطة “المحير”، قال رواجعية إن “صمت نظام حاكم يوجد في حالة احتضار، ولكن يحاول مع ذلك ربح الوقت من أجل إيجاد بديل لبوتفليقة، الذي يعلم أن عهدته انتهت مع بداية ونجاح المظاهرات الضخمة، خاصة إذا أصر المتظاهرون على مواصلة احتجاجاتهم السلمية”. وعن سؤال إلى أين يسير الوضع في حال استمرت الاحتجاجات السلمية، المتزامنة مع إضرابات النقابات في قطاع التربية الوطنية، قال المحلل السياسي أحمد رواجعية إنه “يستحيل التنبؤ بما سيحدث في الأيام القادمة، لكن مؤشرات كثيرة تبين أن السلطة تشعر بأن الأرض تهتز تحت أقدامها وبدأت تشعر بأن العهدة الخامسة لن تتحقق كما كانت تتمنى في الأسابيع القليلة الأخيرة”، متوقعا أن “النظام يحاول حاليا إيجاد بديل” للرئيس بوتفليقة يكون “من دائرته، أي رجل يضمن له الاستمرارية”.
ويخلص أحمد رواجعية إلى القول إنها المرة الأولى التي “نشهد فيها قيام الشعب الجزائري بحشر السلطة في الزاوية من دون أن يلجأ إلى القوة المفرطة لفرض التحكم في الوضع”. وتابع: “الشعب الجزائري، بتعبيره عن تذمره بطريقة سلمية وهادئة، منظمة ومنضبطة، أثبت روح المسؤولية وحرصه على الاستقرار ووحدة الأمة خلافا لحكامه المتشبثين بالسلطة مهما كانت الظروف”.

في نفس السياق

أويحيى يعلق على المسيرات
طائرة بوتفليقة تحط بمطار جنيف
حركة البناء تدعـو إلى حكومة سيـاسية لطمأنة الرأي العام
غديري يكذب الإشاعات حول اعتقاله



مقر البرلمان تحت الحراسة المشددة

أخبار الوطن
24 فبراير 2019 () - ج. فنينش
14484 قراءة
+ -
رفض نواب الأغلبية، مقترحا يتيح لهم حق الإطلاع على التقرير السنوي للهيئة الوطنية للوقاية من الفساد ومكافحته، بحجة عدم انسجام المقترح المقدم من نواب حزب العمال مع الدستور.
وتجاهل ممثلو الأغلبية، الحجج المقدمة من قبل رئيس كتلة حزب العمال جلول جودي، لإقناعهم بأهمية إدراج مادة جديدة تعزز أحكام قانون الفساد وتعطي للنواب حق الحصول ومناقشة التقرير السنوي لهيئة مكافحة الفساد أسوة برئيس الجمهورية.
وقال جودي في عرض أسباب التعديل، أن المادة 203 من الدستور لا تنص على تقديم التقرير حصريا إلى رئيس الجمهورية ولا يتناقض معه.
وانحاز النواب الذين حضروا الجلسة إلى موقف اللجنة القانونية بالهيئة التي رأت بأن التعديل المقترح غير دستوري، وقالت اللجنة إن المادة 203 من الدستور منحت الحق الحصري لرئيس الجمهورية في الإطلاع على تقرير الهيئة دون غيره.
ورفضت اللجنة تعديلات اقترحها نواب في حزب العمال وحركة مجتمع السلم، منها تعزيز إجراءات حماية المبلغين عن الفساد، عبر تمكين المبلغّين الإدلاء بشهادتهم من وراء ستار أو عبر شبكة رقمية مغلقة.
وحاز المشروع على تأييد الأغلبية خلال جلسة التصويت التي تأخرت عن موعدها لأكثر من ساعة بسبب غياب النصاب القانوني، في ظل استفحال ظاهرة الغياب بشكل غير مسبوق في الهيئة، ومترجما حالة من عدم اليقين السياسي والاستقالة من الوظيفة البرلمانية لممثلي الموالاة والمعارضة على السواء.
وجرت الجلسة تحت حراسة أمنية خاصة، حيث رست في الشارع المجاور للهيئة مجموعة من سيارات قوات قمع الشغب تحسبا لنزول الوزير الأول للمجلس اليوم، والخوف من اقتراب المحتجين الذين انتعشت حيويتهم في الأيام الماضية. وقال وزير العدل في ختام جلسة التصويت، إن هذا النص جاء "لتعزيز الجهود المبذولة" في مجال مكافحة الفساد التي وصفها بـ "الجريمة الخطيرة التي تمس باستقرار وأمن البلاد".
وتابع في تعقيبه، أن جريمة الفساد التي تعد "من أخطر الجرائم التي تستهدف الشعوب في أمنها واستقرارها، ما فتئت تأخذ في السنوات الأخيرة أبعادا خطيرة, حيث أصبحت تشكل تحديا لكل دول العالم التي تجنّدت من أجل القضاء عليها من خلال الاتفاقيات الدولية".
وأضاف أن التشريع بمكافحة الفساد, ينخرط في سياق "مساهمة المواطنين وممثلي المجتمع المدني في أخلقة الحياة العامة، من خلال النزاهة والشفافية والمسؤولية في تسيير الأموال العمومية". مبرزا أن هذه الأخلقة "تعد من المقومات الأساسية لكل نمو اقتصادي واجتماعي". وينص التشريع الجديد على استحداث قطب وطني جزائي مالي ذو اختصاص وطني لدى مجلس قضاء الجزائر, وإدراج حماية خاصة للمبلغين والخبراء والضحايا والشهود".

أدرار: محتجون يستقبلون سلال ووفد وزاري (فيديو)

أخبار الوطن
24 فبراير 2019 () - الخبر
25023 قراءة
+ -
نظم مئات المواطنين اليوم وقفة احتجاجية بأدرار أين تجرى احتفالات تأميم المحروقات المصادفة ليوم 24 فيفري، يشارك فيها عبد المالك سلال، مدير حملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ووفد وزاري هام.
ووقف المحتجون أمام المركز الطبي الاجتماعي لسوناطرك الذي من المفروض أن يدشن اليوم، وردد المشاركون في فيديو متداول "سلمية سلمية"، "لا للعنف"، "الجزائريون ضد العهدة الخامسة"، فضلا عن أغاني وطنية. وفي المقابل يشهد مكان الاحتجاج طوق أمني كبير ولم يتم تسجيل أي مناوشات.

أويحيى يعلق على المسيرات

أخبار الوطن
25 فبراير 2019 () - الخبر
13213 قراءة
+ -
قال الوزير الأول أحمد أويحيى في أول رد له على مسيرات يوم الجمعة الفارط، أن الانتخابات ستجرى في أقل من شهرين ومن حق أي كان مساندة أي مترشح ومعارضة أي مترشح والصندوق هو الفاصل.
وقال أويحيى أمام نواب البرلمان بمناسبة عرض بيان السياسة العامة للحكومة خرج يوم الجمعة الماضي  "عدد معتبر من المواطنين في مسيرات مطالبة بالتغيير وهنا نذكر  أن الدستور يكفل حق التظاهر  إلا أنه في نفس الوقت ندعو هؤلاء المواطنين إلى التحلي باليقظة لكون النداءات لهذه المسيرات، تأتي من مصادر مجهولة وهو ما يدعو إلى التخوف من الإنزلاقات الخطيرة". موجها الشكر للقوات الأمنية على مهنيتها واحترافيتها في تسيير والحفاظ على النظام العام.
وأضاف أويحيى أن أول تعليق له على هذه المطالب ، "نؤكد الآن الرئاسيات ستكون مناسبة لاختيار من يراه الشعب مناسبا والدفاع عنه والاعتراض على من يشاء والفصل للصناديق التي تفرز من يختاره الشعب".
وذكر أويحيى في هذا السياق بما أعلن عنه رئيس الجمهورية في رسالته التي أعلن فيها ترشحه، عزمه تنظيم ندوة وطنية مفتوحة للجميع لمناقشة كل شيئ باستثناء الثوابت الوطنية.
وختم أحمد أويحيى كلمته قائلا "مسؤولون أو مواطنون كلنا أبناء بلد واحد يمكن أن نتفق أو نختلف ولكن كلنا أبناء الجزائر، جزائر عرفت الدموع والمأساة. كل الشعب له الحق في العيش في سلام واستقرار، والقانون يضمن حق التظاهر سلميا وأتمنى أن التعبير الحر سيتواصل بطريقة سلمية لتنتصر الديمقراطية الجزائرية".

lgérie : Meriem Abdou perd son émission après avoir critiqué la chaîne 3

Partage:
La journaliste vedette de la chaine 3, Meriem Abdou s’est fait signifier la fin de son émission « L’Histoire En Marche » au lendemain de sa protestation contre le traitement jugé anti-professionnel de la direction de la chaine des manifestations grandioses du 22 février contre le cinquième mandat du président sortant.
C’est via un post sur sa page Facebook que la journaliste a annoncé la nouvelle suscitant l’émoi de ses fans. « Merci! Je ne trouve pas de mots suffisamment forts pour vous signifier ma gratitude, votre large soutien a renforcé ma volonté de poursuivre ma mission pour le droit à l’information, une lutte que mes collègues et moi-même menons sans répit pour mériter votre confiance. J’aurai, en effet, voulu vous donner rendez-vous jeudi prochain à partir de 17h00 mais hélas l’arrêt de l’émission « L’Histoire En Marche » m’a été signifiée aujourd’hui, à vous toutes et à vous tous je dis encore une fois Merci », a écrit Meriem Abdou, ce dimanche 24 février.
Elle s’était indignée samedi du traitement réservé par la direction de l’information de la chaine des manifestations des citoyens sortis, la veille dans plusieurs régions du pays, pour appeler le chef de l’Etat à renoncer à un cinquième mandat. La journaliste dénonce le fait que la direction a passé sciemment sous silence cet évènement contre toutes les règles de l’éthique journalistique.
« Un comportement qui foule aux pieds les règles les plus élémentaires de notre noble métier », dit-elle. Elle a alors annoncé sa démission de son poste de Rédactrice en chef membre de l’encadrement de la chaine 3 mais qu’elle se consacrerait uniquement à son émission « L’histoire En Marche ».
Aussitôt l’annonce de l’arrête de l’émission faite, la journaliste a reçu de nombreux témoignages de soutien de la part de nombreux auditeurs de son émission. « Il reste dans ce pays que nous aimons des femmes et des hommes libres et dignes. Ce n’est que partie remise et l’histoire est en marche pour un renouveau salutaire », ou encore « Ils ont arrêté l’émission ‘’l’histoire en marche’’ mais vous avec votre geste vous êtes en train de faire l’histoire. Bravo », pouvait-on lire entre autres messages.



اعتصام لحركة مواطنة بالعاصمة (فيديو)

أخبار الوطن
24 فبراير 2019 () - الخبر
17374 قراءة
+ -
نظمت حركة مواطنة تجمعا في ساحة أودان وسط العاصمة، رفضا للعهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة.
وحاصرت قوات مكافحة الشغب ساحة أودان، وسط توقف لحركة المرور.
 وأطلقت قوات مكافحة الشغب الغاز المسيل للدموع على مناضلي الحركة، حيث تم توقيف عدد منهم، في وقت الذي حاولوا تحويليها إلى مسيرة.
 



Algérie: retour en images sur la manifestation de ce dimanche à Alger

Partage:
Dimanche 24 février, Alger-centre était le théâtre d’une manifestation pacifique contre le régime et contre le 5ème mandat de Bouteflika.
Malgré la répression du rassemblement du mouvement Mouwatana par les forces de l’ordre, les manifestants ont réussi a tenir presque toute l’après-midi.
Voici, en images, des moments marquants de la journée.
La fierté au féminin
Des jeunes fuyant le gaz lacrymogène
Pour détendre l’atmosphère, les jeunes trouvent leur cible !
Pause selfie.
Changement de terrain, les forces de l’ordre repoussent les manifestants vers le boulevard Amirouche
Les députés FFS ont été pris à partie. Djamel Baloul, à terre, n’a pas pu résisté au gaz lacrymogène

الرئاسة غير راضية على أداء وسائل الإعلام العمومية

سوق الكلام
22 فبراير 2019 () - الخبر
4843 قراءة
+ -
أبلغت رئاسة الجمهورية، حسب مصدر عليم، وزير الاتصال جمال كعوان، استياءها من طريقة تسيير وسائل الإعلام العمومية من وكالة الأنباء وتلفزيون وإذاعة وصحف. وكشف مصدرنا أن الملاحظات التي قدمتها الرئاسة للوزير تتعلق بعدم تواجد هذه الوسائل في الإعلام الجديد كالفايسبوك ويوتيوب وتويتر وعدم وجود أي تأثير لها في مثل هذه الوسائل الإعلامية الجديدة، بالرغم من عشرات المليارات التي تصرف سنويا على هذه  الوسائل، وهو ما دفع الوزير للاجتماع قبل أيام بمديري وسائل الإعلام العمومية لبحث تراجع أدائها، في اجتماع قيل إنه مخصص للتحضير للحملة الانتخابية.

https://www.maghrebemergent.info/marches-du-22-fevrier-des-journalistes-de-la-radio-nationale-poussent-un-coup-de-gueule/

Marches du 22 février: des journalistes de la Radio nationale poussent un coup de gueule

Les journalistes de la radio d’Etat revendiquent la neutralité de leur média en tant que service public.
Les journalistes de la radio nationale ont adressé samedi 23 février une lettre de protestation au Directeur général de la radio nationale, Chabane Lounakel, dans laquelle ils dénoncent la décision de la hiérarchie de passer sous silence les grandes manifestations du 22 février 2019 contre un cinquième mandat du président sortant.
Dans cette lettre, dont Maghreb Emergent a obtenu une copie, les signataires affirment que cette entorse à l’éthique journalistique dont s’est rendue responsable la direction, n’est que « l’illustration de l’enfer de l’exercice au quotidien de notre métier ». Décrivant un climat « d’extrêmes tensions » au sein des rédactions de la radio publique, les journalistes dénoncent le « non-respect de la hiérarchie de la neutralité dans le traitement de l’information au sein de nos rédactions ».
« Nous refusons le traitement exceptionnel dérogatoire imposé par la hiérarchie au profit du Président et de l’Alliance présidentielle et restrictif quand il s’agit de l’opposition », écrivent les signataires dans leur missive, tout en rappelant que la Radio algérienne « appartient à tous les Algériens ».
Un média national « auquel chaque algérien doit pouvoir s’identifier », les journalistes soulignent que leur devoir « est de tous les informer ».
« Nous sommes le service public et non des journalistes étatiques », lancent-ils tout en réclamant leur droit de « disposer de nous-mêmes ». Cette protestation des journalistes du service public- en attendant peut-être un autre sursaut des autres journalistes de la presse publique (télévision, presse écrite)-, est inédite et traduit un sentiment d’exaspération qui dure depuis plusieurs années chez bon nombre de confrères du service public. 
Ce sentiment d’exaspération général est résumé par la journaliste de la chaine 3, Nahla Bekralas dans un message posté samedi sur sa page Facebook. « Déçue par le service public que devait assurer hier 22 février la radio nationale. Je suis journaliste au sein de cette entreprise, et mon devoir est d’informer les Algériens sur ce qui se passe sans afficher mes positions politiques.
Pour ou contre le 5ème mandat, là n’est pas la question pour un journaliste qui se doit de rester impartial peu importe les événements. La radio nationale a manqué à sa mission principale hier, à son devoir d’informer… ».
Le même jour la journaliste vedette de la même chaine, Meriem Abdou qui a annoncé via sa page Facebook sa démission de son poste de Rédactrice en chef membre de l’encadrement de la chaine 3 en signe de protestation contre l’impasse faite sur les marches du 22 février. « Je refuse catégoriquement de cautionner un comportement qui foule aux pieds les règles les plus élémentaires de notre noble métier », a ainsi affirmé la journaliste qui assure néanmoins se consacrer uniquement à son émission « L’histoire En Marche ».
Et visiblement, les choses s’accélèrent au sein des rédactions de la télévision étatique ENTV. Ainsi, on apprend que directeur de l’information à l’ENTV, Adel Salakdji, a été démis de ses fonctions, par Tewfik Khalladi, le patron de la télévision publique et remplacé par son adjoint Tewfik Abed.
Selon le Huffpost Algérie qui a rapporté l’information et citant des sources internes à l’ENTV, la raison de ce limogeage est liée à l’impasse sur les manifestations du 22 février. En effet, le désormais ex-directeur de l’information a pris la décision de ne pas « reprendre la dépêche APS de vendredi, sur les manifestations populaires qui ont eu lieu dans la capitale ».
Il y a lieu de relever que l’Agence de presse Algérie Presse Service (APS), a été le seul organe d’information publique à avoir assuré la couverture des marches de vendredi dernier, tout en évoquant  le rejet du 5e mandat par les manifestants.
Cette réaction des médias publics contraste avec la passivité qu’ont affichée les journalistes des chaines de télévision privées dont la couverture des marches du 22 est sujette à caution.


تجمع للمحامين ضد العهدة الخامسة (فيديو)

أخبار الوطن
25 فبراير 2019 () - الخبر
الصورة: ليلى بيراتو
4736 قراءة
+ -
نظم محامو الجزائر العاصمة، اليوم الإثنين، تجمعا سلميا أمام محكمة سيدي امحمد، للتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة وبضرورة احترام الدستور.
ووسط تعزيزات أمنية مشددة عند مدخل المحكمة، حاول المحامون الخروج في تظاهرة، انطلاقا من مقر المحكمة، غير أن عناصر الشرطة منعتهم من ذلك.
ورفع المشاركون شعارات "لا للخامسة" و"الشعب يريد احترام الدستور"


"Le barreau veut le respect des libertès". Zoubida assoul a rejoint le rassemblement.

Attroupement se forme de l'autre coté de la rue. pic.twitter.com/78cVStihi7