للاسف الشديد فان غلق مكتب الجزيرة من طرف حكومة عرفات التصحيحية دليل على ان تصريح القدومي حقيقة ونخشي ان يقتل طاقم الجزيرة بالسم كما اغتيل ياسر عرفات والغريب ان اسرائيل لم تكدب الخبر لعلمها انه حقيقية في حين ثارث ثائرة ابومازن الدي قاد حركة تصحيحية بالسموم لاعتلاء منصب رئيس فتح ورئيس دولة فلسطين المشتتة جغرافيا المهم ان غلق مكتب الجزيرة قرار اداري فاشل ولكن هل يستطيع ابومازن غلق موقع الجزيرة الالكتروني والاعتراف التاريخي للقدومي بان موت زعماء العرب ارادية ليست قدر الهي ومن لم يعيش بين السموم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق