لاول مرة اصبحت كلمة مجاهد لاتقيل الاشخاص وحسب نظريةالتونسي فان المجاهدين لايموتون في الجزائر وانهم خالدون ولذ تدكرت فيلم الخالدون حينما يعترف موتيب الجزائر انهم خالدون باخراجهم الاستعمار من النافدة ليدهبوا اليه عبر الباب وتبقي شهادة النجاح التي منحها ديغول لزعماء الجزائر سنة1962تعبير على استراتجية فرنسا تفكر في الجزائر 91بينما كانت افكار المجاهدين الخالدين في استعمار سكنات الاقدام السوداء واعادة انتاج التفكير الفرنسي بالغة العربية وهنيئا للمجاهدين الدين لايقالون والخالدون في التاريخ الغير الخالدوشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق